أنا: طبعا عارفيني، واللي ميعرفنيش اسمي محمود عندي 21 سنة طولي 169، وزني 60، جسمي عادي زي أي شاب عادي، وزي مانتم عارفين إني بحب الجنس جداً وحبيته أكتر لما اتثقفت فيه وبقى عندي معلومات أكتر عنه تخليني أقدر أمتع الأنثى اللي معايا مهما كانت، بحب كرة القدم والسباحة ودول هواياتي يعني.
البطلة: مريم بنت أخويا عندها 17 سنة وداخلة على 18 في تانية ثانوي حالياً، طولها: هي أقصر مني بشوية يعني نقدر نقول 165، جسمها ملفوف يعني لا تقول عليها مليانة ولا رفيعة ملبن كدا يعني
اختها: سمر أصغر منها بسنة هي في أولى ثانوي حالياً، جسمها جامد بردو بس أقصر من مريم.
أمهم: مرات أخويا شهد عندها 41 سنة دي بقى منبع الملبن كله جسمها أوف عليه فاجر بزازها متوسطة وطيزها بردو مش كبيرة بس ملبن ي جدعان.
أخويا: نبيل عنده 44 سنة طولي بالظبط بس هو أتخن مني شوية.
.
مكان حدوث القصة: الإسكندرية، حيث بيت العائلة اللي بسافر أقضي فيه أجازة نهاية السنة بقضيه في بيتنا منا ليا شقة في بيت العيلة دا فوق شقة أخويا.. بس النظام هناك ماشي ازاي؟ كلنا بتقعد في الدور الأرضي بالنهار أكل وشرب بقى ولو حد جاي يزورنا مثلا لكن بالليل على بعد العشا كدا بنطلع فوق أخويا ومراته بيدخلوا شقتهم وأنا بطلع شقتي أنا ومريم وسمر نسهر فوق نتفرج على التليفزيون أو نقعد على السرير نحكي مع بعض .. أنا وهم بعتبر بعض اخوات احنا التلاتة ودايما بقولهم كدا أنتم اللي اخواتي مش أبوكم
أنا: ضحكت وقولتلها: لأطبعا ي عيون عمو. وحضنتها هي كمان وبوستها .. والحقيقة مكنتش عايز أسيب مريم، وبعدها سلمت على شهد أمهم وطلعنا وطلعوا معايا بالشنط .. خليت مريم تطلع قدامي بحجة إني هطلع على مهلي عشان أبص على طيازها وهي طالعة .. (كانت لابسة ترينج بنطلون برمودة ضيق لونه بمبي وتيشيرت نص كم لونه روز) وهي طالعة طيزها قدامي هتجنني .. إيه دا ي جدعان البت اتغيرت خالص ايه الفجر والجمدنة اللي بقت فيهم دول .. المهم طلعلنا الشنط وفتحت الشقة مريم وسمر قالولي خد شد وغير هدومك على م نوضبلك الشقة ونجيبلك تتغدى.
قولتهم: ماشي مع إني مش عايز أتعبكم كل أما أجي كدا.
مريم: طب ونبي تسكت عشان مبحبش الكلام دا اتعبنا بس وملكش دعوة -وضحكت-.
أنا: ماشي يا حبيبتي .. عندنا كلام كتير عايزين نقوله.
مريم: اه و*** أنت بتقول فيها دنا لسه كنت بقول لسمر
سمر: نوم ايه مفيهاش نوم
دخلت أوضتي فضيت الهدوم في الدولاب وظبطها وخدتلي غيار داخلي وفوطة ودخلت الحمام اتشطفت ولبست وخرجت لقيت مريم وسمر ظبطوا الشقة نفضوا الفرش وفتحوا الشبابيك ورشوا معطر والدنيا بقت مية فل وعشر.
قولتلهم: *** ينور ي بنات تعبتكم معايا.
مريم: هنرجع للكلام اللي ملوش لازمة.
أنا: ملوش لازمة ازاي طب بذمتك مش تعبتوا؟
سمر: اه تعبنا واحنا راضيين ي سيدي متشغلش بالك .. يلا بقى ننزل عشان تتغدى.
نزلنا كلنا مع بعض (صحيح نسيت أقولكم إن نبيل أخويا بيشتغل شغلتين بيخرج 6ص ويرجع 11م)
بعد م كلنا وشربنا الشاي كانت الساعة حوالي 10م كنت عايز أنام قولتلهم: هطلع أنا بقى عشان أنام شوية.
سمر: ت إيه؟ تنام؟ هههههههه قولنا مفيش نووووم أنا هقوم أعملك قهوة عشان تصحصح ي حودة.
شهد: يابت سيبي عمك يرتاح من السفر.
مريم: بس ي ماما عشان دا ما بيصدق تيجي سيرة النوم
قولتهم: طب أنا مش قادر أقعد و*** طب نطلع نقعد فوق عشان ماما تبقى براحتها وأمدد على السرير ونتكلم بردو مع بعض عادي.
شهد: براحتي ايه يا محمود منا براحتي أهو خليك شوية ونبيل هيجي هحطله ياكل وندخل ننام أنا وهو وابقى اطلع أنت.
قولها: مش قادر و*** يا شهد ضهري وجعني من القعدة طول النهار.. لما نبيل يجي نادي عليا أنزل أسلم عليه. قالتلي ماشي على راحتك.
طلعت أنا ومريم وسمر بتعملنا قهوة وهتحصلنا .. واحنا طالعين مريم أنجشتني حسيت إني طالع مع عروستي ليلة دخلتنا
أنا: منتي عارفة غصب عني عشان الدراسة.
مريم: مش عارفة امتى الدراسة دي هتخلص بقى.
أنا: هانت أهي فاضلي سنتين في الجامعة وأخلص.
مريم: وتيجي تقعد معانا هنا
أنا: إن شاء *** يا حبيبتي لحد ما تزهقي مني
مريم: نامت على صدري ولفت دراعها حوليا وقالت: أنا عمري مزهق منك أبدا
أنا: لما نشوف
وفضلت نايمة على صدري لحد ما سمر طلعت ومعاها القهوة ودخلت الأوضة وقالت: على *** تكونوا نمتوا.
أنا: لا يختي مستنينك أهو
سمر: منا عارفة وأنت تقد تنام
أنا: و*** ما تقدري
سمر: طيب جرب كدا.
أنا: طب اطفي النور (وعملت نفسي هنام)
سمر: خلاص خلاص ونبي أنا أسفة
أنا: أيوة كدا متجيش غير بالعين الحمرا
سمر: طب خلص وقوم اقعد
أنا: لا خليني كدا على ما ضهري يرتاح شوية.
سمر: طب والبت دي هتفضل نايمة كدا.. م تقومي يا بت اقعدي حلو
مريم: ملكيش دعوة عمي وأنا حرة فيه
سمر: مسم ماشي يختي.
قعدنا نتكلم مع بعض على الدراسة والنتايج والدرجات والكلام دا كله لحد م مريم هي اللي راحت في النوم جنبي على السرير وأنا كنت قومت قعدت لقيت سمر بتقولي: الحق مريم نامت
أنا: سيبيها هبقا لانا ولا هي أهو على الأقل حد فينا نايم
جت سمر وقالت: بابا جه لو عايز تسلم عليه.
قولتلها ماشي هنزل أسلم عليه (حسيت إنها مش هتنزل معايا وخوفت أسيبها لحسن تصحي مريم وتنزلها) قولتلها: هسلم عليه وأطلع أنام بقى عشان مش قادر أقعد بجد وبكرة يا ستي نسهر براحتنا ماشي؟
بصلتي وحسيت إنها زعلت وقالت: بردو
)صعبت عليا الصراحة
قالت: طب انزل وأنا هصحي مريم ونطلع نستناك فوق.
أنا: لالا خلي مريم نايمة ونقعد أنا وأنتي وخلاص
ابتسمت وقالت: ماشي هطلع أستناك.
أنا نزلت سلمت على نبيل وازيك وعامل ايه وواحشني والكلام دا وقومت طالع تاني بصيت على مريم لقيتها نايمة زي ما هي قومت طالع لسمر .. قالتلي: ايه كل دا بتسلم.
قولتلها: ايه دا في ايه
سمر: بقولك ايه م اكلمني عن الكلية شوية يعني بتعمل ايه مصاحب مين بتذاكر ازاي كدا يعني.
قعدت أكلمها عن الكلية والحوارت اللي فيها والبنات اللي فيها والدكاترة والمواد وكل دا فضلنا نتكلم حوالي ساعة وأنا عايز أنزل لمريم بقى ألحقها قبل ما النوم يكبس عليا.
قولتلها: كفاية بقى يا سمر كدا عشان أنا مش قادر بجد أنا بس قعدت معاكي عشان متزعليش.
سمر: ماشي مش هتقل عليك تعالى نصحي مريم أخدها وننزل عشان تنام براحتك.
أنا: ياستي عادي م السرير كبير.
سمر: لا تعال بس.
نزلنا وسمر بتصحي مريم بتقولها: قومي يلا يا مريم عشان ننزل ننام تحت عشان عمك هينام.. ومريم مبتردش اصلا عنالة تتحرك وبس لحد م نامت على بطنها أوف ي جدعان منظرها يهيج أوي .. قولتلها خلاص يا سمر سيبيها السرير واسع.
قالت: خلاث ماشي تصبح عل خير وراحت بايساني ونازلة .. روحت قفلت الباب وراها بالمفتاح عشان أكون متطمن إني هستفرد بمريم لوحدنا.
ودخلت الأوضة نورت السهاري وروحت على السرير راحت مريم نامت نفس النومة تاني عل جنبها وضهرها ليا روحت مقرب منها وواخدها في حضني وضمتها عليها راحت هي حطت ايديها فوق ايديا اللي على صدرها وأول مرة أحس ببزاها في إيدي هي اه مش كبيرة بس طرية أوي بقيت أشم في شعرها وحسيت إنها بترجع بوسطها عليا لحد م زبي لزق في طيزها بس فضلنا على الوضع دا معملتش حاجة الصراحة مكانش عندي جرأة إني أعمل حاجة مع إني كنت حاسس إني لو نيكتها مش هتقول حاجة ولا هتعمل حاجة لأن شكلها كانت ممحونة قوي .. الفترة اللي أنا غبت فيها غيرتها خالص .. دي كانت قطة مغمضة ي جدعان في ظرف سنة بقت حاجة تانية خالص في اللبس والشكل والجسم يعني حاجة رهيبة.. المهم فضلنا على وضعنا احد ما روحت في النوم .. صحيت الصبح من قرص الدبان لقيت الصبح طلع والبلكونة مفتوحة مدخلة دبان ابن وسخة قعدت أهش فيه وقفلت البلكونة وضلمت الدنيا لقيت مريم نايمة والدبان على بطنها ودراعها روخت مغطيها بكوفرتة عشان الدبان ميقرصش فيها ورةحت الحمام ورجعت نمت جنبها بعد حوالي خمس دقايق مريم صحيت لقيتني صاحي ماسك الموبايل قالتلي: صباح الخير يا عمو وراستني في خدي.
قولتها: صباح الخير ي قلبي .. نمتي كويس؟
قالت: أول مرة أنام وأرتاح كدا
أنا: ليه هي البت سمر مبتخليكيش تنامي ولا ايه
مريم: لا عادي بس أول مرة يعني أشبع نوم.
)أنا فاهم قصدها طبعا بس بصيع عليها
قالتلي: هنزل أحضرلك فطار .. أجيبلك هنا ولا هتنزل؟
قولتلها: اللي يريحك ي حبيبتي هنا أو تحت أي حاجة.
قالت: لا هجيب هنا ونفطر سوا أنت مكلتش من ساعة م اتغديت امبارح.
قولتلها: ماشي يا حبي هقوم أتشطف مكان النوم وقرص الدبان البارد دا على م تيجي.
قالتلي: مش هتأخر هوا مسافة م تخرج هتلاقيني.
قولتلها: ماشي يا حبي.
.
لحد هنا هينتهي الجزء الأول في انتظار تعليقاتكم وأرائكم.
الجزء الثاني:
نزلت مريم تعمل الفطار وأنا دخلت أتشطف.. بعد حوالي 10 دقائق لقيت حد بيخبط على باب الأوضة قولت أنا هنا في الحمام يا مريم.
ردت قالت: أنا سمر يا عمو صباح الخير.
قولتلها: صباح النور يا سمر اقعدي أنا خارج أهو.
ونشفت جسمي لبست هدومي وخرجت وأنا خارج كانت مريم طلعت بالأكل وقالت: يلا حضرت الفطار.
قغدنا أنا ومريم وسمر نفطر.. سألتهم: أومال شهد مامتكم فين مش هتفطر؟
سمر: لاااا ماما صحيت بدري وراحت عند خالتو عشان تشوفها عشان تعبانة.
أنا: ألف سلامة عليها.
سمر: **** يسلمك.. أنا شوية ورايحالها لو عايز تيجي معايا.
مريم: لأ روحي أنتي سيبك حودة يرتاح دا لسه جاي من السفر امبارح ابقي روحي وسلميله عليها
سمر: ها قولت ايه سيبك منها
أنا: الحقيقة أنا نفسي أروح أشوفها بس مش هقدر أبقى أروح وقت تاني.
مريم: أيوة كدا هو يقدر يكسرلي كلمة
أنا: طب ايه رأيك اني هروح بقى
مريم: طب و*** أقعد أعيط.
أنا: لأ يقلبي متهونيش عليا.
سمر: طب مقوم أعمل اتنين لمون بقى
مريم:
أنا: خلاص بقى بلاش شغل أطفال
المهم خلصنا فطار وأنا عمال أفكر يعني بعد شوية أنا مريم بس في البيت .. طب ياترى هقدر أعمل حاجة أنا قلقان عايز الوقت يعدي وفي نفس الوقت خايف الوقت يعدي والفرصة تروح عالفاضي .. يلا اللي يحصل يحصل مش هشغل بالي كتير خليها بظروفها .. وبعد شوية كانت الساعة 12 الظهر سمر جهزت نفسها وقالت: أنا خارجة بقى ومش هتأخر عايزين حاجة.
أنا: *** يسلمك يا حبيبتي خلي بالك من نفسك.
سمر: حاضر بااااي.
وخرجت سمر والبيت فضي عليا أنا ومريم وقاعدين فوق في شقتي .. قعدنا في الصالة اتكلمنا شوية عن الدراسة وعن إنها هتبدأ سنة جديدة شهادة إعدادية والكلام دا .. قالتلي كلمني عن الثانوي بيقولوا النظام الجديد هيبقى الكتروني حقيقي الكلام دا؟
أنا: اه أنا سمعت بردو عن الموضوع دا بس مش عارف لسه.
مريم: تصدق خوفوني من الثانوي من قبل م أخلص اعدادي.
أنا: لأ متخافيش خالص خليكي خطوة بخطوة واللي هيمشي على الناس هيمشي عليكي.
مريم: عندك حق .. فكك بقى مالدراسة وتعالى نتفرج على التليفزيون.. فتحت التليفزيون وجابت فيلم الباشا تلميذ ونمنا على الكنبة وبنتفرج (كنا نايمين نفس الوضع بتاع بالليل مدياني ضهرها وأنا معبط عليها بس إيدي على بطنها وهي حاطة ايديها فوق ايدي ونايمة على دراعي .. زبي بدأ يقف عليها خاصة إني حاسس بسخونية طيزها .. طرية أوي عايز أفشخها بس مش قادر ..
قالت: هو حقيقي بيحصل كده في الجامعة عندك؟
أنا: هه لا خالص دي حكاوي تلفيزيونات بس.
مريم: يعني أنت مش مصاحب بنات زي كدا؟
أنا: لا طبعا مصاحب عادي بس مفيش بقى شغل الحفلات والكلام دا يعني آخرنا نخرج مع بعض أو نطلع رحلة تبع الكلية بس يعني.
مريم: (لفت نفسها ووشها بقى في وشي) يعني أنت خرجت مع بنت قبل كدا؟ (بتتكلم بطريقة كأنها غيرانة
أنا: اه عادي مش زمايل وصاحب مع بعض.
مريم: طيب ايه المشكلة يعني ودا سبب عشان تخرجوا مع بعض.
أنا: طب وأنتي زعلانة ليه كدا
مريم: وأنا هزعل ليه
أنا: مش عارف قولي لنفسك.
مريم: أزعل لأ مش زعلانة أنا بسأل بس
أنا: طب يا ستي احنا زمايل عادي يعني مثلا أشىحلها حاجة أفهمها حاجة كدا يعني.
مريم: (لفت تاني وادتني ضهرها) ااااااه اذا كان كدا ماشي.
أنا: ماشي.
بعد شوية جه المشهد الرومانسي لما راحوا السنيما والبطل والبطلة بيبوسوا بعض في الميه .. لقيتها بتضم على إيدي .. روحت ضميتها عليها وقولتها: حلو المشهد دا
قالت: اممممم جميل أوي رومانسي جدا
أنا: يا بختهم الصراحة
مريم: امممممم
بعد ما المشهد خالص مريم قامت وقالت: هنزل أعملنا 2 شاي وأجي خليك مش هتأخر ونزلت جري.
أنا زبي كان على أخره منها مش قادر قومت دخلت الحمام غسلته بميه ساقعة عشان يهدى .. لحد ما هدي ونام
طلعت مريم وقالت: سمر اتصلت بيا وجايه في الطريق
أنا: تمام ماشي أدينا قاعدين.
مريم: هنروح فين يعني
بعد شوية جت سمر غيرت هدومها وطلعت قعدت معانا وقالت: ماما هتبات عند خالتو النهادرا عشان هتروح معاها بكره للدكتور.
مريم: أحسن يلا أهو تريحنا من الصداع شوية
أنا: ايه اللي أنتي بتقوليه دا عيب مش دي مامتك بردو
مريم: و**** يا عمو محمود أنت مش عارف حاجة اسكت
سمر: أصل هي وماما دايما ناقر ونقير مع بعض في كل حاجة
مريم: البركة فيكي يا بوتجاز أنتي
فضلنا قاعدين أنا وسمر شوية وقالت: م تيجي نروحو البحر؟
أنا: طيب ونسيب البيت فاضي يعني ينفع؟
سمر: اه عادي محدش هيجي وماما مش هنا.
أنا: طيب استني لما نتغدى الأول
سمر: ماشي وهننزل الميه وانزل معانا عشان الناس متضايقناش
أنا: هو حد بيضايقكم؟
سمر: اه الولاد اللي هناك بيفضلوا يعاكسوا البنات ويعملولهم حركات مش كويسة.
أنا: مش كويسة ازاي يعني؟
سمر: يعني مثلا مرة واحد قلع بنت هدومها كلها في قلب الميه و***
أنا: يانهار أبيض أنتي بتتكلمي جد؟
سمر: اه و*** عشان كانت هي وصاحباتها معاهمش حد
أنا: وأنتي حد عملك حاجة أنتي ولا مريم؟
سمر: لا بيعاكسونا بس
أنا: وأنتي عايزة إيه أكتر من كدا
سمر: لا هو حد يقدر يعملنا حاجة دنا كنت غرقته
.
اتغدينا وخلصنا ونزلنا اتمشينا على الكورنيش وقولتهم نبقى نيجي بكرة الصبح وننزل براحتنا عشان الليل قرب كدا وهننسى نفسنا.. قالوا ماشي
روحنا وقضينا اليوم عادي لحد بالليل حصل نفس اللي حصل الليلة اللي فاتت مريم نامت أو عملت نفسها نامت عشان تبات معايا لوحدها (وفضلنا على الحال دا كل يوم تعمل نفسها نايمة ونبات أنا وهي في سريري بالوضعية بتاعتنا)
المهم عدت الأيام وموصلتش لحاجة .. لحد م جه اليوم اللي أنا مسافر فيه وسافرت قضيت فترة الدراسة كنت بكلم مريم وسمر في التليفون بس مريم أكتر يعني كنا بنقعد بالساعات نتكلم لحد م الأجازة جت وسافرت كانت سمر نجحت في 2 إعدادي ومريم نجحت في 3 وهتقدم في ثانوي عام البنات كبروا ومريم كل مادة بتحلو أكتر وجسمها بيفور أكتر من سمر .. بزازها كبرت عن المرة اللي فاتت وخست شوية عن المرة اللي فاتت بردو بقت حاجة تانية صاروخ يا معلم
.
المره دي حسيت إن مريم بقت سيكاوية شوية في لبسها يعني بتلبس ضيق وقصير غير سمر اختها بتلبس عادي لبس بيت عادي أما مريم أوووف بتلبس لبس يمكن لبس عيال صغيرة ضيق وقصير بقت مخلياني هايج عليها طول الوقت .. بقيت أهزى معاها بالإيد وأتعمد أمسك بزازها أو ألمس كسها أو أضربها على طيزها الملبن دي
بقت وهي نايمة جنبي تحط رجليها بين رجليا أو تلمس زبي بإيديها وساعات ترفع فخدها على بطني .. كنت بحس بسخونة جسمها كنت بهيج أكتر وببقى عايز أفشخها نيك بس ماسك نفسي عنها بالعافية ومش عارف إيه اللي مصبرني عليها
كنا بنخرج مع بعض أنا وهي نشتري حاجات مثلا أو نروح أي مشوار .. الناس كانوا بيفتكروني خطيبها .. لما شهد مامتها بقولي الناس مرة بيقولولي بقى تخطبي لمريم من غير ما نعرف
ف في مرة مريم قالتلي: هو أنت لو خطيبي فعلا كنت عملت ايه؟
أنا: يالهوي دنا مكنتش أروح من عندك
مريم: (اتكسفت وقالت: ليه يعني
أنا: بقى حد يبقى عنده القمر دا ويسيبه ويمشي
مريم: طيب اعتبرني خطيبتك وخليك ومتسافرش.
أنا: و*** غصب يا قلبي منتي عارفة الكلية.
مريم: م أنت بتوحشني ومش ببقى عارفة أعمل ايه (أناومريم بقينا نتكلم مع بعض كأننا مخطوبين فعلا وبنتعامل بجد كأننا مخطوبين وهي اللي اديتني الإحساس دا لما مرة دخلنا استوديو نتصور أنا وهي والمصوراتي سألنا أنتو مخطوبين؟ كنت لسه هقوله لأ هي سبقتني وقالته اه مخطوبين
.
جينا في يوم كنا قاعدين على السرير أنا ومريم وسمر بس مريم كان نايمة على جنبها بعرض السرير وأنا قاعد وفارد رجلي وكنا متغطين بكوفرتة وعمالين نتكلم فجأة حسيت بمريم بتسحب رجلي على طيزها وبقت تزوق خرم طيزها على كعب رجلي لدرجة إني حسيت إني بنيك طيزها بكعب رجلي وهي عمالة تحرك في طيزه براحة ومغمضة عنيها ( أنا قولت أول ما سمر تنزل ونيجي ننام لازم أنيكها في طيزها) بس للأسف سمر قررت تبات معانا على السرير النهاردا وبوظت كل ترتيباتي ..
المهم عدت الأجازة ورجعت تاني للدراسة وفضلنا مستمرين على تليفونات بس ايه بقى كنا بنتكلم أنا وهي عن الحب وعلاقة الولد بالبنت اللي بيحبها .. حسستني إني أول مرة أتعامل مع بنت حسستني امها خطيبتي بجد
لحد م السنة خلصت ومستني النتيجة تطلع عشان أسافر أقضي باقي الأجازة..
.
.
الجزء الثالث:
النتيجة ظهرت ونجحت ومريم وسمر كمان نجحوا أنا رايح 3 كلية ومريم رايحة 2 ثانوي وسمر رايحة أولى ثانوي ..
كلمت مريم وعرفتها إني جاي بكرة وإني كلمت أبوها نبيل وعرفته إني جاي بكرة .. تاني يوم سافرت إسكندرية وصلت على العصر لقيتهم في استقبالي كالعادة بالأحضان والبوس والسلامات .. مريم أول ما شافتني جريت عليا واتعلقت في رقبتي وحضنتني جامد وأنا كمان حضنتها وبوستها في رقبتها كأني جوزها وغايب عنها بقالي سنين
مريم: وانا كنت وحشه قبل كده منا طول عمري حلوة
أنا: بس احلويتي أكتر وجسمك بقى حلو أهو حاجات كبرت وحاجات صغرت
حسيت انها اتكسفت من كلامي لما مردتش عليا فقولتلها أنا هدخل أخد دش تيجي معايا؟
قالت: لا شكرا
قولتلها: طيب أنا هخش وخليكي متنزليش عشان لو احتاجت مساعدة أناديلك
مريم:
خدت غيار بس مخدتش فوطة قولت أخليها هي تجيبهالي ودخلت الحمام فتحت المية واتشطفت وبعد ما خلصت ندهت عليها .. مريم، هاتيلي فوطة بعد اذنك عشان نسيتها عندك في الشنطة
قالت: حاضر يا عمو جايه أهو.
جت وأنا كنت سايب الباب موارب شوفتها واقفة ورا الباب بتبص عليا من غير ما تتكلم فعملت نفسي مش واخد بالي ومسكت زبي ألعب فيه فوقف بسرعة فلقيتها بتكح وبتقول: الفوطة أهو ياعمو خد..
فتحت الباب نص فتحة وأنا واقف وراه وخليت زبي يبان ليها وعملت نفسي مخدتش بالي معرفش شافته وقتها ولا لأ .. المهم نشفت ولبست وخرجت لقيتها في الأوضة لسه بترص الهدوم في الدولاب فدخلت بشويييش من غير صوت وجيت من وراها وزغزغتها وبقولها واحشني يا قمر
هي اتخضت وقالت اخص عليك خضيتني . وضحكت . وأنت كمان و*** وحشتني أوي أوي أوي
أنا: طيب مفيش حضن بقى على الوحشان دا كله؟
مريم: حضن بس
انا ومريم اتخضينا بصراحة لأننا روحنا في عالم تاني خالص بالحضن دا
قولتلها: لالا أبدا
سمر: أممممم بتسلموا امممم طب وأنا مش هسلم ولا ايه (وبتبص لمريم بصة فيها كيد كدا
قولتلها: تعالي مفيش مشكلة نسلم احنا ورانا ايه
بس حضنت سمر طبعا بس مش زي مريم اللي هو حضن عادي يعني.. وقعدنا نتكلم من موضوع لموضوع وخدنا الكلام لحد م شهد مرات أخويا طلعت وقالت ينفع أقعد معاكم بدل منا قاعدة لوحدي كدا
أنا: يا سلام بس كدا تعالى ياباشا تنور
شهد: أعمل ايه أنت بتيجي بتاخدهم مني
أنا: يخليكي ليهم ويخليكم كلكم ليا ❤
مريم: يعني أنتي شايفاه بيجي كل يوم دا كل سنة على ما بنشوفه
شهد: ياختي وانا قولت حاجة ربنا ما يحرمكم من بعض .. طول عمري بقولهم يا محمود إنك أخوهم اللي أنا مخلفتوش.
أنا: وأنا كمان اسأليهم بقولهم أنتو اللي اخواتي مش أبوكم
شهد: يووه جتك ايه
أنا: من القلب للقلب و*** ❤
سمر: ما خلاص كفاياكم هتفضلوا تعلوا على بعض كدا كتير؟
شهد: والنعمة أنتي م اتربيتي ولا شوفتي ربع ساعة تربية
سمر: م أنتي جيتي نسيتينا كنا بنتكلم فايه
شهد: خلاص أديني نازلة أجهز الأكل لابوكم زمانه جاي
أنا: لالا سيبك منها خليكي قاعدة لحد ما يجي
شهد: م عشان يجي يلاقي الأكل جاهز بس
أنا: طيب لما يجي ناديلي أنزل أسلم عليه ولما ياكل وينام ابقي اطلعي نقعد سوا هنا
شهد: ماشي من عنيا مش عايز حاجة أعملهالك.
أنا: لا شكرا تسلميلي ❤
ونزلت شهد والحقيقة شهد دي أنا مش مديها حقها في القصة بس دي ي جدعان لو حد شافها يبقى عايز ينط عليها على طول ودايما بحسد أخويا عليها .. جسمها ابن لذينة فتاك بزاز ايه وطياز ايه ولا شفايفها اللي زي الفراولة وعايزين يتاكلوا ولا رقبتها القشطة اللي عايزة تتلحس ولا رجليها وفخادها الملبن أقول ايه ولا ايه بس .. الحقيقة كل تركيزي مع مريم لأن دي هدفي دلوقتي ... بعد ما أخويا جه وسلمت عليه واحنا قاعدين على السرير عندي أنا ومريم وسمر .. لقينا سمر هي اللي راحت في النوم وبعد شوية شهد أمها طلعت تقعد معانا لما لقت سمر نايمة صحتها وقالتها تنزل تنام تحت وقامت سمر نزلت وقعدنا أنا وشهد ومريم في الصالة قعدنا نتكلم عن الدراسة أنا وشهد شوية وقالت مريم تنزل تعملنا شاي نزلت مريم وهي بتنفخ تعمل الشاي وقعدت أنا وشهد قالتلي: تصدق يا محمود أنا كان نفسي يبقالي أخ زيك عشان كدا بقول للبنات إنك أخوهم بس دا مش معناه إني زي ابني
أنا: أنتي كبيرة مقاماً ❤
شهد: ر*** يعزك ي خويا .. قولي بقى مقربتش تخطب ولا حاجة.
أنا: لسه لما أخلص بس الكلية وأشتغل أبقى أتقدم ونشوف إيه الدنيا.
شهد: يعني أنت منمر لا واحدة ولا لسه هتدور؟
أنا: اااه يعني تقدري تقولي في واحدة بس الكلام دا بيبي وبينك.
شهد: عيب عليك .. بس خلي زوقك حلو كدا زي زوق أخوك
أنا: يالهوي دنا أمي تبقى داعيالي لو لقيت واحدة زيك
شهد: بكااااااش
أنا: لا و*** بتكلم جد أنتي مفيش زيك تقريبا
شهد: يخربيتك د انت بتقول كلام حلو أهو
أنا: نبيل ر*** يكون في عونه أنتي شايفه ظروف شغله كتر خيره وبعدين هو مش طول عمره كدا يعني مهو أكيد عيشيك يومين حلوين بردو
شهد: أيوووووه فكرتني بالذي مضى
أنا: ايه طلعلك اخت ولا ايه
شهد: يعني حاجة زي كدا بنت واحدة صحبتي إنما ايه على كيفك استنى أوريك صورتها .. ومسكت تليفونها وجابت صورتها وانا بشوفها مريم طلعت بالشاي وقعدت جنبي .. قولت لشهد: حلوة ر*** بس يسهل الحال.
مريم: هي مين دي اللي حلوة؟
شهد: مرات عمك
مريم: مييييييين؟ وأنت ناوي تتجوز ولا ايه؟
شهد: يوه أومال هيعيش طول عمره كدا
أنا: ايه يا مريم في مشكلة ولا حاجة؟
مريم: مشكلة ايه بس متقولش مرات عمي بس
أنا: ليه م دي الحقيقة اللي هتجوزها هتقوليلها يا مرات عمي
مريم: طب اسكت طيب بلا مرات عمي
)لأول مرة أشوف مريم بتتكلم كدا وحاسس إنها مراتي وبقولها هتجوز عليكي
شهد شربت الشاي وقالت أنا هنزل أنام تصبحوا على خير ... ونزلت وفضلت أنا ومريم.
مريم: هي مين اللي ماما كانت مورياك صورتها دي
أنا: مقالتلك مرات عمك
مريم: انا مبهزرش بتكلم جد
أنا: في ايه يا مريم مالك؟
مريم: أنت عارف يا محمود مالي ومتكلم قدامي في حاجة زي كدا تاني بعد اذنك
أنا: أنتي مجنونة يبنتي؟
بصتلي وخسيت إنها هتعيط وقالت: مفيش .. وربعت إيديها وبصت على التليفيزيون اللي هو مقفول أساسا
أنا: خلاص متزعليش .. خلاص بقى بصيلي طيب .. راحت بصت الناحية التانية حاولت أدور وشها راحت معيطة .. روحت قايم قاعد قدامها وقولتلها متبقيش عبيطة بقى .. وخدتها في حضني راحت معيطة أكتر وهي لافة ايديها على رقبتي.
قولتلها: خلاص بقى متعيطيش طيب وروحت بايسها على كتفها.
وهي مبتتكلمش خالص بتعيط وبس .. روحت باصص في عنيها وقولتها ايه دا قمر حتى وأنتي بتعيطي
قالت: خلاص بس متتكلمش كدا تاني.
قولتلها: حاضر
روحت شايلها ودخلتها الأوضة ونيمتها على السرير
قالت: بتعمل ايه؟
أنا: ايه مش هنام ولا ايه؟
مريم: لا هنزل أنام تحت.
أنا: يبقى لسه زعلانة
مريم: لا مش زعلانة
أنا: لو مش زعلانة نامي معايا زس كل مرة
مريم: ماشي ☺
رواحت فاردة الكوفرتة ونايمة على جنبها ووشها ليا وأنا كمان نمت على جنبي ووشي ليها وقولتلها: تصدقي إنك أحلى من القمر
هي اتكسفت ومردتش .. روحت محسس على شعرها وبايسها على راسها
قولتلها: هو احنا لو ينفع نتجوز كنتي اتجوزتيني؟
قالت: طبعا من غير سؤال
أنا: يعني بتحبيني؟
مريم: بموت فيك ... وراحت مقربة مني وحضنتني
قولتلها: وأنا كمان بعشقك ... وروحت مقرب منها وبايسها على شفايفها وضميتها عليا وبوسنا بعض بوسة طوييييييلة .. ومرديناش نكتر أكتر من البوس .. بقيت أبوس وشها كله ورقبتها وأهمس في ودنا أقولها بحبك بحبك أوي ونمنا واحنا في حضن بعض لحد الصبح صحينا على الجرس وخبط الباب سمر بتصحينا عشان نفطر ونروح البحر .. قومنا من النوم مخضوضين بس هدينا لما لقينا الجو أمان .. قولتلها: صباح الخير يا قمري
قالت: صباح الخير .. وهي بتتمطع ..
قومت دخلت الحمام وغسلت وشي وفوقت وهي كمان كذلك ووضبت السرير وهي لما خرجت من الحمام قالتلي يلا ننزل؟ أنا سمعت سمر بتقول رايحين البحر يلا
قولتلها: كدا على طول مفيش حاجة عالماشي كدا؟
مريم: (وهي مبتسمة) حاجى ايه يعني مش فاهمة؟
أنا: قربت منها ومسكت ايديها وببوسها في شفايفها وبقولها حاجة كدا مثلا
جريت مني فتحت الباب وخرجت ونزلت على تحت . . قفلت الباب ونزلت وراها فطرنا وخلصنا.
شهد: يلا يا محمود عشان نروح البحر؟
أنا: ماشي أنا جاهز.
شهد: جاهز ايه اطلع غير هدومك البس شورت وأي حاجة كات.
أنا: ماشي ثواني .. طلعت غيرت ونزلت بسرعة.
نزلنا كلنا ركبنا ميكروباص هم بيقولوا عليه مشروع كان بتاع واحد جارنا وبيوصلهم لما يحبوا يروحوا البحر يعني. ركنا كلنا كنت قاعد في النص مريم جنب الشباك وسمر ناحية الباب وشهد في الكنبة اللي ورانا ( البنات لابسين بناطيل قصيرة تخت الركبة بشوية وتشيرتات بنص .. وشهد لابسة عباية سمرة بس مخلياها زي القمر فيها خاصة إنها بيضة وشعرها بني ..
وصلنا البحر دخلنا المكان بتاع العائلات أجرنا كراسي وشمسية والبنات قلعوا وفضلوا بالمايوهات وأمهم قلعت العباية وبقت بترينج بنص وبنطلون فوق الركبة .. أوف ايه دا ايه الأجسام دي أنا عايز أنيكهم واحدة واحدة ..
سمر: يلا بقى ننزل الميه يلا وبتشدني.
شهد: روحوا انزلوا وأنا هظبط الحاجة وأحصلكم.
قومت ونزلنا الميه فضلنا نلعب ونرش على بعض الميه ونجري ورا بعض لحد م شهد جت وهي كانت مش بتعرف تعوم أوي يعني آخرها لازم تكون رجليها لامسة الأرض أول م تروح في الغويط متعرفش تعوم .. جت تلعب معانا وكانت قلعت الترينج كمان وكانت لابسة مايوة قطعة واحدة وفضلنا نجري ورا بعض واللي يمسك التاني يوقعه في الميه .. كنت لما أمسك مريم لازم أقفش بزازها ألعب في كسها أزنق زبي في طيزها .. وأول م مسكت شهد حسيت إني ماسك جيلي أمسكها من هنا تبظ من هنا
شهد: أنا مش بعرف أعوم خلي بالك
أنا: متخافيش وأنا معاكي
شهد: طب أنا نفسي أروح عند الصخور اللي هناك دي تعرف توديني؟
أنا: هاتي ايديك لفيها على قبتي ونامي على ضهري.
عملت كدا وعومت بيها لحد الصخور وقعدتها على صخرة وفضلت تلعب في الميه برجليها وأنا بعوم حواليها والبنات على الشط بيلعبوا .. لقيت مريم بتشاور إني أروح أخدها هي وسمر
أنا: متخافيش يا شهد خليكي هجيب مريم وسمر وأجي.
شهد: لأ متسببيش أخاف.
أنا: متخافيش و*** مفيش موج هنا خليكي بس زي م أنتي.
روحت جبت مريم وسمر مع بعض وروحنا لشهد قعدت سمر ومريم مرضيتش قالتلي هعوم معاك .. فضلنا نعوم أنا ومريم حواليهم لقيت مريم بتشدني من ايدي وروحنا وراهم بحيث إنهم ميشوفوناش وقالت: ايه اللي انت بتعمله مع ماما دا؟
أنا: أنا عملت ايه؟
مريم: يعني مش واخد بالك ياسي محمود؟!
أنا: لا و*** في ايه يبنتي؟
مريم: مفيش غير تحسيس هنا وهنا ومسكة هنا وهنا كل دا ومفيش
أنا: يبنتي أنتي عبيطة احنا بنلعب ازاي تفكري كدا؟!
مريم: يا محمود أنا مش عايزاك تركز مع حد غيري العب معايا أنا
أنا: خلاص بقى متكبريش الموضوع وروحت مزغزغها .. راحت ضاحكة .. قولتلها: م تيجي نستغل الموقف دا مش هيتكرر كتير؟
مريم: عايز ايه يخربيتك؟
أنا تعالي بس هقولك .. روحت شاددها وفضلنا نبوس في بعض ودخلت ايدي تحت الأندر ألعب في طيزها وزبي واقف راشق في بطنها روحت ماسك ايديها حطيتها على زبي فضلت تلعب فيه وأنا بلعب في طيزها وبنبوس بعض راحت مطلعة زبي وفضت تدعك فيه بايدها لحد ما جبتهم ..
قالت: عاجبك كدا
أنا: ااااه عاجبني أوي
راحت سابتني وراحت عند امها واختها وأنا روحت وراها.
شهد: أنتو فين عمالين ننادي عليكم.
أنا: مفيش يا ستي مريم كانت عايزة تخش جوه دخلتها.
شهد: يالهوي لا يا محمود ونبي بلاش
أنا: بلاش ايه م احنا قدامك أهو
شهد: طب يلا نروح للشط ونلعب زي ما كنا كتر خيرك حققت أمنيتشي
قولتلها: ثواني أودي البنات وأجيلك.
مريم: لأ وديها هي الأول
شهد: أي حاجة يلا تعالى قرب يا محمود ... قربت منها واتعلقت على ضهري وعومت بيها وحاسس ببزاها في ضهري أوف يا جدعان المهم وصلتها ورجت للبنات ..
مريم: ودي سمر وبعدين تعالى خدني
سمر: متبقيش رخمة هيفضل رايح جاي
مريم: ملكيش فيه
قولتهم: خلاص خلاص مش مشكلة تعالى يا سمر .. خدتها على ضهري بردو ووصلتها ورجعت لمريم نامت على ضهري وبتلعب في زبي بإيديها وأنا بعوم قالتلي شوفت بقى قولتلك روح وتعالى ليه
أنا: مش سهلة أنتي خالصة
أنا: لو حد عايز يتشطف عندي فوق يطلع عادي عشان ننجز يعني بدل م تزحمواوالدنيا وتستنوا بعض ..
مريم: اه أنا هطلع أتشطف فوق.
شهد: يابت .. أطلع أنت يا محمود متشغلش بالك بينا
مريم: لا هطلع استنى يا حودة.
أنا: طب هطلع أنا وتعالى براحتك .. كانت جابت غيار وجت وقالت أنا جيت خلاص
طلعنا وأنا فاهم اللي في دماغها .. كانت ماسكة ايدي واحنا طالعين زي ما يكون رايحين مشوار
فتحت الشقة ودخلنا قفلت الباب ورانا راحت هي قافلاه بالمفتاح وقالت للأمان
أنا: حيث كدا تعال بقى .. روحت ساحبها وداخلين الحمام قلعتها هدومها وقلعت هدومي وزبي كان على آخره فتحت الدش غسلنا جسمنا مكان الرمل وروحت حاضنها من ضهرها وببوسها وبقولها ياريتك مراتي كنت ظبطتك ليل نهار
مريم: منا مراتك أومال أنت فاكر ايه
أنا: أنا اتشطفت ووقفت في البلكونة ومريم لسه في الحمام.
سمر: اااااه امممممم ماشي .. طب أنا هنزل أجيب حاجة ناكلها.
أنا: لأ استني هاجي معاكي .. دخلت جبت فلوس قولت أجيب كفتة وفراخ وناكل مع بعض أهو على الأقل عشان أعوض
قالت: ماشي أنا خاجة أهو.
ونزلت أنا وسمر وجبت الأكل وروحنا.
شهد: ليه بس كدا يا محمود م سمر كانت هتجيب أكل.
أنا: عادي بقى مش هتفرق أنا ولا أنتم
شهد: لا فرق ايه م خلاص بقى
قعدنا كلنا وخلصنا وقومت أغسل ايدي مريم جت ورايا وقالت: خلي بالك عشان سمر ناوية تبات فوق النهاردا أول م تنام نطلع على السطح أنا وأنت أو ننزل تحت أول دور.
أنا: ماشي. (وفضلت مستني الليل يجي عشان أفتح طيز مريم وأنيكها بقى معقولة مراتي ومنيكهاش!
.
.