انا ناردين. و عملت سكس محارم مع اهلي و قرايبي و جيراني
مرسل: الجمعة 20 ديسمبر 2024 3:02 pm
انا ناردين. بنوته عندي دلوقتي 18 سنه. انا شقيه اوي و بحب قلة الادب. من ساعة ما بلغت و انا يعني تعبانه كده اوي و بحب السكس و احساسه اوي. كنت بنام بالليل كل يوم و انا بين رجلي بيوجعني اوي. مكنتش اعرف لسه ازاي اريح شهوتي. بس دلوقتي خلاص انا اتودكت و اعرف اوقع اي راجل. و بقيت اقدر اقعد على حجر اي راجل. علاقتي بالسكس ابتدت لما مره و انا معديه جنب اوضة اخويا الكبير مراد و لقيته مشغل فيلم سكس على الكومبيوتر بتاعه. كان عندي 12 سنه بالظبط. و هو عنده 22 سنه. اخويا كان دمه خفيف و بيضحكني. ده غير انه اكتر اخ فينا شايل المسئوليه. علشان شغال مع الدراسه علشان يساعد بابا. مرتب بابا مكنش كبير و مراد بجد كان جدع اوي ايامها. طبعا انا اتسمرت مكاني. اول مره اشوف ستات و رجاله عريانين كده. يا لهوي. اتكسفت اوي و وشي احمر. و خفت و جريت على اوضتي. و عدت فتره و اتكرر الموقف تاني. بس من اخويا التاني اللي اصغر من مراد ب 3 سنين. اخويا معتز اللي عنده 19 سنه كان برضه فاتح فيلم سكس. و مطلع زبره بيدعكه بشويش. كان فاكرني نايمه و مكنش فيه حد غيره و غيري فالشقه. ساعتها استغربت من اللي خارج من بين رجلين اخويا. عمري ما ركزت فحاجات اخواتي. و بعد شويه مشيت و رجعت اوضتي وفضلت افكر فاللي شفته. مكنتش عارفه معتز كان بيعمل ايه. مكنتش اعرف حاجه عن العاده السريه. كنت هيجانه و مش فاهمه شعور الهيجان. لقيت كسي مبلول اوي و بالل الكلوت بتاعي. بصراحه فضلت فتره برده ناسيه الموضوع لحد ما مره شفت اخواتي بيتلصصوا على جارتنا. جارتنا كانت ست متجوزه و عندها بنتين ادي فالسن. بس علطول بتسيب شبابيك شقتها مفتوحه. سمعت مره بابا و ماما بيتكلموا عنها بس كلامهم كان غريب. قالوا جمل مكنتش فاهماها ساعتها زي (جوزها ديوث. دي بتفرج لحمها للجيران. لازم نحرص على الولاد. انا لازم اشتكي للناس فعمارتها). وفمره كان بابا و ماما بره البيت. وكنت لسه صاحيه من النوم. و لقيت اخواتي الولاد فاتحين شباك اوضة بابا و ماما اللي بيبص على شباك اوضة نوم جارتنا. مكنتش شايفه هم بيتفرجوا على ايه. بس سامعه صوت رقص شرقي. و فجاه الفكره جت فبالي. انا اصلا شباك اوضتي بيشوف اوضة جارتنا احسن. ليه مشوفش زيهم. كنت جريئه اوي و مكنتش عارفه ان اللي بعمله ده هيوديني فداهيه وهيخليني فيوم اعمل علاقه مع طنط جارتنا و عمو جوزها. المهم. دخلت اوضتي و قفلت الباب بالمفتاح. بس مخدتش بالي ان الترباس مقفلش. فضلت فاكره ان الباب مقفول و هو مش مقفول. جريت على شيش اوضتي فتحته بشويش اوي اوي سنه. و كنت طافيه النور. الشقه كلها نورها مطفي. و اول ما فتحت الشيش سنه لقيت نور اوضة جارتنا منور المكان. كانت بترقص لعمو جوزها الوسيم. كنت بحب شكله اوي بصراحه. اقرع سنه. شعر دقنه منبت سنه. عنده ضحكه زي القمر. و طنط جارتنا دي بقى ناس كتيره كانت بتتجنن بسببها. جسمها حلو اوي و واخده بالها من نفسها. و برغم انها قد ماما فالسن. و عندها بنتين توأم قدي فالسن. بس واخده بالها من صحتها اوي. انا بصراحه بحب بناتها بس بخاف منها. طنط فتنى جارتنا بحسها لما بتبصلي كانها شريره. معرفش بتسلم عليا بشكل غريب كده ليه. بس بعد كده عرفت. طبعا مكنوش شايفين اني بتفرج عليهم و لا شايفين اخواتي. و طنط كان رقصها يجنن و عريانه خالص. و عمو مطلع زبره. اوفف. تاني مره اشوف زبر عريان. بس ده اكبر من زبر معتز اخويا. اكبر بكتير. و كمان جسم طنط فتنى. اكبر من جسمي بكتير. بصراحه هي تستحق ان اخواتي و اي راجل تاني يتفرج على جسمها. مش عارفه ليه كنت مبسوطه اني بتفرج على راجل و مراته. معرفش ليه كان كسي مبلول اوي. كنت لسه 12 سنه و مش فاهمه اي حاجه. و فجاه طنط طفت الاغاني و قلعت ملط. و قامت نطت على جوزها. لما نامت فوق عمو مبقوش واضحين من مكاني. بصراحه كنت على اخري و كنت هيغم عليا. و معرفش ليه حسيت اني حرانه اوي. قلعت قميص نومي و نمت على السرير و انا بالكلوت و السنتيانه بس وغطيت نفسي بملايه خفيفه كده. نمت افتكر اللي شفته. نمت و انا كسي بيرتعش و انا مش فاهمه ماله. و كنت مكسوفه اني شفت راجل مع مراته. و عنيا غفلت. و فجاه سمعت صوت الباب بيتفتح بشويش. و اخواتي بيكلموا بعض بصوت واطي. (نايمه. ااه نايمه. تعالي من هنا هنشوف احسن. يابني اعقل انا خايف اختك تحس).
طبعا انا كنت لسه نايمه بالاندر الصغير خالص. كلوتي كان صغير على طيزي المدوره. و سنتيانتي كانت مخلياني عريانه و انا نايمه بس الملايه كانت مغطياني. اتكسفت من نفسي اوي. فضلت مغمضه و عامله نفسي نايمه. الشيش كان مفتوح سنه صغيره لسه. و انا سامعه اهات جارتنا و اهات جوزها. اهات غريبه اوي. تتعب اوي. الشيش مكانش جايب نور على جسمي. و اخواتي مخدوش بالهم مني خالص. و لقيتهم وقفوا قصاد الشيش و فتحوه سنه كمان. نور الشقه كله عندنا كان مقفول. اخواتي كانو بشعيين بجد و واضح انهم مش اول مره يتجسسوا على جاره. مراد من غير اي صوت فتح ضلفه كامله فالشيش. اخواتي معتمدين انهم فمكان ضلمه. اهات طنط فتنى كانت بتزيد. و كنت سامعه صوت صويت من جوزها. كانه موجوع. استغربت. هو معقول فيه ست تخلي راجل يعيط كده من وجع الجنس. كنت لسه مغمضه. بس سمعت معتز بينهج و بيكلم مراد (يخربيتها. دي وسخه اوي يا مراد. هم ازاي سايبين شباكهم كده). مراد ساعتها مردش على معتز بس حسيته طلع وقف على السرير علشان يشوف احسن. سمعته بيقول لمعتز (هات موبايلك كده. انا شايف من عندي كل حاجه). انا اتصدمت من الجمله. معقول اخواتي بيصوروا الستات كده. انا مكنتش بفهم فوقاحة الولاد. بس اتخضيت و خفت اوي من اللي هم هيعملوه. و من خوفي محستش ان رجلين مراد سحبت الغطا من عليا من غير قصده لما طلع فوق سريري. محستش بنفسي و اني بقيت عريانه من تحت. الملايه كانت صغيره و مفيش حاجه متغطيه من نص ضهري لحد قدمي. و كنت نايمه على بطني. اتكسفت اوي. حاولت اغطي نفسي. بس خفت يعرفوا اني صاحيه. سامعه مراد بيصور و بيتكلم (اوف يا معتز دي فاجره يلا). معتز مردش عليه. كان بينهج. وحسيت صوابعه لامسه بطن رجلي. كنت شايفه ضل معتز و هو بيتحرك. كان بيقرب من سريري. طلع بركبته بشويش. ايده بقت على سمانتي. واضح ان مراد مش شايفه. انا جسمي مانعاه انه يرتعش. كنت عارفه ان معتز مش قصده. كان بيتفرج من الشباك و مش واخد باله ان كف ايده بيتحرك ووصل لركبتي. كان بينهج و هو بيوشوش مراد (واد يا مراد صور كل حاجه. ركز فالتصوير). حسيت معتز بيقرب من الشباك اكتر. وواضح ان المكان كان ضيق. ايديه كانت وصلت لفخادي. كنت خايفه اهز جسمي و يعرف اني صاحيه. مكنش ينفع اغطي جسمي. جسمي كان علطول ملهلب و هرموناتي مخلياني فايره. كنت دايما بسمع ماما بتقول لتيتا ناردين دي كانها ست عندها 20 سنه. كل حاجه فجسمي كانت انثوية اوي حتى وشي. معتز علشان يشوف احسن. طلع فوق السرير مع مراد. قعد على ركبته و كان لازق فضهري. سمعته بيوشوش مراد (ركز فالتصوير). و حسيت فجاه ايد معتز بتحسس على طيزي. كنت هشهق. اوف. مفيش انسان لمس الحته دي فجسمي قبل كده. صوابعه كانت بتتحرك بنعومه على طيزي العريانه بكلوتي الخفيف الصغير. غصب عني حسيت ان فيه حاجه بتنزل من بين رجلي. شهقت شهقه خفيفه. عملت نفسي بكح و انا نايمه. وفضلت ممثله اني نايمه. بس اخواتي خافو تقريبا اني اكون صحيت. ندهوا عليا و مردتش. لقيت مراد حط ايده على كتفي. وسمعت مراد بيقول ششششش لمعتز. ولقيت ايد مراد بتسحب الملايه من على ضهري. حسيت بايد معتز بتتحرك على طيزي تاني و فجاه مراد باس نص ضهري بشفايفه. خلاص كنت هموت. مش عارفه ايه اللي حصل. وفجاه سمعت صوت بره على السلم. مراد قال لمعتز (يلا. ممكن ابوك و امك يكونوا طالعين فالاسانسير). و خرجوا بسرعه و من غير صوت من الاوضه. وسابو نص الشيش مفتوح. حسيت اني غرقانه. قمت وقفت. كنت حرانه و عرقانه. قفلت الشيش. وفجاه لقيت طنط فتنى بصالي. كانت واقفه فالشباك وبصالي فعنيا. وباصه على بزازي اللي مقطعه سنتيانتي. صدري كبير اوي اوي من يومي. اتكسفت و قفلت الشيش بسرعه. و بصيت على كلوتي. لقيته غرقان بافراذات غريبه و كتيره. حاجات لزجه اوي و كتيير. كنت حاسه كسي سخن اوي. مسحت كسي بالمنديل و رجعت نمت فسريري. نمت و انا دماغي هتتجنن. ازاي مراد باس ضهري بشفايفه كده. و ازاي معتز لمس طيزي كده. يا لهوي. ده احساس عجيب اوي. مكنتش متخيله ان لمس جسم الست بيتعبها كده. (انتظروا الجزء القادم)
الجزء 2:
اوفف فضلت فتره كبيره مش قادره انسى بوسة شفايف اخويا مراد على ضهري العريان. كل ما افتكر احس ان جسمي بيرتعش. من بعد اليوم ده و انا بقيت اقف قصاد نفسي فالمرايه كتير وانا عريانه. كنت بتامل فجسمي بجد. بصراحه مكنتش عارفه هو انا كده جسمي حلو ولا وحش. بس معنى ان اخويا يبوسني بوسه حنينه كده و سكسي كده على ضهري العريان. اوففف. بحس ان كسي هيفرقع كل ما بفتكر البوسه دي لحد دلوقتي. بصراحه. كنت اوقات بحس بحركات كده من مراد على فترات متباعده. و معتز كمان عمل معايا موقف منيل مره زمان. هحكيلكم موقف معتز. مش فاكره كنت كام سنه. و معتز كان فاولى اعدادي تقريبا. كنت نايمه جنبه ولابسه فستان نوم صغير. و كنا بنتفرج على التليفزيون. و ده لقيته بيحرك صوباعه على طيزي. بشقاوه كده. كنت عامله نفسي نايمه. وهو كان بجح و صغير و مش عارف هو بيعمل ايه. صوابعه رفعت قميص نومي. عرى طيزي كلها. كلوتي كان صغير اوي بتاع بيبيهات خالص. و ده عمال تحسيس ففرق طيزي كله لحد ما عرف يدخل صوباعه و يلمس خرم طيزي ولقيته عمال يضغط كده بهيجان. و فضل يضغط كده بشكل بشع وانا كنت خايفه اوي. بصراحه مكنتش هيجانه خالص ساعتها. كنت صغيره و خايفه. و اما مراد اخويا الكبير فده ليه كذا موقف كده اغرب من بعض. مره لقيته لزق فضهري اوي و انا بغسل المواعين. انا متعوده اغسل المواعين مع ماما من صغري. و ده لقيته لازق. و مراد زبره على فكره خرطوم مطافي. زلومة فيل بجد. لقيته لزق زبره من اول ضهري لحد طيزي. و ضغط جامد و عمل نفسه بيغسل كبايه. و مره تانيه حسيت انه بيلمس شعر كسي و احنا بنصيف و فحمام السباحه.
كنت بحاول انسى حركات اخواتي معايا. بس بوسة مراد لضهري فكرتني. و تحسيس معتز على طيزي لهلبني. و بصة طنط جارتنا ليا فالشباك. انا خايفه انها تكون افتكرت اني كنت ببص عليها مع جوزها. دي تبقى مصيبه. انا خايفه طنط تقول لماما. فضلت فتره كده خايفه اوي. هيجانه بس خايفه. و هيجاني قل مع الوقت. لحد ما حركات اخواتي زادت معايا. وحركات قرايبي كمان.
اول ما وصلت 13 سنه. جسمي كان بقى فاير اكتر. جسمي رفيع و ممشوق. و ضهري متني من النص لجوه و ضهري مفرود زي المودلز. بزازي كانت نافره اوي اوي. كانهم نص بطيخه صغيره. مدورين و مرفوعين. و طيازي كانت مليانه اوي وسوتي نار بجد. وراكي مصبوبه صب. و حلماتي منفوشه اوي. فيوم مراد و معتز كانو قاعدين مع ولاد اعمامي ال 3. ودول قد مراد و معتز. بصراحه مكنتش بحبهم هم ال3. وكنت دايما بشوفهم هم الخمسه متجمعين فاوضة مراد علشان يتفرجوا على سكس على الكومبيوتر. بصراحه مكنتش بحب اطلع من اوضتي لما ولاد اعمامي بيكونو موجودين. احمد ابن عمو وائل وده قد مراد اخويا فالسن بالظبط و صحاب اوي. و محمد ابن عمو وائل برضه الوسطاني و ده قد معتز برضه بالظبط 18 سنه و كان مصاحب معتز اوي برضه. اما التالت بقى حسام فكان عنده 14 سنه و عبيط كده و ده ابن عمو هشام. اخره يتفرج معاهم على سكس و خلاص. اخواته كانو اشقى منه. و بسمع عنهم فالشارع انهم بيصاحبوا بنات. يومها مراد نده عليا. طلب مني اعمل شاي ليهم. كنت لابسه بيجامه ضيقه خالص. مكنش قصدي اتعبهم بجسمي. مكنتش لسه معرفش ان جسمي بقى متعب للرجاله اوي. واضح ان كلوتي كان باين اوي. علشان معتز فضل مبرق فطيزي كتير. و كمان حسام الصغير خالص كان هيجان على نفسه خالص و عمال يبص مكان كسي. مكنتش واخده بالي اصلا ان كسي مكبب كده فبنطلون البيچاما. سلمت على ولاد اعمامي الكبار. و فجاه لقيت احمد باس خدي وهو بيسلم عليا. اتكسفت اوي. حسيت ان بوسته مايصه. مراد اخويا ضحك وقال (العبيطه كبرت و بتتكسف يا سيدي). كانو كلهم بيلعبوا بلاي ستيشن. مراد و معتز ففريق مع بعض. و محمد و حسام ففريق مع بعض. و احمد ابن عمي كان بيتفرج. كان قاعد وراهم على الكنبه. وهم قاعدين على كراسي زي بفات صغيره قصاده. فجاه لقيت احمد شدني قعدني على حجره. يا لهوي. حسيت بزبره ناشف اوي. كنت عارفه ان ده مكان الزبر. ضحك و قال (تتكسف مين العبيطه دي ده انا اخوها الكبير). انا جسمي ارتعش. اصلي حسيت احمد بيحشر زبره المكبب فهدومه بين فخادي و بين شفايف كسي اوي. حشر زبره خالص. و مسكني من وسطي تحت بزازي علطول و سالني بضحك (مش انا اخوكي برضه يا ناردين). حسيت اني خايفه بس مبسوطه اوي. شعور الزبر على الكس حلو اوي. اخواتي مكنوش شايفين حاجه. احمد ابن عمي حك فكسي بقوه. ضغط على كسي التعبان. رجعت بضهري و طيزي غصب عني. تعبت اوي. لقيت نفسي هدوخ. اتكسفت و قمت. و قلتلهم هعمل الشاي.
و انا فالمطبخ لقيت معتز اخويا جاي يساعدني. لقيته لزق فطيزي. بصراحه من بعد حوار الفرجه على جارتنا من اوضتي و انا بقيت كل ليله استني و اعمل نفسي نايمه لحد ما معتز يجي يفتح الشيش و يتفرج على طنط تقى جارتنا. كنت بتعمد اسيب رجلي عريانه. مره لمس فخادي. ومره لمس شفايفي. كنت بحس ان معتز عايز ياكلني بس خايف اوي. المهم. كنت بصب الشاي. ومعتز قال انه هيساعدني. لقيته ماسك معلقة الشاي و عمال يقلب الكبايات. كان لازق فضهري. وواضح انه كان عامل حسابه. يا لهوي على حركاتك يا معتز. كان مخرج زبره من السلب بتاعه. وسايبه جوه البيچامه. زبره كان كبير. بس مش اكبر من زبر مراد العملاق اوي. معتز كان متعمد يلزق راس زبره ففرق طيزي. كان بيطول فالتقليب. حسيت اني بدوخ. و هو عمال يطلع و ينزل على طيزي. ولقيته فجاه المجنون تنى رجليه و قام حاشر زبره الواقف تحت بين فخادي وكسي. ساعتها اتنفضت. قلتله (حاسب يا معتز). معتز كان بينهج و مش مصدق يمكن. اصله عمره ما عمل فيا كده بالجرأه دي. معتز لقيته بينهج و هو بيكلمني (اااصل هم بيحبوا سكر زياده. حطي سكر اكتر). مش عارفه ازاي سيبت طيزي ترجع لورا كده. كسي كنت حاسه انه بينزل شلال عسل. كنت على اخري و مكسوفه. ابتديت ازود سكر و اخويا يقلب و زبره نازل دعك فكسي. لدرجة اني شهقت بصوت واطي و كنت هقع من طولي. اخويا ساعتها ارتبك و قال (هاتي الصينيه).
اخويا مشي من المطبخ. كنت حاسه اني غرقانه و كنت ملزقه اوي من تحت. دخلت الحمام غيرت الكلوت. و انا طالعه كان محمد واقف بيتفرج من شباك اوضتي. واضح ان اخواتي حكوا لمحمد ابن عمي عن جارتنا. كان واقف فاوضتي و قلقان حد يشوفه. و انا بغبائي عملت صوت. ارتبكت. قاللي انه كان هيشرب سجاره. قفل الشيش بسرعه. وواضح ان الباقيين كانو بيلعبوا متش سوا و هو مريح. زبره كان واقف اوي و باين. يالهوي بقى على كمية الولاد اللي حواليا. كل دي ازبار تعبانه. كنت مكسوفه من محمد. لقيته بيبص على الكلوت اللي ف ايدي. اتكسفت اكتر و خبيت الكلوت. كنت واقفه بين باب الاوضه و الدولاب بتاعي و هو كان لازم يعدي. بصراحه حسيته متعمد. بس محمد حك زبره كله فطيزي وهو بيعدي. وزنقني جامد اوي فالدولاب. هو مطولش. بس انا كنت على اخريي. قفلت الباب بالمفتاح عليا و اتاكدت انه مقفول. وطفيت النور و فتحت الشيش. و يالهوي على اللي شفته. طنط جارتنا ماسكه زبر جوزها ونازله فيه مص. و عماله تضحكله. كانوا بيتفرجوا على التليفيزيون وهي قامت قاعده على حجره و هي روبها مفتوح. المشكله ان بناتها مؤدبين. انا و بناتها صحاب جدا. بس انا بصراحه بخاف اروح عندهم. منظر طنط وهي على حجر جوزها فكرني بيا لما كنت على حجر احمد ابن عمي.
كنت تعبانه اوي. وجسمي مستغرب كل التحرشات اللي بتحصلي دي. مكنتش فاهمه طبعا انهم هيجانين عليا. بس كنت نفسي يحصلي كده منهم تاني. واضح كمان ان اخواتي و ولاد عمي عايزين يتفرجوا من اوضتي على طنط. لقيت الباب خبط عليا. قفلت الشيش و ولعت النور. لقيت معتز بيقوللي كلمي مراد. و لما رحت لقيت مراد بيقول ليا ما تيجي العبي بلاي ستيشن معانا. استغربت طلب اخويا الكبير. طبعا انا عبيطه و مبعرفش العب. قلتله اني مبعرفش. ولقيت كمان احمد و محمد ولاد عمي وائل قاموا مع معتز. لمحتهم دخلوا اوضتي مع معتز. كنت عارفه ان الوسخين داخلين يتفرجوا على طنط تقى وهي بتعمل سكس مع جوزها.
مراد اخويا قال ليا (تعالي بس اعلمك تلعبي ازاي.). كنت لابسه البيچامه و حاسه ان جسمي كله بيضغط على البيچامه عايز يخرج منه. يخربيت الشباك بتاع الاوضه ده بقى. بابا اصلا كان بقاله فتره كبيره قافله بمسامير و لسه الست اللي بتنضف فاتحاه من قريب. بابا بسمعه بيكلم ماما دايما عن طنط تقى و جوزها و انهم لازم يقفلوا شبابيك اوضهم ومينفعش يفضلوا كده. بدأنا لعب الماتش. انا و مراد ففريق و حسام بيلعب لوحده. مكنتش بارضه عارفه العب بالدراع. و فجاه لقيت مراد اخويا بيشدني و بيقول (تعالي اعلمك). و مش عارفه ازاي بقيت قاعده على حجر اخويا وشعري نايم على راسه. حسيت بزبره اوي. خرتيت بجد مراد ده. معرفش مراته بتستحمله ازاي. اااه رحمة مراتك ياخويا بجد تلاقيها بتموت بسببك. كويس انها لحقتني قبل ما زبرك ينفخني. المهم. واضح ان مراد كان مخرج زبره من السلب بتاعه. هو قاعد على الارض مقرفص. و انا قعدت فوقيه. و فاشخه رجلي على الاخر. و كسي حرفيا قاعد على قضيب مراد. زبره واضح انه تعب اكتر. كان ماسك ايديا و بيكلمني و بيعلمني زراير الدراع بتاع البلاي ستيشن. و فجاه حسيت و كان فيه ميه بتنزل من كسي. غصب عني قلت اااه خفيفه. اخويا سمعني. ولقيته قال بس كان بينهج و كان هيموت من الهيجان واضح (ناردين. ارجعي ببب بضهرك. علشان اعرف العب). لقيت نفسي رجعت. رجعت بطيزي. مكنتش عارفه اقوم. مكنتش عايزه اقوم بصراحه كنت خايفه بس مبسوطه. وهو كان مولع.
وفجاه لقيت معتز جاي. كان لوحده و ولاد عمي كانو لسه فاوضتي. ولقيت معتز بينهج و وشه عرقان. كان موجه كلامه لمراد (مراد. بابا اتصل. ماما و بابا هيباتو بره انهارده. ناردين. ماما بتقوللك ابقى كلميها لو احتجتي حاجه). وهو معتز بيتكلم حسيت عنيه مركزه مع جسمي و ازاي اخويا مراد راشق زبره فكسي. حسيت ان معتز خد باله. و قال حاجه غريبه لمراد. قال (بشويش على الكوكو). و ضحك اوي. و مراد رد عليه وهو بيضغط بزبره على كسي (متتاخرش. دورك الماتش الجاي مع الكوكو. الكوكو على اخره خالص). مكنتش فاهمه كلامهم. كنت حاسه بحاجات غريبه اوي. كسي عمال كانه بينزل افرازات. معتز مشي و رجع دخل اوضتي. و فجاه حسيت ان فيه حاجه غلط بتحصل. و كانت اسخن ليله حصلتلي طول عمري. مش هتتخيلوا ال 5 شباب عملوا فيا ايه. 5 ولاد هيجانين استفردوا بيا انا اللي لسه صغننه خالص. (انتظروا الجزء القادم)
الجزء 3:
من اول ما معتز رجع الاوضه و لقيت مراد ماسك كفوف ايديا ال 2 بحنيه اوي وعمال يوشوشني (دوسي على المريع. ايوه كده. شطوره يا ناردو). و المشكله انه عمال نازل دعك فكسي بشكل بشع بزبره. مكنتش عارفه مالي. كنت خايفه اوي. كنت مستغربه اوي من الشعور اللي بحس بيه لما زبر بيدعك كسي. كنت عارفه ان فيه حاجه غلط بتحصل. كده مراد زودها. نازل دعك فكفوف ايديا و بقى ينهج اوي وهو بيقوللي العب ازاي. و حسام ابن عمي ولا فباله. بيلعب و مركز فاللعب. اخويا الكبير زود خبطه فكسي اوي و انا مبقتش مستحمله. حاسه كان فيه حاجات عماله تخرج من كسي. حسيت اني دايخه. وكمان اتكسفت. ضحكت لمراد و قلتله انا عمري ما هعرف العبها. وقفت و لقيت اخويا متنح فبين رجلي. معرفتش ابص بس اتكسفت. كنت حاسه ببلل فعلا. خقت يكون البنطلون بين البلل. اصل شفايف كسي كانت باظه من الكلوت الصغير بتاعي. ماما مش عايزه تعترف اني خلاص جسمي بقى محتاج كلوتات و سنتيانات جديده. لسه شايفاني طفله صغيره. وفجاه لقيت معتز حاضني من ضهري. زبره كان واقف اوي وكان مزنوق بين طيزي اوي اوي. لقيته بياخد دراع البلايستيشن من مراد وقال (سيبهالي انا هعرف اعلمها). مبقتش فاهمه ايه اللي بيحصل. ضحكت و صرخت فيهم بهزار (بس بقى انا مش عايزه العب). و برضه معتز اخويا لسه مكتفني. زبره فاشخ فرق طيزي. طيزي تعبت منكم ياخواتي اوي. وايدين معتز بقى تحت باطاطي الاتنين فمستوى بزازي. فهمت هو عايز يعمل ايه. المره دي فهمت خطة اخويا علشان يتحرش بلحم جسمي. كان ماسك ايدي فوق الدراع. و ايده لازقه فبزي. كان دايس على بزازي الاتنين من الجنب. لدرجة ان بزازي خرجت من السنتيانه و بظت من البيچامه. اتكسفت اوي. كنت حاسه اني بتجوز معتز. طيزي كانت راكبه زبره اوي. والماتش ابتدي. و انا واقفه مش على بعضي. بحاول اقاوم. عماله اقول لنفسي اتلمي يا ناردين اخوكي مش قصده. حاولت اركز فعلا فالماتش. انا وحشه. اكيد بتخيل حاجات وحشه. اكيد اخواتي الكبار ميقصدوش انهم يمتعوا حاجاتهم عن طريق جسمي. اكيد مراد مكنش يقصد يدعك بين رجلي بزبره. اكيد كان بيبوس ضهري علشان هو بيحب اخته. مش معقول مراد اخويا اللي اكبر مني ب 10 سنين يكون هيجان عليا. مش معقول. و كمان معتز. هو اصلا سافل علطول. وعلطول بيهزر كده. و كمان بيهزر كده مع ماما. ولما افتكرت ماما. فعلا اتطمنت اوي. اصلهم عادي بيلزقوا فماما كده بالهزار. ايوه كتير اوي اوي و مواقف بتضحك اوي.
فجاه حسيت معتز بقى يتحرك بجسمه من تحت اوي. و فجاه دخل علينا ولاد عمي. الاتنين رجعوا من اوضتي و شافو المنظر. اللي كان موقفني مكسوفه وانا بلعب بلايستيشن هو ان مينفعش اخت تلزق فاخوها كده. يا لهوي. انا حرفيا كنت راكبه معتز. كنت متشاله بزبره. مش عارفه ازاي كنت راجعه بضهري كده. ازاي سبته يدعك بزازي كده. ولاد عمي الكبار تنحوا فمنظر بزازي اللي هتنفجر بسبب دعك اخويا و تنحوا فمنظر زبره اللي محشور بين وراكي و طيزي. ده غير تعبي و عرقي. اتكسفت اوي. خفت ولاد عمي ياخدو بالهم من تحرشات اخواتي بيا. بس فكرت بيني و بين نفسي (تحرشات ايه يا عبيطه. اخوكي و حاضنك. ماهو ياما حضنك كده. انا تفكيري اتغير من بعد ما شفت جارتنا مع جوزها. لا. كده مينفعش يا ناردين. دول اخواتك.). اللي خرجنا كلنا من ارتباكنا هو مراد اخويا. ندهلهم و قال (تعالو نلعب ماتش جديد).
هربت اخيرا من معتز. و سيبتهم يلعبوا. و جريت على الحمام. للمره التانيه اقلع كلوتي. ولقيته غرقان اكتر من الاول. و لقيت بنطلون البيچامه برضه غرقان. قرفت من نفسي و استحميت. و لبست بيچامه جديده. حاولت ادخل انام. كنت مكسوفه من نفسي اوي. و كنت خايفه من اخواتي اوي. حاولت انام و معرفتش. صحيت و دخلت الحمام. الفضول خلاني عايزه اعرف الولاد بيعملوا ايه. قربت من اوضة الليفينج. لقيتهم مطفيين النور و ماسكين كل واحد فيهم سيجاره شكلها غريب. حتى ريحة السجاير غريبه. للاسف عملت صوت. و حسام ابن عمي شافني. ارتبك. مراد ضحك وقال (ماتخافوش البت ناردين مننا و علينا). وقفت مكسوفه و ضحكتلهم بهزار (طب مفيش حاجه علينا ولا ايههه). ضحكوا كلهم. معرفش ازاي جاتلي جرأه اهزر كده معاهم. قلتلهم هعمل شاي و اجي اقعد معاكم. بصيت لمراد اخويا بكسوف و استاذنته. بس مراد كان فوادي تاني. كلهم اصلا كانوا فوادي تاني. كانوا كللهم سارحانين فجسمي. نسيت اني اصلا مش لابسه سنتيانه. و ان البيچامه خفيفه اوي علشان كنت هنام بيها. اكتشفت اني واقفه قصادهم كأني ملط. مشكلتي ان صدري كبير اوي و مينفعش اني اقعد من غير برا. بتبقى مصيبه علشان حلماتي علطول واقفه و منفوخه. اتكسفت اوي و جريت اعمل الشاي. بس دخلت اوضتي الاول البس برا. كنت مكسوفه من بروز حلماتي اوي. من سربعتي نسيت اقفل الباب بالمفتاح. وقلعت البيچامه من فوق و لبست السنتيانه و وقفت قصاد المرايه علشان اقفلها وفجاه معتز فتح عليا الاوضه.
انا اتخضيت و كنت هصرخ. قلتله بعصبيه (معتز. مش تخبط قبل ما تدخل). معتز كان سافل اوي بصراحه من زمان. بيتفرج على سكس اكتر من مراد. بيعرف بنات اكتر من مراد. و شقي اكتر من مراد. و قليل الادب مع جسمي اكتر من مراد. لقيت معتز عامل نفسه بيدور على حاجه و بيكلمني وهو مش باصصلي (مشوفتيش شاحن الموبايل بتاعي). طبعا انا كنت مرتبكه و بحاول اقفل السنتيانه من ورا بس صوابعي بترتعش. وفجاه مش عارفه ازاي لقيته لازق فضهري و وشوشني (ممكن اساعدك). معرفتش ارد غير بكلمة (ماشي). طلعت مني و انا مكسوفه و خايفه و قلقانه. زبر اخويا كان ناشف اوي. و البيچامه بتاعتي خفيفه اوي. زبره كانت راسه تقريبا بين طيازي. كنت حاضنه راس زبره بفردتين طيازي بجد. و هو خد وقت كتير لحد ما خلص. معرفش خد وقت قد ايه. كنت سايحه خالص. كنت عايزه اقوله كفايه بقى اللي بتعمله ده بيدوخني. وفجاه لقيت معتز بيفوقني و بيقوللي متنسيش الميه على النار.
مكنتش قادره اتحرك من مكاني. حسيت تاني بنفس الاحساس الحلو. حسيت ان كان ميه بتنزل من كسي. اوفف. معقول كده كل شويه اغير. معرفش ازاي اتجننت و مغيرتش البيچامه. اصلا كانت مبينه كلوتي اوي. و مبينه السنتيانه. يمكن مبينه لونهم كمان. استغربت ان اخواتي مزعقوش اني قاعده قصاد ولاد عمي كده. بس مكنتش واخده بالي ان البيچامه بقت مبلوله اوي من عند كسي. والبلل شكله كان باين اوي. عملت الشاي و وديته. كانو مدروخين خالص بسبب السجاير اللي بيشربوها. و فجاه لقيت مراد بيوشوش معتز بكلام. و فجاه لقيته قايل بصوت عالي (انا كده تمام يا جماعه. بصوا بقى المطبخ موجود و اعتبروه بيتكم.). اخويا كان بيوجه كلامه لولاد عمي اللي هيباتوا عندنا. بعد كده قال لمعتز (بص يا معتز. انا هنام فاوضة ناردين معاها. وانت و حسام نامو فاوضة بابا و ماما و انتم يا محمد انت و احمد هتنامو فاوضتي انا و معتز). و مداليش اي فرصه. لقيت مراد ماسك السيجاره بتاعته الكبيره فايد و ماسكني بالايد التانيه. كنت مش فاهمه هو هيعمل ايه. لحد ما دخلنا اوضتي.
كنت متوتره اوي اوي. اصل من ساعة ما كبرت و انا بنام لوحدي فاوضتي. محدش بينام فسريري معايا غير ماما. و اخر مره نمت جنب مراد كنت نايمه على حجره واحنا مسافرين. مش عارفه ليه يومها حسيت انه بيحرك نفسه تحت مني. كنت صغيره اوي و نايمه تعبانه. كنت دخلت كباية الشاي لمراد معايا. انا مددت على السرير وهو قعد على الارض يشرب الشاي مع سيجارة الحشيش. انا بصراحه عملت نفسي بلعب فموبايلي. بس كنت واخده بالي ان اخويا بيبص على جسمي كتير اوي. اتكسفت منه و غيرت قعدتي. اصله كان مبرق فطيزي اوي. فجاه لقيته كلمني (ناردين. اوعي تقولي لحد اننا بنحشش). ضحكت بمياصه ساعتها معرفش ليه و قلتله (طب عايزه اجرب مليش دعوه). لقيته وافق وضحكلي وقاللي متخافيش مش خطر. اخويا كان قاعد على الارض جنب السرير علطول و انا بحسن نيه قعدت على حرف السرير جنب راس اخويا. كنت فاتحه رجلي و وراكي المدملكه. مكنتش واخده بالي ان كسي قصاد عنين اخويا. شربت نفس من سيجارته و كحيت اوي. و فتحت رجلي من غير قصد اكتر. اخويا قاللي اشربي كمان. عينه كانت مركزه فبين رجليا. اتكسفت. قفلت رجلي بسرعه. لقيته بعصبيه قاللي اشربي متخافيش. شديت نفس كمان. وكحيت اكتر و فتحت رجلي اكتر. سبتها مفتوحه. السيجاره دوختني اوي. يا لهوي كنت اول مره اجرب الحشيش. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. كل حاجه مش منطقيه. كنت بضحك على كلام اخويا اوي. وعينه منزلتش لحظه من على كسي. قعدنا نتكلم فحاجات كتير و ضحكنا كتير وكنت مبسوطه. قلتله اني خايفه من الدوخان ده. قال ان ده تاثير اول شرب للحشيش. و فجاه سمعنا صوت اهات. و بسرعه اخويا صرخلي بصوت واطي (طفي النور بسرعه يا ناردين. طفي النور بسرعه. يلا عايز انام). طبعا انا فالاول استغربت اخويا. بس صوت اهات طنط تقى فهمني هو متسربع ليه. هو عايزني انام علشان يتفرج عليهم. كنت بصراحه دايخه اوي و مش حاسه بنفسي. اول سيجارة حشيش بتخليك عايز تنام اوي. مراد كان نايم جنبي. و برغم ان سيجارة الحشيش كانت مدوخاني بس كنت حاساه بيفرك اوي. و صوت اهات طنط عاليه جدا و سخنه اوي. مش عارفه ازاي اخويا صعب عليا. بجد قلت لنفسي ده شاب و غصب عنه عايز يشوف. قمت و قلتله هدخل الحمام. وخرجت و قفلت الباب و فلحظتها سمعت صوت الشيش بيتفتح. و دخلت الحمام كنت عايزه افوق نفسي. صوت صريخ طنط تقى كان عالي لدرجة اني سامعاه من الحمام. كنت دايخه. صويتها هيجني. لقيت نفسي بقلع البيچامه و بقلع كلوتي و سنتيانتي. تعبت بقى. كام زبر لزق فطيزي وكسي انهارده. ازبار اخواتي و ولاد عمي جننتني اوي بجد. تعبت. حرام كل يوم اسمع صريخ ست بتتناك كده و انا بنت لسه معرفش حاجه. لقيت نفسي قالعه ملط. و بمسك بزازي و طنط تقى بتصرخ لجوزها (فعصهم اوي). و ايديا نزلت مسكت شعر كسي و انا بسمع طنط بتقول (متشدهوش كدااا).
كسي كان واجعني اوي. كنت هعيط. مش عارفه حتى العاده بتتعمل ازايي. كنت همووووت. عيطت بجد لما لمست زنبوري. عيطت اوي وانا مش عارفه اخرج كبتي. عيطت و عنيا احمرت اوي. غسلت وشي. وكنت دايخه و هقع من طولي. يادوب لفيت فوطه على جسمي العريان و جريت. و اول ما دخلت اوضتي ندهت على اخويا مراد. كان مراد مطلع زبره من بنطلونه. خدت بالي. بس كنت خلاص بغيب عن الوعي. قلتله الحقنييييي دايخه يا مراااد. وقعت على الارض.
سيجارة الحشيش و الشهوه و تعب كسي خلوني افقد الوعي. فتحت عيني على صوت عياط مراد. مكنتش مركزه. خدت بالي اني نايمه عريانه ملط. الشيش كان لسه مفتوح زي اول ما دخلت الاوضه. و فجاه شهقت. لقيت دم على كسي و فخادي. بصيت لاخويا. كنت عايزه اصرخ. مكنتش مصدقه. اخويا فتحني. فتح كس اخته الصغيره ناردين. (الى لقاء في الجزء المقبل)
الجزء 4:
مش ناسيه كلمه من اللي مراد قالهم و هو بيعيط. (ناردين. ه ه ه هشرحلك كل حاجه. اطمني مفيش حاجه.). انا فضلت كتير مبرقه فالدم اللي على جسمي. هتصدقوني اني اصلا متخيلتش فالاول ان ده دم شرفي؟ اول حاجه عملتها اني غطيت جسمي بالملايه. كلمت مراد وانا خايفه (هو ووا ايي ايه اللي حصصل ي م مراد). مراد كان مرتبك اوي. سالته بسرعه وانا خايفه (انا ايه اللي قلعني كده. انا مش فاكره حاجه خالص.) و فجاه حسيت بوجع و حرقان فكسي. كنت كل ما بفوق من الدوخه اكتر كنت بحس اكتر بكسي. كان فكسي عمود نار. عارفين لما راس الانسان تكون مصدعه و كان طبول الحروب فيها. كسي كان كده. كان بيدق اكتر من قلبي. حطيت صوابعي على كسي و انا خايفه. حسيت ان لسه فيه نزيف. شهقت و خفت. مراد اترعب. الشيش كان مفتوح و نور الاوضه كان منور. مبصتش حتى ممكن يكون حاد شايفني ولا لاء. حاولت افتكر اي حاجه. اخر حاجه فاكراها لما دخلت اوضتي بالفوطه. بصيت لقيت الفوطه مرميه على الارض. و السجاده متبهدله كان كان كان فيه خناقه فوقيها. وفجاه حسيت بحاجه بتنزل من كسي. ولقيت دم بينزل كتير اوي. خفت و فعلا فقدت الوعي لتاني مره. و مصحتش غير فالمستشفى.
لما فتحت عنيا فالمستشفى ماما كانت جنبي بتعيط. استغربت المكان اللي انا فيه. سالت ماما و انا دايخه من البينج و تعبانه ومش فاهمه حاجه (ماما. هو حصل ايه!؟ احنا فين). ماما كانت بتعيط اوي ومردتش عليا. بصيت على باب اوضة المستشفى و لقيت بابا واقف بيعيط. كنت لامحه مراد و معتز بره قاعدين وباصين فالارض. مكنتش فاهمه اي حاجه خالص. بعد كده لاحظت حاجه غريبه. ده عمو هشام موجود. و كانه بيوشوش بابا و بيعيط. مفهمتش اشمعنى عمو هشام اللي موجود. و ليه بيعيطوا هو و بابا. لما خدوا بالهم اني صحيت وفقت بابا جري عليا. عمو خرج من الاوضه. و على باب الاوضه كان واقف برضه حسام ابن عمو هشام. بس كان مرتبك و باصص فالارض.
كلهم خرجوا و بابا و ماما قعدو جنبي. كلموني بشويش. بس اللي قالوه خلاني ابرق و افتح بقى و اعيط. قالولي اللي حصل. قالولي سبب الدم و سبب دخولي المستشفى. (بصي يا ناردين. احنا مش عارفين هنشرحلك ازايي. باختصار. و متخافيش احنا معاكي و مسامحينك. انت ملكيش ذنب. حسام ابن عمك هشام اعتدى عليكي امبارح فاوضتك. كلهم شهدوا عليه.). وفجاه بابا قطع كلامه و عيط. عيط اوي. ماما كمان كانت بتعيط بس كملت كلامه (ابن عمك كان شارب زفت مع اخواتك. و مراد للاسف ملحقش ينقذك. مدخلش اوضتك غير بعد المصيبه. متخافيش يا حبيبتي. انت معملتيش حاجه غلط).
فضلت 3 ايام مش عارفه استوعب حاجه. مش فاهمه حاجه. معتز ومراد متكلموش معايا خالص ال 3 ايام فالبيت. ولا انا اتكلمت مع حد. انا اخر حاجه فكراها لما دخلت الاوضه بالفوطه. كنت قبلها فالحمام كسي واجعني. خفت اني اكون انا السبب. بس انا مدخلتش حاجه فكسي. وبعدين حسام كان قاعد مع ولاد اعمامه. هيعمل معايا كده امتى و ازاي. و لما صحيت كان مراد اللي جنبي. عرفت اللي حصل بالتفصيل واقتنعت بيه لان ده نفس الكلام اللي قاله اخواتي و قاله ولاد عمي. انهم شربوا حشيش. و انهم اتسطلوا و نامو كلهم. و مراد و محمد ابن عمو وائل صحيوا و لقو اوضتي مفتوحه. ولقيوني مرميه على الارض ملط ودمي بينزف من كسي. و لقيو حسام ابن عمي هشام. عريان ملط و نايم جنبي. مكنتش مصدقه. لحد ما مراد وراني صور على موبايله. صور ليا ممدده على الارض و حسام برضه جنبي. ده لما دخت بعد ما وقفت قصاد المرايه. كدبت نفسي. مبقتش فاهمه. الصدمه ايامها كانت مش مخلياني افكر كويس. بجد حطوا نفسكم مكاني. اقتنعت بكلامهم. طبعا بخصوص الحشيش. فبابا و اعمامي فشخو ولادهم بسببه. و عاقبوهم اوي. لدرجة ان بابا منع المصروف 3 شهور عن اخواتي الكبار. و على فكره دول كانوا كبار و بيخرجوا و بيشربوا سجاير و بيقابلو بنات. يعني اكيد الفلوس تفرق بالنسبالهم. و اما بخصوص الاغتصاب. فاللي عرفته ان عمو هشام حبس ابنه 6 شهور كاملين فالبيت. استغربت ان حسام يعمل كده. حسام غلبان و طيب. اكبر مني بسنتين. شاطر فالمدرسه اوي. ليه يعمل فيا كده. طبعا بابا خد قرار ان حسام ميدخلش بيتنا تاني و ان اخواتي ميقابلوش حسام و كان ملناش ابن عم اسمه خسام. و عمو هشام ابو حسام اتقبل طلبات بابا و احترم حفاظ بابا على علاقة الاخوه بينهم.
كنت طول الوقت بشوف مراد و معتز خايفين مني. بشوفهم بيتوشوشو. و جه عيد ميلادي ال 14. الفتره دي كلها كنت بحاول انسى اللي حصل. فالبيت كمان محدش جاب سيرة الموضوع. بقيت احسن. رجعت اذاكر علشان كده كنت هسقط. محصلش تحرشات جديده خالص من اخواتي ليا. بس كنت بدات اخد بالي من تحرشاتهم بماما. يخربيت اخواتي. كان مفيش فدماغهم غير السكس وبس. انا مكلمتكمش عن ماما و بابا خالص. ماما اسمها هاله. عندها دلوقتي 48 سنه. ماما ربة منزل و مبتشتغلش. بتاخد بالها علينا اوي. و اللي حصللي ضايقها اوي.
محستش ان اخواتي متضايقين. فضلو يعملوا حركاتهم مع ماما. كنت ببقى خايفه منهم. ومعرفش ازاي ماما كانت بتقعد قصادهم عريانه كده. علطول بتلبس كومبليزونات شفافه و قصيره. كانت بتاخد راحتها اوي اوي. بس لما فكرت مع نفسي قلت طبيعي. اخواتي الولاد عمرهم ما يبصوا على مامتهم. انا اصلا مش متاكده هم هيجانين عليا ولا لاء. حتى موضوع اغتصابي ده انا خلاص بقيت مقتنعه انه حسام ابن عمي اللي عملها. كنت بحمد ... انه منزلش لبنه فيا. كنت نفسي اساله عمل ليه كده بس. انا عملتله ايه وحش. و برغم اني محاولتش افسر حركات اخواتي مع ماما بشكل سافل. بس اوقات كتير كانو بيتمادوا. بصراحه كنت ساعتها برضه مش شايفه ان فيه عيب و خصوصا ان ماما مش متضايقه. اصل اكيد ماما مش هتبقى عارفه ان اخواتي سافلين و هتسكت. وهم كمان اكيد يخافوا ده غير ان عمرهم ما يعملوا كده. مراد و معتز مش وحشين كده. دول فيه حاجات كتير فشخصياتهم حلوه. و الناس بتحبهم جدا. مكنتش بظلمهم فتفكيري خالص خالص. كانو بيقعدوا يدعكو جسم ماما بمرهم العضم. ماما كانت اوقات بتنام تحت ايديهم و جسمها كله متعري. كنت بشوفهم بيحسسوا مش بيدعكوا. كنت شايفاهم مبحلقين فصدر ماما الكبير اوي اللي خارج من حمالات قميص النوم الخفيف. كنت بشوف صوابعهم بتتحرك على طياز ماما الكبيره. كنت بشوف حاجاتهم واقفه اوي وهم بيدعكوا رجل ماما. بصراحه مكنتش بركز اوي هم بيعملوا ايه. دايما ماما كانت بتقوللي روحي ذاكري انت و سيبي اخواتك يدعكوا جسمي. كانو بيلمسوا كلوتاها. و مره شفت معتز بيحسس على فرق طيزها تحت الكلوت الواسع. كنت بفتكر ان كل ده عادي. زي حاجات تانيه كتير.
و عدت الايام. ابتديت افوق من اللي حصلي. ابتديت اقابل صاحباتي. بنات طنط تقى. بس للاسف ماما دايما بتمنعني اني اقابلهم فبيتهم. زي ما قلتلكم ماما و بابا كانوا بيخافوا عليا من حركات الست دي. دايما كنت بتصنت على بابا و هو بيتكلم فالموضوع ده. كان فمره بيكلم ماما و يقول (تقى دي غريبه يا هاله. يعني ازاي بره البيت محترمه كده وفنفس الوقت مبتتكسفش تبان من الشبابيك طول الوقت.). ماما كمان كانت مبتحبش طنط تقى اوي. بس انا مليش دعوه ب بابا و ماما. فمره كنت راجعه من الدرس و طلعت مع بسنت و نور بنات طنط تقى. هم معايا فالمدرسه و الدروس كمان. يومها طنط تقى كانت بتبصلي بصات عجيبه اوي. و قعدت تسالني (عامله ايه. و اخبارك ايه. و مراد ازيه.). مفهمتش هي بتتكلم كتير عن مراد و عني ليه. يومها برضه جوز طنط عمل حاجه غريبه. لمس طيزي. مش عارفه بقصده ولا لا. بس حسيت انه بيحرك صوابعه على فرق طيزي. بس مركزتش بصراحه خالص. ممكن مش قصده.
ارجع بقى لعيد ميلادي. بقيت 14 سنه. و احتفالا بعيد ميلادي ماما و بابا قرروا يطلعونا نتفسح فمطروح. سافرنا واتبسطنا. بس الرحله دي غيرت حياتي تاني. الموضوع ابتدى لما بالصدفه شفت فيديو على موبايل مراد. الفيديو لما كان بيصور طنط تقى. يوم ما باس ضهري. اول الفيديو كان بيصور طنط و هي عريانه مع جوزها. بس فجاه بقى يصورني انا. كان بيصور كل حته متعريه فيا. و وجايب وش معتز وهو مبحلق فطيزي. طيزي كانت مأمبره خالص. ومعتز طول الوقت كان بيكلم مراد وهو باصص على لحمي. اخواتي بيصورو جسمي قاصدين. معتز كان بيقصدني لما كان بيقول لمراد ركز فالتصوير. يا لهوي. معتز طلع زبره. كان واقف اوي. يالهوي. الكلوت كان صغير و داخل كله فطيزي. معرفش ازاي مراد صورني كده. ازاي معتز بيمتع نفسه بجسمي كده. حسيت ان كده عيب اوي اوي. بتهيألي مينفعش اخ يلعب فبتاعه وهو مبحلق فطياز اخته النونو. طب ازاي مراد ممسحش الفيديو. اللي ساعدني اشوف الفيديو انه اصلا كان فاتحه. اول يوم فالمصيف. وهو دخل الحمام. وساب الفيديو شغال. لفت نظري صوت اخواتي فالفيديو و جمعت الكلام. بصيت لقيت الفيديو و شفته كله كله كذا مره. و اخويا لما رجع كنت سبت موبايله و رجعت مكاني.
قعدت جنبه عالكنبه خايفه اوي. اوي. انا مش لاقيه مبرر ان اخواتي يصوروني عريانه. كان فيه مبرر لتحسيسهم. زي ما بيعملوا مع ماما. انا اختهم النونو الصغنونه. مراد معرفش اني شفت موبايله. معرفش و كمل لعب فموبايله و هو مبتسم. كان نفسي الارض تبلعني. جسمي كان كاسفني. اصلي اكتشفت اني قاعده بالمايوه وان صدري خارج منه بشكل سافل. الاسبوع ده. عرفت حاجات كتير عن السكس و عن جسمي. وعرفت طعم النيك بس وانا فايقه مش مسطوله. طعم النيك من اخواتي الاتنين. (الى لقاء في الجزء المقبل)
الجزء 5:
(ممكن بس تشجعوني ككاتبه جديده وتكتبولي تعليقاتكم على القصه. ارجوكم
مبدأيا انا مش عارفه ازاي بابا و ماما مكانوش واخدين بالهم اني كبرت و ان جسمي بقى جسم ست. سواء فهدوم البيت او الخروج او حتى البحر. طبعا موصلتش ان هدومي تبقى عريانه. بصراحه كنت بلبس زي كل البنات الصغيره اللي قدي. بس انا جسمي كان مختلف عن جسمهم. انا كنت انثى خالص فنفسي. مفاتني كبيره و ناعمه اوي. جسمي كان بجد زي اجسام البنات المتجوزه. بصراحه الفتره اللي قبل كده ابتديت اخد بالي من نظرات الناس لجسمي وانا فالشارع. كنت ببقى فرحانه و مكسوفه. كنت بحس اني قذره اوي بسبب جسمي مهما حاولت اداريه. بس اكتر نظرات خوفتني هي نظرات اخويا مراد فاول يوم لينا فمطروح. كنت لسه مخرجتش من صدمة الفيديو اللي انا شفته. و فجاه خدت بالي ان المايوه بتاعي بتاع صغيرين خالص. ده انا كنت بلبسه من سنتين. طبعا مكنتش لابسه سنتيانه. المايوه مكنش هيدخل فيا لو لبستها. ماما كمان قالتلي ان شكله اوفر اوي وانها هتشتريلي مايوهات جديده. بس بابا بيفكر اصلا فانه يخليني اتحجب. انا سمعته اوقات بيكلم ماما عن الموضوع ده. ماما قالتلي ساعتها هتشتريلي ميوهات شرعي جديده على قدي. كنت مبسوطه اني كبرت. كنت مبسوطه اني بقيت ست. بس كنت بحس ان نظرات اللي حواليا بتقول كلام كتير. كلام زي اللي معتز قاله اول ما شافني بالمايو. لقيته بحلق فصدري جامد و فكسي المزنوق فالمايوه و قال (لازم نعوم سوا كتير انهرده يا ناردين). برضه نظرات مراد كانت سافله. اتكسفت و قلت لماما اني مش هنزل معاهم البحر. و ماما قالت لبابا و بابا اتكلم معايا. كان فرحان اني مكسوفه و بضحك حاول يوصل ليا فكرة ان ده اخر مصيف هيعاملوني فيه اني لسه طفله. وان لازم مع بداية الدراسه اتحجب. بابا كان بيحبني اوي اوي و حنين معايا اوي. نزلنا الميه كلنا بس ماما اتكسفت فالاول.
كنت فرحانه بالميه. مكنتش واخده بالي من هيجان اخواتي. كانو بيبصوا على صدري اوي. خدت بالي ان حلماتي واقفه وباينه اوي. سمعت معتز بيقول لمراد (انا مش قادر). افتكرته بيتكلم على العوم يعني. اصل بابا كان جنبي. لقيت معتز خدني و قال لبابا هنعوم جوه شويه. الموج مكنش عالي اوي. لقتني بعدت مع معتز. لقيته حاضني من ضهري. كنت مبسوطه باشعة الشمس و الهوا الدافي. بس هو كان حاضن جسمي بشكل غريب. اتكسفت وقلتله (حاسب كده الموجه تغرقني). لقيته مسك فخادي من جناب كسي. وقام طالع بايده كلها على بطني. كانت حركه سريعه مسك بيها بزازي الاتنين. بصراحه الموج على فجاه. وحسيت ان معتز كان بيحاول يحميني من الموج. بس كان بيفعصني اوي. هو كان بيتاسفلي وعمال نازل دعك فطيزي من ورا. زبره كان ناشف اوي. المايوه كان كمان خفيف. و انا بزازي متفعصه فايد اخويا اكتر و اكتر مع كل موجه. كنت بضحك بجد وفرحانه. مكنتش مستغربه يعني ان زبر اخويا واقف. كنت فاكراه واقف لوحده. ودعكه فبزازي خلاني اتكسف. اصله كان بيحسس على حلماتي اوي. وفجاه لقينا مراد جاي يقرب سباحه مننا. وبابا طلع جنب ماما. معتز وشوش مراد بكلام مسمعتهوش. وبعد كده لقيت مراد بيقوللي (تعالي يا ناردين. انا استاذنت ماما و بابا و هننزل البيسين بتاع القريه. اصل الموج عالي فالبحر). ولقيتهم طلعوا و سبقوني. كانو مستنيني عند الشمسيه ورى ماما و بابا. كنت طالعه من البحر مبلوله اوي. ولقيت معتز رافع موبايله بيصورني. يا لهوي انا اتكسف و بصيت فالارض و صرخت بهزار (معتز. متبقاش بايخ متصورنيش). لقيته ضحك كده بارتباك وقال (للذكرى يا ناردو). كنت رايحه ناحيتهم مكسوفه اوي. خدت بالي ان صدري بيتهز اوي و انا ماشيه. خدت بالي ان حلماتي بارزه اوي اوي اوي. حاولت اشد المايوه من على كسي علشان كان مزنوق اوي. هو مايوه قطعه واحده. بس صغر عليا اوي. البيكيني تحت خلاص قرب يبقى چي سترينج. كنت مكسوفه اوي و قلت لنفسي يا ريتني اشتريت مايوه بدل القديم. معتز كان بيصورني لسه. غصب عني. غطيت بزازي بدراعي. سلمت على ماما و بابا. و برضه معتز بيصور. ماما وبابا مش مركزين اصلا وكانوا مستمتعين بالجو. كنت بنشف بالفوطه و معتز نازل تصوير فبزازي. اتكسفت اوي و ادتله ضهري. يا لهوي. لقيته قعد على الكرسي و بقى يصور طيزي. اوفف. خدت بالي ان المايوه داخل جوه فرق طيزي اوي. الفوطه وقعت. وطيت اجيبها. حسيت بجد وانا موطيه اني عريانه من تحت. حسيت بالهوا بيلمس خرم طيزي. و فجاه لقيت مراد قعد على الرمله قصادي. كنت جنب ماما و بابا بالظبط. مراد قاللي (تعالي نعمل بيت من الرمله) وضحك. كنت حابه الفكره و بصراحه كنت مش عايزه اروح البيسين علشان كنت مكسوفه من منظر جسمي فالمايوه. قعدت على الرمله جنب كرسي ماما. مراد قعد قصادي. بصيت على معتز كان لسه ماسك موبايله. سالته (انت لسه بتصور و قاللي لا). بصراحة اطمنت انه بطل تصوير. هو فضل ماسك موبايله موجهه ناحيتي و كان بيسمع اغاني. كان قاعد على الكرسي اللي ورايا. وانا ابتديت ابني بيت من الرمله. و مع اندماجي قمت قعدت على ركبتي وفنست لمعتز. مخدتش بالي ان كمان بزازي بقت عريانه اوي لما وطيت. مراد تنح فبزازي اوي. بصيت لقيت معتز مبرق فموبايله. حسيت برضه ان الهوا بيلمس خرم طيزي. لقيت مراد متنح فحلماتي البارزه. اوف. بصيت عليها. لقيتها خلاص هتبان و تخرج بره المايوه. وفجاه نادر قال بعصبيه (يلا هنتاخر على البسين).
وفجاه خدوني جري على حمام السباحه. كان زحمه اوي. وناس كتير. نزلنا الميه. و زنقوني. يا لهوي مش قادره انسى اليوم ده. الاتنين حرفيا زنقو لحمي كاني عبدتهم. يومها اتجننوا اوي. معرفش ايه الهيجان اللي بقوا فيه ده. ده انا اختهم الصغيره. انا فجاه لقيت نفسي وسط زبرين جعانين. بزازي مبقتش عارفه مين اللي بيقفشها. و بحس بصوابع بتخبط ففرق طيزي. بزازي عماله تخرج من المايوه. الدنيا زحمه ومحدش واخد باله. مراد لقيته قاللي هشيلك من تحت. لقيته نزل براسه. اااي. عض كسي اوي. عضه بسنانه. طلع و اتاسفلي. معتز قال (انا هشيل ناردين). و لقيته نزل حط راسه من ورى بين فخادي و قفش طيزي اوي. مسكه شويه كتار. و قام واقف و رماني. لقيت نفسي فحضن اخويا مراد و ايديه جوه المايوه بتاعي ماسكه بزي اليمين كله ملط. لقيته اتاسفلي. حسيت باحساس عجيب. لما اخويا مسك بزازي ملط. اصلا كمان هو حسيت ايديه بترتعش اوي. صرخت و حاولت اعوم بعيد و انا بضحك. مراد شدني من شعر كسي. انا صرخت. وجع اوي. اييي يا مراد. و معتز لقيته حرك ايده على طيزي. و فجاه مراد فعص بزي تاني. كنت دايخه. مش عارفه حصل ايه. معقول مسك الجسم بيعمل كده فالبنت.
لقيت معتز طلع و عمل نفسه راح يجيب الموبايل. كان عايز يصورنا. مراد وقف ورايا. زنقني فالسور. اوففف. زبره الكبير كان واقف اوي. ضغط من تحت اوي. معتز صورنا. مراد داس على كسي اكتر. غمضت. مراد قرب. و انا تنحت فزبره الواقف. قربلنا الموبايل. انا مكسوفه و دايخه. انا بزازي باينه اوي فالفيديو. يا لهوي. ازاي حلماتي عريانه كده. وفجاه لحسيت ان زبر مراد بيتحشر بين شفايف كسي. اتخضيت. اكيد ده المايوه بس لا. حاسه ان زبره عريان بين فخادي. حاساه بيتحرك و بيدخل و بيخرج. زبر طويل اوي. كنت مكسوفه. بس مراد كان بيتحرك جامد اوي. كان بيتولد فكسي احساس فظيع. كنت برتعش. وهو حيوان كان بيدعك زبره بعنف. و انا كاتمه صويتي خايفه افضح وجع كسي. اوففف. وفجاه لقيت نفسي كان بركان هيخرج من كسي. حسيت كان قنبله هتنفجر. من كتر دعك زبر مراد لزنبوري. وصلت للاورجازم. رعشتي كانت رهيبه. لدرجة اني قفلت فخادي اكتر على زبر اخويا مراد و شهقت و غمضت عنيا. ساعتها لقيت مراد بيقول كلمه غريبه لمعتز (هههه جابتهم). مفهمتش انا ايه حصل ليا. ولا فهمت مين مجابتش ايه. بس كنت بترج بجد. برتعش. حسيت الدنيا برد. معتز لقيته شالني وطلعني بره حمام السباحه. و مراد طلب ماما وبابا. كنت دايخه مش سامعه بس خدت بالي انه قال (ناردين دايخه و معتز هيطلعها الشاليه). و بعد كده بصلي و قاللي (روحي الشاليه مع معتز ارتاحي).
معرفش ليه كنت خايفه اوي و كنت عايزه ارجع لماما و بابا. المايوه كمان كان سافل اوي. كنت طالعه من الميه كاني عريانه. و مكنتش فاهمه ايه اللي حصل فكسي و فجسمي. ايه اللي خلاني ارتعش كده. سمعت مراد بيقول لمعتز (بشويش عالكوكو). برضه مفهمتش ايه الكوكو ده اللي كل شويه يقولوا بشويش عليه. متستغربوش. انا كنت 14 سنه بس. من 4 سنين بالظبط. مكنتش اعرف حاجه سافله. ده انا مكنتش فاهمه اني جيبت شهوتي بعنف. وان حصلي رعشة الجماع. كنت دايخه و معتز اخويا سندني لحد الشاليه. ماما طلبته على الموبايل بتاعه علشان تطمن عليا. و قال ليها اني كويسه و قال ليها متقلقيش. معتز كان ماسكني بشكل عيب اوي وهو مسندني. كان بيقول نكت وهو ماشي جنبي. اصل دمه خفيف اوي. بس ايديه اللي سانداني كانت تعباني اوي. ده يعتبر كان ماسك طيزي و بزي. حاولت اخليه يمسكني من حتت تانيه. بس ايديه كانت بتتحرك غصب عنها يمكن لاني تقيله. اصل لحم جسمي كتير. بقوللكم فايره اوي. طيزي و فخادي داهيه و بزازي داهيتين ده غير لحم سوتي. معتز كان عمال يلمس حلماتي كل شويه و هو ساندني. فضل يلمسها كتير. الحركه دي بتتعب ليه كده. حسيت اني يدوخ تاني. و فجاه وصلنا الشاليه و لقيت معتز شالني زي البيبيهات على كتفه. انا ضحكت اوي و صرخت و قلتله بتعمل ايه يا غلس. معتز اصله دايما من زمان بيغلس عليا كده. دمه شربات بجد. طول عمره بيجي يحضني او يشيلني كده. كان بيضربني على توتتي دايما بالهزار. بيحب يغمي عنيا و ينام فوقي كده من ورى ويفضل يقول انا مين بضحك. المهم. لقيت معتز شالني على كتفه. كان ماسكني من فرق طيزي. كنت مكسوفه انه ماسكني من الحته دي. صوابعه اصلا كان جوه البيكيني من تحت. كان دايس على خرم طيزي اوي. كانت بيطلع على السلم بسرعه اوي. احنا كنا الدور التالت فالعماره دي. وعمل يطلع و ايده عماله تدوس على طيازي و يبعبص خرم طيزي.
وفجاه لقيت صوابعه بتمسك كسي. كسي كان مبلول اوي. قلتله حاسب. مسمعنيش. فضل يطلع على السلم و ايده بتمسك كسي كله. الحركه دي جننتني ساعتها. حسيت اني حاباه يمسك كسي. بس كنت مكسوفه. انا عارفه انه مش قصده خالص. و اول ما دخلنا الشاليه. لقيته بيبصلي بنظره غريبه. بصو. كان بيتكلم بصوت هيجان خالص (ناردين. المايو شكله حلو اوي عليكي. متيجي اصورك. بس على فكره وهو مبلول بيبقى احلى. تعالي كده الحمام بلي نفسك بمية الدش). بصراحه استغربت من طلب معتز. بس هو اصر. هو بيحب يصور بموبايله دايما. سواء الناس او الطبيعه. او طبعا جارتنا طنط تقى. المهم. دخلت و وقفت تحت الدش و انا مكسوفه و مترقبه معتز هيصورني ازاي. و فجاه لقيته داخل الحمام يصورني و انا واقفه بالمايوه تحت الدش. معتز كان عرقان اوي. و انا كنت مكسوفه اوي. زعقتله بضحك (يا مجنوووون اطلع برا). لقيته لسه بيصورني. قال (متتكسفيش). ابتدى كسوفي يقل. بقيت اخد اوضاع تصوير. واكتشفت انه بيصور فيديو مش صور. فجاه حسيت بشعور غريب اوي. شعور اني بتصور و انا بستحمى. كان شعور هيجان و كسوف فنفس الوقت. و معتز مبرق فالموبايل. مبرق اوي. وعمال يطلب مني الف و اوطي. مكنتش شايفه نفسي. وفجاه خدت بالي من زبره. زبر معتز كان واقف اوي فالمايوه. اوي. اوي. راس زبر اخويا كانت واقفه اوي. اتكسفت و خرجت بره الحمام. قلتله هنشف و هعمل شاي. و هو كان مرتبك و قال هيستحمى. لقيته طلع جاب فوطه و ساب موبايله على طربيزة المطبخ. وزي ما حصل مع موبايل مراد. حصل مع موبايل معتز. كان مفتوح على فيديو سافل اوي. فيديو بنت مفنسه و خرم طيزها باين. يا لهوي ده انا. ده لما كنا على البحر. معتز مصور بزازي و كسي وانا طالعه من الميه. يا لهوي. معتز مصور حلمات بزازي اوي. يا لهوي. معتز مصور طيازي الملط. المايو ده سافل اوي مش هلبسه تاني. بزازي خارجه منه اوي. هو معقول بزازي كانت عريانه كده. و فضل مركز كتير مع خرم طيزي. ده كان عريان ملط. هو الميوه كان مترحل ازاي كده. خرم طيزي نضيف اوي فالكاميرا.
اتخضيت بسبب الفيديو. كنت رابطه نفسي بفوطه بعد ما نشفت. و كنت اصلا هعمل الشاي. فتحت فيديو تاني. ده و انا بستحمى دلوقتي. يا لهوي. اخويا مصور حلماتي و بس. كسي وبس. الميه مخلياهم ملط و عريانين خالص. معقول معتز لسه هيجان عليا. افتكرت تحسيسه على طيزي و فخادي. افتكرت حك زبره فجسمي. لقيت نفسي متعصبه منه اوي. جريت و انا لابسه فوطه بس صغيره اوي على جسمي. و مش عارفه ازاي من عصبيتي دخلت عليه الحمام. وبرقت. معتز كان ماسك الكلوت بتاعي و بيدعك بيه زبره. صرخت فيه (انت بتعمل ايه يا سافل بالكلوت بتاعي). و لقيته اتحول لشيطان. كان بينهج اوي. كان عرقان اوي . عنيه حمرا اوي. هجم عليا و قلعني الفوطه. و صرخ بصوت عالي اوي حسيت ان القريه كلها سمعته. صرخ (تعبتيني يا ناردييييين. تعبتيني). انا كنت مخضوضه اوي. حاولت اجري منه. صرخت فيه بخوف (مالك يا معتز. فيه ايه. مالك. هات الفوطه. انا عريانه. متمسكنيش كده). كان بيمسك بزازي اوي و طيزي اوي. كان بيدعك جسمه الملط فجسم. و فجاه اتاسفلي و سابني. اتأسفلي اوي وقال انه كان بيهزر.
لقيته نشف ولبس هدومه و جالي اداني حبايه. قلتله ليه. قال (دي هتضيع التعب اللي عندك). كنت لسه رابطه الفوطه على جسمي. خدت الحبايه. و كلمت ماما على الموبايل. عرفت منها ان مراد خادهم بالعربيه و نزلوا بره القريه يجيبوا طلبات. هيتاخروا. قلتلها اني هنام. كنت حسيت اني نعسانه فجاه. معتز دخل اوضته. دخلت اوضتي و حتى مقلعتش الفوطه. نمت و كنت تعبانه اوي و دايخه بجد. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. و فجاه صحيت على صوت ماما و هي بتصحيني. كنت لسه بالفوطه. فتحت عيني. هو انا نمت ازاي و نمت قد ايه. قمت علشان البس بيچامه. كنت دايخه لسه. حسيت بحرقان فكسي. بصيت عليه. مفيهوش حاجه. بس كانه مولع نار. حاسه بحاجه غلط. مكنتش لسه اعرف المصيبه الجديده. (نفسي تتفعالو مع قصتي. هو انا مصعبتش عليكم بعد اللي اخواتي عملوه فيا ده. مستنيه تعليقاتكم اوي. واللي مش هيعلق بعد ما يقرا قصتي هزعل منه بجد. بحبكم و مستنيه رايكم فقصة حياتي)
طبعا انا كنت لسه نايمه بالاندر الصغير خالص. كلوتي كان صغير على طيزي المدوره. و سنتيانتي كانت مخلياني عريانه و انا نايمه بس الملايه كانت مغطياني. اتكسفت من نفسي اوي. فضلت مغمضه و عامله نفسي نايمه. الشيش كان مفتوح سنه صغيره لسه. و انا سامعه اهات جارتنا و اهات جوزها. اهات غريبه اوي. تتعب اوي. الشيش مكانش جايب نور على جسمي. و اخواتي مخدوش بالهم مني خالص. و لقيتهم وقفوا قصاد الشيش و فتحوه سنه كمان. نور الشقه كله عندنا كان مقفول. اخواتي كانو بشعيين بجد و واضح انهم مش اول مره يتجسسوا على جاره. مراد من غير اي صوت فتح ضلفه كامله فالشيش. اخواتي معتمدين انهم فمكان ضلمه. اهات طنط فتنى كانت بتزيد. و كنت سامعه صوت صويت من جوزها. كانه موجوع. استغربت. هو معقول فيه ست تخلي راجل يعيط كده من وجع الجنس. كنت لسه مغمضه. بس سمعت معتز بينهج و بيكلم مراد (يخربيتها. دي وسخه اوي يا مراد. هم ازاي سايبين شباكهم كده). مراد ساعتها مردش على معتز بس حسيته طلع وقف على السرير علشان يشوف احسن. سمعته بيقول لمعتز (هات موبايلك كده. انا شايف من عندي كل حاجه). انا اتصدمت من الجمله. معقول اخواتي بيصوروا الستات كده. انا مكنتش بفهم فوقاحة الولاد. بس اتخضيت و خفت اوي من اللي هم هيعملوه. و من خوفي محستش ان رجلين مراد سحبت الغطا من عليا من غير قصده لما طلع فوق سريري. محستش بنفسي و اني بقيت عريانه من تحت. الملايه كانت صغيره و مفيش حاجه متغطيه من نص ضهري لحد قدمي. و كنت نايمه على بطني. اتكسفت اوي. حاولت اغطي نفسي. بس خفت يعرفوا اني صاحيه. سامعه مراد بيصور و بيتكلم (اوف يا معتز دي فاجره يلا). معتز مردش عليه. كان بينهج. وحسيت صوابعه لامسه بطن رجلي. كنت شايفه ضل معتز و هو بيتحرك. كان بيقرب من سريري. طلع بركبته بشويش. ايده بقت على سمانتي. واضح ان مراد مش شايفه. انا جسمي مانعاه انه يرتعش. كنت عارفه ان معتز مش قصده. كان بيتفرج من الشباك و مش واخد باله ان كف ايده بيتحرك ووصل لركبتي. كان بينهج و هو بيوشوش مراد (واد يا مراد صور كل حاجه. ركز فالتصوير). حسيت معتز بيقرب من الشباك اكتر. وواضح ان المكان كان ضيق. ايديه كانت وصلت لفخادي. كنت خايفه اهز جسمي و يعرف اني صاحيه. مكنش ينفع اغطي جسمي. جسمي كان علطول ملهلب و هرموناتي مخلياني فايره. كنت دايما بسمع ماما بتقول لتيتا ناردين دي كانها ست عندها 20 سنه. كل حاجه فجسمي كانت انثوية اوي حتى وشي. معتز علشان يشوف احسن. طلع فوق السرير مع مراد. قعد على ركبته و كان لازق فضهري. سمعته بيوشوش مراد (ركز فالتصوير). و حسيت فجاه ايد معتز بتحسس على طيزي. كنت هشهق. اوف. مفيش انسان لمس الحته دي فجسمي قبل كده. صوابعه كانت بتتحرك بنعومه على طيزي العريانه بكلوتي الخفيف الصغير. غصب عني حسيت ان فيه حاجه بتنزل من بين رجلي. شهقت شهقه خفيفه. عملت نفسي بكح و انا نايمه. وفضلت ممثله اني نايمه. بس اخواتي خافو تقريبا اني اكون صحيت. ندهوا عليا و مردتش. لقيت مراد حط ايده على كتفي. وسمعت مراد بيقول ششششش لمعتز. ولقيت ايد مراد بتسحب الملايه من على ضهري. حسيت بايد معتز بتتحرك على طيزي تاني و فجاه مراد باس نص ضهري بشفايفه. خلاص كنت هموت. مش عارفه ايه اللي حصل. وفجاه سمعت صوت بره على السلم. مراد قال لمعتز (يلا. ممكن ابوك و امك يكونوا طالعين فالاسانسير). و خرجوا بسرعه و من غير صوت من الاوضه. وسابو نص الشيش مفتوح. حسيت اني غرقانه. قمت وقفت. كنت حرانه و عرقانه. قفلت الشيش. وفجاه لقيت طنط فتنى بصالي. كانت واقفه فالشباك وبصالي فعنيا. وباصه على بزازي اللي مقطعه سنتيانتي. صدري كبير اوي اوي من يومي. اتكسفت و قفلت الشيش بسرعه. و بصيت على كلوتي. لقيته غرقان بافراذات غريبه و كتيره. حاجات لزجه اوي و كتيير. كنت حاسه كسي سخن اوي. مسحت كسي بالمنديل و رجعت نمت فسريري. نمت و انا دماغي هتتجنن. ازاي مراد باس ضهري بشفايفه كده. و ازاي معتز لمس طيزي كده. يا لهوي. ده احساس عجيب اوي. مكنتش متخيله ان لمس جسم الست بيتعبها كده. (انتظروا الجزء القادم)
الجزء 2:
اوفف فضلت فتره كبيره مش قادره انسى بوسة شفايف اخويا مراد على ضهري العريان. كل ما افتكر احس ان جسمي بيرتعش. من بعد اليوم ده و انا بقيت اقف قصاد نفسي فالمرايه كتير وانا عريانه. كنت بتامل فجسمي بجد. بصراحه مكنتش عارفه هو انا كده جسمي حلو ولا وحش. بس معنى ان اخويا يبوسني بوسه حنينه كده و سكسي كده على ضهري العريان. اوففف. بحس ان كسي هيفرقع كل ما بفتكر البوسه دي لحد دلوقتي. بصراحه. كنت اوقات بحس بحركات كده من مراد على فترات متباعده. و معتز كمان عمل معايا موقف منيل مره زمان. هحكيلكم موقف معتز. مش فاكره كنت كام سنه. و معتز كان فاولى اعدادي تقريبا. كنت نايمه جنبه ولابسه فستان نوم صغير. و كنا بنتفرج على التليفزيون. و ده لقيته بيحرك صوباعه على طيزي. بشقاوه كده. كنت عامله نفسي نايمه. وهو كان بجح و صغير و مش عارف هو بيعمل ايه. صوابعه رفعت قميص نومي. عرى طيزي كلها. كلوتي كان صغير اوي بتاع بيبيهات خالص. و ده عمال تحسيس ففرق طيزي كله لحد ما عرف يدخل صوباعه و يلمس خرم طيزي ولقيته عمال يضغط كده بهيجان. و فضل يضغط كده بشكل بشع وانا كنت خايفه اوي. بصراحه مكنتش هيجانه خالص ساعتها. كنت صغيره و خايفه. و اما مراد اخويا الكبير فده ليه كذا موقف كده اغرب من بعض. مره لقيته لزق فضهري اوي و انا بغسل المواعين. انا متعوده اغسل المواعين مع ماما من صغري. و ده لقيته لازق. و مراد زبره على فكره خرطوم مطافي. زلومة فيل بجد. لقيته لزق زبره من اول ضهري لحد طيزي. و ضغط جامد و عمل نفسه بيغسل كبايه. و مره تانيه حسيت انه بيلمس شعر كسي و احنا بنصيف و فحمام السباحه.
كنت بحاول انسى حركات اخواتي معايا. بس بوسة مراد لضهري فكرتني. و تحسيس معتز على طيزي لهلبني. و بصة طنط جارتنا ليا فالشباك. انا خايفه انها تكون افتكرت اني كنت ببص عليها مع جوزها. دي تبقى مصيبه. انا خايفه طنط تقول لماما. فضلت فتره كده خايفه اوي. هيجانه بس خايفه. و هيجاني قل مع الوقت. لحد ما حركات اخواتي زادت معايا. وحركات قرايبي كمان.
اول ما وصلت 13 سنه. جسمي كان بقى فاير اكتر. جسمي رفيع و ممشوق. و ضهري متني من النص لجوه و ضهري مفرود زي المودلز. بزازي كانت نافره اوي اوي. كانهم نص بطيخه صغيره. مدورين و مرفوعين. و طيازي كانت مليانه اوي وسوتي نار بجد. وراكي مصبوبه صب. و حلماتي منفوشه اوي. فيوم مراد و معتز كانو قاعدين مع ولاد اعمامي ال 3. ودول قد مراد و معتز. بصراحه مكنتش بحبهم هم ال3. وكنت دايما بشوفهم هم الخمسه متجمعين فاوضة مراد علشان يتفرجوا على سكس على الكومبيوتر. بصراحه مكنتش بحب اطلع من اوضتي لما ولاد اعمامي بيكونو موجودين. احمد ابن عمو وائل وده قد مراد اخويا فالسن بالظبط و صحاب اوي. و محمد ابن عمو وائل برضه الوسطاني و ده قد معتز برضه بالظبط 18 سنه و كان مصاحب معتز اوي برضه. اما التالت بقى حسام فكان عنده 14 سنه و عبيط كده و ده ابن عمو هشام. اخره يتفرج معاهم على سكس و خلاص. اخواته كانو اشقى منه. و بسمع عنهم فالشارع انهم بيصاحبوا بنات. يومها مراد نده عليا. طلب مني اعمل شاي ليهم. كنت لابسه بيجامه ضيقه خالص. مكنش قصدي اتعبهم بجسمي. مكنتش لسه معرفش ان جسمي بقى متعب للرجاله اوي. واضح ان كلوتي كان باين اوي. علشان معتز فضل مبرق فطيزي كتير. و كمان حسام الصغير خالص كان هيجان على نفسه خالص و عمال يبص مكان كسي. مكنتش واخده بالي اصلا ان كسي مكبب كده فبنطلون البيچاما. سلمت على ولاد اعمامي الكبار. و فجاه لقيت احمد باس خدي وهو بيسلم عليا. اتكسفت اوي. حسيت ان بوسته مايصه. مراد اخويا ضحك وقال (العبيطه كبرت و بتتكسف يا سيدي). كانو كلهم بيلعبوا بلاي ستيشن. مراد و معتز ففريق مع بعض. و محمد و حسام ففريق مع بعض. و احمد ابن عمي كان بيتفرج. كان قاعد وراهم على الكنبه. وهم قاعدين على كراسي زي بفات صغيره قصاده. فجاه لقيت احمد شدني قعدني على حجره. يا لهوي. حسيت بزبره ناشف اوي. كنت عارفه ان ده مكان الزبر. ضحك و قال (تتكسف مين العبيطه دي ده انا اخوها الكبير). انا جسمي ارتعش. اصلي حسيت احمد بيحشر زبره المكبب فهدومه بين فخادي و بين شفايف كسي اوي. حشر زبره خالص. و مسكني من وسطي تحت بزازي علطول و سالني بضحك (مش انا اخوكي برضه يا ناردين). حسيت اني خايفه بس مبسوطه اوي. شعور الزبر على الكس حلو اوي. اخواتي مكنوش شايفين حاجه. احمد ابن عمي حك فكسي بقوه. ضغط على كسي التعبان. رجعت بضهري و طيزي غصب عني. تعبت اوي. لقيت نفسي هدوخ. اتكسفت و قمت. و قلتلهم هعمل الشاي.
و انا فالمطبخ لقيت معتز اخويا جاي يساعدني. لقيته لزق فطيزي. بصراحه من بعد حوار الفرجه على جارتنا من اوضتي و انا بقيت كل ليله استني و اعمل نفسي نايمه لحد ما معتز يجي يفتح الشيش و يتفرج على طنط تقى جارتنا. كنت بتعمد اسيب رجلي عريانه. مره لمس فخادي. ومره لمس شفايفي. كنت بحس ان معتز عايز ياكلني بس خايف اوي. المهم. كنت بصب الشاي. ومعتز قال انه هيساعدني. لقيته ماسك معلقة الشاي و عمال يقلب الكبايات. كان لازق فضهري. وواضح انه كان عامل حسابه. يا لهوي على حركاتك يا معتز. كان مخرج زبره من السلب بتاعه. وسايبه جوه البيچامه. زبره كان كبير. بس مش اكبر من زبر مراد العملاق اوي. معتز كان متعمد يلزق راس زبره ففرق طيزي. كان بيطول فالتقليب. حسيت اني بدوخ. و هو عمال يطلع و ينزل على طيزي. ولقيته فجاه المجنون تنى رجليه و قام حاشر زبره الواقف تحت بين فخادي وكسي. ساعتها اتنفضت. قلتله (حاسب يا معتز). معتز كان بينهج و مش مصدق يمكن. اصله عمره ما عمل فيا كده بالجرأه دي. معتز لقيته بينهج و هو بيكلمني (اااصل هم بيحبوا سكر زياده. حطي سكر اكتر). مش عارفه ازاي سيبت طيزي ترجع لورا كده. كسي كنت حاسه انه بينزل شلال عسل. كنت على اخري و مكسوفه. ابتديت ازود سكر و اخويا يقلب و زبره نازل دعك فكسي. لدرجة اني شهقت بصوت واطي و كنت هقع من طولي. اخويا ساعتها ارتبك و قال (هاتي الصينيه).
اخويا مشي من المطبخ. كنت حاسه اني غرقانه و كنت ملزقه اوي من تحت. دخلت الحمام غيرت الكلوت. و انا طالعه كان محمد واقف بيتفرج من شباك اوضتي. واضح ان اخواتي حكوا لمحمد ابن عمي عن جارتنا. كان واقف فاوضتي و قلقان حد يشوفه. و انا بغبائي عملت صوت. ارتبكت. قاللي انه كان هيشرب سجاره. قفل الشيش بسرعه. وواضح ان الباقيين كانو بيلعبوا متش سوا و هو مريح. زبره كان واقف اوي و باين. يالهوي بقى على كمية الولاد اللي حواليا. كل دي ازبار تعبانه. كنت مكسوفه من محمد. لقيته بيبص على الكلوت اللي ف ايدي. اتكسفت اكتر و خبيت الكلوت. كنت واقفه بين باب الاوضه و الدولاب بتاعي و هو كان لازم يعدي. بصراحه حسيته متعمد. بس محمد حك زبره كله فطيزي وهو بيعدي. وزنقني جامد اوي فالدولاب. هو مطولش. بس انا كنت على اخريي. قفلت الباب بالمفتاح عليا و اتاكدت انه مقفول. وطفيت النور و فتحت الشيش. و يالهوي على اللي شفته. طنط جارتنا ماسكه زبر جوزها ونازله فيه مص. و عماله تضحكله. كانوا بيتفرجوا على التليفيزيون وهي قامت قاعده على حجره و هي روبها مفتوح. المشكله ان بناتها مؤدبين. انا و بناتها صحاب جدا. بس انا بصراحه بخاف اروح عندهم. منظر طنط وهي على حجر جوزها فكرني بيا لما كنت على حجر احمد ابن عمي.
كنت تعبانه اوي. وجسمي مستغرب كل التحرشات اللي بتحصلي دي. مكنتش فاهمه طبعا انهم هيجانين عليا. بس كنت نفسي يحصلي كده منهم تاني. واضح كمان ان اخواتي و ولاد عمي عايزين يتفرجوا من اوضتي على طنط. لقيت الباب خبط عليا. قفلت الشيش و ولعت النور. لقيت معتز بيقوللي كلمي مراد. و لما رحت لقيت مراد بيقول ليا ما تيجي العبي بلاي ستيشن معانا. استغربت طلب اخويا الكبير. طبعا انا عبيطه و مبعرفش العب. قلتله اني مبعرفش. ولقيت كمان احمد و محمد ولاد عمي وائل قاموا مع معتز. لمحتهم دخلوا اوضتي مع معتز. كنت عارفه ان الوسخين داخلين يتفرجوا على طنط تقى وهي بتعمل سكس مع جوزها.
مراد اخويا قال ليا (تعالي بس اعلمك تلعبي ازاي.). كنت لابسه البيچامه و حاسه ان جسمي كله بيضغط على البيچامه عايز يخرج منه. يخربيت الشباك بتاع الاوضه ده بقى. بابا اصلا كان بقاله فتره كبيره قافله بمسامير و لسه الست اللي بتنضف فاتحاه من قريب. بابا بسمعه بيكلم ماما دايما عن طنط تقى و جوزها و انهم لازم يقفلوا شبابيك اوضهم ومينفعش يفضلوا كده. بدأنا لعب الماتش. انا و مراد ففريق و حسام بيلعب لوحده. مكنتش بارضه عارفه العب بالدراع. و فجاه لقيت مراد اخويا بيشدني و بيقول (تعالي اعلمك). و مش عارفه ازاي بقيت قاعده على حجر اخويا وشعري نايم على راسه. حسيت بزبره اوي. خرتيت بجد مراد ده. معرفش مراته بتستحمله ازاي. اااه رحمة مراتك ياخويا بجد تلاقيها بتموت بسببك. كويس انها لحقتني قبل ما زبرك ينفخني. المهم. واضح ان مراد كان مخرج زبره من السلب بتاعه. هو قاعد على الارض مقرفص. و انا قعدت فوقيه. و فاشخه رجلي على الاخر. و كسي حرفيا قاعد على قضيب مراد. زبره واضح انه تعب اكتر. كان ماسك ايديا و بيكلمني و بيعلمني زراير الدراع بتاع البلاي ستيشن. و فجاه حسيت و كان فيه ميه بتنزل من كسي. غصب عني قلت اااه خفيفه. اخويا سمعني. ولقيته قال بس كان بينهج و كان هيموت من الهيجان واضح (ناردين. ارجعي ببب بضهرك. علشان اعرف العب). لقيت نفسي رجعت. رجعت بطيزي. مكنتش عارفه اقوم. مكنتش عايزه اقوم بصراحه كنت خايفه بس مبسوطه. وهو كان مولع.
وفجاه لقيت معتز جاي. كان لوحده و ولاد عمي كانو لسه فاوضتي. ولقيت معتز بينهج و وشه عرقان. كان موجه كلامه لمراد (مراد. بابا اتصل. ماما و بابا هيباتو بره انهارده. ناردين. ماما بتقوللك ابقى كلميها لو احتجتي حاجه). وهو معتز بيتكلم حسيت عنيه مركزه مع جسمي و ازاي اخويا مراد راشق زبره فكسي. حسيت ان معتز خد باله. و قال حاجه غريبه لمراد. قال (بشويش على الكوكو). و ضحك اوي. و مراد رد عليه وهو بيضغط بزبره على كسي (متتاخرش. دورك الماتش الجاي مع الكوكو. الكوكو على اخره خالص). مكنتش فاهمه كلامهم. كنت حاسه بحاجات غريبه اوي. كسي عمال كانه بينزل افرازات. معتز مشي و رجع دخل اوضتي. و فجاه حسيت ان فيه حاجه غلط بتحصل. و كانت اسخن ليله حصلتلي طول عمري. مش هتتخيلوا ال 5 شباب عملوا فيا ايه. 5 ولاد هيجانين استفردوا بيا انا اللي لسه صغننه خالص. (انتظروا الجزء القادم)
الجزء 3:
من اول ما معتز رجع الاوضه و لقيت مراد ماسك كفوف ايديا ال 2 بحنيه اوي وعمال يوشوشني (دوسي على المريع. ايوه كده. شطوره يا ناردو). و المشكله انه عمال نازل دعك فكسي بشكل بشع بزبره. مكنتش عارفه مالي. كنت خايفه اوي. كنت مستغربه اوي من الشعور اللي بحس بيه لما زبر بيدعك كسي. كنت عارفه ان فيه حاجه غلط بتحصل. كده مراد زودها. نازل دعك فكفوف ايديا و بقى ينهج اوي وهو بيقوللي العب ازاي. و حسام ابن عمي ولا فباله. بيلعب و مركز فاللعب. اخويا الكبير زود خبطه فكسي اوي و انا مبقتش مستحمله. حاسه كان فيه حاجات عماله تخرج من كسي. حسيت اني دايخه. وكمان اتكسفت. ضحكت لمراد و قلتله انا عمري ما هعرف العبها. وقفت و لقيت اخويا متنح فبين رجلي. معرفتش ابص بس اتكسفت. كنت حاسه ببلل فعلا. خقت يكون البنطلون بين البلل. اصل شفايف كسي كانت باظه من الكلوت الصغير بتاعي. ماما مش عايزه تعترف اني خلاص جسمي بقى محتاج كلوتات و سنتيانات جديده. لسه شايفاني طفله صغيره. وفجاه لقيت معتز حاضني من ضهري. زبره كان واقف اوي وكان مزنوق بين طيزي اوي اوي. لقيته بياخد دراع البلايستيشن من مراد وقال (سيبهالي انا هعرف اعلمها). مبقتش فاهمه ايه اللي بيحصل. ضحكت و صرخت فيهم بهزار (بس بقى انا مش عايزه العب). و برضه معتز اخويا لسه مكتفني. زبره فاشخ فرق طيزي. طيزي تعبت منكم ياخواتي اوي. وايدين معتز بقى تحت باطاطي الاتنين فمستوى بزازي. فهمت هو عايز يعمل ايه. المره دي فهمت خطة اخويا علشان يتحرش بلحم جسمي. كان ماسك ايدي فوق الدراع. و ايده لازقه فبزي. كان دايس على بزازي الاتنين من الجنب. لدرجة ان بزازي خرجت من السنتيانه و بظت من البيچامه. اتكسفت اوي. كنت حاسه اني بتجوز معتز. طيزي كانت راكبه زبره اوي. والماتش ابتدي. و انا واقفه مش على بعضي. بحاول اقاوم. عماله اقول لنفسي اتلمي يا ناردين اخوكي مش قصده. حاولت اركز فعلا فالماتش. انا وحشه. اكيد بتخيل حاجات وحشه. اكيد اخواتي الكبار ميقصدوش انهم يمتعوا حاجاتهم عن طريق جسمي. اكيد مراد مكنش يقصد يدعك بين رجلي بزبره. اكيد كان بيبوس ضهري علشان هو بيحب اخته. مش معقول مراد اخويا اللي اكبر مني ب 10 سنين يكون هيجان عليا. مش معقول. و كمان معتز. هو اصلا سافل علطول. وعلطول بيهزر كده. و كمان بيهزر كده مع ماما. ولما افتكرت ماما. فعلا اتطمنت اوي. اصلهم عادي بيلزقوا فماما كده بالهزار. ايوه كتير اوي اوي و مواقف بتضحك اوي.
فجاه حسيت معتز بقى يتحرك بجسمه من تحت اوي. و فجاه دخل علينا ولاد عمي. الاتنين رجعوا من اوضتي و شافو المنظر. اللي كان موقفني مكسوفه وانا بلعب بلايستيشن هو ان مينفعش اخت تلزق فاخوها كده. يا لهوي. انا حرفيا كنت راكبه معتز. كنت متشاله بزبره. مش عارفه ازاي كنت راجعه بضهري كده. ازاي سبته يدعك بزازي كده. ولاد عمي الكبار تنحوا فمنظر بزازي اللي هتنفجر بسبب دعك اخويا و تنحوا فمنظر زبره اللي محشور بين وراكي و طيزي. ده غير تعبي و عرقي. اتكسفت اوي. خفت ولاد عمي ياخدو بالهم من تحرشات اخواتي بيا. بس فكرت بيني و بين نفسي (تحرشات ايه يا عبيطه. اخوكي و حاضنك. ماهو ياما حضنك كده. انا تفكيري اتغير من بعد ما شفت جارتنا مع جوزها. لا. كده مينفعش يا ناردين. دول اخواتك.). اللي خرجنا كلنا من ارتباكنا هو مراد اخويا. ندهلهم و قال (تعالو نلعب ماتش جديد).
هربت اخيرا من معتز. و سيبتهم يلعبوا. و جريت على الحمام. للمره التانيه اقلع كلوتي. ولقيته غرقان اكتر من الاول. و لقيت بنطلون البيچامه برضه غرقان. قرفت من نفسي و استحميت. و لبست بيچامه جديده. حاولت ادخل انام. كنت مكسوفه من نفسي اوي. و كنت خايفه من اخواتي اوي. حاولت انام و معرفتش. صحيت و دخلت الحمام. الفضول خلاني عايزه اعرف الولاد بيعملوا ايه. قربت من اوضة الليفينج. لقيتهم مطفيين النور و ماسكين كل واحد فيهم سيجاره شكلها غريب. حتى ريحة السجاير غريبه. للاسف عملت صوت. و حسام ابن عمي شافني. ارتبك. مراد ضحك وقال (ماتخافوش البت ناردين مننا و علينا). وقفت مكسوفه و ضحكتلهم بهزار (طب مفيش حاجه علينا ولا ايههه). ضحكوا كلهم. معرفش ازاي جاتلي جرأه اهزر كده معاهم. قلتلهم هعمل شاي و اجي اقعد معاكم. بصيت لمراد اخويا بكسوف و استاذنته. بس مراد كان فوادي تاني. كلهم اصلا كانوا فوادي تاني. كانوا كللهم سارحانين فجسمي. نسيت اني اصلا مش لابسه سنتيانه. و ان البيچامه خفيفه اوي علشان كنت هنام بيها. اكتشفت اني واقفه قصادهم كأني ملط. مشكلتي ان صدري كبير اوي و مينفعش اني اقعد من غير برا. بتبقى مصيبه علشان حلماتي علطول واقفه و منفوخه. اتكسفت اوي و جريت اعمل الشاي. بس دخلت اوضتي الاول البس برا. كنت مكسوفه من بروز حلماتي اوي. من سربعتي نسيت اقفل الباب بالمفتاح. وقلعت البيچامه من فوق و لبست السنتيانه و وقفت قصاد المرايه علشان اقفلها وفجاه معتز فتح عليا الاوضه.
انا اتخضيت و كنت هصرخ. قلتله بعصبيه (معتز. مش تخبط قبل ما تدخل). معتز كان سافل اوي بصراحه من زمان. بيتفرج على سكس اكتر من مراد. بيعرف بنات اكتر من مراد. و شقي اكتر من مراد. و قليل الادب مع جسمي اكتر من مراد. لقيت معتز عامل نفسه بيدور على حاجه و بيكلمني وهو مش باصصلي (مشوفتيش شاحن الموبايل بتاعي). طبعا انا كنت مرتبكه و بحاول اقفل السنتيانه من ورا بس صوابعي بترتعش. وفجاه مش عارفه ازاي لقيته لازق فضهري و وشوشني (ممكن اساعدك). معرفتش ارد غير بكلمة (ماشي). طلعت مني و انا مكسوفه و خايفه و قلقانه. زبر اخويا كان ناشف اوي. و البيچامه بتاعتي خفيفه اوي. زبره كانت راسه تقريبا بين طيازي. كنت حاضنه راس زبره بفردتين طيازي بجد. و هو خد وقت كتير لحد ما خلص. معرفش خد وقت قد ايه. كنت سايحه خالص. كنت عايزه اقوله كفايه بقى اللي بتعمله ده بيدوخني. وفجاه لقيت معتز بيفوقني و بيقوللي متنسيش الميه على النار.
مكنتش قادره اتحرك من مكاني. حسيت تاني بنفس الاحساس الحلو. حسيت ان كان ميه بتنزل من كسي. اوفف. معقول كده كل شويه اغير. معرفش ازاي اتجننت و مغيرتش البيچامه. اصلا كانت مبينه كلوتي اوي. و مبينه السنتيانه. يمكن مبينه لونهم كمان. استغربت ان اخواتي مزعقوش اني قاعده قصاد ولاد عمي كده. بس مكنتش واخده بالي ان البيچامه بقت مبلوله اوي من عند كسي. والبلل شكله كان باين اوي. عملت الشاي و وديته. كانو مدروخين خالص بسبب السجاير اللي بيشربوها. و فجاه لقيت مراد بيوشوش معتز بكلام. و فجاه لقيته قايل بصوت عالي (انا كده تمام يا جماعه. بصوا بقى المطبخ موجود و اعتبروه بيتكم.). اخويا كان بيوجه كلامه لولاد عمي اللي هيباتوا عندنا. بعد كده قال لمعتز (بص يا معتز. انا هنام فاوضة ناردين معاها. وانت و حسام نامو فاوضة بابا و ماما و انتم يا محمد انت و احمد هتنامو فاوضتي انا و معتز). و مداليش اي فرصه. لقيت مراد ماسك السيجاره بتاعته الكبيره فايد و ماسكني بالايد التانيه. كنت مش فاهمه هو هيعمل ايه. لحد ما دخلنا اوضتي.
كنت متوتره اوي اوي. اصل من ساعة ما كبرت و انا بنام لوحدي فاوضتي. محدش بينام فسريري معايا غير ماما. و اخر مره نمت جنب مراد كنت نايمه على حجره واحنا مسافرين. مش عارفه ليه يومها حسيت انه بيحرك نفسه تحت مني. كنت صغيره اوي و نايمه تعبانه. كنت دخلت كباية الشاي لمراد معايا. انا مددت على السرير وهو قعد على الارض يشرب الشاي مع سيجارة الحشيش. انا بصراحه عملت نفسي بلعب فموبايلي. بس كنت واخده بالي ان اخويا بيبص على جسمي كتير اوي. اتكسفت منه و غيرت قعدتي. اصله كان مبرق فطيزي اوي. فجاه لقيته كلمني (ناردين. اوعي تقولي لحد اننا بنحشش). ضحكت بمياصه ساعتها معرفش ليه و قلتله (طب عايزه اجرب مليش دعوه). لقيته وافق وضحكلي وقاللي متخافيش مش خطر. اخويا كان قاعد على الارض جنب السرير علطول و انا بحسن نيه قعدت على حرف السرير جنب راس اخويا. كنت فاتحه رجلي و وراكي المدملكه. مكنتش واخده بالي ان كسي قصاد عنين اخويا. شربت نفس من سيجارته و كحيت اوي. و فتحت رجلي من غير قصد اكتر. اخويا قاللي اشربي كمان. عينه كانت مركزه فبين رجليا. اتكسفت. قفلت رجلي بسرعه. لقيته بعصبيه قاللي اشربي متخافيش. شديت نفس كمان. وكحيت اكتر و فتحت رجلي اكتر. سبتها مفتوحه. السيجاره دوختني اوي. يا لهوي كنت اول مره اجرب الحشيش. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. كل حاجه مش منطقيه. كنت بضحك على كلام اخويا اوي. وعينه منزلتش لحظه من على كسي. قعدنا نتكلم فحاجات كتير و ضحكنا كتير وكنت مبسوطه. قلتله اني خايفه من الدوخان ده. قال ان ده تاثير اول شرب للحشيش. و فجاه سمعنا صوت اهات. و بسرعه اخويا صرخلي بصوت واطي (طفي النور بسرعه يا ناردين. طفي النور بسرعه. يلا عايز انام). طبعا انا فالاول استغربت اخويا. بس صوت اهات طنط تقى فهمني هو متسربع ليه. هو عايزني انام علشان يتفرج عليهم. كنت بصراحه دايخه اوي و مش حاسه بنفسي. اول سيجارة حشيش بتخليك عايز تنام اوي. مراد كان نايم جنبي. و برغم ان سيجارة الحشيش كانت مدوخاني بس كنت حاساه بيفرك اوي. و صوت اهات طنط عاليه جدا و سخنه اوي. مش عارفه ازاي اخويا صعب عليا. بجد قلت لنفسي ده شاب و غصب عنه عايز يشوف. قمت و قلتله هدخل الحمام. وخرجت و قفلت الباب و فلحظتها سمعت صوت الشيش بيتفتح. و دخلت الحمام كنت عايزه افوق نفسي. صوت صريخ طنط تقى كان عالي لدرجة اني سامعاه من الحمام. كنت دايخه. صويتها هيجني. لقيت نفسي بقلع البيچامه و بقلع كلوتي و سنتيانتي. تعبت بقى. كام زبر لزق فطيزي وكسي انهارده. ازبار اخواتي و ولاد عمي جننتني اوي بجد. تعبت. حرام كل يوم اسمع صريخ ست بتتناك كده و انا بنت لسه معرفش حاجه. لقيت نفسي قالعه ملط. و بمسك بزازي و طنط تقى بتصرخ لجوزها (فعصهم اوي). و ايديا نزلت مسكت شعر كسي و انا بسمع طنط بتقول (متشدهوش كدااا).
كسي كان واجعني اوي. كنت هعيط. مش عارفه حتى العاده بتتعمل ازايي. كنت همووووت. عيطت بجد لما لمست زنبوري. عيطت اوي وانا مش عارفه اخرج كبتي. عيطت و عنيا احمرت اوي. غسلت وشي. وكنت دايخه و هقع من طولي. يادوب لفيت فوطه على جسمي العريان و جريت. و اول ما دخلت اوضتي ندهت على اخويا مراد. كان مراد مطلع زبره من بنطلونه. خدت بالي. بس كنت خلاص بغيب عن الوعي. قلتله الحقنييييي دايخه يا مراااد. وقعت على الارض.
سيجارة الحشيش و الشهوه و تعب كسي خلوني افقد الوعي. فتحت عيني على صوت عياط مراد. مكنتش مركزه. خدت بالي اني نايمه عريانه ملط. الشيش كان لسه مفتوح زي اول ما دخلت الاوضه. و فجاه شهقت. لقيت دم على كسي و فخادي. بصيت لاخويا. كنت عايزه اصرخ. مكنتش مصدقه. اخويا فتحني. فتح كس اخته الصغيره ناردين. (الى لقاء في الجزء المقبل)
الجزء 4:
مش ناسيه كلمه من اللي مراد قالهم و هو بيعيط. (ناردين. ه ه ه هشرحلك كل حاجه. اطمني مفيش حاجه.). انا فضلت كتير مبرقه فالدم اللي على جسمي. هتصدقوني اني اصلا متخيلتش فالاول ان ده دم شرفي؟ اول حاجه عملتها اني غطيت جسمي بالملايه. كلمت مراد وانا خايفه (هو ووا ايي ايه اللي حصصل ي م مراد). مراد كان مرتبك اوي. سالته بسرعه وانا خايفه (انا ايه اللي قلعني كده. انا مش فاكره حاجه خالص.) و فجاه حسيت بوجع و حرقان فكسي. كنت كل ما بفوق من الدوخه اكتر كنت بحس اكتر بكسي. كان فكسي عمود نار. عارفين لما راس الانسان تكون مصدعه و كان طبول الحروب فيها. كسي كان كده. كان بيدق اكتر من قلبي. حطيت صوابعي على كسي و انا خايفه. حسيت ان لسه فيه نزيف. شهقت و خفت. مراد اترعب. الشيش كان مفتوح و نور الاوضه كان منور. مبصتش حتى ممكن يكون حاد شايفني ولا لاء. حاولت افتكر اي حاجه. اخر حاجه فاكراها لما دخلت اوضتي بالفوطه. بصيت لقيت الفوطه مرميه على الارض. و السجاده متبهدله كان كان كان فيه خناقه فوقيها. وفجاه حسيت بحاجه بتنزل من كسي. ولقيت دم بينزل كتير اوي. خفت و فعلا فقدت الوعي لتاني مره. و مصحتش غير فالمستشفى.
لما فتحت عنيا فالمستشفى ماما كانت جنبي بتعيط. استغربت المكان اللي انا فيه. سالت ماما و انا دايخه من البينج و تعبانه ومش فاهمه حاجه (ماما. هو حصل ايه!؟ احنا فين). ماما كانت بتعيط اوي ومردتش عليا. بصيت على باب اوضة المستشفى و لقيت بابا واقف بيعيط. كنت لامحه مراد و معتز بره قاعدين وباصين فالارض. مكنتش فاهمه اي حاجه خالص. بعد كده لاحظت حاجه غريبه. ده عمو هشام موجود. و كانه بيوشوش بابا و بيعيط. مفهمتش اشمعنى عمو هشام اللي موجود. و ليه بيعيطوا هو و بابا. لما خدوا بالهم اني صحيت وفقت بابا جري عليا. عمو خرج من الاوضه. و على باب الاوضه كان واقف برضه حسام ابن عمو هشام. بس كان مرتبك و باصص فالارض.
كلهم خرجوا و بابا و ماما قعدو جنبي. كلموني بشويش. بس اللي قالوه خلاني ابرق و افتح بقى و اعيط. قالولي اللي حصل. قالولي سبب الدم و سبب دخولي المستشفى. (بصي يا ناردين. احنا مش عارفين هنشرحلك ازايي. باختصار. و متخافيش احنا معاكي و مسامحينك. انت ملكيش ذنب. حسام ابن عمك هشام اعتدى عليكي امبارح فاوضتك. كلهم شهدوا عليه.). وفجاه بابا قطع كلامه و عيط. عيط اوي. ماما كمان كانت بتعيط بس كملت كلامه (ابن عمك كان شارب زفت مع اخواتك. و مراد للاسف ملحقش ينقذك. مدخلش اوضتك غير بعد المصيبه. متخافيش يا حبيبتي. انت معملتيش حاجه غلط).
فضلت 3 ايام مش عارفه استوعب حاجه. مش فاهمه حاجه. معتز ومراد متكلموش معايا خالص ال 3 ايام فالبيت. ولا انا اتكلمت مع حد. انا اخر حاجه فكراها لما دخلت الاوضه بالفوطه. كنت قبلها فالحمام كسي واجعني. خفت اني اكون انا السبب. بس انا مدخلتش حاجه فكسي. وبعدين حسام كان قاعد مع ولاد اعمامه. هيعمل معايا كده امتى و ازاي. و لما صحيت كان مراد اللي جنبي. عرفت اللي حصل بالتفصيل واقتنعت بيه لان ده نفس الكلام اللي قاله اخواتي و قاله ولاد عمي. انهم شربوا حشيش. و انهم اتسطلوا و نامو كلهم. و مراد و محمد ابن عمو وائل صحيوا و لقو اوضتي مفتوحه. ولقيوني مرميه على الارض ملط ودمي بينزف من كسي. و لقيو حسام ابن عمي هشام. عريان ملط و نايم جنبي. مكنتش مصدقه. لحد ما مراد وراني صور على موبايله. صور ليا ممدده على الارض و حسام برضه جنبي. ده لما دخت بعد ما وقفت قصاد المرايه. كدبت نفسي. مبقتش فاهمه. الصدمه ايامها كانت مش مخلياني افكر كويس. بجد حطوا نفسكم مكاني. اقتنعت بكلامهم. طبعا بخصوص الحشيش. فبابا و اعمامي فشخو ولادهم بسببه. و عاقبوهم اوي. لدرجة ان بابا منع المصروف 3 شهور عن اخواتي الكبار. و على فكره دول كانوا كبار و بيخرجوا و بيشربوا سجاير و بيقابلو بنات. يعني اكيد الفلوس تفرق بالنسبالهم. و اما بخصوص الاغتصاب. فاللي عرفته ان عمو هشام حبس ابنه 6 شهور كاملين فالبيت. استغربت ان حسام يعمل كده. حسام غلبان و طيب. اكبر مني بسنتين. شاطر فالمدرسه اوي. ليه يعمل فيا كده. طبعا بابا خد قرار ان حسام ميدخلش بيتنا تاني و ان اخواتي ميقابلوش حسام و كان ملناش ابن عم اسمه خسام. و عمو هشام ابو حسام اتقبل طلبات بابا و احترم حفاظ بابا على علاقة الاخوه بينهم.
كنت طول الوقت بشوف مراد و معتز خايفين مني. بشوفهم بيتوشوشو. و جه عيد ميلادي ال 14. الفتره دي كلها كنت بحاول انسى اللي حصل. فالبيت كمان محدش جاب سيرة الموضوع. بقيت احسن. رجعت اذاكر علشان كده كنت هسقط. محصلش تحرشات جديده خالص من اخواتي ليا. بس كنت بدات اخد بالي من تحرشاتهم بماما. يخربيت اخواتي. كان مفيش فدماغهم غير السكس وبس. انا مكلمتكمش عن ماما و بابا خالص. ماما اسمها هاله. عندها دلوقتي 48 سنه. ماما ربة منزل و مبتشتغلش. بتاخد بالها علينا اوي. و اللي حصللي ضايقها اوي.
محستش ان اخواتي متضايقين. فضلو يعملوا حركاتهم مع ماما. كنت ببقى خايفه منهم. ومعرفش ازاي ماما كانت بتقعد قصادهم عريانه كده. علطول بتلبس كومبليزونات شفافه و قصيره. كانت بتاخد راحتها اوي اوي. بس لما فكرت مع نفسي قلت طبيعي. اخواتي الولاد عمرهم ما يبصوا على مامتهم. انا اصلا مش متاكده هم هيجانين عليا ولا لاء. حتى موضوع اغتصابي ده انا خلاص بقيت مقتنعه انه حسام ابن عمي اللي عملها. كنت بحمد ... انه منزلش لبنه فيا. كنت نفسي اساله عمل ليه كده بس. انا عملتله ايه وحش. و برغم اني محاولتش افسر حركات اخواتي مع ماما بشكل سافل. بس اوقات كتير كانو بيتمادوا. بصراحه كنت ساعتها برضه مش شايفه ان فيه عيب و خصوصا ان ماما مش متضايقه. اصل اكيد ماما مش هتبقى عارفه ان اخواتي سافلين و هتسكت. وهم كمان اكيد يخافوا ده غير ان عمرهم ما يعملوا كده. مراد و معتز مش وحشين كده. دول فيه حاجات كتير فشخصياتهم حلوه. و الناس بتحبهم جدا. مكنتش بظلمهم فتفكيري خالص خالص. كانو بيقعدوا يدعكو جسم ماما بمرهم العضم. ماما كانت اوقات بتنام تحت ايديهم و جسمها كله متعري. كنت بشوفهم بيحسسوا مش بيدعكوا. كنت شايفاهم مبحلقين فصدر ماما الكبير اوي اللي خارج من حمالات قميص النوم الخفيف. كنت بشوف صوابعهم بتتحرك على طياز ماما الكبيره. كنت بشوف حاجاتهم واقفه اوي وهم بيدعكوا رجل ماما. بصراحه مكنتش بركز اوي هم بيعملوا ايه. دايما ماما كانت بتقوللي روحي ذاكري انت و سيبي اخواتك يدعكوا جسمي. كانو بيلمسوا كلوتاها. و مره شفت معتز بيحسس على فرق طيزها تحت الكلوت الواسع. كنت بفتكر ان كل ده عادي. زي حاجات تانيه كتير.
و عدت الايام. ابتديت افوق من اللي حصلي. ابتديت اقابل صاحباتي. بنات طنط تقى. بس للاسف ماما دايما بتمنعني اني اقابلهم فبيتهم. زي ما قلتلكم ماما و بابا كانوا بيخافوا عليا من حركات الست دي. دايما كنت بتصنت على بابا و هو بيتكلم فالموضوع ده. كان فمره بيكلم ماما و يقول (تقى دي غريبه يا هاله. يعني ازاي بره البيت محترمه كده وفنفس الوقت مبتتكسفش تبان من الشبابيك طول الوقت.). ماما كمان كانت مبتحبش طنط تقى اوي. بس انا مليش دعوه ب بابا و ماما. فمره كنت راجعه من الدرس و طلعت مع بسنت و نور بنات طنط تقى. هم معايا فالمدرسه و الدروس كمان. يومها طنط تقى كانت بتبصلي بصات عجيبه اوي. و قعدت تسالني (عامله ايه. و اخبارك ايه. و مراد ازيه.). مفهمتش هي بتتكلم كتير عن مراد و عني ليه. يومها برضه جوز طنط عمل حاجه غريبه. لمس طيزي. مش عارفه بقصده ولا لا. بس حسيت انه بيحرك صوابعه على فرق طيزي. بس مركزتش بصراحه خالص. ممكن مش قصده.
ارجع بقى لعيد ميلادي. بقيت 14 سنه. و احتفالا بعيد ميلادي ماما و بابا قرروا يطلعونا نتفسح فمطروح. سافرنا واتبسطنا. بس الرحله دي غيرت حياتي تاني. الموضوع ابتدى لما بالصدفه شفت فيديو على موبايل مراد. الفيديو لما كان بيصور طنط تقى. يوم ما باس ضهري. اول الفيديو كان بيصور طنط و هي عريانه مع جوزها. بس فجاه بقى يصورني انا. كان بيصور كل حته متعريه فيا. و وجايب وش معتز وهو مبحلق فطيزي. طيزي كانت مأمبره خالص. ومعتز طول الوقت كان بيكلم مراد وهو باصص على لحمي. اخواتي بيصورو جسمي قاصدين. معتز كان بيقصدني لما كان بيقول لمراد ركز فالتصوير. يا لهوي. معتز طلع زبره. كان واقف اوي. يالهوي. الكلوت كان صغير و داخل كله فطيزي. معرفش ازاي مراد صورني كده. ازاي معتز بيمتع نفسه بجسمي كده. حسيت ان كده عيب اوي اوي. بتهيألي مينفعش اخ يلعب فبتاعه وهو مبحلق فطياز اخته النونو. طب ازاي مراد ممسحش الفيديو. اللي ساعدني اشوف الفيديو انه اصلا كان فاتحه. اول يوم فالمصيف. وهو دخل الحمام. وساب الفيديو شغال. لفت نظري صوت اخواتي فالفيديو و جمعت الكلام. بصيت لقيت الفيديو و شفته كله كله كذا مره. و اخويا لما رجع كنت سبت موبايله و رجعت مكاني.
قعدت جنبه عالكنبه خايفه اوي. اوي. انا مش لاقيه مبرر ان اخواتي يصوروني عريانه. كان فيه مبرر لتحسيسهم. زي ما بيعملوا مع ماما. انا اختهم النونو الصغنونه. مراد معرفش اني شفت موبايله. معرفش و كمل لعب فموبايله و هو مبتسم. كان نفسي الارض تبلعني. جسمي كان كاسفني. اصلي اكتشفت اني قاعده بالمايوه وان صدري خارج منه بشكل سافل. الاسبوع ده. عرفت حاجات كتير عن السكس و عن جسمي. وعرفت طعم النيك بس وانا فايقه مش مسطوله. طعم النيك من اخواتي الاتنين. (الى لقاء في الجزء المقبل)
الجزء 5:
(ممكن بس تشجعوني ككاتبه جديده وتكتبولي تعليقاتكم على القصه. ارجوكم

مبدأيا انا مش عارفه ازاي بابا و ماما مكانوش واخدين بالهم اني كبرت و ان جسمي بقى جسم ست. سواء فهدوم البيت او الخروج او حتى البحر. طبعا موصلتش ان هدومي تبقى عريانه. بصراحه كنت بلبس زي كل البنات الصغيره اللي قدي. بس انا جسمي كان مختلف عن جسمهم. انا كنت انثى خالص فنفسي. مفاتني كبيره و ناعمه اوي. جسمي كان بجد زي اجسام البنات المتجوزه. بصراحه الفتره اللي قبل كده ابتديت اخد بالي من نظرات الناس لجسمي وانا فالشارع. كنت ببقى فرحانه و مكسوفه. كنت بحس اني قذره اوي بسبب جسمي مهما حاولت اداريه. بس اكتر نظرات خوفتني هي نظرات اخويا مراد فاول يوم لينا فمطروح. كنت لسه مخرجتش من صدمة الفيديو اللي انا شفته. و فجاه خدت بالي ان المايوه بتاعي بتاع صغيرين خالص. ده انا كنت بلبسه من سنتين. طبعا مكنتش لابسه سنتيانه. المايوه مكنش هيدخل فيا لو لبستها. ماما كمان قالتلي ان شكله اوفر اوي وانها هتشتريلي مايوهات جديده. بس بابا بيفكر اصلا فانه يخليني اتحجب. انا سمعته اوقات بيكلم ماما عن الموضوع ده. ماما قالتلي ساعتها هتشتريلي ميوهات شرعي جديده على قدي. كنت مبسوطه اني كبرت. كنت مبسوطه اني بقيت ست. بس كنت بحس ان نظرات اللي حواليا بتقول كلام كتير. كلام زي اللي معتز قاله اول ما شافني بالمايو. لقيته بحلق فصدري جامد و فكسي المزنوق فالمايوه و قال (لازم نعوم سوا كتير انهرده يا ناردين). برضه نظرات مراد كانت سافله. اتكسفت و قلت لماما اني مش هنزل معاهم البحر. و ماما قالت لبابا و بابا اتكلم معايا. كان فرحان اني مكسوفه و بضحك حاول يوصل ليا فكرة ان ده اخر مصيف هيعاملوني فيه اني لسه طفله. وان لازم مع بداية الدراسه اتحجب. بابا كان بيحبني اوي اوي و حنين معايا اوي. نزلنا الميه كلنا بس ماما اتكسفت فالاول.
كنت فرحانه بالميه. مكنتش واخده بالي من هيجان اخواتي. كانو بيبصوا على صدري اوي. خدت بالي ان حلماتي واقفه وباينه اوي. سمعت معتز بيقول لمراد (انا مش قادر). افتكرته بيتكلم على العوم يعني. اصل بابا كان جنبي. لقيت معتز خدني و قال لبابا هنعوم جوه شويه. الموج مكنش عالي اوي. لقتني بعدت مع معتز. لقيته حاضني من ضهري. كنت مبسوطه باشعة الشمس و الهوا الدافي. بس هو كان حاضن جسمي بشكل غريب. اتكسفت وقلتله (حاسب كده الموجه تغرقني). لقيته مسك فخادي من جناب كسي. وقام طالع بايده كلها على بطني. كانت حركه سريعه مسك بيها بزازي الاتنين. بصراحه الموج على فجاه. وحسيت ان معتز كان بيحاول يحميني من الموج. بس كان بيفعصني اوي. هو كان بيتاسفلي وعمال نازل دعك فطيزي من ورا. زبره كان ناشف اوي. المايوه كان كمان خفيف. و انا بزازي متفعصه فايد اخويا اكتر و اكتر مع كل موجه. كنت بضحك بجد وفرحانه. مكنتش مستغربه يعني ان زبر اخويا واقف. كنت فاكراه واقف لوحده. ودعكه فبزازي خلاني اتكسف. اصله كان بيحسس على حلماتي اوي. وفجاه لقينا مراد جاي يقرب سباحه مننا. وبابا طلع جنب ماما. معتز وشوش مراد بكلام مسمعتهوش. وبعد كده لقيت مراد بيقوللي (تعالي يا ناردين. انا استاذنت ماما و بابا و هننزل البيسين بتاع القريه. اصل الموج عالي فالبحر). ولقيتهم طلعوا و سبقوني. كانو مستنيني عند الشمسيه ورى ماما و بابا. كنت طالعه من البحر مبلوله اوي. ولقيت معتز رافع موبايله بيصورني. يا لهوي انا اتكسف و بصيت فالارض و صرخت بهزار (معتز. متبقاش بايخ متصورنيش). لقيته ضحك كده بارتباك وقال (للذكرى يا ناردو). كنت رايحه ناحيتهم مكسوفه اوي. خدت بالي ان صدري بيتهز اوي و انا ماشيه. خدت بالي ان حلماتي بارزه اوي اوي اوي. حاولت اشد المايوه من على كسي علشان كان مزنوق اوي. هو مايوه قطعه واحده. بس صغر عليا اوي. البيكيني تحت خلاص قرب يبقى چي سترينج. كنت مكسوفه اوي و قلت لنفسي يا ريتني اشتريت مايوه بدل القديم. معتز كان بيصورني لسه. غصب عني. غطيت بزازي بدراعي. سلمت على ماما و بابا. و برضه معتز بيصور. ماما وبابا مش مركزين اصلا وكانوا مستمتعين بالجو. كنت بنشف بالفوطه و معتز نازل تصوير فبزازي. اتكسفت اوي و ادتله ضهري. يا لهوي. لقيته قعد على الكرسي و بقى يصور طيزي. اوفف. خدت بالي ان المايوه داخل جوه فرق طيزي اوي. الفوطه وقعت. وطيت اجيبها. حسيت بجد وانا موطيه اني عريانه من تحت. حسيت بالهوا بيلمس خرم طيزي. و فجاه لقيت مراد قعد على الرمله قصادي. كنت جنب ماما و بابا بالظبط. مراد قاللي (تعالي نعمل بيت من الرمله) وضحك. كنت حابه الفكره و بصراحه كنت مش عايزه اروح البيسين علشان كنت مكسوفه من منظر جسمي فالمايوه. قعدت على الرمله جنب كرسي ماما. مراد قعد قصادي. بصيت على معتز كان لسه ماسك موبايله. سالته (انت لسه بتصور و قاللي لا). بصراحة اطمنت انه بطل تصوير. هو فضل ماسك موبايله موجهه ناحيتي و كان بيسمع اغاني. كان قاعد على الكرسي اللي ورايا. وانا ابتديت ابني بيت من الرمله. و مع اندماجي قمت قعدت على ركبتي وفنست لمعتز. مخدتش بالي ان كمان بزازي بقت عريانه اوي لما وطيت. مراد تنح فبزازي اوي. بصيت لقيت معتز مبرق فموبايله. حسيت برضه ان الهوا بيلمس خرم طيزي. لقيت مراد متنح فحلماتي البارزه. اوف. بصيت عليها. لقيتها خلاص هتبان و تخرج بره المايوه. وفجاه نادر قال بعصبيه (يلا هنتاخر على البسين).
وفجاه خدوني جري على حمام السباحه. كان زحمه اوي. وناس كتير. نزلنا الميه. و زنقوني. يا لهوي مش قادره انسى اليوم ده. الاتنين حرفيا زنقو لحمي كاني عبدتهم. يومها اتجننوا اوي. معرفش ايه الهيجان اللي بقوا فيه ده. ده انا اختهم الصغيره. انا فجاه لقيت نفسي وسط زبرين جعانين. بزازي مبقتش عارفه مين اللي بيقفشها. و بحس بصوابع بتخبط ففرق طيزي. بزازي عماله تخرج من المايوه. الدنيا زحمه ومحدش واخد باله. مراد لقيته قاللي هشيلك من تحت. لقيته نزل براسه. اااي. عض كسي اوي. عضه بسنانه. طلع و اتاسفلي. معتز قال (انا هشيل ناردين). و لقيته نزل حط راسه من ورى بين فخادي و قفش طيزي اوي. مسكه شويه كتار. و قام واقف و رماني. لقيت نفسي فحضن اخويا مراد و ايديه جوه المايوه بتاعي ماسكه بزي اليمين كله ملط. لقيته اتاسفلي. حسيت باحساس عجيب. لما اخويا مسك بزازي ملط. اصلا كمان هو حسيت ايديه بترتعش اوي. صرخت و حاولت اعوم بعيد و انا بضحك. مراد شدني من شعر كسي. انا صرخت. وجع اوي. اييي يا مراد. و معتز لقيته حرك ايده على طيزي. و فجاه مراد فعص بزي تاني. كنت دايخه. مش عارفه حصل ايه. معقول مسك الجسم بيعمل كده فالبنت.
لقيت معتز طلع و عمل نفسه راح يجيب الموبايل. كان عايز يصورنا. مراد وقف ورايا. زنقني فالسور. اوففف. زبره الكبير كان واقف اوي. ضغط من تحت اوي. معتز صورنا. مراد داس على كسي اكتر. غمضت. مراد قرب. و انا تنحت فزبره الواقف. قربلنا الموبايل. انا مكسوفه و دايخه. انا بزازي باينه اوي فالفيديو. يا لهوي. ازاي حلماتي عريانه كده. وفجاه لحسيت ان زبر مراد بيتحشر بين شفايف كسي. اتخضيت. اكيد ده المايوه بس لا. حاسه ان زبره عريان بين فخادي. حاساه بيتحرك و بيدخل و بيخرج. زبر طويل اوي. كنت مكسوفه. بس مراد كان بيتحرك جامد اوي. كان بيتولد فكسي احساس فظيع. كنت برتعش. وهو حيوان كان بيدعك زبره بعنف. و انا كاتمه صويتي خايفه افضح وجع كسي. اوففف. وفجاه لقيت نفسي كان بركان هيخرج من كسي. حسيت كان قنبله هتنفجر. من كتر دعك زبر مراد لزنبوري. وصلت للاورجازم. رعشتي كانت رهيبه. لدرجة اني قفلت فخادي اكتر على زبر اخويا مراد و شهقت و غمضت عنيا. ساعتها لقيت مراد بيقول كلمه غريبه لمعتز (هههه جابتهم). مفهمتش انا ايه حصل ليا. ولا فهمت مين مجابتش ايه. بس كنت بترج بجد. برتعش. حسيت الدنيا برد. معتز لقيته شالني وطلعني بره حمام السباحه. و مراد طلب ماما وبابا. كنت دايخه مش سامعه بس خدت بالي انه قال (ناردين دايخه و معتز هيطلعها الشاليه). و بعد كده بصلي و قاللي (روحي الشاليه مع معتز ارتاحي).
معرفش ليه كنت خايفه اوي و كنت عايزه ارجع لماما و بابا. المايوه كمان كان سافل اوي. كنت طالعه من الميه كاني عريانه. و مكنتش فاهمه ايه اللي حصل فكسي و فجسمي. ايه اللي خلاني ارتعش كده. سمعت مراد بيقول لمعتز (بشويش عالكوكو). برضه مفهمتش ايه الكوكو ده اللي كل شويه يقولوا بشويش عليه. متستغربوش. انا كنت 14 سنه بس. من 4 سنين بالظبط. مكنتش اعرف حاجه سافله. ده انا مكنتش فاهمه اني جيبت شهوتي بعنف. وان حصلي رعشة الجماع. كنت دايخه و معتز اخويا سندني لحد الشاليه. ماما طلبته على الموبايل بتاعه علشان تطمن عليا. و قال ليها اني كويسه و قال ليها متقلقيش. معتز كان ماسكني بشكل عيب اوي وهو مسندني. كان بيقول نكت وهو ماشي جنبي. اصل دمه خفيف اوي. بس ايديه اللي سانداني كانت تعباني اوي. ده يعتبر كان ماسك طيزي و بزي. حاولت اخليه يمسكني من حتت تانيه. بس ايديه كانت بتتحرك غصب عنها يمكن لاني تقيله. اصل لحم جسمي كتير. بقوللكم فايره اوي. طيزي و فخادي داهيه و بزازي داهيتين ده غير لحم سوتي. معتز كان عمال يلمس حلماتي كل شويه و هو ساندني. فضل يلمسها كتير. الحركه دي بتتعب ليه كده. حسيت اني يدوخ تاني. و فجاه وصلنا الشاليه و لقيت معتز شالني زي البيبيهات على كتفه. انا ضحكت اوي و صرخت و قلتله بتعمل ايه يا غلس. معتز اصله دايما من زمان بيغلس عليا كده. دمه شربات بجد. طول عمره بيجي يحضني او يشيلني كده. كان بيضربني على توتتي دايما بالهزار. بيحب يغمي عنيا و ينام فوقي كده من ورى ويفضل يقول انا مين بضحك. المهم. لقيت معتز شالني على كتفه. كان ماسكني من فرق طيزي. كنت مكسوفه انه ماسكني من الحته دي. صوابعه اصلا كان جوه البيكيني من تحت. كان دايس على خرم طيزي اوي. كانت بيطلع على السلم بسرعه اوي. احنا كنا الدور التالت فالعماره دي. وعمل يطلع و ايده عماله تدوس على طيازي و يبعبص خرم طيزي.
وفجاه لقيت صوابعه بتمسك كسي. كسي كان مبلول اوي. قلتله حاسب. مسمعنيش. فضل يطلع على السلم و ايده بتمسك كسي كله. الحركه دي جننتني ساعتها. حسيت اني حاباه يمسك كسي. بس كنت مكسوفه. انا عارفه انه مش قصده خالص. و اول ما دخلنا الشاليه. لقيته بيبصلي بنظره غريبه. بصو. كان بيتكلم بصوت هيجان خالص (ناردين. المايو شكله حلو اوي عليكي. متيجي اصورك. بس على فكره وهو مبلول بيبقى احلى. تعالي كده الحمام بلي نفسك بمية الدش). بصراحه استغربت من طلب معتز. بس هو اصر. هو بيحب يصور بموبايله دايما. سواء الناس او الطبيعه. او طبعا جارتنا طنط تقى. المهم. دخلت و وقفت تحت الدش و انا مكسوفه و مترقبه معتز هيصورني ازاي. و فجاه لقيته داخل الحمام يصورني و انا واقفه بالمايوه تحت الدش. معتز كان عرقان اوي. و انا كنت مكسوفه اوي. زعقتله بضحك (يا مجنوووون اطلع برا). لقيته لسه بيصورني. قال (متتكسفيش). ابتدى كسوفي يقل. بقيت اخد اوضاع تصوير. واكتشفت انه بيصور فيديو مش صور. فجاه حسيت بشعور غريب اوي. شعور اني بتصور و انا بستحمى. كان شعور هيجان و كسوف فنفس الوقت. و معتز مبرق فالموبايل. مبرق اوي. وعمال يطلب مني الف و اوطي. مكنتش شايفه نفسي. وفجاه خدت بالي من زبره. زبر معتز كان واقف اوي فالمايوه. اوي. اوي. راس زبر اخويا كانت واقفه اوي. اتكسفت و خرجت بره الحمام. قلتله هنشف و هعمل شاي. و هو كان مرتبك و قال هيستحمى. لقيته طلع جاب فوطه و ساب موبايله على طربيزة المطبخ. وزي ما حصل مع موبايل مراد. حصل مع موبايل معتز. كان مفتوح على فيديو سافل اوي. فيديو بنت مفنسه و خرم طيزها باين. يا لهوي ده انا. ده لما كنا على البحر. معتز مصور بزازي و كسي وانا طالعه من الميه. يا لهوي. معتز مصور حلمات بزازي اوي. يا لهوي. معتز مصور طيازي الملط. المايو ده سافل اوي مش هلبسه تاني. بزازي خارجه منه اوي. هو معقول بزازي كانت عريانه كده. و فضل مركز كتير مع خرم طيزي. ده كان عريان ملط. هو الميوه كان مترحل ازاي كده. خرم طيزي نضيف اوي فالكاميرا.
اتخضيت بسبب الفيديو. كنت رابطه نفسي بفوطه بعد ما نشفت. و كنت اصلا هعمل الشاي. فتحت فيديو تاني. ده و انا بستحمى دلوقتي. يا لهوي. اخويا مصور حلماتي و بس. كسي وبس. الميه مخلياهم ملط و عريانين خالص. معقول معتز لسه هيجان عليا. افتكرت تحسيسه على طيزي و فخادي. افتكرت حك زبره فجسمي. لقيت نفسي متعصبه منه اوي. جريت و انا لابسه فوطه بس صغيره اوي على جسمي. و مش عارفه ازاي من عصبيتي دخلت عليه الحمام. وبرقت. معتز كان ماسك الكلوت بتاعي و بيدعك بيه زبره. صرخت فيه (انت بتعمل ايه يا سافل بالكلوت بتاعي). و لقيته اتحول لشيطان. كان بينهج اوي. كان عرقان اوي . عنيه حمرا اوي. هجم عليا و قلعني الفوطه. و صرخ بصوت عالي اوي حسيت ان القريه كلها سمعته. صرخ (تعبتيني يا ناردييييين. تعبتيني). انا كنت مخضوضه اوي. حاولت اجري منه. صرخت فيه بخوف (مالك يا معتز. فيه ايه. مالك. هات الفوطه. انا عريانه. متمسكنيش كده). كان بيمسك بزازي اوي و طيزي اوي. كان بيدعك جسمه الملط فجسم. و فجاه اتاسفلي و سابني. اتأسفلي اوي وقال انه كان بيهزر.
لقيته نشف ولبس هدومه و جالي اداني حبايه. قلتله ليه. قال (دي هتضيع التعب اللي عندك). كنت لسه رابطه الفوطه على جسمي. خدت الحبايه. و كلمت ماما على الموبايل. عرفت منها ان مراد خادهم بالعربيه و نزلوا بره القريه يجيبوا طلبات. هيتاخروا. قلتلها اني هنام. كنت حسيت اني نعسانه فجاه. معتز دخل اوضته. دخلت اوضتي و حتى مقلعتش الفوطه. نمت و كنت تعبانه اوي و دايخه بجد. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. و فجاه صحيت على صوت ماما و هي بتصحيني. كنت لسه بالفوطه. فتحت عيني. هو انا نمت ازاي و نمت قد ايه. قمت علشان البس بيچامه. كنت دايخه لسه. حسيت بحرقان فكسي. بصيت عليه. مفيهوش حاجه. بس كانه مولع نار. حاسه بحاجه غلط. مكنتش لسه اعرف المصيبه الجديده. (نفسي تتفعالو مع قصتي. هو انا مصعبتش عليكم بعد اللي اخواتي عملوه فيا ده. مستنيه تعليقاتكم اوي. واللي مش هيعلق بعد ما يقرا قصتي هزعل منه بجد. بحبكم و مستنيه رايكم فقصة حياتي)