لدي عينين واسعتين ووجه دائري ابيض وشعر اسود ناعم ليس طويل وليس قصير
اغلب وقت فراغي بعد المدرسة اقضية بلعب الفيديو جيمز واحياناً اخرج وقت العصر للعب الكرة مع ابناء جيراني لا يوجد لدي الكثير من الصداقات القوية بحكم اني بيتوتي اغلب وقتي بالبيت صداقاتي مقتصرة على اولاد صفي واقاربي من مدن اخرى واصدقاء الطفولة من مدينة اخر كنت اسكن فيها انا واهلي قبل ان انتقل لاحدى القرى الفقيرة نسبياً وسبب الانتقال هو عمل والدي الذي كان يقضي اغلب وقته بالعمل
حسناً هذه اوصافي وطبيعت حياتي
تبدأ القصة عند اول يوم في مدرستي الجديدة
كنت شاب مؤدب ومحترم وانيق يبدو على شكلي اني لا انتمي لهذه المدرسة التي اغلب طلابها يبدون غير مهتمين بالدراسه ولا بملابسهم ، حسناً انا مثلهم لا اهتم بدراستي ولكن ملابس نضيفه وانيقة وشعري مصفف وجسمي ابيض وطويل ، كنت الفت نضر المدرسين والطلاب بشكل واضح ، كاني موزة
صفراء بين حبات باذنجان 
وطماطم 
اخترت الموزه لان جسمي نحيف تقريباً الى مؤخرتي
بارزة وخصوصاً ببنطال القماش الرسمي ذو اللون الرمادي 
الذي كنت ارتديه وكنت ادخل القميص الابيض داخله وحزام يشد بنطالي على خصري لتبرز مؤخرتي وتسرق الانضاررن الجرس ووقفت في الطابور ودخلت الغرفة الصفية وجلست مكاني ودخل الاستاذ وطلب مني الوقوف عند امام الطلاب والتعريف بنفسي .
بدأت امشي وانا اشعر بالاحراج واعلم ان جميع من هم خلفي ينضرون لي وانا امشي ولكن لم يكتفون بالنضر بل بدأت اسمع ضحكات وتمتمه شعرت بالخجل اكثر
وقفت وبدأت بالتعريف بنفسي وقعت عيني بعين شاب يجلس بالزاويه اسمر اطول مني وجسمه مشدود وكان ينضر الي نضره حاده ويده تحرك شيء تحت ملابسة
من فوق ملابسه ، تلعثمت ونضرت للاستاذ وانا مرتبك ليبتسم لي الاستاذ ويقول اهلا وسهلاعدت لمكاني من الخجل لم ارفع رأسي جلست على الكرسي بسرعه وشعرت اني جلست على شيء مؤلم قليلاً نهضت بسرعه لاجد قلم حبر مرمي على الكرسي ، مسكة الطالب الذي يجلس خلفي واخذه وهو يعتذر ويبتسم بخبث ، اكملت اليوم الاول بصعوبة وكثير من التمتمات والضحكات الخفيفه والكثير من النضرات لوجهي
..
عدت للمنزل ارتحت وحللت واجباتي المدرسيه وبدأت بلعب الxbox لفتره متأخرة ونمت واستيقضت جهزت نفسي للمدرسه اوصلني ابي ودخلت لا شيء جديد نضرات وهمسات ليأتي الاستاذ ناصر ويسلم علي ويقول انه يعرف والدي واذا احتجت شيء ف انه في خدمتي شعرت بالراحه بدأت حصصي انتهت الحصه الاولى بدون اي مشاكل ، الحصة الثانية هي حصة الرياضيات ، كان الجميع يكره الرياضيات ومدرسها الذي لا يبتسم الاستاذ محمود بين الحصتين اقترب مني الطالب الذي كان يجلس خلفي اسمه سامر ، طويل ويبدو صاحب شخصيه قويه ومتنمر
طلب مني ان اساعدة بحل الواجب ، وافقت وبدأت اشرح له والكل بدأ يقترب مني ويحل ما عدا الطالب الذي يجلس بالزاويه واسمه ذيب اسم قوي مثل صاحبه ، بدأت الحصه صحح لنا الاستاذ الواجبات واكتشف امري اني ساعدتهم بحل الواجب هددني بانه سوف يعاقبني اذا كررت فعلتيتهديده اخافني من ان اتعرض للضرب ولكن ماذا سوف افعل اذا طلب مني سامر ان اعطيه الحل ؟!
انتهى اليوم الدراسي وعدت للمنزل متعب دخلت لاستحم نزعت ملابسي وبقيت باملابس الداخليه انضر لجسمي بالمراة نعم انها عادتي
عند كل استحمام ابقى بعض الوقت اتأمل جسدي وانا ارتدي ملابسي الداخليه ثم انزع الفانيله وابقى بالبوكسر واتحرك مثل راقصات الباليه بخفه وادور بظهري للمرأة واتأمل مؤخرتي واتحسسها لم اكن اعلم ما السبب ولكن عادتي هذه تمنحني شعوراً احبه 
بدأ قضيبي ينتصب ، على عكس حجمي وشكلي الطفولي الناعم وصدري الذي فية نهدين صغيرين ومؤخرتي الاقرب للبنات لكن لدي قضيب ضخم تقريباً 20 سم وعريض لدرجة ان اعتدت ان احلب ما فيه بيدين اثنتين
نادراً ما امارس عادتي السرية ولكن ها انا اقضف 
الكثير واخرج لادخل غرفتي واغط في نووم عمييقق استيقضت على صوت اختي يارا التي تكبرني بسنتين تناديني لاتناول العشاء نهضت وانا متعب واشعر بالندم لاني استمنيت وكاره للمدرسة وخصوصاً واجب الرياضيات اكلمت عشائي وعدت لغرفتي ادرس قليلاً والعب كثيراً . كنت مميزاً بالالكترونيات الالعاب والكمبيوترات وكاميرات المراقبة والهواتف .. سبب تعلمي لكاميرات المراقبة وطريقة تركيبها هو عمي الذي كنت اعمل معه وقت العطلة الصيفيهنعم كنت اعمل والسبب ليس حاجتي للمال حيث ان والدي يعمل بشركة مرموقة ولم يكن يحرمني من اي شيء لسنا عائلة ثريه ولكن وضعنا فوق المتوسط ..
سبب عملي الحقيقي هو ان والدي يريد ان اصبح رجلاً دائماً يقول لي اخرج من البيت ولا تجلس مع اختك وامك ولا بتصير انثى مثلهم
كانت امي تعاتبه وتغكرني بحنان الام ولكن بعد ان توفت وانتقلنا قبل عامين تقريباً تغيرت معاملت ابي معي اصبح يعاملني بخشونه اكثر ، لم يعد يعطيني الكثير من المال لاشتري اخر اصدارات الالعاب يبدو انه يريد مني ان اعتمد على نفسي ..
كان الوقت متأخراً وتفكيري جعلني اغط في نوم عميققق
لاستيقظ متأخراً على المدرسة اصابني الهلع وركضت نحو الحمام
صوت يناديني احذر يا غبي سوف تقع انها اختي يبدو اني اخفتها
تجهزت للمدرسة بسرعه وذهبت مسرعاً
انا : اين ابي
يارا: لم يأتي البارحه يبدو انه تأخر في العمل
انا : لقد تأخرت على المدرسه
يارا : ضننت انك لن تذهب اليوم ولم ارد ان ازعجك
انا : غبيه
يارا : انت الغبي يوجد اختراع اسمه المنبه يجب ان تستخدمه -وربتت على رأسي وذهبت-
كنت في حيرة ماذا يجب ان افعل ، اكثر ما يخيفني هو ان يعود ابي ويجد اني لم اذهب للمدرسة
ذهبت لهاتفي لاجد رسالة نصيه من والدي مفادها
انه لن يستطيع نقلي للمدرسه لان لديه عمل اضافي ويمكن ان يتأخر ليوم او يومين .
اي انه لن يعود اليوم ، هنا اتخذت قراري باني لن اذهب للمدرسة اليوم ، حسناً لدي راحه من العذاب المدرسي 24 ساعه قررت ان استغلها جيداً لاني سوف اتعرض للتعنيف غداً
بدأت بفطور سريع اعدته اختي التي سبقتني وذهبت لغرفتها
وثم بدأت متعتي بين العابي وافلامي ليسرقني صوت اختي ينادي ان احدهم على الباب يسأل عني
استغربت الامر نضرت للساعة كانت ال2 ظهراً اي وقت نهاية الدوام المدراسي خرجت كنت ارتدي بيجامه Nike بنطال اسود وتي شرت ابيض فتحت الباب لاجد طالب بالمدرسة اصغر مني بسنه اسمه رامي اقصر مني وشعرة ناعم ونقدر نقول حلو
جسمه مربرب شو هو اقرب من يسكن لبيتي معه ورقةانا : اهلاً رامي تفضل بالدخول
رامي : شكراً احمد ارسلني الاستاذ محمود لاعطيك هذه الورقة
انا : شكراً لقد اتعبتك
رامي : لا داعي للشكر هذه طريقي اصلاً -ابتسم وذهب-
حوار عادي ولكن كان يعني لي الكثير يبدو ان رامي لطيف ولا يمانع ان يكون صديقي وغير ذلك خفت من الورقة ماذا يوجد داخلها يا ترى ...
فتحتها مسرعاً .
يارا : **** صايرلك صحاب وتجيك رسايل طلعت تعرف تعمل صداقات بسرعه يا حيوان -وسحبت مني الورقة-
لتبداء بالضحك
انا : نعم انا يريع التاقلم حتى المعلمين يرسلون لي رسائل
الورقة مكتوب فيها الواجب والصفحه وتهديد بخصم علامات اذا لم احل الواجبين واحضر غداً
يتبع...