أنا وقفت الملم في ملابسي وارتدي الاندر والعبايه والاشرب وصعدت الي شقتي ودخلت غرفه نومي وارتميت علي سريري اتذكر ماحدث لاول مره وانا امارس جنس حقيقي لاول مره وانا اتناك بجد وكأني في ليله دخله حقيقيه لاول مره احس انني تحت رجل يقدرني ويقدر أنوثتي كمال اول رجل يعرف يتعامل معي بكل حنان وكنت مسلوبه الاراده ومستسلمه له من اول بوسه وانا تركت نفسي له يفعل مايشاء باسني في خدي بوسه خفيفه ثم اعادها وحرك ذقني إليه وباسني من شفتي السفلي بوسه كلها حنان ثم اخرج لسانه وادخله في فمي ليقابل لساني في حركه دائريه جعلت جسمي يسخن ثم امسك بخصري وضمني اليه فالتصق كسي بزبره الواقف مثل حديد منظر لم اعتاد عليه ورفع العبايه وكنت لارتدي براه لاني في البيت لاأرتديه وطهر الاندر الابيض وكاني لبسته له فقط وجلس علي ركبتيه واخذ يشم في كسي واخذ يداعبني بلسانه ثم سحب الاندر الي اسفل قدمي وخرج لسانه الي كسي المحروم وانتفخ كسي وظهرت عروقه واحمرت شفتيه واخذ يحرج لسانه في أعماق كسي الذي سرعان ماأنزل عسله واخذ كمال يحرك لسانه في كسى وانا مستسلمه له احببت هذا كمال اول رجل يفعل بي كمال افضل من زوجي كمال اعطني الجنس الممتع ثم اخرج زبه من البنطلون لاري زب طويل عروقه نافره وراسه احمرغامق منتصب مثل الحديد عكس زوجي فدله قصير وعروقه ضعيفه ومرتخي قليلا ثم اخذ كمال يفرش كسي بزبه حتي انزلت عسلي مره اخي وزب كمال شامخا علي ابواب كسي واخذ يحركه من اعلي الي اسفل ثم وقف امام الخرم وادخله بلطف وحنيه ليس لها مثيل واخذ يدخله ويخرجه ببطئ ورفع رجلي علي ذراعيه واخذ ينيك في كسي وانا مستمتعه بهذا الزب واخذت انزل بتسلي مره اخري حتي وصلت الي خمسه مرات من النزول وكمال زبه قوي شامخ ثم ادارني من الخلف وادخل زبه في كسي واخذ يضرب فيه بقوه وانا في لذه وشئ لم اعتاده شئ جديد لم اعرف مثله ثم قذف لبنه في كسي وتركني وذهب واخذت افكر لماذا فعلت ذلك لماذا تركته يفعل ذلك بي هل جسدي محروم ولماذا كمال بالذات لماذا لم امنعه من فعل ذلك ثم جلست احسس في كسي اجده مليئ بلبن كمال فذهبت الي الحمام لكي اغتسل من الخطيئه من الزني لقد اصبحت خائنه نعم اني امراه خائنه وهل اغتسالي يطهرني من الخيانه وعدت الي سريري افكر. لماذا فعلت ذالك وانا مسلوبه الاراده لاأعرف كيف فعلت ذلك هل استمر في هذا العمل ام امنع نفسي وامنع كمال مره اخري لازم امتنع عن هذا العمل فأنا لست خائنه انا ملتزمة ومحجبه كيف وقعت في هذا صراع في نفسي وانا في ذلك رن تلفوني وكان كمال الو في صوت مخنوق ايوه باكمال أمل انا اسف عصب عني فعلت ذلك فأنا احبك لا ياكمال نحن اخطئنا لازم نكتفي بهذا قال لي انا احبك انا مره احس اني مع امراه تحبني جسمك جميل صدرك شفتيكى كسك كله جميل واحس انني ارجل يفتح هذا الكس الجميل المنفوخ ارجوك ياكمال انا ست متزوجة ماينفع ان نستمر في هذا ارجوك ارجوكي انتي اتركينا نستمتع ببعض انتي مظلومه وانا مظلوم انا احبك هسيبك علشان تستريحي وسأحضر اليكي غدا لا ياكمال ارجوك يلا مع السلامه
الجزء الثاني
قفلت مع كمال التلفون ووقفت انام المريا وأنزلت الروب من جسدي ولاول مره انظر الي جسدي صدر نافر مرتفع وكأنه في العشرين ولما لا فهو لم يلمسه احد حتي زوجي وامسكت به واخذت احركه بيدي فانتصبت الحلمه الورديه واطلقت يدي حول طيزي المدوره الطيز الملبن وافخادي الممتلئة باللحم الطري وحركت اصابعي علي شفرات كسي وجلست علي سريري وانا اداعب كسي في نشوي وادخل اصباعي داخله برفق حتي افرغ من شهوتي ونمت علي حالتي هذه حتي الصباح وفي الصباح قمت انظف البيت واطبخ وارعي حماتي وفي خيالي مافعله بي كمال ودق الجرس فذهبت افتح الباب فكان كمال قلت اتفضل ياكمال وجلسنا انا وكمال مع حماتي قلت له احضر لك تتغدا قال كمال لا شكرا ياامل مش جعان فقالت حماتي حطي ياأمل الاكل نأكل كلنا وجلسنا نأكل واخذنا ننظر لبعض وكنت ارتدي ازدال ليس تحته شئ الا الاندر والبرا وكمال ينظر الي وعيونه تنيك كل حته في جسمي وقام يغسل يده وذهبت اعطيه الفوطه فشدني ليه فلتسق جسمي بجسمه وشفتايا بشفتيه وبدات انا بالبوس وأقول كمال وهو يقول أمل بحبك وانا اقول حماتي تسمعك وتركته وذهبت الي حماتي وجاء خلفي وجلسنا بجوار بعض ووضع يده علي فخدي وانا ابعد يده امسك بها وتشابكت ايدينا وتقابلت عيوننا ونسيت نفسي وكل حياتي وانا انظر اليه وقال لحماتي انا ماشي قالت له بالسلامه وخرجت معه ايدينا متشابكة وعند الباب وقفنا أمام درج السلم وهو سيبقي بخطوه ثم ادارا نفسه لي وأصبحنا امام بعض فتعانقنا واخذ يبوس من شفتي السفلي ثم العليا وانزل الي عنقي واخذ يبوس من اذني وانا اقول ياكمال وصوتي مقطوع يكاد لا يخرج وانا لا أدري بنفسي وانا في حاله هيجان لم احس بيها مع زوجي وامسك يدي وصعدنا السلم الي شقتي في الدور العلوي ودخلت انا وكمال الشقه واغلقت الباب وتبادلنا الاحضان والبوس وخلع قميصه والبنطلون واصبح عاريا واخلعني الاسدال والبرا والاندر واصبحت عاريه ودخلنا غرفه النوم علي سريري وانا وكمال ونحن في حاله من والهيجان العنيف وانا ابوسه من كل جسمه واقول حبيبي كمال بحبك كمااااااااااال اموت فيك وهو يقول بحبك ياأموله واخذ يمص في صدر وانا اقول اوووووف اااااااح كمال حبيبي كمان كمااااااان يلا نكني تفشخني انا ملكك ياكمال ونزل علي كسي مص ولحس وبوس وقال لي مصي زبي يااأمل ياحياتي امسكت زيه امصه وادخله في فمي حتي اكاد ان اموت من المص يقول لي انتي المتناكه بتعتي انتي بتعتي بتعتي فقط وانا اقول انا بتعتك ياكمال انا مكلك نكني تفشخني ثم ادخل زبه في كس واخذ ينكبني بقوه اااااااااه اوووووووووف كمان اووووووووي ااااااااااح عاوزه اتناك نكني واخذينكني مره وانا اسفل منه ومره اصعد انا فوقه ومره يمكني من الخلف في كسي واتتني الرعشه ولاول مره اعرف معني الرعشه وكأني اول مره اتناك وانزل لبنه في كسي وانا في سعاده وجسمي في قمه المتعه ثم اخذني الي الحمام واغتسلنا سوا واخذ يمكني في الحمام حتي افرغ مافي زبه من لبن وحتي شبع كسي وخرجنا من الحمام وجلسنا نبوس بعض وتمص ألسنتنا وقال لي انا همشي قلت خليك شويه انت هتروح لمراتك تنكد عليك خليك معايا خليك مع امل حبيبتك انا بحبك ياكمال انت اول حب واول رجل أعشقه واول رجل يحسسني اني انثي لي شهوه ولي جسد يريد المتعه قال لي وانتي كمان اول مره احس معها بالحب والجنس انتي انثي حقيقه وحضنا بعض وباسني من كل حته في جسمي وخرج وقال لي هشوفك بكره ياحبيبتي قلت مع السلامه ياحبيبي هنا ينتهي الفصل الثاني وانتظروني في الفص الثالث
.. وفي هذا الجزء تطورت حياه أمل وأنقلبت حياتها رأس علي عقب في كل شئ الحياه اليوميه وأيضاًً الحياه الجنسيه وكل شئ اصبحت انسانه اخري تسرب اليها
حب جسدها المتعطش للجنس واصبح يتكلم ويقول انا اريد فاض الكيل وصبرت كثير واصبح كمال ملازها الوحيد هو الذي يروي جسدها المتعطش والزوج مهمل يتركها ولا يفكر فيها وهي امراه تريد الحب والجنس وظلت امل في صراع بين الحلال والحرام وبين الحرمان وأخذ وفي احد الايام جاءت زوجه كمال هند وقالت أمل نفسي اسألك سؤال قالت اتفضلي ياحبيبتي قالت لها انتي ازاي بتصبري علي بعد زوجك طول الفتره دي كلها وانتي حلوه وانتي صراحه جسمك جميل 
إزاي انا بفكر 
كتير كيف عايشه بدون راجل انتي مش بتفكري في جوزك وانه ينام معاكي يعني مش بتفكري ان حد ينيك الجسم الجبار ده دانتي احلي من نيبله عبيد في مجدها قالت امال كلمي اخوكي قالت ده حيوان ان يترك هذا الجسد ده ولا يسأل فيه دانا كمال لازم ينيك كل يوم واللي اليوم اللي ماينكش فيه يعمل مشاكل ويبقي يوم اسود فأحست بالغيره وقالت في نفسها مش لازم اعتمد علي كمال انه يمتعني لازم اعمل علاقه مع شخص اخر لازم اتناك من حد تاني وفي يوم الغساله باظت فقالت لكمال يأتي باحد يصلحها وجاء المهندس يصلحها وكان شاب مفتول العضلات وسيم اسمه ممدوح وجاء مع كمال ودخل الحمام عند الغسالة وقلت له انها بتكهرب قال حاضر هصلحها