سفاح النساء
مرسل: الأحد 15 ديسمبر 2024 4:52 pm
استيقظت امرأه شديدة الجمال في غرفة مظلمة تحاول النهوض ولكن يدها مكبلة فتحاول الصراخ فتكتشف ان فمها مغلق بلاصق.
تترقب السمع ولكن لا اصوات وكأنها في منطقة خالية من السكان.
مر الوقت عليها دهورا فهي لا تعلم اين هي الان ، تريد التذكر ولكن عقلها وكأنه ممحى . نعم تذكرت اشياء ان اخر شيء كانت تفعله انها تعذب ابنة زوجها في غيابة ، بعدها رأت ظلام واستيقظت في هذا المكان.
بعد ان تذكرت انفتحت الانوار لترى انها بغرفة ليس بها أي اساس غير هذا السرير الحديد الصدئ يملئه .
الباب يفتح ويظهر حذاء اسود انيق ترفع نظرها للأعلى لترا شاب يافع العضلات وسيم يقترب منها وهو يبتسم، لا تتعرف على شخصيته ، ولم تقابله من قبل في حياتها، لماذا يفعل هذا معي.
سمير: طبعا انتى بتسئلي انا بعمل فيكي لية كل ده ، متحاوليش تفكري كتير ياحلوة ، مصيرك هيبقا الموت على افعالك الوسخة .
لعلمك انا بعد لما اقتلك هقطع كل حتة فيكي واحتفظ بمهبلك اللي كنتي ساحرة بيه جوزك واحتفظ بيه جوة بطرمان مليان بالفوماترين
تبكى الفتاه وتحاول الصراخ ولكن اللاصق الذى على فمها يكتم صوتها .
يقترب منها سمير بعد ان يتجرد من جميع ملابسه ويقطع ملابسها ، تحاول ان تمنعه بلا فائدة ، جسدها ينتفض ليمنع دخول قضيبه بلا أي فائدة.
هو يعلم جيدا ما يفعله ويعلم ايضا اماكن الاثارة وكيف يجعلها من معارضة الى راغبة بالجنس فأكل ما يقال انه خبير بجسد المرأة .
يغطس بوجهة بين فخذيها ويفتحهم بيده ويلعق بلسانه الشفرتين ويجعل من لسانه اداة غطس تغوص داخل فرجها.
يده تلتف حول نهديها ثم يغير وضعهم فيجعل اصبعه يلتف حول الحلمات مع غوص لسانه في فرجها الذى تحول لحمام سباحة يسبح فيه لسان سمير فيخرج على جانبي فرجها سوائل وشهوة.
يركز بلسانه على بظهرها فتشيط فتتلوى مثل سمكة بلطيه خرجت من المياه ، ترفع بوسطها لكى يتمكن بظرها من الضغط على لسانه لتأتى بشهوتها التي تتوالى خلف بعضها ، يعتدل ليقف على الارض وتنام بعرض السرير ويمسك قضيبه بين شفرات فرجها يرى دموع الشهوة فيشفق عليها.
يدخل قضيبه ببطيء شديد ثم يسرع من حركته ويفاجئها بخروج قضيبه فيرى الدموع تخرج مرة ثانية.
يفاجئها بدخولة اقوى ثم يبطئ دخول وخروج قضيبه كان يثير شهوتها ولا يريدها ان تأتى بشهوتها الاخيرة الا معه
يقلبها كما يقلب شاوي الاسماك سمكة ليسوي من جميع الاتجاهات.
يغير الاوضاع على جانبها او يعتلى فوقها يضاجع بكل خبرة وفن ،جعلها تنام على بطنها وادخل قضيبه بمهبلها
وعند بلوغه نزول المني اخرج بيده سكينة من تحت المخدة وعند ارتعاشها استعد لذبحها من رقبتها لم يخرج قضيبه الا عندما فصل الرأس عن الجسد.
لم تكن هذه بداية سمير الذى بدأت تطلق علية السلطات سفاح النساء
.
.
.
البداية
استيقظ طفل بسن سبع اعوام على صرخات تدوى في منزلهم ، فمنذ مدة كثرت زيارات الاقارب والجيران بسبب مرض الام .
فمرضها يجعلها طريحة بالسرير ، حتى ان اكثر الاطباء اوصو بأن لا تذهب للمستشفيات لسوء حالتها الصحية ولا يصلح لها أي عمليات او ادوية فقد انتهك الاورام الخبيثة جسدها الضعيف فلا امامها الا انتظار الموت.
أخذته خالته بحضنها وتبكى حصرة على موت اختها الوحيدة ومستقبل طفل لا مصير له الا بزواج ابية من زوجة جديدة.
تساءل اين والدته فكان الجواب الوحيد لكل طفل في عمرة هو (ماما عند رب نا ياحبيبى).
في خلال شهر ونصف كان الاب متزوج من فتاه شابة يافعه الجمال ممشوقة الجسم وساقيها مخروطتان .
كانت تعامل الطفل بكل حب امام ابية وتقول له من اول يوم انها امة وستراعى كل طلباته من اليوم.
كان والدة يعمل بمحافظة اخرى وعند سافر والدة فى فجر يوم .
تفاجئ الطفل بمن تستيقظة بألفاظ بذيئة ، دخل الرعب لقلبة لاستشعاره انه فعل خطأ فادح ولكنة لم يفعل شيء .
كل زوجة اب تفعل هذا دائما منذ العصور القديمة وكأنها لعنة تورث لكل من تتزوج برجل زوجته توفت وخلفت ورائها اطفال ابرياء .
نسمع كثيرا بالسندريلا وغيرها من الحكايات التي تعبر عن سوء معاملات زوجة الاب الحمقاء لأطفال زوجها من زوجته التي توفت.
حينما استيقظ الطفل ما رأى الا شيطانة تتجسد في امرأه جميلة تلقى علية الضربات والسب.
كانت تستغله في كل شيء من مسح ارضيات وشراء ما تريده من الشارع ولكن هذا كلة لم يرضيها فكانت في نهاية اليوم تلقى علية بالضرب المبرح.
بات كرهه للنساء وخصوصا الجميلات فهم دائما يتجسدهم الشيطان.
مرت الايام وعندما اتى ابية كانت تشتكى له من ابنة وسوء سلوكه ، يقول لها انه مازال طفلا صغيرا فكان ردها ان هذا كلة بسبب عدم عناية امة له وعدم عقابه وان ما تفعله هو التربية السليمة.
وكيف للاب ان يعترض بعد ان تتدلل لة وتلبس له كل ما خف ويثير من جسدها فينهال عليها الاب بمضاجعتها .
الطفل يسمع اهاتها فكان يسعد لاعتقاده ان والدة يعاقبها على ضربها لابنة .
مرت الايام ومعاملتها تسوء اكثر واكثر ، فما كان منة الا انه تملك منة الكره لزوجة ابية اكثر واكثر .
عمرة الان تجاوز الستة عشر عاما ومازالت تستعبده بعد ان أخرجته من التعليم لرسوبه الدراسي الدائم .
وكيف سينجح وهو لا وقت له للمذاكرة ،حتى ابية نفرة وندم على خلفته ، ولكن مازال يسمع صوت عقاب ابية لزوجته .
انشغل عقلة بهذه الحكاية فكان يريد ان يرا ما يحدث ، فاابية الان لا يلومها على عقابها لي حتى وصل الامر انها تعاقبة امام أبية وهو لا يبالى رغم وجود اختى المدللة التي تنال كل الحب والحنان.
تصنت على والدة يسمع اهاتها ولكنها تطلب المزيد والمزيد بل تسترجاه ان يزيد اكثر، فكر في الموضوع الذى بات يشغله ليلا ونهارا حتى جاءت له فكرة رؤية ما يفعلونه.
قبل موعد دخول نوم ابية دخل لغرفته خلسة وفتح مزلاج شباك الغرفة المطل على المنور ، ورغم صعوبة الموقف ويمكن ان ينزلق ويموت بهذه الفعلة ولكنة اراد ان يريح عقلة كيف تريد المزيد من العقاب وتكون سعيدة.
بعد ان دخل والدة سمع اهات زوجة ابية قفز الى المنور ليفتح الشباك بهدوء لكى لا يلاحظه ابية ، فتح سمير الشباك ورأى رأس ابية بين فخذي زوجة ابية العارية وتطلب منة المزيد وتتأوه وهى في سعادة ونشوة بسعادة بالغة .
وقف ابية ينزع سترته وكلسونة ثم يعتليها ويدخل قضيبه داخل فرجها .
كان يحفظ اسلوب ابية ويحفظ كل حركة يفعلها ابية مع زوجة ابية حتى افرغ ابية منية بداخلها .
تسحب الى المطبخ لينام على فرشته التي حدتتها لها زوجة ابية لتكون منامته ، فبنتها تستحقها اكثر منة.
لم ينام لثلاث ليالي متتالية يفكر في خطوات علية القيام بها
اخذ يفكر في كل خطوة وخطورتها واستبعاد كل خطوة بها شك انها ستفشل.
سافر والدة مثل ما تعود فكان علية ان ينفذ كل الخطوات بدون ان يكتشف احد انه الفاعل.
نظف الشقة واتى بالفطار ليجهزه لزوجة ابية جهز كل الفطار واتى بدواء المنوم الذى تستعمله زوجة ابية ووضع منة في الطعام.
فهي دائما لا تنام الا بعد ان تضع النقط المنومه في الماء وتشربه.
وضع المنوم بالطعام وأجهزة لها وطرق على باب غرفتها كما عودتة منذ سنين ، استيقظت بعض ان سلطت لسانها البذئ علي سمير.
هذه المرة لم يكن لها اى مشاعر غضب مثل كل مرة ، فهدوئة جعلها متعصبة اكثر .
وهذا اشعرة بالسعادة الداخلية لاول مرة بحياتة لاول مرة بحياتة.
اعصابها انهارت فاابتعدت عنة ، فهو ما سبب لها الارق وعدم النوم فيخرج لها فى احلامها وعندما كشفت لم يكن هناك الا المنوم لكى تبعد عن وجهة بالاحلام.
لم يكن لها شهية للطعام ولكن اكلت لكى لا ينعم سعيد بطعامها ، لم يستغرق الامر الا دقائق وكان وجهها ملتصق بطبق الطعام .
دخل سعيد بكل هدوء حملها على كتفة وخرج الى السطح يربطها ويضع اللاصق على فمها ويكبل يدها خلف ظهرها .
دخل غرفة بسطح المنزل يفرش مشمعات بالأرض وخرج ليأتى بجسد المرأه الذى عذبتة طوال تسع سنوات بدون ملل.
نزل الى الشقة وايقظ اختة لتذهب الى المدرسة، سألت عن امها سمير اجابها انها ذهبت لاجراء بعض المشاوير الخاصة .
بعد ان رحلت الفتاه الى مدرستها صعد الى السطح ، حاول ان يستيقظها ولكن كانت تفشل كل محاولاتة ، يحزن لانة يريد ان ينتقم وهى مستيقظة ، جسدها بارد .
انهار عليها بالضرب وهو يصرخ ويقول : لازم تصحى وتشوفى هعمل اية فيكى ، اصحى ومتموتيش يابنت الكلب، انتى مينفعش تموتى.
ردد كل كلمة بذيئة كانت ينهال لسانها علية بدون خوف.
كان جسدها يبرد اقترب بأذنة لقلبها ، لا يسمع دقات قلبها فقد ماتت عندما اكثر من نقاط المنوم فى الطعام.
اخذ يفصل رأسها عن جسدها ويضع اللحوم فى اكياس بلاستيكة سوداء.
يمسح الدماء ويحرق المشمع الذى فرشة على الارضية ليتخلص من كل اثار جريمتة الاولى.
لم يحتاج الى مجهود كثير ليتخلص من اللحوم والعظام فجمع كل اكياس اللحوم والعظام وجمعهم فى شنط مخصصة للزبالة.
وخرج الى نهاية المدافن حفر بجانب مدفن كسر القفل ووضع العظام داخل مكان مخصص للعظام ( العظامة) .
قفل القفل وردم على البوابة واخرج اكياس اللحوم الذى انهالت عليها الكلاب الجائعه .
عاود الى الشقة ورغم شعورة بالغضب ان زوجة ابية ماتت الا انة تخلص منها.
عادت اختة من المدرسة تسئل عن امها ولكن رد عليها انها لم تأتى بعد.
انتظرو الى اخر اليوم واتصلو بوالدهم الذى اتى بالنهار،كان يسئل الجيران والاقارب ولم يعثر عليها وكان رد سمير انها ذهبت الى مشوار خاص وهى لا تبلغنى الى اين تذهب.
قام ابية ببعض اللافتات الورقية يضعها على محطات القطار والاتوبيسات لعل احد يتعرف عليها حتى انة عمل محضر عن تغيبها للمنزل ولكن كم يستلمون محاضر تغيب كل يوم فهى دولة تتعدى الثمانين مليون مواطن .
بحث سمير عن عمل بعدما تخلص من سجنة تحمل كل عذاب فى كل عمل بة ليس لاحتياجة للاموال فقط ولكن لان تعذيب اصحاب العمل اهون بكثير من هذة الزوجة التى تزوجها ابية بعد ان توفيت امة وكان يدخر كل جنيها ليشترى الكتب ليعلم نفسة وتعلم الكثير والكثير حتى انة تعلم الانجليزية ، لم يكن قليل الذكاء ولكن زوجة ابية هى من ازاحت فرصة التعليم لة.
اراد هدف واحد ويحققة كان كل اموالة على تشريح الجثث ، تعلم الكثير والكثير ولم يمل وعندما اراد ان يرا التشريح على الطبيعه بحث عن عمل فى المشارح حتى عثر على ما يبتغاة .
.....
الان صار سمير بعمر خمسة وعشرون عاما ، مفتول العضلات وسيم يركب سيارة ...... لها صندوق يقف بجوار منطقة قليلا ما يرا شخصا يمر من المكان .
فى منطقة تطل على الدائرى تسمى الخصوص يقف هنا منذ ثلاث شهور وهو يراقب الطفل ذو التسع اعوام الذى توفت والدتة من سنتين يرا نفسة فية فملابسة غيرمهندمة تنحبس دموعه داخل جفونة لانة يعلم ان الوقت قد حان لان هذا هو الوقت الذى خطط لة .
ينزل من السيارة ......
.
..
.
نلتقى فى الجزء الثانى من سفاح النساء على منتديات نسوانجى
الجزء الثاني ............................ ( سفاح النساء) الابداع
يتجمع امام منزل بالخصوص عربة اسعاف واكثر من سيارة بوكس يقف العساكر حاجز بين حشود الناس ومدخل العمارة .
لا تعلم كيف تجمع كل هذا الحشد بهذه المنطقة التى تكاد تكون خالية من السكان .
تأتى سيارة ملاكى ينزل منها رجل يرتدى بدلة انيقة ينزع النظارة من على عينية وهو ينزل من سيارته ،
يقترب منة ظابط يعتلى كتفة ثلاث دبابير قدم لة التحية .
الرجل: عرفت حاجة عن القضية يامحسن.
محسن: لسة بستجوب الجيران يافندم الرائد طارق فوق مع فريق المعمل الجنائى و الطببيب الشرعى ومفيش جديد غيراللى بلغناك بية فى التلفون شابة فى سن التلاتين مقطوع راسها ومشقوق بطنها.
الرجل: رفعتو البصمات.
محسن: بيرفعو البصمات دلوقتى ياباشا.
صعد الاثنين الى الطابق الثانى والباب مفتوح على مصراعية من يرتدى البالطو الابيض ونظارات غريبة يرفعون البصمات فى كل مكان الكل يتحرك بحظر للحفاظ على الادلة ، انتبة الرائد طارق فهمى بدخول اللواء خالد الصاوى والنقيب محسن الجمال، اقترب طارق منهم وادى التحية العسكرية للواء خالد.
طارق: تمام معاليك يافندم فريق المعمل الجنائى بيرفع البصمات والطبيب الشرعى بيحلل الجثة مبدئيا قبل ما تروح المشرحة وعملنا محضر باللازم
خالد: عرفتو حاجة عن القتيلة.
طارق: اسمها حنان احمد السيد عندها ٣٠ سنة متجوزة من المدعو حسين فرغلى محمود ٤٠ سنة .
خالد: فين جوزها وختو اقوالة ولا لا
طارق: لسة يافندم من شهادة الجيران ان جوزها شغال سواق نقل وبيسافر وبيرجع كل ٢٠ يوم .
خالد: مين اول واحد اكتشف الجريمة.
طارق: ابن جوزها طفل عندة ٩ سنين ولما دخل البيت فضل يصرخ من المنظر والجيران اتلمت وبلغت يافندم.
خالد: والطفل دة ملهوش اسم ياحضرة الظابط ومشافش حاجة.
طارق: اسمة على يافندم وكان برة البيت وقت وقوع الجريمة.
خالد: طفل بيلعب الساعه ٦ الصبح يامحسن .
طارق: يافندم مش بيلعب على شهادة الجيران ان مرات ابوة بتبعتة يجيب طلبات البيت كل يوم .
خالد: مايمكن العيل هو اللى موتها يامحسن.
طارق: يافندم الطبيب الشرعى بيقول ان الاداة اللى مقطوع بيها الرقبة مش سكينة ، دى اداه طبية حادة والشق اللى فى بطنها كمان اللى شاقك البطن واحد خبير .
خالد: وانت يامحسن موصلتش لحاجة.
محسن: وصلت لرقم جوزها واتصلت بية هو حاليا فى المنيا هيسلم العربية وهيرجع وهيكون بالليل على مكتبك.
اقترب خالد من غرفة النوم وكان الطبيب الشرعى يستكشف كل ملى فى الجثة .
خالد: وصلت لحاجة يادكتور.
الطبيب: ازيك ياخالد باشا، يافندم الجثة مقاومتش بالعكس كانت نايمة الغريبة ياباشا ان الجثة وقت دبحها كانت بتمارس الجنس.
خالد: خيانة وجوزها عرف ودبحها وعمل نفسة فى الشغل.
الطبيب: معتقدش ياباشا هو فين العشيق لان انقباض الفرج بيبين ان القتيلة ادبحت وهى بتمارس الجنس.
خالد: جديدة دى انا اسمع عن اللى يقتل قبل الممارسة او بعديها انما وهو فوقيها صعب اوى.
الطبيب : الاغرب انة بعض ما شق بطنها استئصل الرحم بالمبايض ومعاهم القناه المهبليه بكل دقة وخبرة.
خالد: دة احنا ادام عشيق مجنون بقا
الطبيب: الجثة اثناء ما هى مارست الجنس ووقت قتلها كانت على الارض وكان فى حاجة مفروشة تحتيها مفرش او مشمع وبعض ما قطع رقبتها واستئصل الرحم نقلها على السرير وحط رقبتها على بطنها.
خالد: ودى ليها معنى يادكتور.
الطبيب: مش عارف بس اعتقد انة بيوصل رسالة معينة.
انتهى خالد ومساعدية طارق ومحسن من التحقيقات وتم اغلاق الشقة بعد نزول الجثة وتطوعت احد الجارات باستلام الطفل لحين عودة ابية .
...........
يجلس اللواء خالد الصاوى امامة ملف من المعمل الجنائى بة صور وتقارير للجثة ورأسها المنفصلة عن جسدها فى مسرح الجريمة.
اول تقرير/ لا يوجد اى بصمات بالشقة وكأن الشقة لم يعيش فيها اى انسان .
ثانى تقرير/ خبطة فى الرأس ادت الى فقدان وعى الضحية وحقنها بمادة مجهولة وتم افاقة الضحية بعد حقنها.
ثالث تقرير/ مارست الضحية الجنس بدون اى مقاومة وتم قطع الرقبة اثناء الممارسة الجنسية بااداة حادة مخصصة لهذا العمل
رابع تقرير/ تم شق اسفل البطن واستئصال الرحم والمببض والقناه المهبلية بكل دقة.
يقرأ خالد التقارير يتعجب من هذة القضية الغريبة ويتسائل لماذا يقطع رقبتها اثناء ممارسة الجنس.
طرق على الباب يأذن له خالد بالدخول، يدخل طارق ومحسن يجلسان على مقعدين امام مكتب خالد.
خالد: فى اى جديد بخصوص القضية
طارق: الصول عبدالعال واقف تحت البيت مستنى عوده الزوج لشقتة وهيجيبة اول مايوصل
خالد: قريتو التقارير.
محسن: ايوه ياباشا بس فى حاجة شغلانى ياباشا ، دلوقتى الباب انفتح وضربها وبعد كدة حقنها بمادة وصحاها ومارس معاه الجنس بأرادتها ، ازاى يبقا عشيق يضرب ويفوق ويمارسو الجنس ويدبحها.
طارق: ممكن يكون مش عشيق وحقنها بمادة مهيجة.
خالد: معتقدش ولو كان مادة مهيجة كان المعمل الجنائى بين الكلام دة.
طرق على الباب يدخل عسكر يؤدى التحية العسكرية
العسكرى : الصول عبدالعال برة يافندم وبيقول معاه زوج القتيلة
خالد: دخلة يابنى وجيبلى قهوة سادة .
العسكرى: تمام يافندم
خرج العسكرى وبعد لحظات دخل عبدالعال ومعة حسين فرغلى ، فتح خالد ملف امامة ثم نظر للرجل.
خالد: انت يابنى حسين فرغلى محمود
حسين: ايوة ياباشا
خالد: كنت فين ياحسين الساعه ٦ الصبح.
حسين: كنت بحمل نقلة طوب ابيض من المنيا ياباشا.
خالد: اية يثبت انك كنت فى المنيا .
حسين : عامل الامن فى المصنع ياباشا دخل عربية قبل دورى واتخانقت معاه .
خالد: مش شاكك فى حد فى قتل مراتك.
حسين: ياباشا احنا ناس غلابة وملناش حد نعادية ولو اتشاكلنا مع حد بيبقا مشاكل عادية عمرها ما توصل للدبح.
طرق الباب ودخل العسكرى يحمل صنية بها فنجان من القهوة
خالد: طب استنانى برة ياحسين ، خلية مع الصول عبدالعال لحد ما نطلبة تانى ياعسكر
خرج العسكرى مع حسين واغلق الباب خلفة ونظر خالد لطارق ومحسن.
طارق : انا شايف انة راجل غلبان
خالد: انا شايف كدة وغير دة كلة راجل مش متعلم بس برضو انا مستبعد حكاية عشيق للضحية.
حاله صمت تكتسح الجميع الثلاثة يفكرون بحل هذة القضية المعقدة.
...............
قبل اكتشاف الجريمة بأربع ساعات......
سمير يجلس بالسيارة، لم يعد الطفل الذى يرتدى الملابس المقطوعة فهو الان شاب وسيم يرتدى بدله فاخرة وكأنة رجل اعمال عريض الكتفين واثق من نفسه.
و فى منطقة تكاد تكون معدومة من البشر ولكن مليئة بالمنازل ، هذة هى أحوال المناطق الجديدة قليلا من يعرف جارة وكثيرا من المنازل المبنية تنتظر ساكنيها بالمستقبل ،ليست مثل المناطق الشعبية المقتظة بالناس ليلا ونهارا .
سمير ينظر لساعتة ، الساعه السادسة الا دقيقة فباقى من الوقت دقيقة لا يمكن للطفل التأخر حتى لا يعاقب ، سمير يحدث نفسة ان مهما فعل الطفل سيعاقب حتى لو لم يفعل خطأ واحد .
ها هو الطفل يخرج يبتعد عن البيت ، يعرف سمير ان الطفل سيتجة الى الفرن الذى يبعد عن منزل ابية بمسافة كبيرة ينتظر فى الطوابير المقدسة بالناس .
وبعدها يجب ان يهوى العيش كما علمتة زوجة ابية .
وبعدها يذهب الى السوق ليأتى بطلباتها ثم يتجة الى المطعم ليشترى لها الفول الموضب والفلافل الساخنة.
ينزل سمير من السيارة يتقدم فى ثقة لا يهاب شيئا.
ينزل من السيارة وبيدة حقيبة ويتقدم من البوابة ويصعد الى السلالم لا يتلفت فهو يعرف طريقة جيدا، كان يدرس كل شئ منذ ثلاث شهور ، يطرق على الباب اكثر من مرة ليسمع صوت انثى غاضبة.
حنان: والنعمة لقطعك ياعلى من الضرب ياابن ستين كلب قولتلك مليون مرة متنساش المفتاح وتزعجنى من النوم ياابن ستين ....
تفتح الباب لتتفاجئ بشاب وسيم تتلعثم وتتوقف عن الكلام
سمير: انا اسف على الازعاج يامدام .
حنان: مين حضرتك.
سمير : حسين جوزك ممسوك فى القسم لانة خبط عربية وانا محامى تبع الشركة اللى شغال فيها جوز حضرتك وجاى هنا عشان اخد رخصتة والبطاقة الشخصية.
حنان: يالهووى اية اللى حصل يااستاذ لحسين، دة غلبان يااستاذ.
سمير : متقلقيش يامدام هو بيقولك هتلاقى حاجتة كان عاينها مع اوراقة.
حنان: طب استنا ادخل ادور عليهم واغير واجى معاك.
من هول المفاجئة دخلت تركض الى غرفة النوم ومازال سمير يقف على الباب، دخل سمير واغلق الباب خلفة بهدوء ووضع حقيبتة على كرسى بالصاله وفتحها واخرج منها معول خشبى ودخل خلفها وضربها خلف رأسها ففقدت وعيها فى الحال.
خلع سمير معطفة ثم علقة على الشماعه خلف الباب وخرج الصاله وحمل حقيبتة ليفتحها ، اخرج جونتات بلاستيكية وارتداها بكفوف يدة ثم اخرج بعض الاكياس البلاستيكية ومشمع بلاستيك وضعة الارض واخرج امبول وملئ حقنة وحقن بها وريد حنان.
حملها ووضعها بنصف المشمع اخرج من حقيبتة زجاجة معطر ورش بجانب انفها ويجلس على المقعد منتظر ان تفتح عينيها.
تفتح حنان عينيها لترى سمير يجلس امامها على مقعد تريد النهوض ولكن لا تقدر حتى على تحريك اصبع واحد.
تحاول ان تحدثة وتقول لة من انت وماذا تفعل بى ولكن حتى لسانها لا تقدر على تحريكه ، فكانت مثل المشلولة ولكنها ترا الشاب الذى طرق على الباب ولكن كيف دخل لغرفة النوم
ترتدى قميص نوم بمبى يكشف فلق نهودها اقترب منها ومعه أداة حادة فيقطع بها قميصها تحرك نظرها لتلقى نظرة على مايفعلة ،فينظر سمير الى هذا الجسد. الجسد الابيض والوجه الجميل فشعرها الاسود الناعم القصير يجعلك ترا جمال رقبتها وعيناها بها سحر الملائكة و انف صغير وشفتان مرسومتان بلون حبة الفراولة.
ترتدى برا واندر بنفس لون القميص مع لون جسدها الابيض جعلها مثل صحراء برمال بيضاء ويخرج منها الزهور الوردي قطع البرا فاهتزت نهودها لتحررها فكانت نهود مستديرة غير مترهلة ثائرة تخرج من وسطها حلمتان مثل حبات التوت.
ينزل بنظرة على بطنها الملساء لا توجد بها شائبة فقط فتحة السرة الذى تجعل البطن والسوة مثيرة اكثر
يقطع الاندر فيظهر جمال الفرج الذى كان يختبئ وراء هذة القطعه من القماش ، مثل منجم ذهب يختبى خلف الصخور.
كان يريد ان يقطع شفراتها ويقص بزرها ولكنة تمسك جيدا حتى لا يخطأ مرة ثانية.
بعد ان نزع عنها كل ملابسها فشعرت حنان ببرود جسدها فهى عارية بين يد رجل غريب ، تصرخ ليستنجدها احد ولكن لا يوجد صوت ، ماذا فعل بى وماذا سيفعل بى سيغتصبنى ام سيقتلنى وهى طريحة مستلقية على الأرض والتسائلات لا تنتهى حتى تنحنح سمير لينبها انة سيتحدث
سمير: طبعا احب اقولك انى جاى هنا عشان اقولك شكرا على معاملتك الوسخة وشتيمتك وتعذيبك بدون سبب، بس العيب مش عليكى العيب على اللى يضعف ادام الاجسام ويلبى كل طلباتها زى العبيد.
تنظر لة لا تقدر على الكلام ولكنها تقول انة مجنون كيف تعاقبة وتعذبة وهى اول مرة تراه فية اليوم ، عن ماذا يتحدث هذا المختل عقليا
يجلس بجانب جسدها يلاعب وجهها بصوابع يده وگانة فنان يرسم وجهها ويرسم شفتيها .
ينزل على رقبتها ثم نهودها يرسم دائرة كل نهد بأصبعه ثم يلف حول كل حلمة ليقفو شامخين بسبب العبث بهم.
ينزل عند سرتها ثم بظرها يشاكسة فيخرج الفرج عسلة فيتكلم بصوت مسموع.
سمير : الكس دة اللى كان سبب فى عذابى .
اقترب منها فتح فخذيها ينزل برأسة ليلعق كسها ويلاعب بظرها المنتصب بحجم قضيب طفل حديث الولادة، يدخل لسانة ويخرجة يلتف برأسه فيلتف لسانة داخل فرجها ثم يلعق عسلها الذى نزل على خرقها الى ان يصعد بلسانة حتى بظرها
يكرر العمل ثم يلاعب شفرات فرجها بلسانة ويستغل رأس انفة ليلاعب بظهرها به ورغم انها لا تتحكم بجسدها ولكن جسدها ارتعش.
وقف سمير ينزع ملابسة يظهر عضلات جسدة ولكن يشوب جسدة بعض علامات الحرق فى مناطق مختلفة، يضع على قضيبة المنتصب التوبس ثم يقترب منها يثنى ارجلها ويفتح فخذيها ويقرب قضيبة من فرجها يحركة على شفراتها وبزرها .
علمت حنان ان ليس بيدها شئ لتمنعة فما كان منها الا انها تستمع مع من يغتصبها فهو يفعل اشياء زوجها لا يفعلها.
يميل سمير بجسدة فيغوص قيضيبة فى فرجها ويقترب بوجهه لنهودها فيلتقط هذة الحلمة بين شفتية .
يعلو ويهبط اثناء ايلاجها، يأكل لحم رقبتها يلعقة ينزل ويشد نهديها من حلماتها بااسنانة .
يخرج قضيبة فيرى وجه حنان الغاضب بسبب خروج قضيبة.
سمير يبتسم : متخافيش همتعك وهخليكى تحسى بااحلى نيكة فى حياتك مش هخليكى تتناكى من بعدى تانى.
فرد ساقاها الايمن ورفع الأيسر على كتفية وادخل قضيبة بفرجها .
سمير: دلوقتى سعيدة انى دخلت زبرى تانى فى كسك ، عاوزة تتناكى ، هنيكك بس كسك مش هيضعفنى زى مابيضعف كل الرجالة.
يضاجعها بقوة وسرعه يتوقف عن الحركة و مازال قضيبة داخل فرجها رفع ساقيها اليمنى مع اليسرى فقضبض فرجها اكثر على قضيبة وبات مهبلها اضيق فتحرك قضيبة ذهابا وإيابا فى هذا المهبل الضيق .
ثنا ساقيها عند اكتافها ليدخل قضيبة اكثر فى مهبلها حتى يرتطم بجدران الرحم، يخرج ويدخل يتضخم قضيبة لينزل لبنة فيسرع وفرجها يقبض على قضيبة لاقتراب شهوتها .
اقترب بيدة للاداة الحادة يقربها من رقبتها يضعها على حنجرتها فينزل منية وهو يفصل رقبتها عن جسدها .
يخرج قضيبة ويمتلئ التوبس بمنية الابيض ينزعة ويضعة داخل كيس بلاستيك ويمسح قضيبة بمنديل مبلل ويضعة فى كيس التوبس.
اخرج مشرط وشق تحت بطنها ، كان دقيق يعرف مايبحث عنة داخل الجسد اخرج الرحم كاملا بالمبايض وقطع المهبل من الداخل فقط ترك لها البظر والشفرتان ووضعهم داخل بطرمان زجاجى.
حمل جسدها على السرير ومسك رأسها ووضعها على بطنها.
لملم كل شئ يخصة والمشمع وضعة بكيس بلاستيك .
ارتدى ملابسة وخرج من الشقة يحمل حقيبتة وبعض الاكياس البلاستيكية بكل هدوء وكأنة لم يفعل شئ.
....
يجلس خالد على مكتبة يقلب فى الملفات امامة يريد حل لهذة القضية.
يفتح الباب ويدخل الرائد طارق وهو يتنهد .
طارق : مصيبة ياباشا
نلتقى فى الجزء القادم مع سفاح النساء
تمنياتى لكم بقراء ممتعة.
تترقب السمع ولكن لا اصوات وكأنها في منطقة خالية من السكان.
مر الوقت عليها دهورا فهي لا تعلم اين هي الان ، تريد التذكر ولكن عقلها وكأنه ممحى . نعم تذكرت اشياء ان اخر شيء كانت تفعله انها تعذب ابنة زوجها في غيابة ، بعدها رأت ظلام واستيقظت في هذا المكان.
بعد ان تذكرت انفتحت الانوار لترى انها بغرفة ليس بها أي اساس غير هذا السرير الحديد الصدئ يملئه .
الباب يفتح ويظهر حذاء اسود انيق ترفع نظرها للأعلى لترا شاب يافع العضلات وسيم يقترب منها وهو يبتسم، لا تتعرف على شخصيته ، ولم تقابله من قبل في حياتها، لماذا يفعل هذا معي.
سمير: طبعا انتى بتسئلي انا بعمل فيكي لية كل ده ، متحاوليش تفكري كتير ياحلوة ، مصيرك هيبقا الموت على افعالك الوسخة .
لعلمك انا بعد لما اقتلك هقطع كل حتة فيكي واحتفظ بمهبلك اللي كنتي ساحرة بيه جوزك واحتفظ بيه جوة بطرمان مليان بالفوماترين
تبكى الفتاه وتحاول الصراخ ولكن اللاصق الذى على فمها يكتم صوتها .
يقترب منها سمير بعد ان يتجرد من جميع ملابسه ويقطع ملابسها ، تحاول ان تمنعه بلا فائدة ، جسدها ينتفض ليمنع دخول قضيبه بلا أي فائدة.
هو يعلم جيدا ما يفعله ويعلم ايضا اماكن الاثارة وكيف يجعلها من معارضة الى راغبة بالجنس فأكل ما يقال انه خبير بجسد المرأة .
يغطس بوجهة بين فخذيها ويفتحهم بيده ويلعق بلسانه الشفرتين ويجعل من لسانه اداة غطس تغوص داخل فرجها.
يده تلتف حول نهديها ثم يغير وضعهم فيجعل اصبعه يلتف حول الحلمات مع غوص لسانه في فرجها الذى تحول لحمام سباحة يسبح فيه لسان سمير فيخرج على جانبي فرجها سوائل وشهوة.
يركز بلسانه على بظهرها فتشيط فتتلوى مثل سمكة بلطيه خرجت من المياه ، ترفع بوسطها لكى يتمكن بظرها من الضغط على لسانه لتأتى بشهوتها التي تتوالى خلف بعضها ، يعتدل ليقف على الارض وتنام بعرض السرير ويمسك قضيبه بين شفرات فرجها يرى دموع الشهوة فيشفق عليها.
يدخل قضيبه ببطيء شديد ثم يسرع من حركته ويفاجئها بخروج قضيبه فيرى الدموع تخرج مرة ثانية.
يفاجئها بدخولة اقوى ثم يبطئ دخول وخروج قضيبه كان يثير شهوتها ولا يريدها ان تأتى بشهوتها الاخيرة الا معه
يقلبها كما يقلب شاوي الاسماك سمكة ليسوي من جميع الاتجاهات.
يغير الاوضاع على جانبها او يعتلى فوقها يضاجع بكل خبرة وفن ،جعلها تنام على بطنها وادخل قضيبه بمهبلها
وعند بلوغه نزول المني اخرج بيده سكينة من تحت المخدة وعند ارتعاشها استعد لذبحها من رقبتها لم يخرج قضيبه الا عندما فصل الرأس عن الجسد.
لم تكن هذه بداية سمير الذى بدأت تطلق علية السلطات سفاح النساء
.
.
.
البداية
استيقظ طفل بسن سبع اعوام على صرخات تدوى في منزلهم ، فمنذ مدة كثرت زيارات الاقارب والجيران بسبب مرض الام .
فمرضها يجعلها طريحة بالسرير ، حتى ان اكثر الاطباء اوصو بأن لا تذهب للمستشفيات لسوء حالتها الصحية ولا يصلح لها أي عمليات او ادوية فقد انتهك الاورام الخبيثة جسدها الضعيف فلا امامها الا انتظار الموت.
أخذته خالته بحضنها وتبكى حصرة على موت اختها الوحيدة ومستقبل طفل لا مصير له الا بزواج ابية من زوجة جديدة.
تساءل اين والدته فكان الجواب الوحيد لكل طفل في عمرة هو (ماما عند رب نا ياحبيبى).
في خلال شهر ونصف كان الاب متزوج من فتاه شابة يافعه الجمال ممشوقة الجسم وساقيها مخروطتان .
كانت تعامل الطفل بكل حب امام ابية وتقول له من اول يوم انها امة وستراعى كل طلباته من اليوم.
كان والدة يعمل بمحافظة اخرى وعند سافر والدة فى فجر يوم .
تفاجئ الطفل بمن تستيقظة بألفاظ بذيئة ، دخل الرعب لقلبة لاستشعاره انه فعل خطأ فادح ولكنة لم يفعل شيء .
كل زوجة اب تفعل هذا دائما منذ العصور القديمة وكأنها لعنة تورث لكل من تتزوج برجل زوجته توفت وخلفت ورائها اطفال ابرياء .
نسمع كثيرا بالسندريلا وغيرها من الحكايات التي تعبر عن سوء معاملات زوجة الاب الحمقاء لأطفال زوجها من زوجته التي توفت.
حينما استيقظ الطفل ما رأى الا شيطانة تتجسد في امرأه جميلة تلقى علية الضربات والسب.
كانت تستغله في كل شيء من مسح ارضيات وشراء ما تريده من الشارع ولكن هذا كلة لم يرضيها فكانت في نهاية اليوم تلقى علية بالضرب المبرح.
بات كرهه للنساء وخصوصا الجميلات فهم دائما يتجسدهم الشيطان.
مرت الايام وعندما اتى ابية كانت تشتكى له من ابنة وسوء سلوكه ، يقول لها انه مازال طفلا صغيرا فكان ردها ان هذا كلة بسبب عدم عناية امة له وعدم عقابه وان ما تفعله هو التربية السليمة.
وكيف للاب ان يعترض بعد ان تتدلل لة وتلبس له كل ما خف ويثير من جسدها فينهال عليها الاب بمضاجعتها .
الطفل يسمع اهاتها فكان يسعد لاعتقاده ان والدة يعاقبها على ضربها لابنة .
مرت الايام ومعاملتها تسوء اكثر واكثر ، فما كان منة الا انه تملك منة الكره لزوجة ابية اكثر واكثر .
عمرة الان تجاوز الستة عشر عاما ومازالت تستعبده بعد ان أخرجته من التعليم لرسوبه الدراسي الدائم .
وكيف سينجح وهو لا وقت له للمذاكرة ،حتى ابية نفرة وندم على خلفته ، ولكن مازال يسمع صوت عقاب ابية لزوجته .
انشغل عقلة بهذه الحكاية فكان يريد ان يرا ما يحدث ، فاابية الان لا يلومها على عقابها لي حتى وصل الامر انها تعاقبة امام أبية وهو لا يبالى رغم وجود اختى المدللة التي تنال كل الحب والحنان.
تصنت على والدة يسمع اهاتها ولكنها تطلب المزيد والمزيد بل تسترجاه ان يزيد اكثر، فكر في الموضوع الذى بات يشغله ليلا ونهارا حتى جاءت له فكرة رؤية ما يفعلونه.
قبل موعد دخول نوم ابية دخل لغرفته خلسة وفتح مزلاج شباك الغرفة المطل على المنور ، ورغم صعوبة الموقف ويمكن ان ينزلق ويموت بهذه الفعلة ولكنة اراد ان يريح عقلة كيف تريد المزيد من العقاب وتكون سعيدة.
بعد ان دخل والدة سمع اهات زوجة ابية قفز الى المنور ليفتح الشباك بهدوء لكى لا يلاحظه ابية ، فتح سمير الشباك ورأى رأس ابية بين فخذي زوجة ابية العارية وتطلب منة المزيد وتتأوه وهى في سعادة ونشوة بسعادة بالغة .
وقف ابية ينزع سترته وكلسونة ثم يعتليها ويدخل قضيبه داخل فرجها .
كان يحفظ اسلوب ابية ويحفظ كل حركة يفعلها ابية مع زوجة ابية حتى افرغ ابية منية بداخلها .
تسحب الى المطبخ لينام على فرشته التي حدتتها لها زوجة ابية لتكون منامته ، فبنتها تستحقها اكثر منة.
لم ينام لثلاث ليالي متتالية يفكر في خطوات علية القيام بها
اخذ يفكر في كل خطوة وخطورتها واستبعاد كل خطوة بها شك انها ستفشل.
سافر والدة مثل ما تعود فكان علية ان ينفذ كل الخطوات بدون ان يكتشف احد انه الفاعل.
نظف الشقة واتى بالفطار ليجهزه لزوجة ابية جهز كل الفطار واتى بدواء المنوم الذى تستعمله زوجة ابية ووضع منة في الطعام.
فهي دائما لا تنام الا بعد ان تضع النقط المنومه في الماء وتشربه.
وضع المنوم بالطعام وأجهزة لها وطرق على باب غرفتها كما عودتة منذ سنين ، استيقظت بعض ان سلطت لسانها البذئ علي سمير.
هذه المرة لم يكن لها اى مشاعر غضب مثل كل مرة ، فهدوئة جعلها متعصبة اكثر .
وهذا اشعرة بالسعادة الداخلية لاول مرة بحياتة لاول مرة بحياتة.
اعصابها انهارت فاابتعدت عنة ، فهو ما سبب لها الارق وعدم النوم فيخرج لها فى احلامها وعندما كشفت لم يكن هناك الا المنوم لكى تبعد عن وجهة بالاحلام.
لم يكن لها شهية للطعام ولكن اكلت لكى لا ينعم سعيد بطعامها ، لم يستغرق الامر الا دقائق وكان وجهها ملتصق بطبق الطعام .
دخل سعيد بكل هدوء حملها على كتفة وخرج الى السطح يربطها ويضع اللاصق على فمها ويكبل يدها خلف ظهرها .
دخل غرفة بسطح المنزل يفرش مشمعات بالأرض وخرج ليأتى بجسد المرأه الذى عذبتة طوال تسع سنوات بدون ملل.
نزل الى الشقة وايقظ اختة لتذهب الى المدرسة، سألت عن امها سمير اجابها انها ذهبت لاجراء بعض المشاوير الخاصة .
بعد ان رحلت الفتاه الى مدرستها صعد الى السطح ، حاول ان يستيقظها ولكن كانت تفشل كل محاولاتة ، يحزن لانة يريد ان ينتقم وهى مستيقظة ، جسدها بارد .
انهار عليها بالضرب وهو يصرخ ويقول : لازم تصحى وتشوفى هعمل اية فيكى ، اصحى ومتموتيش يابنت الكلب، انتى مينفعش تموتى.
ردد كل كلمة بذيئة كانت ينهال لسانها علية بدون خوف.
كان جسدها يبرد اقترب بأذنة لقلبها ، لا يسمع دقات قلبها فقد ماتت عندما اكثر من نقاط المنوم فى الطعام.
اخذ يفصل رأسها عن جسدها ويضع اللحوم فى اكياس بلاستيكة سوداء.
يمسح الدماء ويحرق المشمع الذى فرشة على الارضية ليتخلص من كل اثار جريمتة الاولى.
لم يحتاج الى مجهود كثير ليتخلص من اللحوم والعظام فجمع كل اكياس اللحوم والعظام وجمعهم فى شنط مخصصة للزبالة.
وخرج الى نهاية المدافن حفر بجانب مدفن كسر القفل ووضع العظام داخل مكان مخصص للعظام ( العظامة) .
قفل القفل وردم على البوابة واخرج اكياس اللحوم الذى انهالت عليها الكلاب الجائعه .
عاود الى الشقة ورغم شعورة بالغضب ان زوجة ابية ماتت الا انة تخلص منها.
عادت اختة من المدرسة تسئل عن امها ولكن رد عليها انها لم تأتى بعد.
انتظرو الى اخر اليوم واتصلو بوالدهم الذى اتى بالنهار،كان يسئل الجيران والاقارب ولم يعثر عليها وكان رد سمير انها ذهبت الى مشوار خاص وهى لا تبلغنى الى اين تذهب.
قام ابية ببعض اللافتات الورقية يضعها على محطات القطار والاتوبيسات لعل احد يتعرف عليها حتى انة عمل محضر عن تغيبها للمنزل ولكن كم يستلمون محاضر تغيب كل يوم فهى دولة تتعدى الثمانين مليون مواطن .
بحث سمير عن عمل بعدما تخلص من سجنة تحمل كل عذاب فى كل عمل بة ليس لاحتياجة للاموال فقط ولكن لان تعذيب اصحاب العمل اهون بكثير من هذة الزوجة التى تزوجها ابية بعد ان توفيت امة وكان يدخر كل جنيها ليشترى الكتب ليعلم نفسة وتعلم الكثير والكثير حتى انة تعلم الانجليزية ، لم يكن قليل الذكاء ولكن زوجة ابية هى من ازاحت فرصة التعليم لة.
اراد هدف واحد ويحققة كان كل اموالة على تشريح الجثث ، تعلم الكثير والكثير ولم يمل وعندما اراد ان يرا التشريح على الطبيعه بحث عن عمل فى المشارح حتى عثر على ما يبتغاة .
.....
الان صار سمير بعمر خمسة وعشرون عاما ، مفتول العضلات وسيم يركب سيارة ...... لها صندوق يقف بجوار منطقة قليلا ما يرا شخصا يمر من المكان .
فى منطقة تطل على الدائرى تسمى الخصوص يقف هنا منذ ثلاث شهور وهو يراقب الطفل ذو التسع اعوام الذى توفت والدتة من سنتين يرا نفسة فية فملابسة غيرمهندمة تنحبس دموعه داخل جفونة لانة يعلم ان الوقت قد حان لان هذا هو الوقت الذى خطط لة .
ينزل من السيارة ......
.
..
.
نلتقى فى الجزء الثانى من سفاح النساء على منتديات نسوانجى
الجزء الثاني ............................ ( سفاح النساء) الابداع
يتجمع امام منزل بالخصوص عربة اسعاف واكثر من سيارة بوكس يقف العساكر حاجز بين حشود الناس ومدخل العمارة .
لا تعلم كيف تجمع كل هذا الحشد بهذه المنطقة التى تكاد تكون خالية من السكان .
تأتى سيارة ملاكى ينزل منها رجل يرتدى بدلة انيقة ينزع النظارة من على عينية وهو ينزل من سيارته ،
يقترب منة ظابط يعتلى كتفة ثلاث دبابير قدم لة التحية .
الرجل: عرفت حاجة عن القضية يامحسن.
محسن: لسة بستجوب الجيران يافندم الرائد طارق فوق مع فريق المعمل الجنائى و الطببيب الشرعى ومفيش جديد غيراللى بلغناك بية فى التلفون شابة فى سن التلاتين مقطوع راسها ومشقوق بطنها.
الرجل: رفعتو البصمات.
محسن: بيرفعو البصمات دلوقتى ياباشا.
صعد الاثنين الى الطابق الثانى والباب مفتوح على مصراعية من يرتدى البالطو الابيض ونظارات غريبة يرفعون البصمات فى كل مكان الكل يتحرك بحظر للحفاظ على الادلة ، انتبة الرائد طارق فهمى بدخول اللواء خالد الصاوى والنقيب محسن الجمال، اقترب طارق منهم وادى التحية العسكرية للواء خالد.
طارق: تمام معاليك يافندم فريق المعمل الجنائى بيرفع البصمات والطبيب الشرعى بيحلل الجثة مبدئيا قبل ما تروح المشرحة وعملنا محضر باللازم
خالد: عرفتو حاجة عن القتيلة.
طارق: اسمها حنان احمد السيد عندها ٣٠ سنة متجوزة من المدعو حسين فرغلى محمود ٤٠ سنة .
خالد: فين جوزها وختو اقوالة ولا لا
طارق: لسة يافندم من شهادة الجيران ان جوزها شغال سواق نقل وبيسافر وبيرجع كل ٢٠ يوم .
خالد: مين اول واحد اكتشف الجريمة.
طارق: ابن جوزها طفل عندة ٩ سنين ولما دخل البيت فضل يصرخ من المنظر والجيران اتلمت وبلغت يافندم.
خالد: والطفل دة ملهوش اسم ياحضرة الظابط ومشافش حاجة.
طارق: اسمة على يافندم وكان برة البيت وقت وقوع الجريمة.
خالد: طفل بيلعب الساعه ٦ الصبح يامحسن .
طارق: يافندم مش بيلعب على شهادة الجيران ان مرات ابوة بتبعتة يجيب طلبات البيت كل يوم .
خالد: مايمكن العيل هو اللى موتها يامحسن.
طارق: يافندم الطبيب الشرعى بيقول ان الاداة اللى مقطوع بيها الرقبة مش سكينة ، دى اداه طبية حادة والشق اللى فى بطنها كمان اللى شاقك البطن واحد خبير .
خالد: وانت يامحسن موصلتش لحاجة.
محسن: وصلت لرقم جوزها واتصلت بية هو حاليا فى المنيا هيسلم العربية وهيرجع وهيكون بالليل على مكتبك.
اقترب خالد من غرفة النوم وكان الطبيب الشرعى يستكشف كل ملى فى الجثة .
خالد: وصلت لحاجة يادكتور.
الطبيب: ازيك ياخالد باشا، يافندم الجثة مقاومتش بالعكس كانت نايمة الغريبة ياباشا ان الجثة وقت دبحها كانت بتمارس الجنس.
خالد: خيانة وجوزها عرف ودبحها وعمل نفسة فى الشغل.
الطبيب: معتقدش ياباشا هو فين العشيق لان انقباض الفرج بيبين ان القتيلة ادبحت وهى بتمارس الجنس.
خالد: جديدة دى انا اسمع عن اللى يقتل قبل الممارسة او بعديها انما وهو فوقيها صعب اوى.
الطبيب : الاغرب انة بعض ما شق بطنها استئصل الرحم بالمبايض ومعاهم القناه المهبليه بكل دقة وخبرة.
خالد: دة احنا ادام عشيق مجنون بقا
الطبيب: الجثة اثناء ما هى مارست الجنس ووقت قتلها كانت على الارض وكان فى حاجة مفروشة تحتيها مفرش او مشمع وبعض ما قطع رقبتها واستئصل الرحم نقلها على السرير وحط رقبتها على بطنها.
خالد: ودى ليها معنى يادكتور.
الطبيب: مش عارف بس اعتقد انة بيوصل رسالة معينة.
انتهى خالد ومساعدية طارق ومحسن من التحقيقات وتم اغلاق الشقة بعد نزول الجثة وتطوعت احد الجارات باستلام الطفل لحين عودة ابية .
...........
يجلس اللواء خالد الصاوى امامة ملف من المعمل الجنائى بة صور وتقارير للجثة ورأسها المنفصلة عن جسدها فى مسرح الجريمة.
اول تقرير/ لا يوجد اى بصمات بالشقة وكأن الشقة لم يعيش فيها اى انسان .
ثانى تقرير/ خبطة فى الرأس ادت الى فقدان وعى الضحية وحقنها بمادة مجهولة وتم افاقة الضحية بعد حقنها.
ثالث تقرير/ مارست الضحية الجنس بدون اى مقاومة وتم قطع الرقبة اثناء الممارسة الجنسية بااداة حادة مخصصة لهذا العمل
رابع تقرير/ تم شق اسفل البطن واستئصال الرحم والمببض والقناه المهبلية بكل دقة.
يقرأ خالد التقارير يتعجب من هذة القضية الغريبة ويتسائل لماذا يقطع رقبتها اثناء ممارسة الجنس.
طرق على الباب يأذن له خالد بالدخول، يدخل طارق ومحسن يجلسان على مقعدين امام مكتب خالد.
خالد: فى اى جديد بخصوص القضية
طارق: الصول عبدالعال واقف تحت البيت مستنى عوده الزوج لشقتة وهيجيبة اول مايوصل
خالد: قريتو التقارير.
محسن: ايوه ياباشا بس فى حاجة شغلانى ياباشا ، دلوقتى الباب انفتح وضربها وبعد كدة حقنها بمادة وصحاها ومارس معاه الجنس بأرادتها ، ازاى يبقا عشيق يضرب ويفوق ويمارسو الجنس ويدبحها.
طارق: ممكن يكون مش عشيق وحقنها بمادة مهيجة.
خالد: معتقدش ولو كان مادة مهيجة كان المعمل الجنائى بين الكلام دة.
طرق على الباب يدخل عسكر يؤدى التحية العسكرية
العسكرى : الصول عبدالعال برة يافندم وبيقول معاه زوج القتيلة
خالد: دخلة يابنى وجيبلى قهوة سادة .
العسكرى: تمام يافندم
خرج العسكرى وبعد لحظات دخل عبدالعال ومعة حسين فرغلى ، فتح خالد ملف امامة ثم نظر للرجل.
خالد: انت يابنى حسين فرغلى محمود
حسين: ايوة ياباشا
خالد: كنت فين ياحسين الساعه ٦ الصبح.
حسين: كنت بحمل نقلة طوب ابيض من المنيا ياباشا.
خالد: اية يثبت انك كنت فى المنيا .
حسين : عامل الامن فى المصنع ياباشا دخل عربية قبل دورى واتخانقت معاه .
خالد: مش شاكك فى حد فى قتل مراتك.
حسين: ياباشا احنا ناس غلابة وملناش حد نعادية ولو اتشاكلنا مع حد بيبقا مشاكل عادية عمرها ما توصل للدبح.
طرق الباب ودخل العسكرى يحمل صنية بها فنجان من القهوة
خالد: طب استنانى برة ياحسين ، خلية مع الصول عبدالعال لحد ما نطلبة تانى ياعسكر
خرج العسكرى مع حسين واغلق الباب خلفة ونظر خالد لطارق ومحسن.
طارق : انا شايف انة راجل غلبان
خالد: انا شايف كدة وغير دة كلة راجل مش متعلم بس برضو انا مستبعد حكاية عشيق للضحية.
حاله صمت تكتسح الجميع الثلاثة يفكرون بحل هذة القضية المعقدة.
...............
قبل اكتشاف الجريمة بأربع ساعات......
سمير يجلس بالسيارة، لم يعد الطفل الذى يرتدى الملابس المقطوعة فهو الان شاب وسيم يرتدى بدله فاخرة وكأنة رجل اعمال عريض الكتفين واثق من نفسه.
و فى منطقة تكاد تكون معدومة من البشر ولكن مليئة بالمنازل ، هذة هى أحوال المناطق الجديدة قليلا من يعرف جارة وكثيرا من المنازل المبنية تنتظر ساكنيها بالمستقبل ،ليست مثل المناطق الشعبية المقتظة بالناس ليلا ونهارا .
سمير ينظر لساعتة ، الساعه السادسة الا دقيقة فباقى من الوقت دقيقة لا يمكن للطفل التأخر حتى لا يعاقب ، سمير يحدث نفسة ان مهما فعل الطفل سيعاقب حتى لو لم يفعل خطأ واحد .
ها هو الطفل يخرج يبتعد عن البيت ، يعرف سمير ان الطفل سيتجة الى الفرن الذى يبعد عن منزل ابية بمسافة كبيرة ينتظر فى الطوابير المقدسة بالناس .
وبعدها يجب ان يهوى العيش كما علمتة زوجة ابية .
وبعدها يذهب الى السوق ليأتى بطلباتها ثم يتجة الى المطعم ليشترى لها الفول الموضب والفلافل الساخنة.
ينزل سمير من السيارة يتقدم فى ثقة لا يهاب شيئا.
ينزل من السيارة وبيدة حقيبة ويتقدم من البوابة ويصعد الى السلالم لا يتلفت فهو يعرف طريقة جيدا، كان يدرس كل شئ منذ ثلاث شهور ، يطرق على الباب اكثر من مرة ليسمع صوت انثى غاضبة.
حنان: والنعمة لقطعك ياعلى من الضرب ياابن ستين كلب قولتلك مليون مرة متنساش المفتاح وتزعجنى من النوم ياابن ستين ....
تفتح الباب لتتفاجئ بشاب وسيم تتلعثم وتتوقف عن الكلام
سمير: انا اسف على الازعاج يامدام .
حنان: مين حضرتك.
سمير : حسين جوزك ممسوك فى القسم لانة خبط عربية وانا محامى تبع الشركة اللى شغال فيها جوز حضرتك وجاى هنا عشان اخد رخصتة والبطاقة الشخصية.
حنان: يالهووى اية اللى حصل يااستاذ لحسين، دة غلبان يااستاذ.
سمير : متقلقيش يامدام هو بيقولك هتلاقى حاجتة كان عاينها مع اوراقة.
حنان: طب استنا ادخل ادور عليهم واغير واجى معاك.
من هول المفاجئة دخلت تركض الى غرفة النوم ومازال سمير يقف على الباب، دخل سمير واغلق الباب خلفة بهدوء ووضع حقيبتة على كرسى بالصاله وفتحها واخرج منها معول خشبى ودخل خلفها وضربها خلف رأسها ففقدت وعيها فى الحال.
خلع سمير معطفة ثم علقة على الشماعه خلف الباب وخرج الصاله وحمل حقيبتة ليفتحها ، اخرج جونتات بلاستيكية وارتداها بكفوف يدة ثم اخرج بعض الاكياس البلاستيكية ومشمع بلاستيك وضعة الارض واخرج امبول وملئ حقنة وحقن بها وريد حنان.
حملها ووضعها بنصف المشمع اخرج من حقيبتة زجاجة معطر ورش بجانب انفها ويجلس على المقعد منتظر ان تفتح عينيها.
تفتح حنان عينيها لترى سمير يجلس امامها على مقعد تريد النهوض ولكن لا تقدر حتى على تحريك اصبع واحد.
تحاول ان تحدثة وتقول لة من انت وماذا تفعل بى ولكن حتى لسانها لا تقدر على تحريكه ، فكانت مثل المشلولة ولكنها ترا الشاب الذى طرق على الباب ولكن كيف دخل لغرفة النوم
ترتدى قميص نوم بمبى يكشف فلق نهودها اقترب منها ومعه أداة حادة فيقطع بها قميصها تحرك نظرها لتلقى نظرة على مايفعلة ،فينظر سمير الى هذا الجسد. الجسد الابيض والوجه الجميل فشعرها الاسود الناعم القصير يجعلك ترا جمال رقبتها وعيناها بها سحر الملائكة و انف صغير وشفتان مرسومتان بلون حبة الفراولة.
ترتدى برا واندر بنفس لون القميص مع لون جسدها الابيض جعلها مثل صحراء برمال بيضاء ويخرج منها الزهور الوردي قطع البرا فاهتزت نهودها لتحررها فكانت نهود مستديرة غير مترهلة ثائرة تخرج من وسطها حلمتان مثل حبات التوت.
ينزل بنظرة على بطنها الملساء لا توجد بها شائبة فقط فتحة السرة الذى تجعل البطن والسوة مثيرة اكثر
يقطع الاندر فيظهر جمال الفرج الذى كان يختبئ وراء هذة القطعه من القماش ، مثل منجم ذهب يختبى خلف الصخور.
كان يريد ان يقطع شفراتها ويقص بزرها ولكنة تمسك جيدا حتى لا يخطأ مرة ثانية.
بعد ان نزع عنها كل ملابسها فشعرت حنان ببرود جسدها فهى عارية بين يد رجل غريب ، تصرخ ليستنجدها احد ولكن لا يوجد صوت ، ماذا فعل بى وماذا سيفعل بى سيغتصبنى ام سيقتلنى وهى طريحة مستلقية على الأرض والتسائلات لا تنتهى حتى تنحنح سمير لينبها انة سيتحدث
سمير: طبعا احب اقولك انى جاى هنا عشان اقولك شكرا على معاملتك الوسخة وشتيمتك وتعذيبك بدون سبب، بس العيب مش عليكى العيب على اللى يضعف ادام الاجسام ويلبى كل طلباتها زى العبيد.
تنظر لة لا تقدر على الكلام ولكنها تقول انة مجنون كيف تعاقبة وتعذبة وهى اول مرة تراه فية اليوم ، عن ماذا يتحدث هذا المختل عقليا
يجلس بجانب جسدها يلاعب وجهها بصوابع يده وگانة فنان يرسم وجهها ويرسم شفتيها .
ينزل على رقبتها ثم نهودها يرسم دائرة كل نهد بأصبعه ثم يلف حول كل حلمة ليقفو شامخين بسبب العبث بهم.
ينزل عند سرتها ثم بظرها يشاكسة فيخرج الفرج عسلة فيتكلم بصوت مسموع.
سمير : الكس دة اللى كان سبب فى عذابى .
اقترب منها فتح فخذيها ينزل برأسة ليلعق كسها ويلاعب بظرها المنتصب بحجم قضيب طفل حديث الولادة، يدخل لسانة ويخرجة يلتف برأسه فيلتف لسانة داخل فرجها ثم يلعق عسلها الذى نزل على خرقها الى ان يصعد بلسانة حتى بظرها
يكرر العمل ثم يلاعب شفرات فرجها بلسانة ويستغل رأس انفة ليلاعب بظهرها به ورغم انها لا تتحكم بجسدها ولكن جسدها ارتعش.
وقف سمير ينزع ملابسة يظهر عضلات جسدة ولكن يشوب جسدة بعض علامات الحرق فى مناطق مختلفة، يضع على قضيبة المنتصب التوبس ثم يقترب منها يثنى ارجلها ويفتح فخذيها ويقرب قضيبة من فرجها يحركة على شفراتها وبزرها .
علمت حنان ان ليس بيدها شئ لتمنعة فما كان منها الا انها تستمع مع من يغتصبها فهو يفعل اشياء زوجها لا يفعلها.
يميل سمير بجسدة فيغوص قيضيبة فى فرجها ويقترب بوجهه لنهودها فيلتقط هذة الحلمة بين شفتية .
يعلو ويهبط اثناء ايلاجها، يأكل لحم رقبتها يلعقة ينزل ويشد نهديها من حلماتها بااسنانة .
يخرج قضيبة فيرى وجه حنان الغاضب بسبب خروج قضيبة.
سمير يبتسم : متخافيش همتعك وهخليكى تحسى بااحلى نيكة فى حياتك مش هخليكى تتناكى من بعدى تانى.
فرد ساقاها الايمن ورفع الأيسر على كتفية وادخل قضيبة بفرجها .
سمير: دلوقتى سعيدة انى دخلت زبرى تانى فى كسك ، عاوزة تتناكى ، هنيكك بس كسك مش هيضعفنى زى مابيضعف كل الرجالة.
يضاجعها بقوة وسرعه يتوقف عن الحركة و مازال قضيبة داخل فرجها رفع ساقيها اليمنى مع اليسرى فقضبض فرجها اكثر على قضيبة وبات مهبلها اضيق فتحرك قضيبة ذهابا وإيابا فى هذا المهبل الضيق .
ثنا ساقيها عند اكتافها ليدخل قضيبة اكثر فى مهبلها حتى يرتطم بجدران الرحم، يخرج ويدخل يتضخم قضيبة لينزل لبنة فيسرع وفرجها يقبض على قضيبة لاقتراب شهوتها .
اقترب بيدة للاداة الحادة يقربها من رقبتها يضعها على حنجرتها فينزل منية وهو يفصل رقبتها عن جسدها .
يخرج قضيبة ويمتلئ التوبس بمنية الابيض ينزعة ويضعة داخل كيس بلاستيك ويمسح قضيبة بمنديل مبلل ويضعة فى كيس التوبس.
اخرج مشرط وشق تحت بطنها ، كان دقيق يعرف مايبحث عنة داخل الجسد اخرج الرحم كاملا بالمبايض وقطع المهبل من الداخل فقط ترك لها البظر والشفرتان ووضعهم داخل بطرمان زجاجى.
حمل جسدها على السرير ومسك رأسها ووضعها على بطنها.
لملم كل شئ يخصة والمشمع وضعة بكيس بلاستيك .
ارتدى ملابسة وخرج من الشقة يحمل حقيبتة وبعض الاكياس البلاستيكية بكل هدوء وكأنة لم يفعل شئ.
....
يجلس خالد على مكتبة يقلب فى الملفات امامة يريد حل لهذة القضية.
يفتح الباب ويدخل الرائد طارق وهو يتنهد .
طارق : مصيبة ياباشا
نلتقى فى الجزء القادم مع سفاح النساء
تمنياتى لكم بقراء ممتعة.