مذاكرات مراهقين
مرسل: السبت 4 يناير 2025 3:16 pm
هذة نوعيه جديدة متسلسه جديدة من القصص المتسلسه من واقع مذكرات المراهقه على لست اصحاب التجربه
فكل جزء يخص قصه من واقع التجارب الجنسيه مجمعه هنا تحت سلسه واحدة تضم حكاوى الاصدقاء
فى البدايه انا اسمى احمد خريج كليه تجارة السن 25 سنه طويل القامه لونى يميل للون القمحى الفاتح
عيونى بنيه فاتحه تميل الى الخضار شعرى ناعم وجميل تعودت انا وانا اصحابى السته ان نسهر للصباح
نتحدث فى الامور الجنسيه ووكل منا يروى لنا معلومه لكى نصل لمعرفه الجنس عن قرب
وفى احدى الليالى كنا جالسين فى بيتنا فى شقه بها اثاث خفيف نلتقى انا واصدقائى بها نتحدث ونسهر
احمد : قوم يا حسنى اعملنا الشاى
حسنى: هو حسنى الخدام اللى جابهلوكم ابوكم
محمد:: و**** يابن المتناكه ماقمت وعملت الشاى حتقلع امك ملص ونحط العصايا فى طيزك
محمود: قوم يالا بالراحه كدة واغسل الكوبايات واشترى طيزك
هشام: وداد ابن كلب شرموط احنا بنجهزلو الاكل والشرب ومش عايز يعمل الشاى
على:: تعالى يا حسنى وانا اعمل الشاى معاك
مجدى: ههههههههههههه و**** شكلك مش ناوى تعدى السهرة دى على خير
حسنى : انا قايم اعمل الشاى ان ش**** تطفحوة دم ياولادة الوسخه
ضحكنا كلنا وقام حسنى عمل الشاى وشربنا الشاى
مجدى: بجد يا جماعه احنا كل يوم نتفرج على سكس وتعبنا من ام الافلام دى عايزين نعيش الواقع وكل واحد يحكى عن تجربه مر بيها
احمد: ايوة و**** فكرة حلوة ومش بطاله انت يا على حكتلنا عن جارتك كتير
وانت يا هشام عن هبه البت اللى ساكنه قصدكم ومحمود انت كمان فاكر حكتيتلى عن البت الخدامه اللى شغاله عندكم
وانت يا حسنى كلمتنى عن مرات اخوك المطلقه قبل كدة والشقاوة اللى حصلت بينكم
وانت يا مجدى فاكر حكتلى على البنات اللى شغالين معاك
ومحمد انت يابرنس مع جارتك المطلقه
ضحكنا والكل سخن على الفكرة واقتراحنا ان كل واحد يحكى عن تجاربو الجنسيه
وكانت القرعه وقعت على مجدى
مجدى بصوا يا يا جماعه انا ابويا شغال فى التجارة ومعانا بنات شغالين معانا فيهم بنت اسمها سعاد عايشه
مع امها واخواتها البنات كلهم متجوزين مفيش الاسعاد لسه صغيرة تملى كنت بروح البيت عندهم ابوها راجل كبير وتعبان
وكان ابويا متكفل بيهم وبيعطف عليهم سعاد كنت على طول احب الزق فيها واتحرش بيها مكنتش بتتكلم وكانت دايما
بتضحك وكانت حابه انى اعمل معاها كدة اول مرة كنا ببنقل للمحل الجديد وسعاد راحت تروق المحل وتنضفه وكنت عارف انها لوحدها
كنت تملى امسك صدرها واحك بطيزها مكنتش بتتكلم رحت وراءها المحل وكانت قافله الباب عليها طبعا المحل كبير بمساحه شقه اوضتين وصاله ووواسع
انتهزت الفرصه وقلت اروح وراها والفرص مبتتكررش كتير ورحت المحل كان الباب نازل لغايه قبل الارض بحوالى 70 سم
رفعت الباب ودخلت وكانت سعاد بتنضف المحل واول مشافتنى اتفجعت
سعاد: تفت فى صدرها مجدى ايه اللى جابك يا مجدى
مجدى : ايه يا بت مش عايزانى ادخل المحل بتاعى
سعاد: لا مقصدش بس انا لوحدى يا مجدى ممكن حد يفهم غلط
مجدى : خلى اللى يفهم غلط يفهم متخافيش يابت محدش يقدر يجيب سيرتك
سعاد: يا لهووووووى يا مجدى حرام عليك انا بنت ومش عايزة فضايح
مجدى : متخافيش يا بت احنا حنقضى وقت جميل ومحدش حيحس بينا
وقربت من سعاد وكانت بتترعش حصنتها وببوص رقبتها
سعاد: والنبى يا مجدى انا خايفه الا حد يشوفنا وفضحتى تبقى بجلاجل
مجدى: قمت حضنها اكتر ومعدى ايدى من البلوزة بتاعتها مسكت بزها كان مش صغير ولا كبير وفضلت
افعص فى بزها ووقلعتها البلوزة وفضلت امص بزها وهى بتترعش وباين عليها الخوف وعمال افعص فى طيزها
وجيت امسك كسها من الاندر بتاعها لقتها اتفجعت لا يا مجدى اسمع لما اقولك انا بنت ومحدش حيقرب ناجحيه دة
الا متتجوز والكلام دة مفهوش زعل
مجدى: ومين قالك انى حقربلو يا عبيطه انا حتمتع بيه من برة كدة وطلعت زبرى من البطلون
سسعاد: مجدى انتى حتعمل ايه يا مجنون
مجدى : متخافيش يا بت كلوا من برة ولو حصل حاجه غلط انا حتجوزك متخافيش
سعاد: بجد يا مجدى انا عايزة اطلع من هنا بنت زى مانا
مجدى : متخافيش يا بت قولتك ومسكت بزازها ارضع فيهم ومشيت زبرى من على الاندر بتاعها ولقيت سعاد غمضت عنيها
وراحت لدنيا تانيه وعمال احك زبرى وكان اجانب كسها طالع من الاندر ولقيت البت بتترعش وبتشهق اووووووووووف
حرام عليك تعبتنى يا مجدى وحسيت بالاندر بتاعها اتبل وانا العرق صب منى من كل حته وعمال احك فى كسها وكانت ساندة على الحيطه وحسيت ان اعصابها
سابت وعماله تعض على شفتها وتوحوحوح اوووووووووووووف اى بالراحه والعتنى منك لله
وعمال ابوص رقبتها وزبرى بيمشى بين وراكها وامسك لحم دراعتها كان مليان بشكل مستدير وجميل
ولفيت سعاد وحطيت زبرى بين فلقتين طيزها وهى عماله بتلعب بكسها وتدعك فيه ولقتها ارتعشت مرة وحدة
عرفت انها جابت شهواتها وانا كمان كان شهونى جات خلتها مصت زبرى وبلعت المنى بتاعى ومرة واحدة لقتها رجعت وجابت
اللى فى بطنها عشان اول مرة تعمل كدة عدلت نفسى وطلعت المناديل مسحت زبى
ووخلت زبى البنطلون وكانت سعاد دايخه وقاعدة على الارض روحت جبتلها زيتون اخضر واكلت منو ومعدتها ارتاحت
وكنت دايما بشوف سعاد لما بتسمح الظروف وفى سعاد وانا فى المحل طلبت منى انها تتكلم معايا
سعاد: بقولك يا مجدى كنت عايز منك خدمه
مجدى : خير يا سعاد تحت امرك
سعاد: البيت اللى احنا فيه واقع وكنت عايزك تشوفلنا مكان انا وابويا وامى
مجدى : بس كدة يا سعاد حكلم ابويا هو يتصرف ومعارفو كتير
سعاد شكرا ليك يا مجدى
وفعلا قدرت افضى مكان لسعاد فى بيتنا فوق السطوح شقه صغيرة كانت مليانه كراكيب وكانت ام سعاد
فرحانه وصمتت انها تعزمنى على الغدا ام سعاد ست زى العسل جسم ميلف من اللى قلبكم يحبه
وكنت دايما بروح عندهم وفجاءة مات ابو سعاد وكنت معاهم وحضرت معاهم الدفنه واتكفلت بالمصاريف
وكنت بشقر عليهم داما واديدهم فلوس وابويا طالعهم راتب كل شهر وبدا العلاقات مع مرور الايام
تتطور وكان عبنى انى انيك ام سعاد حتى سعاد لاحظت انى عايز انام مع امها
وفى يوم من الايام وانا بتكلم مع سعاد لقتها بتقولى
سعاد: مجدى انت شكلك عينك حتنط على امى جامد فيه مالك
مجدى بصراحه يا سعاد مخبيش عليكى انا حموت وانام معاها عايز اتمتع بلحمها
سعاد: عشان انت جدع وطلعت جدع معانا انا حساعدك انت توصلها وانا كمان عايزة اقولك انها عنيها منك
مجدى: بجد يا سعاد انتى بتتكلمى جد
سعاد: انا بصراحه كنت طمعانه انى اتجوزك بس ابوك سمعتوا ان حيخطبلك بنت واحد صاحبة فقدت الامل وعرفت انى
مش ليك بس انت جدع وعملت معانا الصح كتير
مجدى: وحسيت بانكسار فى عين سعاد مالك فيه يابت انت تعجبى الباشا وانا اطول اخد وحدة زى القمر زيك
سعاد: ربنا يجبر بخاطرك انا يا مجدى بجد حبيتك وعشان بحبك حعمل اللى انت عايزو
النهاردة تيجى وحيهالك الجو وانا من ناحيتى هاكلك دماغ امى واخليها تقرب منك
مجدى : شكرا يا سعاد جميل مش حنساة
وبالليل كنت بتعشى مع سعاد وامها وكانت سعاد بتسبنا وتخش تنام واقعد مع امها وفى يوم كنت عندهم
وام سعاد ابتدت تاخد عليا وتهزر معايا والمسافات قربت خلص وكنت حاسسس من نظرتها انها حتاكلنى بعينها كنت بسهر
معاها لوقت طويل واتجرات وامسك ايدها واهزر معاها هزار تقيل وفى قالتلى مجدى رجلى بتوجعنى
ممكن تدعكلى رجلى
مجدى : الف سلامه عليكى ورينى كدة وفضلت امشى ايدى على سمانه رجليها واتكا عليها وهى اوووووف
ايوة كمان يا مجدى اتكا كمان بحس انى مرتاحه اطلع فوق شويه
مجدى: بصراحه انا حريحك بصى مددى على الكنبه وانا حدعك رجليكى
ونامت على الكنبه اووووووف الجو حر انا حقلع الجلابيه عشان تاخد راحتك
مجدى: بنت حلال كنت حقولك اقلعيها بس اتكسفت منك
ام سعاد: لا متتكسفش خد راحتك يا مجدى وقلعت الجلابيه وفضلت بقميص النوم ازرق وقصير كان مفاتن جسمها كلهم واضحين
دراعان زى الملبن مللفوفين لفه حلونى ورجل مصوبه من تحت ووراك تخلى الحجر يتفقلق انا عمال ابوص على جسمها
اللى زى حتته السكر وهى نايمه والقميص مرفوع والاندر باين كان احمر وكسها طاله من الاجناب كس مشفتش زيو مكتظ باللحم وفضلت ادعك
رجليها وهى اوف ايوة كمان يا مجدى الوجع بيخف وبيتدى يروح اطلع فوق حبه
وعينى على كسها حسيت ان اعصابى راحت وايدى رايحه على كسها وعمال ارتعش مش حاسس بنفسى
والعرق نازل منى ومسكت لحم كسها من جنب الاندر ولقتها مببننكلمش وبتعض شفايف وبتوحوحوح اووووووووووف
ام سعاد: ايه يا مجدى مالك متخافش يا روحى اعمل اللى انت عايز انا قدامك واتجرات وراحت على كسها بتملى منو
وبايدى بدعك فيه وهى اووووووووووووووف وقلعتها الاندلر وقلعت هدومى وفضلت بالكلوت والفانله وعرتها ورفعت القميص ورجليها على شكل
سبعه وكسها بارز قدمى نزلت الحس لحم كسها والعب بسانى ولقتها شهقت ممرة واحدة ورجعت لورا وانا عمال
العب بطرف لسانى وطلبت منى انى اطلع زبى واول ما شافت زبى زاد من هيجانها وقالتى اول مرة احس بزب حقيقى
جوزى كان اقل من كدا وبقالو اكتر من عشر سنين محرومه ومسكت زبى وبقت تمص فيه بشراهه وتمضغ راسى زبى
وتطلعو من لسانها كانت بتكهربنى وهى بتمصلى وصوتها وهى بتمص كان عالى وقالتلى انا حوريك ليله زى العسل انت وزبك
الكبير دة وفضلت تمص وتبوص زبى وكان زبى غرقان من العاب بتتاعها ونزلت تمص بيوضى زى المحرمه وتمشى لسانها على راس زبى المببل من لسانها
واتعدلت وفشخت رجليها وهلت لما شفت كسها مفتوح فضلت امص فيه وابوص كسها
وكان شفايف كسها كبيرة مليا لسانى كلو وانا بمص وراحت تتاوة بشرمطه اااااااااااااااااااااااااااااااااة اوووووووووووووووووف
اححححححححح كمان وكان كسها مليان سواسل بيضا لزجه فضلت الحس فيهم واعصر كسها بلسانى
ومسكت زبى بايدها وحطيتو بين بزازها الفاجرة وانا جسم مخدر من المتعه اول مرة بحياتى احس الاحساس دة
احساس جميل مش قادر وفضلت انيك فى بزازها وقاتلى يا كسى بيوجعنى يا مجدى دخل زبك يبرد نار كسى
ودخلت زبى كلو دخل لحد بيوضى هى مان كانت حتدخل وشهقت بصوت عالى وعضت لسانها ااااااااااوف
كمان يا مجدى زبك حلو اوووووووووى انا شرموطتك عايزة زبك يصريب جوايا ويقطع كسى
اححححححححححححح اووووووووووووة وبدات تتلوى زى اسمكه بشباك الصياد وفضلت تتاوة
وانا بضرب بكسها ومش حاسس غير بالمتعه الكبيرة ودفى طسها الشارد
وونمت عليها وزبى بكسها وفضلت امص حلماتها وهى توحوح اووووووووووووووف وهى كمان انا تعبانه تعبانه اوى
وحسيت انى شوتى قربت قمت مطلع زبى وبزرت اللبن على سوتها وهى تاخد بايدها وتلحس لبنى وتاخد من كسها وتلحس
وقمت استحميت ونزلت رجعت البيت
وتانى يوم فى الشغل سعاد كان بتضحك وحكتلى على اللى حصل
مجدى يخربيت عقلك انتى كنتى بتتجسسلى علينا
وفضل بينا الحال لوقتنا هذا بنيك ام سعد واريح سعاد وسعاد اتزوجت ايه رايكم
على : يخربيت عقلك يا مجدى انا جبتهم وانت بتحكى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
وتنهى احدات اول جزء من مذكرات مراهقين
الجزء التانى محمود بيقص مذاكراته الجنسيه
مع تحياتى
جاسر
الجزء التانى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
على: اة احكلينا نشوف الحاجات الحلوة ونشوف مغامراتك انت ولا مغامرات مجدى
محمود: يابنى القصه مش فيا ولا فى مجدى المهم انك شوفت ايام حلوة وبتحكيها وكلها مثيرة
هشام: اهى كلو ذكريات والاهم من الذكرى تجربه طلعت بيها تخليك خبرة مع التكرار
محمد: بالظبط يا هشام التكرار بيعلم الشطار
احمد: فهم حسنى ابن المتناكه دة بيحب يتحرش فى الاتوبيسات والمترو
حسنى: بتبقى متعه يا اخوانا حكايه التحرش دى واى متعه انا حابب كدة
مجدى: ومبتتكسفش يا خويا لو وحدة رضاعه من بز امها تديك قلمين ومنظرك يبقى زباله
حسنى: حصصلت مرة حبقى احكيلك
مجدى:: لا عايزك تحكيلى دلوقت بجد انا متحمس اسمع منك
حسنى : بص يا ياسيدى انا مرة ركبت القطار من القاهرة للاسكندريه طبعا القطار فى القاهرة كان بيتدى يتملى
وانا باخد سندوتشات على رصيف القطار القطار اتملى عن اخرو وكان زحمه فوق ما تتخيل ركبت بضيت على العربيات وكنت وانا بعدى الطرقه مزدحمه موت ومليانه حريم
واقطر ماشى ونزل فى محطات كتير وبدى يتملى اكتر وفى احدى المحطات كان فيه ستان فلاحين راكبين القطار
وجات بنت شايله قفه مش عارفه تحطها فين من الزحمه وطيزها غرست فى زبى كان طيزها طريه اولى وكبيلرة انا
فرحت وبقيت احك فى طيزها ورحت مدخل صبعى غرس فى طيزها ولحمها الطرى البت ارتعبت وايرت فى
فى وشى وكانت مستغربه وبعد وقت كبير من البعبصه فضلت ساكته والبت بيضا وطيازها كبيرة فضلت ساكته
عرفت انها هاجت وعجبها الوضع وكان زبى واقف وغارس فى طيزها وكنت بعدل الوضع عشان اعرف اتمكن منها
وسبتلى نفسها وكل شويه امسك طيزها الطريه وزبى بيدعك وغارس فى فلقتين اللحم بطيازها الكبيرة
وبعد فترة من النيك وايدها بعبوص ورا التانى حسيت انى شهواتى قربت ونزلت لبنى بالبنطلون غرقت نفسى وكان
الحمام قريب منا روحت بالمناديل ومسحت نفسى كويس ورجعت تانى بالعربيه اللى كنت فيها
لقيتها واقفه وكان القطر بدا يخف من الزحمه نزلت القفه اللى شايلها من على راسها
وكان فيه مساحه انى اقعد على الارض
قعدت ولقتها قعدت جنبى
حسنى : انتى اسمك ايه يا قمر
هى: انا سمى نعمه
انتتى منين يا نعمه
تعمه: انا من قويسنا ونازله ابيع لبن وجبنه تحت كوبرى محرم بيك
حسنى: انتى متجوزة يا تعمه
نعمه : اة وعندى بنتين بنزل يومين بالاسبوع ابيع اللبن والجبنه
حسنى: عندك مانع انك تقضى معايا اليوم فى اسكندريه نتفسح شويه
نعمه: ايوة يا استاذ حسنى بس اللبن والجبنه والحاجات اللى معايا دى حوديها فين
حسنى : اسمعى يا نعمه متشليش هم الحاجه دى انا حدفع تمنها
تعمه: تدفع تمنها يا غلبى ليه انت ناوى على ايه
حسنى: انتى عارفه وانا عارف مش عايزة كلام
نعمه: لا يا استاذ انا معرفكش واخاف منك
حسنى: متخافيش يا بت انا بصراحه حموت عليكى وعايز اتمتع بجسمك يخربيت طيزك جامدة وعايز انعم بجسمك اللى احلى من اللبن اللى بتبعيه دة
نعمه: خلاص انا اعرف واحد فى اسكندريه نواصلو حياخد اللبن والجبنه منى ونروح اى مكانن انت عايزو
حسنى : خلاص يا نعمه انا موافق وحديكى قريشيت ليكى
نعمه: اة طبعاا لازم اخد منا تمن اللى حتعملوة وانت عايز كدة ببلاش
حسنى : لا يا ستى ولا بلاش ولا بتاع انا حرضيكى بزيادة
وتليفون نعمه رن وهى فى القطر وكان جوزها بيطمن عليها
نعمه: ايوة يا صبحى عامل ايه
صبحى جوز نعمه: ايه يا بت ركبتى القطر ولا لسه
ايوة : ركبت يا صبحى
صبحى : خلى بالك من نفسك ولو ااحتاجتى حاجه كلمينى
حسنى : مين كان بيكلمك
نعمه : دة السبع بتاعى بيطمن عليا
حسنى : اة ربنا يخلهولك
تعمه : ربنا يا خدة هو واهلو يارب شغاله زى الحمارة فى البيت وبرة البيت
حسنى: وانتى راضيه بالوضع دة ليه يا نعمه
نعمه: هو كدة النظام فى الارياف يا استاذ
وانا بكلمها مسكت ايدها لقتها اتنفضت من مكانها وسحبت ايدها
نعمه: انت مجنون رسمى احنا بالقطر يا يا استاذ
حسنى: وايه المشكله اتنين بيحبو بعص
نعمه اتلم شويه وامسك نفسك لما نوصل اسكندريه
حسنى: خلاص يا نعمه انا قعدت ساكت
نععمه : ايوة كةدة شاطر اسمع الكلام عشان احبك
وكان القطر وصل دمنهور وفاضل ساعه على ميوصل اسكندريه شربنا الشاى واكلنا ووصلنا اسكندريه
ركبنا تاكسى ووصلت نعمه للابراهميه دخلت بيت وانا كنت مستنيها تحت
ورجعت فعلا باعت كل اللى الحاجه اللى معاها
نعمه: انا جبرت يا استاذ ايه حنروح فين
حسنى: انا اعرف واحد صاحبى فى القبارى ممكن نوصلوة
نعمه : يا لهووووووووى وصاحبك دة حيجى معانا
حسنى : لا متقلقيش انا حاخد منو المفتاح بس مش تقلقى ورحت لكريم صاحبى واخدت منه المفتاح شقه قديمه فيه اثاث خفيف
ورحت انا ونعمه الشقه دخلت اخدت حمام من العرق والمواصلات وطلبت من نعمه تدخل تستحمى وخرجت بقميص
فلاحى نص كم يجنن
حسنى اووووووووووف ايه دة يا نعمه يخربيت امك
نعمه : وانت لسه شفت حاجه انا حخليك تلف حوالين نفسك
وشغلت التليفزيون وقالتها تعرفى ترفصى
نعمه: اة اعجبك اوى يا استاذ حسنى
وقعدت ترقص وتخيلت وانا بتخيل اللى عملتو بالقطر قمت مسكت طيزها وافعص فى بزازها اللى كانو زيى الملبن
وزبرى فى طيزها بس المرة دى كان على اللحم وكان طيزها جامدة مش ععارف اوصفها من كتر الحلاوة بتاعتها
نميتها على الارص وقلعتها كل هدومها وبقيت امشى زبى على كسها ولما كسها بدا يفرز سوايل دخلت راس زبى فى كسها وكانت
بتوحوح اوووووووووووووووووووف كمان دخلو كلو يا استاذ انا عايزة زبك يروق عليا زبك حلو اوى كمان احححححححححح
وانا بدخل زبى وحدة وحدة واشتقت انى ادخل بطيزها اللى كانت تعبانى اوى واتعمدت ادخل زبى وكانت طيزها ضايقه اوى وبصرخ
بلاش يا استاذ ابوص ايديك
ومسكت بزازها بقيت زى المصروع عليهم والحس ففيهم
وطلعت على رقبتها الحس فيهم وامص شفايفها اللى كانت زى الحلاوة الطحنيه وبتدوب ببوقى وحاسس بطعم
زى السكر ورجعت ادخل زبى تانى وكانت بتشهق منى وتتاوة اوووووووووووووف كمان يا حلاوة زبك
احححححححححححح كمان عايزة احس بزك يفشخنى وفضلت اضرب بكسها وارتعشت منى للمرة التانيه
وانا زبرى عمال يضرب جواها وحيت انى حجبهم نزلت لبنى كلو على صدرها
وقعدنا شيه وحجزت القطر وعطتها مبلغ مش بطال واخدت منها تليفونها
واتكررت المحاولات اكتر من مرة
مجدى: لا بجد قصه حلوة يا حسنى بس كنت عايز اعرف حكايه الست اللى زعقت فيكى
حستى : بص يا سيدى مرة كنت راكب الاتوبيس من القاهرة وكان الاتوبيس زحمه لقيت قدامى ست زى القمر
لابسه بنطاون استرتش خفيف وطيزها ملهاش حل من غير كلام لازقت وراها وحسيت انها مضايقه
الست : لو سمحت استاذ ممكن سنه بس كدة مش حينفع
حسنى: انا طبعا عملت ودن من طين وودن من عجين وقلتها يا هانم انى شايفه الاتوبيس عامل ازاى
الست : اوووووووف حاجه تقرق
وفضلت لازق فيها وزبى حينفجر طيازها طريه ومخترقه طيزها با بالكامل
وخدنى الفضول انى انى امسك طيزها لفتها اتشتقت وقاتلى
الست: اظن كدة ميصحش يا استاذ
وكان واحد موجود ملاحظ انى انا بتحرش بيها قام قاعدها على الكرسى مكانوا
بس انا مسكتش تنيت وراها لما نزلت اخدها بعبوص وطرت من قدممها كانت ست ملهاش حل طياز تجنن
احمد : ههههههههههههههههه **** يخربيت عقلك
على : انا مبحبش التحرش بس حكايتك خلتنى مولع
حسنى: يعنى انت متعرصتش لحاجه خالص فى الموصلات ياعلى
على: حصل بس هى اللى لازقت فيا وحياتك وكنت مسلم نفسى وخدت كام زب فى طيازخها وكان شكلى وحش
حسنى: ازاى وحش يعنى
على: كان زبى واقف ومعرفتش اتحكم فيه
احمدد: حد تانى يقولنا عن تجاربه ويحكيلنا
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
والى هنا تنهى تانى حكايه من الصحبه وبانتظار الحكايه التالته
تمياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الثالث
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
محمد: قبل منحكى يا خونا تعالو ناكل لقمه واحنا بنشرب الشاى ابقى كمل
احمد: اة انا جعان اوى حنسمع الحكاوى على بطن هاديه ههههههههههههههه
محمود: حلوة بطن فاضيه انت حتسمع ولا حتبلع
على انا حدخل اجهز اكل خفيف اعمل سندوتشات تععالى معايا يا احمد
مجدى وانا حقوم اعلق على الشاى
ورحنا عملنا السندوتشات كن جبنه وبيض وبيفى عملنا كميه كبيرة ورجعنا اكلنا وكل واحد قدامه طبق فيه السندوتشات
وشربنا الشاى وقعدنا نهزر ونضحك
مجدى : اايوة يا حمو اكى يا بطل وعايز اسمع حكايه مسمعتهاش قبل كدة
محمد: هههههههههه ايه يا عم انا ححكيلك على اللى حصل عجببتك الحكايه ولا معجبتكش انت حر
احمد: سيبوة يا مجدى يتكلم
محمود: يه ياخوانا مالكم ايوة يا استاذ محمد اتكلم
محمد: كسمك يا محمود انت حتمجدنى ليه
محمود:انا غلطان يا عرص انش**** عن كسمك متكلمت
هشام: متحكى يالا ابن المتناكهانت حتتكلم ولا حنخلى الرجاله دى تشدلك شعرتك وتنتفها
محمد: احا يا ولاد المتناكه تنتفولى شعرتى انا اموت منكم
على خلاص يا كسمك اتكلم ولا قوم روح فى ليتك المتناكه دى
محمد : عشان خاطرك انت يابو حست
محمود":: اة شكل على بينكك انا شاككك فيكم ياولاد الوسخه
محمد ححكلمك بس قبل متكلم حد يولعلى سيجارة الا سيجايرى خالصت
احمد: خد يا معرص وحدة اجنبى اهى خسارة فى امك
محمد: انا طبعا عارفين انى ساكن فى حته شعبيه واكترها عشوائيات انا من صغرى احب اتجسس على البيوت
وكذذا مرة اشوف حد من جيرانا وهو بينك مراتو وكنت مش فاهم الكلام دة ولما كبرت ياخوانا وجربت انى العب
بزبى بقيت هايج انا ساكن فى بيت بحمام مشترك واحد لتلات عائلات بيستخدموة لاى غرض
وكنت بشوف النسوان بتاعه البيت بتستحمى كان الباب مخروم ومكشوف يخليك تشوف اللى فى الحمام
وطبعا عندنا جارتنا الست انعام ست انما ايه زى الفرسه حاجه كدة زى الكرباج تلسع وتخليك تعبان للو بصيت لجسمها
واتاملت منو كنت بشوفها وهى بستحمى وكانت بتقوم بدرى اوى عشان الحمام مشترك
وغالبا انا كنت عارف الميعاد اللى بتخش فيه الحمام اقوم واتسحب وابص عليها من خرم الباب وكنت بضرب عشرة
على جسمها وطيازها واشوفها وهى بتدعك جسمها زبرى يروح زى الحديد ومش امسك اعصابى ولا اتحكم فيها ابدا
واشوفها وهى ماسكه الصابونه وماشيه على كسها كنت اتجنن واغصابى تبوظ وامسك زبى ادعك فيه جامد من حلاوة جسمها
وفى يوم من الايام وكالعادة وانا صاحى رايح اشوف الست انعام وهى بستحمى
وكنت عممال ادعك بزبى وزبى كبير اوى من النوع اللى يملا العين لقيت اللى وقف قدامى وبيتفرج عليا
ولما عينى وقعت عيه لقتها سناء بنت الست انعام
شددتنى بعيد عن الحمام ودخلت بيا الصاله بتاعه البيت كانت تودى على الاوضه بتاعتهم
سناء: ايه يا محمد دة يخربيتك وانا بقول عليك مودب
انا بصيت وحاطط وشى فى الارض من المنظر ومش عارف اعمل اى حاجه وزبى نام من شدة الموقف ومعرفتش
ارد عليها ولا اتكلم معاها من شدة الموقف
سناء: ايه يا محمد انت اتخرصت متتكلم يابنى
محمد: اقول ايه يا سناء بقولك انا حمشى ونكمل بعدين عشان امك فى الحمام ممكن تشوفنا وكل دة وزبى برة البنطلون
سناء: طب روح يا محمد واستر نفسك ودخل اللى مدوخك دة جوة ليبرد
على : هههههههههههه يخربيت عقلك يا محمد البت علمت عليك
محمد: اة انا جيلك فى الكلام متقاطعنيش
محمود: سيبوة يكمل ياعم وبعدين يا محمد
محمد : دخلت اوضتنا ونمت عمال افكر ممكن الشرموطه دى تفضحنى وتجرسنى اعمل ايه
قمت عمال دماغى تودى شمال ويمين ومن كتر التفكير تعبت ومش عارف اعمل ايه نمت وبعد كام ساعه كانت الساعه وصلت 10 الصبح الكلام دة كان الفجر
امى صحتنى وقمت فطرت فول وطعميه وجبن
ماما: الا قولى يا محمد انت مروحتش المدرسه ليه
محمد: تعبان شويه يا ما ما ووقولت انام
ماما: طيب يابنى لو حاسس بتعب روح لللدكتور محمد بتاع الاجزخانه يديك برشام وحتبقى زى الفل
محمد""؟؟:: لا مفيش داعى يا ماما انا حبقى كويس وطلعت قعدت على الباب بتاع بيتنا وكان الشارع مليان ناس
اللى يعدى يصبح عليا وانا دماغى مش معايا خايف من البت تفضحتى
وشويه والست انعام راحت السوق وكانت بتغيب بالسوق طالعه ماشيه قدامى وانا بتخيل جسمها وطيازها وحسيت
بزبى حيولع منى لماا شوفتها وافتكرت جسمها واتمنيت انى انيكها لو حيتلف حبل المشنقه حوليا
وطلعت سناء كانت واقفه على الباب وانا قاعد
سناء:: صباح الخير يا محمد عامل ايه
محمد:: صباح الخير يا سناء
سناء:: قوم تعالى انا عايزاك فى اوالشقه بتاعتنا
محمد: عايزة منى ايه يا سناء
سناء : تعررف لو مقومتش انا حقول لامك على اللى شوفتو
محمد: لا يا سناء كلو الاماما ممكن تزعل منى وزعلها وحش ويا سناء اوعدك دة مش حيتكرر
وطلعت ماما وانا بكلم سناء
ماما : ايه ياولاد مالكم فيه ايه
سناء:: مفيش يا خالتى حوريه انا كنت عايزة محمد يدقلى مسمار فى الحيطه غايز اعلق برواز
ماما: قوم يابنى دقلها المسمار دى زى اختك وههى حتجيب حد غريب يعملها المسمار
وقومت دخلت مع سناء شقتهم
محمد: ادبنى جايت اهة يا ستى عايزة منى ايه
سناء:: حاعوز منك ايه يا محمد عايزاك تقعد معايا شويه
محمد: سناء انا غلطان وحقك عليا والغلط دة مش حينكرر تانى ورحمه ابويا
سناء: خلاص يا محمد اطمن الموضوع اللى حصل دة سر ومحدش حيعرف بيه
محمد: بجد يا سناء انا عارف انك جدعه ومش حتتكلمى ولا تقولى لماما
سناء: لا متخافش حيفضل سر بيننا بس بشرط
محمد: ياستى شروطك انا موافق بيها وعلى راسى
سناء:: مش تعرف الشرط ايه ممكن ترجع بكلامك
محمد : مهما كان انا موافق
سناء :: خلاص انا حخش اعمل الشاى ورجعلك اتكلمم معاك
ودخلت عملت الشاى وجات قعدت جنبى
اة نسيت اقولكم سناء كانت اكبر منى بخمس سنين الوقت دة كان عندى 18 سنه وكنت فى سن البلوغ وسناء كانت
متجوزة واتطلفت من جوزها كان بيعملها وحش وبيضربها واتجوز عليها اتطلقت منو
ونرجع تانى للموضوع
سناء : انا مش حقول لحدانك كنت بتعمل ويكون سر وشرطى انا عايزك تعمل اللى كنت بتعملو وراا الحما م قدامى
محمد:: مش فاهم انتى عايزانى اقلع والعب بزبى زى مكانت هايج على امك
سناء:: اسملك عليك انت شاطر وفهمت الكلاممم
محمد:: اة بس انا عملت كدة كنت باصص على امك وزبى قام من من منظر امك انا مش حعرف اتخيل لازام اشوف لحمم
كس فردة بز طيز
سناء: انت طلعت بلاوة وانا فاكراك لسه صغير وزبك يابن الحرام كبير قد زبى المتناك اللى كنت متجوزاة مرتين وقال ايه بتحصر عليه
بض يا محمد انا حقلع قدامك وانت طلع زبك ووورينى كنت بتعمل ايه
محمد:: اة بس ممكن امك تيجى والمرة دى شكلى حيبقى زباله وفضحتى حتبقى بجلاجل
سناء : متخافش امى مش راجعه دلوقت وقدامها ولا ساعتين تلاته
محمد: خلاص اقلعى وورينى بزك وطيزك وكسك والعبى فيهم زبرى حيقف وانا حلعب فيه
سناء:: احا هو انا حوريك كسى وبزى وانت تلعب بزبك
محمد:: امال عايزانى اعمل ايه
سناء: لا متعملش انا حعمل وقلعت هدومها بعد قفلت الباب وفضلت بقميص النوم وحسيت بزبى بيسخن منى وفضلت تقله فضلت بالكلوت وتدخل ايدها
جوة الكلوت وتلعب بكسها وتمسك فردة بزها وترصع فيه حسيت بزبى بقى نار ومش قادر اتاليم على نفسى
واعصابى راحت منى شفت قدامى جسم فاجر بزاز زى الملبن وطياز من الاخر تولع الزب ونزلت الاندر عشان اشوف
اجمل واحلى كس ولقيت زبى بينتصب انتصاب مش عادى راح زى الحديد طلعت زبى وبدعك فيه لقتها قربت منى
ومسكت زبى وبايدها التانيه تلعب بكسها وتدعك فيه وقربت منى وانا قاعد وقلعتنى البنطلون والشورط فضلت بالفانله
وبقت تمص فى زبى زى المجنونه وانا اول مرة فى حياتى اجرب الاحساس دة وعمرى مجربت غير ضرب العشرات
وانا بتفرج على افلام البورنو من خلال المواقع الاباحيه كان اول مرة فى حياتى ولقتها بتمص حلمه بزى وتقولى
امسك بزى العب فيه وهى عماله بتتدعك كسها مش رحم نفسها ومكنتش عارف سالتها بتعملى ايه
قالتلى انا هيجانه وبريح نفسى وعماله تمص زبى بلعتو كلو
وقالتلى تعرف تدخل زبك بكسى قالتها اول مرة
وجهتنى ومسكت زبى ودخلتو على خرم كسها دخل راس زبى وهى اووووووووووووووووووووووف وعماله تدعك زنبورها وكان زبى بيطلع من كسها وتدخلو
تانى لحد مخدت على الوضع وبقيت بدخل زبى جمد وتقولى ايوة شاكر كمان دخلو كلو وتصوت اححححححححح
اوووووووووووووووووووووة زبك زى العسل ورينى اكتر وخلينى اتمتع بزبك اوووووووووووف كمان يا حمووووووووو
كسى ولع يا حمادة عايزك تطفى النار اللى كسى اةاة اة اة اة اة اة اة اة اووووووووووووووووووووووف اتكا على كسى يا محمد
واوعى تنزل جوة لبنك لاحبل منك وبطنى تبقى كبيرة قدامى اووووووووووووف وانا عمال بدخل زبى واشحط بكسها
وهى مغمضه عينها وصوتها بيهجنى مخلينى عايز اشق كسها واطلعو من مكانو وتصوت اووووووووووووف كمان
وفضلت انيك فيها وكان زبى زى الحجر بيغرس بكسها ولحم كسها وحسيت انى قربت
قلتى طلع زبك وفضلت تمص زبى لغايه اللبن غرق كسها
محمد: انا حطلع اشوف امى الا تفكر فيه حاجه
سناء: استنى شويه انت كلك عرق وشكلك متبهدل اعدل نفسك واطلعلها وفضلت كل فترة انيك سناء واتمتع
بكسها وقولتها فى مرة انى نفسى انيك امها ضحكت
سناء : بس كدة دى تتمنى اللبوة زب زى زبك بابا كبر وميعرفش يعمل معاها حاجه تفتكر هى بتغيب برة ليه الشرموطه
محمد: مش قالتلى بتروح السوق وتعدى خالتك
سناء: ضحكت ضحكه بشرمطه دى بتتناك برة وحياتك من عبد**** بتاع الفراخ وناكنى انا وهى كتبر بس زبك اجمد من زب عبد**** عارف
يا محمد انت تتتظبط وتبقى تمام وتاخد على اوضاع الزب وتتعلم اللحس وتنيك باطيز وتتعلم البوص حتبفى واد ملكش
حل وتخلى اى مرة تركع قدام زبك عايز شويه خبرة وسيب الكلام دة عليا
وبدات سناء تعلمنى ازاى اتعامل معاها وبداءت انسجم معاها لحد ما يوم قالتلى انت كدة بقيت استاذ واى ست تتمناك
وقريب اوى حخلليك تنيك ماما
محمد: بجد يا سناء دة حلم بحلمو من زمان نفسى يبقى حقيقه
وتصادف الصدف ماما تعبت وراحت لخالتى وبقيت لوحدى وماما وصت ست انعام اكون معاهم
وبقيت موجود بالبيت معاهم وحسيت ان ست انعام بتبصلى جامد وتضحك ولقيت سناء بتوشوشنى وتقولى
ابسط يا عم حخليك تنيك ماما
سناء: خلاص يا ماما انا قولت لمحمد وحيفصل سر بينا احنا التلاته
انعام: صحكت بشرمطه اوعى يا بت زبرو يطلع صغير
سناء: صغير مين دة قد اللى تعرفيه مرتين تلاته
انعام بشرمطه ههههههههههه ورينى كدة يا واد زبك
طبعا انا كنت مكسوف وسناء حكتللها انى كنت بضرب عشرة عليها
انعام : يا نهارك اسود شوفت كسى وطيزى يا واد يالا ورينى وانا لسه مكسوف قربت منى سناء وبدءات تلعب بزبى وتسخنى
وتبوص فيا وزبى بد يشد وبقى زى الحديد
انعام:: احا يا واد انت طلعت مصيبه سودة تتعالى هنا ابعدى انتى ييا شرموطه
وقلعت قميص النو م وشفت طيزها زكسها اللى ملوش حل وبزازها الكبار اتجننت وحسيت ان عقلى حيشت منى
ولقتنى بفتكر كل حاجه علمتهالى سناء ونميتها رفعت رجليها وبقيت راكبها زى الفرسه وهى بتصوت تحتى بصوت عالى اوووووووووووف
يخربيت زبك انت مصيبه كماااااااااان يا دكرى انا مجنونه بزببك وارزع بكسها تصوت بصوت عالى اححححححححححح
ونميتها على ضهرها وحطيت زبى بكسها من الخلف وطيزها زى الجيلى اووووووووووووف كمان يا دكرى اهبد
جامد عايزة زبرك يجلل كسى اجمد اكتر ياواد اوووووووف وفضلت ابدل على الشرموطين طول الليل واهبد جامد فيهم
وبقى صوتهم من نار الشهوة وزبى اللى زى الجمرة تخليهم يتلوى كل شويه
واستمر بينا الحال الى ان اتجوزت سناء وكنت بعاشر انعام وانيكها
من طيزها واى خرم فيها وكانت سناء بتيجى زيارة وانيكها ومش ناسيه طعم زبى
اي رائيكم
على : يخربيت امك يا محمد انت طلعت حكايه بجد عمرى مهجت كدة
احمد:: انت محظوظ يا محمد بسناء امها
مجدى :: لا طلعت برنس تسمحلى ارفع لك القبعه
هشام لغايه دلوقتى قصه بت حرام بس حتغيرو رايكم لما احكيلكم قصه وفاء الخدامه وغادة بتاعه الكوافير
محمود: يخربيوتكم انتم طلعتم ممثلين بورنو
حسنى : اانا نفسى اعرف مغامراتك يا احمد
احمد : لا نسمع حكايه هشام وانا اكملك مغامراتى
والى هنا ينتهى الجزء وبانتظار مغامرة جديدة
انتظرونى بقصه جديدة من حكاوى الصحبه
تمنياتى لكم بقراءة ممتعه
فكل جزء يخص قصه من واقع التجارب الجنسيه مجمعه هنا تحت سلسه واحدة تضم حكاوى الاصدقاء
فى البدايه انا اسمى احمد خريج كليه تجارة السن 25 سنه طويل القامه لونى يميل للون القمحى الفاتح
عيونى بنيه فاتحه تميل الى الخضار شعرى ناعم وجميل تعودت انا وانا اصحابى السته ان نسهر للصباح
نتحدث فى الامور الجنسيه ووكل منا يروى لنا معلومه لكى نصل لمعرفه الجنس عن قرب
وفى احدى الليالى كنا جالسين فى بيتنا فى شقه بها اثاث خفيف نلتقى انا واصدقائى بها نتحدث ونسهر
احمد : قوم يا حسنى اعملنا الشاى
حسنى: هو حسنى الخدام اللى جابهلوكم ابوكم
محمد:: و**** يابن المتناكه ماقمت وعملت الشاى حتقلع امك ملص ونحط العصايا فى طيزك
محمود: قوم يالا بالراحه كدة واغسل الكوبايات واشترى طيزك
هشام: وداد ابن كلب شرموط احنا بنجهزلو الاكل والشرب ومش عايز يعمل الشاى
على:: تعالى يا حسنى وانا اعمل الشاى معاك
مجدى: ههههههههههههه و**** شكلك مش ناوى تعدى السهرة دى على خير
حسنى : انا قايم اعمل الشاى ان ش**** تطفحوة دم ياولادة الوسخه
ضحكنا كلنا وقام حسنى عمل الشاى وشربنا الشاى
مجدى: بجد يا جماعه احنا كل يوم نتفرج على سكس وتعبنا من ام الافلام دى عايزين نعيش الواقع وكل واحد يحكى عن تجربه مر بيها
احمد: ايوة و**** فكرة حلوة ومش بطاله انت يا على حكتلنا عن جارتك كتير
وانت يا هشام عن هبه البت اللى ساكنه قصدكم ومحمود انت كمان فاكر حكتيتلى عن البت الخدامه اللى شغاله عندكم
وانت يا حسنى كلمتنى عن مرات اخوك المطلقه قبل كدة والشقاوة اللى حصلت بينكم
وانت يا مجدى فاكر حكتلى على البنات اللى شغالين معاك
ومحمد انت يابرنس مع جارتك المطلقه
ضحكنا والكل سخن على الفكرة واقتراحنا ان كل واحد يحكى عن تجاربو الجنسيه
وكانت القرعه وقعت على مجدى
مجدى بصوا يا يا جماعه انا ابويا شغال فى التجارة ومعانا بنات شغالين معانا فيهم بنت اسمها سعاد عايشه
مع امها واخواتها البنات كلهم متجوزين مفيش الاسعاد لسه صغيرة تملى كنت بروح البيت عندهم ابوها راجل كبير وتعبان
وكان ابويا متكفل بيهم وبيعطف عليهم سعاد كنت على طول احب الزق فيها واتحرش بيها مكنتش بتتكلم وكانت دايما
بتضحك وكانت حابه انى اعمل معاها كدة اول مرة كنا ببنقل للمحل الجديد وسعاد راحت تروق المحل وتنضفه وكنت عارف انها لوحدها
كنت تملى امسك صدرها واحك بطيزها مكنتش بتتكلم رحت وراءها المحل وكانت قافله الباب عليها طبعا المحل كبير بمساحه شقه اوضتين وصاله ووواسع
انتهزت الفرصه وقلت اروح وراها والفرص مبتتكررش كتير ورحت المحل كان الباب نازل لغايه قبل الارض بحوالى 70 سم
رفعت الباب ودخلت وكانت سعاد بتنضف المحل واول مشافتنى اتفجعت
سعاد: تفت فى صدرها مجدى ايه اللى جابك يا مجدى
مجدى : ايه يا بت مش عايزانى ادخل المحل بتاعى
سعاد: لا مقصدش بس انا لوحدى يا مجدى ممكن حد يفهم غلط
مجدى : خلى اللى يفهم غلط يفهم متخافيش يابت محدش يقدر يجيب سيرتك
سعاد: يا لهووووووى يا مجدى حرام عليك انا بنت ومش عايزة فضايح
مجدى : متخافيش يا بت احنا حنقضى وقت جميل ومحدش حيحس بينا
وقربت من سعاد وكانت بتترعش حصنتها وببوص رقبتها
سعاد: والنبى يا مجدى انا خايفه الا حد يشوفنا وفضحتى تبقى بجلاجل
مجدى: قمت حضنها اكتر ومعدى ايدى من البلوزة بتاعتها مسكت بزها كان مش صغير ولا كبير وفضلت
افعص فى بزها ووقلعتها البلوزة وفضلت امص بزها وهى بتترعش وباين عليها الخوف وعمال افعص فى طيزها
وجيت امسك كسها من الاندر بتاعها لقتها اتفجعت لا يا مجدى اسمع لما اقولك انا بنت ومحدش حيقرب ناجحيه دة
الا متتجوز والكلام دة مفهوش زعل
مجدى: ومين قالك انى حقربلو يا عبيطه انا حتمتع بيه من برة كدة وطلعت زبرى من البطلون
سسعاد: مجدى انتى حتعمل ايه يا مجنون
مجدى : متخافيش يا بت كلوا من برة ولو حصل حاجه غلط انا حتجوزك متخافيش
سعاد: بجد يا مجدى انا عايزة اطلع من هنا بنت زى مانا
مجدى : متخافيش يا بت قولتك ومسكت بزازها ارضع فيهم ومشيت زبرى من على الاندر بتاعها ولقيت سعاد غمضت عنيها
وراحت لدنيا تانيه وعمال احك زبرى وكان اجانب كسها طالع من الاندر ولقيت البت بتترعش وبتشهق اووووووووووف
حرام عليك تعبتنى يا مجدى وحسيت بالاندر بتاعها اتبل وانا العرق صب منى من كل حته وعمال احك فى كسها وكانت ساندة على الحيطه وحسيت ان اعصابها
سابت وعماله تعض على شفتها وتوحوحوح اوووووووووووووف اى بالراحه والعتنى منك لله
وعمال ابوص رقبتها وزبرى بيمشى بين وراكها وامسك لحم دراعتها كان مليان بشكل مستدير وجميل
ولفيت سعاد وحطيت زبرى بين فلقتين طيزها وهى عماله بتلعب بكسها وتدعك فيه ولقتها ارتعشت مرة وحدة
عرفت انها جابت شهواتها وانا كمان كان شهونى جات خلتها مصت زبرى وبلعت المنى بتاعى ومرة واحدة لقتها رجعت وجابت
اللى فى بطنها عشان اول مرة تعمل كدة عدلت نفسى وطلعت المناديل مسحت زبى
ووخلت زبى البنطلون وكانت سعاد دايخه وقاعدة على الارض روحت جبتلها زيتون اخضر واكلت منو ومعدتها ارتاحت
وكنت دايما بشوف سعاد لما بتسمح الظروف وفى سعاد وانا فى المحل طلبت منى انها تتكلم معايا
سعاد: بقولك يا مجدى كنت عايز منك خدمه
مجدى : خير يا سعاد تحت امرك
سعاد: البيت اللى احنا فيه واقع وكنت عايزك تشوفلنا مكان انا وابويا وامى
مجدى : بس كدة يا سعاد حكلم ابويا هو يتصرف ومعارفو كتير
سعاد شكرا ليك يا مجدى
وفعلا قدرت افضى مكان لسعاد فى بيتنا فوق السطوح شقه صغيرة كانت مليانه كراكيب وكانت ام سعاد
فرحانه وصمتت انها تعزمنى على الغدا ام سعاد ست زى العسل جسم ميلف من اللى قلبكم يحبه
وكنت دايما بروح عندهم وفجاءة مات ابو سعاد وكنت معاهم وحضرت معاهم الدفنه واتكفلت بالمصاريف
وكنت بشقر عليهم داما واديدهم فلوس وابويا طالعهم راتب كل شهر وبدا العلاقات مع مرور الايام
تتطور وكان عبنى انى انيك ام سعاد حتى سعاد لاحظت انى عايز انام مع امها
وفى يوم من الايام وانا بتكلم مع سعاد لقتها بتقولى
سعاد: مجدى انت شكلك عينك حتنط على امى جامد فيه مالك
مجدى بصراحه يا سعاد مخبيش عليكى انا حموت وانام معاها عايز اتمتع بلحمها
سعاد: عشان انت جدع وطلعت جدع معانا انا حساعدك انت توصلها وانا كمان عايزة اقولك انها عنيها منك
مجدى: بجد يا سعاد انتى بتتكلمى جد
سعاد: انا بصراحه كنت طمعانه انى اتجوزك بس ابوك سمعتوا ان حيخطبلك بنت واحد صاحبة فقدت الامل وعرفت انى
مش ليك بس انت جدع وعملت معانا الصح كتير
مجدى: وحسيت بانكسار فى عين سعاد مالك فيه يابت انت تعجبى الباشا وانا اطول اخد وحدة زى القمر زيك
سعاد: ربنا يجبر بخاطرك انا يا مجدى بجد حبيتك وعشان بحبك حعمل اللى انت عايزو
النهاردة تيجى وحيهالك الجو وانا من ناحيتى هاكلك دماغ امى واخليها تقرب منك
مجدى : شكرا يا سعاد جميل مش حنساة
وبالليل كنت بتعشى مع سعاد وامها وكانت سعاد بتسبنا وتخش تنام واقعد مع امها وفى يوم كنت عندهم
وام سعاد ابتدت تاخد عليا وتهزر معايا والمسافات قربت خلص وكنت حاسسس من نظرتها انها حتاكلنى بعينها كنت بسهر
معاها لوقت طويل واتجرات وامسك ايدها واهزر معاها هزار تقيل وفى قالتلى مجدى رجلى بتوجعنى
ممكن تدعكلى رجلى
مجدى : الف سلامه عليكى ورينى كدة وفضلت امشى ايدى على سمانه رجليها واتكا عليها وهى اوووووف
ايوة كمان يا مجدى اتكا كمان بحس انى مرتاحه اطلع فوق شويه
مجدى: بصراحه انا حريحك بصى مددى على الكنبه وانا حدعك رجليكى
ونامت على الكنبه اووووووف الجو حر انا حقلع الجلابيه عشان تاخد راحتك
مجدى: بنت حلال كنت حقولك اقلعيها بس اتكسفت منك
ام سعاد: لا متتكسفش خد راحتك يا مجدى وقلعت الجلابيه وفضلت بقميص النوم ازرق وقصير كان مفاتن جسمها كلهم واضحين
دراعان زى الملبن مللفوفين لفه حلونى ورجل مصوبه من تحت ووراك تخلى الحجر يتفقلق انا عمال ابوص على جسمها
اللى زى حتته السكر وهى نايمه والقميص مرفوع والاندر باين كان احمر وكسها طاله من الاجناب كس مشفتش زيو مكتظ باللحم وفضلت ادعك
رجليها وهى اوف ايوة كمان يا مجدى الوجع بيخف وبيتدى يروح اطلع فوق حبه
وعينى على كسها حسيت ان اعصابى راحت وايدى رايحه على كسها وعمال ارتعش مش حاسس بنفسى
والعرق نازل منى ومسكت لحم كسها من جنب الاندر ولقتها مببننكلمش وبتعض شفايف وبتوحوحوح اووووووووووف
ام سعاد: ايه يا مجدى مالك متخافش يا روحى اعمل اللى انت عايز انا قدامك واتجرات وراحت على كسها بتملى منو
وبايدى بدعك فيه وهى اووووووووووووووف وقلعتها الاندلر وقلعت هدومى وفضلت بالكلوت والفانله وعرتها ورفعت القميص ورجليها على شكل
سبعه وكسها بارز قدمى نزلت الحس لحم كسها والعب بسانى ولقتها شهقت ممرة واحدة ورجعت لورا وانا عمال
العب بطرف لسانى وطلبت منى انى اطلع زبى واول ما شافت زبى زاد من هيجانها وقالتى اول مرة احس بزب حقيقى
جوزى كان اقل من كدا وبقالو اكتر من عشر سنين محرومه ومسكت زبى وبقت تمص فيه بشراهه وتمضغ راسى زبى
وتطلعو من لسانها كانت بتكهربنى وهى بتمصلى وصوتها وهى بتمص كان عالى وقالتلى انا حوريك ليله زى العسل انت وزبك
الكبير دة وفضلت تمص وتبوص زبى وكان زبى غرقان من العاب بتتاعها ونزلت تمص بيوضى زى المحرمه وتمشى لسانها على راس زبى المببل من لسانها
واتعدلت وفشخت رجليها وهلت لما شفت كسها مفتوح فضلت امص فيه وابوص كسها
وكان شفايف كسها كبيرة مليا لسانى كلو وانا بمص وراحت تتاوة بشرمطه اااااااااااااااااااااااااااااااااة اوووووووووووووووووف
اححححححححح كمان وكان كسها مليان سواسل بيضا لزجه فضلت الحس فيهم واعصر كسها بلسانى
ومسكت زبى بايدها وحطيتو بين بزازها الفاجرة وانا جسم مخدر من المتعه اول مرة بحياتى احس الاحساس دة
احساس جميل مش قادر وفضلت انيك فى بزازها وقاتلى يا كسى بيوجعنى يا مجدى دخل زبك يبرد نار كسى
ودخلت زبى كلو دخل لحد بيوضى هى مان كانت حتدخل وشهقت بصوت عالى وعضت لسانها ااااااااااوف
كمان يا مجدى زبك حلو اوووووووووى انا شرموطتك عايزة زبك يصريب جوايا ويقطع كسى
اححححححححححححح اووووووووووووة وبدات تتلوى زى اسمكه بشباك الصياد وفضلت تتاوة
وانا بضرب بكسها ومش حاسس غير بالمتعه الكبيرة ودفى طسها الشارد
وونمت عليها وزبى بكسها وفضلت امص حلماتها وهى توحوح اووووووووووووووف وهى كمان انا تعبانه تعبانه اوى
وحسيت انى شوتى قربت قمت مطلع زبى وبزرت اللبن على سوتها وهى تاخد بايدها وتلحس لبنى وتاخد من كسها وتلحس
وقمت استحميت ونزلت رجعت البيت
وتانى يوم فى الشغل سعاد كان بتضحك وحكتلى على اللى حصل
مجدى يخربيت عقلك انتى كنتى بتتجسسلى علينا
وفضل بينا الحال لوقتنا هذا بنيك ام سعد واريح سعاد وسعاد اتزوجت ايه رايكم
على : يخربيت عقلك يا مجدى انا جبتهم وانت بتحكى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
وتنهى احدات اول جزء من مذكرات مراهقين
الجزء التانى محمود بيقص مذاكراته الجنسيه
مع تحياتى
جاسر
الجزء التانى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
على: اة احكلينا نشوف الحاجات الحلوة ونشوف مغامراتك انت ولا مغامرات مجدى
محمود: يابنى القصه مش فيا ولا فى مجدى المهم انك شوفت ايام حلوة وبتحكيها وكلها مثيرة
هشام: اهى كلو ذكريات والاهم من الذكرى تجربه طلعت بيها تخليك خبرة مع التكرار
محمد: بالظبط يا هشام التكرار بيعلم الشطار
احمد: فهم حسنى ابن المتناكه دة بيحب يتحرش فى الاتوبيسات والمترو
حسنى: بتبقى متعه يا اخوانا حكايه التحرش دى واى متعه انا حابب كدة
مجدى: ومبتتكسفش يا خويا لو وحدة رضاعه من بز امها تديك قلمين ومنظرك يبقى زباله
حسنى: حصصلت مرة حبقى احكيلك
مجدى:: لا عايزك تحكيلى دلوقت بجد انا متحمس اسمع منك
حسنى : بص يا ياسيدى انا مرة ركبت القطار من القاهرة للاسكندريه طبعا القطار فى القاهرة كان بيتدى يتملى
وانا باخد سندوتشات على رصيف القطار القطار اتملى عن اخرو وكان زحمه فوق ما تتخيل ركبت بضيت على العربيات وكنت وانا بعدى الطرقه مزدحمه موت ومليانه حريم
واقطر ماشى ونزل فى محطات كتير وبدى يتملى اكتر وفى احدى المحطات كان فيه ستان فلاحين راكبين القطار
وجات بنت شايله قفه مش عارفه تحطها فين من الزحمه وطيزها غرست فى زبى كان طيزها طريه اولى وكبيلرة انا
فرحت وبقيت احك فى طيزها ورحت مدخل صبعى غرس فى طيزها ولحمها الطرى البت ارتعبت وايرت فى
فى وشى وكانت مستغربه وبعد وقت كبير من البعبصه فضلت ساكته والبت بيضا وطيازها كبيرة فضلت ساكته
عرفت انها هاجت وعجبها الوضع وكان زبى واقف وغارس فى طيزها وكنت بعدل الوضع عشان اعرف اتمكن منها
وسبتلى نفسها وكل شويه امسك طيزها الطريه وزبى بيدعك وغارس فى فلقتين اللحم بطيازها الكبيرة
وبعد فترة من النيك وايدها بعبوص ورا التانى حسيت انى شهواتى قربت ونزلت لبنى بالبنطلون غرقت نفسى وكان
الحمام قريب منا روحت بالمناديل ومسحت نفسى كويس ورجعت تانى بالعربيه اللى كنت فيها
لقيتها واقفه وكان القطر بدا يخف من الزحمه نزلت القفه اللى شايلها من على راسها
وكان فيه مساحه انى اقعد على الارض
قعدت ولقتها قعدت جنبى
حسنى : انتى اسمك ايه يا قمر
هى: انا سمى نعمه
انتتى منين يا نعمه
تعمه: انا من قويسنا ونازله ابيع لبن وجبنه تحت كوبرى محرم بيك
حسنى: انتى متجوزة يا تعمه
نعمه : اة وعندى بنتين بنزل يومين بالاسبوع ابيع اللبن والجبنه
حسنى: عندك مانع انك تقضى معايا اليوم فى اسكندريه نتفسح شويه
نعمه: ايوة يا استاذ حسنى بس اللبن والجبنه والحاجات اللى معايا دى حوديها فين
حسنى : اسمعى يا نعمه متشليش هم الحاجه دى انا حدفع تمنها
تعمه: تدفع تمنها يا غلبى ليه انت ناوى على ايه
حسنى: انتى عارفه وانا عارف مش عايزة كلام
نعمه: لا يا استاذ انا معرفكش واخاف منك
حسنى: متخافيش يا بت انا بصراحه حموت عليكى وعايز اتمتع بجسمك يخربيت طيزك جامدة وعايز انعم بجسمك اللى احلى من اللبن اللى بتبعيه دة
نعمه: خلاص انا اعرف واحد فى اسكندريه نواصلو حياخد اللبن والجبنه منى ونروح اى مكانن انت عايزو
حسنى : خلاص يا نعمه انا موافق وحديكى قريشيت ليكى
نعمه: اة طبعاا لازم اخد منا تمن اللى حتعملوة وانت عايز كدة ببلاش
حسنى : لا يا ستى ولا بلاش ولا بتاع انا حرضيكى بزيادة
وتليفون نعمه رن وهى فى القطر وكان جوزها بيطمن عليها
نعمه: ايوة يا صبحى عامل ايه
صبحى جوز نعمه: ايه يا بت ركبتى القطر ولا لسه
ايوة : ركبت يا صبحى
صبحى : خلى بالك من نفسك ولو ااحتاجتى حاجه كلمينى
حسنى : مين كان بيكلمك
نعمه : دة السبع بتاعى بيطمن عليا
حسنى : اة ربنا يخلهولك
تعمه : ربنا يا خدة هو واهلو يارب شغاله زى الحمارة فى البيت وبرة البيت
حسنى: وانتى راضيه بالوضع دة ليه يا نعمه
نعمه: هو كدة النظام فى الارياف يا استاذ
وانا بكلمها مسكت ايدها لقتها اتنفضت من مكانها وسحبت ايدها
نعمه: انت مجنون رسمى احنا بالقطر يا يا استاذ
حسنى: وايه المشكله اتنين بيحبو بعص
نعمه اتلم شويه وامسك نفسك لما نوصل اسكندريه
حسنى: خلاص يا نعمه انا قعدت ساكت
نععمه : ايوة كةدة شاطر اسمع الكلام عشان احبك
وكان القطر وصل دمنهور وفاضل ساعه على ميوصل اسكندريه شربنا الشاى واكلنا ووصلنا اسكندريه
ركبنا تاكسى ووصلت نعمه للابراهميه دخلت بيت وانا كنت مستنيها تحت
ورجعت فعلا باعت كل اللى الحاجه اللى معاها
نعمه: انا جبرت يا استاذ ايه حنروح فين
حسنى: انا اعرف واحد صاحبى فى القبارى ممكن نوصلوة
نعمه : يا لهووووووووى وصاحبك دة حيجى معانا
حسنى : لا متقلقيش انا حاخد منو المفتاح بس مش تقلقى ورحت لكريم صاحبى واخدت منه المفتاح شقه قديمه فيه اثاث خفيف
ورحت انا ونعمه الشقه دخلت اخدت حمام من العرق والمواصلات وطلبت من نعمه تدخل تستحمى وخرجت بقميص
فلاحى نص كم يجنن
حسنى اووووووووووف ايه دة يا نعمه يخربيت امك
نعمه : وانت لسه شفت حاجه انا حخليك تلف حوالين نفسك
وشغلت التليفزيون وقالتها تعرفى ترفصى
نعمه: اة اعجبك اوى يا استاذ حسنى
وقعدت ترقص وتخيلت وانا بتخيل اللى عملتو بالقطر قمت مسكت طيزها وافعص فى بزازها اللى كانو زيى الملبن
وزبرى فى طيزها بس المرة دى كان على اللحم وكان طيزها جامدة مش ععارف اوصفها من كتر الحلاوة بتاعتها
نميتها على الارص وقلعتها كل هدومها وبقيت امشى زبى على كسها ولما كسها بدا يفرز سوايل دخلت راس زبى فى كسها وكانت
بتوحوح اوووووووووووووووووووف كمان دخلو كلو يا استاذ انا عايزة زبك يروق عليا زبك حلو اوى كمان احححححححححح
وانا بدخل زبى وحدة وحدة واشتقت انى ادخل بطيزها اللى كانت تعبانى اوى واتعمدت ادخل زبى وكانت طيزها ضايقه اوى وبصرخ
بلاش يا استاذ ابوص ايديك
ومسكت بزازها بقيت زى المصروع عليهم والحس ففيهم
وطلعت على رقبتها الحس فيهم وامص شفايفها اللى كانت زى الحلاوة الطحنيه وبتدوب ببوقى وحاسس بطعم
زى السكر ورجعت ادخل زبى تانى وكانت بتشهق منى وتتاوة اوووووووووووووف كمان يا حلاوة زبك
احححححححححححح كمان عايزة احس بزك يفشخنى وفضلت اضرب بكسها وارتعشت منى للمرة التانيه
وانا زبرى عمال يضرب جواها وحيت انى حجبهم نزلت لبنى كلو على صدرها
وقعدنا شيه وحجزت القطر وعطتها مبلغ مش بطال واخدت منها تليفونها
واتكررت المحاولات اكتر من مرة
مجدى: لا بجد قصه حلوة يا حسنى بس كنت عايز اعرف حكايه الست اللى زعقت فيكى
حستى : بص يا سيدى مرة كنت راكب الاتوبيس من القاهرة وكان الاتوبيس زحمه لقيت قدامى ست زى القمر
لابسه بنطاون استرتش خفيف وطيزها ملهاش حل من غير كلام لازقت وراها وحسيت انها مضايقه
الست : لو سمحت استاذ ممكن سنه بس كدة مش حينفع
حسنى: انا طبعا عملت ودن من طين وودن من عجين وقلتها يا هانم انى شايفه الاتوبيس عامل ازاى
الست : اوووووووف حاجه تقرق
وفضلت لازق فيها وزبى حينفجر طيازها طريه ومخترقه طيزها با بالكامل
وخدنى الفضول انى انى امسك طيزها لفتها اتشتقت وقاتلى
الست: اظن كدة ميصحش يا استاذ
وكان واحد موجود ملاحظ انى انا بتحرش بيها قام قاعدها على الكرسى مكانوا
بس انا مسكتش تنيت وراها لما نزلت اخدها بعبوص وطرت من قدممها كانت ست ملهاش حل طياز تجنن
احمد : ههههههههههههههههه **** يخربيت عقلك
على : انا مبحبش التحرش بس حكايتك خلتنى مولع
حسنى: يعنى انت متعرصتش لحاجه خالص فى الموصلات ياعلى
على: حصل بس هى اللى لازقت فيا وحياتك وكنت مسلم نفسى وخدت كام زب فى طيازخها وكان شكلى وحش
حسنى: ازاى وحش يعنى
على: كان زبى واقف ومعرفتش اتحكم فيه
احمدد: حد تانى يقولنا عن تجاربه ويحكيلنا
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
والى هنا تنهى تانى حكايه من الصحبه وبانتظار الحكايه التالته
تمياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الثالث
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
محمد: قبل منحكى يا خونا تعالو ناكل لقمه واحنا بنشرب الشاى ابقى كمل
احمد: اة انا جعان اوى حنسمع الحكاوى على بطن هاديه ههههههههههههههه
محمود: حلوة بطن فاضيه انت حتسمع ولا حتبلع
على انا حدخل اجهز اكل خفيف اعمل سندوتشات تععالى معايا يا احمد
مجدى وانا حقوم اعلق على الشاى
ورحنا عملنا السندوتشات كن جبنه وبيض وبيفى عملنا كميه كبيرة ورجعنا اكلنا وكل واحد قدامه طبق فيه السندوتشات
وشربنا الشاى وقعدنا نهزر ونضحك
مجدى : اايوة يا حمو اكى يا بطل وعايز اسمع حكايه مسمعتهاش قبل كدة
محمد: هههههههههه ايه يا عم انا ححكيلك على اللى حصل عجببتك الحكايه ولا معجبتكش انت حر
احمد: سيبوة يا مجدى يتكلم
محمود: يه ياخوانا مالكم ايوة يا استاذ محمد اتكلم
محمد: كسمك يا محمود انت حتمجدنى ليه
محمود:انا غلطان يا عرص انش**** عن كسمك متكلمت
هشام: متحكى يالا ابن المتناكهانت حتتكلم ولا حنخلى الرجاله دى تشدلك شعرتك وتنتفها
محمد: احا يا ولاد المتناكه تنتفولى شعرتى انا اموت منكم
على خلاص يا كسمك اتكلم ولا قوم روح فى ليتك المتناكه دى
محمد : عشان خاطرك انت يابو حست
محمود":: اة شكل على بينكك انا شاككك فيكم ياولاد الوسخه
محمد ححكلمك بس قبل متكلم حد يولعلى سيجارة الا سيجايرى خالصت
احمد: خد يا معرص وحدة اجنبى اهى خسارة فى امك
محمد: انا طبعا عارفين انى ساكن فى حته شعبيه واكترها عشوائيات انا من صغرى احب اتجسس على البيوت
وكذذا مرة اشوف حد من جيرانا وهو بينك مراتو وكنت مش فاهم الكلام دة ولما كبرت ياخوانا وجربت انى العب
بزبى بقيت هايج انا ساكن فى بيت بحمام مشترك واحد لتلات عائلات بيستخدموة لاى غرض
وكنت بشوف النسوان بتاعه البيت بتستحمى كان الباب مخروم ومكشوف يخليك تشوف اللى فى الحمام
وطبعا عندنا جارتنا الست انعام ست انما ايه زى الفرسه حاجه كدة زى الكرباج تلسع وتخليك تعبان للو بصيت لجسمها
واتاملت منو كنت بشوفها وهى بستحمى وكانت بتقوم بدرى اوى عشان الحمام مشترك
وغالبا انا كنت عارف الميعاد اللى بتخش فيه الحمام اقوم واتسحب وابص عليها من خرم الباب وكنت بضرب عشرة
على جسمها وطيازها واشوفها وهى بتدعك جسمها زبرى يروح زى الحديد ومش امسك اعصابى ولا اتحكم فيها ابدا
واشوفها وهى ماسكه الصابونه وماشيه على كسها كنت اتجنن واغصابى تبوظ وامسك زبى ادعك فيه جامد من حلاوة جسمها
وفى يوم من الايام وكالعادة وانا صاحى رايح اشوف الست انعام وهى بستحمى
وكنت عممال ادعك بزبى وزبى كبير اوى من النوع اللى يملا العين لقيت اللى وقف قدامى وبيتفرج عليا
ولما عينى وقعت عيه لقتها سناء بنت الست انعام
شددتنى بعيد عن الحمام ودخلت بيا الصاله بتاعه البيت كانت تودى على الاوضه بتاعتهم
سناء: ايه يا محمد دة يخربيتك وانا بقول عليك مودب
انا بصيت وحاطط وشى فى الارض من المنظر ومش عارف اعمل اى حاجه وزبى نام من شدة الموقف ومعرفتش
ارد عليها ولا اتكلم معاها من شدة الموقف
سناء: ايه يا محمد انت اتخرصت متتكلم يابنى
محمد: اقول ايه يا سناء بقولك انا حمشى ونكمل بعدين عشان امك فى الحمام ممكن تشوفنا وكل دة وزبى برة البنطلون
سناء: طب روح يا محمد واستر نفسك ودخل اللى مدوخك دة جوة ليبرد
على : هههههههههههه يخربيت عقلك يا محمد البت علمت عليك
محمد: اة انا جيلك فى الكلام متقاطعنيش
محمود: سيبوة يكمل ياعم وبعدين يا محمد
محمد : دخلت اوضتنا ونمت عمال افكر ممكن الشرموطه دى تفضحنى وتجرسنى اعمل ايه
قمت عمال دماغى تودى شمال ويمين ومن كتر التفكير تعبت ومش عارف اعمل ايه نمت وبعد كام ساعه كانت الساعه وصلت 10 الصبح الكلام دة كان الفجر
امى صحتنى وقمت فطرت فول وطعميه وجبن
ماما: الا قولى يا محمد انت مروحتش المدرسه ليه
محمد: تعبان شويه يا ما ما ووقولت انام
ماما: طيب يابنى لو حاسس بتعب روح لللدكتور محمد بتاع الاجزخانه يديك برشام وحتبقى زى الفل
محمد""؟؟:: لا مفيش داعى يا ماما انا حبقى كويس وطلعت قعدت على الباب بتاع بيتنا وكان الشارع مليان ناس
اللى يعدى يصبح عليا وانا دماغى مش معايا خايف من البت تفضحتى
وشويه والست انعام راحت السوق وكانت بتغيب بالسوق طالعه ماشيه قدامى وانا بتخيل جسمها وطيازها وحسيت
بزبى حيولع منى لماا شوفتها وافتكرت جسمها واتمنيت انى انيكها لو حيتلف حبل المشنقه حوليا
وطلعت سناء كانت واقفه على الباب وانا قاعد
سناء:: صباح الخير يا محمد عامل ايه
محمد:: صباح الخير يا سناء
سناء:: قوم تعالى انا عايزاك فى اوالشقه بتاعتنا
محمد: عايزة منى ايه يا سناء
سناء : تعررف لو مقومتش انا حقول لامك على اللى شوفتو
محمد: لا يا سناء كلو الاماما ممكن تزعل منى وزعلها وحش ويا سناء اوعدك دة مش حيتكرر
وطلعت ماما وانا بكلم سناء
ماما : ايه ياولاد مالكم فيه ايه
سناء:: مفيش يا خالتى حوريه انا كنت عايزة محمد يدقلى مسمار فى الحيطه غايز اعلق برواز
ماما: قوم يابنى دقلها المسمار دى زى اختك وههى حتجيب حد غريب يعملها المسمار
وقومت دخلت مع سناء شقتهم
محمد: ادبنى جايت اهة يا ستى عايزة منى ايه
سناء:: حاعوز منك ايه يا محمد عايزاك تقعد معايا شويه
محمد: سناء انا غلطان وحقك عليا والغلط دة مش حينكرر تانى ورحمه ابويا
سناء: خلاص يا محمد اطمن الموضوع اللى حصل دة سر ومحدش حيعرف بيه
محمد: بجد يا سناء انا عارف انك جدعه ومش حتتكلمى ولا تقولى لماما
سناء: لا متخافش حيفضل سر بيننا بس بشرط
محمد: ياستى شروطك انا موافق بيها وعلى راسى
سناء:: مش تعرف الشرط ايه ممكن ترجع بكلامك
محمد : مهما كان انا موافق
سناء :: خلاص انا حخش اعمل الشاى ورجعلك اتكلمم معاك
ودخلت عملت الشاى وجات قعدت جنبى
اة نسيت اقولكم سناء كانت اكبر منى بخمس سنين الوقت دة كان عندى 18 سنه وكنت فى سن البلوغ وسناء كانت
متجوزة واتطلفت من جوزها كان بيعملها وحش وبيضربها واتجوز عليها اتطلقت منو
ونرجع تانى للموضوع
سناء : انا مش حقول لحدانك كنت بتعمل ويكون سر وشرطى انا عايزك تعمل اللى كنت بتعملو وراا الحما م قدامى
محمد:: مش فاهم انتى عايزانى اقلع والعب بزبى زى مكانت هايج على امك
سناء:: اسملك عليك انت شاطر وفهمت الكلاممم
محمد:: اة بس انا عملت كدة كنت باصص على امك وزبى قام من من منظر امك انا مش حعرف اتخيل لازام اشوف لحمم
كس فردة بز طيز
سناء: انت طلعت بلاوة وانا فاكراك لسه صغير وزبك يابن الحرام كبير قد زبى المتناك اللى كنت متجوزاة مرتين وقال ايه بتحصر عليه
بض يا محمد انا حقلع قدامك وانت طلع زبك ووورينى كنت بتعمل ايه
محمد:: اة بس ممكن امك تيجى والمرة دى شكلى حيبقى زباله وفضحتى حتبقى بجلاجل
سناء : متخافش امى مش راجعه دلوقت وقدامها ولا ساعتين تلاته
محمد: خلاص اقلعى وورينى بزك وطيزك وكسك والعبى فيهم زبرى حيقف وانا حلعب فيه
سناء:: احا هو انا حوريك كسى وبزى وانت تلعب بزبك
محمد:: امال عايزانى اعمل ايه
سناء: لا متعملش انا حعمل وقلعت هدومها بعد قفلت الباب وفضلت بقميص النوم وحسيت بزبى بيسخن منى وفضلت تقله فضلت بالكلوت وتدخل ايدها
جوة الكلوت وتلعب بكسها وتمسك فردة بزها وترصع فيه حسيت بزبى بقى نار ومش قادر اتاليم على نفسى
واعصابى راحت منى شفت قدامى جسم فاجر بزاز زى الملبن وطياز من الاخر تولع الزب ونزلت الاندر عشان اشوف
اجمل واحلى كس ولقيت زبى بينتصب انتصاب مش عادى راح زى الحديد طلعت زبى وبدعك فيه لقتها قربت منى
ومسكت زبى وبايدها التانيه تلعب بكسها وتدعك فيه وقربت منى وانا قاعد وقلعتنى البنطلون والشورط فضلت بالفانله
وبقت تمص فى زبى زى المجنونه وانا اول مرة فى حياتى اجرب الاحساس دة وعمرى مجربت غير ضرب العشرات
وانا بتفرج على افلام البورنو من خلال المواقع الاباحيه كان اول مرة فى حياتى ولقتها بتمص حلمه بزى وتقولى
امسك بزى العب فيه وهى عماله بتتدعك كسها مش رحم نفسها ومكنتش عارف سالتها بتعملى ايه
قالتلى انا هيجانه وبريح نفسى وعماله تمص زبى بلعتو كلو
وقالتلى تعرف تدخل زبك بكسى قالتها اول مرة
وجهتنى ومسكت زبى ودخلتو على خرم كسها دخل راس زبى وهى اووووووووووووووووووووووف وعماله تدعك زنبورها وكان زبى بيطلع من كسها وتدخلو
تانى لحد مخدت على الوضع وبقيت بدخل زبى جمد وتقولى ايوة شاكر كمان دخلو كلو وتصوت اححححححححح
اوووووووووووووووووووووة زبك زى العسل ورينى اكتر وخلينى اتمتع بزبك اوووووووووووف كمان يا حمووووووووو
كسى ولع يا حمادة عايزك تطفى النار اللى كسى اةاة اة اة اة اة اة اة اة اووووووووووووووووووووووف اتكا على كسى يا محمد
واوعى تنزل جوة لبنك لاحبل منك وبطنى تبقى كبيرة قدامى اووووووووووووف وانا عمال بدخل زبى واشحط بكسها
وهى مغمضه عينها وصوتها بيهجنى مخلينى عايز اشق كسها واطلعو من مكانو وتصوت اووووووووووووف كمان
وفضلت انيك فيها وكان زبى زى الحجر بيغرس بكسها ولحم كسها وحسيت انى قربت
قلتى طلع زبك وفضلت تمص زبى لغايه اللبن غرق كسها
محمد: انا حطلع اشوف امى الا تفكر فيه حاجه
سناء: استنى شويه انت كلك عرق وشكلك متبهدل اعدل نفسك واطلعلها وفضلت كل فترة انيك سناء واتمتع
بكسها وقولتها فى مرة انى نفسى انيك امها ضحكت
سناء : بس كدة دى تتمنى اللبوة زب زى زبك بابا كبر وميعرفش يعمل معاها حاجه تفتكر هى بتغيب برة ليه الشرموطه
محمد: مش قالتلى بتروح السوق وتعدى خالتك
سناء: ضحكت ضحكه بشرمطه دى بتتناك برة وحياتك من عبد**** بتاع الفراخ وناكنى انا وهى كتبر بس زبك اجمد من زب عبد**** عارف
يا محمد انت تتتظبط وتبقى تمام وتاخد على اوضاع الزب وتتعلم اللحس وتنيك باطيز وتتعلم البوص حتبفى واد ملكش
حل وتخلى اى مرة تركع قدام زبك عايز شويه خبرة وسيب الكلام دة عليا
وبدات سناء تعلمنى ازاى اتعامل معاها وبداءت انسجم معاها لحد ما يوم قالتلى انت كدة بقيت استاذ واى ست تتمناك
وقريب اوى حخلليك تنيك ماما
محمد: بجد يا سناء دة حلم بحلمو من زمان نفسى يبقى حقيقه
وتصادف الصدف ماما تعبت وراحت لخالتى وبقيت لوحدى وماما وصت ست انعام اكون معاهم
وبقيت موجود بالبيت معاهم وحسيت ان ست انعام بتبصلى جامد وتضحك ولقيت سناء بتوشوشنى وتقولى
ابسط يا عم حخليك تنيك ماما
سناء: خلاص يا ماما انا قولت لمحمد وحيفصل سر بينا احنا التلاته
انعام: صحكت بشرمطه اوعى يا بت زبرو يطلع صغير
سناء: صغير مين دة قد اللى تعرفيه مرتين تلاته
انعام بشرمطه ههههههههههه ورينى كدة يا واد زبك
طبعا انا كنت مكسوف وسناء حكتللها انى كنت بضرب عشرة عليها
انعام : يا نهارك اسود شوفت كسى وطيزى يا واد يالا ورينى وانا لسه مكسوف قربت منى سناء وبدءات تلعب بزبى وتسخنى
وتبوص فيا وزبى بد يشد وبقى زى الحديد
انعام:: احا يا واد انت طلعت مصيبه سودة تتعالى هنا ابعدى انتى ييا شرموطه
وقلعت قميص النو م وشفت طيزها زكسها اللى ملوش حل وبزازها الكبار اتجننت وحسيت ان عقلى حيشت منى
ولقتنى بفتكر كل حاجه علمتهالى سناء ونميتها رفعت رجليها وبقيت راكبها زى الفرسه وهى بتصوت تحتى بصوت عالى اوووووووووووف
يخربيت زبك انت مصيبه كماااااااااان يا دكرى انا مجنونه بزببك وارزع بكسها تصوت بصوت عالى اححححححححححح
ونميتها على ضهرها وحطيت زبى بكسها من الخلف وطيزها زى الجيلى اووووووووووووف كمان يا دكرى اهبد
جامد عايزة زبرك يجلل كسى اجمد اكتر ياواد اوووووووف وفضلت ابدل على الشرموطين طول الليل واهبد جامد فيهم
وبقى صوتهم من نار الشهوة وزبى اللى زى الجمرة تخليهم يتلوى كل شويه
واستمر بينا الحال الى ان اتجوزت سناء وكنت بعاشر انعام وانيكها
من طيزها واى خرم فيها وكانت سناء بتيجى زيارة وانيكها ومش ناسيه طعم زبى
اي رائيكم
على : يخربيت امك يا محمد انت طلعت حكايه بجد عمرى مهجت كدة
احمد:: انت محظوظ يا محمد بسناء امها
مجدى :: لا طلعت برنس تسمحلى ارفع لك القبعه
هشام لغايه دلوقتى قصه بت حرام بس حتغيرو رايكم لما احكيلكم قصه وفاء الخدامه وغادة بتاعه الكوافير
محمود: يخربيوتكم انتم طلعتم ممثلين بورنو
حسنى : اانا نفسى اعرف مغامراتك يا احمد
احمد : لا نسمع حكايه هشام وانا اكملك مغامراتى
والى هنا ينتهى الجزء وبانتظار مغامرة جديدة
انتظرونى بقصه جديدة من حكاوى الصحبه
تمنياتى لكم بقراءة ممتعه