خير ابويا وكس مراتي
مرسل: الخميس 26 ديسمبر 2024 5:47 pm
ابطال القصه الزوج وائل 27 سنه هو الابن الكبير لوالده الثري منذ ان كان في عمر الخامسه عشر تغيرت حياته بعد وفاة والدته حاصل علي دبلوم
الزوجه مروي 22 سنه فتاه جميله من اسره بيسطه صاحبة جسد و جمال فاجر كثيرا ما تحرش بها الغير منذ نعومة اظافرها بسبب الفقر كان لها علاقات كثيره ما بين النيك الخلفي او الممارسه السطحيه قبل الزواج بداخلها فتاه متعطشه للجنس شهوانيه و تتمني ان تعيش حياة المليونيرات ناقمه علي المجتمع
الاب الحاج عبده 56 سنه رجل اعمال ناجح يمتلك عدد من المحلات التجاريه و له برج سكني كبير في المدينه الام لمحافظته في الاقاليم و بعض المزارع و السيارات التي يركبها خلاف السيارات التي تستخدم في مشاريعه
رجل نحيف صلب ذو اعين حاده صعب في المعاملات يكرث المال يوما بعد يوم صاحب مزاج يدخن الحشيش و يشرب البيره بعد موت مراته الاولي اتجوز سميحه اللي سيطرت عليه لصغر سنها
بدت قصتنا عندما كان وائل في عمر الخامسة عشر توفت والدته بعد ان داهمها مرض مفاجئ
كان الحاج عبده حنون مع ابنه حتي تزوج سميحه المطلقه صاحبة الخمس و عشرين عام وقتها كانت سميحه تعامل وائل بكراهيه شديده و تتعمد اذلاله و كثيرا ما كانت تشجع الحاج عبده علي ضرب وائل
تملكت سميحه السيطره علي الحاج عبده بخبرتها الجنسيه و امتاعه بطرق لم يراها من زوجته المتوفيه و بصغر سنها كانت ترقص له و تشرب معه و تلف له سجائر الحشيش و تملكت منه اكثر عندما انجبت له الولد و يوما بعد يوم تزيد في طرق اذلالها لوائل لم تكتفي سميحه بضرب الحاج عبده لابنه وائل في احد الليالي و ما ان استعد الحاج عبده لنيك سميحه قلبت سميحه وشها عليه و قالت له اسمع بقي يا حاج عبده انا استحملت كتير بس خلاص فاض بيه
الحاج عبده قال لها مالك يا بنت الحلال فيه ايه ما كنا حلوين قالت له ابنك اللي اسمه وائل يا انا يا هو في البيت الحاج عبده اهدي بس يا بنتي ما انا كل يوم بضربه عشان ارضيكي قالت لاء انا استحمل كل حاجه الا ان ابنك يبص عليه و لمحت له ان الواد بيتجسس عليها و علي جسمها و ذودت من كذبها و قالت له غير ان كل ما اجي اغسل لبسي الاقي قرفه في كلوتاتي
الحاج عبده نفوخه طق لما سمع منها الكلام ده و راح اوضة وائل المسكين شده من شعره و نزل فيه ضرب و هو بيشتمه يا نجس يا ابن الكلب يا حيوان و قبل ما يموت في ايده حاشته و هي بتقوله حتموته و تضيع نفسك سيبه يمشي و يتربي في الشارع وائل بعد ما كان في عز ابوه ملقاش غير بيت جده ابو امه اللي قد حاله قعد معاه و بعد ما كان في مدارس خاصه ولغات حول ورقه لدبلوم و خلص فضل يشتغل يوم هنا و يوم هنا و الدنيا ذلاه لغاية ما جاله فيزا عن طريق واحد جار جده و عارف انه شاب طيب سافر وائل الخليج يحط القرش علي القرش و يحوش جد وائل اتوفي و هو في الغربه و قبل ما يموت قعد مع ولاده و قالهم وصيتي ليكم تسيبوا الشقه بتاعتي لابن اختكم وائل عيل يتيم و غلبان و مالوش حد وصل لوائل خبر وفاة جده كالصاعقه من احد اخواله و ابلغه ان الشقه مقفوله له لغاية ما ينزل و ان كل اخواله متنازلين عن حقهم فيها عشان وصية جده وائل كان عايز ينزل خاله قاله يا ابن الحلال خلاص اللي مات مات و الحي ابقي من الميت خليك في شغلك عشان تلم نفسك و نجوزك
كمل وائل سنتين في الغربه و نزل فتح شقة جده الصغيره عباره عن غرفتين صغيرين و صاله
عزم خلاته و خلانه يوم في الشقه عشان يكسر جو الغربه اللي حاسه حتي بعد و هما كانوا بيحبوه عشان مؤدب و عشان المرحومه امه و طيبتها
و هما مجتمعين احد خالاته قالت له ها يا سي وائل ناوي تتجوز مين قالها لسه يا خالتو ما حددتش
وائل مؤدب بالرغم انه زي اي شاب بيتفرج علي افلام سكس و متعلم ضرب العشرات من صغره بس عمره ما كان له علاقه مع بنت و نفسه يحس بحضن اي بنت و يشوف جسم بنت علي الطبيعه بكسها و طيزها و بزازها
خالته قالت له عروستك عندي يا وائل و اختارت له مروي الجميله بنت اخت جوزها مروي جميله سنها 22 سنه بس نتايه صح طويله وش ابيض مدور خدود تفاح و شفايف فراوله صدرها مرفوع و ماسك نفسه زي التفاح بطن مشدوده و عانة كسها الوردي السمين منتفخه و عليها طيز رجراجه بنت حرام زي الجيلي بس من اسره علي قد حالهم و من صغرها بسبب ظروفهم الماديه اتحرش بيها كتير و مارست جنس خلفي او تفريش كتير عاشت حياتها بالطول و العرض من المتعه بس محافظه علي بكارة كسها و حريصه مهما عملت ان محدش يفتحها
بالرغم من جمال مروي الفتان و سنها الصغير الا ان فقر اسرتها و سمعتها اللي بين شباب الحاره مش مخليه حد يتقدم لها و الا كان زمانها اتجوزت من اول ما الخراط خرطها
وائل عارف مروي و جمالها شاف اكتر من مره في مناسبات مختلفه و كتير ضرب علي جسمها و جمالها عشرات و لما خالته قالت له مكنش مصدق نفسه
تاني يوم واحد من اخوال وائل اخد وائل و مروا علي ابوه الحاج عبده في احد محلاته و طلب خاله منه انه يحضر معاهم خطوبة وائل ابنه و قاله وائل عنده شقته و مجهز نفسه بس برده يا حاج انت والده و الواجب تحضر معانا الخطوبه كانت خالة وائل كلمت اهل مروي و حددت معاهم معاد قراية الفاتحه و كان معاهم الحاج عبده تاني يوم اتجمع خلات و خلان وائل و ابوهم معاه و خطبوا مروي و اتفقوا ان الفرح بعد شهرين علي ما وائل يجهز دهانات الشقه و يجهزها و العروسه مروي تختار معاه عفش شقتها
انتظروني في الجزء القادم غدا و بعتذر ان كان الجزء اغلب احداثه مقدمه لقصتنا
الجزء الثاني
بعد أن تمت خطبة وائل و مروي كان وائل بقمة سعادته فقد شاهدها مرات قليله في السابق في بعض المناسبات بنت جميله و صغيره و نتايه بمعنى الكلمه طول بعرض عيون فاجره وجه ملكات مهره عايزه خيال
لم يكن لوائل علاقات سابقه الا قصة حب مع لميس هذه الفتاه المصريه التي التقي بها في غربة فتاه جميله و رقيقه لكن قسوة الحياة وضعتها تحت براثن زوج ام متحرش نجس و ام قاسيه ففصلت شقى الغربه و البعد كانت هي حب وائل الوحيد لكن عندما تحدث إليها وقتها في أمر الزواج قالت له مش حننفع لبعض يا وائل حياتنا حتبقي صعبه و لازم يوم ما حد ممنا يرتبط يدور على اللي يسنده
انشغل وائل في خطيبته و التي لا يعلم عنها شئ سوي انها الفتاه صاحبة الجمال و الجسد و التضاريس الانثويه التي تجذب أنظار من يراها
وائل لم يكن مستوعب ان مروي الفاتنه الجميله وافقت به بكل سهوله و ترحاب بالرغم من صعوبة ظروفه
و علم فقط عنها أنها بعد ما خلصت دبلوم اشتغلت في اكتر من مكان مره تشتغل في مكتبه شويه في محل ملابس يوم هنا يوم هناك
لكن ما اختبئ عنه ان مروي الفاتنه بت شمال ما ان التف عودها و دخلت طور البلوغ حتى و سيطرت عليها شهوتها و كل من حاول التقرب منها نال من جسدها حتى أصبح الأمر بالنسبه لها إطفاء لشهوتها و كسب المال الا انها ما زالت تحافظ على بكاراتها
وائل قرب منها و هي كانت كويسه معاه و مدلعاه قبل ميعاد الفرح كان كل حاجه جاهز
و الفتره دي كان وائل كل ليله يروح شقته و قبل ما ينام كان لازم يكون منزل لبن زبه مرتين تلاته على جسم مرمى خطيبته بعد ملامسات و حركات مروي طوال اليوم و هو في بيتهم او معها يشترون لزوم الفرح كانت مولعاه و ليل نهار كان بيحلم باللحظه اللي حيغوص فيها ما بين لحم مروي و يلمس و يتفرج و ينيك مروي في كل حته فيها شفايفها الفراوله بزازها الرمان كسها القابب تحت لبسها و طيزها اللي بتلعب زي الجيلي مع اقل حركه
حتى جاءت لحظة الزفاف كانت ليله جميله حضرها اهل مروي و أهل المرحومه ام وائل و أهالي المنطقه البسيطه التي تربى بها في بيت جده
ام ينتظر وائل حضور والده ليلة زفافه فلم يتذكر من والده سوي كل ما يجعله يكرهه و بالرغم من ذلك في بداية الشارع وقفت سيارة الحاج الفارهه و نزل و معه ولده و بنته من زوجتة التي كانت سبب في بوؤس وائل
نزل الحاج و صعد المسرح بجلبابه البلدي القيم سلم على وائل و عروس ثم اخرج ظرف من جيبه فيه ٢٠٠ جنيه اداهم لابنه نقطه لفرحه و مشي قبل أن يتحرك والده بالسياره و زوجته بجواره تنظر لوائل نظرة احتكار
نسي تمر ابيه و زوجته سريعا و انشغل في ليلة زفافه
زب وائل طول الليل شادد و هو قاعد جنب مروي و كل ما قامت رقصت مع صاحباتها جسمها كان عباره عن سيمفونية سكس توقف زب الشايب العجوز قبل الشاب
صحاب وائل قاموا معاه بالواجب حبايتين يخلوه حصان مع عروسته و سيجارة حشيش حلوه و هو كان جايب كم قزازه خمور من السوق الحره من المطار و هو راجع من السفر و شايلهم لنفسه
دخل وائل مع مروي سابها تقلع و بالرغم انه عامل حسابه مجرد ما يدخل ممكن ينيكها جنب باب الشقه من استعجاله و زبه الواقغ
لقى نفسه عرقان و متوتر و هو منتظرها وائل من مراهقه لحد اللحظه ضرب عشرات كتير و كبيره فيلم سكس يسخن بيه نفسه لكنه لسه عذري من ناحية الممارسه الفعليه
مروي غيرت و ضربت قميص نوم اسود ضيق قصير بيض لحمها الأبيض و جمال تقسيمها الانثويه الجباره وائل كان قاعد على كنبة الانتريه في الصاله لقاها فرسه واقفه قدامه شعرها الناعم مفرود لنص طيزها الجباره حطت اديها في وسطها و حست انه متوتر قامت ضاحكه و قايله مبروك علينا ليلتنا يا روحي ضحك لها وائل و زبه شد اكتر بصت لقت جنب منه الكوبايه و قزازة الويسكي جنبها و سجارة الحشيش
قامت ضاحكه و قايله له ماليش فيهم بس الليله ليلتنا و خدني جنبك
مروي بجسمها الشامخ قامت قاعده على رجل وائل بطيزها المولعه نار سحبت من جنبه سيجارة الحشيش و هي بتتمرقع و قالت له ولع لي يا قمري و صبت كأس جنبه سحبت واحد ويسكي و شدة حشيش و قامت نازله علي شفايف وائل رزعاه بوسه كان هو اللي حيتناك منها
وائل كان مستغرب من جرئتها بس طريقتها كان مخلياه نار و مستمتع حضنها و مص شفايفها و هي مدت اديها تقلعه هدومه مجرد ما بقى عريان جنبها نزلت جنبه على الكرسي و زب وائل الطيب كان زب فاخر كبير عجب مروي مسكته بشفاوه لعبت فيه وائل عالأخر بين اديها راس زب وائل بين ايد مروي كانت زي عجباه و خلتها ولعت اكتر نزلت بدلع سحبت راس زبه بين شفايفها اللي نار احلى من نار أجدع كس
وائل بالرغم من البرشام و الحشيش و الكأس زبه مقدرش يقاوم طريقة مروي و مجرد ما راس زبه حست بنار شفايف مروي كان زبه زي الشلال منزل لبن يعشر جاموسه مروي بلعت اللي نزل بين شفايفها و اللي نزل على صدرها دلكت بيه بزازها كأنه كريم بشره
وائل مكسوف انه نزل مجرد ما مصته
قالت له ولا يهمك يا دكري لسه ليلتنا حلوه صبت كأس تاني و قامت شغلت قناة مهرجانات و من غير ما تتحزم جسمها مشدود و محدد لوحده قامت ترقص و هي تبدع باللعب بجسدها و تنزل بطيزها تلمس زبه و قبل ما يلمسها تسحب نفسها بشرمطه و دلع تنزل بصدرها الرمان قدامه يتهبل خلال لحظات كان زي وائل وقف زي المدفع رمت نفسها عليه و قالت له شيلني يا دكري على سريرنا وائل بالرغم من ضعف جسده الا ان عصبه شديد شال مروي بجسمها المدملك و راح بيها على السرير مجرد ما حطها على السرير سحبت مروي كلوتها الفتله بمياصه حطته على شفايفها و سحبته تاني على شفرات كسها الأبيض الوردي الكبيبي السمين اللامع بعسل شهوته ثم وضعته على أنف وائل وائل شم كلوتها بعطر كسها كأنه يشم شئ من الجنه رمي الكلوت من ايده و بدون مقدمات لقى نفسي نازل بوشه بين رجل مروي اللي عامله زي المرمر لسان وائل كان بيجيب تفاصيل كس مروي و هو ببلحس بيستطلع و يستطعم جمال طعم كسها و مروي بتتنفض تحت لسانه اححححح حبيبي كمان يا روح قلبي متعني يا دكري قطع كسي يا حبيبي وائل شرب من كسها كتير و كس مروي كان زي الشلال من شهوتها طلع وائل بلسانه يبوس في بطن مروي لغاية ما وصل لبزازها الكبيره المدوره المتماسكه يرضع فيهم و ايده تحت بتلعب في كس مروي عباره عن نار
و طلع بوس في رقبتها لغاية ما سحبت مروي شفايفها و دخلوا في مص و لحس اللسان و الشفايف بطريقه بنت حرام مروي خلاص كسها كان على آخره و وائل كان في شوق يدخله فيها
بس كل ما يجي يدخله ينط براسه لتحت او لفوق
مسكت مروي راس زب وائل تساعده ثبتته على فتحة كسها البكر و قالت له بالراحه عليه حبيبي
بس هيجان مروي و شقاوتها كان مسهل مجرد ما نزل وائل برأس زبه على فتحة كس مروي كان دخل نصه مسكت فيه مروي بالرغم من شرمطتها و شهوتها وجع راس زب وائل في كسها البكر كان نار حضنته قوي و صرخت صرخه سمعت الشاره و قالت له حموت حبيبي واحده واحده عشان خاطري ثبت وائل جسمه عليها و خلي زبه هادي و نزل فيها بوس و ساب زبه براحته خلال لحظات كان زب وائل بالكامل ساكن بقلب كس مروي احست مروي بمتعة زي وائل في كسها تركت له العنان و ظل وائل ينيك في كس مروي الحار و امتزج دم بكاراتها بماء شهوتها حتى انطلق وائل زبه كالشلال بين جنبات كسها المحترق
بعد أن افرغ وائل لبنه لأول مره في حياته في كس مروي و فتحها كانت نشوته فريده احتضنته مروي بقوه و ني تضحك شاله يخليك ليه يا دكري
مسحت مروح دم كسها في قطعة القماش البيضاء لتريها لأمها لأهلها في الصباح و ارتمت في حضن وائل و ناما للصباح
انتظروني في جزء قادم ملئ بمزيد من الأحداث الملتهبه
الجزء الثالث
بعد ليليه ممتعه عاشوائل مع مروي عروسته الشقيه الجريئه نامت مروي بعد فتح كسها بينما انشغل بال وائل بعض الشئ بطريقة مروي معه و كيف كان يسمع دائما عن خجل العروسه في مثل هذه الليله بينما مروي عروسته كان جرئتها مريبه بالنسبه له استسلم وائل للنوم بجوار جسد مروي الشامخ
مع نسمات الصباح فتح وائل عينه ليجد مروي نايمه جنبه علي بطنها و كس ام جسمها الفاجر و طيزها العاليه بتلمع في عنيه مد وائل ايده علي طيز مروي لترتفع سخونته مع لسخونة طيز مروي و جمالها
تندس اصابع وائل بين قباب طيز مروي المرتفعه و يبداءباصابعه في ملامسه خرم طيزها و كسها المقلوب للخلف انزلق اصبع وائل بين شفرات كس مروي ليبداء في الغوص بين فتحة كسها الساخن يواصل وائل اللعب باصبعه خروجا و دخولا بكل سهوله ليفاجاء ان اصبعه في طيز مروي و ليس كسها مد وائل اصبع اخر ليدخل بكل سهوله في طيز مروي وائل لديه معلومه انه من الصعب ان تكون طيز البنت بذلك الاتساع الا ان كانت معتاده علي ممارسة الجنس الخلفي سحب وائل اصبعه من طيز مروي التي ما زالت نائمه و بداء بادخاله في كسها الا ان مع ادخال اصبعه في كس مروي و كسها ما زال ملتهب فقد فتحه قبل ساعات فقط بدت تفيق مروي اححححح امممممممم فتحت مروي عينها و رفعت طيزها للخلف منتشيه مع ملامسة اصابع وائل لكسها لكن مع بعض الحرقان بسبب التهاب الفتح في كسها سخن وائل علي مراتي بينما اقتربت بشفتيها منه لتسحب لسانه تمصه
يرفع وائل جسده ليستقر فوق طيز مروي يحاول ادخال زبه في كسها من الخلف تستقبل مروي راس زب وائل بالم بالراحه عليه حبيبي حاسه بحرقان يدفع وائل زبه داخل كسها بقوه كانه يريد ان يختبر شئ ما في غفله من مروي و مع دخول و خروج زب وائل في كسها و بحركه سريعه يخرج وائل زبه من كس مروي و ينزل به في فتحة طيزها و كانه ادخله بالخطاء تعتدل مروي للخلف اكثر و تندمج مع دخول زبه في طيزها و تقوله ايوه حبيبي كمل في طيزي حبيبي نكني مش قادره من قدام عندي حرقان يدفع وائل زبه بقوه كالمجنون كانه ينتقم و كلما دفع زبه غاص في جوف طيزها الساخنه بكل سهوله حتي افرغ وائل لبنه في طيز مروي هداء فوق جسدها قليلا ثم انسحب من فوقها و اشغل سيجاره بجوارها
قامت مروي بعد ان قبلته و قالت له تسلم يا سبعي صباحيه مباركه
دخلت مروي للحمام تستحم بينما وائل مكانه في السرير يشعل سيجارته و يفكر فيما يشك فيه فلابد و ان لعروسه خبره سابقه من طريقتها معه و من المؤكد ان مروي اتناكت بطيزها و بشكل متمرس
جهزت مروي الافطار ندهت علي وائل الفطار جاهز يا حبيبي ياله ناكل قبل ما ماما و اخواتي يجوا يزورنا بقينا بعد الضهر
جلس وائل يفطر بجوارها و هو شارد المخ
كلمته كتير مروي مالك
فجاه نطق لها و بكل صراحه
حقولك حاجه بس بلاش تزعلي انا مش بحب يبقي في قلبي حاجه و اسكت و انتي دلوقت مراتي
قالت له قول يا حبيبي
قالها بصراحه انا مستغرب لما نمت معاكي من ورا و المفروض اني اعرف الموضوع دا الصعب
ضحكت مروي و قامت قعدت علي رجل وائل حضنته
قالت له حبيبي انت دلوقت كل حياتي و انا حتكلم معاك بصراحه
من صغري و جسمي فاير و لقيت نفسي شهوانيه عمري ما حد لمسني بس كتير حالوا معايا بس عمر ما حد لمس شعره مني بس بصراحه بسبب الشهوه الزايده عندي مكنتش لاقيه غير اني امارس مع نفسي العاديه السريه و عشان انا كنت بنت بصراحه كنت بدخل اي حاجه فيه من ورا اريح بيها نفسي
و دلوقت انت هديتي تمتعني و تطفي شهوتي و امتعك ماليش غيرك
احس وائل ان هناك مكر من مروي لكنه مثل دور الساذج و قالها ماشي يا روحي حست مروي ان جوزها بيتالم علي طريقتها و ليل نهار كانت حياتها نيك سحباه علي كسها و طيزها
بعد يومين من فرح وائل بيشيل بدلته يعلقها لقي فيها الظرف اللي ابوه اداه له ليلة فرحه و فيه 200 جنيه مسك وائل ال200 جنيه في ايده و كورها و رماها من الشباك بينما مشاعر الكراهيه لابيه و زوجته تزيد
استمر وائل شهرين في العسل مع زوجته و قد قاربته فلوسه علي الانتهاء ابلغ وائل مروي انه يجب ان يستعد للسفر مره اخري من اجل المال
مروي تعلم جيدا انه ابن الحاج عبده ذلك الجلباب المتحرك الذي يمتلك مال لو وضعه في النار يحترق لما انتهي
ردت مروي علي جوزها مش حرام يا حبيبي تبقي ابن الحاج عبده بعزه و خيره و تبقي قاعد في شقه زي دي و محروم من خير ابوك و كمان تتغرب و تسبني عشان ملاليم
بص لها وائل بحسره و قالها بلاش تكلميني في الموضوع ده تاني
قالت له ليه دا ابوك و حقك
قالها يا بنت الناس ابويا مراته ضحكه عليه و مكرهاه فيه و انا ناسي انه ابويا و بنيت حياتي علي كده
مروي ضحكت و قالت له طب و ايه المشكله مدام مره ضحكت عليه انا كمان مره و اضحك لك علي القرد بس سيب لي الموضوع و مبقاش مروي لو ما بقيت انت صاحب العز دا كله يا حبيبي و مراته دي هي اللي تترمي في الشارع
قالها ازاي يعني قالت له انت بس هات رقمه و سيبني اتصرف
الحت مروي علي وائل و خدت منه الرقم و علي الفور اتصلت بالحاج عبده
الو ايوه يا بابا انا مروي مرات ابنك معقوله يا حبيبي دا انا عشان بابا متوفي من ساعة ما اتخطبت و اتجوزت لوائل و انا بقول ان هدية ربنا ليا ان بقي ليه اب جديد زي بابا عبده
و صممت مروي و هي بتمكلمه ان يجي يتغدي معاهم تاني يوم و قالت له لازم يا نور عيني تاكل من ايد بنتك و مرات ابنك مروي
بعد ما خلصت مروي مكالمتها اتعصب وائل و قالها انتي هبله يا بت انتي عزومة ايه هو انا معايا فلوس لعزايم دا انا بقولك حسافر عشان خلاص مافيش فلوس ناكل
ضحكت مروي باستخفاف لوائل و قلعت خاتم دهب من دهبها و قالت له انزل بيعه و هات حمام و بط و احجز من اجدع كبابجي تشكيلة كباب كبيره و هات كم قزازة بيره و الحشيش بتاعك هاته بزياده كمان
استغرب وائل من تصرفها و خصوصا ان قبلها بيومين اقترح عليها تبيع حاجه من دهبها بس رفضت و قالت له لا حبيبي انا دهبي غالي عليه حاول تتصرف
و مع ذلك وائل تاني يوم جاب كل حاجه مروي من الصبح جهزت المحمر و المشمر و حطت كم قزازة بيره في التلاجه و كان فيه نص قزازة ويسكي باقيه من وائل شالتها
الساعه 2 بعد الضهر كان الحاج علي وصول و اتصلت عليه اكد لها انه جاي
جهزت مروي كل حاجه في المطبخ و دخلت لبست بجامه قط ضيقه مقسمه تضاريس جسمها زي الكتاب ما قال و حز كلوتها و نص بزازها البيضا طالعه من البجامه و انتظرت الحاج عبده
وائل قال لها معقوله حتقابلي الحاج كده عالاقل اقفلي صدرك
ضحكت و قالت له تعرف تسكت انت مش اتفقنا ان زي ما ضحكت عليه مره انا كمان حضحك عليه
انتظروني مع الجزء القادم غدا خالص تحياتي
الجزء الرابع
تجهزت مروي بزينتها لمقابلة الحاج عبده ابو جوزها بينما وائل يراقب فقط و هو غير مرتاح و متوجس و يشعر بالقلق
رن جرس الباب لتجري مروي بجسمها السكسي و شكلها المثير و عطرها وحده يكفي لاثارة غريزة قوم من الرجال
فتحت مروي الباب لتجد امامها الحاج عبده بجلبابه القيم و طلته المحترمه فاجاته مروي بحضن مباغت شل تفكيره فما ان وضع ارجله بالشقه حتي احتضنته مروي و بزازاها البيضا المتكوره تضغط بقوه علي صدره عن عمد و جسدها الشامخ الساخن يحتك به عن عمد
الحاج عبده راجل صاحب مزاج و بيضعف قدام النسوان و زبرتي لكن مالوش علاقات نسائيه و عمره ما ناك غير المرحومه ام وائل و مراته سميحه اللي كانت السبب في طرد وائل من البيت و حرمانه من خير ابوه بس من ساعة ما اتجوز سميحه و هي مكيفاه ممكن اي مره تهيجه في الشارع و يتنح علي جمال جسمها و بعدها يروح يرزع و يفضي في كس سميحه مراته
طريقة مروي اثارت الحاج عبده بشكل واضح فما ان احس بسخونة جسدها الملبن و لبنونتها عليه و هي عامله انه عادي و انه في مقام ابوها حتي تعرق و كان خجل من ابنه وائل سريعا سيطرت مروي علي الموقف لفت يديها بجر
اه علي وسط الحاج عبده محتضناه من الجنب مرحبه به اتفضل يا بابا شرفت بيتك و مطرحك و سحبت الحاج عبده علي الانتربيه ثم طبعت قبله علي خده و قالت له اقعد يا نور عيني مع ابنك دقايق و السفره تكون جاهزه ذهبت مروي للمطبخ و هي تتعمد من مشتيها ان تظهر جمال طيزها و جسدها الممشوق خجل وائل لكن ابوه عاجله بالكلام ازيك يا وائل مبروك عليك يا ابني
رد وائل **** يبارك في حضرتك يا بابا و تبادلا بعض الحديث حتي ندهت مروي عليهم اتفضلوا الاكل جاهز
مروي كانت مجهزه سفرة ملوك بجد
حمام مع محاشي و بط و كباب و اكل يعمل وليمه لميت راجل جعان
تعمدت مروي ان تكون بجوار الحاج عبده و تطعمه بيديها و هي بتقول لوائل اوعي تغير يا عريسي انا ما صدقت ان بابا جالي بيتي و فرحانه بيه بينما طريقة مروي جعلت الحاج عبده حيريل و هو بياكل من اديها
امتلات البطون بسرعه لمت مروي السفره و كانت مجهزه طرابيزة الانتريه بما لذ و طاب من فواكهه و حلويات من اشهر حلوانية المدينه و مكسرات و عصاير و غيره
قبل ذلك كانت ظبطت مروي الرسيفر علي قناة رقص خليع متعمده و اغلقت التليفزيون
مروي كانت عرفت ان الحاج بيحب يشرب قهوه بعد الاكل كانت جهزتها و قعدت جنبه و هي بتدلع عليه مسكت مروي الريموت و مجرد ما شغلت التليفزيون كانت ظهرت قناة الرقص
ضحكت مروي و كانها تتصنع الخجل امام الحاج عبده و قالت معلش بقي يا بابا سي وائل ليل نهار سايبني و قاعد يتفرج علي الرقص بتاعهم
ضحك الحاج و قالها عيل حمار معندوش نظر حد يسيب حتة القشطه و يبص علي التقليد
ضحكت مروي و قالت يسترك يا بابا طيب ايه رايك بقي ان انا في الرقص مافيش واحده من دول تسد قصادي بس ابنك مش مديني فرصه
ضحك الحاج و قالها يا ستي خدي راحتك
ردت و قالت ما اقدرش يا بابا وائل يزعل
قالها انا ابوه يا ستي مالكيش دعوه هو موافق و الشرموطه ما صدقت علت الموسيقي و نزلت بجسمها بدلع علي وش الحاج عبده مجرد ما نزلت بوشها علي وشه الحاج اترعش قامت ساحبه الشال اللي علي كتفه و لفته علي وسطها و كس ام الهز اتفننت مروي في هز مفاتن جسمها و جسمها العريض اللي كان بيتهز زي الفرس نزلت مروي ببطنها لقدام و طيزها متصدره للحاج خلت لبنه نزل في هدومه وائل قاعد في صمت فقط يتبادل الابتسامات ان جاءت عينه في عين ابوه الحاج عبده
كل ما نزلت مروي بصدرها الابيض المدور زي الرمان قدام الحاج عبده الحاج يتنفض و مش علي بعضه و بعد ما نزل مره زبه وقف تاني و هو مولع نار
خلصت مروي رقص و نزلت بكل شقاوه قعدت علي رجل الحاج عبده خلت الراجل يتنفض من مكانه و قالت له ايه رايك يا سي بابا
قالها عمري ما شوفت بنوته بالجمال ده و يا بخته بقي المحظوظ سي وائل
قالت له هو بس يقدر يا سي بابا و انا له و تحت امره
و ردت و قالت بس مدام بابا عبده بقي مبسوط و القاعده بقت مزاج يبقي نخلي البساط احمدي
قالها الحاج علي فين قالت اصبر يا بابا هو انت بتيجي عندنا كل يوم
بسرعه قامت جابت قزازتين البيره اللي في التلاجه و شوية تلج و نص قزازة الويسكي اللي كان وائل جايبها و هو جاي من السفر
و حتة حشيش و راحت قعدت تاني علي رجل الحاج عبده و طيزها علي وركه ساقطه فيه و الراجل نزل لبنه تاني و تالت
و امتدت قاعدة الغدا لسهرة رقص و مزاج عالي و زب الحاج عبده مولع علي لبونة مروي مرات ابنه
لغاية ما كملت السهره قبل ما يمشي الحاج عبده
طلع رزمه ب 10000 جنيه اداها لمروي و قالها نقطة فرحك يا مرات ابني و زيهم كمان لوائل و قاله مبروك عليك يا سي وائل
بعد ما مشي الحاج حضنت مروي وائل و قالت له مش قولت لك يا حبيبي سيبه عليه و خيرك حيرجع لك تذكر وائل ال 200 جنيه اللي اداهم له ابوه نقطه ليلة فرحه و قارنها بالعشرين الف و علم بداخله ان لولا شرمطة مراته مروي مكنش شاف ابوه اصلا
بالرغم من صمت وائل طول ذلك الوقت الا ان الموقف و اثارة زوجته و لبونتها علي ابوه كانت مخليه شهوة وائل عاليه جدا
قبل ما وائل يدخل اوضة نومه كان منيم مروي علي سجادة الصاله بنزل بنطلون بجامتها و كلوتها و اقترب من كسها الملئ بالبلل من جلوسها علي زب ابوه نزل وائل لحس في كس مروي السمين مروي قفلت رجليها علي راس وائل عشان تحس بدعك لسانه علي ظنبورها و هي بتقوله الحس حبيبي طفي نار كس مراتك شرموطتك تعمدت مروي ان تذكر اسم الحاج عبده و جوزها بيلحس كسها و هو يزيد من اللحس لفتحة كسها الوردي و طيزها الجميله كان وائل انزل لبنه اكثر من مره خلال وجود والده علي لبونة مراته مروي رفع وائل رجل زوجته مروي الشابه الصغيره علي كتفه و جعل ظهرها مقوس لاعلي و كسها في مستوي بطنها و بزازها المرتفعه في وشه و ضغط بزبه ليغوص في كسها و اخذ يضرب دخولا و نزولا في اعماق كس مروي الملتهب و هي تزيد من احاتها امممممم اححححححح نكني حبيبي شرمطني يا وائل حتي افرغ وائل لبنه بغزاره في كس مروي
لم تكن زيارة الحاج عبده الاخيره فقد اصبح زائر يومي لبيت ابنه و بداء يهمل زوجته سميحه و اعماله ياتي يوميا شايل شئ و شويات لحوم و فراخ و اسماك و فاكهه و كل يوم هدايا و مروي ضاحكه عليه برقصها و منيكتها و كل ليله قبل ما يمشي يطلع الف او الفين يسيبهم لهم
الحاج حيموت و ينيك مروي بالرغم من اللي بتعمله معاه خايف يتجراء عليها تحصل مشكله بس بالنسبه له مجرد ان لبنه ينزل من حركاتها معاه دي في حد ذاتها ممتعاه جدا و بدا ينسي سميحه اللي كسها كان منسيه الدنيا
مروي حست ان الحاج استوي عالاخر و فاضل علي تكه
في الفتره دي وائل رجله اخدته لمكتبه كانت بتشتغل فيها مروي ايام ما كانت بنت بنوت و دخل سأل صاحب المكتبه
بعد اذن حضرتك كان فيه بنت اسمها مروي شغاله هنا قبل كده صاحب المكتبه قاله ليه
رد وائل و قاله ابدا انا فاتح مشروع جديد و محتاج بنات يشتغلوا معايا و انا سمعت انعا بنت شاطره
الراجل قاله اللي اعرفه انها اتجوزت يا ابني بس نصيحه يا ابني لو باب رزق بجد ابعد عن الشمال
كلمة ابعد عن الشمال ضربت في راس وائل و فضل يسأل و يتطقس لما اتاكد ان مروي مراته و هي بت بنوت كانت شرموطه و اتناكت كتير من طيزها لكل اللي يدفع عشان كده بالرغم من جمالها مكنش حد بيتقدم لها في منطقتها و وافقت عليه علي طول
وائل احتفظ بمعلوماته لنفسه و افتكر ابوه و اللي بيحصل من مروي و طريقها اللي بدأته و قال في نفسه اتحرمت من ابويا بخيره بسبب افترا مراته الشرموطه يبقي حلال فيه اللي بتعمله فيه شرموطه زي مروي
انتظروني في الجزء الخامس غدا
الزوجه مروي 22 سنه فتاه جميله من اسره بيسطه صاحبة جسد و جمال فاجر كثيرا ما تحرش بها الغير منذ نعومة اظافرها بسبب الفقر كان لها علاقات كثيره ما بين النيك الخلفي او الممارسه السطحيه قبل الزواج بداخلها فتاه متعطشه للجنس شهوانيه و تتمني ان تعيش حياة المليونيرات ناقمه علي المجتمع
الاب الحاج عبده 56 سنه رجل اعمال ناجح يمتلك عدد من المحلات التجاريه و له برج سكني كبير في المدينه الام لمحافظته في الاقاليم و بعض المزارع و السيارات التي يركبها خلاف السيارات التي تستخدم في مشاريعه
رجل نحيف صلب ذو اعين حاده صعب في المعاملات يكرث المال يوما بعد يوم صاحب مزاج يدخن الحشيش و يشرب البيره بعد موت مراته الاولي اتجوز سميحه اللي سيطرت عليه لصغر سنها
بدت قصتنا عندما كان وائل في عمر الخامسة عشر توفت والدته بعد ان داهمها مرض مفاجئ
كان الحاج عبده حنون مع ابنه حتي تزوج سميحه المطلقه صاحبة الخمس و عشرين عام وقتها كانت سميحه تعامل وائل بكراهيه شديده و تتعمد اذلاله و كثيرا ما كانت تشجع الحاج عبده علي ضرب وائل
تملكت سميحه السيطره علي الحاج عبده بخبرتها الجنسيه و امتاعه بطرق لم يراها من زوجته المتوفيه و بصغر سنها كانت ترقص له و تشرب معه و تلف له سجائر الحشيش و تملكت منه اكثر عندما انجبت له الولد و يوما بعد يوم تزيد في طرق اذلالها لوائل لم تكتفي سميحه بضرب الحاج عبده لابنه وائل في احد الليالي و ما ان استعد الحاج عبده لنيك سميحه قلبت سميحه وشها عليه و قالت له اسمع بقي يا حاج عبده انا استحملت كتير بس خلاص فاض بيه
الحاج عبده قال لها مالك يا بنت الحلال فيه ايه ما كنا حلوين قالت له ابنك اللي اسمه وائل يا انا يا هو في البيت الحاج عبده اهدي بس يا بنتي ما انا كل يوم بضربه عشان ارضيكي قالت لاء انا استحمل كل حاجه الا ان ابنك يبص عليه و لمحت له ان الواد بيتجسس عليها و علي جسمها و ذودت من كذبها و قالت له غير ان كل ما اجي اغسل لبسي الاقي قرفه في كلوتاتي
الحاج عبده نفوخه طق لما سمع منها الكلام ده و راح اوضة وائل المسكين شده من شعره و نزل فيه ضرب و هو بيشتمه يا نجس يا ابن الكلب يا حيوان و قبل ما يموت في ايده حاشته و هي بتقوله حتموته و تضيع نفسك سيبه يمشي و يتربي في الشارع وائل بعد ما كان في عز ابوه ملقاش غير بيت جده ابو امه اللي قد حاله قعد معاه و بعد ما كان في مدارس خاصه ولغات حول ورقه لدبلوم و خلص فضل يشتغل يوم هنا و يوم هنا و الدنيا ذلاه لغاية ما جاله فيزا عن طريق واحد جار جده و عارف انه شاب طيب سافر وائل الخليج يحط القرش علي القرش و يحوش جد وائل اتوفي و هو في الغربه و قبل ما يموت قعد مع ولاده و قالهم وصيتي ليكم تسيبوا الشقه بتاعتي لابن اختكم وائل عيل يتيم و غلبان و مالوش حد وصل لوائل خبر وفاة جده كالصاعقه من احد اخواله و ابلغه ان الشقه مقفوله له لغاية ما ينزل و ان كل اخواله متنازلين عن حقهم فيها عشان وصية جده وائل كان عايز ينزل خاله قاله يا ابن الحلال خلاص اللي مات مات و الحي ابقي من الميت خليك في شغلك عشان تلم نفسك و نجوزك
كمل وائل سنتين في الغربه و نزل فتح شقة جده الصغيره عباره عن غرفتين صغيرين و صاله
عزم خلاته و خلانه يوم في الشقه عشان يكسر جو الغربه اللي حاسه حتي بعد و هما كانوا بيحبوه عشان مؤدب و عشان المرحومه امه و طيبتها
و هما مجتمعين احد خالاته قالت له ها يا سي وائل ناوي تتجوز مين قالها لسه يا خالتو ما حددتش
وائل مؤدب بالرغم انه زي اي شاب بيتفرج علي افلام سكس و متعلم ضرب العشرات من صغره بس عمره ما كان له علاقه مع بنت و نفسه يحس بحضن اي بنت و يشوف جسم بنت علي الطبيعه بكسها و طيزها و بزازها
خالته قالت له عروستك عندي يا وائل و اختارت له مروي الجميله بنت اخت جوزها مروي جميله سنها 22 سنه بس نتايه صح طويله وش ابيض مدور خدود تفاح و شفايف فراوله صدرها مرفوع و ماسك نفسه زي التفاح بطن مشدوده و عانة كسها الوردي السمين منتفخه و عليها طيز رجراجه بنت حرام زي الجيلي بس من اسره علي قد حالهم و من صغرها بسبب ظروفهم الماديه اتحرش بيها كتير و مارست جنس خلفي او تفريش كتير عاشت حياتها بالطول و العرض من المتعه بس محافظه علي بكارة كسها و حريصه مهما عملت ان محدش يفتحها
بالرغم من جمال مروي الفتان و سنها الصغير الا ان فقر اسرتها و سمعتها اللي بين شباب الحاره مش مخليه حد يتقدم لها و الا كان زمانها اتجوزت من اول ما الخراط خرطها
وائل عارف مروي و جمالها شاف اكتر من مره في مناسبات مختلفه و كتير ضرب علي جسمها و جمالها عشرات و لما خالته قالت له مكنش مصدق نفسه
تاني يوم واحد من اخوال وائل اخد وائل و مروا علي ابوه الحاج عبده في احد محلاته و طلب خاله منه انه يحضر معاهم خطوبة وائل ابنه و قاله وائل عنده شقته و مجهز نفسه بس برده يا حاج انت والده و الواجب تحضر معانا الخطوبه كانت خالة وائل كلمت اهل مروي و حددت معاهم معاد قراية الفاتحه و كان معاهم الحاج عبده تاني يوم اتجمع خلات و خلان وائل و ابوهم معاه و خطبوا مروي و اتفقوا ان الفرح بعد شهرين علي ما وائل يجهز دهانات الشقه و يجهزها و العروسه مروي تختار معاه عفش شقتها
انتظروني في الجزء القادم غدا و بعتذر ان كان الجزء اغلب احداثه مقدمه لقصتنا
الجزء الثاني
بعد أن تمت خطبة وائل و مروي كان وائل بقمة سعادته فقد شاهدها مرات قليله في السابق في بعض المناسبات بنت جميله و صغيره و نتايه بمعنى الكلمه طول بعرض عيون فاجره وجه ملكات مهره عايزه خيال
لم يكن لوائل علاقات سابقه الا قصة حب مع لميس هذه الفتاه المصريه التي التقي بها في غربة فتاه جميله و رقيقه لكن قسوة الحياة وضعتها تحت براثن زوج ام متحرش نجس و ام قاسيه ففصلت شقى الغربه و البعد كانت هي حب وائل الوحيد لكن عندما تحدث إليها وقتها في أمر الزواج قالت له مش حننفع لبعض يا وائل حياتنا حتبقي صعبه و لازم يوم ما حد ممنا يرتبط يدور على اللي يسنده
انشغل وائل في خطيبته و التي لا يعلم عنها شئ سوي انها الفتاه صاحبة الجمال و الجسد و التضاريس الانثويه التي تجذب أنظار من يراها
وائل لم يكن مستوعب ان مروي الفاتنه الجميله وافقت به بكل سهوله و ترحاب بالرغم من صعوبة ظروفه
و علم فقط عنها أنها بعد ما خلصت دبلوم اشتغلت في اكتر من مكان مره تشتغل في مكتبه شويه في محل ملابس يوم هنا يوم هناك
لكن ما اختبئ عنه ان مروي الفاتنه بت شمال ما ان التف عودها و دخلت طور البلوغ حتى و سيطرت عليها شهوتها و كل من حاول التقرب منها نال من جسدها حتى أصبح الأمر بالنسبه لها إطفاء لشهوتها و كسب المال الا انها ما زالت تحافظ على بكاراتها
وائل قرب منها و هي كانت كويسه معاه و مدلعاه قبل ميعاد الفرح كان كل حاجه جاهز
و الفتره دي كان وائل كل ليله يروح شقته و قبل ما ينام كان لازم يكون منزل لبن زبه مرتين تلاته على جسم مرمى خطيبته بعد ملامسات و حركات مروي طوال اليوم و هو في بيتهم او معها يشترون لزوم الفرح كانت مولعاه و ليل نهار كان بيحلم باللحظه اللي حيغوص فيها ما بين لحم مروي و يلمس و يتفرج و ينيك مروي في كل حته فيها شفايفها الفراوله بزازها الرمان كسها القابب تحت لبسها و طيزها اللي بتلعب زي الجيلي مع اقل حركه
حتى جاءت لحظة الزفاف كانت ليله جميله حضرها اهل مروي و أهل المرحومه ام وائل و أهالي المنطقه البسيطه التي تربى بها في بيت جده
ام ينتظر وائل حضور والده ليلة زفافه فلم يتذكر من والده سوي كل ما يجعله يكرهه و بالرغم من ذلك في بداية الشارع وقفت سيارة الحاج الفارهه و نزل و معه ولده و بنته من زوجتة التي كانت سبب في بوؤس وائل
نزل الحاج و صعد المسرح بجلبابه البلدي القيم سلم على وائل و عروس ثم اخرج ظرف من جيبه فيه ٢٠٠ جنيه اداهم لابنه نقطه لفرحه و مشي قبل أن يتحرك والده بالسياره و زوجته بجواره تنظر لوائل نظرة احتكار
نسي تمر ابيه و زوجته سريعا و انشغل في ليلة زفافه
زب وائل طول الليل شادد و هو قاعد جنب مروي و كل ما قامت رقصت مع صاحباتها جسمها كان عباره عن سيمفونية سكس توقف زب الشايب العجوز قبل الشاب
صحاب وائل قاموا معاه بالواجب حبايتين يخلوه حصان مع عروسته و سيجارة حشيش حلوه و هو كان جايب كم قزازه خمور من السوق الحره من المطار و هو راجع من السفر و شايلهم لنفسه
دخل وائل مع مروي سابها تقلع و بالرغم انه عامل حسابه مجرد ما يدخل ممكن ينيكها جنب باب الشقه من استعجاله و زبه الواقغ
لقى نفسه عرقان و متوتر و هو منتظرها وائل من مراهقه لحد اللحظه ضرب عشرات كتير و كبيره فيلم سكس يسخن بيه نفسه لكنه لسه عذري من ناحية الممارسه الفعليه
مروي غيرت و ضربت قميص نوم اسود ضيق قصير بيض لحمها الأبيض و جمال تقسيمها الانثويه الجباره وائل كان قاعد على كنبة الانتريه في الصاله لقاها فرسه واقفه قدامه شعرها الناعم مفرود لنص طيزها الجباره حطت اديها في وسطها و حست انه متوتر قامت ضاحكه و قايله مبروك علينا ليلتنا يا روحي ضحك لها وائل و زبه شد اكتر بصت لقت جنب منه الكوبايه و قزازة الويسكي جنبها و سجارة الحشيش
قامت ضاحكه و قايله له ماليش فيهم بس الليله ليلتنا و خدني جنبك
مروي بجسمها الشامخ قامت قاعده على رجل وائل بطيزها المولعه نار سحبت من جنبه سيجارة الحشيش و هي بتتمرقع و قالت له ولع لي يا قمري و صبت كأس جنبه سحبت واحد ويسكي و شدة حشيش و قامت نازله علي شفايف وائل رزعاه بوسه كان هو اللي حيتناك منها
وائل كان مستغرب من جرئتها بس طريقتها كان مخلياه نار و مستمتع حضنها و مص شفايفها و هي مدت اديها تقلعه هدومه مجرد ما بقى عريان جنبها نزلت جنبه على الكرسي و زب وائل الطيب كان زب فاخر كبير عجب مروي مسكته بشفاوه لعبت فيه وائل عالأخر بين اديها راس زب وائل بين ايد مروي كانت زي عجباه و خلتها ولعت اكتر نزلت بدلع سحبت راس زبه بين شفايفها اللي نار احلى من نار أجدع كس
وائل بالرغم من البرشام و الحشيش و الكأس زبه مقدرش يقاوم طريقة مروي و مجرد ما راس زبه حست بنار شفايف مروي كان زبه زي الشلال منزل لبن يعشر جاموسه مروي بلعت اللي نزل بين شفايفها و اللي نزل على صدرها دلكت بيه بزازها كأنه كريم بشره
وائل مكسوف انه نزل مجرد ما مصته
قالت له ولا يهمك يا دكري لسه ليلتنا حلوه صبت كأس تاني و قامت شغلت قناة مهرجانات و من غير ما تتحزم جسمها مشدود و محدد لوحده قامت ترقص و هي تبدع باللعب بجسدها و تنزل بطيزها تلمس زبه و قبل ما يلمسها تسحب نفسها بشرمطه و دلع تنزل بصدرها الرمان قدامه يتهبل خلال لحظات كان زي وائل وقف زي المدفع رمت نفسها عليه و قالت له شيلني يا دكري على سريرنا وائل بالرغم من ضعف جسده الا ان عصبه شديد شال مروي بجسمها المدملك و راح بيها على السرير مجرد ما حطها على السرير سحبت مروي كلوتها الفتله بمياصه حطته على شفايفها و سحبته تاني على شفرات كسها الأبيض الوردي الكبيبي السمين اللامع بعسل شهوته ثم وضعته على أنف وائل وائل شم كلوتها بعطر كسها كأنه يشم شئ من الجنه رمي الكلوت من ايده و بدون مقدمات لقى نفسي نازل بوشه بين رجل مروي اللي عامله زي المرمر لسان وائل كان بيجيب تفاصيل كس مروي و هو ببلحس بيستطلع و يستطعم جمال طعم كسها و مروي بتتنفض تحت لسانه اححححح حبيبي كمان يا روح قلبي متعني يا دكري قطع كسي يا حبيبي وائل شرب من كسها كتير و كس مروي كان زي الشلال من شهوتها طلع وائل بلسانه يبوس في بطن مروي لغاية ما وصل لبزازها الكبيره المدوره المتماسكه يرضع فيهم و ايده تحت بتلعب في كس مروي عباره عن نار
و طلع بوس في رقبتها لغاية ما سحبت مروي شفايفها و دخلوا في مص و لحس اللسان و الشفايف بطريقه بنت حرام مروي خلاص كسها كان على آخره و وائل كان في شوق يدخله فيها
بس كل ما يجي يدخله ينط براسه لتحت او لفوق
مسكت مروي راس زب وائل تساعده ثبتته على فتحة كسها البكر و قالت له بالراحه عليه حبيبي
بس هيجان مروي و شقاوتها كان مسهل مجرد ما نزل وائل برأس زبه على فتحة كس مروي كان دخل نصه مسكت فيه مروي بالرغم من شرمطتها و شهوتها وجع راس زب وائل في كسها البكر كان نار حضنته قوي و صرخت صرخه سمعت الشاره و قالت له حموت حبيبي واحده واحده عشان خاطري ثبت وائل جسمه عليها و خلي زبه هادي و نزل فيها بوس و ساب زبه براحته خلال لحظات كان زب وائل بالكامل ساكن بقلب كس مروي احست مروي بمتعة زي وائل في كسها تركت له العنان و ظل وائل ينيك في كس مروي الحار و امتزج دم بكاراتها بماء شهوتها حتى انطلق وائل زبه كالشلال بين جنبات كسها المحترق
بعد أن افرغ وائل لبنه لأول مره في حياته في كس مروي و فتحها كانت نشوته فريده احتضنته مروي بقوه و ني تضحك شاله يخليك ليه يا دكري
مسحت مروح دم كسها في قطعة القماش البيضاء لتريها لأمها لأهلها في الصباح و ارتمت في حضن وائل و ناما للصباح
انتظروني في جزء قادم ملئ بمزيد من الأحداث الملتهبه
الجزء الثالث
بعد ليليه ممتعه عاشوائل مع مروي عروسته الشقيه الجريئه نامت مروي بعد فتح كسها بينما انشغل بال وائل بعض الشئ بطريقة مروي معه و كيف كان يسمع دائما عن خجل العروسه في مثل هذه الليله بينما مروي عروسته كان جرئتها مريبه بالنسبه له استسلم وائل للنوم بجوار جسد مروي الشامخ
مع نسمات الصباح فتح وائل عينه ليجد مروي نايمه جنبه علي بطنها و كس ام جسمها الفاجر و طيزها العاليه بتلمع في عنيه مد وائل ايده علي طيز مروي لترتفع سخونته مع لسخونة طيز مروي و جمالها
تندس اصابع وائل بين قباب طيز مروي المرتفعه و يبداءباصابعه في ملامسه خرم طيزها و كسها المقلوب للخلف انزلق اصبع وائل بين شفرات كس مروي ليبداء في الغوص بين فتحة كسها الساخن يواصل وائل اللعب باصبعه خروجا و دخولا بكل سهوله ليفاجاء ان اصبعه في طيز مروي و ليس كسها مد وائل اصبع اخر ليدخل بكل سهوله في طيز مروي وائل لديه معلومه انه من الصعب ان تكون طيز البنت بذلك الاتساع الا ان كانت معتاده علي ممارسة الجنس الخلفي سحب وائل اصبعه من طيز مروي التي ما زالت نائمه و بداء بادخاله في كسها الا ان مع ادخال اصبعه في كس مروي و كسها ما زال ملتهب فقد فتحه قبل ساعات فقط بدت تفيق مروي اححححح امممممممم فتحت مروي عينها و رفعت طيزها للخلف منتشيه مع ملامسة اصابع وائل لكسها لكن مع بعض الحرقان بسبب التهاب الفتح في كسها سخن وائل علي مراتي بينما اقتربت بشفتيها منه لتسحب لسانه تمصه
يرفع وائل جسده ليستقر فوق طيز مروي يحاول ادخال زبه في كسها من الخلف تستقبل مروي راس زب وائل بالم بالراحه عليه حبيبي حاسه بحرقان يدفع وائل زبه داخل كسها بقوه كانه يريد ان يختبر شئ ما في غفله من مروي و مع دخول و خروج زب وائل في كسها و بحركه سريعه يخرج وائل زبه من كس مروي و ينزل به في فتحة طيزها و كانه ادخله بالخطاء تعتدل مروي للخلف اكثر و تندمج مع دخول زبه في طيزها و تقوله ايوه حبيبي كمل في طيزي حبيبي نكني مش قادره من قدام عندي حرقان يدفع وائل زبه بقوه كالمجنون كانه ينتقم و كلما دفع زبه غاص في جوف طيزها الساخنه بكل سهوله حتي افرغ وائل لبنه في طيز مروي هداء فوق جسدها قليلا ثم انسحب من فوقها و اشغل سيجاره بجوارها
قامت مروي بعد ان قبلته و قالت له تسلم يا سبعي صباحيه مباركه
دخلت مروي للحمام تستحم بينما وائل مكانه في السرير يشعل سيجارته و يفكر فيما يشك فيه فلابد و ان لعروسه خبره سابقه من طريقتها معه و من المؤكد ان مروي اتناكت بطيزها و بشكل متمرس
جهزت مروي الافطار ندهت علي وائل الفطار جاهز يا حبيبي ياله ناكل قبل ما ماما و اخواتي يجوا يزورنا بقينا بعد الضهر
جلس وائل يفطر بجوارها و هو شارد المخ
كلمته كتير مروي مالك
فجاه نطق لها و بكل صراحه
حقولك حاجه بس بلاش تزعلي انا مش بحب يبقي في قلبي حاجه و اسكت و انتي دلوقت مراتي
قالت له قول يا حبيبي
قالها بصراحه انا مستغرب لما نمت معاكي من ورا و المفروض اني اعرف الموضوع دا الصعب
ضحكت مروي و قامت قعدت علي رجل وائل حضنته
قالت له حبيبي انت دلوقت كل حياتي و انا حتكلم معاك بصراحه
من صغري و جسمي فاير و لقيت نفسي شهوانيه عمري ما حد لمسني بس كتير حالوا معايا بس عمر ما حد لمس شعره مني بس بصراحه بسبب الشهوه الزايده عندي مكنتش لاقيه غير اني امارس مع نفسي العاديه السريه و عشان انا كنت بنت بصراحه كنت بدخل اي حاجه فيه من ورا اريح بيها نفسي
و دلوقت انت هديتي تمتعني و تطفي شهوتي و امتعك ماليش غيرك
احس وائل ان هناك مكر من مروي لكنه مثل دور الساذج و قالها ماشي يا روحي حست مروي ان جوزها بيتالم علي طريقتها و ليل نهار كانت حياتها نيك سحباه علي كسها و طيزها
بعد يومين من فرح وائل بيشيل بدلته يعلقها لقي فيها الظرف اللي ابوه اداه له ليلة فرحه و فيه 200 جنيه مسك وائل ال200 جنيه في ايده و كورها و رماها من الشباك بينما مشاعر الكراهيه لابيه و زوجته تزيد
استمر وائل شهرين في العسل مع زوجته و قد قاربته فلوسه علي الانتهاء ابلغ وائل مروي انه يجب ان يستعد للسفر مره اخري من اجل المال
مروي تعلم جيدا انه ابن الحاج عبده ذلك الجلباب المتحرك الذي يمتلك مال لو وضعه في النار يحترق لما انتهي
ردت مروي علي جوزها مش حرام يا حبيبي تبقي ابن الحاج عبده بعزه و خيره و تبقي قاعد في شقه زي دي و محروم من خير ابوك و كمان تتغرب و تسبني عشان ملاليم
بص لها وائل بحسره و قالها بلاش تكلميني في الموضوع ده تاني
قالت له ليه دا ابوك و حقك
قالها يا بنت الناس ابويا مراته ضحكه عليه و مكرهاه فيه و انا ناسي انه ابويا و بنيت حياتي علي كده
مروي ضحكت و قالت له طب و ايه المشكله مدام مره ضحكت عليه انا كمان مره و اضحك لك علي القرد بس سيب لي الموضوع و مبقاش مروي لو ما بقيت انت صاحب العز دا كله يا حبيبي و مراته دي هي اللي تترمي في الشارع
قالها ازاي يعني قالت له انت بس هات رقمه و سيبني اتصرف
الحت مروي علي وائل و خدت منه الرقم و علي الفور اتصلت بالحاج عبده
الو ايوه يا بابا انا مروي مرات ابنك معقوله يا حبيبي دا انا عشان بابا متوفي من ساعة ما اتخطبت و اتجوزت لوائل و انا بقول ان هدية ربنا ليا ان بقي ليه اب جديد زي بابا عبده
و صممت مروي و هي بتمكلمه ان يجي يتغدي معاهم تاني يوم و قالت له لازم يا نور عيني تاكل من ايد بنتك و مرات ابنك مروي
بعد ما خلصت مروي مكالمتها اتعصب وائل و قالها انتي هبله يا بت انتي عزومة ايه هو انا معايا فلوس لعزايم دا انا بقولك حسافر عشان خلاص مافيش فلوس ناكل
ضحكت مروي باستخفاف لوائل و قلعت خاتم دهب من دهبها و قالت له انزل بيعه و هات حمام و بط و احجز من اجدع كبابجي تشكيلة كباب كبيره و هات كم قزازة بيره و الحشيش بتاعك هاته بزياده كمان
استغرب وائل من تصرفها و خصوصا ان قبلها بيومين اقترح عليها تبيع حاجه من دهبها بس رفضت و قالت له لا حبيبي انا دهبي غالي عليه حاول تتصرف
و مع ذلك وائل تاني يوم جاب كل حاجه مروي من الصبح جهزت المحمر و المشمر و حطت كم قزازة بيره في التلاجه و كان فيه نص قزازة ويسكي باقيه من وائل شالتها
الساعه 2 بعد الضهر كان الحاج علي وصول و اتصلت عليه اكد لها انه جاي
جهزت مروي كل حاجه في المطبخ و دخلت لبست بجامه قط ضيقه مقسمه تضاريس جسمها زي الكتاب ما قال و حز كلوتها و نص بزازها البيضا طالعه من البجامه و انتظرت الحاج عبده
وائل قال لها معقوله حتقابلي الحاج كده عالاقل اقفلي صدرك
ضحكت و قالت له تعرف تسكت انت مش اتفقنا ان زي ما ضحكت عليه مره انا كمان حضحك عليه
انتظروني مع الجزء القادم غدا خالص تحياتي
الجزء الرابع
تجهزت مروي بزينتها لمقابلة الحاج عبده ابو جوزها بينما وائل يراقب فقط و هو غير مرتاح و متوجس و يشعر بالقلق
رن جرس الباب لتجري مروي بجسمها السكسي و شكلها المثير و عطرها وحده يكفي لاثارة غريزة قوم من الرجال
فتحت مروي الباب لتجد امامها الحاج عبده بجلبابه القيم و طلته المحترمه فاجاته مروي بحضن مباغت شل تفكيره فما ان وضع ارجله بالشقه حتي احتضنته مروي و بزازاها البيضا المتكوره تضغط بقوه علي صدره عن عمد و جسدها الشامخ الساخن يحتك به عن عمد
الحاج عبده راجل صاحب مزاج و بيضعف قدام النسوان و زبرتي لكن مالوش علاقات نسائيه و عمره ما ناك غير المرحومه ام وائل و مراته سميحه اللي كانت السبب في طرد وائل من البيت و حرمانه من خير ابوه بس من ساعة ما اتجوز سميحه و هي مكيفاه ممكن اي مره تهيجه في الشارع و يتنح علي جمال جسمها و بعدها يروح يرزع و يفضي في كس سميحه مراته
طريقة مروي اثارت الحاج عبده بشكل واضح فما ان احس بسخونة جسدها الملبن و لبنونتها عليه و هي عامله انه عادي و انه في مقام ابوها حتي تعرق و كان خجل من ابنه وائل سريعا سيطرت مروي علي الموقف لفت يديها بجر
اه علي وسط الحاج عبده محتضناه من الجنب مرحبه به اتفضل يا بابا شرفت بيتك و مطرحك و سحبت الحاج عبده علي الانتربيه ثم طبعت قبله علي خده و قالت له اقعد يا نور عيني مع ابنك دقايق و السفره تكون جاهزه ذهبت مروي للمطبخ و هي تتعمد من مشتيها ان تظهر جمال طيزها و جسدها الممشوق خجل وائل لكن ابوه عاجله بالكلام ازيك يا وائل مبروك عليك يا ابني
رد وائل **** يبارك في حضرتك يا بابا و تبادلا بعض الحديث حتي ندهت مروي عليهم اتفضلوا الاكل جاهز
مروي كانت مجهزه سفرة ملوك بجد
حمام مع محاشي و بط و كباب و اكل يعمل وليمه لميت راجل جعان
تعمدت مروي ان تكون بجوار الحاج عبده و تطعمه بيديها و هي بتقول لوائل اوعي تغير يا عريسي انا ما صدقت ان بابا جالي بيتي و فرحانه بيه بينما طريقة مروي جعلت الحاج عبده حيريل و هو بياكل من اديها
امتلات البطون بسرعه لمت مروي السفره و كانت مجهزه طرابيزة الانتريه بما لذ و طاب من فواكهه و حلويات من اشهر حلوانية المدينه و مكسرات و عصاير و غيره
قبل ذلك كانت ظبطت مروي الرسيفر علي قناة رقص خليع متعمده و اغلقت التليفزيون
مروي كانت عرفت ان الحاج بيحب يشرب قهوه بعد الاكل كانت جهزتها و قعدت جنبه و هي بتدلع عليه مسكت مروي الريموت و مجرد ما شغلت التليفزيون كانت ظهرت قناة الرقص
ضحكت مروي و كانها تتصنع الخجل امام الحاج عبده و قالت معلش بقي يا بابا سي وائل ليل نهار سايبني و قاعد يتفرج علي الرقص بتاعهم
ضحك الحاج و قالها عيل حمار معندوش نظر حد يسيب حتة القشطه و يبص علي التقليد
ضحكت مروي و قالت يسترك يا بابا طيب ايه رايك بقي ان انا في الرقص مافيش واحده من دول تسد قصادي بس ابنك مش مديني فرصه
ضحك الحاج و قالها يا ستي خدي راحتك
ردت و قالت ما اقدرش يا بابا وائل يزعل
قالها انا ابوه يا ستي مالكيش دعوه هو موافق و الشرموطه ما صدقت علت الموسيقي و نزلت بجسمها بدلع علي وش الحاج عبده مجرد ما نزلت بوشها علي وشه الحاج اترعش قامت ساحبه الشال اللي علي كتفه و لفته علي وسطها و كس ام الهز اتفننت مروي في هز مفاتن جسمها و جسمها العريض اللي كان بيتهز زي الفرس نزلت مروي ببطنها لقدام و طيزها متصدره للحاج خلت لبنه نزل في هدومه وائل قاعد في صمت فقط يتبادل الابتسامات ان جاءت عينه في عين ابوه الحاج عبده
كل ما نزلت مروي بصدرها الابيض المدور زي الرمان قدام الحاج عبده الحاج يتنفض و مش علي بعضه و بعد ما نزل مره زبه وقف تاني و هو مولع نار
خلصت مروي رقص و نزلت بكل شقاوه قعدت علي رجل الحاج عبده خلت الراجل يتنفض من مكانه و قالت له ايه رايك يا سي بابا
قالها عمري ما شوفت بنوته بالجمال ده و يا بخته بقي المحظوظ سي وائل
قالت له هو بس يقدر يا سي بابا و انا له و تحت امره
و ردت و قالت بس مدام بابا عبده بقي مبسوط و القاعده بقت مزاج يبقي نخلي البساط احمدي
قالها الحاج علي فين قالت اصبر يا بابا هو انت بتيجي عندنا كل يوم
بسرعه قامت جابت قزازتين البيره اللي في التلاجه و شوية تلج و نص قزازة الويسكي اللي كان وائل جايبها و هو جاي من السفر
و حتة حشيش و راحت قعدت تاني علي رجل الحاج عبده و طيزها علي وركه ساقطه فيه و الراجل نزل لبنه تاني و تالت
و امتدت قاعدة الغدا لسهرة رقص و مزاج عالي و زب الحاج عبده مولع علي لبونة مروي مرات ابنه
لغاية ما كملت السهره قبل ما يمشي الحاج عبده
طلع رزمه ب 10000 جنيه اداها لمروي و قالها نقطة فرحك يا مرات ابني و زيهم كمان لوائل و قاله مبروك عليك يا سي وائل
بعد ما مشي الحاج حضنت مروي وائل و قالت له مش قولت لك يا حبيبي سيبه عليه و خيرك حيرجع لك تذكر وائل ال 200 جنيه اللي اداهم له ابوه نقطه ليلة فرحه و قارنها بالعشرين الف و علم بداخله ان لولا شرمطة مراته مروي مكنش شاف ابوه اصلا
بالرغم من صمت وائل طول ذلك الوقت الا ان الموقف و اثارة زوجته و لبونتها علي ابوه كانت مخليه شهوة وائل عاليه جدا
قبل ما وائل يدخل اوضة نومه كان منيم مروي علي سجادة الصاله بنزل بنطلون بجامتها و كلوتها و اقترب من كسها الملئ بالبلل من جلوسها علي زب ابوه نزل وائل لحس في كس مروي السمين مروي قفلت رجليها علي راس وائل عشان تحس بدعك لسانه علي ظنبورها و هي بتقوله الحس حبيبي طفي نار كس مراتك شرموطتك تعمدت مروي ان تذكر اسم الحاج عبده و جوزها بيلحس كسها و هو يزيد من اللحس لفتحة كسها الوردي و طيزها الجميله كان وائل انزل لبنه اكثر من مره خلال وجود والده علي لبونة مراته مروي رفع وائل رجل زوجته مروي الشابه الصغيره علي كتفه و جعل ظهرها مقوس لاعلي و كسها في مستوي بطنها و بزازها المرتفعه في وشه و ضغط بزبه ليغوص في كسها و اخذ يضرب دخولا و نزولا في اعماق كس مروي الملتهب و هي تزيد من احاتها امممممم اححححححح نكني حبيبي شرمطني يا وائل حتي افرغ وائل لبنه بغزاره في كس مروي
لم تكن زيارة الحاج عبده الاخيره فقد اصبح زائر يومي لبيت ابنه و بداء يهمل زوجته سميحه و اعماله ياتي يوميا شايل شئ و شويات لحوم و فراخ و اسماك و فاكهه و كل يوم هدايا و مروي ضاحكه عليه برقصها و منيكتها و كل ليله قبل ما يمشي يطلع الف او الفين يسيبهم لهم
الحاج حيموت و ينيك مروي بالرغم من اللي بتعمله معاه خايف يتجراء عليها تحصل مشكله بس بالنسبه له مجرد ان لبنه ينزل من حركاتها معاه دي في حد ذاتها ممتعاه جدا و بدا ينسي سميحه اللي كسها كان منسيه الدنيا
مروي حست ان الحاج استوي عالاخر و فاضل علي تكه
في الفتره دي وائل رجله اخدته لمكتبه كانت بتشتغل فيها مروي ايام ما كانت بنت بنوت و دخل سأل صاحب المكتبه
بعد اذن حضرتك كان فيه بنت اسمها مروي شغاله هنا قبل كده صاحب المكتبه قاله ليه
رد وائل و قاله ابدا انا فاتح مشروع جديد و محتاج بنات يشتغلوا معايا و انا سمعت انعا بنت شاطره
الراجل قاله اللي اعرفه انها اتجوزت يا ابني بس نصيحه يا ابني لو باب رزق بجد ابعد عن الشمال
كلمة ابعد عن الشمال ضربت في راس وائل و فضل يسأل و يتطقس لما اتاكد ان مروي مراته و هي بت بنوت كانت شرموطه و اتناكت كتير من طيزها لكل اللي يدفع عشان كده بالرغم من جمالها مكنش حد بيتقدم لها في منطقتها و وافقت عليه علي طول
وائل احتفظ بمعلوماته لنفسه و افتكر ابوه و اللي بيحصل من مروي و طريقها اللي بدأته و قال في نفسه اتحرمت من ابويا بخيره بسبب افترا مراته الشرموطه يبقي حلال فيه اللي بتعمله فيه شرموطه زي مروي
انتظروني في الجزء الخامس غدا