ثانياً هبدأ بتعريف أشخاص اللي في حكايتي بأسماء مستعارة:
أنا: اسمي محمود سني 20 سنة حالياً والحكاية حصلت كان عندي 18 جسمي عادي يعني طولي 169سم ووزني 62 كجم بعشق الجنس وخاصة المحارم اللي حببني فيها موقع نسوانجي من القصص اللي فيه.
أمي: اسمها عزة سنها 53 سنة بس سنها مش باين عليها يعني تشوفها تقول 40 : 45 سنة طولها 160سم ووزنها 60 كجم، جمسها حكاية بيضاء وناعمة، شعرها أسود ناعم، بزازها كبيرة حلماتها بني وحجمها كبير، وطيزها كبيرة ومدورة، مجنناني.
خالتي: اسمها سوسن سنها 49 سنة وبردو سنها مش باين عليها يعني لو حد غريب يديها حوالي 30 : 35 سنة بس صاروخ يجدعان طولها حوالي 165 ووزنها حوالي 60 كجم وجسمها كرباج بزازها مش كبيرة أوي بس زي الجيلي كدا وطيزها بردو مش كبيرة أوي وبتترج منها يمين وشمال وفوق وتحت وكل الاتجاهات.
أحمد: دا صديقي اتعرفت عليه هنا على موقع نسوانجي زي ما هتعرفوا خلال القصة.
.
نبدأ أحداث القصة:
الحكاية بدأت في شهر 5 سنة 2018 أنا زي كتير من الشباب اللي بيتفرجوا على سكس عندي أفلام على الكمبيوتر بتاعي بس كلها عن المحارم وخاصة الأمهات اللي كان نفسي أعمل زيهم وأوصل لأمي خصوصاً إني كنت بدأت أهيج عليها جامد من تلت شهور وأكتر لما الصيف دخل وبقت تقعد قدامي بقمصان النوم القصيرة والشفافة والضيقة اللي بتبين تفاصيل جسمها ونص بزازها بتبقى خارجة منهم وحلماتها باينين من تحت القميص دايما وعلى طول بتكون واقفة وكبيرة هي مش بتلبس برا خالص وهي في البيت وقتها أنا كنت بهيج على منظرها دا أوي وبيبقى نفسي أهجم عليها وأقطعها نيك بس كنت بخاف جدا من رد فعلها وخاصة إن ردود أفعالها مش بتكون متوقعة خالص ... المهم في يوم من الأيام أمي شافت فولدر السكس اللي على الجهاز وهي فاتحة الكمبيوتر في أوضتي وهي من النوع الجريء يعني مبيهمهاش راحت قفلت الفولدر ندهت عليا وقالتي هو الفولدر دا عليه إيه؟ كان اسمه (خاص) قولتها دا عليه حاجات تبع الكلية بتاعتي مش مهمة وروحت ماسحه بسرعة من الخضة اللي كنت فيها فهي ضحكت وقالتي وماله أصل أنا مبعرفش أقرأ فسبتها وخرجت من الأوضة خايف ومخضوض ومش عارف أعمل إيه فتحت موقع نسوانجي وروحت كاتب موضوع وحكيت فيه اللي حصل في انتظار أي حد يقولي أعمل إيه عشان أستغل الموقف لصالحي.. طبعا رد عليا ناس كتير اللي ينصحني أكمل وأستغل الموقف واللي ينصحني إني أبعد وأنسى الموضوع وأشيل أمي من دماغي بس أنا مش قادر خالص المهم جاء المنقذ أحمد قالي أتواصل معاه وخد ايميلي على الفيس وكلمني وكلمته وشرحتله الموضوع بالتفصيل -طبعا بمسي عليه لو بيقرأ الموضوع وبشكره وبتأسف له إني مبقتش أتواصل معاه عشان قفلت الفيس خالص- المهم أحمد دا الصراحة ساعدني وفضل معايا وطمني إنها مش هتعمل حاجة تضرني أو تعاقبني بيها، ونصحني إني أقوم حالاً أعتذر لها عن اللي شافته بهدف إني أأكد لها اللي هي شافته وأنا كنت خايف أقرب منها بس هو شجعني لحد ما قومت قولتلها: أنا أسف ياماما.
قالت: أسف! أسف على إيه هو أنت عملت حاجة؟ (بتبصلي برفعة حاجب)
قولت: أسف على اللي شوفتيه من شوية.
قالت: أنا مش زعلانة منك عشان كل الشباب في سنك بيتفرجوا على الأفلام دي، بس أنا زعلانة على عناوين الفيديوهات اللي شوفتها دي كلها ابن وأمه، أم وابنها، هو أنت عايز تعمل معايا كدا؟
أنا واقف قدامها اتمليت عرق وحاسس بسخنية جامدة مش عارف أقول كلمة.. لما هي لقيتني ساكت كملت كلامها وقالت: أنا عايزاك توعدني متتفرجش على الحاجات دي تاني.
قولتلها -وأنا باصص في الأرض-: أوعدك.
قالت: ماشي مع إني أشك يلا روح شوف بتعمل إيه.
رجعت وأنا ضربات قبلي سريعة جدا وحاسس إن جسمي كله بيترعش كلمت أحمد تاني على الفيس وقولت له على اللي حصل وهو قالي إن دي حاجة كويسة وخطوة إيجابية عشان أوصل ل إللي أنا عايزه وأنام معاها وبدأنا نحط الخطة مع بعض.
.
لو البداية عجبتكم قولولي في التعليقات رأيكم وأكمل ولا إيه؟!
.
الجزء الثاني:
بعد ما أحمد طمني من ناحية أمي طلب أحكيله طبيعة العلاقة بيني وبينها عشان يقدر يقولي أدخلها من أنهي سكة حكيتله "إن أنا وهي مع بعض زي الصحاب بنتكلم جد وهزار وكل حاجة يعني مفيش قيود الأم على ابنها والكلام دا لأ بالعكس يمكن عشان أنا ابنها الوحيد ف هي مش بتحب تزعلني ولا أنا بحب أزعلها ووصفتله هي بتقعد قدامي ازاي واللبس اللي بتلبسه في البيت من قمصان نوم خفيفة وقصيرة والكلام دا اللي كان بيدايق أبويا جدا لما يشوفها قاعدة كدا قدامي وزعقلها كذا مرة بس قدامي طبعا بس هي حكتلي يعني.. بس بقت تلبس لبس مقفل وأبويا في البيت لما بكون أنا موجود .. نسيت أقولكم إن أبويا وأمي مش بيمارسوا جنس بقالهم أكتر من خمس سنين بسبب مرض أبويا والكلام دا اللي أنا عرفته بعد كدا لما علاقتي بأمي اتطورت"
خلال اللي حكيته لأحمد قالي أتصرف عادي اليومين دول لحد ما أشوف هي هتنسى الموضوع ولا هتتكلم فيه، وقالي لو اتكلمت فيه يبقى هي بتفتح سكة للكلام وادخل منها وابدأ احكيلها عن حبك للجنس وحبك ليها وإن نفسك إنك تنيكها.. طبعا أنا كنت بقرأ كلامه ومش مصدق إني هقدر أتكلم معاها في حاجة زي كدا وأخد راحتي، قولتله لأ أنا مش هقدر أعمل كدا، فضل يحمسني ويقولي لازم تتجرأ وإلا مش هتوصل لحاجة لو هي كلمتك يبقى هي بتفتحلك باب تدخلها منه وتنام معاها وكلام كتير من النوع دا خلاني اقتنعت إني لازم أتشجع وأتجرأ شوية.. عدى يوم والتاني وفي التالت لقيتها فعلا زي ما أحمد قالي بدأت معايا بالكلام في موضوع فولدر أفلام السكس،
وقالت: أنت يا محمود لسه عندك وعدك ليا إنك مش بتتفرج على الحاجات الوحشة دي؟
قولتلها: قصدك على إيه؟
قالت: لأ ولا حاجة وكانت هتمشي.
مسكت إيدها وقولتها قصدك على إللي شوفيته من يومين؟
قالت: هو في حاجة وحشة أكتر من كدا؟!
قولتلها: بس دي مش حاجة وحشة، زي ما أنتي قولتي أغلب الشباب في سني بيتفرجوا عليها.
قالت: بس أنت غيرهم ومش لازم تعمل زيهم، وسألتني: هو مين كان باعتلك الأفلام دي؟
قولتلها: محدش بعتلي حاجة دول موجودين على النت.
قالت: لأ دول كانوا في فولدر على الجهاز مش على النت.
قولتلها: منا إللي كنت محملهم عشان أتفرج عليهم في أي وقت.
قالت: أمممممم (وبتبصلي برفعة حاجب بصتها لما بتكون ناوية على حاجة أو فاهمة إللي قدامها وبتستعبط) يعني أنت إللي مختار نوع الأفلام دي بذات عشان تتفرج عليها؟
قولتلها: أه. قالت: بس أنت مجاوبتنيش على السؤال إللي سألتهولك.
قولتلها سؤال إيه؟
قالت: أنت عايز تعمل معايا كدا؟ ولا بتتفرج وخلاص؟
فأنا اتخضيت وحسيت نفسي هرجع أخاف تاني ومش هقدر أتكلم وسكت وبصيت في الأرض .. قامت هي رفعت راسي وقالتلي رد عليا أنت فعلا عايز تعمل معايا كدا؟
قولتلها: بصراحة ومش هتزعلي؟ قالت: لأ مش هزعل.
قولتلها: أه نفسي ونفسي جدا كمان. راحت ساكتة وباصالي وقالتلي أنت مجنون أكيد أنت مجنون وسابتني ودخلت أوضتها ومشوفتهاش باقي اليوم كله.
لما كلمت أحمد على الفيس وحكيتله على اللي حصل أكدلي إني غبي ومكانش لازم أضيع الفرصة دي غير لما أكون نايكها وفاشخ كسها نيك.. قولتله أنا مش مصدق إني قدرت أقول الكلمتين دول أصلا.. قالي أنت لو فضلت على الحال دا مش هتوصل لحاجة أبدا لازم تتجرأ قولتله مش قادر بصراحة حاسس الموضوع صعب ومستحيل، قالي خلاص هي طالما فتحت الكلام يعني الحكاية لسه في دماغها وأكيد بتتخيل إنك بتنيكها وهي نايمة تحتك وزبك راشق في كسها داخل خارج لحد ما تقطعه من كتر النيك وفي الآخر انزل لبنك جواها.. الصراحة كلامه هيجني أوي وخلاني عايز أدخل أغتصبها على سريرها بس مش قادر حاسس في حاجز بيني وبينها .. فقولتله على الإحساس دا قالي دا شيء طبيعي حاجز إنها أمك وإنك ابنها هو اللي مخليك تتراجع بس أنا هساعدك تكسر الحاجز دا قولتله ازاي قالي سيبني وهرد عليك بالليل.. قولتله تمام.. فضلت طول اليوم قاعد في أوضتي وهي مخرجتش من أوضتها خالص غير تدخل الحمام وترجع تاني لحد الليل لقيت أحمد جالي بفكرة جديدة قالي إنت هتبدأ معاها بالإغراء يعني حاول تخليها تشوف زبك وهو واقف قولتله ازاي؟ قالي نام ببوكسر صغير بحيث إن زبك لو وقف يخرج بره منه قولتله تمام وقالي هتعمل نفسك نايم وهي لو حت تصحيك أو تغطيك أو أي حاجة هتشوفه وشوف رد فعلها إيه.. عجبتني الفكرة وقولت أنفذها الصبح.. نمت وصحيت قبلها وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر وعملت نفسي نايم والغطا متشال من عليا وغمضت عيني وفضلت أتخيل إني بنيكها وهي عمالة تتأوه تحت مني لحد ما زبي وقف على أخره بعد شوية كانت هي صحيت وخرجت من أوضتها جت تصحيني بتنادي عليا لحد ما قربت مني وحسيت إنها واقفة جنب السرير بس متكلمتش لقيتها بتكلم نفسها بهمس مفهمتش قالت إيه وحسيت بنفسها على زبي سخن وبعدين غطتني وراحت مصحياني فأنا عملت نفسي لسه صاحي وروحت قايم على طول وزبي واقف وخارج بره البوكسر وعامل نفسي مش واخد بالي.. هي شافتني كدا قالتلي يخربيتك إيه اللي منيمك من غير هدوم كدا هتعيا قولتلها الظاهر إني نمت فجأة هي خرجت اتشطفت وعملت فطار وقعدنا فطرنا من غير كلام بعد شوية قالتلي أنت إيه اللي نيمك على غفلة من غير هدوم كدا؟
قولتلها: منا قولتلك الظاهر نمت فجأة.
بصتلي بصتها برفعة حاجبها وقالتلي اااااااه يعني إيه بردو مش فاهمة.
قولتلها: خلاص بقا يا ماما متعلقيش أوي كدا (أنا مكنتش عارف أقولها إيه أصلا).
قالتلي ماشي هعديها من غير كلام كتير بس بيتهألي إني فهمت.
قولتلها فهمتي إيه؟ قالتلي مش مشكلة.. المهم النهاردة بالليل أنا رايحة للدكتور معاد الاستشارة ابقى تعالى معايا -هي ضهرها كان تعابها دا غير إن عندها عرق النسا بتتعالج منه- قولتلها ماشي هاجي معاكي.
كلمت أحمد وحكيتله بردو على الحوار دا وقالي لما ترجع من عند الدكتور ابقى كلمني قولتله ماشي.
روحنا أنا وهي على الساعة 7 للدكتور كتبلها علاج تاني دهان وحقن وكبسولات، جبنا العلاج وروحنا قالتلي مين بقى هيدهنلي من المرهم دا؟
قولتلها خلي بابا يدهنلك. قالتلي بابا في الشغل والمفروض أدهن 3 مرات في اليوم قولتلها اتصلي بخالتي تجي تدنهولك قالتلي طب وليه ما أنت موجود .. الصراحة أنا كان نفسي أدهنلها وأستغل الفرصة وفي نفس الوقت كنت خايف إنها تقولي ادهنلي أنت. المهم قولتلها ماشي مفيش مشكلة، وجريت على أحمد بعتله رسالة باللي حصل وقالي اشطا كمل وخليك معاها للأخر واعمل اللي هي بتقولك عليه ومتخافش، قولتله بس أنا خايف فعلا، قالي يبقى مش هتوصل لحاجة طول م أنت خايف سيب نفسك لأمك وهي هتوصلك للي أنت عايزه قولتله ماشي.
بعد شوية لقيت أمي قالتلي أنا داخلة أخد دش دافي زي ما الدكتور قال ولما أخرج هروح أوضتي وتعالى ورايا عشان تدهنلي قولتلها ماشي.
دخلت الحمام وبدأت أسمع صوت الميه روحت بصيت عليها من خرم الباب أتفرج على جسمها زي م أنا متعود أعمل كل ما تخش هي تستحمى، لقيتها بتدعك كل حتة في جسمها وبتمشي إيديها على بزازها وتفرك حلماتها البني الواقفين زي الصاروخ ونزلت على بطنها وعلى كسها كان نضيف مفيهوش شعراية واحدة وشكله ناااعم أوي كان نفسي أكله أكل وطيازها المدورة البيضة اللي الميه نازلة عليهم مخلية شكلهم يجنن.
لما لقيتها خلصت جريت على أوضتي ولما خرجت كانت لابسة قميص أصفر تحت الركبة بحاجة بسيطة وراحت على أوضتها وندهتلي قالتلي هنام على بطني وأنت أدهن ضهري بالمرهم من فوق لحت دواير دواير قولتلها حاضر. نامت على بطنها وأنا زبي بدأ يقف أول ما شوفتها نامت لقيتها نزلت حمالات القميص لتحت لحد فوق طيزها بقا النص الفوقاني كله عريان طبعا نايمة على بزازها وضهرها هو اللي قدامي بدأت أحط المرهم على ضهرها وأدهن بإيدي وهي بتترعش قالتلي مالك بتترعش كدا ليه دوس شوية وأنت بتدعك مأنك بتعمل مساج قوبتلعا حاضر وأنا ريقي ناشف مش قادر بدأت أدلك ضهرها من أول رقبتها شوية شوية وأنزل لتحت كل شوية أنزل لتحت لحد ما وصلت لنص ضهرها لقيتها نزلت القميص من عليها خالص وفضلت نايمة بالأندر بس وقالتلي كمل أنا شيلته عشان ميتبهدلش من المرهم معلقتش عليها وبدأت أكمل وأنا عيني على كيازها اللي بقوا مرميين قدامي عايزين يتقطعوا بوس ولحس ونيك.. هي خدت بالها إني مش مركز في الدهان ومركز على طيزها قالتلي محمود خليك في اللي أنت بتعمله عشان مزعلكش قولتلها معلش أنا أسف قالتلي اخلص كمل.. كملت دهان لحد ما هي قالتلي كفاية روح اغسل إيدك عشان أقوم أنا كمان ألبس.. سبتها وخرجت وأنا ركبي بتترعش ومش قادر أمشي وكلمت أحمد وحكيلته وقالي للمرة التانية إني غبي عشان ضيعت الفرصة التانية من إيدي وقالي كمل معاها زي ما هي هتقولك وسيب نفسك ليها خالص لحد ما أشوفلك حل ينفع معاك قولتله ماشي واتفقنا إنه هيكلمني أول ما يوصل لحل.
.
الجزء الثالث:
بعد ما اتققت أنا وأحمد إني أستمر وأعمل اللي ماما هتقولي عليه وإنه هيحاول يوصل لحل أنا أقدر على تنفيذه فضلنا يومين على الحال دا لحد ما أحمد قالي إني أقترح عليها أدهنلها جسمها كله يعني النص الفوقاني والنص التحتاني وأخليها تنام من غير هدوم خالص ووأنا بدهن النص التحتاني أحاول أطول في تدليك طيزها بحركات معينة قالي هقولك عليها وكمان فخادها من ورا وخصوصا الحتة اللي ورا الركبة قالي دي هتهيجها ولما تحس إنها هاجت ابدأ المس كسها مش من بعيد لبعيد كأن مش قصدك ولما تلاقيها بدأت تهيج أكتر ابدأ المسه أكتر وادعك فيه لو لقيتها متجاوبة دخل صباع لو تمام كمل ودخل التاني وابدأ الحس كسها ودخل صباع في خرم طيزها (الصراحة كلامه خلاني متهيل كل حاجة بتحصل وفي نفس الوقت بقول أنا مستحيل أعمل كدا بس سيبته يكمل لأني مستمتع بكلامه ومتخيل إني بعمل كدا) المهم قالي لو لقيتها متجاوبة معاك ابدأ بقى اتعامل اقلع هدومك وابدأ دخل زبك في كسها وهي نايمة على ضهرها ومبروك عليك.
قولتله أقولك حاجة ومتتخانقش معايا
قالي: قول. قولتله: أنا حاسس إني مش هقدر أعمل أي حاجة من دي.
قالي: كنت حاسس إنك هتقول كدا بس أنت لازم متخافش زي ما قولتلك وهي عمرها ما هتفضحك يعني مهما حصل أخرها الموضوع هيفضل بينك وبينها وهتزعل منك شوية وخلاص لكن تخيل العكس بقا إنها وافقت كدا خلاص هي بقت بتاعتك اعمل معاها اللي أنت عايزه. (اقتنعت بكلامه كالعادة وقررت إني لازم أنفذ كل كلمة هو قالهالي) جينا تاني يوم في ميعاد الدهان كنت بدهنلها 3 مرات مرة 9ص ، 5م ، 1ص
كنا الساعة 9ص جيت أدهنلها لقيتها بتقولي: بقولك إيه يا محمود، أنا عايزاك تدهنلي جسمي كله يعني ضهري ورجلي يمكن العلاج يعمل حاجة مع رجلي ولو معملش يمكن التدليك يريح رجلي شوية. (قولت أحا دي لو بتشوف اتفاقي أنا وأحمد مش هتعمل كدا وفي نفس الوقت كلامها فاجئني كل دا وأنا واقف ساكت مردتش عليها) قالت: يبني أنا مش بكلمك؟!
قولتلها: أه ماشي معلش يا ماما سرحت بس في حاجة كدا.
قالت: سرحت (ورفعت حاجبها وبصت لي من فوق لتحت) وقالتلي طب تعالى ورايا يابو السرحان.
دخلت وراها لقيتها بدأت تقلع ولأول مرة (بالنسبة ليها) إني أشوف بزازها من غير ما تخبيهم مني فضلت متنح فيهم عايز أقطعهم وأفعص فيهم بإيدي لقتها قالت: اه سرحت بردو مش كدا؟
خلص هات المرهم واشتغل.
ونامت على ضهرها وهي بالأندر بس. (كنت عايز أقولها تقلعه بس مقدرتش أقول)
بدأت أدلك ضهرها لقيتها رفعت إيديها لفوق ناحية راسها بقت مفرودة زي جسمها ف أنا قولت زلام بقا أستغل الحركة دي أبدأ ألمس بزازها من الجنب كدا. بدأت فعلا ألمسهم ودأني مش قاصد أول مرة سكتت تاني مرة سكتت تالت مرة بصتلي وقالت: هي الحتة من ضمن ضهري بردو؟ (مش عارف أرد أقول إيه) هزيت دماغي إنه لأ يعني. قالت: ماشي ركز أنت بدعك إيه بظبط. هزيت دماغي: حاضر يعني.
بعد حوالي عشر دقايق من تدليك ضهرها، قالت: كفاية كدة فوق وانزل تحت.
جبت المهم وهحط على رجلها قالت: استنى روح هات مية سخنة من حنفية السخان وفوطة وامسح بيهم رجلي قبل ما تدلكها. قولتلها: حاضر.
خرجت جبت شوية ميه دافيين وفوطة صغيرة ورجعتلها لقيتها قلعت الأندر ونايمة عريانة على بطنها دخل وأنا مش عارف إيه اللي بيحصل بس بقول ياريت أقدر أعمل حاجة عشان لو معملتش حاجة احتمال اضرب نفسي مية جزمة.. دخلت ومعلقش عليها كانت هي باصة الناحية التانية مشافتنيش وأنا داخل لما حست بيا هي قالت: أنا خوفت الأندر يتبهدل من المرهم قومت قلعاه عشان ميتبهدلش وعشان ميديقكش. قولتلها تمام. كنت هبدأ من رجلها من تحت من عند السمانة كدا قالتلي لأ ابدأن مكان ما نهيت من أخر ضهر وأنت نازل قولتلها حاضر.
بدأت أدهن من أخر ضهرها والمفروض أنزل على طيزها بس مش قادر مع إن هي اللي قايلالي بس بردو لسه في حاجة منعاني مش عارف هي إيه المهم فضلت أدعت في أخر ضهرها قالت أنت هتبات في الحتة دي ولا إيه متنزل يبني بإيديك خلينا نخلص. قولتلها حاضر بدأت أنزل على طيزها أول ما لمستها حسيت بكهربا فجسمي ويخربيت الطرواة طيزها طرية أوي وناعمة فضلت أدعك فيها وأبعد الفلقتين عن بعض خرم طيزها أحمر وشكله يجنن كنت أدب زبي فيه فضلت أدعت في طيزها ومش عايز أبطل بعد ما كنت خايف .. لقيتها رفعت وسطها شوية ونزلت لتحت بجسمها كسها بان ليا ف افتكرت كلام أحمد قولت يمكن تكون دي إشارة منها إني أكمل وإنها كدا متجاوبة معايا .. بس الحقيقة أنا مكنتش فاهم هي كدا متجاوبة ولا لأ بس حبيت أكمل وقولت زي ما تيجي تيجي.. نزلت على فخادها وبقيت أطلع وأنزل بإيدي من فخادها لطيزها وبصباعيني الكبار بقيت ألمس كسها مرة واتنين وتلاتة لقيتها خدت نفس كبير وقالت امممه فاضل كتير؟ قولتلها لأ خلاص أهو.. لما حسيت إنها هاجت قولت أنزل على رجليها وأركز على الحتة اللي ورا ركبتها زي ما أحمد قالي فضلت أنزل وأدلكهم براحة وأطلع وأنزل بردو وبقيت ألكس كسها كتير .. أنا مش مصدق إني بعمل كدا .. بس كملت لما لقيتها بتزوم عمالة تحرك راسها يمين وشمال وحسيت إنها راحت خالص قولت أدخل صباع في كسها زي ما أحمد قال.. طلعت على طيزها وألمس كسها وأنزل على فخادها ودخلت بصباعيني الكبار لكسها ودخلت حوالي عقلة جوه كسها متكلمتش روحت مدخل باقي الصباعين لقيتها اتخضت خضة جامدة وقامت وقعدت تزعقلي وقالتلي أنت مجنون يلا ولا هو عشان أنا سكتلك مرة واتنين خلاص هتنسى نفسك واللي في دماغك دا تشيله خالص بدل م أزعلك مني جامد مفهوم؟ (كل دا وهي واقفة عريانة قدامي)
وأنا الصراحة كنت عايز الأرض تتشق وتبلعني وجسمي ابتدى يترعش ومش عارف أتكلم بصيت في الأرض وهي خدت هدومها وخرجت من الأوضة دخلت الحمام. وأنا رجعت لأوضتي وقفلت على نفسي وسبت رسالة لأحمد باللي حصل واستنيته يرد عليا. رد عليا باللي قالي مش مشكلة متزعلش ومتيأسش اللي عملته دا مش معناه إنها رفضت الموضوع بشكل عام طالما هي سكتت في الأول وأنت حسيت إنها مستمتعة وبعدين عملت كدا يبقى متخافش وأأكدلك إنها في الحمام دلوقتي بتريح نفسها.. (روحت بصيت عليها من خرم الباب لقيتها فارشة فوطة على الأرض وقاعدة عليها وحاطة الأندر في بوقها وعمالة تنيك في نفسها بأديها لحد ما جابت شهوتها على الفوطة واتغرقت ميه منها) روحت مخبط على الباب وناديت عليها: ماما متزعليش أنا أسف. هي اتخضت وقامت بسرعة لبست هدومها من غير ما ترد عليها لقيتها هتخرج بعدت عن الباب خرجتلي لابسة القميص من غير أندر ولا برا هي أصلا مش بتلبس برا في البيت وبصتلي وقالتلي: افهم أنا أمك يعني مينفعش واللي أنت بتتفرج عليه دا تمثيل مش حقيقي شيل الكلام دا من دماغك عشان متروحش فداهية أنا مش زعلانة منك أنا زعلانة عليك ركز في مذاكرتك أحسن من الكلام الفاضي دا. قولتلها حاضر خدتني في حضنها وباست راسي وقالتلي يلا روح على أوضتك واستناني أنادي عليك للفطار.. روحت لقيت أحمد باعتلي رسايل كتير إني مخافش وميأسش وهنحاول تاني بأكتر من طريقة ف حكيتله على اللي حصل دلوقتي، قالي: اشطا دا كويس جدا دا معناه إنها عايزاك بس هي كمان في حاجز قدامها زي م أنت في حاجز قدامك احنا هنشتغل بقا اليومين دول إننا نكسر الحاجز اللي بينك وبينها دا عشان تتعاملوا عادي وتعملوا اللي أنتو عايزينه من غير خوف ولا قلق.
قولتله: تمام وأنا معاك وهعمل اللي هتقولي عليه.
قالي: اتفقنا. لو طلبت منك تدهنلها المرة التانية النهارده ادهن عادي من غير ما تعمل حاجة وحاول متقعدش أكتر من خمس دقايق في الدهان وشوفها هتعمل إيه.
قولتله ماشي. طب افرض مطلبتش؟
قالي: أنت استنى ميعاد الدهان لو مطلبتش متتكلمش أنت كمان ولا تجيب سيرة.
قولتله ليه؟ قالي: عشان تبينلها إنك بدأت تشيل الموضوع من دماغك فعلا. ولو ميعاد المرة التالتة جه وهي مقالتش حاجة قولها أنت بقا في المرة دي بس قولها أنا داخل أنام هتدهني أدهنلك على طول ولا أدخل أنام؟ وقالي: قولها بنفس الطريقة دي.
قولتله: حاضر.
بعد شوية ماما ندهتلي للفطار خرجت واحنا بناكل قالتلي أنا هروح لخالتك بعد شوية عشان تعبانة وهتروح للدكتور الساعة 2 وهروح معايا تيجي معانا؟ (أنا في دماغي بقول لو روحنا لخالتي ومنها للدكتور وهنرجع من الدكتور على خالتي تاني يعني فيها للساعة 7 على ما نروح يعني ميعاد الدهان التاني هيكون راح) قولتلها: معنديش مشكلة حاضر هاجي معاكم. قالتلي ماشي خلص أكلك وجهز هدومك ونروح.
كنا وخلصنا وروحنا لخالتي بيتها قريب مننا مش بعيد.. خالتي كانت رايحة لدكتورة نسا فأنا استغربت قولت فنفسي هي رايحة تعمل إيه دي جوزها ميت يمكن هي عندها حاجة تعباها ولا حاجة مش مشكلة.. عمري ما فكرت في خالتي دي من ناحية الجنس خالص مع إن جسمها صاروخ حاجة كدا ملهاش مثيل بس عمري ما فكرت إني أنيكها ولا أي حاجة مع إني كنت بقعد عنها كتير وتقعد قدامي بهدوم شبه عريانة كنت بستمتع بجسمها بس مكانش عندي رغبة لحاجة يعني. أنا وهي زي الصحاب بنهزر كتير بالكلام وبالأيد ومعاها كإني مع واحدة صاحبتي وكتير كنت بضربها على طيزها وساعات كنت بمسك بزازها وسط الهزار مع كل دا عمري ما فكرت إني أنيكها خالص بس بيتهألي إني لو نكتها مش هترفض ولا هتعمل زي ما أمي بتعمل. المهم روحنا عند خالتي كانت الساعة حوالي 11 ونص الصبح سبقت أمي على السلم وخبطت على الباب قالت مين قولتلها أنا محمود يا سوسو افتحي. فتحت كانت لابسة قميص نوم لبني فوق الركبة شفاف مبين بزازها والأندر الأزرق اللي هي لابساه قالتلي تعالي يا محمود ازيك عامل إيه وبوسنا بعد وحضنتني حسيت ببزازها هتفرقع وهي بيني وبينها قولتلها أنتي بتفتحي الباب دا وأنتي لابسة كدا افرض حد غريب قالتي منا قولت مين لو حد غريب كنت لبست الجلابية قبل ما افتح قوبتلها ماشي كانت أمي طلعت سبتهم يسلموا على بعض ودخلت فتحت التليفزيون قالوا كلمتين كدا على الباب من غير تفسير مفهمتش منهم حاجة.. المهم دخلت أمي قلعت الطرحة والعباية وفضلت بالقميص الأسود اللي فوق الركبة كان نص بزازها خارجة منه ودخلت المطبخ هي وخالتي عملوا شاي وخرجوا الاتنين أمي جابتلي كوباية وهي بتحطها على الطرابيزة بزازها كلها كانت قدام عنيا وهي موطية بتقلب في الكوباية.. راحت لخالتي تاني جابوا ملوخية وقعدوا الاتنين على الأرض قدامي يقطفوا فيها خالتي قعدت قدامي وأمي ضهرها ليه.. أول ما هالتي قعدت القميص اترفع بقت فخادها كلها بينة زي القشطة كنت بستمتع بالنظر لجسمها أوي بس زي ما قولت عمري ما فكرت أنيكها .. كنت بحس إن أمي بتضايق لما خالتي بتقعد كدا قدامي بس مكانتش بتقول حاجة..
أمي قالتي لخالتي: محمود هيجي معانا للدكتور يا سوسو.
خالتي: وماله يا زوزة يجي أهو ابننا بردو.
أمي: طب شهلي عشان نلحق نخلص قبل الميعاد عشان عايزة أروح على طول عشان معملتش غدا.
خالتي: لأ منتو هتتغدوا معايا النهارده مش معقولة أعطلكم وأروحكم من غير غدا.
أمي: خلاص حيث كدا روح يا محمود البيت هاتلي العلاج بتاعي ولو عايز تيجيب حاجة تذاكرها وأنت هنا هاتها ومتنساش تطيب الفوطة اللي بتمسح بيها ضهري.
قولتها: حاضر. نزلت روحت البيت جبت العلاج واتأكدت إن المرهم معاهم وطبت الفوطة وروحت عند خالتي تاني. بعد شوية نزلنا روحنا للدكتور ورجعنا اتغدينا وقعدنا شوية كانت الساعة جت خمسة ميعاد الدهان لقيتها بتقولي تعالي يا محمود على سرير خالتك وادهنلي ضهري، خالتي قالتلها: ياختي سيبي الواد قاعد تعالي أنا أدهنلك، قالتلها: لأ، هو عارف بيدهن ازاي. قالت: خلاص أنتو حرين ربنا يهني سعيد بسعيدة وضحكت ودخلت المطبخ. (شكيت إن أمي حكت لها على حاجة) دخلت لأمي قلعت قميصها ونامت بالأندر على بطنها ودهنتلها بسرعة زي ما أحمد قالي وخلصت، قالتلي إيه دا شغل الكروتة دا مينفعش ماشي وهو أنت يا إماااااا يا إما.. لأ مينفعش لما نروح لينا كلام.
مردتش عليها وخرجت على الساعة ستة مشينا وروحنا وفضلت في أوضتي لحد بالليل أبويا جه من الشغل على الساعة 10 وقال إنه مسافر بكرة الصبح وهيغيب أسبوع تبع الشغل.
جينا على الساعة واحدة ميعاد الدهان التالت قوبتلها زي ما أحمد قالي بالظبط،
قالت: صحيح تعالى أنت كروتمي واحنا عند خالتك ومرضيتش أتكلم عندها هو أنت معندكش وسط.
قولت: وسط ازاي يعني أنتي مش عايزاني أدهنلك وأنا دهنتلك شوفي بقا لو هتدهني عشان عايز أنام.
قالت: هو أنت اللي زعلان دا المفروض أنا اللي أزعل ومكنتش كلمتك تاني احمد *** إني مقولتش لأبوك كان موتك.
قولتلها: طب أنا داخل أنام.
قالت: وأجيب أمي تدهنلي يعني؟ ادهنلي بس بضمير ونام.
قولتلها: ماشي يلا. دخلنا على السرير بتاعي قلعت القميص ونامت وبردو دهنت بس معملتش حاجة بس طولت شوية لما خلصت هي قامت وقالتلي شكرا ومشيت، وأنا نمت مكانها وأنا بتخيل إني بنيكها على سريري وهي عمالة تتأوه تحتي وتدعك في بزازها وتخيلت إني ببوس كل حتة في جسمها وبلحسها وأنا بنيك في كسها بس للأسف كلها خيالات.
كلمت أحمد وحكيتله على اللي حصل طول اليوم واحنا عند خالتي ولما رجعنا .. قالي أنت كدا تمام الأسبوع اللي أبوك فيه بره هنستغله لأنك هتبقى أنت وهي طول اليوم في البيت لوحدكم ال 24 ساعة بكرة هكلمك وأقولك هنعمل إيه بالظبط.
قولتله تمام في انتظارك.
.
.
الجزء الرابع:
اتفقنا أنا وأحمد إنه هيساعدني أستغل الأسبوع اللي أبويا مسافر فيه عشان أنيكها بقا وأرتاح وأريحها معايا وأتمتع وأمتعها معايا .. تاني يوم الصبح صحيت كان أبويا سافر نزلت روحت الكلية وأنا عايز أرجع على طول عشان مضيعش وقت
قولتلها: ماشي هنزل أحجزلها ولو موجود هرن عليكي غيريلها هدومها وأنا هجيي توكتوك وأجي أخدكم.
قالتلي: ماشي.
نزلت روحت حجزت وكلمت خالتي يجهزوا وروحتلهم خدتهم وروحنا للدكتور كشف عليها وقال: خير يا جماعة متقلقوش ضغطها واطي بس أكيد مكلتش حاجة من الصبح هعلقلها محلول لما يخلص هتبقى كويسة وتقدر تروح بس متخلوهاش تعمل مجهود اليومين دول.
قولتله: تمام يا دكتور مش هتكتبلها علاج يعني؟
قالي: لأ هي مفيهاش حاجة زي ما قولتلكم بس هو المحلول وخلاص.
علقلها المحلول وخلص واحنا مروحين خالتي قالت: بقولك إيه ياواد يا محمود ما تيجي تقعدوا عندي اليومين دول لحد ما أمك تخف.
قولتلها: جنبك أمي أهي قوليها.
قالت: مليش دعوة بأمك أنا بقولك أنت مش أنت راجلها دلوقتي وأبوك مسافر يعني اللي هتقوله تعمله غصب عنها (وبتضحك)
قولتلها: إيه رأيك يا ماما؟
قالت: اللي أنت عايزه يا حبيبي.
قولتلها أنا معنديش مشكلة.
قالت خلاص يبقا تطلعنا الشقة وتروح بيتكم تجيب هدوم ليك أنت وأمك وتيجي.
وعملت كدا فعلا وجبت هدوم داهلية وخارجية لأمي بس نقيتلها الهدوم اللي أنا بحبها (قميص أحمر قصير فوق الركبة وشفاف من عند البزاز وأندر رفيع وجلابية خفيفة صدرها مدور وواسع) وروحت بيهم عند خالتي.
خبطت على الباب خالتي فتحت لابسة قميص أسود قصير أوي معرفش بيسموه بيبي دول تقرييا
قالت: لأ يا حبيبي مفيش دا الجردل وقع متقلقش روح أنت اتفرج على ما أخرج.
قولتلهل ماشي وعملت نفسي مشيت.
بصيت عليهم من خرم الباب مكان المفتاح لقيت أمي وخالتي عريانين ملط وخالتي بتدعك في جسم أمي بالصابونة وبتتكلم بصوت واطي جدا مش فاهم هي بتقول إيه وضحكوا هم الاتنين.. فضلت أتفرج عليهم هم الاتنين وهم عريانين وأنا عايز أفتح الباب وأخش أدور فيهم النيك هم الاتنين خالتي طلعت جامدة أوي وهي عريانة.. اه جسمها جامد بس أجمد وهي ملط لما لقيتهم خلصوا جريت عند التيفيزيون وخرجوا هم الاتنين دخلوا أوضت خالتي أمي نامت وخالتي خرجتلي. لابسة قميص تاني لونه أبيص ستان فوق الركبة شكلها فيه كانت عاملة زي حتة الجبنة النستون
قولتلها تسلني يا خالتي مش جعان.
قالتلي: أمي دي خضتني لقيتها بتتصل بيا تقولي الحقيني يا سوسن حاسة الدنيا يتلف بيا ومش قادرة روحت لبست ونزلتلها كنت هتصل بيك قالتلي لأ هو زمانه جاي فضلت معاها لحد مانت جيت وقالتلي إن أبوك مسافر عشان كدا قولتلكم تقعدوا عندي وأنا قلبي جامد.
قولتلها: *** يخليكي يا خالتي منتحرمش منك.
قعدنا أنا وهي نتكلم عن الكلية شوية وحياة الكلية والبنات والكلام دا وفضلنا نهزر شوية لحد ما أمي صحيت وقالت: يلا نروح يا محمود أنا بقيت كويسة.
خالتي قالت: تروحي فين يا زوزة أنتم مش هتمشوا من هنا غير لما أبو محمود يرجع. (أنا بقول في دماغي أحا أنتي حد مسلطك عليا ما تسيبينا نشوف رزقنا
خالتي: ياستي اقعدي أنتي هنا وأنا هروح أعملك اللي أنتي عايزاه في الشقة بكرة.
أمي: لأ ياسوسن مش معقولة يعني أنا مفياش حاجة.
خالتي: ورحمة أمي مانتي مروحة وأنا بكرة هروح أغسلك السجادتين وأروقلك الشقة وأجي مش هياخدو مني ساعتين. ( بعد كلام كتير بينهم خالتي خلاص صممت إنها هتروح تعمل الحاجة وبعد إلحاح كبير أمي وافقت وسكتت ) بعد شوية قعدنا ناكل وأمي لابسة القميص الأحمر اللي جبتهولها وأنا باكل وعمال أبص على بزازها الخاجة كل ما توطي راسها تاكل خلصنا أكل وشربنا شاي وقعدنا شوية لحد الساعة 12 أمي قالت: أنا عايزة أنا يا سوسو مش قادرة أقعد تاني (كان نفسي ننام أنا وهي على سرير واحد) خالتي قالت: خشي نامي على سريري بس سيبيلي مكان أنام جنبك.
وأنت يا محمود نام في الأوضة التانية على السرير عشان تاخد راحتك.
دخلت أمي وخالتي يناموا وكل واحدة فيهم لابسة قميص مجنن اللي جابوني نامو الاتنين وأنا قعدت شوية لحد الساعة 1 ونص قومت عشان أنام وأنا معدي ببص عليهم لقيتهم نايمين من غير غطا وخالتي نايمة ناحية الباب وأمي ناحية الحيطة خالتي قميصها مرفوع لحد بطنها قربت من الباب كسها باين وفخادها اللي زي القشطة طلعت زبي وفضلت أدعك فيه وأنا باصص عليها وغمضت عيني بتخيل إني بتمصلي وأنا بلعب في بزازها لحد ما جبتهم على باب الأوضة بفتح عيني لقيت خالتي واقفة قدامي بتتفرج عليا أنا اتخضيت روحت جاري على الأوضة التانية وقافل الباب من غير ولا كلمة وفضلت قاعد خايف مش عارف إيه اللي هيحصل عقلي وقف ومش معايا نت أكلم أحمد نمت محستش بنفسي غير الصبح وخالتي بتصحيني بتقولي: قوم يابيه عشان الفطار هتنام لحد امتى (اليوم دا كنت أحازة من الكلية) صحيت غسلت وشي وقعدنا نفطر وخلصنا قولتهم أنا هنزل شوية وهرجع على العصر كدا قالولي ماشي خالتي قالت متغبش عشان أنا رايحة شقتكم عشان لو أمك عازت حاجة قولتلها ماشي وأنا كنت عايز أمشي عشان خايف من المواجهة نزلت مش عارف أروح فين روحت قعدت على قهوة شربت شاي خلصت الكوباية لقيت خالتي بترن عليا رديت وأنا خايف قالتلي: أنت فين يا محمود؟
قولتلها: أنا على القهوة يا خالتي عايزة حاجة؟
قالت: اه أنا في شقتكم وفي حاجات محتاجاها مش عارفة هي فين ومش عايزة أقلق أمك لتكون نايمة تعالى هاتهالي وأرجع تاني.
قولتلها: أنا جاي. (قفلت السكة وروحت على بيتنا فتحت الباب ودخلت لقيت خالتي نايمة على الكنبة وفاتحة التليفيزيون ولابسة قميص زيتي لحد ركبتها بحمالات فتلة وفرق بزازها باين .. قولتلها: إيه يا خالتي عايزة إيه؟
قالتلي عايزة المسحوق اللي أمك بتغسل بيه وفرشة السجاجيد.
جبتهملها قولتلها عايزة حاجة تاني؟
قالتلي: أه، عايزة أعرف أنت كنت بتعمل إيه على باب الأوضة بالليل؟
خوفت ومبقتش عارف أرد حسيت بصهد دخل عليا وسكت مش بتكلم.
قالت: ما ترد. قولتلها: يعني هكون بعمل إيه يا خالتي اللي شوفتيه.
قالتلي: ما مش فاكرة مخدتش بالي أوي الدنيا كانت ضلمة، وريني كنت بتعمل إيه.
أنا واقف وفي جردل ميه نازل مني مش عارف في إيه ولا أعمل إيه.
قالتلي: مالك في إيه اهدى كدا ووريني كنت بتعمل إيه.
قولتلها: أويكي إيه ازاي يعني
قالتلي زي ما كنت بتعمل بالليل اعمل دلوقتي عايزة أشوف.
قولتلها: أنتي بتهزري صح؟
قالتلي: أنت شكلك هتضيع الوقت على الفاضي قعدت على الكنبة وأنا واقف وراحت منزلالي البنطلون.. أنا كان زبي واقف على أخره .. فنزلت البوكسر وقالتي إيه دا إيه دا
كل دا أنا واقف مصدوم ماللي بيحصل راحت هي ماسكة إيدي وحطتها على بتاعي وفضلت تحركها وقالت: بيتهألي كنت بتعمل كدا صح؟
قولتلها: اه. قالتلي: على إيه بقى عليا ولا على أمك؟ قولتلها: الصراحة عليكي.
قالتلي أيوة كدا طالما اتكلمت سيبلي نفسك بقى.
)مسكتني قعدتني على الكنبة وهلعتني البنطلون والبوكسر خالص وقعدت على الأرض بين رجليا وفضلت تمص في زي ولا سارة جاي
قولتلها طب نص ساعة بس عشان بنلعب بلايستيشن.
قالتلي: بقولك تعالى يعني تعالى وبسرعة خمس دقايق تكون عندي.
قولتلها: طيب أديني جاي.
دخلت لخالتي: بقولها أمي عايزاني أروحلها.
قالت: يخربيتك ويخريبت أمك، ماشي ياعزة ورحة أمي لأطلعه عليكي.
قولتلها: معلش هشوفها وأرجعلك على طول.
قالت: اه منا عارفة روح لأمك يا روح أمك.
قولتها: ما خلاص يا خالتي في إيه أعمل إيه يعني.
قالتلي: بص أنا عفاريت الدنيا بتتنطط في وشي دلوقي سيبني.
قولتله خلاص بقى معلش وخدتها في حضني وبوستها على الواقف من شفايفها اللي زي الفراولة ونزلت.
روحت لأمي في شقة خالتي خبطت فتحتلي وهي بالقميص الأحمر بتاعها وبزازها وباينة منه وحاماتها واقفين كالعادة. قولتلها عايزة إيه؟
قالتلي ادخل بس خالتك مش هنا راحت شقتنا تعالى عشان تدهنلي المرهم مدهنتليش بالليل ولا الصبح تعالى.. ودخلت على سرير خالتي وقلعت القميص خالص ونزلت الأندر (قولت فدماغي اشطا شكلها فكرت ووصلت لحل
قولتلها في إيه مالك؟
قالتلي: أمك اللي مالها من ساعة ما روحت وهي عمالة تعيط في الحمام أنت عملت إيه.
قولتلها: معملتش حاجة هعمل إيه يعني.
قالتلي شكلك هببت الدنيا ومش هسيبك غير لما أعرف عملت إيه.
قولتها مهي عندك ما تسأليها.
قالتلي: هي عمالة تعيط ومبتتكلمش .. روح محل السمك هات سمك مشوي أنا دافعة حقه باسمك وتعالى على البيت بتاعي.
جبت السمك وروحت لقيت خالتي فتحتلي وقالت: أنت متأكد إنك معملتش حاجة؟
قولتلها هو في إيه أنا مش فاهم حاجة.
قالتلي هي كانت عايزاك ليه؟
قولتلها عشان أدهنلها المرهم ودهنتلها ونزلت.
قالتلي: دهنت بس؟
قولتلها: اه أومال يعني هعمل إيه.
قالتلي أنا عارفة. ماشي خش هات أطباق على ما أجيبها تاكل.
جهزت الطرابيزة وكلنا وسبتهم ونزلت روحت بيتنا فتحت نت وسبت رسالة لأحمد بكل اللي حصل واستنيته يرد عليا.
رد وقال: اشطا كدا خالتك بقت بتاعتك خلاص المشكلة ف أمك سيبني أشوفلها حل وأقولك.
قولتله: ماشي أنا بصراحة مش فاهم هي عايزة إيه.
قالي: أنا فاهم. قولتله طب فهمني.
قالي: مش دلوقتي استنى لما أشوفلك حل كويس وأقولك كله على بعضه.
قولتله تمام. وقفلنا الكلام على كدا واستنيته يرد عليا بالجديد.
.