بنتى النجسه
مرسل: السبت 28 ديسمبر 2024 9:14 pm
فضل مركز مع جسم امال بنته وهي بتشيل الكوبايه المكسوره من على الارض. مقدرش يبعد عنيه عن الجسم اللي فاشخه من اكتر من خمسه وعشرين سنه. عينه مشبعتش ولا بتشبع من لحمها. من يوم ما كانت خمستاشر سنه لحد ما بقت دلوقتي اربيعين. زبري برغم سنه ده لسه بيعتبرها بتاعته ومش عايز يرتاح من سخونيته . انا خالد، عندي واحد وستين سنه وانا بكتب قصتي. بكتبها لاني كان لازم احكيها لكل واحد هيجان على اهله. انا متجوز امال بنتي من عشرين سنه. متجوزها ومخلف منها ولدين. اسف علشان بقول حقايق مفزعه زي دي. كريم و نادر ولادي من بنتي. عشرين سنه كامله خادعين جوزها انهم من صلبه. كريم عنده تسعتاشر سنه و نادر ستاشر سنه. احفادي واولادي من امال بنتي. اللي خلاني اكتب قصة حياتي هو اني اكتشفت ان رحلة جديده هتبتدي. ولادها خلاص اتجننوا على لحمها. هيجانهم الوسخ عليها فكرني بوساختي زمان معاها. جوز امال راجل اعمال ناجح. مش ثري يعني بس معيش بنتي كويس. وبيحبني زي ما اكون ابوه. ميعرفش اني ناكح مراته وابو عيالها. مواعيد سعيد جوز بنتي مش منتظمه. اوقات كتير بيفضل بره البيت بسبب شغله. والاوقات دي امال بتبقى ليا انا ومراتي انا. انا عايش معاهم بقالي خمس سنين بسبب سني وخوف امال عليا. خمس سنين كلها وساخه .
برغم سن امال دلوقتي ال اربعين بس جسمها ووشها كانها لسه تلاتين سنه. وروحها الحلوه ومياصتها وشرمطتها مصغرينها اكتر بعشر سنين كانها لسه نفس سنها لما لبني نزل فكسها لاول مره ورحمها اتعشر بحيواناتي المنويه. هحكيلكم قصتي وازاي حولتها لشرموطه عاشقة لاي زبر ....
الجزء 2:
فضلت متنح فجسم امال غصب عني. ازاي عدى الوقت وبقت ست ربة منزل اربعينيه وجسمها بقى مدملك مليان لحمه كده. مبشبعش من اي تطور فلحم بنتي. وكل سن ليها بيكون ليه فجر مختلف. كنت بفصص بعنيا لحمها العريان قصاد عنيا. ومش انا لوحدي اللي كنت بستمتع بلحم جسمها فاللحظه دي. كنا فاوضة المعيشه (الليڤينج) وولاد امال قاعدين بيوشوشوا بعض وعنيهم منزلتش من على جسم امهم. وبالامانه هم كانوا شطار فالتلصص عليها وواخدين بالهم اوي ان محدش ياخد باله من هيجانهم ده. بس على مين؟ على امهم؟ امهم عارفه هيجانهم عليها من اول لحظه ابتدوا يبصوا فيها عليها بطريقة وسخه. امهم اللي عاشت مراهقتها كلها لحد ما اتجوزت مع اب مبيعملش حاجه فحياته غير انه بيتلصص على جسمها علشان يمتع شهوته. وانا من ساعة ما جيت عشت معاهم من خمس سنين علشان كبرت ومينفعش اعيش لوحدي وكان سنهم اربعتاشر وتسعه وانا شايف شهوتهم مولعه اوي ناحية امهم. البت دي مكتوب عليها تعيش عمرها كده مهيجه اللي مينفعش يتمتعوا بيها!! بس انا السبب. انا اللي خلقت الشيطان اللي كبر جواها وخلاها انسانه نجسه كده. كانت واقفه قصادنا بقميص نوم قصير اوي وواسع ومعري فخادها المدملكه وبزازها الكبيره اللي بسبب سنها بقت مدلدله لنص بطنها ومنفوخه كانها ممثلة سكس عظيمه. مع كل حركه بتعملها جسمها بيتعرى اكتر. حتة من كلوتها بتبان لما بتوطي. وبزازها اللي من غير سنتيانه بيدعكوا هدومها وعايزين يخرجوا كلهم بره. اتجننت من المنظر. يخربيتك يا امال ده انا لسه مفضي لبني فطيزك امبارح بالليل ازاي جسمك عنده قدره يخلق اطنان اللبن دي كلها جوه زبري. انا علشان من زمان اوي خبير فالتلصص على جسم بنتي مكنتش بسمح لحد ياخد باله من اللي بيني وبينها حتى جوزها وحتى عيالها. عيالها اللي بسبب صغر سنهم مبيقدروش برضه يخبوا هيجانهم المفضوح ده. ابنها الكبير عينه منزلتش من على بزازها اللي بتترج. وابنها الصغير بيلمس زبره الصغير اوي علشان تاعبه بسبب امه. التليفزيون كان شغال وهي بتنضف. بس لا انا ولا احفادي مركزين معاه. كنا مركزين مع بركان السكس اللي بيتفجر قصاد عنينا كل يوم وكل ساعه من حياتنا.
فجاه صوتها خرجنا من متعة الفرجه على جسمها. (ولااد كفاية تليفزيون كده ويلا اللي عنده مذاكره يقوم. وانت يا حاج تعالى اوديك اوضتك علشان ترتاح) وهي بتقول كلمة ترتاح دي غمزتلي من غير ما عيالها ياخدوا بالهم. قمت وحاولت اداري انتصاب زبري ودخلت اوضتي مددت عالسرير. لقيتها دخلت عليا وقفلت الباب وبالمفتاح. وبكل محن وسفاله ومياصه قالتلي (مالك يا بابا قطعت جسمي وانت قاعد بره.) وقامت مقربه لحد موصلت جمبي مكان ما ممدد وقامت موشوشاني وموطيه بجسمها قصاد عنيا (هو انت ايه يا بابا عينك دي مبتشبعش). بزازها كانو مدلدلين قصاد عنيا ولامح حلماتهم بتتحرش بشهوتي. لقيتها وطت ومصت شفايفي بين شفايفها ببطء ولسانها قام لاحس شفايفي. لقيت نفسي غمضت وبرتعش وبمسك زبري وخلاص هقلع بنطلوني واغتصبها. لقيتها ضحكت بمياصه وعهر (بتعمل ايه يا شقي الولاد صاحيين ههههه. هو انت مش مكفيك اللي عملته فطيزي امبارح بالليل) قامت محركه ايديها على بطني وفضلت نازله لحد ما ايديها مسكت زبري من بره البنطلون. ورجعت توشوشني وهي باصه لشفايفي (يخربيت زبرك يا بابا هو علطول ناشف كده. ده انا طيزي لسه بتنقط لبن لحد دلوقتي فالكلوت). فجاه مشيت وسابتني وراحت ناحية الباب. ندهتلها بعصبيه (عايزك اوي) لقيتها كانها مسمعتنيش. ندهتلها تاني (حرام عليكي اللي بتعمليه فولادك. خفي عليهم شويه. كده هيضيعوا) لقيتها بصتلي بغضب وشر وملامحها اتبدلت (زي ما امهم ضاعت كده يا بابا؟!! ولادك واخدين چيناتهم الوسخه منك) رديت عليها بعصبيه (يا امال ولادك على اخرهم انا خايف الموضوع يتطور معاهم) لقيتها ضحكت وقالت ( انت غيران من ولادك يا بابا) اتعصبت عليها (وطي صوتك وقلتلك مليون مره متقوليش كلمة ولادك تاني هنا فالبيت. انت مجنونه!!). ضحكت باستهذاء (مالك يا بابا انت كنت اشجع من كده زمان؟ ده انت فضلت متجوزني خمس سنين كامله فوجود ماما معانا فالبيت ولا نسيت اللي انت كنت بتعمله) وقامت فتحت الباب وخرجت. سابتني مع نفسي الهيجانه. انسى ازاي اللي عملته يا امال. انسى ازاي. ده انا فاكر كل سنة هيجان عليكي من يوم ما بلغتي. اااااه يا زمن. معقول الوقت ده كله عدى!!؟ غمضت عيني وغصب عني شريط الذكريات ابتدى يمر قصاد عنيا.
مش عارف امتى بالظبط ابتديت اهيج عليها. اللي فاكره انها كانت بريئه زي اي طفله وكبرت الطفله وجسمها كبر معاها واحلو. عمري ما فكرت حتى ابص على بنتي بشهوه غير لما بدات احس بسخونية جسمها وهي قاعده على حجري. مبصتلهاش غير لما زبري بقى يحس طيزها الطريه. كانت لحد ما كان عندها اربعتاشر سنه بتتعامل معايا كانها عندها خمس سنين. بتلزق فيا وتقعد عليا وتحك فلحمي واحك في لحمها. هي مشاعرها نضيفه. بس انا غصب عني ازبري ابتدى يحس ويتعب من دوسة فرق طيزها عليه. مبقتش مستاحمل شفايفها القريبه مني. مش مستحمل منظر جسمها اللي مخليها كانها متجوزه. جسم ست متجوزه وجوزها مبهدل لحمها تفعيص. كانت اربعتاشر سنه وفنفس الوقت انثى متفجرة الانوثه. غصب عني بدات ابص على اللي بيحسس جسمي بكده لما بيقرب مني. غصب عني بصيت على جسم بنتي. ازاي مخدتش بالي من تفاصيلها دي. معقول كل دي بزاز. البرا بتاعها مخلي صدرها ناطط بره. وسطها رفيع وطيزها وفخادها كانها شرموطه. كانت قصيره وحجمها صغير بس اعضائها خطيره. حاولت مبصش عليها. خوفت نفسي وقلت هيحصل زي اللي حصل مع والدتي زمان اوي. خفت اوي لاني كنت سبب فالاكتاب اللي كان سبب فموتها بعد ما اغتصبتها يوميا لمدة اسبوع. مش هقدر اعمل فبنتي كده. لازم اقاوم وساختي دي. برضه مقدرتش. بقيت استنى لحظة ما هتقعد على حجري علشان احس بطيزها. وبعدها بقيت اتعمد الزق فيها. شعور اني ادوس على جسمها باي طريقه بقى بيوحشني اوي. وبقيت بعشقه اوي. حتى بوستها ليا بقت تحرك زبري. البت رقيقه ووشها قمر منور. شفايفها الصغيره لما كانت بتقرب من وشي كنت ببقى على اخري. لما بتلزق بزازها فيا كنت بتكهرب. احا انا كنت ازاي مش واخد بالي من السكه الغلط دي. ازاي سمحت لنفسي احس بكده. ازاي اشتهيت بنتي كده. ازاي كنت بتعمد اوقات كتير اني مالبسش غيار فالبيت علشان زبري يحس بفخاد وطيز بنتي. بقيت بلزق بشهوه. وهي بتضحك مع باباها بكل برائة. بقيت بلمس بشهوه بنت كلب. المس ضهر ايديها واغمض عيني. وهي تضحك فاكره اني بزغزغها. المس شفايفها بصوابعي. ابتديت المس جسمها بايديا. جسمك طري اوي يا حبيبتي. وسخن اوي. وبرغم مرور كل السنين دي. لسه ايدي بتحس بنفس الاحساس وهي بتفعص جسمها دلوقتي. امبارح لما ركبت طيزها وجبتهم جوا خرم طيزها وايدي نازله دعك فكل نقطه فلحمها. نفس اخساس لما كنت بدعكها وهي صغيره.
فوقت نفسي من تفكيري فايام زمان. ازاي الكلام ده من اكتر من عشرين سنه ولسه فاكره كانه امبارح. وكنت محتاج اروح الحمام. خرجت من الاوضه وجيت عديت لقيت باب اوضتها مفتوح. ويالهوي على اللي شفته. بنتي نايمه على بطنها فوق السرير وهدومها مرفوعه لحد طيزها وكلوتها باين وولادها الاتنين بيحسسوا على فخادها كل ولد من ناحيه وعنيهم مفرتكه طيز امهم الملط. ولقيتها ندهت عليا (بابا حبيبي تعالى علشان خاطري ادعكلي ضاهري اصل الولاد تعبو اوي من دعك رجليا) ..
الجزء 3:
(هذه القصه تعتبر من نوعية القصص متعددة المراحل الزمنيه. جعلت التغيير بين المراحل مريح لقرائتكم قدر المستطاع. اقرأوا وكانكم خالد بطل القصه.)
(بابا حبيبي تعالى علشان خاطري ادعكلي ضاهري اصل الولاد تعبو اوي من دعك رجليا).... انا يا بنت الكلب اللي تعبت منك. بقالي عشرين سنه بنيكك يا بنتي وبرضه لسه اي حته فجسمك متعريه بتجنني. منظر امال وهي ممدده على بطنها وقميص نومها مرفوع لطيزها ومنظر ولادها وهم قاعدين مبرقين فلحمة طيازها فكروني لما كنت بولع بسبب امي. ليهم حق ولادك يا امال. اصلك متعرفيش يا بنتي يعني ايه ابن هيجان على امه. متعرفيش يعني ايه ابن يبقى شايف طيز امه عريانه قصاده.
دخلت الاوضه بتاعة امال. الولاد قاعدين يمينها وشمالها. ايدهم بتدعك رجلين امهم. قميص نومها مخلي بزازها عريانين اوي من الجناب. قعدت جنبها وهزرت مع الولاد (وبعدين فامكم اللي تعبانا معاه دي ههه). كريم رد وهو بيتهته (لا يا جدو لا تعب ولا حاجه). الواد هيغم عليه هو واخوه. قصاد عنيهم رجلين امهم اللبوه بالكامل ملط. وكلوتها نصه باين وفاشخ طيازها. فجاه لقيت امال بتتكلم بمياصه اوييي اوييي كانها مع جوزها (كريم نادر حبايبي ادهنو رجلي بالمرهم وانت يا بابا ادهنلي ضهري). نادر مش مستحمل. الواد برغم سنه الصغير بقى مدمن لجسم امه. نادر ق****ا (ندهنلك فين يا ماما) ردت بمياصه (كل رجلي يا نادر. ادعكو كلووو. ولقيتها بتقوللي بمياصه (بابا قلعني هدومي علشان تدهن ضهري). خلاص زبري هيفرقع من بجاحة البت. فكيت حمالات القميص من فوق. والقميص مفتوح اوي من الجناب. عريت ضهرها لحد نصه. وابتديت ادعك بالمرهم. وهي بتتشرمط فالمحن (ايوه يا بابا مممممم ايديك حلوه مممم ااااه اييي يا ولاد اطلعوا فوق سنه فوق ركبي ممم). العيال سخنت وانا سخنت اكتر. وهي بتولع فينا اكتر. (بابا ااااه وجعتني. ممم يا كريم بشويش اوي ممم). وانا مبرق فلحم امال وانا وولادها بننهش فيه. بس الولاد خلاص نسيت نفسها. ايديهم بقت بتحسس على فخاد امهم. بتحسس وبترتعش من الشهوه. طيز امال ملط. مقدرتش اشوفهم بيضعفوا كده. قمت زعقتلهم (يلا يا ولاد روحوا ذاكروا انتو وانا هكمل لماما واقفلوا الباب علشان مامتكم ترتاح). الولاد اول ما خرجو وقفلوا الباب قمت حاطط ايدي جوه كلوت امال بنتي وقمت دايس على خرم طيزها قامت مصرخه بشرمطه (حاسب طيزي يا بابا هههه. مالك انهرده يا بابا متجنن عليا كده). لقيت نفسي بوطي براسي على ضهرها العريان وببوس كل نقطه فيه وانا عمال ببعبص طيزها. جسمها كان بيتلوى وكانت بتتكلم بعهر (بابا بس تعبتني امممم.... انا مش مستحمله كده ايي. بس يا بابا كفايه لعب فطيزي مممم سعيد جوزي ممكن يجي فاي وقت يا هيجاااان ااااه). لقيتها فجاه قامت قعدت عالسرير ومسكت خدودي وقامت شافطه شفايفي بهيجان واتكلمت بشهوه (هو انت يعني مش عارف انك لما بتبعبص طيزي انا بتجنن كده! ها ؟ مش عارف كس بنتك بيتبل ازاي بسرعه) وقامت ماسكه زبري من فوق الهدوم وبدات تدعكه بحنيه وهي بتمصمص شفايفي. الوسخه كانت مفتحه عنيها وهي بتبوسني كانها بتتفرج عليا وانا بتعذب. وايديها نازله دعك فزبري (ااااه امااال كملي اااه نيكي شفايفي وزبري)(كده يا بابااا ) وقامت فاشخه شفايفي اكتر ودعكت زبري اجمد اويي. لقيت نفسي خلاص برتعش. خلاص هنزل لبني. (ايوه يا اماال ريحي زبر ابوكي ايواااا اااه)(كده يا بابا؟ كدااا؟) وقامت داعكه اكتر وبتمص رقبتي وبتلحس كتافي. وسابتني وقامت بشرمطه وقالت (بابا بس بقى اعقل. سعيد هيجي بجد دلوقتي. يلا روح اوضتك) مكنتش قادر اقف على رجلي من هيجاني. قلبي هيقف بجد. نفسي اعشرها كل يوم. عايز اخلف منك تاني يا لبوه. اللي عنده بنت زيك لازم يفضل يعشر رحمها عمرها كله.
خرجت من اوضتها و دخلت اوضتي ونمت. مصحيتش غير على صوت كريم بيصحيني علشان اتعشا معاهم. سلمت على سعيد وقعدنا عالطربيزه فالليفينج كلنا ناكل. امال قالتلنا انها هتقوم تستحمى. كان فيه ماتش شغال وسعيد مركز معاه هو ونادر. لقيت كريم قام وقاللنا انه شبع. حسيت ان فيه ان. قلت لسعيد هشرب ميه وارجعلك. مشيت بشويش اوي. وبصيت من ورى الحيطه. كريم كان قاعد على ركبته قصاد باب الحمام وبيتفرج على امه من خرم الباب وبيحسس على زبره. الواد تعب اوي. انا حاسس بتعبه ده. بس الواد كده خلاص ضاع. اللي بيعشق لحم امه كده عمره ما بينساه. شربت وميه ورجعت الليفينج وكريم رجع بعدي بعد ما فضل نص ساعه يتفرج على لحم جسم امه العريان كله وملط اوي. وفجاه امال دخلت علينا ومش لابسه غير حتة قماشه شفافه فشخ بحمالتين رفيعين اوي. كان قميص نوم شفاااااف نيك كانها مش لابسه حاجه. ومن تحت مش لابسه كلوت وسنتيانه. القميص قصير لحد تحت كسها بالظبط. دخلت وفردت جسمها بشرمطه (سعيد حبيبي انا هدخل انام لو عزت حاجه صحيني. وانتو يا ولاد متسهروش ) العيال كانوا متنحين فجسمها كله. وانا زبري اتجنن خلاص. قلتلها (اماااال تعالى دخليني اوضتي علشان اخد الدوا وانام). سندتني ودخلتني. لقيتني فجاه قفلت الباب بالمفتاح وقمت مكتفها وقفشت بزازها. لقيتها سايحه خالص (بابا بس حد يدخل علينا) قمت مقلعها هدومها فثانيه وقمت راميها على السرير (تعبتيني يا بت بقى) ردت بمياصه (بابا انت اللي شقي هههه) قمت رافع ركبها لفوق وفتحت وراكها وتنحت فكسها. يخربيت كسك يا امال بجد. هجمت عليه مصيته مص ابن كلب. لحسته ولحست جلده وهي بتشد راسي وبتضغطها على كسها (الحس يا بابا. الحس كسي يا حبيبي. ارضع من كس بنتك يا بابا ممممم الحس زنبوري يا باباا مممم يخربيتك لسانك ده مفترييي مممم. اركبني يا بابااا. اركب كسي يا حبيبي) قمت ناطط عليها وحاشر زبري كله فكسها وبقيت بتنطط زي الحيوان (هموتك يا كلبه هموتك يا وسخه) وهي بتتحرك بسرعه تحت مني وهيجانه (اوووفف زبرك وسخ ازاي كده اااه نيييك نيييك نييييك يا بابا. يلا بقى عشرني ايي) وفجاه لقيت نهر من اللبن بيدلدق من حوالين زبري اللي فكسها. ااححح لبن كتير نيك. وكسها بيرتعش وبيفتح ويقفل كانه بيحلب زبري نقطه نقطه. وقعت فحضنها. نمت على جسمها كله. كانت بتنهج اوي من النيك (ببابا انت مفتري بجد. اااه هو كسي ده مبيصعبش عليك خالص اااه) نمت على السرير على ضهري. قلبي تعب ومكنتش قادر اتنفس. لقيتها باست خدي وضحكتلي (تعيش وتنيك لحمي كله يا حبيبي) بصيت لعينيها (امال انا بعشقك يا حبيبتي) قامت ماسكه زبري بتفضيه من نقط اللبن المتبقيه جواه (بابا انا بنتك وشرموطتك يا حبيبي طول عمري. متزعلش مني علشان هيجتك كتير. كنت عايزه اجننك شويه ههه) وقامت بايسه شفايفي برقه. (اماال انا نفسي اخلف منك تاني. علشان خاطري وافقي) (يا بابا انا موافقه. بجد موافقه. بس ما انت اهو اديك بتعشر كسي كل يوم. كل يوم ومفيش جديد. خايفه اكون كبرت خلاص يا بابا) ...سابتني ودخلت الحمام تتشطف وتنضف كسها من لبن زبري. وسابتني تاني مع ذكرياتي.
بس المرادي مع ذكريات اقدم واوسخ. ذكرياتي وانا مراهق. منظر ولادها وهم هيموتوا من منظر جسم امهم. هو هو منظري لما كنت بنيك امي بعنيا. لما كنت بدل ما اغطي رجليها كنت بعريها اكتر. لما كنت بديلها المهديء من عند العطار واقوم مقلعها كل هدومها علشان اتمتع بلحمها بكل اعضائي وهي مغم عليها من المهديء. فعلا واخدين چيناتي الوسخه زي ما امكم قالتلي. ومتاكد ان النهايه واحده. زبر الابن فكس الام اللي مهيجاه. خايف على امال من نكاح المحارم مع ولادها. كده كتير ي حبيبتي. ابوكي وولادك فنفس الوقت. رجعت فدماغي مشاهد قديمه حصلت. لما فجاه كتفت امي واغتصبتها لمدة تلت ساعات كامله. يا ترى ولادك يا امال هيغتصبوكي زيي ما انا عملت فجدتك!!؟ بصراحه انت تستحقي العالم كله يكتفك وينزل فيكي نيك. يا ريتني خلفت منك خمس عيال مش اتنين وبس وكانوا ناكوكي سوا يا ام يا متناكه. كنت وحياتك كان لازم يتناوبوا على رحمك معايا. ااااح ازي بهيج على الافكار القذره دي. اااح زبري هاج تاني. كان نفسي ادخل عليها وهي نايمه جمب جوزها واعشرها تاني وتالت ورابع. بنتي امال ميتشبعش من النيك فجسمها.
زمان برضه مكنتش بشبع من التحرش بيها. مكنتش بشبع من لمس اماكنها العيب. كنت خلاص عقلي اتجنن بسببها. من اول ما بقت خمستاشر سنه بقيت حرفيا بعتبر بنتي امال هي لعبة الشهوة والسكس بتاعتي. واللي ولع شهوتي اكتر هو ان امها ست مقفرفه وجسمها وحش كمان. بس كنت علطول محسسها انها جميله علشان منكدش على نفسي. بس البت امال لما كبرت حسيت ان دي تعويض احتمالي لامها. او يمكن ده بس مبرر لوساختي وشهوتي على البنت. من كتر السكس اللي كان فجسمها ابتديت اشتري ليها هدوم بيت سيكسي فشخ. كانت الحجه طبعا اني بشتري لامها وبشتريلها بالمره. كنت ماشي بالتدريج. وخلال شهر بدل ما كنت بتلبس مجرد بيچامات بقت بتقعد فالبيت بقمصان نوم. مكنتش بتتكسف من باباها. بس باباها كان بيجيبهم فهدومه من منظر جسمها. امها مكنتش بتعارض ان امال تاخد راحتها قصادي لاني طول عمري عايش معاهم بوشي التاني. بشخصية دكتور خالد المحترم دكتور النسا المشهور والاب الطيب الحنين. بقيت بعشق اتفرج على جسم امال الملط من الهدوم الزباله اللي شاريهالها. ولما بقيت مش مستحمل اشوف منظر بزازها متغطيين بالسنتيانه رحت وبكل ابوه كلمت امها (البت خليها تاخد راحتها فالبيت. حرام مكتفاها بالبرا حتى فالبيت) وامها فعلا نفذت كلامي من باب الرحمه بالبنت. وعيني بقت تتمتع ببزاز بنتي تحت الهدوم الشفافه. يخربيتك يا امال انتي ازاي جسمك كان كده وانت صغيره. ازاي يا حبيبتي عندك كل البزاز دي. ازاي حلماتك وارمه كده علطول كانك من اليابان (حلمات اليبانيات مكوره ومنفوخه ولها شكل مميز). ابتديت اشتري هدوم بيت اكتر لامها وليها برضه. بس كنت بجيب لامال هدوم تناسب مرحلة البز اللي من غير سنتيانه. جبتلها طقم فانلات حملاته طويله اوي. من الجنب كانت بزازها ملط بالكامل ولما بتوطي بتتعرى من فوق كانها مش لابسه حاجه. كنت بخلي بالي من نظراتي. دايما كانت نظرات الاب الحنون. بس من جوايا كنت حرفيا بتجوز كل حته فجسمها الملط ده. بقيت بلزق فيها اكتر. يوميا بلزق ميت مره. كنت بعودها على لحمي ((نفس طريقة احمد الدنيئه في الايقاع بامه مي في قصه اخري)). كنت بنيمها جمبي. كنت بحضنها عمال على بطال. كنت بعود كل حته فجسمها على لمسة ايدي. من وهي خمستاشر سنه وانا خلاص بتعامل مع بنتي كانها مراتي. وابتديت احبب مراتي دي فيا.
كنت تعبت من التفكير ونمت. نمت وانا عارف كمية الكوابيس اللي هتجيني. كل الوساخه اللي عملتها فالستين سنه اللي فاتو بيجولي على شكل كوابيس وانا نايم. مفيش ليله نمتها غير وانا فكابوس مبخرجش منه غير لما بصحى. وصحيت الصبح وخرجت علشان ادخل الحمام. وغصب عني عيني جت على اوضة نادر وكريم. لقيت امال نايمه ملط وملايه مغطيه طيزها بس. ايوه طيزها وبس والباقي ملط. كانت نايمه على جنبها. وبزازها مدلدله على السرير وفاتحه رجليها وتانياها ورايحه فالنوم. ونادر ابنها الصغير واقف متنح فجسمها ومطلع زبره الصغير المنتصب. الواد كان بيحلب زبره على جسم امه. وشافني. وكانه شاف عفريت....
الجزء 4:
(اخر من يلام في نيك المحارم هو الابن او الرجل عموما. ابحث عن الام ستجد انها منبع البركان)
(هذه القصه بها بعض الخيال والفانتازيا. عش خيالها وكانه حقيقه.)
الواد ابن امال الصغير اول ما شافني اتخض ولف نفسه. فاللحظه دي كنت عامل نفسي لسه شايفه. وكاني مشفتش زبره عريان سالته (ماما صاحيه ولا نايمه يا نادر) كان عرقان وجسمه بيرتعش من اللي شافه فجسم امه. (ننناايمه يياا جدو. انا كنت بجيب حاجات وطالع). امال صحيت من صوتنا (ايه يا نادر فيه حاجه؟) الواد حرفيا كان هيغم عليه. سالتها بعصبيه (انت نايمه يا بنتي فسرير كريم ليه؟). لقيتها بتتمطع وهي من فوق ملط وعريانه. نادر برق فبزازها المدلدلين قصاده. قامت قالت بنعومه (اصلي كنت نايمه جمب كريم بالليل. نادر حبيبي ممكن تدعكلي رجلي معلش هعطلك عن مذاكرتك). انا اتصدمت اول ما سمعتها. نايمه جمب كريم ابنك!! يخربيتك انت وصلتي معاه لانهي درجه!! لقيتها قالتلي بمياصه (بابا ماتيجي اتدفي جمبي انت ايه مصحيك بدري. تعالى ارتاح اويي) مش عارف ازاي رحتلها كانها مغناطيس. نادر قاللي (صباح الخير يا جدو) رديت عليه وقعدت جمب امال. كانت مدياني ضهرها. قالتلي (بابا اتغطى علشان متبردش وقامت غطتني بنفس الملايه اللي مغطيه طيزها بيها. نادر قعد جمب بطنها على حرف السرير. عملت نفسي هغمض وقمت نمت على جنبي جنب امال وسايب مسافه. نادر عينه متجننه بسبب بزاز امه اللي مدلدله جنبه. الواد فثانويه عامه وتعبان من السكس اللي بيشوفه فالشارع والنت كل يوم. وجسم امه كمان يهبل اوي ويجنن اوي. غصب عنه اكيد راح يتفرج على لحمها وهي نايمه ملط. غصب عنه طلع زبره يحلبه وهو بينكح جسمها بعنيه الاتنين. بس ملحقش يدخل زبره جوه البوكسر. لمحت زبر نادر فبنطلون البيچامه ومنتصب اوي. امال بمياصه (نادر حبيبي ادعك رجلي من فوق) الواد عرقان وجسمه بيرتعش. قاعد جمب امه المكنه وهي ملط بالكامل. وطيزها بس المتغطيه بالفوطه. وبزازها مدلدله ملط تحت راسه بالظبط. الواد ايده بترتعش وبيحطها على فوق ركبتها من ورى اول فخادها (هنا يا ماما) وترد بمياعه (فوق يا نادر) وقامت ماده ايديها التانيه تحت الغطا لمست زبري. نادر طلع ايده فوق على فخادها. زبره وزبري على اخرهم من شرمطة امال. لقيتني من هيجاني بطلع زبري من البنطلون تحت الغطا. نادر متنح اصلا فوراكها الملط. الوسخه فتحت بين رجليها وخلت الملايه تطلع فوق اكتر. (فوق يا حبيب. الحته اللي واجعاني فوق يا نادر). امال لمست زبري تاني وهو ملط. حسست بضوافرها على راسه. نادر ايده بتوصل لتحت طيزها بالزبط. قامت بشرمطه صرخت (ااااه ايوه يا نادر اييي هنااا. ادعكها اوي الحته دي يا حبيبي) ولقيت المتناكه بنتي بتحرك ايديها التانيه اللي نايمه عليها وحطتها على رجل ابنها جمب زبره بالظبط. الواد زبره بيرتعش فشخ وبقى هيقطع البيچامه. زبره رفيع بس طويل وراسه مكوره ومتحدد. نادر بقى بيحرك ايده على فخاد امه قرب طيزها. وعنيه تايهه. شويه يبص على بزازها وشويه على وشها وشويه على كف ايديها اللي لازق فزبره. وهي نازله لعب فزبري بضوافرها تحت الغطا. نادر ايده بتطلع لفوق غصب عنها. امال بتطلع اصوات وسخه (ااااه ممممم ايوه يا نادررر مممم) وقامت حاكه زبر ابنها بضوافرها وزبري بضوافر ايديها التانيه فنفس الوقت. نادر غمض وارتعش. واللبوه امه عماله نفسها مغمضه ومش شايفه. وهي مش شايفه فعلا بس فاجره. لقيتها قالتلي بشرمطه وصدمتني (هات ايديك يا بابا وري نادر الحته اللي دايما بتوجعني فرجلي) وقامت مطلعه ايديها من تحت الغطا ومسكت ايدي حطتها على ايد نادر ورجعت ايديها تلمس زبري تاني تحت الغطا. لقيت نفسي متنح فايدي اللي على ايد حفيدي وابني من بنتي وماسكين فخادها بايدينا. (بابا وريه يلاااا تعبانه) وقامت حاكه راس زبري بسرعه. ارتعشت وهجت والموقف جنن زبري اكتر. معقول ماسك ايد ابني بحركها على طيز امه واخته. لقيتني بنهج وببقوله (فوق سنه يا نادر) وقمت محرك ايده لفوق. الواد بينهج. جده ماسك ايده وبيحركها على لحم جسم امه. امال زودت فالحك فزبري. بصيت بطرف عيني لقيت صوباعها نازل حك فزبر ابنها ونادر مبرق فايدي. اللي بيحصل جنن شهوتي المريضه. قمت مطلع ايده اكتر وسحبت الملايه مع ايديا من على طيزها. ايد نادر كانت ماسكه طيز امه امال. ماسك فردة طيزها بالكامل. امال زودت ففشخ زبري. نادر بيرتعش. صوابعه لامسه فرق طيزها. قمت محركها بايدي لقيتها قالت (اااه بشويش هنا بيوجعني اييي). لقيتها فتحت رجلها اكتر وكسها اتعرى. نادر بينتفض. وانا اتجننت. قمت محرك ايده لتحت لزقتها فكس امه. قامت مصرخه (اييي نادر لاءااا هنا عيييب مم اي) وهي بتقول كده لقيت بنطلون تامر اتبل. اتبل اوي. ااااه وانا هجيب ايييي. جيبتهم. نزلت لبني على السرير تحت الغطا. ونادر نزل لبنه فهدومه. الواد قام غطى زبره فجاه وقاللنا انا هقوم بقى عندي مذاكره. امه قالتله (متشكره يا حبيبي). انا كنت بنهج وقلبي تعب. مبقتش استحمل يا بنتي اللي بتعمليه فيا. ارحمي سني وعجزي حرام عليكي. اول ما نادر دخل الحمام. لقيتها بتكلمني من غير ما تبصلي. (صباح اللبن يا حبيبي) وقامت داعكه زبري بلبنه اللي غرق ايديها وقامت مكمله بوساخه (كل ده لبن يا راجل يا عجوز ههههه). على قد ما كنت هيجان على قد ما كنت متعصب من اللي عملته وازاي حركت ايد نادر وخليته يمسك كس امه. كلمتها بعصبيه (حرام عليكي يا مفتريه جننتي الولاد. ليه كده يا حبيبتي هتدمريهم كده. نادر قبل ما تصحي كان بيتفرج عليكي وانتي نايمه ومطلع زبره. ونايمه ليه مع كريم ابنك فالسرير. خلتيه ينيكك ولا لسه يا مفتريه. الواد امبارح كان بيتفرج عليكي وانت بتستحمي من خرم الباب. ضيعتي العيال يا امال). لقيتها قامت قعدت ولفتلي وجسمها من فوق كله عريان. ولقيتها بتكلمني بلا مبالاه (بابا حبيبي نادر مش اول مره يعمل كده. نادر يوميا بيدخل يتفرج على جسمي وانا عامله نفسي نايمه. وبيحلب زبره لما ببقى ملط كده علشان مبيستحملش. وياما جابهم فايديه وياما طرطش لبن على لحمي من غير قصده وبعدها يخرج كانه معملش حاجه. وكريم حبيبي انا فكاله ترباس باب الحمام مخصوص علشان يتفرج من فتحته عليا. الواد بيعشق جسم امه يا بابا وبيحب يشوفه عريان. الواد فالكليه بيشوف كل الشراميط وبيهيج ومن حقه يتمتع باللي عنده) رديت عليها بعصبيه (نمتي جمبه ليه يا امال؟ وصلتي معاه لايه؟؟ كريم خلاص بقى راجل كبير يا شرموطه). لقيتها وطت عليا ببزازها ومسكت زبري تاني بتدعكه وبتوشوشني بشرمطه (اصل كريم كان خايف تروح عليه نومه وميروحش الكليه فلما باباه نزل شغله الفجر جيت نمت جمبه) لقيتها بتحلب زبري تاني. وزبري نشف. (بابا تصدق زبر كريم كبير اوي. يا لهوي يا بابا لما بلمسه ببقى عايزه اغتصبه). كانت بتحرك بزازها على خدي وايديها بتدعك زبري اكتر. (اماااال مينفعش تتناكي من ابنك. كده غلط) (بابا طب ما انت قلتلي انك كنت نمت مع تيتا. مش كده؟ هو انت ليه مبتحكليش بالتفصيل عن علاقتك بمامتك. احكيلي يا شقي عملت ايه فتيتا) كانت بتدعك راس زبري بحرفنه وسفاله. وقامت بايسه خدي ووشوشتني (كنت بتتبسط فكس تيتا يا بابا) لقيت نفسي برد وانا هموت من الهيجان (اه يا امال اوي) لقيتها سالت تاني بطريقه اوسخ (ونكت خرم طيزها يا بابا زي ما عملت فيا) وقامت داعكه زبري طالع نازل (ايوه يا امال نكت طيز ستك) امال بقت بتتكلم بهيجان وشهوه وساديه وبتدعك زبري الناشف اوي (اغتصبت تيتا كام مره يا كلب) انا بقيت بتكلم وانا خايف وبتعذب وهجيبهم (كتير يا امال) (جبت لبنك فكس امك قد ايه يا معرص)(امال وطي صوتك. اااه زبري زبري حاسبي)(لحست كس تيتا) (اااه ايوه)(لحست شفايف تيتا)(ايوااااا ااااه ايوه اكتر ادعكي احلبي زبري) لقيتها بتنهج وبتسال بهيجان (خليتها تخلف منك زيي) لقيت زبري اتشنج وخرج لبن وقمت غصب عني صرخت (ايوه خلفت منها اااااه ااايوااا ماما حملت مني ممممم). لقيتها قامت وقفت ملط جمب السرير وقالتلي بمياصه (يلا قوم استحمى. غرقت السرير يا مجرم ههههه. ولازم تحكيلي بقى ازاي مخبي عليا ان ليا اخ وانا معرفش). لبست هدومها ونادر استحمى وانا استحميت وراه. مش قادر انسى ازاي هجت اوي وانا ماسك كف ايد نادر وبحركه على طيز وكس امه واخته مني.
وانا بستحمى افتكرت اللي حصل مع والدتي. ازاي طلعت السر اللي كنت حالف اني مطلعهوش لحد. هحكيلها ازاي عن اخوها. مش عارف ازاي عملت كده زمان. انا عمري ما حكيت لامال تفاصيل عن الجنس اللي كان بيني وبين جدتها. بس قولتلها اني نكتها. لكن نقطة اخوها دي كانت ماتت من زمان. ازاي قلتها بس دلوقتي. لما اتجوزت ام امال اتصدمت من شكلها. كان عندي عشرين سنه وكان بقالي عشر سنين هيجان على لحم ماما. اصلا سبب جوازي هو اني كنت عايز ابعد عن ماما باي شكل لاني كنت هغتصبها خلاص. ولقيت الجواز بوظ الدنيا اكتر. لقيت نفسي يوم دخلتي بالليل نزلت من شقتي ورحتلها البيت واول ما فتحتلي كتفتها وقلعتها واغتصبت رحمها. ومش مره واحده. ده انا قعدت تلت ساعات كامله اجيب لبني فكسها. وابويا كان نايم. ماما كانت بتعمل معايا سكس من وانا عندي سبعتاشر سنه. بس كان اخري معاها بوس وتقفيش ولحس كس وزبر وبس. اغتصبتها بعنف اليوم ده بدل مراتي. ومتعتها. متعتها اوي. جسم ماما كان افشخ من جسم امال بنتي مليون مره. كانت وتكه. كانت برضه واحد واربعين سنه تقريبا. بابا كان مصر على جوازي وانا فالسن الصغير ده وقتها علشان كان خد باله من هيجاني كذا مره. ابتدى ياخد باله وانا تسعتاشر سنه. قد كريم بالزبط ابن امال. كذا مره يشوفني بتفرج عليها وهي نايمه. وكذا مره يشوفني وانا بلمسها. وفمره دخل علينا لقانا عريانين ملط فالحمام. ويومها هزق ماما وقال ليها ابنك كبر. وفمره شافني بشم خرم طيزها. يومها هزقني وقاللي انت لازم تتجوز. ومن يوم ما اتجوزت فضلت اسبوع كامل انيك ماما. مكنش على ايامنا فيه شهر عسل وكده. كنا بنقضي شهر العسل نوم. كنت يوميا طول النهار انام فبيتي وانيك مراتي نيكه. وبالليل اقوللها هروح اقابل زمايلي واروح عند ماما بعد ما بابا ينام. يوميا لمدة اسبوع كامل. كنت باخد ماما فوق السطح وانزل ركوب فلحمها كله. وصلت اني فمره جبت لبني ست مرات فكسها. بقيت بغتصبها فالحمام وفالمطبخ. وبالليل وكمان بالنهار وبابا فالشغل. اخر يوم ده فضلت انيك ماما تمن ساعات كامله طول النهار. نزلت لبني فطيزها وبقها وكسها بتاع عشر مرات. وضربتها وشتمتها فشخ ونكتها اجمد واجمد. يومها هي تعبت وجسمها اتكسر. بابا لما رجع كنت انا روحت. كلمني قاللي (تعالى مامتك تعبانه اوي مش عارف مالها) روحتلهم البيت وطلعت. ماما بتتشنج اوي وكانها بتموت. بابا جري يجيب دكتور ونزل. وانا مرحمتهاش. قلعت ملط وقلعتها ملط. كانت بتعيط. (كفايا نيك فيا يا خالد. كفايه تعبت) قمت راكب كسها وفضلت نص ساعه كامله افشخ كسها بلا رحمه. وهي بتصرخ وبتصوت. (انا امك انا امك. ايه ده. ازاي بنعمل كده. ااااي). قمت فجاه جبت لبني فكسها. قلتلها بحقاره (جرى ايه يا مومس هو انت عامله دوشه ليه). لقيتها فجاه غمضت واغم عليها. افتكرتها ماتت. مفيش نبض. مفيش تنفس. مبتتحركش وجلدها بيزرق. لقيت نفسي فاتح وراكها ونايم ملط على بطنها وقمت حاشر زبري فكسها. )لاءااا انا عايز انيك كيك طول عمري يا مامااا). وبقيت بتنطط زي الطور. وعمال اكل شفايفها وادعك بزازها. لقيتني بندهلها بعصبيه (ريحيني من تعب زبري. ااااه ااااه. هجيبهم فيكي يا قحبه. بقيت بصرخ زي المجنون وانا عمال اعض حلمات بزازها الضخمه نيك. وقمت منزل اكبر كمية لبن نزلتها فعمري كله. لبني كان بينزل شلال من خرم كسها. قمت بسرعه جبت فوطه. ومسحت كسها ونضفته كويس من جوه ولبستها. كنت بتفرج عليها وماسك زبري. بابا رجع مع الدكتور. لقيت الدكتور زعق (لازم تتنقل مستشفى حالا. الحاله صعبه) قلت احا. هي عايشه!!! طب لونها الازرق ونفسها ونبضها. وعاشت ماما. بس من يوم ما فاقت وهي مبتكلمش حد. حملت مني. وبابا افتكر انه ابنه. وهي كانت الصدمه خرصتها. مسمعتش كلمه منها طول حياتي. وخلفت اخويا. عم اماال.
اقوللك ازاي يا امال ان عمك حسام يبقى اخوكي مني!!؟ اقولك ازاي ان اخويا الصغير يبقى ابني من امي.
الجزء 5:
(اضمن لك ان في هذه القصه ستجد العديد من تخيلاتك الجنسيه تجاه محارمك تتحقق بين ابطال القصه. ستقرأ كل ما كنت تتمنى ان تفعله مع محارمك. ستحب الفانتازيا اللتي تحتويها القصه. وبدون وعي منك ستجد نفسك كارها لخالد و امال وكل من شابههم. ساجعلك تكره الابطال وتبغضهم وفي نفس الوقت تتمنى ان يفعلوا المزيد والمزيد من القذاره)
(ارجوكم اكتبوا تعليق بعد قرائتكم. التعليقات تفيدني بشده. تجعلني افهمكم. وتجعلني اطور من نفسي. يهمني جدا سماع نقدكم)
اليوم عدى من غير اي مواقف قذره وسفاله من امال. بالليل اتعشينا كلنا ودخلنا نمنا. فجاه سمعت صوت ضحك وامال بتكلم حد بتقوله (تعالى تعالى كللهم نايمين ههه) وسمعت صوت باب الحمام بيتقفل. اتوغوشت وكان لازم افهم ايه اللي بيحصل. طلعت من الاوضه ومشيت للطرقه بتاعة التوزيع للحمام والمطبخ. وقبل ما ادخل الطرقه شفت المصيبه. كريم بيتفرج من خرم الحمام ومطلع زبره لاخوه. اتصدمت. نادر بيمص زبر كريم اخوه. ده بيغتصبه مش بيمصه ومطلع زبره بيدعكه وهو بيمصمص زبر اخوه. سمعت صوت ضحك فالحمام (هههههه اااه يا سعيد بشويششش مممم). الصوت كان عالي اوي. نادر بقى يبص من خرم الباب وكريم اخوه مدد على الارض تحت طيز نادر. وبدا لحس فخرم طيز اخوه بكل عهر وفنفس الوقت بيدعك زبر نادر. ونادر بيتمتع بامه وهي بتتناك من ابوه وبيدعك زبر اخوه الكبير. غصب عني زبري تعب. مش عارف تعب على الوساخه اللي بيعملوها ولا بسبب فرجتهم على امهم وهي بتتناك. الصويت الشرموط بدا يزيد فالحمام (اااه ايوه يا سعيد. اييي اييي ايوه اجمد اجمد اااه) وصوت خبط سعيد فطياز بنتي مسمع الدنيا كلها. لقيت كريم اتجنن. قام وبص من الفتحه وقام داعك زبره جامد اوي. صوت الخبط فلحم بنتي بيزيد. شرمطتها بتزيد (نييك يا حبيبي نيكنييي نكنييي اجمد اجمد ايي نيك طيزي يا عمرييي) وفجاه لقيت كريم نزل شلال لبن من زبره. حرفيا كمية لبن كبيره اوي. ونادر زبره الخولاتي واقف ومحمر وعلى اخره. كنت مصدوم وهيجان. كنت مش مصدق عنيا. يا عيني العيال طلعت شهوتها على بعض. يخربيتك يا امال. ده انت عارفه ان العيال صاحيه وهتبص عليكي. عايزاهم يعملوا فيكي ايه.
دخلت اوضتي ونمت. نمت من قرفي من نفسي. انا بذرة كل القذاره دي. وصحيت اليوم اللي بعده. كان يوم جمعه وسعيد اجازه. لقيت كريم بيخبط عليا (جدو يلا اصحى علشان نفطر سوا). غسلت وشي وطلعت لاوضة الليفينج. يالهوي على اللي بنتي لابساه. وقصاد جوزها وعيالها الجوز. احا كانت لابسه لانچيري شفاف وقصير واصل لاخر طيزها بس ومن فوق بزازها وبطنها كلهم ملط ما عدا شويه متغطيين عند حلماتها. وحلماتها بتتحرك تحت الشفاف كانها من غير هدوم اصلا. كانت قاعده والانچيري مرفوع فوق طيزها. العيال مركزين فالاكل. قعدت معاهم. كنت مصدوم من لبسها وقلت لنفسي (انت ازاي يا جوز بنتي سايب مراتك تقعد بالوساخه دي قصاد عيالك. احا معقول البت ديثتك للدرجادي). مفوقنيش غير صوت سعيد (مالك يا عمو مبتاكلش ليه) لقيت امال قاطعته (بابا خد الساندويتش ده) قامت وقفت تديني السندويتش. كريم كان قاعد جمبها ومبرق فطيزها الملط. ابوه كان مركز فالاكل. بزازها خرجت كلها من الحماله وهي بتناولني. نادر تنح فالبزاز الوسخه. يخربيتك جننتينا يا متناكه. ازاي اقنعتي العرص جوزك يبقى ديوث حتى قصاد عياله. بس ازاي ايه!! ده انت بنتي وتربيتي. اكيد دياثتي عليكي علمتك ازاي تخلقي مليون ديوث ليكي. بعد الاكل قعدت فالبلكونه اشرب شاي وغصب عني دماغي رجعت لايام زمان. ازاي كنت ديوث كده. ازاي حولت بنتي لمعرصه على لحمها لولادها. ازاي ولادي بقو شواذ وبيطلعوا شهوتهم على بعض. ازاي انا اتسببت فكل ده.
سرحت فحوالي تلاته وعشرين سنه. ايام ما كانت امال سبعتاشر سنه. ازاي كنت زباله وبخطط علشان اوقع بنتي فحب زبري كده. اهي البت كبرت وبقت تعشق توقف اي زبر عليها حتى ولو ازبار ولادها. ايامها كان بقالي سنتين معود امال بنتي على تحرشاتي وبقيت قريب منها اوي. بحكم ان مامتها ناشفه معاها فانا كنت الحضن اللي هي بتتطمن فيه. حبيبتي بقت لما تبقى زعلانه وتقعد فحضني تشتكيلي كنت بنيكها فخيالي فنفس الوقت ميت مره. جسمها كبر اكتر وولع اكتر. حطوا نفسكم مكاني يا ابهات يا شريفه. هتعملوا ايه مع بنت زي بنتي بانوثتها دي. البت بقت توقف زبري بمجرد بشوفها بتتكلم. الحسنه اللي فوق شفايفها من الجنب دي هموت واعشرها. كنت شاب هيجان وطايش. كنت مشتاق الجنس الممنوع. كان واحشني انيك ست من دمي ولحمي. الحاجه كانت اتوفت بعد ما خلفت ابني بكذا سنه. ولقيت امال بنتي بركان سكس يعوضني عن شوق زبري لكس وجسم ماما. امال فسنها السبعتاشر ده مكنتش بتتكسف مني. وصلتها انها تلبس اوسخ هدوم فالبيت.وحببتها تدريجيا فده. بقيت بستناها تلبس اي هدوم فاضحه ومعريه جسمها وافضل امدح فجمالها ورقتها وانوثتها وانها كده احلى من الهدوم التانيه وان ده بيتها وانها تقعد براحتها اوي قصاد باباها. تخيل يوميا وكل ساعه بحببها فالعري فالبيت. لدرجة انها لوحدها بقت تعشق تقف تبص على شكلها فالمرايه. بقيت بحب اخدها والزق فطيزها قصاد المرايه. كنت عايز احسسها باحساس الزبر لما يلزق فلحمها وبقيت فنفس الوقت بمجد فلحمها (معقول فيه بنت جسمها حلو كده. معقول الجمال ده. يخربيتك يا امال تجنني اي ولد. تلاقي الولاد هيموتو عليكي). يوميا بعمل كده. متخيل يعني ايه لمدة سبعوميت يوم بعمل غسيل مخ لبنتي علشان احولها لبلاعة للبني. كنت بشتريلها اوسخ هدوم خروج ممكن بنت فجيلها تلبسه. على مدار سنتين خليت امال تخرج عادي الشارع ولبسها كانها عاهره. فضلت احببها فشكلها كده. بمجد فجمالها اكتر. خليتها تقتنع ان جسمها مينفعش نظلمه بهدوم وحشه. وصلت انها لما بقت تسالني على هدوم لابساها بقت تسالني (مبين جسمي حلو يا بابا) كنت ساعتها ولمدة سنتين اقولها (مخلي شكل رجليكي تجنن. اوف يا امال انا لو شفتك فالشارع هاكلك اكل. يالهوي على وسط حبيبتي هيجنن الرجاله اوي) البت عشقت تسمع مني الكلام ده. بقيت بمشي جمبها فالشارع كاني صاحبها. لمدة سنتين خليتها تكون علقه فشخ فمشيتها. زنيت كتير على دماغها (حبيبتي انت بنت لازم تحسي بانوثتك اوي وانت ماشيه. ميهمكيش الرجاله الوحشه اللي بتعاكس) بقت تمشي كانها ست بتتناك طول اليوم فطيزها. بتمشي بلبونه وشرمطة. كانت بتتعاكس من طوب الارض. لمدة سنتين بقيت اتعمد اتمشى كتير معاها فالشارع. اخليها تلبس بودي مبين بزازها ومقور اوي وجيبات شفافه تبين شكل لحم جسمها. وطول ما احنا ماشيين كلام زي (امال الرجاله اتجننت بسببك. حاسبي الناس هتاكلك. حبيبتي تعالي جنبي فيه راجل وحش عمال يتنح فجسمك.) فسن السبعتاشر امال بقت وتكه. هدومها علقه ومشيتها علقه. كل ما كانت بترجع من مشوار وشكل جسمها مغري اسالها (جننتي كام راجل يا حبيبتي انهارده) فالاول كانت بتتكسف وبعد كدا بقت تحكيلي كل التحرشات اللي بتحصل فيها. خليتها تعشق التحرشات وتعشق تكون سافله. كانت فالاول بصراحه بتعمل كده لانها بتحس بانوثتها المتفجره كده. وكان لازم احول شهوتها دي لرغبة فانها تتمنى تتناك. طبعا كل يوم من لما كانت خمستاشر سنه لحد سبعتاشر سنه امال كانت بتبعد عن مامتها وبتصاحبني وبتقرب مني اكتر. واحده واحده بقت حرفيا مبتتكلمش مع مامتها غير فكلام عام. لكن حكاويها واسرارها وحكايات المعاكسات دي معايا انا وبس. مامتها جت فتره واعترضت على لبسها فالشارع والبت زعقت فامها جامد (فيه ايه انا معملتش حاجه غلط هو ذنبي ان جسمي حلو وبيتعب الرجاله). انا اتصدمت لما سمعتها قالت كده. كنت هموت من الفرحه من جوايا. بنتي امال بقت تتكلم كشرموطه. وانا طبعا خدت جمبها واقنعت امها انها تسيبها تلبس براحتها. العري فالسنتين فالبيت بقى يزيد يوم بعد يوم. وتحرشاتي بجسم بنتي برضه كانت بتزيد هي كمان. مبقتش بعمل حاجه غي.......
قطع تفكيري صوت خبط بشاكوش. الصوت عالي. وسامع امال بتقول لحد (حاسب صوباعك يتخبط يا حبيبي). رحت مكان الصوت. اوضة التليفزيون لقيت امال وشها للحيطه وماسكه برواز. موطيه من فوق سنه ولازقه ببزازها فالحيطه وتانيه ضهرها ومفنسه اوي ورافعه طيازها لفوق. وكريم ابنها واقف لازق فطيزها وماسك شاكوش ومسامير وايده بترتعش. كانت لابسه نفس اللانچيري القذر جدا. طيزها كانت نصها ملط. كسها باين من تحت. بزازها بتخرج وتدخل من الجناب. والواد نادر لابس جلابيه ولازق فيها فشخ وزبره وارم وباين من الجلابيه وبيقوللها (يا ماما طب استني لما اطلع، بابا ونادر نزلوا ومش هعرف اقعد جمبهم. خليني ادقه لما اطلع). لقيت بنتي الشرموطه بتقول (دقوا دلوقتي علشان خاطري) وهي بتلزق بطيزها فزبره اوي. وواضح ان كريم بوكسره خفيف ومش محجم زبره. زبره كان واقف اوي ودايس على الجلابيه. الواد عرقان ورجليه بترتعش. راس زبره دايسه حرفيا على فتحة كس امه. والقحبه مخليه شفايف كسها متسنتره على راس زبر ابنها. كانت بتتكلم بمياصه فشخ (دقوا بقى يا بارد ده هو مسمار واحد) الواد غمض وبيرتعش وايده بترتجف. ابتدى يثبت المسمار ويدق. وغصب عنه بيتحرك لقدام وورى وزبره بيدق كس وطيز امه. (حبيبي حاسب صوباعك. مممم اي حاسب يا كريم متلزقش من تحت كداا) الواد بيسمع محنها بيعرق اكتر وبيتهته (ممما انا بحاول اثبت المسمار يا ماما) وقام لازق راس زبره من جوه الجلابيه بين شفايف كسها اكتر. انا برقت. البت كسها حرفيا مفتوح. ابنها بيفتح كسها بجلابيته. اللبوه قامت بمياصه قالتله (يا كريم ناولني الشاكوش وامسك انت البرواز) كريم ادالها الشاكوش ومسك البرواز. قالتله حبيبي نزله تحت شويه. غصب عنه نزل زبره وبقى دايس على فرق طيزها كله. وبص عليها. الواد كان مبرق في اللي لازق فيه. طيز وكس امه ملط لازقين فزبره. نزل البرواز ولقى ايديه لازقين فبزازها من الجناب. ايده بتنتفض. البرواز بيتهز. امه ترجع بطيزها وبتتحرك جامد وهي بتدق المسمار. بتروح قدام وبترجع بطيزها بسرعه فشخ. ومع كل خبطه لورى زبر ابنها بيضغط على فتحة كسها. بقت تتكلم بهيجان (المسمار يتدق كدا كدا كدا كدا شايف كدااا) كريم بيغمض وبيتشنج وزبره عمال يدخل غصب عنه وراسه بتفتح كس امه. لقيته اتشنج اكتر (ااااه ماما اااه) ولقيته فجاه سابها وغطى منطقة زبره بالفوطه واتكلم وهو بينهجنص مخالف تم حذفه وجري بسرعه.
عملت نفسي لسه واصل (فيه ايه يا كريم بتجري ليه) خدت بالي من البلل اللي فجلابيته. الواد زبره نزل لبنه غصب عنه. امه اغتصبت زبره. يخربيتك يا امال يا مجنونه. عايزه تموتي عيالك ليه!! الواد كريم مردش عليا وراح رمى الفوطه ونزل بلبنه كده. نسي هو رايح فين من جنان امه. البيت بقى فاضي. لقيت نفسي بدخل اشد بنتي من شعرها وبصرخ فيها (انت ايه ايه شيطانه!!! ها!! بتعملي فازبار ولادك ليه كده) البت صرخت (اه بابا اييي وجعتني) لقيتني برميها على الكنبه وايدي شدت هدومها خلعتهالها فثانيه. لقيتها مرميه على السرير. لقيت نفسي اتجننت ومتعصب وهقتلها من فجرها ده. شديتها بعنف وهي ملط وخدتها على شباك الاوضه. وفتحت الستاره. كنت بجد اتجننت من وساخة البت. احا فيه ام تعمل كده فولادها. ده انا حتى ستك امي انا اللي غويتها وهي كانت قمة فالعفه. فتحت الستاره وزنقتها لزقتها بجسمها الملط فالازاز. وقلعت بنطلوني ولقيتني بحشره لاخره فكسها. وشداد ايديها لورا ودايس على كسها اوي. كانت بتصوت (بابا فوق فيه ايه. اقفل السيتاره. بابا الجيران يشوفونا. بابا اوعى كده انت هتغتصبني ولا اييه) . لقيت نفسي زي الطور مقفش بزازها بوحشيه بنت كلب ونازل نط على كسها كانها معزه بتتناك من اسد. وعمال ادخل زبري كله. البت صرخت جامد بعياط (بابااا حاسب ايي طلعه هتموتني ايييي) زودت فسرعة النيك. بنتي ابتدت تصرخ من المتعه. مسكت الحيطه بايديها. بقت تتنطط هي كمان. بڨت تتكلم بهيجان. مغمضه عنيها. قصادنا اربع شبابيك مفتوحه لجيراننا وفاي لحظه ممكن حد يعدي جمبها ويشوفنا. بننيك بعض زي المجانين. بنتي بتصوت من الشهوه (اغتصبني يا بابا. اغتصب كس بنتك الهيجانه. اممم اييي بنتك هيجانه علطول يا بابا. اااه جسمي تاعبني وتاعب الناس. ايييي اغتصبني) انا بقيت بنيك زي المجنون. برزع كسها وطيزها جامد فشخ. مفعص بزازها كاني هخلعهم من جسمها. وهي عماله تتكلم بمحن وبصريخ (اااه نييك يا بابا. بعشق زبرك يا بابا. احا انا اسعد حرمه فالدنيا امممم اححح نيك اوي لحمي يا بابا. ااااااه) لقيت فجاه امال جاتلها رعشة الشهوه الاورجازم وقامت مصرخه صرختين عاليين فشخ. وزبري فنفس اللحظه فرقع وملى كسها. احا حسيت اني مليت رحمها كله من جوه باللبن. واحنا الاتتين اجسامنا بترتعش فشخ وحاضنين بعض فشخ. لقيتها لفت وحضنتني وحطت راسها على كتفي (اااه يا بابا بقالك كتير اوي مغتصبتنيش كده. اااه بنتك بتعشق اغتصابك ليهاااا) كنت برتعش وبنهج وقلبي هيقف. من المجهود اللي سني مبقاش يتحمله. مبقتش متحملك يا بنتي. بقيت حاسس اني هموت وانا زبري بينزل فكسك النتن اللي مبيشبعش. لاقتها كلمتني بحنيا (بابا سيبني اريح ولادي. ولادي كبروا وبقوا تعبانين من اللي بيشوفوه فالشارع. سيبني اريحهم. سيبني اريح تعب ولادك يا بابا. زي ما عشت طول عمري اريح زبرك. سيبني اريح ازبار عيالي واخليها تفضي لبنها اللي بيغلي. يلا يا شقى روح استحمى تاني بسرعه علشان تلحق ههه).
الدنيا لفت بيا. انت اتجننتي رسمي يا امال. اتجننتي وبتفكري فالمستحيل. لقيت نفسي بدخل استحمى تاني. ازاي الايام كانها بتتعاد. نفس الهيجان. نفس الشهوه. نفس الجنان. نفس القرف. كان اللي بيحصل هو هو اللي حصل من خمسه وعشرين سنه. وفجاه تنحت فالسقف. معقول بنتي تطلب مني كده. عايزاني اسيب ولادها يتجوزوها ويعاشروها. ازاي وصلت للبجاحه دي. ازاي طيب انا هيجان كده من الفكره. معقول انا مبسوط من فكرة ان بنتي تتجوز ولادها؟ الاحساس اللي حسيته لما كنت بحرك ايد نادر على طيز امه. الاحساس اللي حسيته وكريم بينزل شهوته وهو بيتنطط على امه. الاحساس اللي حاسه دلوقتي. معقول ابقى عرص للدرجادي. ياااه. نفس اللي عملته من 22 سنه. لما ابتديت اعرص واتديث على بنتي. لما بدات اعرض جسمها بحلاوته كلها لكل البشر. معقول اتديث عليها وهي بتتناك من ولادي منها. معقول اتديث على منظر احفادي وهم بيضاجعوا لحم امهم. لقيت نفسي هتجنن. مينفعش. دول اخوات. امال ونادر و كريم اخوات. معقول يا خالد تخللي ولادك ينكحوا بعض. معقووول!؟
الجزء 6:
(القصه خياليه. ولكن خيالاتها واقعيه جدا وموجوده في عقل كل ولد وكل شاب وكل راجل عاسق للمحارم. خيالات حقيقيه هيجانين كتير نفسهم يعملوها فمحارمهم. اقرأوا الخيال وكانه واقعكم اللذي تتمنون تحقيقه)
(ارجوكم التعليق على القصه وناقشوني واذا اعجبتكم اكتبولي ماذا اعجبكم. ارجوكم تعليقاتكم تزيد من رغبتي في امتاعكم اكثر)
كل يوم بيعدي كان بركان الشهوه فالبيت بيزيد وبيغلي. امال كلمتني تاني فنفس الموضوع اني اساعدها فان ولادها ينيكوها برغبتهم.هي عارفه انها مهما قلعت واغرتهم هيفضلوا خايفين ياخدوا اصعب قرار فحياتهم كلها. هي عارفه ان نيك المحارم صعب جدا ومحتاج توافق روحي ونفسي وعصبي بين المحارم اكتر من احتياجه للشهوه والهيجان. وهي عارفه اني عندي القدره اخلي فعلا ولادها يقرروا يتجوزوها سوا ويعيشوا طول حياتهم متجوزينها ومخلفين منها. رفضت برغم هيجاني على الفكره. نصحتك. نيك الاب غير نيك الولاد. ابوكي بينيكك من كتره عشقه ليكي من وانت لسه بضفاير. بس عيالك هيعشروكي شهوه ووجع ازبار وهيندموا بعدها. هتخسريهم يا حبيبتي. يا ريت عيالك الاغبيا عندهم عقل يفكروا بيه زيي لما فكرت زمان علشان اوصل لقلب جدتك. علشان اوصل لقلبها وافضل عايش فكسها طول العمر. وبرغم خططي ومكري ووساختي جدتك متحملتش الضمير ووجعه. مشكلة ولادك ان شهوتهم الحيوانيه منعاهم انهم يفكروا بعقل. ازاي مش فاهمين ان امهم لبوه كسها بتاع اي حد حتى ازبارهم.
من اول اليوم اللي بعد رفضي طلب امال لقيتها لوحدها الصبح جابت النجار فكلها طبلة الباب بتاعة كل الاوض بما فيهم المطبخ وعملت ترباس حديد على كل باب من جوه. واقنعت جوزها انها كانت بايظه وطبعا مكانتش شاريه طبله تانيه لكل باب وسابت البيبان كلها فيه فتحه. ولقيتها نقلت سرير الاوضه بتاعتها فنفس اليوم قصاد الباب. طبعا جوزها وولادها مجاش فبالهم اي حاجه. بس انا خبرتي فالتلصص على امي وبنتي علمتني كتير. علشان كده عرفت ان امال بنتي ابتدت الحرب الكبيره على ازبار مينفعش تتمتع بيها. ازبار ولادها واخواتها من صلبي. بجد حرب بشعه ابتدت تعملها. طول ما سعيد جوزها فشغله، امال بقت تقعد فالبيت بكلوت وسنتيانه بس. وايه كلهم بتوع سرير سكس وبس. كلوتات شفافه ورفيعه وضيقه وناعمه. وسنتيانات كلها ربع كب وكلها طريه واوقات شفافه. متخيل يعني ايه امك تقعد ملط شرموطه كده قصاد عنيك طول اليوم!! مين فيكم يستحمل كده. مين بيقرا وهيجان على امه وعارف ان يوم ما امه هتقلع قصاده كده هيغتصبها. العيال وانا كمان تعبنا من اللي عنينا بتشوفه من لحم امال كل يوم. ايه الجسم ده. ازاي كله وساخه كده. واول ما جوزها يرجع تلبس روب بس من غير اي حاجه تحتيه. دايما يكون روب مش شفاف خالص بس ناعم ومجسم مفاتنها الملط. بالنهار بتبقى عاهره وبالليل لمزه بروب رقيق ناعم. كل يوم وطول اليوم كنت بشوف نظرات ولادها على جسمها بتزيد قوه وشهوه. كريم بقى ميخافش من وجودي وبقى يتنح طول الوقت فكلوتها وسنتيانتها. بقت كل يوم تستحمى مره بالنهار وتتعمد نكون صاحيين وتقوللي ماتدخل تنام بابا وافهم انها بتوزعني. ومش عارف ليه غصب عني وافقت وعملت اني هنام. كنت ابتديت اهيج على لحمها اوي. كان بقالي كتير منكتهاش. هي ازاي تمنع نفسها عن زبري. يوميا كنت بدخل اوضتي واطفي النور واقفل بالترباس واتفرج من خرم اوضتي على بنتي وهي بتدخل الحمام وبتقفل الباب. وبعدها بثانيه نادر يخبط عليا (جدو نمت؟) ومردش عليه ويطمن اني نايم. ويقوم جاري مع اخوه على باب الحمام. ويفضلوا يتفرجوا من خرم الباب على جسم امهم تحت الميه. كل يوم. كل يوم وبتوصل انها بتفضل تستحمى بالنص ساعه. والعيال يوميا يهيجو على بعض وهم بيتفرجوا. كان نفسي اطلع اقوللهم نيكوا امكم بقى وارتاحو. اااه من ازبار الولاد لما تهيج على امها. بنبقى نفسنا نغتصبهم بس خايفين. وبنفضل خايفين ونطلع شهوتنا غصب فاي مكان وخصوصا الاخ او الاخت. كل يوم اتفرج نص ساعه على الولاد بيقلعوا ملط وهم بيتفرجوا. على ايدين كريم اللي بتقطع جسم نادر تحسيس. على شفايف نادر اللي بتشفط كل نقطه فوش اخوه. على ايديهم وهي بتحسس على ازبار بعض. على جنانهم لما اوقات كنت بلاقيهم بيمصمصوا شفايف بعض ويتفرجوا. وامال تلاقيها بتتلبون فالحمام. انا عارفها اللبوه لما تقرر تهيج زبر بتعمل ايه. وبقى لازم طبعا يوميا فقرة دعك جسم بالنهار. واحااا من فقرة دعك جسم امال يوميا وشرمطتها. فالاول كنت بقاوم واتابع بس ايد الولاد بتعمل ايه فلحمها. وغصب عني لقيتني بضعف وبشارك فالتحسيس الهيجان. بعدها عن زبري ضعفني اوي. بقيت اتمتع بالفرجه عليها وهي بالكلوت والسنتيانه طول اليوم واتمتع بالفرجه على ولادها وهم بيتلصصوا عليها من خرم باب الحمام واتمتع باللي بيهببوه فاجسام بعض واتمتع بمشاركة اخواتها وولادها في سرقة المتعه من لحم جسمها واحنا بندعكه. كانت معظم الوقت بتنام بالكلوت والسنتيانه بس على السرير. وتنده على الولاد (يا ولاد تعالو جسمي واجعني اوي. بابا ادعك جسمي معاهم انت بتعرف تريحني. علمهم ازاي يريحوني)والاقي نفسي زي المدمنين اروح اقعد جمبها واراقب الشهوه اللي فعنين ولادها. احا من الشعور ده. شعور هيعرفه كل واحد هيجان على محارمه. انك تلاقيها نايمه بالكلوت والسنتيانه بس. وتقف تتفرج عليها وبعلمها. فعنيك تبقى طمعانه اكتر. وتلاقي نفسك منزلتش عينك من على طيز امك وبزازها وكسها. اه من الامهات واللي بيعملوه فازبار ولادهم. اااه ده فيه مليون ولد بيقرو كلامي حالا ونفسهم يحطوا ازبارهم جوه اجسام امهاتهم. نفسهم يقطعوا كلوتات أمهاتهم. نفسهم يضاجعوا شرف لحم امهاتهم.
التحسيس بقى يتطور كل يوم وايدين الولاد بتطمع اوي. وامال بقت تزودها اوي. فمره كانت لابسه كلوت رفيع جدا وداخل كله ففلقة طيزها والسنتيانه رفيعه اوي. وصغيره اوي. اول ما رحنا ندعك جسمها. بزازها اصلا كانت بره السنتيانه. اااه من اللي حصل فاليوم ده. الولاد ايديهم وعنيهم بيرتعشوا. كنت بدعك ضهرها. وهي نايمه على جنبها وفاتحه وراكها اوي اوي. لدرجة ان الكلوت كان مترحل للجنب ومبين شعر كسها وحته من جلد كسها. اليوم ده الولاد كانو هيغتصبوها. حرام مباقوش قادرين على السكس ده كله. وبعد فقرة التحسيس اليوميه باقي اليوم بيبقى عباره عن تلصص. العيال طول الوقت بيتفرجوا عليها من خرم باب اوضتها. امال بقت تتعمد تقفل باب المطبخ وفمره قالت بوساخه ليا وللولاد (الدنيا حر ومحتاجه اقلع سنتيانتي فالمطبخ. محدش يدخل عليا). بقيت اتعمد اعمل نفسي بتفرج على فيلم على التليفزيون. علشان اسيب الولاد يتفرجوا على امهم من خرم باب المطبخ. يتفرجوا على بزازها اللي جننتهم. وبعد كده اتعمد افضل فاوضتي واكمل فرجه على اللي بيحصل فلحم بنتي من عنيين ولادها من خرم باب اوضتي. تقريبا العيال مبقتش تذاكر ولا تخرج. مش اقل من اربع ساعات فرجه يوميا على لحم اللبوه اللي خلفتهم. الفرجه عليها فالمطبخ وفالحمام وفاوضتها وهي بتغير وهي بتستحمى. وباقي اليوم الفرجه على المنيوكه اللي بتقعد بكلوت وسنتيانه قصاد ولادها الكبار. العيال كل يوم بتتعب اكتر. وانا كل يوم بترجعلي ذكريات عشق الدياثه والتعريص. بقيت اعشق تعريصي على لحم بنتي من تاني. بس المرادي بعرص عليها لمتعة وشهوة ولادها وولادي. زي ما كنت بعرص عليها زمان. نفس الشعور الحلو اللي كنت بحس بيه لما راجل فالشارع يبص على لحم امال وهي 18 سنه.نفس الشهوه اللي كنت بحس بيها لما كنت بلاقي مجموعة شباب تنحوا فكلوتها اللي متحدد وباين تحت الهدوم. نفس متعة وهيجان زبري لما كنت اوقات بقنعها تنزل من غير سنتيانه واقنعها ان القميص مش مبين حاجه. والشارع كله يتمتع بمنظر حلماتها المتفجره تحت القميص. فالاول كانت بتقعد تضحك (بابا انت مجنون بجد ازاي مخليني ماشيه فالشارع كده) ومع الوقت اتعودت. بقت تحب نظرات الرجاله اكتر. بقيت بحببها فالشعور الحلو اللي بيحسه كسها لما راجل بيبصلها. كانت بتتكسف فالاول اوي. وبعد 3 سنين صحوبيه بيني وبينها وبعد غسيل مخ وتحويلها لافكار فريي فشخ. ابتدت تحكيلي انها بتتبسط لما حد بيبصلها. بقيت اقولها متتكسفيش ده طبيعي يا حبيبتي. جسمك غصب عنه يعني بيتجنن لان الرجاله بيبصو عليه بقلة ادب). مكنتش عارف ازاي كنت بزرع فدماغها الافكار دي بكل سهوله كده. والزن على الودان فعلا امرر من السحر. البت بقت توشوشني فالشارع (بابا فيه ولد بيبص اوي. اعمل ايه) قلتلها بهزار (هههه تعالي نجننه اكتر) وفهمتني ساعتها وخدتها بهزار وضحك وابتدت تمشي بشرمطه والواد ورانا ماشي وراها بيتفرج. وقامت موطيه فجاه. فرجته على لحم طيزها. وقامت ضحكت اوي (ههههه شفت بنتك شقيه ازاي ههه). واحده واحده الهزار بقى جد. والبت بقت لوحدها بتتعمد تغري اي حد باصص عليها. كانت برضه بتتكسف تحكيلي عن اللي بتحس بيه. بس كمية العسل اللي بيبقوا موسخين كلوتاتها فالحمام فهموني هيه حاسه بايه من نظرات الهيجانين. وساعتها خلاص كان لازم اعرف بنتي طعم الزبر اللي هيريحها من هيجان كسها ده.
نفس اللي بنتي الشرموطه بتعمله دلوقتي فولادها. عملته انا زمان فيها. واللي عملته فيها كان صعب ومريض وشهواني فشخ.
كنت بستغل شهوتها اول ما بترجع من بره. والاقيها تعبانه من بص الازبار على لحمها. اتعمد احضنها واحك فيها والزق فيها لحد ما ابتدت فعلا هي كمان كسها يتعب. مبقاش هاممني مراتي. بقيت البس بوكسرات خفيفه اوي فالبيت. بقيت لازم اخد حباية فياجرا كل يوم وقتها علشان زبري يفضل ناشف طول الوقت ومنتصب قصاد عنين بنتي. مراتي كذا مره تقوللي كده عيب البت كبيره يا خالد. وانا اقنعها انها هبله. (دي بنتي يا عبيطه. ده اذا كان هي بتقعد ملط فالبيت ومبتتكسفش مني) (مراتي: ما هو انا برضه مش موافقه على كده. يا حبيبي لازم نعلمها الحشمه البت قربت تتجوز مش لسه صغيره) (انا: وده بيتها يا ام امال واحنا اهلها. خلينا نحتويها مش شايفه هدوم خروجها بقت زفت ازاي) (مراتي: ماهو انت موافقها على كده. انا مش فاهماك خالص) واقنعت مراتي الهبله اني محبش اجبر امال على حاجه وسنها كده وانها هتتعدل كل ما هتكبر. واقنعتها برضه اني اقعد براحتي طول الوقت قصاد البت. امال بقت تلمح زبري واقف نيك. اقوم عامل الموضوع هذار واخبي زبري بايدي واكشر فوشها بهزار. اقوم بعدها متنح ففخادها وطيزها وكلوتها العريان من هدومها. الاقيها غطت طيزها بايديها وبهزار برضه تكشرلي. لمدة نص سنه هزار كده وشقاوه كده. والهزار بدا برضه يتحول لجد. والبت بقت تتنح فزبري اكتر. وانا بقيت لما بخرج معاها بهزار بفضل اقولها بصي كده كل الرجاله زيي. كانت بتتكسف لانها فاهمه اني اقصد ازبارهم. (بابا هههه عيب كده) وواحده واحده بقت هي تاخد بالها لوحدها وتتعمد تبص على ازبار الرجاله الواقفه فبنطلوناتها. ونروح البيت الاقيها بتنح وبتبص اكتر على زبري وشكله المتحدد فالبوكسر. وفمره خرجت معاها واخترتلها الهدوم اللي هتنزل بيها. چيبه خفيفه اوب ومبينه الكلوت اوي وقميص ضيق وصغير اوي وبزازها هتنفجر بسببه. قالتلي (بابا الچيبه شفافه اوي) قلتلها(مخلياكي زي القمر) بقت ماشيه جمبي فالشارع زي الشرموطه. ودتها حتت شعبيه. ودتها مركز تجاري زحمه اوي. ركبتها المترو فعز الزحمه. الناس كانت بتقطع لحمها. البت كانت مكسوفه اول ما نزلنا وفجاه لقيتها خايفه (بابا الراجل اللي ورانا ده ماسك ماسك بين رجليه وماشي ورانا من بدري) .. فاللحظه دي جاتلي اكتر فكره مجنونه فحياتي كلهاااا.
برغم سن امال دلوقتي ال اربعين بس جسمها ووشها كانها لسه تلاتين سنه. وروحها الحلوه ومياصتها وشرمطتها مصغرينها اكتر بعشر سنين كانها لسه نفس سنها لما لبني نزل فكسها لاول مره ورحمها اتعشر بحيواناتي المنويه. هحكيلكم قصتي وازاي حولتها لشرموطه عاشقة لاي زبر ....
الجزء 2:
فضلت متنح فجسم امال غصب عني. ازاي عدى الوقت وبقت ست ربة منزل اربعينيه وجسمها بقى مدملك مليان لحمه كده. مبشبعش من اي تطور فلحم بنتي. وكل سن ليها بيكون ليه فجر مختلف. كنت بفصص بعنيا لحمها العريان قصاد عنيا. ومش انا لوحدي اللي كنت بستمتع بلحم جسمها فاللحظه دي. كنا فاوضة المعيشه (الليڤينج) وولاد امال قاعدين بيوشوشوا بعض وعنيهم منزلتش من على جسم امهم. وبالامانه هم كانوا شطار فالتلصص عليها وواخدين بالهم اوي ان محدش ياخد باله من هيجانهم ده. بس على مين؟ على امهم؟ امهم عارفه هيجانهم عليها من اول لحظه ابتدوا يبصوا فيها عليها بطريقة وسخه. امهم اللي عاشت مراهقتها كلها لحد ما اتجوزت مع اب مبيعملش حاجه فحياته غير انه بيتلصص على جسمها علشان يمتع شهوته. وانا من ساعة ما جيت عشت معاهم من خمس سنين علشان كبرت ومينفعش اعيش لوحدي وكان سنهم اربعتاشر وتسعه وانا شايف شهوتهم مولعه اوي ناحية امهم. البت دي مكتوب عليها تعيش عمرها كده مهيجه اللي مينفعش يتمتعوا بيها!! بس انا السبب. انا اللي خلقت الشيطان اللي كبر جواها وخلاها انسانه نجسه كده. كانت واقفه قصادنا بقميص نوم قصير اوي وواسع ومعري فخادها المدملكه وبزازها الكبيره اللي بسبب سنها بقت مدلدله لنص بطنها ومنفوخه كانها ممثلة سكس عظيمه. مع كل حركه بتعملها جسمها بيتعرى اكتر. حتة من كلوتها بتبان لما بتوطي. وبزازها اللي من غير سنتيانه بيدعكوا هدومها وعايزين يخرجوا كلهم بره. اتجننت من المنظر. يخربيتك يا امال ده انا لسه مفضي لبني فطيزك امبارح بالليل ازاي جسمك عنده قدره يخلق اطنان اللبن دي كلها جوه زبري. انا علشان من زمان اوي خبير فالتلصص على جسم بنتي مكنتش بسمح لحد ياخد باله من اللي بيني وبينها حتى جوزها وحتى عيالها. عيالها اللي بسبب صغر سنهم مبيقدروش برضه يخبوا هيجانهم المفضوح ده. ابنها الكبير عينه منزلتش من على بزازها اللي بتترج. وابنها الصغير بيلمس زبره الصغير اوي علشان تاعبه بسبب امه. التليفزيون كان شغال وهي بتنضف. بس لا انا ولا احفادي مركزين معاه. كنا مركزين مع بركان السكس اللي بيتفجر قصاد عنينا كل يوم وكل ساعه من حياتنا.
فجاه صوتها خرجنا من متعة الفرجه على جسمها. (ولااد كفاية تليفزيون كده ويلا اللي عنده مذاكره يقوم. وانت يا حاج تعالى اوديك اوضتك علشان ترتاح) وهي بتقول كلمة ترتاح دي غمزتلي من غير ما عيالها ياخدوا بالهم. قمت وحاولت اداري انتصاب زبري ودخلت اوضتي مددت عالسرير. لقيتها دخلت عليا وقفلت الباب وبالمفتاح. وبكل محن وسفاله ومياصه قالتلي (مالك يا بابا قطعت جسمي وانت قاعد بره.) وقامت مقربه لحد موصلت جمبي مكان ما ممدد وقامت موشوشاني وموطيه بجسمها قصاد عنيا (هو انت ايه يا بابا عينك دي مبتشبعش). بزازها كانو مدلدلين قصاد عنيا ولامح حلماتهم بتتحرش بشهوتي. لقيتها وطت ومصت شفايفي بين شفايفها ببطء ولسانها قام لاحس شفايفي. لقيت نفسي غمضت وبرتعش وبمسك زبري وخلاص هقلع بنطلوني واغتصبها. لقيتها ضحكت بمياصه وعهر (بتعمل ايه يا شقي الولاد صاحيين ههههه. هو انت مش مكفيك اللي عملته فطيزي امبارح بالليل) قامت محركه ايديها على بطني وفضلت نازله لحد ما ايديها مسكت زبري من بره البنطلون. ورجعت توشوشني وهي باصه لشفايفي (يخربيت زبرك يا بابا هو علطول ناشف كده. ده انا طيزي لسه بتنقط لبن لحد دلوقتي فالكلوت). فجاه مشيت وسابتني وراحت ناحية الباب. ندهتلها بعصبيه (عايزك اوي) لقيتها كانها مسمعتنيش. ندهتلها تاني (حرام عليكي اللي بتعمليه فولادك. خفي عليهم شويه. كده هيضيعوا) لقيتها بصتلي بغضب وشر وملامحها اتبدلت (زي ما امهم ضاعت كده يا بابا؟!! ولادك واخدين چيناتهم الوسخه منك) رديت عليها بعصبيه (يا امال ولادك على اخرهم انا خايف الموضوع يتطور معاهم) لقيتها ضحكت وقالت ( انت غيران من ولادك يا بابا) اتعصبت عليها (وطي صوتك وقلتلك مليون مره متقوليش كلمة ولادك تاني هنا فالبيت. انت مجنونه!!). ضحكت باستهذاء (مالك يا بابا انت كنت اشجع من كده زمان؟ ده انت فضلت متجوزني خمس سنين كامله فوجود ماما معانا فالبيت ولا نسيت اللي انت كنت بتعمله) وقامت فتحت الباب وخرجت. سابتني مع نفسي الهيجانه. انسى ازاي اللي عملته يا امال. انسى ازاي. ده انا فاكر كل سنة هيجان عليكي من يوم ما بلغتي. اااااه يا زمن. معقول الوقت ده كله عدى!!؟ غمضت عيني وغصب عني شريط الذكريات ابتدى يمر قصاد عنيا.
مش عارف امتى بالظبط ابتديت اهيج عليها. اللي فاكره انها كانت بريئه زي اي طفله وكبرت الطفله وجسمها كبر معاها واحلو. عمري ما فكرت حتى ابص على بنتي بشهوه غير لما بدات احس بسخونية جسمها وهي قاعده على حجري. مبصتلهاش غير لما زبري بقى يحس طيزها الطريه. كانت لحد ما كان عندها اربعتاشر سنه بتتعامل معايا كانها عندها خمس سنين. بتلزق فيا وتقعد عليا وتحك فلحمي واحك في لحمها. هي مشاعرها نضيفه. بس انا غصب عني ازبري ابتدى يحس ويتعب من دوسة فرق طيزها عليه. مبقتش مستاحمل شفايفها القريبه مني. مش مستحمل منظر جسمها اللي مخليها كانها متجوزه. جسم ست متجوزه وجوزها مبهدل لحمها تفعيص. كانت اربعتاشر سنه وفنفس الوقت انثى متفجرة الانوثه. غصب عني بدات ابص على اللي بيحسس جسمي بكده لما بيقرب مني. غصب عني بصيت على جسم بنتي. ازاي مخدتش بالي من تفاصيلها دي. معقول كل دي بزاز. البرا بتاعها مخلي صدرها ناطط بره. وسطها رفيع وطيزها وفخادها كانها شرموطه. كانت قصيره وحجمها صغير بس اعضائها خطيره. حاولت مبصش عليها. خوفت نفسي وقلت هيحصل زي اللي حصل مع والدتي زمان اوي. خفت اوي لاني كنت سبب فالاكتاب اللي كان سبب فموتها بعد ما اغتصبتها يوميا لمدة اسبوع. مش هقدر اعمل فبنتي كده. لازم اقاوم وساختي دي. برضه مقدرتش. بقيت استنى لحظة ما هتقعد على حجري علشان احس بطيزها. وبعدها بقيت اتعمد الزق فيها. شعور اني ادوس على جسمها باي طريقه بقى بيوحشني اوي. وبقيت بعشقه اوي. حتى بوستها ليا بقت تحرك زبري. البت رقيقه ووشها قمر منور. شفايفها الصغيره لما كانت بتقرب من وشي كنت ببقى على اخري. لما بتلزق بزازها فيا كنت بتكهرب. احا انا كنت ازاي مش واخد بالي من السكه الغلط دي. ازاي سمحت لنفسي احس بكده. ازاي اشتهيت بنتي كده. ازاي كنت بتعمد اوقات كتير اني مالبسش غيار فالبيت علشان زبري يحس بفخاد وطيز بنتي. بقيت بلزق بشهوه. وهي بتضحك مع باباها بكل برائة. بقيت بلمس بشهوه بنت كلب. المس ضهر ايديها واغمض عيني. وهي تضحك فاكره اني بزغزغها. المس شفايفها بصوابعي. ابتديت المس جسمها بايديا. جسمك طري اوي يا حبيبتي. وسخن اوي. وبرغم مرور كل السنين دي. لسه ايدي بتحس بنفس الاحساس وهي بتفعص جسمها دلوقتي. امبارح لما ركبت طيزها وجبتهم جوا خرم طيزها وايدي نازله دعك فكل نقطه فلحمها. نفس اخساس لما كنت بدعكها وهي صغيره.
فوقت نفسي من تفكيري فايام زمان. ازاي الكلام ده من اكتر من عشرين سنه ولسه فاكره كانه امبارح. وكنت محتاج اروح الحمام. خرجت من الاوضه وجيت عديت لقيت باب اوضتها مفتوح. ويالهوي على اللي شفته. بنتي نايمه على بطنها فوق السرير وهدومها مرفوعه لحد طيزها وكلوتها باين وولادها الاتنين بيحسسوا على فخادها كل ولد من ناحيه وعنيهم مفرتكه طيز امهم الملط. ولقيتها ندهت عليا (بابا حبيبي تعالى علشان خاطري ادعكلي ضاهري اصل الولاد تعبو اوي من دعك رجليا) ..
الجزء 3:
(هذه القصه تعتبر من نوعية القصص متعددة المراحل الزمنيه. جعلت التغيير بين المراحل مريح لقرائتكم قدر المستطاع. اقرأوا وكانكم خالد بطل القصه.)
(بابا حبيبي تعالى علشان خاطري ادعكلي ضاهري اصل الولاد تعبو اوي من دعك رجليا).... انا يا بنت الكلب اللي تعبت منك. بقالي عشرين سنه بنيكك يا بنتي وبرضه لسه اي حته فجسمك متعريه بتجنني. منظر امال وهي ممدده على بطنها وقميص نومها مرفوع لطيزها ومنظر ولادها وهم قاعدين مبرقين فلحمة طيازها فكروني لما كنت بولع بسبب امي. ليهم حق ولادك يا امال. اصلك متعرفيش يا بنتي يعني ايه ابن هيجان على امه. متعرفيش يعني ايه ابن يبقى شايف طيز امه عريانه قصاده.
دخلت الاوضه بتاعة امال. الولاد قاعدين يمينها وشمالها. ايدهم بتدعك رجلين امهم. قميص نومها مخلي بزازها عريانين اوي من الجناب. قعدت جنبها وهزرت مع الولاد (وبعدين فامكم اللي تعبانا معاه دي ههه). كريم رد وهو بيتهته (لا يا جدو لا تعب ولا حاجه). الواد هيغم عليه هو واخوه. قصاد عنيهم رجلين امهم اللبوه بالكامل ملط. وكلوتها نصه باين وفاشخ طيازها. فجاه لقيت امال بتتكلم بمياصه اوييي اوييي كانها مع جوزها (كريم نادر حبايبي ادهنو رجلي بالمرهم وانت يا بابا ادهنلي ضهري). نادر مش مستحمل. الواد برغم سنه الصغير بقى مدمن لجسم امه. نادر ق****ا (ندهنلك فين يا ماما) ردت بمياصه (كل رجلي يا نادر. ادعكو كلووو. ولقيتها بتقوللي بمياصه (بابا قلعني هدومي علشان تدهن ضهري). خلاص زبري هيفرقع من بجاحة البت. فكيت حمالات القميص من فوق. والقميص مفتوح اوي من الجناب. عريت ضهرها لحد نصه. وابتديت ادعك بالمرهم. وهي بتتشرمط فالمحن (ايوه يا بابا مممممم ايديك حلوه مممم ااااه اييي يا ولاد اطلعوا فوق سنه فوق ركبي ممم). العيال سخنت وانا سخنت اكتر. وهي بتولع فينا اكتر. (بابا ااااه وجعتني. ممم يا كريم بشويش اوي ممم). وانا مبرق فلحم امال وانا وولادها بننهش فيه. بس الولاد خلاص نسيت نفسها. ايديهم بقت بتحسس على فخاد امهم. بتحسس وبترتعش من الشهوه. طيز امال ملط. مقدرتش اشوفهم بيضعفوا كده. قمت زعقتلهم (يلا يا ولاد روحوا ذاكروا انتو وانا هكمل لماما واقفلوا الباب علشان مامتكم ترتاح). الولاد اول ما خرجو وقفلوا الباب قمت حاطط ايدي جوه كلوت امال بنتي وقمت دايس على خرم طيزها قامت مصرخه بشرمطه (حاسب طيزي يا بابا هههه. مالك انهرده يا بابا متجنن عليا كده). لقيت نفسي بوطي براسي على ضهرها العريان وببوس كل نقطه فيه وانا عمال ببعبص طيزها. جسمها كان بيتلوى وكانت بتتكلم بعهر (بابا بس تعبتني امممم.... انا مش مستحمله كده ايي. بس يا بابا كفايه لعب فطيزي مممم سعيد جوزي ممكن يجي فاي وقت يا هيجاااان ااااه). لقيتها فجاه قامت قعدت عالسرير ومسكت خدودي وقامت شافطه شفايفي بهيجان واتكلمت بشهوه (هو انت يعني مش عارف انك لما بتبعبص طيزي انا بتجنن كده! ها ؟ مش عارف كس بنتك بيتبل ازاي بسرعه) وقامت ماسكه زبري من فوق الهدوم وبدات تدعكه بحنيه وهي بتمصمص شفايفي. الوسخه كانت مفتحه عنيها وهي بتبوسني كانها بتتفرج عليا وانا بتعذب. وايديها نازله دعك فزبري (ااااه امااال كملي اااه نيكي شفايفي وزبري)(كده يا بابااا ) وقامت فاشخه شفايفي اكتر ودعكت زبري اجمد اويي. لقيت نفسي خلاص برتعش. خلاص هنزل لبني. (ايوه يا اماال ريحي زبر ابوكي ايواااا اااه)(كده يا بابا؟ كدااا؟) وقامت داعكه اكتر وبتمص رقبتي وبتلحس كتافي. وسابتني وقامت بشرمطه وقالت (بابا بس بقى اعقل. سعيد هيجي بجد دلوقتي. يلا روح اوضتك) مكنتش قادر اقف على رجلي من هيجاني. قلبي هيقف بجد. نفسي اعشرها كل يوم. عايز اخلف منك تاني يا لبوه. اللي عنده بنت زيك لازم يفضل يعشر رحمها عمرها كله.
خرجت من اوضتها و دخلت اوضتي ونمت. مصحيتش غير على صوت كريم بيصحيني علشان اتعشا معاهم. سلمت على سعيد وقعدنا عالطربيزه فالليفينج كلنا ناكل. امال قالتلنا انها هتقوم تستحمى. كان فيه ماتش شغال وسعيد مركز معاه هو ونادر. لقيت كريم قام وقاللنا انه شبع. حسيت ان فيه ان. قلت لسعيد هشرب ميه وارجعلك. مشيت بشويش اوي. وبصيت من ورى الحيطه. كريم كان قاعد على ركبته قصاد باب الحمام وبيتفرج على امه من خرم الباب وبيحسس على زبره. الواد تعب اوي. انا حاسس بتعبه ده. بس الواد كده خلاص ضاع. اللي بيعشق لحم امه كده عمره ما بينساه. شربت وميه ورجعت الليفينج وكريم رجع بعدي بعد ما فضل نص ساعه يتفرج على لحم جسم امه العريان كله وملط اوي. وفجاه امال دخلت علينا ومش لابسه غير حتة قماشه شفافه فشخ بحمالتين رفيعين اوي. كان قميص نوم شفاااااف نيك كانها مش لابسه حاجه. ومن تحت مش لابسه كلوت وسنتيانه. القميص قصير لحد تحت كسها بالظبط. دخلت وفردت جسمها بشرمطه (سعيد حبيبي انا هدخل انام لو عزت حاجه صحيني. وانتو يا ولاد متسهروش ) العيال كانوا متنحين فجسمها كله. وانا زبري اتجنن خلاص. قلتلها (اماااال تعالى دخليني اوضتي علشان اخد الدوا وانام). سندتني ودخلتني. لقيتني فجاه قفلت الباب بالمفتاح وقمت مكتفها وقفشت بزازها. لقيتها سايحه خالص (بابا بس حد يدخل علينا) قمت مقلعها هدومها فثانيه وقمت راميها على السرير (تعبتيني يا بت بقى) ردت بمياصه (بابا انت اللي شقي هههه) قمت رافع ركبها لفوق وفتحت وراكها وتنحت فكسها. يخربيت كسك يا امال بجد. هجمت عليه مصيته مص ابن كلب. لحسته ولحست جلده وهي بتشد راسي وبتضغطها على كسها (الحس يا بابا. الحس كسي يا حبيبي. ارضع من كس بنتك يا بابا ممممم الحس زنبوري يا باباا مممم يخربيتك لسانك ده مفترييي مممم. اركبني يا بابااا. اركب كسي يا حبيبي) قمت ناطط عليها وحاشر زبري كله فكسها وبقيت بتنطط زي الحيوان (هموتك يا كلبه هموتك يا وسخه) وهي بتتحرك بسرعه تحت مني وهيجانه (اوووفف زبرك وسخ ازاي كده اااه نيييك نيييك نييييك يا بابا. يلا بقى عشرني ايي) وفجاه لقيت نهر من اللبن بيدلدق من حوالين زبري اللي فكسها. ااححح لبن كتير نيك. وكسها بيرتعش وبيفتح ويقفل كانه بيحلب زبري نقطه نقطه. وقعت فحضنها. نمت على جسمها كله. كانت بتنهج اوي من النيك (ببابا انت مفتري بجد. اااه هو كسي ده مبيصعبش عليك خالص اااه) نمت على السرير على ضهري. قلبي تعب ومكنتش قادر اتنفس. لقيتها باست خدي وضحكتلي (تعيش وتنيك لحمي كله يا حبيبي) بصيت لعينيها (امال انا بعشقك يا حبيبتي) قامت ماسكه زبري بتفضيه من نقط اللبن المتبقيه جواه (بابا انا بنتك وشرموطتك يا حبيبي طول عمري. متزعلش مني علشان هيجتك كتير. كنت عايزه اجننك شويه ههه) وقامت بايسه شفايفي برقه. (اماال انا نفسي اخلف منك تاني. علشان خاطري وافقي) (يا بابا انا موافقه. بجد موافقه. بس ما انت اهو اديك بتعشر كسي كل يوم. كل يوم ومفيش جديد. خايفه اكون كبرت خلاص يا بابا) ...سابتني ودخلت الحمام تتشطف وتنضف كسها من لبن زبري. وسابتني تاني مع ذكرياتي.
بس المرادي مع ذكريات اقدم واوسخ. ذكرياتي وانا مراهق. منظر ولادها وهم هيموتوا من منظر جسم امهم. هو هو منظري لما كنت بنيك امي بعنيا. لما كنت بدل ما اغطي رجليها كنت بعريها اكتر. لما كنت بديلها المهديء من عند العطار واقوم مقلعها كل هدومها علشان اتمتع بلحمها بكل اعضائي وهي مغم عليها من المهديء. فعلا واخدين چيناتي الوسخه زي ما امكم قالتلي. ومتاكد ان النهايه واحده. زبر الابن فكس الام اللي مهيجاه. خايف على امال من نكاح المحارم مع ولادها. كده كتير ي حبيبتي. ابوكي وولادك فنفس الوقت. رجعت فدماغي مشاهد قديمه حصلت. لما فجاه كتفت امي واغتصبتها لمدة تلت ساعات كامله. يا ترى ولادك يا امال هيغتصبوكي زيي ما انا عملت فجدتك!!؟ بصراحه انت تستحقي العالم كله يكتفك وينزل فيكي نيك. يا ريتني خلفت منك خمس عيال مش اتنين وبس وكانوا ناكوكي سوا يا ام يا متناكه. كنت وحياتك كان لازم يتناوبوا على رحمك معايا. ااااح ازي بهيج على الافكار القذره دي. اااح زبري هاج تاني. كان نفسي ادخل عليها وهي نايمه جمب جوزها واعشرها تاني وتالت ورابع. بنتي امال ميتشبعش من النيك فجسمها.
زمان برضه مكنتش بشبع من التحرش بيها. مكنتش بشبع من لمس اماكنها العيب. كنت خلاص عقلي اتجنن بسببها. من اول ما بقت خمستاشر سنه بقيت حرفيا بعتبر بنتي امال هي لعبة الشهوة والسكس بتاعتي. واللي ولع شهوتي اكتر هو ان امها ست مقفرفه وجسمها وحش كمان. بس كنت علطول محسسها انها جميله علشان منكدش على نفسي. بس البت امال لما كبرت حسيت ان دي تعويض احتمالي لامها. او يمكن ده بس مبرر لوساختي وشهوتي على البنت. من كتر السكس اللي كان فجسمها ابتديت اشتري ليها هدوم بيت سيكسي فشخ. كانت الحجه طبعا اني بشتري لامها وبشتريلها بالمره. كنت ماشي بالتدريج. وخلال شهر بدل ما كنت بتلبس مجرد بيچامات بقت بتقعد فالبيت بقمصان نوم. مكنتش بتتكسف من باباها. بس باباها كان بيجيبهم فهدومه من منظر جسمها. امها مكنتش بتعارض ان امال تاخد راحتها قصادي لاني طول عمري عايش معاهم بوشي التاني. بشخصية دكتور خالد المحترم دكتور النسا المشهور والاب الطيب الحنين. بقيت بعشق اتفرج على جسم امال الملط من الهدوم الزباله اللي شاريهالها. ولما بقيت مش مستحمل اشوف منظر بزازها متغطيين بالسنتيانه رحت وبكل ابوه كلمت امها (البت خليها تاخد راحتها فالبيت. حرام مكتفاها بالبرا حتى فالبيت) وامها فعلا نفذت كلامي من باب الرحمه بالبنت. وعيني بقت تتمتع ببزاز بنتي تحت الهدوم الشفافه. يخربيتك يا امال انتي ازاي جسمك كان كده وانت صغيره. ازاي يا حبيبتي عندك كل البزاز دي. ازاي حلماتك وارمه كده علطول كانك من اليابان (حلمات اليبانيات مكوره ومنفوخه ولها شكل مميز). ابتديت اشتري هدوم بيت اكتر لامها وليها برضه. بس كنت بجيب لامال هدوم تناسب مرحلة البز اللي من غير سنتيانه. جبتلها طقم فانلات حملاته طويله اوي. من الجنب كانت بزازها ملط بالكامل ولما بتوطي بتتعرى من فوق كانها مش لابسه حاجه. كنت بخلي بالي من نظراتي. دايما كانت نظرات الاب الحنون. بس من جوايا كنت حرفيا بتجوز كل حته فجسمها الملط ده. بقيت بلزق فيها اكتر. يوميا بلزق ميت مره. كنت بعودها على لحمي ((نفس طريقة احمد الدنيئه في الايقاع بامه مي في قصه اخري)). كنت بنيمها جمبي. كنت بحضنها عمال على بطال. كنت بعود كل حته فجسمها على لمسة ايدي. من وهي خمستاشر سنه وانا خلاص بتعامل مع بنتي كانها مراتي. وابتديت احبب مراتي دي فيا.
كنت تعبت من التفكير ونمت. نمت وانا عارف كمية الكوابيس اللي هتجيني. كل الوساخه اللي عملتها فالستين سنه اللي فاتو بيجولي على شكل كوابيس وانا نايم. مفيش ليله نمتها غير وانا فكابوس مبخرجش منه غير لما بصحى. وصحيت الصبح وخرجت علشان ادخل الحمام. وغصب عني عيني جت على اوضة نادر وكريم. لقيت امال نايمه ملط وملايه مغطيه طيزها بس. ايوه طيزها وبس والباقي ملط. كانت نايمه على جنبها. وبزازها مدلدله على السرير وفاتحه رجليها وتانياها ورايحه فالنوم. ونادر ابنها الصغير واقف متنح فجسمها ومطلع زبره الصغير المنتصب. الواد كان بيحلب زبره على جسم امه. وشافني. وكانه شاف عفريت....
الجزء 4:
(اخر من يلام في نيك المحارم هو الابن او الرجل عموما. ابحث عن الام ستجد انها منبع البركان)
(هذه القصه بها بعض الخيال والفانتازيا. عش خيالها وكانه حقيقه.)
الواد ابن امال الصغير اول ما شافني اتخض ولف نفسه. فاللحظه دي كنت عامل نفسي لسه شايفه. وكاني مشفتش زبره عريان سالته (ماما صاحيه ولا نايمه يا نادر) كان عرقان وجسمه بيرتعش من اللي شافه فجسم امه. (ننناايمه يياا جدو. انا كنت بجيب حاجات وطالع). امال صحيت من صوتنا (ايه يا نادر فيه حاجه؟) الواد حرفيا كان هيغم عليه. سالتها بعصبيه (انت نايمه يا بنتي فسرير كريم ليه؟). لقيتها بتتمطع وهي من فوق ملط وعريانه. نادر برق فبزازها المدلدلين قصاده. قامت قالت بنعومه (اصلي كنت نايمه جمب كريم بالليل. نادر حبيبي ممكن تدعكلي رجلي معلش هعطلك عن مذاكرتك). انا اتصدمت اول ما سمعتها. نايمه جمب كريم ابنك!! يخربيتك انت وصلتي معاه لانهي درجه!! لقيتها قالتلي بمياصه (بابا ماتيجي اتدفي جمبي انت ايه مصحيك بدري. تعالى ارتاح اويي) مش عارف ازاي رحتلها كانها مغناطيس. نادر قاللي (صباح الخير يا جدو) رديت عليه وقعدت جمب امال. كانت مدياني ضهرها. قالتلي (بابا اتغطى علشان متبردش وقامت غطتني بنفس الملايه اللي مغطيه طيزها بيها. نادر قعد جمب بطنها على حرف السرير. عملت نفسي هغمض وقمت نمت على جنبي جنب امال وسايب مسافه. نادر عينه متجننه بسبب بزاز امه اللي مدلدله جنبه. الواد فثانويه عامه وتعبان من السكس اللي بيشوفه فالشارع والنت كل يوم. وجسم امه كمان يهبل اوي ويجنن اوي. غصب عنه اكيد راح يتفرج على لحمها وهي نايمه ملط. غصب عنه طلع زبره يحلبه وهو بينكح جسمها بعنيه الاتنين. بس ملحقش يدخل زبره جوه البوكسر. لمحت زبر نادر فبنطلون البيچامه ومنتصب اوي. امال بمياصه (نادر حبيبي ادعك رجلي من فوق) الواد عرقان وجسمه بيرتعش. قاعد جمب امه المكنه وهي ملط بالكامل. وطيزها بس المتغطيه بالفوطه. وبزازها مدلدله ملط تحت راسه بالظبط. الواد ايده بترتعش وبيحطها على فوق ركبتها من ورى اول فخادها (هنا يا ماما) وترد بمياعه (فوق يا نادر) وقامت ماده ايديها التانيه تحت الغطا لمست زبري. نادر طلع ايده فوق على فخادها. زبره وزبري على اخرهم من شرمطة امال. لقيتني من هيجاني بطلع زبري من البنطلون تحت الغطا. نادر متنح اصلا فوراكها الملط. الوسخه فتحت بين رجليها وخلت الملايه تطلع فوق اكتر. (فوق يا حبيب. الحته اللي واجعاني فوق يا نادر). امال لمست زبري تاني وهو ملط. حسست بضوافرها على راسه. نادر ايده بتوصل لتحت طيزها بالزبط. قامت بشرمطه صرخت (ااااه ايوه يا نادر اييي هنااا. ادعكها اوي الحته دي يا حبيبي) ولقيت المتناكه بنتي بتحرك ايديها التانيه اللي نايمه عليها وحطتها على رجل ابنها جمب زبره بالظبط. الواد زبره بيرتعش فشخ وبقى هيقطع البيچامه. زبره رفيع بس طويل وراسه مكوره ومتحدد. نادر بقى بيحرك ايده على فخاد امه قرب طيزها. وعنيه تايهه. شويه يبص على بزازها وشويه على وشها وشويه على كف ايديها اللي لازق فزبره. وهي نازله لعب فزبري بضوافرها تحت الغطا. نادر ايده بتطلع لفوق غصب عنها. امال بتطلع اصوات وسخه (ااااه ممممم ايوه يا نادررر مممم) وقامت حاكه زبر ابنها بضوافرها وزبري بضوافر ايديها التانيه فنفس الوقت. نادر غمض وارتعش. واللبوه امه عماله نفسها مغمضه ومش شايفه. وهي مش شايفه فعلا بس فاجره. لقيتها قالتلي بشرمطه وصدمتني (هات ايديك يا بابا وري نادر الحته اللي دايما بتوجعني فرجلي) وقامت مطلعه ايديها من تحت الغطا ومسكت ايدي حطتها على ايد نادر ورجعت ايديها تلمس زبري تاني تحت الغطا. لقيت نفسي متنح فايدي اللي على ايد حفيدي وابني من بنتي وماسكين فخادها بايدينا. (بابا وريه يلاااا تعبانه) وقامت حاكه راس زبري بسرعه. ارتعشت وهجت والموقف جنن زبري اكتر. معقول ماسك ايد ابني بحركها على طيز امه واخته. لقيتني بنهج وببقوله (فوق سنه يا نادر) وقمت محرك ايده لفوق. الواد بينهج. جده ماسك ايده وبيحركها على لحم جسم امه. امال زودت فالحك فزبري. بصيت بطرف عيني لقيت صوباعها نازل حك فزبر ابنها ونادر مبرق فايدي. اللي بيحصل جنن شهوتي المريضه. قمت مطلع ايده اكتر وسحبت الملايه مع ايديا من على طيزها. ايد نادر كانت ماسكه طيز امه امال. ماسك فردة طيزها بالكامل. امال زودت ففشخ زبري. نادر بيرتعش. صوابعه لامسه فرق طيزها. قمت محركها بايدي لقيتها قالت (اااه بشويش هنا بيوجعني اييي). لقيتها فتحت رجلها اكتر وكسها اتعرى. نادر بينتفض. وانا اتجننت. قمت محرك ايده لتحت لزقتها فكس امه. قامت مصرخه (اييي نادر لاءااا هنا عيييب مم اي) وهي بتقول كده لقيت بنطلون تامر اتبل. اتبل اوي. ااااه وانا هجيب ايييي. جيبتهم. نزلت لبني على السرير تحت الغطا. ونادر نزل لبنه فهدومه. الواد قام غطى زبره فجاه وقاللنا انا هقوم بقى عندي مذاكره. امه قالتله (متشكره يا حبيبي). انا كنت بنهج وقلبي تعب. مبقتش استحمل يا بنتي اللي بتعمليه فيا. ارحمي سني وعجزي حرام عليكي. اول ما نادر دخل الحمام. لقيتها بتكلمني من غير ما تبصلي. (صباح اللبن يا حبيبي) وقامت داعكه زبري بلبنه اللي غرق ايديها وقامت مكمله بوساخه (كل ده لبن يا راجل يا عجوز ههههه). على قد ما كنت هيجان على قد ما كنت متعصب من اللي عملته وازاي حركت ايد نادر وخليته يمسك كس امه. كلمتها بعصبيه (حرام عليكي يا مفتريه جننتي الولاد. ليه كده يا حبيبتي هتدمريهم كده. نادر قبل ما تصحي كان بيتفرج عليكي وانتي نايمه ومطلع زبره. ونايمه ليه مع كريم ابنك فالسرير. خلتيه ينيكك ولا لسه يا مفتريه. الواد امبارح كان بيتفرج عليكي وانت بتستحمي من خرم الباب. ضيعتي العيال يا امال). لقيتها قامت قعدت ولفتلي وجسمها من فوق كله عريان. ولقيتها بتكلمني بلا مبالاه (بابا حبيبي نادر مش اول مره يعمل كده. نادر يوميا بيدخل يتفرج على جسمي وانا عامله نفسي نايمه. وبيحلب زبره لما ببقى ملط كده علشان مبيستحملش. وياما جابهم فايديه وياما طرطش لبن على لحمي من غير قصده وبعدها يخرج كانه معملش حاجه. وكريم حبيبي انا فكاله ترباس باب الحمام مخصوص علشان يتفرج من فتحته عليا. الواد بيعشق جسم امه يا بابا وبيحب يشوفه عريان. الواد فالكليه بيشوف كل الشراميط وبيهيج ومن حقه يتمتع باللي عنده) رديت عليها بعصبيه (نمتي جمبه ليه يا امال؟ وصلتي معاه لايه؟؟ كريم خلاص بقى راجل كبير يا شرموطه). لقيتها وطت عليا ببزازها ومسكت زبري تاني بتدعكه وبتوشوشني بشرمطه (اصل كريم كان خايف تروح عليه نومه وميروحش الكليه فلما باباه نزل شغله الفجر جيت نمت جمبه) لقيتها بتحلب زبري تاني. وزبري نشف. (بابا تصدق زبر كريم كبير اوي. يا لهوي يا بابا لما بلمسه ببقى عايزه اغتصبه). كانت بتحرك بزازها على خدي وايديها بتدعك زبري اكتر. (اماااال مينفعش تتناكي من ابنك. كده غلط) (بابا طب ما انت قلتلي انك كنت نمت مع تيتا. مش كده؟ هو انت ليه مبتحكليش بالتفصيل عن علاقتك بمامتك. احكيلي يا شقي عملت ايه فتيتا) كانت بتدعك راس زبري بحرفنه وسفاله. وقامت بايسه خدي ووشوشتني (كنت بتتبسط فكس تيتا يا بابا) لقيت نفسي برد وانا هموت من الهيجان (اه يا امال اوي) لقيتها سالت تاني بطريقه اوسخ (ونكت خرم طيزها يا بابا زي ما عملت فيا) وقامت داعكه زبري طالع نازل (ايوه يا امال نكت طيز ستك) امال بقت بتتكلم بهيجان وشهوه وساديه وبتدعك زبري الناشف اوي (اغتصبت تيتا كام مره يا كلب) انا بقيت بتكلم وانا خايف وبتعذب وهجيبهم (كتير يا امال) (جبت لبنك فكس امك قد ايه يا معرص)(امال وطي صوتك. اااه زبري زبري حاسبي)(لحست كس تيتا) (اااه ايوه)(لحست شفايف تيتا)(ايوااااا ااااه ايوه اكتر ادعكي احلبي زبري) لقيتها بتنهج وبتسال بهيجان (خليتها تخلف منك زيي) لقيت زبري اتشنج وخرج لبن وقمت غصب عني صرخت (ايوه خلفت منها اااااه ااايوااا ماما حملت مني ممممم). لقيتها قامت وقفت ملط جمب السرير وقالتلي بمياصه (يلا قوم استحمى. غرقت السرير يا مجرم ههههه. ولازم تحكيلي بقى ازاي مخبي عليا ان ليا اخ وانا معرفش). لبست هدومها ونادر استحمى وانا استحميت وراه. مش قادر انسى ازاي هجت اوي وانا ماسك كف ايد نادر وبحركه على طيز وكس امه واخته مني.
وانا بستحمى افتكرت اللي حصل مع والدتي. ازاي طلعت السر اللي كنت حالف اني مطلعهوش لحد. هحكيلها ازاي عن اخوها. مش عارف ازاي عملت كده زمان. انا عمري ما حكيت لامال تفاصيل عن الجنس اللي كان بيني وبين جدتها. بس قولتلها اني نكتها. لكن نقطة اخوها دي كانت ماتت من زمان. ازاي قلتها بس دلوقتي. لما اتجوزت ام امال اتصدمت من شكلها. كان عندي عشرين سنه وكان بقالي عشر سنين هيجان على لحم ماما. اصلا سبب جوازي هو اني كنت عايز ابعد عن ماما باي شكل لاني كنت هغتصبها خلاص. ولقيت الجواز بوظ الدنيا اكتر. لقيت نفسي يوم دخلتي بالليل نزلت من شقتي ورحتلها البيت واول ما فتحتلي كتفتها وقلعتها واغتصبت رحمها. ومش مره واحده. ده انا قعدت تلت ساعات كامله اجيب لبني فكسها. وابويا كان نايم. ماما كانت بتعمل معايا سكس من وانا عندي سبعتاشر سنه. بس كان اخري معاها بوس وتقفيش ولحس كس وزبر وبس. اغتصبتها بعنف اليوم ده بدل مراتي. ومتعتها. متعتها اوي. جسم ماما كان افشخ من جسم امال بنتي مليون مره. كانت وتكه. كانت برضه واحد واربعين سنه تقريبا. بابا كان مصر على جوازي وانا فالسن الصغير ده وقتها علشان كان خد باله من هيجاني كذا مره. ابتدى ياخد باله وانا تسعتاشر سنه. قد كريم بالزبط ابن امال. كذا مره يشوفني بتفرج عليها وهي نايمه. وكذا مره يشوفني وانا بلمسها. وفمره دخل علينا لقانا عريانين ملط فالحمام. ويومها هزق ماما وقال ليها ابنك كبر. وفمره شافني بشم خرم طيزها. يومها هزقني وقاللي انت لازم تتجوز. ومن يوم ما اتجوزت فضلت اسبوع كامل انيك ماما. مكنش على ايامنا فيه شهر عسل وكده. كنا بنقضي شهر العسل نوم. كنت يوميا طول النهار انام فبيتي وانيك مراتي نيكه. وبالليل اقوللها هروح اقابل زمايلي واروح عند ماما بعد ما بابا ينام. يوميا لمدة اسبوع كامل. كنت باخد ماما فوق السطح وانزل ركوب فلحمها كله. وصلت اني فمره جبت لبني ست مرات فكسها. بقيت بغتصبها فالحمام وفالمطبخ. وبالليل وكمان بالنهار وبابا فالشغل. اخر يوم ده فضلت انيك ماما تمن ساعات كامله طول النهار. نزلت لبني فطيزها وبقها وكسها بتاع عشر مرات. وضربتها وشتمتها فشخ ونكتها اجمد واجمد. يومها هي تعبت وجسمها اتكسر. بابا لما رجع كنت انا روحت. كلمني قاللي (تعالى مامتك تعبانه اوي مش عارف مالها) روحتلهم البيت وطلعت. ماما بتتشنج اوي وكانها بتموت. بابا جري يجيب دكتور ونزل. وانا مرحمتهاش. قلعت ملط وقلعتها ملط. كانت بتعيط. (كفايا نيك فيا يا خالد. كفايه تعبت) قمت راكب كسها وفضلت نص ساعه كامله افشخ كسها بلا رحمه. وهي بتصرخ وبتصوت. (انا امك انا امك. ايه ده. ازاي بنعمل كده. ااااي). قمت فجاه جبت لبني فكسها. قلتلها بحقاره (جرى ايه يا مومس هو انت عامله دوشه ليه). لقيتها فجاه غمضت واغم عليها. افتكرتها ماتت. مفيش نبض. مفيش تنفس. مبتتحركش وجلدها بيزرق. لقيت نفسي فاتح وراكها ونايم ملط على بطنها وقمت حاشر زبري فكسها. )لاءااا انا عايز انيك كيك طول عمري يا مامااا). وبقيت بتنطط زي الطور. وعمال اكل شفايفها وادعك بزازها. لقيتني بندهلها بعصبيه (ريحيني من تعب زبري. ااااه ااااه. هجيبهم فيكي يا قحبه. بقيت بصرخ زي المجنون وانا عمال اعض حلمات بزازها الضخمه نيك. وقمت منزل اكبر كمية لبن نزلتها فعمري كله. لبني كان بينزل شلال من خرم كسها. قمت بسرعه جبت فوطه. ومسحت كسها ونضفته كويس من جوه ولبستها. كنت بتفرج عليها وماسك زبري. بابا رجع مع الدكتور. لقيت الدكتور زعق (لازم تتنقل مستشفى حالا. الحاله صعبه) قلت احا. هي عايشه!!! طب لونها الازرق ونفسها ونبضها. وعاشت ماما. بس من يوم ما فاقت وهي مبتكلمش حد. حملت مني. وبابا افتكر انه ابنه. وهي كانت الصدمه خرصتها. مسمعتش كلمه منها طول حياتي. وخلفت اخويا. عم اماال.
اقوللك ازاي يا امال ان عمك حسام يبقى اخوكي مني!!؟ اقولك ازاي ان اخويا الصغير يبقى ابني من امي.
الجزء 5:
(اضمن لك ان في هذه القصه ستجد العديد من تخيلاتك الجنسيه تجاه محارمك تتحقق بين ابطال القصه. ستقرأ كل ما كنت تتمنى ان تفعله مع محارمك. ستحب الفانتازيا اللتي تحتويها القصه. وبدون وعي منك ستجد نفسك كارها لخالد و امال وكل من شابههم. ساجعلك تكره الابطال وتبغضهم وفي نفس الوقت تتمنى ان يفعلوا المزيد والمزيد من القذاره)
(ارجوكم اكتبوا تعليق بعد قرائتكم. التعليقات تفيدني بشده. تجعلني افهمكم. وتجعلني اطور من نفسي. يهمني جدا سماع نقدكم)
اليوم عدى من غير اي مواقف قذره وسفاله من امال. بالليل اتعشينا كلنا ودخلنا نمنا. فجاه سمعت صوت ضحك وامال بتكلم حد بتقوله (تعالى تعالى كللهم نايمين ههه) وسمعت صوت باب الحمام بيتقفل. اتوغوشت وكان لازم افهم ايه اللي بيحصل. طلعت من الاوضه ومشيت للطرقه بتاعة التوزيع للحمام والمطبخ. وقبل ما ادخل الطرقه شفت المصيبه. كريم بيتفرج من خرم الحمام ومطلع زبره لاخوه. اتصدمت. نادر بيمص زبر كريم اخوه. ده بيغتصبه مش بيمصه ومطلع زبره بيدعكه وهو بيمصمص زبر اخوه. سمعت صوت ضحك فالحمام (هههههه اااه يا سعيد بشويششش مممم). الصوت كان عالي اوي. نادر بقى يبص من خرم الباب وكريم اخوه مدد على الارض تحت طيز نادر. وبدا لحس فخرم طيز اخوه بكل عهر وفنفس الوقت بيدعك زبر نادر. ونادر بيتمتع بامه وهي بتتناك من ابوه وبيدعك زبر اخوه الكبير. غصب عني زبري تعب. مش عارف تعب على الوساخه اللي بيعملوها ولا بسبب فرجتهم على امهم وهي بتتناك. الصويت الشرموط بدا يزيد فالحمام (اااه ايوه يا سعيد. اييي اييي ايوه اجمد اجمد اااه) وصوت خبط سعيد فطياز بنتي مسمع الدنيا كلها. لقيت كريم اتجنن. قام وبص من الفتحه وقام داعك زبره جامد اوي. صوت الخبط فلحم بنتي بيزيد. شرمطتها بتزيد (نييك يا حبيبي نيكنييي نكنييي اجمد اجمد ايي نيك طيزي يا عمرييي) وفجاه لقيت كريم نزل شلال لبن من زبره. حرفيا كمية لبن كبيره اوي. ونادر زبره الخولاتي واقف ومحمر وعلى اخره. كنت مصدوم وهيجان. كنت مش مصدق عنيا. يا عيني العيال طلعت شهوتها على بعض. يخربيتك يا امال. ده انت عارفه ان العيال صاحيه وهتبص عليكي. عايزاهم يعملوا فيكي ايه.
دخلت اوضتي ونمت. نمت من قرفي من نفسي. انا بذرة كل القذاره دي. وصحيت اليوم اللي بعده. كان يوم جمعه وسعيد اجازه. لقيت كريم بيخبط عليا (جدو يلا اصحى علشان نفطر سوا). غسلت وشي وطلعت لاوضة الليفينج. يالهوي على اللي بنتي لابساه. وقصاد جوزها وعيالها الجوز. احا كانت لابسه لانچيري شفاف وقصير واصل لاخر طيزها بس ومن فوق بزازها وبطنها كلهم ملط ما عدا شويه متغطيين عند حلماتها. وحلماتها بتتحرك تحت الشفاف كانها من غير هدوم اصلا. كانت قاعده والانچيري مرفوع فوق طيزها. العيال مركزين فالاكل. قعدت معاهم. كنت مصدوم من لبسها وقلت لنفسي (انت ازاي يا جوز بنتي سايب مراتك تقعد بالوساخه دي قصاد عيالك. احا معقول البت ديثتك للدرجادي). مفوقنيش غير صوت سعيد (مالك يا عمو مبتاكلش ليه) لقيت امال قاطعته (بابا خد الساندويتش ده) قامت وقفت تديني السندويتش. كريم كان قاعد جمبها ومبرق فطيزها الملط. ابوه كان مركز فالاكل. بزازها خرجت كلها من الحماله وهي بتناولني. نادر تنح فالبزاز الوسخه. يخربيتك جننتينا يا متناكه. ازاي اقنعتي العرص جوزك يبقى ديوث حتى قصاد عياله. بس ازاي ايه!! ده انت بنتي وتربيتي. اكيد دياثتي عليكي علمتك ازاي تخلقي مليون ديوث ليكي. بعد الاكل قعدت فالبلكونه اشرب شاي وغصب عني دماغي رجعت لايام زمان. ازاي كنت ديوث كده. ازاي حولت بنتي لمعرصه على لحمها لولادها. ازاي ولادي بقو شواذ وبيطلعوا شهوتهم على بعض. ازاي انا اتسببت فكل ده.
سرحت فحوالي تلاته وعشرين سنه. ايام ما كانت امال سبعتاشر سنه. ازاي كنت زباله وبخطط علشان اوقع بنتي فحب زبري كده. اهي البت كبرت وبقت تعشق توقف اي زبر عليها حتى ولو ازبار ولادها. ايامها كان بقالي سنتين معود امال بنتي على تحرشاتي وبقيت قريب منها اوي. بحكم ان مامتها ناشفه معاها فانا كنت الحضن اللي هي بتتطمن فيه. حبيبتي بقت لما تبقى زعلانه وتقعد فحضني تشتكيلي كنت بنيكها فخيالي فنفس الوقت ميت مره. جسمها كبر اكتر وولع اكتر. حطوا نفسكم مكاني يا ابهات يا شريفه. هتعملوا ايه مع بنت زي بنتي بانوثتها دي. البت بقت توقف زبري بمجرد بشوفها بتتكلم. الحسنه اللي فوق شفايفها من الجنب دي هموت واعشرها. كنت شاب هيجان وطايش. كنت مشتاق الجنس الممنوع. كان واحشني انيك ست من دمي ولحمي. الحاجه كانت اتوفت بعد ما خلفت ابني بكذا سنه. ولقيت امال بنتي بركان سكس يعوضني عن شوق زبري لكس وجسم ماما. امال فسنها السبعتاشر ده مكنتش بتتكسف مني. وصلتها انها تلبس اوسخ هدوم فالبيت.وحببتها تدريجيا فده. بقيت بستناها تلبس اي هدوم فاضحه ومعريه جسمها وافضل امدح فجمالها ورقتها وانوثتها وانها كده احلى من الهدوم التانيه وان ده بيتها وانها تقعد براحتها اوي قصاد باباها. تخيل يوميا وكل ساعه بحببها فالعري فالبيت. لدرجة انها لوحدها بقت تعشق تقف تبص على شكلها فالمرايه. بقيت بحب اخدها والزق فطيزها قصاد المرايه. كنت عايز احسسها باحساس الزبر لما يلزق فلحمها وبقيت فنفس الوقت بمجد فلحمها (معقول فيه بنت جسمها حلو كده. معقول الجمال ده. يخربيتك يا امال تجنني اي ولد. تلاقي الولاد هيموتو عليكي). يوميا بعمل كده. متخيل يعني ايه لمدة سبعوميت يوم بعمل غسيل مخ لبنتي علشان احولها لبلاعة للبني. كنت بشتريلها اوسخ هدوم خروج ممكن بنت فجيلها تلبسه. على مدار سنتين خليت امال تخرج عادي الشارع ولبسها كانها عاهره. فضلت احببها فشكلها كده. بمجد فجمالها اكتر. خليتها تقتنع ان جسمها مينفعش نظلمه بهدوم وحشه. وصلت انها لما بقت تسالني على هدوم لابساها بقت تسالني (مبين جسمي حلو يا بابا) كنت ساعتها ولمدة سنتين اقولها (مخلي شكل رجليكي تجنن. اوف يا امال انا لو شفتك فالشارع هاكلك اكل. يالهوي على وسط حبيبتي هيجنن الرجاله اوي) البت عشقت تسمع مني الكلام ده. بقيت بمشي جمبها فالشارع كاني صاحبها. لمدة سنتين خليتها تكون علقه فشخ فمشيتها. زنيت كتير على دماغها (حبيبتي انت بنت لازم تحسي بانوثتك اوي وانت ماشيه. ميهمكيش الرجاله الوحشه اللي بتعاكس) بقت تمشي كانها ست بتتناك طول اليوم فطيزها. بتمشي بلبونه وشرمطة. كانت بتتعاكس من طوب الارض. لمدة سنتين بقيت اتعمد اتمشى كتير معاها فالشارع. اخليها تلبس بودي مبين بزازها ومقور اوي وجيبات شفافه تبين شكل لحم جسمها. وطول ما احنا ماشيين كلام زي (امال الرجاله اتجننت بسببك. حاسبي الناس هتاكلك. حبيبتي تعالي جنبي فيه راجل وحش عمال يتنح فجسمك.) فسن السبعتاشر امال بقت وتكه. هدومها علقه ومشيتها علقه. كل ما كانت بترجع من مشوار وشكل جسمها مغري اسالها (جننتي كام راجل يا حبيبتي انهارده) فالاول كانت بتتكسف وبعد كدا بقت تحكيلي كل التحرشات اللي بتحصل فيها. خليتها تعشق التحرشات وتعشق تكون سافله. كانت فالاول بصراحه بتعمل كده لانها بتحس بانوثتها المتفجره كده. وكان لازم احول شهوتها دي لرغبة فانها تتمنى تتناك. طبعا كل يوم من لما كانت خمستاشر سنه لحد سبعتاشر سنه امال كانت بتبعد عن مامتها وبتصاحبني وبتقرب مني اكتر. واحده واحده بقت حرفيا مبتتكلمش مع مامتها غير فكلام عام. لكن حكاويها واسرارها وحكايات المعاكسات دي معايا انا وبس. مامتها جت فتره واعترضت على لبسها فالشارع والبت زعقت فامها جامد (فيه ايه انا معملتش حاجه غلط هو ذنبي ان جسمي حلو وبيتعب الرجاله). انا اتصدمت لما سمعتها قالت كده. كنت هموت من الفرحه من جوايا. بنتي امال بقت تتكلم كشرموطه. وانا طبعا خدت جمبها واقنعت امها انها تسيبها تلبس براحتها. العري فالسنتين فالبيت بقى يزيد يوم بعد يوم. وتحرشاتي بجسم بنتي برضه كانت بتزيد هي كمان. مبقتش بعمل حاجه غي.......
قطع تفكيري صوت خبط بشاكوش. الصوت عالي. وسامع امال بتقول لحد (حاسب صوباعك يتخبط يا حبيبي). رحت مكان الصوت. اوضة التليفزيون لقيت امال وشها للحيطه وماسكه برواز. موطيه من فوق سنه ولازقه ببزازها فالحيطه وتانيه ضهرها ومفنسه اوي ورافعه طيازها لفوق. وكريم ابنها واقف لازق فطيزها وماسك شاكوش ومسامير وايده بترتعش. كانت لابسه نفس اللانچيري القذر جدا. طيزها كانت نصها ملط. كسها باين من تحت. بزازها بتخرج وتدخل من الجناب. والواد نادر لابس جلابيه ولازق فيها فشخ وزبره وارم وباين من الجلابيه وبيقوللها (يا ماما طب استني لما اطلع، بابا ونادر نزلوا ومش هعرف اقعد جمبهم. خليني ادقه لما اطلع). لقيت بنتي الشرموطه بتقول (دقوا دلوقتي علشان خاطري) وهي بتلزق بطيزها فزبره اوي. وواضح ان كريم بوكسره خفيف ومش محجم زبره. زبره كان واقف اوي ودايس على الجلابيه. الواد عرقان ورجليه بترتعش. راس زبره دايسه حرفيا على فتحة كس امه. والقحبه مخليه شفايف كسها متسنتره على راس زبر ابنها. كانت بتتكلم بمياصه فشخ (دقوا بقى يا بارد ده هو مسمار واحد) الواد غمض وبيرتعش وايده بترتجف. ابتدى يثبت المسمار ويدق. وغصب عنه بيتحرك لقدام وورى وزبره بيدق كس وطيز امه. (حبيبي حاسب صوباعك. مممم اي حاسب يا كريم متلزقش من تحت كداا) الواد بيسمع محنها بيعرق اكتر وبيتهته (ممما انا بحاول اثبت المسمار يا ماما) وقام لازق راس زبره من جوه الجلابيه بين شفايف كسها اكتر. انا برقت. البت كسها حرفيا مفتوح. ابنها بيفتح كسها بجلابيته. اللبوه قامت بمياصه قالتله (يا كريم ناولني الشاكوش وامسك انت البرواز) كريم ادالها الشاكوش ومسك البرواز. قالتله حبيبي نزله تحت شويه. غصب عنه نزل زبره وبقى دايس على فرق طيزها كله. وبص عليها. الواد كان مبرق في اللي لازق فيه. طيز وكس امه ملط لازقين فزبره. نزل البرواز ولقى ايديه لازقين فبزازها من الجناب. ايده بتنتفض. البرواز بيتهز. امه ترجع بطيزها وبتتحرك جامد وهي بتدق المسمار. بتروح قدام وبترجع بطيزها بسرعه فشخ. ومع كل خبطه لورى زبر ابنها بيضغط على فتحة كسها. بقت تتكلم بهيجان (المسمار يتدق كدا كدا كدا كدا شايف كدااا) كريم بيغمض وبيتشنج وزبره عمال يدخل غصب عنه وراسه بتفتح كس امه. لقيته اتشنج اكتر (ااااه ماما اااه) ولقيته فجاه سابها وغطى منطقة زبره بالفوطه واتكلم وهو بينهجنص مخالف تم حذفه وجري بسرعه.
عملت نفسي لسه واصل (فيه ايه يا كريم بتجري ليه) خدت بالي من البلل اللي فجلابيته. الواد زبره نزل لبنه غصب عنه. امه اغتصبت زبره. يخربيتك يا امال يا مجنونه. عايزه تموتي عيالك ليه!! الواد كريم مردش عليا وراح رمى الفوطه ونزل بلبنه كده. نسي هو رايح فين من جنان امه. البيت بقى فاضي. لقيت نفسي بدخل اشد بنتي من شعرها وبصرخ فيها (انت ايه ايه شيطانه!!! ها!! بتعملي فازبار ولادك ليه كده) البت صرخت (اه بابا اييي وجعتني) لقيتني برميها على الكنبه وايدي شدت هدومها خلعتهالها فثانيه. لقيتها مرميه على السرير. لقيت نفسي اتجننت ومتعصب وهقتلها من فجرها ده. شديتها بعنف وهي ملط وخدتها على شباك الاوضه. وفتحت الستاره. كنت بجد اتجننت من وساخة البت. احا فيه ام تعمل كده فولادها. ده انا حتى ستك امي انا اللي غويتها وهي كانت قمة فالعفه. فتحت الستاره وزنقتها لزقتها بجسمها الملط فالازاز. وقلعت بنطلوني ولقيتني بحشره لاخره فكسها. وشداد ايديها لورا ودايس على كسها اوي. كانت بتصوت (بابا فوق فيه ايه. اقفل السيتاره. بابا الجيران يشوفونا. بابا اوعى كده انت هتغتصبني ولا اييه) . لقيت نفسي زي الطور مقفش بزازها بوحشيه بنت كلب ونازل نط على كسها كانها معزه بتتناك من اسد. وعمال ادخل زبري كله. البت صرخت جامد بعياط (بابااا حاسب ايي طلعه هتموتني ايييي) زودت فسرعة النيك. بنتي ابتدت تصرخ من المتعه. مسكت الحيطه بايديها. بقت تتنطط هي كمان. بڨت تتكلم بهيجان. مغمضه عنيها. قصادنا اربع شبابيك مفتوحه لجيراننا وفاي لحظه ممكن حد يعدي جمبها ويشوفنا. بننيك بعض زي المجانين. بنتي بتصوت من الشهوه (اغتصبني يا بابا. اغتصب كس بنتك الهيجانه. اممم اييي بنتك هيجانه علطول يا بابا. اااه جسمي تاعبني وتاعب الناس. ايييي اغتصبني) انا بقيت بنيك زي المجنون. برزع كسها وطيزها جامد فشخ. مفعص بزازها كاني هخلعهم من جسمها. وهي عماله تتكلم بمحن وبصريخ (اااه نييك يا بابا. بعشق زبرك يا بابا. احا انا اسعد حرمه فالدنيا امممم اححح نيك اوي لحمي يا بابا. ااااااه) لقيت فجاه امال جاتلها رعشة الشهوه الاورجازم وقامت مصرخه صرختين عاليين فشخ. وزبري فنفس اللحظه فرقع وملى كسها. احا حسيت اني مليت رحمها كله من جوه باللبن. واحنا الاتتين اجسامنا بترتعش فشخ وحاضنين بعض فشخ. لقيتها لفت وحضنتني وحطت راسها على كتفي (اااه يا بابا بقالك كتير اوي مغتصبتنيش كده. اااه بنتك بتعشق اغتصابك ليهاااا) كنت برتعش وبنهج وقلبي هيقف. من المجهود اللي سني مبقاش يتحمله. مبقتش متحملك يا بنتي. بقيت حاسس اني هموت وانا زبري بينزل فكسك النتن اللي مبيشبعش. لاقتها كلمتني بحنيا (بابا سيبني اريح ولادي. ولادي كبروا وبقوا تعبانين من اللي بيشوفوه فالشارع. سيبني اريحهم. سيبني اريح تعب ولادك يا بابا. زي ما عشت طول عمري اريح زبرك. سيبني اريح ازبار عيالي واخليها تفضي لبنها اللي بيغلي. يلا يا شقى روح استحمى تاني بسرعه علشان تلحق ههه).
الدنيا لفت بيا. انت اتجننتي رسمي يا امال. اتجننتي وبتفكري فالمستحيل. لقيت نفسي بدخل استحمى تاني. ازاي الايام كانها بتتعاد. نفس الهيجان. نفس الشهوه. نفس الجنان. نفس القرف. كان اللي بيحصل هو هو اللي حصل من خمسه وعشرين سنه. وفجاه تنحت فالسقف. معقول بنتي تطلب مني كده. عايزاني اسيب ولادها يتجوزوها ويعاشروها. ازاي وصلت للبجاحه دي. ازاي طيب انا هيجان كده من الفكره. معقول انا مبسوط من فكرة ان بنتي تتجوز ولادها؟ الاحساس اللي حسيته لما كنت بحرك ايد نادر على طيز امه. الاحساس اللي حسيته وكريم بينزل شهوته وهو بيتنطط على امه. الاحساس اللي حاسه دلوقتي. معقول ابقى عرص للدرجادي. ياااه. نفس اللي عملته من 22 سنه. لما ابتديت اعرص واتديث على بنتي. لما بدات اعرض جسمها بحلاوته كلها لكل البشر. معقول اتديث عليها وهي بتتناك من ولادي منها. معقول اتديث على منظر احفادي وهم بيضاجعوا لحم امهم. لقيت نفسي هتجنن. مينفعش. دول اخوات. امال ونادر و كريم اخوات. معقول يا خالد تخللي ولادك ينكحوا بعض. معقووول!؟
الجزء 6:
(القصه خياليه. ولكن خيالاتها واقعيه جدا وموجوده في عقل كل ولد وكل شاب وكل راجل عاسق للمحارم. خيالات حقيقيه هيجانين كتير نفسهم يعملوها فمحارمهم. اقرأوا الخيال وكانه واقعكم اللذي تتمنون تحقيقه)
(ارجوكم التعليق على القصه وناقشوني واذا اعجبتكم اكتبولي ماذا اعجبكم. ارجوكم تعليقاتكم تزيد من رغبتي في امتاعكم اكثر)
كل يوم بيعدي كان بركان الشهوه فالبيت بيزيد وبيغلي. امال كلمتني تاني فنفس الموضوع اني اساعدها فان ولادها ينيكوها برغبتهم.هي عارفه انها مهما قلعت واغرتهم هيفضلوا خايفين ياخدوا اصعب قرار فحياتهم كلها. هي عارفه ان نيك المحارم صعب جدا ومحتاج توافق روحي ونفسي وعصبي بين المحارم اكتر من احتياجه للشهوه والهيجان. وهي عارفه اني عندي القدره اخلي فعلا ولادها يقرروا يتجوزوها سوا ويعيشوا طول حياتهم متجوزينها ومخلفين منها. رفضت برغم هيجاني على الفكره. نصحتك. نيك الاب غير نيك الولاد. ابوكي بينيكك من كتره عشقه ليكي من وانت لسه بضفاير. بس عيالك هيعشروكي شهوه ووجع ازبار وهيندموا بعدها. هتخسريهم يا حبيبتي. يا ريت عيالك الاغبيا عندهم عقل يفكروا بيه زيي لما فكرت زمان علشان اوصل لقلب جدتك. علشان اوصل لقلبها وافضل عايش فكسها طول العمر. وبرغم خططي ومكري ووساختي جدتك متحملتش الضمير ووجعه. مشكلة ولادك ان شهوتهم الحيوانيه منعاهم انهم يفكروا بعقل. ازاي مش فاهمين ان امهم لبوه كسها بتاع اي حد حتى ازبارهم.
من اول اليوم اللي بعد رفضي طلب امال لقيتها لوحدها الصبح جابت النجار فكلها طبلة الباب بتاعة كل الاوض بما فيهم المطبخ وعملت ترباس حديد على كل باب من جوه. واقنعت جوزها انها كانت بايظه وطبعا مكانتش شاريه طبله تانيه لكل باب وسابت البيبان كلها فيه فتحه. ولقيتها نقلت سرير الاوضه بتاعتها فنفس اليوم قصاد الباب. طبعا جوزها وولادها مجاش فبالهم اي حاجه. بس انا خبرتي فالتلصص على امي وبنتي علمتني كتير. علشان كده عرفت ان امال بنتي ابتدت الحرب الكبيره على ازبار مينفعش تتمتع بيها. ازبار ولادها واخواتها من صلبي. بجد حرب بشعه ابتدت تعملها. طول ما سعيد جوزها فشغله، امال بقت تقعد فالبيت بكلوت وسنتيانه بس. وايه كلهم بتوع سرير سكس وبس. كلوتات شفافه ورفيعه وضيقه وناعمه. وسنتيانات كلها ربع كب وكلها طريه واوقات شفافه. متخيل يعني ايه امك تقعد ملط شرموطه كده قصاد عنيك طول اليوم!! مين فيكم يستحمل كده. مين بيقرا وهيجان على امه وعارف ان يوم ما امه هتقلع قصاده كده هيغتصبها. العيال وانا كمان تعبنا من اللي عنينا بتشوفه من لحم امال كل يوم. ايه الجسم ده. ازاي كله وساخه كده. واول ما جوزها يرجع تلبس روب بس من غير اي حاجه تحتيه. دايما يكون روب مش شفاف خالص بس ناعم ومجسم مفاتنها الملط. بالنهار بتبقى عاهره وبالليل لمزه بروب رقيق ناعم. كل يوم وطول اليوم كنت بشوف نظرات ولادها على جسمها بتزيد قوه وشهوه. كريم بقى ميخافش من وجودي وبقى يتنح طول الوقت فكلوتها وسنتيانتها. بقت كل يوم تستحمى مره بالنهار وتتعمد نكون صاحيين وتقوللي ماتدخل تنام بابا وافهم انها بتوزعني. ومش عارف ليه غصب عني وافقت وعملت اني هنام. كنت ابتديت اهيج على لحمها اوي. كان بقالي كتير منكتهاش. هي ازاي تمنع نفسها عن زبري. يوميا كنت بدخل اوضتي واطفي النور واقفل بالترباس واتفرج من خرم اوضتي على بنتي وهي بتدخل الحمام وبتقفل الباب. وبعدها بثانيه نادر يخبط عليا (جدو نمت؟) ومردش عليه ويطمن اني نايم. ويقوم جاري مع اخوه على باب الحمام. ويفضلوا يتفرجوا من خرم الباب على جسم امهم تحت الميه. كل يوم. كل يوم وبتوصل انها بتفضل تستحمى بالنص ساعه. والعيال يوميا يهيجو على بعض وهم بيتفرجوا. كان نفسي اطلع اقوللهم نيكوا امكم بقى وارتاحو. اااه من ازبار الولاد لما تهيج على امها. بنبقى نفسنا نغتصبهم بس خايفين. وبنفضل خايفين ونطلع شهوتنا غصب فاي مكان وخصوصا الاخ او الاخت. كل يوم اتفرج نص ساعه على الولاد بيقلعوا ملط وهم بيتفرجوا. على ايدين كريم اللي بتقطع جسم نادر تحسيس. على شفايف نادر اللي بتشفط كل نقطه فوش اخوه. على ايديهم وهي بتحسس على ازبار بعض. على جنانهم لما اوقات كنت بلاقيهم بيمصمصوا شفايف بعض ويتفرجوا. وامال تلاقيها بتتلبون فالحمام. انا عارفها اللبوه لما تقرر تهيج زبر بتعمل ايه. وبقى لازم طبعا يوميا فقرة دعك جسم بالنهار. واحااا من فقرة دعك جسم امال يوميا وشرمطتها. فالاول كنت بقاوم واتابع بس ايد الولاد بتعمل ايه فلحمها. وغصب عني لقيتني بضعف وبشارك فالتحسيس الهيجان. بعدها عن زبري ضعفني اوي. بقيت اتمتع بالفرجه عليها وهي بالكلوت والسنتيانه طول اليوم واتمتع بالفرجه على ولادها وهم بيتلصصوا عليها من خرم باب الحمام واتمتع باللي بيهببوه فاجسام بعض واتمتع بمشاركة اخواتها وولادها في سرقة المتعه من لحم جسمها واحنا بندعكه. كانت معظم الوقت بتنام بالكلوت والسنتيانه بس على السرير. وتنده على الولاد (يا ولاد تعالو جسمي واجعني اوي. بابا ادعك جسمي معاهم انت بتعرف تريحني. علمهم ازاي يريحوني)والاقي نفسي زي المدمنين اروح اقعد جمبها واراقب الشهوه اللي فعنين ولادها. احا من الشعور ده. شعور هيعرفه كل واحد هيجان على محارمه. انك تلاقيها نايمه بالكلوت والسنتيانه بس. وتقف تتفرج عليها وبعلمها. فعنيك تبقى طمعانه اكتر. وتلاقي نفسك منزلتش عينك من على طيز امك وبزازها وكسها. اه من الامهات واللي بيعملوه فازبار ولادهم. اااه ده فيه مليون ولد بيقرو كلامي حالا ونفسهم يحطوا ازبارهم جوه اجسام امهاتهم. نفسهم يقطعوا كلوتات أمهاتهم. نفسهم يضاجعوا شرف لحم امهاتهم.
التحسيس بقى يتطور كل يوم وايدين الولاد بتطمع اوي. وامال بقت تزودها اوي. فمره كانت لابسه كلوت رفيع جدا وداخل كله ففلقة طيزها والسنتيانه رفيعه اوي. وصغيره اوي. اول ما رحنا ندعك جسمها. بزازها اصلا كانت بره السنتيانه. اااه من اللي حصل فاليوم ده. الولاد ايديهم وعنيهم بيرتعشوا. كنت بدعك ضهرها. وهي نايمه على جنبها وفاتحه وراكها اوي اوي. لدرجة ان الكلوت كان مترحل للجنب ومبين شعر كسها وحته من جلد كسها. اليوم ده الولاد كانو هيغتصبوها. حرام مباقوش قادرين على السكس ده كله. وبعد فقرة التحسيس اليوميه باقي اليوم بيبقى عباره عن تلصص. العيال طول الوقت بيتفرجوا عليها من خرم باب اوضتها. امال بقت تتعمد تقفل باب المطبخ وفمره قالت بوساخه ليا وللولاد (الدنيا حر ومحتاجه اقلع سنتيانتي فالمطبخ. محدش يدخل عليا). بقيت اتعمد اعمل نفسي بتفرج على فيلم على التليفزيون. علشان اسيب الولاد يتفرجوا على امهم من خرم باب المطبخ. يتفرجوا على بزازها اللي جننتهم. وبعد كده اتعمد افضل فاوضتي واكمل فرجه على اللي بيحصل فلحم بنتي من عنيين ولادها من خرم باب اوضتي. تقريبا العيال مبقتش تذاكر ولا تخرج. مش اقل من اربع ساعات فرجه يوميا على لحم اللبوه اللي خلفتهم. الفرجه عليها فالمطبخ وفالحمام وفاوضتها وهي بتغير وهي بتستحمى. وباقي اليوم الفرجه على المنيوكه اللي بتقعد بكلوت وسنتيانه قصاد ولادها الكبار. العيال كل يوم بتتعب اكتر. وانا كل يوم بترجعلي ذكريات عشق الدياثه والتعريص. بقيت اعشق تعريصي على لحم بنتي من تاني. بس المرادي بعرص عليها لمتعة وشهوة ولادها وولادي. زي ما كنت بعرص عليها زمان. نفس الشعور الحلو اللي كنت بحس بيه لما راجل فالشارع يبص على لحم امال وهي 18 سنه.نفس الشهوه اللي كنت بحس بيها لما كنت بلاقي مجموعة شباب تنحوا فكلوتها اللي متحدد وباين تحت الهدوم. نفس متعة وهيجان زبري لما كنت اوقات بقنعها تنزل من غير سنتيانه واقنعها ان القميص مش مبين حاجه. والشارع كله يتمتع بمنظر حلماتها المتفجره تحت القميص. فالاول كانت بتقعد تضحك (بابا انت مجنون بجد ازاي مخليني ماشيه فالشارع كده) ومع الوقت اتعودت. بقت تحب نظرات الرجاله اكتر. بقيت بحببها فالشعور الحلو اللي بيحسه كسها لما راجل بيبصلها. كانت بتتكسف فالاول اوي. وبعد 3 سنين صحوبيه بيني وبينها وبعد غسيل مخ وتحويلها لافكار فريي فشخ. ابتدت تحكيلي انها بتتبسط لما حد بيبصلها. بقيت اقولها متتكسفيش ده طبيعي يا حبيبتي. جسمك غصب عنه يعني بيتجنن لان الرجاله بيبصو عليه بقلة ادب). مكنتش عارف ازاي كنت بزرع فدماغها الافكار دي بكل سهوله كده. والزن على الودان فعلا امرر من السحر. البت بقت توشوشني فالشارع (بابا فيه ولد بيبص اوي. اعمل ايه) قلتلها بهزار (هههه تعالي نجننه اكتر) وفهمتني ساعتها وخدتها بهزار وضحك وابتدت تمشي بشرمطه والواد ورانا ماشي وراها بيتفرج. وقامت موطيه فجاه. فرجته على لحم طيزها. وقامت ضحكت اوي (ههههه شفت بنتك شقيه ازاي ههه). واحده واحده الهزار بقى جد. والبت بقت لوحدها بتتعمد تغري اي حد باصص عليها. كانت برضه بتتكسف تحكيلي عن اللي بتحس بيه. بس كمية العسل اللي بيبقوا موسخين كلوتاتها فالحمام فهموني هيه حاسه بايه من نظرات الهيجانين. وساعتها خلاص كان لازم اعرف بنتي طعم الزبر اللي هيريحها من هيجان كسها ده.
نفس اللي بنتي الشرموطه بتعمله دلوقتي فولادها. عملته انا زمان فيها. واللي عملته فيها كان صعب ومريض وشهواني فشخ.
كنت بستغل شهوتها اول ما بترجع من بره. والاقيها تعبانه من بص الازبار على لحمها. اتعمد احضنها واحك فيها والزق فيها لحد ما ابتدت فعلا هي كمان كسها يتعب. مبقاش هاممني مراتي. بقيت البس بوكسرات خفيفه اوي فالبيت. بقيت لازم اخد حباية فياجرا كل يوم وقتها علشان زبري يفضل ناشف طول الوقت ومنتصب قصاد عنين بنتي. مراتي كذا مره تقوللي كده عيب البت كبيره يا خالد. وانا اقنعها انها هبله. (دي بنتي يا عبيطه. ده اذا كان هي بتقعد ملط فالبيت ومبتتكسفش مني) (مراتي: ما هو انا برضه مش موافقه على كده. يا حبيبي لازم نعلمها الحشمه البت قربت تتجوز مش لسه صغيره) (انا: وده بيتها يا ام امال واحنا اهلها. خلينا نحتويها مش شايفه هدوم خروجها بقت زفت ازاي) (مراتي: ماهو انت موافقها على كده. انا مش فاهماك خالص) واقنعت مراتي الهبله اني محبش اجبر امال على حاجه وسنها كده وانها هتتعدل كل ما هتكبر. واقنعتها برضه اني اقعد براحتي طول الوقت قصاد البت. امال بقت تلمح زبري واقف نيك. اقوم عامل الموضوع هذار واخبي زبري بايدي واكشر فوشها بهزار. اقوم بعدها متنح ففخادها وطيزها وكلوتها العريان من هدومها. الاقيها غطت طيزها بايديها وبهزار برضه تكشرلي. لمدة نص سنه هزار كده وشقاوه كده. والهزار بدا برضه يتحول لجد. والبت بقت تتنح فزبري اكتر. وانا بقيت لما بخرج معاها بهزار بفضل اقولها بصي كده كل الرجاله زيي. كانت بتتكسف لانها فاهمه اني اقصد ازبارهم. (بابا هههه عيب كده) وواحده واحده بقت هي تاخد بالها لوحدها وتتعمد تبص على ازبار الرجاله الواقفه فبنطلوناتها. ونروح البيت الاقيها بتنح وبتبص اكتر على زبري وشكله المتحدد فالبوكسر. وفمره خرجت معاها واخترتلها الهدوم اللي هتنزل بيها. چيبه خفيفه اوب ومبينه الكلوت اوي وقميص ضيق وصغير اوي وبزازها هتنفجر بسببه. قالتلي (بابا الچيبه شفافه اوي) قلتلها(مخلياكي زي القمر) بقت ماشيه جمبي فالشارع زي الشرموطه. ودتها حتت شعبيه. ودتها مركز تجاري زحمه اوي. ركبتها المترو فعز الزحمه. الناس كانت بتقطع لحمها. البت كانت مكسوفه اول ما نزلنا وفجاه لقيتها خايفه (بابا الراجل اللي ورانا ده ماسك ماسك بين رجليه وماشي ورانا من بدري) .. فاللحظه دي جاتلي اكتر فكره مجنونه فحياتي كلهاااا.