عالم مظلم
مرسل: الأحد 12 يناير 2025 5:18 pm
الجزء الاول التحول من الخير للشر
. اغلب الناس بتشوف منها الكويس بس من حقيقتها . الكويس ده نسبه صغيرة من حقيقتهم.
هبدا من الاول خالص عشان افهمكم مين انا
.انا أسمى مالك بداية قصتى من طفولتى لما بابا جابلى كمبيوتر وانا صغير كان عندى وقتها ٥ سنين بدأت انى اتعلم عليه كان الكمبيوتر كل حياتى مكانش ليا صديق غيره كنت بكبر وكان فرحتى انى دخلت نت أو انى أطور اى. حاجه فى الجهاز كانت هى أسباب فرحتى وكنت ببقى مبسوط جدا .
اتعلمت على. النت حجات كتير جدا كنت يستفيد من وقتى فى انى اتعلم مش انى استخدمه فى حاجه هايفه أو انى العب أو أتصفح مواقع إباحية .
مكدبش عليكم واقولكم انى عمرى ما دخلت موقع جنسى لان بصراحه فضولى انى اعرف اضطرنى انى ادخل المواقع دى لاكن هى مكانتش بتشغل بالى بقدر كبير زى ناس كتير المواقع دى واخده كامل اهتمامها .
بدأت انى اتعلم برمجه وتصميم مواقع وازاى اعمل بيانات للموقع .
والاختراق كان شئ مهم انى اتعلمه وفعلا اتعلمته وبقيت محترف جدا لاكن انا مكنتش. بستخدمه لان انا مش محتاج لأن اغلب اللى بيسخدموا الأسلوب ده لمعرفة معلومات شخصية لحد أو أنه يسرق فلوس
لاكن انا مكانش ليا اهتمام بحد أو كنت حابب انى أسرق فلوس ما أنا ممكن أكسبها من النت بدون سرقه .
وصلت بعد المرحلة الثانوية وجيبت مجموع كبير كان امل والدتى انى اخش هندسه لاكن تقريبا دى الحاجه الوحيده اللى مسمعتش فيها كلام امى لأن كل طموحى وحلمى انى ادخل كلية حاسبات مش هندسه .
دخلت الكلية اول ترم ومكونتش اى صداقات لا شباب أو بنات. لانى كنت شخص منطوى مبعرفش اتكلم وحتى لما بتكلم بتكلم بصراحه بتزعل الناس منى .
فكنت دائما فى حالى .
الكلية كنت فاكرها هتضيفلى كتير وحجات لما اتعلمها هستفيد لاكن لاقيت انى اللى اتعلمته كان اكتر من الكلية وفهمت انى لو عاوز اتعلم اخد كورسات هتفيدنى زياده
وان الكلية دى عبارة عن شهاده مش اكتر هى هتفيدنى بس هحطها فى ملف وانا بقدم لوظيفة مش اكتر
نتيجة اول ترم فى الكلية كانت نقطة تحول فى حياتى بسبب الشهرة إلى هى سببتهالى
لانى طلعت اول الدفعة كان سبب انى ابقى مشهور وسط زمايلى فى المدرج
كنت لما بتمشى كنت بلاقيهم بييجوا يسلموا عليا وادونى لقب الدحيح
كنت بتجنبهم لان هما كان ليهم جمل غريبة وأسئلة غريبة
يعنى واحد ييجى يقولى انت ازاى دحيح ومش لابس نظارة
كنت بحس من كلامهم فى سخرية انى بذاكر كتير.
فى يوم كنت قاعد ما بين محاضرتين فى الكافيرتيا فى الكلية كنت طالب فطار ولاقيت صوت ناعم بينادى لافيت لاقيت نانسى .
اديكم نبذة عن نانسى هى زميلتى فى الكلية هى احلى واحدة فى الجامعة ملامحها رقيقه جدا وشعرها اسود طويل وناعم وعينيها زرقاء وبشرتها بيضه كان ليها جمال مش عادى . كان علاقتى بيها معدومه مفيش بينا كلام أو معرفه انا عارف انها عارفانى بالاسم والشكل لانى معروف لكل الدفعة بس الى. مش عارفه هى جايه ليه تكلمنى
بعد ما لفيت ولاقتها اتصنعت أنى مش عارفها مع انى عارفها اسم وشكل
انا : أيوة حضرتك مين
نانسى : انا نانسى زميلتك فى الكلية معلش لو كلمتك من غير معرفة انا كنت عاوزه مساعدتك فى حاجه
انا: حضرتك عاوزه ايه
نانسى : بص انا مش فاهمه اى حاجه فى ال Fundamental of structure programming
انا : وانا مطلوب منى ايه
نانسى : انا كنت عاوزاك تساعدنى وتشرحلى الحجات اللى مش فاهماها.
مع انى عمرى ما احب انى اشرح لحد حاجه لاكنى ساعتها وافقت مش عارف ليه وروحت البيت كنت بلوم نفسى ازاى وافقت كده وبسرعه حسيت أن انجذابى ليها ضعف وانا مبحبش الضعف .
تانى يوم زى ما اتفقت انا وهى وروحنا كافيه وقعدت معاها اشرحلها وكنت مبسوط فى احساس جوايا انى مبسوط وبدأت انجذب ليها وبقينا أصحاب جدا كنت ببقى كل مره بساعدها كنت فرحان وفرحت اكتر لما لاقيت مساعدتى جات بنتيجة ونجحت وجابت تقدير كويس .
تقريبا كده انا ساعتها كنت حابب نانسى وكنت بحاول ابعد عنها أو اتجنبها لانى يعتبر الحب ضعف وانا كده بضعف اكتر لاكن انا مقدرتش واعترفت بالحقيقة دى . وانى لازم اعترفلها بمشاعرى وانى بحبها بس مقدرتش كان لسانى لما اجى اعبرلها مش بينطق .
لحد ما فى يوم اتفاجئت أن نانسى عملتلى بلوك ع الواتس والفيس وبلاك ليست لرقمى .
مخدتش وقت كتير عشان افهم السبب لأن نانسى خطبت واحد وقررت تقطع معايا او اى ولد تعرفه كان الموضوع صدمة بالنسبالى خاصة أنه فى الإجازة بتاعت الصيف وقررت انى انعزل شوية عن اسرتى واسافر اسبوع لحد ما سمعت تانى أسوأ خبر فى الإجازة دى
فى عز نومى سمعت تليفون بيقولى فى حريق فى شقتنا وبابا وماما كانوا فيها وهما فى العنايه المركزة ساعتها انا انتفضت من نومى ونزلت اجرى احجز مواصلة وروحت القاهرة لاكن للاسف انا ملحقتهمش كانوا ماتوا وروحت استلمتهم ودفنتهم كنت فى الوقت ده مكتئب جدا حتى الفلوس اللى كانت معايا دفعتها عشان اصيف
جيت اروح الشقه اللى مليش غيرها كانت مقفوله وفى تحقيقات وانا مكنتش اعرف حد اضطريت اروح.كام يوم لقرايبى فى البلد لحد ما التحقيقات دى تخلص وكان قرايبى وقتها كانوا مش متحملين وجودى وسطهم لاكن مش قدامى حل اتحملت كام يوم ورجعت الشقه وهى محروقة كانت حيطانها سوده كانت ظروفى صعبه جدا فلوسى خلصت ومعيش اجيب اكل حتى فمكانش قدامى غير حل واحد اللابتوب بتاعى .
كنت معرفكم انى مبحبش أسرق لاكن الظروف عملت فيا كده اضطريت اخترق فيزا واسحب منها فلوس
كان مبلغ كويس كفى الإصلاحات اللى فى الشقة والدهان ومصاريف لاخر الشهر مع انى كان ممكن اخد اكتر من كده
قعدت فترة كنت شغال ع النت براتب يكفى مصاريفى بس وبعد كده نزلت الجامعه وكانت المفاجاه وانا داخل خطيب نانسى بيوصلها بعربية للجامعة وشافتتى ومسلمتش عليا
وانا مكنتش متأثر لأن مش هيحصل مصائب اكتر من كده بالنسبالى قعدت فترة فى الترم لاقيت نانسى جايه تكلمنى محتاجه تانى انى اشرحلها حاجه لاقيت أن. فى بجاحه وأنها جايه تفهمنى أن اللى حصل غصب عنها وده بسبب خطيبها ونها مينفعش تعرف ولاد وطلبت انى اشرحلها تانى لاكنى رفضت وقولتلها انا مش هشرحلك تانى انتى بتاعت مصلحتك بس ولاقتها اتعصبت ومشيت وقتها .
ومشيت حياتى طبيعية لحد اليوم اللى غيرنى
وانا خارج من الجامعه لاقيت حد ضربنى فى ضهرى بحاجه ووقعت ولاقيت اكتر من واحد بيضربوا فيا مكنتش فاهم بيضربوا ليه وخلصوا ضرب وسابونى مع جملة ملكش دعوة بنانسى تانى يلا لو جيت جنبها هنيكك
ساعتها لاقيت واحد معرفوش نزل من العربية بتاعته والناس اتلموا وشالونى وانا متكسر وودانى مستشفى كان فيه كدمات بس فى جسمى وشوية جروح .
كنت خارج واتعرفت ع اللى جابنى وشكرته كان اسمه على
وهو أصر أنه يوصلنى البيت عشان معيش عربية
روحت البيت كنت تعبان جدا وجسمى موجوع مكانش هاممنى غير انى اخد حقى من الناس دى لاكنى مقدرتش ساعتها اعمل حاجه ونمت نوم طويل صحيت وبدأت أفكر اعمل ايه واخد حقى ازاى ملاقتش قدامى غير الاب توب
قررت انى اهكر حساب نانسى والواتس بتاعها وبتاع محمود وقت ما كنت بشوف الرسائل لاقيت فى محادثتهم أنه بيحكيلها أنه ضربنى هو وحبايبه وبيقولها اى خدمه يا حبيبتى وهى بتقوله احسن يستاهل .
انا استاهل ماشى تعالى انت يا اخ محمود نشوف رسائلك الحلوة اللى ع الواتس وع الفيس لاكنى ساعتها لاقيت اكبر صدمه فى حياتى الصدمة اللى تخلينى احط محمود تحت ضرسى خاصة وهو بيمارس الشذوذ هو وصاحبه عبد **** وان بينهم صور وفيديوهات انا صحيح ميهمنيش اى انسان شاذ أو مش شاذ دى ميول لاكن طالما شخص ضرنى وده شئ المجتمع بيرفضه فحبيت انى استغل الموضوع وخدت الحجات دى اسكرين ونزلت الفيديوهات اللى ما بينهم وفى فيديو وهما بيصوروا علاقتهم حبيت كمان انى ادور فى حياة نانسى لاكنى معرفتش الاقى حاجه امسكها آخرة نانسى قصة حب قديمة وفشلت حتى مفيهاش نودز تحلى العلاقة .
بصراحة أنا قررت اهدى شويه قبل ما أوجه الضربه دى وتانى يوم نزلت الجامعه ولاقيت نانسى جايه تشمت فيا وساعتها كنت أنا هادى جدا وقولتلها حصل خير كنت مبين أن الموضوع مش فى دماغى لاى حد عشان اللى ناوى اعمله هيولع الدنيا قعدت اسبوع لحد ما عرفت الخطه اللى هعمل بيها الضربه وازاى اكبر الفضيحه واخلى كل اللى يعرفوا حوده وعبد **** يعرفوا الموضوع عشان ميستخباش فتحت الواتس بتاع حوده وبتاع عبد **** وبدأت أشير منهم الاسكرينات والصور والفيديوهات لكل المعارف ومستكفتش بكده انا نزلتها ع الفيس وبعتها رسائل للناس وبعتها لننوس حبيبتى عشان تعرف بصراحه انا كمان حبيت اتابع اللحظه دى مرت ازاى على حوده حبيبى اللى انا فضحته وشغلت الكاميرا والمايك بتوع موبايله عندى واتفرجت على التهزيق والضرب اللى اخدهم وتفتيش ابوه للفون لحد ما والده اتعصب وكسر الفون ضيع عليا باقى المشاهد يلا معلش .
عرفت بقى ان محمود اتطرد واتشهر فى المنطقه أنه ضذذالخول حتى العيال فى الشارع عارفين أنه خول الحته بصراحه انا حسيت انى افتريت ساعتها بس كنت برتاح لما افتكر أن هو ده عقابه اللى يستاهله انا كان مليش دعوه بيه وهو اللى قرر أنه يبدأ فيستحمل انا مضربتهوش على طيزه كمان وقولتله ابقى خول .
كنت فرحان جدا وقولت اروح اشوف ننوس لاكنها زى ما توقعت قعدت مدة غايبة لانى كنت متابعها وأنها فى حالة صدمة من اللى حصل لمحمود وإنها فسخت الخطوبه وخناقات بين العيلتين
بعدها قابلت نانسى وحصل بيننا الحوار ده
انا : ايه ده نانسى ايه ده اختفيتى كل ده ليه ده فيه محاضرات كتير فاتتك .
نانسى : معلش كان عندى ظروف وكنت مشغوله
انا : حصل ايه يخليكى تغييبى ده كله وايه اخبار خطيبك
نانسى : خلاص مبقاش خطيبى كان فترة وراحت
انا : معلش ركزى بقى عشان انتى غايبه بقالك كتير والامتحانات قربت
نانسى : حاضر يا مالك انا مش عاوزاك تزعل منى وعاوزاك تقف جنبى عشان حجات كتير فاتتنى
انا : واقف جنبك ليه ده كان زمان انا دلوقتى مش فاضى زاكرى مع نفسك سلام يا نانسى عشان الحق احضر المحاضره .
كنت فخور ساعتها وانا شايفها مكسورة وضعيفة جدا كان وشها فى حزن كبير انا كنت متضايق من نفسى لأن عينيها كانت بتضعفنى وهى عاوزانى اساعدها واشرحلها لاكنى عارف النوعية دى مش بتغلب اهم شئ عندها مستقبلها ومصلحتها.
وفعلا زى ما توقعت عرفت انها متعرفة على شادى الدحيح التانى بعدى وبدأ يشرحلها ما هى نانسى بقت اختصاص دحيحة .
بصراحة هى مبقتش تهمنى ولا عاوز اى حاجه منها انا كده خدت حقى وبزياده. قررت انى ابدا اشوف مستقبلى وقررت انى اعالج عيوبى كان عندى عيب أن جسمى كان ضعيف ورفيع ونزلت جيم وجيبت مكملات وبعد نص عام كنت عايش فى روتين انى اتمرن وادرس واشتغل على النت كنت عامل قناة يوتيوب بشرح فيها اللى يتعلمه فى البرمجه.
كانت حياتى هادية لحد ما فى يوم فى نص الليل لاقيت جرس الباب بيرن بفتح الباب لاقيت بنت تقريبا ٢٣ سنه اكبر منى بسنتين وكان منظرها غريب شوية لابسه طقم اسود لامع وشعرها احمر طويل وجميلة جدا وعينيها خضراء ولابسه بوت طويل بكعب عالى كان منظرها غريب جدا .
لاقتها بتقولى ازيك يا مالك انا سارة قريبتك
انا : سارة مين انا معرفكيش
سارة : معقول كده يا مالك متعرفنيش مش تعزمنى ادخل اشرب حاجه
انا : ولا هتدخلى غير لما اعرف انتى مين وعاوزه ايه
سارة : انا قريبتك انت مش مصدقنى ولاقتها بتفتح شنطتها قالتلى انا هطلعلك اللى يثبتلك دلوقتى ولاقتها طلعت بخاخ من الشنطة ورشت فى وشى ساعتها انا فقدت الوعى .
الجزء الثانى
. حكيتلكم فى الجزء الاول عن بداية قصتى وازاى انا كنت شخص طيب وفى حالى بس الناس مسابونيش غير لما اتغيرت للاسوء اخر مشهد لما فتحت الباب لواحدة قالتلى اسمها سارة وانها قريبتى وانا مصدقتهاش مش عشان انا عارف قرايبى كويس لا عشان حسيت انها بتحور وحطت ايدها فى شنطتها على انها هتثبتلى انها قريبتى لاكنها فاجئتنى انها رشت ببخاخ على وشى .
المشهد اتبدل وصحيت من النوم لاقيتنى عريان ومتكتف فى كرسى ومحطوط ماسك على عينى وقدامى لابتوب مفتوح كاميرا ومعمول بث على ابليكيشن انا مشوفتوش قبل كده وكانت اللى اسمها سارة او معرفش حقيقتها ايه دى كانت ماسكه الموبايل بتتكلم وغيرت هدومها لبست قميص قصير جلد ولامع وفى ايدها كرباج وحاطه ماسك حوالين عينيها وفارده شعرها كان جسمها ابيض جدا وكان منظر مثير لاكن للى مش فى حالتى انا اول انطباع اخدته انها عندها ميول سادية.
لاقتها وهى بتكلم
.بص يا كبير انا كتفته اهو لوحدى زى ما انت شايف
لا يا حبى انا مش محتاجه حد يساعدنى فى حاجه زى دى
ميغركش العضلات اللى هو عملها فى الجيم انا بعرف اتعامل مع اى حد
اقفل بقى باينه صحى انا هتفاهم معاه اهو
ايه يا لوكا انت لحقت تصحى انت نومك خفيف بس مش مشكله انا مجهزه كل حاجه
انا : انتى مين وعاوزه منى ايه
لاقتها بصت كده بص يا عسل انا كيندرا ومتستغربش من الاسم انا اللى مختاراه لنفسى ومتفتكرنيش كدبت لما قولتلك سارة اصل ده اسمى القديم
وقربت لودنى وبدات تهمس : على فكرة انصحك تنادينى بكيندرا لان اسم سارة ده مبحبهوش بيفكرنى بايام مبحبهاش
وبعد كده رجعت قدامى بص يا لوكا احنا عاوزينك فى شغل ولازم تسمع كلامنا عشان احنا زعلنا وحش
انا : هو حد بيبقى عاوز حد فى شغل بيكتفه كده ويخش الدخله دى
كيندرا : مش طالما انا عملت كده يبقى فيه بعدين الدخلة دى يا عسل. عشان ننبهك اننا زعلنا وحش لو معملتش المطلوب
انا : وانتى فكرك يعنى انى بيهمنى وبتهدد
كيندرا : اه يا حبيبى كل الناس بتتهدد هى جات عليك.يعنى
ولاقتها قربت منى وبتهمس وبعدين انت متوتر كده ليه وبدات انها تبصق فى ايديها ومسكت زبى ساعاتها انا اتوترت وحاولت اقوم وافك التكتيفة دى لاكنها بهدوء لاقتها حطت ايدها على بطنى ترجعها وقالتلى اهدى كده انا عاوزاك تفك شويه لسه هبدا ازعق لاقتها حطت ايدها على بقى وبتهمس وبنقولى بلاش زعيق محدش هيعرف يطلعك من اللى انت فيه غير لما تسمع الكلام وبعدين الربطه دى انا اللى عاملاها واستحاله حد يفكها وانا مكانش قدامى حل واستسلمت واعجبت ان ايدها ماسكه زبى بتدعكه وفضلت تدعك فيه وتقولى على فكره زبك جامد وكبير ودى اول مره اقولها لحد جايه اشغله معايا بيبقوا ازبارهم صغننه وقعدت تكمل لعب وزبى قرب يجيب لاقتها وطن راسها وهى بتدعك وحطت راس زبى فى بقها وفضلت تدعك بايدها لحد ما جيبتهم فى بقها وكان اللبن بتاعى كتير لدرجة ان فىيه اللى وقع ولاقتها بدات تنزل بلسانها تلحسه وانا كنت هتجنن من لسانها على زبى انا مجربتش الاحساس ده وعمرى ما كنت اتخيل انى هكون مستمتع كده ولاقتها بتبلعه وبتقولى حلو اوى لبنك يا مالك وبدات انها تفتح بقها ولبنى كان على سنانها وبدات تاخده بلسانها
لاقتها بتقولى كده انا اتعرفت عليك كويس تشتغل معانا بقى
انا : هشتغل معاكم ايه
كيندرا قربت وقعدت على رجلى وبصتلى
كيندرا : بص يا لوكا احنا منظمة من ال dark web وبنشتغل فى كذا حاجه.جنس او مخدرات او اثار او اعضاء او سلاح اى حاجه من اللى قلبك يحبها حتى لو اطفال او جثث واحنا مراقبينك بصراحه لاقينا مفيش حد انسب منك
انا : وانتى مراقبانى مفهمتييش انى استحاله اشتغل فى حاجه زى دى
كيندرا وقفت واتعصبت
كيندرا : ومتشتغلش ليه يا حبى انت نسيت الى عملته فى حوده
انا : انتوا كمان عارفين اللى عملته فى محمود
كيندرا : اه يا عسل انا اعرف كل حاجه نانسى ومحمود واى حد
انا : بردوا مش هشتغل معاكم
كيندرا : تؤ تؤ برضاك او غصب عنك هتشتغل معانا يا عسل
انا : لا برضايا ولا غصب انا مش هستغل فى حاجه زى دى
كيندرا : انت كده خلينى اعمل حاجه انا مكنتش عاوزه اعملها
وقامت وطلعت من شنطه بتجرها كيس قماش وفتحته ورمت اللى فيه ع الارض الصدمه لاقيت افعى محطوطه فى الكيس ده ولاقتها مسكت الافعى لحد ما اتمكنت ومسكت راسها وقالتلى بص يا لوكا انت لو مسمعتش كلامى انا هخلى الامورة دى تلدغك وفى نص ساعه بالكتير هتحصل بابا وماما
انا ساعتها كنت خايف منها ومن الكوبرا اللى غى ايدها لكنى كنت عنيد ورفضت بردوا
كيندرا : خلاص يا لوكا انت حر بقى انا صعبان بس عليا ان طعم لبنك حلو يلا معلش انا كده خسرت الرهان مع المنظمه انى هشغلك معانا انت عاارف انا اللى اختارتك للشغل وخليتهم يوافقوا كده انت خليت شكلى وحش قدامهم وبدات تقرب الافعى منى وسابتها والافعى لدغتنى
ساعتها كنت حاسس بالم ولاقتها شالت الافعى وقالتلى لسه قدامك فرصة يا لوكا انا المصل اهو معايا ممكن الحقك بس توافق انك تشتغل ايه رايك
انا ساعتها مكنش قدامى حل تانى انا خلاص بينى وبين الموت خطوة ساعتها وافقت مفيش حل غير كده وقولتلها موافق
كيندرا : كده انا احبك هو ده لوكا اللى انا اختارته وراهنت عليه
ولاقتها طلعت حقنه وبدات تحط فيها المصل بتاع اللدغة وبدات تديهالى
ولاقتها بتهمس فى ودنى : معلش يا لوكا انت هتفضل تعبان شوية عشان اللدغة مش سهلة وانا هبقى معاك متقلقش لاقتها بتنقلنى وكنت تعبان جدا وبدات تحطنى ع السرير ونيمتنى وربطت ايدى وقعدت يومين بسبب اللدغة دى تعبان وحرارتى عالية وهى كانت معاها اكل وادوية بدات تداوينى
وفكتتنى وقالتلى بص يا لوكا احنا محتاجينك فى شغله مهمه اوى مكسبك فيها ملايين ولو عاوزنى اجيبلك نانسى تنام معاها هجيبهالك
انا : عملية ايه دى
كيندرا : بص يا لوكا احنا فى تمثال دايخين عليه مش لاقيينه احنا عاوزين شطارتك انك تعرف مكانه
انا : يعنى انتوا دايخين عليه وعاوزين انى انا اعرف مكانه
كيندرا : اه يا لوكا انت تقدر تعرف مكانه احنا هنبعتلك داتا الناس اللى معاها التمثال وانت تتصرف
بص انا شايفه انى تقلت عليك فى القاعده انا ماشيه وهبقى ابعتلك الداتا واسيبك ترتاح شويه ولاقتها خرجت وانا كنت تعبان جدا ونمت وقعدت يومين افكر ايه لللى حصل ده هل حقيقى ولا اتجننت وبيتهيالى وفى التفكير كان بتاكدلى اللدغة اللى على رجلى وبعد يومين وانا ساعتها كنت قاعد على جهازى لاقيت الباب بيخبط تانى
فتحت الباب لاقيت بنت صغيرة شويه تقريبا ١٨ او ١٩ سنه
ولاقتها بتتكلم بصوت هادى : ازيك يا استاذ مالك انا بيرى ومعايا الداتا اللى انت عاوزها تسمحلى اخش
دخلتها وقفلت الباب
وكده خلص الجزء التانى استنوا منى الجزء التالت وياريت تحطوا ردودكم وتشجعونى
الجزء الثالث العملية الاولى
. انا حابب افكركم من الاول انا مالك حسن طالب بكلية حاسبات وكنت انسان مجتهد وفى حالى لحد ما الناس قرروا انهم يغيرونى ومسابونيش فى حالى وكان فى ناس عاوزين انى اشتغل معاهم فى منظمة انا معرفهاش اصلا لاكن الواضح ان شغلها مشبوه بعتولى واحده شغاله معاهم اجبرتنى انى اشتغل معاهم فى الجزء اللى فات كان اخر مشهد لما فتحت الباب لبيريهان وقالتلى انها معاها الداتا بتاعت اول شغل هعمله مع الناس دى واستاذنت انها تدخل .
بيرى دى بنت صغيره جدا ملامحها رقيقه جدا انا كشخص من منظهرها عمرى ما اصدق انها تبقى شغاله مع الناس دى شكلها جميل جدا عودها فرنساوى جسمها رياضى طولها حوالى ١٧٠ شعرها طويل عينيها عسلى صوتها هادى جدا ورقيق احب اسمعه دخلت الشقه واستاذنت انها تغير هدومها انا سيبتها تدخل الحمام خرجت ولابسه قميص ابيض شفاف وقصير مبين كل حاجه فيها ده اكدلى انها فعلا تبعهم كانت خارجه كنت ببصلها بشغف جدا ومركز كان جسمها جميل جدا حلماتها ظاهره بلونها الوردى وافخادها ناعمه وبشرتها بيضه بالرغم انى شخص مش شهوانى اوى لاكن شكلها كان مخلينى مش على بعضى
قطع تفكيرى صوتها وهى بتقول على فكرة يا استاذ مالك احنا عندنا قانون اللى بياخد حاجه من حد فى المنظمه بالغصب عقابه موت فخلى بالك كده يا عسل عشان متتجراش وتعمل حاجه تبقى سببها موتك
انا : لا انا مش هعمل حاجه اصلا
بيرى : اصل نظرتك غريبه بتقول كده
انا : بصى انا بس مستغرب من لبسك تقريبا اول مره اشوف واحده قدامى كده وبعدين مش انا اللى اخد حاجه من حد غصب تمام
بيرى : اممممم ماشى خلاص مفيش مشكله انا بس بفهمك عشان متضعفش اصل الانسان بيضعف
انا : لا متقلقيش انا مبضعفش
بيرى : متكدبش انا صدقتك لما قولت انى اول واحده تشوفها بالشكل ده وانك مش متعود تاخد حاجه غصب انما متضعفش دى بقى مصدقهاش لانك ضعفت من اول ما نانسى كلمتك وقالتلك تساعدها ضعفت قدام جمالها فمتكدبش وتقول مبتضعفش يا لوكا
انا : وانتى عرفتى بقى كل الكلام ده منين
بيرى : بص يا لوكا انا فى نفس كليتك وانا شغاله فى المنظمه نفس شغلتك اننا نجيب معلومات فمتستغربش انى انا اللى كنت بجمع معلومات عنك قبل ما تيجى كيندرا تشغلك معانا .
انا : طيب خلاص نشوف بقى شغلنا ده وممكن تلبسى حاجه تانيه عشان انتى عارفه انى بنى ادم ممكن اضعف ومش هركز طول ما انتى قاعده كده
بيرى : تؤ تؤ يا لوكا انا حره وهفضل قاعده زى ما انا عاوزه انا مرتاحه فى اللبس ده وانت مش هتقدر تلمسنى غير بمزاجى ويلا هات الاب بتاعك عشان نشتغل عشان كيندرا مستعجله اوى على مكان التمثال .
طلعت الاب وبدات انا وهى نشتغل ولاقتها فاهمه فى كل حاجه وذكيه جدا بطريقه عمرى ما اتخليها
عامة الشخص اللى اسمه احمد حسنين ده اللى معاه التمثال كان رامى موبايله وقافل الفيس مكانش فى اى طريقه للوصول ليه او اننا نعمله تتبع فتحت الفيس بتاعه لاقيت اخر تسجيل دخول من ٥ ايام انا وبيرى كنا قاعدين بندور وراه كان زكى وخافى نفسه بطريقه صعبه شدنى صديق عنده اسمه سمير نصحى كان بينهم رسايل كتير اوى. نبهت بيرى قولتلها سمير نصحى هو واحمد حسنين دول اصحاب اوى فى بينهم رسايل وصور كتير اوى واسرار لاقتها سابت الاب بتاعها وكنت قاعد على الكرسى واللاب قدامى على السفره لاقيت بيرى قامت وقالتلى ورينى رسايل سمير نصحى ده انت كمان لحقت تفتح الفيس بتاع حسنين ولاقتها واقفه وبتقلب فى الشات ومره واحده جات قعدت على رجلى وخدت راحتها فى القعده وقاعده تتكلم ع المعلومات اللى فى الشات بتاع حسنين وسمير وتقولى الاتنين دول كلامهم تمويه وباين فى رسايل فىها معلومات ممسوحه وقعدت تكمل تقليب فى الرسايل وبتعدل فى قعدتها لحد ما طيزها كانت على بتاعى الموقف كان صعب مكنتش قادر اسيطر على انتصابه زبى وقف وهى قاعده عليه والغريب انها حست بكده وقالتلى زبك وقف ومضايقنى فى القعده
قولتلها طب وانا اعمل ايه انتى اللى جيتى قعدتى
قالتلى انا مش معترضه على انتصابه ده حقه لاكن انا هتصرف قامت من على رجلى وقالتلى اقف ووقت ولاقتها عملت اغرب موقف شدت الشوروت بالبوكسر ونزلته وزبى كان واقف على اخره لاقتها بتقولى كده تقعد براحتك بص انا قاعده ازاى ولاقتها رفعت القميص اللى لابساه لحد بطنها وكسها كان كله باين وقالتلى قاعده من غير بانتى اهو ومرتاحه ومش مكسوفه ولاقتها قربت ايدها ومسكت زبى وقالتلى ايه ده بتاكله ايه
قولتلها مش قولتى محدش بييجى جنب خاجه غصب عن التانى
قالتلى انا بس كنت مستغربه حجمه وبعدين خلاص ياسيدى معلش مش همسكه تانى ويلا اقعد عشان نشوف شغلنا وقعدت وهى بردوا جات قعدت على بتاعى وكانت رافعه القميص زبى كان لامس لحمها وقعدت تقلب وتقولى احنا عاوزين نفتح الفيس بتاع سمير نصحى ده ولاقتها قاعده مش على بعضها وانا زبى كان مش قادر لامس انعم جسم شوفته لاقتها بتقولى وبعدين بقى فى زبك ده انا مش عارفه اقعد انا هتصرف بقى لاقيتها مسكت زبى تانى وهى قاعده ولاقتها بتعدل فى قعدتها وبتحطه على فتحتة كسها ومره واحده لاقيته دخل هى ساعتها اتالمت اوى وقامت من عليه انا ساعتها قمت انا كمان قولتلها كده مش هنعرف نخلص الشغله دى انا هخش استحمى وانام وانا بستحمى كنت مذهول من احساس زبى لما دخل كسها كان شئ رطب جدا وناعم كان احساس جميل جدا اول مره اجربه ودخلت خدت دش ساقع ونشفت وملاقتهاش فى الصاله لاقتها نايمه فى اوضتى كانت فارده ظهرها وفاتحه رجليها وكان كسها باين جدا.ورؤيته واضحه لما دخلت عليها ملاقتهاش دارته ولا قفلت رجلها قولتلها ساعتها انتى هنا بتعملى ايه .
قالتلى انت بخيل اوى شقتك اوضتين وعندك سرير واحد وحتى مفيش عشا فى التلاجه
انا : لا مش بخيل تقريبا معيش فلوس وبعدين انتى ملاقيتيش غير سريرى وتنامى عليه
بيرى : ما انت عارف مفيش فى شقتك غير سرير واحد بعدين انا جايه من الساحل تعبانه والجو هنا حر فى القاهره اطلع برا بقى لانى هولع التكييف لحد ما تنشف ادخل عشان متاخدش برد وابقى نام جنبى مش هعترض خرجت برا وقعدت لحد ما جسمى نشف ودخلت لاقتها فى سابع نومه منظرها كانت زى الملاك بالابيض اللى هى لابساه ده وانا كنت نعسان لانى صاحى من بدرى ولاقيت الجو سقع فجيب كوفرتا وغطيت جسمها واتغطيت جمبها ونمت ودى اول مره فى حياتى تنام جنبى بنت ومعرفتى بيها متتعداش اربع سعات صحيت بدرى زى عادتى كانت هى لسه نايمه قعدت ع السرير افوق لاقتها بدات تصحى
بيرى : صباح الفل يا لوكا
انا : صباح النور
وبدات تشيل الكوفرتا وبتدعك عينيها عشان تفوق بس انا عينى كانت على كسها دى اول واحده اشوف كسها فى حياتى فكانت عينى متعلقه بيه
قطع تفكيرى صوتها ايه عجبك يا لوكا
قولتلها ايه
قالتلى كسى اللى عينك هتخرمه بص انا مش ممانعه انك تنام معايا انا امبارح كنت لسه معرفتكش
انا : لا مش فى بالى حاجه انا عاوز اخلص الشغل ده
بيرى : طيب ابقى انزل هاتلنا فطار من السوبر ماركت انا بفطر شوفان واناناس وولبن خالى الدسم
انا : ده ايه الاكل ده
بيرى : انا كده باكل اكل صحى عشان بحافظ على وزنى
انا : طيب انا هنزل اجيب الحاجه ونزلت وطلعت
وبدانا نفطر وبعدها فتحنا عشان نشوف باقى الشغل وبعد ساعتين كنا فتحنا الفيس بتاع سمير نصحى لاقينا حساب معمول جديد بيكلمه وحسينا من الكلام ان ده احمد حسنين وبيتوهنا وانه عامل الفيس ده يطمن بيه على قرايبه كان الموضوع متعب لسه هنفتح الحساب الفيك ده وعامل متدين ومسميه وبشر الصابرين لاقيت بيرى بتقولى انا تعبت الراجل ده عاوز يدوخنا وراه وقاعد يلففنا بس على مين قعدنا ساعتين نفتح الحساب ده اللى اسمه وبشر الصابرين بس طلع انه بردوا مزقوق على حساب بيبعتله بيانات والحساب ده بردوا فيك قعدنا تانى ساعتين جيبنا الحساب اللى بيتبعت منه حاجات بتتمسح ده ولاقينا رساله واحده اتذكر فيها اسم نشات وعرفنا ان طرف فى الشات اسمه نشات وفتحنا ايميلات سمير نصحى واحمد حسنين ودورنا لاقينا ان فيه صديق مشترك ما بينهم اسمه نشات توفيق الفيس موضحلنا صورته ومبينلنا انه محامى ومشترك معاهم بس كلامهم معدوم ع الفيس او الرسايل محذوفه لاقيت بيرى بتقولى خلاص انا جوعت وعاوزه اتغدى وبعدين انا ورايا تمرين نبقى نكمل لما نيجى وتعالى عشان عزماك ع الغدا ونزلت انا وهى ومشينا شويه قولتلها هنروح فين قالتلى تعالى بس ورايا ولاقتها راكنه عربيتها وركبت وقالتلى اركب جنبى وركبنا وبدات تشغل التكييف وقالتلى ايه رايك فى العربيه قولتلها كويسه وفخمه جدا
قالتلى انت عارف لو عرفنا مكانهم نصيبك هيخليك تجيب عربية زيها هيبقى بالملايين ومتقلقش احنا خلاص قربنا هو حساب نشات توفيق ده اللى هيخلينا نجيب مكانهم
قولتلها ياريت عشان نخلص
وركنت عربيتها قدام مطعم كان شيك اوى وفيه موسيقى شغاله وبدات تطلب اكل وقالتلى سيبنى المره دى اطلبلك على زوقى كنت قاعد قدامها هى طلبت اكل ونبيذ احمر وقالتلى الاكل هنا هيعجبك جدا وقعدنا استنينا لحد ما الاكل وصل وان هى كانت موصيه قبل ما تيجى ع الاكل وكان فعلا الاكل طعمه كان جميل وسالتنى ايه رايك فى الاكل قولتلها حلو جدا
قالتلى انا دايما بحب اجى اكل هنا عارف انا اصلا اكلى بحساب عشان وزنى فلازم لما اجى اكل يبقى الاكل مميز مش اى حاجه اكلها انا مش طول اليوم هاكل زى بالظبط كده لما اخترناك تشتغل معانا اختارنا حد مميز لاننا فين وفين لما بنشغل حد ف الطبيعى لما نختار مش هنشغل اى حد كده والسلام ..
انا : انتوا كمان بننقوا اللى يشتغلوا معاكم فى الوساخه دى
بيرى : متقولش وساخه ازعل منك بص انا عارفه انك دلوقتى مجبر انك تستغل معانا بس صدقنى بعد كده انت هتحب الشغل
انا : انتى فكرك ان الفلوس اللى انتى بتقوليلى هتخلينى اجيب عربية هتغير رايى ان الشغل ده مشبوه
بيرى : بص يا مالك احنا مش اوساخ اوى زى ما انت فاهم احنا نقريبا كلنا زيك كده عارف حتى كيندرا اللى جات اجبرتك بالعافيه دى كانت اطيب من اى حد بس يا مالك محدش بيسيب الطيب خاصة فى حاله يعنى عندك مثلا كيندرا كانت طيبه وكانت زى القمر لحد ما جيه الباشا بدون ذكر اسمه واغتصبها ولما راحت تاخد حقها قانونى رماها فى السجن لحد ما المنظمه جات وطلعتها واشتغلت معاهم لحد ما خدت حقها انت عارف الباشا زور حتى تقرير الطب الشرعى عشان تعرف ان العلقه اللى انت خدتها من محمود دى ولا حاجه ومحمود ميجيش حاجه فى الشر اللى فى الباشا وانا بقى كيندرا دى كانت بنت خالتى وانا كنت واقفه معاها زى ما هى كانت واقفه معايا قبل ما تتحبس وامى قالتلى قاطعيها لاكن انا بردوا محدش سابنى فى حالى وخاصة جوز ماما اللى اعتبرنى حلال انه ينام معايا عشان انا كيندرا اصحاب وكيندرا سمعتها مش حلوة بس انا مسيبتهوش غير وهو ميت مستغربش انا دبيت السكينه فى جسمه وهو بيعتدى عليا وهربت مكانش قدامى غير بيرى اللى الدنيا كلها مقاطعاها ووسيبنا بلد الارياف وقعدنا فى القاهرة وكيندرا اكتشفت انى موهوبة فى الهاك فخلت المنظمه تشغلنى وغيرت اسمى وبقى معايا بطاقه غير بطاقتى وورقى كله مظبوط فى الحكومه وكنت جايبه مجموع عالى ودخلت كلية حاسباات بس انا الدفعه اللى بعدك وشدنى انك كنت الاول وكنت متابعه انك مقضيها كورسات زيى وبتحب الكمبيوتر زيى بس الفرق ييننا انك مش فاهم الدنيا صح زى ما انا فهمتها لانى خدت الضربه بدرى عنك
انا : اممممممم حكايتك غريبه وانا اللى فاكر اللى حصلى ده اصعب حاجه
بيرى : شوفت مش انت الوحيد اللى متضرر قبل ما تنضم لينا الاغلبية مننا كده
انت عارف لما لاقيتك بتبص عليا لما كنت مغيره هدومى افتكرت جوز ماما فقولت اخوفك بس انت مضعفتش زيه
انت لو عاوز تنيكنى انا موافقه ومش هعترض
انا : بصى يا بيرى انا مش باصصلك كده خالص انا مش طبعى شهوانى
بيرى : بص انا عارفه ان نفسك فيا وانا كمان نفسى انام معاك بس نخلص الشغل ده ومش هسيبك
انا : بيرى انا خلصت اكل يلا نقوم
خلصنا ومشينا وانا مش عارف انا قطعت الكلام مع بيرى لما طلبت منى انى انيكها وكنت قاعد افكر فى كلامها وانها قريبة كيندرا والظروف اللى هى بتحكى انهم عاشوها ولاقتها ركنت العربية قدام جيم وقالتلى يلا يا مالك ننزل نتمرن انا عارفه انك مش بتتمرن من ساعة اللدغه بس يلا لازم ترجع تتمرن
دخلت الجيم وبدات اتمرن وكيندرا كانت بتتمرن معايا وكان جسمها لياقته عاليه جدا كانت لابسه لبس بنطلون كان متجسم عليها وفانله كات كانت جميله جدا ولاقيت فى وسط التمرين صوت بينادينى
مالك ازيك كان صوت كيندرا
كيندرا : اخبار الشغل ايه
انا : خلاص قربنا نوصل
كيندرا : طيب خلص تمرينك وروح خلص الشغل عشان محضرالك مفاجاه
انا : طيب انا كده كده انا وبنت خالتك قرينا نخلص وماشيين
كيندرا : ايه ده هى كمان عرفتك اننا قرايب واضح انها بتحبك اوى سلام يا مالك وخلص بسرعه عشان مستعجلين وعشان المفاجاه هتعجبك اوى
انا : مفاجاة ايه
كيندرا : خلص بس بسرعه وهتعرف
لاقيت بيرى خارجه وبتسلم على كيندرا
كيندرا : ازيك يا قمر
بيرى : انا كويسه اهو
كيندرا : كنتى فين وسايبه لوكا لوحده
بيرى : كنت فى الحمام باخد دش وغيرت هدومى
كيندرا : طيب روحوا شوفوا شغلكم
وبدات تبوس بيرى من خدها تودعها ومشيت
وانا وبيرى ركبنا عرييتها ومشينا
ورجعنا البيت وبدانا نجيب بقى حساب نشات توفيق وفتحنا فعلا حساب نشات وبدانا نشوف الاماكن اللى الحساب مفتوح منها ايوه لقينا مكانهم لاقيت بيرى نطت من مكانها وكانت فرحانه جدا انى عرفت مكانهم ونشات نسى انه يمسح مكان دخوله وباستنى من خدى وقالتلى مبروك يا احلى لوكا انا وانت لينا نصيب كبير
واتصلت بكيندرا وقالتلها عرفنا مكان احمد حسنين الباشا قاعد فى مزرعه فى وادى النطرون مزرعة نعام اسمها ابو الدهب وقالتلى انا هخدش اخد دش عشان الجو فى الصاله عندك حر اوى ودخلت وخرجت وغيرت ولبست قميص لونه وردى كان جميل جدا وهى شكلها اصلا من غير حاجه يهوس قالتلى بص انا قولتلك فى المطعم انى مش هسيبك وانا مش هسيبك بقى احنا خلصنا شغل ومسكت ايدى وشدتنى وقعدت تمشى لغاية الاوضه انا كنت بصراحه عاوز مكنتش ممانع نهائى لانى انا بشر بصراحه هى لما شدتنى على الاوضه مكانش ليا اى اعتراض وكنت ماشى معاها ودخلنا ووقفنا جنب السرير ولاقتها نطت وبقت متشعلقه برقبتى وانا ايدى على ظهرها وقربت وشها ليا وبدات تبوسنى وانا اندمجت معاها وكنت ببوسها بشغف ووكنت بحاول اقلد نزلت ابوسها من رقبتها كانت سايحه خالص وبعد كده نزلنا ع السرير وبدات تلمس زبى من فوق الشورت وانا بدات امسك صدرها لاقتها نزلت القميص قالتلى تحب ترضع وبدات اقرب من صدرها وابوسه كان ابيض وبحجم الكنتالوب كانت حلماته الوردى شكلها ساحر وبدات احط لسانى على حلماتها وبدات ارضع منهم كان عندى حاله غير طبيعيه كنت فى شهوه عاليه كانت هى فى عالم تانى خالص ولاقتها قالتلى ده دورى بقى لاقتها زقت ايدها على صدرى وانا قاعد ع السرير عشان افرد ضهرى وبدات تقلعنى البوكسر والشورت ومسكت فى زبى كان منتصب على اخره وبدات تنزل براسها وبدات تمصه كانت موهوبه جدا فى المص كانت بتحاول تحطه كلها فى بقها لدرجة انه كان بيخنقها وكانت بتطلع بلسانها وتنزل عليه وبتلف لسانها حول راسه وكانت بتحط بيضانى فى بقها كانت مستمتعه باللى هى بتعمله وانا كنت فى عالم تانى من المتعه ولاقتها بتقولى بص انا عارفه ان دى اول مره تنام مع واحده بس انا نفسى تلحسلى كسى عشان انا عاوزه كده قولتلها مجربتش بصراحه قالتلى جرب وانت هتحبه وبعدين متقرفش انا مش بمارس بقالى كام شهر ومش اى حد زيك يقدر ينام معايا قولتلها هحاول وبدات تفرد ضهرها وتفتح رجليها وبدات اقرب راسى ليه وبدات اشمه لاقتها بتقولى انا عارفه انه عاجبك بس لازم تتعرف عليه كويس عشان دى مش اخر مره مع بعض لاقيت ريحته كويسه بدات احط لسانى عليه طعمه كان حلو وبدات انى احرك لسانى عليه ولاقيت بيرى مسكت راسى وبدات تحركها وانا بلحس وفى حته كانت بيرى بتدوب منها فهمت انها عاوزه توتصلنى ليها وبدات احرك لسانى عليها بسرعه وقعدت لغاية ما بيرى لاقتها بدا جسمها يتحرك زودت مسيبتهاش لحد ما لاقتها بدات ترعش وبدا سائل ينزل من كسها
لاقيت بيرى قامت وبتقولى يخربيتك انت بتتعلم وبتفهم بسرعه اوى تعالى كده وحطت ايدها على زبى وبدات تدعكه وبدات تمص فيه تانى ومفيش دقيقه وقالتلى بقى مبلول اهو عشان ميوجعش زى المره اللى فاتت ولاقتها فردت ضهرها وقالتلى انا عاوزه اعلمك ازاى تركب وقالتلى قرب كده وهى فاتحه رجليها وبدات تمسك زبى وتوحهه لكسها وحطته بدات ادخله حبه حبه وهى كانت مش قادره ولحد ما دخل منه كتير قالتلى اوف دخل حركه بس براحه وبدات احرك زبى وكنت حاسس انهوفى عالم تانى هو بيحبه وكان مستنى يدخله وبداات انيكها براحه ولاقيت انى كل حبه بكون اسرع وبدات هى تتاوه حطيت ايدى على بقها قولتلها تفضحينى قالتلى متقلقش فى فى شنطتى ورقة عقد شرعى بتقول اننا متجوزين عشان لو حد طب علينا كمل يا حبى زبرك حلو اوى وبدات اكمل نيك وهى كانت مبسوطه اوى ووانا كنت مستمتع ولحد ما لاقتها بدات تنزل سائل على زبى وروحت مطلعه لقيت قامت بدات تمصه وبعد كده قالتلى نام على ضهرك ولاقتها طالعه ومسكت زبى وقعدت عليه وبدات تطلع وتنزل ووكانت سريعه وانا زبى فى كسها لاقتها مره واحده وقفت وبدا السائل ينزل عليه وبعد كان ثانيه كملت ومكنتش قادر امسك نفسى ملحقتش اقومها من عليه زبى كان لبنه كله فى كسها لاقتها مالت براسها وهى قاعده عليه وباستنى من شفايفى قولتلها انا اسف جيبتهم جواكى قالتلى متقلقش قولتلها عامله حسابك وواخده حبوب قالتلى لا قولتلها امال ايه
قالتلى ايه المشكله ان واحد زيك يجيبهم جوايا
انا : ممكن تحملى
بيرى : وفيها ايه لما احمل منك ده انا ابقى مبسوطه اوى انى هجيب عيل ياخد من صفاتك ومن صفاتى ويبقى بالذكاء اللى عندنا هيخرب الدنيا وبعدين تخيل كده زيه يبقى كبير زى زبك
انا : وايه ضمنك انى هسجله باسمى
بيرى : وايه فهمك ان دى مشكله ممكن اسميه باسم اى اب سهله جدا يعنى انت فكرك تنى غلبت لما غيرت اسمى
وبعدين يلا انا داخله استحمى عشان هنام وهى قامت واستحمت وانا قومت غسلت جسمى على ما رجعت كانت هى نامت ونمت جنبها صحيت انا وهى على موبايلها وهى فتحت الاسبيكر
كيندرا : ايه يا بيرى صباحيه مباركه شكلكم سهرتوا
بيرى : اه يا كيندرا مالك كان جامد اوى امبارح
كيندرا : طيب يا حبيبتى احنا التمثال بقى معانا اهو هاتى مالك وتعالى عشان نصيبكم
بيرى : طيب سلام يا كيندرا
قومت انا وبيرى ولبسنا ونزلنا وركبنا عربيتها
ووصلنا مكان كان فيه كيندرا واتنين رجاله وواحد كده شكله مش غريب عليا ولاقتها فتحت شنطة العربية وبدات تورينى التمثال انا وبيرى كان تمثال فرعونى مصنوع من الذهب لاقتها بتقول دفنتوا اللى كانوا مخبيين التمثال فين
لاقبت واحد منهم قالها مكان ما كانوا مستخبيين
انا اتعصبت وقولتلها انتوا قتلتوهم ليه
قالتلى كيندرا عشان هما حراميه سرقوا ده مننا وخبوه وده تمنه كبير اوى لاقتها بتشاور لواحد ولاقيته جايب شنطتين واحده ليا وواحده لبيرى قالتلى بص يا مالك ده مليون دولار مبلغ محترم غير المفاجاه اللى انا وانت رايحينلها دلوقتى يلا يا بيرى امشى وسيبيلى مالك
وروحت وركبت العربية معاها
انا : مفاجاة ايه دى بقى
كيندرا : لما نوصل هتعرف وبعدين انا معجبه اوى انك نمت مع بيرى امبارح واضح انها معجبه بيك اوى اصلها اول مره تنام مع واحد بيننا وبينه شغل
انا : ايوه انتى عاوزه ايه من كلامك
كيندرا : مش عاوزه حاجه اللى حصل مع بيرى اثبتلى انك قد المفاجاه اللى حضرتهالك وانها هتعجبك
ووقفت العربية وقالتلى يلا ننزل عشان وصلنا وكان المكان فيلا وكانت فخمه ونزلت انا وهى ودخلنا الفيلا وجات عند اوضه ليها مفتاح معاها قالتلى المفاحاه جوا افتح انت بنفسك عشان تعرفها
مسكت المفتاح وبدات افتح الباب اتفتح ايه ده انا مش مصدق ازاى تعملوا كده المفاجاه كانت نانسى على السرير عريانه ومربوط اطرافها وفى حاجه محطوطه على عينيها
وكده انا خلصت الجزء الثالث فى الحكاية دى وهعرفكم فى الجزء الجاى انا هعمل ايه مع المفاجاه اللى لاقتها من كندرا وياريت تشاركوا بردودكم وتشجعونى لو عاوزين اجزاء تانى
. اغلب الناس بتشوف منها الكويس بس من حقيقتها . الكويس ده نسبه صغيرة من حقيقتهم.
هبدا من الاول خالص عشان افهمكم مين انا
.انا أسمى مالك بداية قصتى من طفولتى لما بابا جابلى كمبيوتر وانا صغير كان عندى وقتها ٥ سنين بدأت انى اتعلم عليه كان الكمبيوتر كل حياتى مكانش ليا صديق غيره كنت بكبر وكان فرحتى انى دخلت نت أو انى أطور اى. حاجه فى الجهاز كانت هى أسباب فرحتى وكنت ببقى مبسوط جدا .
اتعلمت على. النت حجات كتير جدا كنت يستفيد من وقتى فى انى اتعلم مش انى استخدمه فى حاجه هايفه أو انى العب أو أتصفح مواقع إباحية .
مكدبش عليكم واقولكم انى عمرى ما دخلت موقع جنسى لان بصراحه فضولى انى اعرف اضطرنى انى ادخل المواقع دى لاكن هى مكانتش بتشغل بالى بقدر كبير زى ناس كتير المواقع دى واخده كامل اهتمامها .
بدأت انى اتعلم برمجه وتصميم مواقع وازاى اعمل بيانات للموقع .
والاختراق كان شئ مهم انى اتعلمه وفعلا اتعلمته وبقيت محترف جدا لاكن انا مكنتش. بستخدمه لان انا مش محتاج لأن اغلب اللى بيسخدموا الأسلوب ده لمعرفة معلومات شخصية لحد أو أنه يسرق فلوس
لاكن انا مكانش ليا اهتمام بحد أو كنت حابب انى أسرق فلوس ما أنا ممكن أكسبها من النت بدون سرقه .
وصلت بعد المرحلة الثانوية وجيبت مجموع كبير كان امل والدتى انى اخش هندسه لاكن تقريبا دى الحاجه الوحيده اللى مسمعتش فيها كلام امى لأن كل طموحى وحلمى انى ادخل كلية حاسبات مش هندسه .
دخلت الكلية اول ترم ومكونتش اى صداقات لا شباب أو بنات. لانى كنت شخص منطوى مبعرفش اتكلم وحتى لما بتكلم بتكلم بصراحه بتزعل الناس منى .
فكنت دائما فى حالى .
الكلية كنت فاكرها هتضيفلى كتير وحجات لما اتعلمها هستفيد لاكن لاقيت انى اللى اتعلمته كان اكتر من الكلية وفهمت انى لو عاوز اتعلم اخد كورسات هتفيدنى زياده
وان الكلية دى عبارة عن شهاده مش اكتر هى هتفيدنى بس هحطها فى ملف وانا بقدم لوظيفة مش اكتر
نتيجة اول ترم فى الكلية كانت نقطة تحول فى حياتى بسبب الشهرة إلى هى سببتهالى
لانى طلعت اول الدفعة كان سبب انى ابقى مشهور وسط زمايلى فى المدرج
كنت لما بتمشى كنت بلاقيهم بييجوا يسلموا عليا وادونى لقب الدحيح
كنت بتجنبهم لان هما كان ليهم جمل غريبة وأسئلة غريبة
يعنى واحد ييجى يقولى انت ازاى دحيح ومش لابس نظارة
كنت بحس من كلامهم فى سخرية انى بذاكر كتير.
فى يوم كنت قاعد ما بين محاضرتين فى الكافيرتيا فى الكلية كنت طالب فطار ولاقيت صوت ناعم بينادى لافيت لاقيت نانسى .
اديكم نبذة عن نانسى هى زميلتى فى الكلية هى احلى واحدة فى الجامعة ملامحها رقيقه جدا وشعرها اسود طويل وناعم وعينيها زرقاء وبشرتها بيضه كان ليها جمال مش عادى . كان علاقتى بيها معدومه مفيش بينا كلام أو معرفه انا عارف انها عارفانى بالاسم والشكل لانى معروف لكل الدفعة بس الى. مش عارفه هى جايه ليه تكلمنى
بعد ما لفيت ولاقتها اتصنعت أنى مش عارفها مع انى عارفها اسم وشكل
انا : أيوة حضرتك مين
نانسى : انا نانسى زميلتك فى الكلية معلش لو كلمتك من غير معرفة انا كنت عاوزه مساعدتك فى حاجه
انا: حضرتك عاوزه ايه
نانسى : بص انا مش فاهمه اى حاجه فى ال Fundamental of structure programming
انا : وانا مطلوب منى ايه
نانسى : انا كنت عاوزاك تساعدنى وتشرحلى الحجات اللى مش فاهماها.
مع انى عمرى ما احب انى اشرح لحد حاجه لاكنى ساعتها وافقت مش عارف ليه وروحت البيت كنت بلوم نفسى ازاى وافقت كده وبسرعه حسيت أن انجذابى ليها ضعف وانا مبحبش الضعف .
تانى يوم زى ما اتفقت انا وهى وروحنا كافيه وقعدت معاها اشرحلها وكنت مبسوط فى احساس جوايا انى مبسوط وبدأت انجذب ليها وبقينا أصحاب جدا كنت ببقى كل مره بساعدها كنت فرحان وفرحت اكتر لما لاقيت مساعدتى جات بنتيجة ونجحت وجابت تقدير كويس .
تقريبا كده انا ساعتها كنت حابب نانسى وكنت بحاول ابعد عنها أو اتجنبها لانى يعتبر الحب ضعف وانا كده بضعف اكتر لاكن انا مقدرتش واعترفت بالحقيقة دى . وانى لازم اعترفلها بمشاعرى وانى بحبها بس مقدرتش كان لسانى لما اجى اعبرلها مش بينطق .
لحد ما فى يوم اتفاجئت أن نانسى عملتلى بلوك ع الواتس والفيس وبلاك ليست لرقمى .
مخدتش وقت كتير عشان افهم السبب لأن نانسى خطبت واحد وقررت تقطع معايا او اى ولد تعرفه كان الموضوع صدمة بالنسبالى خاصة أنه فى الإجازة بتاعت الصيف وقررت انى انعزل شوية عن اسرتى واسافر اسبوع لحد ما سمعت تانى أسوأ خبر فى الإجازة دى
فى عز نومى سمعت تليفون بيقولى فى حريق فى شقتنا وبابا وماما كانوا فيها وهما فى العنايه المركزة ساعتها انا انتفضت من نومى ونزلت اجرى احجز مواصلة وروحت القاهرة لاكن للاسف انا ملحقتهمش كانوا ماتوا وروحت استلمتهم ودفنتهم كنت فى الوقت ده مكتئب جدا حتى الفلوس اللى كانت معايا دفعتها عشان اصيف
جيت اروح الشقه اللى مليش غيرها كانت مقفوله وفى تحقيقات وانا مكنتش اعرف حد اضطريت اروح.كام يوم لقرايبى فى البلد لحد ما التحقيقات دى تخلص وكان قرايبى وقتها كانوا مش متحملين وجودى وسطهم لاكن مش قدامى حل اتحملت كام يوم ورجعت الشقه وهى محروقة كانت حيطانها سوده كانت ظروفى صعبه جدا فلوسى خلصت ومعيش اجيب اكل حتى فمكانش قدامى غير حل واحد اللابتوب بتاعى .
كنت معرفكم انى مبحبش أسرق لاكن الظروف عملت فيا كده اضطريت اخترق فيزا واسحب منها فلوس
كان مبلغ كويس كفى الإصلاحات اللى فى الشقة والدهان ومصاريف لاخر الشهر مع انى كان ممكن اخد اكتر من كده
قعدت فترة كنت شغال ع النت براتب يكفى مصاريفى بس وبعد كده نزلت الجامعه وكانت المفاجاه وانا داخل خطيب نانسى بيوصلها بعربية للجامعة وشافتتى ومسلمتش عليا
وانا مكنتش متأثر لأن مش هيحصل مصائب اكتر من كده بالنسبالى قعدت فترة فى الترم لاقيت نانسى جايه تكلمنى محتاجه تانى انى اشرحلها حاجه لاقيت أن. فى بجاحه وأنها جايه تفهمنى أن اللى حصل غصب عنها وده بسبب خطيبها ونها مينفعش تعرف ولاد وطلبت انى اشرحلها تانى لاكنى رفضت وقولتلها انا مش هشرحلك تانى انتى بتاعت مصلحتك بس ولاقتها اتعصبت ومشيت وقتها .
ومشيت حياتى طبيعية لحد اليوم اللى غيرنى
وانا خارج من الجامعه لاقيت حد ضربنى فى ضهرى بحاجه ووقعت ولاقيت اكتر من واحد بيضربوا فيا مكنتش فاهم بيضربوا ليه وخلصوا ضرب وسابونى مع جملة ملكش دعوة بنانسى تانى يلا لو جيت جنبها هنيكك
ساعتها لاقيت واحد معرفوش نزل من العربية بتاعته والناس اتلموا وشالونى وانا متكسر وودانى مستشفى كان فيه كدمات بس فى جسمى وشوية جروح .
كنت خارج واتعرفت ع اللى جابنى وشكرته كان اسمه على
وهو أصر أنه يوصلنى البيت عشان معيش عربية
روحت البيت كنت تعبان جدا وجسمى موجوع مكانش هاممنى غير انى اخد حقى من الناس دى لاكنى مقدرتش ساعتها اعمل حاجه ونمت نوم طويل صحيت وبدأت أفكر اعمل ايه واخد حقى ازاى ملاقتش قدامى غير الاب توب
قررت انى اهكر حساب نانسى والواتس بتاعها وبتاع محمود وقت ما كنت بشوف الرسائل لاقيت فى محادثتهم أنه بيحكيلها أنه ضربنى هو وحبايبه وبيقولها اى خدمه يا حبيبتى وهى بتقوله احسن يستاهل .
انا استاهل ماشى تعالى انت يا اخ محمود نشوف رسائلك الحلوة اللى ع الواتس وع الفيس لاكنى ساعتها لاقيت اكبر صدمه فى حياتى الصدمة اللى تخلينى احط محمود تحت ضرسى خاصة وهو بيمارس الشذوذ هو وصاحبه عبد **** وان بينهم صور وفيديوهات انا صحيح ميهمنيش اى انسان شاذ أو مش شاذ دى ميول لاكن طالما شخص ضرنى وده شئ المجتمع بيرفضه فحبيت انى استغل الموضوع وخدت الحجات دى اسكرين ونزلت الفيديوهات اللى ما بينهم وفى فيديو وهما بيصوروا علاقتهم حبيت كمان انى ادور فى حياة نانسى لاكنى معرفتش الاقى حاجه امسكها آخرة نانسى قصة حب قديمة وفشلت حتى مفيهاش نودز تحلى العلاقة .
بصراحة أنا قررت اهدى شويه قبل ما أوجه الضربه دى وتانى يوم نزلت الجامعه ولاقيت نانسى جايه تشمت فيا وساعتها كنت أنا هادى جدا وقولتلها حصل خير كنت مبين أن الموضوع مش فى دماغى لاى حد عشان اللى ناوى اعمله هيولع الدنيا قعدت اسبوع لحد ما عرفت الخطه اللى هعمل بيها الضربه وازاى اكبر الفضيحه واخلى كل اللى يعرفوا حوده وعبد **** يعرفوا الموضوع عشان ميستخباش فتحت الواتس بتاع حوده وبتاع عبد **** وبدأت أشير منهم الاسكرينات والصور والفيديوهات لكل المعارف ومستكفتش بكده انا نزلتها ع الفيس وبعتها رسائل للناس وبعتها لننوس حبيبتى عشان تعرف بصراحه انا كمان حبيت اتابع اللحظه دى مرت ازاى على حوده حبيبى اللى انا فضحته وشغلت الكاميرا والمايك بتوع موبايله عندى واتفرجت على التهزيق والضرب اللى اخدهم وتفتيش ابوه للفون لحد ما والده اتعصب وكسر الفون ضيع عليا باقى المشاهد يلا معلش .
عرفت بقى ان محمود اتطرد واتشهر فى المنطقه أنه ضذذالخول حتى العيال فى الشارع عارفين أنه خول الحته بصراحه انا حسيت انى افتريت ساعتها بس كنت برتاح لما افتكر أن هو ده عقابه اللى يستاهله انا كان مليش دعوه بيه وهو اللى قرر أنه يبدأ فيستحمل انا مضربتهوش على طيزه كمان وقولتله ابقى خول .
كنت فرحان جدا وقولت اروح اشوف ننوس لاكنها زى ما توقعت قعدت مدة غايبة لانى كنت متابعها وأنها فى حالة صدمة من اللى حصل لمحمود وإنها فسخت الخطوبه وخناقات بين العيلتين
بعدها قابلت نانسى وحصل بيننا الحوار ده
انا : ايه ده نانسى ايه ده اختفيتى كل ده ليه ده فيه محاضرات كتير فاتتك .
نانسى : معلش كان عندى ظروف وكنت مشغوله
انا : حصل ايه يخليكى تغييبى ده كله وايه اخبار خطيبك
نانسى : خلاص مبقاش خطيبى كان فترة وراحت
انا : معلش ركزى بقى عشان انتى غايبه بقالك كتير والامتحانات قربت
نانسى : حاضر يا مالك انا مش عاوزاك تزعل منى وعاوزاك تقف جنبى عشان حجات كتير فاتتنى
انا : واقف جنبك ليه ده كان زمان انا دلوقتى مش فاضى زاكرى مع نفسك سلام يا نانسى عشان الحق احضر المحاضره .
كنت فخور ساعتها وانا شايفها مكسورة وضعيفة جدا كان وشها فى حزن كبير انا كنت متضايق من نفسى لأن عينيها كانت بتضعفنى وهى عاوزانى اساعدها واشرحلها لاكنى عارف النوعية دى مش بتغلب اهم شئ عندها مستقبلها ومصلحتها.
وفعلا زى ما توقعت عرفت انها متعرفة على شادى الدحيح التانى بعدى وبدأ يشرحلها ما هى نانسى بقت اختصاص دحيحة .
بصراحة هى مبقتش تهمنى ولا عاوز اى حاجه منها انا كده خدت حقى وبزياده. قررت انى ابدا اشوف مستقبلى وقررت انى اعالج عيوبى كان عندى عيب أن جسمى كان ضعيف ورفيع ونزلت جيم وجيبت مكملات وبعد نص عام كنت عايش فى روتين انى اتمرن وادرس واشتغل على النت كنت عامل قناة يوتيوب بشرح فيها اللى يتعلمه فى البرمجه.
كانت حياتى هادية لحد ما فى يوم فى نص الليل لاقيت جرس الباب بيرن بفتح الباب لاقيت بنت تقريبا ٢٣ سنه اكبر منى بسنتين وكان منظرها غريب شوية لابسه طقم اسود لامع وشعرها احمر طويل وجميلة جدا وعينيها خضراء ولابسه بوت طويل بكعب عالى كان منظرها غريب جدا .
لاقتها بتقولى ازيك يا مالك انا سارة قريبتك
انا : سارة مين انا معرفكيش
سارة : معقول كده يا مالك متعرفنيش مش تعزمنى ادخل اشرب حاجه
انا : ولا هتدخلى غير لما اعرف انتى مين وعاوزه ايه
سارة : انا قريبتك انت مش مصدقنى ولاقتها بتفتح شنطتها قالتلى انا هطلعلك اللى يثبتلك دلوقتى ولاقتها طلعت بخاخ من الشنطة ورشت فى وشى ساعتها انا فقدت الوعى .
الجزء الثانى
. حكيتلكم فى الجزء الاول عن بداية قصتى وازاى انا كنت شخص طيب وفى حالى بس الناس مسابونيش غير لما اتغيرت للاسوء اخر مشهد لما فتحت الباب لواحدة قالتلى اسمها سارة وانها قريبتى وانا مصدقتهاش مش عشان انا عارف قرايبى كويس لا عشان حسيت انها بتحور وحطت ايدها فى شنطتها على انها هتثبتلى انها قريبتى لاكنها فاجئتنى انها رشت ببخاخ على وشى .
المشهد اتبدل وصحيت من النوم لاقيتنى عريان ومتكتف فى كرسى ومحطوط ماسك على عينى وقدامى لابتوب مفتوح كاميرا ومعمول بث على ابليكيشن انا مشوفتوش قبل كده وكانت اللى اسمها سارة او معرفش حقيقتها ايه دى كانت ماسكه الموبايل بتتكلم وغيرت هدومها لبست قميص قصير جلد ولامع وفى ايدها كرباج وحاطه ماسك حوالين عينيها وفارده شعرها كان جسمها ابيض جدا وكان منظر مثير لاكن للى مش فى حالتى انا اول انطباع اخدته انها عندها ميول سادية.
لاقتها وهى بتكلم
.بص يا كبير انا كتفته اهو لوحدى زى ما انت شايف
لا يا حبى انا مش محتاجه حد يساعدنى فى حاجه زى دى
ميغركش العضلات اللى هو عملها فى الجيم انا بعرف اتعامل مع اى حد
اقفل بقى باينه صحى انا هتفاهم معاه اهو
ايه يا لوكا انت لحقت تصحى انت نومك خفيف بس مش مشكله انا مجهزه كل حاجه
انا : انتى مين وعاوزه منى ايه
لاقتها بصت كده بص يا عسل انا كيندرا ومتستغربش من الاسم انا اللى مختاراه لنفسى ومتفتكرنيش كدبت لما قولتلك سارة اصل ده اسمى القديم
وقربت لودنى وبدات تهمس : على فكرة انصحك تنادينى بكيندرا لان اسم سارة ده مبحبهوش بيفكرنى بايام مبحبهاش
وبعد كده رجعت قدامى بص يا لوكا احنا عاوزينك فى شغل ولازم تسمع كلامنا عشان احنا زعلنا وحش
انا : هو حد بيبقى عاوز حد فى شغل بيكتفه كده ويخش الدخله دى
كيندرا : مش طالما انا عملت كده يبقى فيه بعدين الدخلة دى يا عسل. عشان ننبهك اننا زعلنا وحش لو معملتش المطلوب
انا : وانتى فكرك يعنى انى بيهمنى وبتهدد
كيندرا : اه يا حبيبى كل الناس بتتهدد هى جات عليك.يعنى
ولاقتها قربت منى وبتهمس وبعدين انت متوتر كده ليه وبدات انها تبصق فى ايديها ومسكت زبى ساعاتها انا اتوترت وحاولت اقوم وافك التكتيفة دى لاكنها بهدوء لاقتها حطت ايدها على بطنى ترجعها وقالتلى اهدى كده انا عاوزاك تفك شويه لسه هبدا ازعق لاقتها حطت ايدها على بقى وبتهمس وبنقولى بلاش زعيق محدش هيعرف يطلعك من اللى انت فيه غير لما تسمع الكلام وبعدين الربطه دى انا اللى عاملاها واستحاله حد يفكها وانا مكانش قدامى حل واستسلمت واعجبت ان ايدها ماسكه زبى بتدعكه وفضلت تدعك فيه وتقولى على فكره زبك جامد وكبير ودى اول مره اقولها لحد جايه اشغله معايا بيبقوا ازبارهم صغننه وقعدت تكمل لعب وزبى قرب يجيب لاقتها وطن راسها وهى بتدعك وحطت راس زبى فى بقها وفضلت تدعك بايدها لحد ما جيبتهم فى بقها وكان اللبن بتاعى كتير لدرجة ان فىيه اللى وقع ولاقتها بدات تنزل بلسانها تلحسه وانا كنت هتجنن من لسانها على زبى انا مجربتش الاحساس ده وعمرى ما كنت اتخيل انى هكون مستمتع كده ولاقتها بتبلعه وبتقولى حلو اوى لبنك يا مالك وبدات انها تفتح بقها ولبنى كان على سنانها وبدات تاخده بلسانها
لاقتها بتقولى كده انا اتعرفت عليك كويس تشتغل معانا بقى
انا : هشتغل معاكم ايه
كيندرا قربت وقعدت على رجلى وبصتلى
كيندرا : بص يا لوكا احنا منظمة من ال dark web وبنشتغل فى كذا حاجه.جنس او مخدرات او اثار او اعضاء او سلاح اى حاجه من اللى قلبك يحبها حتى لو اطفال او جثث واحنا مراقبينك بصراحه لاقينا مفيش حد انسب منك
انا : وانتى مراقبانى مفهمتييش انى استحاله اشتغل فى حاجه زى دى
كيندرا وقفت واتعصبت
كيندرا : ومتشتغلش ليه يا حبى انت نسيت الى عملته فى حوده
انا : انتوا كمان عارفين اللى عملته فى محمود
كيندرا : اه يا عسل انا اعرف كل حاجه نانسى ومحمود واى حد
انا : بردوا مش هشتغل معاكم
كيندرا : تؤ تؤ برضاك او غصب عنك هتشتغل معانا يا عسل
انا : لا برضايا ولا غصب انا مش هستغل فى حاجه زى دى
كيندرا : انت كده خلينى اعمل حاجه انا مكنتش عاوزه اعملها
وقامت وطلعت من شنطه بتجرها كيس قماش وفتحته ورمت اللى فيه ع الارض الصدمه لاقيت افعى محطوطه فى الكيس ده ولاقتها مسكت الافعى لحد ما اتمكنت ومسكت راسها وقالتلى بص يا لوكا انت لو مسمعتش كلامى انا هخلى الامورة دى تلدغك وفى نص ساعه بالكتير هتحصل بابا وماما
انا ساعتها كنت خايف منها ومن الكوبرا اللى غى ايدها لكنى كنت عنيد ورفضت بردوا
كيندرا : خلاص يا لوكا انت حر بقى انا صعبان بس عليا ان طعم لبنك حلو يلا معلش انا كده خسرت الرهان مع المنظمه انى هشغلك معانا انت عاارف انا اللى اختارتك للشغل وخليتهم يوافقوا كده انت خليت شكلى وحش قدامهم وبدات تقرب الافعى منى وسابتها والافعى لدغتنى
ساعتها كنت حاسس بالم ولاقتها شالت الافعى وقالتلى لسه قدامك فرصة يا لوكا انا المصل اهو معايا ممكن الحقك بس توافق انك تشتغل ايه رايك
انا ساعتها مكنش قدامى حل تانى انا خلاص بينى وبين الموت خطوة ساعتها وافقت مفيش حل غير كده وقولتلها موافق
كيندرا : كده انا احبك هو ده لوكا اللى انا اختارته وراهنت عليه
ولاقتها طلعت حقنه وبدات تحط فيها المصل بتاع اللدغة وبدات تديهالى
ولاقتها بتهمس فى ودنى : معلش يا لوكا انت هتفضل تعبان شوية عشان اللدغة مش سهلة وانا هبقى معاك متقلقش لاقتها بتنقلنى وكنت تعبان جدا وبدات تحطنى ع السرير ونيمتنى وربطت ايدى وقعدت يومين بسبب اللدغة دى تعبان وحرارتى عالية وهى كانت معاها اكل وادوية بدات تداوينى
وفكتتنى وقالتلى بص يا لوكا احنا محتاجينك فى شغله مهمه اوى مكسبك فيها ملايين ولو عاوزنى اجيبلك نانسى تنام معاها هجيبهالك
انا : عملية ايه دى
كيندرا : بص يا لوكا احنا فى تمثال دايخين عليه مش لاقيينه احنا عاوزين شطارتك انك تعرف مكانه
انا : يعنى انتوا دايخين عليه وعاوزين انى انا اعرف مكانه
كيندرا : اه يا لوكا انت تقدر تعرف مكانه احنا هنبعتلك داتا الناس اللى معاها التمثال وانت تتصرف
بص انا شايفه انى تقلت عليك فى القاعده انا ماشيه وهبقى ابعتلك الداتا واسيبك ترتاح شويه ولاقتها خرجت وانا كنت تعبان جدا ونمت وقعدت يومين افكر ايه لللى حصل ده هل حقيقى ولا اتجننت وبيتهيالى وفى التفكير كان بتاكدلى اللدغة اللى على رجلى وبعد يومين وانا ساعتها كنت قاعد على جهازى لاقيت الباب بيخبط تانى
فتحت الباب لاقيت بنت صغيرة شويه تقريبا ١٨ او ١٩ سنه
ولاقتها بتتكلم بصوت هادى : ازيك يا استاذ مالك انا بيرى ومعايا الداتا اللى انت عاوزها تسمحلى اخش
دخلتها وقفلت الباب
وكده خلص الجزء التانى استنوا منى الجزء التالت وياريت تحطوا ردودكم وتشجعونى
الجزء الثالث العملية الاولى
. انا حابب افكركم من الاول انا مالك حسن طالب بكلية حاسبات وكنت انسان مجتهد وفى حالى لحد ما الناس قرروا انهم يغيرونى ومسابونيش فى حالى وكان فى ناس عاوزين انى اشتغل معاهم فى منظمة انا معرفهاش اصلا لاكن الواضح ان شغلها مشبوه بعتولى واحده شغاله معاهم اجبرتنى انى اشتغل معاهم فى الجزء اللى فات كان اخر مشهد لما فتحت الباب لبيريهان وقالتلى انها معاها الداتا بتاعت اول شغل هعمله مع الناس دى واستاذنت انها تدخل .
بيرى دى بنت صغيره جدا ملامحها رقيقه جدا انا كشخص من منظهرها عمرى ما اصدق انها تبقى شغاله مع الناس دى شكلها جميل جدا عودها فرنساوى جسمها رياضى طولها حوالى ١٧٠ شعرها طويل عينيها عسلى صوتها هادى جدا ورقيق احب اسمعه دخلت الشقه واستاذنت انها تغير هدومها انا سيبتها تدخل الحمام خرجت ولابسه قميص ابيض شفاف وقصير مبين كل حاجه فيها ده اكدلى انها فعلا تبعهم كانت خارجه كنت ببصلها بشغف جدا ومركز كان جسمها جميل جدا حلماتها ظاهره بلونها الوردى وافخادها ناعمه وبشرتها بيضه بالرغم انى شخص مش شهوانى اوى لاكن شكلها كان مخلينى مش على بعضى
قطع تفكيرى صوتها وهى بتقول على فكرة يا استاذ مالك احنا عندنا قانون اللى بياخد حاجه من حد فى المنظمه بالغصب عقابه موت فخلى بالك كده يا عسل عشان متتجراش وتعمل حاجه تبقى سببها موتك
انا : لا انا مش هعمل حاجه اصلا
بيرى : اصل نظرتك غريبه بتقول كده
انا : بصى انا بس مستغرب من لبسك تقريبا اول مره اشوف واحده قدامى كده وبعدين مش انا اللى اخد حاجه من حد غصب تمام
بيرى : اممممم ماشى خلاص مفيش مشكله انا بس بفهمك عشان متضعفش اصل الانسان بيضعف
انا : لا متقلقيش انا مبضعفش
بيرى : متكدبش انا صدقتك لما قولت انى اول واحده تشوفها بالشكل ده وانك مش متعود تاخد حاجه غصب انما متضعفش دى بقى مصدقهاش لانك ضعفت من اول ما نانسى كلمتك وقالتلك تساعدها ضعفت قدام جمالها فمتكدبش وتقول مبتضعفش يا لوكا
انا : وانتى عرفتى بقى كل الكلام ده منين
بيرى : بص يا لوكا انا فى نفس كليتك وانا شغاله فى المنظمه نفس شغلتك اننا نجيب معلومات فمتستغربش انى انا اللى كنت بجمع معلومات عنك قبل ما تيجى كيندرا تشغلك معانا .
انا : طيب خلاص نشوف بقى شغلنا ده وممكن تلبسى حاجه تانيه عشان انتى عارفه انى بنى ادم ممكن اضعف ومش هركز طول ما انتى قاعده كده
بيرى : تؤ تؤ يا لوكا انا حره وهفضل قاعده زى ما انا عاوزه انا مرتاحه فى اللبس ده وانت مش هتقدر تلمسنى غير بمزاجى ويلا هات الاب بتاعك عشان نشتغل عشان كيندرا مستعجله اوى على مكان التمثال .
طلعت الاب وبدات انا وهى نشتغل ولاقتها فاهمه فى كل حاجه وذكيه جدا بطريقه عمرى ما اتخليها
عامة الشخص اللى اسمه احمد حسنين ده اللى معاه التمثال كان رامى موبايله وقافل الفيس مكانش فى اى طريقه للوصول ليه او اننا نعمله تتبع فتحت الفيس بتاعه لاقيت اخر تسجيل دخول من ٥ ايام انا وبيرى كنا قاعدين بندور وراه كان زكى وخافى نفسه بطريقه صعبه شدنى صديق عنده اسمه سمير نصحى كان بينهم رسايل كتير اوى. نبهت بيرى قولتلها سمير نصحى هو واحمد حسنين دول اصحاب اوى فى بينهم رسايل وصور كتير اوى واسرار لاقتها سابت الاب بتاعها وكنت قاعد على الكرسى واللاب قدامى على السفره لاقيت بيرى قامت وقالتلى ورينى رسايل سمير نصحى ده انت كمان لحقت تفتح الفيس بتاع حسنين ولاقتها واقفه وبتقلب فى الشات ومره واحده جات قعدت على رجلى وخدت راحتها فى القعده وقاعده تتكلم ع المعلومات اللى فى الشات بتاع حسنين وسمير وتقولى الاتنين دول كلامهم تمويه وباين فى رسايل فىها معلومات ممسوحه وقعدت تكمل تقليب فى الرسايل وبتعدل فى قعدتها لحد ما طيزها كانت على بتاعى الموقف كان صعب مكنتش قادر اسيطر على انتصابه زبى وقف وهى قاعده عليه والغريب انها حست بكده وقالتلى زبك وقف ومضايقنى فى القعده
قولتلها طب وانا اعمل ايه انتى اللى جيتى قعدتى
قالتلى انا مش معترضه على انتصابه ده حقه لاكن انا هتصرف قامت من على رجلى وقالتلى اقف ووقت ولاقتها عملت اغرب موقف شدت الشوروت بالبوكسر ونزلته وزبى كان واقف على اخره لاقتها بتقولى كده تقعد براحتك بص انا قاعده ازاى ولاقتها رفعت القميص اللى لابساه لحد بطنها وكسها كان كله باين وقالتلى قاعده من غير بانتى اهو ومرتاحه ومش مكسوفه ولاقتها قربت ايدها ومسكت زبى وقالتلى ايه ده بتاكله ايه
قولتلها مش قولتى محدش بييجى جنب خاجه غصب عن التانى
قالتلى انا بس كنت مستغربه حجمه وبعدين خلاص ياسيدى معلش مش همسكه تانى ويلا اقعد عشان نشوف شغلنا وقعدت وهى بردوا جات قعدت على بتاعى وكانت رافعه القميص زبى كان لامس لحمها وقعدت تقلب وتقولى احنا عاوزين نفتح الفيس بتاع سمير نصحى ده ولاقتها قاعده مش على بعضها وانا زبى كان مش قادر لامس انعم جسم شوفته لاقتها بتقولى وبعدين بقى فى زبك ده انا مش عارفه اقعد انا هتصرف بقى لاقيتها مسكت زبى تانى وهى قاعده ولاقتها بتعدل فى قعدتها وبتحطه على فتحتة كسها ومره واحده لاقيته دخل هى ساعتها اتالمت اوى وقامت من عليه انا ساعتها قمت انا كمان قولتلها كده مش هنعرف نخلص الشغله دى انا هخش استحمى وانام وانا بستحمى كنت مذهول من احساس زبى لما دخل كسها كان شئ رطب جدا وناعم كان احساس جميل جدا اول مره اجربه ودخلت خدت دش ساقع ونشفت وملاقتهاش فى الصاله لاقتها نايمه فى اوضتى كانت فارده ظهرها وفاتحه رجليها وكان كسها باين جدا.ورؤيته واضحه لما دخلت عليها ملاقتهاش دارته ولا قفلت رجلها قولتلها ساعتها انتى هنا بتعملى ايه .
قالتلى انت بخيل اوى شقتك اوضتين وعندك سرير واحد وحتى مفيش عشا فى التلاجه
انا : لا مش بخيل تقريبا معيش فلوس وبعدين انتى ملاقيتيش غير سريرى وتنامى عليه
بيرى : ما انت عارف مفيش فى شقتك غير سرير واحد بعدين انا جايه من الساحل تعبانه والجو هنا حر فى القاهره اطلع برا بقى لانى هولع التكييف لحد ما تنشف ادخل عشان متاخدش برد وابقى نام جنبى مش هعترض خرجت برا وقعدت لحد ما جسمى نشف ودخلت لاقتها فى سابع نومه منظرها كانت زى الملاك بالابيض اللى هى لابساه ده وانا كنت نعسان لانى صاحى من بدرى ولاقيت الجو سقع فجيب كوفرتا وغطيت جسمها واتغطيت جمبها ونمت ودى اول مره فى حياتى تنام جنبى بنت ومعرفتى بيها متتعداش اربع سعات صحيت بدرى زى عادتى كانت هى لسه نايمه قعدت ع السرير افوق لاقتها بدات تصحى
بيرى : صباح الفل يا لوكا
انا : صباح النور
وبدات تشيل الكوفرتا وبتدعك عينيها عشان تفوق بس انا عينى كانت على كسها دى اول واحده اشوف كسها فى حياتى فكانت عينى متعلقه بيه
قطع تفكيرى صوتها ايه عجبك يا لوكا
قولتلها ايه
قالتلى كسى اللى عينك هتخرمه بص انا مش ممانعه انك تنام معايا انا امبارح كنت لسه معرفتكش
انا : لا مش فى بالى حاجه انا عاوز اخلص الشغل ده
بيرى : طيب ابقى انزل هاتلنا فطار من السوبر ماركت انا بفطر شوفان واناناس وولبن خالى الدسم
انا : ده ايه الاكل ده
بيرى : انا كده باكل اكل صحى عشان بحافظ على وزنى
انا : طيب انا هنزل اجيب الحاجه ونزلت وطلعت
وبدانا نفطر وبعدها فتحنا عشان نشوف باقى الشغل وبعد ساعتين كنا فتحنا الفيس بتاع سمير نصحى لاقينا حساب معمول جديد بيكلمه وحسينا من الكلام ان ده احمد حسنين وبيتوهنا وانه عامل الفيس ده يطمن بيه على قرايبه كان الموضوع متعب لسه هنفتح الحساب الفيك ده وعامل متدين ومسميه وبشر الصابرين لاقيت بيرى بتقولى انا تعبت الراجل ده عاوز يدوخنا وراه وقاعد يلففنا بس على مين قعدنا ساعتين نفتح الحساب ده اللى اسمه وبشر الصابرين بس طلع انه بردوا مزقوق على حساب بيبعتله بيانات والحساب ده بردوا فيك قعدنا تانى ساعتين جيبنا الحساب اللى بيتبعت منه حاجات بتتمسح ده ولاقينا رساله واحده اتذكر فيها اسم نشات وعرفنا ان طرف فى الشات اسمه نشات وفتحنا ايميلات سمير نصحى واحمد حسنين ودورنا لاقينا ان فيه صديق مشترك ما بينهم اسمه نشات توفيق الفيس موضحلنا صورته ومبينلنا انه محامى ومشترك معاهم بس كلامهم معدوم ع الفيس او الرسايل محذوفه لاقيت بيرى بتقولى خلاص انا جوعت وعاوزه اتغدى وبعدين انا ورايا تمرين نبقى نكمل لما نيجى وتعالى عشان عزماك ع الغدا ونزلت انا وهى ومشينا شويه قولتلها هنروح فين قالتلى تعالى بس ورايا ولاقتها راكنه عربيتها وركبت وقالتلى اركب جنبى وركبنا وبدات تشغل التكييف وقالتلى ايه رايك فى العربيه قولتلها كويسه وفخمه جدا
قالتلى انت عارف لو عرفنا مكانهم نصيبك هيخليك تجيب عربية زيها هيبقى بالملايين ومتقلقش احنا خلاص قربنا هو حساب نشات توفيق ده اللى هيخلينا نجيب مكانهم
قولتلها ياريت عشان نخلص
وركنت عربيتها قدام مطعم كان شيك اوى وفيه موسيقى شغاله وبدات تطلب اكل وقالتلى سيبنى المره دى اطلبلك على زوقى كنت قاعد قدامها هى طلبت اكل ونبيذ احمر وقالتلى الاكل هنا هيعجبك جدا وقعدنا استنينا لحد ما الاكل وصل وان هى كانت موصيه قبل ما تيجى ع الاكل وكان فعلا الاكل طعمه كان جميل وسالتنى ايه رايك فى الاكل قولتلها حلو جدا
قالتلى انا دايما بحب اجى اكل هنا عارف انا اصلا اكلى بحساب عشان وزنى فلازم لما اجى اكل يبقى الاكل مميز مش اى حاجه اكلها انا مش طول اليوم هاكل زى بالظبط كده لما اخترناك تشتغل معانا اختارنا حد مميز لاننا فين وفين لما بنشغل حد ف الطبيعى لما نختار مش هنشغل اى حد كده والسلام ..
انا : انتوا كمان بننقوا اللى يشتغلوا معاكم فى الوساخه دى
بيرى : متقولش وساخه ازعل منك بص انا عارفه انك دلوقتى مجبر انك تستغل معانا بس صدقنى بعد كده انت هتحب الشغل
انا : انتى فكرك ان الفلوس اللى انتى بتقوليلى هتخلينى اجيب عربية هتغير رايى ان الشغل ده مشبوه
بيرى : بص يا مالك احنا مش اوساخ اوى زى ما انت فاهم احنا نقريبا كلنا زيك كده عارف حتى كيندرا اللى جات اجبرتك بالعافيه دى كانت اطيب من اى حد بس يا مالك محدش بيسيب الطيب خاصة فى حاله يعنى عندك مثلا كيندرا كانت طيبه وكانت زى القمر لحد ما جيه الباشا بدون ذكر اسمه واغتصبها ولما راحت تاخد حقها قانونى رماها فى السجن لحد ما المنظمه جات وطلعتها واشتغلت معاهم لحد ما خدت حقها انت عارف الباشا زور حتى تقرير الطب الشرعى عشان تعرف ان العلقه اللى انت خدتها من محمود دى ولا حاجه ومحمود ميجيش حاجه فى الشر اللى فى الباشا وانا بقى كيندرا دى كانت بنت خالتى وانا كنت واقفه معاها زى ما هى كانت واقفه معايا قبل ما تتحبس وامى قالتلى قاطعيها لاكن انا بردوا محدش سابنى فى حالى وخاصة جوز ماما اللى اعتبرنى حلال انه ينام معايا عشان انا كيندرا اصحاب وكيندرا سمعتها مش حلوة بس انا مسيبتهوش غير وهو ميت مستغربش انا دبيت السكينه فى جسمه وهو بيعتدى عليا وهربت مكانش قدامى غير بيرى اللى الدنيا كلها مقاطعاها ووسيبنا بلد الارياف وقعدنا فى القاهرة وكيندرا اكتشفت انى موهوبة فى الهاك فخلت المنظمه تشغلنى وغيرت اسمى وبقى معايا بطاقه غير بطاقتى وورقى كله مظبوط فى الحكومه وكنت جايبه مجموع عالى ودخلت كلية حاسباات بس انا الدفعه اللى بعدك وشدنى انك كنت الاول وكنت متابعه انك مقضيها كورسات زيى وبتحب الكمبيوتر زيى بس الفرق ييننا انك مش فاهم الدنيا صح زى ما انا فهمتها لانى خدت الضربه بدرى عنك
انا : اممممممم حكايتك غريبه وانا اللى فاكر اللى حصلى ده اصعب حاجه
بيرى : شوفت مش انت الوحيد اللى متضرر قبل ما تنضم لينا الاغلبية مننا كده
انت عارف لما لاقيتك بتبص عليا لما كنت مغيره هدومى افتكرت جوز ماما فقولت اخوفك بس انت مضعفتش زيه
انت لو عاوز تنيكنى انا موافقه ومش هعترض
انا : بصى يا بيرى انا مش باصصلك كده خالص انا مش طبعى شهوانى
بيرى : بص انا عارفه ان نفسك فيا وانا كمان نفسى انام معاك بس نخلص الشغل ده ومش هسيبك
انا : بيرى انا خلصت اكل يلا نقوم
خلصنا ومشينا وانا مش عارف انا قطعت الكلام مع بيرى لما طلبت منى انى انيكها وكنت قاعد افكر فى كلامها وانها قريبة كيندرا والظروف اللى هى بتحكى انهم عاشوها ولاقتها ركنت العربية قدام جيم وقالتلى يلا يا مالك ننزل نتمرن انا عارفه انك مش بتتمرن من ساعة اللدغه بس يلا لازم ترجع تتمرن
دخلت الجيم وبدات اتمرن وكيندرا كانت بتتمرن معايا وكان جسمها لياقته عاليه جدا كانت لابسه لبس بنطلون كان متجسم عليها وفانله كات كانت جميله جدا ولاقيت فى وسط التمرين صوت بينادينى
مالك ازيك كان صوت كيندرا
كيندرا : اخبار الشغل ايه
انا : خلاص قربنا نوصل
كيندرا : طيب خلص تمرينك وروح خلص الشغل عشان محضرالك مفاجاه
انا : طيب انا كده كده انا وبنت خالتك قرينا نخلص وماشيين
كيندرا : ايه ده هى كمان عرفتك اننا قرايب واضح انها بتحبك اوى سلام يا مالك وخلص بسرعه عشان مستعجلين وعشان المفاجاه هتعجبك اوى
انا : مفاجاة ايه
كيندرا : خلص بس بسرعه وهتعرف
لاقيت بيرى خارجه وبتسلم على كيندرا
كيندرا : ازيك يا قمر
بيرى : انا كويسه اهو
كيندرا : كنتى فين وسايبه لوكا لوحده
بيرى : كنت فى الحمام باخد دش وغيرت هدومى
كيندرا : طيب روحوا شوفوا شغلكم
وبدات تبوس بيرى من خدها تودعها ومشيت
وانا وبيرى ركبنا عرييتها ومشينا
ورجعنا البيت وبدانا نجيب بقى حساب نشات توفيق وفتحنا فعلا حساب نشات وبدانا نشوف الاماكن اللى الحساب مفتوح منها ايوه لقينا مكانهم لاقيت بيرى نطت من مكانها وكانت فرحانه جدا انى عرفت مكانهم ونشات نسى انه يمسح مكان دخوله وباستنى من خدى وقالتلى مبروك يا احلى لوكا انا وانت لينا نصيب كبير
واتصلت بكيندرا وقالتلها عرفنا مكان احمد حسنين الباشا قاعد فى مزرعه فى وادى النطرون مزرعة نعام اسمها ابو الدهب وقالتلى انا هخدش اخد دش عشان الجو فى الصاله عندك حر اوى ودخلت وخرجت وغيرت ولبست قميص لونه وردى كان جميل جدا وهى شكلها اصلا من غير حاجه يهوس قالتلى بص انا قولتلك فى المطعم انى مش هسيبك وانا مش هسيبك بقى احنا خلصنا شغل ومسكت ايدى وشدتنى وقعدت تمشى لغاية الاوضه انا كنت بصراحه عاوز مكنتش ممانع نهائى لانى انا بشر بصراحه هى لما شدتنى على الاوضه مكانش ليا اى اعتراض وكنت ماشى معاها ودخلنا ووقفنا جنب السرير ولاقتها نطت وبقت متشعلقه برقبتى وانا ايدى على ظهرها وقربت وشها ليا وبدات تبوسنى وانا اندمجت معاها وكنت ببوسها بشغف ووكنت بحاول اقلد نزلت ابوسها من رقبتها كانت سايحه خالص وبعد كده نزلنا ع السرير وبدات تلمس زبى من فوق الشورت وانا بدات امسك صدرها لاقتها نزلت القميص قالتلى تحب ترضع وبدات اقرب من صدرها وابوسه كان ابيض وبحجم الكنتالوب كانت حلماته الوردى شكلها ساحر وبدات احط لسانى على حلماتها وبدات ارضع منهم كان عندى حاله غير طبيعيه كنت فى شهوه عاليه كانت هى فى عالم تانى خالص ولاقتها قالتلى ده دورى بقى لاقتها زقت ايدها على صدرى وانا قاعد ع السرير عشان افرد ضهرى وبدات تقلعنى البوكسر والشورت ومسكت فى زبى كان منتصب على اخره وبدات تنزل براسها وبدات تمصه كانت موهوبه جدا فى المص كانت بتحاول تحطه كلها فى بقها لدرجة انه كان بيخنقها وكانت بتطلع بلسانها وتنزل عليه وبتلف لسانها حول راسه وكانت بتحط بيضانى فى بقها كانت مستمتعه باللى هى بتعمله وانا كنت فى عالم تانى من المتعه ولاقتها بتقولى بص انا عارفه ان دى اول مره تنام مع واحده بس انا نفسى تلحسلى كسى عشان انا عاوزه كده قولتلها مجربتش بصراحه قالتلى جرب وانت هتحبه وبعدين متقرفش انا مش بمارس بقالى كام شهر ومش اى حد زيك يقدر ينام معايا قولتلها هحاول وبدات تفرد ضهرها وتفتح رجليها وبدات اقرب راسى ليه وبدات اشمه لاقتها بتقولى انا عارفه انه عاجبك بس لازم تتعرف عليه كويس عشان دى مش اخر مره مع بعض لاقيت ريحته كويسه بدات احط لسانى عليه طعمه كان حلو وبدات انى احرك لسانى عليه ولاقيت بيرى مسكت راسى وبدات تحركها وانا بلحس وفى حته كانت بيرى بتدوب منها فهمت انها عاوزه توتصلنى ليها وبدات احرك لسانى عليها بسرعه وقعدت لغاية ما بيرى لاقتها بدا جسمها يتحرك زودت مسيبتهاش لحد ما لاقتها بدات ترعش وبدا سائل ينزل من كسها
لاقيت بيرى قامت وبتقولى يخربيتك انت بتتعلم وبتفهم بسرعه اوى تعالى كده وحطت ايدها على زبى وبدات تدعكه وبدات تمص فيه تانى ومفيش دقيقه وقالتلى بقى مبلول اهو عشان ميوجعش زى المره اللى فاتت ولاقتها فردت ضهرها وقالتلى انا عاوزه اعلمك ازاى تركب وقالتلى قرب كده وهى فاتحه رجليها وبدات تمسك زبى وتوحهه لكسها وحطته بدات ادخله حبه حبه وهى كانت مش قادره ولحد ما دخل منه كتير قالتلى اوف دخل حركه بس براحه وبدات احرك زبى وكنت حاسس انهوفى عالم تانى هو بيحبه وكان مستنى يدخله وبداات انيكها براحه ولاقيت انى كل حبه بكون اسرع وبدات هى تتاوه حطيت ايدى على بقها قولتلها تفضحينى قالتلى متقلقش فى فى شنطتى ورقة عقد شرعى بتقول اننا متجوزين عشان لو حد طب علينا كمل يا حبى زبرك حلو اوى وبدات اكمل نيك وهى كانت مبسوطه اوى ووانا كنت مستمتع ولحد ما لاقتها بدات تنزل سائل على زبى وروحت مطلعه لقيت قامت بدات تمصه وبعد كده قالتلى نام على ضهرك ولاقتها طالعه ومسكت زبى وقعدت عليه وبدات تطلع وتنزل ووكانت سريعه وانا زبى فى كسها لاقتها مره واحده وقفت وبدا السائل ينزل عليه وبعد كان ثانيه كملت ومكنتش قادر امسك نفسى ملحقتش اقومها من عليه زبى كان لبنه كله فى كسها لاقتها مالت براسها وهى قاعده عليه وباستنى من شفايفى قولتلها انا اسف جيبتهم جواكى قالتلى متقلقش قولتلها عامله حسابك وواخده حبوب قالتلى لا قولتلها امال ايه
قالتلى ايه المشكله ان واحد زيك يجيبهم جوايا
انا : ممكن تحملى
بيرى : وفيها ايه لما احمل منك ده انا ابقى مبسوطه اوى انى هجيب عيل ياخد من صفاتك ومن صفاتى ويبقى بالذكاء اللى عندنا هيخرب الدنيا وبعدين تخيل كده زيه يبقى كبير زى زبك
انا : وايه ضمنك انى هسجله باسمى
بيرى : وايه فهمك ان دى مشكله ممكن اسميه باسم اى اب سهله جدا يعنى انت فكرك تنى غلبت لما غيرت اسمى
وبعدين يلا انا داخله استحمى عشان هنام وهى قامت واستحمت وانا قومت غسلت جسمى على ما رجعت كانت هى نامت ونمت جنبها صحيت انا وهى على موبايلها وهى فتحت الاسبيكر
كيندرا : ايه يا بيرى صباحيه مباركه شكلكم سهرتوا
بيرى : اه يا كيندرا مالك كان جامد اوى امبارح
كيندرا : طيب يا حبيبتى احنا التمثال بقى معانا اهو هاتى مالك وتعالى عشان نصيبكم
بيرى : طيب سلام يا كيندرا
قومت انا وبيرى ولبسنا ونزلنا وركبنا عربيتها
ووصلنا مكان كان فيه كيندرا واتنين رجاله وواحد كده شكله مش غريب عليا ولاقتها فتحت شنطة العربية وبدات تورينى التمثال انا وبيرى كان تمثال فرعونى مصنوع من الذهب لاقتها بتقول دفنتوا اللى كانوا مخبيين التمثال فين
لاقبت واحد منهم قالها مكان ما كانوا مستخبيين
انا اتعصبت وقولتلها انتوا قتلتوهم ليه
قالتلى كيندرا عشان هما حراميه سرقوا ده مننا وخبوه وده تمنه كبير اوى لاقتها بتشاور لواحد ولاقيته جايب شنطتين واحده ليا وواحده لبيرى قالتلى بص يا مالك ده مليون دولار مبلغ محترم غير المفاجاه اللى انا وانت رايحينلها دلوقتى يلا يا بيرى امشى وسيبيلى مالك
وروحت وركبت العربية معاها
انا : مفاجاة ايه دى بقى
كيندرا : لما نوصل هتعرف وبعدين انا معجبه اوى انك نمت مع بيرى امبارح واضح انها معجبه بيك اوى اصلها اول مره تنام مع واحد بيننا وبينه شغل
انا : ايوه انتى عاوزه ايه من كلامك
كيندرا : مش عاوزه حاجه اللى حصل مع بيرى اثبتلى انك قد المفاجاه اللى حضرتهالك وانها هتعجبك
ووقفت العربية وقالتلى يلا ننزل عشان وصلنا وكان المكان فيلا وكانت فخمه ونزلت انا وهى ودخلنا الفيلا وجات عند اوضه ليها مفتاح معاها قالتلى المفاحاه جوا افتح انت بنفسك عشان تعرفها
مسكت المفتاح وبدات افتح الباب اتفتح ايه ده انا مش مصدق ازاى تعملوا كده المفاجاه كانت نانسى على السرير عريانه ومربوط اطرافها وفى حاجه محطوطه على عينيها
وكده انا خلصت الجزء الثالث فى الحكاية دى وهعرفكم فى الجزء الجاى انا هعمل ايه مع المفاجاه اللى لاقتها من كندرا وياريت تشاركوا بردودكم وتشجعونى لو عاوزين اجزاء تانى