الجزء 1
تبتدي قصتي لما كان عندي 25 سنه و امي مكنش عاجبها حالي لاني كنت فلاتي وصايع. كنت شغال شغل محترم و مرتبي كويس جدا جدا بالنسبه لشاب فسني. بس كنت مضيع فلوسي ووقتي على الستات. امي مكنتش تعرف حاجه عن علاقاتي النسائيه وكانت بس بتنتقد دايما سهري بره البيت دايما و اوقات لما كنت برجع سكران او مسطول. كنت ساعتها زير نساء بمعنى الكلمه و لاني من وانا فثانوي مشترك فكل المواقع الجنسيه تقريبا و عن طريقها بقى عندي خبره كبيره فالتعرف على الستات المتجوزه اللي عايزه تريح نفسها مع رجاله اغراب وكمان بقيت اقدر اوصل بسهوله للكوبلز اللي نفسهم طرف تالت يريحهم. نكت ستات و رجاله اشكال و الوان. نكت ستات قصاد اجوازهم ونكت رجاله قصاد مراتاتهم و اوقات كتير كان الرجاله بيطلبوا مني احط بذرة طفل فرحم مراتاتهم. هيجاني عدى كل الحدود و مبقتش اعد انا نمت مع كام زوجه ولا بقيت اسال اللي نزلت لبني فرحمهم هم حملوا مني ولا لا.
طبعا اللي ساعدني على الوساخه دي هو سفر ابويا بره مصر للشغل و طيبة امي اللي اخر حاجه كانت تفتكر اني بعملها اني بشرب مخدرات مثلا.
كنت معروف فعيلتي بالضايع لان العيله كلها عارفه طباعي. علشان كده رجالة العيله كانو بيتجنبوا يجمعهم مكان بيا. كل راجل فعيلتي جوه نفسه كان بيخاف على مراته وانا بسلم عليها حتى بالايد. لحد ما عمي الاصغر من ابويا خطب و كان دايما بيجي يزورنا و يطمن علينا من وقت للتاني خلال سفر بابا. عمي كان حوالي 35 سنه وخطيبته ندى كانت اكبر مني ب 3 سنين تقريبا كانت 28 سنه وكانت فورتيكه. يعني برغم اني نكت ستات بعدد شعر راسي بس ندى دي كانت فاجره بكل ما تحمله الكلمه من معنى. اول مره ندى تزورنا مع عمي لقيت نفسي بحسس على ايديها وانا بسلم عليها لاول مره. يخربيت شفايفها. غصب عني من كتر تفكيري فيها لقيت نفسي يومها هموت واغتصبها. يخربيتك يا عمو معقول الست دي هتكون ملكك لوحدك. يومها نزلت مع عمي قعدنا عالقهوه وسبنا ندى مع ماما وبعد شويه واحد صاحب عمي جه قعد معانا. الشيطان وسوسلي فقمت قايلهم لازم اطلع علشان مديري طالب مني شغل ولازم اخلصه. مش هتصدقوني اني كنت تقريبا بجري مش بمشي وانا طالع البيت. دخلت بالمفتاح من غير ما اخبط. ندى كانت مع ماما فالصاله وكانت قالعه الطرحه بتاعتها وواخده راحتها. كنت بتفرج عليها من بعيد من غير ما يحسوا بيا. يخربيت شعرك يا خطيبة عمي. يخربيت رقبتك يخربيت جمال اللي ظاهر منك. كانت زي البدر. كنت مبحلق فاللي متعري تحت رقبة ندى وفجاه وطت وهي قاعده بتجيب حاجه من على الارض و فرق بزازها اتعرى. غصب عني دعكت زبري جامد. وفجاه لقيتها بصطلي وشهقت وقفلت قميصها.
سلمت عليهم واعتذرت بادب اني دخلت فجاه. كنت متابع ندى. كانت بتظبط طرحتها بس كانت بتخطف نظرات كده لزبري المكبب تحت البنطلون. قعدت معاهم وفضلنا نحكي ونضحك وبهزار طلبت من ندى تعمل قهوه. قلتلها يلا بقى وريني مراة عمي بتعرف تعمل قهوه ولا لا. واول ما دخلت المطبخ امي دخلت الحمام. ولقيتني زي المجنون بدخل على ندي وبلزق فطيازها وبقفش فبزازها وانا عمال انهج. ومدتهاش فرصه قمت لاففها وشدتلها طرحتها و قبل ما تصوت كنت شافط شفايفها جوه بقى بكل شهوه وقمت فلحظه فتحت زراير قميصها ومن غير ما ابص قمت نهشت بزازها بكفوف ايديا وانا عمال اشخرلها واقوللها يخربيت جسمك يا ندى. ندى زقتني جامد جدا ووقعتني وصرخت. ولقيت فجاه ماما دخلت علينا وشهقت. ندى قفلت زراير قميصها ووقعت فالارض بتعيط وامي نزلت فيا ضرب على وشي وحاولت تهدى خطيبة عمي. ولمدة نص ساعه امي قعدت تعتذر وتعيط واغم عليها لدرجة ان ندى علشان متاذيش امي حلفتلها انها مش هتجيب سيره لحد بس عمرها ما هتزورنا تاني. وعمي طلع وفعلا ندى حافظت على وعدها لماما ومبينتش اي حاجه.
يومها ماما دخلت عليا اوضتي وفضلت تشتمني وتهزقني وحلفت عليا انها لازم تجوزني. ساعتها كان تفكيري غريب. الجواز بالنسبالي اذى. اتجوز ليه وانا بتجوز فالشهر بتاع اكتر من 10 ستات. اتجوز ليه وانا بضاجع كل الستات كانهم مراتاتي وبتمتع بيهم و قصاد اجوازهم كمان. اتجوز ليه وانا مخلف اصلا من ستات كتير وهخلف من ستات اكتر. بس مشكلتي اني بخاف على ماما بسبب مرضها بالقلب. ازاي انا اتسرعت وعملت كده مع ندى وعرضت نفسي للفضيحه قصاد امي. ولمدة 6 شهور كامله حاولت ابقى فيها محترم علشان مأذيش والدتي. ايوه ممكن اكون فاسد و حيوان وشهواني وبعمل حاجات وحشه كتير بس الا ماما. مقدرش اتسبب فاي ذرة ممكن تدايقها او تتعبها. و ال 6 شهور دي ماما كانت بتدورلي على عرايس. شافت كتير و قالتلي على كتير بس مكنوش اللي بحلم بيها. مكنوش شبه فتاة احلامي. مكنوش زي اللي نفسي تكون زوجتي وشريكة حياتي اللي اتشرف بزواجي منها طول عمري. فتاة احلامي لازم تكون محترمه اوي و قحبه اوي. مراتي لازم تبقى بنت ناس و بنت بيت دعاره فنفس الوقت. عايزها بتحب الوساخه والسكس و الهيجان. تكون بتعشق النجاسه و التعشير و الدياثه و الفجر . تكون طيبه وست بيت قصاد الناس و تكون شرموطة كل زبر هيجان على وجه الارض. لحد ما لقيتها. هي ندى. ليه لا. يخربيت لحم جسمها. يخربيت وساخة وشها. وشها اللي بيطلع سكس كانه نار بتلسع اللي بيشوفه. ليه لا. تشوفها تشوف الادب والاخلاق وتشوف العفه. لكن انا احساسي مش كده. انا عندي حاسه سادسه اعرف بيها درجة عهر الست من تعابير وشها. مش قادر انسى ضغطتها بطيزها على زبري الواقف يوم ما لزقت فيها فالمطبخ. مش قادر انسى الاهه الخفيفه اللي طلعتها اول ما قفشت لحم بزازها المدلدل الكبير اوي. مش قادر انسى نظرتها لزبري لما وطت وفرق بزازها بان قصادي ويا شعرها اللي عمرها ما كشفته على غريب. ليه لا؟ ليه مخرجش من ندى شرمطتها و شهوتها و هيجانها كله و اجعل منها فتاة احلامي اللي مش لاقيها . بس فيه مشكله عويصه اوي. ندى وعمي اتجوزوا من شهرين. ندى متجوزه. وعمي بحبه جدا مقدرش اخونه. اتجوز ندى ازاي؟ (انتظروا الجزء القادم. الرجاء الرجاء الرجاء: اذا لم تعجبك قصتي ارجوك لا تشتمني ارجوك ارجوك لا تكتب تعليق بذيء. يكفي ان تكتب قصه سيئة جدا او قصه مريضه جدا. ارجوك لا تكتب شتائم. ارجوك لا تشتم المشرفين على الموقع ولا تشتم الموقع. هم لا ذنب لهم فيما اكتبه. ارجوك لا تقبح في حقهم. وشكرا لقرائتكم و متابعتكم

الجزء 2
فكرة اني اتجوز مراة عمي جننتني و بقت مسيطره على تفكيري. تفكيري فيها رجعلي هيجان زبري اللي مبيهداش. رجعت ادور على ازواج عايزين دكر يوسخ شرفهم. رجعت انيك ستات متجوزه تاني و بكل عنف. كنت بحاول اطرد الفكره الزباله اني اخون عمي من تفكيري. كنت بنيك كل اسبوع ظ¢ ستات منهم اللي مخلفين. نكت ستات وولادها بيذاكروا فالاوضه اللي جنبها. نكت امهات قصاد بناتهم الصغيرين اللي مش فاهمين حاجه. ونكت رجاله نفسهم يوروا مراتاتهم ازاي بيبقوا مزز وهم بيتنططوا على زبري. نزلت فطياز رجاله كتير. كنت بنيك الستات بساديه قصاد اجوازهم. مبقتش اسال الزوجين عايزين تخلفوا من حيوانتي المنويه ولا لا. بقيت بعشر رحم اي ست بنيكها. رجاله كتير جابو لبنهم فايديهم وهم شايفيني بحبل ارحام مراتاتهم. بس معرفتش انسى ندى. عدى 3 شهور وانا الة نيك فلحم كل ست متجوزه ديوث. ومع كل ست بنكحها حبي للدياثه كان بيزيد. وتفكيري فاني اخلي ندى مراتي اللي بتتناك من اي زبر بيزيد. كل كس بملاه بلبن زبري بتخيل انه كس مراتي ندى وهي كسها بيتملى من لبن كل راجل نفسه فلحمه متجوزه. كل زوجه بتتنطط على زبري قصاد العرص بتاعها كنت بتخيلها ندى وهي بتتنطط بسعاده على اي زبر غريب بيحس بمتعة لحم كسها من جوه.
لحد ما جه فرح واحد قريبنا وندى وعمى كانو معزومين وانا و ماما كمان. من اول ما وصلت القاعه وانا منزلتش عيني من على ندى. وهي كمان كانت كل عشر ثواني حرفيا بتخطف نظره وكانت بتحاول اني مخدش بالي انها بتبصلي. غصب عنها مفيش انثى تقدر تنسى راجل اتحرش بجسمها. مفيش ست تقدر تنسى الراجل اللي فعص لحمها غصب عنها خصوصا الستات اللي فتربية ندى. ندى اصلا بنت بنت ناس اوي. وعمي احسن اختيارها فعلا. جمال و ادب وسكس كمان. ندى خريجة كلية السن وشغاله مترجمه فسفاره اجنبيه. مجتهده وطموحه. ومش شبه بنات جيلها اللي خلاص بقوا معريين لحمهم لكل من هب و دب. اي نعم هدومها دايما تجبر اي دكر انه يشتهيها بس ده غصب عنها. جسمها هو السبب. اصل فيه اجسام كده غير قابله للاحتشام. اجسام بتبقى قايده نار و ملهلبه من كتر ماهي سكسي . كفايه انها مفضحتنيش ومحكتش لحد عن اللي ابن اخو جوزها عمله فجسمها احتراما لوالدتي. حاولت الفتره اللي فاتت دي كلها ادور فحساباتها على مواقع التواصل على اي صور او فيديوهات ليها. مفيش. محترمه ومبتنشرش صور لجسمها. مش زي بناتنا و اخواتنا و مراتتنا فزمننا الهيجان دلوقتي اللي حساباتهم على مواقع التواصل اتحولت لبيوت دعاره مفتوحه طول الوقت لاي شهوه محرومه نفسها تتمتع بلحم ست. هتضحكوا على كلامي. بس بجد احترامها وعفتها دي هيجوني عليها فشخ. كنت كل ما اتعب واعرف انه مستحيل الاقي حته من جسمها باينه فاي صور على حساباتها كنت بشتهيها اكتر و كنت بتخيل مع زبري ازاي لما هتبقى مراتي هخليها اوسخ واقذر وانجس ست محترمه فالكون. عشقت ندى لدرجة اني خفت ازعلها يوم فرحها و محضرتش الفرح وعمي زعل مني جدا جدا. بس بجد حطيت نفسي مكانها. تخيلت شعورها وهي بفستان فرحها اللي كانت نفسها تلبسه زي اي بنت نضيفه زيها. خفت اعكر فرحتها بانها تشوف الراجل اللي اتجنن ومتع اديه وجسمه بدعك لحم جسمها. الراجل اللي فتح زراير قميصها ومسك بزازها ملط. بزازها اللي مفيش مخلوق فالكون مسكهم غير جوزها. الراجل اللي مسك كنوز جسمها ومسك جلد بزازها الملط قبل جوزها حتى.
بس مستحملتش بجد افضل كل الوقت ده مشوفهاش. علشان كده خاطرت ورحت فرح قريبنا ده. امي حذرتني اني احتك بندى او اقرب منها. حلفتلها اني عمري ما هعمل اي حاجه تضايقها. بس كنت بكدب على امي. كان نفسي اقول لماما واعمل ايه فجسمي الهيجان عليها. اعمل ايه فعنيا اللي نفسي تشوف شعرها مكشوف تاني. اعمل ايه فزبري اللي اتعود على نيك ستات متجوزه ومبقاش يهيج غير على ستات مملوكه لرجاله تانيه. اعمل ايه ولسه احساس حلماتها الناشفه لسه فبطن ايديا لما قفشت بزازها. وعلشان خايف من تصرفاتي وخايف اني اعمل حاجه مجنونه فضلت الفرح كله قاعد على الطربيزه. بس زي ما قلتلكم عيني منزلتش عن جسم ندى مراة عمي. وهي كل ما تبصلي تلاقيني باصص على منطقه جديده فلحمها. شافتني بقطع بعنيا لحم طيازها المليانه وبزازها المنفوخه. بقطع طرحتها علشان اتخيل لحمها اللي فوق صدرها وعلشان افتكر فرق بزازها اللي اتعرى منها قصادي قبل كده. لما سلمنا انا وماما على عمي ومراته اول ما وصلنا مقدرتش محسسش على ايديها وانا بسلم عليها. كانت بصالي فعيني وانا باصص على شفايفها. كانت طول الفرح بتحاول تستخبى عن الهتك اللي عيني بتعمله فيها. كانت محرجه ومكسوفه وعايزه تداري جسمها اللي بيتم اغتصابه من راجل غير جوزها. كذا مره عمي يجيلي الطربيزه ويقوللي يلا قوم نرقص يابني مالك كانك فعزا كده. وكنت برفض.
لو قمت ارقص هتفضح لان زبري واقف اوي. ناشف اوي. ناشف لدرجة انه عامل هرم تحت البنطلون بتاع البدله. وتعبني اوي. بجد مش بقول كده رمزيا. بس زبري وجعني اوي وكان نفسي اعشر اوي لدرجة اني من تحت الطربيزه لعبت فزبري وخرجته من البوكسر وسيبته حر طليق تحت بنطلوني. كنت بحسس بهدوء اوي على راس زبري. حرفيا كنت هنزل لبني واغرق نفسي واتفضح بجد. لحد ما جه وقت الاكل وحرفيا ومش بضحك عليكم وكاني كنت نايم او بحلم وصحيت فجاه. بس فجاه فعلا لقيت نفسي واقف فطبور الاكل فصالة الاوبن بوفيه وجسمي كله لازق فمراة عمي. انا بجد معرفش ازاي وصلت للحظه دي. ومكنتش متعاطي اي حاجه لا حشيش ولا خمره. عمي كان ورايا ماسك طبقه ومراته قصادي ماسكه طبقها وانا بينهم الشيف بيحطلي اكل فطبقي ومن تحت زبري راشق فطيز ندى. الطابور كان بطيء. واصلا انا مكنتش رايح معاهم انا كنت رايح بعدهم. وعمي ندهلي يسالني على حاجه. وفجاه بقيت وسطهم. ندى كانت بترتعش. بتحاول تزق الست الكبيره قصادها علشان تبعد عن راس زبري اللي مبهدله طيزها. خلاص مبقتش مستحمل. هجيبهم فاي لحظه. كنت بدوس على طيزها اكتر. بعمل نفسي بضحك مع جوزها وانا نازل حك فطيزها. كانت كل ثانيتين تلف راسها تبصلي فعيني نظرة خوف و صدمه وتبص لجوزها كانها بتترجاه يلحق جسمها اللي ابن اخوه بيستحله كده عيني عينك قصاد كل الناس. بنطلون بدلتي كان خفيف. بصيت على تحت. لقيت راس زبري متجسمه وزبري باين اوي. اتجننت. عملت نفسي بملالها طبقها وانا نازل تخبيط براس زبري فطيزها كلها. كنت عرقان وعيني بتزوغ وبتلف. وهي ايديها اللي ماسكه الطبق بترتعش وكانت هتوقعه. مسكت ايديها اللي ماسكه الطبق وبقيت بحرك بعبوصي على ضهر ايديها وبقوللها بحنيه خدي بالك يا ندى وزبري فنفس اللحظه دخل خلاص مع فستانها بين فردتين طيزها. راس زبري دعكت فرق طيزها كله بسرعه طالع نازل. البنت مستحملتش بجاحة شهوتي. ندي غمضت عنيها والطبق وقع. ولما وقع فاقت وبعدت عني وانا حوالت اداري زبري. عمي كل ده عمال يحكي وينكت معايا ومش واخد باله ان مراته بتتهتك وهي جمبه. ولما الطبق وقع انشغل فلم الاكل وانا رجعت على الطربيزه جمب امي. زبري كان قايد نار. ناااار. دخلته بالعافيه جوه البوكسر فالحمام قبل ما اقعد جمب ماما. كنت هنزل لبن فاي لحظه. ونص الفرح التاني ابتدى. وندى مقدرتش تقف مع الستات حوالين العروسه. كانت مكسوفه وباصه فالارض ومحاولتش تبصلي بس انا كنت بقطع وشها بعنيا. كنت بتجوز كل نقطه فوشها الملائكي ده. وفجاه ماما السكر علي عليها وتعبت من دوشة الفرح وكانت عايزه تروح. بس انا مكنتش اقدر امشي واسيب الفرجه على مراة عمي. ولحظي ماما نفسها قالتلي كمل انت الفرح يا حبيبي وانا هروح مع طنط رحاب وجوزها هم خلاص ماشيين برضه. ومشيت ماما. وللامانه الدي چي بتاع الفرح كان شاطر جدا واغانيه كلها رقص وهيبره. قمت ارقص مع العريس علشان ابعد تفكيري عن ندى وعلشان زبري يهدى. رقصت مع شباب العيله وعمي واتبسطنا وبكل مكر لقيتني بسال عمي هي مالها ندى قاعده لوحدها ليه متجيبها ترقص وتسقف. قلتله يلا بينا نروح نجيبها. وهو حاول معاها وقالتله انها تعبانه. مش عارف ازاي لقيتني بمسك ايديها من فوق كفها قصاد جوزها وقلتلها بحنيه يلا يا ندى اسمعي الكلام. لقيتها بترتعش ولا اراديا قامت وسابتني اجرها بالتحسيس. ايوه كنت بكلمها وبقول ليها تعالي بس هتتبسطي اوي وعمال احسس بصوابعي وانا بشدها وعمي ماشي جمبنا بيسقف مع الاغنيه اللي شغاله وبيضحك وبيقول لمراته ماشي يا ست ندى يعني مبتسمعيش كلامي وبتسمعي كلامه هو وعمال يضحك. ومراته جمبه بتحاول تشد ايديها من ايديا وعماله تبص للارض مكسوفه اوي وانا نازل بعبصه فبطن ايديها. ايوه عارف لما بتهزر مع صاحبك وهو بيسلم عليك تقوم بلؤم مبعبص بطن ايديه. انا بقى كنت حرفيا نازل بعبصه فبطن ايد ندى لحد ما وصلنا مكان الرقص. بعبصتها يجي 30 بعبوص. لمست كف ايديها كله بصوباعي الوسطاني اللي كان نفسي فلحظتها احشره كله جوه خرم طيزها الكبيره.صوباعي اللي نفسي احركه على كل لحمها. كنت مهيبر اوي و اتجننت اوي ودخلت رقصت مع العريس ورقصت مع عمي. وجت فقره عمي كان بيرقص مع العريس. والعريس كان بجد عيل ابن جزمه وسطه وسط رقاصات. المعازيم كانو مركزين معاهم. وبرضه تاني معرفش ازاي ده حصل. بس لقيت نفسي واقف ورى ندى. والدنيا كانت ملزقه وزحمه جدا زي اي فرح معازيمه كتير. الناس عماله تتنطط وتسقف لعمي وهو بيرقص وانا كنت بتنطط بزبري على طيز مراته. ندى حاولت تبعد. مسكتها من وسطها. محدش كان يقدر يشوفنا المعازيم كلهم لازقين فبعض كاننا فالمترو والركاب نازلين فمحطة رمسيس. اتجننت. رجعت ايدي على وسطها لورا. حسست على طيزها. ركبتها اكتر. الاغنيه ساعدتني. كنت راكبها كانها فالسرير. زبري اتحشر بين طيازها تاني. ندى زقتني من بطني جامد. وشوشتني ابعد بقى. ابعد انت لازق اوي اوفففف.
كنت اتجننت. كنت بلزق زبري لجوه اوي لدرجة اني حسيت بخرم طيزها وسخونيته اللي كانت هتولع فزبري. سخونة فرق طيز ندى مع الموقف ذات نفسه اني بضاجعها قصاد جوزها وقصاد عيلتنا كلها وقصاد اكتر من 300 راجل و ست من المعازيم. اللبن كان بيغلي من السخونه جوه قناة اللبن فزبري. كان عامل زي القهوه قبل ما تفور. وفار زبري. لقيت نفسي بفجر شلال لبن فبوكسري وبوطي على ودان ندى وانا بقول ااااااه اييي ايييييي. ولقيتها جريت جري خرجت بره القاعه. جوزها مكنش شايفها ولا واخد باله مننا. خرجت وراها. الساعه كانت 2 الفجر ومحدش كان فالجراج اللي بره. كانت واقفه بعيد اوي وبتعيط. سمعت صوت عياط ندى. ومعرفش ليه صوت عياطها تعبني وهيجني اكتر منا هيجان. بصيت على بنطلوني كان اتبل بسبب لبني بس مهمنيش علشان محدش كان واقف. رحت لمراة عمي ولزقت فطيزها تاني من غير ما تاخد بالها. قامت لفتلي وهي بتصرخ وقامت لطشاني بالقلم جامد وبتعيط وبتقوللي (ايه اللي انت بتعمله فيا ده. حرام عليك. بتعمل فيا ليه كده) وقامت ضربتني قلم تاني وجريت دخلت القاعه. منظر فستانها المبلول عند طيزها من لبني خلاني امسك زبري وادعكه واتخيل لبني وهو بينقط من خرم طيزها. وفجاه اترعبت. اللي زي ندى وفتربيتها مش هتستحمل الوساخه دي. دي ممكن تفضحني وتقول لجوزها ولقيت نفسي بجري ادخل على القاعه وقلبي كان هيقف. ندى بتعيط وجوزها بيزعقلها وبيبصلي وعنيه بتطق شرار . وندهلي بنبرة صوت راجل اكتشف ان شرفه ضاع.
(انتظروا الجزء القادم. )
الجزء 3
(ارجوكم بعد قراءة الجزء شرفوني بالتعليق سواء بالمدح او الذم. ولكن ارجوك كن مهذبا في تعليقك. شكرا لكم مقدما. دعونا حتى ان اختلفنا ان نجعله اختلاف يليق بمنتدى عظيم مثل منتدانا. شكرا مقدما وقراءة ممتعه للجميع ؛) )
ساعتها عمي ندهلي وهو وشه هينفجر من العصبيه. روحتلهم وانا ركبي بتخبط فبعضها. كانت ندى باصه الجمب التاني وبتمسح دموعها. لقيت عمي بيقوللي شوف يا عم القرف اللي انا فيه. سالته وانا بتهته ومستغرب كلامه فيه ايه بس مالكم. واخيرا قلبي اطمن. كانوا بيتخانقوا على حاجه تانيه. ندى طلبت منه يروحوا ويمشوا من الفرح وهو عايز يكمل الفرح. و مش عارف ازاي اتسحبت من لساني قبل ما افكر وعرضت اني اروح ندى. وعمي وافق. البنت اتصدمت من بجاحتي. كنت حاسس بشعورها. يعني هي دارت عليا مره واتنين وتلاته ودارت على الحركات القذره اللي بعملها فلحم جسمها ومعملتش فضيحه فالبيت والعيله وانا فالمقابل فكل مره هي بتطلع اصيله بكون انا ابن كلب اكتر. مدتلهاش فرصه تفكر. خدت عمي على جنب وقلتله هدي نفسك بس انا كده كده مروح علشان قلقان على ماما. السكر عالي على ماما وخايف يكون الدوا منزلهوش. وبكل بجاحه ندهت ندى بصوت عالى. كان معظم قرايبنا خدوا بالهم ان عمي ومراته متخانقين. قلتلها خلاص بقى يا ندى مفيهاش حاجه انا مش مضايق انا كده كده ماشي. وزي ما جرتها من ايديها وبعبصت ايديها قبل كده جرتها تاني قصاد جوزها وبهزار قلتلهم يلا اتصالحوا بقى يا عبط انتوا. ووشوشت عمي اطمن هطمنك اول ما اوصلها. شكرني على اصلي وشهامتي. اصل احنا زي الاخوات. هو اكبر مني ب 10 سنين بس بنتعامل كاننا اخوات واصحاب. وائل برضه كان نسوانجي زيي بس عبيط طول عمره اخره يبص على الست ويهيج. مكنتش حاكيله طبعا اي حاجه عن حياتي الشمال لاني من ساعة ما ابتديت وساخه وانا معاهد نفسي ان حياتي الشمال دي محدش يعرفها غيري مهما كانت الظروف. كنا زي الصحاب طول عمرنا بس بسبب ظروف شغله كانت مقابلاتنا قليله وزياراتنا لبعض كاهل اقل. وائل جه معانا وصلنا للعربيه ووصى المدام تطمنه على نفسها لما تروح. ورجع القاعه. اتحركت بالعربيه بس وقفت تاني. كلمت ندى (انا عارف انك خايفه مني. انا بوعدك هوصلك البيت ومش هكلمك ولا هضايقك. بس علشان خاطري متقعديش كده خايفه فالعربيه) وقمت راجع ناحية القاعه تاني و وقفت قصادها. ندى استغربت اني رجعت. قلتلها وهي يا عيني عنيها محمره من العياط (بصي يا ندى. مفيش حاجه اقدر ابرر بيها قلة ادبي معاكي. انا نسيت مفاتيحي جوه. هدخل اجيبها وارجع امشي. وبخيرك لو خايفه مني وقرفانه مني انزلي من العربيه ومتروحيش معايا. ولو فضلتي فالعربيه وعد مني مش هعمل اي حاجه ممكن تجرحك لحد ما تروحي بيتك.)
دخلت القاعه. وبرقت. واحده اقل ما يقال عليها انها عاهره بترقص شرقي مع العروسه. كانت لابسه چيبه چيل قصيره اوي وخلاص طيازها هتبقى ملط. جسمها مليان لحمه ومتقسم صح. وبزازها كلهم تقريبا متعريين وبيترجوا من تحت حمالات الفستان. كانت بترقص بعهر وقلة ادب كانها بترقص لقواد فبيت دعاره. وفجاه شفت عمي وائل من ضهره. عامل نفسه بيصور الفرح بس موبايله جايب فخاد الست اللي بترقص. كان بيصور لحم جسمها اللي هي بتفرجه للرجاله. مكنتش عايز احرجه. ندهتله من بعيد علشان يلاقي فرصه يداري تليفونه. بصلي. وبكل شيطنه قلتله (يا عم مراتك دي مسطوله. مراتك بعد ما مشينا افتكرت انها نسيت مفاتيح شقتها ولا ضيعتها ولا مش لاقياها مش عارف ... المهم قامت مرجعانا تاني. هات بسرعه مفتاحك علشان ماما كلمتني وعايزاني اقسلها السكر علشان مش عارفه). مفيش دقيقتين وكنت راجع العربيه جمب ندى. وطول الطريق كنت مبتسم جوه نفسي وفخور بمكري. وكنت بفكر فاللي كانت بترقص. مين دي؟ مراة مين؟ من اهل العروسه ولا من صحاب العريس؟ يا بخت جوزها بجد انه متشرف بالجواز من متحرره كده. ويا بخت اللي هيتجوزها و هيمتع البشر بمفاتنها. ندى طول الطريق كانت ساكته. حاولت اكلمها ورفضت. وصلتها لحد بيتها. وهي بتفتح الباب مسكتها جامد فشخ من بزازها وقلتلها تتجوزيني يا قحبه. لقيتها قامت برقت ولطشتني قلم خلى ودني تصفر وصرخت (انت حيوان وكلب حيواااان و**** لافضحك واعرف حقيقتك الوسخه للناس) قمت بكل مكر قلتلها طب ابقى عرفيهم يا ننوشه اني نزلت لبن زبري بين طيازك المدملكه) وقمت مقفش طيزها. قامت مصرخه (انت ابن كلب حقير) وقامت جاريه داخله عمارتها. منظر لبني اللي نشف على فستانها كان رهيب وباين اوي. ومفيش 5 دقايق وطلعت وراها. كنت عارف انا بعمل ايه. كنت خلاص عايز ادوق ندى. اصل مش معقول دي متداقش. فيه ستات كده ظلم ليها ان جسمها ميبقاش مدعوك تحت لحم الرجاله كل يوم. وندى دي كنز من حق اي هيجان يلهف منه اللي هو عاوزه. مينفعش كنوزها دي تفضل ملك راجل واحد بس. طلعت وراها واستنيت فالكوريدور. شباك حمامهم كان على منور والمنور ليه شباك فالكوريدور بين الشقق. فضلت مستني مستني. الوقت بيعدي ووائل ممكن يرجع. يا ريتك يا ندى فضحتيني وموصلتنيش للدرجه دي. كنت مستني اسمع صوتها فالحمام علشان ادخل الشقه بمفتاح جوزها. انا ازاي كلب كده. ازاي بطمع فاي ست كده. ازاي مبشبعش من لحم الستات. ازاي مبشبعش من هتك شرف الرجاله والتمتع باعراضهم و استغلال لحم مراتاتهم وارحامهم لخدمة زبري اللي مبيهداش. ازاي وصلت اني اعمل كده فمراة اخويا. ايوه وائل اللي انا واقف دلوقتي بخطط ازاي ادنس شرف مراته يبقى زي اخويا واكتر. ندى فعلا كانت من نوع الستات اللي تجبرك تحسد جوزها عليها. واه هي تستحق اني اخاطر بكل شيء. سمعت صوت ميه فالحمام. الشباك مقفول ومش باين حاجه طبعا من المنور بس صوت دش. وصوت عياط. عياط بحرقه. كانها ست بتعيط على حد مات فاهلها. ندى كانت بتصرخ مش بتعيط وبس. سامع صوت لطم. كانها بتلطم وشها وهي بتعيط. خفت عليها. وخفت منها. جريت فتحت باب الشقه بهدوء. دخلت وقفلت بالمفتاح من جوه. كلمت وائل بصوت واطي. كنت عايز اعرف مراته اللي اتجننت دي كلمته ولا لا. رد عليا واطمنت. لسه الفرح مطول وهو مطول. قلتله اني ممشتش غير وهي طالعه فالاسنسير علشان اطمن. كان نفسي اقوله اني حاليا واقف وهفتح على مراتك الحمام وهي ملط علشان اخد حقي فجسمها. قفلت معاه. قربت من باب الحمام ومكنتش مصدق ودني. صوت اهات ممحونه وهيجانه وتعبانه. صوت اهات واحده نفسها تخرج تعبها وقرفها وكبتها. صوت مايص وحنين اوي ويهيج اوي. صوت معتقدش ان جوزها حتى سمعه. وغصب عني قلعت ملط وزبري على اخره. وقمت فاتح الباب. ندى صرخت وصوتت وبرقت. نسيت حتى تغطي لحمها الملط من الخضه. متخيلين ست بتستحمى فبيتها وفجاه راجل عريان ملط يدخل عليها فجاه كده. وايه بقى ده الراجل اللي هتك عرضها وبقى التحرش بجسمها عادي بالنسباله. كتفتها وكتفت بقها وجرتها على اوضة نومها ووقفت ورى ضهرها ولزقت زبري فكسها وايدي كاتمه بقها وايدي التاني مقفشه بزها وكسها كان عبارة عن شلال ميه بسبب اللي كانت بتهببه فيه قبل ما ادخل. وقمت حاشره. ايوه دخلت زبري كله جوه مراتي. ايوه خلاص ندى بقت مراتي. بقيت شادد راسها اكتر لورا وبدعك لحم بزازها اكتر وبهبد فلحم كسها من تحت بهيجان ابن كلب هيستيري كاني اول مره المس ست. وهي بتأن وبتعيط عياط مكتوم وبترتعش وبتحاول تهرب ومش عارفه. قمت لافف جسمها كله ورفعتها من طيازها وزنقتها قالحيطه ورجعت كتمت بقها وقمت حاشره تاني. لفيتها كده علشان اتمتع بتعابير وشها وانا بغتصبها. اتمتع بمشاعرها وانا بعمل فيها اللي مينفعش غير جوزها بس يعمله. كانت مبرقه. حشرته اكتر. عيطت كانها طفله صغيره. شلت ايدي علشان اتمتع بصوت عياطها. بقيت اهبد اهبد اهبد زي الكلب المسعور وخلاص هجيبهم لقيتها بتصرخ (لا لا ابوس ايدك متجيبش جوه ابوس ايدك لاءاااا) وفعلا صعبت عليا. او يمكن مكنتش عايز ادمرها للدرجادي. طلعت زبري من كسها قبل ثانيه واحده من الانفجار اللي حصل. كنت مستمتع بشكل رهيب. منظرها وهي نايمه على الارض ولبني بينقط على لحمها كان منظر مبيتتكررش كتير بجد. وطيت وقلتلها (لو جوزك عرف هفضحك وهضيع شرفك ومستقبلك وهخليكي تختاري الموت على اللي هتعيشي وتشوفيه. انت دلوقتي مراتي انت فاهمه.) وخرجت ورزعت باب الحمام ولبست هدومي ومشيت.
كنت خايف اوي. مكنتش عارف رد فعلها هيكون ايه. وعدى اسبوع وكان محصلش حاجه. كلمت وائل على الموبايل وكان صوته طبيعي جدا. ماما كمان كانت طبيعيه. قلبي اطمن. بس بعد 3 اسابيع اتصدمت. ماما قالتلي ان وائل و ندى هيهاجرو. ندى هتنقل فدوله تانيه لنفس السفاره وجوزها هيسافر معاها. هتروح اسبانيا. بصراحه على قد ما كنت مطمن على قد ما كنت بندم اني منكتهاش تاني وتالت واني منزلتش فبطنها لبن من زبري علشان اشرفها بابن مني يفكرها بيا طول عمرها. المهم. الفتره دي كلها كان تفكيري فاللي كانت بتمتع الناس بجسمها فالفرح. دخلت دماغي اوي البت دي. كانت شكلها ثلاثينيه. شكل لحمها كانها واحده مطلقه او ارمله و جوزها عمل فلحمها اللي ميتعملش. كان جسمها كانه مهري دعك وتقفيش. ايوه فيه ستات كده لحمهم يحسسك انهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير انهم مملطين ومفشوخين دعك وتقفيش فكل كنوزهم. زرت قريبي العريس وبالخبث كده قدرت اعرف انها من قريبات مراته. عرفت كل حاجه عنها. مطلعتش كبيره زي ما انا فاكر. يا لهوي دي كل الفجر ده وهي 19 سنه بس. اوففف. السن ده اساسا لوحده بيخيليني اجيبهم على نفسي. المهم. هيا فاولى فنون جميله ونفس مستوانا تقريبا. طبعا قريبي ومراته مقدروش يقولوا عليها كلام وحش. بس كان فيه تلميحات من مراة قريبي ان البنت دي يعني اهلها مربينها عالحريه والتحرر وكده وان هدومها معظم الوقت بتبقى سافله. وممشتش من عند قريبي غير وانا متفق معاهم يكلمولي اهلها علشان اتقدملها. قريبي قوم مراته وقال ليها تعمل شاي وكلمني على انفراد. قاللي (يابني البت دي مجنونه وطاقه واديك شفت ههبت ايه ففرحي.). قلتله متخافش انا هغيرها للاحسن وانا بدور على السن ده وكفايه انها من قرايب مراته يعني العيله محترمه. حتى لو قريبتها من بعيد بس اكيد الطبع المحترم عندهم برضه. وفاتحت امي فالموضوع وفرحت وزرنا اهلها واقنعت ابوها وامها اني هساعدها فدراستها. كنت مستعد ماديا والشقه هشطبها ف 3 شهور بس. اطمنولي. البنت ارتاحتلي. وامها اللي اتفاجئت انها افجر اصلا من بنتها ارتاحتلي. كنت نفسي وانا بطلب ايد اسماء من باباها اطلب كمان ايد امها منه. الست فاجره يا جدعان وايه 40 سنه بس. ايه اللحم ده يا طنط علياء. ايه لحم مراتك ده يا عمو رافت. ايه كمية الدياثه اللي فلحم عرضك ده يا عمو. دي بنتك ومراتك بورن ستارز بصحيح. انت ازاي مش عرص عليهم. ولا مش عرص ايه. هي فيه بنت تلبس زي ما بنتك بتلبس من غير ما ابوها وامها يكونوا معرصين عليها. جيلكم ده يا عمو رافت طلع جيل بنات عاشقين للعري والشرمطه وخلق جيل رجاله عاشقين للحم كل الستات حتى ستات بعضهم. اسماء كانت لسه كانها طفله صغيره. طفله بس لحم جسمها فاير. لحم جسمها محتاج جزء جديد لوحده هو ولحم امها ودياثة ابوها. يابن المحظوظه يا محمود. وقعت واقف بصحيح. (انتظروا الجزء القادم لانكم فعلا مش هتتخيلوا مدى دياثة ابوها ومدى شرمطتها ومدى جوع امها. ممم اصلي بصراحه يعني عملت مع امها مممم هتعرفوا الجزء الجاي ؛) )
الجزء 4:
اعتذر عن تاخيري اللذي طال غصب عني. عدت اليكم بجزء جديد. لا تشعروا بالملل و تعرفوا على تفاصيل اقذر اسره ممكن ان تقرا عنها. اسرة اسماء. زوجة البطل. قراءة ممتعه.)
اسماء. مش عارف ابتدي كلامي عنها!!. البت و اهلها كانوا ازيد بكتير اوي من اللي بتمناه ففتاة احلامي. اول مقابله ليا ليها و اول مره اشوفها بعد الفرح اللي شفتها فيه. اخدت ماما و رحنا نتقدملها. ماما كانت حابه المقابله تكون فالنادي بحيث تساعدني اتمشى مع اسماء و كده. ماما ساذجه وفاكراني ابن كيوت و محترم. متعرفش اني بتمشى مع ستات و اجوازهم ماشيين ورانا بيتمتعوا بمنظر ايدين حريمهم وهي ماسكه ايديا. ماما متعرفش ان رجاله بيدفعولي فلوس لمجرد اني اتحرش بستاتهم فالشارع و من غير ما يبقوا فالصوره. رجاله معرصين بس خايفين من حريمهم. او يمكن مقدروش يحسسوا ستاتهم بحلاوة التعريص و عرض لحمهم للرجاله. رجالة بتمشي ورا مراتاتها من بعيد علشان يصوروني بموبايلاتهم وانا ببعبص فرق طيز المدام بتاعة كل ديوث فيهم. المهم. انا اصريت واقنعت امي ان المقابله تكون فالبيت عندهم. وفعلا رحنا. ماديا: طبقة متوسطه والحياه لسه مذلتهمش زي بقية الطبقة اللي طاحنانا دي. فيهم سنة نذاهه واضحه فديكور الشقه. ابوها فتحلنا الباب. هتصدقوني لو قلتلكم مرتحتلهوش؟ اصل الوسخ اللي زيي بيقدر يشم درجة الوساخه فاللي قصاده. محاولتش اهتم بمشاعري ناحية الاب. قعدنا. امها دخلت تسلم علينا هي و البنت. مش عارف بجد ابتدي وصف فاسماء ولا ف طنط مامة اسماء. بس اسمحولي اوصفلكم طنط علياء. مفيش حاجه توصفها. ممكن كلمه واحده تقدر توصف طنط علياء. لبوه. حرمة لبوة زي ما قاموس اللباوي بيقول. قصيره. طيازها عريضه اوي ونازله على فخدتين يفجروا براكين الدنيا كلها. وراك فرخة زي ما بيقولو. رجلها رفيعه بس مش اوي من تحت. وعلشان منساش. كانت لابسه خلخال سكسي فشخ على جزمه كعب. رجلها طالعه بشكل سلس و بتزيد لحمه و بتزيد دملكه لحد ما توصل لاحلى طياز شفتهم فحياتي كلها. ايه الطيز دي. ماسكه نفسها و طرية اوي فنفس الوقت. مرفوعه اوي و مظبوطه اوي. مفتوحة اوييي اوي اوي. يعني وهي واقفه طبيعي حتى لو ضامه رجليها. تقريبا بسبب حجم لحم كسها. ايوه الستات اللي بين رجليها مليان لحم وجلد هيجان بيبقى فاتح الوركين اوي. كس طنط علياء كان متشاف وهي مدياني ضهرها. متخيلين الفجر. كانت لابسه بنطلون جينز خفيف اوي ولازق فالجلد اوي. مقدرش احلف فحاجه زي دي. بس صدقوني البنطلون كان خفيف اوي اوي. لدرجة ان كسها كان متحدد من ورى و من قدام. بنطلون هاي وايست مشحوط فطيزها و رافعهم زياده لفوق وداخل فاشخ كسها. لدرجة اني كنت حاسس ان شفايف كسها هتقطع البنطلون. انا زبري وقف فاقل من جزء من الثانيه. وقف و هيفضحني. وقف و مجنني خلاص. زبري الشقي اللي مبيهمدش ده. ركزت اكتر فطنط علياء الفورتيكه. وسطها رفيع اوي. اوي. وبزازها كبار اوي اوي اوي. ااااه يا طنط من لحمك و شكله المستفز ده. بزازها خلاص هتفجر براهها اللي اصلا باين تحت قميصها. اللي نفس لون طرحتها. واللي لونهم كان سكسي اوي عليها. الفوشيا. دراعاتها مدملكه و كتافها ورقبتها مظبوطين بشكل مثالي. و شفايف شكلها اتهرت فشخ من زمان. وارمه وارمه بشكل سكسي مخيف. شفايف معموله للبوس وبس. اي نعم ملامح الزمن و العمر باينه على وشها. بس جسمها ماسك بعضه. مش صغيره و مش كبيره. كانت 41 سنه. سن قمة شهوة الست فوجهة نظري. سن الهيجان من اتفه سبب. السن اللي كل زوج بيحس ان مراته بقت لبوه اوي وبقت مومس اوي.
واضح كمان انها شيك. بتعرف تلبس. وواضح اكتر انها بتحب تعرض تفاصيل جسمها. بس دي عادي. معظم الستات دلوقتي بكل طبقاتهم. معظمهم بقى ماشي فشوارع البلد عارض لحمه و مفاتنه للشباب و الرجاله الجعانه. الشوارع بقت معرض للاجسام و الاعراض الحلوه اللي حابه تفرح ازبار اي دكر يشوفهم. كنت منبهر من منظر طنط علياء لدرجة ان ايدي ارتعشت وانا بسلم عليها. صوابعها طرية اوي. ايديها رقيقه اوي. فظيعه يا جدعان. بالبلدي بطايه. بطايه بلدي صايعه. اللي ليه فاجسام النسوان اوي هيفهم وصفي ده لما قلت بطايه صايعه. زي ما هيفهم وصفي لاسماء اللي اخترتها تكون مراتي. اسماء بطل. زي ما قاموس لحم الستات موصف و شارح كلمة بطل. جسم لما تشوفه تشخر جوه نفسك. البت مدملكه و مظبوطه. لهيب يا جماعه. سايبه شعرها البني على الجنبين. مش محجبه عكس مامتها. و جسمها كمان مختلف عن جسم مامتها. بس هم ال 2 شبه بعض فنقطة. انهم اجسام مبتتكررش كتير بجد. اسماء بزازها كانت كبيره و طريه اوي. ولابسه برضه قميص ضيق اوي ومن كتر ضيقه بين كل زرار والتاني فيه مش اقل من 5 سم متعريين من لحمه بزازها و لحم بطنها. سرتها متعريه. 7 فتحات فالقميص بين الزراير كاشفين لون و لمعان جلدها الخمري. والفتحه اللي فنص صدرها. اللي معريه فرق صدرها. اللي مبين ازاي بزازها الاتنين منفوخين. كبار اوي. مليانين عهر. وسنتيانها النبيتي اللي ممسوك من النص بفتله. ايوه شايف الفتله اللي رابطه حتتين قماش خفاف اوي واخدين شكل بزازها زي ما اتخلقوا من غير ما يخبي ملل من تفاصيلهم. حتى حلمات بزازها. السنتيانه الخفيفه مش قادره تخبي بروزهم. قصة شعرها كانت جميله و رقيقه عليها. هي وشها اصلا كيوت اوي. بصو. عارفين الوش اللي شبه الملايكه ده الرقيق بس فنفس الوقت عندها قدره تحول ملائكية ملامح وشها لاوسخ درجات المحن و الهيجان. عليها علوقية فوشها وهي بتضحك رهيبه. كسوفها بيهيج. من تحت كانت لابسه جينز خفيف اوي برضه. بس وراك غير وراك امها. وطيز غير طياز امها. الاتنين مينفعش يتقارنو . مش نفس المدرسه. اسماء كانت بطل مدملك. (من الكاتب: عارفين الفنانه نرمين ماهر بعد ما كلبظت هي شبهها كده). الجينز بتاع اسماء من كتر ما هو خفيف و ناعم كلوتها الصغير اوي اللي مليان بلحم طيازها باين. مش متحدد وبس لا!! ده حرفيا الرسمه اللي عليه باينه. لونه مش باين بس القلوب اللي عليه باينه. وفرق طيزها ميختلفش عن فرق طياز امها. طياز اسماء منفوخه. طبعا اللي عرفته بعدين انها مواظبه على الچيم يوميا. وبتشجيع من مين؟ من ابوها رافت. ابوها اللي طول قعدتي يومها عندهم فالشقه وانا بحسده على عرضه. بحسده على اجسام اهل بيته. ازاي عنيه بتتمتع بالجمال ده طول الوقت. طنط علياء ست بيت من يوم ما اتجوزت و مبتشتغلش. وعمو ابو لهطة القشطه تاجر عربيات. عنده اچانص بيكسبه كويس. وواضح من شكل بيته و شكل اهل بيته انه مبيبخلش عليهم خالص. بس برضه مش مرتاحله. شكله محترم و دمه خفيف. بس مريب. كانه كان عايز يرفض الجوازه. كانه مش قابلني. كارهني. نظراته ليا كلها كره مع اني معرفهوش اصلا.
فوقت كده بعد ما امي وانا فاتحناهم فالموضوع و بعد ما اتفقنا كنت واقف مع اسماء فالبلكونه بنشرب عصير. طبعا انا عايش معاهم كاني الشاب المحترم اللي بيتجوز جواز صالونات. مكنتش عايز اخاطر مع اسماء بكشف اسراري الوسخه ليها. وانا ممثل شاطر. اوي. تمثيلي اللي ساعدني اقدر اخبي عن كل اللي اعرفهم نزواتي و مغاماراتي الجنسيه على سراير الستات و اجوازهم. المهم. واحنا فالبلكونه. عمو رافت عنيه منزلتش من علينا. خدت بالي كذا مره. نظرات حقد ليا. و نظرات غريبه لاسماء. مقدرتش افهم هو خايف عليها ولا ايه. وخلص اليوم. ومحاولتش اعمل اي هفوه عبيطه اليوم ده. كنت محمود المحترم الكيوت. امي لما روحنا كانت مبسووطه. كانت طايره. لدرجة اني استغربت.
لما قعدت واتكلمت معاها ماما حكتلي بكل صراحه. (امي: بصراحه يا واد طول عمري بتمنالك عروسه حلوه. و انت ربنا رزقك بملكة جمال. ربنا يسعدك يا حبيبي). كنت عايز اقوللها اني يا ماما مرزوق اوي. دي البت و امها كمان يا ماما. ده ياما رجاله متجوزين وامهات مراتاتهم ملهلباهم. بالذات اللي سنهم صغير. يخربيت اللي بيجوز بنته صغيره. بتبقى بنتها بتتجوز او ابنها. واللي يشوفها يتمنى ينكحها بسبب فجر سنها و سخونة جسمها.
كان لازم بقى اقعد و ادرس و اخطط. المعطيات كانت واضحه. اب ديوث زي معظم ابهات زمننا. اللي بيسيبوا لحم بناتهم مطلوق فالشارع بحريه. و ام متصابيه لسه العمر راحمها و مغيرهاش. وواضح انها موافقه على لبس بنتها. اه اصل امهات كتيره اوي دلوقتي وانت عارفين الكلام ده. امهات بقت بتعرص زي الرجاله على عرضها و عرض بناتها فكل الشوارع. وعلشان متتهومنيش بالتجاوز. بس حرفيا امهات كتير باختلاف عقيدتهم بقت تتعمد تخلي بنتها ماشيه جمبها فالشارع كانها بترقص عريانه فشقة دعاره. المهم. اسف علشان بخرجكم دايما من صلب الموضوع. بس العيله دي كانت اساس النجاسه اللي كملت بيها بقية حياتي. العيله اللي معتقدش انها حصلت فاي زمن او مكان. العيله اللي الام اتجوزت جوز بنتها وخلفت منه و الاب اتجوز بنته و خلف منها. و الزوج والزوجه اللي عاشوا مع بعض زي الاخوات طول عمرهم. لحد دلوقتي. لحد ما بكتبلكم قصتي. قصتي اللي اوقات انا ذات نفسي مبصدقش انها حصلتلي.
(عارف ان الجزء ممل ممل جدا و ممكن تشوفوه بايخ. بس انا قصدت متعمد اني اوصف اهل اسماء بالتفصيل قدر المستطاع. ده مفيد جدا لاحداث القصه قدام. شكرا لكم وقراءة ممتعه للجميع) (انتظروا الجزء القادم)
الجزء 5: