من سجاره حشيش الي عاهره
مرسل: الجمعة 10 يناير 2025 8:13 pm
اسمي فاتن سني 29 سنه متجوزه من 3 سنين جوزي شغال في منصب مهم و عايشين في القاهره اول الجواز كانت حياتنا الجنسيه كويسه و تمام بس من فتره طويله بسبب انشغال جوزي حسين في الشغل نسي تماما حقوقي الزوجيه و مبقناش بنتقابل في السرير غير مره كل شهر دا لو عرف يظبطها انا ماسكه منصب مهم في البلد في القاهره و لبسي محتشم و بسبب ظروفنا مخلفناش لحد دلوقتي رغم ان كل الاطباء قالو ان مفيش سبب يمنع الحمل جارتي عندها ابن اسمو رافت عندو 18 سنه بعتبرو زي ابني بيقعد معايا كتير علشان ازكرلو و منها يسليني و يعوض عياب زوجي القصه بتبدا في يوم رافت كان سهران عندي و قاعدين نتكلم و حسيت انو بيفتح موضيع غريبه
رافت: ازاي واحده زيك و بجسمك دا قادره تقعد الفتره دي من غير جوزها و بتصبري نفسك ازاي
جراءه رافت كانت غريبه
انا: ازاي تتكلم في حاجه زي دي يا رافت
رافت : مالك بس ما احنا صحاب و بنتكلم في كل حاجه عادي انتي شكلك مكسوفه الفلك سيجاره علشان تفكي
انا: تلف ايه متجيب سجاره من العلبه علطول
رافت: انا قصدي سيجاره حشيش من درج جوزك
انا: انت عرفت منين ان درج جوزي فيه البتاع دا
رافت: و انتي في الحمام الفضول خدني ابعبص في حاجاتكو الخاصه
انا: ايه البجاحه دي ياض انا معرفش اصلا ايه البتاع دا بشوفو علطول بس عمري ما جربتو
رافت: يعني مفيش مره في سهره حمرا من بيتعكوا جربتي تعلي دماغك دا بيعمل شغل عالي في السرير
انا: و انت عرفت منين يا ابو شخه
رافت: تعالي بس نجرب و شوفي ابو شخه هيعمل ايه في دماغك
انا : ماشي انا نفسي اجرب اصلا بس مش عايزه قلت حيا
رافت : هبص بادب هههههههه
و فعلا لف رافت سجيارتين و كانت ليله غريبه
رافت: عارفه يا ابله فاتن انا نفسي في ايه
انا : ايه يا سي رافت
رافت :نفسي ترقصي ليا ب قميص النوم الاحمر القصير اللي في درج دولابك
انا : هارك اسود انت كمان بتفتش في قمصان نومي انسا يا حلو انا بشوف الحاجات دي في الافلام اخرتها مش حلوه
رافت : يا ابله بلاش بقي تفصلي الدماغ الحلوه دي و انا يعني اروح لمين دلوقتي يرقصلي
انا: روح ل سمر يا روح امك
رافت: سمر يا ريت كانت موجوده كان زمنها دلوقتي بتمص زبري
انا : ولا يا قليل الخشا ايه اللي بتقولو دا
رافت : مش عارف يا ابله البتاع اللي اسمو الحشيش دا بيعمل حاجات غريبه
انا: انت فعلا عملت مع البت سمر حاجه
رافت : حاجات يا ابله سمر لبوه في السرير و بتعمل كل حاجه علشان تمتعني
انا: طب و انت بتعرف تمتعها
رافت : عايز اقولك ان الاااااه مش بتفارق بقها طول منا ركبها زي الفرسه و كسها بيورم من كتر النيك احنا ساعات بتقعد مع بعض ب ال8 ساعات
انا: احييه عليك و علي كلامك يا وله ايه اللي بتقولو دا
رافت : تحبي اوريكي
انا : بصيت ل رافت و بعدها بصيت في الارض كان عمري ما فكرت في حاجه زي دي بس حرمان جوزي و الدقيقه اللي بيدهاني كل شهر مره و بدون احساس كانت السبب في اني فكرت اشوف حاجه جديده مع رافت و اني اسخن علي كلامو
رافت قرب مني و نفسو السخن لسع رقبتي
رافت: روحتي فين فكرتي و انا ركبك زي البت سمر
انا : اه
رافت: طيب ما احنا فيها تعالي هنا و شدني رافت اقعد علي حجرو و مسك شفايفي و كانت اول مره يحصل تجاوز كده في حياتي اللي عشتها كلها محترمه بس المره دي حسيت اني مش انا انا واحده مومس عايزه اطلع من هدومي تجاوبت مع رافت و مسكت راسو قربتها لصدري و هو شد البدي و مكانش في برا كنت متعوده اقعد معاه براحتي علشان كنت بشوفو زي ابني و هو مسك الحلمه عض و شد و لحس فرتكها و انا الاه بقت طالعه مني مسمعه الشارع كلو دا حرماان سنين و مره واحده لقيتو مسك شعري و لفو علي ايدو و شدو مره واحده انا اتوجعت و فصلت من محنتي و شدني قعدني علي الارض و هو قاعد علي الكنبه زبرو بقي قدام وشي شاور عليه و قالي طالعي سيدك يا لبوه
انا: انا مش بحب الكلام دا خدني بالرومانسه يا رافت
رافت: و انا هتجوزك يا روح امك انا سيدك و تاج راسك يا شرموطه
الكلمه نزلت عليا زي الصاعقه و برقت ليه و جيت اقوم لقيتو شد شعري جامد و نزل عليا قلم فوقني من كل اللي في دماغي
رافت: بتبرقي ليا يا بنت المرا يا كسها انا هنيك ديك امك لحد ما تجبي دم و شد شعري جامد و انا الكلمه هقولها مره و التانيه بكف علي وشك يا مرا طلعيه
انا سمعت كلامو من كتر الخوف و انو مش في وعيه و ممكن يعمل فضيحه
انا: حاضر يا سي رافت هعملك اللي عايزو بس اهدي و وطي صوتك مش عايزين فضايح
رافت: فضايح و انتي وش كسوف يا متناكه و قام مطلع تليفونه و فاتح الكمرا و مثبته علي جنب و انا سمعت كلامو علي اساس ان عمري ما هيضرني و ليله و تعدي
طلعت زبرو و كان كبير اوووي اضعاف حجم جوزي
انا برقت و طلعت لساني و انا مش عارفه اعمل ايه لاني فعلا عمري ما عملتها قبل كده كمت بقرف
رافت : افتحي بقك يا لبوه
انا: طب من غير شتايم علشان بتفصلني
رافت : انا اعمل اللي عايزه انتي بتاعتي يا بت و من هنا و رايح لازم تاخدي ازني قبل ما اي زبر يدخل كسك انا
انا : باستغراب اذنك
رافت: جوزي قبل مت يعشرك تكلمني الاول و لو قولتلك لا مليمسكيش
انا: حاضر يا سيدي
رافت بصلي جامد ف فتحت بقي زي ما قلي و راح حطو كلو مره واحده وصل لحد زوري و انا برجع لورا راح جايبني من شعري و زانق زبو جوا بقي و شعر العانه سادد مناخري و مش عارفه اخد نفسي اخبط عليه جامد و هو ولا هنا و راح مطلعو انا شهقت جامد
رافت : لو سنانك لمست زبري هخلعهاك و جاي بيحطو تاني بسرعه ف ردت فعل عصب ب عني سناني لمستو انا خفت رافت برقلي و نزل علي ب قلم علم علي خدي الخمس صوابع
انا : ايه يا عم الغباوه دي دا غصب ب عني
رافت: بعلمك يا شرموطه علشان تبقي خبره بعد كده و شد سيجاره من العلبه و ولعها و هو قاعد زي الملك و انا راكعه بين ريجله مزلوله و دموعي علي خدي و هو اه يا لبوه شفايفك تجنن و يسحب نفس سيجاره و ينفخ في وشي كان قاصد يزلني بناظراته و انا من كتر الاندماج نسيت ان تليفونه بيصور كله دا و هو بيخلص السيجاره كان حاشر زبره في بقي جامد و جاب شلال لبن في بقي و انا من الارف مقدردش ابلعو ف سال من بقي علي شفايفي و نزل علي رقبتي لقيتو بمسك التليفون و بيقربو مني و بيصور لبنو اللي مغرقني و صدري اللي طالع كلو برا و بيقولي كل يوم من دا يا شرموطه انزلك بكره تبقي قاعده ملط علشان هركبك بكره بعد ما ابلعلك نص احمر علشان اسد معاكي يا لبوه و اكيفك و انا بصه في الارض و مش عارفه ايه اللي وقعت نفسي في دا
تاني يوم بعد ما جوزي نزل الشغل علطول لقيت رافت بعتلي رساله
انا جايلك عايزك في موضوع ضروري نيك
انا فهمت انو عايز يكمل اللي عملنا امبارح و فكرت اديلو وش خشب و اني انهارده فايقه مش مسطوله و كده بس افتكرت اني اتمعت و كمان الفديو لازم اسيسه علشان دا عيل و ممكن يودنا في داهيه
الباب خبط ف علطول لاقتيني بقلع كل هدومي ملط و ماشيه علي الباب و بفتح لقيت رافت عنيه لمعت اول ما شفني بس راح المعان علطول و بص في الارض و قالي مش دا الموضوع يا شرموطه انتي علطول هايجه كده في مصيبه تانيه ولازم نفكر سوا علشان الدنيا متخربش علينا
انا لبست الروب علي اللحم و قعدت جنبو و انا بملمه و بسمعو
رافت: امبارح بعد الليله الغريبه دي و اللي حصل مقدرتش اروح البيت علشان كنت مسطول اوووي فنزلت قعدت مع الواد سمير البواب هو صاحبي و بقعد معاه في الاوده علطول نشرب حجرين
سمير دا بواب صعيدي طول بعرض الاوده بتاعتو في مدخل العماره قاعد فيها علطول بالشيشه المعسل و لو تعدي من قدمها تشم ريحه الحشيش جوزي كذا مره يهزقوا و يضربوا علشان ريحه الحشيش بس هو كيف عندو ميقدرش يبطلوا و كذا مره يحاول يمشيه من العماره بس السكان بتحبه
المهم بصيت ل رافت و انا خايفه من كلامو اللي جاي
رافت: انا كنت مسطول و مش عارف بقول ايه اصلا ولا فاكر هو اللي حاكلي انهارده الصبح
امبارح بليل بعد ما رافت خلص معايا و نزل لسمير
رافت: ايه يا زميلي قاعد زي قرد قطع كده ليه
سمير: رافت بيه هار ابيض دي الاوده نورت
رافت: بيه ايه يا سمير خلص يا عم و اعملي حجر علشان انا عامل واحد نااار و عايز ابرد جسمي
سمير: انت عم تقول ايه يا بيه انا مراقب المدخل من صباحيه ربنا لحد دخل ولا حد خرج
رافت : وادخل و اخرج ليه يا زميلي انا عاملو في العماره هنا
سمير : يا ليله طين ان عملت زني محارم يا بيه
رافت : اسكت يا طحش محارم ايه دي فاتن اللي في خامس عليه جسم ناار
سمير: بطل نخع يا بيه ست فاتن محترمه و مش وش الكلام دا
رافت : اعملي حجر عداله و انا اخليك تشوف بيعينك
سمير : اذا كان فيها شوف احلي حجر لعنيل العماره كلها
رافت : بعد ما شربت الحجر و خلاص بسقط و عنيي ملاينه نوم طلعت موبيلي و فرجتو الفديو
و نمت
الحيوان نقل الفديو عندو و بعتهلو الصبح و بيقولي انا لو مدقتش انهارده هيعمل جروب لكل سكان العماره و يشوفو انك احلي ست بتمص في مدينه نصر كلها
انا خدت الصدمه و قعدت الطم و اضرب فيه بالقلام و اقلو مش عامل فيها دكر خلصنا بقي من المصيبه دي انت اكيد مش هتبعني انا مش هعمل حاجه مع المعفن دا لا يا رافت علي جستي لقيت رافت ساكت و باصص في الارض و بيقولو مفيش حل تاني انا مكنتش في وعي و هو ماسكنا من ايدنا اللي بتوجعنا ابوس ايدك هي مره و هتعدي لو سبنا هيفضحنا دا غبي و يعملها و جوزك هيطلقك و تتفضحي و اكيد هيقتلني هنروح في داهيه كلنا اعقلي و فكري هتلاقي اسلم حل
انا: انت شايف كده يا معرص طول ما معاه الفديو هيبتزنا
رافت: بص في الارض و قالي هي مره و هتعدي و اكيد هنلاقي حل للفديو دا
انا: و انا المفروض اعمل ايه دلوقتي
رافت : هو مستني مني تليفون علشان يطلع اكلمو دلوقتي ولا عايزه تجهزي
انا: اجهز لمين دا معفن و شكلها ليله سودا و مش معديه دا لو طلع هنا هيفضح اللي جابونا
رافت: هاكد عليه و عندي فكره كدا هسيب موبيلي هنا يصور علشان نبقا ماسكين عليه فديو نخوفو بيه بجوزك لو عايز يفضحنا
انا: تصوير تاني بلاش مش نقاصين فضايح و حد تاني يشوف
رافت : متخافيش المره دي برقبتي
انا: ماشي يا حليتها كلموا و افتح السبيكر
رافت: كلموا
سمير: ها يا عنتيل العماره المرا جهازه
رافت : اه انا ظبط كل حاجه اطلع و خلي بالك حد يشوفك و انت طالع
سمير: قول للشرموطه دي تلبس اكتر قميص سافل عندها و تفوق كده علشان انا بطول مش زيك يا حليتها بجيب في 3 دقايق
رافت : اخلص يلا و اطلع و قولها اللي انت عايزو
سمير: طب لو انت عندها غور في داهيه انا اطلع و هي لوحدها
انا: صرخت بصوت عالي علشان يعرف اني مش هرجع في كلامي لا رافت هيفضل هنا
سمير : شخره طويله انتي مره بجحه عايزه يتفرج عليكي و انا ركبك و زبري داخل و خارج فيكي يا بنت المتناكه الحريم اللي زيك يتناكو بس و هما ساكتين و لو سمعت حس امك تاني هديكي بالجزمه انا طالع اهينك يا مره انزل ياض من عندك لو طلعت ولقيتك فوق هنيكك معاها و مش بهزر وقفل السكه في وشنا
رافت: بص في الارض و جاي يمشي مسكت في دارعو و قربت منو و بقولو انا خايفه قالي انتي هتعملي فيها بنت بنوت هي نيكه و هتعدي اجمدي بقي و سيبني انزل بدل ما يفضحنا ونزل رافت جري و انا قاعده قلبي هرب مني من كتر الخوف شويه و الباب خبط انا اتنفضت من الخضه مع اني عارفه انو جاي خفت افتح اعصابي و مفاصلي مش عايزه تتحرك خايفه من اللي جاي
الباب بقي بيرزع و صوت عالي افتحي يا ست فاتن جبتلك الاكل هيبرد
روحت ناحيه الباب و جسمي كله بيترعش عارفه اني لما افتح الباب هيتهك عرضي و شرف جوزي هيبقي في الوحل حاولت ابقي جامده شويه و انا بفتح الباب فتحت الباب فتحه صغيره و ملامحي جامده سمير زق الباب و دخل و رجعت لورا من الزقه و قفل الباب برجله و رزعني قلم و هو بيقول
سمير: انا اقف علي الباب كل دا يا بنت المرا
انا : حطه ايدي علي خدي من الوجع و عنيا ملاينه دموع علي حالي اللي وصلت ليا لما البواب المعفن دا يمد ايدو عليا و يدخل شقتي بكل بجاحه و لسه اللي هيعملوا فيا كمان
سمير قلع الجلابيه و رماها علي الارض و بيقولي انا عايزك حلوه معايا كده و انزل من عندك متكيف علشان اكيفك و انسكي حرمانك هتعملي فيها شريفه هطلع ديك امك و هفقلق نصين و بردو هتكيف مهو محدش يشوف المهلابيه دي و مش يتكيف انا مش عارف جوزك دا خول و قاطع بيتاعو ولا ايه انتي لو مارتي مش راح اقومك من فرشتي ابدا و اقعد انيك فيكي ليل و نهار بس ملحوقه مش انتي مراتو بس انا هنيك فيكي ليل و نهار بردو هاهاع و انا كنت لسه لابسه الروب اللي علي الحم اللي قابلت بيه رافت لخمتي نستني البس حاجه تحتيه
قام سمير شايلني علي كتفو و مخبط علي طيزي جامد حته لحمه انما ايه عايز جزار زيه علشان يقطع منها و دخل علي غرفه نومي و اول ما شاف السرير راح رميني عليه جامد
انا: اهدي يا سمير هتاخد اللي انت عايزه بس براحه
سمير: براحه دي يا مره لما تكوني مع الخول جوزك ولا الواد رافت المتني انما انا صعيدي يعني بالجامد و راح ماسك شعري و شدني منو و انا نمت علي بطني و راسي بقت عند زبرو
سمير: متلخصي يا لبوه و انا هطلع زبري بنفسي خليكي حلوه كده و اشتغلي معايا
انا: مديت ايدي نزلت الكلسون و الكلوت مره واحده و اللي شفتو خلني شهقت غضب ب عني منظر رهيب زبر اول مره اشوف زيو ولا حتي في افلام السكس عريض اووووي و طويل اووووي سمير لما شاف ردت فعلي ضحك و قالي انتي واخده علي الاحجام الصغيره بكره لما تاخدي عليه مش هطلعيه من كسك و بكره ليه ما دلوقتي احسن و قام ماسكه زي الخرطوم و ضربني بيه علي وشي و بيقولي انا شفتك في الفديو بتمصي علي قدك بس الواد رافت علمك شوي يلا وريني بقي علام الواد رافت فلح فيكي ولا اوريكي علامي انا خفت من كلامو و قمت فتحه بقي و مدخله الراس بس بقي واجعني و مبقتش قادره افتح بوقي علشان اخده جواه و سناني الملعونه خبط فيه راح نازل عليا بقلم جامد و قالي لسه بدري عليكي في المص يا لبوه و راح لفني و عامل وضع الدوجي و قالي فقلسي يا بت زي الكلاب ما انتي كلبه و اخرك تتناكي في الشارع وراح محسس علي خرم طيزي انا صوت لما فهمت ان في دماغو يدخلو في طيزي و قلتلو ابوس ايديك بلاش هنا راح ماسك شعري و شدو لورا لحد ما وشي بقي في وشو و راح عاضض شفايفي و قالي انتي هتبوسي مستعجله ليه وبرده هدخلو في كل خرم فيكي يا شرموطه و بيضغط بس طبعا خرمي صغير اووووي علي زبرو راح رامني علي السرير و مشي من الاوده انا خدت نفسي و قلبي اللي كان وقف رجع ينبض تاني مفيش شويه ولقيتو جايب ازاه زيت من المطبخ و جاي عليا و صوت علي فلئيسي يا بت المره و انا من الخوف سمعت كلامو راح دالق الزيت عليا و ضربني جامد علي فلقه طيزي و راح بالل زبرو و مدخلو مره واحده مع الزيت دخل جامد و انا حسيت بعمود نار داخل جوايا و صريخ جامد ام ماسك شعري و كل دا كان اللي دخل من زبرو بعد الراس بشويه و لسه اكتر من نص زبرو برا و بدا يضعط من غير رحمه و بيقلي لسه بدري علي الصريخ دا امال هتعملي ايه لما ادقك بزبري كلو و بدا يضعط بالباقي اللي مفيش ست طبيعيه تستحمل الزبر دا انا حسيت انو وصل لصدري و مكمل هيطلع من بقي و هو ولا هنا مكمل ضعط و شادد شعري عليه جامد
و قام مخرجو مره واحده حسيت بتيار الهوا داخل معدتي
لف و قالي افتحي بقك انا اصلا مكنتش في الدنيا كنت غايبه عن الوعي سامعه اه بس مش عارفه احرك اي حته في جسمي راح رازعني قلم عنيا زغللت من قوته لسه بقولو بلاش كده وحياتي هعمل اللي انت عايزه بس براححح راح حاشر زبرو في بقي طبعا انا اتقرفت خصوصا انو لسه مطلعو من طيزي و ريحتو مجاري اصلا سمير اصلا طول اليوم عرقان و بيسلك مجاري و مش بيستحما ولا مهتم بنضافتوا خالص و دا كان باين من شعر العانه اللي كان زي الغابه لما حشر زبو جامد و دخل بلعومي وصلت منخري لحد شعر عانته شميت ريحه قبر و بان علي وشي القرف قالي انا كنت بحلم باليوم اللي اعشرك فيه يا مره دلوقتي بعشرك علي سرير العرص جوزك كمان انا لازم اخلي اليوم دا ذكري للسرير دا و قام واخد رجلي علي كتفه و مدخل زبرو جامد في كسي و انا اصوت و هو بيقولي يلا علي صوتك كمان خلي الشارع كلو يعرف اني بنيك مرات العرص اللي كان عامل فيها دكر و بيهزقني في الشارع و هو لما افتكر افتري بتاع جوزي عليه بقي يفتري عليا اكتر و دخل زبرو اكتر و انا خلاص الكحل دا من كتر الدموع و الرياله علي بقي من كتر المص و صوتي راح من كتر الصويت لحد ما حس انو خلاص هيجبهم راح حاشر العامود بتاعو اكتر لحد ما وصل للقولون و ساعتها بجد كان وجع رهيب اقعت افلفلص تحت منو بس هو كتفني جامد و شخر بصوت عالي و انا خلاص الوجع هيموتني و جابهم في القولون حسيت بحرقان رهيب حولت اقوم من تحتيه بس كان زي العجل رامي كل تقلو عليا و فضلت مستنيه لحد ما فاق كنت خايفه اعمل اي حركه تفوقه يتغابي عليه و لما فاق راح ساحبه مره واحده مني شهقت جامد و لما طلعو راح خابط بيه علي كسي زي ما يكون منفضه و راح ماسك وشي و بيقولي الحسي يا بت
انا كنت خالص بموت رحت زقتو و انا بقول ابو الغشم يا فلاح انت اوعي كده وبعدي من جنبو عايزه اروح الحمام راح مدني بعبوص و شالني بصباعو و بيقول ايه يا مره متكيفتيش يا بت العابط ولا ايه لو لسه فيكي حيل انا جاي مني دور كمان اهم حاجه الجمل ميقمش محتاج انا سعاتها اعصابي باظت لما شفت زبرو بدا يقف تاني لاني كنت خلاص رحت نزلت علي رجلو قعدت ابوس فيها و اقولو ارحمني هبقا خدامه تحت رجلك بس بلاش دلوقتي طب اخد نفسي انا كده هموت بجد اوحمني ارجوك و بعد كده هعملك كل اللي انت عايزه مص و هتشقلب علي زبرك بس ابوس ايدك بلاش دلوقتي و هو قعد يضحك و قام مطبب عليا و قالي روحي هاتي طشط مياه و اغسلي رجلي يا شرموطتي و من هنا و رايح لما ارنلك بس حتي لو في حضن جوزك تجيلي رحت بصت في الارض و قلت اللي تامر بيه يا سي سمير رح مطبب علي كتفي و قام مقلعني الروب و قرص بزي جامد و قالي هاتي المياه يا لبوه يلا و فعلا قعدت تحت رجلو و هو ولع سيجاره و فضل يفعص في جسمي لحد ما عمل واحد تاني اغشم من اللي قبلو و سابني و نزل و انا جثه هامده قبل ما ينزل كلم رافت و قالو ولا تعالي شوف البت علشان تعابنه و روق الدنيا وريا و حميها علشان جوزها ميشكش في حاجه
بعد اسبوعين و سمير اتعود خلاص علي نهش جسمي كلمني مره بليل و جوزي كان في البيت صاحي انا لما كان بيكلمي كنت بكره حياتي هو غشيم اوووي مش بيمتعني حتي بيموتني و كنت حاسه ان نهايتي هتكون تحت منو المهم كلمني مره و قالي مليش فيه المتناكه لازم تحضر حالا علشان في حوار الكلام دا كان الساعه 1 بليل قولت لجوزي ان جارتنا اتخنقت مع جوزها و وصيت الواد رافت يخلع سلك التليفون علشان لو اتصل و لو طلع يقولو انهم نامو في الاوده سوا و ان ابوه مش موجود كان ساعات دا بيحصل فعلا مع جارتي المهم نزلت ل سمير ب الروب و تحت منو ليجن و بودي رقبتو مفتحوه دخلت علي سمير لقيت في حد معاه ف جيت اخرك لقيتو بيقول تعالي المعلم دقدق مش غريب دا عشرت عمري
انا: في ايه يا سمير هي هبت منك جايبني ل رجاله
سمير : وانا معرص زي الرجاله اللي تعرفيهم يا مرا دا صاحبي خد واجبو و مشي اهو تعالي اقعدي بقي بدل ما روق عليكي قدامى و انتي عارفه ان ايدي سابقه ليساني و قام ماسك فخدي و شادني عليه قعدت علي حجرو و كل دا و المعلم دقدق ماسك الشيشه و مش بينطق جيت في ودن سمير
انا : ايه العباره طيب من غير لف ولا دوران
سمير: بصوت عالي جرا ايه يا بت اللدادته المعلم دقدق دا عين اعيان الجياره و من الاخر كده دا اللي بيروق عليا في الحشيش ينفع يجبيلي الحشيش و ميخدش الواجب عندي
دقدق: متقومي يا عروسه تعملي دور شاي
انا: الفار بدا يلعب في عبي و فكرت اني ممكن يتعمل عليا حفله و اني كده كده هرضي فبلاش يبقي بالغصب بس بردو بلاش اسلم علي طول علشان لو اللي في دماغي غلط ملبسش في الحيطه
دقدق: يا عم سمير هي العروسه مش بتسمع ولا انت اللي معاك الزمبلك بتعها
سمير : بيضحك راح مقومني من علي حجرو و عدل زوبرو و راح ضربني علي طيزي جامد و بيقول احلي كبايه شاي للمعلم دقدق يا بت جري يلا
ف انا هزيت كتفي و ماشيه راح المعلم دقدق رازعني بالشلوط و بيقول هو مش قالك جري يا كس امك متسمعي كلام سيدك يا بت انا جريت من الخوف و الدموع مليت عيني و فضلت واقفه لحد ما شاي غلي و صبتو و راجعه بيه ف سمعتهم بس دي كميه كبيره المره دي يا سمير
سمير: يا معلم بقولك جوزها ظابط و هي هتعدينا من كل الحورات جربني و مش هتخسر
دقدق: و انا اسلم رقبتي لمره بردو ياض يا سمير
سمير : مره ايه يا معلم دي جمل و بعدين نفوذ يا معلم اسمع مني و مش هتخسر
دقدق: انت ماسك عليها حاجه
سمير: اه فديو واد متني في العماره بيدقها في
دقدق: نيك نيك في كسها يعني
سمير: لا كانت بتمص بس مليان اهانه و مسح بيها البلاط
دقدق: فرجني ياض
سمير بيطلع التليفون و بيشغل الفديو و بياندي عليا فين الشاي يا بت يا فاتن
جسمي اترعش و عرفو اني واقفه ورا الجدار ف دخلت بالشاي و سمعت صوت الفديو و رافت بيقولي هعلمك المص
دقدق: رمي التليفون و بصلي و قال انتي مش متجوزه يا بت المره لو جوزك مش مكفيكي ما تسيبه يا مومس بدل ما انتي جايبه شرفه التراب
انا :بصيت ل سمير و قلتلو ما تشوف يا عم ضيوفك ولا انت جايني تهزقني في بيتك
سمير: راح جايبني من شعري لا يا روح امك مش جايبك اهزقك جايبك انيكك و قولت بلاش انكحك قدام الراجل بس انتي مره بنت وسخه و تستهلي اللي هيحصل فيكي يا شرموطه و بيرفع ايده علشان يضربني كالعاده و بسح دموع راح المعلم دقدق ماسك ايده و قالو هي مره شرموطه صحيح بس الضرب في الميت حرام البت ميته في جلدها ياض انت بتعذبها ولا بتطفي سجاير في جسمها يا غشيم اقلعي يا بت ورني الواد دا عمل فيكي ايه انا بصيت ل سمير و قلت ارجوك يا سمير بلاش تبعني انا بعملك كل اللي عايزه ليه كده راح شدلي الروب و قالي لما المعلم يقول كلمه تتسمع يا لبوه و راح قعد بعيد و بصلي سعتها عرفت انو خلاص سلمني تسليم اهالي للمعلم دقدق فبرقت جامد و قولت بصوت عالي لو انتو فاكرين اني لقمه طريه و حدفوني لبعض تبقو غلطنين انا اصوت و الم عليكو الناس
راح المعلم دقدق رازع باب الاوده برجله و ماسك شعري و مخرجني ادام العماره و راح مدني بالقلم يلا يا مومس فرجني الصويت رحت نزلت علي ايد المعلم دقدق و قدت ابوسها
انا: تعالي ندخل الاوده يا معلم ابوس ايدك بلاش فضايح هعملك كل اللي انت عايزه ابوس ايدك يا معلم راح ماسك شعري و موقفني و لففني و بشلوط مدلخني الاوده علي ضحك سمير
سمير: يا فاجر قلبك جايبك علشان محدش يعرفك هنا
دقدق: انا فاجر في اي حته وياض بصلي و بزعيق اقلعي يا بت ورني الواد دا عمل في جسمك ايه
انا منهاره من العياط وبدات اقلع هدومي حته حته بتقع علي الارض لحد ما بيقت ملط و ايد علي صدري و التانيه علي كسي
سمير: شيلي ايدك يا فاتن خلي المعلم يعرف يعاين
دقدق: شيلي ايدك يا بت المرا ولا اتني لازم تتهاني
انا حطيت ايدي جمبي و فضلت وقفه
دقدق: لفي يا عروسه
انا لفيت و وقفت
دقدق: لفي متقفيش غير لما اقولك
فضلت الف و سمير بيضحك و بيناول الشيشه لدقدق
دقدق: تعرفي تغيري الحجر يا فاتن
سمير : دي لهلوبه يا معلم
دقدق: انا عايز اسمعها منها ياض متبقاش قواد تنح بقي
سمير : ردي علي المعلم يا حلوه
انا : اعمل اي حاجه ترضيك يا معلم
دقدق : شاطره يا فاتن تعالي غيري الحجر يا حبيبتي
انا بقف و رايحه ناحيه الشيشه شلوط من المعلم في بطني
دقدق: تيجي زي الكلب علي ايدك و رجلك يا كلبه
انا ماسكه بطني و سمعت الكلام و رايحه زي الكلبه راح سمير ظرفني بعبوص خلني اتنطرت الفحم وقع علي المعلم دقدق عمل خرم في الجلابيه
المعلم دقدق: شخر و نازل عليا بالشلايط و الاقلام و واح ماسك حلمه صدري كان هيقطعها و هو بيقول انتي مره بنت وسخه يا سمير البت دي تجلي اسبوع تمسح شقتي و تغسل هدمتي و تروق فرشتي و لو ملقتهاش قدام البيت من بكره انسا كلامنا و امحسه باستيكه سلام يا لبوه
سمير فضل ماسك دماغه و انا انرميت علي رجله باخد نفسي انا كنت افكره اني هتناك من اتنين و قلبي كان خلاص هيقف المهم سمير بيقولي هنعمل ايه في المصيبه دي
انا: اتصرف يا سمير انا بعملك اللي انت عايزه و لما تكلمني ولو فين بسيب اللي في ايدي و بجيلك و هفضل علي كده و اعملك كل اللي يمتعك يا سيدي بس بلاش ترمني الرميه دي ابوس ايدك سمير بصلي و انا كنت ملط راح مطلع زبرو و قالي مصلي في و انا هفكر
فضلت الحس في زبرو لانو كبير اووي و صعب يدخل في بقي رغم اني حاولت كتير بس كنت بتعب ف انا اعصابي كانت سايبه من اللي حصل ف قولت الحسو لايقتو مسك راسي من ورا و قالي م تمصي عدل بكس امك و بيحشر اكتر انا خلاص نفسي بيروح و حاسه اني هموت في واحده من دول لقتوا وقف و هو حشروا جوا و بيقول لقيتها اتخض مره واحده و انا برزع علي فخدو اني مش قادره اخد نفسي راح مطلعوا و انا اترميت علي ارض بطلع في الروح و هو ولا سال فيا قالي
سمير: بكره يا لبوه تفهمي جوزك انك عندك شغل في اي محافظه اسبوع و تجهزي شويه لبس مدلع علشان خاطر المعلم دقدق يدلع انا بكح و انا بفوق
انا: لا طبعا مش هينفع و لسه بكمل راح مطلع تليفونه و فاتح الواتس علي رقم جوزي و محمل الفديو و بيقولي انا اصلا زهقت منك ف لو مفيش منك مصلحه اعمل ارسال و ننهي الحوار دا بص علي رقم لقيتو مسجلو الخول جوز الشرموطه ف صعبت عليا نفسي و مسكت رجلو و بقلو بلاش ابوس رجلك هعملك اي حاجه بس بلاش الموضوع دا راح ماسك شعري و جررني لحد باب الاوده و مطلعني ملط بره الباب بقيت واقفه في مدخل العماره ملط
سمير : الساعه 2 الضهر لو شنطك مش معاكي و واقفه عند الخرابه اللي في ضهر العماره اعتبري الفديو علي تليفون جوزك يلا من هنا يا لبوه
انا: طب هات هدومي طيب مش هينفع اطلع كده راح تافف عليا و قال لا يا كس امك انا قولت ينفع غوري يلا قبل ما حد يشوفك و راح لففني و رازعني بعبوص خلاني انطرت راح قافل الباب و سمعت صوت كركره الشيشه قعدت علي السلم الطم انا هتفضح كده لقيت حد بيصفر علي السلم ببص لقيت استاذ علاء اللي في التاني راجل في الثلاثين شكلو من اللي بتحرشوا في الاتبوسات او في الشارع شبه حمدي الوزير قعد يصفر ويقولي تعالي يا لبوه انا هتسرك تعالي و بصوت مخيف و بيطلع لسانو و لعابو سايل عليه و عمال يلعب في زبو ملفتش قدامي حل تاني جريت علي شقتو و خدتو و دخلنا جوا و هو عمال يتلزق فيا و انا ملط قداموا و ايده عماله تلعب في جسمي ايد علي صدري و ايد علي كسي و انا بدور علي موبيلو و لقيتو فعلا علي كنبه ف زقيتى و رحت علي الكنبه مسكت التليفون و كلمت رافت و قلتلو هات عبايه من عند امك و انزلي عند علاء اللي في التاني بسرعه رد قالي بتعملي ايه عند علاء دلوقتي
انا: مش وقتو يا زفت اخلص بسرعه
لقيت علاء نط علي التليفون و بيقول ل رافت علي مهلك ياض علي ما اخلص مع البوه دي رافت عمال يزعق في التليفون و علاء رمي الموبيل بعيد من غير ما يقفل الخط ف كان رافت سامع كل حاجه
علاء: سايبه الكس دا البوابين ما احنا اولي بيه بردو و هنبهدلك في الشارع كده و قام مطلع حته جلده من البطلون زبرو صغير اوووي و قعد يحك فيا و انا سايبه نفسي علشان اصلا اعصابي سايبه و مفرهده لقيتو مكملش 3 ثواني و جابهم و نام علي الارض و هو بيهنج سمعت صوت ضحك رافت في التليفون و بيقول عامل دكر و علي مهلك دا مكملتش الشخره كنت انت جبتهم هههههههه انا مسكت التليفون مش وقت ظرف امك هات اللي قولتلك عليه و اخلص
رافت: انتي بتنقي رجاله خرا انتي كمان كسك نقح عليكي كنتي جيتلي
انا : بصوت عالي يا بن الوسخه انت السبب في اللي انا في دا
رافت : اهدي طيب هجيب الحاجه و اجي اريحك
مفيش ثواني و كان الباب بيخبط ببص علي علاء لقيتو بيشخر قمت اتسحب مش عايزه يفوق عليا تاني فتحت الباب و جايه اخد العبايه من رافت رجع ايدو متخليكي كده شويه معايه نبسط بعد انا لسه مدقتش كسك من ساعت ما سمير ركبك و انتي منفضلي خالص
انا: مش وقته يا رافت لو الحيوان دا فاق هتبقي مصيبه تعالي نطلع عندك دلوقتي و هعملك اللي انت عايزه
رافت : لا امي و ابوي صاحين هنا هنبقا براحتنا اكتر و بعدين انتي خايفه من ايه مهو خد اللي عايزه ولو فاق اخره 3 ثواني و هيخلص علطول مفيش منو قلق يلا بقي بلاش تضيع وقت و راح ناطط علياو انا ازق فيه و هو لما صدق شاف جسمي كان اول مره يشوفني ملط و يمسكني و نزل علي الحلمه لحس و عض و
انا: اه اه مش قادره يا رافت بحد تعبانه كفايه بقي و احاول الزق فيه و هو ماسك فيا جامد و زبو عامل يخبط فيا من الشورت الخفيف اللي هو لابسه و راح مطلعو و انا دايخه و مش حاسه و تافف في ايده و فارك زبو و تافف علي كسي و مشبط مره واحده انا صوت و بقلو مش كده يا غشيم رح لاحس وشي لحد شعري و بيقولي امال ازاي يا شرموطه يا لبوه العماره انا بسمع الكلام بتصدم بس مش قادره امنع اللي بيحصل حتي دموعي جفت و مش راضيه تنزل و في وسط رزع رافت و الاه اللي بتطلع مني ببص بطرف عيني علي علاء ملقيتهوش مكانو قلبي انخلع من مكانو لما لقيتوا واقف في ركن الشقه و ماسك الموبيل في ايد و الايد تانيه بتفرك في زبو و بيصورني صرخت جامد الحق يا رافت علاء بيصورنا
رافت: بيزوووم جامد و بيلزق فيا جامد وماسكني من رقبتي خنقني علشان يطلع في الفديو عنتيل و فاشخني و قام مطلع زبرو و هو لسه بينزل لبن و نطر علي كل جسمي غرقوا و بص ل علاء و قالو ليه يا عم علاء مهي بتعمل اللي عايزينو من غير تصوير و فضايح
علاء: بس يلا يا متني دا علشان لو فكرت تقول ان زبي صغير ولا حاجه زي الشرموطه طلقتي ما عملت هفضح امها بالفديو دا
انا: و انا هقول ايه بس يا علاء هفضح نفسي يعني
علاء : ماسكني من شعري و موقفني قدامو و قالي ايوه انا عايزك تفضحي نفسك عايزك تنزلي الشارع و تقولي علاء جامد فشخ و فشخلي كسي و ورمهولي و هتكلمي الشرموطه اللي خلعتني و تقوليها ان زبر سيدك علاء ممتعك
انا: فهمت علطول ان علاء عندو نقص و هيطلعوا عليا و هيوريني ايام سودا بس قولت لازم اسياسه علشان الفضايح
طبعا يا سي علاء ان زبرك دا كنز و انا عبده زبرك معرفش الكلام دا كان بيطلع مني ازاي حتي رافت كان واقف مستغرب و قال دا الظاهر زبرو صغير بس يحير ف علاء قالو يلا يا متني انت مش خلصت روح ذاكر كلمتنين يا علق انطر من هنا خرج رافت و سابني مع علاء و انا بحاول اظبط العبايه عليا علشان اخرج لقيتو بيقولي علي فين يا قمر
علاء : تعالي هنا يا بنت الشرموطه العبي في زبي لحد ما اروح في النوم
انا: من عنيا يا سي علاء بس بلاش زعلك وحش انا اهم حاجه رضاك عليا
علاء: ضحك شكلك فاهمه دورك كويس و هترحيني
انا: انت تامر امر يا سي علاء و انا عليا انفذ من جوايا بحاول اخلص معاه علشان اخرج بس و اشوف هعمل ايه
فضلت العب في حته الجلده لحد ما نطر في بقي و بلعتهم قدامو و زقني و اتقلب نام و انا حتطت العبايه عليا و طالعه السلم لقيت سمير شافني و انا خارجه من الشقه و قالي بصوت عالي كيفيك يا مره ولا باسك و حطك جمب الحيط و ضحك بصوت عالي ف انا جريت بسرعه لحد يشوفنا و دخلت شقتي و لبن رافت في كسي و مغرق جسمي و لبن علاء ملي بقي و بطني دخلت تحت الدش علطول و لما خلصت كان جوزي صحي و بيلبس و نازل شغلو ف بقولو بجس نبض كده متجي نعزل من هنا الجيران صدعوني يا حبيبي و كل شويه في مشاكل انا فعلا مكنتش عايزه اخونه ولا اعمل فيه كده كل من سيجاره الحشيش هي اللي وصلتني للي انا فيه دا
رد عليا رد صاعق
جوزي : انا صاحي مش فايق لدلعك دا اتخمدي بقي
انا : بكل غل و كاني بطلع عاليه كل اللي شوفته في يومي مش كفايه مستحمله حرمانك ليا من حقوقي و كمان طريقتك الصعبه دي انا مراتك مش مسجونه عندك علشان تعملني كده
جوزي : هووف خلاص يا حبيبي منزعليش شوفي مكان مناسب و يلا ننقل من بكره
انا فرحت من الكلام دا و حسيت اد ايه انا مقصره في حق جوزي و اني ممكن اكون ظالمه و لازم احط حد لكل اللي بيحصل دا و باسني في راسي و نزل و انا كل الخناقه دي كنت ملط قدامو و مفكرش حتي يتحرش بيا ف لبست بجامه و نمت زي القتيله بعد يوم منهك جدا شفت في الذل الوان
رافت: ازاي واحده زيك و بجسمك دا قادره تقعد الفتره دي من غير جوزها و بتصبري نفسك ازاي
جراءه رافت كانت غريبه
انا: ازاي تتكلم في حاجه زي دي يا رافت
رافت : مالك بس ما احنا صحاب و بنتكلم في كل حاجه عادي انتي شكلك مكسوفه الفلك سيجاره علشان تفكي
انا: تلف ايه متجيب سجاره من العلبه علطول
رافت: انا قصدي سيجاره حشيش من درج جوزك
انا: انت عرفت منين ان درج جوزي فيه البتاع دا
رافت: و انتي في الحمام الفضول خدني ابعبص في حاجاتكو الخاصه
انا: ايه البجاحه دي ياض انا معرفش اصلا ايه البتاع دا بشوفو علطول بس عمري ما جربتو
رافت: يعني مفيش مره في سهره حمرا من بيتعكوا جربتي تعلي دماغك دا بيعمل شغل عالي في السرير
انا: و انت عرفت منين يا ابو شخه
رافت: تعالي بس نجرب و شوفي ابو شخه هيعمل ايه في دماغك
انا : ماشي انا نفسي اجرب اصلا بس مش عايزه قلت حيا
رافت : هبص بادب هههههههه
و فعلا لف رافت سجيارتين و كانت ليله غريبه
رافت: عارفه يا ابله فاتن انا نفسي في ايه
انا : ايه يا سي رافت
رافت :نفسي ترقصي ليا ب قميص النوم الاحمر القصير اللي في درج دولابك
انا : هارك اسود انت كمان بتفتش في قمصان نومي انسا يا حلو انا بشوف الحاجات دي في الافلام اخرتها مش حلوه
رافت : يا ابله بلاش بقي تفصلي الدماغ الحلوه دي و انا يعني اروح لمين دلوقتي يرقصلي
انا: روح ل سمر يا روح امك
رافت: سمر يا ريت كانت موجوده كان زمنها دلوقتي بتمص زبري
انا : ولا يا قليل الخشا ايه اللي بتقولو دا
رافت : مش عارف يا ابله البتاع اللي اسمو الحشيش دا بيعمل حاجات غريبه
انا: انت فعلا عملت مع البت سمر حاجه
رافت : حاجات يا ابله سمر لبوه في السرير و بتعمل كل حاجه علشان تمتعني
انا: طب و انت بتعرف تمتعها
رافت : عايز اقولك ان الاااااه مش بتفارق بقها طول منا ركبها زي الفرسه و كسها بيورم من كتر النيك احنا ساعات بتقعد مع بعض ب ال8 ساعات
انا: احييه عليك و علي كلامك يا وله ايه اللي بتقولو دا
رافت : تحبي اوريكي
انا : بصيت ل رافت و بعدها بصيت في الارض كان عمري ما فكرت في حاجه زي دي بس حرمان جوزي و الدقيقه اللي بيدهاني كل شهر مره و بدون احساس كانت السبب في اني فكرت اشوف حاجه جديده مع رافت و اني اسخن علي كلامو
رافت قرب مني و نفسو السخن لسع رقبتي
رافت: روحتي فين فكرتي و انا ركبك زي البت سمر
انا : اه
رافت: طيب ما احنا فيها تعالي هنا و شدني رافت اقعد علي حجرو و مسك شفايفي و كانت اول مره يحصل تجاوز كده في حياتي اللي عشتها كلها محترمه بس المره دي حسيت اني مش انا انا واحده مومس عايزه اطلع من هدومي تجاوبت مع رافت و مسكت راسو قربتها لصدري و هو شد البدي و مكانش في برا كنت متعوده اقعد معاه براحتي علشان كنت بشوفو زي ابني و هو مسك الحلمه عض و شد و لحس فرتكها و انا الاه بقت طالعه مني مسمعه الشارع كلو دا حرماان سنين و مره واحده لقيتو مسك شعري و لفو علي ايدو و شدو مره واحده انا اتوجعت و فصلت من محنتي و شدني قعدني علي الارض و هو قاعد علي الكنبه زبرو بقي قدام وشي شاور عليه و قالي طالعي سيدك يا لبوه
انا: انا مش بحب الكلام دا خدني بالرومانسه يا رافت
رافت: و انا هتجوزك يا روح امك انا سيدك و تاج راسك يا شرموطه
الكلمه نزلت عليا زي الصاعقه و برقت ليه و جيت اقوم لقيتو شد شعري جامد و نزل عليا قلم فوقني من كل اللي في دماغي
رافت: بتبرقي ليا يا بنت المرا يا كسها انا هنيك ديك امك لحد ما تجبي دم و شد شعري جامد و انا الكلمه هقولها مره و التانيه بكف علي وشك يا مرا طلعيه
انا سمعت كلامو من كتر الخوف و انو مش في وعيه و ممكن يعمل فضيحه
انا: حاضر يا سي رافت هعملك اللي عايزو بس اهدي و وطي صوتك مش عايزين فضايح
رافت: فضايح و انتي وش كسوف يا متناكه و قام مطلع تليفونه و فاتح الكمرا و مثبته علي جنب و انا سمعت كلامو علي اساس ان عمري ما هيضرني و ليله و تعدي
طلعت زبرو و كان كبير اوووي اضعاف حجم جوزي
انا برقت و طلعت لساني و انا مش عارفه اعمل ايه لاني فعلا عمري ما عملتها قبل كده كمت بقرف
رافت : افتحي بقك يا لبوه
انا: طب من غير شتايم علشان بتفصلني
رافت : انا اعمل اللي عايزه انتي بتاعتي يا بت و من هنا و رايح لازم تاخدي ازني قبل ما اي زبر يدخل كسك انا
انا : باستغراب اذنك
رافت: جوزي قبل مت يعشرك تكلمني الاول و لو قولتلك لا مليمسكيش
انا: حاضر يا سيدي
رافت بصلي جامد ف فتحت بقي زي ما قلي و راح حطو كلو مره واحده وصل لحد زوري و انا برجع لورا راح جايبني من شعري و زانق زبو جوا بقي و شعر العانه سادد مناخري و مش عارفه اخد نفسي اخبط عليه جامد و هو ولا هنا و راح مطلعو انا شهقت جامد
رافت : لو سنانك لمست زبري هخلعهاك و جاي بيحطو تاني بسرعه ف ردت فعل عصب ب عني سناني لمستو انا خفت رافت برقلي و نزل علي ب قلم علم علي خدي الخمس صوابع
انا : ايه يا عم الغباوه دي دا غصب ب عني
رافت: بعلمك يا شرموطه علشان تبقي خبره بعد كده و شد سيجاره من العلبه و ولعها و هو قاعد زي الملك و انا راكعه بين ريجله مزلوله و دموعي علي خدي و هو اه يا لبوه شفايفك تجنن و يسحب نفس سيجاره و ينفخ في وشي كان قاصد يزلني بناظراته و انا من كتر الاندماج نسيت ان تليفونه بيصور كله دا و هو بيخلص السيجاره كان حاشر زبره في بقي جامد و جاب شلال لبن في بقي و انا من الارف مقدردش ابلعو ف سال من بقي علي شفايفي و نزل علي رقبتي لقيتو بمسك التليفون و بيقربو مني و بيصور لبنو اللي مغرقني و صدري اللي طالع كلو برا و بيقولي كل يوم من دا يا شرموطه انزلك بكره تبقي قاعده ملط علشان هركبك بكره بعد ما ابلعلك نص احمر علشان اسد معاكي يا لبوه و اكيفك و انا بصه في الارض و مش عارفه ايه اللي وقعت نفسي في دا
تاني يوم بعد ما جوزي نزل الشغل علطول لقيت رافت بعتلي رساله
انا جايلك عايزك في موضوع ضروري نيك
انا فهمت انو عايز يكمل اللي عملنا امبارح و فكرت اديلو وش خشب و اني انهارده فايقه مش مسطوله و كده بس افتكرت اني اتمعت و كمان الفديو لازم اسيسه علشان دا عيل و ممكن يودنا في داهيه
الباب خبط ف علطول لاقتيني بقلع كل هدومي ملط و ماشيه علي الباب و بفتح لقيت رافت عنيه لمعت اول ما شفني بس راح المعان علطول و بص في الارض و قالي مش دا الموضوع يا شرموطه انتي علطول هايجه كده في مصيبه تانيه ولازم نفكر سوا علشان الدنيا متخربش علينا
انا لبست الروب علي اللحم و قعدت جنبو و انا بملمه و بسمعو
رافت: امبارح بعد الليله الغريبه دي و اللي حصل مقدرتش اروح البيت علشان كنت مسطول اوووي فنزلت قعدت مع الواد سمير البواب هو صاحبي و بقعد معاه في الاوده علطول نشرب حجرين
سمير دا بواب صعيدي طول بعرض الاوده بتاعتو في مدخل العماره قاعد فيها علطول بالشيشه المعسل و لو تعدي من قدمها تشم ريحه الحشيش جوزي كذا مره يهزقوا و يضربوا علشان ريحه الحشيش بس هو كيف عندو ميقدرش يبطلوا و كذا مره يحاول يمشيه من العماره بس السكان بتحبه
المهم بصيت ل رافت و انا خايفه من كلامو اللي جاي
رافت: انا كنت مسطول و مش عارف بقول ايه اصلا ولا فاكر هو اللي حاكلي انهارده الصبح
امبارح بليل بعد ما رافت خلص معايا و نزل لسمير
رافت: ايه يا زميلي قاعد زي قرد قطع كده ليه
سمير: رافت بيه هار ابيض دي الاوده نورت
رافت: بيه ايه يا سمير خلص يا عم و اعملي حجر علشان انا عامل واحد نااار و عايز ابرد جسمي
سمير: انت عم تقول ايه يا بيه انا مراقب المدخل من صباحيه ربنا لحد دخل ولا حد خرج
رافت : وادخل و اخرج ليه يا زميلي انا عاملو في العماره هنا
سمير : يا ليله طين ان عملت زني محارم يا بيه
رافت : اسكت يا طحش محارم ايه دي فاتن اللي في خامس عليه جسم ناار
سمير: بطل نخع يا بيه ست فاتن محترمه و مش وش الكلام دا
رافت : اعملي حجر عداله و انا اخليك تشوف بيعينك
سمير : اذا كان فيها شوف احلي حجر لعنيل العماره كلها
رافت : بعد ما شربت الحجر و خلاص بسقط و عنيي ملاينه نوم طلعت موبيلي و فرجتو الفديو
و نمت
الحيوان نقل الفديو عندو و بعتهلو الصبح و بيقولي انا لو مدقتش انهارده هيعمل جروب لكل سكان العماره و يشوفو انك احلي ست بتمص في مدينه نصر كلها
انا خدت الصدمه و قعدت الطم و اضرب فيه بالقلام و اقلو مش عامل فيها دكر خلصنا بقي من المصيبه دي انت اكيد مش هتبعني انا مش هعمل حاجه مع المعفن دا لا يا رافت علي جستي لقيت رافت ساكت و باصص في الارض و بيقولو مفيش حل تاني انا مكنتش في وعي و هو ماسكنا من ايدنا اللي بتوجعنا ابوس ايدك هي مره و هتعدي لو سبنا هيفضحنا دا غبي و يعملها و جوزك هيطلقك و تتفضحي و اكيد هيقتلني هنروح في داهيه كلنا اعقلي و فكري هتلاقي اسلم حل
انا: انت شايف كده يا معرص طول ما معاه الفديو هيبتزنا
رافت: بص في الارض و قالي هي مره و هتعدي و اكيد هنلاقي حل للفديو دا
انا: و انا المفروض اعمل ايه دلوقتي
رافت : هو مستني مني تليفون علشان يطلع اكلمو دلوقتي ولا عايزه تجهزي
انا: اجهز لمين دا معفن و شكلها ليله سودا و مش معديه دا لو طلع هنا هيفضح اللي جابونا
رافت: هاكد عليه و عندي فكره كدا هسيب موبيلي هنا يصور علشان نبقا ماسكين عليه فديو نخوفو بيه بجوزك لو عايز يفضحنا
انا: تصوير تاني بلاش مش نقاصين فضايح و حد تاني يشوف
رافت : متخافيش المره دي برقبتي
انا: ماشي يا حليتها كلموا و افتح السبيكر
رافت: كلموا
سمير: ها يا عنتيل العماره المرا جهازه
رافت : اه انا ظبط كل حاجه اطلع و خلي بالك حد يشوفك و انت طالع
سمير: قول للشرموطه دي تلبس اكتر قميص سافل عندها و تفوق كده علشان انا بطول مش زيك يا حليتها بجيب في 3 دقايق
رافت : اخلص يلا و اطلع و قولها اللي انت عايزو
سمير: طب لو انت عندها غور في داهيه انا اطلع و هي لوحدها
انا: صرخت بصوت عالي علشان يعرف اني مش هرجع في كلامي لا رافت هيفضل هنا
سمير : شخره طويله انتي مره بجحه عايزه يتفرج عليكي و انا ركبك و زبري داخل و خارج فيكي يا بنت المتناكه الحريم اللي زيك يتناكو بس و هما ساكتين و لو سمعت حس امك تاني هديكي بالجزمه انا طالع اهينك يا مره انزل ياض من عندك لو طلعت ولقيتك فوق هنيكك معاها و مش بهزر وقفل السكه في وشنا
رافت: بص في الارض و جاي يمشي مسكت في دارعو و قربت منو و بقولو انا خايفه قالي انتي هتعملي فيها بنت بنوت هي نيكه و هتعدي اجمدي بقي و سيبني انزل بدل ما يفضحنا ونزل رافت جري و انا قاعده قلبي هرب مني من كتر الخوف شويه و الباب خبط انا اتنفضت من الخضه مع اني عارفه انو جاي خفت افتح اعصابي و مفاصلي مش عايزه تتحرك خايفه من اللي جاي
الباب بقي بيرزع و صوت عالي افتحي يا ست فاتن جبتلك الاكل هيبرد
روحت ناحيه الباب و جسمي كله بيترعش عارفه اني لما افتح الباب هيتهك عرضي و شرف جوزي هيبقي في الوحل حاولت ابقي جامده شويه و انا بفتح الباب فتحت الباب فتحه صغيره و ملامحي جامده سمير زق الباب و دخل و رجعت لورا من الزقه و قفل الباب برجله و رزعني قلم و هو بيقول
سمير: انا اقف علي الباب كل دا يا بنت المرا
انا : حطه ايدي علي خدي من الوجع و عنيا ملاينه دموع علي حالي اللي وصلت ليا لما البواب المعفن دا يمد ايدو عليا و يدخل شقتي بكل بجاحه و لسه اللي هيعملوا فيا كمان
سمير قلع الجلابيه و رماها علي الارض و بيقولي انا عايزك حلوه معايا كده و انزل من عندك متكيف علشان اكيفك و انسكي حرمانك هتعملي فيها شريفه هطلع ديك امك و هفقلق نصين و بردو هتكيف مهو محدش يشوف المهلابيه دي و مش يتكيف انا مش عارف جوزك دا خول و قاطع بيتاعو ولا ايه انتي لو مارتي مش راح اقومك من فرشتي ابدا و اقعد انيك فيكي ليل و نهار بس ملحوقه مش انتي مراتو بس انا هنيك فيكي ليل و نهار بردو هاهاع و انا كنت لسه لابسه الروب اللي علي الحم اللي قابلت بيه رافت لخمتي نستني البس حاجه تحتيه
قام سمير شايلني علي كتفو و مخبط علي طيزي جامد حته لحمه انما ايه عايز جزار زيه علشان يقطع منها و دخل علي غرفه نومي و اول ما شاف السرير راح رميني عليه جامد
انا: اهدي يا سمير هتاخد اللي انت عايزه بس براحه
سمير: براحه دي يا مره لما تكوني مع الخول جوزك ولا الواد رافت المتني انما انا صعيدي يعني بالجامد و راح ماسك شعري و شدني منو و انا نمت علي بطني و راسي بقت عند زبرو
سمير: متلخصي يا لبوه و انا هطلع زبري بنفسي خليكي حلوه كده و اشتغلي معايا
انا: مديت ايدي نزلت الكلسون و الكلوت مره واحده و اللي شفتو خلني شهقت غضب ب عني منظر رهيب زبر اول مره اشوف زيو ولا حتي في افلام السكس عريض اووووي و طويل اووووي سمير لما شاف ردت فعلي ضحك و قالي انتي واخده علي الاحجام الصغيره بكره لما تاخدي عليه مش هطلعيه من كسك و بكره ليه ما دلوقتي احسن و قام ماسكه زي الخرطوم و ضربني بيه علي وشي و بيقولي انا شفتك في الفديو بتمصي علي قدك بس الواد رافت علمك شوي يلا وريني بقي علام الواد رافت فلح فيكي ولا اوريكي علامي انا خفت من كلامو و قمت فتحه بقي و مدخله الراس بس بقي واجعني و مبقتش قادره افتح بوقي علشان اخده جواه و سناني الملعونه خبط فيه راح نازل عليا بقلم جامد و قالي لسه بدري عليكي في المص يا لبوه و راح لفني و عامل وضع الدوجي و قالي فقلسي يا بت زي الكلاب ما انتي كلبه و اخرك تتناكي في الشارع وراح محسس علي خرم طيزي انا صوت لما فهمت ان في دماغو يدخلو في طيزي و قلتلو ابوس ايديك بلاش هنا راح ماسك شعري و شدو لورا لحد ما وشي بقي في وشو و راح عاضض شفايفي و قالي انتي هتبوسي مستعجله ليه وبرده هدخلو في كل خرم فيكي يا شرموطه و بيضغط بس طبعا خرمي صغير اووووي علي زبرو راح رامني علي السرير و مشي من الاوده انا خدت نفسي و قلبي اللي كان وقف رجع ينبض تاني مفيش شويه ولقيتو جايب ازاه زيت من المطبخ و جاي عليا و صوت علي فلئيسي يا بت المره و انا من الخوف سمعت كلامو راح دالق الزيت عليا و ضربني جامد علي فلقه طيزي و راح بالل زبرو و مدخلو مره واحده مع الزيت دخل جامد و انا حسيت بعمود نار داخل جوايا و صريخ جامد ام ماسك شعري و كل دا كان اللي دخل من زبرو بعد الراس بشويه و لسه اكتر من نص زبرو برا و بدا يضعط من غير رحمه و بيقلي لسه بدري علي الصريخ دا امال هتعملي ايه لما ادقك بزبري كلو و بدا يضعط بالباقي اللي مفيش ست طبيعيه تستحمل الزبر دا انا حسيت انو وصل لصدري و مكمل هيطلع من بقي و هو ولا هنا مكمل ضعط و شادد شعري عليه جامد
و قام مخرجو مره واحده حسيت بتيار الهوا داخل معدتي
لف و قالي افتحي بقك انا اصلا مكنتش في الدنيا كنت غايبه عن الوعي سامعه اه بس مش عارفه احرك اي حته في جسمي راح رازعني قلم عنيا زغللت من قوته لسه بقولو بلاش كده وحياتي هعمل اللي انت عايزه بس براححح راح حاشر زبرو في بقي طبعا انا اتقرفت خصوصا انو لسه مطلعو من طيزي و ريحتو مجاري اصلا سمير اصلا طول اليوم عرقان و بيسلك مجاري و مش بيستحما ولا مهتم بنضافتوا خالص و دا كان باين من شعر العانه اللي كان زي الغابه لما حشر زبو جامد و دخل بلعومي وصلت منخري لحد شعر عانته شميت ريحه قبر و بان علي وشي القرف قالي انا كنت بحلم باليوم اللي اعشرك فيه يا مره دلوقتي بعشرك علي سرير العرص جوزك كمان انا لازم اخلي اليوم دا ذكري للسرير دا و قام واخد رجلي علي كتفه و مدخل زبرو جامد في كسي و انا اصوت و هو بيقولي يلا علي صوتك كمان خلي الشارع كلو يعرف اني بنيك مرات العرص اللي كان عامل فيها دكر و بيهزقني في الشارع و هو لما افتكر افتري بتاع جوزي عليه بقي يفتري عليا اكتر و دخل زبرو اكتر و انا خلاص الكحل دا من كتر الدموع و الرياله علي بقي من كتر المص و صوتي راح من كتر الصويت لحد ما حس انو خلاص هيجبهم راح حاشر العامود بتاعو اكتر لحد ما وصل للقولون و ساعتها بجد كان وجع رهيب اقعت افلفلص تحت منو بس هو كتفني جامد و شخر بصوت عالي و انا خلاص الوجع هيموتني و جابهم في القولون حسيت بحرقان رهيب حولت اقوم من تحتيه بس كان زي العجل رامي كل تقلو عليا و فضلت مستنيه لحد ما فاق كنت خايفه اعمل اي حركه تفوقه يتغابي عليه و لما فاق راح ساحبه مره واحده مني شهقت جامد و لما طلعو راح خابط بيه علي كسي زي ما يكون منفضه و راح ماسك وشي و بيقولي الحسي يا بت
انا كنت خالص بموت رحت زقتو و انا بقول ابو الغشم يا فلاح انت اوعي كده وبعدي من جنبو عايزه اروح الحمام راح مدني بعبوص و شالني بصباعو و بيقول ايه يا مره متكيفتيش يا بت العابط ولا ايه لو لسه فيكي حيل انا جاي مني دور كمان اهم حاجه الجمل ميقمش محتاج انا سعاتها اعصابي باظت لما شفت زبرو بدا يقف تاني لاني كنت خلاص رحت نزلت علي رجلو قعدت ابوس فيها و اقولو ارحمني هبقا خدامه تحت رجلك بس بلاش دلوقتي طب اخد نفسي انا كده هموت بجد اوحمني ارجوك و بعد كده هعملك كل اللي انت عايزه مص و هتشقلب علي زبرك بس ابوس ايدك بلاش دلوقتي و هو قعد يضحك و قام مطبب عليا و قالي روحي هاتي طشط مياه و اغسلي رجلي يا شرموطتي و من هنا و رايح لما ارنلك بس حتي لو في حضن جوزك تجيلي رحت بصت في الارض و قلت اللي تامر بيه يا سي سمير رح مطبب علي كتفي و قام مقلعني الروب و قرص بزي جامد و قالي هاتي المياه يا لبوه يلا و فعلا قعدت تحت رجلو و هو ولع سيجاره و فضل يفعص في جسمي لحد ما عمل واحد تاني اغشم من اللي قبلو و سابني و نزل و انا جثه هامده قبل ما ينزل كلم رافت و قالو ولا تعالي شوف البت علشان تعابنه و روق الدنيا وريا و حميها علشان جوزها ميشكش في حاجه
بعد اسبوعين و سمير اتعود خلاص علي نهش جسمي كلمني مره بليل و جوزي كان في البيت صاحي انا لما كان بيكلمي كنت بكره حياتي هو غشيم اوووي مش بيمتعني حتي بيموتني و كنت حاسه ان نهايتي هتكون تحت منو المهم كلمني مره و قالي مليش فيه المتناكه لازم تحضر حالا علشان في حوار الكلام دا كان الساعه 1 بليل قولت لجوزي ان جارتنا اتخنقت مع جوزها و وصيت الواد رافت يخلع سلك التليفون علشان لو اتصل و لو طلع يقولو انهم نامو في الاوده سوا و ان ابوه مش موجود كان ساعات دا بيحصل فعلا مع جارتي المهم نزلت ل سمير ب الروب و تحت منو ليجن و بودي رقبتو مفتحوه دخلت علي سمير لقيت في حد معاه ف جيت اخرك لقيتو بيقول تعالي المعلم دقدق مش غريب دا عشرت عمري
انا: في ايه يا سمير هي هبت منك جايبني ل رجاله
سمير : وانا معرص زي الرجاله اللي تعرفيهم يا مرا دا صاحبي خد واجبو و مشي اهو تعالي اقعدي بقي بدل ما روق عليكي قدامى و انتي عارفه ان ايدي سابقه ليساني و قام ماسك فخدي و شادني عليه قعدت علي حجرو و كل دا و المعلم دقدق ماسك الشيشه و مش بينطق جيت في ودن سمير
انا : ايه العباره طيب من غير لف ولا دوران
سمير: بصوت عالي جرا ايه يا بت اللدادته المعلم دقدق دا عين اعيان الجياره و من الاخر كده دا اللي بيروق عليا في الحشيش ينفع يجبيلي الحشيش و ميخدش الواجب عندي
دقدق: متقومي يا عروسه تعملي دور شاي
انا: الفار بدا يلعب في عبي و فكرت اني ممكن يتعمل عليا حفله و اني كده كده هرضي فبلاش يبقي بالغصب بس بردو بلاش اسلم علي طول علشان لو اللي في دماغي غلط ملبسش في الحيطه
دقدق: يا عم سمير هي العروسه مش بتسمع ولا انت اللي معاك الزمبلك بتعها
سمير : بيضحك راح مقومني من علي حجرو و عدل زوبرو و راح ضربني علي طيزي جامد و بيقول احلي كبايه شاي للمعلم دقدق يا بت جري يلا
ف انا هزيت كتفي و ماشيه راح المعلم دقدق رازعني بالشلوط و بيقول هو مش قالك جري يا كس امك متسمعي كلام سيدك يا بت انا جريت من الخوف و الدموع مليت عيني و فضلت واقفه لحد ما شاي غلي و صبتو و راجعه بيه ف سمعتهم بس دي كميه كبيره المره دي يا سمير
سمير: يا معلم بقولك جوزها ظابط و هي هتعدينا من كل الحورات جربني و مش هتخسر
دقدق: و انا اسلم رقبتي لمره بردو ياض يا سمير
سمير : مره ايه يا معلم دي جمل و بعدين نفوذ يا معلم اسمع مني و مش هتخسر
دقدق: انت ماسك عليها حاجه
سمير: اه فديو واد متني في العماره بيدقها في
دقدق: نيك نيك في كسها يعني
سمير: لا كانت بتمص بس مليان اهانه و مسح بيها البلاط
دقدق: فرجني ياض
سمير بيطلع التليفون و بيشغل الفديو و بياندي عليا فين الشاي يا بت يا فاتن
جسمي اترعش و عرفو اني واقفه ورا الجدار ف دخلت بالشاي و سمعت صوت الفديو و رافت بيقولي هعلمك المص
دقدق: رمي التليفون و بصلي و قال انتي مش متجوزه يا بت المره لو جوزك مش مكفيكي ما تسيبه يا مومس بدل ما انتي جايبه شرفه التراب
انا :بصيت ل سمير و قلتلو ما تشوف يا عم ضيوفك ولا انت جايني تهزقني في بيتك
سمير: راح جايبني من شعري لا يا روح امك مش جايبك اهزقك جايبك انيكك و قولت بلاش انكحك قدام الراجل بس انتي مره بنت وسخه و تستهلي اللي هيحصل فيكي يا شرموطه و بيرفع ايده علشان يضربني كالعاده و بسح دموع راح المعلم دقدق ماسك ايده و قالو هي مره شرموطه صحيح بس الضرب في الميت حرام البت ميته في جلدها ياض انت بتعذبها ولا بتطفي سجاير في جسمها يا غشيم اقلعي يا بت ورني الواد دا عمل فيكي ايه انا بصيت ل سمير و قلت ارجوك يا سمير بلاش تبعني انا بعملك كل اللي عايزه ليه كده راح شدلي الروب و قالي لما المعلم يقول كلمه تتسمع يا لبوه و راح قعد بعيد و بصلي سعتها عرفت انو خلاص سلمني تسليم اهالي للمعلم دقدق فبرقت جامد و قولت بصوت عالي لو انتو فاكرين اني لقمه طريه و حدفوني لبعض تبقو غلطنين انا اصوت و الم عليكو الناس
راح المعلم دقدق رازع باب الاوده برجله و ماسك شعري و مخرجني ادام العماره و راح مدني بالقلم يلا يا مومس فرجني الصويت رحت نزلت علي ايد المعلم دقدق و قدت ابوسها
انا: تعالي ندخل الاوده يا معلم ابوس ايدك بلاش فضايح هعملك كل اللي انت عايزه ابوس ايدك يا معلم راح ماسك شعري و موقفني و لففني و بشلوط مدلخني الاوده علي ضحك سمير
سمير: يا فاجر قلبك جايبك علشان محدش يعرفك هنا
دقدق: انا فاجر في اي حته وياض بصلي و بزعيق اقلعي يا بت ورني الواد دا عمل في جسمك ايه
انا منهاره من العياط وبدات اقلع هدومي حته حته بتقع علي الارض لحد ما بيقت ملط و ايد علي صدري و التانيه علي كسي
سمير: شيلي ايدك يا فاتن خلي المعلم يعرف يعاين
دقدق: شيلي ايدك يا بت المرا ولا اتني لازم تتهاني
انا حطيت ايدي جمبي و فضلت وقفه
دقدق: لفي يا عروسه
انا لفيت و وقفت
دقدق: لفي متقفيش غير لما اقولك
فضلت الف و سمير بيضحك و بيناول الشيشه لدقدق
دقدق: تعرفي تغيري الحجر يا فاتن
سمير : دي لهلوبه يا معلم
دقدق: انا عايز اسمعها منها ياض متبقاش قواد تنح بقي
سمير : ردي علي المعلم يا حلوه
انا : اعمل اي حاجه ترضيك يا معلم
دقدق : شاطره يا فاتن تعالي غيري الحجر يا حبيبتي
انا بقف و رايحه ناحيه الشيشه شلوط من المعلم في بطني
دقدق: تيجي زي الكلب علي ايدك و رجلك يا كلبه
انا ماسكه بطني و سمعت الكلام و رايحه زي الكلبه راح سمير ظرفني بعبوص خلني اتنطرت الفحم وقع علي المعلم دقدق عمل خرم في الجلابيه
المعلم دقدق: شخر و نازل عليا بالشلايط و الاقلام و واح ماسك حلمه صدري كان هيقطعها و هو بيقول انتي مره بنت وسخه يا سمير البت دي تجلي اسبوع تمسح شقتي و تغسل هدمتي و تروق فرشتي و لو ملقتهاش قدام البيت من بكره انسا كلامنا و امحسه باستيكه سلام يا لبوه
سمير فضل ماسك دماغه و انا انرميت علي رجله باخد نفسي انا كنت افكره اني هتناك من اتنين و قلبي كان خلاص هيقف المهم سمير بيقولي هنعمل ايه في المصيبه دي
انا: اتصرف يا سمير انا بعملك اللي انت عايزه و لما تكلمني ولو فين بسيب اللي في ايدي و بجيلك و هفضل علي كده و اعملك كل اللي يمتعك يا سيدي بس بلاش ترمني الرميه دي ابوس ايدك سمير بصلي و انا كنت ملط راح مطلع زبرو و قالي مصلي في و انا هفكر
فضلت الحس في زبرو لانو كبير اووي و صعب يدخل في بقي رغم اني حاولت كتير بس كنت بتعب ف انا اعصابي كانت سايبه من اللي حصل ف قولت الحسو لايقتو مسك راسي من ورا و قالي م تمصي عدل بكس امك و بيحشر اكتر انا خلاص نفسي بيروح و حاسه اني هموت في واحده من دول لقتوا وقف و هو حشروا جوا و بيقول لقيتها اتخض مره واحده و انا برزع علي فخدو اني مش قادره اخد نفسي راح مطلعوا و انا اترميت علي ارض بطلع في الروح و هو ولا سال فيا قالي
سمير: بكره يا لبوه تفهمي جوزك انك عندك شغل في اي محافظه اسبوع و تجهزي شويه لبس مدلع علشان خاطر المعلم دقدق يدلع انا بكح و انا بفوق
انا: لا طبعا مش هينفع و لسه بكمل راح مطلع تليفونه و فاتح الواتس علي رقم جوزي و محمل الفديو و بيقولي انا اصلا زهقت منك ف لو مفيش منك مصلحه اعمل ارسال و ننهي الحوار دا بص علي رقم لقيتو مسجلو الخول جوز الشرموطه ف صعبت عليا نفسي و مسكت رجلو و بقلو بلاش ابوس رجلك هعملك اي حاجه بس بلاش الموضوع دا راح ماسك شعري و جررني لحد باب الاوده و مطلعني ملط بره الباب بقيت واقفه في مدخل العماره ملط
سمير : الساعه 2 الضهر لو شنطك مش معاكي و واقفه عند الخرابه اللي في ضهر العماره اعتبري الفديو علي تليفون جوزك يلا من هنا يا لبوه
انا: طب هات هدومي طيب مش هينفع اطلع كده راح تافف عليا و قال لا يا كس امك انا قولت ينفع غوري يلا قبل ما حد يشوفك و راح لففني و رازعني بعبوص خلاني انطرت راح قافل الباب و سمعت صوت كركره الشيشه قعدت علي السلم الطم انا هتفضح كده لقيت حد بيصفر علي السلم ببص لقيت استاذ علاء اللي في التاني راجل في الثلاثين شكلو من اللي بتحرشوا في الاتبوسات او في الشارع شبه حمدي الوزير قعد يصفر ويقولي تعالي يا لبوه انا هتسرك تعالي و بصوت مخيف و بيطلع لسانو و لعابو سايل عليه و عمال يلعب في زبو ملفتش قدامي حل تاني جريت علي شقتو و خدتو و دخلنا جوا و هو عمال يتلزق فيا و انا ملط قداموا و ايده عماله تلعب في جسمي ايد علي صدري و ايد علي كسي و انا بدور علي موبيلو و لقيتو فعلا علي كنبه ف زقيتى و رحت علي الكنبه مسكت التليفون و كلمت رافت و قلتلو هات عبايه من عند امك و انزلي عند علاء اللي في التاني بسرعه رد قالي بتعملي ايه عند علاء دلوقتي
انا: مش وقتو يا زفت اخلص بسرعه
لقيت علاء نط علي التليفون و بيقول ل رافت علي مهلك ياض علي ما اخلص مع البوه دي رافت عمال يزعق في التليفون و علاء رمي الموبيل بعيد من غير ما يقفل الخط ف كان رافت سامع كل حاجه
علاء: سايبه الكس دا البوابين ما احنا اولي بيه بردو و هنبهدلك في الشارع كده و قام مطلع حته جلده من البطلون زبرو صغير اوووي و قعد يحك فيا و انا سايبه نفسي علشان اصلا اعصابي سايبه و مفرهده لقيتو مكملش 3 ثواني و جابهم و نام علي الارض و هو بيهنج سمعت صوت ضحك رافت في التليفون و بيقول عامل دكر و علي مهلك دا مكملتش الشخره كنت انت جبتهم هههههههه انا مسكت التليفون مش وقت ظرف امك هات اللي قولتلك عليه و اخلص
رافت: انتي بتنقي رجاله خرا انتي كمان كسك نقح عليكي كنتي جيتلي
انا : بصوت عالي يا بن الوسخه انت السبب في اللي انا في دا
رافت : اهدي طيب هجيب الحاجه و اجي اريحك
مفيش ثواني و كان الباب بيخبط ببص علي علاء لقيتو بيشخر قمت اتسحب مش عايزه يفوق عليا تاني فتحت الباب و جايه اخد العبايه من رافت رجع ايدو متخليكي كده شويه معايه نبسط بعد انا لسه مدقتش كسك من ساعت ما سمير ركبك و انتي منفضلي خالص
انا: مش وقته يا رافت لو الحيوان دا فاق هتبقي مصيبه تعالي نطلع عندك دلوقتي و هعملك اللي انت عايزه
رافت : لا امي و ابوي صاحين هنا هنبقا براحتنا اكتر و بعدين انتي خايفه من ايه مهو خد اللي عايزه ولو فاق اخره 3 ثواني و هيخلص علطول مفيش منو قلق يلا بقي بلاش تضيع وقت و راح ناطط علياو انا ازق فيه و هو لما صدق شاف جسمي كان اول مره يشوفني ملط و يمسكني و نزل علي الحلمه لحس و عض و
انا: اه اه مش قادره يا رافت بحد تعبانه كفايه بقي و احاول الزق فيه و هو ماسك فيا جامد و زبو عامل يخبط فيا من الشورت الخفيف اللي هو لابسه و راح مطلعو و انا دايخه و مش حاسه و تافف في ايده و فارك زبو و تافف علي كسي و مشبط مره واحده انا صوت و بقلو مش كده يا غشيم رح لاحس وشي لحد شعري و بيقولي امال ازاي يا شرموطه يا لبوه العماره انا بسمع الكلام بتصدم بس مش قادره امنع اللي بيحصل حتي دموعي جفت و مش راضيه تنزل و في وسط رزع رافت و الاه اللي بتطلع مني ببص بطرف عيني علي علاء ملقيتهوش مكانو قلبي انخلع من مكانو لما لقيتوا واقف في ركن الشقه و ماسك الموبيل في ايد و الايد تانيه بتفرك في زبو و بيصورني صرخت جامد الحق يا رافت علاء بيصورنا
رافت: بيزوووم جامد و بيلزق فيا جامد وماسكني من رقبتي خنقني علشان يطلع في الفديو عنتيل و فاشخني و قام مطلع زبرو و هو لسه بينزل لبن و نطر علي كل جسمي غرقوا و بص ل علاء و قالو ليه يا عم علاء مهي بتعمل اللي عايزينو من غير تصوير و فضايح
علاء: بس يلا يا متني دا علشان لو فكرت تقول ان زبي صغير ولا حاجه زي الشرموطه طلقتي ما عملت هفضح امها بالفديو دا
انا: و انا هقول ايه بس يا علاء هفضح نفسي يعني
علاء : ماسكني من شعري و موقفني قدامو و قالي ايوه انا عايزك تفضحي نفسك عايزك تنزلي الشارع و تقولي علاء جامد فشخ و فشخلي كسي و ورمهولي و هتكلمي الشرموطه اللي خلعتني و تقوليها ان زبر سيدك علاء ممتعك
انا: فهمت علطول ان علاء عندو نقص و هيطلعوا عليا و هيوريني ايام سودا بس قولت لازم اسياسه علشان الفضايح
طبعا يا سي علاء ان زبرك دا كنز و انا عبده زبرك معرفش الكلام دا كان بيطلع مني ازاي حتي رافت كان واقف مستغرب و قال دا الظاهر زبرو صغير بس يحير ف علاء قالو يلا يا متني انت مش خلصت روح ذاكر كلمتنين يا علق انطر من هنا خرج رافت و سابني مع علاء و انا بحاول اظبط العبايه عليا علشان اخرج لقيتو بيقولي علي فين يا قمر
علاء : تعالي هنا يا بنت الشرموطه العبي في زبي لحد ما اروح في النوم
انا: من عنيا يا سي علاء بس بلاش زعلك وحش انا اهم حاجه رضاك عليا
علاء: ضحك شكلك فاهمه دورك كويس و هترحيني
انا: انت تامر امر يا سي علاء و انا عليا انفذ من جوايا بحاول اخلص معاه علشان اخرج بس و اشوف هعمل ايه
فضلت العب في حته الجلده لحد ما نطر في بقي و بلعتهم قدامو و زقني و اتقلب نام و انا حتطت العبايه عليا و طالعه السلم لقيت سمير شافني و انا خارجه من الشقه و قالي بصوت عالي كيفيك يا مره ولا باسك و حطك جمب الحيط و ضحك بصوت عالي ف انا جريت بسرعه لحد يشوفنا و دخلت شقتي و لبن رافت في كسي و مغرق جسمي و لبن علاء ملي بقي و بطني دخلت تحت الدش علطول و لما خلصت كان جوزي صحي و بيلبس و نازل شغلو ف بقولو بجس نبض كده متجي نعزل من هنا الجيران صدعوني يا حبيبي و كل شويه في مشاكل انا فعلا مكنتش عايزه اخونه ولا اعمل فيه كده كل من سيجاره الحشيش هي اللي وصلتني للي انا فيه دا
رد عليا رد صاعق
جوزي : انا صاحي مش فايق لدلعك دا اتخمدي بقي
انا : بكل غل و كاني بطلع عاليه كل اللي شوفته في يومي مش كفايه مستحمله حرمانك ليا من حقوقي و كمان طريقتك الصعبه دي انا مراتك مش مسجونه عندك علشان تعملني كده
جوزي : هووف خلاص يا حبيبي منزعليش شوفي مكان مناسب و يلا ننقل من بكره
انا فرحت من الكلام دا و حسيت اد ايه انا مقصره في حق جوزي و اني ممكن اكون ظالمه و لازم احط حد لكل اللي بيحصل دا و باسني في راسي و نزل و انا كل الخناقه دي كنت ملط قدامو و مفكرش حتي يتحرش بيا ف لبست بجامه و نمت زي القتيله بعد يوم منهك جدا شفت في الذل الوان