رحلتي في الدياثة على محارمي
مرسل: السبت 28 ديسمبر 2024 10:03 pm
تمهيد: هذه القصة خيالية وكل شخصياتها لا تمت للواقع بصلة. الا ان بها احداث قليلة قد حدثت معي.
--------------------------
نيك امي
يلعن امك يا بنت الشرموطة
نيك امي وهي بتلحس كسي
تعال كب على صدري بعد ما تخلص من لحم امي يا فحلي
العن بنتها وانت بنيك طيز قحبتك
مين سيدكم يا عاهرات
انت سيدنا وزبك تاج على راسنها
وشرف عيلتكم يا قحبات؟
ابن شرموطة تحت جزمتك
وسمعتكم؟
على زبك
ورجال العيلة ابنك؟
على كسي وورق تواليت لطيزي
وانتي يا لبوة؟
عبدة زبرك يلعن امي نيك طيزي وكب على وجه امي طفيلي محنة طيزي
اااااااااااااااااه يا شرموطة
تعالي يا بنت الشرموطة حطي طيزك فوق تم أمك
حاضر سيدي وفحل اهلي
نزلي لبني من طيزك على امك
ااااااااااااااااااااه يلعن ام اممممممي ما احلى لبنك في طيزي ااااااااااااااااااه عم شخ لبنك على الشرموطة امي هههههههههههههه
الحسوا لبني يا لبوات
مممممممممم ممممممممممم مممممممممممممم
-----------------------------------
هذا الحوار وما يشابهه أصبح شبه رسمي في بيتنا. وقفت خلف الباب كالعادة أخرجت زبري الصغير وحلبته حتى جاء ظهري ثم اسرعت لغرفتي قبل خروج فحل امي واختي من المنزل. لا زلت لا اصدق كيف تحول حالي من انسان ملتزم الى ديوث ذليل يتلصص بل يتلذذ على عهر امه واخته. بدأت حكايتي قبل سنوات .............
الفصل الأول: في البدء كانت الدياثة
الجزء (1)
اسمي نادر عمري الان 33 عاما، أعيش مع امي غادة واختي نادية في أحد الاحياء الراقية رغم اننا لسنا من الأثرياء. لا اعرف عن ابي الكثير بل لا اعرف ان كان حيا او ميتا ولا اعرف لي اعماما او اخوالا او أقارب قد أتوا لزيارتنا منذ سنين خلت. امي غادة وعمرها الان 53 عاما ولكن لا يظهر انها اكبر من 40 عاما.لا تعمل ولكن دائما يتوفر معها الأموال اللازمة لتأمين كافة احتياجاتنا. امي ليست متدينة بل تكره التدين. المرات القليلة التي رايتها تلبس الحجاب هي عندما تكون مضطرة لحضور عزاء. في الاغلب تلبس ملابس قصيرة ومفتوحة من الصدر ولا تبالي فيمن يقرع الجرس وليس عندها مشكلة لو فتحت الباب بقميص النوم.
اختي نادية وعمرها الان 35 عاما تربت على عادات امي فهي أيضا ليست متدينة وان كان موقفها محايدا من الدين وتلبس ملابس متحررة ولكن اكثر ما تحب ان تلبسه هو البناطيل الضيقة والتوبات المجسمة لصدرها الفاغر والذي ينطبق عليه وصف ال**** "كواعب اترابا" لا تلبس الملابس الداخلية تحت التوبات مما يظهر منطقة اسفل الظهر وجزء من كلوتها عندما تنحني. طولها 170 سم جسمها مكتمل وفارع شعرها اسود كسواد شعر هيفاء وهبي، بيضاء البشرة مثل امي ، واسعة العيون ذات اللون العسلي، ناعمة تقاسيم الوجه ذات وجه ملائكي يخفي خلفه تحررها السافر الغريب على مجتمعنا الذي نعيش بينه. رغم انها دخلت الجامعة لدراسة الهندسة المعمارية الا انها تركتها في السنة الثانية لتعمل كمديرة مكتب عند احد اهم مالكي شركات العقارات السكنية. لم تمض بضعة أشهر على عملها حتى أصبح راتبها يضاهي راتب وزير بل اعلى بالإضافة لمكافئات وهدايا شبه يومية وكما أصبح لديها سيارة فارهه. تحججت وقتها بالعمل الإضافي، والحق يقال انها كانت تعمل لساعات متأخرة كل يوم حتى انها كانت لا تأتي للبيت في بعض الأوقات لثلاث أيام متتالية.
بدأ وعي على الحياة ومحيطنا في فترة المراهقة. هناك في هذا الحي الهادئ كنت أعيش عيشة مثالية، بيت كبير مع حديقة ومسبح، غرفة خاصة فيها ما احتاجه، مصروف اسبوعي يكفيني لشهر، وام حنون لا تبخل عليّ باي من مطالبي. فقط هي مصدر هذه العيشة ما كان يؤرقني في تلك الأيام، ولكن كأي صبي افترضت ان ابي كان غنيا ونحن نعيش من خيره. صخب حياة امي كان يؤرقني أيضا، فهي اما ان تسهر في الخارج حتى ساعات الليل الأولى او تستضيف اصدقائها وصديقاتها في منزلنا حتى ساعات الفجر أيضا. نادرا ما رايتها في الليل كونها كانت تطبق علينا نظاما صارما بوجوب النوم او التزام غرفنا من الساعة التاسعة ليلا. كان بعد غرفة الجلوس والتي كانت مسرحا لسهراتها الليلة بعيدا عن غرفنا المتواجدة في الجناح المقابل وفي الطابق الثاني لبيت مترامي الأطراف ومعزولا جيدا من الصوت. لم يحدث اني افقت ذات ليلة على أصواتهم ولم تحدثني نفسي بالتنصت عليهم بعد. لم يصدف ان رأيت امي سكرانة او في حالة ابتذال ابدا فهي كانت حريصة كل الحرص على ان لا تكسر نموذج الام المثالية في عقولنا وقلوبنا. هي فقط لم تكن قادرة على ايقاظنا وارسالنا للمدرسة وكنت اعذرها في ذلك. كانت الخادمة والسائق ينوبان عنها.
مرت الأيام مثالية حتى ذلك اليوم الذي هز كياني ... في ذلك اليوم ذهبت للسوبر ماركت من اجل ابتياع بعد الحاجيات الخاصة بي. كنت معتادا على الدفع من نقودي، اما أغراض المنزل فكان السائق يشتريها و كان المبلغ يسجل عند البائع – العم سالم – حتى اخر الشهر، عندها تأتي امي وتسدد المبلغ كالمعتاد. في هذه المرة اقتربت من العم سالم كالمعتاد ملقيا عليه السلام فرد بلا مبالاة – اهلا، وعندما انتهى من وضع الأغراض في الاكياس ناولته النقود تناولها وارجع الباقي ثم قال لي : هي امك امتي ناويه تيجي تدفع اللي عليها؟ جاوبته باستنكار، الا تأتي في كل اخر شهر؟ صار الها 3 شهور ما شرفت ... استفزتني كلماته فقلت له؟ لا بد ان هناك خطأ ما ... كم المبلغ؟ 780 دينار. قلت له واثقا، سأذهب لأحضر لك المبلغ ، صاح غاضبا خليك بدروسك وخلي امك تيجي بنفسها تدفع وقلها سالم بده اياكي انتي اللي تدفعي ، ما تبعتي بنتك تدفع ، من ايديكي احلا .... ثم ارتسمت على ملامحه بسمه خبيثة. تطاير الشرار في عيني وقلت له لولا اني احترم مقامك وسنك لكانت اجابتي مختلفة ، نظر فيَّ مستهزأ وقال "لا حمش .... ما تنسى تحكيلها ..... خرجت مغتاظا غاضبا فناداني، التفت له فقال: احكيلها تيجيني بسرعة أحسن اخرب عليها وحده من حفلاتها وضحك.
ما الذي بين عم سالم وامي حتى يعلم بأمور حفلاتها؟ عادة وكما فهمت منها فان أناسا مهمين من الدولة وقطاع الاعمال هم من يحضرون هذه الحفلات وهي ضرورية من اجل استثماراتنا فما دخل صاحب سوبرماركت فيها؟ وكيف يعلم عنها؟ أسئلة حيرتني لن اجد لها إجابة الا عند امي. اسرعت للمنزل ودخلت غاضبا للمطبخ حيث كانت امي تشرف على الخادمة وتستعد لتجهيز اطباق سهرة الليلة، تكلمت بصوت عالي غاضبا مستهجنا ما قام به العم سالم. لم يبدو على امي أي رده فعل عندما اخبرتها بما حدث ثم قالت لي تعال معي ندفع للكلب فلوسه ... يلعن ***. تجمدت الدماء في عروقي .... هذه اول مرة اسمع امي تسب فيها الدين، صرخت فيها ماما!!! انتي صحيح مش متدينة بس انا ما بحب حد يكفر امامي ، تجاهلتني وهمت بالخروج قائلة لي الحقني ، فقلت لها باستهجان "وهيك بدك تروحي بهاللبس؟ استري حالك بجاكيت" التفتت لي وعالجتني بصفعه قويه على خدي كانت الأولى بحياتي وصرخت "من امتى يا كلب بتدخل بلبسي؟ ولا بتحكيلي شو اعمل وشو ما اعمل؟ لو بطلع بالسوتيان والكلوت ما الك بتضل منخرس وساكت، فاهم يا كلب؟" وقفت مندهشا. لم أستطع الكلام شيء في داخلي قال لي ان اسكت واتبعها.
ظلت ساكته حتى وصلنا السوبرماركت لما راها عم سالم تهلل وجهه وقال اهلا بمدام غادة، عالجته امي بالصراخ
شو يا سالم؟ مش قادر تستنى لأخر الشهر؟
الي 3 شهور بستنى
اه وشو يعني؟
أيش شو يعني؟ بدي حقي
بعطيك حقك اول بأول واذا ما بقدر امر ببعتلك نادية
يخليلك إياها، بس ما الي فيها ما عندها خبرة (قالها وهو يضحك عاليا وانا لا افهم ما يعني)
شو ما كان ما تدخل كس ام الولد بالموضوع (امي تعرف كلمة كس ام؟؟؟؟! ما الذي يحدث)
معناها خلي كس امه يجي بالموعد عشان ما ادخله بالموضوع وضحك عاليا
صرخت فيه احترم حالك
صرخت امي في اخرس يا كلب ما تتدخل وأتأسف لعمك سالم
لا ما راح أتأسف ، ما سمعتي شو حكالك؟
عالجتني بكف اخر على خدي
لما احكيلك أتأسف بتتاسف يا ابن الشرموطة
صادقة (قالها عم سالم وهو يضحك)
التفتت له امي بنظرة عتاب الا انه لم يكترث
اتاسفله يا كلب
اسف عم سالم لم يكن قصدي
مش مشكلة يا ابن الشرموطة ... اقصد يا ولدي هههههههههههههههه
صعقت من الكلمة ولكني لم أتكلم خشية من غضب امي
قالت امي للعم سالم، تعال جوا فرجيني الحساب
كنت سافتح فمي لاقول لها ان الحساب لها 780 دينارا الا انها سبقتني بالكلام
وانت خليك هون مع الشوفير ما تتحرك علا بين ما اشوف شو سحبنا وأخلص معه الحساب
هل تمر امي على كل بند اشتريناه وتتأكد من صحة المبالغ قبل ان تحاسبه؟ يبدوا ذلك
وحده السائق الذي لم يستغرب لما يحدث وكأـن الحدث مكرر امامه اكثر من مره على العكس رمقني بنظرة فيها شماته لم اعرف معناها.
مرت نصف ساعة ولم تخرج امي ولا العم سالم من الغرفة المقفلة في نهاية السوبرماركت، ساورني القلق وقلت للسائق سأذهب لأرى لماذا تأخرت وضع يده على كتفي ومنعني من بدء المشي وقال ما في داعي لسا بدري .... قلت له لقد مرت نصف ساعة! قال ما تنسى انه هاد حساب 3 شهور ثم ضحك ضحكة خبيثة، على العموم أمك والعم سالم ما بطلعوا قبل ساعة او ساعتين لحتى يراجعوا الحساب. اندهشت لدقة المراجعة التي تقوم بها امي واعجبت بها. بعد مضي زهاء الساعة انتابني القلق مرة أخرى وقلت للسائق يا اخي تأخروا وذهبت باتجاه الغرفة ، لم يمنعني السائق هذه المرة وقال على راحتك بس اذا امك مسحت فيك بلاط السوبرماركت لا تلومني. يا لا وقاحته؟!! هذه اول مرة يجرؤ السائق على الرد علي بهذه الطريقة الوقحة!! التفت له غاضبا وسألته مستنكرا؟ شو هالالفاظ؟ كيف بتحكي معي هيك؟ تأسف وهو يضحك وكانه لا يريد الاسترسال بما لديه. انتابني الفضول واتجهت باتجاه الغرفة. لم اطرق الباب، خفت من ردة فعل امي التي ستكون غاضبة، قررت ان استرق السمع ان تمكنت من ذلك فهذه الغرفة بلا شباك وبابها محكم الاغلاق. لم أتمكن من سماع أي شيء فقررت العودة الى مكاني عندما جاء صوت اهات بدت انها اهات رجل ، لم انتبه كثيرا للأمر ، يبدوا انهم يتجادلون او شيئا ما. رجعت عند السائق الذي نظر لي بابتسامة من نوع غريب، كأنها تقول لي يا مسكين انت لا تعرف ما يحدث حقا في الداخل......
بعد نصف ساعة أخرى، خرجت امي تمشي بدلع، وجهها بشوش متألق غير ما دخلت به، خطواتها تدل على راحة لم اعدها من قبل ، بدت ثيابها على غير هيئتها التي أتت بها ، صدرها الذي كان نصف عار عندما جاءت اصبح الان شبه عار تكاد حلمات اثدائها تخرج من فتحة صدرها. انتبهت امي أنى اطيل النظر الى صدرها مستفهما؟ فأغلقت فتحة صدرها وعدلت قميصها وأقفلت زرين حتى رجع صدرها الى وضعه الطبيعي نصف عار. كان العم سالم يتبعها مبتسما ابتسامة المنتصر ومنتشيا كانه مخدر. قال له السائق، المدام ما طولت بالحساب هالمرة شكلها ما اخدت مجدها ... بالعكس اخدت مجدها على الاخر بس انا خلصت بسرعة عشان حفلة الليلة، ما بصير اتركه مبلول وعنده ضيوف ... ضحكت امي ضحكة فاسقة ثم تذكرت اني موجود فتوقفت ... وضحك السائق وقال "ما تخاف هلا بنشفه ... بعد ما ابله كمان مره ههههههههههههه" لم يصدر من امي رده فعل ولم افهم ما كانوا يتحدثون عنه. تحركت امي خارجة وقالت للعم سالم وظهرها له "هي هيك واصلك حساب شهرين بضللك شهر والشهر هاد بتدفعلك إياهم نادية" فأجاب العم سالم "وحياة هالطيز اللي بترج لتدفعيهم انت ونادية مع بعض المرة الجاي" عندها انتفضت عروقي ووثبت عليه اريد ان اضربه وانا اصرخ "انت شو اللي بتحكيه هاد ما تحترم حالك" وقف السائق بيني وبينه بينما صرخت امي " تعال هون يابن الشرموطة مش ناقص فضايح" رد العم سالم بهدوء "اسمع كلام امك يا ابن الشرموطة ههههههههههههههههههههههه" هذه المرة لم اغضب كالمرة الأولى للكلمة ، هل ربما لأنها صدرت من امي مؤكدة ما لقبني به العم سالم؟ لا أدرى ولكني هدأت وادرت ظهري ثم قلت له لن اشتري منك بعد الان. رد علي بكفيني امك واختك.
في الطريق كنت غاضبا جدا، صرخت بأمي كيف تسمحين لمثل هذا ان يعاملك بهذه الطريقة؟ هل نسيتي من انت ومن هو؟ كيف يتفوه بهذه الالفاظ عنك وعن اختي وتسكتين عنه بل تصرخين في عندما اردت الدفاع عنك؟ نظرت الي نظرة مصارع قد استفزه خصمه الى درجة الجنون وبكل هدوء انفجرت كلماتها في اذني:
"بلعنك وبلعن ابو امك لو حكيت لحدا عن اي اشي من اللي صار .. ما الك انا شو عم بعمل ولا كيف بتصرف مع الناس، وسالم بضل عمك وراح تضل تروح تشتري منه ولا كانه اشي صار" بس يا ماما – قاطعتها – هاد طول لسانه عليكي " بكيفي يا كس امك، بمزاجي يا ابن الشرموطة" كانت اجابتها صاعقه مثل كلامها في السوبر ماركت. ماما انت ملاحظة إنك عم تحكي حكي عيب؟ هاي اول مره بسمعك بتحكي هيك!! انت كم عمرك يا نادر؟ 17 سنة يعني مش صغير، صرخت فيها ... كان ردها بعدها صادما لي "يعني بتمرج؟" تجمدت في مكاني واحمر وجهي "وبتلعب بزبرك؟" انزلت وجهي للأرض ولمحت السائق يجاهد نفسه ان لا ينفجر من الضحك. أكملت امي "وبتحضر أفلام سكس؟" لم استطع ان أقول لا، كان سكوتي يقول لها ، نعم يا امي أقوم بكل ذلك واستمتع بكل ذلك ، أكملت امي اسالتها المحرجة والذي بدأ احراجها يتسلل لعروق زبي فاحس محاولات خجولة منه للتمدد معلنا عن قدرته على الانتصاب. حاولت جاهدا ان امنعه حتى لا انكشف لأمي وابقيت راسي بالأرض حتى لا تنكشف شهوتي "وبتتخيل حالك بتنيك النسوان لحد ما تجيب ضهرك" ااااااااااااااااااه ماذا تفعلين يا امي؟ لا يجب عليك ان تعرفي ذلك وان عرفت ذلك يا لا ينبغي ان تشعريني أنك تعلمين، كيف سأنظر لك بعد اليوم بدون ان أرى نظرات المعرفة بوساختي الليلية؟ كيف ساكون ابنك المثالي يا امي وانت تعرفين عني كل هذه الخبايا؟ سيطر الخجل والارتباك علي فلم اجب ولم ارفع رأسي بينما أكملت امي جلدها لذاتي المهتزة "بتبصبص على طياز معلماتك وبتحلب ايرك عليهن بالمدرسة مثل ما سالم بصبص على طيزي؟" أيضا لم أتكلم "ومتل ما صاحبك مراد ببصبص على طيزي لما يجي عندك؟" فتحت فمي من الدهشة وأخيرا تكلمت: راح افرجيه هالكلب فقاطعتني امي "وليش تفرجيه؟ يعني ما هيك بتبصبص على طياز معلماتك ولا هدول ما الهن أولاد؟ بعدين مراد بفهم ، ليش يعني طيز امك مو حلوه لحتى الشباب يبصبصوا عليها ويتمنوا يركبوها؟" صرخت بامي ماما شوهالكلام؟ "ارفع راسك" قالت امي ، بقي راسي مطاطا بالأرض. "بحكيلك ارفع راسك" رفعته ونظرت فيها نظرات خجوله ، ليست نظرات ابن لامه وانما نظرات مراهق لأول عاهرة يقابلها في حياته، كان وجهها وعيونها خالية من أي مشاعر عندما قالت "شوف يا كلب ، كل واحد ببلغ بصير زبه هو اللي يحركه ، واشي طبيعي يبصبص على البنات وزبه يقوم على أجسادهم ودلعهم وتصرفاتهم ولبونتهم حتى لو كانو محترمات ولابسات لبس محترم اللي عايرت في لبس امك يابن الشرموطة ، فما تعمل علي شريف يا كلب وانا عارفة كل وساختك ولا بتفكرني مش عارف كل اشتراكات قنوات السكس اللي عندك؟ ليكون الكريدت كارد تاعك هو اللي عم يدفع هاي الاشتراكات؟"
تجمدت الدماء في عروقي واصبت بالغثيان واحسست اني اريد التقيوء ، لا ، اريد ان تنشق الأرض فتبلعني ، يالي من احمق غبي لادفع ببطاقة الاستلاف التي تصل امي تفاصيل مشترياتي ، ماذا يا ترى تعرف عني اكثر مما تعرفه؟ كانت الأفكار تتلاطم في عقلي بينما تكمل امي كلامها "بس اللي بشفعلك انه زوقك في القنوات حلو، خصوصا ال Anal وال BDSM وال Cuckold هههههههههههههههههههه" كانت ضحكتها تماثل وتنافس ضحكات العاهرات التي اضرب عليهن زبري وأتمنى مضاجعتهن ، يا الهي ، مضاجعتهن كلمة بلا روح يستعملها الذين يترجمون الأفلام الأجنبية ، لا اني أتمنى ان انيكهن نعم كلمة نيك احلى من مضاجعة. قاطعت كلمات امي افكاري واكملت "شو بتحب اكتر بالبنات؟" لم اجب ، تسمرت مكاني ، انتهزت امي الفرصة واخذت بالإشارة الى أعضاء جسدها وهي تسالني "فخادها؟ ولا صدرها" وانزلت قميصها حتى بانت حلماتها "ولا كسها" ووضعت يدها على كسها ومسحته من فوق بنطالها كما تعمل العاهرات "هاد يا ماما بدوخ رجال بشنبات ههههههههههههههههههه ، وليكون بتحب الطيز مثل سالم؟
ههههههههههههههه" ثم اقتربت من وجهي حتى أصبحت أنفاسها تلهب وجهي وهمست وهي تنظر اليَّ نظرة اللبوة المشتاقة لمن يركبها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" قذف زبري حممه داخل بنطالي واحمر وجهي واختنق صوتي وتجمدت اطرافي ولم ادري ما يحدث الا عندما جاء صوت السائق يخبرنا اننا وصلنا بعد ما أوقف السيارة داخل المنزل. بقيت امي امامي ووجهها يكاد يلامس وجهي وهمست مرة أخرى "بعرف انك جبت ضهرك ، انزل وامشي عادي ما حد راح ينتبه ههههههههههه"
نزلت من السيارة وكلي خجل بينما ينظر السائق لي بابتسامة شامته خبيثه لم استطع فعل شيء لها. صرخت به امي وامرته ان يتبعها لملحقه ثم قالت لي اذهب الى غرفتك جيبلك كمان ضهر او اتحمم. ذبت من خجلي واختفيت من امامهما دون ان يخطر ببالي ان اسال لماذا تذهب امي لملحق البيت الذي يعيش به السائق!!
----------------------------------
نهاية الجزء الاول ، ارجوا ان يكون نال اعجابكم ، بانتظار تعليقاتكم وارائكم
الجزء (2)
رجعت الى غرفتي وفي راسي امواج من الافكار المتلاطمة. ما سر العم سالم؟ لماذا اصر على مجيء امي؟ ولماذا كان يتكلم معها ومعي بهذه الطريقه؟ لماذا لم تكن هي ايضا خجولة بكلامها معه؟ وما سر اجتماعهما بالغرفة؟ ثم كيف لم انتبه الى ان امي لم تاخذ معها نقود ولا بطاقة ائتمان؟ كيف دفعت حساب شهرين اذا؟ ثم ما سر هذه الجرأه في الكلام معي؟ لقد كنت اتحدث مع عاهرة وليس مع امي!! حتى العاهرة لا تسال مثل تلك الاسئلة الشخصية؟ ثم رجع كلامها ليلامس ذاكرتي …. حتى استوقفتني اخر جمله لها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" لا احد في الدنيا يريد ان يعلم ان امه تعرف عن المص ولكن يبدوا ان هذه المرأه لا تعرف فقط بل عندها اسرارا اكبر. بدأ زبري بالانتصاب ، خفت من هذه الحركة ، هل هو انتصاب لعهر امي ام لافكارها وكلامها؟ ام مجرد انتصاب من كلام جنسي عابر يقيم الحجر فما بالك بابن 17 عاما؟ وجدت نفسي لا اراديا افتح التلفاز بعد ان فقلت باب غرفتي باحكام وافتح على احدى الافلام المخزنه بالقرص الصلب المشبوك بالتلفاز وجدتني لا اراديا ايضا افتح على فلم لكساندرا لاست تسقبل فيه صاحب ابنتها ثم تغويه وتنيكه. هل كان ذلك لا اراديا حقا ام اني اردت مشاهدة افلام لنساء تقارب اعمارهن عمر امي؟ ولكساندرا بالذات حيث تتشابه تقاسيم جسديهما مع فارق ان امي اكثر طولا؟!! عندما اصبح البطل يلامس جسد كساندرا عاد ذهني الى عم سالم ، هل هذا ما فعله بامي داخل الغرفه؟ هل هذا ما يفعله الان السائق بغرفته في امي؟ بدا زبي بالانتصاب اكثر وبدأت لذه غريبة تتسلل داخل عروقي ، اغمضت عيني فرأيت وجه امي الممتلئ بالشهوة بعد خروجها من غرفة العم سالم ، ارهقتني الصورة ففتخت عيني محاولا متابعة الفلم وبدات بمداعبة زبي. رايت وجه امي في كساندرا ورايت كساندرا تنزل بيديها تلامس خصاوي الفتى فانزلت اصابعي وفركت خصيتي بينما اليد الاخرى تداعب القضيب. تمنيت لو ان كساندرا امي او لو ان امي هي من تداعب قضيب الفتى ، ااااااااااااااه نعم اريد امي ان تداعب قضيب الفتى… لماذا اشتهي ان ارى امي كعاهرة تمارس الجنس؟ لا ادري ولكن الفكرة كانت لذيذة وشهوتي كانت عالية اكثر من اي مرة. عندما اخذ الفتى بلمس اثداء كساندر تذكرت اثداء امي عندما خرجت من الغرفة. كم ندمت الان على استنكاري لمظهرهما وهما عاريين ، هل كان العم سالم يعبث بهما مثل ما يعبث هذا الفتى باثداء كساندرا؟ لا بد انه عبث بهم ، تمنيت لو هذا ما حدث. اعمضت عينيي ولم استطع على المزيد فقط انفجر زبي بحممه الكثيفه ورايتني اتمتم بشهوه: ماما …. ماآآآآآآآآما ، كنت استشعر نبضات زبي القوية وهي تخرج ما عندي من مني حار كانها تقول لي شهوتك على امك اكبر من اي شهوة اتيتها على باقي العاهرات. استمر انتفاض زبي اكثر من المعتاد وبعد ان هدأ اقفلت التلفاز رحت في نوم عميق ويدي ما زالت ممسكة بزبي.
عندما افقت من سباتي ، انتابني تأنيب الضمير. كيف اسمح لنفسي بتخيل امي؟ ندمت وقمت لاغتسل. اثناء الاغتسال قررت ان اعتذر لامي فانا فعلا لا حق لي في ادارة شؤون حياتها. لبست ملابسي ونزلت فرأيتها، تقدمت نحوها وعندما اقتربت منها طأطت برأسي وقلت لها: “ماما ، انا اسف ، انتي بتحكي صح ما عندي حق احكيلك شو تلبسي او كيف تتصرفي مع الناس – بتاسف منك وما راح اعيدها" شيء في داخلي تغير ، احسست بلذه مصاحبة لاهتزاز بثقتي بنفسي. اليس من المفروض ان اكون رجل البيت؟ ولكن كيف لي وهي ما زالت تعولني؟ كيف وهي صاحبة شخصية قوية لا اقوى على منازعتها؟ احسست بالانكسار لشخصها متلازما بالاحترام تماما مثل ما اشعر امام ممثلات السكس. اليست وظيفتهن قذرة؟ لكني احترمهن الى حد القداسة ، هن اقوى مني وانا على يقين باني لا استطيع اشباع اي واحدة منهن. انهن كاملات … وانا لا استحق وجودي حولهن. هذا الشعور هو ما اشعر به امام امي الان ، هي قويه وانا ضعيف ولكن هذا الضعف تحول لشهوة تماما مثل شهوتي للمثلات. لا اشتهي امي ولكن اشتهي قوتها في ابراز ضعفي.
نظرت الي امي بعين الحنونه مسكت راسي ووضعته على صدرها (ااااااه لو كان مفتوحا كما قبل يا امي) ورتبت على كتفي وظهري "مش مشكلة ماما… اختك عملتها قبلك بس هلا كلشي تمام ومتل ما بدي بصير… فاهم" همستها في اذني كامر من سيدة لعبدها ورددتها كعبد يطيع سيدته "فاهم ماما".
“خليني اطلع اجهز حالي والبس تيابي قبل ما ضيوفي يوصلوا وانت ما تنسى تجهز حالك قبل النوم" قالتها ثم صعدت لغرفتها.
عندما حل المساء صعدت كالعادة لغرفتي حتى اسهر فيها الى ان انعس وانام. لكن هذه الليلة قررت اني لا بد ان ارى ما يحدث في سهرات امي. انظرت حتى الساعة العاشرة ، كان الضيوف وصلوا منذ نصف ساعة وتناولوا عشاء خفيفا ثم انتقلوا الى غرفة الصالون المعتمة واقفلو خلفهم الباب. نزلت متسحبا خطواتي عادا انفاسي التي كانت اعلى من صوت اقدامي. مع اقترابي للباب كانت دقات قلبي تعلن قدومي من قوة خفقانها. لم استطع رؤية شيء فقررت استراق السمع الصقت اذني بالباب وقبل ان تمر دقيقة كان احدهم يطبق على فمي حتى لا اصرخ ويثبتني بيده الاخرى ويجرني بعيدا للخارج…….
تم اقتيادي لغرفة السائق ودفعني بقوة للداخل ، استدرت فاذا به السائق نفسه. صرخت فيه ما تظن انك فاعل؟ صرخ بدورة ما تظن انت انك فاعل؟ هل تريد ان تخرب السهرة على المدام؟! ثم لماذا لست بغرفتك؟ هل تريدني ان اقول لها؟ تلعثمت وتمتمت بكلمات غير معروفه. صرخ مرة اخرى:
اجبني؟ ماذا كنت تفعل؟ هل تريد رؤية ما يحدث بالداخل؟
اطرقت راسي بنعم.
ما زلت صغيرا يا صبي.
لم اعد صغيرا ولا بد لي ان اعرف.
قال لي وهو يبتسم ابتسامته الخبيثة وهل ستقدر على تحمل ما ستعرف؟ قلت له دعني انا اقرر ذلك.
بشرط
ما هو؟
ان لا تقوم باي فعل وان لا تخبر احدا
موافق
موافق لا تكفي لابد من ضمان
ماذا تريد؟
اخلع ملابسك؟
نعم؟ ماذا تريد؟ لم اسمع جيدا!!!
اخلع ملابسك ساصورك وانت عاري والا لن ترى ما يحدث بالداخل. بدون نقاش اما ان تخلع ملابسك او تصعد لغرفتك
لا ادري كيف فعلتها ولكن في غضون ثواني كنت اخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما. فضولي لرؤية ما تفعل امي بالداخل شل كل تفكري. التقط عمار لي بعض الصور ثم قال هذه تكفي حتى لا تفكر في عمل شيئ غبي. لبست ملابسي وهممت بالخروج ، قال لي الى اين؟ فاجبته للذهاب ومشاهدة ما يحدث بالداخل ، فامسك الريموت واضاء التلفاز وقال بخبث سنتفرج من هنا بالصوت والصورة.
فجأه انعكس كل ما كان يحدث بالداخل على شاشة التلفاز. الخبيث ابن الخبيث يصور ما يحدث ويتجسس على امي. غلت الدماء بعروقي وهممت ان اضربه ثم تذكرت ما قالته امي. اليس للمعلمات التي اتجسس على مؤخراتهن اولاد؟ فلماذا اسمح لنفسي بالتلصص عليهن ولا اسمح لعمار بالتلصص على امي؟ لم تكن هذه الفكرة الوحيده في راسي فقد تسللت لراسي لذه عرفتها ، اني مستمتع بان هناك من يشاهد امي، تماما كما كنت اشاهد كساندرا منذ ساعات قليلة. الفكرة هنا ممتعة اكثرفهذه مهنه كساندرا – ان يشاهدها امثالي من قليلي الحيلة مع النساء وضعيفي الخبرة الجنسية – اما عمار فهو يستمتع بمشاهدة امي استمتاع الخبير الواثق. ثم من المهم ان ارى ما يحدث بالداخل، صرفت تلك الافكار وبدأت المشاهدة صوتا وصورة. كانت امي تتوسط رجلين في العقد الخامس من عمرهما. من لباسهما يبدوا عليهما انهما من رجال الاعمال المهمين. وقفت امي واتجهت باتجاه البار وملائت كاسا الرجلان بالويسكي وسكبت لنفسها كاسا ثم عادت وجلست بينهما. كانت تلبس فستانا قصيرا جدا يكاد يغطي شظايا مؤخرتها المكتنزة والتي كانت ترج اثناء مشيها فيهتز لرجها قلبي. كان فستانها عاريا من جهة الصدر الى اسفل الظهر ومليئا بالشقوق الافقيه في منظقة البطن مبديا سرتها. كان نصف صدرها بارزا ونافرا من فعل سوتيانها وذراعاها الابيضان عاريين تماما. لم تكن تلبس الكولونات على افخاذها فبدت سيقانها بيضاء ناصعه ومن ثم زين خلخال ذهبي قدمها اليسرى تحته حذاءً اسوداً بكعب عال كلون فستانها. كانت ناثرة شعرها الناعم على اكتافها حتى وصل الى منتصف ضهرها. كانت كالملاك…. لا …. كانت كاحلى وارقى ممثلة اباحية رايتها في حياتي.
دبت الحياة في عروق زبي وبدا في التململ حين رجعت امي وجلست بين الرجلين فوضع احدهما يده خلف ضهرها والاخر فوق فخذها. ولكن بدت الدماء تغلي في دماغي ايضا. نعم عندي شعور غريب بمتعه تسري في جسدي ولكن لا اقدر الا ان اقاومها بغيرتي التي تغلي في عروقي. نهضت غضبانا وهممت بالخروج ، كسر غضبي صوت عمار "لوين يا حمش؟" تذكرت ما عند عمار فهدئت قليلا ولكني جاوبته "بدي اروح انهي هالمهزله" جاوبني عمار "مش عيب عليك تخرب السهرة لامك وتحرجها اماام ضيوفها" بعدين شو بدك تعمل تصرخ بامك مثل ما عملت بالسيارة؟ وضحك ضحكة خبيثة بينما كان يداعب زبه من خلف البنطال. “اقعد واتفرج وانت ساكت"
لم يكن بوسعي سوى ان اسمع كلامه. فجلست وتابعت ما يجري. كان الحديث يدور عن بعض الامور اليومية حتى قال احد الرجلين "ما تقومي ترقصيلنا" قامت امي بثقة ومشت نحو موبايلها المشبوك على سماعات البلوتوث الموجودة بالغرفة وكانها قامت بهذا الفعل مرات عديدة حتى حفظته ثم رجعت نحو الرجلين بوشاح رمادي متلئلي ونزلت بجذعها حتى وصل راسها لرأسه وقالت بغنج مصطنع حزمني ثم استقامت. تناول الرجل الوشاح ولفه على خصرها وعقده ثم نزل بيده يتحسس مؤخرتها وفخذها. بدأت الموسيقى واخذت امي بالتلوي بعهر على الانغام منافسة احسن الراقصات ، اقتربت من الرجلين وهزت بخصرها اماهم، ثم نزلت بصدرها ، ثم استدارت وارجعت ظهرها للوراء وانزلت راسها حتى بان صدرها النافر لفحليها ، تقدم جسدها فريسه لصياديها. وفي حركة سريعه رجعت واقفه وفي خطوات رشيقه وهي ما زالت ترقص اتجهت نحو البار والتقطت كأسها ورجعت الى الرجلين. ارتشفت رشفه من الويسكي واقتربت من احد الرجلين ، فهم الرجل ما تريد فارجع راسه للخلف وفتح فمه فافرغت ماما ما في فمها من ويسكي في فمه ثم اقتربت من الاخر وقبلته حتى بان لسانها يعبث بلسانه.
“شو زاكي الوسكي من تم امك" قالها عمار بخبث وهو يلعب بزبه من فوق البنطال. احسست بزبي ينفجر من الشهوة داخل بنطالي ايضا ولكن لم اجروء على مداعبته. وقف الرجلين واخذا يراقصان امي ويلمسان جسدها فارى يدا تعبث بخصرها وارى اخرى على مؤخرتها وثالثه تهبط وترتفع ما بين بطنها وصدرها ، بينما تتلوي هي بين احضان هذا وذاك. نزلت احدى اليدين الى اسفل واخذت تتسلل الى كسها كانها تعرف طريقها لوحدها بينما نزلت يدي امي تتحسس طريقهما ايضا لما بين ارجل الرجلين. كانت حركتهما تدلان على خبرة امي في مداعبة القضيب. لم يحتمل اي منهم واخرجا قضيبيهما امام امي، التقطتهما بيديها وبدات بتدليكهما ، لم تكد يد احدهما تلمس اعلى راسها حتى فهمت المطلوب بخبرة عاهرة مخضرمة ونزلت وارتكزت على ركبها وبدأت بمصهما.
ممممممممم ممممممممممم ممممممممممممممممم
اااااااااااااه ايوه هيك يا شرموطة
مممممممممممم اسمي مدام غادة ههههههههههههههههههههه ممممممممممممممممممم
مصي بيضاتي يا مدام غاده هههههههههههههههههههه
ممممممممممم مممممممممممم مممممممممممممم لك مش من قليل عملوك مدير اقليمي بيضاتك كبار مممممممممممممممم
كس امممممممممك حتى كلامك بهيج
جذبها الاخر بقوة وقال: افتحي تمك بدي انيك تمك يا قحبة
قامت وقالت له استنى بدي اخذ وضعية الركوع ثم اسدلت فستانها بخفة لتبقى بثيابها الداخلية التي لا تستر عنها شيئا!!
كان هول الصدمة يعمل في راسي اكثر ما عمل الخمر في راس امي والرجلين. لا يكفي ان امي عاهره! تلك المرأه الفاضله التي ربتنا على حسن الخلق لا تبيع جسدها فقط ، الهذا الحد وصلت امي في السفاله والفجور؟
استقامت امي ثم ركعت تماما واضعه يداها على ركبتاها ومبعدة بين اقدامها ونظرت الى زب الرجل المنتصب كالحصان امامها وقالت اركب يا فحل
طيب افتحي تمك النجس يا شرموطة؟ قالها الرجل الثاني ممسكا بقضيبه ومولجا له في فمها
مممممممم ممممممممم ممممممم ممممممممممم
ممممممم زبك حلوووووووو ممممممممممم مممممممممم ااااااااااه مممممممممم
نيك تم عاهرتك مممممممممم مممممممممممم اااااااااااااه
مممممممم ممممممممممم وانت بلا اركب كسي ممممممم مممممممم
انه كان ممممممممممم ممممممممممممممم منتاكا ممممممممم مممممممممممم
مممممممممم ممممممممممممم ههههههههههه اااااااااااااااااه
اااااااااااااااه" قالها الرجل الثاني وهو يدخل زبه بكل قوة من خلفها في كسها ويبدا بضربه ضربات ثابته ، يخرجه ثم يعيديه وهي تشهق بين كل طعنه وطعنة وتبقى متمسكة بمص زب الرجل الاول بينما يداها ملتصقتان على ركبتيها محافظة على ركوعها
“هات بيضاتك الحسهم ممممممممممم مممممممممم" قالتها وهي مستمرة بالمص
كسمك يا فاجرة ، عقب الرجل واستمر بطعن كسها بزبرة واضعا يديه على خصرها كانما يريد ان يطمئن انها لن تهرب منه
استمر الرجلان في انتهاك حرمة جسدها ، هذا ان بقي له حرمة
مش حتوطي مثل الكلبة يا بنت الشرموطة عشان تكملي عهرك
لا اكيد حوطي ،بس بدي واحد فيكم تحتي. تطوع احدهما ونام على الارض بينما اتخذت هي وضعية الكلب فكان راسها على صدره وكسها فوق زبه المنتصب كالاسد. وضعت راسها على صدره ثم اخذت بلحس حلماته ، تأوه الرجل " آآآآآآآآآآآآآآه اول مرة بهيج من اللعب بحلماتي" تأكد لتكون انثى بجسد راجل هههههههههههههههه" ردت عليه امي ساخرة ولكن عيناها تنظران له متعمدة اشتثارة غضبه وقال:
“يلعن كس امك يا عاهرة انا ارجل واحد ناكك يا كلبة ولا شو هاد اللي بخبط على باب كسك با بنت الزنا"
اجابته امي بخبث: مش حاسه فيه
دفع زبره في كسها مرة واحده لتشهق امي وتبدا بالتمحن
اااااااااااااااااااااااااااااااااه يلعن زبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه نييييييييييك نييييييييييكني نيييييييييييييك كسي ازني في كس المحصنات يا فااااااااااااااااااااجر
انا انثى ولا رجل يا كلبة؟
سيد الرجااااااااااااال وسيد هالكسسسسسسسسسسسسس نيييييييييييك لا توقف يلعن امك اذا بتوقف
انقض الرجل الثاني وغرز قضيبه في طيزها فاصبح قضيبهما في الفتحتين المجهزتين للايلاج وانطلقت منها صيحة تدل على مدى استمتاعها وفجورها "يلللللللللللللللللللللللللللللللللل للللعن عهركمممممممممممممممم شرمطوني"
اخذ الاثنين يعبثان بشرف امي وكانها يعزفان فصعة موسيقية مكتوبه بعناية واخذت امي بالصراخ اعلى واعلى مع كل طعنة من ازبارهما في كسها وطيزها
"هي بتحكي هيك دايما لما تنتاك" سألت عمار وانا لست مصدقا تجروئي على السؤال
"مش مع الكل ، بس للفجار اللي مثلها" ، اجاب عمار
"يعني هاي مش اول مرة الهم" سالته مستفهما وتركيزي على رجرجة حوض امي مابين الزبين
اول مرة الهم؟ هدول شوطوا على امك اكثر من خط الباص اليومي تاعك هههههههههههههههه
"في حد تاني شوط عليها؟ا" ، ايضا مستغربا جرئتي!!
وكأن الافكار تتوارد ، سالها ممتطيها "اكم واحد صار نايكك يا ام الشراميط؟"
“ما حد من الواصلين ضل وما شوط علي وما حد فيكم حك شواربة بكسي وركعلي وعمل اللي بدي اياه. كتار اللي ناكوني بس قلال اللي استغنوا عن لحمي"
“يلعن امك ما افحش لسانك ، بدي انيك طيزك"
“ااااااااااااااه نيك كل عيلتي جوا طيزي اركبني اركب كلبتك اركب دق طيزي ، حس بزب صاحبك جوا كسي …. اااااااااااااااااااه يلعنكم ما ازكى زباركم ، ازنوا في لحمي اااااااااااااااااه ازنوااااااااا في بالحرااااااااااام ما بحب الحلاااااااااااااااااال الازبااااااااااااااااااااااااااااب الحرام احلللللللللى اااااااااااااااااااااااه ييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييي"
بعد 10 دقائق من النيك المتواصل وركوبها كركوب الدابه بدأت ملامح نهاية المعركة تلوح في الافق ، الا ان امي لم تستسلم فصاحت بهم "شو بدكم تروحوا على بيوتكم قبل ما زوجاتكم يخلصوا عهر؟ خليهن يستمتعن مثل ما انتوا بتستمتعوا. ما في تخلصو قبل لا انا اتكيف يا كلاب"
وكأنهم مدربون جيدا ، رايت من كان يمتطيها يبتعد عنها لتقوم وتغير من وضعها لتنزل بخرم طيزها على من كان على الارض والذي لم يغير من موضعه ولكن زبره الان يتلقى طيز امي. انزلت بثقلها على زبه فابتلع زبه خرم طيزها واخذت تتنطط عليه بينما وضع يداه على خصرها , وقبل ان يمتطي الرجل الاخر كسها لمحت وشما فوق كسها من عدة كلمات لم استطع قراءة الا كلمة "شيئ". سألت عمار عن الوشم فلم يجيب ، بعدها بثوان امتطاها الرجل في كسها وعاد الرجلان لايلاج قضيبهما واخراجهما بوتيرة عالية حتى اصبحوا يزمجرون ويعلنون قرب موعد رعشتهم.
ايوه هيييييييييييييييييييييك نيكواااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه وبدات امي بالارتعاش لتعلن انها اتت شهوتها. استمر الرجلان في نيكها واستحلال لحمها حتى اقتربا من الوصول للشهوة.
"وين بدك نكب؟ على صدرك ولا على وشك؟"
"كبوا جوا طيزي وكسي ، جيبوا ضهوركم جواتي بدي أعشي الشوفير"
نظرت بعمار فابتسم وقال "لما بطلعوا بتتخبى جوا لانها راح تيجي هون وما لازم تشوفك"
نظرت فيه نظرة غضب ولسان حالي يقول "يابن الواطية ، اتستمتع بامي كل هذا الوقت؟!!” ونظرة حسد ولسان حالي يقول "نيالك!!”
اخذ الرجلان يزمجران بالاصوات بينما تساندهم امي بكلامها الفاجر "ايوا جيبوا ضهوركم جواتي يلعن اللي جابتكم ….. ااااااااااااه “ تزلت امي بجسدها على جسد الرجل الذي تمتطيه واقترب منها الرجل الذي يمتطها في طيزها وكانها اصبحت كفرس مركوبه.
“مكر مفر مقبل مدبر معا ……... كجلمود صخر حطه الزب من عليّ"
وشاطرة بالاشعار يا عاهرة؟ عاهرة ومثقفه اااااااااااااااااااااااااااااااه يا بنت الزنااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا
بعد دقائق هدأت المعركة وارتمى الرجلات بجانب امي يستيعادان انفاسهما فيما نهضت هي وقالت "عن اذنكم بدي روح عشي الشوفير ، بتعرفوا طريقكم لما تحبوا تروحوا" قبلت كل واحد منهم قبلة فرنسية ولبست فستانها وعدلت شعرها ثم خرجت.
بسرعة ادخل هون وما تطلع ، صرخ في عمار وهو في حالة استنفار كأن مباحث امن الدولة جائوا لاعتقاله!
الجزء (3)
ادخل هلا بتيجي وبنشوفك وبتنيك عرضك!!
لم يكن هناك وقت لاعترض على الكلام الصادر عنه ، نهضت واذا بزبي يفضحني بانتفاخ واضح ومحاولات للانفلات لوضعية اريح له. نظر الى عمار وقال "مأير على امك؟ ههههههه وعاملي فيها شريف هههههههههه على العموم ما بلومك. بسرعة ، ادخل عالحمام وسكر الباب عليك واذا بدك تتفرج اشبك تلفونك على الكميرا ، الاي بي ادرس مكتوب على ورقة جوا خزانة المغسلة" دخلت الحمام المقابل للغرفة الوحيدة بالملحق واغلقت الباب باحكام.
في اللحظات القليلة قبل مجيئها كان على ان اقرر اذا ما اردت أن اكمل مشاهدة عهر امي او ان انسى كل ما حدث واعود لاعيش حياتي وكان شيئا لم يحدث وكأني لم اعرف شيئا عنها واحاول ان استعيد رسما طاهرا لام حنون فاضلة بدل هذه العاهرة الرخيصة التي احتقرها. هل حقا احتقرها؟ ولماذا اذا زبي نافر نفور الاسد؟ لماذا تسري فيّ رعشة الشهوة التي اشعر بها عند رؤية الممثلات الاباحيات؟ لماذا ، بالرغم من عهر ما تلبسه ، وجدت لباسها راقيا وهيئتها كانها ملكة جمال؟ لماذا اشعر بالضعف امامها؟ كيف احتقر من كانت بهذه المواصفات؟ ربما لانها امي؟! ربما لو كانت امرأة غير امي لما نظرت لها نظرة اندهاش علاوة على ان تكون نظرة احتقار. اليست انثى؟ واي انثى؟ الست اعجب بمن هن ارخص منها؟ السن قدوة لي؟ الم اعتبر امثال كساندر لست وليزا ان وجوليا ان واليكسس فوكس وسارة جاي مثالا للمرأة الكاملة؟ الست في قرارة نفسي اتمنى الزواج من عاهرة امثالهن؟ مالذي اختلف اذا لاعامل امي معاملة مختلفة؟! اليس هذا حقها كأنثى؟!!
أربكتني الافكار فسمعت خطوات امي المترنحة داخل الغرفة قبل ان اختار ، فقررت ان اسمع الحوار. رغم شربها الا انها كانت واعية ، بعد دخولها قالت لعمار:
تعشيت ، ولا بدك تتعشى؟
معقول اتعشى وانا عارف شو طبختيلي الليلة؟
يلعن كسمك ، ما بدك تبطل تجسس على كسي؟
وليش ابطل؟ في حد بصحله يشوف عهرك وبقول لا؟
طيب يلا تعال كل عشاك ، صحة وهنا
خيم صمت على الغرفة مع همهمات بسيطة ، ظننت معها ان عمار يتعشى بينما تراقبه امي وهو ياكل حتى دوى صوتها عاليا في ارجاء الغرفه:
يلعن امك يلعن امك يلعن امك يلعن امك
يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك الحس يا كلب يلعن ابوك اللي خلفك
ماذا يحدث بالخارج؟ لا اعلم لماذا كل هذا اللعن من امي؟ وكيف لي ان اعرف وانا لا ارى ما يحدث واعتمد على سمعي فقط؟ اذن لا بد ان أرى!! اتخدت قراري ففضولي قتل كل ارادة عندي بالتوقف عن معرفة المزيد من هذا العهر المغلف بزيف الرقي. اتجهت للخزانه فوق المغسلة وبحثت عن عنوان الاي بي الخاص بالكميرا حتى وجدته ومن ثم قمت بعمل اتصال من هاتفي بالكميرا فاصبحت الصورة امامي على الهاتف. وضعت الهاتف على الصامت حتى لا انكشف واكتفيت بالصوت القادم من خلف الباب. لم يكن عمار ياكل عشاه او بالاحرى لم يكن عشاء عمار العشاء المتعارف عليه. عشاء عمار كان كس امي!!
كانت امي مستندة بظهرها على الجدار ويدها اليسرى ترفع فستناها القصير عن فخذيها لتكشف عن كسها اللامع معلنا انتصاره على زبري فحلين ومنفوخ بكل فخر بينما يدها اليمنى تدفع راس عمار الذي تمترس بين فخذيها كالجندي المستميت المتحمس.
ااااااااااه يلعن ابوك يابن الشرموطة تعشى لبن طازة من كسي بس تخلص في تحلاية جوا طيزي الحس يابن القحبة العاهرة
لا تجيبي سيرة امي على لسانك يا مومس ، ما حد بعرفها غيري وغيرك
وغير سالم ، يلعنك ويلعنه القواد العاهر
– ما قالته امي بعد ذلك هز اركان فؤادي للابد
يلعن ابوك كل هاد اللي احنا فيه بسببه
بدك تضلي بسيرة سالم يا عاهرة؟ تركيني اتعشى بدون وجع راس ، ما حكالك وحكالي انه مش ابوي
راح ضل بسيرته كل يوم ابن هالكلب
لك شو فيها لو كان اعترف انك ابنه من صلبه؟ كان حياتنا كانت اسهل بكتير من اللي احنا فيه
اخدني ابن الكلب صغيرة بنت 16 سنه ، شراني من عيلتي شرية بمصرياتو واخدني معه عالمدينة لا ابو يطلطل علي ولا ام تسال عني وشوط علي ابن القواد صرت بنت 17 سنه وما ضل ابن حرام الا ركبني وهو عم يعمل مصاري من ورا كسي. حبلت فيك ، والكلب بدل ما يشكر **** تبرا منك وحكالي شو بعرفني ابن مين هاد من كل اللي ناكوكي يا شرموطة! حلفتله وانا ببكي انه ابنك بس ما صدقني ، كانت فرصته يتخلص مني ، طلقتني وطردني ابن هالحرام.
مممممممم مممممممممممم مممممممممممممممم …. كان عمار يلتهم كسها غير مهتم بما تقوله وكانه يسمعه للمرة الالف. اما انا فكان فمي فارغا من الدهشة ومشدوها بما تقوله امي التي اكملت:
لولا ابو نادر كان بحبني ومستعد يعمل اي شي لينول رضاي وافق انه يتجوزني بعد ما سالم طلقني كنت متت من الجوع. كان واحد من اللي بنيكوني دايما بس كان غير عنهم. كنت شي مهم بالنسبة اله وما فرقت معاه اني شرموطة انتاكت من طوب الارض. بس ابن الشرموطة كرامته الحت عليه ورفض يكتبك باسمه ، **** يلعنه هو التاني – عشان هيك انتقمت منه ، ورغم اني وعدته ما اخونه واكون مرته على سنه ربه و****ه كنت كل ما بدي احبل بنتاك منه ومن 2 او 3 غيره عشان ما عمري اتاكد اذا هدول ولاده ولا لا. بجوز نادية ونادر الهم نفس الاب وبجوز كل واحد من اب. **** يلعنه ما رضي يكتبك باسمه خليته يكتب ولاد غيره باسمه وهو بفكرهم ولاده. يستاهل ابن الشرموطة … لما عرف تركني ومشي بس انا كنت محتاطه وحلفت وقتها ما انام في الشارع. كل يللي بتشوفه من عرق كسي.
ومن عرق كس نادية … عقب عمار
اي الشرموطه ساعدتني اخر كم سنه هههههههههههههههههههه
كول عشاك يلعن ابوك
شو خص ابوي؟ قالها عمار وكانه مدرب على الحوار
اه الحق مش على ابوك يا كلب ، الحق على مجتمعنا المتخلف والعادات والتقاليد والتدين الكذاب
"لفي حالك بدي اتحلى"، قاطعها عمار غير مبالي بما تقول!!!
تجمدت من الدهشة بينما عمار ينزلها على الارض لتجثوا على ركبتيها كالكلبه ويلحس اللبن من خرم طيزها , بينما تسمرت اطرافي من دهشة ما رأيت وما سمعت!! عمار اخوي الكبير؟ لكنه لقيط ليس له اب ولا تستطيع امي تسجيله باسمه ، هو ابن سالم وانا لست ابن ابي بل من الممكن ان اكون ابن اي احد من الزناه الذين زنوا بامي ولكني مسجل رسميا على اني ابن ابي وامي!!! لكني ابن زنا. لم يستاذن زبي عند فورانه لفكرة ان اكون ابن زنا وباني ابن شرموطة تصب كامل غضبها على المجتمع والعادات والتقاليد بسبب ما حدث معها في صباها. هل اتعاطف معها بسبب ظروفها؟ الا يوجد من ظلمتها الدنيا اكثر من امي ولم تبع جسدها؟ وكيف اتعاطف معها وقد انجبتني بالحرام!!! وكيف ساتعامل مع عمار بعد الان؟ كأخ ام كسائق؟ هو اخي الذي يكبرني ب 4 اعوام!!! اخي الاكبر والذي يمكن ان يكون ابن الحلال الوحيد فينا رغم انه رسميا اللقيط الوحيد فينا. وهاهو ياكل كس امي ، الذي هو كس امه!! عمار ينتهك حرمة امه فهو لم يكتفي بالتعريص عليها بل يستلذ بجسدها!!!
لم يدعني عمار اخذ قراري لوحدي وقطعت لحظة الصمت المريب اصوات حنجرته تصدح باسمي
نااااااااااادر اطلع من عندك وتعال اتحلى اذا بدك….
نظرت لامي فوجدتها تجمدت من المفاجئة وصاحت بعمار … هو نادر هون يابن الشرموطة؟ ليش ما قلتلي يا حيواااااان!!
يالوقاحته!!!! اتحلى؟ ااكل لبن الرجال من خرم مؤخرة امي؟!!!! حتى لو كان زبي منتصبا مرحبا بالفكرة هذا لا يقبله عقلي ولا تقبله نفسي بالمرة!!!!
خرجت غاضبا من الغرفة وصرخت فيهم
عمرك ما تحكي معي هيك!! فاهم؟ راح تضل طول عمرك الشوفير تاعنا
اخرس يا كلب ، اندفعت امي وصفعتني على وجهي!
لم امتص هذا الكف مثل المرات السابقة بل صرخت فيها "بتضربيني عشان ابن زنا؟!!!”
انت ابن الزنا الوحيد اللي هون! عمار ابن سالم من لحمه ودمه من صلبه بس انت … انا ما بعرفلك اب
ما بصدق كلام شراميط …. كانت هذه اول مرة اقول فيها عن امي انها شرموطة!!! احسست ببرود عندما اطلقها لساني. كاني قبلت بالامر الواقع!!
يلعن ابوك مين ما كان يكون اطلع من هون روح على غرفتك!
طالع يا عاهرة وما راح لساني يخاطب لسانك بعد اليوم.
خرجت وقد اتخذت قرارا بالقطيعة.
-------------------------------
نهاية الجزء الثالث. هل سيقدر نادر على مقاطعه امه بعد ان عرف حقيقته وحقيقة عمار؟
الجزء (4)
--------------------------
نيك امي
يلعن امك يا بنت الشرموطة
نيك امي وهي بتلحس كسي
تعال كب على صدري بعد ما تخلص من لحم امي يا فحلي
العن بنتها وانت بنيك طيز قحبتك
مين سيدكم يا عاهرات
انت سيدنا وزبك تاج على راسنها
وشرف عيلتكم يا قحبات؟
ابن شرموطة تحت جزمتك
وسمعتكم؟
على زبك
ورجال العيلة ابنك؟
على كسي وورق تواليت لطيزي
وانتي يا لبوة؟
عبدة زبرك يلعن امي نيك طيزي وكب على وجه امي طفيلي محنة طيزي
اااااااااااااااااه يا شرموطة
تعالي يا بنت الشرموطة حطي طيزك فوق تم أمك
حاضر سيدي وفحل اهلي
نزلي لبني من طيزك على امك
ااااااااااااااااااااه يلعن ام اممممممي ما احلى لبنك في طيزي ااااااااااااااااااه عم شخ لبنك على الشرموطة امي هههههههههههههه
الحسوا لبني يا لبوات
مممممممممم ممممممممممم مممممممممممممم
-----------------------------------
هذا الحوار وما يشابهه أصبح شبه رسمي في بيتنا. وقفت خلف الباب كالعادة أخرجت زبري الصغير وحلبته حتى جاء ظهري ثم اسرعت لغرفتي قبل خروج فحل امي واختي من المنزل. لا زلت لا اصدق كيف تحول حالي من انسان ملتزم الى ديوث ذليل يتلصص بل يتلذذ على عهر امه واخته. بدأت حكايتي قبل سنوات .............
الفصل الأول: في البدء كانت الدياثة
الجزء (1)
اسمي نادر عمري الان 33 عاما، أعيش مع امي غادة واختي نادية في أحد الاحياء الراقية رغم اننا لسنا من الأثرياء. لا اعرف عن ابي الكثير بل لا اعرف ان كان حيا او ميتا ولا اعرف لي اعماما او اخوالا او أقارب قد أتوا لزيارتنا منذ سنين خلت. امي غادة وعمرها الان 53 عاما ولكن لا يظهر انها اكبر من 40 عاما.لا تعمل ولكن دائما يتوفر معها الأموال اللازمة لتأمين كافة احتياجاتنا. امي ليست متدينة بل تكره التدين. المرات القليلة التي رايتها تلبس الحجاب هي عندما تكون مضطرة لحضور عزاء. في الاغلب تلبس ملابس قصيرة ومفتوحة من الصدر ولا تبالي فيمن يقرع الجرس وليس عندها مشكلة لو فتحت الباب بقميص النوم.
اختي نادية وعمرها الان 35 عاما تربت على عادات امي فهي أيضا ليست متدينة وان كان موقفها محايدا من الدين وتلبس ملابس متحررة ولكن اكثر ما تحب ان تلبسه هو البناطيل الضيقة والتوبات المجسمة لصدرها الفاغر والذي ينطبق عليه وصف ال**** "كواعب اترابا" لا تلبس الملابس الداخلية تحت التوبات مما يظهر منطقة اسفل الظهر وجزء من كلوتها عندما تنحني. طولها 170 سم جسمها مكتمل وفارع شعرها اسود كسواد شعر هيفاء وهبي، بيضاء البشرة مثل امي ، واسعة العيون ذات اللون العسلي، ناعمة تقاسيم الوجه ذات وجه ملائكي يخفي خلفه تحررها السافر الغريب على مجتمعنا الذي نعيش بينه. رغم انها دخلت الجامعة لدراسة الهندسة المعمارية الا انها تركتها في السنة الثانية لتعمل كمديرة مكتب عند احد اهم مالكي شركات العقارات السكنية. لم تمض بضعة أشهر على عملها حتى أصبح راتبها يضاهي راتب وزير بل اعلى بالإضافة لمكافئات وهدايا شبه يومية وكما أصبح لديها سيارة فارهه. تحججت وقتها بالعمل الإضافي، والحق يقال انها كانت تعمل لساعات متأخرة كل يوم حتى انها كانت لا تأتي للبيت في بعض الأوقات لثلاث أيام متتالية.
بدأ وعي على الحياة ومحيطنا في فترة المراهقة. هناك في هذا الحي الهادئ كنت أعيش عيشة مثالية، بيت كبير مع حديقة ومسبح، غرفة خاصة فيها ما احتاجه، مصروف اسبوعي يكفيني لشهر، وام حنون لا تبخل عليّ باي من مطالبي. فقط هي مصدر هذه العيشة ما كان يؤرقني في تلك الأيام، ولكن كأي صبي افترضت ان ابي كان غنيا ونحن نعيش من خيره. صخب حياة امي كان يؤرقني أيضا، فهي اما ان تسهر في الخارج حتى ساعات الليل الأولى او تستضيف اصدقائها وصديقاتها في منزلنا حتى ساعات الفجر أيضا. نادرا ما رايتها في الليل كونها كانت تطبق علينا نظاما صارما بوجوب النوم او التزام غرفنا من الساعة التاسعة ليلا. كان بعد غرفة الجلوس والتي كانت مسرحا لسهراتها الليلة بعيدا عن غرفنا المتواجدة في الجناح المقابل وفي الطابق الثاني لبيت مترامي الأطراف ومعزولا جيدا من الصوت. لم يحدث اني افقت ذات ليلة على أصواتهم ولم تحدثني نفسي بالتنصت عليهم بعد. لم يصدف ان رأيت امي سكرانة او في حالة ابتذال ابدا فهي كانت حريصة كل الحرص على ان لا تكسر نموذج الام المثالية في عقولنا وقلوبنا. هي فقط لم تكن قادرة على ايقاظنا وارسالنا للمدرسة وكنت اعذرها في ذلك. كانت الخادمة والسائق ينوبان عنها.
مرت الأيام مثالية حتى ذلك اليوم الذي هز كياني ... في ذلك اليوم ذهبت للسوبر ماركت من اجل ابتياع بعد الحاجيات الخاصة بي. كنت معتادا على الدفع من نقودي، اما أغراض المنزل فكان السائق يشتريها و كان المبلغ يسجل عند البائع – العم سالم – حتى اخر الشهر، عندها تأتي امي وتسدد المبلغ كالمعتاد. في هذه المرة اقتربت من العم سالم كالمعتاد ملقيا عليه السلام فرد بلا مبالاة – اهلا، وعندما انتهى من وضع الأغراض في الاكياس ناولته النقود تناولها وارجع الباقي ثم قال لي : هي امك امتي ناويه تيجي تدفع اللي عليها؟ جاوبته باستنكار، الا تأتي في كل اخر شهر؟ صار الها 3 شهور ما شرفت ... استفزتني كلماته فقلت له؟ لا بد ان هناك خطأ ما ... كم المبلغ؟ 780 دينار. قلت له واثقا، سأذهب لأحضر لك المبلغ ، صاح غاضبا خليك بدروسك وخلي امك تيجي بنفسها تدفع وقلها سالم بده اياكي انتي اللي تدفعي ، ما تبعتي بنتك تدفع ، من ايديكي احلا .... ثم ارتسمت على ملامحه بسمه خبيثة. تطاير الشرار في عيني وقلت له لولا اني احترم مقامك وسنك لكانت اجابتي مختلفة ، نظر فيَّ مستهزأ وقال "لا حمش .... ما تنسى تحكيلها ..... خرجت مغتاظا غاضبا فناداني، التفت له فقال: احكيلها تيجيني بسرعة أحسن اخرب عليها وحده من حفلاتها وضحك.
ما الذي بين عم سالم وامي حتى يعلم بأمور حفلاتها؟ عادة وكما فهمت منها فان أناسا مهمين من الدولة وقطاع الاعمال هم من يحضرون هذه الحفلات وهي ضرورية من اجل استثماراتنا فما دخل صاحب سوبرماركت فيها؟ وكيف يعلم عنها؟ أسئلة حيرتني لن اجد لها إجابة الا عند امي. اسرعت للمنزل ودخلت غاضبا للمطبخ حيث كانت امي تشرف على الخادمة وتستعد لتجهيز اطباق سهرة الليلة، تكلمت بصوت عالي غاضبا مستهجنا ما قام به العم سالم. لم يبدو على امي أي رده فعل عندما اخبرتها بما حدث ثم قالت لي تعال معي ندفع للكلب فلوسه ... يلعن ***. تجمدت الدماء في عروقي .... هذه اول مرة اسمع امي تسب فيها الدين، صرخت فيها ماما!!! انتي صحيح مش متدينة بس انا ما بحب حد يكفر امامي ، تجاهلتني وهمت بالخروج قائلة لي الحقني ، فقلت لها باستهجان "وهيك بدك تروحي بهاللبس؟ استري حالك بجاكيت" التفتت لي وعالجتني بصفعه قويه على خدي كانت الأولى بحياتي وصرخت "من امتى يا كلب بتدخل بلبسي؟ ولا بتحكيلي شو اعمل وشو ما اعمل؟ لو بطلع بالسوتيان والكلوت ما الك بتضل منخرس وساكت، فاهم يا كلب؟" وقفت مندهشا. لم أستطع الكلام شيء في داخلي قال لي ان اسكت واتبعها.
ظلت ساكته حتى وصلنا السوبرماركت لما راها عم سالم تهلل وجهه وقال اهلا بمدام غادة، عالجته امي بالصراخ
شو يا سالم؟ مش قادر تستنى لأخر الشهر؟
الي 3 شهور بستنى
اه وشو يعني؟
أيش شو يعني؟ بدي حقي
بعطيك حقك اول بأول واذا ما بقدر امر ببعتلك نادية
يخليلك إياها، بس ما الي فيها ما عندها خبرة (قالها وهو يضحك عاليا وانا لا افهم ما يعني)
شو ما كان ما تدخل كس ام الولد بالموضوع (امي تعرف كلمة كس ام؟؟؟؟! ما الذي يحدث)
معناها خلي كس امه يجي بالموعد عشان ما ادخله بالموضوع وضحك عاليا
صرخت فيه احترم حالك
صرخت امي في اخرس يا كلب ما تتدخل وأتأسف لعمك سالم
لا ما راح أتأسف ، ما سمعتي شو حكالك؟
عالجتني بكف اخر على خدي
لما احكيلك أتأسف بتتاسف يا ابن الشرموطة
صادقة (قالها عم سالم وهو يضحك)
التفتت له امي بنظرة عتاب الا انه لم يكترث
اتاسفله يا كلب
اسف عم سالم لم يكن قصدي
مش مشكلة يا ابن الشرموطة ... اقصد يا ولدي هههههههههههههههه
صعقت من الكلمة ولكني لم أتكلم خشية من غضب امي
قالت امي للعم سالم، تعال جوا فرجيني الحساب
كنت سافتح فمي لاقول لها ان الحساب لها 780 دينارا الا انها سبقتني بالكلام
وانت خليك هون مع الشوفير ما تتحرك علا بين ما اشوف شو سحبنا وأخلص معه الحساب
هل تمر امي على كل بند اشتريناه وتتأكد من صحة المبالغ قبل ان تحاسبه؟ يبدوا ذلك
وحده السائق الذي لم يستغرب لما يحدث وكأـن الحدث مكرر امامه اكثر من مره على العكس رمقني بنظرة فيها شماته لم اعرف معناها.
مرت نصف ساعة ولم تخرج امي ولا العم سالم من الغرفة المقفلة في نهاية السوبرماركت، ساورني القلق وقلت للسائق سأذهب لأرى لماذا تأخرت وضع يده على كتفي ومنعني من بدء المشي وقال ما في داعي لسا بدري .... قلت له لقد مرت نصف ساعة! قال ما تنسى انه هاد حساب 3 شهور ثم ضحك ضحكة خبيثة، على العموم أمك والعم سالم ما بطلعوا قبل ساعة او ساعتين لحتى يراجعوا الحساب. اندهشت لدقة المراجعة التي تقوم بها امي واعجبت بها. بعد مضي زهاء الساعة انتابني القلق مرة أخرى وقلت للسائق يا اخي تأخروا وذهبت باتجاه الغرفة ، لم يمنعني السائق هذه المرة وقال على راحتك بس اذا امك مسحت فيك بلاط السوبرماركت لا تلومني. يا لا وقاحته؟!! هذه اول مرة يجرؤ السائق على الرد علي بهذه الطريقة الوقحة!! التفت له غاضبا وسألته مستنكرا؟ شو هالالفاظ؟ كيف بتحكي معي هيك؟ تأسف وهو يضحك وكانه لا يريد الاسترسال بما لديه. انتابني الفضول واتجهت باتجاه الغرفة. لم اطرق الباب، خفت من ردة فعل امي التي ستكون غاضبة، قررت ان استرق السمع ان تمكنت من ذلك فهذه الغرفة بلا شباك وبابها محكم الاغلاق. لم أتمكن من سماع أي شيء فقررت العودة الى مكاني عندما جاء صوت اهات بدت انها اهات رجل ، لم انتبه كثيرا للأمر ، يبدوا انهم يتجادلون او شيئا ما. رجعت عند السائق الذي نظر لي بابتسامة من نوع غريب، كأنها تقول لي يا مسكين انت لا تعرف ما يحدث حقا في الداخل......
بعد نصف ساعة أخرى، خرجت امي تمشي بدلع، وجهها بشوش متألق غير ما دخلت به، خطواتها تدل على راحة لم اعدها من قبل ، بدت ثيابها على غير هيئتها التي أتت بها ، صدرها الذي كان نصف عار عندما جاءت اصبح الان شبه عار تكاد حلمات اثدائها تخرج من فتحة صدرها. انتبهت امي أنى اطيل النظر الى صدرها مستفهما؟ فأغلقت فتحة صدرها وعدلت قميصها وأقفلت زرين حتى رجع صدرها الى وضعه الطبيعي نصف عار. كان العم سالم يتبعها مبتسما ابتسامة المنتصر ومنتشيا كانه مخدر. قال له السائق، المدام ما طولت بالحساب هالمرة شكلها ما اخدت مجدها ... بالعكس اخدت مجدها على الاخر بس انا خلصت بسرعة عشان حفلة الليلة، ما بصير اتركه مبلول وعنده ضيوف ... ضحكت امي ضحكة فاسقة ثم تذكرت اني موجود فتوقفت ... وضحك السائق وقال "ما تخاف هلا بنشفه ... بعد ما ابله كمان مره ههههههههههههه" لم يصدر من امي رده فعل ولم افهم ما كانوا يتحدثون عنه. تحركت امي خارجة وقالت للعم سالم وظهرها له "هي هيك واصلك حساب شهرين بضللك شهر والشهر هاد بتدفعلك إياهم نادية" فأجاب العم سالم "وحياة هالطيز اللي بترج لتدفعيهم انت ونادية مع بعض المرة الجاي" عندها انتفضت عروقي ووثبت عليه اريد ان اضربه وانا اصرخ "انت شو اللي بتحكيه هاد ما تحترم حالك" وقف السائق بيني وبينه بينما صرخت امي " تعال هون يابن الشرموطة مش ناقص فضايح" رد العم سالم بهدوء "اسمع كلام امك يا ابن الشرموطة ههههههههههههههههههههههه" هذه المرة لم اغضب كالمرة الأولى للكلمة ، هل ربما لأنها صدرت من امي مؤكدة ما لقبني به العم سالم؟ لا أدرى ولكني هدأت وادرت ظهري ثم قلت له لن اشتري منك بعد الان. رد علي بكفيني امك واختك.
في الطريق كنت غاضبا جدا، صرخت بأمي كيف تسمحين لمثل هذا ان يعاملك بهذه الطريقة؟ هل نسيتي من انت ومن هو؟ كيف يتفوه بهذه الالفاظ عنك وعن اختي وتسكتين عنه بل تصرخين في عندما اردت الدفاع عنك؟ نظرت الي نظرة مصارع قد استفزه خصمه الى درجة الجنون وبكل هدوء انفجرت كلماتها في اذني:
"بلعنك وبلعن ابو امك لو حكيت لحدا عن اي اشي من اللي صار .. ما الك انا شو عم بعمل ولا كيف بتصرف مع الناس، وسالم بضل عمك وراح تضل تروح تشتري منه ولا كانه اشي صار" بس يا ماما – قاطعتها – هاد طول لسانه عليكي " بكيفي يا كس امك، بمزاجي يا ابن الشرموطة" كانت اجابتها صاعقه مثل كلامها في السوبر ماركت. ماما انت ملاحظة إنك عم تحكي حكي عيب؟ هاي اول مره بسمعك بتحكي هيك!! انت كم عمرك يا نادر؟ 17 سنة يعني مش صغير، صرخت فيها ... كان ردها بعدها صادما لي "يعني بتمرج؟" تجمدت في مكاني واحمر وجهي "وبتلعب بزبرك؟" انزلت وجهي للأرض ولمحت السائق يجاهد نفسه ان لا ينفجر من الضحك. أكملت امي "وبتحضر أفلام سكس؟" لم استطع ان أقول لا، كان سكوتي يقول لها ، نعم يا امي أقوم بكل ذلك واستمتع بكل ذلك ، أكملت امي اسالتها المحرجة والذي بدأ احراجها يتسلل لعروق زبي فاحس محاولات خجولة منه للتمدد معلنا عن قدرته على الانتصاب. حاولت جاهدا ان امنعه حتى لا انكشف لأمي وابقيت راسي بالأرض حتى لا تنكشف شهوتي "وبتتخيل حالك بتنيك النسوان لحد ما تجيب ضهرك" ااااااااااااااااااه ماذا تفعلين يا امي؟ لا يجب عليك ان تعرفي ذلك وان عرفت ذلك يا لا ينبغي ان تشعريني أنك تعلمين، كيف سأنظر لك بعد اليوم بدون ان أرى نظرات المعرفة بوساختي الليلية؟ كيف ساكون ابنك المثالي يا امي وانت تعرفين عني كل هذه الخبايا؟ سيطر الخجل والارتباك علي فلم اجب ولم ارفع رأسي بينما أكملت امي جلدها لذاتي المهتزة "بتبصبص على طياز معلماتك وبتحلب ايرك عليهن بالمدرسة مثل ما سالم بصبص على طيزي؟" أيضا لم أتكلم "ومتل ما صاحبك مراد ببصبص على طيزي لما يجي عندك؟" فتحت فمي من الدهشة وأخيرا تكلمت: راح افرجيه هالكلب فقاطعتني امي "وليش تفرجيه؟ يعني ما هيك بتبصبص على طياز معلماتك ولا هدول ما الهن أولاد؟ بعدين مراد بفهم ، ليش يعني طيز امك مو حلوه لحتى الشباب يبصبصوا عليها ويتمنوا يركبوها؟" صرخت بامي ماما شوهالكلام؟ "ارفع راسك" قالت امي ، بقي راسي مطاطا بالأرض. "بحكيلك ارفع راسك" رفعته ونظرت فيها نظرات خجوله ، ليست نظرات ابن لامه وانما نظرات مراهق لأول عاهرة يقابلها في حياته، كان وجهها وعيونها خالية من أي مشاعر عندما قالت "شوف يا كلب ، كل واحد ببلغ بصير زبه هو اللي يحركه ، واشي طبيعي يبصبص على البنات وزبه يقوم على أجسادهم ودلعهم وتصرفاتهم ولبونتهم حتى لو كانو محترمات ولابسات لبس محترم اللي عايرت في لبس امك يابن الشرموطة ، فما تعمل علي شريف يا كلب وانا عارفة كل وساختك ولا بتفكرني مش عارف كل اشتراكات قنوات السكس اللي عندك؟ ليكون الكريدت كارد تاعك هو اللي عم يدفع هاي الاشتراكات؟"
تجمدت الدماء في عروقي واصبت بالغثيان واحسست اني اريد التقيوء ، لا ، اريد ان تنشق الأرض فتبلعني ، يالي من احمق غبي لادفع ببطاقة الاستلاف التي تصل امي تفاصيل مشترياتي ، ماذا يا ترى تعرف عني اكثر مما تعرفه؟ كانت الأفكار تتلاطم في عقلي بينما تكمل امي كلامها "بس اللي بشفعلك انه زوقك في القنوات حلو، خصوصا ال Anal وال BDSM وال Cuckold هههههههههههههههههههه" كانت ضحكتها تماثل وتنافس ضحكات العاهرات التي اضرب عليهن زبري وأتمنى مضاجعتهن ، يا الهي ، مضاجعتهن كلمة بلا روح يستعملها الذين يترجمون الأفلام الأجنبية ، لا اني أتمنى ان انيكهن نعم كلمة نيك احلى من مضاجعة. قاطعت كلمات امي افكاري واكملت "شو بتحب اكتر بالبنات؟" لم اجب ، تسمرت مكاني ، انتهزت امي الفرصة واخذت بالإشارة الى أعضاء جسدها وهي تسالني "فخادها؟ ولا صدرها" وانزلت قميصها حتى بانت حلماتها "ولا كسها" ووضعت يدها على كسها ومسحته من فوق بنطالها كما تعمل العاهرات "هاد يا ماما بدوخ رجال بشنبات ههههههههههههههههههه ، وليكون بتحب الطيز مثل سالم؟
ههههههههههههههه" ثم اقتربت من وجهي حتى أصبحت أنفاسها تلهب وجهي وهمست وهي تنظر اليَّ نظرة اللبوة المشتاقة لمن يركبها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" قذف زبري حممه داخل بنطالي واحمر وجهي واختنق صوتي وتجمدت اطرافي ولم ادري ما يحدث الا عندما جاء صوت السائق يخبرنا اننا وصلنا بعد ما أوقف السيارة داخل المنزل. بقيت امي امامي ووجهها يكاد يلامس وجهي وهمست مرة أخرى "بعرف انك جبت ضهرك ، انزل وامشي عادي ما حد راح ينتبه ههههههههههه"
نزلت من السيارة وكلي خجل بينما ينظر السائق لي بابتسامة شامته خبيثه لم استطع فعل شيء لها. صرخت به امي وامرته ان يتبعها لملحقه ثم قالت لي اذهب الى غرفتك جيبلك كمان ضهر او اتحمم. ذبت من خجلي واختفيت من امامهما دون ان يخطر ببالي ان اسال لماذا تذهب امي لملحق البيت الذي يعيش به السائق!!
----------------------------------
نهاية الجزء الاول ، ارجوا ان يكون نال اعجابكم ، بانتظار تعليقاتكم وارائكم
الجزء (2)
رجعت الى غرفتي وفي راسي امواج من الافكار المتلاطمة. ما سر العم سالم؟ لماذا اصر على مجيء امي؟ ولماذا كان يتكلم معها ومعي بهذه الطريقه؟ لماذا لم تكن هي ايضا خجولة بكلامها معه؟ وما سر اجتماعهما بالغرفة؟ ثم كيف لم انتبه الى ان امي لم تاخذ معها نقود ولا بطاقة ائتمان؟ كيف دفعت حساب شهرين اذا؟ ثم ما سر هذه الجرأه في الكلام معي؟ لقد كنت اتحدث مع عاهرة وليس مع امي!! حتى العاهرة لا تسال مثل تلك الاسئلة الشخصية؟ ثم رجع كلامها ليلامس ذاكرتي …. حتى استوقفتني اخر جمله لها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" لا احد في الدنيا يريد ان يعلم ان امه تعرف عن المص ولكن يبدوا ان هذه المرأه لا تعرف فقط بل عندها اسرارا اكبر. بدأ زبري بالانتصاب ، خفت من هذه الحركة ، هل هو انتصاب لعهر امي ام لافكارها وكلامها؟ ام مجرد انتصاب من كلام جنسي عابر يقيم الحجر فما بالك بابن 17 عاما؟ وجدت نفسي لا اراديا افتح التلفاز بعد ان فقلت باب غرفتي باحكام وافتح على احدى الافلام المخزنه بالقرص الصلب المشبوك بالتلفاز وجدتني لا اراديا ايضا افتح على فلم لكساندرا لاست تسقبل فيه صاحب ابنتها ثم تغويه وتنيكه. هل كان ذلك لا اراديا حقا ام اني اردت مشاهدة افلام لنساء تقارب اعمارهن عمر امي؟ ولكساندرا بالذات حيث تتشابه تقاسيم جسديهما مع فارق ان امي اكثر طولا؟!! عندما اصبح البطل يلامس جسد كساندرا عاد ذهني الى عم سالم ، هل هذا ما فعله بامي داخل الغرفه؟ هل هذا ما يفعله الان السائق بغرفته في امي؟ بدا زبي بالانتصاب اكثر وبدأت لذه غريبة تتسلل داخل عروقي ، اغمضت عيني فرأيت وجه امي الممتلئ بالشهوة بعد خروجها من غرفة العم سالم ، ارهقتني الصورة ففتخت عيني محاولا متابعة الفلم وبدات بمداعبة زبي. رايت وجه امي في كساندرا ورايت كساندرا تنزل بيديها تلامس خصاوي الفتى فانزلت اصابعي وفركت خصيتي بينما اليد الاخرى تداعب القضيب. تمنيت لو ان كساندرا امي او لو ان امي هي من تداعب قضيب الفتى ، ااااااااااااااه نعم اريد امي ان تداعب قضيب الفتى… لماذا اشتهي ان ارى امي كعاهرة تمارس الجنس؟ لا ادري ولكن الفكرة كانت لذيذة وشهوتي كانت عالية اكثر من اي مرة. عندما اخذ الفتى بلمس اثداء كساندر تذكرت اثداء امي عندما خرجت من الغرفة. كم ندمت الان على استنكاري لمظهرهما وهما عاريين ، هل كان العم سالم يعبث بهما مثل ما يعبث هذا الفتى باثداء كساندرا؟ لا بد انه عبث بهم ، تمنيت لو هذا ما حدث. اعمضت عينيي ولم استطع على المزيد فقط انفجر زبي بحممه الكثيفه ورايتني اتمتم بشهوه: ماما …. ماآآآآآآآآما ، كنت استشعر نبضات زبي القوية وهي تخرج ما عندي من مني حار كانها تقول لي شهوتك على امك اكبر من اي شهوة اتيتها على باقي العاهرات. استمر انتفاض زبي اكثر من المعتاد وبعد ان هدأ اقفلت التلفاز رحت في نوم عميق ويدي ما زالت ممسكة بزبي.
عندما افقت من سباتي ، انتابني تأنيب الضمير. كيف اسمح لنفسي بتخيل امي؟ ندمت وقمت لاغتسل. اثناء الاغتسال قررت ان اعتذر لامي فانا فعلا لا حق لي في ادارة شؤون حياتها. لبست ملابسي ونزلت فرأيتها، تقدمت نحوها وعندما اقتربت منها طأطت برأسي وقلت لها: “ماما ، انا اسف ، انتي بتحكي صح ما عندي حق احكيلك شو تلبسي او كيف تتصرفي مع الناس – بتاسف منك وما راح اعيدها" شيء في داخلي تغير ، احسست بلذه مصاحبة لاهتزاز بثقتي بنفسي. اليس من المفروض ان اكون رجل البيت؟ ولكن كيف لي وهي ما زالت تعولني؟ كيف وهي صاحبة شخصية قوية لا اقوى على منازعتها؟ احسست بالانكسار لشخصها متلازما بالاحترام تماما مثل ما اشعر امام ممثلات السكس. اليست وظيفتهن قذرة؟ لكني احترمهن الى حد القداسة ، هن اقوى مني وانا على يقين باني لا استطيع اشباع اي واحدة منهن. انهن كاملات … وانا لا استحق وجودي حولهن. هذا الشعور هو ما اشعر به امام امي الان ، هي قويه وانا ضعيف ولكن هذا الضعف تحول لشهوة تماما مثل شهوتي للمثلات. لا اشتهي امي ولكن اشتهي قوتها في ابراز ضعفي.
نظرت الي امي بعين الحنونه مسكت راسي ووضعته على صدرها (ااااااه لو كان مفتوحا كما قبل يا امي) ورتبت على كتفي وظهري "مش مشكلة ماما… اختك عملتها قبلك بس هلا كلشي تمام ومتل ما بدي بصير… فاهم" همستها في اذني كامر من سيدة لعبدها ورددتها كعبد يطيع سيدته "فاهم ماما".
“خليني اطلع اجهز حالي والبس تيابي قبل ما ضيوفي يوصلوا وانت ما تنسى تجهز حالك قبل النوم" قالتها ثم صعدت لغرفتها.
عندما حل المساء صعدت كالعادة لغرفتي حتى اسهر فيها الى ان انعس وانام. لكن هذه الليلة قررت اني لا بد ان ارى ما يحدث في سهرات امي. انظرت حتى الساعة العاشرة ، كان الضيوف وصلوا منذ نصف ساعة وتناولوا عشاء خفيفا ثم انتقلوا الى غرفة الصالون المعتمة واقفلو خلفهم الباب. نزلت متسحبا خطواتي عادا انفاسي التي كانت اعلى من صوت اقدامي. مع اقترابي للباب كانت دقات قلبي تعلن قدومي من قوة خفقانها. لم استطع رؤية شيء فقررت استراق السمع الصقت اذني بالباب وقبل ان تمر دقيقة كان احدهم يطبق على فمي حتى لا اصرخ ويثبتني بيده الاخرى ويجرني بعيدا للخارج…….
تم اقتيادي لغرفة السائق ودفعني بقوة للداخل ، استدرت فاذا به السائق نفسه. صرخت فيه ما تظن انك فاعل؟ صرخ بدورة ما تظن انت انك فاعل؟ هل تريد ان تخرب السهرة على المدام؟! ثم لماذا لست بغرفتك؟ هل تريدني ان اقول لها؟ تلعثمت وتمتمت بكلمات غير معروفه. صرخ مرة اخرى:
اجبني؟ ماذا كنت تفعل؟ هل تريد رؤية ما يحدث بالداخل؟
اطرقت راسي بنعم.
ما زلت صغيرا يا صبي.
لم اعد صغيرا ولا بد لي ان اعرف.
قال لي وهو يبتسم ابتسامته الخبيثة وهل ستقدر على تحمل ما ستعرف؟ قلت له دعني انا اقرر ذلك.
بشرط
ما هو؟
ان لا تقوم باي فعل وان لا تخبر احدا
موافق
موافق لا تكفي لابد من ضمان
ماذا تريد؟
اخلع ملابسك؟
نعم؟ ماذا تريد؟ لم اسمع جيدا!!!
اخلع ملابسك ساصورك وانت عاري والا لن ترى ما يحدث بالداخل. بدون نقاش اما ان تخلع ملابسك او تصعد لغرفتك
لا ادري كيف فعلتها ولكن في غضون ثواني كنت اخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما. فضولي لرؤية ما تفعل امي بالداخل شل كل تفكري. التقط عمار لي بعض الصور ثم قال هذه تكفي حتى لا تفكر في عمل شيئ غبي. لبست ملابسي وهممت بالخروج ، قال لي الى اين؟ فاجبته للذهاب ومشاهدة ما يحدث بالداخل ، فامسك الريموت واضاء التلفاز وقال بخبث سنتفرج من هنا بالصوت والصورة.
فجأه انعكس كل ما كان يحدث بالداخل على شاشة التلفاز. الخبيث ابن الخبيث يصور ما يحدث ويتجسس على امي. غلت الدماء بعروقي وهممت ان اضربه ثم تذكرت ما قالته امي. اليس للمعلمات التي اتجسس على مؤخراتهن اولاد؟ فلماذا اسمح لنفسي بالتلصص عليهن ولا اسمح لعمار بالتلصص على امي؟ لم تكن هذه الفكرة الوحيده في راسي فقد تسللت لراسي لذه عرفتها ، اني مستمتع بان هناك من يشاهد امي، تماما كما كنت اشاهد كساندرا منذ ساعات قليلة. الفكرة هنا ممتعة اكثرفهذه مهنه كساندرا – ان يشاهدها امثالي من قليلي الحيلة مع النساء وضعيفي الخبرة الجنسية – اما عمار فهو يستمتع بمشاهدة امي استمتاع الخبير الواثق. ثم من المهم ان ارى ما يحدث بالداخل، صرفت تلك الافكار وبدأت المشاهدة صوتا وصورة. كانت امي تتوسط رجلين في العقد الخامس من عمرهما. من لباسهما يبدوا عليهما انهما من رجال الاعمال المهمين. وقفت امي واتجهت باتجاه البار وملائت كاسا الرجلان بالويسكي وسكبت لنفسها كاسا ثم عادت وجلست بينهما. كانت تلبس فستانا قصيرا جدا يكاد يغطي شظايا مؤخرتها المكتنزة والتي كانت ترج اثناء مشيها فيهتز لرجها قلبي. كان فستانها عاريا من جهة الصدر الى اسفل الظهر ومليئا بالشقوق الافقيه في منظقة البطن مبديا سرتها. كان نصف صدرها بارزا ونافرا من فعل سوتيانها وذراعاها الابيضان عاريين تماما. لم تكن تلبس الكولونات على افخاذها فبدت سيقانها بيضاء ناصعه ومن ثم زين خلخال ذهبي قدمها اليسرى تحته حذاءً اسوداً بكعب عال كلون فستانها. كانت ناثرة شعرها الناعم على اكتافها حتى وصل الى منتصف ضهرها. كانت كالملاك…. لا …. كانت كاحلى وارقى ممثلة اباحية رايتها في حياتي.
دبت الحياة في عروق زبي وبدا في التململ حين رجعت امي وجلست بين الرجلين فوضع احدهما يده خلف ضهرها والاخر فوق فخذها. ولكن بدت الدماء تغلي في دماغي ايضا. نعم عندي شعور غريب بمتعه تسري في جسدي ولكن لا اقدر الا ان اقاومها بغيرتي التي تغلي في عروقي. نهضت غضبانا وهممت بالخروج ، كسر غضبي صوت عمار "لوين يا حمش؟" تذكرت ما عند عمار فهدئت قليلا ولكني جاوبته "بدي اروح انهي هالمهزله" جاوبني عمار "مش عيب عليك تخرب السهرة لامك وتحرجها اماام ضيوفها" بعدين شو بدك تعمل تصرخ بامك مثل ما عملت بالسيارة؟ وضحك ضحكة خبيثة بينما كان يداعب زبه من خلف البنطال. “اقعد واتفرج وانت ساكت"
لم يكن بوسعي سوى ان اسمع كلامه. فجلست وتابعت ما يجري. كان الحديث يدور عن بعض الامور اليومية حتى قال احد الرجلين "ما تقومي ترقصيلنا" قامت امي بثقة ومشت نحو موبايلها المشبوك على سماعات البلوتوث الموجودة بالغرفة وكانها قامت بهذا الفعل مرات عديدة حتى حفظته ثم رجعت نحو الرجلين بوشاح رمادي متلئلي ونزلت بجذعها حتى وصل راسها لرأسه وقالت بغنج مصطنع حزمني ثم استقامت. تناول الرجل الوشاح ولفه على خصرها وعقده ثم نزل بيده يتحسس مؤخرتها وفخذها. بدأت الموسيقى واخذت امي بالتلوي بعهر على الانغام منافسة احسن الراقصات ، اقتربت من الرجلين وهزت بخصرها اماهم، ثم نزلت بصدرها ، ثم استدارت وارجعت ظهرها للوراء وانزلت راسها حتى بان صدرها النافر لفحليها ، تقدم جسدها فريسه لصياديها. وفي حركة سريعه رجعت واقفه وفي خطوات رشيقه وهي ما زالت ترقص اتجهت نحو البار والتقطت كأسها ورجعت الى الرجلين. ارتشفت رشفه من الويسكي واقتربت من احد الرجلين ، فهم الرجل ما تريد فارجع راسه للخلف وفتح فمه فافرغت ماما ما في فمها من ويسكي في فمه ثم اقتربت من الاخر وقبلته حتى بان لسانها يعبث بلسانه.
“شو زاكي الوسكي من تم امك" قالها عمار بخبث وهو يلعب بزبه من فوق البنطال. احسست بزبي ينفجر من الشهوة داخل بنطالي ايضا ولكن لم اجروء على مداعبته. وقف الرجلين واخذا يراقصان امي ويلمسان جسدها فارى يدا تعبث بخصرها وارى اخرى على مؤخرتها وثالثه تهبط وترتفع ما بين بطنها وصدرها ، بينما تتلوي هي بين احضان هذا وذاك. نزلت احدى اليدين الى اسفل واخذت تتسلل الى كسها كانها تعرف طريقها لوحدها بينما نزلت يدي امي تتحسس طريقهما ايضا لما بين ارجل الرجلين. كانت حركتهما تدلان على خبرة امي في مداعبة القضيب. لم يحتمل اي منهم واخرجا قضيبيهما امام امي، التقطتهما بيديها وبدات بتدليكهما ، لم تكد يد احدهما تلمس اعلى راسها حتى فهمت المطلوب بخبرة عاهرة مخضرمة ونزلت وارتكزت على ركبها وبدأت بمصهما.
ممممممممم ممممممممممم ممممممممممممممممم
اااااااااااااه ايوه هيك يا شرموطة
مممممممممممم اسمي مدام غادة ههههههههههههههههههههه ممممممممممممممممممم
مصي بيضاتي يا مدام غاده هههههههههههههههههههه
ممممممممممم مممممممممممم مممممممممممممم لك مش من قليل عملوك مدير اقليمي بيضاتك كبار مممممممممممممممم
كس امممممممممك حتى كلامك بهيج
جذبها الاخر بقوة وقال: افتحي تمك بدي انيك تمك يا قحبة
قامت وقالت له استنى بدي اخذ وضعية الركوع ثم اسدلت فستانها بخفة لتبقى بثيابها الداخلية التي لا تستر عنها شيئا!!
كان هول الصدمة يعمل في راسي اكثر ما عمل الخمر في راس امي والرجلين. لا يكفي ان امي عاهره! تلك المرأه الفاضله التي ربتنا على حسن الخلق لا تبيع جسدها فقط ، الهذا الحد وصلت امي في السفاله والفجور؟
استقامت امي ثم ركعت تماما واضعه يداها على ركبتاها ومبعدة بين اقدامها ونظرت الى زب الرجل المنتصب كالحصان امامها وقالت اركب يا فحل
طيب افتحي تمك النجس يا شرموطة؟ قالها الرجل الثاني ممسكا بقضيبه ومولجا له في فمها
مممممممم ممممممممم ممممممم ممممممممممم
ممممممم زبك حلوووووووو ممممممممممم مممممممممم ااااااااااه مممممممممم
نيك تم عاهرتك مممممممممم مممممممممممم اااااااااااااه
مممممممم ممممممممممم وانت بلا اركب كسي ممممممم مممممممم
انه كان ممممممممممم ممممممممممممممم منتاكا ممممممممم مممممممممممم
مممممممممم ممممممممممممم ههههههههههه اااااااااااااااااه
اااااااااااااااه" قالها الرجل الثاني وهو يدخل زبه بكل قوة من خلفها في كسها ويبدا بضربه ضربات ثابته ، يخرجه ثم يعيديه وهي تشهق بين كل طعنه وطعنة وتبقى متمسكة بمص زب الرجل الاول بينما يداها ملتصقتان على ركبتيها محافظة على ركوعها
“هات بيضاتك الحسهم ممممممممممم مممممممممم" قالتها وهي مستمرة بالمص
كسمك يا فاجرة ، عقب الرجل واستمر بطعن كسها بزبرة واضعا يديه على خصرها كانما يريد ان يطمئن انها لن تهرب منه
استمر الرجلان في انتهاك حرمة جسدها ، هذا ان بقي له حرمة
مش حتوطي مثل الكلبة يا بنت الشرموطة عشان تكملي عهرك
لا اكيد حوطي ،بس بدي واحد فيكم تحتي. تطوع احدهما ونام على الارض بينما اتخذت هي وضعية الكلب فكان راسها على صدره وكسها فوق زبه المنتصب كالاسد. وضعت راسها على صدره ثم اخذت بلحس حلماته ، تأوه الرجل " آآآآآآآآآآآآآآه اول مرة بهيج من اللعب بحلماتي" تأكد لتكون انثى بجسد راجل هههههههههههههههه" ردت عليه امي ساخرة ولكن عيناها تنظران له متعمدة اشتثارة غضبه وقال:
“يلعن كس امك يا عاهرة انا ارجل واحد ناكك يا كلبة ولا شو هاد اللي بخبط على باب كسك با بنت الزنا"
اجابته امي بخبث: مش حاسه فيه
دفع زبره في كسها مرة واحده لتشهق امي وتبدا بالتمحن
اااااااااااااااااااااااااااااااااه يلعن زبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه نييييييييييك نييييييييييكني نيييييييييييييك كسي ازني في كس المحصنات يا فااااااااااااااااااااجر
انا انثى ولا رجل يا كلبة؟
سيد الرجااااااااااااال وسيد هالكسسسسسسسسسسسسس نيييييييييييك لا توقف يلعن امك اذا بتوقف
انقض الرجل الثاني وغرز قضيبه في طيزها فاصبح قضيبهما في الفتحتين المجهزتين للايلاج وانطلقت منها صيحة تدل على مدى استمتاعها وفجورها "يلللللللللللللللللللللللللللللللللل للللعن عهركمممممممممممممممم شرمطوني"
اخذ الاثنين يعبثان بشرف امي وكانها يعزفان فصعة موسيقية مكتوبه بعناية واخذت امي بالصراخ اعلى واعلى مع كل طعنة من ازبارهما في كسها وطيزها
"هي بتحكي هيك دايما لما تنتاك" سألت عمار وانا لست مصدقا تجروئي على السؤال
"مش مع الكل ، بس للفجار اللي مثلها" ، اجاب عمار
"يعني هاي مش اول مرة الهم" سالته مستفهما وتركيزي على رجرجة حوض امي مابين الزبين
اول مرة الهم؟ هدول شوطوا على امك اكثر من خط الباص اليومي تاعك هههههههههههههههه
"في حد تاني شوط عليها؟ا" ، ايضا مستغربا جرئتي!!
وكأن الافكار تتوارد ، سالها ممتطيها "اكم واحد صار نايكك يا ام الشراميط؟"
“ما حد من الواصلين ضل وما شوط علي وما حد فيكم حك شواربة بكسي وركعلي وعمل اللي بدي اياه. كتار اللي ناكوني بس قلال اللي استغنوا عن لحمي"
“يلعن امك ما افحش لسانك ، بدي انيك طيزك"
“ااااااااااااااه نيك كل عيلتي جوا طيزي اركبني اركب كلبتك اركب دق طيزي ، حس بزب صاحبك جوا كسي …. اااااااااااااااااااه يلعنكم ما ازكى زباركم ، ازنوا في لحمي اااااااااااااااااه ازنوااااااااا في بالحرااااااااااام ما بحب الحلاااااااااااااااااال الازبااااااااااااااااااااااااااااب الحرام احلللللللللى اااااااااااااااااااااااه ييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييي"
بعد 10 دقائق من النيك المتواصل وركوبها كركوب الدابه بدأت ملامح نهاية المعركة تلوح في الافق ، الا ان امي لم تستسلم فصاحت بهم "شو بدكم تروحوا على بيوتكم قبل ما زوجاتكم يخلصوا عهر؟ خليهن يستمتعن مثل ما انتوا بتستمتعوا. ما في تخلصو قبل لا انا اتكيف يا كلاب"
وكأنهم مدربون جيدا ، رايت من كان يمتطيها يبتعد عنها لتقوم وتغير من وضعها لتنزل بخرم طيزها على من كان على الارض والذي لم يغير من موضعه ولكن زبره الان يتلقى طيز امي. انزلت بثقلها على زبه فابتلع زبه خرم طيزها واخذت تتنطط عليه بينما وضع يداه على خصرها , وقبل ان يمتطي الرجل الاخر كسها لمحت وشما فوق كسها من عدة كلمات لم استطع قراءة الا كلمة "شيئ". سألت عمار عن الوشم فلم يجيب ، بعدها بثوان امتطاها الرجل في كسها وعاد الرجلان لايلاج قضيبهما واخراجهما بوتيرة عالية حتى اصبحوا يزمجرون ويعلنون قرب موعد رعشتهم.
ايوه هيييييييييييييييييييييك نيكواااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه وبدات امي بالارتعاش لتعلن انها اتت شهوتها. استمر الرجلان في نيكها واستحلال لحمها حتى اقتربا من الوصول للشهوة.
"وين بدك نكب؟ على صدرك ولا على وشك؟"
"كبوا جوا طيزي وكسي ، جيبوا ضهوركم جواتي بدي أعشي الشوفير"
نظرت بعمار فابتسم وقال "لما بطلعوا بتتخبى جوا لانها راح تيجي هون وما لازم تشوفك"
نظرت فيه نظرة غضب ولسان حالي يقول "يابن الواطية ، اتستمتع بامي كل هذا الوقت؟!!” ونظرة حسد ولسان حالي يقول "نيالك!!”
اخذ الرجلان يزمجران بالاصوات بينما تساندهم امي بكلامها الفاجر "ايوا جيبوا ضهوركم جواتي يلعن اللي جابتكم ….. ااااااااااااه “ تزلت امي بجسدها على جسد الرجل الذي تمتطيه واقترب منها الرجل الذي يمتطها في طيزها وكانها اصبحت كفرس مركوبه.
“مكر مفر مقبل مدبر معا ……... كجلمود صخر حطه الزب من عليّ"
وشاطرة بالاشعار يا عاهرة؟ عاهرة ومثقفه اااااااااااااااااااااااااااااااه يا بنت الزنااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا
بعد دقائق هدأت المعركة وارتمى الرجلات بجانب امي يستيعادان انفاسهما فيما نهضت هي وقالت "عن اذنكم بدي روح عشي الشوفير ، بتعرفوا طريقكم لما تحبوا تروحوا" قبلت كل واحد منهم قبلة فرنسية ولبست فستانها وعدلت شعرها ثم خرجت.
بسرعة ادخل هون وما تطلع ، صرخ في عمار وهو في حالة استنفار كأن مباحث امن الدولة جائوا لاعتقاله!
الجزء (3)
ادخل هلا بتيجي وبنشوفك وبتنيك عرضك!!
لم يكن هناك وقت لاعترض على الكلام الصادر عنه ، نهضت واذا بزبي يفضحني بانتفاخ واضح ومحاولات للانفلات لوضعية اريح له. نظر الى عمار وقال "مأير على امك؟ ههههههه وعاملي فيها شريف هههههههههه على العموم ما بلومك. بسرعة ، ادخل عالحمام وسكر الباب عليك واذا بدك تتفرج اشبك تلفونك على الكميرا ، الاي بي ادرس مكتوب على ورقة جوا خزانة المغسلة" دخلت الحمام المقابل للغرفة الوحيدة بالملحق واغلقت الباب باحكام.
في اللحظات القليلة قبل مجيئها كان على ان اقرر اذا ما اردت أن اكمل مشاهدة عهر امي او ان انسى كل ما حدث واعود لاعيش حياتي وكان شيئا لم يحدث وكأني لم اعرف شيئا عنها واحاول ان استعيد رسما طاهرا لام حنون فاضلة بدل هذه العاهرة الرخيصة التي احتقرها. هل حقا احتقرها؟ ولماذا اذا زبي نافر نفور الاسد؟ لماذا تسري فيّ رعشة الشهوة التي اشعر بها عند رؤية الممثلات الاباحيات؟ لماذا ، بالرغم من عهر ما تلبسه ، وجدت لباسها راقيا وهيئتها كانها ملكة جمال؟ لماذا اشعر بالضعف امامها؟ كيف احتقر من كانت بهذه المواصفات؟ ربما لانها امي؟! ربما لو كانت امرأة غير امي لما نظرت لها نظرة اندهاش علاوة على ان تكون نظرة احتقار. اليست انثى؟ واي انثى؟ الست اعجب بمن هن ارخص منها؟ السن قدوة لي؟ الم اعتبر امثال كساندر لست وليزا ان وجوليا ان واليكسس فوكس وسارة جاي مثالا للمرأة الكاملة؟ الست في قرارة نفسي اتمنى الزواج من عاهرة امثالهن؟ مالذي اختلف اذا لاعامل امي معاملة مختلفة؟! اليس هذا حقها كأنثى؟!!
أربكتني الافكار فسمعت خطوات امي المترنحة داخل الغرفة قبل ان اختار ، فقررت ان اسمع الحوار. رغم شربها الا انها كانت واعية ، بعد دخولها قالت لعمار:
تعشيت ، ولا بدك تتعشى؟
معقول اتعشى وانا عارف شو طبختيلي الليلة؟
يلعن كسمك ، ما بدك تبطل تجسس على كسي؟
وليش ابطل؟ في حد بصحله يشوف عهرك وبقول لا؟
طيب يلا تعال كل عشاك ، صحة وهنا
خيم صمت على الغرفة مع همهمات بسيطة ، ظننت معها ان عمار يتعشى بينما تراقبه امي وهو ياكل حتى دوى صوتها عاليا في ارجاء الغرفه:
يلعن امك يلعن امك يلعن امك يلعن امك
يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك يلعن ابوك الحس يا كلب يلعن ابوك اللي خلفك
ماذا يحدث بالخارج؟ لا اعلم لماذا كل هذا اللعن من امي؟ وكيف لي ان اعرف وانا لا ارى ما يحدث واعتمد على سمعي فقط؟ اذن لا بد ان أرى!! اتخدت قراري ففضولي قتل كل ارادة عندي بالتوقف عن معرفة المزيد من هذا العهر المغلف بزيف الرقي. اتجهت للخزانه فوق المغسلة وبحثت عن عنوان الاي بي الخاص بالكميرا حتى وجدته ومن ثم قمت بعمل اتصال من هاتفي بالكميرا فاصبحت الصورة امامي على الهاتف. وضعت الهاتف على الصامت حتى لا انكشف واكتفيت بالصوت القادم من خلف الباب. لم يكن عمار ياكل عشاه او بالاحرى لم يكن عشاء عمار العشاء المتعارف عليه. عشاء عمار كان كس امي!!
كانت امي مستندة بظهرها على الجدار ويدها اليسرى ترفع فستناها القصير عن فخذيها لتكشف عن كسها اللامع معلنا انتصاره على زبري فحلين ومنفوخ بكل فخر بينما يدها اليمنى تدفع راس عمار الذي تمترس بين فخذيها كالجندي المستميت المتحمس.
ااااااااااه يلعن ابوك يابن الشرموطة تعشى لبن طازة من كسي بس تخلص في تحلاية جوا طيزي الحس يابن القحبة العاهرة
لا تجيبي سيرة امي على لسانك يا مومس ، ما حد بعرفها غيري وغيرك
وغير سالم ، يلعنك ويلعنه القواد العاهر
– ما قالته امي بعد ذلك هز اركان فؤادي للابد
يلعن ابوك كل هاد اللي احنا فيه بسببه
بدك تضلي بسيرة سالم يا عاهرة؟ تركيني اتعشى بدون وجع راس ، ما حكالك وحكالي انه مش ابوي
راح ضل بسيرته كل يوم ابن هالكلب
لك شو فيها لو كان اعترف انك ابنه من صلبه؟ كان حياتنا كانت اسهل بكتير من اللي احنا فيه
اخدني ابن الكلب صغيرة بنت 16 سنه ، شراني من عيلتي شرية بمصرياتو واخدني معه عالمدينة لا ابو يطلطل علي ولا ام تسال عني وشوط علي ابن القواد صرت بنت 17 سنه وما ضل ابن حرام الا ركبني وهو عم يعمل مصاري من ورا كسي. حبلت فيك ، والكلب بدل ما يشكر **** تبرا منك وحكالي شو بعرفني ابن مين هاد من كل اللي ناكوكي يا شرموطة! حلفتله وانا ببكي انه ابنك بس ما صدقني ، كانت فرصته يتخلص مني ، طلقتني وطردني ابن هالحرام.
مممممممم مممممممممممم مممممممممممممممم …. كان عمار يلتهم كسها غير مهتم بما تقوله وكانه يسمعه للمرة الالف. اما انا فكان فمي فارغا من الدهشة ومشدوها بما تقوله امي التي اكملت:
لولا ابو نادر كان بحبني ومستعد يعمل اي شي لينول رضاي وافق انه يتجوزني بعد ما سالم طلقني كنت متت من الجوع. كان واحد من اللي بنيكوني دايما بس كان غير عنهم. كنت شي مهم بالنسبة اله وما فرقت معاه اني شرموطة انتاكت من طوب الارض. بس ابن الشرموطة كرامته الحت عليه ورفض يكتبك باسمه ، **** يلعنه هو التاني – عشان هيك انتقمت منه ، ورغم اني وعدته ما اخونه واكون مرته على سنه ربه و****ه كنت كل ما بدي احبل بنتاك منه ومن 2 او 3 غيره عشان ما عمري اتاكد اذا هدول ولاده ولا لا. بجوز نادية ونادر الهم نفس الاب وبجوز كل واحد من اب. **** يلعنه ما رضي يكتبك باسمه خليته يكتب ولاد غيره باسمه وهو بفكرهم ولاده. يستاهل ابن الشرموطة … لما عرف تركني ومشي بس انا كنت محتاطه وحلفت وقتها ما انام في الشارع. كل يللي بتشوفه من عرق كسي.
ومن عرق كس نادية … عقب عمار
اي الشرموطه ساعدتني اخر كم سنه هههههههههههههههههههه
كول عشاك يلعن ابوك
شو خص ابوي؟ قالها عمار وكانه مدرب على الحوار
اه الحق مش على ابوك يا كلب ، الحق على مجتمعنا المتخلف والعادات والتقاليد والتدين الكذاب
"لفي حالك بدي اتحلى"، قاطعها عمار غير مبالي بما تقول!!!
تجمدت من الدهشة بينما عمار ينزلها على الارض لتجثوا على ركبتيها كالكلبه ويلحس اللبن من خرم طيزها , بينما تسمرت اطرافي من دهشة ما رأيت وما سمعت!! عمار اخوي الكبير؟ لكنه لقيط ليس له اب ولا تستطيع امي تسجيله باسمه ، هو ابن سالم وانا لست ابن ابي بل من الممكن ان اكون ابن اي احد من الزناه الذين زنوا بامي ولكني مسجل رسميا على اني ابن ابي وامي!!! لكني ابن زنا. لم يستاذن زبي عند فورانه لفكرة ان اكون ابن زنا وباني ابن شرموطة تصب كامل غضبها على المجتمع والعادات والتقاليد بسبب ما حدث معها في صباها. هل اتعاطف معها بسبب ظروفها؟ الا يوجد من ظلمتها الدنيا اكثر من امي ولم تبع جسدها؟ وكيف اتعاطف معها وقد انجبتني بالحرام!!! وكيف ساتعامل مع عمار بعد الان؟ كأخ ام كسائق؟ هو اخي الذي يكبرني ب 4 اعوام!!! اخي الاكبر والذي يمكن ان يكون ابن الحلال الوحيد فينا رغم انه رسميا اللقيط الوحيد فينا. وهاهو ياكل كس امي ، الذي هو كس امه!! عمار ينتهك حرمة امه فهو لم يكتفي بالتعريص عليها بل يستلذ بجسدها!!!
لم يدعني عمار اخذ قراري لوحدي وقطعت لحظة الصمت المريب اصوات حنجرته تصدح باسمي
نااااااااااادر اطلع من عندك وتعال اتحلى اذا بدك….
نظرت لامي فوجدتها تجمدت من المفاجئة وصاحت بعمار … هو نادر هون يابن الشرموطة؟ ليش ما قلتلي يا حيواااااان!!
يالوقاحته!!!! اتحلى؟ ااكل لبن الرجال من خرم مؤخرة امي؟!!!! حتى لو كان زبي منتصبا مرحبا بالفكرة هذا لا يقبله عقلي ولا تقبله نفسي بالمرة!!!!
خرجت غاضبا من الغرفة وصرخت فيهم
عمرك ما تحكي معي هيك!! فاهم؟ راح تضل طول عمرك الشوفير تاعنا
اخرس يا كلب ، اندفعت امي وصفعتني على وجهي!
لم امتص هذا الكف مثل المرات السابقة بل صرخت فيها "بتضربيني عشان ابن زنا؟!!!”
انت ابن الزنا الوحيد اللي هون! عمار ابن سالم من لحمه ودمه من صلبه بس انت … انا ما بعرفلك اب
ما بصدق كلام شراميط …. كانت هذه اول مرة اقول فيها عن امي انها شرموطة!!! احسست ببرود عندما اطلقها لساني. كاني قبلت بالامر الواقع!!
يلعن ابوك مين ما كان يكون اطلع من هون روح على غرفتك!
طالع يا عاهرة وما راح لساني يخاطب لسانك بعد اليوم.
خرجت وقد اتخذت قرارا بالقطيعة.
-------------------------------
نهاية الجزء الثالث. هل سيقدر نادر على مقاطعه امه بعد ان عرف حقيقته وحقيقة عمار؟
الجزء (4)