اختراع جديد سكس طويل

[عاشق النيك]

انا ليلى عندى ٣٢ سنه نشات فى اسرة متوسطة ابويا موظف اسمه وجيه وهو وجيه فعلا بيحب الشياكه اوى والعطور لا وايه حبيب اوى جاى مع اى تاء مربوطه وامى ربة منزل اسمها ساميه عندها ٤٩ سنه بس جسمها متناسق ميبانش عليها سن وليا اخ بيكبرنى بتلات سنين اسمه عاطف فى يوم وانا صغيره كنت تقريبا ١٠ سنين لقيت صوت جاى من اوضة بابا وماما صوت حد بيتوجع اهات خفت اخبط عالباب طلعت جريت على اوضتى اتغطيت ونمت تانى يوم لقيت امى صاحية بتضحك وبتهزر مع بابا استغربت بعدها بكام يوم قومت عشان اشرب لقيت نفس الصوت والباب مفتوح حاجه بسيطة لقيت بابا مدخل فى اليوم ده انطبع المشهد فى ذاكرتى وسيطر على تفكيرى كنت بستناهم كل مره يعملو كده عشان اتفرج عليهم بعد كام شهر قاعده بذاكر القلم خلص قلت اجيب قلم من عاطف فتحت الباب وقتها كان النت وقتها لسه منتشرشى اوى كان عاطف ماسك مجله ومطلع ر وبيضرب ع استغربت اوى ايه ده بيعمل ايه بعدها بقىت كل مهزر معاه امسك زبه
عاطف: لو مبطلتيش تعملى كده حقول لبابا
ليلى: وانا حقوله عالمجله واللى كنت بتعمله بالليل
كبرت وكبر الموضوع ده معايا لدرجة انى كنت بعمله مع صحاب عاطف لما كانو ببيجو الدرس فى البيت عندنا كان عاطف يقعد يضحك وكل واحد يطلع بتاعه واقعد اعمله بايدى لحد ما يجيبهم مكنتش لسه اعرف المص بس واحد من صحاب عاطف علمهولى بقى كلهم يطلعو واقعد امصلهم لحد مايجيبوهم وبقى كل يوم عندنا بحجة انهم بيذاكرو مع عاطف كان وقتها عندى ١٦ سنه جه واحد من صحاب عاطف اول مره اشوفه كنت ساعتها فى اوضتى لقيته داخل اوضتى ونزل فيا بوس وقطعلى هدومى وطلع بتاعه فضلت اصوت لحد مالقيت عاطف وصحابه دخلو ضربوه وماما وبابا صحيو وكرشوهم مالبيت وعاطف اتضرب ضرب رهيب من ساعة اليوم ده قررت ابطل كل حاجه واركز فى دراستى مكنتش متفوقه اوى فى الدراسه كنت فى اولى ثانوى بس فجأه قررت انى لازم اتفوق وبالقعل نتيجتى اتغيرت وجبت دراجات عاليه والسنه اللى وراها تانيه ثانوى لحد ما وصلت للثانويه العامه وطبعا كان مجموعى عالى جدا قررت اخشى كلية الطب كان وقتها بابا جاب كمبيوتر فى البيت ونت وظفتهم فى البيت لخدمة العلم قررت اعمل مشروع بحثى عن القضيب وبدات اجمع المعلومات عن القضيب كان المشروع فكره لسه نواه بحثيه لحد ما خلصت السنوات التمهيدية وتخصصت فى امراض الذكوره والعقم وكنت لسه شغاله فى البحث بتاعى ومافصحتش عنه لحد خلصت الكليه بامتياز وقررت اعمل الماجستير والذكتوراه كنت على وشك الانتهاء من البحث وفعلا انهيته وحصلت على درجة الماجستير ثم الدكتوراه وجالى منحة فى الولايات المتخده كان حلمى انى اسافر المنحه دى بحثى كان العالم كله بيتكلم عنه قررت اسافر المنحه وانفذ البحث هناك والعلماء هناك حيساعدونى فى بحثى اكتر من هنا
اكلمكو عالبحث من وانا فى ثانوى وبعد اللى حصلى من صاحب عاطف كنت شفت احجام واشكال قضبان كتير فى الاول حبيت اعرف ليه مش كلهم زى بعض وهل ممكن نطول القصير ونتحكم فى سمكه وطوله وكمان التركيبه حتبقى زى منشط جنسى دائم بعكس الفيجا اللى مفعولها قصير بعد معاناة سنين قدرت اوصل للهرمون اللى مسؤول عن الموضوع ده وعملت تركيبه كنت عامله عاطف فار تجارب هو بيحب عصير المانجا كل مره اجرب فيه لحد ما بقى شكله ملفت جدا هو نفسه مستغرب من حجم قضيبه اللى كبر اوى كده
بابا مكانش موافق انى اسافر لوحدى فى الوقت ده جالى التكليف انى اشتغل دكتوره فى وحدة صحية فى الارياف بابا وافق بس انا رفضت
بابا: مفيش سفر لوحدك خدى الجواب وروحى استلمى شغلك
ماما: بقى يا حاج بتك بعد ما بقت دكتوره كبيره والعالم بيتكلم عنها تشتغل كده لا طبعا
ليلى: شايف كلام الناس اللى بتفهم
بابا: قصدك انى مبفهمش اه يا قليلة الادب
ليلى: مش قصدى بس انا مش حاقبل التكليف عالاقل كنت المفروض ابقى معيده انما تعمل ايه فى المحسوبيه
بابا: يعنى لو جالك معيده كنتى قعدتي
ليلى: اه طبعا حارفض ليه
بابا: طب عندى حل ما تقبلى الدكتور اللى اتقدملك ده وتسافرو سوا
ليلى: ده دمه تقيل اوى على قلبي
بابا: ده اخر كلام عندى يا تقبلى الدكتور يا تروحى الوحده الصحيه وتستلمى شغلك
ليلى: خلاص طيب افكر واكلمك قلت فى دماغى تصدق حلال اللى حاعمله فيك معلشى سامحينى يا ماما
لقيت ماما قامت تعمله شاى لفيت وراها وحطتله الدوا ماما لقتنى وراها
ماما: ليلى عايزه حاجه
ليلى: لا كنت بشرب عاجبك اللى بيقوله بابا ده ازاى اتجوز العريس السمج ده انا عايزه اسافر المنحه
ماما: معلشى يا بنتى بكره تاخدوا على بعض
ليلى: ماشى يا ماما افكر
بعد شويه بابا وماما دخلو ينامو لما بابا حس بنشاط فى قضيبه قرر انه يقضى الليله ويضبط الكلام
ماما: يا راجل اتلم احنا كبرنا عالحاجات دى بتك على وش جواز وابنك بقى راجل وبعدين راحت عليك خلاص
بابا: تعالى بس انا حاوريكى راحت عليا ولا ايه
قعد يبوس فيها وراح مقلعها الجلبيه كل ده وهو لسه لابس هدومه وقعد يلعب فى بزها
قلع الجلبيه ومع الاثاره زبره وقف وكان حجمه مهول بقى تخين وطويل اوي
ماما: يا لهوى ايه ده ازاى بقى كده
بابا: ايه ده فعلا انا ايه اللى عمل فيا كده
ماما: لو تقتلنى مش حدخله انا مش ناقصه دكاتره وقرف وبعدين حاقولهم ايه جوزى زبره كبير
بابا: تعالى بس بذمتك مش عاجبك وايده بتلعب فى بزها وكسها مع بعض
ماما: لا مش عاجبنى بس يهيج حطه بس بالراحه
بابا حط زبره واحده واحده لحد مدخل شويه انا كل ده واقفه بره وسامعاهم بس اللى حصل بعد كده خلانى جريت على اوضتى امى كانت بتصرخ مالوجع بابا لما شاف كده طلعه بسرعه ولبس هدومه ورغم انه طلعه بس هى كانت لسه بتتوجع مالالم
صحينا الصبح ملاقتش ماما ولقيت بابا قاعد عالكنبه وزبه باين اوى مالجلابيه وهو بيحاول يداريه
ليلى: هى ماما فين ايه مش حنفطر ولا ايه
بابا: راحت عند الدكتور عشان تعبانه شويه
ليلى: ليه مالها عندها ايه
بابا: لا عادى مفيش شوية تعب بسيط كده المهم عملتى ايه فى الموضوع اللى قلتلك عليه
ليلى: خلاص حاتجوز الدكتور ابو ددمم تقيل ده بس خليه عارف انى حسافر المنحه مالاول كده
بابا: حاكلمه واحدد معاه معاد
عاطف قاعد فى اوضته بيكلم صاحبه عالنت
طارق: بقلك ايه يلا عندنا سهره النهارده نار الولا خالد جايب بنتين فى شقة عمه
عاطف: طب وانا مالى يعنى بغباوتك خالد جايب بنتين واحنا تلاته اجى اهبب ايه معاكو يا عم الناصح يخربيت الغباء
طارق: اه صح عندك حق انا حاكلمه اخليه يشوف كمان واحده لو كده حاكلمك
عاطف: ماشى هو مش الواد خالد ده ابوه راجل اعمال مبيشتغلش معاه ليه بدل السرمحه دي
عاطف: مانت عارف خالد متدلع مالوش فى الشغل سلام دلوقتى حاروح اكلم الواد خالد وارد عليك
عاطف قفل معاه وراح يكلم البنت اللى بيحبها بسنت
بسنت عندها ٢٥ سنه جميله ورفيعه عود فرنساوى صدرها متَوسط شويه ليها اخت اصغر منها اسمها امنيه اصغر منها بسنتين جسمها ملفوف وبزها كبير رغم صغرها سنها
عاطف: ازيك يا حياة قلبى عامله ايه
بسنت: حياة قلبك بامارة ايه قلتلك تيجى تكلم بابا وانت مش عايز خلاص براحتك مش حتحايل عليك
عاطف: انتى زعلانه دانا اولع فى نفسى حد يزعل القمر ده اصبرى بس الاقى فرصه اكلم بابا لحسن امبارح لسه داخل شمال فى اختى ليلى عشان جوازها
بسنت: هى اختك حتتجوز
عاطف: لا بس جايلها عريس وهى رافضاه وهى عايزه تسافر المنحه
بسنت: ما عندها حق حتتجوز بالعافيه يعنى على فكره بابا معجب كده باختك والبحث بتاعها بيقول عليها ان ليها مستقبل عظيم مانت عارف انه دكتور والدكاتره بيحنو لبعض
عاطف: عارف طبعا بقولك ايه ماتنزلى تقابلينى دلوقتى نفسى اشوفك واحشاني
بسنت: لا انا زعلانه منك وبعدين احنا كل منتقابل بتبقى قليل الادب وانا مش حقابلك تاني
عاطف: خلاص براحتك سلام
بسنت: استنى بس انت زعلت خلاص حقابلك بس تبقى محترم ماشي
عاطف: حاضر حابقى محترم عايزه حاجه تاني
بسنت: سلامتك حرن عليك اول ما اجهز ونتقابل فى نفس المكان ماشى سلام
عاطف قفل السكه وطلع قعد مع ابوه وقرر يفاتحه فى موضوع خطوبته من بسنت كان بيتفرج عالتلفزيون بس لاحظ ان ابوه قاعد مش مضبوط ومضطرب وكان زبه منتصب اوى وكان طوله باين اوى مالجلابيه عمل نفسه مش شايف
عاطف: بابا كنت عايز اكلمك فى موضوع
بابا: بعدين مش وقته
عاطف: اصله موضوع مهم
بابا: موضوع ايه
عاطف: بابا انا عايز اخطب
بابا: تخطب هههههههه انت لاقى تاكل وتخطب مين بقى
عاطف: بنت زميلتى ابوها دكتور كبير
بابا: دكتور فى ايه بقى وحنقولهم شغال ايه بقى؟
عاطف: بيطرى دكتور بيطرى وبعدين مانت قلتلى حتعملى قرض افتح بيه محل موبيلات واسده من ارباح المحل
بابا: كويس عشان تلاقى حد يعالجك خلاص روح دلوقتى نبقى نحدد ميعاد ونروح نقابله بس نخلص من موضوع اختك الاول
عاطف: بجد يا بابا شكرا بس نصيحه منى بلاش الفيلم ده اصله مش اوى للكبار فقط
بابا: امشى يابن الكلب طب مفيش جواز تصدق بقى
عاطف: لا خلاص مش قصدى اتفرج براحتك هههههه
شويه وتليفونه رن لقاه طارق
طارق: الو بقلك ايه كلمت خالد وقالى انه كلمها وحتجيب معاها واحده تانيه ميعادنا الساعه ٨ ماشى حستناك عارف المكان
عاطف: يا عم عارفه دى شقة عمه فى عماره كبيره متتوهش هى اول مره يعني
قفل السكه ولقى تليفونه بيرن لقاها بسنت
بسنت: انا نازله اهو حستناك
عاطف: تمام ماشى سلام
عاطف: انا نازل رايح مشوار عايز حاجة
بابا: غور حاعوز ايه منك يعني
نزل عاطف قابل بسنت اللى كانت بيضه ورفيعه بزها متوسط وطيزها صغيره لابسه بنطلون وجاكت اسود تحتيه بلوزه صفرا ومحجبه كانت فى سن عاطف تقريبا او اصغر منه شويه
عاطف: ايه الحلاوه دي
بسنت: ماشى يا بكاش حنروح فين
عاطف: اهو نتمشى شويه ولا نروح الجنينه اياها دى اصلك واحشانى اوي
بسنت: لا بلاش الجنينه دى انت بتقل ادبك انا نفسى مره تخرج معايا وتبقى محترم تسمعنى كلام حب وعشق هو انت معندكش غير كده
عاطف: بذمتك هو فيه احلى من كده بذمتك مش بيعجبك كده
بسنت: كده طب انا مروحه
عاطف: براحتك وانا اللى كنت حاقولك على خبر يفرحك خلاص بقى سلام
بسنت: بجد خلاص مش ماشيه قول بقى
عاطف: لا مش قايل انا زعلان حتدينى ايه
بسنت: خلاص مش عايزه اعرف انا ماشيه والمره دى بجد
مشيت بسنت جرى وراها
عاطف: الجميل زعل خلاص يا قمر
بسنت: قول بقى
عاطف: انا كلمت بابا بعد ما قفلت معاكى ووافق حددنا ميعاد مع ابوكى بقى
بسنت: بجد اخيرا طب بقلك ايه كفايه كده تعالى بقى نمشي
عاطف: نعم احنا لحقنا تعالى بس نقعد فى الجنينه
عاطف خد بسنت وراحو الجنينه ومسك ايديها وقعدو فى حد مستخبيه كان كل شويه يحسس عليها وهى تنزل ايده راح واخد ايديها وحطها على زبه شالتها بسرعه وكل مره يحاول وهى تشيل ايديها
بسنت: مش قلنا مش حتقل ادبك على فكره ان اعصابى باظت احترم نفسك بقى
عاطف *متسيبيها تبوظ براحتها مانا اعصابى بايظ اهو حتى بصى بايظ ازاي
عاطف خد ايديها حطها على زبه راحت ماسكاه وفضلت تدعك فيه بايديها عاطف فضل يحسس على بزها وكسها ويفرش فيها من عالهدوم راحت قامت فجأه
بسنت: كفايه كدا يلا بينا
عاطف: احنا لحقنا طب اقعدى شويه
بسنت: لا كفايه تعالى نمشي

[عاشق النيك]

بسنت روحت دخلت اوضتها قلعت كل هدومها وجابت التليفون شغلت فيلم سكس وفضلت تدعك فى كسها لحد ما جابتهم وارتاحت قامت خدت شاور طلعت لقت مامتها قاعده ماماتها كانت اسمها هند كان جسمها كيرفى وبزها كبير وطيزها متوسطه كانت بتحب تعتنى بجمالها ونضارتها
بسنت: بقلك ايه يا ماما كنت عايزاكى تكلمى بابا ان فيه واحد عايز يتقدملي
ماما: مين ده وتعرفيه منين
بسنت: كان زميلى فى الكليه وانا وهو بنحب بعض من ايام الكليه وكده يعني
ماما: بيشتغل ايه ده
بسنت: لسه بيدور على شغل بس هو بيقول حيفتح محل موبيلات
ماما: خلاص لما يجى ابوكى حقوله
بالليل والد بسنت جه كان اسمه غالى بعد ما اتعشو دخلو اوضتهم
هند: بنتك جايلها عريس يا غالى عايز يجى يزورك
غالى: ده اسمه ايه وبيشتغل ايه
هند: مقالتش على اسمه بس بتقول انه كان زميلها فى الجامعه وبتقول انه حيفتح محل موبيلات
غالى: خلاص نبقى نشوفله ميعاد ونقابله المهم تعالى يا بطل فى حضني
هند: ههههه انت مش بتقول جاى تعبان وعايز تنام
غالى: تعبان ايه حد يسيب الجسم ده وينام استني
طلع ازازة خمره مالدولاب وصب كاسين
هند: بلاش البتاع ده بيبهدلنى ويخلينى اقول حاجات مبحبش اقولها انت ممكن تزعل مني
غالى: خدى بس اشربى انا مقدرش ازعل منك ابدا
هند شربت وغالى بيشرب معاها وعمال يلعب فى شعرها وينزل على بزها يمص فيه وكل شويه يصبلها وكاس ورا التانى كانو سكرو الاتنين
غالى: بصى بقى انا جامد اوى هيء وحافشخك
هند: هههههه تفشخنى بامارة زبك الصغير هيء
نزل غالى وقعد يلحس كسها ويدخل لسانه وعمال يدخل صوابعه واحد ورا التانى فى كسها لحد ما جابتهم
شويه وراح مدخل زبره اللى كان بالفعل متوسط او اصغر شويه ومطولش وراح جايبهم
هند: انت جبتهم انت كل مره تسكرنى عشان هئ عارفه ان زبك صغير وكل مره تخلينى اجيب بايدك هئ صح
غالى: لا انا جامد اوى هئ وشديد اوى هئ
هند: طب نام يا جامد هئ يا شديد انا حاجيبهم بايديا
نامو الاتنين ملط جنب بعض سكرانين

عاطف راح لطارق وخالد الشقه لقاهم قاعدين
خالد: ازيك يا عاطف
عاطف: خلود حبيبى عامل ايه اومال فين المزز
طارق: ايه يا عاطف عامل ايه شكلك مستعجل وعايز تنيك
عاطف: تمام الصراحه اه
خالد: طب خد اضرب الحبايه دى عشان تصد
عاطف: لا حباية ايه انا عايز حاجه تشغل الخيال
طارق: خد السيجاره دى حتعملك احلى خيال شفت خالد بيقول ايه عايزنا كل مع بعض فى اوضه واحده
عاطف: نعم لا طبعا مينفعش من قلة الاوض يعني
خالد: لا انا عايز كده
عاطف: ايه يا عم خالد انت عشان الشقه بتاعتك وانت اللى جايب المزز حتتامر علينا انت سكران ولا ايه لو كده حمشي
طارق: اهدا بس ولع ولع كده وروق مفيهاش حاجه يعني
عاطف: كان دماغه لفت مالسيجاره قاله خلاص انا بقى حاخليكو تتفرجو انا حاعمل ايه
شويه والجرس رن دخلو ٣ بنات لابسين عبايات دخلو قعد جنبنا
البنت الاولى كان اسمها عبير كان جسمها مليان شويه متوسطه الطول وكان بزها كبير شويه وطيزها متوسطه
التانيه كان اسمها زينه كانت جسمها كيرفى كان مليانه شويه وبزها كبير وطيزها متوسطه
التالته كان اسمها هبه كانت طويله وبزها صغير ورفيعه وطيزها كبيره
خالد خد زينه وطارق خد عبير وانا خدت هبه
هبه: بقلكو ايه هى ساعه ولو حد فيكو مبلبع حاجه يقول مش ناقصه فشخ هي
خالد: بزعيق فى ايه يا بت متضبطى شويه متقوليلها يا عبير انا اللى اقول مين اللى يقعد ومين اللى يمشي
عبير: اهدى بس يا حبيبى اصل هبه اول مره تيجى هنا
خالد: عايزكو انتو التلاته تقومو ترقصو مع بعض ومن غير هدوم خالص عايزكو ملط
عبير: طب الاول مش تقدم واجب الضيافه
طارق ولع السجاير واداهم كل واحده سيجاره شربوهم والدماغ عليت وقامو قلعو ملط وهاتك يا رقص
عاطف الدماغ اشتغلت معاها وزبه انتفض من مكانه وكان حيفرتك البنطلون
البنات تعبو مالرقص وقعدو
زينه: ماتصبلى كاس يا اسمك ايه
طارق: احلى كاس ودوبل كمان يا قمر
بعد شويه بقىنا فى التوهان وكل واحد خد جنب بس شايفين بعض بقت كل واحده ماسكه زب عماله تمص فيه هبه اول ما شافت زب عاطف رغم انها كانت عامله دماغ خمره وحشيش بس اتخضت ونزلت فيه مص كانها اول مره تشوف زب وراحت واخده ما بين بزازها وفضلت تمص فيه شويه وراحت لفا وطلعت تقعد عليه وبدات تصوت عاطف كان دخل اوله بس راح ضاغط ومدخل تلته كده هبه صوتها خلى خالد وطارق بصو يشوفو فى ايه افتكرو بيضربها
هبه: طلعو مش قادره ده مش زب طبيعى ابدا
عاطف: شويه بس وحتاخدى عليه
هبه: لا مش قادره
عاطف قعد يبوس فيها ويلحس لسانها بلسانه سخنت وبقت تعض شفايفه مالمتعه وزبه وصل لاخر كسها وهى كان كسها خلاص خد على الحجم ده
كل ده وطارق وخالد بيبصولو وكمان عبير وزينه سخنو من اللى بيشفوه اول مره يشوفو زب بالحجم ده
طارق خد عبير ونامو عكس بعض هو بيلحس كسها وهى بتمص زبره
خالد بقى ماسك زينه حاشر زبه فى بقها وعمال يدخل ويطلع فيه وبعدين راح حاشره فى بزها وهى بتمص فيه وماستحملش وجابهم فى بقها
طارق رفع رجلين عبير على كتفه وراح مدخل زبره اللى كان تخين شويه فى كسها وفضل يدخل ويطلع فيه
شويه وراح لفها وطلعت قعدت على زبه وتنزل وتطلع على زبه وبزها بيترج على وشه وهو بيمص فى الحلمه
عبير: تعالى حطه فى طيزي
عبير فلقست وراح طارق حطه فى كسها من ورا وفضل شغال وراح تافف على زبره وحاطه فى طيزها وفضل مده شغال لحد ما جابهم فى طيزها راح مطلعه وحطه فى كسها تانى واداها ربره تمصه
خالد ريح شويه واداها زبره تمصه لحد ما وقف تانى خالد كان زبه تخين واطول شويه من زب طارق حطه فى كسها وراح رافعاها ووقف وخلى دماغها تحت وبقى ينيك فيها بقوه اكتر راح لفها ونام وراها وحط زبره فى كسها من ورا طلع زبره بقت تمص فيه بشراها وهو نزل يلحس كسها كان بيدى لنفسه مساحه انه ميجيبهمش دلوقتى راح مطلعها تقعد عليه بقت تنزل وتطلع عليه
راح لفها ومفلقسها راح حاطاه فى طيزها لحد ما قرب يجيبهم راح جايبهم على بزازها
عاطف بقى فضل شغال مع هبه لدرجه ان هبه ارتعشت جامد وجابهم فى كسها راح مطلع زبره بيبص لقاها مبتتحركش
طارق: يخربيتك عملت فيها ايه
زينه: يا لهوى انتى يا بت فوقي
خالد: جه راح ضربها بالقلم فاقت
عبير: يخربيتك خضتينا عليكى ايه اول مره تتناكي
هبه: انا فين اه لا يا بت ده فظيع شفتى زبه قد ايه ده بهدلنى انا اول مره اتناك كده متعه رهيبه ده كان بيوصل لاعماق كسى يا بت ده كويس انه محطش ورا يا لهوي
عبير: يخربيتك شوقتينى اجربه
خالد: ايه يا عم عاطف احنا جايبينك تنيك ولا تموت البت بالراحه يا عم شويه
عاطف كان عايز ينيك عبير بس خاف خالد يزعل فضلو طول الليل شغالين سكر وحشيش ونيك لحد الصبح
عاطف وطارق مروحين معميين والنسوان بايته مع خالد لحد مايفوقو مالسكر ويروحو
عاطف روح كانت ليلى لسه صاحيه مالنوم
عاطف: اهلا بالست الدكتورة العالمه هئ
ليلى: ايه ده ايه اللى دهولك كده خش نام لحسن بابا يصحى يشوفك كده ويعملنا فيلم
عاطف: طب ممكن تدينى العنوان
ليلى: تعالى انا حاوديك
عاطف اتسند على ليلى لحد ما دخل اوضته اترمى عالسرير ونام
عاطف صحى على صوت تليفونه عالضهر كده لقاه طارق
عاطف: الو مين عايز ايه
طارق: ايه يا عم انت لسه نايم فوق كده وتعالى خالد عايزك
عاطف: عايز ايه ده بقلك ايه فكك منه
طارق: يا عم دى فيها مصلحه حلوه
عاطف: نسوان تانى ولا ايه
طارق: ماتصدق انت تعالى طيب وانت حتفهم كل حاجه
عاطف: طب حقوم كده وافوق واجيلك
عالجانب الاخر طارق وخالد قاعدين مع بعض
خالد: قالك ايه
طارق: بيقول جاى بس انت مامن الموضوع ده ولا حتودينا فى داهيه
خالد: بص انت عارف انا ماليش فى الشغل بس ده مشروع مكسبه مضمون حاعمل شركه افلام سكس مصريه وحاجيب مخرج ومصورين حاعمل افلام زى بتاعة برا والشركه حاعملها برا رالتسويق برا احنا بس حنصور هنا وعندى واحد صاحبى بيالف قصص سكس اخليه يعملنا قصص للافلام دى وعاطف يمثل فيها وانت معاه ونجيبو شوية النسوان معارفنا دول يتناكو فى الافلام
طارق: يا بنى مش بالسهوله دى الافلام دى حتتذاع والناس كلها حتشوفها يعنى ظهورنا فيها فى خطوره وبعدين جاتلك منين الفكره دي
خالد: يا عم نبقى نحطلك ماسك من ساعة ما شفت الواد عاطف وزبه الطويل ده جاتلى الفكره دى احنا نعرض عليه الفكره ونشوف ايه رايه
طارق: ماشى لما ييجي
هند صحيت لقت نفسها ملط جنب غالى وهو كمان صحيته
غالى: ايه ده الساعه كام ياه ١ اتاخرت عالشغل انا حاتصل اعمله اجازه بقى
هند: انت يا راجل مش حتبطل تشربنى الهباب ده مبحبوش اهو الصداع حيفرتك دماغى حتعمل ايه فى حوار العريس ده
غالى: خلى ييجى النهارده ولا اقولك بلاش خليها الجمعه احسن عشان ميقولوش مدلوقين عليهم
هند: طب ماشى انا داخله الحمام ومتجيش ورايا فاهم
غالى: لا طبعا ده ينفع انا حستناكى هنا
هند دخلت الحمام فتحت الميه وجابت الشاور بتبص لقت غالى وراها حضنها من ورا وزبه بيحك فى طيزها وايديه ماسكه بزها من ورا بيلعب فى حلماتها راح منزل ايديه على كسها وقعد يلعب فى كسها ويدخل صوابعه
هند: تعالى بقى حظ زبرك ولا اقلك دخل من ورا زى مانت كده اااأه مش قادره بسرعه
غالى كان عمال يضغط بزبره مكنش بيدخل لحد ما جابهم على فتحة طيزها من ورا
هند: انت جبتهم طب اتفضل اطلع عشان عايزه اطلع اعمل الاكل بعصبيه
طلع غالى لبس وقعد فى البلكونه وهى فضلت تتدعك فى كسها لحد ما جابتهم.
وطلعت لبست الروب لقت بسنت قدامها
هند: صباح الخير على فكره انا كلمت ابوكى وقالى ابقى خليهم ييجو الجمعه الجايه
هند دخلت مع بسنت اوضة النوم وهند قلعت الروب ولبست الاندر والبرا وعليهم الترنج
بسنت: ماما ايه الازازه دي
هند: دى بتاعة ابوكى مالكيش دعوه بيها
هند دخلت عالمطبخ وبسنت مسكت الازازه فتحتها بتشمها لقت ريحتها وحشه اوى خدت شفطه فضلت تكح راحت شاربه بق تانى وقفلتها راحت فاتحاها وواخده كمان شويه وطلعت كانت دماغها لفت
طلعت كلمت عاطف فى التليفون كان لسه نازل
عاطف: ازيك يا حبيبة قلبي
بسنت: ازيك انت يا حياة قلبى من جوا جوا
عاطف: ايه الكلام الحلو ده
بسنت: انت حبيبى حبيبى اه احنا مستنينكو يوم الجمعه
عاطف: طب خلاص ماشى حاسيبك دلوقتى عشان عندى مشوار سلام
بسنت قفلت السكه ودخلت تنام لقت ابوها فى وشها
غالى: حبيبة قلب بابا عامله ايه
بسنت: انا تمام اوى يا عاطف قصدى يا غالى قصدى يا بابا
غالى: انتى مالك فى ايه مش على بعضك ليه
ابوها قرب منها شم ريحة بقها لقاها شاربه خمره فضل يضرب فيها وهى تصوت طلعت امها خدتها من ايده
هند: بتضربها ليه كده
غالى: شمى ريحة بقها كده
هند: هى سالتنى على الازازه بس متصورتش انها ممكن تشرب منها وبعدين مانت الغلطان مش انت اللى بتجيب الحاجات دى البيت هى كلمه لو لقيت الحاجات دى فى بيتى مش قاعدالك فيه وحاكسر الازازه اللى جوه دي
امنيه: ينفع اللى اننى عملتيه فى نفسك ده
بسنت: مالكيش دعوه بيا غورى من وشي

[عاشق النيك]

عاطف نزل وهو مستغرب من طريقة كلام بسنت حس انها مش طبيعيه شويه وتليفونه رن تانى لقاه رقم غريب
عاطف: الو مين معايا
صوت فتاه: انتى مش عارفنى انا عبير ايه مش عارف صوتي
عاطف: اهلا عبير ازيك يا موزه تصدقى وحشتيني
عبير: بجد وحشتك يعنى عايز تشوفني
عاطف: يا ريت يا قمر
عبير: خلاص حستناك النهارده حابعتلك العنوان
عاطف: تمام ماشى اخلص المشوار ده وارن عليكى سلام
عاطف وصل شقة خالد دخل لقاهم قاعدين
خالد: يا اهلا بصاحبنا العنتيل
طارق: ازيك يا بطل دانت شرفتنا امبارح
عاطف: المقابله دى متطمنش فى ايه
خالد: بص يا عم انا حاجيبلك مالاخر انا عايز اعمل شركة افلام وتمثل انت فيها مع طارق وانا حدفع كل حاجه
عاطف: بجد بس انا مبعرفش امثل
طارق: يا عم خالد فهمه صح حتعمل افلام سكس
عاطف: انت بتهزرو صح لا اكيد بتهزرو دحنا حنتمسك بعد اول فيلم
خالد: شركة الانتاج والموقع حيبقو بره التصوير بس حيبقى هنا خايف من ايه
عاطف: ما ده كفايه طريقة كلامنا وشكلنا اللى ظاهر حيخلينا نتمسك بسهوله
خالد: خلاص نغطى وشكو
عاطف: محدش حيتفرج علينا وبرضه حنتمسك الحل ان احنا كمان نبقى بره بس فى الحاله دى مش حنرجع تاني
خالد: خلاص اديك حليتها اهو خلى كل حاجه بره
عاطف: لا طبعا مينفعش احنا كده مش حنرجع تانى وبعدين ايش عرفك اننا بعد ما نطلع من هنا ونوافق حيرضو يدوك تصريح للتصوير والشركه والموقع انا اعرف الحاجات دى لازم يكون معاك جنسيه انت بتحلم يا خالد
خالد: انت بتقفلها ليه يا عم مش يمكن بعد ما تطلع من هنا تبقى نجم وتتغني
عاطف: طب اقلك اعمل اتصالاتك وادرس الموضوع كويس وبعدين نتكلم انا شايف انها فكره لسه
طارق: عنده حق يا خالد
خالد: خلاص ماشى انا حابعت لواحد صاحبى عايش بره اعرف منه تفاصيل الموضوع ده بيتعمل ازاي
عاطف مشى طلع التليفون رن على عبير
عاطف: ايوه يا قمر
عبير: تعالى بس متطلعش غير لما ارنلك
شويه والتبيفون رن طلع لقى عبير وهبه مستنينو
هبه: ازيك يا عاطيف عامل ايه
عاطف: هو احنا ليلتنا بيضه ولا حاجه النهارده انتو الاتنين
عبير: مالك خايف ولا ايه
عاطف: خايف قال خايف قال بس انتو تستحملو المهم فى حاجه تتشرب عندكو ولا انزل اجيب
هبه: لا فى اكل وفى شرب وكل حاجه انت عايزها
عاطف اكل معاهم ولف سيجاره شربوها وخدلو كاسين والدماغ عليت كان هبه وعبير لابسين قمصان نوم قصيره بيبى دول كانت عبير قاعده جنبه وهبه قاعده قدامه عبيرمسكت ايده حطتها على بقها ودخلت صوبعه فى بقها تمص فيه وبدات تبوس بوسه خلتها هاجت وايدها نزلت على زبه اللى كان وقف اوى هبه شافت كده راحت نازله قلعته البنطلون وطلعت زبه وهى بتستغرب من شكله وحاولت تمص فيه يدوبك دخلت راسه فى بقها بقت تلحس زبره بلسانها عاطف قلع عبير القميص وهبه كمان قلعت وقعد يمص فب بزها نزلت عبير وهبه راحت فى بوسه مع عاطف كانت فنانة فى البوس اكتر من عبير قعدو الاتنين جمب بعض وفتحو رجليهم وعاطف نزل يلحس كس عبير شويه وهبه شويه ويدخل صوابعه بيحاول يوسععهم شويه نزل بزبره يحكه فى كس عبير من بره شويه وهى مستمتعه وهايجه عالاخر وبدا يدخله بالراحه ويضغط وهى بدات تحس بالوجع لحد مدخل راسه بالعافيه
عبير: طلعو طلعو ااااه خلاص مش قادره
عاطف طلعو ودخل المطبخ جاب زيت وبل زبره وبدا يضغط تانى كان دخل بسهوله شويه والوجع قل شويه وفضل شغال فى كس عبير شويه وطلعو وبدا يحكو على كس هبه وحط زيت تانى وراح مدخله فى كس هبه كل ده كان سايب عبير تريح اول مالقاه قامت وبتلعب فى كس هبه راح مطلع زبره ومنيم عبير على بطنها وحاطه فى كسها من ورا وايده الاتنين ماسكه بزازها شويه راح مطلع زبره ونام على ضهره وطلعت هبه عليه وعبير طلعت بكسها على وشه عشان يلحس فى كسها زبر عاطف كان بيدك حصونها بشده داخل لاعماق كسها وده اللى عمل حالة الهياج دى لحد ما هبه ارتعشت جامد جدا رجابتهم نزل هبه وراخ مطلع عبير على زبه عبير كانت بتطلع وتنزل حاسه انها حتتقسم نصين بس كانت متعه رهيبه جه ينزلها
عبير: لا خلينى كده زبك حلو اوى داخل لسقف كسي
شويه وعبير ارتعشت جامد لدرجة ان هبة اتخضت عليها وراح مغمى عليها
عاطف: يخربيتكو هو كل شويه واحده يغمى عليها
هبه فوقتها وقالتله: انت اللى مش طبيعى انت بتاخد ايه خلاه كده انا من هنا ورايح محدش حيحط هنا غيرك
عبير: يخربيتك انت ايه انا اول مره يحصلى كده لا انا مش حتناك من حد غيرك هو فى كده
هبه: انا لسه بقوله كده تعالى بقى نشرب حاجه عشاان كسى بياكلنى وعايزاك تاني
عبير: ده تانى وتالت ورابع طول مالفرح شغال
عاطف شرب وسكر وحشش معاهم وفضل ينيك فيهم لحد ما شبعهم نيك
هبه: يخربيتك دانت فشختنى يا ولا ايه ده هئ انا مش عارفه امشى انت فشختني
عبير: انا بقى كسى بياكلنى وعايزه اتناك تانى هئ ولا تعبت يا اسد انا مش سايباك النهارده
عاطف كانت الخمره والحشيش خلوه نام سطيحه عالارض مش دريان بحاجه عبير وهبه لما لاقوه كده نامو جنبو
: ساميه لما رجعت من عند الدكتور بعد ما جوزها بهدلها الدكتور كشف عليها وفهمها ان فى التهابات شديده بسبب دخول جسم حجمه اكبر من المعتاد وان الغشاء مقدرش يستوعب الحجم ده اداها دوا وشطف مهبلى وقالها انه حيقلل الالتهابات ويوسع الغشاء
وجيه: عملتى ايه عند الدكتور يا ساميه
ساميه: اسكت انا كان شكلى وحش اوى وهو بيقولى دخول جسم حجمه اكبر من المعتاد يقول عليا ايه جبت حديده حطتها انت السبب عاجبك كده اهو ادبا ليك حتفضل كده اسبوع مفيش حاجه
وجيه: بسيطه اشوف غيرك انا حغلب يعنى هههههههه هههههههه
ساميه: غيرى انا كنت قطعتهولك قال غيرى قال هههههههه
عملت ايه فى موضوع بنتك ليلي
وجيه: فكرتينى حاكلم الدكتور يجيب اهله ويجى المشكله فى كده ابنك كمان عايز يخطب
ساميه: بجد حيخطب مين
وجيه: بيقول واحد زميلته سيبك منه ما تيجى شويه
ساميه: اجى فين بقلك متبهدله واسبوع ايه السمع مفيش
وجيه: طب بصى من بره بس كده
بابا فضل وراها لحد ما قلعها نصها اللى فوق خالص وفضل يلعب فى الحلمه ويحسس على كسها وزبه اتنفض بقى عامود واقف نزلت تمص فيه وتعمله بايديها لحد ما جابهم على وشها كتير اوى وعلى بزها فضلت تلحس فيه لحد ما نضفته بلسانها
ساميه *عالطول مبهدلنى كده استريحت اوعى بقى عشان اخش استحمي
وجيه: استنى جاى معاكي
ساميه: بس بقلك ايه خليك مؤدب انا مش ناقص التهابات تانى نفسى اعرف ده بقى كده ازاي
ذخلو الحمام ووجيه فضلو يفرش فيها ويحسى على كسها لحد مبوظها ونزلت تانى تمص زبره وتعمله بايديها لحد ما جابهم تانى وكانو برضه كتير اوي
طلع بابا مالحمام اتصل بالدكتور وحيد وقاله انه مستنينهم
كنت انا لسه جايه مالشغل لقيت بابا وماما طالعين مالحمام
ليلى: كنتو بتعملو ايه يا اشقيا مع بعض جوه
ساميه: احترمى نفسك وبلاش قلة ادب
وجيه: ايه يا بنت الكلام ده عيب كده اعملى حسابك الدكتور جايب اهله وجايين النهارده
ليلى: المهم تفهمو كل التفاصيل انا راى نعمل شهر العسل فى امريكا وبالمره اكمل البحث بتاعى بس حاول تخلى الجواز فى اسرع وقت عشان عايزه اسافر
وجيه: فكره برضه حقوله كده
عاطف جه وشكله لسه صاحى مالنوم
وجيه: جيت يا سبع البرمبه
عاطف: بص يا بابا اجل التهزيق لحد منام
وجيه: مفيش نوم اعمل حسابك عريس اختك جاى النهارده
عاطف: ماشى قبل ما ييجى صحونى اه واعمل حسابك يوم الجمعه حنروح نزور اهل بسنت
وجيه: خشى وانت زى قلتك كده قال وعايز يتجوز قال
: بالليل كانت اهل الدكتور جم ابوه كان راجل كبير وامه برضه ست كبيره فى السن وكان معاه عمه واخوه الكبير
امى بقى كانت لابسه عبايه وكانت عامله مكياج كانها هى العروسه كان منظرها مغرى وابويا طبعا ابو الوجاهه وجيه وهو وجيه تقولشى رايح مهرجان كان وعاطف لابس قميص وبنطلون جينز وانا لبست فستان ازرق طويل وعليه طرحه زرقا وعملت ميك اب وطلعت المنظر كان يوحى ان ساميه هى العروسه مش انا طبعا رحبنا بيهم ولاحظت ان اخو الدكتور اللى عرفنا ان اسمه صفوت عين منزلتش من على امى وبابا خد باله وراح كاحح الراجل خد باله وفضل يبص فى الارض بعد الترحيب وكنا راصين مالذ وطاب من الحلويات والمشروبات الغازيه
اتفقنا ان الخطوبه الاسبوع الجاى والدخله بعد شهر بس كان شرطى ان بعد الجواز عالطول اننا نسافر امريكا
الدكتور: مفيش مانع ولو ان ده حيخلينى اسيب شغلى هنا بس تمام مش مشكله هو فيه مركز هناك عرض عليا شغل حتواصل معاه اليومين الجايين واضبط نفسي
وجيه: تصدق انا معرفش انت دكتور فى ايه لحد دلوقتي
ليلى: يابابا زياد دكتور اسنان
وجيه: ده انت حتنفعنا اوي
زياد: انا تحت امرك يا عمي
عاطف: انت حتقدر تضبط نفسك فى شهر يعنى شقتك جاهزه
زياد: تعتبر جاهزه فاضل حاجات بسيطه كده
ساميه: طب كنا عايزين نشوفها ينفع يا دكتور
عمه: تقدرو تشرفو فى اى وقت تشوفوها
ابوه: يا هانم اللى انت عاوزينه والست الدكتوره تؤمر
امه: هو احنا عندنا اعز منك يا بنتى كل اللى انتى عايزاه قوليه واحنا نجبهولك ولا ايه يا صفوت
صفوت: ها طبعا طبعا
بعد ما مشيو وهما فى السكه
ابوه: شكلهم ناس كبرات وطيبين اوى يا زين ما اخترت يا بني
امه: ايوه يا حاج عندك حق وامه شكلها كده طيبه اوى تصدق انا اول ما دخلت معرفتش مين العروسه
زياد: متهيألى يا صفوت عيب اللى انت عملته ده عم وجيه خد باله منك انت عينك منزلتش من على مامتها
صفوت: اصلها حلوه اوى شفت جسمها عامل ازاى ولا شفايفها ولا صوتها يا لهوي
ابوه: اه يا قليل الربايه ايه الكلام اللى بتقوله ده انت اتجنيت
: فى البيت عندنا بقى كان الوضع مختلف انا دخلت اوضتى وسيبت عاطف معاهم
بابا: هو ازاى سايبه الولا يبصلك كده
ساميه: وانا اعمله ايه يعنى انت لسه بتغير يا بيضه
عاطف: بقلك ايه يا عسلات انت وهى مش خلصتو من موضوع ليلى تشوفو موضوعى انا بقى شويه وتليفونه رن لقاه طارق دخل اوضته
وجيه: رايح فين يا حيلتها مش نكمل كلامنا الاول
عاطف رجع وقاله: نعم ادينى جيت اؤمر
وجيه: انت اتفقت معاهم على حاجه
عاطف: لا طبعا
وجيه: طب انا المفروض اروح اقلهم ايه لا عندك شقة ولا شغل ولا اى حاجه
عاطف: احنا نعمل خطوبه الاول وزى ما فهمتك قلهم انى حافتح محل موبيلات
وجيه: محل ايه ده اللى حيجيبلك شقه مثلا حتاخد توكيل نوكيا فى الشرق الأوسط
عاطف: يا بابا بلاش تحبطنى كده المهم حاول تطول الخطوبه على قد ما تقدر عن اذنك بقى

[عاشق النيك]

عاطف دخل اوضته طلع التليفون واتصل بطارق
عاطف: ازيك يا طارق عامل ايه
طارق: تمام وانت عامل ايه
عاطف: تمام ايه الاخبار
طارق: بقلك ايه خالد كلم صاحبه قاله ينفع يعمل الشركه بس لازم تكون عندك جنسيه امريكانى فهو حيعمل الشركه هناك باسم الراجل ده مؤقتا لحد ما ياخد الجنسيه وينقلها باسمه وحنسافر كلنا هناك بس الحوار ده فى لقمة عيش حلوه اوى وكل المصاريف علينا السفر والاكل والشرب والاقامه
عاطف: فين خالد دلوقتي
طارق: عند ابوه فى الشركه ليه
عاطف: كنت عايز اتكلم معاه فى شوية حاجات زى اننا لما نسافر حنرجع هنا ازاى والناس عارفه انك ممثل افلام سكس حيعمل فيها ايه دي
طارق: طب بذمتك واحد معاه فلوس وعايش فى بلد محترمه ومعاك احلى ستات وعايش حياتك بالطول والعرض ترجع ليه
عاطف: يا بنى انا الجمعه الجايه رايح اخطب واحده بحبها وفكرت انى اسافر السفريه دى معاكو الم قرشين اتجوز بيهم واتوب بعد كده مش افضل طول عمرى هناك شغال كده وبعدين انا حافضل معاكو لحد متوقفه الشركه شويه واسيبكو انا بس لو رجعت ممكن اتمسك
طارق: لما كلمت خالد فى الحوار ده قالى انه عايز يقعد معانا فى الاول عشان نشوف حنعمل ايه
عاطف: مين مسافر معانا تاني
طارق: هو حاليا معانا ٤ نسوان التلاته اللى كانو معانا ومعاهم واحده كمان
عاطف: خلاص اضبطو الميعاد بتاعكو وقولى عليه بس بقلك ايه عندى واحده جسمها نار لو عرفت تجيبها حتعمل شغل معانا فى الموضوع
طارق: ايوه يا عاطف هو ده قولى هى مين وانا ابعتلها واحده مالنسوان تظبطها
عاطف: بص هى فاتحيه محل صغير بيبيعو فيه بسكوت وحلويات وكده تقريبا جوزها شغال باليوميه ومقعدها فى المحل عالطول بس تقريبا فى مشاكل بينهم
طارق: شكلك هو عايز تنيك المره دي
عاطف: الصراحه نفسى انيكها
طارق: خلاص شويه وجايلك توريهالى وبالمره اخدك ونروح لخالد
عاطف: تمام مستنيك سلام
عاطف قفل ودخل اوضتى كنت لابسه ترنج وقاعده شغاله فى البحث عشان ابقى جاهزه للمنحه
عاطف: ازيك يا ست الدكتوره
ليلى: ايه ست الدكتوره دي
عاطف: مش ابو العريس كان بيقولك كده
ليلى: سيبك منه انت مش حتبطل صياعه يا بنى انت امبارح راجع سكران ومدهول على عينك كنت فين يا صايع
عاطف: لا خالص ده كان بق بيره كده وخلاص يعنى مش قصه انتى عرفتى منين
ليلى: طبعا مانت كنت مطينها ومش فاكر انك قابلتنى الصبح
قولى بصراحه كنت فين ومش حقول لحد
عاطف: بصراحه كنت مع ناس صحابى كانو جايبين ستات وكان فى خمره وحشيش
ليلى: وانت شربت ايه فيهم
عاطف: الاتنين طبعا
كنت عماله اكتب فى النوته
عاطف: بتكتبى ايه
ليلى: مالكشى دعوه وحصلك ايه بعد ما شربت حسيت بايه
عاطف: ححس بايه سكرت طبعا ورحت فى داهيه زى ما شفتى كده
ليلى: مش قصدى بالنسبه للستات عملت ايه
عاطف: عيب كده مش عايز افتح عينك عالحاجات دي
ليلى: يا بنى انا دكتوره كلمنى على انى دكتوره مش اختك
عاطف: بصى انا كنت سكران بس انا شفت البت اغمى عليها وفوقوها شكلها كانت سكرانه هى كمان
ليلى: حلو اوى يعنى الكحول بيدى تاثير اكبر لا ما هو ممكن الحشيش كان لازم يا عاطف تشرب حاجه واحده
عاطف: هو فى ايه اشرب ايه بقلك ايه انا نازل
كان عاطف تليفونه بيرن نزل لقى طارق مستنيه فضلو واقفين فى الشارع لحد ما ظهرت بياعة الحلويات
طارق: هى دى يا لهوى على ده جسم ايه ده يا عاطف دى مكنه انا لو منك كنت اغتصبتها واللى يحصل يحصل بقى
عاطف: طب يلا نمشى وبعدين نبقى نشوف الموضوع ده
طارق: طب ما تخلينا شويه
عاطف: يا بنى اخلص بقى حتاخد بالها كده
طارق: بص بقى انا حمشى بس المره دخلت دماغى استنى كده حاخدها صوره كده عالسريع من غير ماتاخد بالها عشان لما نروح لخالد يشوفها
عاطف: طب انجز
عالجانب الاخر بسنت قاعده فى اوضتها بتعيط من الضرب اللى اخدته من ابوها دخلت هند لقيتها بتعيط خدتها فى حضنها
بسنت: انا مكنتش اعرف انها خمره لو كنت اعرف مكنتش شربتها
ماما: انا عارفه يا حبيبتى وهو مش حيجيب الحاجات دى تانى البيت وانتى ابقى راضى ابوكى بكلمتين كده
قوليلى بقى اللى خلاكى تشربى منها
بسنت: انا لقيت ريحتها وحشه وطعمها وحش اوى بس الفضول بقى خلانى اشرب منها بس لقيت نفسى مبسوطه اوى بعد ما شربتها
ماما: بالعقل كده حاجه ريحتها وحشه وطعمها وحش افرضى مبيد حشرى ولا حاجه ايه اللى شربك منها
بسنت: معرفش بقى الفضول بعدين هو بابا جايبها ليه انتى عمرك ما شربتيش منها
ماما: انا لا لا طبعا انا اشرب القرف ده
بسنت: بس الصراحة كنت مبسوطه اوى بس استحاله اشرب منها تانى القرف ده
عاطف راح لخالد فى البيت سلم عليه وقعد هو وطارق
خالد: مالك يا عم عاطف ايه اللى مزعلك
عاطف: لا بس حوار السفر ده مزاولنى ازاى مش حارجع تانى هنا
طارق: يا عم انا لقيتلك حل انت تتجوز وتسافر معانا اهو منك تشتغل ومنك تقضى شهر العسل
خالد: فعلا فكره حلوه
عاطف: بس انا معيش فلوس لكل ده
خالد: انا حتكفل بكل ده ولما تشتغل ادفعلي
طارق: اسكت خالد جابلك مره لمشروعنا اوعى بطل يا بني
خالد: فين دي
طارق: انا معايا صورتها خد وحكاله كل حاجه وعاطف اداله العنوان بالضبط
خالد بص عالتليفون وقاله
خالد: اوبا ايه الجمال ده وشها حلو وجسمها جامد اوى دى لازم تبقى معانا استني
خالد طلع التليفون واتصل بعبير
عبير: اهلا توك مافتكرت ولا مبفتكرنيش غير لما يبقى نفسك تنيك انا بجد زعلانه
خالد: متزعليش يا فلبى حقك عليا كنت مشغول اليومين اللى فاتو فى مصلحة حتاكلنا بغاشه وانتى معايا وكمان الحبايب
بس الاول عايزك فى مصلحه
عبير: حتدفع كاَم
خالد: اللى تطلبيه حابعتلك صوره وعنوان واحده عايزينها فى صحبة الحبايب فاهمني
عبير: طب هى ايه ميتها ليها فى اللون ولا لسه عالبر
خالد: لا لسه عالبر وخام وملهاش فى اى حاجه خالص
عبير: بسيطه اخليهالك شرموطه بس الحوار ده حيكلفك شويه
خالد: اللى انتى عايزاه بس عايزاها بكره بالكتير
عبير: بكرة ايه هو انا الساحره الشريره النهارده حتكون عندك عيب عليك
خالد: بجد حبيبتى يا رورو انتى عسل يا بت
عبير: بس حاخد ٥٠٠٠ لو مش عجبك بلاش والخطه حتتعمل عندك فى الشقه
خالد: خطة ايه
عبير: اصبر بس حاشرحلك كل حاجه بعد مروح اقابلها النهارده ابعت انت بس
خالد: بعتلك صورتها والعنوان
عبير: هى دى لا حلوه وتستاهل ماشى حاكلمك تاني
عاطف: هى حتعمل ايه
طارق: تعمل ايه دى خبره يابنى دى لبوة اللبوات
عاطف: طب حنزل انا لو فى جديد كلموني
وهو طالع تليفونه رن لقاها بسنت
عاطف: ازيك يا روح قلبي
بسنت: روح قلبك بامارة انك مكلمتنيش
عاطف: مشغول وحياتك مشغول
بسنت: انت حتغنى عليا بقلك ايه عايزه اقابلك النهارده
عاطف: يا ريت ده انتى وحشانى اوي
بسنت: حاجهز وارن عليك استنانى فى نفس المكان
دخلت بسنت تغير هدومها وايدها رحت على كسها قلعت هدومها وشغلت التليفون على فيلم سكس وفضلت تدعك بايديها لحد ما جابتهَ كانت امها معديه سمعت صوتها وشافتها بتلعب فى كسها سخنت وايديها راحت على كسها وبتلعب فى بزازها
بسنت راحت عشان تخش الحمام كانت امها راحت عالمطبخ
رجعت اوضتها لبست وراحت لمامتها
بسنت: انا زهقانه وحنزل اتمشى مع صاحبتي
ماما: ماشى بس متتاخريش
نزلت قابلت عاطف فى نفس المكان
عاطف: يا اهلا بالقمر اللى منور حياتي
بسنت: اه اضحك عليا زى كل مره كنت مختفى فين كل ده
عاطف: مش قلتلك مشغول وبعدين انا مقدرش ابعد عنك
بسنت: طب حتودينى فين النهارده
عاطف: انتى عايزه تروحى فين
بسنت: تعالى نتمشى شويه
عاطف: انتى كان مالك وانتى بتكلمينى فى التليفون
بسنت: حاحكيلك بس متضحكشى عليا انت عارف مبخبيش عنك حاجه حكتله كل حاجه
عاطف: هههههه سكرتى اه يا هبله فى حد يعمل كده
بسنت: بقى كده مش قلتلك متضحكشى عليا طب انا زعلانه
عاطف: مش قصدى بس بالعقل حاجه مش عجباكى شربتيه ليه افرضى كان حصلك حاجه
بسنت: ماهى ماما قالتلى كده بس انا شفت الازازه دى فى الافلام بيشربو منها فحبيت اجربها بس عايز الحق كنت مبسوطه اوى بتخلينى اضحك كده
عاطف: يعنى لو لقيتها تشربى منها تاني.
بسنت: مش عارفه بس ممكن بس حلاقيها فين خلاص بقى ماما رميتها وكسرت الازازه
عاطف: نصيحه منى بلاش انا محبش مراتى تشرب الحاجات دي
بسنت: ماخلاص حاجيبها منين يعنى انا اعرف بيجيبوها منين وبعدين مراتك منين
عاطف: فى اعتبار انك حتبقى مراتى هو انا مش جاى اخطبك ولا ايه
بسنت: لما نشوف تعالى روحنى بقى
بسنت روحت لقيت امها فى المطبخ وابوها مش موجود دخلت الحمام ملقتش فوطه راحت لمامتها
بسنت: مفيش فوطه ليه
ماما: معلشى غسلت الفوط معلشى طلعى واحده مالدولاب
بس لقت كيس اسود مستخبى بتفتحه لقت ازازه تانيه بس حد شارب منها شويه فتحتها خدت بقىن وشالتها تاني
نسيت الفوطه ونامت عالسرير وفشخت رجلها لحد مانامت
امها دخلت لقتها نايمه بتصحيها
ماما: انتى يا بنت خشى نامى فى اوضتك ايه اللى نيمك هنا
بسنت: ها مين معرفش انا لقيت نفسى هنا هئ
ماما: يا نهارك اسود انتى شربتى الهباب ده تانى جبتيه منين طب تعالى خشى اوضتك ابوكى لو شافك كده حيموتك
امها سندتها لحد مدخلت اوضتها ونامت

[عاشق النيك]

عبير راحت الشارع عالعنوان لقت المحل لقت ست كبيره قاعده استنت شويه لقت الست اللى فى الصوره جت راحتلها
عبير: صباح الخير كنت عايزه علبة سجاير لو سمحتي
الست: معلشى مبنبعشى سجاير
عبير: انتى اسمك ايه
الست: اسمى سميره
عبير: وانا اسمى عبير
سميره: اهلا وسهلا اى خدمه
عبير: بصى انا مندوبة شركة اعلانات شركتنا متخصصه فى الملابس الداخلية للنساء احنا المفروض بنختار موديل عشان تتصور بالمنتج بتاعنا وده بمقابل ٥٠٠ جنيه عن الصورة
سميره: وانا مالى بالموضوع ده
عبير: احنا اخترناكى تشتغلى معانا انتى مستوفيه كل الشروط ايه رايك وادى الف جنيه عربون
سميره: الف جنيه مره واحده بس برضه مش فاهمه عايزه ايه مني
عبير فتحت شنطتها طلعت حمالات صدر واندرات عليها صور ماللى بيتباعو برا
عبير: شايفه دول احنا حنصورك كده ومش حيظهر وشك خالص زى مانتى شايفه كده وواحدة ست اللى بتصورك
سميره: لا بس اتكسف البس ده
عبير: تتكسفى من ايه تعالى بس
سميره نادت على امها عشان تقف فى الدكان ودخلت تغير هدومها عبير اتصلت بخالد
عبير: عايزاك تفضيلى حته فى الشقة كده وتعملها اكنها ستوديو تصوير انت عندك كاميرا
خالد: اه عندى ليه
عبير: حافهمك لما اجى انا جايباها وجايه اهو
خالد: بالسرعه دى يعنى حنيكها النهارده
عبير: طبعا عيب عليك انا عبير انا جايباها جر رجل كده فى الاول بعد كده حاعمل فرتيكه وتبقى بتاعتنا بقى اقفل دلوقتى لحسن جايه
سميره: طالعه لابسه عبايه سودا
عبير: انا كلمت مدير الشركه ووافق على اختيارى وقالى انه لازم يشوفك بس مش النهارده احنا نخلص شغلنا واروحك لحد هنا
عبير دخلت الشقه لقت كل حاجه متوضبه قلعت الجاكت
عبير خشى بقى اقلعى هدومك عشان نبدأ الشغل
سميره: اصل اول مره اقلعى هدومى بره البيت
عبير: حتتكسفى منى احنا ستات زى بعض بسرعه عشان تخلصى وتروحى بسرعه استنى حاجبلك حاجه تجراك وتشيل الكسوف
عبير صبت كاس وراحت تديه لسميره
سميره: ايه ده لا مش عايزه ريحته وحشه اوي
عبير شربت بق وقالتلها اهو مفيهوش حاجه بصى اشربيه على بق واحد
سميره شربته وهى مشمئزه اوى من طعمه وقالت
سميره: ده طعمه وحش اوى حاسه بنار فى بطني
عبير صبت كاس تاني
عبير: ده بقى حيضيع كل الوجع وحيخليكى كويسه
سميره: شربته وهديت شويه
عبير: ايه الاخبار مش احسن شويه
سميره: اه حلو كده احسن شويه
عبير: نشوف شغلنا بقى اقلعى هدومك
سميره: فعلا الجو حر اوي
سميره قلعت ووقفت بالقميص كانت دماغها لفت
عبير: لا اقلعى خالص عشان تلبسى دول
سميره قلعت ملط ولبست الهدوم الجديده
عبير وقفت تصورها وبعد ما خلصت لبستها هدوم تانيه وصورتها
عبير: خلاص كده خلصنا البسى هدومك بقى
سميره بتقلع الهدوم الجديده
عبير: لا خليم دول هديه منى انا حاعمل كاسين ليا وليكى عشان انا مشربتش بس ايه رايك مش خليكى جريئه
سميره: اه ده حلو اوى تحبى اقلع تانى انا مستعده اهو
عبير: يعنى مفيش كسوف خلاص
سميره بتضحك لا خلاص ده مخلينى مبسوطه اوى بس دماغى بتلف
عبير: طب اشربى ده عشان ننزل بقى وشاورت لطارق وخالد عشان يطلعو
سميره وعبيره شربو وسميره كانت داخت مالشرب ومش عارفه تقوم من عالكرسي
طلع خالد وطارق مالاوضه
سميره: مين كل دول وانتى مين اللى جنبك دى شبهك بالضبط
عبير: طب اقلعى بقى عشان نكمل شغل
سميره: شغل ايه واقلع ايه مانا كويسه اهو
خالد: انتى حكايه يا عبير برافو عليكي
عبير: المهم خد يا طارق الكاميرا دى وصور كل حاجه
طارق: وانا مش حنيك ولا ايه
خالد: بعد ماخلص انا حمسك الكاميرا وانت كمل
طارق: خلاص ماشي
خالد نزل يبوس فيها ويلحس شفايفها وراح مقلعها هدومها ونزل لحس فى بزها ويلحس الحلمه
سميره: انت بتعمل ايه يا اسمك ايه
خالد: بعمل نيك حنكيك
نزل يلحس كسها ويعض زنبورها لفها وقعد يلحس فتحة طيزها راح مطلع زبره وفضل يحكه فى فتحة طيزها لحد مدخله فى كسها من ورا وهى بتتاوه مالمتعه راح رفعها لفوق وحطه فى كسها وشغال جامد فى كسها وعبير سخنت عالمنظر وحطت ايدها على كسها بتلعب فيه ومش عايزه تظهر فى الفيديو دخلت ايديها فى البنطلون وفضلت تدعك فى كسها بايديها وهى شايفه سميره وخالد رافعها وعمال يدك حصونها خالد لفها وراح مقعدها على زبره وهى مش واعيه لاى حاجه لدرجة انها نزلت بوشها على صدره وبقى خالد يرفعها وينزلها فضل يضربها على طيزها عشان تفوق شويه وتتجاوب معاه سميره فتحت عينيها وبصتله راح خالد ضربها بالقلم راحت مفتحه عينيها تاني
راح منزلها ولفها وحطه على فتحة طيزها وبقى يضغط سميره فاقت وبدات تصوت مالوجع عشان اول مره فضل خالد يضغط لحد مدخل راس زبه بالعافيه وضعط تانى لحد مدخل كله وهى بتصوت مالوجع وبتعض فى المخده مالوجع لحد محس انه حيجيبهم راح مطلعه وجابهم على طيزها
طارق طفى التسجيل وقاله
خالد: استنى اتصل بعاطف الاول خليه يجى لاحسن حيزعل اننا عملنا كده من غيرو لاحظ انها فكرته مش ناقصه يزعل ويقلب الترابيزه علينا
عبير: ايه ده هو خالد اللى جايب المكنه دى وكمان جاى لا انا استعد بقى
خالد: انتى عملتى ايه فى البت دى سكرانه طينه
عبير: عشان اول مره بس الخمره نيمتها بكره تاخد عليها
طارق اتصل بعاطف اللى اول معرف قاله ثوانى واجيلك
خالد: انا حصورك دلوقتى معاها بس لما خالد يجى متصوروش لاحظ انها تعرفه من الشارع عندهم
طارق: طب بعد متفوق حنعمل معاها ايه
عبير: حقولكو انا احنا حنفرجها عالفيديوهات دى ونفهمها انها لو مبقاتش معانا حننشرها فى كل حته ونبعت كام صوره مالفيديوهات لجوزها ميكونش ظاهر فيها صوركو وكمان صور الملابس الداخليه اللى انا صورتها وكان باين انها بتضحك ومبسوطه واكيد هو مستغرب لغيابها حيعرف ان مراته كده حيطلقها خلال الفتره دى عايزاكو كل يوم شرب ونيك فيها عشان تعرف انها خلاص بقت كده وكمان بعد ما تخلص ارميلها الفلوس على جسمها وانت كمان يا طارق وعاطف كمان بس اهم حاجه متسيبش الشقه لحسن تبلغ عننا ونروح كلنا فى داهيه
خالد: تمام خش انت يا طارق لحد ما ييجى عاطف بس حطه فى طيزها الاول عشان تفوق وانا حصورك
طارق حط زبره فى طيزها جامد مره واحده راحت مصوته واتوجعت جامد فضل طارق ينيك فى طيزها لحد ما حس انها فاقت شويه لفها ونزل بوشه مابين كسها بيلحس فيه وسميره بتطلع وتنزل بوسطها مالمتعه راح خالد مدخل صوابعه وفضل يلعب فى بظرها وهى على اخرها مد ايده بيلعب فى حلمتها وهو بيلحس كسها لحد ماترعشت وجابتهم على وشه
راح طارق مطلع زبره ورفع رجليها على كتفه وقعد يحكه فى كسها وراح مدخله فى كسها وشغال نيك فيها وسميره بتتاوه مالمتعه راح مطلعه وحطه على بقها عشان تمصه سميره مسكته بايديها وكانت بتمص بهيجان وتلحس راسه وتلحس البيضان وتدخله لحد زورها
خالد واقف حيتجن وهو بيصور عشان سميره مكانتش كده معاه كان بينيك واحده نايمه مش حاسه باى حاجه
عبير قلعت البنطلون والاندر وعماله تلعب فى كسها مالهيجان والمنظر اللى شايفاه قدامها
طارق نام على ضهره وطلعها على زبره وهى عماله تنزل وتطلع على زبره وبزها بيترج قدام طارق وهو بيلعب فى الحلمه بلسانه نزلت سميره تبوس فى طارق وعماله تلحس لسانه وتاخد شفايفه بشفايفها
فى الوقت جرس الباب رن وعبير لبست البنطلون وفتحت الباب دخل عاطف شاف المنظر هاج عليه
بيبص لقى عبير بتفتح سوسته البنطلون وطلعت زبه فضلت تمص فيه عرف انها هاجت مالمنظر اللى قدامها ده
كان طارق نيم سميره على جنبها وراح مدخل فى كسها من ورا وقابض على بزازها بيلعب فيهم وسميره بتتاوه مالمتعه
كان المشهد مثير جدا عبير قلعت ملط وطلعت فوق عاطف بالعكس هو يلحس كسها وهى تمص زبره بقى عاطف يدخل صوابعه فى كسها ويلعب فى كسها بلسانه
كان طارق شغال نيك فى سميره لحد ما رتعشت وجابتهم فى نفس اللحظه اللى طارق جابهم راح مطلعه بسرعه وجابهم على بزها راحت سميره ماسكه زبره وفضلت تمص فيه ولحست اللبن من عليه ونضفته بلسانها
سميره: اول مره تنيك حلو كده يا صفوت هئ عاَمل زى بتوع الافلام انا اول مره اتبسط كده هئ مين دول
خالد: سيبها متردش عليها سيبها تريح شويه وعاطف يخش يضبطها
طارق: ده لو عبير سابته بص
عاطف قام وبدا يحك زبره على كس عبير اللى كانت مستمتعة اوى لحد مابدا يدخل زبره وفضلت تصوت عاطف مهتمش وراح مدخل زبره وفضل شغال ينيك فى عبير اللى بعد شويه ابتدا كسها يستوعب حجم زبره وبقت تتاوه مالمتعه
عبير: عايزه اقعد على زبرك
عاطف نام وطلعها تقعد على زبره بقت تطلع وتنزل عليه وكل ماتنزل تتوجع لما زبره يجيب اخر كسها من جوه ونزلت تبوس فيه وهو يلعب فى بزها بايده احتكاك زبر عاطف فى اعماق كسها خلاها ارتعشت جامد راح عاطف مطلع زبره وهى جابت كتير كانها بتتبول عليه ونامت جنبه
عاطف ريح شويه وقال لخالد
عاطف: عرفت تجيبوها بسرعه كده
خالد: اشكر عبير عملت خطه متخرش الميه
عاطف: مش لسه كنت بشكرها اهو
عبير: لا يا عم انا عايزك تشكرنى تانى مينفعش مره واحده
طارق: ريحى شويه وهو يشوف المره دى ويرجعلك
سميره كانت نايمه ملط مالسكر تاني
عاطف: هى مالها
خالد: عبير شربتها كاسين وهى عشان اول مره فراحت خالص زى مانت شايف كده بص حطه فى طيزها الاول عشان تفوق زى ما عمل طارق كده
عاطف: احط ايه دى تموت فيها دى حتجيب ددمم حرام عليك اقولك تعالى انت حطه فى طيزها
خالد: ما بلاش انا انا لو عملت كده حاكمل معاها روح انت يا طارق بقلك ايه صحيح مين صفوت
طارق: بس كده حاضر بس تسيبونى براحتي
عاطف: انجز يا عم النيييك وبص لخالد صفوت ده جوزها يا خالد
عبير: انتو حتتعازمو على بعض ما تخلصو
طارق زبره وقف وراح حطه على طيز سميره وراح مدخله مره واحده اتوجعت جامد وفضل ينيك فى طيزها مده وهى بتتوجع لحد ما جابهم على طيزها من بره راح مطلعه
دخل عاطف يبوس فيها ويلحس لسانها وشفايفها وايدى بتلعب فى بزازها وفضل يلحس فى جسمها لحد ما وصل لكسها وفضل يلحس فيه وياكله بلسانه وهى مبسوطه ر
خالد سخن راح على عبير اللى كانت نايمه ملط مفشوخه وقاعد يبوس فيها
عبير: بس يا خالد انا مش قادره وبعدين زبك حيخش فين ده عاطف فتح نفق جوه كسى زبرك حيخش يتوه جوه هههههههه
خالد: خلاص انيكك فى طيزك
عبير: لو كده ماشى انا بقالى ياما محدش دخله ورا
فى الوقت ده عاطف وجه زبره على فتحة كسها وقعد يحك من بره شويه وبدا يضغط بزبره وهى بتصوت مالوجع رغم انها سكرانه بس اتوجعت جامد من حجم زبر عاطف راح مطلعه وفضل يلعب بصوابعه فى كسها ويدخل صوبع والتانى والتالت لحد مدخل ايده فى كسها وهى بترفع وسطها وتنزله كانت جابت ميتها على ايده راح شايل ايده ومدخل زبره بالراحه شويه شويه لحد مدخله كله سميره كانت بتعض على شفايفها مالمتعه وكسها مفشوخ من زبر عاطف اللى لفها ودخل زبره فى كسها من ورا قعد مده عالوضع ده شغال شويه وشالها قعدها على زبره بقت تطلع وتنزل عليه لحد شويه وكده ماتهزت جامد مع حالة السكر وارتعشت جامد كان عاطف جابهم على بزها
عاطف: ايه المتعه دى كسها نار يا جدع
عبير: وانا اللى كسى تلاجه يا روح امك
عاطف: مش قصدى يا جميل انت زعلت يا قمر ولا ايه
عبير: طب اخلص وتعالى كمل هنا وبتشاور على كسها
عاطف: عيونى يا قمر
خالد: انا بقى حنيكها تانى المره الاولانيه مكانتش حلوه متبسطش
عاطف: براحتك انا معايا القمر بتاعي
عبير اتبسطت مالكلمتين دول وسميره اتفشخت اليوم ده كل واحد ناكها مرتين ده غير خالد اللى اصر يفتح طيزها اللى كان اول مره يخش فيها زب وطارق بعده ده غير عبير اللى كانت بتتفرج وسخنانه وكل شويه تنادى على عاطف عشان ينيكها
عبير: عارف انا نفسى فى ايه تحطه فى طيزي
عاطف: بلاش انا لو عملت كده حتلاقى كل فرده لوحدها

[عاشق النيك]

كان عاطف تعب وسميره اتفشخت من عاطف وطارق وخالد وعبير كمان كانو تعبو كلهم ونامو مالتعب
بسنت صحيت مالنوم مصدعه طلعت لقت امنيه قاعده بتتفرج عالتلفزيون دخلت لمامتها المطبخ اللى اول ما شافتها راحت ضارباها بالقلم على وشها وشدت شعرها وبسنت بتصرخ
امنيه سمعت الصوت دخلت خدتها من ايديها
هند: خشى اوضتك يا امنيه
امنين دخلت اوضتها وهند خدت بسنت ودخلت اوضتها
هند: انتى ايه حيوانه مبتفهمش انا مرضيتش اقول لابوكى انتى عارفه انا حسيب الازايز قدامك اشوفك بتلمسيها بس او بتبصلها حاموتك فاهمه
بسنت: فاهمه
هند: غورى من وشى وزى ما فهمتك انا عينى عليكى وخلى بالك حاعرف
بسنت دخلت اوضتها دخلت وراها امنيه
بسنت: بقلك ايه امشى من وشى بدل ماقوم اجيبك من شعرك واطلع قرفى فيكي
امنيه: الحق عليا جايه اخد بخاطرك اولعي
وجيه قاعد ماسك الموبايل وساميه بتنضف ولابسه قميص نوم احمر شويه وطت شاف انها مش لابسه اندر قام حضنها من ضهرها وهو ماسك بزازها من ورا بيلعب فى الحلمه
ساميه: البت جوه تسمعنا تعالى فى اوضتنا واقفل الباب
وجيه دخل وقفل الباب وراح مقلعها القميص بقت ملط ونزل يمص الحلمه بلسانه وايده بتلعب فى كسها اللى لقاه مبلول
وجيه: طب لما انتى عايزه متتكلمى عالطول
ساميه: متكسفنيش بقى بقلك ايه انا عايزه امص زبرك
وجيه طلع زبره اللى كان وقف وشد على اخره وساميه بتلحسه وتلحس راسه كان وجيه نام عكسها ومسك كسها بلسانه لحس ومص وبيلحس ميتها وهى بتتلوى تحت منه ولسه بتمص زبره بقى وجيه يدخل صوابعه واحد ورا التانى لحد مايده دخلت راح عادل نفسه وبدا يحك زبه فى كسها
ساميه: كفايه كده دخله بقى مش قادره
وجيه: ادخل ايه
ساميه: دخل زبرك فى كسي
وجيه: عشان انتى ايه
ساميه: عشان انا لبوتك وشرموطتك
وجيه وساميه كانو متعودين عالشتايم دى كانت بتهيجهم
وجيه بدا يدخل زبره واحده واحده لحد مدخل راسه وساميه ببتتاوه وبدا عزف منفرد على اوتار كسها وهى اهاتها مجلجله فى الاوضه راح رافع رجلها على كتفه وابتدا رتم النيك يعلى وبدخل ويطلع بسرعه راح لفها ونيمها على جنبها وحطه فى كسها من ورا وهى بتتاوه مالمتعه راح رفعها لفوق وحطه فى كسها وشغال جامد فى كسها فى وضع راسي
ساميه: ايوه كده زبك مالينى عايزاك تحطه ورا
وجيه: ورا فين
ساميه: فى طيزى مش قادره انا مولعه عايزاك تطفينى بزبك الجبار ده
وجيه نام على ضهره وساميه طلعت على زبره اللى كان وصل لاعماق كسها وهو بيدك فيه بزبه تحس انه حيوقع سقف كسها وهو بينيكها وهى كانت طالعه نازله على زبره وصدرها بيترج وهو بيلعب فى الحلمه بايديه نزلت بوشها على شفايفه وتمص شفايفه وتلحس لسانه لحد ما هديت كانت جابتهم راحت قايمه ونايمه على بطنها وفلقست وجيه قعد يلعب بايده فى خرم طيزها وبدا يدخل زبه ويضغط بالراحه لحد مدخل راسه وهى بتصوت مالوجع وهو ماسكاها من وسطها وشغال نيك فى طيزها عنيف وهى بتعض على شفايفها مالمتعه لحد ما اتشنج وجابهم فى طيزها
ساميه: حبيب قلبى يا مكيفنى انت ايه الزب ده
وجيه: عجبك
ساميه: عجبنى دانت فشختنى بزبرك ده
وجيه: بس غريبه يعنى شايف الخرم وسع شويه اهو
ساميه: ما المحلول اللى ادهونى الدكتور بيوسع الفتحات دي
واخلص بقى واهدا عشان زبك مهيجنى وعايزاه تاني
وجيه: بس كده انا معاكى للصباح الباكر
عبير صحيت لقت نفسها فى حضن عاطف ملط
عبير: قوم يا دكرى البس هدومك
عاطف: بيفتح عينه لقى عبير فى حضنه راح بايساها فى بقها راحت صاحيه
عبير: يا لهوى ايه البوسه دى انا اول مره حد يصحينى كده انا مفاصلى سابت اوعى تكون بتحبنى يا واد
عاطف: ايه واد دى ومحبكيش ليه انتى ليه مش واثقه فى نفسك ومسقليه نفسك كده
عبير: انت زعلت انت راجل وسيد الرجاله ده كفايه زبرك ده بس حتحبنى على ايه مانت عارف اللى فيها
فى الوفت ده صحى طارق وخالد قطعو كلامهم
طارق: ايه نجيب اتنين ليمون ولا حباية فياجره
خالد: فياجرة ايه يخربيتك ده لو خد فياجره حيهد الشقه حيموت عبير حيقسمها نصين
عبير: مالكشى دعوه بعبير اتكلم عن نفسك انا راضيه بيه كده وبقلكو ايه تعالى نخش جوه بعيد عن البت دى واقفل باب الشقه بالمفتاح عشان متصحاش
دخلنا اوضة المكتب ولبسنا الهدوم الداخليه وعبير بتقول
عبير: بصو بقى انا حطبع الصور دى وحاروح اسيبها لجوزها وبكده يطلقها انت بقى يا خالد تشوفلنا شقة صغيره ننقل فيها امها والعيال المهم لما تصحى حاولو تتكلمو معاها كده وتقنعوها بالراحه هاتولها اكل وعصير اديها فلوس فهمها انك حتشغلها معاك وتاخد فلوس كتير سيبونى بقى دلوقتى الا بالحق فين اللاب بتاعك اه وعندك طابعه
خالد: هناك اهو عالمكتب والطابعه جنبه
عبير: طب خلى بالك ده يلزمنى ابقى هاتلك واحد بقى
خالد: لا استنى اجيب واحد وانقل الداتا وخديه عشان شغلى عليه ماشي
عبير: ماشى بس عايزه عربيتك هو احنا مش حناكل ولا ايه بص اظلبلنا اكل وانا حاخلص الشغلانه عاللاب يكون الاكل وصل وهاتلنا حاجه ساقعة
عبير قطعت الفيديوهات وعملت صور واضحه لسميره وهى مستمتعه وصورة طارق وخالد مش باينه وكمان صور اللانجيرى طبعتها وطلعت اكلت معاهم ولبست ونزلت راحت الشارع لقت جوز سميره قاعد فى الدكان فتحت شباك العربيه
ندهت على عيل فالشارع
عبير: خد دول ليك وشايف عمو اللى قاعد هناك ده اديله الظرف ده
عبير مشيت بالعربيه ورجعت البيت لخالد
فى بيت سميره جوزها استلم الظرف وحاول يعرف من الولا مين جابو معرفش فتحو شاف الصور اتجن دخل عالاوضه
شايط لقى امها قاعده متضايقه
امها: مالك يا صفوت فى ايه وايه اللى معاك ده
صفوت: بنتك يا حاجه
امها: ايه لقتها
صفوت: اتفضلى شوفى بتعمل ايه وراحت فين انا لازم اموتها وانتقم لشرفي
امها: شافت الصور وبقت تلطم على وشها طب ما يمكن خطفوها واغتصبوها
صفوت: بصى فى الصور كويس اهى مبسوطه وبتضحك اهى انا لازم اموتها
امها: تموت مين بصى يا بنى انت اللى بينك وبينها ورقه طلقها واخلص طب هى فين دلوقتي
صفوت: حتكون فين مانتى شايفه اهو انا رايح للشيخ احمد الماذون استنى ايه الفلوس دي
امها بصت لقت جنب السرير فلوس بتعدهم لقتهَم الف جنيه
صفوت: بتوع مين دول
امها: دى سميره كانت سايباهم هنا
صفوت: وجابتهم منين
امها: معرفش بس تقريبا خدتهم من الست اللى جاتلها هنا
صفوت: يبقى اكيد دى الست اللى بتشغلها بقى بنتك مش حتبات على ذمتى النهارده
عبير رجعت الشقه لقت سميره نايمه وعاطف نزل وخالد راح الشركه وطارق نايم فى المكتب
عبير: اصحى يا بنى كل ده نوم
طارق: اهلا يا مزه ايه عملتى ايه
عبير: كله تمام هى البت دى مصحتش كل ده تعالى نشوفها
فى بيت عاطف دخل لقى ابوه قاعد جنب امه بيتفرجو عالتلفزيون
وجيه: كنت فين يا صايع من امبارح كنت بايت فين
طلعت ليلى انقذته وخدته من ايده
ليلى: معلشى يا بابا تعاالى يا عاطف شوفلى الكمبيوتر ده مش راضى يشتغل ليه
عاطف دخل مع اخته وهى بتقوله
ليلى: خشى نام يا فاشل ابوك قاعد مستنيك كان حيعملك فيلم
عاطف: حبيبتى دايما كده ظابطاني
ليلى: مش حتقولى كنت فين
عاطف: مش وقته انا عايز انام يا ليلي
ليلى: قولى الأول كنت فين بتنيك صح
عاطف: يا بت احترمى نفسك بقى فى بنت تقول الكلام ده
ليلى: سيبك بس مالكلام ده عملت ايه
عاطف: نفسى اعرف انتى مهتميه اوى ليه كده
ليلى: قولى بس نكت كام مره وشربت حاجه النهارده ولا لأ
عاطف: حوالى ٤ مرات ومشربتش حاجه
ليلى: انا حاحكيلك كل حاجه انت عارف انى دكتوره باحثه وعملت تركيبه بتطول العضو الذكرى ومالاخر كده جربتها عليك يعنتى انت مالاخر تجربتى عايزك كل حاجه تقولهالى عشان اسجلها فى البحث
عاطف: اه يا بت التيت بقى بتغفليني
ليلى: من غير شتيمه دانا عملت فيك معروف قولى بقى لما بتدخل زبك كسها بيستوعب الحجم ده ولا حصل حاجه
عاطف: هو انا مستغرب من جرائتك بس حاحكيلك هو فى الاول بتتوجع وفى مره او مرتين اغمى عليها بس لاحظت انها بتجيب كتير بس دلوقتى بقىت بوسع بصوابعى وبعدين ادخل ايدى وبعد كده ادخل زبري
ليلى: حطيتو فى طيزها
عاطف: لا طبعا مقدرش اخاف يحصل حاجه
ليلى: طب ورهولى كده
عاطف: انتى عبيطه لا طبعا
ليلى: يا بنى اخلص عايز اتاكد من حاجه بس هو نايم دلوقتى صح
عاطف: ايوه وراح قالع البنطلون وطلعه ورهولي
ليلى: طب خليه يقف كده وكتبت حاجه
عاطف فضل يدعك فى زبه لحد ماوقف وطلعت الورقه كتبت حاجه تاني
ليلى: انت طولك ووزنك كام
عاطف: يعنى تقريبا ١٦٥ ووزنى ٧١ ليه
ليلى: ولا حاجه البس هدومك واتنيل نام
عاطف: طب ما تيجى تمصيه شويه
ليلى: لا انت كده اتجنيت فى عقلك واتهبلت ولازم اديك بالشبشب على دماغك عشان تفوق انا اختك يا اهبل
ليلى مسكت الشبشب وعايزه تضربه على دماغه
عاطف: بهزر بجد بهزر انت اختى وكل حاجه يا بت انا بقلك حاجات مبقلهاش لحد وخلاص يا ستى كل حاجه حاجى اقلهالك بعد كده
ليلى: ماشى اتخمد نام وبقلك ايه عايزاك لو شربت حاجه متشربش حاجتين مع بعض يعنى يا خمره يا حشيش ماشى اه بالمناسبه انت رايح تخطب بكره
عاطف: ماشى سيبينى اتخمد بقى يا ست الدكتوره اه رايح اخطب بكره عايزه حاجه
شويه ولقيت عاطف داخل اوضتى كنت بدون ملاحظات فى البحث بتاعي
عاطف: ممكن ادخل
ليلى: مانت دخلت عايز ايه مش كنت عايز تنام
عاطف: اصل فى موضوع عايز احكيلك عليه
ليلى: موضوع ايه
عاطف بدأ يحكيلى كل حاجه عن مشروعه مع خالد واللى عمله فى سميره
ليلى: الصراحه البت حلوه ومعاها واحد ممرمطها ومخليها فرجه فى الشارع مع انه صنايعى وبيكسب كويس بس نتن ومشروعك ده كمان حلو بس الموضوع ده مش بالسهوله دى ده فى إجراءات كتير اوى هناك خصوصا ان شركات الانتاج هناك كتير ومتخصصه فى المجال ده
عاطف: بس احنا حنعمل حاجه جديده حنعمل افلام سكس عربى ناطقة بالعربيه بطريقه احترافيه معانا مخرج و٣ كاميرات ومؤلف ومهندس ديكور وماكيير ومونتاج شركه كامله انما شركات الانتاج دى معندهاش عرب اخرهم مايا خليفه واعتزلت
ليلى: فى دى عندك حق وعلى فكره مكسبها حلو اوى المهم تعرفو تخلصو كل التصاريح اللازمه انتو مسافرين امتي
عاطف: مش عارف عايز اخلص موضوع بسنت وكمان سميره تقتنع وكمان عايزك تكلمى بابا انى عايز نتجوز فى اقرب وقت واخدها واسافر
ليلى: ايه ده انت حتاخدها معاك طب ازاى بالنسبه لسميره انا ممكن اديك حبايه تخليها مهيبره وفاتحه رجلها لاى حد
عاطف: اه حاخد بسنت معايا بس سميره عايزينها تقتنع وهى فايقه كده لو عالهيبره كاسين يخلوها فى التمام زى ما عملنا امبارح كده
ليلى: انت مش بتقول مصورينها يبقى مفيش غير سياسة الترهيب والترغيب الأول طمعوها بالفلوس وقول اى مبلغ كبير ميهمكش منفعشى هددها انكو حترفعو الفيديوهات عالنت وفضيحتها حتبقى بجلاجل والبوليس حيسجنها بس قولى انت فعلا عايز تاخد بسنت معاك طب حتقولها بتشتغل ايه ولو عرفت انك بتشتغل كده حتعمل ايه
عاطف: مش عارف الصراحه بس انا فهمتهم ان حيبقى ليا مكان لوحدى انا وبسنت وهما فى مكان تاني
ليلى: بصراحه كده يا عاطف لو بسنت طلبت تشتغل معاكو حتوافق
عاطف: انتى عبيطه لا طبعا الا دي
ليلى: ولا احترم نفسك ايه عبيطه دي
عاطف: هو انا تقريبا مش المفروض انى اخوكى الكبير انتى ايه جبروت بس بحبك برضه
ليلى: بس مش دكتور يا فاشل يا ولا انت اخويا اللى بخاف عليه وعايزه مصلحته انا بعمل كده عشان بحبك
راح عاطف بايس راسى وطالع على اوضته

[عاشق النيك]

عبير طلعت تفوق سميره اللى كانت نايمه بقالها مده مش راضيه تصحى وطارق قاعد جوه وعاطف جه وحكى لعبير تعمل ايه مع سميره
سميره: انا فين وايه اللى حصل انا عندى صداع جامد اوي
عبير: صحى النوم كل ده نوم انتى امبارح كنتى معايا تعبتى شويه ونمتى سبتك نايمه مرتضش اصحيكي
سميره: طب فين هدومى وليه موجوعه اوى كده طب عايزه هدومى عشان امشى مش دى الهدوم الجديده اللى كنتى بتصورينى بيها انا عايزه هدومى عشان امشي
عبير: بصى احنا حناكل الاول ونشرب الشاى عشان الصداع ده ونقعد شويه عشان عندى كلمتين فيهم مصلحتك
سميره: كلمتين ايه مش عايزه اكل عايزه امشي
عبير: اهدى بس حاجيب الاكل واجي
عبير دخلت لعاطف فهمته لما تنادى عليه يجيلها ملط وموقف زبه عشان ينيكها قدامها عشان تعرف ان الموضوع عادى مش عيب وطلعت جابت الاكل والساقع وعملت الشاى وقعدت جنبها وصممت تاكلها وكان شكلها جعانه فعلا وشربو الشاي
سميره: ادينا كلنا وشربنا الشاى ممكن ننزل بقى
عبير: الاول حاسالك سؤال بتحبى جوزك
سميره: ايه علاقة السؤال ده بالموضوع اللى حتكلمينى فيه
عبير: جاوبينى بس
سميره: ماعرفش احنا اتجوزنا جواز عادى بس هو جوزى وابو عيالى حاكرهو ليه هو ساعات كان بيشتمنى ويضربنى بس بقول معلش يمكن متضايق
عبير: طب هو بيكسب كويس
سميره: اه ده صنايعى نقاش على كيفك
عبير: طب فيه راجل محترم بيخاف على مراته يفتح دكان ويوقف مراته ويخليها فرجه للى رايح واللى جاى كده يعنى مفيش واحد مثلا اترزل عليكى فى الدكان
سميره: من اهل الحى لا انما ساعات كنت الاقى ناس تعاكس او عايزه تهزر او وانا بديله الباقى يمسك ايدى كلمته على الموضوع ده وقلتله على رذالة الناس دى بس هو ماهتمش وقالى كبرى دماغك
عبير: تصدقى جوزك ده راجل نطع بصى بقى احنا جبنالك شغل معانا بمرتب متحلميش بيه انا ممكن اقنع الاستاذ خالد بمرتب ١٠٠ الف ايه رائيك
سميره: ١٠٠ الف ودول يتعدو ازاى دول وحاشتغل ايه بقى دانا يدوبك دبلوم تجاره
عبير: بس خلى بالك انتى حتسيبى جوزك وتفضلى معانا عالطول مش حترجعيلو تانى معقوله راجل معاه ست بالجمال ده والجسم الخطير ده ويسيبها فرجه كده يسيبهلنا احنا وعندنا ناس بتقدر الجمال ده وبتدفع كتير اوى عارفه يا بت انتى لو فضلتى معانا حتكسبى كتير اوي
سميره: كلامك مش مطمنى هو انا حاشتغل ايه
عبير: حافهمك حالا وراحت مطلعه التليفون وقعدت تفرج سميره على الفيديوهات وسميره عماله تلطم على وشها
سميره: يا لهوى يا لهوى ليه عملتى فيا كده انا غلطانه انى سمعت كلامك
عبير: خلى بالك الفيديوهات دى جوزك شافها وزمانه طلقك خلاص احنا بقى حنرفع الفيديوهات دى عالنت يومين ونسيبك تروحى يكون البوليس ساعتها بيدور عليكى ايه رائيك بقى مش تخليكى معانا احسن وتكسبى قرشين حلوين ولا تروحى وتتسجلى اداب وتاخديلك كام سنه حلوين
سميره: طب مانا لو اشتغلت معاكو حتسجن برضه
عبير: طب مانا قدامك اهو شغاله بقالى سنين ولا حصلى حاجه استنى يا عاطف عاطف
عاطف جه ملط وزبه واقف
عبير: تعرفنى بقالك اد ايه
عاطف: من ايام ماكنت فى الاعداديه
سميره: اتخضت ودورت وشها وقالت ايه ده
عبير: ده بقى العنتيل بتاعنا ابه دورتى وشك ليه اتكسفتى تعالى عايزك تفشخنى زى كل مره وريها مواهبك
عاطف قعد يبوس عبير بوس سكسى ومص شفايف راح نازل طلع بزاز عبير مالقميص وقعد يلحس فيهم ويمص الحلمه وراح مقلعها القميص ونزل يلحس بطنها ورفع رجلها يلحس فيهم وراح مدخل وشه على كسها وهو بيلحس فيها ويلعب بلسانه وعبير على اخرها بتطلع وتنزل بوسطها وبتتاوه ومعليه صوتها عشان سميره تسمعها وكانت عماله تضغط على دماغ عاطف
سميره كانت مدوره وشها وعماله تختلس النظرات ليهم ومنظر زب عاطف مش قادر يفارق خيالها وكانت ابتدت تحس بالاثاره
عاطف حط زبره فى بق عبير اللى ماسكاه وعماله تمص فيه بعلوقيه وشرمطه وتبص لسميره وهى بتمص فيه اللى شالت ايديها وعماله تتفرج عليها وهى بتمص زبر عاطف
عاطف بقى يدخل صوابعه فى كسها لحد مدخل ايده وراح قعد يحسس بزبره على كسها من برا
عبير: دخله بقى ارحمنى انا مولعه طفى كسى الهيجان ده
عاطف بدا يدخل زبره وعبير اتوجعت بس بالتدريج كسها استوعب حجمه وشغال نيك بسرعه فى كسها وهى اهات مجلجله راح رافع رجلها على كتفه وزبه لسه فى كسها
عاطف رفع عبير لفوق ووقف وبقى ينيقها وهو واقف وهى راسها تحت الوضع ده خلى سميره بتعض على شفايفها وايدها راحت على كسها لا اراديا بتدعك فيه
عبير: انا عايزه اقعد على زبرك
عاطف نام على ضهره وعبير قعدت على زبه فى مواجهة سميره وعماله تبصلها وسميره مش قادره تمسك نفسها
عاطف حس انه حيجيبهم
عاطف: اجيبهم فين
عبير: هاتهم جوه نفسى احس بلبنك فى كسي
عاطف جبهم كانت عبير جابتهم هى كمان كتير عبير قامت استغلت الفرصه ونامت على سميره قلعتها الاندر وفضلت تلحس كسها وسميره بتتاوه شاورت لعاطف
سميره: لا لا انا عايزه اروح
عبير شغاله دعك فى كسها وبتدخل صوابعها فى كسها وراحت مدخله ايديها وبتقلها عايزه ايه
سميره: عايزه ااااه ارو ااااه اتناااك
عاطف فضل يحك زبره فى كسها من بره ويلعب فى حلمتها وايده بتلعب فى خرم طيزها
عاطف: طب تعالى مصيه الاول
مسكت زبره وكانت عماله تلحس فيه وتحاول تدخله فى بقها
سميره: مش قادره كفايه حطه جوه ريحني
عاطف بدا يدخله بالراحه عايز يتجنب انها تتالم سميره اتوجعت بس كسها استجاب لحجم زبه وبقت مستمتعه واهاتها بتجلجل فى الشقه
عبير: ايوه هو ده الكلام يا طارق طارق
طارق جه وهو ملط وزبه واقف
عبير: تعالى حطه فى طيزى البت دى هيجتني
طارق بل زبره وفضل يضغط لحد مدخله فى طيزها وهى مفلقسه قدامه وطارق شغال نيك فى طيزها
عاطف نيم سميره على جنبها ورفع رجلها وجه من ورا حطه زبره فى كسها
سميره: ايوه حلو اوى كده زبرك مالينى اااه مش قادره كمان
عاطف كلامها مهيجه راح شغال بس بسرعه اكتر
عاطف: تيجى تقعدى عليه
سميره: لا خليك كده شويه حلو اوى ده
طارق شغال نيك فى عبير ومركز مع سميره وهاج من كلامها وبيشوش عبير
طارق: دى طلعت شرموطه ولا انتى سكرتيها تاني
عبير: ولا شربت حاجه انا هيجتها بس كده موضوعها خلص بقت شرموطه رسمى اهى كمل انت بس
سميره: عايزه اقعد على زبك
عاطف نام على بطنه وهى طلعت على زبه وفضلت تحرك جسمها عليه وتطلع وتنزل وبزازها بتترج وعاطف بيلحس الحلمه بلسانه راحت نازله على شفايفه بتاكلها اكل من هيجانها وعماله تتلوى على زبه لحد ما رتعشت وجابتهم بس كان ياما نزلت نامت على ضهرها وعاطف فضل يجلخ زبره لحد ماجابهم على بزها ونام جنبها
طارق كمان فضل يجلخ زبه لحد ما جابهم على طيز عبير
عبير: ايه يا بت الأداء العالى ده دانا معرفش اعمل كده
سميره: متكسفنيش بقى انا مش عارفه عملت كده ازاى انتى السبب انتى اللى خلتينى ابقى كده لما شفتك معاه ولما جيتى عملتيلى تحت بس ده حلو اوى انا اول مره اجيب كده كانى متنكاتش قبل كده يالهوى على ده زبر
عبير: يعنى خلاص موافقه
سميره: طب والعيال اعمل فيهم ايه
عبير: متقلقيش خالد بيه حياخدلك شقه لامك والعيال وحنديهم فلوس كمان
سميره: خلاص موافقه اللى تشوفوه وبصت لعاطف بس انا شفتك قبل كده انت من عندنا مالشارع
عبير: غيرت مجرى الحديث وقالت بس ايه رايك فيه انتى كنتى هايله اوعى تقوليلى جوزك كان بينيكك كده
سميره: الصراحه كنت وانا فى الدكان كنت بجيب افلام من عالنت واتفرج عليها بس الصراحه عاطف عجبنى اوي
عبير: طب ايه رايك تجربى طارق
سميره: لا كفايه كده مش قادره انا اقوم اخد دش واريح شويه انا بقالى يومين بتناك بس
عبير: خلاص براحتك يا حبيبتى اللى انتى عايزاه
سميره قامت وعاطف باس عبير وقالها
عاطف: انتى حكايه يا بت بس خلى بالك دى فكرتى مالاساس بس انتى زودتى عليه موضوع انى انيكك قدامها
طارق: عايزين بقى نتصل بخالد نقوله كل حاجه تمام
عبير: اى خدمه لعلمك انا بعمل كل ده عشانك وبصت لعاطف ماشى يا دكري
عاطف: طب ما تيجى نكمل يا قمر
عبير: لا كفايه انا اتفشخت نيك
طارق اتصل بخالد اللى قاله خلى عبير تتصل بالنسوان كلهم يجو وانا قدامى ساعه وجاى وخلى عاطف يستناني
طارق قال لعبير اللى قاله خالد مسكت التليفون واتصلت بيهم
خالد فى مكتب ابوه الليثى بيه
خالد: ايه يا بابا حتدينى المبلغ اللى قلتلك عليه
الليثى: يا بنى ده مبلغ كبير اوى وانا شايف فكرة المشروع ده فكره هبله اوى وحتتكلف كتير كمان
خالد: ليك عليا ارجعلك الفلوس بعد شهر بس ادينى فرصتى ده مشروع مضمون اوي
الليثى: يا بنى بالعقل كده حتعمل ازاى شركة انتاج وانت معكش الجنسيه وكمان فى شركات كتير شغال فى المجال ده مش حيسمحولك تنجح وحتى لو صاحبك كتبت الشركه باسمه طب ما هو ممكن يهرب ومتعرفش تاخدها منه الاول خد الجنسيه وبعدين اعمل الشركه
خالد: خلاص اللى تشوفه يعنى موافق
الليثى: بس خلى بالك انا مش حديك فلوس انا ححولك مبلغ كبير باسمك على فرعنا هناك انت حتتواصل معاهم وهما حيتصرفو المبلغ ده هو اللى حتعمل منه الشركه
خالد: عالعموم انت ادرى منى بالشغل ده متشكرين يا بابا
خالد رجع عالشقه وعبير حكتله اللى حصل وفرح اوي
عبير: طب ايدك بقى
خالد: هو انتى مبتعمليش حاجه ببلاش ادى ٥٠٠ جنيه كمان
عبير: ايه دول احا دانا اتناكت باكتر منهم عالعموم ماشي
خالد: اتصلتى بالناس اللى حيبقو معانا
عبير: اه زمانهم جايين هو ايه الموضوع
خالد: موضوع خير وسفر لامريكا كمان حتشتغلو هناك
عبير: نشتغل ايه انا معرفش اشتغل حاجه
خالد: حتعرفى كل حاجه هو عاطف وطارق فين وسميره
عبير: جوا استنى حناديهم
عبير دخلت وطلعت بسرعه وبتتكلم بصوت واطي
خالد: تعالى بس بشويش متطلعشى حس
خالد دخل لقى سميره قاعده على زبر عاطف وطارق حطه فى طيزها من ورا وهى بتتاوه مالمتعه
عبير سخنت وايدها راحت على كسها شالتها راحت تحسس على زبر خالد اللى كان واقف عالمنظر
رجعو قعدو مكانهم عبير قلعت وخالد نزل يلحس كسها بلسانه ويعملها بايده ويدخل صوابعه راح قالع البنظلون وطلع زبره عبير ماسكاه بايدها وعماله تمص فيه وخالد بيلعب فى كسها بايده
راح رافع رجلها على كتفه وفضل يحكه شويه وراح مدخله فى كسها وفضل شغال وهى على اخرها فضل كده شويه وراح نايم على ضهره وطلعت قعدت على زبه وفضلت تتحرك بجسمها وتحك كسها فيه
فى الوقت ده طارق ساب عاطف وطلع لقى المنظر ده مكدبش خبر خالد لمحه بس ماتكلمش عرف هو حيعمل كانت عبير نازله بجسمها على خالد وبزازها مواجهه لوشه
راح طارق حط زبره فى طيزها من ورا وهى إ تفاجات بس عجبها اوى كان نفسها فى كده فضلت ياما على كده لحد ماجابتهم كان خالد جابهم فى كسها وطارق جابهم فى طيزها
شويه وجرس الباب ضرب خالد لبس هدومه وعبير وطارق دخلو الحمام وخالد راح يفتح لقاهم زينه وهبه ونسمه
خالد: ايه ده ازيكو بت يا نسمه فينك وحشتيني
نسمه دى كانت متوسطة الطول كده بيضاء عينيها خضرا بزازها كبيره وظيزها كمان
نسمه: ازيك يا خالد بيه انت كمان واحشنى اوي
خالد: طب مفيش حاجه تانيه وحشاكي
نسمه: هههههه متكسفنيش بقى
هبه: ايه نجيب شجره واتنين ليمون ولا ايه نحن هنا
زينه: من لقى احبابه بقى
خالد: لا ابدا بس بقالى ياما مشفتهاش

[عاشق النيك]

عبير طالعة مع طارق لابسه قميص نوم وطارق لابس شورت وفانله نص كوم شويه وعاطف طالع مع سميره اللى متعلقه فيه كانهم ماشفوش بعض من سنين
خالد: ايه يا عاطف عامل ايه شكلك مبسوط ولا ايه يا سميره شكلك انتى كمان مبسوطه اوي
عاطف: ازيك يا خالد متخش فى الموضوع عالطول
عبير: اه فعلا انت شاغل دماغك ليه مانت لسه كنت مبسوط انت كمان قال يعنى مش عارف كانو بيعملو ايه
خالد: لا عارف المهم دلوقتى انا عايزكو تعرفو ان كلكو حتشتغلو معايا شغل حيكسبكو فلوس كتير اوى ومش هنا برا شغل فى امريكا انا عايزكو كلكو تجهزو ورقكو وتجيبلو الباسبورات وانا حجبلكو التاشيره عبير حتبقى مسئوله عنكو
سميره: بس معلش بقى انا عايزه افهم حتدينا كام انت حتاخدنا من بلد لبلد كده عميانى حنشتغل ايه وحتدينا كام
زينه: عندها حق احنا عايزين نعرف حنشتغل ايه
خالد: حتشتغلو نفس شغلتكو بس بطريقه مختلفه حتشتغلو فى التمثيل حتبقو ممثلين
زينه: ازاى نفس شغلتنا وازاى ممثلين استنى كده نكنش حنعمل افلام سيكو سيكو يا لهوي
خالد: جدعه يا بت هو ده اللى قصدى عليه
هبه: بقى انت مسفرنا من بلد لبلد عشان نتصور واحنا بنتناك طب متصورنا هنا
خالد: انا لو صورتكو هنا حتتحبسو كلكو واحنا معاكو انما كده امان اكتر والافلام دى بتكسب كتير موضوع حتاخدو كام ده لسه محددوش بس مش حنختلف اللى انتو عايزينه
طارق: انت حتشتغلو بطريقه احترافيه فى ناس حتعلمكو تعملو ايه مش زى مانتو فاهمين
عاطف: مالاخر انتو حتتناكو فعلا بس فى فيلم
سميره: بص بقى انا هنا الالفا انا احلى واحده فيهم يعنى حاخد اعلى اجر اه عشان نبقى على نور
عبير: نعم يا روح امك هو مين اللى احلى واحده انتى مش سامعه قال ايه انا المسئوله عنكم يعنى انتى واحده من اللى شغالين معايا
خالد: فى دى عندها حق وبعدين نظام الاجر لسه متححددش انما انا مش حظلم حد
سميره: وانا مش موافقة بقى اشمعنى عبير
خالد: عشان عبير اقدم واحده هنا وبعدين براحتك بالسلامه
عاطف: ايه يا خالد فى ايه مبراحه شويه علينا يا عم فى ايه
عبير: ايه يا عاطف مالك انت كمان
عاطف: ايه يا عبير مانتى فاهمه وانا فاهم ولا ايه بص يا خالد لو سميره مشيت انا كمان ماشي
خالد: ايه يا عاطف ايه شغل العيال ده طب عبير معاكو وكلكو زى بعض وطارق اللى مسئول عنكو مبسوطين كده
عبير: ماشى وانا موافقه
سميره: وانا كمان موافقه
خالد: انتى بقى يا عاطف حتخليك فى الاداره معايا
عاطف: تمام ماشى اللى تشوفه
خالد: نشرب حاجه مع بعض بقى حلاوة الاتفاق
زينه: بعد اذنك يا استاذ خالد عندى واحده عايزه اجبها معانا
خالد: ماشى بس لازم اشوفها الاول
زينه: استنى انا معايا صورتها
زينه طلعت التليفون ووريته صورتها لقى واحده طويله جسمها كيرفى بزازها كبيره طيزها مدوره
خالد: موافق طبعا خليها تجهز ورقها معاكى بس لازم اقابلها الاول هى اسمها ايه
زينه: اسمها مني
عبير: طبعا لازم يقابلها ويسلم عليها بزبه هههههههه هههههههه هههههههه هههههههه هههههههه
خالد: ايه يا بت مالك انتى سكرانه ولا ايه
عبير: لا مش سكرانه بس عارفاك
خالد: طب بالعند فيكى بص لزينه اتصلى بيها خليها تيجى دلوقتى وانا حاخد نسمه ومنى وانتى وسميره مع عاطف وهبه وزينه مع طارق
عاطف: ايه يا عم عمال توزع مش تاخد راينا طيب
طارق: مش هو اللى بيدفع لازم هو اللى يوزع
خالد: ايه يا جماعه مالكو مش عاجبكو بلاش خالص
عبير: بلاش الشغل ولا بلاش النيك انا عن نفسى عاجبنى القرعه دى انا معايا العنتيل
خالد: الشغل حاجه والهزار حاجه تانيه
عبير: خلاص يا عم متقفش موافقه
خالد: انزل يا طارق هاتلنا ٣ ازايز كونياك وشَوية مزه واكل كتير هاتو كل اللى نفسكو فيه
طارق: اشمعنا يعنى ما فى جوه ويسكى ياما
هبه: احا عالفصلان بقى ليه تهدو حيل الراجل ما تسيبو يا استاذ خالد كده مش حيعرف يعمل حاجه
خالد: لا متقلقيش طارق يسد فى اى حاجه وبعدين انا جايب كونياك حيسخنو ويخليه يفوت فى الحديد
طارق: ايه يا بت مالك دانا حافشخك اصبرى بس
طارق نزل يجيب الحاجه وزينه اتصلت بمنى قالتلها انها فى مشوار وجايه
خالد: ايه يا زينه هى ما جتش ليه
زينه: تلاقيها معاها زبون حتخلصه وتيجي
شويه وطارق جه جاب الحاجه ورصو الاكل وكان جايب بيره مع الاكل شويه والباب خبط راح طارق يفتح لقى واحده لابسه فستان احمر وعليه جاكت جلد اسود ومش مضبوطه فى مشيتها شكلها شاربه
طارق: اهلا بالمكنه تعالى يا قمر
زينه: هى دى منى بقى ايه رائيكو
منى: ايه ده دى حفله بقى ازيكو يا نسوان يا متناكه
زينه: ايه ده عيب كده انتى سكرانه ولا ايه
عبير: هى مين اللى متناكه يا بت ****
خالد شاورلها وقال: هى مالها فى ايه
زينه: شكلها شاربه ومش فى وعيها
منى قعدت عالكنبه وقلعت الجاكت ظهر صدرها معظمه
منى: رحت لزبون وكل مقوله اخلص بقى عمال يصبلى فى خمره وقومى ارقصى لحد مهد حيلى ودهولنى وفى الاخر يطلع زبره اد صباعى ومش عايز يقف وكل شويه مصيه مصيه هئ ومفيش فايده بس انا مسكتش سيحتلو وخد فلوسى منه ومشيت كويس انى كنت كاتبه العنوان اديته للسواق جابنى هنا اهو هئ
خالد: طب قومى كلى معانا الاول
منى: المهم حتدفعو كام فى الليله السودا دى لحسن انا مش شايفه قدامى لعلمك انا غير النسوان الكسر دى خالص ولو فى رجالة خولات زى المعرص اللى كنت معاه يقول مالاول ولا شكلكو كلكو هنا خولات
طارق: جرى اية يا متناكه متلمى كس ام لسانك ده بدل ماقطعهولك يلعن كس امك
نسمه: نسوان مين اللى كسر يا مره يا شرموطه انا حاقطع وشك بالشبشب انتى الخمره مجراكى علينا ولا ايه
هبه: لا دى تسيبهالى انا بقى من ساعة ما دخلت وهى بتقل ادبها ما كلنا بنسكر بس مبنعملش كده
زينه: انا اسفه جدا انا مش عارفه مالها النهارده وبصت لمنى متحترمى نفس امك يا منى عيب كده
منى: ها مين بيتكلم ايه يا لبوه انتى كمان حتعملى عليا محترمه جرى ايه يا شرموطه
عاطف قام وراح ضاربها بالقلم وسحبها من شعرها ودخلها الحمام وفتح البانيو وكل شويه ينزل دماغها فى الميه
سميره جابتلها فوطه نشفت وشها وشعرها وكانت منى فاقت شويه وبدات تتكلم
خالد: تعالو ناكل بقى زمان الاكل برد
منى: هو انتو بتبصولى ليه كده هو فى ايه
زينه: لا ولا حاجه بس المفروض تعتذرى للناس دى كلها
منى: هو انا نيلت الدنيا اوى كده
خالد: اوى اوى عالعموم تعالى كلى الاول
قعدو اكلو ومنى شكلها كانت جعانه اوى وخالد فهمها طبيعة الشغل والورق المطلوب ومنى اعتذرتلهم وبعد كده كل واحد خد الفردتين بتوعه وازازة كونياك ودخل اوضه مالاوض
خالد فى الاوضه فتح الازازه وصب كاس لنسمه وكاس لمنى وهو كمان بيشرب معاهم
منى: بلاش خمره كفاية اللى حصل
نسمه: لا انا حشرب بقى عشان اعمل فيكى زى ما عملتى فيا واهزقك زى ما هزقتيني
خالد: لو كده بقى يبقى تصالحك بقى صالحيها يا مني
منى شربت الكاس وباست سميره من خدها ونزلت على شفايفها تمصها وتلحس لسانها وطلعت بزها بقت تمص فى الحلمه بشفايفها
نسمه: حلو اوى كده بس لسه زعلانه كملى كملي
منى نزلت على بطنها تلحس فيها وخالد بيصبلها الخمره على بطنها تلحسها لحد ما نزلت تلحس كسها وتعض زنبورها وتدخل لسانها فى كسها
نسمه: اااه ايوه كده كمان يا لبوه
خالد بقى بيصب على كس نسمه ومنى بتشفطه وابتدت دماغها تلف
منى: انا لبوه طب خدى يا شرموطه
منى بقت تدخل صوابعها فى كس نسمه ونسمه بتتلوى تحت منها شويه ولفتها وبقت تدخل صوابعا فى طيزها ونسمه بتصوت تحت منها كان باين ان منى فاهمه بتعمل ايه بعد شويه قلعت منى وطلعت تحك كسها فى كس نسمه لحد ما نسمه جابت شهوتها
خالد: المفروض انتى كمان تصالحيها
نسمه: بس كده دانا حصالحها اوي
نسمه نزلت تبوس منى شويه ونزلت على بزها وكانت بتعض حلماتها بجد
منى: لا لا بلاش عض
شويه ونزلت تلحس كسها وتعض زنبورها وخالد بيصبلها الخمره على كسها وهى تلحسها شويه وراح مطلع زبره
خالد *تعالو بقى مصو هنا
خالد بقى بيحط على زبه خمره وهما يلحسوها
بعد شويه كانت نسمه على اخرها وركنت على جنب بتلعب فى كسها راح مدخل زبره فى كسها وفضل يرزع فيها
نسمه: اه كمان زبرك واحشه كسى من زمان ااه كمان
منى بقت عماله تلعب فى بزازها وايدها بتلعب فى كسها
شويه وراح خالد مطلع زبره وراح على كس مني
خالد: ريحى شويه عشان ادخله فى طيزك بقى
نسمه: لا انا كسى لسه مشبعش من زبك خلى طيزى بعدين
خالد فضل يحك زبره على كس منى ويلعب فى شفراتها بزبره ويلعب فى زنبورها
منى: بتعمل ايه دخله بقى مش قادره انا على اخري
خالد: مش حدخله غير لما تقولى انتى ايه
منى: انا شرموطه ومتناكه ولبوه بس دخله بقى
خالد راح مدخله مره واحده ونسمه فضلت تبوس فيها بشفايفها وتلحس لسانها ومنى هيجانه عالاخر
منى: العبى فى بزى يا بت
نسمه نزلت تلعب فى حلماتها بلسانها وخالد شغال بايقاع سريع فى كسها وهى بتتلوى من نيك خالد ولحس نسمه
خالد طلع زبه ونام على ضهر وطلعت نسمه على زبه ومنى فاشخه رجلها بتلعب فى كسها بايديها ونسمه طالعه نازله بكسها على زبه ظلعت منى بكسها على وش خالد اللى فضل يلحس كسها بلسانه ا
نسمه: ااه كمان مش قادره كسى بياكلنى اوي
منى: ااه دخل لسانك جوه كمان
شويه وكانت نسمه على اخرها وجابت شهوتها
قامت نسمه وقعدت منى على زب خالد وطلعت نسمه مكانها على وش خالد يلحس ميتها
نسمه: عايزه زبك فى طيزى واحشنى اوى ريح طيزى زى ما ريحت كسى وافشخ ظيز اللبوه دى كمان
منى: ااااه ريح كس اللبوه الاول انا لبوتك كمان زبك حلو اوى مالى كسى رفيع بس طويل ويحير
شويه وكانت منى على اخرها وجابت شهوتها
منى: اوعى يا لبوه خلى يلحسهم من على كسي
راحت نسمه مبعباصها فى طيزها بصباعها وفضلت تلعب بصياعها فى خرم ظيزها ومنى هاجت اوى من حركة صباعها كان خالد لسه نايم على ضهره قامت منى وقعدت على زبه ومسكت زبه دخلته فى طيزها وفضلت تنزل وتطلع عليه وهى بتتاوه
نسمه: يخربيتك دانتى طيزك مفشوخه بقى
منى: مانتى يالبوه اللى هيجتينى الحركه دى بتهيجني
شويه وقام عاطف وفلقس الاتنين جنب بعض وراح مدخله فى طيز نسمه وقعد مده شغال وراح مظلعه ومدخله تانى لمنى وفضل يبدل ما بينهم لحد ما جابهم على فتحة طيز منى وشويه على طيز نسمه
قام خالد وقعدو يشربو لحد ما خلصو الازازه ونامو جنب بعض ملط

[عاشق النيك]

طارق دخل الاوضه ومعاه هبه وزينه اللى اول مدخلو قلعو وهبه قعدت بقميص نوم احمر بحملات وزينه بقميص نوم ازرق شفاف وطارق فتح الازازه وصب كاس وبدا يشرب
طارق: انا عايزك ترقصولى انتو الاتنين
هبه: طب ما تصبلنا الاول نضبط الطاسه كده عشان نعرف نرقص بمزاج عالى ولا انت حتشرب لوحدك
زينه: ايه يا عم مالك الكيف مناوله
طارق: ما تهدو يا نسوان ارقصو بس الاول وانا حضبطكو
بداو الاتنين يرقصو وطارق قام يرقص معاهم وبقى يشرب دى شويه ودى شويه مالازازه لحد الاتنين بقو مش قادرين يقفو وزينه قعدت وبترقص وهى قاعده وهبه قعدت جنبها طارق قعد عالارض وطلع زبره فضلو الاتنين يمصو فيه
هبه: ده حلو اوى يا سلام
زينه: يا بت سيبهولى شويه انتى ما صدقتي
زينه فضلت تمص فى زبه وهبه لفت قعدت تلعب فى خرم طيزها خلاها هاجت على زب طارق وبقت على اخرها راحت نزلت بايديها تلعب فى كسها مده لحد مارتعشت وجابتهم
هبه: ارتحتى يا لبوه سيبهولى شويه بقى وتعالى اعملى زى ما عملتلك
هبه مسكت زب طارق تمص فيه وزينه نزلت تلحس كسها دل وتعض زنبورها وبايديها التانيه بتلعب ورا وهبه بتتاوه
هبه: حلو اوى كمان يا لبوه اااأه مش قادره
طارق: ما تمصى يا لبوه انتى عماله اااه وخلاص
هبه: اصل البت دى مبهدلانى بوظتنى اعصابى سابت
زينه: اتعلمى يا متناكه اللحس يبقى ازاي
هبه بقت ماسكه زبر طارق وزينه بتلحس كسها وفضلو على كده شويه وقامت هبه وكان طارق نايم على ضهره وقعدت على زبه وفضلت شغاله تدخل وتطلع فيه وتطلع وتنزل عليه
وزينه عماله تلعب فى خرم طيزها بصوابعها
زينه: ما تنزلى يا مره ايه حتتمرجحى لوحدك ولا ايه
هبه نزلت وهى عماله تدعك فى كسها لحد ما جابتهم
زينه طلعت على زبره وفضلت تطلع وتنزل عليه كان طارق الخمره اشتغلت فى دماغه راح قلبها وخلى دماغها لتحت وطلع وقف وبقى بيدك فيه من فوق
زينه: يا بن المجنونه اااه اااااه بالراحه انت فى ايه اااااه مانت كنت كويس وعاقل
هبه: احا اشمعنى انا ما عملتش معايا كده
زينه اتشنجت وجابتهم راح طارق مطلع زبره وحطه فى بق هبه وجابهم فى بقها
طارق: ابلعيهم يا لبوه وورينى لسانك
هبه طلعت لسانها وبلعتهم وبقت زينه يمصو فى زبره
طارق: تعالو بقى نشرب حاجه مع بعض عشان نكمل انا لسه عايز ازور طيازكو
هبه: اوبا يا لهوى استنى بقى انا معايا سيجارة حشيش انما ايه حتضيعك
زينه: لا يا ختى انا عايزه كاسين مالبتاع ده انا اول مره اشربه بس طعمه عامل زى الدوا غير الويسكى خالص
طارق وهبه وزينه فضلو يشربو مع بعض وولعو السيجاره وزينه سكرت وافورت
زينه: انا طايره فى السما وطلعلى جناحات بصو اهم
راحت عالشباك فتحته زحف وراها طارق مسك رجليها وقعت على هبه
طارق: يا بت المجنونه حتجبلينا مصيبه
هبه: هههه هو فى ايه هئ اهو طارق زبه مش حيقوم مالخضه دي
طارق: تعالى يا بلوه مصيه خليه يقف تاني
فضلت زينه تمص فى زبره وهبه معاها لحد ما طارق زبره وقف وبقى زى الحديد راح مفلقسهم جنب بعض ودخله فى طيز زينه اللى صوتت مالوجع رغم حالة السكر الشديده وطلعه ودخله جامد لهبه وبقى يقسم ما بينهم لحد ما جابهم فى طيز زينه وطلعو ودخله فى طيز هبه شويه وقسم لبنه عليهم ونامو جنب بعض مدرمغين مالسكر
فى اوضة عاطف الوضع كان مختلف عاطف كان اول مره يشرب كونياك وزود فى الشرب والغريبة ان الكونياك عمل تاثير على زبره خلاه انتصب بدون اثاره عاطف دخل وقعد مع عبير وسميره
سميره: انا ماليش فى الخمره مبحبهاش
عبير: بقلك ايه انتى زيك زينا دلوقتى الخمره دى اللى حتنعنشك وحتخليك فى السما
عاطف: انتى شربتى البتاع ده قبل كده
عبير: اه من زمان بس جامد اوى بيتلف الدماغ
عاطف: وده بيتشرب بتلج برضه وصودا
عبير: لا ده بيتشرب شويات كده بق بق فى الكوبايه سيبهالى انا حصبلكو
عبير بدات تصب وادت سميره وعاطف وهو بيسالها
عاطف: متحكيلى كده انتى بقىتى كده ازاي
عبير: يااه يا عاطف قلبت عليا المواجع انا طول عمرى بحب الغنا والتمثيل من وانا صغيره لحد ما فى يوم كلمت واحد عالنت فهمنى انه ملحن وكل المطربين صحابه اتقابلنا وكان كل شويه ياخدنى استوديو شكل ولففنى عالاستوديهات كلها لحد ما فى يوم قالى انتى حتيجى معايا تعملى بروفه رحت معاه شقته وجابلى عصير شربته من هنا ومحستش بالدنيا لقيت نفسى ملط و٥ رجاله جنبى عالارض فضلت الطم ساعتها فهمنى انه صورنى وبقى كل شويه يتصل بيا ويبعتنى للزباين ولما كنت ارفض كان يهددنى بالفيديو وادينى زى مانت شايف هو دخل السجن وانا اهو فى التمام اوي
عاطف انت معايا بت يا سميره ايه ده انتو سكرتو
عاطف: ها لا لا خالص تعالى بقى عشان احطه هنا
سميره: ها مين انا عايزه انام
عبير: لا انا مش معديا اليوم غير لما اتناك منك
عبير قلعت عاطف البنطلون ونزلت تمص فى زبره وعاطف نايم راح طالعه قاعده على زبره عاطف ابتدا يسخن وبقى عمال ينيك فيها بكل قوته ويدخل زبره لاخره لحد ما ارتعشت وجابتهم ومع حالة السكر الشديد عاطف لفها وطلع زبره ودخله فى طيزها لاول مره حتى من غير ما يمهد لدخوله وعبير صوتت جامد ومع كده عاطف كان مكمل نيك فى طيزها طلعه وراح رايح على سميره اللى كانت نايمه راح حاطه فى كسها جامد عاطف كان بيتعامل معاهم على انهم اخرام مش بنى ادمين كان مش فى وعيه وكان بينيك بعنف شديد يعتبر سادى سميره فاقت وبقت تصوت مالوجع ونفس الكلام مع سميره طلعه ودخله جامد فى طيزها وكان صوتها مجلجل فى الشقة كان كله تقريبا سكرانين طينه فمحدش سمعهم وكان خالد عامل الشقه دى لمزاجه ومبطنها مالداخل عشان الصوت ما يطلعش بره عاطف اتشنج وطلع زبره وبقى يجيب على وش عبير وسميره اللى كانو رغم ان عاطف خلص بس كانو لسه بيتوجعو ونام عاطف مش حاسس بحاجه من اللى عمله فيهم
عبير: انا غلطانه انى فوقتك يخربيتك حمار بينيك ااه مش قادره انا ايه اللى خلانى اصحيك يا رتنى كنت سيبتك
سميره: هو ايه الدم اللى على طيزك ده ااه
عبير: ماهو كل مالحمار ده وتلاقيكى زيى ااه سيبيه نايم وتعالى نخش الحمام
عبير وسميره ماشيين مفشخين مالوجع مش عارفين يمشو استحمو ولبسو هدومهم
عبير: تعالى خديلك كاس لحسن الحمار ده فوقنى انا مش عارفه اقعد
سميره: لا كفايه انا حاسة انى اتشرمت احنا لازم نروح لدكتور
عبير: طب تعالى اشربى بس عشان الوجع يروح وتعرفى تنامى فضلو سميره وعبير يشربو لحد ماخلصو اللى فاضل وسكرو ونامو
تانى يوم الصبح قام عاطف دايخ قام دخل الحمام ولبس هدومه وشى كان سميره وعبير لسه نايمين عالارض
روح البيت لقانى قاعده كنت بشرب نسكافيه وشغاله فى البحث كان مدروخ مالشرب قعد جنبى لسه حيتكلم كانا بابا طلع من اوضته
بابا: ايه يا صايع كنت بايت فين امبارح لسه فاكر ان ليك اهل ولا عاملها لوكانده يا فاشل لا وعايز يتجوز قال
كنت وقتها زقيت فنجان النسكافيه عالارض وقع اتكسر
ليلى: يوه انا اسفه يا بابا وقع غصب عنى تعالى يا عاطف لم معايا ليعور حد فى رجله وخشى ارميهم فى الباسكت
اول مدخل عاطف جوه رمى الازاز
ليلى: خشى بسرعه على اوضتك ومتطلعشى دلوقتى مش حتخلص من كلامه وليك كلام معايا بعدين
عاطف: مش عارف اقلك ايه بس كنت عايزك فى حاجه
ليلى: مش وقته نام دلوقتى شويه وحاجيلك تحكيلى كل حاجه وفوق كده عشان المفروض اننا رايحين نخظبلك بسنت هى مش اسمها كده برضه
عاطف: اه فعلا
عاطف نام وليلى طلعت تكمل اللى بتعمله
بابا: هو المعدول راح فين
ليلى: نام يا بابا
بابا: اه ماهى لوكانده
ليلى: متهيالى ماما بتنادى عليك اسمع كده
بابا: بجد طب انا رايحلها
دخل لماما بسرعه كانت نايمه عالسرير بقميص نوم احمر ورايحه فى النوم طلع ونام وراه وبقى بيحسس على فخدها من تحت القميص فتحت عينها
ماما: انت بتعمل ايه
بابا: مش انتى اللى نادتى عليا
ماما: مانا لسه صاحيه قدامك اهو يبقى ناديت عليك فين
بابا: اه يا بت الكلب يبقى كانت بتوزعنى بقى
ماما: مين دى ليلى تلاقيها بتقلك كده عشان عايزه تذاكر بس
بابا: القصد بقى طب ما تيجى نعمل اصطباحه ده انتى شكلك مهيجنى عالصبح كده
ماما: انت مكفكش طول الليل دانا مفشوخه من امبارح ده ولا كاننا لسه عرسان جداد خلينا بالليل ولا انت عايزنى اروح للناس مفشوخه كده
بابا: اه فكرتينى بمشوار المعدول ابنك الفاشل ده
ماما: لا فاشل ولا حاجه بكره الجواز يلمو لما يتحمل المسئوليه
فى بيت خالد خالد صحى وخد شاور ولبس هدومه وراح الشركه وساب النسوان فى الشقه
زينة صحيت اول واحدة كانت لابسه قميص نوم شفاف جعانه دخلت تدور على حاجة تاكلها شوية ولقت طارق جيه
طارق: ازيك يا مجنونه ياللى كنتى حتودينا فى داهيه
زينه: تعالى كل الاول اوديك فى داهية ليه بقى
طارق: انتى مش فاكره كنتى حتعملى ايه امبارح سكرتى واتسلطى من هنا وقال ايه بتفتحى الشباك وعايزة تطيري
زينه: لا مش فاكره حاجه اصل الكونياك ده انا مبحبوش بيتلفنى بس اللى فاكراه ان انت جامد اوى انا مفشوخه من امبارح بسببك
طارق: طب ما تيجى نعمل اصطباحه يا قمر
زينه: هو مين بقلك مفشوخه روح صحى النسوان اللى جوه دى خلينا نروح نشوف الورق اللى طلبو خالد ده
خالد فى الشركه دخل لقى سحر السكرتيره سحر قصيره ومتوسطه وجسمها حلو خالد حاطت عينه عليها من زمان ومش عارف يجيبها سكه بسبب ابوه عشان ميزعلش منه فكر يبعتلها عبير بس هو مش عايز يخسر مساعدة ابوه
دخل قعد على مكتبه وطلب نسكافيه شويه ودخل الساعى جابله النسكافيه فكر خالد فى طريقه يعملها فى الشركه لو نفعت ممكن ياخد كام واحده من هنا يشتغلو معاه رفع التليفون واتصل بطارق اللى كان قاعد مع زينه فى المطبخ
خالد: بقلك ايه عايزك تشوفلى حد يعملى يونيفورم للشركه بس ايه عايزه يونيفورم فاجر ملط فاهم
طارق: ليه اشمعنى يعنى هو ابوك لغاية دلوقتى مش عامل يونيفورم للشركه وبعدين هو ابوك حيوافق على ده اصلا
خالد: اسمع كلامى بس لو وافق يبقى كسبنا كام واحده معانا لو موافقش خلاص
طارق: خلاص يا عم انا حشوف عبير هى اللى بتعرف فى الحاجات دى وسيبنى بقى عشان انزل اشوف موضوع الورق بتاع النسوان دي
خالد: ماشى بس اهمد كده وسيبهم دول مفشوخين من امبارح انا عارفاك
طارق: دايما فاهمنى كده
زينه كلت ودخلت صحيتهم وعبير وسميره مش قادرين يقوم كانو نايمين على بطنهم من كتر الوجع قامو دخلو الحمام مع بعض وطلعو ماشيين مفشخين
هبه: مالكو فى ايه هو كان جامد اوى كده
عبير: ده مش بنى ادم ده حمار
سميره: مانتى اللى سخنتيه انتى السبب
منى: ولا يهمكو انا عندى دكتور شاطر بس وسخ اوى مبياخدش فلوس بس لو عجبتيه حيضبطك الصبح شغال فى مستشفى حكومه وفاتح عياده صغيره كده نرحلو
سميره: وده حنقولو ايه اتنكت فى طيزي
عبير: بتقولك وسخ يعنى كل يرم بتجيله اشكال والوان وتلاقيه كمان بيعمل عمليات من اياها
منى: فعلا بيعمل العمليات دي
طارق: طب العياده بالليل استنو دلوقتى وتعالو نروح نعمل الورق بتاعكو الاول وبالليل تروحو
نسمه: بتقولك تعبانين حيمشو ازاي
زينه: تعالو كلو لقمه الاول افطرو كده وحديكو برشامتين حيخلو دماغكو فى السما وحيضيعو اى وجع
طارق: اهى اتحلت خلاص وعايزين نروح للعرص جوزك يا سميره عشان ناخد ورقة طلاقك زمانها طلعت
سميره: بس انا مش حدخله روحلو انت
عبير: بص انت تدخل عليه دخلة انك محامى المدام سميره وانك جاى تاخد ورقة طلاقها
طارق: تماَم اه فكرتينى خالد اتصل وعايز حد يعمل يونيفورم للشركه عنده بس عايزه ملط انتى فاهمه بقى
عبير: يبقى حاطط عينه على واحده وعايز ينيكها انا عارفاه

[عاشق النيك]

عاطف صحى مالنوم دخل عمل قهوة لقى امه فى المطبخ
ماما: انت يا بنى مش حتبطل سهر بره البيت كده كل يوم صحتك حرام عليك بس وشك خسيت ازاي
عاطف: حاضر بس يا ريت فنجان قهوه من ايدك الحلوه
عاطف خد القهوه ودخل اوضة ليلى اللى كانت قاعدة عالكمبيوتر بتشتغل
ليلى: ايه يا بنى مش تخبط حد يخش على حد كده ايه مخبر
عاطف: فيها ايه يعنى هو انا دخلت عليكى الحمام ايش حال لو مكنتيش موريلك زبى امبارح
ليلى: احترم نفسك بدل ماقلع الشبشب وانسله على دماغك
عاطف: بحب اشوفك متنرفزه اوى فاكره يابت زمان لما كنتى بتمسكى زبى انا وصحابى وعلمناكى تمصيه
ليلى: متفكرنيش انا بتكسف من نفسى اوى كل مافتكر الموضوع ده يا ريت منتكلمش فيه تانى المهم كنت عايز تتكلم فى ايه
عاطف: اه فكرتينى امبارح كان معايا جوز حريم انما ايه
ليلى: اكيد سميره صح
عاطف: اه سميره ومعاها واحده تانيه المهم واحد صاحبى جابلنا ازازة خمرة اسمها كونياك شربت منها لقيت زبى وقف لوحده
ليلى: طب سميره واللى معاها كانو فين ولابسين ايه
عاطف: كانو قاعدين ولابسين قمصان نوم
ليلى: طب ما يمكن لبسهم ده عمل معاك اثاره
عاطف: طب ماهم قاعدين معانا من بدرى اشمعنى اول ما شربت يعنى وبعدين دول اول بقىن بس وحصل كده
ليلى: خلاص انا حبقى اشوف البتاع ده تركيبته ايه وليه عمل معاك كده المهم بقى احكيلى الأداء عامل ازاى ده المهم عندي
عاطف: معرفش انا سكرت جامد جدا ومش فاكر اى حاجه ماللى حصلت
ليلى: يخربيتك سكرت مانت كل مره بتسكر اشمعنى المره دى اللى مش فاكر حاجه
عاطف: البتاع ده جامد اوى يا ليلى خلانى مش شايف قدامى ومش عارف ايه اللى حصل انا اول مره اسكر كده
ليلى: طب سميرة واللى معاها سكرو برضه ولا ايه
عاطف: بقلك مش فاكر حاجه خالص معرفش ايه اللى حصل اصلا
ليلى: طب دلوقتى نفس الطول بتاع امبارح ولا رجع لطبيعته استنى كده
ليلى فتحت البحث وبصت على المقاس الاخير بتاع امبارح
ليلى: اقلع وورينى زبك عامل ازاى ووقف زبك
عاطف نزل البنطلون وقعد يجلخ زبه لحد ما وقف وليلى بصت عليه
ليلى: فعلا المقاس زاد ٢ سم تقريبا عالعموم البس هدومك وروح اضبط نفسك عشان نروح نشوف موضوعك ده
عاطف: بقلك بما انك اللى عامله التركيبه دى ليه زبى بيفضل واقف كتير رغم انى خلصت من بدرى زى دلوقتى اهو انا وقفته حياخد وقت لحد ما ينام تاني
ليلى: التركيبه دى شبيهة شويه بالفياجرا بس ملهاش اى اعراض جانبيه بدليل انك واخدها بقالك مده ومحصلكش حاجه اهو عارف يا ولا لو البحث ده نجح بره حيبقى طفره فى تاريخ العلم
عاطف: اسيبك تحلمى واروح البس انا وروحى شوفى ابوكى وامك دول لبسو ولا لأ والبسى انتى كمان
عاطف ماشى بيكلم نفسه وبيضحك يخربيتك كل مره توقفلى زبى عالفاضى انيك مين انا دلوقتي
ليلى: بتقول حاجه
عاطف: لا بكح حتى دى راميه ودنك فيها
! فى بيت بسنت قاعده فى اوضتها بتعيط
امنيه: نفسى افهم انتى بتعيطى ليه حد يعيط فى يوم زى ده
بسنت: تعرفى تخليكى فى حالك ومالكيش دعوه بيا
امنيه: انا مالى اياكشى تولعى بجاز وسخ انا غلطانه انى بطيب خاطرك هى الازازه اللى عالتسريحه دى بتاعة ايه دى شبه ازايز الخمره اللى بتيجى فى الافلام ايه اللى جابها هنا
بسنت: تعرفى تسكتى وتفصلى شويه بدل ما اقوم اجيبك من شعرك وامسح بكرامتك الارض
امنيه: يا سلام وانتى لما تعملى كده حاسكتلك دانا حاكسر عضمك هو انا عشان ساكته خلاص
دخلت امهم لقيتهم بيتخانقو
هند: مالكو فى ايه بتتخانقو ليه
امنيه: بطيب خاطرها بكلمتين بتشتمنى وعايزه تضربني
بسنت: اه حتضربى ودلوقتى كمان عشان انتى قليلة الادب
هند: انتى اتجننتى بتشتميها وعايزه تضربيها قدامى مفيش احترام خلاص حسك عينك تشتميها ولا تضربيها حاجى امسح بيكى بلاط الشقه فاهمه وبصت لامنيه وانتى يا امنيه مالكيش دعوه بيها
امنيه: ماما هى ايه الازازه اللى هناك دي
هند: انا حافهمك دى بتاعة ابوكى الهانم شربت منها من ورانا مش مره مرتين انا بقى سايباها قدامها تفكر بس تلمسها حابيتها النهارده فى عنبر الكسور ونفس الكلام ليكي
امنيه: وانا مالى انا لا بشرب ولا بسكر هو انا اتجنيت
بسنت: ممكن تسيبونى لوحدى بقى شويه
هند: هو ايه اللى سيبونى لوحدى اتنيلى قومى البسى هو اللى جاى ده جاى لمين
هند جابت فستان ازرق مطرز مقفول وجاى لبعد الركب بشويه
هند: روحى خدى شاور والبسى ده ونادى عليا عشان اعملك مكياج
بسنت: مش لابسه ومش طالعه وسيبونى لوحدى بدل مارمى نفسى من هنا
هند: ومستنيه ايه مترمى وتريحينى من وشك مانتى خلاص بقىتى خمرجيه
امنيه: تلاقيها عايز تاخد بقىن تعدل دماغها
بسنت قامت وسحبت امنيه من شعرها نزلت عالارض ونامت فوقها كانت امنيه ضمت رجلها وزقت امنيه من فوقها على هند اللى مسكتها كتفتها وزعقت فيهم
هند: بتصرخ فيهم انتو اتجننتو بتتخانقو قدامي
دخل ابوهم على صوت صراخها من بره
غالى: مالكو فى ايه
هند: الهوانم مش محترمين وجودى وبيتخانقو قدامي
غالى: طب اتفضلى انتى وسيبينى معاهم شويه
طلعت هند وغالى قعد ما بينهم
غالى: ممكن افهم بقى فى ايه
بسنت: انا مش عايزه حد يكلمنى ولا عايزه اكلم حد
غالى: طب احكى انتى يا امنيه
امنيه حكتلو اللى حصل والغريبه انها مخابتش اى تفصيله عشان تطلع نفسها مش غلطانه حكت بالتفصيل
غالى: يعنى انتى شربتى تانى وهند مقالتليش ليكى حساب معايا بعدين نعدى اليوم بس النهارده وبعدين نشوف الموضوع ده
بسنت: ماهى ماما قامت بالواجب مكانك وانا قلتلها خلاص مش حاعمل كده تانى واهى سايباها عالتسريحه قدامى اهو عشان تشوف حاشرب منها ولا لأ
غالى: طب قومى البسى هدومك عشان نشوف الناس اللى جايه دى وبعدين انتى مش عارفه الحاجه دى مضره عالعموم انا اللى غلطان اللى جبتها هنا قومى بقى البسى فستانك وساعديها يا امنيه
بسنت: مش عايزه حد يساعدني
غالى: مينفعش تزعلى من اختك اتفضلى بوسى دماغها
بسنت قامت باست دماغها بسرعة وشالت وشها بعيد
طلع غالى وخد الازازه بره ملقاش مراته دخل لقاها بتلبس فى اوضة النوم بيبص عليها لقاها لابسه فستان اسود مطرز وضيق ومفصل تفاصيل جسمها كله وهى جسمها كيرفى فطبعا كان الفستان حلو عليه وشكله جذاب
غالى: ايه ده انتى حتلبسى كده قدام الناس
هند: اه ماله فيها ايه وحش هى الهدوم اتعملت ليه مش عشان تبرز جمال الواحده مننا حيبقى لا هدوم ولا نوم
غالى: حس بالاحراج وراح مغير الموضوع هو فين البدله بتاعتى عشان البس انا كمان
هند: ماهى قدامك عالسرير اهى عملت ايه مع البنات
غالى: خلاص صالحتهم اه صحيح انتى ليه مقلتليش ان بسنت شربت تانى وازاى تسيبيها قدامهم كده
هند: مكنتش عايزه اقلك عشان متضربهاش كفايه انا ضربتها وبعدين انا سايبه الازازه قدامها لانى شاكه ان بنتك ادمنت الخمره فعايزه اتاكد ماللى فى دماغى صح ولا غلط
غالى: يا شيخة متهوليش الموضوع مفيش ادمان من مرتين هى بس عجبتها حالة الانبساط بتاعتها بس بعملتك دى ممكن تعند معاكى وتشرب تانى شيليها وانا خلاص مش حاجبها تانى البيت اهى خدى شيليها دلوقتى فى اى حته
شوية وجرس الباب رن طلعت هند تفتح وكان منظرها فى الفستان وهى ماشيه مخليه غالى يتجن فتخت الباب لقت عامل الدليفرى جايب الحاجات من عند الحلوانى دخلت جابت الفلوس والعامل عينه عليها وعمال يتفرج على جسمها
ورجعت اديته الفلوس وهو عينه منزلتش من عليها هند شافت نظراته على جسمها وابتسمت ودخلت اوضة البنات لقت بسنت لبست الفستان وامنيه كانت لابسه فستان واسع لحد الارض وعاملة مكياج بسيط
هند: ايه يا امنيه اللى انتى لابساه ده
امنيه: انا مبستريحش غير فى اللبس ده ماما هو انتى حتقابلى الناس كده
هند: اه وفيها ايه يعنى ماله وحش
امنيه: لا مش وحش بس ضيق اوى ده حتى من كتر ماهو ضيق واضح انك ملبستيش اندر وبرا
بسنت: مانتى متخلفة هى الهدوم بيتلبس تحتيها حاجه مانتى لابسه خيمه حتعرفى منين
هند: حبيبتى سيبك مالهدوم دى وتعالى انقيلك حاجه على زوقي
امنيه: لا انا عاجبنى نفسى كده محدش ليه دعوه
بعد شويه كان عاطف جه وواقف عالباب مع ابوه وامه عالباب بيكلم اخته
عاطف: يعنى حبك تقيسيه النهارده اهو متنيل واقف ومش عايز ينام وشكلى زباله وانا ماشى كده والناس بتبصلي
ليلى: وانا اعملك ايه هو المفروض كان نام بس الهباب اللى طفحته امبارح شكله هو اللى عمل معاك كده اقفل الجاكت ودارى نفسك كده
وجيه: مالكو فى ايه
ليلى: لا مفيش عاطف كان بيكلمنى فى حاجه
وجيه: خبط عليهم يا شملول ودارى نفسك كده
عاطف خبط وراح وقف ورايا
جت امنيه تفتح الباب
ساميه: معقوله العروسه بنفسها بتفتح الباب
امنيه: لا يا طنط انا اختها امنيه اتفضلو
قعدو كلهم فى الصالون شويه وجه غالى سلم عليهم ورحب بيهم وكان مبهور بيا وكل شويه يكلمنى عالبحث
غالى: انا يا دكتوره ليلى مبهور بالبحث بتاعك ده انجاز فى تاريخ العلم
شويه ودخلت هند اللى اول ما شافها وجيه برق وعينيه نطت عليها وزبره ابتدا يعلن عن وجوده وعاطف تنح وزبره شد اكتر ليلى وساميه سلمو عليها بسرعه وقعدو
ساميه: اومال فين عروستنا ده كل شويه عاطف يحكلنا عنها
هند: حاضر ثوانى جايه
شويه ودخلت بسنت قعدت جنب عاطف وهند كل شوية عماله تبص لعاطف وابوه اللى زبهم كان واضح اوى وهما قاعدين
غالى: احنا مش حنشرب حاجه ولا ايه
هند: بسرعه يا امنيه هاتى الحاجه من جوه
غالى: لو سمحتى يا دكتوره ليلى عايزك فى كلمه
كل اللى قاعد استغرب ايه اللى يخلى ابو العروسه يطلب يكلمنى انا المفروض يبقى كلامه مع بابا
دخلت انا وهو البلكونه وهو بيكلم بصوت واطى اوي
غالى: الصراحه مش عارف اقلك ايه يعنى انتى دكتوره وعارفه ان السن ليه حكم وان الواحد يعنى مبقاش زى الاول بسبب متاعب الحياه والمسؤولية وكده فلو ينفع تشوفيلى دوا او حاجه تخلينى كويس كده فى البيت وكده
ليلى: اه فهمت طب ممكن اشرب عصير
غالى: اه طبعا اتفضلى جوه
ليلى: لا حاشربه هنا ياريت
فتحت شنطتى وطلعت ازازه التركيبه وشويه ولقيته داخل جايبلى العصير حطيت نقطتين وادتهوله
ليلى: اشرب انت العصير ده بقى
غالى: شكرا يا دكتوره مش عارف اقلك ايه شرب العصير ودخلو قعدو جوه تاني
ماما: بهمس هو فى ايه
ليلى: بيسالنى على عاطف عادى يعني
هند سرحت وهى بتبص لزبر عاطف ومبرقه وبتعض على شفايفها وكان باين انها هاجت من منظره والكل خد باله منها
غالى: هند يا هند مش تدى للناس الاطباق عيب كده دول ضيوفنا
هند: ها اه اه حاضر اهو عالطول
قامت هند توزع الاطباق ولسه بتبص على زبر عاطف
وجيه: نتكلم فى المهم بقى احنا جايين نطلب ايد بنتكو لابننا عاطف احنا مش حنلاقى نسب احسن من ده
وجيه بيتكلم وهو باصص على بز هند اللى حلمتها انتصبت وبانت من كتر هيجانها
غالى قاعد واخد باله من نظرات هند وتوتر عاطف ووجيه اللى عينه حتطلع على هند
غالى: احنا مش نلاقى احسن منكو ده كفاية انه اخو الدكتوره ليلي
عاطف: بص يا عمى انا عايز فى خلال شهر نعمل الخطوبه والفرح عشان جايلى عقد عمل بره وحاخدها
غالى: شهر ازاى حتلحق تجيب شقه وتفرشها فى شهر
عاطف: لا انا مش محتاج شقه انا مهاجر امريكا وحاقعد هناك ومش جاى مصر تاني
وجيه: ايه الكلام اللى بتقوله ده انا اول مره اسمع منك الكلام ده انت ليه مقلتليش قبل كده
غالى: ازاى يا بنى اديك بنتى ومشفهاش بعد كده
بسنت: ايه يا عاطف الكلام ده انت جاى تحطنا كلنا قدام الامر الواقع ولا ايه
غالى: بصراحه يا بنى كلامك ده حيخلينى اقلق على بنتى وافكر فى الموضوع
عاطف: مين قال بس انكو مش حتشوفو بتكو تانى ماحنا حنيجى زيارات عادى وبفلوس الشغل هناك حنجيب شقه هنا ونفرشها عشان لو تزلنا نقعد فيها
غالى: متتكلمى يا هند ايه رائيك
هند مكانتش مركزه خالص فى كلامهم عينيها على زب عاطف مش عارفه تنزلها وعماله تعض على شفايفها
هند: ها لا تمام كويس كويس
غالى: هو ايه اللى كويس بقلك ايه رائيك
هند: خلاص اللى هو عايزه يعمله براحته خالص عن اذنكو
قامت هند راحت فتحت الدولاب وفتحت الازازه خدت بق ورجعتها مكانها وطلعت قعدت معاهم
ساميه: بس برضه يا عاطف مينفعش تيجى تفاجئنا كده كان لازم تشاور ابوك
ليلى: انا شايفه ان ده قراره وكل واحد عارف مصلحته والقرار مش لينا القرار لعاطف وبسنت اهم حاجه العروسه موافقه ولا لأ
هند بعد ما شربت ابتدت تهدا شويه بس لسه هيجانه مالمنظر
هند: انا من راى تسيبك من موضوع السفر ده وعمك غالى يشوفلك شغل هنا واهو شقتنا واسعه وتساع مالحبايب الف والفين قول تلاته
غالى: برضه فكره كويسه كلامها صح
عاطف: انا خلاص خد قرارى ومش حتراجع فيه
بسنت: انا بقى موافقه متهيالى دى حياتنا واحنا احرار فيها
ساميه بصت لامنيه وقالتلها
ساميه: تعالى يا امنيه اقعدى جنبى وبصت لوجيه وبتقوله بصوت واطى دى احسن حاجه شوفتها فى البيت المنيل ده
وجيه: وطى صوتك عيب كده
ساميه: ما عيب الا العيب يا خويا
وجيه: خلاص الخميس الجاى نعمل الخطوبه وبعد ٣ اسابيع الفرح
هند: بسرعه كده ده احنا منلقحشى نعمل اى حاجه
غالى: ما هو يدوبك يتجوز ويسافر عالطول
عاطف خدو قعدتهم وهند عينيها مش مبطله بص على زبره ربتعض فى شفايفها من كتر الهيجان ودخلت كذا مره تشرب لحد ما فقدت اتزانها وسكرت ونامت عالسرير بتلعب فى كسها ومشيو من غير ما تسلم عليهم
غالى دخلها وقالها
غالى: ممكن افهم ايه اللى انتى عملتيه ده انتى اتجنيتى مالك اول مره اشوفك كده انا كان منظرى زباله وانتى عماله تبصى على زبه كده ده كله خد باله وكمان بتسكرى قدامهم
هند: انا صاحيه النهارده هيجانه لبست الفستان ده عشان اهيجك لقيتك مطنش هئ جه عاطف وابوه بقىت حاتجن وفى الاخر خدت قرار انى لازم اتناك منه وفضلت اشرب اشرب عشان اتجرا هئ كنت حاجيب العصير ادلقه عليه واخده عالحمام اخليه ينيكنى بس شربت ومدرتش بالدنيا هئ ونمت عالسرير هئ بقلك ايه سيبك من كل ده انا عايزه اتناااك هئ انا عايزه زب كبير زى زب عاطف يا تجيب عاطف ينيكنى هئ
غالى: كده انا حوريك النيك يبقى ازاى يا لبوه انتى ايه
هند: انا لبوه وشرموطه ومتناكه لزبك يا دكري
غالى قلع وطلع زبه اللى شد وطول بفعل التركيبه وحطه فى بقها ودخلته بالعافيه وقعدت تمص فيه وتلحسه من عالجناب
قلعها ملط وفضل يبوس فيها ويلعب فى بزها ويلحس كسها
شويه راح حاطط زبره على فتحة كسها وهى على اخرها مالهيجان وراح مدخله راسه بالعافيه وهى بتصوت مالوجع راح مكمل شويه شويه لحد مدخل نصه وفضل يضغط ويدخل ويطلع جامد وشغال بسرعه
شويه وراح نايم على ضهره وطلعت قعدت عليه لحد مدخل كله وصوت اللحم بيخبط فى بعضه كان زبره وصل لاخر اخر كسها شويه وارتعشت جامد وجابت نافوره من عسلها فى نفس الوقت اللى غالى جابهم فى كسها كتير اوى ونامت جنبه واللبن بينزل من كسها
غالى مرحمهاش خلاها تفلقس ونيمها على بطنها وبقى بيحاول يدخله فى طيزها من زمان نفسه يفتح طيزها بس صغر حجم زبه وضعف الانتصاب كان مانعه وحط زبره وبقى بيضغط بالراحة وبل زبره باللبن اللى طالع من كسها عالملايه وحط منه على فتحة كسها وفضل يضغط وهى صوتها مجلجل غالى حط ايده على بقها وفضل يضغط لحد مدخل راسه وفضل يدخل ويطلع لحد مدخل ربعه كده وضغط تانى وهى لسه بتتوجع والكاسين طارو من دماغها الوجع فوقها وفضل ينيك فيها ويدخل ويطلع فيه لحد ما جابهم فى طيزها ونام جنبها
هند: ايه ده هو بقى كده ازاى انا اتفشخت
غالى: عشان تتكيفى وتبطلى هيجان يا مره يا هايجه فضحتينا فى حد يعمل اللى انتى عملتيه ده مفكرتيش ان اللى عايزاه ينيكك ده مينفعش يتجوز بنتك بعد كده يا لبوه
هند: لا مفكرتيش لا انا شبعت نيك انا خلاص عند دكرى اللى يكيفنى انا اول مره اجيب كده خلاص متزعلش
! عاطف ماشى مع ابوه وامه واخته
ساميه: ايه العيله اللى انت جايبنا عندها شوفت امها لابسه ايه المره اتجنت لا وعينى عينك كده عماله تبص على بتاعك والشكل البت دى شبهها اللى عجبتنى التانيه امنيه هاديه وجميله ومحترمه كده
ليلى: متقلقيش يا ماما لما تزوريهم المره الجايه حتلاقى ام بسنت بقت كويسه جدا اوعدك
ساميه: اشمعنى يعني
ليلى: يعنى احساس كده
وجيه: يا ساميه متحطيش فى دماغ مش ابنك عايزها وانت يا بغل انت بتفاجئنى قدامهم وبتقولى الفرح بعد شهر
عاطف: مجتش فرصه اقولك وبعدين زعلان ليه ادينى حريحك مني
عبير خدت طارق وراحو لصفوت جوز سميره ومعاهم اتنين بودى جارد طلبو منه ورقة الطلاق قالهم فى القسم اتصلت بخالد عشان تقله
عبير: ايوه يا خالد شوف حد كده بعلاقاتك يجيبلنا ورقة طلاق سميره مالقسم
خالد: خلاص ماشى المهم طارق قالك
عبير: اه قالى حاروح اجيبلك التصاميم دلوقتى واهدى على نفسك شويه كده
خالد: انجزى بس ومتفهنيش غلط ده عشان مشروعنا يا بت افهمى بقى ميبقاش مخك زنخ
عبير: طيب يا خويا حبعتلك التصميمات عالواتس
خالد اتصل بمحامى الشركه عشان يجيب الورقه
وعبير راحت دار الازياء اللى بتتعامل معاهم واختارات كام تصميم بس كانت جريئة جدا وبعتتهم لخالد
خالد دخل لابوه عشان يوريلو التصاميم اتنرفز عليه
الليثى: انت اتجنيت انتى عايزنى البس موظفات الشركه كده طب وعلى ايه اجبلهم مايوهات احسن ولا اقلك خليهم عريانين حد قالك انى مشغل عندى شراميط ومين قالك انهم حيوافقو يلبسو كده اصلا اكيد حيسيبو الشغل ويمشو واشمعنى الستات بس يعنى اغير يونيفورم الشركه للستات والرجاله لا احنا نشغلهم بالبوكسرات بس ماحنا عالبلاج اصلك
خالد: اللبس ده حيخلى عملاء كتير حيتعاملو معانا
الليثى: اه عشان يجيو يتفرجو وانا قاعد معرص بقى انسى الكلام ده وملكشى دعوه بنظام المجموعه خالص
خالد طلع من عند ابوه وهو متضايق من كلامه وطلع عالشقه لقى سميره قاعده عالكنبه بقميص نوم احمر وبتشرب سيجاره حشيش ومتسلطنه وعماله تغني
خالد *الجميل ماله قاعد لوحده ليه
سميره: اهلا استاذ خالد يا عسل موجوعه اوى بسبب عاطف امبارح فشخنى اتغاشم عليا جامد اوى ادينى مستنيه عبير عشان اروح للدكتور وكلهم دخلو نامو جوا وسابوني
خالد: دكتور ايه وبتاع ايه انا عارف حيديك شطف مهبلى تقعدى فيه حاتصلك بالصيدليه يجبهولك بس الاول بقى تظبطينى عشان اظبطك
سميره: بقلك موجوعه ورا وقدام
خالد: كاسين حيضيعو الوجع خالص
سميره: لو كده ماشى بس بقلك ايه بلاش نيك ورا عشان ورا خلاص اتهرا ههههههه ههههههه
خالد قعد يشرب مع سميره لحد ما سكرها وعمل معاها وروقو على نفسه وسابها ونزل
تانى يوم طارق نزل خلص ورقهم كلهم والمحامى جاب ورقة الطلاق بتاعة سميره
ووجيه فكر انه يعمل فرحى وفرح عاطف مع بعض واتصل باهل العريس واتفق معاه عالميعاد وبالفعل فى الميعاد المحدد حجزنا فى فندق وكان فرح كبير وحجزنا تذاكر الطياره مع بعض وقعدنا فى الفندق ٥ ايام وسافرنا كلنا مع بعض فى وقت واحد انا والعريس وعاطف وخالد وطارق وسميره وعبير ومنى ونسمه وهبه وزينه