بس انهارده بقي هحكيلكو قصتي مع أحلى صدفه في حياتي
اولا هقولكو شكلى انا طولي ١٦٣سم ووزني ٥٥ك يعنى رفيع ماعدا طيزي اللى فضحاني في كل حته عشان مدوره وكبيره مقارنه مع جسمي الرفيع.. واعذروني على الاطاله اصل انا بحب التفاصيل اوى
المهم بدأ يومي وانا رايح الشغل الصبح زي أي يوم وكنت بركب ميني باص لان شغلي بعيد عن بيتي والطبيعي زي كل يوم بيكون الميني باص زحمه جدا الصبح واتعرضت كتير لتحرش فيه من حد يقف ورايا او يلزق فيا وسط الزحمه بس كانت كلها بتنتهى لما بنزل او هو ينزل بس اليوم دا كان مميز
لاني لما ركبت مكنش الميني باص زحمه اوى واول ما ركبت واحد قام ونزل وقعدت مكانه في اول كرسي عند باب الصعود وبعد محطتين بدأ يتملى الباص وفجأه ركب حاجه غريبه اوى.. انا اول ماشوفته تنحت مقدرتش اشيل عيني من عليه..
جته بمعنى الكلمه.. مز جامد فشخ..
طوله اكتر من 185سم وجسمه عريض ومش مليان بالعكس دا جسمه متقسم وعضلات ايده باينه هتقطع التيشيرت بس مش زي بتوع كمال الاجسام اللى هي العضلات الاوفر لا دا عضلاته تحس انها ربانى وكان واقف على الباب ومديني ضهره انا في الاول كنت مركز على حجم جسمه الجامد وعلى بشرته الفاتحه وشعره مش اشقر دا كان اسود شديد ومبين قد ايه هو ابيضاني وكنت مركز على ايده اللى مليانه شعر بتصرخ بالرجوله والفحوله وعروق ايده البارزه.. تحس مفهوش غلطه وبعدين بدأت اركز في ضهره قد ايه مرسوم وعريض وخدت بالى من شعر في ضهره طالع من التيشيرت عشان يأكد ان كل حته فيه بتصرخ بالفحوله الجامده.. كان نفسي يلف واشوف شعر صدره وحصل طلع خطوه لفوق ووقف وادانى وشه وكان تيشيرت حرف V بس مكنش محتاج تيشرت مفتوح كدا عشان يبان شعر صدره لانه كان واصل لرقبته من كتر الشعر..انا مبقتش قادر امسك نفسي وريقي عمال يجري وعيني مش عارف اشيلها من عليه.. وبعد شويه خد باله وبقيت ببص بعيد وكل شويه ارجع املى عيني بحلاوته وحلاوة دقنه وعينه وكل حاجه فيه لحد ما يبص عليا اقوم باعد عيني بسرعه وشويه بدأ الباص يفضي راح طلع وقف جنبي وانا كنت عايز اميل على زبه وانام عليه كنت حاسس بنار طالعه من جسمي وعايزه يطفيها.. شويه وقام الشخص إللي كان جنبي وقعد هو..
كنت ببص على رجله وهى جنبي وعلى رجلى بحس قد ايه انا طفل جنبه وبدأ يقرب رجله منى ويحركها.. وانا مش قادر انا ثانيه واحده وهفتح زرار بنطلونه وامص زبه..
وجت محطه نزولى مقدرتش اقوم وفضلت لازق فيه وقولت ملعون ابو ام الشغل انا مش قادر ابعد عنه..
وبدأ الباص يفضي شويه وشويه وهو شغال يحرك رجله ويحكها في رجلى لحد ما جه اخر الخط ووقف الباص لقيته قام وقف.. ونزل.. اتصدمت انه سابنى ونزلت وراه وبدأت امشي وراه بس بعيد شويه.. وهو يمشي وبعدين وقف سند على عربيه وطلع التليفون بتاعه وفضل باصص فيه وبعدين يبص عليا وانا جاى ناحيته قربت منه وبعدين كملت مشي اتوترت جدا ومبقتش عارف اعمل ايه ومشيت..
لقيته بينادى عليا وبيقولي كابتن كابتن.. وقفت وبصيتله قرب منى وقال بصوت عادي تعرف العنوان دا ووراني الفون بتاعه..
لقيته كاتب فيه انت عاجبني جدا
بلعت ريقي وبصيتله وسكت قالى انا واخد بالى من ساعت ما ركبت وانت عينك عليا وعارف انى عاجبك وانت كمان عاجبنى لدرجه انى منزلتش عند بيتي عشان مكنتش عايزك تضيع منى بعد ما لقيتك.. سكت وبعدين قولتله وانا كمان مقدرتش انزل واسيبك
ابتسم وقالى انت وراك حاجه دلوقتى قولتله المفروض رايح الشغل ضحك وقالى وسبت الشغل عشانى قولتله مش مهم قالى طب تعالا نركب ونروح البيت عندي لو حابب سكت وبعدين هزيت راسي بانى موافق ومشينا سوا وانا متوتر جدا انا اول مره اتعرف على حد غريب كدا واول مره اروح لحد شقته وانا معرفهوش بس من كتر اعجابي بيه قررت مسمعش لاى حاجه غير قلبي واتصلت بمديري ف الشغل قولتله انا تعبان اوى ورايح المستشفى دلوقتى ومش هقدر اجى وهو وافق عادى وقفلت الفون بعدها عشان مش عايز اى ازعاج..ووصلنا شقته وطول الطريق كنا بندردش عشان نتعرف على بعض اكتر..
اول ما دخلنا قفل الباب وانا واقف مكسوف جدا لقيته قرب مني ووطى شويه لانه اطول منى بكتير وفضل باصص في عيوني وبعدين راح حاضني جامد جدا لدرجه انه رفعنى شويه من ع الارض وباسني بوسه طويله بس مش بعنف وبعدين بعد وقالى انا اسف بس انا كنت هموت واعمل كدا واحنا في الشارع
وبعدين لقيته بيقلع التيشيرت بإيد واحده وظهر جسمه كله قد ايه مليان شعر لدرجه انه شبه الاسد الكاسر اللى هيفترسني..
وراح باصصلي وابتسم لما شاف نظرتي على جسمه وقالى انا هدخل اخد دش اعتبر نفسك في بيتك انا ساكن لوحدي كدا كدا ودخل الحمام..
شويه وخرج لافف فوطه على وسطه يخربيت جمال امه دا مينفعش يبقي شخص عادي دا لازم يبقي مستر ايجبت او العالم كله وقرب منى باسنى تانى وقالى ادخل خد دش وتعالا.. دخلت وبعدين خرجت سألته عنده ماكنه حلاقه جديده قالى اه وجابلي واحده.. دخلت خدت دش وبعدين حلقت شعر طيزي كله وشعر صدري برغم انه خفيف اصلا بس خليت نفسي بقي ناعم اوى ولبست هدومي تانى لانى اتكسفت اخرج بالفوطه زيه..
خرجت لقيته قاعد على الكنبه وفاتح رجله بس لسه لافف الفوطه واول ماشافنى قالى ايه القمر دا
انت لسه مكسوف منى قربت وقعدت جنبه وقولتله انا اول مره اروح لحد غريب قالى متخافش منى وبدأ يحسس على ضهري وبعدين قلعني القميص اللى كنت لابسه وبدأ ياخدنى في حضنه ويحرك ايده على كل جسمي.. لفيت ناحيته وعيني في عينه وقولتله ممكن تبوسني تانى انا اول مره احس ان البوسه ليها طعم حلو 
قالى يا حبيبي انا اللى اول مره ابوس شفايف حلوه كدا ولو عايز اى حاجه اعلملها منغير ما تطلب وراح ماسك دقنى وبدأ يبوسنى وانا بروح في دنيا تانيه وايده التانيه بتحسس علي صدري وبعدين بدأ ينزل يبوس في رقبتي وهى بيمص في رقبتي جامد ويعض خفيف وبعدين نزل على صدري وبدأ يمص ويقفش فيه وهو بينيمني على ضهري واحده واحده وبينام فوقي وشغال بوس وبعدين بدأ يدعك في زبي من فوق البنطلون وانا كنت على اخري اصلا مقدرتش استحمل وجبتهم اول ما لمسنى راح باصصلي وابتسم وقالى انت كدا هتخلينا نطول اكتر عشان مش هقدر اكمل غير لما تهيج تانى قولتله ليه قالى خرمك دلوقتى هيكون مقفول ومش هيستحمل زبي.. في ساعتها اول ما قال زبي حسيت ريقي جري وبدأت اهيج تانى وبصيت عليه وهو واقف على اخره تحت الفوطه وهو لاحظ عيني قالى نفسك فيه قولتله اه قالى طب هو ملكك اهو وراح قام قعد تانى وانا عدلت نفسي وبدأت احط ايدي عليه وبعدين دخلتها من تحت الفوطه واول ما مسكته شهقت براحه لقيته بيضحك وبيقولى مش بقولك لازم تبقي هايج عشان تتحمل زبي بصيتله وبدأت افك الفوطه واول ما شوفته لقيت نفسي بقول دا احلى زب شوفته في حياتى ابتسم وقالى عجبك قولتله اه قالى طب ظبطه بقي.. بس بجد كان احلى زب شوفته في حياتي.. مفهوش غلطه لا معووج ولا راسه تخينه وهو رفيع ولا راسه رفيعه وهو تخين ولا قصير ولا فيه اى عيب اكنه مرسوم بدقه كبير اوى وناشف جدا وراسه مرسومه رسم شبه المشروم الرائع.. قربت منى وبدأت ابوسه وانا قاعد جنبه وموطي على زبه وهو بيحسس على البنطلون على طيزي وبعدين قالى ينفع ابقي ملط قدامك وانت لسه مكسوف قولتله وانت هتتكسف من ايه وانت جسمك كله مرسوم بالملي قالى زانت جسمك مجنني وعاجبني فشخ قوم اقلع ومتتكسفش وفعلا قلعت خالص ورجعت ابوس راس الحربه اللى هتخترقني دي كمان شويه وهو شغال بعبصه في طيزي وبيلعب في خرمي وهو عمال يتغزل في حلاوة طيزى بس انا مكنتش مركز على قد تركيزي على زبه وبدأت امص فيه واحاول ادخله كله في زوري وهو حاطط ايده على راسي عشان يزق زبه فيا اكتر وأيده التانيه على طيزي وفضلت شويه امص فيه لحد ما بدأت ادوق عسل زبه وقتها بدأت اركز انه كان بيدخل صباعين في طيزي وكانت وسعت وانا هجت تانى ودا وسع خرمي اكتر عشان تستقبل الصاروخ دا لقيتني ببصله بمرقعه وبقوله يلا انا عايز اتناك بزبك دا.. لقيته ابتسم وقالى انت عايز تتناك يا خول دا انا هفشخلك طيزك نصين وقام وقف وقومنى وبدأ يبوسني بعنف وهو بيرجعنى لورا لحد ما لزق ضهري في الحيطه ونزل رفعنى من وسطي وانا لفيت رجلي حواليه وبدأ يحط راس زبه على خرم طيزي ويحركه لحد ما عسل زبه دهنه على خرمى وقالى جاهز يا خول وقولتله جاهز وانا متشعلق في رقبته وايدي بتحسس على ضهره وكميه الشعر اللى في جسمه خلاني احس ان في اسد بيغتصبني..وبدأ بدخل زبه واحده واحده وانا بتألم من حجمه وهو يقول استحمل يا متناك وفجأه دبه فيا مره واحده لقيت نفسي بصوت اااااااه يا أسد وهو عجبته اوى الكلمه قالى عجبك يا لبوه وانا كل اللى عليا اااااااااه نيكني جامد يا اسدي اااااااااااه دخله كله فيا قالى دا انا هحبلك يا لبوه وبدأ يرفعني بإيده ويدبنى على زبه جامد يرفع ويدب كنت حاسس انى لعبه في ايده بيرضي بيها زبه لان جسمي صغير مقارنة مع الفحل الاسد اللى بينكنى وفضل يرزع في طيزي كتير وبعدين نزلنى ودخلنا ع السرير ونيمني على ضهري ورفع رجلى جامد لحد ما بقت جنب وشي ونام عليا اكنه بيعمل ضغط بس مكنش بينزل بصدره كان بينزل بزبه وهو بيفشخنى وفضل شغال شويه رزع ويخرج ويدخل وانا بموت من الالم والمتعه وعمال اترجاه يفشخنى اكتر وينيكني جامد لحد ما قالى قربت اجيبهم استغليت الفرصه عشان اجبهم انا كمان وهو جوايا ويادوب مسكت زبي وكنت جبتهم من كتر الشهوه حسيته اتبسط اوى وهو حاسس بطيزي بتقفش على زبه اكتر وانا بجيبهم ودا هيجه اكتر وبدأت احس برعشته ولبنه السخن بيملى جسمي وفضل ينزل كتير ونزل يبوس فيا شويه وهو بيطلع زبه مني وقالى انا عمري ما اتبسط كدا مع حد وباسني بوسه خفيفه وقام دخل الحمام وسابنى انا وسط زهول من الموقف اللى مكنتش اتخيل انى اروح مع حد غريب بالسهوله دي وسعاده بأحلى مره اتنكت فيها وأحلى راجل قابلته لدرجه انى تخيلته هو دا اللى عايز اكمل معاه باقي حياتي
....
يارب تكون عجبتكو وأسف لو طولت عليكو واتمنى تشجعونى بكومنت او لايك عشان استمر في كتابة يومياتي واعرف ان في ناس مهتمه