التؤام هدير وعبير سحاق
مرسل: الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 11:29 am
قصة اليوم عن فتاتين تؤام هدير وعبير يعيشان مع اب يعمل مهندس ب إحدى الدول العربية وأن تعمل ب إحدى الهيئات الرقابية الكبرى وكان لهما اخ يدعى مازن
كانت عبير وهدير يلفتان الجميع منذ طفولتيهما بجمالهم الأخاذ والأنوثة التى بدأت تطبع بصماتها عليهن قبيل ا****هن من نفس السن وكان اخيهما يعشقهما عشقا أما هدير وعبير كانت لهما صديقة تدعى سالى جارتهم ف العمارة ومعهم فى نفس المدرسة الدولية
كانت هدير وعبير لهن غرفتهن الخاصة وكانت تلتصق غرفة مازن اخوهم الذى يكبرهم بعام واحد وكانت عبير تعشق مازن عشقا فلاتجلس فى مجلس بدونه ولا تأكل بدونه وكانت هدير تحب أن تقضى الاوقات مع سالى فكان هناك فريقان فريق مازن وعبير وفريق سالى وهدير
كانت الأم تذهب الى عملها صباحا تاركة اولادها ف المنزل وحدهم مع مدبرة المنزل سماح وكانت امرأة مطلقة ثلاثينيه كانت تاتى الى المنزل ف الساعه السابعه صباحا تدخل بمفتاحها الى المنزل وتقوم بتجهيز الافطار الى هدى وهى والدة هدير وعبير ومازن وتدخل إلى غرفتها كى توقظها وتحضر لها الحمام وملابسها وهذا كان اول جزء من مهمتها ب المنزل وفى أحد الأيام جائت سماح مبكرة عن موعدها بنحو نصف الساعه ودخلت الى المنزل وبدأت بتحضير الافطار الى مدام هدى وكان المنزل يعمه السكون وبينما هى تقوم ب اعداد الافطار حتى سمعت صوت ميزته جعلها تنتفض فى كل جزء من جسدها انها اصوات امراءة تان من الشهوة فضحكت ضحكة باهته وسرحت بافكارها ب سعيد طليقها كم كان يطفئ نار أنوثتها التى مازالت متاججه ولكن مسحة الحزن التى تشوب وجهها اضفت إليها جاذبية جعلت الرجال يتهافتون لنيل رضاها وكسب ودها
وتذكرت سماح سعيد وكيف كان يمسكها من مؤخرتها المستديرة ويدك حصون كسها وهى تتاوه من شدة شبقها وهيجانها وكم كان يمنعها ب الليالى
تذكرت كم كان ياتى بابنه بكسها وهى تصرخ من سخونته وهو يجذبها من شعرها وتشعر بحرارة تلفح وتلعب مهبلها
تاوهت سماح ولكن من السكين الذى جرح اصبعها ووضعت سماح اصبعها بفمها وسمعت الصوت يعلو اكثر فأثار انتباهها أن هذا الصوت ياتى من المنزل فخرجت سماح من المطبخ وهى تتبع الصوت واقتربت من مصدر الصوت فهو ياتى من غرفة هدى
دقة الساعة السابعة وكانت سماح قد اتهمت تجهيز الافطار وإعداد الشاى ووضعتهم على صينيه واتجهت كعادتها الى غرفة هدى وكعادتها فتحت باب الغرفة بهدوء ولكن تلك المرة وجدت باب الغرفة شبه مفتوح فدفعته بهدوء ودخلت لتقف فى مكانها وهى فى قمة الذهول لقد ون هدى تلك السيدة التى تقارب الاربعين ذات الجسد الأنثوي المرمرى عارية تماما ونائمة فى سريرها فدخلت سماح على أطراف أصابعها ووضعت الصينية وهى ترتجف وتنظر الى هدى وأكاد تاكل جسدها بعينيها كانت هدى تنام على بطنها مبتعدة بين فخذيها وشعرها الذهبى الطويل ينسدل على الوسادة. ويدها لاتزال بين فخذيها وتذكرت سماح تلك الاهات القوية واقتربت سماح من السرير لتنظر أرضا فتجد قضيب ذكرى ملقى أرضا ويوجد اثار بسائل شهوة هدى عليه فنظرت سماح الى هدى وهى تعض على شفتيها ولم تستطع سماح أن تتماسك اكثر من ذلك ومدت يدها وامسكت القضيب وقربته من أنفها وشنت رائحة شهوة هدى مما زاد من هياجها وبدأت تداعب جسدها بيدها وهى تتمتم يالهوى ياهانم ايه جسمك اللى يجنن دة يالهوى كيك حلو اوى وطيزك تجنن وبدأت تهدى تعادل فى نومتها ففزعت سماح والقت القضيب وعدلت من وقفتها وباعدت ناظرها عن سماح وهى تقرب يدها من ظهر هدى وتلامس لحمها الأبيض وهى تجاهد كى توقظها واحسن سماح ب الف صاعقة تضرب جسدها حين لمست أصابع يدها ظهر هدى وبدأت هدى ف الاستيقاظ وهى تسال سماح كم الساعه فأجابها سماح بصوت يحمل من الليونة والمحن الكثير وهى تقول الساعه 7وربع يا ستى اااااح
وأفاقت هدى وهى مزعورة واسرعت إدارة جسدها ب الغطاء وهى تقول معلش يا سماح الجو كان حر اوى امبارح والتكييف مش شغال وابتسمت سماح ابتسامة خبيثة وهى تنظر الى القضيبالملقى أرضا وتنظر الى هدى قائلة أيوة يا ستى حر ونار اووووى وإدارت ظهرها لهدى وهى تراقص مؤخرتها وتتمايل امام هدى وتبتسم وتنظر لها خلسة وهى ترتدى الروب وتتجه إلى الحمام وسماح من خلفها وتقول بس انتى عينى عليكى باردة يا ستى بتحلوى اتارى هدير وعبير مش جايبين الجمال دة من برة حد يقول انهم ولادك الاتنين 15سنة بس قمرات جسمهم فاير وعليهم ههههههههىء واطلقت ضحكة رفيعة جعلت هدى تنتفض وتقول لها بس الناس نايمة وكانت سماح ضحكتها وهدى تغلق الستارة خلفها وتفتح الماء وسمعت سماح صوت الماء ينهمر على جسد هدى وهى تفرك جسدها بيديها وتقول اوووف فسالتها سماح مالك يا ستى فقالت لها هدى مش عارفة حاسة انى ملتهبة شوية من تحت هاتيلى التشطيب المهبلى من عندك ومدت سماح يدها لها ب الزجاجة وفتحت هدى الستارة وتركتها وسماح تنظر الى بزاز هدى وتعض على شفتيها وسارعت قائلة احلى ادعكلك انا يا ستى فأجابتها هدى ب الموافقة واقتربت سماح وفتحت الزجاجة وهدى تجلس على طرف البانيو وتفتح ساقيها ليظهر كس هدى الوردى زى الشعر الاصفر الخفيف وشفراته الرفيعة التى تغلق قليلة فتحة مهبلها وبظرها المنتفخ المتورم من آثار المداعبة القوية وشهقت سماح قائلة يالهوى ياستى هو الباشمهندس جه من السفر دة انتى شكلك كنتى لامؤخذة ياستى بتتناكى جامد اوى وكسك وزمبورك وارم فتلعثمت هدى وهى تقول لا بس شكلى نسيت اغير الكلوت وسماح تبتسم بخبث وبعدها تلقى ب السائل على بظر هدى وفتحة كسها وتدعكه وهدى تتاوه الم وسماح تقول لها معلش ياستى انا عارفة أنه بيحرق اصلك فكرتينى بسعيد كان بيبهدلنى كدة كان بيورم كسي من النيك بزبره واحمر وجه هدى خجلا وعضت على شفاهها لقد استطاعت سماح أن تذكرها بزوجها المهندس كمال الذى يعمل ب الخليج وكم من شهور ولم ياتى ليطفئ نار كسها الذى الهبته ب القضيب الصناعى
2
الساعه السابعه والنصف عبير تصحو من النوم وتمسك بهاتفها وتفتح الفيس بوك لتجد رسالة من سالى وهى تقول ايه الاخبار طنط هدى نزلت
عبير:لسه بتاخد شاور
سالى:مازن أو هدير صحيو
عبير : كله نايم ايه الاخبار عندك ؟
سالى :بابا نزل وماما نايمة كانو سهرانين شكلهم متأخر كنت سامعه صوت ماما اوووف يابنتى ايه دة بابا شكله كان مظبطها ع الآخر ههههههههههه
عبير:هههههههه يخرب عقلك شكلك اتشاقيتى لوحدك بقة
سالى :وانا اقدر انا مش متفقة معاكى اننا نتفرج سوا على الموقع اللى قلتلك عليه
عبير: ماشي هانشوف انا اول ما ماما تنزل هالبس اى حاجة واطلعلك علطول
سالى :مستنياك ومحاضرة الجو وسارقة سيجارتين من علبة بابا ومستنياكى
عبير :ماشي انا هاقفل شكل ماما خرجت من الحمام
سمعت عبير صوت باب الحمام يغلق فاخفت هاتفها تحت الغطاء وماهر الا ثانية حتى فتحت هدى الباب ونظرت نظرة اطمئنان على الفتاتين كلا فى سريرها وغارقتان ف النوم وأغلقت الباب ونظرت خلفها لتجد سماح واقفة مستندة على الحائط أما غرفة نومها وملابسها مبللة وكلماتها بارزة فاختلست النظر إليها وهى تشهق وتقول بعقلها لا انا هايجة لوحدى يخربيت بزازك يا سماح ايه دة
واتجهت إلى الغرفة وسماح من خلفها وهى ترمق مؤخرتها وهى تروح وتاتى يمينا ويسارا وتقول يالهوى على طيزك فاحسن هدى بما قالت وتجاهلته فهى تعلم أن سماح اصبحت فى قمة الإثارة والتفت إليها قائلة أنا متأخرة والسواق مستنينى بقاله ظ،ظ*دقايق
هانى الهدوم من الدولاب
فاتجهت سماح وناولتها الملابس وامرتها هدى أن تذهب لتكمل عملها فقالت لها طيب ممكن استاذنك اروح اغير هدومى كلها مبلولة قالت هدى ازاى يا سماح ماينفعش خدى هدوم من دولابى والبسيها مش مهم
واتجهت سماح الى الدولاب وأخذت بلوزة شيفون وردىه وبنطلون جينز ازرق واتجهت إلى المطبخ واكملت هدى اتمام ملابسها وخرجت فى طريقها إلى باب المنزل فاذ بها تسمع انات تأتى من المطبخ فاقتربت خلسة فاذ بسماح بملابسها الداخليه وتخرج بزازها من السوتيان وتباعد الكلوت عن كسها وتلعب بجسدها فى عنف وتدخل أصابعها بكسها وسمعت هدى صوت ماء كس سماح وارتطام أصابعها به مما أثار هدى إلى أبعد حد ولكنها تمالكت نفسها وعادت إلى باب غرفتها وفتحت الباب بصوت مسموع وافدغلقته بعنف وبدأت تسير عائدة إلى باب المنزل ونظرت إلى المطبخ لتجد سماح وهى عارية تماما وتمسك الملابس بيدها وما أن رأت هدى حتى شهقت ووضعت الملابس توارى جسدها بعيدا عن نظرات هدى فضحكت هدى وهى تقول كملى لبسك وحضرى الفطار للولاد وابقى كلمينى ف التليفون لو عاوزين حاجة وانا راجعة من الشغل فنظرت سماح إليها نظرة تطلب منها أن تبقى فاشاحت هدى بوجهها واتجهت إلى باب المنزل واغلقته خلفها ماهى الا ثانيه حتى كانت عبير تقفز من سريرها وتسير على أطراف أصابعها واتجهت إلى الدولاب وأخرجت منه روبا وضعته على البلدة والهواتف شورت الذى ترتديهم وفتحت باب الغرفة بهدوء متسللة وتتجه إلى باب المنزل لتجد سماح من خلفها تنادى قائلة رايحة فين يا شقية
وانتفضت عبير واستدارت وهى تبتسم ابتسامة باهته وهى تقول خضتينى يا سماح ما انتى عارفة رايحة لسالى اقعد معاها انتى عارفة مابنعرفش ناخد راحتنا هنا من مازن وهدير وانا خرمانة بصراحة فضحكت سماح وهى تقول يالهوى لو مدام هدى عرفت ماتبقى واقعه سودا
فأشارت لها عبير بأن تصمت وقالت لها بطلى لوكلوك بقة انا طالعة وأما يصحو ابقى رنى عليا بأى
واتجهت عبير إلى باب المنزل تفتحه وسماح تنظر الى عبير ذات المؤخرة المتوسطة والشعر البنى الطويل والجسد زى المنحنيات وتقول بنفسها جسمك حلو اوى زى امك زمان
ودخلت سماح إلى المطبخ كى تعد الافطار ل مازن فكان مازن من مدمنة الكمبيوتر وكان دائم الجلوس بغرفته وكثيرا ماكان يشارك هدير بغرفته ويجلسان يتسامران سويا
كانت سماح مازالت باوج هيجانها وكانت قد رسمت خطة شيطانية بداخلها فقد لبست تلك الملابس التى اخذتها من عبير البلوزة الشيفون الوردية والجينز الازرق ولكن دون ملابس داخليه واتجهت إلى غرفة مازن وفتحت باب الغرفة لتجد مازن غارق بنومه ولا يرتدى الا البوكسر وقضيبه يكاد يخرج منه وهو منتصب تماما
صعدت عبير الى الطابق الثانى حيث منزل سالى وكانت سالى تنتظرها وتفتح الباب قليلا وما أن راتها حتى فتحت لها الباب وأدخلتها وأخذت الفتاتان تتسللان الى غرفة الأخيرة وأغلقت سالى الباب ب أحكام خلفها وما أن دخلن حتى خلعت عبير الروب ومن تحته كانت عبير ترتدى مايوة بيكينى فقط لاغير وهنا شهقت سالى قائلة يخرب عقلك ايه المايوه الجامد دة جبتيه امتى
عبير:جبته من فترة وكنت مخبياه ف اقرب وقت نطلع الساحل ولا السخنة علشان انزل المايه بيه
كانت سالى تنظر الى جسم عبير وهى تتفحص كل جزء به وتعض على شفتيها وتقول لعبير يابختك يا بيرو بجسمك يجنن فضحكت عبير وهى تكتم ضحكتها وتقول لها فين بقة انا على أخرى مستنيه طول الليل ففتحت سالى دولاب ملابسها وخلعت الترينج التى ترتديه وبقيت ب الكلوت والستيان وجائت ب اللاب توب الخاص بها ودخلت الى السرير وهى تحمل علبة سجائر من ماركة معروفة وفتحتها واعطت عبير واحدة واشعلت هى الأخرى واحدة وفتحت اللاب توب على موقع home made love
وما أن فتحته حتى شهقت عبير قائلة لها : دة كله افلام تصوير منزلى
سالى : طبعا يا حبيبتى دة انا لقيت فيه شوية افلام تحف بنات سوا وبنات وولاد وبنتين وولد
وهنا شهقت عبير قائله :ورينى واحدة واحدة
فتحت سالى على أحد الأفلام لفتاتين فكانت بداية الفيلم فتاتان بمنزل ولا ترتديان شيئا وتقبل إحداهما الأخرى بعنف وبقوة وبعض الامان ولمسات للبزاز وتواصل الفتاتان ملامسة إحداهما الأخرى وعبير وسالى يتصببن عرقا وهنا قالت سالى انا تعبت وفتحت فخذيها وأدخلت يدها ب الكلوت وبدأت تداعب بظرها واصوات الفتاتين ف الفيلم تتهداى إليها وصوت أنفاسها وصوت انفاس عبير يعلو ونظرت سالى بعينها الى عبير فاذ بها قد خلعت السوتيان وظهرت بزازها المتوسطه وكلماتها البارزة الوردية التى تدل على عذرية غضاء وأخذت سالى تطلق اهاتها وهى تخرج بزها من السوتيان ولكن لو سالى كان صغيرا مقارنة ب عبير وحلمتها لم تكتمل النمو بعد وأخذت تحاول جاهدة أن تجعل حلمتها تبرز مثل حلمات عبير وهنا قالت لها عبير استنى وانقضت بشفتيها على حلمة عبير تمصها بعنف وهى تتاوه وعبير تطلق العنان أيدها واهاتها وبدأت سالى تحس ب الانقباضات السريعة بكسها وجسمها يتشنج من الهياج واصابع قدميها تتلوى وأغلقت فجأة فخذيها على يدها وهى تكتم اهاتها وجسدها يعلو ويهبط وتاتى بشهوتها وهنا تركت عبير بز سالى وهى تقول جبتى يا لبوة فضحكت سالى وانفاسها تتسارع أيوة
وهنا قالت سالى عاوزة ادوق بزازك وانقضت على بزاز عبير تمسك بها وتداعيها بفنها كما ف الفيلم وعبير تداعب بظرها بقوة وعنف واجهاتها تعلو وتعلو وقالت عبير لسالى خطى ايدك على كسي شوفى غرقان ازاى فقربت سالى يدها من كس عبير فوجدته ساخنا غارقا ب ماء الشهوة وعبير تداعب البظر بقوة وفجأة جذبت سالى البيكيني بعيدا عن كس عبير وانقضت بفنها عليه تلعقه والحس شفراته بقوه واطلقت عبير اه قوية ولكن سالى سارعت بوضع يدها على فمها وهى تقول ل لهاهاتفضحينا وبدأت عبير ف الإتيان بشهوتها وجسدها ينقبض بقوة وانفاسها تتلاحق وهدان الفتاتان عاريتان ب السرير وكلا من هما تنظر الى الأخرى ولا تجدن اى حديث فقامت عبير وارتدت ملابسها والروب وجلست تتصفح الانترنت وسالى سابحة غارقة فى ماحدث
حينما دخلت سماح غرفة مازن ورأت زبره الغض منتصب وكانت تنظر الى زبر مازن وهى فى قمة هيجانها وتذكرت كم كان مازن يسترق النظر إليها حين كانت تقوم ب تنظيف المنزل وأنها فى إحدى المرات وجدت على سريره بقعة صفراء لبقايا استمنائه وأنه فى إحدى المرات قد التصق بها من الخلف وشعرت براس زبره تمارس بين فلقتى طيزها
وبينما مازن يتقلب ف نومه فاذ ب زياره يخرج كالاسد من عرينه
لحظات ودقائق ملئت الغرفة بصمت مطبق بين سالى وعبير إلى أن قطع الصمت عبير وهى تقترب من سالى التى راحت فى ثبات واحتضنت سالى من ظهرها وهى تقول لها
سالى تيجى نعمل زى اللى ف الفيلم ومدت يدها لتلامس بز سالى من فوق الملابس مما جعلها تطلق تنهيدة قوية وهى تستدير قائلة
عبير انا جسمى مش حلو زيك ولا بزازى ولا حاجة خالص فاقتربت عبير من سالى وهى تقبلها من خدها قائلة بس انا عاوزة ابقى معاكى انتى تعرفى نفسي اجيب تانى معاكى وبدأت فى خلع ملابس سالى حتى أصبحت عارية تماما وهى تنام فوقها وتقبلها من رقبتها وتحتضنها وسالى تتاوه وتقول :ب الراحة استنى اااااه ب الراحة
انا تعبانة اوى يا عبير نفسي تنيكينى اوووى تنيكينى جامد وجذبت عبير من طيزها وهى تحتضنها برجليها وتلصق كسها ب كس عبير والفتاتان تطلقان الاهات ………
3
احست هدير بشهوة عارمة من صوت اهات سالى وعبير وكانت لا تعرف ماذا تفعل فخطرت إليها انت تخبر مازن وقامت من السرير وهى ترتدى قميص قطني قصير وبزازها تظهر من تحته وعندما اقتربت من الباب ااحست انا باب غرفة مازن يغلق فتراجعت هدير وهى تفكر ماذا تفعل ولكنها حسمت أمرها وفتحت باب الغرفة لتجد سماح فى طريقها إلى المطبخ وتعديل من هيئتها فاندهشت وهى تفتح باب غرفة مازن لتدخل وتجد اخيها يمسك بزبره وهو نائم على السرير ويدعكه كى ياتى بشهوته وأسرع مازن بتغطية جسده وهو يتلعثم قائلا مالك ياهدير فتصنعت هدير انها لم ترى شيئا واقتربت من السرير وسألته أن كانت تستطيع أن تحدثه فى أمر هام
أجابها مازن حاجة مهمة اوى اصلى عاوز انام فنظرت هدير الى المكتب لتجد صينية الافطار الخاصة بمازن وقالت: هيا سماح كانت بتجيبلك الفطار اصلى لقيتها خارجة من عندك وشكلها مش طبيعى
اسرع مازن مجيبا : اه بس انا هانام ولا اقولك قوليلى ايه الموضوع
اقتربت هدير من سرير مازن وهى ترفع الغطاء لتجلس بجواره ف السرير وتقول: من امتى بنتكلم وانت مش واخدنى ف حضنك واقتربت من مازن تضع راسها على صدره واحست بمازن يبتعد قليلا حتى لا يمس زبره جسد هدير ووضعت هدير يدها على بطنه قائلة انا زعلانه من عبير وسالى عرفت حاجة عنهم ومش عارفة اتصرف ازاى .. قصت هدير على مازن ماحدث ومازن ينصت إليها وكل حاجاته تنتفض من الهياج والدهشة مما يسمع وصمت صمتا طويلا
عندما خرجت سماح من غرفة مازن كانت وقد استفاقت من ذكرياتها وأبعدت مازن عنها وقامت تعدل من ملابسها وخرجت مسرعه وما أن خرجت واقتربت من المطبخ حتى أحست ب هدير
ودخلت سماح إلى المطبخ وجلست على الكرسي وهى ترتجف هل أحست بها هدير هل سمعت ما حدث بينها وبين مازن
قطع افكارها رنين الهاتف فنظرت واجابت مسرعه
سماح:الو أيوة يا مدام هدى
هدى ايه يا سماح كلمتك مرتين مادتيش ليه
سماح اسفة ماسمعتش يا ست هدى
هدى طب قوليلى وراكى حاجة ب الليل عاوزاكى تباتى عندنا النهاردة جايلى ضيوف مهمين ع العشاءسماح تحت امرك يا هانم اغلقت سماح التليفون وهى تفكر فيما سوف تعد للعشاء
أغلقت هدى الهاتف والتفتت الى شخص معها ف الغرفة قائله
مجدى انت مش قادر تستنى أما اخلص تليفون علطول قلعت البنطلون اقترب منها وهو شاب فى أوائل الثلاثينات وجذبها اليه وهى تقوم من خلف المكتب الفاخر ب تلك الهيئة الحكومية ورفع لها الفستان وانزل الكلوت وهى تمسك بزبره قائلة كنت هتموت على وبركاته دة امبارح كنت تعبانة ومانمتش الا بعد الفجر والبت سماح دخلت عليا وانا نايمة عريانة فضحك مجدى قائلا يا بختها بتشوفك كل. يوم وانتى بتلبسي مش لو كنتى سمعتى كلامى واتجوز من زمان فضحكت قائلة انت لسه فاكر يا مجدى ثم انت زعلان ليه ماهو خالتك كانت رافضة وجوزتنى كمال وحملت منه ف عبير وهدير وسافر وسابنى وبعد كدة ابنك جه ملى عليا الدنيا ….
لحظة سيسأل القارئ كيف ومتى نعود للخلف قليلا لسنوات مضت
كانت هدى ابنه خالة مجدى اجمل بنات العائلة بل والشارع أيضا وكانت هدى ومجدى مع فارق السنوات القليلة بينهم دائما يلعبون سويا وفى إحدى المرات كانت والدة هدى ووالدة مجدى فى إحدى مناسبات العزاء ومجدى وهدى يلعبان سويا وحدهما ف الشقة وكانت هدى تبلغ من العمر الرابعة عشر ومجدى فى العاشرة وكانت تلعب الورق معه فقالت ايه رايك اللى يكسب يحكم على التانى حكم فوافق مجدى وبدأوا اللعب وفازت هدى وضحكت وهى تقول يالا بقة احكم عليك ب ايه اقولك تدخل دلوقتى تقلع كل همومك وهاقولك تعمل ايه
ولكن مجدى رفض فاسرعت إليه هدى لا يا مجدى احنا اتفقنا والا مش هالعب معاك فوافقمجدى ولكنه دخل الغرفة حيث أنه كان يخجل من أن يخلع ملابسه امام هدى واسرعت هدى وامسكت بزجاجة مياه مثلجة واختبئت وما أن خرج مجدى وهو يدارى زبره الوليد بيده حتى فتحت هدى الزجاجة وبدأت ترش المياه ناحيته فاسرع مجدى يصرخ ويضحك وامسك ب الزجاجة من هدى وافرغها عليها واحست هدى أن ملابسها أصبحت مبللة ولأول مرة يرى مى أن الهدى بزاز صغيرة بدأت تكبر ورأى كلماتها الوليدة تبرز من تحت الملابس.. وأخذ مجدى يتاملها ويتفحصها بعينيه وهدى ايضا اخذت تنظر الى زبره الذى بدأ ينتصب واحست هدى ب الهياج وقالت لمجدى وهى تنظر لزبره كدة بليت هدوم طب انت عريان انا بقة اعمل ايه فأجابها مجدى اقلعى وتعالى نرش بعض ب الماية فضحكت هدى وهى تعتصر شفتها السفلى وتنظر الى زبر مجدى وتخلت ملابسها واسرع مجدى وامسك ب الزجاجة مرة أخرى وعندما خلعت هدى ملابسها تماما نظر إلى كسها ووجد عليه القليل من الشعر يظهر من خلفه كس له الشفاف صغيرة واحس مجدى ب سخونة بجسده وأخذ يرش هدى ب الماء التى اقتربت منه محاولة أن تمسك ب الزجاجة من يده والتصق جسد هدى بجسد مجدى للمرة الأولى ……..
اقتربت هدير من مازن واحس بسخونة تسرى بجسده بعد أن حكت له ما حدث ونظرت إليه لتجد وجهه مقفهر ويتصبب عرقا وانفاسه تتلاحق ويده تختفى تحت الغطاء مما جعل هدير تمد يدها لكى ترى اين يده فاصطدمت بيده ورأس زبره واحست ب السخونة تسرى بجسدها ومازن يرتعش ويقترب بشفتيه وانفاسه تلفح خدها وتاه الاثنين بقبلة طويلة ويد مازن تمسك بيد هدير وتضعها على زبره الذى بدأ ياتى بسائل الشهوة وهدير بدأت تنتفض بجسدها وهو يقبلها ويمص اشفافها وبدأت هدير من فرط توهانها تعتصر زبره الذى أصبح كالفولاذ وبدأت اناتها واصوات أنفاسها تعلو وتعلو ومازن يتحسس بزازها من فوق الملابس ويمد يده ليخرج بها من عرينها ليطلق سراح شفتيها ويلتقم كلمتها ويعتصرها بشفتيه واطلقت شهقة قوية احس مازن أنه قد سحب روحها وهى تتاوه ويدخل تداعب زبره وهو يصول ويجول بزازها الاثنين وهدير تتلوى وتلمس كسها بيدها حتى انفجر البركان بين يديها وأطلق زبر مازن حمم من السائل المنوى ألهبت يدها مما جعلها تطلق صرخة شهوة كاد أن يسمعها كل الناس وهى تنتفض بين ذراعيه
عندما التقى جسد هدى ومجدى كانت هدى فى أوج أنوثتها فقد كانت تمارس الالعاب مع مجدى منذ الصغر كعريس وعروسة وما إلى ذلك وما أن التحم جسديهما حتى قالت له فاكر لعبة العريس والعروسة انا دلوقتى عروسة وانت العريس
وهى تلمس زبره بيديها وهو ينتفض كاى شاب مراهق لم يمارس الجنس بحياته وبدأت تقترب هدى منه وهى تتلمس صدره وتقبله حتى انقض مجدى عليها كوحش كاسر يلتهم الفريسة وأخذ يمطر جسدها ب القبلات ومجدى ينزع عنها ملابسها المبللة ويتلمس بزازها الصغيرة وهى تتاوه وتقول له مجدى ب الراحة وأخذ يمص بزازها ويشدها بقوه وهى تتاوه ويدها تمسك زبره الشاب وتقبض عليه بيدها وأخذ مجدى يتحسس كل أنحاء جسدها وطلب منها أن تعطيه ظهرها واقترب مجدى يحتضنها من الخلف ويضع راس زبره بين فلقتى طيزها التى بدأت ف الاستداره وهو يحرك جسده ويلتصق بها ويصطدم بها وهو يتصبب عرقا وهى تتاوه وتقول له لا كدة بتتعبنى وفجأة غاص زبر مجدى بطيز هدى حتى دخل راس زبره بفتحة طيزها واطلقت اه مدوية جعلت مجدى يطلق حمم زبره فى طيزها وانتفضت هدى هى الأخرى لتاتى بشهوتها واهاتها تذداد الما من رأس زبره التى فتحت طيزها لأول مرة
4
دق جرس الهاتف فى أحد مكاتب الشركة التى يعمل بها كمال زوج هدى ورفع الهاتف عامل البوفيه وهو يقول بلهجة آسيوية أيوة
المهندس كمال لسه ما حضرش للدوام مين نقوله اهلا باشمهندسه غيداء اول مايحضر للدوام راح بلغه يعطيك العافيه هانم
خرج العامل وأقفل باب الغرفة وهو يسرع الى مكتب المدير وطرق الباب وسمع صوت خليجى من داخل الغرفة قائلا تفضل
ودخل العامل وهو مطأطأ الرأس قائلا سيدى المهندسة غيداء طلبت المهندس كمال أنه يحاكيها عند وصوله يبدو أنه فى مشكلة ف البئر 101انتفض الرجل الخليجى الذى اقترب من منتصف الخمسينات من خلف مكتبه وهو يرتدى عبأئته مسرعا ويصرخ حضرلى السيارة وينه كمال وجه القرد هاد وانطلق مسرعا الى السيارة
اسرع السائق بفتح الباب للمدير وانطلق وهو يقول وين بدك نروح يا شيخنا فصرخ به المركز الرئيسي وهو يمسك هاتفه ويطلب رقم المهندس كمال ورن الهاتف ولكن دون إجابة
كان كمال فى تلك اللحظة بغرفة بأحد الفنادق نائما وبجانبه فتاتان فى منتصف العشرينات وزجاجات الخمر من حولهما وملابسهم متناثرة ب أنحاء الغرفة ودق باب الغرفة ب طرقات قوية جعلت كمال ينتفض من نومه ويتجه إلى الباب وهو لايرتدى شيئا وفتح الباب فاذ بشخص ذو لهجة ذات طابع شامي يقول له انت عريان كيف ودفعه إلى الغرفة وهو يقول ايش تسوى كمال الدنيا مقلوبة عليك البئر 101فيه مشكلة وهنا انتفضت خلجات كمال وهو يلتفت ويفيق من أثر الخمر قائلا طب هادخل البس ونظر فياض إلى الغرفة فوجد الفتاتان عاريتان بالسرير ويغطان ب النوم ويقول شو بتسوى بالفتاتين ياخوى انت عندك مرا بمصر انثى جميلة فأجابه كمال التغيير حلو يا صديقى وانت عارف انا بقالى سنين هنا مش عارف انزل وخرج كمال وهو ينشف جسده ويبدأ ف ارتداء ملابسه على عجل واخذ ورقة وقلم وهو يقول لفياض يالا وهما أما يصحو هايمشو وخرجا من الغرفة واتجها إلى المصعد ثم إلى السيارة واسرع فياض إلى مكان البئر وكمال يتسائل مأسوف يحدث له
اخذت عبير وسالى تصدمان كسهما ببعضهما البعض وتلامس اشفار كسهما ببعض والأمهات تعلو وتعلو وكلا من الفتاتين تعثر بز الأخرى ويسيل العرق على جسديهما ويلتحم لحمهما ببعض وسالى تغرزاصابعه بافخاذ عبير وتحركها مسرعه وعبير تتاوه وبزازها تروح وتاتى يمينا ويسارا مما أثار سالى وجعلها تقرص حلمات عبير بقوة وجعلتها تصرخ من الشهوة وتتحرك اسرع وسالى تقول لها أيوة نيكى نيكى كسي مولع ياعبير اوووف على الماية اللى بتنقط من كسك بتولعنى وعبير تغلق عينيها وتترك نفسها لشهوتها اكثر فأكثر حتى انتفض جسدها واطلقت اهات متقطعه تبعتها تشنجات بكل أطرافها وسكنت حركتها وارتمت على سالى وانفاسهما تكاد تنقطع وارتمت عبير بجانب سالى وهى تحاول أن تخرج الكلمات من بين شفتيها قائله ايه دة انا ماكنتش أتخيل أن احنا ممكن تبسط بعض كدة والتفتت إليها سالى وهى تمسك بها وتقربها منها كى تلتصق بها وتقول ولسه هانجرب كل حاجة سوا وسمعت سالى صوت يقترب من غرفتها فانتفضت مسرعه ترتدى ملابسها وكذا عبير والفتاتان ترتجفان هل يكون افتضح امرهما ….
بدأت سماح فى إعداد الطعام وهى تتذكر اخر لقاء جمعها ب سعيد فى إحدى ليالى الصيف وكانت جارتها سوسن تقضى معها اوقات فراغها وفى إحدى الليالى دق جرس الباب وكانت سوسن وفتحت سماح لها الباب واذ ب سوسن ترتدى قميص نوم شفاف وتمسك بوسطها وتقول بصوت مبحوح معلش يا سماح جنبى تاعبنى ومش قادرة محتاجة اخد الحقنه دى ممكن تديهالى
سماح: بس انا مش بعرف أدى حقن استنى اشوف سعيد وادخالتها وأغلقت الباب وهى تسرع الى غرفة النوم لتجد سعيد يجلس ف السرير ب البوكسر ويسالها من ف كان على الباب فأجابته انها سوسن وقصت عليه مابها فقام مسرعا وخرج دون أن يرتدى ملابسه وأخذ منها الحقنه وبدأ فى تعبئتها وطلب من سوسن أن تعطيه ظهرها حتى يعطيها الحقنة وهو ينظر إلى سوسن ذات الجسد الضئيل والبزاز المكتنزة والوسط المخصر وشعرها القصير وجسدها يظهر من تحت القميص فقد كانت لاترتدى ملابس داخليه من تحت القميص ورفعت سماح لسوسن القميص واحتضنها وسعيد يغرس الحقنة ب طيزها وتطلق شهقة لم تكن شهقة الم بل كانت شهقة بها شهوة وهى تحتضن سماح بقوة والأخيرة تربت عليها قائله ب الشفا يا حبيبتى سلامتك واجلستها وهى تقول لها لا انتى تباتى معانا النهاردة انتى معاكيش حد ولازم اتطمن عليكى هاروح احضرك الاوضة التانيه واسرعت سماح إلى الغرفة كر ترتبها
اقتربت سوسن من سعيد الذى كان يلتهم بعينيه جسد سوسن فقد كانت سوسن دائما تتمنى أن ينيكها سعيد من كثرة حكايات سماح عن فحولته وقد قررت أن يكون الليلة هى ليلة دخلتها على سعيد ولكن كيف وسماح معه ……..
5
تنويه : احداث هذه القصة تدور حول التؤام هدير وعبير واسرتيهما ومدى ارتباط الجنس بهم والأحداث متشعبة والشخصيات مترابطة جميعا وكلها فى محيط نفس الأسرة
كنا ف الفصل السابق قد ألقينا الضوء عن علاقة هدى ب ابن خالتها مجدى الذى يربطه علاقة معها منذ الصغر
بعدما رفع مجدى الفستان لهدى ورأى كسها الوردى نزل على ركبتيه ودخل بين فخذيها وأخذ يلتهم شفرات كسها الثخينة التى ظهرت وهى تكتم صوتها بيديها حتى لا يفتضح أمرها ومجدى ياكل بظرها وكسها بشراهه إلى أن ألقت على فمه بشهوتها فقام مجدى وقال لها دورك تشوفى زبرى عاوز كسك ازاى ونزلت هدى تمص زبر مجدى وهو يخرج بزازها ويمسكها وهى تمص رأسه وتلحس اسفل زبره ومجدى يكاد يجن وهو لا يستطيع أن يأخذ أنفاسه المتلاحقة وجذبها وجعلها تنام على الكرسي وتعطيها طيزها وهو يقترب بزبره من كسها ويحركه على اشفار كسها ويطعنها به طعنه فارس مغوار جعلها تنتفض وكادت تخرج منها صرخة شهوة الا أنها كتمت صوتها وهو يمسكها من وسطها ويدخل زبره ويخرجه فى سرعه وهو يتصبب عرقا وهى تتاوه بصوت خافت وتقول له نيكنى يا مجدى شايف كسي هايموت عليك هات لبنك ف كسي وحشنى اوى وأخذت تضغط ب طيزها على زبره وهو يسرع اكثر فأكثر وبزازها تمسكها بيدها من فرط إثارتها حتى تصلب مجدى وتشنجت خلجاته وألقى بسائله المنوى كحمم فى كس هدى وهى توحوح بقوه احبييييييبى يامجدى …..
صمت مطبق عم المكان ومازن وهدير لا يستطيعان النظر كلا منهما إلى الآخر وقامت هدير تلملم نفسها وخرجت تجرى إلى غرفتها وكذا قام مازن وهو ينتفض ويتسائل هل مافعله مع شقيقته سوف يمر مرور الكرام ام ستفضح أمره وعدل مازن من هيئته وخرج إلى المطبخ ليرى هل سمعت سماح بشئ أو أحست ب شئ
ودخل إلى المطبخ ليجدها سارحة غارقة تؤدى اعمال المنزل ورجع مازن الى غرفة شقيقته وطرق الباب بهدوء وهو ينادى على هدير قائلا بصوت مرتعش عاوز ادخل ممكن فأجابته هدير من الداخل بصوت باكى وهى تقول تعالى يا مازن وما أن فتح الباب ودخل إلى غرفتها ووجدتها تبكى حتى اسرع إليها واحتضنت باكيا وهو يقول لها انا اسف بس وهنا وضعت هدير أصابعها على شفتيه وقالت بصوت مبحوح لا يا حبيبى ماتتاسفش انت راجلى وحبيبى وكل حاجة ليا اول مرة مابقاش خايفة وانا ف حضنك كنت بخاف اوى اتعب وانا ف حضنك لانى بحبك وبعشق حضنك بعشق ضمتك ليا
وقاطعها مازن مندهشا يعنى مش اللى عملناه حرام وغلط قاطعته هدير ومين هايعرف اللى بينا انت حبيبى انا وبس وانا حبيبتك وطبعت قبلة على شفتيه جعلته ينهى الحوار وضحكت هدير وهى تقول يالا بقة خد شاور وانا هامد شاور ونطلع نفطر سوا ونلعب بلاي ستيشن هاقطعك وضحك الاثنين وتعانقا
كانت سماح فى تلك اللحظات تتذكر سوسن وسعيد وكيف خرجت من الغرفة لتجد سوسن وقد جلست ب القرب من سعيد وهو يتصبب عرقا ونظرت إليها وهى تعدل من جلستها وساعدتها سماح كى تدخلها غرفتها وعادت إلى سعيد وهى تقول له يالا بقة بينا ننام قالها ننام ايه دة انا هاموت عليكى وضربها على طيزها وضحكت سماح ضحكة رقيعه وكتمتها سريعا خشية أن تسمعها سوسن ودخلت الى غرفتها وما أن أغلق سعيد الباب حتى انقض عليها من الخلف يمسك بها ويلتصق بطيزها ويضع زياره بين فلقتى طيزها التى ظهرت من تحت ملابسها وبدأ سعيد فى تقبيل رقبتها من الخلف ويمسك بزازها ويعتصرها وخلع ملابسها وكذا هى خلعت عنه البوكسر وامسكت بزبره واعتصرته بيدها وبدأت تلتفت إليه وتنزل على ركبتيها وتمص زبر سعيد وسعيد يقول لها مصى اوى يا لبوة عاوز أفسح كسك وهى تضحك وتقول له بس يا سعيد سوسن تسمعنا فقال لها وايه يعنى ماتسمع انا انيكك انتى وهيا شايفة زبرى وامسك زبره وضربها على وجهها وفمها وهى تقول له أيوة يا دكرى مفيش زى زبرك وقامت من جلستها وأعطته طيزها فأمسك زبره وبدأ يداعب كسها من الخلف وفتحة طيزها وهى تتاوه ووضع راس زبره على فتحة كسها وبدأ يداعب شفراته وهى تتاوه وهو يقول لها أيوة يا متناكة هايجة اوى ياشرموطة وهى تجاوبة أيوة يا حبيبى شرموطك عاوزة تتناك عاوزة تتفشخ ونزل سعيد فجأة يلحس كسها من الخلف فأطلقت سماح اااه قوية وقالت احييييييييه نيكنى وهنا فتح باب الغرفة ودخلت سوسن وهى تتكئ إلى الباب وتقول اسفة وتبعد وجهها عنهم فنظر لها سعيد مبتسما لا احنا اللى اسفين واقترب منها وسماح تنظر إليهم وجذبها من يدها وقال لها تعالى شاركينا وهنا أحست سماح بهياج أكثر عندما رات سوسن تمسك بزبر سعيد واقتربت منها تخلع عنها القميص وتنهال على بزازها مص ولحس لقد أحست سماح بهياج شديد فقد رأت ذلك مرات ومرات ف الافلام العلاقة الثلاثية وكم تمنيت ان تجريها ولكن لم تستطع أن تبوح بذلك لسعيد الا أنها فى إحدى المرات وهى تتسامر مع سوسن قالت لها انها تتمناها
لم يكن فى تفكيرها أن تكون سوسن هى الشريك الثالث لها ولسعيد
بدأ سعيد يخلع عن سوسن القميص لقد تملكته الشهوة وكان يفكر كم تمنى أن ينيكها سوسن ذات القوام الممشوق كم كان يختلس النظر حين يجدها تقوم ب التنظيف امام شقتها وتظهر فلقتى طيزها المستديرة المتوسطة كم تخيلها وهو ينيكها على السلم وهى تعطيه طيزها وجاءت تلك اللحظة دون أن يدرى
بدأت سماح تمص بزاز سوسن وتعتصر وسعيد يقبل رقبة سوسن من الخلف ويلعب بيديه ف بظرها وزيره مابين فلقتي طيزها
وجعلها تميل إلى الأمام وتلحس كس سوسن وبدأ هو فى ادخال زياره فى كس سوسن التى أطلقت اهات قوية وشخرة وهى تقول احييييييييه زبرك كبير كدة ليه نعم لقد احس سعيد أن كس سوسن لا يستوعب زبره فكسها ضيق بدرجة أثارته اكثر وبدأ يدخله ب القوة وهى تصرخ من الالم المكتوم وسماح تجذبها من شعرها الى كسها وبدأ سعيد يدخل زياره ويخرجه بقوة وسوسن تتوسل إليه أن يتركها إلا أنه رفض وهنا قامت سماح لتأخذ دورها وأعطته طيزها مثل سوسن فأخرج سعيد زياره من كس سوسن كى ينيك سماه وانقضت سوسن على سماح كى تلحس لها كسها وهى تقول لها ياشرموطة كل الزبر دة لوحدك بتتناكى بيه الحسي يا قحبة يا لبوة الحسي كسى والع ااااااه نيكها يا سعيد دى لبوة اوى وسماح تتاوه وفمها على كس سوسن يلحسه بقوة والاخيره تتاوه ودفعت سماح اصبعها ف كس سوسن والأخيرة تقول احيييييه يا سماح وحشنى النيك وسعيد ينيك ف كس سماح وينظر إلى سوسن وجسدها ويدخل زبره فى كسها بقوة واقترب سعيد أن يقذف لبنه فأخرج زبره من كس سماح وطلب منها ومن سوسن أن ينصت زبره فاسرعت سوسن تأخذه بفنها وسماح تلحس بيضاته بشهوة قوية وسعيد يهوى كثور هائج وأطلق حمم زبره فى فم سوسن التى استمتعت بطعم لبن سعيد وجلس الثلاثة ينظر كلا منهم للآخر وانفجر الجميع ضحكا الا أن سماح كانت تضحك والوساوس براسها تدور
ارتدت سالى وعبير ملابسهما مسرعتين وسمعت سالى طرقات على باب غرفتها وصوت امها تنادى عليها وهى تفتح باب الغرفة وتنظر لتجد عبير جالسة على السرير وعلى فخذيها اللاب توب الخاص ب سالى فسلمت عليها وسالت الفتاتين أن كانتا تريدان افطارا فقاطعتها سالى شاكرة وخرجت مغلقة باب الغرفة والفتاتان تكادان تموتان من الخوف وسألتها عبير تفتكرى حست ب حاجة فأجابتها سالى لا مستحيل أوضة ماما بعيد و جلست بجوار عبير واحتضنتها وقالت لها نفسي احس ب ايدك جوا كسي أو يا بيرو فضحكت قائلة لها عاوزة تتفتحى يا هايجة فضحكت سالى قائلة نفسي كسي بياكلنى فقالت عبير لا امسكى نفسك انك صحيت وهانتفضح انتى بقة ايجى عندى بكرة وانا هاطرق هدير تنام مع مازن ونبقى براحتنا ماما بتنزل بدرى وانتى تيجى علطول ولا اقولك تيجى تباتى عندى النهاردة فاعجبت سالى ب الفكرة ووعدتها أن تأخذ إذنا من امها وانصرفت عبير ونزلت الى شقتها وسالى تفكر بما حدث وماسوف يحدث الليلة
كانت عبير وهدير يلفتان الجميع منذ طفولتيهما بجمالهم الأخاذ والأنوثة التى بدأت تطبع بصماتها عليهن قبيل ا****هن من نفس السن وكان اخيهما يعشقهما عشقا أما هدير وعبير كانت لهما صديقة تدعى سالى جارتهم ف العمارة ومعهم فى نفس المدرسة الدولية
كانت هدير وعبير لهن غرفتهن الخاصة وكانت تلتصق غرفة مازن اخوهم الذى يكبرهم بعام واحد وكانت عبير تعشق مازن عشقا فلاتجلس فى مجلس بدونه ولا تأكل بدونه وكانت هدير تحب أن تقضى الاوقات مع سالى فكان هناك فريقان فريق مازن وعبير وفريق سالى وهدير
كانت الأم تذهب الى عملها صباحا تاركة اولادها ف المنزل وحدهم مع مدبرة المنزل سماح وكانت امرأة مطلقة ثلاثينيه كانت تاتى الى المنزل ف الساعه السابعه صباحا تدخل بمفتاحها الى المنزل وتقوم بتجهيز الافطار الى هدى وهى والدة هدير وعبير ومازن وتدخل إلى غرفتها كى توقظها وتحضر لها الحمام وملابسها وهذا كان اول جزء من مهمتها ب المنزل وفى أحد الأيام جائت سماح مبكرة عن موعدها بنحو نصف الساعه ودخلت الى المنزل وبدأت بتحضير الافطار الى مدام هدى وكان المنزل يعمه السكون وبينما هى تقوم ب اعداد الافطار حتى سمعت صوت ميزته جعلها تنتفض فى كل جزء من جسدها انها اصوات امراءة تان من الشهوة فضحكت ضحكة باهته وسرحت بافكارها ب سعيد طليقها كم كان يطفئ نار أنوثتها التى مازالت متاججه ولكن مسحة الحزن التى تشوب وجهها اضفت إليها جاذبية جعلت الرجال يتهافتون لنيل رضاها وكسب ودها
وتذكرت سماح سعيد وكيف كان يمسكها من مؤخرتها المستديرة ويدك حصون كسها وهى تتاوه من شدة شبقها وهيجانها وكم كان يمنعها ب الليالى
تذكرت كم كان ياتى بابنه بكسها وهى تصرخ من سخونته وهو يجذبها من شعرها وتشعر بحرارة تلفح وتلعب مهبلها
تاوهت سماح ولكن من السكين الذى جرح اصبعها ووضعت سماح اصبعها بفمها وسمعت الصوت يعلو اكثر فأثار انتباهها أن هذا الصوت ياتى من المنزل فخرجت سماح من المطبخ وهى تتبع الصوت واقتربت من مصدر الصوت فهو ياتى من غرفة هدى
دقة الساعة السابعة وكانت سماح قد اتهمت تجهيز الافطار وإعداد الشاى ووضعتهم على صينيه واتجهت كعادتها الى غرفة هدى وكعادتها فتحت باب الغرفة بهدوء ولكن تلك المرة وجدت باب الغرفة شبه مفتوح فدفعته بهدوء ودخلت لتقف فى مكانها وهى فى قمة الذهول لقد ون هدى تلك السيدة التى تقارب الاربعين ذات الجسد الأنثوي المرمرى عارية تماما ونائمة فى سريرها فدخلت سماح على أطراف أصابعها ووضعت الصينية وهى ترتجف وتنظر الى هدى وأكاد تاكل جسدها بعينيها كانت هدى تنام على بطنها مبتعدة بين فخذيها وشعرها الذهبى الطويل ينسدل على الوسادة. ويدها لاتزال بين فخذيها وتذكرت سماح تلك الاهات القوية واقتربت سماح من السرير لتنظر أرضا فتجد قضيب ذكرى ملقى أرضا ويوجد اثار بسائل شهوة هدى عليه فنظرت سماح الى هدى وهى تعض على شفتيها ولم تستطع سماح أن تتماسك اكثر من ذلك ومدت يدها وامسكت القضيب وقربته من أنفها وشنت رائحة شهوة هدى مما زاد من هياجها وبدأت تداعب جسدها بيدها وهى تتمتم يالهوى ياهانم ايه جسمك اللى يجنن دة يالهوى كيك حلو اوى وطيزك تجنن وبدأت تهدى تعادل فى نومتها ففزعت سماح والقت القضيب وعدلت من وقفتها وباعدت ناظرها عن سماح وهى تقرب يدها من ظهر هدى وتلامس لحمها الأبيض وهى تجاهد كى توقظها واحسن سماح ب الف صاعقة تضرب جسدها حين لمست أصابع يدها ظهر هدى وبدأت هدى ف الاستيقاظ وهى تسال سماح كم الساعه فأجابها سماح بصوت يحمل من الليونة والمحن الكثير وهى تقول الساعه 7وربع يا ستى اااااح
وأفاقت هدى وهى مزعورة واسرعت إدارة جسدها ب الغطاء وهى تقول معلش يا سماح الجو كان حر اوى امبارح والتكييف مش شغال وابتسمت سماح ابتسامة خبيثة وهى تنظر الى القضيبالملقى أرضا وتنظر الى هدى قائلة أيوة يا ستى حر ونار اووووى وإدارت ظهرها لهدى وهى تراقص مؤخرتها وتتمايل امام هدى وتبتسم وتنظر لها خلسة وهى ترتدى الروب وتتجه إلى الحمام وسماح من خلفها وتقول بس انتى عينى عليكى باردة يا ستى بتحلوى اتارى هدير وعبير مش جايبين الجمال دة من برة حد يقول انهم ولادك الاتنين 15سنة بس قمرات جسمهم فاير وعليهم ههههههههىء واطلقت ضحكة رفيعة جعلت هدى تنتفض وتقول لها بس الناس نايمة وكانت سماح ضحكتها وهدى تغلق الستارة خلفها وتفتح الماء وسمعت سماح صوت الماء ينهمر على جسد هدى وهى تفرك جسدها بيديها وتقول اوووف فسالتها سماح مالك يا ستى فقالت لها هدى مش عارفة حاسة انى ملتهبة شوية من تحت هاتيلى التشطيب المهبلى من عندك ومدت سماح يدها لها ب الزجاجة وفتحت هدى الستارة وتركتها وسماح تنظر الى بزاز هدى وتعض على شفتيها وسارعت قائلة احلى ادعكلك انا يا ستى فأجابتها هدى ب الموافقة واقتربت سماح وفتحت الزجاجة وهدى تجلس على طرف البانيو وتفتح ساقيها ليظهر كس هدى الوردى زى الشعر الاصفر الخفيف وشفراته الرفيعة التى تغلق قليلة فتحة مهبلها وبظرها المنتفخ المتورم من آثار المداعبة القوية وشهقت سماح قائلة يالهوى ياستى هو الباشمهندس جه من السفر دة انتى شكلك كنتى لامؤخذة ياستى بتتناكى جامد اوى وكسك وزمبورك وارم فتلعثمت هدى وهى تقول لا بس شكلى نسيت اغير الكلوت وسماح تبتسم بخبث وبعدها تلقى ب السائل على بظر هدى وفتحة كسها وتدعكه وهدى تتاوه الم وسماح تقول لها معلش ياستى انا عارفة أنه بيحرق اصلك فكرتينى بسعيد كان بيبهدلنى كدة كان بيورم كسي من النيك بزبره واحمر وجه هدى خجلا وعضت على شفاهها لقد استطاعت سماح أن تذكرها بزوجها المهندس كمال الذى يعمل ب الخليج وكم من شهور ولم ياتى ليطفئ نار كسها الذى الهبته ب القضيب الصناعى
2
الساعه السابعه والنصف عبير تصحو من النوم وتمسك بهاتفها وتفتح الفيس بوك لتجد رسالة من سالى وهى تقول ايه الاخبار طنط هدى نزلت
عبير:لسه بتاخد شاور
سالى:مازن أو هدير صحيو
عبير : كله نايم ايه الاخبار عندك ؟
سالى :بابا نزل وماما نايمة كانو سهرانين شكلهم متأخر كنت سامعه صوت ماما اوووف يابنتى ايه دة بابا شكله كان مظبطها ع الآخر ههههههههههه
عبير:هههههههه يخرب عقلك شكلك اتشاقيتى لوحدك بقة
سالى :وانا اقدر انا مش متفقة معاكى اننا نتفرج سوا على الموقع اللى قلتلك عليه
عبير: ماشي هانشوف انا اول ما ماما تنزل هالبس اى حاجة واطلعلك علطول
سالى :مستنياك ومحاضرة الجو وسارقة سيجارتين من علبة بابا ومستنياكى
عبير :ماشي انا هاقفل شكل ماما خرجت من الحمام
سمعت عبير صوت باب الحمام يغلق فاخفت هاتفها تحت الغطاء وماهر الا ثانية حتى فتحت هدى الباب ونظرت نظرة اطمئنان على الفتاتين كلا فى سريرها وغارقتان ف النوم وأغلقت الباب ونظرت خلفها لتجد سماح واقفة مستندة على الحائط أما غرفة نومها وملابسها مبللة وكلماتها بارزة فاختلست النظر إليها وهى تشهق وتقول بعقلها لا انا هايجة لوحدى يخربيت بزازك يا سماح ايه دة
واتجهت إلى الغرفة وسماح من خلفها وهى ترمق مؤخرتها وهى تروح وتاتى يمينا ويسارا وتقول يالهوى على طيزك فاحسن هدى بما قالت وتجاهلته فهى تعلم أن سماح اصبحت فى قمة الإثارة والتفت إليها قائلة أنا متأخرة والسواق مستنينى بقاله ظ،ظ*دقايق
هانى الهدوم من الدولاب
فاتجهت سماح وناولتها الملابس وامرتها هدى أن تذهب لتكمل عملها فقالت لها طيب ممكن استاذنك اروح اغير هدومى كلها مبلولة قالت هدى ازاى يا سماح ماينفعش خدى هدوم من دولابى والبسيها مش مهم
واتجهت سماح الى الدولاب وأخذت بلوزة شيفون وردىه وبنطلون جينز ازرق واتجهت إلى المطبخ واكملت هدى اتمام ملابسها وخرجت فى طريقها إلى باب المنزل فاذ بها تسمع انات تأتى من المطبخ فاقتربت خلسة فاذ بسماح بملابسها الداخليه وتخرج بزازها من السوتيان وتباعد الكلوت عن كسها وتلعب بجسدها فى عنف وتدخل أصابعها بكسها وسمعت هدى صوت ماء كس سماح وارتطام أصابعها به مما أثار هدى إلى أبعد حد ولكنها تمالكت نفسها وعادت إلى باب غرفتها وفتحت الباب بصوت مسموع وافدغلقته بعنف وبدأت تسير عائدة إلى باب المنزل ونظرت إلى المطبخ لتجد سماح وهى عارية تماما وتمسك الملابس بيدها وما أن رأت هدى حتى شهقت ووضعت الملابس توارى جسدها بعيدا عن نظرات هدى فضحكت هدى وهى تقول كملى لبسك وحضرى الفطار للولاد وابقى كلمينى ف التليفون لو عاوزين حاجة وانا راجعة من الشغل فنظرت سماح إليها نظرة تطلب منها أن تبقى فاشاحت هدى بوجهها واتجهت إلى باب المنزل واغلقته خلفها ماهى الا ثانيه حتى كانت عبير تقفز من سريرها وتسير على أطراف أصابعها واتجهت إلى الدولاب وأخرجت منه روبا وضعته على البلدة والهواتف شورت الذى ترتديهم وفتحت باب الغرفة بهدوء متسللة وتتجه إلى باب المنزل لتجد سماح من خلفها تنادى قائلة رايحة فين يا شقية
وانتفضت عبير واستدارت وهى تبتسم ابتسامة باهته وهى تقول خضتينى يا سماح ما انتى عارفة رايحة لسالى اقعد معاها انتى عارفة مابنعرفش ناخد راحتنا هنا من مازن وهدير وانا خرمانة بصراحة فضحكت سماح وهى تقول يالهوى لو مدام هدى عرفت ماتبقى واقعه سودا
فأشارت لها عبير بأن تصمت وقالت لها بطلى لوكلوك بقة انا طالعة وأما يصحو ابقى رنى عليا بأى
واتجهت عبير إلى باب المنزل تفتحه وسماح تنظر الى عبير ذات المؤخرة المتوسطة والشعر البنى الطويل والجسد زى المنحنيات وتقول بنفسها جسمك حلو اوى زى امك زمان
ودخلت سماح إلى المطبخ كى تعد الافطار ل مازن فكان مازن من مدمنة الكمبيوتر وكان دائم الجلوس بغرفته وكثيرا ماكان يشارك هدير بغرفته ويجلسان يتسامران سويا
كانت سماح مازالت باوج هيجانها وكانت قد رسمت خطة شيطانية بداخلها فقد لبست تلك الملابس التى اخذتها من عبير البلوزة الشيفون الوردية والجينز الازرق ولكن دون ملابس داخليه واتجهت إلى غرفة مازن وفتحت باب الغرفة لتجد مازن غارق بنومه ولا يرتدى الا البوكسر وقضيبه يكاد يخرج منه وهو منتصب تماما
صعدت عبير الى الطابق الثانى حيث منزل سالى وكانت سالى تنتظرها وتفتح الباب قليلا وما أن راتها حتى فتحت لها الباب وأدخلتها وأخذت الفتاتان تتسللان الى غرفة الأخيرة وأغلقت سالى الباب ب أحكام خلفها وما أن دخلن حتى خلعت عبير الروب ومن تحته كانت عبير ترتدى مايوة بيكينى فقط لاغير وهنا شهقت سالى قائلة يخرب عقلك ايه المايوه الجامد دة جبتيه امتى
عبير:جبته من فترة وكنت مخبياه ف اقرب وقت نطلع الساحل ولا السخنة علشان انزل المايه بيه
كانت سالى تنظر الى جسم عبير وهى تتفحص كل جزء به وتعض على شفتيها وتقول لعبير يابختك يا بيرو بجسمك يجنن فضحكت عبير وهى تكتم ضحكتها وتقول لها فين بقة انا على أخرى مستنيه طول الليل ففتحت سالى دولاب ملابسها وخلعت الترينج التى ترتديه وبقيت ب الكلوت والستيان وجائت ب اللاب توب الخاص بها ودخلت الى السرير وهى تحمل علبة سجائر من ماركة معروفة وفتحتها واعطت عبير واحدة واشعلت هى الأخرى واحدة وفتحت اللاب توب على موقع home made love
وما أن فتحته حتى شهقت عبير قائلة لها : دة كله افلام تصوير منزلى
سالى : طبعا يا حبيبتى دة انا لقيت فيه شوية افلام تحف بنات سوا وبنات وولاد وبنتين وولد
وهنا شهقت عبير قائله :ورينى واحدة واحدة
فتحت سالى على أحد الأفلام لفتاتين فكانت بداية الفيلم فتاتان بمنزل ولا ترتديان شيئا وتقبل إحداهما الأخرى بعنف وبقوة وبعض الامان ولمسات للبزاز وتواصل الفتاتان ملامسة إحداهما الأخرى وعبير وسالى يتصببن عرقا وهنا قالت سالى انا تعبت وفتحت فخذيها وأدخلت يدها ب الكلوت وبدأت تداعب بظرها واصوات الفتاتين ف الفيلم تتهداى إليها وصوت أنفاسها وصوت انفاس عبير يعلو ونظرت سالى بعينها الى عبير فاذ بها قد خلعت السوتيان وظهرت بزازها المتوسطه وكلماتها البارزة الوردية التى تدل على عذرية غضاء وأخذت سالى تطلق اهاتها وهى تخرج بزها من السوتيان ولكن لو سالى كان صغيرا مقارنة ب عبير وحلمتها لم تكتمل النمو بعد وأخذت تحاول جاهدة أن تجعل حلمتها تبرز مثل حلمات عبير وهنا قالت لها عبير استنى وانقضت بشفتيها على حلمة عبير تمصها بعنف وهى تتاوه وعبير تطلق العنان أيدها واهاتها وبدأت سالى تحس ب الانقباضات السريعة بكسها وجسمها يتشنج من الهياج واصابع قدميها تتلوى وأغلقت فجأة فخذيها على يدها وهى تكتم اهاتها وجسدها يعلو ويهبط وتاتى بشهوتها وهنا تركت عبير بز سالى وهى تقول جبتى يا لبوة فضحكت سالى وانفاسها تتسارع أيوة
وهنا قالت سالى عاوزة ادوق بزازك وانقضت على بزاز عبير تمسك بها وتداعيها بفنها كما ف الفيلم وعبير تداعب بظرها بقوة وعنف واجهاتها تعلو وتعلو وقالت عبير لسالى خطى ايدك على كسي شوفى غرقان ازاى فقربت سالى يدها من كس عبير فوجدته ساخنا غارقا ب ماء الشهوة وعبير تداعب البظر بقوة وفجأة جذبت سالى البيكيني بعيدا عن كس عبير وانقضت بفنها عليه تلعقه والحس شفراته بقوه واطلقت عبير اه قوية ولكن سالى سارعت بوضع يدها على فمها وهى تقول ل لهاهاتفضحينا وبدأت عبير ف الإتيان بشهوتها وجسدها ينقبض بقوة وانفاسها تتلاحق وهدان الفتاتان عاريتان ب السرير وكلا من هما تنظر الى الأخرى ولا تجدن اى حديث فقامت عبير وارتدت ملابسها والروب وجلست تتصفح الانترنت وسالى سابحة غارقة فى ماحدث
حينما دخلت سماح غرفة مازن ورأت زبره الغض منتصب وكانت تنظر الى زبر مازن وهى فى قمة هيجانها وتذكرت كم كان مازن يسترق النظر إليها حين كانت تقوم ب تنظيف المنزل وأنها فى إحدى المرات وجدت على سريره بقعة صفراء لبقايا استمنائه وأنه فى إحدى المرات قد التصق بها من الخلف وشعرت براس زبره تمارس بين فلقتى طيزها
وبينما مازن يتقلب ف نومه فاذ ب زياره يخرج كالاسد من عرينه
لحظات ودقائق ملئت الغرفة بصمت مطبق بين سالى وعبير إلى أن قطع الصمت عبير وهى تقترب من سالى التى راحت فى ثبات واحتضنت سالى من ظهرها وهى تقول لها
سالى تيجى نعمل زى اللى ف الفيلم ومدت يدها لتلامس بز سالى من فوق الملابس مما جعلها تطلق تنهيدة قوية وهى تستدير قائلة
عبير انا جسمى مش حلو زيك ولا بزازى ولا حاجة خالص فاقتربت عبير من سالى وهى تقبلها من خدها قائلة بس انا عاوزة ابقى معاكى انتى تعرفى نفسي اجيب تانى معاكى وبدأت فى خلع ملابس سالى حتى أصبحت عارية تماما وهى تنام فوقها وتقبلها من رقبتها وتحتضنها وسالى تتاوه وتقول :ب الراحة استنى اااااه ب الراحة
انا تعبانة اوى يا عبير نفسي تنيكينى اوووى تنيكينى جامد وجذبت عبير من طيزها وهى تحتضنها برجليها وتلصق كسها ب كس عبير والفتاتان تطلقان الاهات ………
3
احست هدير بشهوة عارمة من صوت اهات سالى وعبير وكانت لا تعرف ماذا تفعل فخطرت إليها انت تخبر مازن وقامت من السرير وهى ترتدى قميص قطني قصير وبزازها تظهر من تحته وعندما اقتربت من الباب ااحست انا باب غرفة مازن يغلق فتراجعت هدير وهى تفكر ماذا تفعل ولكنها حسمت أمرها وفتحت باب الغرفة لتجد سماح فى طريقها إلى المطبخ وتعديل من هيئتها فاندهشت وهى تفتح باب غرفة مازن لتدخل وتجد اخيها يمسك بزبره وهو نائم على السرير ويدعكه كى ياتى بشهوته وأسرع مازن بتغطية جسده وهو يتلعثم قائلا مالك ياهدير فتصنعت هدير انها لم ترى شيئا واقتربت من السرير وسألته أن كانت تستطيع أن تحدثه فى أمر هام
أجابها مازن حاجة مهمة اوى اصلى عاوز انام فنظرت هدير الى المكتب لتجد صينية الافطار الخاصة بمازن وقالت: هيا سماح كانت بتجيبلك الفطار اصلى لقيتها خارجة من عندك وشكلها مش طبيعى
اسرع مازن مجيبا : اه بس انا هانام ولا اقولك قوليلى ايه الموضوع
اقتربت هدير من سرير مازن وهى ترفع الغطاء لتجلس بجواره ف السرير وتقول: من امتى بنتكلم وانت مش واخدنى ف حضنك واقتربت من مازن تضع راسها على صدره واحست بمازن يبتعد قليلا حتى لا يمس زبره جسد هدير ووضعت هدير يدها على بطنه قائلة انا زعلانه من عبير وسالى عرفت حاجة عنهم ومش عارفة اتصرف ازاى .. قصت هدير على مازن ماحدث ومازن ينصت إليها وكل حاجاته تنتفض من الهياج والدهشة مما يسمع وصمت صمتا طويلا
عندما خرجت سماح من غرفة مازن كانت وقد استفاقت من ذكرياتها وأبعدت مازن عنها وقامت تعدل من ملابسها وخرجت مسرعه وما أن خرجت واقتربت من المطبخ حتى أحست ب هدير
ودخلت سماح إلى المطبخ وجلست على الكرسي وهى ترتجف هل أحست بها هدير هل سمعت ما حدث بينها وبين مازن
قطع افكارها رنين الهاتف فنظرت واجابت مسرعه
سماح:الو أيوة يا مدام هدى
هدى ايه يا سماح كلمتك مرتين مادتيش ليه
سماح اسفة ماسمعتش يا ست هدى
هدى طب قوليلى وراكى حاجة ب الليل عاوزاكى تباتى عندنا النهاردة جايلى ضيوف مهمين ع العشاءسماح تحت امرك يا هانم اغلقت سماح التليفون وهى تفكر فيما سوف تعد للعشاء
أغلقت هدى الهاتف والتفتت الى شخص معها ف الغرفة قائله
مجدى انت مش قادر تستنى أما اخلص تليفون علطول قلعت البنطلون اقترب منها وهو شاب فى أوائل الثلاثينات وجذبها اليه وهى تقوم من خلف المكتب الفاخر ب تلك الهيئة الحكومية ورفع لها الفستان وانزل الكلوت وهى تمسك بزبره قائلة كنت هتموت على وبركاته دة امبارح كنت تعبانة ومانمتش الا بعد الفجر والبت سماح دخلت عليا وانا نايمة عريانة فضحك مجدى قائلا يا بختها بتشوفك كل. يوم وانتى بتلبسي مش لو كنتى سمعتى كلامى واتجوز من زمان فضحكت قائلة انت لسه فاكر يا مجدى ثم انت زعلان ليه ماهو خالتك كانت رافضة وجوزتنى كمال وحملت منه ف عبير وهدير وسافر وسابنى وبعد كدة ابنك جه ملى عليا الدنيا ….
لحظة سيسأل القارئ كيف ومتى نعود للخلف قليلا لسنوات مضت
كانت هدى ابنه خالة مجدى اجمل بنات العائلة بل والشارع أيضا وكانت هدى ومجدى مع فارق السنوات القليلة بينهم دائما يلعبون سويا وفى إحدى المرات كانت والدة هدى ووالدة مجدى فى إحدى مناسبات العزاء ومجدى وهدى يلعبان سويا وحدهما ف الشقة وكانت هدى تبلغ من العمر الرابعة عشر ومجدى فى العاشرة وكانت تلعب الورق معه فقالت ايه رايك اللى يكسب يحكم على التانى حكم فوافق مجدى وبدأوا اللعب وفازت هدى وضحكت وهى تقول يالا بقة احكم عليك ب ايه اقولك تدخل دلوقتى تقلع كل همومك وهاقولك تعمل ايه
ولكن مجدى رفض فاسرعت إليه هدى لا يا مجدى احنا اتفقنا والا مش هالعب معاك فوافقمجدى ولكنه دخل الغرفة حيث أنه كان يخجل من أن يخلع ملابسه امام هدى واسرعت هدى وامسكت بزجاجة مياه مثلجة واختبئت وما أن خرج مجدى وهو يدارى زبره الوليد بيده حتى فتحت هدى الزجاجة وبدأت ترش المياه ناحيته فاسرع مجدى يصرخ ويضحك وامسك ب الزجاجة من هدى وافرغها عليها واحست هدى أن ملابسها أصبحت مبللة ولأول مرة يرى مى أن الهدى بزاز صغيرة بدأت تكبر ورأى كلماتها الوليدة تبرز من تحت الملابس.. وأخذ مجدى يتاملها ويتفحصها بعينيه وهدى ايضا اخذت تنظر الى زبره الذى بدأ ينتصب واحست هدى ب الهياج وقالت لمجدى وهى تنظر لزبره كدة بليت هدوم طب انت عريان انا بقة اعمل ايه فأجابها مجدى اقلعى وتعالى نرش بعض ب الماية فضحكت هدى وهى تعتصر شفتها السفلى وتنظر الى زبر مجدى وتخلت ملابسها واسرع مجدى وامسك ب الزجاجة مرة أخرى وعندما خلعت هدى ملابسها تماما نظر إلى كسها ووجد عليه القليل من الشعر يظهر من خلفه كس له الشفاف صغيرة واحس مجدى ب سخونة بجسده وأخذ يرش هدى ب الماء التى اقتربت منه محاولة أن تمسك ب الزجاجة من يده والتصق جسد هدى بجسد مجدى للمرة الأولى ……..
اقتربت هدير من مازن واحس بسخونة تسرى بجسده بعد أن حكت له ما حدث ونظرت إليه لتجد وجهه مقفهر ويتصبب عرقا وانفاسه تتلاحق ويده تختفى تحت الغطاء مما جعل هدير تمد يدها لكى ترى اين يده فاصطدمت بيده ورأس زبره واحست ب السخونة تسرى بجسدها ومازن يرتعش ويقترب بشفتيه وانفاسه تلفح خدها وتاه الاثنين بقبلة طويلة ويد مازن تمسك بيد هدير وتضعها على زبره الذى بدأ ياتى بسائل الشهوة وهدير بدأت تنتفض بجسدها وهو يقبلها ويمص اشفافها وبدأت هدير من فرط توهانها تعتصر زبره الذى أصبح كالفولاذ وبدأت اناتها واصوات أنفاسها تعلو وتعلو ومازن يتحسس بزازها من فوق الملابس ويمد يده ليخرج بها من عرينها ليطلق سراح شفتيها ويلتقم كلمتها ويعتصرها بشفتيه واطلقت شهقة قوية احس مازن أنه قد سحب روحها وهى تتاوه ويدخل تداعب زبره وهو يصول ويجول بزازها الاثنين وهدير تتلوى وتلمس كسها بيدها حتى انفجر البركان بين يديها وأطلق زبر مازن حمم من السائل المنوى ألهبت يدها مما جعلها تطلق صرخة شهوة كاد أن يسمعها كل الناس وهى تنتفض بين ذراعيه
عندما التقى جسد هدى ومجدى كانت هدى فى أوج أنوثتها فقد كانت تمارس الالعاب مع مجدى منذ الصغر كعريس وعروسة وما إلى ذلك وما أن التحم جسديهما حتى قالت له فاكر لعبة العريس والعروسة انا دلوقتى عروسة وانت العريس
وهى تلمس زبره بيديها وهو ينتفض كاى شاب مراهق لم يمارس الجنس بحياته وبدأت تقترب هدى منه وهى تتلمس صدره وتقبله حتى انقض مجدى عليها كوحش كاسر يلتهم الفريسة وأخذ يمطر جسدها ب القبلات ومجدى ينزع عنها ملابسها المبللة ويتلمس بزازها الصغيرة وهى تتاوه وتقول له مجدى ب الراحة وأخذ يمص بزازها ويشدها بقوه وهى تتاوه ويدها تمسك زبره الشاب وتقبض عليه بيدها وأخذ مجدى يتحسس كل أنحاء جسدها وطلب منها أن تعطيه ظهرها واقترب مجدى يحتضنها من الخلف ويضع راس زبره بين فلقتى طيزها التى بدأت ف الاستداره وهو يحرك جسده ويلتصق بها ويصطدم بها وهو يتصبب عرقا وهى تتاوه وتقول له لا كدة بتتعبنى وفجأة غاص زبر مجدى بطيز هدى حتى دخل راس زبره بفتحة طيزها واطلقت اه مدوية جعلت مجدى يطلق حمم زبره فى طيزها وانتفضت هدى هى الأخرى لتاتى بشهوتها واهاتها تذداد الما من رأس زبره التى فتحت طيزها لأول مرة
4
دق جرس الهاتف فى أحد مكاتب الشركة التى يعمل بها كمال زوج هدى ورفع الهاتف عامل البوفيه وهو يقول بلهجة آسيوية أيوة
المهندس كمال لسه ما حضرش للدوام مين نقوله اهلا باشمهندسه غيداء اول مايحضر للدوام راح بلغه يعطيك العافيه هانم
خرج العامل وأقفل باب الغرفة وهو يسرع الى مكتب المدير وطرق الباب وسمع صوت خليجى من داخل الغرفة قائلا تفضل
ودخل العامل وهو مطأطأ الرأس قائلا سيدى المهندسة غيداء طلبت المهندس كمال أنه يحاكيها عند وصوله يبدو أنه فى مشكلة ف البئر 101انتفض الرجل الخليجى الذى اقترب من منتصف الخمسينات من خلف مكتبه وهو يرتدى عبأئته مسرعا ويصرخ حضرلى السيارة وينه كمال وجه القرد هاد وانطلق مسرعا الى السيارة
اسرع السائق بفتح الباب للمدير وانطلق وهو يقول وين بدك نروح يا شيخنا فصرخ به المركز الرئيسي وهو يمسك هاتفه ويطلب رقم المهندس كمال ورن الهاتف ولكن دون إجابة
كان كمال فى تلك اللحظة بغرفة بأحد الفنادق نائما وبجانبه فتاتان فى منتصف العشرينات وزجاجات الخمر من حولهما وملابسهم متناثرة ب أنحاء الغرفة ودق باب الغرفة ب طرقات قوية جعلت كمال ينتفض من نومه ويتجه إلى الباب وهو لايرتدى شيئا وفتح الباب فاذ بشخص ذو لهجة ذات طابع شامي يقول له انت عريان كيف ودفعه إلى الغرفة وهو يقول ايش تسوى كمال الدنيا مقلوبة عليك البئر 101فيه مشكلة وهنا انتفضت خلجات كمال وهو يلتفت ويفيق من أثر الخمر قائلا طب هادخل البس ونظر فياض إلى الغرفة فوجد الفتاتان عاريتان بالسرير ويغطان ب النوم ويقول شو بتسوى بالفتاتين ياخوى انت عندك مرا بمصر انثى جميلة فأجابه كمال التغيير حلو يا صديقى وانت عارف انا بقالى سنين هنا مش عارف انزل وخرج كمال وهو ينشف جسده ويبدأ ف ارتداء ملابسه على عجل واخذ ورقة وقلم وهو يقول لفياض يالا وهما أما يصحو هايمشو وخرجا من الغرفة واتجها إلى المصعد ثم إلى السيارة واسرع فياض إلى مكان البئر وكمال يتسائل مأسوف يحدث له
اخذت عبير وسالى تصدمان كسهما ببعضهما البعض وتلامس اشفار كسهما ببعض والأمهات تعلو وتعلو وكلا من الفتاتين تعثر بز الأخرى ويسيل العرق على جسديهما ويلتحم لحمهما ببعض وسالى تغرزاصابعه بافخاذ عبير وتحركها مسرعه وعبير تتاوه وبزازها تروح وتاتى يمينا ويسارا مما أثار سالى وجعلها تقرص حلمات عبير بقوة وجعلتها تصرخ من الشهوة وتتحرك اسرع وسالى تقول لها أيوة نيكى نيكى كسي مولع ياعبير اوووف على الماية اللى بتنقط من كسك بتولعنى وعبير تغلق عينيها وتترك نفسها لشهوتها اكثر فأكثر حتى انتفض جسدها واطلقت اهات متقطعه تبعتها تشنجات بكل أطرافها وسكنت حركتها وارتمت على سالى وانفاسهما تكاد تنقطع وارتمت عبير بجانب سالى وهى تحاول أن تخرج الكلمات من بين شفتيها قائله ايه دة انا ماكنتش أتخيل أن احنا ممكن تبسط بعض كدة والتفتت إليها سالى وهى تمسك بها وتقربها منها كى تلتصق بها وتقول ولسه هانجرب كل حاجة سوا وسمعت سالى صوت يقترب من غرفتها فانتفضت مسرعه ترتدى ملابسها وكذا عبير والفتاتان ترتجفان هل يكون افتضح امرهما ….
بدأت سماح فى إعداد الطعام وهى تتذكر اخر لقاء جمعها ب سعيد فى إحدى ليالى الصيف وكانت جارتها سوسن تقضى معها اوقات فراغها وفى إحدى الليالى دق جرس الباب وكانت سوسن وفتحت سماح لها الباب واذ ب سوسن ترتدى قميص نوم شفاف وتمسك بوسطها وتقول بصوت مبحوح معلش يا سماح جنبى تاعبنى ومش قادرة محتاجة اخد الحقنه دى ممكن تديهالى
سماح: بس انا مش بعرف أدى حقن استنى اشوف سعيد وادخالتها وأغلقت الباب وهى تسرع الى غرفة النوم لتجد سعيد يجلس ف السرير ب البوكسر ويسالها من ف كان على الباب فأجابته انها سوسن وقصت عليه مابها فقام مسرعا وخرج دون أن يرتدى ملابسه وأخذ منها الحقنه وبدأ فى تعبئتها وطلب من سوسن أن تعطيه ظهرها حتى يعطيها الحقنة وهو ينظر إلى سوسن ذات الجسد الضئيل والبزاز المكتنزة والوسط المخصر وشعرها القصير وجسدها يظهر من تحت القميص فقد كانت لاترتدى ملابس داخليه من تحت القميص ورفعت سماح لسوسن القميص واحتضنها وسعيد يغرس الحقنة ب طيزها وتطلق شهقة لم تكن شهقة الم بل كانت شهقة بها شهوة وهى تحتضن سماح بقوة والأخيرة تربت عليها قائله ب الشفا يا حبيبتى سلامتك واجلستها وهى تقول لها لا انتى تباتى معانا النهاردة انتى معاكيش حد ولازم اتطمن عليكى هاروح احضرك الاوضة التانيه واسرعت سماح إلى الغرفة كر ترتبها
اقتربت سوسن من سعيد الذى كان يلتهم بعينيه جسد سوسن فقد كانت سوسن دائما تتمنى أن ينيكها سعيد من كثرة حكايات سماح عن فحولته وقد قررت أن يكون الليلة هى ليلة دخلتها على سعيد ولكن كيف وسماح معه ……..
5
تنويه : احداث هذه القصة تدور حول التؤام هدير وعبير واسرتيهما ومدى ارتباط الجنس بهم والأحداث متشعبة والشخصيات مترابطة جميعا وكلها فى محيط نفس الأسرة
كنا ف الفصل السابق قد ألقينا الضوء عن علاقة هدى ب ابن خالتها مجدى الذى يربطه علاقة معها منذ الصغر
بعدما رفع مجدى الفستان لهدى ورأى كسها الوردى نزل على ركبتيه ودخل بين فخذيها وأخذ يلتهم شفرات كسها الثخينة التى ظهرت وهى تكتم صوتها بيديها حتى لا يفتضح أمرها ومجدى ياكل بظرها وكسها بشراهه إلى أن ألقت على فمه بشهوتها فقام مجدى وقال لها دورك تشوفى زبرى عاوز كسك ازاى ونزلت هدى تمص زبر مجدى وهو يخرج بزازها ويمسكها وهى تمص رأسه وتلحس اسفل زبره ومجدى يكاد يجن وهو لا يستطيع أن يأخذ أنفاسه المتلاحقة وجذبها وجعلها تنام على الكرسي وتعطيها طيزها وهو يقترب بزبره من كسها ويحركه على اشفار كسها ويطعنها به طعنه فارس مغوار جعلها تنتفض وكادت تخرج منها صرخة شهوة الا أنها كتمت صوتها وهو يمسكها من وسطها ويدخل زبره ويخرجه فى سرعه وهو يتصبب عرقا وهى تتاوه بصوت خافت وتقول له نيكنى يا مجدى شايف كسي هايموت عليك هات لبنك ف كسي وحشنى اوى وأخذت تضغط ب طيزها على زبره وهو يسرع اكثر فأكثر وبزازها تمسكها بيدها من فرط إثارتها حتى تصلب مجدى وتشنجت خلجاته وألقى بسائله المنوى كحمم فى كس هدى وهى توحوح بقوه احبييييييبى يامجدى …..
صمت مطبق عم المكان ومازن وهدير لا يستطيعان النظر كلا منهما إلى الآخر وقامت هدير تلملم نفسها وخرجت تجرى إلى غرفتها وكذا قام مازن وهو ينتفض ويتسائل هل مافعله مع شقيقته سوف يمر مرور الكرام ام ستفضح أمره وعدل مازن من هيئته وخرج إلى المطبخ ليرى هل سمعت سماح بشئ أو أحست ب شئ
ودخل إلى المطبخ ليجدها سارحة غارقة تؤدى اعمال المنزل ورجع مازن الى غرفة شقيقته وطرق الباب بهدوء وهو ينادى على هدير قائلا بصوت مرتعش عاوز ادخل ممكن فأجابته هدير من الداخل بصوت باكى وهى تقول تعالى يا مازن وما أن فتح الباب ودخل إلى غرفتها ووجدتها تبكى حتى اسرع إليها واحتضنت باكيا وهو يقول لها انا اسف بس وهنا وضعت هدير أصابعها على شفتيه وقالت بصوت مبحوح لا يا حبيبى ماتتاسفش انت راجلى وحبيبى وكل حاجة ليا اول مرة مابقاش خايفة وانا ف حضنك كنت بخاف اوى اتعب وانا ف حضنك لانى بحبك وبعشق حضنك بعشق ضمتك ليا
وقاطعها مازن مندهشا يعنى مش اللى عملناه حرام وغلط قاطعته هدير ومين هايعرف اللى بينا انت حبيبى انا وبس وانا حبيبتك وطبعت قبلة على شفتيه جعلته ينهى الحوار وضحكت هدير وهى تقول يالا بقة خد شاور وانا هامد شاور ونطلع نفطر سوا ونلعب بلاي ستيشن هاقطعك وضحك الاثنين وتعانقا
كانت سماح فى تلك اللحظات تتذكر سوسن وسعيد وكيف خرجت من الغرفة لتجد سوسن وقد جلست ب القرب من سعيد وهو يتصبب عرقا ونظرت إليها وهى تعدل من جلستها وساعدتها سماح كى تدخلها غرفتها وعادت إلى سعيد وهى تقول له يالا بقة بينا ننام قالها ننام ايه دة انا هاموت عليكى وضربها على طيزها وضحكت سماح ضحكة رقيعه وكتمتها سريعا خشية أن تسمعها سوسن ودخلت الى غرفتها وما أن أغلق سعيد الباب حتى انقض عليها من الخلف يمسك بها ويلتصق بطيزها ويضع زياره بين فلقتى طيزها التى ظهرت من تحت ملابسها وبدأ سعيد فى تقبيل رقبتها من الخلف ويمسك بزازها ويعتصرها وخلع ملابسها وكذا هى خلعت عنه البوكسر وامسكت بزبره واعتصرته بيدها وبدأت تلتفت إليه وتنزل على ركبتيها وتمص زبر سعيد وسعيد يقول لها مصى اوى يا لبوة عاوز أفسح كسك وهى تضحك وتقول له بس يا سعيد سوسن تسمعنا فقال لها وايه يعنى ماتسمع انا انيكك انتى وهيا شايفة زبرى وامسك زبره وضربها على وجهها وفمها وهى تقول له أيوة يا دكرى مفيش زى زبرك وقامت من جلستها وأعطته طيزها فأمسك زبره وبدأ يداعب كسها من الخلف وفتحة طيزها وهى تتاوه ووضع راس زبره على فتحة كسها وبدأ يداعب شفراته وهى تتاوه وهو يقول لها أيوة يا متناكة هايجة اوى ياشرموطة وهى تجاوبة أيوة يا حبيبى شرموطك عاوزة تتناك عاوزة تتفشخ ونزل سعيد فجأة يلحس كسها من الخلف فأطلقت سماح اااه قوية وقالت احييييييييه نيكنى وهنا فتح باب الغرفة ودخلت سوسن وهى تتكئ إلى الباب وتقول اسفة وتبعد وجهها عنهم فنظر لها سعيد مبتسما لا احنا اللى اسفين واقترب منها وسماح تنظر إليهم وجذبها من يدها وقال لها تعالى شاركينا وهنا أحست سماح بهياج أكثر عندما رات سوسن تمسك بزبر سعيد واقتربت منها تخلع عنها القميص وتنهال على بزازها مص ولحس لقد أحست سماح بهياج شديد فقد رأت ذلك مرات ومرات ف الافلام العلاقة الثلاثية وكم تمنيت ان تجريها ولكن لم تستطع أن تبوح بذلك لسعيد الا أنها فى إحدى المرات وهى تتسامر مع سوسن قالت لها انها تتمناها
لم يكن فى تفكيرها أن تكون سوسن هى الشريك الثالث لها ولسعيد
بدأ سعيد يخلع عن سوسن القميص لقد تملكته الشهوة وكان يفكر كم تمنى أن ينيكها سوسن ذات القوام الممشوق كم كان يختلس النظر حين يجدها تقوم ب التنظيف امام شقتها وتظهر فلقتى طيزها المستديرة المتوسطة كم تخيلها وهو ينيكها على السلم وهى تعطيه طيزها وجاءت تلك اللحظة دون أن يدرى
بدأت سماح تمص بزاز سوسن وتعتصر وسعيد يقبل رقبة سوسن من الخلف ويلعب بيديه ف بظرها وزيره مابين فلقتي طيزها
وجعلها تميل إلى الأمام وتلحس كس سوسن وبدأ هو فى ادخال زياره فى كس سوسن التى أطلقت اهات قوية وشخرة وهى تقول احييييييييه زبرك كبير كدة ليه نعم لقد احس سعيد أن كس سوسن لا يستوعب زبره فكسها ضيق بدرجة أثارته اكثر وبدأ يدخله ب القوة وهى تصرخ من الالم المكتوم وسماح تجذبها من شعرها الى كسها وبدأ سعيد يدخل زياره ويخرجه بقوة وسوسن تتوسل إليه أن يتركها إلا أنه رفض وهنا قامت سماح لتأخذ دورها وأعطته طيزها مثل سوسن فأخرج سعيد زياره من كس سوسن كى ينيك سماه وانقضت سوسن على سماح كى تلحس لها كسها وهى تقول لها ياشرموطة كل الزبر دة لوحدك بتتناكى بيه الحسي يا قحبة يا لبوة الحسي كسى والع ااااااه نيكها يا سعيد دى لبوة اوى وسماح تتاوه وفمها على كس سوسن يلحسه بقوة والاخيره تتاوه ودفعت سماح اصبعها ف كس سوسن والأخيرة تقول احيييييه يا سماح وحشنى النيك وسعيد ينيك ف كس سماح وينظر إلى سوسن وجسدها ويدخل زبره فى كسها بقوة واقترب سعيد أن يقذف لبنه فأخرج زبره من كس سماح وطلب منها ومن سوسن أن ينصت زبره فاسرعت سوسن تأخذه بفنها وسماح تلحس بيضاته بشهوة قوية وسعيد يهوى كثور هائج وأطلق حمم زبره فى فم سوسن التى استمتعت بطعم لبن سعيد وجلس الثلاثة ينظر كلا منهم للآخر وانفجر الجميع ضحكا الا أن سماح كانت تضحك والوساوس براسها تدور
ارتدت سالى وعبير ملابسهما مسرعتين وسمعت سالى طرقات على باب غرفتها وصوت امها تنادى عليها وهى تفتح باب الغرفة وتنظر لتجد عبير جالسة على السرير وعلى فخذيها اللاب توب الخاص ب سالى فسلمت عليها وسالت الفتاتين أن كانتا تريدان افطارا فقاطعتها سالى شاكرة وخرجت مغلقة باب الغرفة والفتاتان تكادان تموتان من الخوف وسألتها عبير تفتكرى حست ب حاجة فأجابتها سالى لا مستحيل أوضة ماما بعيد و جلست بجوار عبير واحتضنتها وقالت لها نفسي احس ب ايدك جوا كسي أو يا بيرو فضحكت قائلة لها عاوزة تتفتحى يا هايجة فضحكت سالى قائلة نفسي كسي بياكلنى فقالت عبير لا امسكى نفسك انك صحيت وهانتفضح انتى بقة ايجى عندى بكرة وانا هاطرق هدير تنام مع مازن ونبقى براحتنا ماما بتنزل بدرى وانتى تيجى علطول ولا اقولك تيجى تباتى عندى النهاردة فاعجبت سالى ب الفكرة ووعدتها أن تأخذ إذنا من امها وانصرفت عبير ونزلت الى شقتها وسالى تفكر بما حدث وماسوف يحدث الليلة