عائلة سعيدة ...
مرسل: الجمعة 20 ديسمبر 2024 2:55 pm
انا ماجد 20 سنة .. ف تالته صيدلة
جسمي عادي طولي 170 ووزني 71 حياتي عادية جدا زي أى شاب عشريني ... بعيش مع اهلى :
ابويا ( عماد ) 51 سنة بيشتغل محاسب فى احد البنوك
امي ( مها ) 47 مدرسة اعدادى
أخويا ( فادي ) عنده 29 سنة بيشتغل مهندس ف شركة اتصالات و مراته ( ميرا ) 27 سنة بتشتغل في معمل تحاليل ... بس بطل الابطال شبه Lena paul بس محترمة جدا وطيبه جدا ودايما تلبس حاجات واسعة بره وجوه البيت
اختي الكبيرة ( ميرام ) 24 سنة مهندسة وبتشتغل ف شركة قريبة من بيتنا .. شبه يسرا اللوزي جدا لبسها دايما محترم بنطلونات وبلوزات طويلة
اختي الصغيرة ( رنا ) 19 سنة أولي حاسبات ودى بقي دلوعة العيلة ... شبه kendra spade ودايما ف البيت ب الهوت شورت و البادى الحمالات وبره بالاسترتش والتيشرتات اللازقه
هي دي عيلتي .. ساكنين ف بيت واحد مكون من 3 ادوار ... انا قاعد ف الدور الارضي و بابا وماما ورنا وميرام ف الدور التانى واخويا ومراته ف الدور التالت
________________
" الجزء الأول "
" أول يوم ف الكلية سنة تالته "
ماما : اصحي يلا ميجو هتتأخر ع الكلية
بعد خمس دقايق
ماما : اصحي يابنى متطلعش عيني معاك هتتأخنر انا كمان
أنا صاحي بس مش عاوز اقوم وارجع انزل الكلية واقابل نفس الناس ونفس الدكاترة اللى بتهزقنى كل سنة
ماما : لو مصحتش ومنزلتش النهاردا مفيش فلوس الشهر ده
انا : قمت اهو يا ست الكل ولابس كمان
ماما بترد بسخرية : جيل يخاف ميختشيش
قمت ولبست وطلعت افطر كالعادة ابويا ف الشغل من بدرى و ميرام كمان نزلت وماما اهي كمان بترزع الباب وماشية
انا : مش فاضل غيرك يا اوزعة
رنا قايمة من النوم بتمسح عنيها ولابسه هوت شورت قماش مخطط وعليه توب حمالات ابيض : هي دى صباح الخير بتاعتك !!!
انا : اه اذا كان يعجب
رنا : لا يعجب يباشا واحنا نقدر نقول حاجه
انا : ايوى كدا اتعدلي ... بقولك ما تيجي نفكس للكلية النهاردا وتقولي لامك أنى نزلت
رنا : ايوى والبس فيها انا زى كل مرة وانا اللى اتهزق لما امك تعرف ... وبعدين انا عاوزة انزل اشوف صحابي اصلا
انا : ماشي ياختي ... البسي يلا علشان اوصلك
دخلت رنا تلبس وأنا قاعد العب بالموبايل وميرا كانت نازله الشغل
انا : صباح الخير يا ميرا
ميرا : صباح النور يا يا ميجو ... ايه مش نازل الكلية والا ايه ؟!
انا : لا نازل بس مستنى الاوزعة تخلص لبس
ميرا : ههههه اها
انا : امال فين فادى مختفي اليومين دول ؟
ميرا : م انت عارف بقي ي مسافر يا مقضيها شغل
فادى بحكم شغله كان بيسافر اسبوعين ويرجع اسبوعين وطول الوقت شغل حتى وهت هنا
قلت اقولها ع اللى كنت عاوز اقوله من اول ما شوفتها بس مكسوف منها
انا : بقلك .. في حاجه وقعت من عندك عندنا ف البلكونة وانا سهران امبارح
ميرا : حاجه ايه ؟
انا : حاجه كدا .. هي لسه موجوده مكانها ابقي خديها قبل ما تمشي
ميرا : هي سر ياعنى ؟
دخلت ميرا البلكونة دقيقة وطلعت خدودها حمرا وقالتلى : شكرا يا ماجد وطلعت جري على شقتها وبعدين نزلت بسرعة تمشي من غير والا كلمة
فلاش باك امبارح ...
وانا سهران آخر يوم بقي ف الاجازة وقلت اطلع البلكونة شوية ... وفاجأة وبدون مقدمات لقيت حاجه وقعت عندنا ببص اشوف في اي وكانت المفاجأة " اندر فتلة اسود " من الصدمة قعدت متنح شوية اول مرة اشوف اندر فتلة غير ف افلام السكس وعمري ما جه بالى اتخيل مرات اخويا ف اوضاع ولبس كدا
بدأت اتخيل شكل طيز مرات اخويا فيه ... ودقيقتين واستحقرت نفسي جدا وازاى افكر فيها كدا واتكسفت اقول ل حد عليه وقلت اقولها لما اشوفها
... الوقت الحاضر
رنا خلصت لبس وشايفة ميرا نازله بتجري على السلالم
رنا : مالها ميرا ؟
انا : تلاقيها مستعجلة والا حاجه ... وايه مش يلا بينا احنا كمان والا ايه ؟
رنا : يلا يا قلبي
نزلنا الجامعة انا ورنا وكل واح راح كليته ... وعدي يوم ممل عادى من ايام الكلية وعديت علي رنا علشان نروح
انا : ها ياختي قابلتى صاحباتك
رنا : اه وسألوني فين اخوكي المز
انا بضحك بسخرية : هههه لا دمك عسل
رنا : مش اكتر منك
انا : طب يلا ع البيت يا لمضه
روحنا البيت كان الكل روح - ماعدا فادى طبعا لانه مسافر - ودخلت اوضتى ف الدور الارضي غيرت هدومي وبدأت اذكر ... وبدأت تجيلي تاتى افكار " الاندر الفتلة " وبدأت اتخيل مرات اخويا وهي لابساه وزبري بدأ يقف ققرت افتح سكس زى اى شاب وبدأت احلب زبري وخلاص كنت هجيبهم
ماما من فوق : انت يا زفت تعالى اتغدى الاكل هيبرد
انا : حاضر يا ماما دقيقه
ماما : تيجي دلوقت او ملكش غدا
انا بعصبية : حاضر يا ماما حاضر
قمت وانا متعصب طلعت اتغدى مع بابا وماما ورنا وميرا اللى بتيجى تاكل معانا كل ما فادي يكون مسافر .. وكانت بتتجنب عنيها تيجي فعيني وكانت ميرام لسه مرجعتش من الشغل
بابا : ها يا ميجو ايه اخبار الكلية ؟
انا : تمام يا حج اهي لسا قاعدة ف مكانها
ماما : اتلم يا واد
رنا : تلاقي مزاجه حلو علشان قابل الكراش النهاردا
انا : هههه لا يا سخيفة علشان شفتك
واستمرت القعدة ضحك وهزار وميرا ساكته خالص
ماما : ايه يا ميرا ساكته ليه ؟
ميرا : لامفيش يا طنط ... الشغل بس شاغل دماغي شوية
خلصنا اكل وكل واحد راح علي اوضته واحنا قايمين قلتلها : فرفشي كدا شوية وفكك من الشغل بصتلي بكسوف ومردتش وطلعت شقتها
عدي الاسبوع عادي وتقريبا هي نسيت ورجعت تهزر وتفك عادي خالص بس ف يوم كانت عيانة خالص وفادي كان لسا مسافر اضطريت اروح معاها انا و ماما الدكتور وكشفت وطلعت حرارتها سخنة بس شوية والدكتور كتبلها على شوية حقن وقالها ترتاح ف البيت ... روحنا البيت وبقينا مش عارفين هتاخد الحقن فين علشان هتتكسف تروح بره وبحكم أنى ف صيدلة بابا وماما فضلوا يزنوا علي وان دى مرات اوك وعيب تتكشف على حد غريب ف صيدلية وانت موجود مع ان لحد دلوقتي كل شغلنا كان مش مع عيانين وعرايس اسفنج هي اللي كنا بنتدرب عليها ... بعد زن كتير وافقت وانا مش عارف ايه الورطة اللى حطيت نفسي فيها
جه معاد الحقنة بالليل ماما قالتلي اطلع انا ل ميرا علشان هي هتتكسف تنده على ... طلعت خبطت على الباب سمعتها بتقول ادخل دخل لقيتها ع السرير لابسه بجامعه واسعة ومتغطية
أنا : ايه الاخبار دلوقتى ؟
ميرا : احسن شوية ... هو لازم ياعنى موضوع الحقن ده ؟
انا : اه الدكتور قايل لازم تاخدى ال 3 حقن كلهم والا الحالة هترجع اوحش من الاول
طلبت منها تقف وتنزل البيجامة ... نزلت البيجامة وانا واقف مذهول اول مرة اشوف طيز تبقي طيز مرات اخويا .. كانت لابسه " اندر دانتيل احمر شفاف " مبين اغلب طيزها البيضا الكبيرة
وقفت ومستنيها تنزل جزء من الاندر وهي مكسوفة خالص ومش بتتحرك
ميرا علشان تدراى كسوفها : يلا يا دكتور انت مكسوف والا ايه ؟
انا وزبي بدأ ينتصب : لا بس اصلي ااا..
ميرا : ايه ؟
انا : الاندر مش سايبلى مكان ادى فيه الحقنة
ميرا ووشه بقي كله احمر : اها
بدأت تنزل الأندر حتى حتى لحد ما بقي عند نص طيزها
ميرا : تمام كدا ؟
انا وانا بدى الحقنة : اه تمام
سمعت منه آه خفيفة وبصيت عند كسها ع الاندر لقيت شوية بلل وكان زبري خلاص هينفجر ولحظة تاتى وهطلعها احشرة ف كسها ... فقت لنفسي ع الآخر وازاى انا دكتور ودى كمان مرات اخويا افكر فيها كدا ونزلت جرى قبل ما تقول كلمة تانى واقعد ف اوضتي احلب زبري واول مرة اجيبهم اربع مرات ورا بعض
صحيت تاني يوم على صوت امي زى كل يوم علشان انزل الكلية وعدي اليوم وانا طول اليوم بفكر هعمل ايه ف موضوع الحقنة بتاع الليل
جه الليل والمرادي ميرا هي اللي ندهت عالي وقالتلى يلا يا دكتور علشان معاد الحقنة ... طلعت وزوبري طالع قدامي من المنظر اللى شفته امبارح مكنتش عارف ان اللى جاى اصعب
ميرا : معلش تاعباك معايا يا ميجو
انا : لا والا تعب والا حاجه اهم حاجه صحتك ... يلا والا ايه !
ميرا : يلا
دخلت معاها اوضة النوم علشان تعرف تنام ع السرير وانا بديها الحقنة و كان حاجز الكسوف اتكسر بينا ... ميرا بدأت تنزل البنطلون وحدها وكانت المفاجأة " الاندر الفتلة الاسود " اللى مش مدارى حاجه من طيزها وحتى جزء من شفايف كسها باين
ميرا : انا قلت البسلك حاجه تسهلك شغلك
انا : اه تمام .. وانا مش مركز هي بتقول ايه اساسا والمرادى وانا بديها الحقنة كنت ماسك فردة طيزها التانية بحجة أنى بثبتها واول ما حطيت الحقنة وآهاتها كانت اعلى من امبارح وانا زبرى على أخري خلاص ... اتحركت بطيزها لفوق علشان تقوم وطيزيها العريانه خبطت ف زبي اللى زى الحجز وانطلقت شلالات ف البنطلون مش عارف اخدت بالها والا لا من زبرى اللى اتحشر ف طيزها بس انا نزلت بسرعة من غير كلام تاني وفضلت احلب ف زبي لحد ما روحت ف النوم
النهاردا آخر يوم ف الحقن وانا مش عارف افكر ... افكارى كلها داخلة ف بعض ازاى انا دكتور واعمل كدا ف مريضة وازاى افكر ف مرات اخويا بالشكل ده ... وفي نفس الوقت بفكر أنى استغل الفرصة وانى تعبت من الفرجة ع السكس ونفسي اجرب الحقيقي .... بس تانى ارجع اقول ياعنى يوم ما تجرب تجرب ف مرات اخوك اللى مأتمناك على نفسها
الليل جه و من كتر الافكار مروحتش البيت غير لما كله يكون نايم علشان اكون اتأكدت أن ميرا أخدت الحقنة ... روحت الساعة تلاته الفجر دخلت لقيت الانوار مطفية واتسحبت على اوضتى محسيتش بنفسي غير وفي حد بيصحيني ...
نهاية الجزء الأول
انتظروا الجزء التانى خلال أيام
" الجزء الثاني "
المرادي صحيت ومكنتش امي هى اللى بتصحيني والصبح لسه مجاش ... حسيت بزوبري خارج من البنطلون وفي ايد بتلعب فيه وانا بحاول اجمع وافهم اللى بيحصل وببص لقيت ايد ميرا هى اللى ماسكه زبري وبتلعب فيه مكنتش عارف بحلم والا حقيقة وزوبرى بدأ يقف اكتر وبقي زي الحديدة ف أيدها فضلت تدعك خمس دقايق وبعدين لقيتها بتحطه ف بوقها وانا كل ده فاكر أنى بحلم ثواني وكنت جايب ف بوقها ولقيتها هي شربت كل اللبن ... فقت خالص وبدأ ابص حوالي لقيت أن دى كل اللى بيحصل ده حقيقة وميرا فعلا ف اوضتي وكانت بتحلبلى زبرى ... من الصدمة كشيت ف نفسي جدا وبدأت اتهته مش عارف اقول ايه
انا : اااااا
ميرا بتتكلم بكل هدوء : متتخضش يا ميجو مش حرامي والا حاجه دى انا
انا : ايوى بس اااا
ميرا : اااه قصدك انا ليه بعمل كدا ... مش هو ده اللى كان مانعك تروح البيت النهاردا !
انا : بس انتى مرات اخويا !!!
ميرا : وانت شاب ومحتاج ترتاح مش كده والا ايه !
مش عارف هي جابت الهدوء والجرأه دى كلها منين وايه اللي شجعها تعمل كدا
ميرا : بعدين نتكلم المهم انت استريحت دلوقتى
قامت ومشيت وطلعت على شقتها وانا لسه برضو مش فاهم قعدت افكر ورحت ف النوم وانا مش حاسس ... لحد ما صحيت والمرادي على صوت امي عادي
قمت تعبان طبعا مش نايم كتم ساعة على بعض ومن كتر ما حلبت زبرى الايام اللى فاتت وقررت منزلش الكلية النهاردا
ماما : اصحي يا واد مش لازم كل يوم تتعبني معاك كدا
انا : مش قادر خلاص يا ماما ... مش هروح النهاردا
ماما : ياعنى ايه مش قادر ؟! لو مقومتش دلوقتي هندهلك ابوك
انا : انا عارف أن بابا نزل ف بلاش الشويتين دول
ماما : ماشى حسابك لما ارجع م الشغل
كملت نوم تانى كام ساعه ... بس جه حد صحانى تاني
انا بعصبية : ايه يا ماما ماهو مش كل شويه كدا
رنا : ماما مين يابنى ... امك نزلت من بدرى ومفيش غيرنا
بصيت لقيتها رنا فعلا كانت لابسه استريتش نبيتي قافش علي جسمها وعليه توب اصفر
انا : وانت منزلتيش ليه ؟ وبتصحيني عاوزه ايه ؟!
رنا : هنزل ازاى ياعنى من غير ما توصلنى ! وزهقت من القعدة وحدي قلت اصحيك تسلينى
انا : يا سلام اراجوز انا علشان اسليكي؟؟!
رنا : مليش غيرك يا ميجو
اديتهت سبانك وأنا بقوم من ع السرير وقولتلها : اه اتثبت انا كدا
قمت وطلعت اقعد معاها شوية وبدأت اركز لقيتها مش لابسة " برا " تحت التوب ولقيت بتاعي بدأ يقف تاني ... اول مره ابص ل اختي واركز مع جسمها كدا .. يمكن اللى عملته ميرا امبارح صحي في حاجه اول مرة احسها ... حسيت انها ممكن تاخد بالها ف حطيت مخده بين رجلي علشان متحسش بحاجه
شوية ولقيت حد تاتى نازل وافتكرت أن رنا قالتلى أن كله نزل ومفيش غيرنا ... ببص لقيتها ميرا ... ايه ده .. هي ليه منزلتش النهاردا
ميرا : صباح الخير يا ميجو
انا مش عارف ارد والا ابصلها
ميرا : صباح الخير يا رنا
رنا : صباح النور يا قلب رنا ... ايه منزلتيش الشغل ياعنى النهاردا ؟
ميرا : اه حسيت أنى تعبانه شوية ف كسلت انزلت
رنا بتبصلى وهي بتقول : فيكوا كسل من بعض هههههه
انا مردتش برضو
ميرا : ما تعمليلنا حاجه يا رنا تسلينا
رنا : اشطه هقوم احضر الفشار وانتوا شوفلنا فلم حلو
قامت رنا و راحت ميرا قعدت جنبي ولسه هتكلم
ميرا : انا عارفة انك مستغرب من امبارح وفى افكار كتير ف دماغك وانا مستعدة ارد عليك
انا وانا باصص ف الارض : هو انتى ليه عملتي كدا ؟
ميرا : محبتش اخلي فى حواجز بينا ... كل مرة كنت بتطلع تديني الحقنة كنت بحس انك مكسوف ومش عارف تتكلم .... ومن اول مرة طلعت وانا واخده بالى أن " زبرك " واقف وقلت اكيد هو ده السبب
انا سمعت كلمه " زبرك " وزبري بقي زي الحديد ... اول مرة اسمع ميرا بتقول كلمة جنسية
ميرا وايدها علي زبري : ايوي زى ماهو واقف كدا
بدأ وشي ووداني تحمر ومش عارف ارد واقول ايه
ميرا : ع العموم انا حبيت اقولك أن مفيش حواجز بينا واى وقت تحب تستريح ابقي تعال فوق
رجعت ميرا وف ايدها الفشار : ها جبتولنا فلم حلو ؟
ميرا : لا انا هطلع اكمل نوم يمكن استريح شوية
رنا. : ماشى الف سلامة يا قلبي
طلعت ميرا وانا لسه مش مصدق اللى بيحصل فقمت : وأنا كمان هروح اكمل نومي علشان انتي فصلتيني
رنا : **** وانا مالي لمبي هههه
انا : ماشي اياكي تصحيني تانى بقي
رحت نزلت اوضتي خلاص وبري الواقف مكنش ينفع اقعد كدا مع رنا ... دخلت اوضتي فتحت موقع سكس اول مرة آخد بالى من عنوان الافلام وحكاية واحد من اخته او مع قريبته وبدأ زبي يهيج اكتر ... وبدأت ادعك وانا بفتكر ميرا وهي بتدعكه لحد ما حبتهم ونمت
صحيت بالليل اليوم ضاع مش عارف اذاكر والا انام ماهو انا نايم طول اليوم وطلعت الدور التانى ... طبعا امي استلمتنى يا ضايع يا فاشل و ابنك بدأ يضيع ل ابويا ... انا طبعا مش مركز معاها وقاعد بفكر ف كلام ميرا وان انا المستفيد ياعني دى بتحلب زبري بس وكل الشباب بيعمل كدا مش حاجه عيب
عدي كام يوم وخلاص افاري بتنيكني حرفيا اطلع ل ميرا والا لا وقررت خلاص اطلع استريح وتكون اول وآخر مرة
نهاية الجزء الثاني
انتظروا الجزء الثالث
" الجزء الثالث "
استنيت الليل يجي علشان الكل يكون نايم وقررت اطلع ساعتها وبحكم أن احنا عيلة واحده عندنا عادى نسيب المفتاح ف الباب فتحت الباب ودخلت اتفاجأت أنى لقيت ميرا لسا سهرانة ف الصالة وقاعدة بتتفرج ع التلفزيون ولابسة بجامة بيت عادية
ميرا : ازيك يا ميجو !
انا وبحاول اتكلم بهدوء عادى : تمام ... انتي ايه الاخبار ؟!
ميرا : كويسة ... تعال اقعد حلو الفلم ده عجبني قلت اسهر عليه
دخلت وقعدت وقلت اتصرف عادي ماهو مافيش واحد هيقول ل مرات اخوه تعال احلبيلى زبري مهما كان هيجان
ميرا : تشرب حاجه يا ميجو ؟
انا : لا شكرا تسلميلي
فضلت قاعد بتفرج معاها وكل شوية اخطف نظرة عليها وهي والا هنا ومركزة ف الفلم قلت اكيد دى كانت لحظة شيطان وهي مش بتفكر ف الموضوع تانى وقلت امش خلاص
انا : طب هروح انام انا بقي علشان اعرف اصحي للكلية بكرة
ميرا : استني حتى نخلص الفلم !
انا : ما مش مهم بقي
ميرا : طب خمسة وراجعالك
أنا : هتجيبيلى حاجه اشربها تغريني اقعد اكمل الفلم ياعني ؟ يابنتى قلتلك لا شكرا
ميرا : يابنى اهدى واستنى خمسة بس وراجعة
انا ب لا مبالاة : ماشي اشطه اي حاجه
قامت وانا فضلت مستنى خمس عشر دقايق مرجعتش ندهت عليها : خلاص انا نازل يا ميرا
ميرا : جاية اهو
لقيتها طالعة من اوضة النوم وغيرت هدومهما ولابسة " قميص نوم شيفون احمر " مبين فرق بزازها ولحد الركبة وعليه " روب اسود دانتيل " مخليها سكسي اكتر من انه مداري .... وف ثواني زبري كان خلاص على آخري
ميرا : هو ده اللي انت طالع علشان من الاول صح ؟!
من غير ما ارد لقيتها قربت مني ونزلت علي ركبها ونزلتلي الشورت قام زبري نط ف وشها
ميرا : د انت على آخرك خالص
بدأت تحط لسانها عليها وانا باصص على جسمها الفاجر اول مرة اشوفها ف غير البجايم والبلوزات ... اول مرة الاحظ طيزها المدورة والا بزازها البيضه اللي نصها طالع من قميص النوم ... بدأت تطلع وتنزل بلسانها على زبرى من بره
ميرا : حلو كدا ؟
انا وانا ف عالم تانى : آه آآآه
ميرا بتقول كلام كلام مش مفهوم بعد ما حطت زوبري كلي ف بقها وبدأت تزود ف السرعة
أنا : آه آه آه هجيب خلاص
ميرا : هاتهم ف بوقي
بدأت اطلع آهات اكتر من اللذه والنشوه لحد ما اندفعت براكين اللبن جوة بقها وهي عمالة تبلع كل اللى يطلع ... خلصت خلاص وزبري ارتاح وهي قامت وقعدت جمبي
ميرا : ارتحت يا ميجو ؟!
انا : اه بس ااا...
ميرا : بس تانى ؟! انا قلتلك انا مش عاوزة حاجز بينا وعاوزين نرجع زي الاول ولو أنى امصلك زبرك هيرجعنا أنا معنديش مانع
فكرت ف كلامها وبدأت اقتنع هي كدا كدا بتمصلي زبري بس
أنا : ياعني مش زعلانة ؟!
ميرا : يا واد ازعل ايه انت اخو جوزي واهم حاجه عندي تكون انت مبسوط
شكرتها ونزلت وخلاص علاقتنا اتغيرت من مرات اخويا للي بتريح زبري كل ما اكون تعبان ... اتكررت زيارتي ايها وكل مرة قمصان نوم مختلفة تغيرني بيها وساعات كانت ترقصلي قبل ما تلحسلي زبري ... وكل مرة كنت بحس ناحيتها بشهوة اكبر وكنت بشوف نظرة الشهوة ف عنيها كل مرة وساعات وهي حاطه أيدها على كسها وهي بتلحسلي بس مكنتش عارف مين اللى هياخد الخطوة الجاية ... لحد ما ف مرة طلعت عندها وكانت المفاجأة
نهاية الجزء الثالث
انتظروا الجزء الرابع
" الجزء الرابع "
كانت عادتي أنى اطلع ل ميرا بالليل والكل نايم بس المرادى قررت اغير طلعت بالنهار فتحت الباب ولقيت نور الصالة مطفي قلت يمكن لسه مرجعتش من الشغل ولسه هقفل وانزل سمعت صوت " آهات " خفيفية جاية من اوضة النوم
مرات اخويا بتتناك !! بس ازاى ! ده فادي مسافر ! وبعدين باب العمارة مقفول واكيد مش هتجيب واحد ف نص اليوم وف شقتها كمان ... فكرت يمكن تكون بتريح نفسها وزبري بدأ بهيج اكتر من الفكرة وقررت استغل الفرصة دى واشوفها اول مرة وهي بتلعب ف كسها
اتسحبت علشان متحسش بي لحد ما وصلت اوضه النوم وانا كانت المفاجأة ...اختي ( ميرام ) ومرات اخويا على سرير واحد !!
مش متخيل الصدمة اختي عريانة ملط ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها على كتف مرات اخويا اللى واخده وضع الدوجي وحاطه لسانها علي كس ميرام وشغاله لحس
ميرام : آه آه آه كمان يا ميرا آآآآآآآه
ميرا : عاجباك يا لبوة ؟!
ميرام : آآآه انا لبوتك وشرموطك كمان آآآآآآآآآآآآآآه آآآآححححححح
رنا : آه يا هايجة ... العبي ياختي ف بزازك العبي
ميرام شغالة تفعيص ف بزازها وهي بتتلبون من الشهوة
ميرام : اااااااه الحسسسي اكتر يا شرموطة هيجانة كسسسسي اااااااااه
ميرا : انا شرموطة يا لبوة يا بنت اللبوة !
بدأت تلحس اسرع وهي بتبعص ميرام ف طيزها
ميرام : اححححححححح ايوى انا بنت لبوة ريحيلى كسسسي وطيزززي اااااااااه
بدأت ميرا تغير الوضع وتزحف على جسم ميرام وهي بتبوس كل حتى فيها لحد ما وصلنا بزازها وبدأت ترضع
ميرااام : آآآآححححححح آاااح بزازي ايوي نيكيني ف بزازي كمان
لسا صوابع ميرا عل طيز ميرا وهي بتبعصها وبدأت تدخل صباعين وتلعب
ميرام وهي بتحرك صوابعها على كس ميرا : اه اه اه ايوي يا لبوة جامد آه آه نيكي شرموطك آآآآحححح
بدأ ميرا ترضع جامد وتلعب بايدها ف طيز وكس ميرام
ميرام : آه آه خلاص مش قادره آه آه هجيب آه آه آه آه آه آه آه آه احححححححح
بدأت ميرام تتنفض ورجليها تتنفض وهي تحت ميرا وكسها بدأ ينزل عسله
ميرا : ارحتي يا لبوة ! ريحيييني بقي ... عااااوزه اتناك ولعتيني
قامت ميرا وقعدت بكسها على وش ميرام : الحسي يا متناكة كسي خليني ارتاح
بدأت ميرام تلحس و كانت بتدخل لسانها جوه كس ميرا مش بتلحس من برا بس
ميرا: آه آه الحسي كمان آآآآآآآ آه نيكيني بلسانك كمان يا شرموطة
ميرام : دانا ههريلك كسك المولع ده
قامت ميرام قلبت ميرا وهي لسه لسانها جوه كسا بحيث ميرا نائمة على بطنها وميرام عند كسها بتلحس
ميرا : كمان آآآآآآآ اااااااااه بعبصيني
بدأت ميرام تدخل صوابعها في طيز ميرا ومستمرة ف اللحس وايد ميرا واحد على بزها هارية نفسها تقفيش وايدها التانية على كسها مع لسان ميرام
ميرا : خلاص هجيب اااااه ااااه اااااه اححححححححح
بدأت ميرا تنهج على الآخر وتنطر ف وش ميرام اللى كانت بتلحس كل اللى يطلع من كسها
كل ده وانا واقف على الباب لقيت اللبن ف بنطلوني خرج لوحده مش عارف امتي ومش فاهم ازاى اختي او مرات اخويا تعمل وايه الالفاظ اللى اول مرة اسمعها منهم دي
طب اختي يمكن لسه متجوزتش ! بس حتي لو .... دي ( ميرام ) المحترمة المؤدبة اللى ميخرجش من بوقها العيبة تقول علي نفسها " شرموطة " و " متناكة " !!!!
قررت ادخل واقطعها حتت لحد ما يبانلها اهل علي اللى بتعمله ده ولسا بدخل
ميرا أخدت بالها مني : ماجد ! انت بتعمل ايه هنا ؟!
ميرام اول ما سمعت اسمي ولفت وشها وهي مفزوعة وجسمها كله بيترعش وشافتني ولسه هتكلم راح اغم عليها من الصدمة
ميرا قامت وتمالكت اعصابها من الصدمة وقامت وهي ملط تقولي : هفهمك كل حاجه بعدين ساعندي بس نفوق ميرام دلوقتي
انا مش ف وعي خالص ومش عارف اعمل ايه ياعنى كنت داخل اقطعها دلوقتي صعبانة على وهي مغم عليها كدا
ميرا : اتحرك يابني هتفضل واقف متنح كدا ! هاتلنا ازازة برفان والا حاجه
رحت ادور ف الدولاب ف الاوضه علي حاجه ولقيتها وبلف علشان اديهالها لقيتها بتجيب البرا والاندر من على الارض علشان تلبسهم ... كان " برا و اندر بنك منقط " وهي بتقولي : فوقها يلا انت هتفضل باصصلي !؟
اتعدلت على اختي اللي كانت مرمية عالسرير عريانة ! ايه البزاز والطيز دى ! بزازها منفوخة ومدورو وحلمة بزها لونها وردي و طيزها منحوته حرفيا ... ببص لقيت كسها محلوق !!! هي هتحلق كسها ليه ولمين ؟!! وانا زبري بدأ يرجع يقف تانى ع المنظر
ميرا وهي بتبصلي واقف مش بعمل حاجه ومتنح ف اختي : هات يابني الازازة اطول مانت مش عاوز تتحرك كدا ... وهاتلي البانتي والبرا بتوع البت بدل ماهي عريانة كدا
وطيب اجيبهم ! ايه ده ! انا ماسك " اندر فتلة سماوى " و " برا سماوي منقوشة " بتوع اختي !! زبري بقي زي الحديدة بين رجلي
ميرا : هات دول واطلع استناني ف الصالة وانا هفوقها وافهمك كل حاجه
طلعت وانا على آخري كنت دقيقة وكنت هنط عليهم هما الاتنين ... فضلت قاعد مستنى ف الصالة نص ساعة ولقيتهم طالعين وانا اعصابي بايظة وقايم الطش اختي دى اللى مشافتش نص ساعة تربية
ميرا وهي بتحوشني : اقعد يا ماجد وانت هفهمك كل حاجة ... وانت يا ميرام انزلي دلوقتي
مسكت نفسي بالعافية عليها ... ومشيت ميرام وهي وشها ف الارض من غير والا كلمة ... مش عارفة طبعا تقول ايه والا تعمل ايه
ميرا : اقعد بقي يا عم ميجو واهدي وانا هعمل كوباية عصير وهفهمك كل حاجة
انا : مش عاوز حاجة أنا عاوز افهم دلوقتي اللى أنا شفته ده حصل ازاى ومن امتى ؟!
ميرا : طب اهدى اهدى وانا هفهمك كل حاجة
نهاية الجزء الرابع
انتظروا الجزء الخامس
" الجزء الخامس "
ميرا : انا هحكيلك ياسيدي الحكاية من الاول ... الموضوع بدأ من 4 سنين لما ميرا كانت لسا داخلة اولي كلية
* فلاش باك من اربع سنين *
ميرام بتخبط على ميرا
ميرا : ميرام ! اتفضلي يا قلبي ... عاملة ايه ؟!
ميرام : تمام كويسة انتي ايه الاخبار ؟
ميرا : اهو تمام الشغل ماشي والحياة حلوة ... تشربي حاجه ؟!
ميرام : لا شكرا يا حبيبتي
ميرا : هجيبلك عصير برضو هههه
ميرام : ماشي اللى تشوفيه
ميرا : مالك يا قلبي ؟ مش متحمسة كدا وشكلك مكسوفة ! مش عوايدك ياعني ؟!!
ميرام : ماهو أصلي الموضوع اللى جايالك فيه محرج شوية ....
ميرا : ايه الكراش سابك ! ههههههههه
ميرام : لا لا كراش ايه ... هو انا ناقصة هيبقي مذاكرة ومشاكل كراش كمان هههه
ميرا : امال ايه الموضوع ؟!
ميرام بتشاور بين رجليها : اصلي ال اااا ...
ميرا : ااااا ايه ما تنطقي يا بنتي
ميرام لسا بتشاور : الشعر اللى من تحت ااا
ميرام : شعر كسك ؟!
ميرام ووشها بقي زي الطمطاية ومش عارفة ترد من كلمة " كسك " ومستغربة على كلام ميرا اللى اول مرة تسمعه منها
ميرا : يابنتى فكي واحكي كدا احنا بنات زي بعض ... ها ماله شعر كسك بقي ؟!
ميرام وهي بتهته : عااا ااوزه ااا حلقه
ميرا : هههههه هو ده بقي الموضوع اللى يكسف ويستاهل كل ده ؟! يابنتي ماهو كلنا بنعمل كدا هي حاجه عيب ياعنى ! وبعدين هي طنط ماكلمتكيش اصلا فالموضوع ده ؟!
ميرام : لا لا لا ماما مبتكلمنيش ف الكلام ده
ميرا : يادي النيلة .. بقولك كلنا بنعمل كدا ... بس ايه اللى فكرك بالموضوع ده ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااااا
ميرا : يابنتي اخلصي بقي طلعتي عين اهلي هتقدي تتهتي كدا كل شوية ! خليكي على راحتك كدا واحكي براحتك انا زي اختك الكبيرة
ميرام : ماشي هقولك على كل حاجه ... انتي عارفة أن انا كليتي ف بلد تانية صح ! ف قاعدة ف سكن الجامعة علشان موضوع السفر كل يوم مقرف ... بس هو انا كل يوم من الكلية للسكن ومن السكن للكلية
ميرا : ها يابنتي .. ايه علاقة ده بالموضوع ؟!
ميرام : ماهو ده الموضوع هفهمك ... انا معايا اتنين ف الاوضه وبحكم كليتهم كل يوم بيطلعوا من الصبح ويرجعوا السكن ع الساعة 5 وانا نفس المواعيد ف دايما هما معايا ف الاوضه ومش بلاقي وقت امستىربيت وكدا فا ...
ميرا : ا ايه ؟! اسمها تريحي نفسك يا حبيبتي قلتلك خليكي براحتك معايا
ميرام : المهم ياعني .... ف يوم كان كسي هيجان ع الآخر و ...
ميرا : ايوي كدا يا ابو كس جميل .. مانتي بتعرفي تتكلمي اهو
ميرام : لو مبطلتيش رخامة بجد هنزل ومش هحكي
ميرا : لا خلاص وعلي ايه .. كملي يا حبيبتي .. ماله بقي كسك الهايج ههههه
ميرام : ماشي اتريقي مانتي متجوزة ومرتاحة .. المهم قررت منزلش الكلية واريح نفسي وهما مش قاعدين ... ف اول ما نزلوا الكلية وانا هريت نفسي لعب لدرجة أنى نمت ملط من غير ما احس ... بس ف اليوم ده واحده فيهم رجعت بدرى ولقيت أيدها على شعري بتقولي : هي حشائش السافانا فتحت فرع عندك تحت والا ايه ! ولقيتها بتموت علي نفسها من الضحك ... انا بدأت افوق وانا مش فاهمة هي بتضحك على ايه .. لحد ما اخدت بالي أنى ملط ومن حشائش السافانا اللي هي بتتكلم عليها ... حاولت ادارى نفسي بأى حاجه بس هي خلاص شافت كل حاجه وبقيت كل ما تشوفني تنده على يا حشائس السافانا ... بس يا ستي هو ده الموضوع
ميرا : اها ... شوفي هو اولا سورى ف اللفظ ياعني بس كسم صاحبتك دي ... ثانيا يا قمر المسألة مش مستاهلة كل القلق و الكسوف ده ... وانا يا ستي هريحك من الشعر ده خالص .. هرجعك كما ولدتك امك ههههه
ميرام : بجد يا ميرا ؟!
ميرا : بجد يا قلب ميرا ... تعاليلي انت بالليل بس وانتي لابسة حاجة خفيفة وانا هعملك كل اللى نفسك فيه
ميرام : متشكرة جدا يا قلبي متحرمش منك
* بالليل *
ميرام طالعت ل ميرا ب " شورت كروشيه وردي " و " توب حمالات اسود " ... ل قيت الباب مفتوح : ميرا انتي ف...
لسه مكملتش الكلمة وكانت ميرا اديتها من ورا سبانك خليتها تفط من مكانها
ميرام : يخربيتك خضتيني
ميرا اللى كانت لابسه " قميص نوم ازرق ستان " عاللحم : ههههههههه اللي يحبك يلاغيك بقي يا قمر ... وبعدين مش قلتلك تلبسي حاجه خفيفة !!
ميرام : اخف من كدا ؟!
ميرا : يلا مش مهم هتتعلمي مع الوقت ... قدامي بقي ع الحمام
ميرام ف الحمام : ها هنعمل ايه دلوقتي ؟!
ميرا : ملطي يا قلبي
ميرام ووشها احمر : نعععم ؟!!!
ميرا : امال هتحلقي للهدوم ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااا
لسا ميرام مكملتش وكانت ميرا شدلتها الشورت علشان يظهر كسها قدام ميرا اللى كانت بتحاول تخبيه بايديها
ميرا : بتخبي ايه يا هبلة ! انا عندي واحد زيه اهو هههه
قالتها وهي بترفع قميص النوم لوسطها ومكنتش لابسة اندر ويبان كسها اللي مفهوش شعرة
ميرا : ها عاوزاه زيي كدا والا شكل معين ف دماغك
ميرام وهي بتحط ايد على كسها وايد على وشها وبتتكلم بصعوبة : اي حاجة مش هتفرق
ميرا : تمام .. يبقي من غير احلي
نزلت ميرا على ركبها وبدأت تحط كريم وان علشان تحلق : المرادي بالكريم لما نشوف عريسك بقي يبقي اعلمك الحلاوة يا حلاوة ههههه
بدأت ميرا الحلاقة بايد فيها المكنة وايدها التانية على كس ميرام علشان تثبتها اللى كانت كل لمسة والتانية بتطلع " آه " خفيفة ... هل هي الحلاقة والا هيجان ما بعد الحلاقة !! مكنتش عارفة .. كل اللى كانت عارفها أن كسها بدأت ينقط مع كل لمسة
خلصت ميرا الحلاقة علشان يظهر قدامها كس وردي بيلمع مليان عسل ... صفرت وهي بتديها سبانك : عقبال فرحك يا عروسة هههه
ميرام : بس كدا خلصنا ؟!
ميرا : اه امال انتي فاكرة ايه هاهاها
ميرام : تمام تسلملى يا عثل .. انزل انا بقي
ميرا : مستعجله على ايه .. لسه في دوش علشان متفضليش مولعة كدا ههههههههه
ميرام أخدت بالها أن الهيجان باين عليها وان كسها فاضحها : اه ... يبقي أخده تحت طيب عادي
ميرا : مانا هعلمك ازاى تدعكي صح بقي ... مش قلتلي مامتك معلمتكيش الكلام ده ؟!
قالتها وهي بتقلع قميص النوم وترميه بره الحمام علشان تظهر بزازها اللي بتترج زي الجلي من خلعة القميص وحلماتها الواقفة
ميرام بكسوف : م ا شي
قلعت التوب ودخلت تحت الدوش وهي بتحاول تدارى جسمها بايدها ... بس كل حاجه واضحه ومكشوفة ودخلت ميرا وراها وبدأت تتدعك ضهرها و " آهات " ميرام لسه مسمرة ... بدأ ميرا تحضنها من ورا وتقولها ف ودنها : عارفة أن انا وفادي لحد دلوقتي ماخدناش دش مع بعض
بدأ ميرام تولع اكتر وايدها تنزل على كسها المولع من الحلاقة وهي فاكرة أن ميرا مش شايفها
ميرا قربت شفايفها من رقبة ميرام وبدأت تبوسها ... وايدها من تحت بتتحرك على خرم طيز ميرام
ميرام بصوت مبحوح : ميراا ع ي ب
استمرت ميرا ف البعبصة كأنها مسمعتش حاجة ... ايدها بدأت تتحرك من تحت لقدم لحد ما وصلت على كس ميرام
بدأت ميرا تهمس ف ودن ميرام
ميرا : عيب ! امال عسل كسك بيقول غير كدا ياعني
ميرام : امممممم
ميرا : تعبانة يا لبوة ! زنبورك فاضح شرمطك
ميرام : امم ايوى تعبانة ... ريحيني ... ريحيلي كسي
ميرا بدأت تزود الدعك والبوس ف الرقبة وايديها بدأت تقفش ف بزاز ميرام وتقرص حلماتها
ميرام : آآآآآآآ آحححححح
ميرا : صرخي يا لبوتي .. صرخي وسمعيني اهاتك
ميرام : مش قادره خلاص اه اه آآآآآآآآآه
بدأت ميرا تتنفض جامد وكسها عمالة ينتطر مع كلام ميرا ورجليها مبقتش قادرة تقف عليها
ميرا : اسندى على يا حبيبتي بكرة انت انت اللى تسنديني ههههه
كملوا الشاور مع بعض اللى مخليش من احضان وبوس وتقفيش كمان لحد ما خلصوا وبدأت ميرام تلبس هدومها : ميرسي بجد يا ميرا مش عارفه اشكرك ازاي
ميرا : انت تؤمري يا قلبي انت تحت امر كسك ههههههههههه
* عودة من الفلاش باك *
ميرا : بس يا سيدي هي دي الحكاية
انا : يا ولاد الايه ! ياعني ليكوا اربع سنين بتريحوا بعض ؟!
ميرا وهي بتضحك : ايوي يا قلبي الاكساس لبعضها هههه
زبري مستحملش الحكاية وكان واقف تمام يحيي كس اختي
ميرا وهي بتبص على الخيمة ف البنطلون : واضح أن مش احنا بس اللي عاوزين نرتاح هههههه
نهاية الجزء الخامس
انتظروا الجزء السادس
الجزء السادس
ساد المكان صمت غريب بعد صدمتي ف اختي وحرمانها و مرات اخويا اللى شكلها وراها حكايات ياما ... قطع الصمت ده ميرا اللى نزلت على ركبها قدام رجلي وبدأت تنزلي البنطلون والبوكسر علشان يظهر قدامها زبي اللى مشتاق لحد يريحيه ... وبدأت تلحس من برا وتنزل واطلع بلسانها عليه
انا : امممممم كماااان امممم
ميرا بتنزل لسانها عند بيوضي وبتلحسها كمان وهي بتدلك زبري بايدها ... ورغم أن دي مش اول مره تعملي فيها بلوجوب لكن المرادي كانت عنيها ف عيني وكلها هيجان وهي بتلحس .. دي بدأت تقلع كمان
انا : امممم آآآه .. بتعملي ايه !
ميرا وهي بتقلع الجزء اللى فوق من البيجاما وتقعد بالبرا وبالنطلون : همتعك يا قلبي متقلقش
انا وزوبري كله جوا بقها : امممم امممممممم ... بس كدا امممم عيب
ميرا وهي بتفك مشبك البرا ورقعت ضحكه والا اجدعها شرموطه وهي بتقولي بسخرية : عيب !!!
وبدأ تحشر زوبري بين بزازها وتطلع وتنزل عليه
انا : امممممم اااااااااه يا لبوة !
ميرا بضحكة خبيثة : في حد يقول على مرات اخوه لبوة !!
انا : انا آس..
ميرا بتقطع كلامي وهي بتضحك : بهزر معاك يا قلبي ... خد راحتك انا مش قلتلك مش عاوزه حدود بينا !!
انا : احححح آآآه
ميرا مسمتمرة ف الطلوع والنزول علي زبي ببزازها وهي بتلحس بلسانها كل ما يوصل بوقها
انا : اااااه هجيب يا ميرا ااااه هجيب
وقبل ما اجيب لقيتها بعدت عني ووقفت وبزازها بتترج قدامي وبتبصلي وعيونها كلها شهوة وقالتلي : عايزاك
ولقيتها لفت طيزها قدامي وبدأت تنزل البنطلون والاندر مرة واحدة علشان تظهر قدامي طيزها كلها وكسها المبلول اللى فاضحها وبدأت تجري علي اوضتها وهي بتضحك زي الشراميط
اتحركت وراها .. قصدي شهوتي ومنظر طيازها البيضة المربربة وزوبري اللي هينفجر من الهيجان خلوني اتحرك وراها على اوضتها علشان اشوفها وهي نايمة على ضهرها ملط ع السرير وفاتحها رجليها علي الآخر ... شاورتلي بصوبعها وشاورت على كسها اللى كان مغرق السرير عسل ... اتحرك زبي عليها زي المجنون ... خلاص مبقتش مرات اخويا دي حبيبتي بتاعتي متناكتي انا ولسه هدخل زبي لقيتها بتزقني وبتقرب من وداني وتهمس : الست بتحب اللى يدلعها ، وهي الفتلة مش محتاجة لحسة وهي بتدخل جوه الابره ! طلعت الابرة كمان محتاجة لحسة
ولقيتها مرة واحده دفنت وشي ف كسها وآهاتها بتعلي : الحسلي يا حبيبي آآآآآآآآآه آي آممم
بدأت ازود ف اللحس وماسك زبي بالعافية عن كسها الوردي اللي انفجر علشان يغرق وشي رحت قايم علطول وساحبها على ورفعت رجلها الشمال وحطيت زبري على شفايف كسها ولسه هبدأ ادخله لقيت شلال لبن بيطلع من زبي عليها
وبعد ما كانت بتبصلي بمحن وهيحان لقيتها وقعت على الارض من الضحك وهي بتقولي : هي وراثة ف العيلة ! ههههههههههههه
خدودي حمرت ع الآخر : قصدك ايه !
ميرا : مقصديش ههههههههه
الدم بدأ يغلي ف عروقي وفهمت انها بتتكلم على زوبري انه جاب بسرعة قبل ما ادخل حتي واكيد قصدها وراثة يبقي على اخويا وزبري بدأ ينشف تاني من الغيظ ورحت ماسكها وقالبها على بطنها وبدأت ازرعها " سبانكات " على طيزها
ميرا : اااااااااه آه آيييييي آهااااااا براحة يا ميجو آي آي آي
وانا بين كل "سبانك" والتاني بنشف ايدي اكتر لحد ما طيزها بقيت حمرا زى الدم ... رحت خليتها تاخد وضع " الدوجي " ومين غير والا كلمة حشرت زبي كله مره واحده ف كسها
ميرا : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
بدأت ترزيع ف كسها وهي بين كل " آه " والتانية تقولي " براحة على كسي " وانا شغال دق فيها مش سامع حاجة كل همي اني انتقم من الكلام اللي قالته
أنا بعد سلسلة من الدق والترزيع : امممم هجيب امممم اححح
ميرا : هات بره يا ميجو ... هاتهم على طيزي
سحبت زبي على آخر لحظه وبدأ زبي ينطر لبنه وحده على طيزها لحد ما غرقها لبن ولقيتها هي كمان نامت على بطنها على السرير من التعب
ميرا وهي نايمة ملط وانا لسه عند طيزها : يخربيتك يا ميجو دانت فشختني
انا مش برد ... وبدأت افوق شوية وآخد بالي أن دي مرات اخويا وان لبني على طيزها ... ازاى قبلت اعمل معاها كدا ! وازاي اتحولت علاقتنا بالشكل ده
بدأت ميرا تتكلم وتهدي الجو بعد ما أخدت بالها من ملامح وشي .. وهي بتحضني من ورا وتلزق بزازها ف ضهري : يا قلبي مالك ! انت مش اتمتعت ! وانا كمان .. متستغربش من اللى حصل انت شاب ومحتاج تستريح وبعدين مش انا اولي من الغريب هههههه !
فكرت ف كلامها وانها فعلا عندها حق وبدأت اتجاوب معاها بوشي .. راحت ضافت وهي بتضحك : بس قلي يا واد .. بزمتك دي اول مرة ليك مع ست ؟!
انا بصوت مبحوح : اااه ... ليه ؟!
ميرا : يخربيتك انت مش عارف انت عملت في اي ... انا حاسة اني متنكتش قبل كدا
انا : ليه هو فادي مقصر معاكي والا حاجة ؟!
ميرا : لا ده موضوع كبير كدا ... مش دلوقتي احكيهولك
قامت ملط وبدأت تتنطط زي العيال الصغيرة وهي ماشية : انا هآخد شاور .. تيجي !
انا وعاوز اجمع افكارى لوحدي : لا خلاص أنا هلبس وانزل علشان محدش يآخد باله اني طولت والا حاجه
ردت بضحكة خبيثة مفهمتهاش : ههه ماشي براحتك
نزلت من عندها لقيت الليل جه وبعد قعدة طويله فاوضتي وصراع مع افكاري سمعت صوت امي وهي بتندهلي ع العشا .. طلعت مكنش لسا في حد ع السفرة وقعدت وبعد شوية لقيت ميرا اللى كنت لسا بنيكها من شوية قعدت جنبي وميرام داخله وهي وشها ف الارض مش عاوزها وشها يجي ف وشي ... وقبل ما يجي حد تاني
ميرا وهي بتبص ل ميرام : خلاص يا قلبي متقلقيش ميجو عرف ظروفك ومقدرك
انا : نعععم !
ميرا وايديها بدأت تحرك ايدها على زبي من ع البنطلون تحت السفرة : مالك بس يابني ! احنا مش اتفقنا انه خلاص وميرام بنت وليها ظروفها وبعدين هي لو بتعمل حاجة غلط انا يا سيدي اللى هقطعهالك
انا بعصبية : غلط ايه اللي تعمله ده ، دانا كنت اقطع رقبتها
ميرا بتفعص زبي جامد : انا بفترض ياعني ... خلاص يا ميرام اهو مش ممانع
سكتنا كلنا و ميرا كملت : شوفتي اهو السكوت علامة الرضا هههه ... قومي ادي اخوكي بوسة بقي ... يلا يا بت قومي
قامت ميرام ووشها محمر وجت حضنتني وباستني ف خدي .. بس خلاص مبقتش عارف أفرق ده حضن اخوي والا شهوة ! وافرق ازاي وانا شفتها ملط وبتتشرمط كمان ... حسيت ببزازها وهي بتحضني وبشفايفها اللي بتبل خدوي وهي بتقولي : متشكرة جدا يا ميجو ... بجد انت احلي اخ ف الدنيا
وقعدت تبوسني من خدودي الاتنين مقطعهاش فيركلام ميرا : خلاص يا بت قلنا بوسة واحده انتي هجتي والا ايه !
انتشر الصمت ف المكان ... مش متعودين نتكلم بحرية كدا قطعنا دخول رنا وباقي العيلة
رنا : مالكم قاعدين ف جنازة كدا هههههه
انا : خلصنا الكلام يا رخمة
رنا بتتلوي : مكلمتكش انت
انا : يابت متعصبنيش وتخليني اقوم اضربك
رنا : متعرفش تعملها هاهاها
ماما : خلاص بقي علشان ابوكوا تعبان من الشغل ... انتوا متعرفوش تقعدوا من غير ما تتخانقوا ابدا
كملنا عشا ف هدوء نسبي ما بين نظرات السعادة على وش ميرام اني مش هكلمها وما بين ايد ميرا اللي شغالة تهيج ف زبري
وقمت اغسل ايدي وقامت ورايا ميرا وجت وقفت قدامي
انا بسخرية : يسلام !!! ياعني مينفعش تغسلي ايدييك بعد ما اخلص انا !!
ميرا : لا ساعتها مش هعرف اتمتع ب ده هاهاها
ولقيتها بترجع بطيزها ل ورا على زبي اللى واقف ... ماهو اللى فضلت تدعكه طول العشا
انا وبدأت اتجرأ ف الكلام معاها : زبي لازق ف لحم طيزك ليه يا لبوة ! انت مش لابسه اندر ؟!
ميرا بعنين الشهوة : لا بيدايق كسي بعد النيكة
رحت قرصتها ف طيزها : طاب اتحركي طيب علشان محدش يآخد باله
ميرا : أي أي اشيائي يا سافل ههههه
نهاية الجزء السادس
انتظروا الجزء السابع
الجزء السابع
بتمر الايام وبتطور معاها رغباتي وشهواتي ل اخواتي ومرات اخويا اللى كانت بتتفنن كل يوم عن اللى قبله ف اوضاع النيك والمتعة والاثارة
لحد ما حصل اللى هيشقلب حياتي تماما ... بعد نهاية سنة تالته جامعة واني اول مرة اطلع من الاوائل .... قرر بابا يكافأني
انا بعصبية : يا بابا انا عاوز اسافر اتفسح مع اصحابي مصيف ايه اللى اطلعه معاكم ده ؟!!
بابا : يابني متبقاش طماع ... هنتفسح كلنا مع بعض واهو نفرح معاك احسن ما متلاقيش حد يفرح معاك
انا : ماهو اصحابي هيفرحوا معايا ... هي غلاسة وخلاص !!
بابا : ولد ... احترم نفسك .. انا قلت هنطلع مع بعض يبقي مع بعض خلاص خلص الكلام
انا : وهنروح فين بقي ! جمصة والا آخر الشارع ؟! هاهاها
بابا : لا دي بقي مفاجأة
انا : اما نشوف اخرتها
* يوم السفر *
انا : ثانية واحده هي رنا جاية معانا ؟!
رنا : ومجيش معاكم ليه ياعني ! بنت الغسالة انا ؟!
انا : لا ياختي تنوري ... في حد مفاجأة تاني علشان شكلنا رايحين سبوع مش مصيف !!
ماما : لا يا خفيف واهدي على اختك شوية ، احنا رايحين ننبسط مش نتخانق ، مفيش غيرنا واختك ميرام واخوك ومراته
مبقتش عارف افرح والا ازعل أن ميرا طالعه معانا ، هي معانا اه لكن ده فادي معانا برضو واكيد هيفضلوا سوا علطول
وصلنا شاليه شبه فيلا كبيرة اللى بابا كان حاجزه ف الغردقة وحقيقيى كان مفاجأه من حجمه وفخامته
انا : : ايه ده كله !
بابا : مش قولتلك هفاجأك ... ده 3 ادوار كمان وكمان في حمام سباحه فوق السطح وواحد وسط الشاليه ... انا وامك هناخد الدور الارضي والدور التاني فيه 4 اوض ليك انت وأخواتك والتالت اخوك ومراته
انا : وده هنقعد فيه كام يوم بقي ؟
بابا : 6 ايام و 5 ليالي ... ابسط ياعم
انا : بججد !!! متشكر اوي يا حج ده كتير علينا
نزلنا الشنطه ولسه هتحرك لقيت رنا بتجري زي العيال علشان تشوف الاوض
انا بزعق : اكبر اوضه محجوزالي علفكرة
رنا وهي بتطلعلي لسانها : اللى يلحق الاول
قلت فدمافي مش مهم واكيد كل الاوضاع زي بعض بس اتضح انها مش كدا خالص ... الدور بتاعنا كان عبارة عن جناح بحمامين واوضتين تانيين صغيرين واللي عصبني اكتر ان رنا هي اللى اخدت الجناح وسابتلنا انا و ميرام كل واحد اوضه
رحت لبابا وانا متعصب : هو ده الدور الاربع اوض ؟!
بابا : ماهو يابنى الجناح كأنه اوضتين هههه
انا : انت هتهزر يا حج ! وبعدين رنا اخدت الجناح ، اشمعنا !
بابا : لا مشاكلكم دي حلوها مع بعض احنا جايين نريح مش ناقص صداع
رجعت وأنا متعصب على الجناح وبزعق ل رنا : علفكرة المصيف ده مكافأة لى ياعني المفروض انا اللي اخد الجناح
رنا : مليش دعوة انا اللى دخلته الاول يبقي بتاعي
انا : اطلعي بره يابت بلاش كلام فاضي انا اللى هاخد الجناح
رنا : هي بلطجة ياعني ! انا فضيت حاجاتي ف الاوضه خلاص ومش طالعة
ولقيتها بدأت تغير هدمها وانا لسا واقف ف الاوضه وقلعت التيشيرت اللى كانت لابساه علشان يظهر " برا احمر بوش اب " ماسك على بزازها وجسمها الابيض كله قدامي
انا : انتي بتعملي اي يا بت انتي ؟!
رنا : قلتلك الاوضه بتاعتي وانا مش طالعة وعاوزه اغير هدومي وانت مش راضي تطلع ، براحتك
وحطت ايديها على زراير البنطلون وبدأت تفكه .. حسيت ان وقفتي غريبه جدا وانا شايف اختي بتقلع قدامي رحت زرعت باب الاوضه ومشيت رجعت على اوضتي العن على المصيف الهباب اللى باين من اوله كدا
قعدت ف اوضتي شوية وذاكرتي بدأت تستحضر بزاز رنا ، يمكن علاقتي ب ميرا اتغيرت اه لكن دي اختي الصغيرة مقطعش تفكيرى غير صوت امي وهي بتنده : كل ينام كويس ، احنا جايين تعبانين من السفر علشان نعرف نخرج بالليل
ياعني هو انا جاى مصيف علشان انام ده كسم الملل حرفيا ، قعدت ف اوضتي عالموبيل على سكس كالعادة وبدأت اتخيل ميرا وهي ف حضني وسهرات النيك اللى قضيتها معاها ودلوقتي مش عارف اوصلها علشان فادي معانا ، قعدت ادعك زوبري جامد وانا مستمر ف تخيالاتي ومش داري باللى حوالي لحد ما جبتهم ، وكعادة اى شاب انا يجيبهم حسيت اني عاوز ادخل الحمام وهنا أخدت بالي
مفيش غير حمام ف كل دور وبيكون ف الجناح ، يادي النيلة هروح ل رنا الرخمة دى تاني ناقصة هي وجع دماغ
بعد مكابرة وانا ماسك نفسي بالعافية خلاص هنفجر قررت استحمل صداعها واروح وخلاص ، خبطت على اوضتها اكتر من مرة مردتش ، شكلها نايمة ، احسن مش ناقصة صداع ، فتحت الباب ودخلت كانت المفاجأة
رنا نايمة على ضهرها ب " كروب توب ابيض " مبين نص بزازها و " اندر ستان مقلم ابيض واحمر " بس
انا فدماغي : احا يا رنا ايه الجسم الفاجر ده يخربيت بياض جسمك
فضلت واقف دقيقتين مبحلق ف كل حته ف جسمها وخفت تصحي فجأة ، قررت اروح الحمام واطلع الفكرة من دماغي ولكن لقيت زبي هو اللى طلع ومش عارف اعمل حمام ، ده شادد عالآخر مع اني لسه جايبهم من ربع ساعة
فتحت طرف باب الحمام وبدأت ادعك زبي بالرحة وانا متخيل رنا بتلحسه وايدي طالعة نازله على زبي
و وانا بدعك راحت اتقلبت علي جنبها وهنا كانت المفاجأة الاكبر " الاندر شفاف من ورا " وكل لحم طيزها قدامي زودت ف الدعك جدا مستحملتش المنظر وف دقيقة كان زبي بيرسل تحياته عن طريق لبنه المندفع
قفلت الباب ولسه قاعد ف الحمام ومش عارف برضو اعمل حمام ، ده زبي بدأ يقف كمان المرة التالته ، وانا لو فضلت شايف منظر طيز اختي كدا هنط عليها بدون وعيي
طلعت من الاوضه جري وقلت اطلع اعوم شوية ف حمام السباحه اللى على السطح يمكن يهديني شوية ، رحت اوضتي وغيرت هدومي و وانا طالع شوفت اللى مكنش نفسي اشوفه
باب اوضه اخويا ومراته مفتوح عالآخر وهما الاتنين ملط وميرا قاعده على ركبها وبتمص زب فادي اللى قاعد على السرير وكان المشهد كالتالي :
فادي : امممممم احححح مصي يا علقه
ميرا : آآآه زبك واحشني اوي يا حبيبي
فادي: اه يا هايجة ، كسك ده مش بيهدي
ميرا : يهدي ازاي والزب الكبير ده بين ايديه
زودت ميرا ف الدعك والمص وبعد ما حست انه هاج عالآخر بدأت تقف وتطلع عليه وتاخد "وضع الكرسي " بحيث انها ف حضنه وزبه كله جوه كسها ورجليها من جنبه
فادي : اااااه اححححححححح حبيبتي مش نقفل الباب احسن حد يشوفنا !
ميرا بضحك : اااام اااااااااه ياريت انا محتاجة زب تاني ف طيزي
فادي : اااه هتفضحينا يا هايجة يابنت المتناكة
ميرا وهي بتزود ف الطلوع والنزول على زبه : اه اه اه اححححح آه آآآه انا اللى بنت متناكة يا عرص ياللى نفسك تنيك اختك
انا فدماغي : احااااااااااا فادي نفسه ينيك ميرام ورنا ! احااااااااااا اخويا ديوووث للدرجادي ! كسمك يا فادي دانت متجوز كل الملبن دي وبتفكر ف اخواتك ... يمكن ده كان تفكير دماغي لكن زبي كان له تفكير آخر وكان شغال ينشف اكتر من الفكرة نفسه ومن منظر رنا اللى لسا شايف طيزها كلها والا بزازها اللى خانقها البرا ، والا منظر ميرام وهي ملط وبتتشرمط ف حضن ميرا ، والا منظر النيك قدامي دلوقتي واخويا الديوث اللى نفسه فاخواته
فادي : امممم يا بنت الشرموطه ولعتي زبي
ميرا : ااااه زبك بينشف اكتر من الكلام على اخواتك يا عرص يا خول اااااااااه احححح
فادي : اممممممممم
ميرا : طب نيك اختك .. نيك يلا يا خول نيك ف كس ميرام وامسك بزاز رنا يلا نيك اااااااه
فادي : اففففف اححححح نفسي فيهم اووووووي
ميرا : يابن المره الهايجة نفسك ف اكساس اخواتك ... دخلوووه اسرع اااااااه من زبك اااااه
فادي بيزود ف السرعة وبيلحس ف حلمات ميرا الهايجة : اااااااه هجيب يا متناكة اححح هجيب
ميرا : ااااااااااااااااه ... هات ف كسي .. غرق كس اختك لبن
هما الاتنين بدأوا يتنفضوا جامد وميرا ميلت خالص ونامت فحضن فادي اللى اخدها وناموا جنب بعض عالسرير
ميرا بنظرة خبيثة : انت مش بتهيج كدا غير على سيره اخواتك !
فادي : النيكة مش بتحلي غير بيهم
ميرا : وهو لحم طيزي وكسي دول مش مكفينك ؟!
فادي : انا بعشق لحم كسك يا قلبي بس رنا وميرام دول ليهم طعم تاني نفسي فيه
ميرا : ماشي يا ديوث يابتاع اخواتك ، هقوم اقفلنا الباب علشان نريح شوية نعرف نطلع بالليل
لقيت ميرا بتقوم وهي لسه ملط وبتتجه ناحية الباب وانا ببص بين رجلي على زبي اللى اعلن استسلامه وجاب لبنه للمرة التالته والمرادي ف المايوه ، ولسه هلف علشان امشي لقيتها لمحتني راحت شاورتلي بصباعها على كسها اللى لسه بينقط لبن وغمزتلي بعينها ف ضحكه اخبث ما يكون مفهمتش معناها وقفلت الباب
نزلت على اوضتي وانا بكلم نفسي : ياعني حتي حمام السباحه اللى كان المفروض يهديني راح ولعني اكتر !! وبعدين ايه حكاية اخويا الديوث ده هل هى مجرد خيالات ف السكس والا هي بجد ! وبعدين ف العيلة اللى هتجنني دي
غلبني النوم وانا بفكر مصحتش الا على صوت رنا وهي بتصحيني : قوم بقي يابنى انت جاى تنام ف الصيف هنا ! عاوزين نخرج ونتفسح
نهاية الجزء السابع
جسمي عادي طولي 170 ووزني 71 حياتي عادية جدا زي أى شاب عشريني ... بعيش مع اهلى :
ابويا ( عماد ) 51 سنة بيشتغل محاسب فى احد البنوك
امي ( مها ) 47 مدرسة اعدادى
أخويا ( فادي ) عنده 29 سنة بيشتغل مهندس ف شركة اتصالات و مراته ( ميرا ) 27 سنة بتشتغل في معمل تحاليل ... بس بطل الابطال شبه Lena paul بس محترمة جدا وطيبه جدا ودايما تلبس حاجات واسعة بره وجوه البيت
اختي الكبيرة ( ميرام ) 24 سنة مهندسة وبتشتغل ف شركة قريبة من بيتنا .. شبه يسرا اللوزي جدا لبسها دايما محترم بنطلونات وبلوزات طويلة
اختي الصغيرة ( رنا ) 19 سنة أولي حاسبات ودى بقي دلوعة العيلة ... شبه kendra spade ودايما ف البيت ب الهوت شورت و البادى الحمالات وبره بالاسترتش والتيشرتات اللازقه
هي دي عيلتي .. ساكنين ف بيت واحد مكون من 3 ادوار ... انا قاعد ف الدور الارضي و بابا وماما ورنا وميرام ف الدور التانى واخويا ومراته ف الدور التالت
________________
" الجزء الأول "
" أول يوم ف الكلية سنة تالته "
ماما : اصحي يلا ميجو هتتأخر ع الكلية
بعد خمس دقايق
ماما : اصحي يابنى متطلعش عيني معاك هتتأخنر انا كمان
أنا صاحي بس مش عاوز اقوم وارجع انزل الكلية واقابل نفس الناس ونفس الدكاترة اللى بتهزقنى كل سنة
ماما : لو مصحتش ومنزلتش النهاردا مفيش فلوس الشهر ده
انا : قمت اهو يا ست الكل ولابس كمان
ماما بترد بسخرية : جيل يخاف ميختشيش
قمت ولبست وطلعت افطر كالعادة ابويا ف الشغل من بدرى و ميرام كمان نزلت وماما اهي كمان بترزع الباب وماشية
انا : مش فاضل غيرك يا اوزعة
رنا قايمة من النوم بتمسح عنيها ولابسه هوت شورت قماش مخطط وعليه توب حمالات ابيض : هي دى صباح الخير بتاعتك !!!
انا : اه اذا كان يعجب
رنا : لا يعجب يباشا واحنا نقدر نقول حاجه
انا : ايوى كدا اتعدلي ... بقولك ما تيجي نفكس للكلية النهاردا وتقولي لامك أنى نزلت
رنا : ايوى والبس فيها انا زى كل مرة وانا اللى اتهزق لما امك تعرف ... وبعدين انا عاوزة انزل اشوف صحابي اصلا
انا : ماشي ياختي ... البسي يلا علشان اوصلك
دخلت رنا تلبس وأنا قاعد العب بالموبايل وميرا كانت نازله الشغل
انا : صباح الخير يا ميرا
ميرا : صباح النور يا يا ميجو ... ايه مش نازل الكلية والا ايه ؟!
انا : لا نازل بس مستنى الاوزعة تخلص لبس
ميرا : ههههه اها
انا : امال فين فادى مختفي اليومين دول ؟
ميرا : م انت عارف بقي ي مسافر يا مقضيها شغل
فادى بحكم شغله كان بيسافر اسبوعين ويرجع اسبوعين وطول الوقت شغل حتى وهت هنا
قلت اقولها ع اللى كنت عاوز اقوله من اول ما شوفتها بس مكسوف منها
انا : بقلك .. في حاجه وقعت من عندك عندنا ف البلكونة وانا سهران امبارح
ميرا : حاجه ايه ؟
انا : حاجه كدا .. هي لسه موجوده مكانها ابقي خديها قبل ما تمشي
ميرا : هي سر ياعنى ؟
دخلت ميرا البلكونة دقيقة وطلعت خدودها حمرا وقالتلى : شكرا يا ماجد وطلعت جري على شقتها وبعدين نزلت بسرعة تمشي من غير والا كلمة
فلاش باك امبارح ...
وانا سهران آخر يوم بقي ف الاجازة وقلت اطلع البلكونة شوية ... وفاجأة وبدون مقدمات لقيت حاجه وقعت عندنا ببص اشوف في اي وكانت المفاجأة " اندر فتلة اسود " من الصدمة قعدت متنح شوية اول مرة اشوف اندر فتلة غير ف افلام السكس وعمري ما جه بالى اتخيل مرات اخويا ف اوضاع ولبس كدا
بدأت اتخيل شكل طيز مرات اخويا فيه ... ودقيقتين واستحقرت نفسي جدا وازاى افكر فيها كدا واتكسفت اقول ل حد عليه وقلت اقولها لما اشوفها
... الوقت الحاضر
رنا خلصت لبس وشايفة ميرا نازله بتجري على السلالم
رنا : مالها ميرا ؟
انا : تلاقيها مستعجلة والا حاجه ... وايه مش يلا بينا احنا كمان والا ايه ؟
رنا : يلا يا قلبي
نزلنا الجامعة انا ورنا وكل واح راح كليته ... وعدي يوم ممل عادى من ايام الكلية وعديت علي رنا علشان نروح
انا : ها ياختي قابلتى صاحباتك
رنا : اه وسألوني فين اخوكي المز
انا بضحك بسخرية : هههه لا دمك عسل
رنا : مش اكتر منك
انا : طب يلا ع البيت يا لمضه
روحنا البيت كان الكل روح - ماعدا فادى طبعا لانه مسافر - ودخلت اوضتى ف الدور الارضي غيرت هدومي وبدأت اذكر ... وبدأت تجيلي تاتى افكار " الاندر الفتلة " وبدأت اتخيل مرات اخويا وهي لابساه وزبري بدأ يقف ققرت افتح سكس زى اى شاب وبدأت احلب زبري وخلاص كنت هجيبهم
ماما من فوق : انت يا زفت تعالى اتغدى الاكل هيبرد
انا : حاضر يا ماما دقيقه
ماما : تيجي دلوقت او ملكش غدا
انا بعصبية : حاضر يا ماما حاضر
قمت وانا متعصب طلعت اتغدى مع بابا وماما ورنا وميرا اللى بتيجى تاكل معانا كل ما فادي يكون مسافر .. وكانت بتتجنب عنيها تيجي فعيني وكانت ميرام لسه مرجعتش من الشغل
بابا : ها يا ميجو ايه اخبار الكلية ؟
انا : تمام يا حج اهي لسا قاعدة ف مكانها
ماما : اتلم يا واد
رنا : تلاقي مزاجه حلو علشان قابل الكراش النهاردا
انا : هههه لا يا سخيفة علشان شفتك
واستمرت القعدة ضحك وهزار وميرا ساكته خالص
ماما : ايه يا ميرا ساكته ليه ؟
ميرا : لامفيش يا طنط ... الشغل بس شاغل دماغي شوية
خلصنا اكل وكل واحد راح علي اوضته واحنا قايمين قلتلها : فرفشي كدا شوية وفكك من الشغل بصتلي بكسوف ومردتش وطلعت شقتها
عدي الاسبوع عادي وتقريبا هي نسيت ورجعت تهزر وتفك عادي خالص بس ف يوم كانت عيانة خالص وفادي كان لسا مسافر اضطريت اروح معاها انا و ماما الدكتور وكشفت وطلعت حرارتها سخنة بس شوية والدكتور كتبلها على شوية حقن وقالها ترتاح ف البيت ... روحنا البيت وبقينا مش عارفين هتاخد الحقن فين علشان هتتكسف تروح بره وبحكم أنى ف صيدلة بابا وماما فضلوا يزنوا علي وان دى مرات اوك وعيب تتكشف على حد غريب ف صيدلية وانت موجود مع ان لحد دلوقتي كل شغلنا كان مش مع عيانين وعرايس اسفنج هي اللي كنا بنتدرب عليها ... بعد زن كتير وافقت وانا مش عارف ايه الورطة اللى حطيت نفسي فيها
جه معاد الحقنة بالليل ماما قالتلي اطلع انا ل ميرا علشان هي هتتكسف تنده على ... طلعت خبطت على الباب سمعتها بتقول ادخل دخل لقيتها ع السرير لابسه بجامعه واسعة ومتغطية
أنا : ايه الاخبار دلوقتى ؟
ميرا : احسن شوية ... هو لازم ياعنى موضوع الحقن ده ؟
انا : اه الدكتور قايل لازم تاخدى ال 3 حقن كلهم والا الحالة هترجع اوحش من الاول
طلبت منها تقف وتنزل البيجامة ... نزلت البيجامة وانا واقف مذهول اول مرة اشوف طيز تبقي طيز مرات اخويا .. كانت لابسه " اندر دانتيل احمر شفاف " مبين اغلب طيزها البيضا الكبيرة
وقفت ومستنيها تنزل جزء من الاندر وهي مكسوفة خالص ومش بتتحرك
ميرا علشان تدراى كسوفها : يلا يا دكتور انت مكسوف والا ايه ؟
انا وزبي بدأ ينتصب : لا بس اصلي ااا..
ميرا : ايه ؟
انا : الاندر مش سايبلى مكان ادى فيه الحقنة
ميرا ووشه بقي كله احمر : اها
بدأت تنزل الأندر حتى حتى لحد ما بقي عند نص طيزها
ميرا : تمام كدا ؟
انا وانا بدى الحقنة : اه تمام
سمعت منه آه خفيفة وبصيت عند كسها ع الاندر لقيت شوية بلل وكان زبري خلاص هينفجر ولحظة تاتى وهطلعها احشرة ف كسها ... فقت لنفسي ع الآخر وازاى انا دكتور ودى كمان مرات اخويا افكر فيها كدا ونزلت جرى قبل ما تقول كلمة تانى واقعد ف اوضتي احلب زبري واول مرة اجيبهم اربع مرات ورا بعض
صحيت تاني يوم على صوت امي زى كل يوم علشان انزل الكلية وعدي اليوم وانا طول اليوم بفكر هعمل ايه ف موضوع الحقنة بتاع الليل
جه الليل والمرادي ميرا هي اللي ندهت عالي وقالتلى يلا يا دكتور علشان معاد الحقنة ... طلعت وزوبري طالع قدامي من المنظر اللى شفته امبارح مكنتش عارف ان اللى جاى اصعب
ميرا : معلش تاعباك معايا يا ميجو
انا : لا والا تعب والا حاجه اهم حاجه صحتك ... يلا والا ايه !
ميرا : يلا
دخلت معاها اوضة النوم علشان تعرف تنام ع السرير وانا بديها الحقنة و كان حاجز الكسوف اتكسر بينا ... ميرا بدأت تنزل البنطلون وحدها وكانت المفاجأة " الاندر الفتلة الاسود " اللى مش مدارى حاجه من طيزها وحتى جزء من شفايف كسها باين
ميرا : انا قلت البسلك حاجه تسهلك شغلك
انا : اه تمام .. وانا مش مركز هي بتقول ايه اساسا والمرادى وانا بديها الحقنة كنت ماسك فردة طيزها التانية بحجة أنى بثبتها واول ما حطيت الحقنة وآهاتها كانت اعلى من امبارح وانا زبرى على أخري خلاص ... اتحركت بطيزها لفوق علشان تقوم وطيزيها العريانه خبطت ف زبي اللى زى الحجز وانطلقت شلالات ف البنطلون مش عارف اخدت بالها والا لا من زبرى اللى اتحشر ف طيزها بس انا نزلت بسرعة من غير كلام تاني وفضلت احلب ف زبي لحد ما روحت ف النوم
النهاردا آخر يوم ف الحقن وانا مش عارف افكر ... افكارى كلها داخلة ف بعض ازاى انا دكتور واعمل كدا ف مريضة وازاى افكر ف مرات اخويا بالشكل ده ... وفي نفس الوقت بفكر أنى استغل الفرصة وانى تعبت من الفرجة ع السكس ونفسي اجرب الحقيقي .... بس تانى ارجع اقول ياعنى يوم ما تجرب تجرب ف مرات اخوك اللى مأتمناك على نفسها
الليل جه و من كتر الافكار مروحتش البيت غير لما كله يكون نايم علشان اكون اتأكدت أن ميرا أخدت الحقنة ... روحت الساعة تلاته الفجر دخلت لقيت الانوار مطفية واتسحبت على اوضتى محسيتش بنفسي غير وفي حد بيصحيني ...
نهاية الجزء الأول
انتظروا الجزء التانى خلال أيام
" الجزء الثاني "
المرادي صحيت ومكنتش امي هى اللى بتصحيني والصبح لسه مجاش ... حسيت بزوبري خارج من البنطلون وفي ايد بتلعب فيه وانا بحاول اجمع وافهم اللى بيحصل وببص لقيت ايد ميرا هى اللى ماسكه زبري وبتلعب فيه مكنتش عارف بحلم والا حقيقة وزوبرى بدأ يقف اكتر وبقي زي الحديدة ف أيدها فضلت تدعك خمس دقايق وبعدين لقيتها بتحطه ف بوقها وانا كل ده فاكر أنى بحلم ثواني وكنت جايب ف بوقها ولقيتها هي شربت كل اللبن ... فقت خالص وبدأ ابص حوالي لقيت أن دى كل اللى بيحصل ده حقيقة وميرا فعلا ف اوضتي وكانت بتحلبلى زبرى ... من الصدمة كشيت ف نفسي جدا وبدأت اتهته مش عارف اقول ايه
انا : اااااا
ميرا بتتكلم بكل هدوء : متتخضش يا ميجو مش حرامي والا حاجه دى انا
انا : ايوى بس اااا
ميرا : اااه قصدك انا ليه بعمل كدا ... مش هو ده اللى كان مانعك تروح البيت النهاردا !
انا : بس انتى مرات اخويا !!!
ميرا : وانت شاب ومحتاج ترتاح مش كده والا ايه !
مش عارف هي جابت الهدوء والجرأه دى كلها منين وايه اللي شجعها تعمل كدا
ميرا : بعدين نتكلم المهم انت استريحت دلوقتى
قامت ومشيت وطلعت على شقتها وانا لسه برضو مش فاهم قعدت افكر ورحت ف النوم وانا مش حاسس ... لحد ما صحيت والمرادي على صوت امي عادي
قمت تعبان طبعا مش نايم كتم ساعة على بعض ومن كتر ما حلبت زبرى الايام اللى فاتت وقررت منزلش الكلية النهاردا
ماما : اصحي يا واد مش لازم كل يوم تتعبني معاك كدا
انا : مش قادر خلاص يا ماما ... مش هروح النهاردا
ماما : ياعنى ايه مش قادر ؟! لو مقومتش دلوقتي هندهلك ابوك
انا : انا عارف أن بابا نزل ف بلاش الشويتين دول
ماما : ماشى حسابك لما ارجع م الشغل
كملت نوم تانى كام ساعه ... بس جه حد صحانى تاني
انا بعصبية : ايه يا ماما ماهو مش كل شويه كدا
رنا : ماما مين يابنى ... امك نزلت من بدرى ومفيش غيرنا
بصيت لقيتها رنا فعلا كانت لابسه استريتش نبيتي قافش علي جسمها وعليه توب اصفر
انا : وانت منزلتيش ليه ؟ وبتصحيني عاوزه ايه ؟!
رنا : هنزل ازاى ياعنى من غير ما توصلنى ! وزهقت من القعدة وحدي قلت اصحيك تسلينى
انا : يا سلام اراجوز انا علشان اسليكي؟؟!
رنا : مليش غيرك يا ميجو
اديتهت سبانك وأنا بقوم من ع السرير وقولتلها : اه اتثبت انا كدا
قمت وطلعت اقعد معاها شوية وبدأت اركز لقيتها مش لابسة " برا " تحت التوب ولقيت بتاعي بدأ يقف تاني ... اول مره ابص ل اختي واركز مع جسمها كدا .. يمكن اللى عملته ميرا امبارح صحي في حاجه اول مرة احسها ... حسيت انها ممكن تاخد بالها ف حطيت مخده بين رجلي علشان متحسش بحاجه
شوية ولقيت حد تاتى نازل وافتكرت أن رنا قالتلى أن كله نزل ومفيش غيرنا ... ببص لقيتها ميرا ... ايه ده .. هي ليه منزلتش النهاردا
ميرا : صباح الخير يا ميجو
انا مش عارف ارد والا ابصلها
ميرا : صباح الخير يا رنا
رنا : صباح النور يا قلب رنا ... ايه منزلتيش الشغل ياعنى النهاردا ؟
ميرا : اه حسيت أنى تعبانه شوية ف كسلت انزلت
رنا بتبصلى وهي بتقول : فيكوا كسل من بعض هههههه
انا مردتش برضو
ميرا : ما تعمليلنا حاجه يا رنا تسلينا
رنا : اشطه هقوم احضر الفشار وانتوا شوفلنا فلم حلو
قامت رنا و راحت ميرا قعدت جنبي ولسه هتكلم
ميرا : انا عارفة انك مستغرب من امبارح وفى افكار كتير ف دماغك وانا مستعدة ارد عليك
انا وانا باصص ف الارض : هو انتى ليه عملتي كدا ؟
ميرا : محبتش اخلي فى حواجز بينا ... كل مرة كنت بتطلع تديني الحقنة كنت بحس انك مكسوف ومش عارف تتكلم .... ومن اول مرة طلعت وانا واخده بالى أن " زبرك " واقف وقلت اكيد هو ده السبب
انا سمعت كلمه " زبرك " وزبري بقي زي الحديد ... اول مرة اسمع ميرا بتقول كلمة جنسية
ميرا وايدها علي زبري : ايوي زى ماهو واقف كدا
بدأ وشي ووداني تحمر ومش عارف ارد واقول ايه
ميرا : ع العموم انا حبيت اقولك أن مفيش حواجز بينا واى وقت تحب تستريح ابقي تعال فوق
رجعت ميرا وف ايدها الفشار : ها جبتولنا فلم حلو ؟
ميرا : لا انا هطلع اكمل نوم يمكن استريح شوية
رنا. : ماشى الف سلامة يا قلبي
طلعت ميرا وانا لسه مش مصدق اللى بيحصل فقمت : وأنا كمان هروح اكمل نومي علشان انتي فصلتيني
رنا : **** وانا مالي لمبي هههه
انا : ماشي اياكي تصحيني تانى بقي
رحت نزلت اوضتي خلاص وبري الواقف مكنش ينفع اقعد كدا مع رنا ... دخلت اوضتي فتحت موقع سكس اول مرة آخد بالى من عنوان الافلام وحكاية واحد من اخته او مع قريبته وبدأ زبي يهيج اكتر ... وبدأت ادعك وانا بفتكر ميرا وهي بتدعكه لحد ما حبتهم ونمت
صحيت بالليل اليوم ضاع مش عارف اذاكر والا انام ماهو انا نايم طول اليوم وطلعت الدور التانى ... طبعا امي استلمتنى يا ضايع يا فاشل و ابنك بدأ يضيع ل ابويا ... انا طبعا مش مركز معاها وقاعد بفكر ف كلام ميرا وان انا المستفيد ياعني دى بتحلب زبري بس وكل الشباب بيعمل كدا مش حاجه عيب
عدي كام يوم وخلاص افاري بتنيكني حرفيا اطلع ل ميرا والا لا وقررت خلاص اطلع استريح وتكون اول وآخر مرة
نهاية الجزء الثاني
انتظروا الجزء الثالث
" الجزء الثالث "
استنيت الليل يجي علشان الكل يكون نايم وقررت اطلع ساعتها وبحكم أن احنا عيلة واحده عندنا عادى نسيب المفتاح ف الباب فتحت الباب ودخلت اتفاجأت أنى لقيت ميرا لسا سهرانة ف الصالة وقاعدة بتتفرج ع التلفزيون ولابسة بجامة بيت عادية
ميرا : ازيك يا ميجو !
انا وبحاول اتكلم بهدوء عادى : تمام ... انتي ايه الاخبار ؟!
ميرا : كويسة ... تعال اقعد حلو الفلم ده عجبني قلت اسهر عليه
دخلت وقعدت وقلت اتصرف عادي ماهو مافيش واحد هيقول ل مرات اخوه تعال احلبيلى زبري مهما كان هيجان
ميرا : تشرب حاجه يا ميجو ؟
انا : لا شكرا تسلميلي
فضلت قاعد بتفرج معاها وكل شوية اخطف نظرة عليها وهي والا هنا ومركزة ف الفلم قلت اكيد دى كانت لحظة شيطان وهي مش بتفكر ف الموضوع تانى وقلت امش خلاص
انا : طب هروح انام انا بقي علشان اعرف اصحي للكلية بكرة
ميرا : استني حتى نخلص الفلم !
انا : ما مش مهم بقي
ميرا : طب خمسة وراجعالك
أنا : هتجيبيلى حاجه اشربها تغريني اقعد اكمل الفلم ياعني ؟ يابنتى قلتلك لا شكرا
ميرا : يابنى اهدى واستنى خمسة بس وراجعة
انا ب لا مبالاة : ماشي اشطه اي حاجه
قامت وانا فضلت مستنى خمس عشر دقايق مرجعتش ندهت عليها : خلاص انا نازل يا ميرا
ميرا : جاية اهو
لقيتها طالعة من اوضة النوم وغيرت هدومهما ولابسة " قميص نوم شيفون احمر " مبين فرق بزازها ولحد الركبة وعليه " روب اسود دانتيل " مخليها سكسي اكتر من انه مداري .... وف ثواني زبري كان خلاص على آخري
ميرا : هو ده اللي انت طالع علشان من الاول صح ؟!
من غير ما ارد لقيتها قربت مني ونزلت علي ركبها ونزلتلي الشورت قام زبري نط ف وشها
ميرا : د انت على آخرك خالص
بدأت تحط لسانها عليها وانا باصص على جسمها الفاجر اول مرة اشوفها ف غير البجايم والبلوزات ... اول مرة الاحظ طيزها المدورة والا بزازها البيضه اللي نصها طالع من قميص النوم ... بدأت تطلع وتنزل بلسانها على زبرى من بره
ميرا : حلو كدا ؟
انا وانا ف عالم تانى : آه آآآه
ميرا بتقول كلام كلام مش مفهوم بعد ما حطت زوبري كلي ف بقها وبدأت تزود ف السرعة
أنا : آه آه آه هجيب خلاص
ميرا : هاتهم ف بوقي
بدأت اطلع آهات اكتر من اللذه والنشوه لحد ما اندفعت براكين اللبن جوة بقها وهي عمالة تبلع كل اللى يطلع ... خلصت خلاص وزبري ارتاح وهي قامت وقعدت جمبي
ميرا : ارتحت يا ميجو ؟!
انا : اه بس ااا...
ميرا : بس تانى ؟! انا قلتلك انا مش عاوزة حاجز بينا وعاوزين نرجع زي الاول ولو أنى امصلك زبرك هيرجعنا أنا معنديش مانع
فكرت ف كلامها وبدأت اقتنع هي كدا كدا بتمصلي زبري بس
أنا : ياعني مش زعلانة ؟!
ميرا : يا واد ازعل ايه انت اخو جوزي واهم حاجه عندي تكون انت مبسوط
شكرتها ونزلت وخلاص علاقتنا اتغيرت من مرات اخويا للي بتريح زبري كل ما اكون تعبان ... اتكررت زيارتي ايها وكل مرة قمصان نوم مختلفة تغيرني بيها وساعات كانت ترقصلي قبل ما تلحسلي زبري ... وكل مرة كنت بحس ناحيتها بشهوة اكبر وكنت بشوف نظرة الشهوة ف عنيها كل مرة وساعات وهي حاطه أيدها على كسها وهي بتلحسلي بس مكنتش عارف مين اللى هياخد الخطوة الجاية ... لحد ما ف مرة طلعت عندها وكانت المفاجأة
نهاية الجزء الثالث
انتظروا الجزء الرابع
" الجزء الرابع "
كانت عادتي أنى اطلع ل ميرا بالليل والكل نايم بس المرادى قررت اغير طلعت بالنهار فتحت الباب ولقيت نور الصالة مطفي قلت يمكن لسه مرجعتش من الشغل ولسه هقفل وانزل سمعت صوت " آهات " خفيفية جاية من اوضة النوم
مرات اخويا بتتناك !! بس ازاى ! ده فادي مسافر ! وبعدين باب العمارة مقفول واكيد مش هتجيب واحد ف نص اليوم وف شقتها كمان ... فكرت يمكن تكون بتريح نفسها وزبري بدأ بهيج اكتر من الفكرة وقررت استغل الفرصة دى واشوفها اول مرة وهي بتلعب ف كسها
اتسحبت علشان متحسش بي لحد ما وصلت اوضه النوم وانا كانت المفاجأة ...اختي ( ميرام ) ومرات اخويا على سرير واحد !!
مش متخيل الصدمة اختي عريانة ملط ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها على كتف مرات اخويا اللى واخده وضع الدوجي وحاطه لسانها علي كس ميرام وشغاله لحس
ميرام : آه آه آه كمان يا ميرا آآآآآآآه
ميرا : عاجباك يا لبوة ؟!
ميرام : آآآه انا لبوتك وشرموطك كمان آآآآآآآآآآآآآآه آآآآححححححح
رنا : آه يا هايجة ... العبي ياختي ف بزازك العبي
ميرام شغالة تفعيص ف بزازها وهي بتتلبون من الشهوة
ميرام : اااااااه الحسسسي اكتر يا شرموطة هيجانة كسسسسي اااااااااه
ميرا : انا شرموطة يا لبوة يا بنت اللبوة !
بدأت تلحس اسرع وهي بتبعص ميرام ف طيزها
ميرام : اححححححححح ايوى انا بنت لبوة ريحيلى كسسسي وطيزززي اااااااااه
بدأت ميرا تغير الوضع وتزحف على جسم ميرام وهي بتبوس كل حتى فيها لحد ما وصلنا بزازها وبدأت ترضع
ميرااام : آآآآححححححح آاااح بزازي ايوي نيكيني ف بزازي كمان
لسا صوابع ميرا عل طيز ميرا وهي بتبعصها وبدأت تدخل صباعين وتلعب
ميرام وهي بتحرك صوابعها على كس ميرا : اه اه اه ايوي يا لبوة جامد آه آه نيكي شرموطك آآآآحححح
بدأ ميرا ترضع جامد وتلعب بايدها ف طيز وكس ميرام
ميرام : آه آه خلاص مش قادره آه آه هجيب آه آه آه آه آه آه آه آه احححححححح
بدأت ميرام تتنفض ورجليها تتنفض وهي تحت ميرا وكسها بدأ ينزل عسله
ميرا : ارحتي يا لبوة ! ريحيييني بقي ... عااااوزه اتناك ولعتيني
قامت ميرا وقعدت بكسها على وش ميرام : الحسي يا متناكة كسي خليني ارتاح
بدأت ميرام تلحس و كانت بتدخل لسانها جوه كس ميرا مش بتلحس من برا بس
ميرا: آه آه الحسي كمان آآآآآآآ آه نيكيني بلسانك كمان يا شرموطة
ميرام : دانا ههريلك كسك المولع ده
قامت ميرام قلبت ميرا وهي لسه لسانها جوه كسا بحيث ميرا نائمة على بطنها وميرام عند كسها بتلحس
ميرا : كمان آآآآآآآ اااااااااه بعبصيني
بدأت ميرام تدخل صوابعها في طيز ميرا ومستمرة ف اللحس وايد ميرا واحد على بزها هارية نفسها تقفيش وايدها التانية على كسها مع لسان ميرام
ميرا : خلاص هجيب اااااه ااااه اااااه اححححححححح
بدأت ميرا تنهج على الآخر وتنطر ف وش ميرام اللى كانت بتلحس كل اللى يطلع من كسها
كل ده وانا واقف على الباب لقيت اللبن ف بنطلوني خرج لوحده مش عارف امتي ومش فاهم ازاى اختي او مرات اخويا تعمل وايه الالفاظ اللى اول مرة اسمعها منهم دي
طب اختي يمكن لسه متجوزتش ! بس حتي لو .... دي ( ميرام ) المحترمة المؤدبة اللى ميخرجش من بوقها العيبة تقول علي نفسها " شرموطة " و " متناكة " !!!!
قررت ادخل واقطعها حتت لحد ما يبانلها اهل علي اللى بتعمله ده ولسا بدخل
ميرا أخدت بالها مني : ماجد ! انت بتعمل ايه هنا ؟!
ميرام اول ما سمعت اسمي ولفت وشها وهي مفزوعة وجسمها كله بيترعش وشافتني ولسه هتكلم راح اغم عليها من الصدمة
ميرا قامت وتمالكت اعصابها من الصدمة وقامت وهي ملط تقولي : هفهمك كل حاجه بعدين ساعندي بس نفوق ميرام دلوقتي
انا مش ف وعي خالص ومش عارف اعمل ايه ياعنى كنت داخل اقطعها دلوقتي صعبانة على وهي مغم عليها كدا
ميرا : اتحرك يابني هتفضل واقف متنح كدا ! هاتلنا ازازة برفان والا حاجه
رحت ادور ف الدولاب ف الاوضه علي حاجه ولقيتها وبلف علشان اديهالها لقيتها بتجيب البرا والاندر من على الارض علشان تلبسهم ... كان " برا و اندر بنك منقط " وهي بتقولي : فوقها يلا انت هتفضل باصصلي !؟
اتعدلت على اختي اللي كانت مرمية عالسرير عريانة ! ايه البزاز والطيز دى ! بزازها منفوخة ومدورو وحلمة بزها لونها وردي و طيزها منحوته حرفيا ... ببص لقيت كسها محلوق !!! هي هتحلق كسها ليه ولمين ؟!! وانا زبري بدأ يرجع يقف تانى ع المنظر
ميرا وهي بتبصلي واقف مش بعمل حاجه ومتنح ف اختي : هات يابني الازازة اطول مانت مش عاوز تتحرك كدا ... وهاتلي البانتي والبرا بتوع البت بدل ماهي عريانة كدا
وطيب اجيبهم ! ايه ده ! انا ماسك " اندر فتلة سماوى " و " برا سماوي منقوشة " بتوع اختي !! زبري بقي زي الحديدة بين رجلي
ميرا : هات دول واطلع استناني ف الصالة وانا هفوقها وافهمك كل حاجه
طلعت وانا على آخري كنت دقيقة وكنت هنط عليهم هما الاتنين ... فضلت قاعد مستنى ف الصالة نص ساعة ولقيتهم طالعين وانا اعصابي بايظة وقايم الطش اختي دى اللى مشافتش نص ساعة تربية
ميرا وهي بتحوشني : اقعد يا ماجد وانت هفهمك كل حاجة ... وانت يا ميرام انزلي دلوقتي
مسكت نفسي بالعافية عليها ... ومشيت ميرام وهي وشها ف الارض من غير والا كلمة ... مش عارفة طبعا تقول ايه والا تعمل ايه
ميرا : اقعد بقي يا عم ميجو واهدي وانا هعمل كوباية عصير وهفهمك كل حاجة
انا : مش عاوز حاجة أنا عاوز افهم دلوقتي اللى أنا شفته ده حصل ازاى ومن امتى ؟!
ميرا : طب اهدى اهدى وانا هفهمك كل حاجة
نهاية الجزء الرابع
انتظروا الجزء الخامس
" الجزء الخامس "
ميرا : انا هحكيلك ياسيدي الحكاية من الاول ... الموضوع بدأ من 4 سنين لما ميرا كانت لسا داخلة اولي كلية
* فلاش باك من اربع سنين *
ميرام بتخبط على ميرا
ميرا : ميرام ! اتفضلي يا قلبي ... عاملة ايه ؟!
ميرام : تمام كويسة انتي ايه الاخبار ؟
ميرا : اهو تمام الشغل ماشي والحياة حلوة ... تشربي حاجه ؟!
ميرام : لا شكرا يا حبيبتي
ميرا : هجيبلك عصير برضو هههه
ميرام : ماشي اللى تشوفيه
ميرا : مالك يا قلبي ؟ مش متحمسة كدا وشكلك مكسوفة ! مش عوايدك ياعني ؟!!
ميرام : ماهو أصلي الموضوع اللى جايالك فيه محرج شوية ....
ميرا : ايه الكراش سابك ! ههههههههه
ميرام : لا لا كراش ايه ... هو انا ناقصة هيبقي مذاكرة ومشاكل كراش كمان هههه
ميرا : امال ايه الموضوع ؟!
ميرام بتشاور بين رجليها : اصلي ال اااا ...
ميرا : ااااا ايه ما تنطقي يا بنتي
ميرام لسا بتشاور : الشعر اللى من تحت ااا
ميرام : شعر كسك ؟!
ميرام ووشها بقي زي الطمطاية ومش عارفة ترد من كلمة " كسك " ومستغربة على كلام ميرا اللى اول مرة تسمعه منها
ميرا : يابنتى فكي واحكي كدا احنا بنات زي بعض ... ها ماله شعر كسك بقي ؟!
ميرام وهي بتهته : عااا ااوزه ااا حلقه
ميرا : هههههه هو ده بقي الموضوع اللى يكسف ويستاهل كل ده ؟! يابنتي ماهو كلنا بنعمل كدا هي حاجه عيب ياعنى ! وبعدين هي طنط ماكلمتكيش اصلا فالموضوع ده ؟!
ميرام : لا لا لا ماما مبتكلمنيش ف الكلام ده
ميرا : يادي النيلة .. بقولك كلنا بنعمل كدا ... بس ايه اللى فكرك بالموضوع ده ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااااا
ميرا : يابنتي اخلصي بقي طلعتي عين اهلي هتقدي تتهتي كدا كل شوية ! خليكي على راحتك كدا واحكي براحتك انا زي اختك الكبيرة
ميرام : ماشي هقولك على كل حاجه ... انتي عارفة أن انا كليتي ف بلد تانية صح ! ف قاعدة ف سكن الجامعة علشان موضوع السفر كل يوم مقرف ... بس هو انا كل يوم من الكلية للسكن ومن السكن للكلية
ميرا : ها يابنتي .. ايه علاقة ده بالموضوع ؟!
ميرام : ماهو ده الموضوع هفهمك ... انا معايا اتنين ف الاوضه وبحكم كليتهم كل يوم بيطلعوا من الصبح ويرجعوا السكن ع الساعة 5 وانا نفس المواعيد ف دايما هما معايا ف الاوضه ومش بلاقي وقت امستىربيت وكدا فا ...
ميرا : ا ايه ؟! اسمها تريحي نفسك يا حبيبتي قلتلك خليكي براحتك معايا
ميرام : المهم ياعني .... ف يوم كان كسي هيجان ع الآخر و ...
ميرا : ايوي كدا يا ابو كس جميل .. مانتي بتعرفي تتكلمي اهو
ميرام : لو مبطلتيش رخامة بجد هنزل ومش هحكي
ميرا : لا خلاص وعلي ايه .. كملي يا حبيبتي .. ماله بقي كسك الهايج ههههه
ميرام : ماشي اتريقي مانتي متجوزة ومرتاحة .. المهم قررت منزلش الكلية واريح نفسي وهما مش قاعدين ... ف اول ما نزلوا الكلية وانا هريت نفسي لعب لدرجة أنى نمت ملط من غير ما احس ... بس ف اليوم ده واحده فيهم رجعت بدرى ولقيت أيدها على شعري بتقولي : هي حشائش السافانا فتحت فرع عندك تحت والا ايه ! ولقيتها بتموت علي نفسها من الضحك ... انا بدأت افوق وانا مش فاهمة هي بتضحك على ايه .. لحد ما اخدت بالي أنى ملط ومن حشائش السافانا اللي هي بتتكلم عليها ... حاولت ادارى نفسي بأى حاجه بس هي خلاص شافت كل حاجه وبقيت كل ما تشوفني تنده على يا حشائس السافانا ... بس يا ستي هو ده الموضوع
ميرا : اها ... شوفي هو اولا سورى ف اللفظ ياعني بس كسم صاحبتك دي ... ثانيا يا قمر المسألة مش مستاهلة كل القلق و الكسوف ده ... وانا يا ستي هريحك من الشعر ده خالص .. هرجعك كما ولدتك امك ههههه
ميرام : بجد يا ميرا ؟!
ميرا : بجد يا قلب ميرا ... تعاليلي انت بالليل بس وانتي لابسة حاجة خفيفة وانا هعملك كل اللى نفسك فيه
ميرام : متشكرة جدا يا قلبي متحرمش منك
* بالليل *
ميرام طالعت ل ميرا ب " شورت كروشيه وردي " و " توب حمالات اسود " ... ل قيت الباب مفتوح : ميرا انتي ف...
لسه مكملتش الكلمة وكانت ميرا اديتها من ورا سبانك خليتها تفط من مكانها
ميرام : يخربيتك خضتيني
ميرا اللى كانت لابسه " قميص نوم ازرق ستان " عاللحم : ههههههههه اللي يحبك يلاغيك بقي يا قمر ... وبعدين مش قلتلك تلبسي حاجه خفيفة !!
ميرام : اخف من كدا ؟!
ميرا : يلا مش مهم هتتعلمي مع الوقت ... قدامي بقي ع الحمام
ميرام ف الحمام : ها هنعمل ايه دلوقتي ؟!
ميرا : ملطي يا قلبي
ميرام ووشها احمر : نعععم ؟!!!
ميرا : امال هتحلقي للهدوم ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااا
لسا ميرام مكملتش وكانت ميرا شدلتها الشورت علشان يظهر كسها قدام ميرا اللى كانت بتحاول تخبيه بايديها
ميرا : بتخبي ايه يا هبلة ! انا عندي واحد زيه اهو هههه
قالتها وهي بترفع قميص النوم لوسطها ومكنتش لابسة اندر ويبان كسها اللي مفهوش شعرة
ميرا : ها عاوزاه زيي كدا والا شكل معين ف دماغك
ميرام وهي بتحط ايد على كسها وايد على وشها وبتتكلم بصعوبة : اي حاجة مش هتفرق
ميرا : تمام .. يبقي من غير احلي
نزلت ميرا على ركبها وبدأت تحط كريم وان علشان تحلق : المرادي بالكريم لما نشوف عريسك بقي يبقي اعلمك الحلاوة يا حلاوة ههههه
بدأت ميرا الحلاقة بايد فيها المكنة وايدها التانية على كس ميرام علشان تثبتها اللى كانت كل لمسة والتانية بتطلع " آه " خفيفة ... هل هي الحلاقة والا هيجان ما بعد الحلاقة !! مكنتش عارفة .. كل اللى كانت عارفها أن كسها بدأت ينقط مع كل لمسة
خلصت ميرا الحلاقة علشان يظهر قدامها كس وردي بيلمع مليان عسل ... صفرت وهي بتديها سبانك : عقبال فرحك يا عروسة هههه
ميرام : بس كدا خلصنا ؟!
ميرا : اه امال انتي فاكرة ايه هاهاها
ميرام : تمام تسلملى يا عثل .. انزل انا بقي
ميرا : مستعجله على ايه .. لسه في دوش علشان متفضليش مولعة كدا ههههههههه
ميرام أخدت بالها أن الهيجان باين عليها وان كسها فاضحها : اه ... يبقي أخده تحت طيب عادي
ميرا : مانا هعلمك ازاى تدعكي صح بقي ... مش قلتلي مامتك معلمتكيش الكلام ده ؟!
قالتها وهي بتقلع قميص النوم وترميه بره الحمام علشان تظهر بزازها اللي بتترج زي الجلي من خلعة القميص وحلماتها الواقفة
ميرام بكسوف : م ا شي
قلعت التوب ودخلت تحت الدوش وهي بتحاول تدارى جسمها بايدها ... بس كل حاجه واضحه ومكشوفة ودخلت ميرا وراها وبدأت تتدعك ضهرها و " آهات " ميرام لسه مسمرة ... بدأ ميرا تحضنها من ورا وتقولها ف ودنها : عارفة أن انا وفادي لحد دلوقتي ماخدناش دش مع بعض
بدأ ميرام تولع اكتر وايدها تنزل على كسها المولع من الحلاقة وهي فاكرة أن ميرا مش شايفها
ميرا قربت شفايفها من رقبة ميرام وبدأت تبوسها ... وايدها من تحت بتتحرك على خرم طيز ميرام
ميرام بصوت مبحوح : ميراا ع ي ب
استمرت ميرا ف البعبصة كأنها مسمعتش حاجة ... ايدها بدأت تتحرك من تحت لقدم لحد ما وصلت على كس ميرام
بدأت ميرا تهمس ف ودن ميرام
ميرا : عيب ! امال عسل كسك بيقول غير كدا ياعني
ميرام : امممممم
ميرا : تعبانة يا لبوة ! زنبورك فاضح شرمطك
ميرام : امم ايوى تعبانة ... ريحيني ... ريحيلي كسي
ميرا بدأت تزود الدعك والبوس ف الرقبة وايديها بدأت تقفش ف بزاز ميرام وتقرص حلماتها
ميرام : آآآآآآآ آحححححح
ميرا : صرخي يا لبوتي .. صرخي وسمعيني اهاتك
ميرام : مش قادره خلاص اه اه آآآآآآآآآه
بدأت ميرا تتنفض جامد وكسها عمالة ينتطر مع كلام ميرا ورجليها مبقتش قادرة تقف عليها
ميرا : اسندى على يا حبيبتي بكرة انت انت اللى تسنديني ههههه
كملوا الشاور مع بعض اللى مخليش من احضان وبوس وتقفيش كمان لحد ما خلصوا وبدأت ميرام تلبس هدومها : ميرسي بجد يا ميرا مش عارفه اشكرك ازاي
ميرا : انت تؤمري يا قلبي انت تحت امر كسك ههههههههههه
* عودة من الفلاش باك *
ميرا : بس يا سيدي هي دي الحكاية
انا : يا ولاد الايه ! ياعني ليكوا اربع سنين بتريحوا بعض ؟!
ميرا وهي بتضحك : ايوي يا قلبي الاكساس لبعضها هههه
زبري مستحملش الحكاية وكان واقف تمام يحيي كس اختي
ميرا وهي بتبص على الخيمة ف البنطلون : واضح أن مش احنا بس اللي عاوزين نرتاح هههههه
نهاية الجزء الخامس
انتظروا الجزء السادس
الجزء السادس
ساد المكان صمت غريب بعد صدمتي ف اختي وحرمانها و مرات اخويا اللى شكلها وراها حكايات ياما ... قطع الصمت ده ميرا اللى نزلت على ركبها قدام رجلي وبدأت تنزلي البنطلون والبوكسر علشان يظهر قدامها زبي اللى مشتاق لحد يريحيه ... وبدأت تلحس من برا وتنزل واطلع بلسانها عليه
انا : امممممم كماااان امممم
ميرا بتنزل لسانها عند بيوضي وبتلحسها كمان وهي بتدلك زبري بايدها ... ورغم أن دي مش اول مره تعملي فيها بلوجوب لكن المرادي كانت عنيها ف عيني وكلها هيجان وهي بتلحس .. دي بدأت تقلع كمان
انا : امممم آآآه .. بتعملي ايه !
ميرا وهي بتقلع الجزء اللى فوق من البيجاما وتقعد بالبرا وبالنطلون : همتعك يا قلبي متقلقش
انا وزوبري كله جوا بقها : امممم امممممممم ... بس كدا امممم عيب
ميرا وهي بتفك مشبك البرا ورقعت ضحكه والا اجدعها شرموطه وهي بتقولي بسخرية : عيب !!!
وبدأ تحشر زوبري بين بزازها وتطلع وتنزل عليه
انا : امممممم اااااااااه يا لبوة !
ميرا بضحكة خبيثة : في حد يقول على مرات اخوه لبوة !!
انا : انا آس..
ميرا بتقطع كلامي وهي بتضحك : بهزر معاك يا قلبي ... خد راحتك انا مش قلتلك مش عاوزه حدود بينا !!
انا : احححح آآآه
ميرا مسمتمرة ف الطلوع والنزول علي زبي ببزازها وهي بتلحس بلسانها كل ما يوصل بوقها
انا : اااااه هجيب يا ميرا ااااه هجيب
وقبل ما اجيب لقيتها بعدت عني ووقفت وبزازها بتترج قدامي وبتبصلي وعيونها كلها شهوة وقالتلي : عايزاك
ولقيتها لفت طيزها قدامي وبدأت تنزل البنطلون والاندر مرة واحدة علشان تظهر قدامي طيزها كلها وكسها المبلول اللى فاضحها وبدأت تجري علي اوضتها وهي بتضحك زي الشراميط
اتحركت وراها .. قصدي شهوتي ومنظر طيازها البيضة المربربة وزوبري اللي هينفجر من الهيجان خلوني اتحرك وراها على اوضتها علشان اشوفها وهي نايمة على ضهرها ملط ع السرير وفاتحها رجليها علي الآخر ... شاورتلي بصوبعها وشاورت على كسها اللى كان مغرق السرير عسل ... اتحرك زبي عليها زي المجنون ... خلاص مبقتش مرات اخويا دي حبيبتي بتاعتي متناكتي انا ولسه هدخل زبي لقيتها بتزقني وبتقرب من وداني وتهمس : الست بتحب اللى يدلعها ، وهي الفتلة مش محتاجة لحسة وهي بتدخل جوه الابره ! طلعت الابرة كمان محتاجة لحسة
ولقيتها مرة واحده دفنت وشي ف كسها وآهاتها بتعلي : الحسلي يا حبيبي آآآآآآآآآه آي آممم
بدأت ازود ف اللحس وماسك زبي بالعافية عن كسها الوردي اللي انفجر علشان يغرق وشي رحت قايم علطول وساحبها على ورفعت رجلها الشمال وحطيت زبري على شفايف كسها ولسه هبدأ ادخله لقيت شلال لبن بيطلع من زبي عليها
وبعد ما كانت بتبصلي بمحن وهيحان لقيتها وقعت على الارض من الضحك وهي بتقولي : هي وراثة ف العيلة ! ههههههههههههه
خدودي حمرت ع الآخر : قصدك ايه !
ميرا : مقصديش ههههههههه
الدم بدأ يغلي ف عروقي وفهمت انها بتتكلم على زوبري انه جاب بسرعة قبل ما ادخل حتي واكيد قصدها وراثة يبقي على اخويا وزبري بدأ ينشف تاني من الغيظ ورحت ماسكها وقالبها على بطنها وبدأت ازرعها " سبانكات " على طيزها
ميرا : اااااااااه آه آيييييي آهااااااا براحة يا ميجو آي آي آي
وانا بين كل "سبانك" والتاني بنشف ايدي اكتر لحد ما طيزها بقيت حمرا زى الدم ... رحت خليتها تاخد وضع " الدوجي " ومين غير والا كلمة حشرت زبي كله مره واحده ف كسها
ميرا : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
بدأت ترزيع ف كسها وهي بين كل " آه " والتانية تقولي " براحة على كسي " وانا شغال دق فيها مش سامع حاجة كل همي اني انتقم من الكلام اللي قالته
أنا بعد سلسلة من الدق والترزيع : امممم هجيب امممم اححح
ميرا : هات بره يا ميجو ... هاتهم على طيزي
سحبت زبي على آخر لحظه وبدأ زبي ينطر لبنه وحده على طيزها لحد ما غرقها لبن ولقيتها هي كمان نامت على بطنها على السرير من التعب
ميرا وهي نايمة ملط وانا لسه عند طيزها : يخربيتك يا ميجو دانت فشختني
انا مش برد ... وبدأت افوق شوية وآخد بالي أن دي مرات اخويا وان لبني على طيزها ... ازاى قبلت اعمل معاها كدا ! وازاي اتحولت علاقتنا بالشكل ده
بدأت ميرا تتكلم وتهدي الجو بعد ما أخدت بالها من ملامح وشي .. وهي بتحضني من ورا وتلزق بزازها ف ضهري : يا قلبي مالك ! انت مش اتمتعت ! وانا كمان .. متستغربش من اللى حصل انت شاب ومحتاج تستريح وبعدين مش انا اولي من الغريب هههههه !
فكرت ف كلامها وانها فعلا عندها حق وبدأت اتجاوب معاها بوشي .. راحت ضافت وهي بتضحك : بس قلي يا واد .. بزمتك دي اول مرة ليك مع ست ؟!
انا بصوت مبحوح : اااه ... ليه ؟!
ميرا : يخربيتك انت مش عارف انت عملت في اي ... انا حاسة اني متنكتش قبل كدا
انا : ليه هو فادي مقصر معاكي والا حاجة ؟!
ميرا : لا ده موضوع كبير كدا ... مش دلوقتي احكيهولك
قامت ملط وبدأت تتنطط زي العيال الصغيرة وهي ماشية : انا هآخد شاور .. تيجي !
انا وعاوز اجمع افكارى لوحدي : لا خلاص أنا هلبس وانزل علشان محدش يآخد باله اني طولت والا حاجه
ردت بضحكة خبيثة مفهمتهاش : ههه ماشي براحتك
نزلت من عندها لقيت الليل جه وبعد قعدة طويله فاوضتي وصراع مع افكاري سمعت صوت امي وهي بتندهلي ع العشا .. طلعت مكنش لسا في حد ع السفرة وقعدت وبعد شوية لقيت ميرا اللى كنت لسا بنيكها من شوية قعدت جنبي وميرام داخله وهي وشها ف الارض مش عاوزها وشها يجي ف وشي ... وقبل ما يجي حد تاني
ميرا وهي بتبص ل ميرام : خلاص يا قلبي متقلقيش ميجو عرف ظروفك ومقدرك
انا : نعععم !
ميرا وايديها بدأت تحرك ايدها على زبي من ع البنطلون تحت السفرة : مالك بس يابني ! احنا مش اتفقنا انه خلاص وميرام بنت وليها ظروفها وبعدين هي لو بتعمل حاجة غلط انا يا سيدي اللى هقطعهالك
انا بعصبية : غلط ايه اللي تعمله ده ، دانا كنت اقطع رقبتها
ميرا بتفعص زبي جامد : انا بفترض ياعني ... خلاص يا ميرام اهو مش ممانع
سكتنا كلنا و ميرا كملت : شوفتي اهو السكوت علامة الرضا هههه ... قومي ادي اخوكي بوسة بقي ... يلا يا بت قومي
قامت ميرام ووشها محمر وجت حضنتني وباستني ف خدي .. بس خلاص مبقتش عارف أفرق ده حضن اخوي والا شهوة ! وافرق ازاي وانا شفتها ملط وبتتشرمط كمان ... حسيت ببزازها وهي بتحضني وبشفايفها اللي بتبل خدوي وهي بتقولي : متشكرة جدا يا ميجو ... بجد انت احلي اخ ف الدنيا
وقعدت تبوسني من خدودي الاتنين مقطعهاش فيركلام ميرا : خلاص يا بت قلنا بوسة واحده انتي هجتي والا ايه !
انتشر الصمت ف المكان ... مش متعودين نتكلم بحرية كدا قطعنا دخول رنا وباقي العيلة
رنا : مالكم قاعدين ف جنازة كدا هههههه
انا : خلصنا الكلام يا رخمة
رنا بتتلوي : مكلمتكش انت
انا : يابت متعصبنيش وتخليني اقوم اضربك
رنا : متعرفش تعملها هاهاها
ماما : خلاص بقي علشان ابوكوا تعبان من الشغل ... انتوا متعرفوش تقعدوا من غير ما تتخانقوا ابدا
كملنا عشا ف هدوء نسبي ما بين نظرات السعادة على وش ميرام اني مش هكلمها وما بين ايد ميرا اللي شغالة تهيج ف زبري
وقمت اغسل ايدي وقامت ورايا ميرا وجت وقفت قدامي
انا بسخرية : يسلام !!! ياعني مينفعش تغسلي ايدييك بعد ما اخلص انا !!
ميرا : لا ساعتها مش هعرف اتمتع ب ده هاهاها
ولقيتها بترجع بطيزها ل ورا على زبي اللى واقف ... ماهو اللى فضلت تدعكه طول العشا
انا وبدأت اتجرأ ف الكلام معاها : زبي لازق ف لحم طيزك ليه يا لبوة ! انت مش لابسه اندر ؟!
ميرا بعنين الشهوة : لا بيدايق كسي بعد النيكة
رحت قرصتها ف طيزها : طاب اتحركي طيب علشان محدش يآخد باله
ميرا : أي أي اشيائي يا سافل ههههه
نهاية الجزء السادس
انتظروا الجزء السابع
الجزء السابع
بتمر الايام وبتطور معاها رغباتي وشهواتي ل اخواتي ومرات اخويا اللى كانت بتتفنن كل يوم عن اللى قبله ف اوضاع النيك والمتعة والاثارة
لحد ما حصل اللى هيشقلب حياتي تماما ... بعد نهاية سنة تالته جامعة واني اول مرة اطلع من الاوائل .... قرر بابا يكافأني
انا بعصبية : يا بابا انا عاوز اسافر اتفسح مع اصحابي مصيف ايه اللى اطلعه معاكم ده ؟!!
بابا : يابني متبقاش طماع ... هنتفسح كلنا مع بعض واهو نفرح معاك احسن ما متلاقيش حد يفرح معاك
انا : ماهو اصحابي هيفرحوا معايا ... هي غلاسة وخلاص !!
بابا : ولد ... احترم نفسك .. انا قلت هنطلع مع بعض يبقي مع بعض خلاص خلص الكلام
انا : وهنروح فين بقي ! جمصة والا آخر الشارع ؟! هاهاها
بابا : لا دي بقي مفاجأة
انا : اما نشوف اخرتها
* يوم السفر *
انا : ثانية واحده هي رنا جاية معانا ؟!
رنا : ومجيش معاكم ليه ياعني ! بنت الغسالة انا ؟!
انا : لا ياختي تنوري ... في حد مفاجأة تاني علشان شكلنا رايحين سبوع مش مصيف !!
ماما : لا يا خفيف واهدي على اختك شوية ، احنا رايحين ننبسط مش نتخانق ، مفيش غيرنا واختك ميرام واخوك ومراته
مبقتش عارف افرح والا ازعل أن ميرا طالعه معانا ، هي معانا اه لكن ده فادي معانا برضو واكيد هيفضلوا سوا علطول
وصلنا شاليه شبه فيلا كبيرة اللى بابا كان حاجزه ف الغردقة وحقيقيى كان مفاجأه من حجمه وفخامته
انا : : ايه ده كله !
بابا : مش قولتلك هفاجأك ... ده 3 ادوار كمان وكمان في حمام سباحه فوق السطح وواحد وسط الشاليه ... انا وامك هناخد الدور الارضي والدور التاني فيه 4 اوض ليك انت وأخواتك والتالت اخوك ومراته
انا : وده هنقعد فيه كام يوم بقي ؟
بابا : 6 ايام و 5 ليالي ... ابسط ياعم
انا : بججد !!! متشكر اوي يا حج ده كتير علينا
نزلنا الشنطه ولسه هتحرك لقيت رنا بتجري زي العيال علشان تشوف الاوض
انا بزعق : اكبر اوضه محجوزالي علفكرة
رنا وهي بتطلعلي لسانها : اللى يلحق الاول
قلت فدمافي مش مهم واكيد كل الاوضاع زي بعض بس اتضح انها مش كدا خالص ... الدور بتاعنا كان عبارة عن جناح بحمامين واوضتين تانيين صغيرين واللي عصبني اكتر ان رنا هي اللى اخدت الجناح وسابتلنا انا و ميرام كل واحد اوضه
رحت لبابا وانا متعصب : هو ده الدور الاربع اوض ؟!
بابا : ماهو يابنى الجناح كأنه اوضتين هههه
انا : انت هتهزر يا حج ! وبعدين رنا اخدت الجناح ، اشمعنا !
بابا : لا مشاكلكم دي حلوها مع بعض احنا جايين نريح مش ناقص صداع
رجعت وأنا متعصب على الجناح وبزعق ل رنا : علفكرة المصيف ده مكافأة لى ياعني المفروض انا اللي اخد الجناح
رنا : مليش دعوة انا اللى دخلته الاول يبقي بتاعي
انا : اطلعي بره يابت بلاش كلام فاضي انا اللى هاخد الجناح
رنا : هي بلطجة ياعني ! انا فضيت حاجاتي ف الاوضه خلاص ومش طالعة
ولقيتها بدأت تغير هدمها وانا لسا واقف ف الاوضه وقلعت التيشيرت اللى كانت لابساه علشان يظهر " برا احمر بوش اب " ماسك على بزازها وجسمها الابيض كله قدامي
انا : انتي بتعملي اي يا بت انتي ؟!
رنا : قلتلك الاوضه بتاعتي وانا مش طالعة وعاوزه اغير هدومي وانت مش راضي تطلع ، براحتك
وحطت ايديها على زراير البنطلون وبدأت تفكه .. حسيت ان وقفتي غريبه جدا وانا شايف اختي بتقلع قدامي رحت زرعت باب الاوضه ومشيت رجعت على اوضتي العن على المصيف الهباب اللى باين من اوله كدا
قعدت ف اوضتي شوية وذاكرتي بدأت تستحضر بزاز رنا ، يمكن علاقتي ب ميرا اتغيرت اه لكن دي اختي الصغيرة مقطعش تفكيرى غير صوت امي وهي بتنده : كل ينام كويس ، احنا جايين تعبانين من السفر علشان نعرف نخرج بالليل
ياعني هو انا جاى مصيف علشان انام ده كسم الملل حرفيا ، قعدت ف اوضتي عالموبيل على سكس كالعادة وبدأت اتخيل ميرا وهي ف حضني وسهرات النيك اللى قضيتها معاها ودلوقتي مش عارف اوصلها علشان فادي معانا ، قعدت ادعك زوبري جامد وانا مستمر ف تخيالاتي ومش داري باللى حوالي لحد ما جبتهم ، وكعادة اى شاب انا يجيبهم حسيت اني عاوز ادخل الحمام وهنا أخدت بالي
مفيش غير حمام ف كل دور وبيكون ف الجناح ، يادي النيلة هروح ل رنا الرخمة دى تاني ناقصة هي وجع دماغ
بعد مكابرة وانا ماسك نفسي بالعافية خلاص هنفجر قررت استحمل صداعها واروح وخلاص ، خبطت على اوضتها اكتر من مرة مردتش ، شكلها نايمة ، احسن مش ناقصة صداع ، فتحت الباب ودخلت كانت المفاجأة
رنا نايمة على ضهرها ب " كروب توب ابيض " مبين نص بزازها و " اندر ستان مقلم ابيض واحمر " بس
انا فدماغي : احا يا رنا ايه الجسم الفاجر ده يخربيت بياض جسمك
فضلت واقف دقيقتين مبحلق ف كل حته ف جسمها وخفت تصحي فجأة ، قررت اروح الحمام واطلع الفكرة من دماغي ولكن لقيت زبي هو اللى طلع ومش عارف اعمل حمام ، ده شادد عالآخر مع اني لسه جايبهم من ربع ساعة
فتحت طرف باب الحمام وبدأت ادعك زبي بالرحة وانا متخيل رنا بتلحسه وايدي طالعة نازله على زبي
و وانا بدعك راحت اتقلبت علي جنبها وهنا كانت المفاجأة الاكبر " الاندر شفاف من ورا " وكل لحم طيزها قدامي زودت ف الدعك جدا مستحملتش المنظر وف دقيقة كان زبي بيرسل تحياته عن طريق لبنه المندفع
قفلت الباب ولسه قاعد ف الحمام ومش عارف برضو اعمل حمام ، ده زبي بدأ يقف كمان المرة التالته ، وانا لو فضلت شايف منظر طيز اختي كدا هنط عليها بدون وعيي
طلعت من الاوضه جري وقلت اطلع اعوم شوية ف حمام السباحه اللى على السطح يمكن يهديني شوية ، رحت اوضتي وغيرت هدومي و وانا طالع شوفت اللى مكنش نفسي اشوفه
باب اوضه اخويا ومراته مفتوح عالآخر وهما الاتنين ملط وميرا قاعده على ركبها وبتمص زب فادي اللى قاعد على السرير وكان المشهد كالتالي :
فادي : امممممم احححح مصي يا علقه
ميرا : آآآه زبك واحشني اوي يا حبيبي
فادي: اه يا هايجة ، كسك ده مش بيهدي
ميرا : يهدي ازاي والزب الكبير ده بين ايديه
زودت ميرا ف الدعك والمص وبعد ما حست انه هاج عالآخر بدأت تقف وتطلع عليه وتاخد "وضع الكرسي " بحيث انها ف حضنه وزبه كله جوه كسها ورجليها من جنبه
فادي : اااااه اححححححححح حبيبتي مش نقفل الباب احسن حد يشوفنا !
ميرا بضحك : اااام اااااااااه ياريت انا محتاجة زب تاني ف طيزي
فادي : اااه هتفضحينا يا هايجة يابنت المتناكة
ميرا وهي بتزود ف الطلوع والنزول على زبه : اه اه اه اححححح آه آآآه انا اللى بنت متناكة يا عرص ياللى نفسك تنيك اختك
انا فدماغي : احااااااااااا فادي نفسه ينيك ميرام ورنا ! احااااااااااا اخويا ديوووث للدرجادي ! كسمك يا فادي دانت متجوز كل الملبن دي وبتفكر ف اخواتك ... يمكن ده كان تفكير دماغي لكن زبي كان له تفكير آخر وكان شغال ينشف اكتر من الفكرة نفسه ومن منظر رنا اللى لسا شايف طيزها كلها والا بزازها اللى خانقها البرا ، والا منظر ميرام وهي ملط وبتتشرمط ف حضن ميرا ، والا منظر النيك قدامي دلوقتي واخويا الديوث اللى نفسه فاخواته
فادي : امممم يا بنت الشرموطه ولعتي زبي
ميرا : ااااه زبك بينشف اكتر من الكلام على اخواتك يا عرص يا خول اااااااااه احححح
فادي : اممممممممم
ميرا : طب نيك اختك .. نيك يلا يا خول نيك ف كس ميرام وامسك بزاز رنا يلا نيك اااااااه
فادي : اففففف اححححح نفسي فيهم اووووووي
ميرا : يابن المره الهايجة نفسك ف اكساس اخواتك ... دخلوووه اسرع اااااااه من زبك اااااه
فادي بيزود ف السرعة وبيلحس ف حلمات ميرا الهايجة : اااااااه هجيب يا متناكة اححح هجيب
ميرا : ااااااااااااااااه ... هات ف كسي .. غرق كس اختك لبن
هما الاتنين بدأوا يتنفضوا جامد وميرا ميلت خالص ونامت فحضن فادي اللى اخدها وناموا جنب بعض عالسرير
ميرا بنظرة خبيثة : انت مش بتهيج كدا غير على سيره اخواتك !
فادي : النيكة مش بتحلي غير بيهم
ميرا : وهو لحم طيزي وكسي دول مش مكفينك ؟!
فادي : انا بعشق لحم كسك يا قلبي بس رنا وميرام دول ليهم طعم تاني نفسي فيه
ميرا : ماشي يا ديوث يابتاع اخواتك ، هقوم اقفلنا الباب علشان نريح شوية نعرف نطلع بالليل
لقيت ميرا بتقوم وهي لسه ملط وبتتجه ناحية الباب وانا ببص بين رجلي على زبي اللى اعلن استسلامه وجاب لبنه للمرة التالته والمرادي ف المايوه ، ولسه هلف علشان امشي لقيتها لمحتني راحت شاورتلي بصباعها على كسها اللى لسه بينقط لبن وغمزتلي بعينها ف ضحكه اخبث ما يكون مفهمتش معناها وقفلت الباب
نزلت على اوضتي وانا بكلم نفسي : ياعني حتي حمام السباحه اللى كان المفروض يهديني راح ولعني اكتر !! وبعدين ايه حكاية اخويا الديوث ده هل هى مجرد خيالات ف السكس والا هي بجد ! وبعدين ف العيلة اللى هتجنني دي
غلبني النوم وانا بفكر مصحتش الا على صوت رنا وهي بتصحيني : قوم بقي يابنى انت جاى تنام ف الصيف هنا ! عاوزين نخرج ونتفسح
نهاية الجزء السابع