انا و المتحرر و شرم الشيخ
مرسل: الاثنين 13 يناير 2025 2:16 pm
ازيكم يا جماعه انا سيف عندي ٢٤ سنه من القاهره، طولي ١٨١ ووزني ٨٤ اسمر شويه و جسمي مفرود و معضل حاجه بسيطه و مشعر، و دي قصه لآخر رحلة طلعتها لشرم الشيخ ، كنت لسه مخلص مرحلة مهمه ف حياتي و حبيت اكافئ نفسي لان النفسيه كانت ف النازل، و كانت احلي رحله ف حياتي،
انا كنت حابب اسافر وحدي و طلعت الفكره ف دماغي و نفذت بسرعه حتي مفكرتش احجز اوتيل، ليا واحد صاحبي شغال في شرم بقالو فتره كبيره و علاقاته كويسه هناك، كلمته قالي اركب و تعالي و سيب حوار الاوتيل عليا و هنزلك ف اوتيل يبسطك و بأسعار غير اللي الناس بتاخدها و الكلام ده،
جهزت شنطي ف اقل وقت و قلت ده سفر ٦ ساعات ع الاقل ف نص الطريق ولا حاجه هرن علي صاحبي اعرفه اني قربت اوصل و نشوف هقابله فين و نظبط حجز الاوتيل، و رحت علي موقف الباص ف وسط البلد علشان احجز لقيت الدنيا زحمه شويه لانه طبعا الناس بقالها فتره محبوسه و كله عايز يسافر يروق علي نفسه،
المهم خدت بالي من واحد و مراته لسه واصلين و معاهم كذا شنطة، الراجل ف التلاتينات قمحاوي و مليان شويه بس مش اوي و الست شابه اديها حوالي ٢٨ سنه محجبه، عود فرنساوي و قمر، البت بيضا و وشها زي العسل و طويله بزازها وسط و طيزها مدوره، كانت لابسه بنطلون فيزون اسود و التوب تيشيرت واسع كده و عليهم شوز اديداس، يعني لبس مريح للسفر الطويل ده
ركزت معاهم لقيت الراجل محتار، يسيب مراته وحدها مع الشنط و يدخل ف الزحمه علشان يحجز ولا يعمل ايه، قلت اديها حبة جدعنه هههههههه و اهو علشان خاطر عيون القمر اللي معاه ( تحياتي للإخوه الفيمنست و الزملاء الكرام هههههههه)
رحت مطلع فلوس تذكرتي ف ايدي و جريت شنطتي و عديت جمبو قلتلو انا داخل احجزلك معايا لو تحب بصلي و قالي ياريت يبقي كتر خيرك، اخدت منه الفلوس و دخلت الطابور و لما جه دوري ملقيتش غير الكنبه اللي ف اخر الباص من ورا بس هي اللي فاضيه و بتبقي ٤ كراسي، الشيطان لعب ف دماغي و حجزت الكنبه كلها تذكرتين ليا و تذكرتين ليهم،
رجعت اديت للراجل التذاكر فرح جدا و شكرني سبتو و مشيت ،كل ده بحاول ميبقاش باين اني ببص علي مراته قوي
شويه و الباص وصل طبعا انا كنت واقف بشنطي ف قلب الزحمه عادي و الراجل و مراته واقفين بعيد شويه، كل ده كنت واقف بولع في سجاير و بفكر و اتكتك لتاني خطوه،
ف لما الباص وصل طلعت انا قبلهم و خليت شنطتي معايا محطيتهاش في بطن الباص و حطيتها علي الكرسي اللي جمب الشباك و وقفت، لقيتهم طلعو بعد الزحمه ما خفت، الباص مليان فعلا ٥ دقايق كمان و مكناش هنلحق نحجز اصلا و كمان ده كان اخر باص بليل يومها، اول ما وصلو اخر الباص مراته نطت علي الكرسي اللي جمب الشباك هو لسه هيقعد جمبها اعتذرت منه اني عايز اقعد ف كرسي الممر لاني بدوخ ( اي كلام كنت بجرب حظي) لقيتو سكت و متكلمش و بصلي شافني شاب لسه و شكلي هادي بعدين قالي اتفضل كفايه اننا تعبناك معانا ف التذاكر،
كده بقينا قاعدين مراتو علي يميني جمب الشباك و انا بعدها و جوزها علي شمالي و بعده الكرسي اللي عليه الشنط و الشباك التاني،
يتحرك الباص و نبدأ نتكلم انا و هو اتعرفنا علي بعض اسمه عمر، و قالي دي المدام نور قلت اهلا و سهلا،
قعدنا نتكلم شوية انا و هو، و نتفح اي مواضيع لحد ما مسكنا طريق شرم، طبعا للي سافر بليل ع الطريق ده عارف انه مفيش عليه اضاءه و الطريق بيبقي ضلمه كحل، حتي جوا الباص بيطفو الانوار و يشغلو التكييف علشان الناس تنام ، لانه سفر طويل جدا من ٦ ل ٨ ساعات،
طبعا اقل من ربع ساعه كان الباص كله نام ما عدا اتنين انا و السواق


فضلت قاعد ساكت و مريح ضهري لورا و مغمض عيني لحد ما اتأكدت ان الاتنين اللي جمبي نامو و بصيت اتأكدت انه محدش شايفنا او صاحي اصلا
قلت ابدأ بشويش، شبكت ايدي بالراحه علي صدري بحيث بقي كف ايدي الشمال بيلامس دراعها الشمال، لمستها كذا مره لقيت نفسها هادي زي ما هي نايمه ( عرفت بعدين ان نومها تقييييل) و جوزها في سابع نومه هو كمان و عمل شنطتي مخده و سافر هههههههههه
بدأت احسس بطرف صوابعي علي بزها الشمال بجس النبض و اتأكد انها مش هتصحي، من اللمس عرفت انها لابسه برا خفيف، فضلت احسس بالراحه لحد ما لمست حلمتها، لقيتها واقفه و ناشفه حجر بسبب التكييف الشديد و كبيره قد نص عقلة صباعي مثلا ( انا صوابعي طويله معلش ههههه) الصراحه اول ما لقيت كده ولعت فضلت اعمل دواير بصوابعي حوالين حلمتها لقيتها زي ما هي مش بتتهز حتي،
بدات اتمادي و اقرب بصباعين و امسك الحلمه بينهم و هي كل ده نايمه، بدأت اقرب ٣ صوابع امسك بزها بيهم و بعدين ٤ صوابع بالراحه قوي، بقيت اقفش صدرها بشويش لقيتو طري و زي الملبن،
فضلت كده شويه عمال اقفش بشويش و نور نايمه، و بتاعي شد حيله ف البنطلون الميلتون الخفيف اللي انا لابسه و بقي باين قوي، كويس ان الدنيا ضلمه و محدش شايف حاجه، المهم بدأت افك دراعي و انزل بايدي علي بطنها احسس عليها، واضح انها عامله حساب الطريق كويس و مش لابسه تحت التيشيرت غير برا بس، لقيت بطنها مشدوده و طريه اوي مفهاش ترهلات
اوففف ولعت اكتر و بقيت شغال احسس لحد ما وصلت لصرتها و بقيت ادلكهه بصباعي،
بعدها طلعت تاني اقفش ف بزازها بس كله بشويش لقيت نور بدأت تتململ مكانها و تفتح بقها تقول كلام مش مفهوم بصوت واطي و تسكت تاني و نفسها منتظم، شكلها بتحلم او فاكره انها ف البيت و جوزها هو اللي بيلعب فيها المسكينه ههههههه،
انا الصراحه بعد كل ده قلبي جمد و بتاعي بقي عامل زي العامود و قلت ف دماغي انا لازم ادوق عسلها،
بدأت انزل ايدي لتحت بشويش و حبه حبه، لحد ما لقيت كف ايدي فوق عانتها و اول كسها، بدأت امشي صباعي بشويش علي كسها من فوق البنطلون لقيتو قابب و لقيت رطوبه خفيفه
عرفت انها فعلا بتحلم بجوزها،
خدت قراري و مديت ايدي التانيه بشويش برضو و بدون صوت و دخلت صباعين منها جوا استك البنطلون و الاندر مع بعض و شديتهم لبره بالراحه من قدام بايد و بدخل ايدي التانيه لجوه بالراحه ( ياخسارتي كنت انفع نشال هههههه)
بكده بقت ايدي علي كس نور من غير اي حركه، نزلت البنطلون مكانه تاني بشويش، لقيت كسها مولع و مبلول،
ده لدرجة ان الشفرتين الكبار كانو مفتوحين للجمب شويه، يا تري هي عامله نايمه و مبسوطه؟ ولا شكلها ف نص حلم مولع و فاكراني جوزها المسكين اللي ف سابع نومه جمبي و مش عارف اني بهتك شرف مراته
بدأت احرك ايدي علي كسها في دواير بشويش و ساعدني البلل، و بصباعي الكبير بلاعب زنبورها اللي لقيته منفوخ،
كل ده و انا جسمي ثابت مكاني علشان محدش منهم يصحي،
و كل ده زبري عمال يشد اكتر و اكتر ف البنطلون و مش هعرف اعدله، فاضله شويه و يقطع البنطلون و نتفضح هههههههههه
كل ده و بلل كسها و سخونته بيزيدو، قلت اعلي اكتر كمان و مديت صباعي الوسطاني دخلت اول عقله منه جوا كسها و ثبته علي كده، و بدأت اسرع في الدعك،
بقيت سامع نور بدأ نفسها يعلا، كملت لعب في كسها و بدأت السوايل تزيد،
لقيت نور بتتحرك في مكانها، و بتزق ضهرها علي ايدي كأنها بتنيك ايدي، فضلت شغال بشويش زي ما انا،
و مره واحده لقيتها مدت ايدها و مسكت ايدي جامد
و ف ثانيتين لقيتها بتتكهرب وعماله ترتعش و كسها عمال ينبض جامد تحت ايدي
و فجأه لقيت ايدي غرقت...
بدأت نور تهدي و سابت ايدي، تقريبا لسه نايمه زي ما هي ولا حست بأي حاجه كل ده،
انا مديت ايدي التانيه بشويش و رفعت استك البنطلون و طلعت ايدي المحبوسه ف قلب العسل،
ببص لنور لقيتها نايمه و مبسوطه كأنها في حلم
ببص علي ايدي لقيتها غرقانه مية شهوه و عسل من كس نور، من هيجاني بدأت الحس العسل من علي صوابعي،
بدأت أتعدل و ببص شمال لقيت عمر جوزها بيبصلي و انا بلحس عسلها من علي صباعي!!!!!!!!
نكمل في الجزء التاني بقي
الجزء الثاني
معلش علي التأخير يا جماعه ده الجزء التاني :
وصلنا ان اخر حاجه طلعت ايدي من جوا بنطلون نور و لقيت صباعي اللي كان جواها غرقان بعسلها و مع الشهوه قلت لازم ادوق طعمه، يدوب ببص شمال بعد ما اتعدلت لقيت عمر جوزها صحي و بيبصلي!!!!!!
طبعا انا مش عارف هو صاحي بقالو قد ايه ولا شاف حاجه او حس بحاجه ولا لا، ف قلت اجرب حظي و اقول اي حاجه تبرر اني بمص صباعي�� لقيت جمبي كيس شيبسي كنت باكل فيه ف اول الطريق لسه فيه شويه مسكته بالايد التانيه و عزمت عليه لقيته زي ما يكون دهشان و لسه مش مستوعب انه قام من النوم و عينه مغيبه، ثانيتين كمان تناحه و لقيته زي ما يكون استوعب اخيرا و شكرني و بيتمطع و يمد جسمه و رجليه و بيسألني هو نام اد ايه قلتلو انت مكملتش ساعه، اتأكدت انه لسه صاحي حالا و انا بتعدل و مشافش حاجه، و المسكين عمره ما هيخطر بباله ان اللي بلحسو من علي صباعي هو عسل كس مراتو اللي نايمه جمبي،
قعد يتكلم معايا بتاع ظ¥ دقايق بعدها ف اي حاجه و انا قلتلو انا يدوب صحيت قبلك ب حاجه بسيطه و شويه لقيته ركن علي الشنط و نام تاني ����
انا الصراحه مراته دخلت دماغي نيك، البت وشها زي القمر و عودها فرنسواي مشدود و كسها طري و زي العسل، بعد شوية تفكير قررت اني هفكس لكل اللي فكرت فيه و مش هكلم صاحبي اللي المفروض هقابله لما اوصل و هسيبها زي ما تمشي بس ابقي قريب من الاتنين دول،
الناس كانت بدأت تفوق و تتكلم ف الباص بعد شويه لاننا كنا قربنا من نص الطريق تقريبا ما عدا الخرفان اللي جمبي ���� ده اللي طمني ان نومهم تقيل فعلا
بقيت كل شويه اخطف بصه علي العسليه اللي جمبي ووشها اللي زي الملايكه و هي نايمه و مش مصدق ان صباعي كان جوا كسها من شويه......
و قعدت افكر في طريقه اقدر اقرب بيها اكتر من الجماعه دول لحد ما وصلنا الرست، طبعا الرست بيكون حاجه كده زي واحه في نص الطريق فيها مطعم و احيانا كافيه صغير، يعتبر on the run ، طبعا كل الناس بتهتم انها تدخل حمام و تشتري حاجات الطريق سواء اكل خفيف او مياه او عصاير،
انا من ساعة ما نزلت عيني مع الجماعه حبايبنا دول لقيتهم راحو ناحية الحمامات بس اتأخرو، اشتريت انا حاجات للطريق بزياده لانيوعارف اني مش هنام علشان الاقي حاجه اتسلي فيها ووقفت ولعت سجاره، سواق الباص الظاهر انه كان ماشي براحه في الطريق و عايز يعوض الوقت ف متاخرش ف الرست و بقي عايز يتحرك، انا لمحت عمر و نور طالعين من عند الحمامات و رايحين يشترو اي حاجه و لاقو ان الناس كلها بتركب الباص بصو لبعض و جريو ناحية الباص طبعا مكنش فيه وقت يشترو اي حاجه،
طبعا ركبو الباص متكدرين و بالذات نور واضح انها مضايقه، لمعت الفكره ف دماغي و قلت هو ده احسن icebreaker
رحت مطلع الحاجات اللي اشتريتها و عزمت عليهم جامد بيها طبعا ف الاول رفضو بشياكه بس انا اصريت و قلت اغلب الناس محدش لحق يشتري حاجه بسبب ان السواق استعجل الكل، جوزها وافق و شكرني اوي و نور فرحت لما اديتها كذا نوع شوكلاه كنت شاريهم لنفسي ������ بس يلا مش مشكله القمر اولي بيهم،
بدأنا ندردش و كانت بدأت الشمس تطلع من بعيد و منظر الشروق علي الطريق بيكون خرافه و البحر جنبنا قعدنا نتفرج و فتحنا الستاير، قعد جوزها يحكيلي انه لازم ييجي شرم مره عالاقل كل سنه و انه بيحبها جدا و انا قلتلو اني كنت جيت مره قبل كده و قعدنا نحَكّي شويه و قلتلو نازل فين قالي بحب فندق كذا و بحجز فيه كل سنه قلتلو ايه ده و انا كمان��������. انا كنت عامل حسابي لو قالي انه نازل حتي في بيت واحد صاحبه هقوله و انا كمان�� قالي بجد قلتلو هو اول مره اروحو بس عن ترشيحات كويسه قعد يقولي هيعجبك ده فيه aqua park (ملاهي مائيه) و جواه night club نضيف ، قلتلو تمام و بتاع،
كل فتره كانت نور تتدخل في الكلام مرات من نفسها و مرات لما انا او جوزها نوجه ليها كلام و حسيت انها فرفوشه و روحها حلوه، بعد شويه نقلنا علي مواضيع ممله بالنسبه ليها�� زي الكوره و حاجات زي كده ف هي زهقت و بقت تنام شويه و تقلق شويه
قعدنا نتكلم حوالي الساعه عالاقل حسيت فيها ان جوزها ارتاح ليا و بدأ يكلمني عن حياتو و كده، طبعا شويه الشمس سخنت ف قفلنا الستاير و بقت الدنيا ضلمه تاني و ده خلا جوزها بدأ ينعس تاني و ريح علي الشنطه المفضله ليه�� طبعا نور كانت زهقت من كلامنا من بدري و نامت
انا مارضيتش اعمل حاجه معاها تاني لانها تعتبر مغفله بس مش نايمه غير الصدف طبعا زي ان السواق ياخد ملف بسرعه ف هي تلمسني و احيانا جوزها اللي يخبط فيا������
طبعا انا حللت تأخيرها ف التويلت و انهم ملحقتوش يشترو حاجه بانها اتفاجئت لما صحيت ان الاندر بتاعها غرقان و انها جابتهم و هي نايمه هي اكيد شايله واحده زياده ف شنطتها و غيرته
المهم بعد كام ساعه وصلنا محطة الاتوبيس اللي ف شرم،
الفندق اللي هما نازلين فيه كويس بس مشكلته ف مكان اسمه الهضبه بعيد
بعد ما نزلنا و اخدنا شنطنا لقيت عمر بيقترح عليا ناخد تاكسي سوا لحد الفندق و ( و ده طبيعي لان المكان بعيد)
اتفقنا مع تاكسي و كل حاجه بس اتحطينا ف مشكله، ان شنطنا انا و هما كتيره و مساحة شنطة التاكسي مش هتكفي ف لازم نحط شويه من الشنط ع الكنبه ورا،
و ده لخبط الدنيا و خلا السواق يقول الحمل ورا كتير يا جماعه و خلي اللي يركبو ورا اللي جسمهم رفيع، طبعا يقصدني انا و نور، طبعا هو افتكر اني اخو جوزها او اخوها بما اننا مع بعض،
و لحسن حظي ده اللي حصل لاننا كلنا تعبانين من السفر و عايزين نوصل الفندق و ناخد شاور و نريح و محدش قادر يناهد او قادرين ندور ع تاكسي غيره، ف انا ركبت جوا علي الكنبه جمب الشنط و نور ركبت جمب الشباك (تاني��)
السواق كان غشيم زي ما يكون مش فايق او سارق العربيه اساسا �� عمال يجري و ياخد ملفات بسرعه و رجله تقيله ع المطبات خلانا حاسين اننا في الملاهي، و مع الشنط كنت انا و نور لازقين كتف ف كتف اساسا كاننا ف طابور جيش، و مع الهبد بقت رجلي لازقه ف فخادها و كل شويه واحد فينا يخبط ف التاني بسبب الملفات، و السواق عمال يتكلم مع عمر ف اي هري قدام و محدش فيهم واخد بالو مننمنناا، نور مكنتش واخده بالها انها كل مره جسمها يترمي عليا كانت ايدي بتبقي مستنيه بزازها، دي كمان كانت بتعتذر حست اني مضايق��
و انا طبعا كنت هايص و قفشت لحد ما بتاعي وقف، و انا لما كنت بترمي عليها كنت بعمل نفسي بمد ايدي اسند ع اي حاجه و بمسك فخدتها كنت بلاقي نفسي ماسك حتة ملبن، مره ف التانيه نور بقت تميل عليا و تخبط ف زبي اللي بقي واقف جوا الميلتون حجر و باين اوي، مره ف التانيه بقت تبصله من تحت لتحت، و حسيت انها ف مره عملت نفسها بتسند عليه من غير قصد بكف ايدها و مسكته جزء من الثانيه بتشوف صلابته،
طبعا انا عرفت انها ترجمت ازاى جابتهم ع نفسها و هي نايمه لاني كنت جمبها ف الباص وواضح اني هايج عليها، و اتعجبت ازاى واحد زيي لسه صغير ف السن قدر يوصلها لشهوتها و هي نايمه و من غير ما اصحيها او جوزها ياخد باله و في مكان ضيق زي الباص، حسيت انها فكرت ف كده لانه بعدها دفاعها قل، او سابت جسمها بمعني اصح، بقينا عمالين نخبط ف بعض انا و هي رايح جي.
و السواق قدام ملا دماغ جوزها رغي لدرجة انه صعب عليا����
نور بدأت تحس بلمسات ايدي علي صدرها و ضغط رجلي ع فخدها و حست بالهيجان اللي جوايا و اني مستعد انط عليها ف اي لحظه و زبي واقف حجر اساسا، لقيتها ابتسمت بسرعه و شالت الابتسامه تاني عرفت ان الفكره عجبتها ان جوزها راكب قدام مش حاسس بحاجه و هي بيتهتك عرضها ورا،
فضلت اقفش ف بزازها مع كل فرصه و بالايد التانيه بدات اسند ع فخدها و اقرب شويه شويه من كسها، ف الاول خدت جمب ناحية الشباك و قفلت رجليها شويه ( لكن هو فعلا مفيش مكان)، لكن بعدها فكرت و بدات ترخي نفسها تاني،
طبعا انا كل شويه ايدي بتزحف اكتر لجوه ناحية الكنز لحد ما لقيت بعد شويه ان كف ايدي فوق كسها عند العانه، و طبعا البنطلون خفيف و انا حسيت بشق كسها تحت ايدي، بدأت امشي صباعي الوسطاني من فوق الهدوم طالع نازل ع كسها
و فضلت شغال كده لحد ما لقيتها مبقتش عارفه تقعد مكانها و عماله تتحرك، نزلت بصباعين و بقيت ادلك كسها بشكل دائري كأنها بتضرب سبعه و نص و بقيت اركز عال زنبور،
هي بدأت تبقي مش مرتاحه خالص عايزه تتكلم او تتاوه، لكن طبعا الخلاط اللي مقعدنا فيه السواق ساعد ان محدش ياخد باله من اللي بيحصل بالذات جوزها اللي السواق زي ما يكون قاصد يخدمني و شغال رغي��
شويه حسيت ان ايدها بترتعش عايزه تمدها و تمسك ايدي عرفت انها قربت تجيب ، رحت بشويش رافع صوابعي لفوق لحد اول البنطلون ( البنطلون ده تعب معايا النهارده ����) ، هي بصتلي بقلق رحت باصصلها جامد حسيتها اتخطفت بصت قدامها تاني ناحية جوزها لقت انه بيبصلها ف مراية الجمب و بيبتسم لها، فهمت انه بيتطمن عليها او بيقولها انا صدعت ��
هي ابتسمت برضو و المسكين ميعرفش ان ابتسامتها بسبب انها بتتخيل ان كسها بيتهتك عرضه و انت ولا هن
و ممكن اللي هيجها فكرة ان حد غيرها بيلعب فيها و هي مش خايفه لان جوزها قدامها بعشره سنتي و هي واخده من وجوده الأمان و ف نفس الوقت هو مش عارف و هي واخده راحتها
المهم انا نزلت صوابعي و خدت بالي ان السواق سكت و عرفت ان جوزها ممكن يبص لورا ف خدت شنطه صغيره ع حجري بداري زبري اللي بقي باين، و ف نفس الوقت بداري دراعي اللي ممدود جوا بنطلون القمر
طبعا دخلت ايدي لقيت كسها لزج و غرقان سوايل، هيجانها دلوقتي ظ£ اضعاف و هي نايمه، ده كويس انها ماسكه نفسها،
شويه اتطمنت ان السواق مركز ف الطريق و جوزها مسك موبايله،
بدات اخد كسها طالع نازل بصوابعي و اعمل دواير و ادعك زنبورها، لما لقيتها ساكته و مبسوطه رحت رشقت صباعي لحد اول عقله جوا خرم كسها و بدات انيكها بيه، لقيت كسها غرقان و خفت صباعي يجري لجوه تروح مصوته، شويه و لقيتها بتقفل رجلها علي ايدي و وشها احمر و عنيها بترتعش كأنها عايزه تصوت بس ساكته بالعافيه،
اللقطه دي خد باله منها سواق التاكسي ف المرايه و بس جوزها كان لسه مشغول مع موبايله.
المهم نور فضلت ترتعش شويه و انا سرعت من نيك كسها بصباعي مره واحده لقيت جوزها بيكح و لقيتها بتتنفض و بتنزل عسل كسها،
عسلها كان شغال ينزل مش بيوقف لدرجة اني قلت ف نفسي ان هدومها و التاكسي هيغرقو و هنتفضح كلنا دلوقتي����
الصراحه استغربت اشمعنا هي نزلت لما انت كحيت، هي غالبا ساعتها افتكرت انك موجود و ده هيجها اكتر
ببص قدامنا لقيت انه خلاص داخلين ع الاوتيل،
بايدي الشمال بسرعه طلعت منديلين من جيبي و حطيتهم ف ايدها و سحبت ايدي الغرقانه عسل من كس نور بشويش.
هي اول ما طلعت ايدي دخلت المناديل علي كسها تنشفه،
و انا وقعت موبايلي علشان اميل اجيبه و اغطي عليها و هي بتنشف نفسها و فخادها من العسل
المهم نور نشفت كسها و رمت المنديل ف شنطة ايدها، و انا بدأت اهدي نفسي عشان بتاعي المسكين اللي وقف مرتين من غير ما ينزل ده يهدي شويه��
ووصلنا الاوتيل ( لا حاجه فخمه فعلا��)، نزلت نور و عمر ياخدو الشنط من ورا و انا رحت احاسب السواق ع المبلغ اللي اتفقنا عليه ف الموقف لقيته عايز اكتر بقوله ليه لقيته بص علي نور و بصلي و ضحك، قربت منه عشان عمر مياخدش باله و قفلت وشي و قلتله انت عبيط ولا ايه؟ قال يا باشا اللي تشوفه
قلتله ملكش عندي غير اللي اتفقنا عليه، بس خد مني الزياده دي مش عشان اللي قلتو، عشان هعوزك بعدين، فرح اوي و اداني رقم تليفونه و قال بصوت عالي ده رقمي لو حبيت تنزل خليج نعمه او اي مكان رن عليا قلتلو ماشي يسطا.
كان عمر و نور نزلو كل الشنط، و السواق ركب عربيته و قبل ما يمشي بصلي و قالي إنچوي و ضحك و اتحرك بالعربيه، بصيت بقلق ناحية عمر لقيته بيبصلي.......
الجزء الجاي نكمل اللي حصل و اللي لسه هيحصل لما ندخل الفندق.
الجزء الثالث
طبعا بعتذر عن التاخير
وصلنا اخر حاجه لما نزلنا من التاكسي قدام الفندق انا و عمر و مراته نور،
كل واحد شال الشنط بتاعته و دخلنا الاوتيل، هما حاجزين و دخلو يعملو check in و انا اتأخرت عنهم شويه و رميت ودن معاهم من بعيد لحد ما خلصو و دخلت الريسيبشن احجز، هما حاجزين اوضه دابل، ف لو حجزت اوضه سنجل هيكون ارخص ليا بس هبعد عنهم و انا بصراحه استوت ف دماغي نور و نويت اقضي السفريه معاهم باي شكل،
ف دخلت طلبت اوضه دابل زيهم بسرير كبير و خلصت الورق و دفعت الفلوس، سألته ميعاد الاكل امتا قالي ان الغدا شغال و قدامه ساعه، شكرته و طلعت اوضتي
فضيت حاجتي و دخلت اخد شاور حسيت كأني شامم ريحة عسل نور و لقيت بتاعي وقف، كنت هريح نفسي و بعدين قلت لا خساره، خليهم ينفعو انا مش بعمل كل ده عشان اجيبهم بايدي ف الاخر
طلعت و لبست شورت خفيف من غير بوكسر لان الجو حر خلقه و تيشرت و نزلت الف لفه ف الاوتيل اللي اتدبست فيه ده
اول ما طلعت برا اوضتي سمعت صوت حبيبة القلب... نور،ساعتها عرفت اني نشنت صح و اوضتي جت قريبه منهم...
نزلت لفيت لفه ع الpool. و بصيت علي البار و ال aqua park لقيته فعلا فندق ابن ناس و لاحظت ان اغلب الموجودين اجانب و لابسين براحتهم طبعا.. و لما قربت من شوية ناس لقيتهم مصريين بس برضو الستات لابسين براحتهم بيكيني و كاش و one piece
طبعا افتكرت الغدا لما بطني قرصتني من الجوع، سألت ع البوفيه و رحت لقيته اوبن بوفيه، بتاخد طبق او سرفيس و تملاه زي ما تحب و كويس اني لحقت لانه تقريبا فاضل ربع ساعه و يقفلو (اغلب الفنادق اللي زي دي لما يعدي وقت الغدا مش بيشيل الاكل ولا يقومك، هو بس بيشيل الاطباق الفاضيه بحيث اللي جي متأخر مش هيلاقي حاجه ياخد فيها بس الاكل بيفضل موجود للي لسه بياكل و يخب يزود او كده)
اخدت طبق و شكلت لنفسي غدا يسد جوعي و قعدت علي طربيزه قريبه من الباب
ببص ف ساعتي لقيت فاضل حوالي ٨ دقايق و نجوم الحفله لسه مظهروش... نور و جوزها عمر
بصيت حوالي لقيتهم مش موجدين فعلا... قلت بس فرصتك و جت لحد عندك
قمت بسرعه جبت طبقين و مليتهم علي ذوقي و رجعت سبتهم جمبي علب الطربيزه و بدأت آكل، مفيش دقيقتين و دخل مساعد الشيف شال الاطباق الفاضيه فعلا، و انا كنت باكل براحتي
بعد حوالي ١٠ دقايق لقيت اللي داخل المطعم بيضحكو كأنهم عرفو انهم مش هيلحقو أكل،
اللي واقف علي الباب قالهم للاسف البوفيه قفل يا فندم
طبعا اتضايقو و بصو لبعض، شاورت لقيت محدش منهم شايفني رحت ندهت يا عمر.... بص لقيني قريب منه و بشاورله علي الطبقين اللي جمبي،هو بص ثانيتين و ترجم و مشي ناحيتي و جت وراه نور ساكته بس هي كانت مش محتاجه تتكلم.... داخله لابسه فستان خفيف لحد الركبه و كت من فوق، و فارده شعرها لورا تحسها ملاك ماشي ع الارض(غالبا لبسها ده هو اللي اخرهم كل ده)
المهم... جم لعندي طبعا بسرعه قلت لعمر اني نزلت قبلهم اكل و لقيت البوفيه هيقفل و كنت هزعل من نفسي لو كانو مش لحقو ياكلو لاني جي زيهم من سفر و حاسس بجوعهم.... طبعا عمر شكرني علي ذوقي و تقديري لما شرحتله اني قمت قبل الوقت جهزتلهم طبقين
و انا من باب الشياكه عزمت عليه ياخد الاكل و يقعد علي طربيزه تانيه براحته (انا عامل حسابي ان المطعم مليان اصلا
) بص حواليه بسرعه و لما ملقاش مكان طبعا لان ناس كتير بتخلص اكل و تطلب حاجه تشربها مكانها، قالي لا يا عم يعني تستنانا و ف الاخر مش ناكل معاك قلتله انت تنورني
و نور نطقت لاول مره و قالت آسفين تعبناك معانا و حسيتها مش راضيه تبصلي و بتكلمني من باب المجامله
قلتلها لا ابدا يا مدام اتفضلو ده حتي الاكل يحب اللمه،
لحسن حظي انا كنت قعدت علي طربيزه تكفي ٢ ( حجمها صغير) ف ايا يكن لما يقعد عليها ٣ مش هيبقو مرتاحين،
و قد كان.. طلبنا كرسي تالت، طبعا ايا يكن الترتيب اللي هنقعد بيه ف نور هتكون علي يميني او شمالي،
قعد عمر علي يميني و هي ع الشمال فعلا و بدأ ياكل (كنا واقعين من الجوع) و نور بتاكل بس بكسوف،
قلتلهم ليا عندكم غدوه كده كان زمانكم ميتين من الجوع، قالي عمر فعلا انا كنت مش قادر، و هي فضلت باصه ف طبقها و بتاكل بالراحه و مع تفسها،
قلت كأني بوجه الكلام لعمر انا اخترت ليكم اكل ع مزاجي بقي معلش مكنتش اعرف بتحبو ايه، كل ده بحاول اخليها تدخل معانا ف الحوار،
هو قالي يا عم كتير خيرك، و بعدين الاكل جميل ذوقك حلو، قلتله ذوقك انت احلي و ضحكت، هو افتكرني بجامل بقول اي كلام و ضحك و كمل اكل، هي اخدت بالها و رفعت عينها ناحيتي فهمت ان قصدي عليها لقيتني ببص عليها اتكسفت و بصت لطبقها تاني
بعد دقيقتين صمت و انا مش عارف باكل ايه اصلا، مركز مع القمر اللي جمبي و لما لقيت عمر انشغل ف الاكل قوي، حسبته لو حد كلمه ممكن يضربه من كتر ماهو مركز،
حركت رجلي الشمال بالراحه لحد ما لمست اول رجل نور و سبتها علي كده
هي بصت ناحيتي و انا عملت مش مركز،
لما لقيتها بعد ثانيتين رجعت تاكل تاني غمزت رجلي غمزه خفيفه حست بيها و بصت بعينها من تحت لتحت
انا عارف انها حاسه بالذنب من اللي حصل ف التاكسي و خايفه اكون طمعت فيها بس مكسوفه برضو،
و ده حسسني انها زي الطفل الصغير و اتشدبت ليها اكتر
نزلت ابدي الشمال بالراحه و دخلتها تحت مفرش الطربيزه، ببص لعمر بطرف عيني لقيته بيغتصب الاكل و مش فاضي،
واحده واحده بطرف صباعي لمست فستان نور من عند نص فخذها كده و رجعت ايدي بالراحه ، هي بصت و سكتت بس لقيتها مكمله اكل،
لمستها تاني بس تحت شويه لقيت الفستان اترفع و هي قاعده و ربع فخدها بان حسست علي جلدها الطري العسل بطرف صباعي لقيتها خجت نفسها بصوت عالي و مش بتتكلم،
اتماديت سنه كمان و حطيت كف ايدي بس من غير حركه ع الحته اللي باينه من رجلها
لقيتها بتبص علي جوزها، بس مش بصه واحجه بتستنجد،لا دي كأنها بتراقبه تشوف واخد باله ولا لا..
قلت حلو اوي، و بدأت افرك بابدي فخدها من فوق و بعدين طرف صوابعي وصل لفخدها من جوا، اووف جلدها طري و ملبن،
طبعا بتاعي وقف و حاولت ادخل بجسمي شويه لجوه علشان المفرش يغطيه،
بصيت حوالي لقيت محدش شايفني ولا مركز مح حد اصلا،
ايدي بقت دلوقتي بتحسس علي فخدتها طالع نازل احد ركبتها و طالع لحد قبل الاندر بشويه،
اتجرأت ف مره و طلعت صباعي لحد فوق شويه و لمست كسها من فوق الاندر، و كانت المصيبه....
مش لابسه اندر...... اللي كانت محجله و لابسه بنطلون دلوقتي بشعرها و لابسه فستان للركبه من غير اندر
سمعت صوت عمر ببص لقيته بيتكلم ف الفون و حاطط ايده ع دماغه و شكله مبضون، غالبا مكالمه تبع شغل ف قلت كويس
طبعا مع لمستي لكسها رجلها قفلت و رجعت لورا سنه بحيث ايدي تبعد،
بس علي مين احا المرادي قدمت الكرسي و لزقت بجسمي ف الطربيزه و دخلت اغلب ايدي تحت و مشيتها لفوق بحيث قابلت كسها بس من قوق الفستان، بصباعي الكبير بقيت احسس علي اول كسها من فوق و العانه،
ببص علي وشها لقيتها دافنه راسها ف الطبق و واضح ان وشها احمر
قلت الفرصه بتيجي مره واحده، فضلت احسس و تقلت صباعي بحيث بقيت كاني بدعك كسها من فوق و بدأت احس بالبلل من فوق قماش الفستان الخفيف،
مره واحده عمر قام من مكانه شديت ايدي و رفعنا راسنا انا و هي بسرعه،
قال انه هلص اكل و هيطلع برا يعمل كام مكالمه لحد ما هي تخلص اكل، بصيت لقيت نص طبقها لسه مليان، واضح انها مشغوله عن الاكل ههههههههه
هو قام و لما اتأكدت انه بعد قربت منها و من غير كلام دخلت ايدي تاني و المره دي من تحت الفستان ع اللحم علطول.... و بقيت ماسك كسها من تحت لفوق دعك و اقف عند زنبورها اللي لقيته بارز و ادوس عليه ثانيتين كل مره
هي بقت تتنفس بسرعه
بصيت حوالينا لقيت اغلب الناس مشيت و الستاف واقفين يتكلمو مع بعض،
سرعت وتيرة الدعك و صوت بلل كسها بقي واضح علي ايدي، شويه و لقيت رجلها قفلت بسرعه و لقيت صباعي اتبل و لقيتها رجعت بجسمها لورا قافله بقها و بتنهج..
سبتها دقيقه و لقيتها سايبه ايدها اللي ناحيتي اللي كانت بتاكل بيها جمبها علي الكرسي
حطيت ايدي ع ايدها لقيتها بتبصلي بصة انهزام اللي هو انت عملتها فيا تاني ههههههه،
حسست ع ايدها شويه و رفعتها بالراحه من تحت الغطا حطيتها ع اكتر واحد مظلوم معايا ف القصه دي هههههههه
طبعا هو بعد مل ده بقي شادد حجر و من غير بوكسر ف بقي كأنه عريان
حطيت ايدها عليه قفلت ايدها بعفويه ف بقي ماسكاه و عينها اوسعت و سحبت ايدها بسرعه و برقت بعينها جامد
سبتها و قلتلها تشرب حاجه يا مدام نور قالت لا انا هطلع لعمر،
قامت و كويس ان الفستان لونه غامق مش باين فيه بس الكرسي مكان كسها كان غرقان هههههههه
طيزها و هي بتترج و هي طالعه و انا عارف انها عريانه جننتني
كنت ع تكه و اقوم انط عليها بس قلت الصبر حلو.....
طلبت حاجه فريش ساقعه تروق شويه علشان المعلم يتنيل ينام و اعرف اقوم من مكاني ههههههههه
اسف للاطاله و الجزء الجاي هينزل قريبا....
الجزء الرابع
ازيكم
وقفنا اخر مره لما اكلنا ف الفندق و هتكت عرض كس نور بصوابعي لحد ما جابتهم و قامت،
طبعا فضلت مكاني لحد ما شربت حاجه ساقعه و هديت(اقصد سياف الصغير هو اللي هدي ههههههه)
و طلعت اتمشبت برا و انا مبقاش فيه ف دماغي غير نور و قعدت افكر في كذا حاجه،
ف جوزها اللي كان لسه شايفني من ربع ساعه و سابني اقعد جمب مراته طول طريق السفر،
و سابني اركب جمبها ف التاكسي وحدنا ورا ولا كأني اخوها،
و اللي كان محيرني اكتر انها ف القاهره كانت محجبه و لابسه محتشم الي حد ما
يدوب وصلت الاوتيل لابسه فستان للركبه و المصيبه انه من غير اندر!!!!!
دماغي بدأت تلف
كل اللي حصل ده اينعم كنت مفكر فيه ب و احيانا بالصدفه بس نسبة حدوثه لا تتعدي ال ظ¢ظ*ظھ
يبقي كل ده مش شطاره مني، طبعا انا كنت قريت و سمعت عن ناس بتسافر و تنسي كل عاداتها و يعيشو يومين بالنسبه للطبيعي بتاعهم فجور، شكل اصدقائنا دول كده،
بيسافرو يروقو ع حالهم ف مكان محدش عارفهم فيه و يتخلصو من كل القيود،
ده حتي الفندق اللي متعودين ينزلو فيه اغلبه اجانب او مصريين فري اساسا او نفس النظام برضو......
قلت انا هفضل اتصرف بطبيعتي ظاهريا لحد ما يبان اي حاجه،
كل ده كنت بفكر و انا قاعد علي شيزلونج ع حمام السباحه و بنفخ دخان سيجارتي مع افكاري المتلخبطه
و انا ببص لفوق اكتشفت اكتشاف جميل.... ان اوضتي بتطل ع حمام السباحه،
بس اكتشفتها بطريقه قذره
.
و انا ببص لفوق لقيت عمر واقف في بلكونه و باصصلي، هو تقريبا مركز معايا من بدري و انا اللي مش مركز لدرجة لما ركزت معاه تعابير وشه فضلت زي ما هي.....
الراجل كان قافل وشه قفله طين ههههههههه
زي ما يكون لقي اللي قتل ابوه
يادي النيله السوده
شكلي طلعت غبي، ولا متحرر ولا فري ولا نيله ده ااراجل شكله اخد باله من مراته اللي طلعتله كسها غرقان و فستانها مبلول
ولا هي اللي حكتله اللي حصل؟
طيب ليه محكتش ليه اللي حصل في التاكسي؟
طيب فوق كل ده لو هو حمش اوي كده ليه منزلها بفستان من غير اندر!!!!!!!!!
احا حسبت دماغي بتسخن من كتر التفكير
قلت كسمها زي ما تيجي تيجي
و قمت طلبت قهوه ع البار و شربتها....
طلعت اوضتي ريحت شويه و دماغي هتموتني من التفكير
نزلت بليل قعدت شوية ع حمام السباحه كان فيه انوار جميله حاليه و كانت قعده تحفه بس حسيت ان عدد الناس اللي موجوده قليل اوي، بصيت ف الساعه لقيتها ظ،ظ،.ظ£ظ* و افتكرت عمر لما قالي ان القندق ده فيه ديسكو
ترجمت ان غالبا كل الناس هناك دلوقتي
قمت سألت علي مكان الديسكو و رحت هناك، طبعا اول نا دخلت ودني صفرت بعد الهدوء اللي كنت فيه و مره واحده اتصدمت بالحفله اللي شغاله،
قعدت علي جمب شويه و بعدها الجو عجبني و شفت كام واحده ف سني او اصغر، غالبا روسيات بيرقصو وحدهم ف رحت رقصت جمبهم شويه وواحجه فيهم وقفت رقصت معايا ظ¥ دقايق كده بس البت باين عليها خربانه ههههه كانت كل حركتين تلف تخبط فيا بطيزها و هكذا و هكذا،
طبعا انا مع اول خبطه كان زبري المسكين اللي داخل ف ظ¢ظ¤ ساعه هيجان علي نور و منزلش ولا نقطه لبن وقف حجر ههههههههه
مره ف التانيه البنت اخدت بالها لما ترجع عليا ان زبري واقف ف بصتلي و حسيتها مضايقه، سحبت تفسي واحده واحده و قعدت علي جمب تاني لحد ما الزبون يهدي شويه و اعرف اطلع انام
استغليت وجودي ف مكان كاشف باقي الدبسكو متوسط الحجم، دورت بعيني سريعا علي اصدقائنا الافاضل ملفيتهمش
ااصراحه اتبضنت كنت اتوقع اشوفهم هنا، حتي لو مش هتكلم معاهم..... زي ما تقولو كده نور وحشتني��
ظ¥ و قمت طلعت عدبت ع البار اخدت شوية كانز اتسلي فيها ف اوضتي و طلعت فوق
دخلت اوضتي غيرت هدومي و اخدت دق ساقع يهدي الحيوان اللي معايا ده ههههههههه
نسيت اقولكم ان اوضتي طلعت لازقه في اوضة نور و عمر، اول مره كنت فاكر بيني و بينهم مسافه او اوضه ع الاقل،
مش عارف بقي انا فهمت غلط ولا الوضع اتغير ولا ايه...
شغلت التلغزيون و قعدت شويه ف التكييف،
طبعا سجاره ف التانيه مع التكيبف مبقتش عارف اقعد ف الاوضه ههههههه
قمت طفيت التكييف و فتحت البلكونه و طلعت فيها اشم الهوا شدني حاجتين :
اول حاجه و دي مش مهمه هي ريحة ماية البحر اللي ف الجو بتدي انتعاش كده و شكل حمام السباحه تحت مع الاضواء الرايقه مع بعض ينسو الواحد هموم ظ،ظ* سنين فاتو...
تاني حاجه و هي الأهم هو صوت الاهات اللي هيخرم ودني هههههههههه
يبدو انه فيه ملحمه دايره و هنسمع سوت سرير بيتكسر قريب هههههه، بس اشمعنا لسه واخد بالي من الصوت دلوقتي؟
ببص جمبي لقيت البلكونه اللي جمبي مفتوحه و الصوت طالع منها... عرفت ليه،
و لو ان من علو الصوت اظن اللي واقف تحت مع الهدوء ده اظن اي حد ف الاوتيل فاتح بلكونته هيبقي سامعهم زي الفل
طبعا من غير ما احكي، سياف الصغير المسكين نطر لفوق لان الصوت كان عالي فعلا بصراحه،
افتكرت و انا صغير شويه مع اصحابي لما كنا ناخد بالنا من حاجه زي كده كنا نبعت حد يخبط ع باب الاوضه لحد ما اللي جوا يتبضن و يطلع يسب اديان لو مصري او يشتم بلغات غريبه لو اجنبي ههههههههه
اصل احا بنبقي احنا مراهقين هايجين خلقه و يلطع زاحد زي ده بينيك و بيتفشخر كمان ف كسمها بقي نبضنه معانا ����
مره واحده شدت ودني كلمه.... بعدين دخل صباعه ف كسي و بعدها اااااااااه طويله.....
دي الست اللي بتتناك بتحكي من جوا اهاتها و هي بتتناك.....
و بعد الكلمه دي يبدو ان الشخص التاني ابن المحظوطه ولع لان اهاتها شدت اكتر من الاول.....
هنا بقي ركزت معاهم....
طبعا شوية اهات عنب دقيقتين كمان بدون كلام
و بعدين لقيت الست بتصرخ يا سيف... يا سيف... يا سيف و بعدها علطول اااااه اااااه ااااه و هدي الصوت،
هنا انا السجاره وقعت من ايدي...
احا هي قالت اسمي؟
بعد دقيقه تفكير حسيت انه ف اخر ااه قالتها بصوت واطي حسيت ان الصوت مش غريب عليا....
و بعدين اما ندهت اسمي الاهات اللي بعدها كانت كأنها بتجيب او اللي معاها بينزل جواها..... او هما ال ظ¢ سخنين لدرجة انهم جابو مع بعض...
احا ده صوت نور
هنا حسيت ان دماغي بتلف حوالين نفسها
الجزء الخامس
ظ£ اجزاء ف يومين شكلي هخلص القصه بكره ��
وقفنا لما كنت واقف ف بلكونة اوضتي و سامع ظ¢ بينيكو بعض و اهاتهم مبهدله الدنيا و ف اخر النيكه الست كانت بتقول اسمي و اللي اكتشفت من صوتها انها نور......
طبعا الصوت سكت و انا فضلت واقف مكاني افكر مش عارف فيه ايه
عاصفة افكار ف دماغي لاني من كام ساعه كنت فاكر عمر فري و بتاع و بعدين شفت نظرته ليا حسستني غير كده
و بعدين بليل و اللي سمعته يأكدولي ان عمر كان بينيك مراته و هي بتحكيله انا عملت فيها ايه و هو بيهيج اكتر عليها
هل دي اول مره ينيكها بالمنظر ده؟
ولا هما منزلوش من اوضتهم من بعد الغدا راكبين فوق بعض
و يا ترا بعد ما وصلنا الاوتيل اتأخرو ف النزول للغدا بسبب انها كانت بتحكيله مثلا انا عملت معاها ايه ف التاكسي و ناكها؟
كل دي اسأله دارت ف دماغي و مع تعب السغر محستش بنفسي غير و انا نايم...
صحيت الصبح ظ©.ظ£ظ* و الفطار اخره ظ،ظ*..... لبست بسرعه و نزلت لحقت اخر البوفيه
دخلت أكلت و دورت بعيني حوالين المكان ملقيتش الاخوه الاعزاء اللي هيجننوني قريب
كبرت دماغي و فطرت و اخدت حاجه اشربها تفوقني بعد غيبوبه النوم دي و طلعت اقعد علي حمام السباحه لان الجو كان لطيف
اول ما قربت لمحت عمر راقد علي شيزلونج و لابس شورت و قميص نص كم و ماسك موبايله و جمبه شيزلونج تاني عليه باشكير، غالبا بتاع نور،
دورت بعيني بسرعه ف البسين علي نور ملقتهاش، كل ده و انا بتمشي ناحية عمر عايز اشوفه هيقابلني ازاى لو شافني، هل بالوش الخشب اللي شفته امبارح ولا بالوش اللي بيتخيل بيه واحد بيدعك مراته من وراه و هو مبسوط بكده؟
لما قربت منه شويه رفع عينه و شافني و ابتسم! و قالي ازيك يا سيف صباح الخير،
قلتله صباح النور عامل ايه،
قالي تمام فينك الفطار اكيد فاتك
قلتله لا لحقته بالعافيه كامت هتروح عليا نومه، مش كان واجب تعمل حسابي ف الاكل برضو و بضحك
قالي معلش بقي نزلنا متأخر احنا كمان و يدوب فطرنا نور كانت هتموت و تنزل المايه يدوب طلعت تغير هدومها،
قلتله يا عم انا بهزر ، و انت مش هتنزل ولا ايه
قالي لا انا بحب القعده الرايقه دي مش بعرف اعوم اصلا
قلتله ولا حتي كلابي ههههههههه
قالي ممكن اغرق ف بانيو ههههههه
قلتله يبقي خليك بره فعلا ��
و دردشنا شويه في اي مواضيع و قلتله ان الاوتيل ده اول مره انزل فيه بس نضيف فعلا و بستاهل
قالي انه بينزل فيه بقاله ظ¤ سنين تقريبا لانه عاده عنده كل سنه ييجي يغير جو بعيد عن دوشة الشغل و الاولاد (انا مش متوقع ان واحده في جسم نور الفرنساوي المظبوط مخلفه)
قلتله معاك حق لولا الواحد بييجي يفضي دماغه كانت انفجرت
ف وسط الكلام بص ف ساعته و قال بقالها ساعه فوق تجهز و كانت مستعجله اوي تنزل المايه و الشمس بدأت تسخن
قلتله عادي كلهم كده
قال اه انا بزهق من الموضوع ده،
حبيت استغل فرصة ان نور فوق لوحدها و قلتله انا كمان عايز اجرب المايه هطلع اغير كويس انك فكرتني ان الشمس بدأت تعلي،
قالي الحق نفسك
قلتله قشطه و طلعت بسرعه مستني اقابل نور نازله قصادي اكن محصلش،
وصلت لحد اوضتي و طلعت البلكونه بصيت لتحت لقيت عمر زى ما سبته قاعد علي موبايله،
بصيت جمبي لقيت بلكونتهم مفتوحه و سمعت نور بتدندن اغنيه لعمرو دياب بصوتها الملائكي،
عرفت انها لسه بتجهز،
دخلت ف ظرف دقيقه كنت لابس المايوه و تيشيرت خفيف و جهزت الباشكير علي كتفي ووقفت ورا باب اوضتي هههههههه
فضلت واقف حوالي ظ£ دقايق لحد ما سمعت باب اوضتهم اتفتح، عديت ظ£ ثواني كانت خرجت و بتقفل الباب فتحت انا كمان و خرجت كأنها صدفه هههههههههههه
هي كانت لسه بتدندن بصوت واطي (مزاجها رايق طبعا بعد نيكة امبارح اللي الاوتيل كله سمعها)
اول ما شافتني اتخضت لثانيه كده و سكتت،
انا نفسي بلمت ثانيه،
لقيت قدامي حتة قشطه لابسه كاش مايوه ابيض شبه شفاف و فيه فتحات رفيعه،
و باين من تحته بيكيني لونه اسود،
باين منه دراعاتها و كتفها اللي زي اللبن من البياض،
مع شعرها اللي نازل علي اكتافها و عينيها البني
انا حسيت اني واقف قدام موديل
طبعا كنا واقفين ساكتين بقالنا حوالي ظ،ظ* ثواني مثلا ف حبيت افك الجو
قلتلها صباح الخيرات يا مدام نور
قالتلي صباح الخير
قلتلها واضح اننا استنينا لما الشمس تسخن علشان ننزل المايه مش كده
لقيتها بتبص بعينها بعيد و بتأتأ كده ثانيه قبل ما ترد،
ده اللي هيجنني فيها، انها زي القمر، تنفع لوحه مرسومه مفيش فيها غلطه،
واقفه قدامي لابسه كاش مايوه علي بيكيني
و في نفس الوقت بتتكسف زي بنت عندها ظ،ظ¤ سنه
قالتلي اه تقريبا بتوتر كده
قلتلها عن نفسي متعود علي كده و مش هطلع من المابه غير لما يسحبوني منها بشبكه
ضحكت ضحكة بريئة كده بخجل و قالت بتعرف تعوم كويس بقي
قلتلها علي قدي، بعوم من و انا ظ§ سنين
ضحكت تاني و قالت لما نشوف
قلتلها مع نفسك بطلت انقذ الناس ببلاش
ضحكت و قالت خلاص خد فلوس تحت الحساب
قلتلها واضح اننا معانا سباحه اولمبيه ههههههه
ضحكت و قالت ياريت انا مش بطلع من ركن الأطفال هههههههه
قلتلها خليكي هناك ما دمتي بتخافي
( كل ده كنا قفلنا اوضنا و بنتمشي لتحت بس المفروض كان زماننا وصلنا ف حسيت انها ماشيه بالراحه و ده شئ فرحني)
قالت طيب ما تعلمني و تكسب ثواب ههههههه
قلتلها لا برضو بطلت اعلم الناس ببلاش، و بعدين ما تخلي عمر يعلمك
ضحكت و قالت ياريته مش بيعرف يعوم بس ده بيخاف من المايه
قلتلها لا مع نفسكم بقي انا هنزل ف الغريق (اكتر مكان فيه عمق ف حمام السباحه) و محدش يطلعني يقولي انا بغرق بعد اذنكم
كنا قربنا من عمر بنتمشي سوا،
شافنا جايين مع بعض و بنضحك و لقيته لابس نفس كسم الوش الخشب بتاع امبارح (قلت في نفسي يادي النيله هو الراجل ده ماله)
بس قلت مش هسيبه يعيش الدور عليا انا سمعت بودني و عرفت اللي فيها
دخلنا عليه و لقيت الشيزلونج اللي جمب بتاع نور فاضي، لان نور طبعا قعدت جمب جوزها
كل ده بفكر ف دماغي ازاى انزل المايه وحدي مع نور،
المهم فردت البشاكير بتاعي و انا مديهم ضهري و قلعت نضارة الشمس و التيشيرت و سبت موبايلي، يعني جهزت نفسي كأني خلاص هنزل المايه،
لفيت ناحيتهم لقيت نور رقدت جمب جوزها و بتحط كريم علي رجليها اللي زي القمر و لما بقي وشي ليهم لقيت نور بتبص لجسمي و كذلك لاحظت عمر بيبص بطرف عينه،
انا جسمي مش رفيع ولا معضل لكن مش بدهون، و مشعر لدرجة كبيره
لاحظت نور بصت لكام ثانيه و عامله نفسها مشغوله بالكريم
عملت نفسب بكلم عمر و قلتله مش هتنزل ولا ايه قالي لا يا عم،
ردت نور قالت احط واقي الشمس بس لانها سخنه و هنزل،
قلت انا هنزل افك جسمي
و سبتهم من غير ما ابص لورا و نطيت في المايه،
غطست لمدة ثانيتين بدون حركه لحد ما اتعودت علي حرارة المايه و طلعت فوق اخدت حمام السباحه بالعرض لحد السور و رجعت تاني ركنت ضهري علي السور اللي فوقه علطول قاعد نور و عمر،
اخدت نفسي دقيقه لقيت عمر بيقولي لا طلعت بتعرف تعوم هههههههه
قلتله يعني علي قدي هههههه
قالي طيب ما تكسب ثواب و تعلم نور
قلتله لا دي بتقول انها متعرفش حاجه خالص ( ده من برا بس انا كن جوايا هموت و انزلها معايا علشان ادعك ميتين ابوها بس قلت اسمعها منه هو، علشان يبطل يلبس الوش الخشب ده معايا)
ردت هي و قالت بضحك يا عم انا مش عايزه اعمل كل ده انا عايزه اقف ف المايه من غير ماغرق بس ههههههههه
قلتلها خلاص خلاص مش لازم تعيطي هههههههه
قالتلي هعيط و ابهدلك
قلتلها خلاص موافق بس مفيش حاجه ببلاش،
عمر قالي ازاى،
قلتله ثمن اني اعلمها انكم تبطلو نداله و تصحوني معاكم للفطار بكره ههههههههه
ده احنا حتي جيران ف الاوض يا عم عمر
ضحك و قالي من عنينا هنصحيك حاضر
فرحت نور لما وافقت ببرائه كده و كانت خلصت دهان للي هيبان من جسمها تقريبا،
ف قامت وقفت،
و حانت اللحظه اللي انا مستنيها هههههههه
رجعت انا خطوه لورا ف المايه علشان الرؤيه تبقي أوضح هههههههه
حسيتها اتكسفت لما عملت كده و لقيتني مركز معاها،
قلتلها يلا العداد بيعد انا بعلم الناس بالساعه هههههههه
ضحكت و استجمعت شجاعتها و قلعت الكاش مايوه،
و ظهر قدامي جسم مش قادر انساه لحد النهارده،
حتة اوزي بيضا لابسه بيكيني اسود يعتبر صغير نسبيا
بزازها وسط و حلماتها باينه من قبل ما المايوه يتبل حتي هههههههه
و جسمها كله مفهوش شعره ولا غلطه حرفيا البنت بتلمع
انا بتاعي وقف طبعا تحية للجمال ده
قربت ناحية المايه بتردد
قلتلها يلا نطي زيي
ضحكت و قالت انت بتحلم
قلتلها خلاص زي ما تحبي المهم تنزلي هههههه
اترددت و بعدين لفت اديتني ضهرها و نزلت برجلها الاول
انا طبعا لقيت طيزها امبرت قدامي و هي نازله و حسيت اني شايف كسها من ورا كمان،
طبعا محتاج اعصاب حديد علشان الواحد مينطش عليها يغتصبها ف الوضعيه اللي هي فيها حالا هههههه
سبتها نزلت المايه و فضلت متعلقه ف السور بدراعاتها
قلتلها هنبتديها خوف مش هينفع، لازم تسيبي المايه ترفعك،
بصيت لقيت عمر مركز قلت ف دماغي انا هفعص لحمها قدامك و مش هعملها حاجه علشان نكرر السيناريو ده كل يوم��
طبعا هي حاولت تسيب السور لقت جسمها بينزل مسكت فيه تاني
قلت لا كده مش هينفع، جربي تعملي عجله برجليكي،
قالت ازاى
قلتلها لا مش هينفع كده،
و قلتلها امسكي ايدي
مديت ايدي ليها و هي مسكتها بايد و التانيه لسه ع السور
احساس ايدها الطريه ف ايدي فكرني بزبري اللي واقف حجر من ساعه ما قلعت الكاش من شويه
مسكت ايدها و شديتها مره واحده ف المايه حصل طبعا اللي انا عايزه،
غطست غصب عنها رحت انا مادد ايدي تحت باطها و شاددها لفوق
هي ف النقطه دي اتعلقت ف كتفي و انا بقت ايدي اليمين حوالين ضهرها و اخر ايدي تحت باطها لامسه بزها الملبن من الجمب
هي طبعا قعدت تاخد نفسها و انا اهديها بالكلام و كل ده هي متعلقه فيا و جمبي لازق ف جمبها كلو،
كل ده و عمر سايب كل حاجه و مركز معانا و حسيته بيداىي بتاعه ب ايده،
قلت ف دماغي لو ده هيجك هخليك تجيبهم ع نفسك هههههه
قلتلها لازم تتعلمي تعملي عجله برجلك قالت ازاى عرفتها نظري و بدات تتحرك
مع كل حركه كانت فخذها اللي ناحيتي بتتدعك ف رجلي و انا كل ده باعد بتاعي عنها علشان لسه مش هيجانه كفايه،
بعد شوية دعك ف رجليها و كنت احيانا بمد ايدي امسك فخدها ويكأني بشوف بتحرك رجلها صح ولا لا،
قلتلها يلا بقي جربي تعومي
قالتلي هغرق
انا كنت حابب اسافر وحدي و طلعت الفكره ف دماغي و نفذت بسرعه حتي مفكرتش احجز اوتيل، ليا واحد صاحبي شغال في شرم بقالو فتره كبيره و علاقاته كويسه هناك، كلمته قالي اركب و تعالي و سيب حوار الاوتيل عليا و هنزلك ف اوتيل يبسطك و بأسعار غير اللي الناس بتاخدها و الكلام ده،
جهزت شنطي ف اقل وقت و قلت ده سفر ٦ ساعات ع الاقل ف نص الطريق ولا حاجه هرن علي صاحبي اعرفه اني قربت اوصل و نشوف هقابله فين و نظبط حجز الاوتيل، و رحت علي موقف الباص ف وسط البلد علشان احجز لقيت الدنيا زحمه شويه لانه طبعا الناس بقالها فتره محبوسه و كله عايز يسافر يروق علي نفسه،
المهم خدت بالي من واحد و مراته لسه واصلين و معاهم كذا شنطة، الراجل ف التلاتينات قمحاوي و مليان شويه بس مش اوي و الست شابه اديها حوالي ٢٨ سنه محجبه، عود فرنساوي و قمر، البت بيضا و وشها زي العسل و طويله بزازها وسط و طيزها مدوره، كانت لابسه بنطلون فيزون اسود و التوب تيشيرت واسع كده و عليهم شوز اديداس، يعني لبس مريح للسفر الطويل ده
ركزت معاهم لقيت الراجل محتار، يسيب مراته وحدها مع الشنط و يدخل ف الزحمه علشان يحجز ولا يعمل ايه، قلت اديها حبة جدعنه هههههههه و اهو علشان خاطر عيون القمر اللي معاه ( تحياتي للإخوه الفيمنست و الزملاء الكرام هههههههه)
رحت مطلع فلوس تذكرتي ف ايدي و جريت شنطتي و عديت جمبو قلتلو انا داخل احجزلك معايا لو تحب بصلي و قالي ياريت يبقي كتر خيرك، اخدت منه الفلوس و دخلت الطابور و لما جه دوري ملقيتش غير الكنبه اللي ف اخر الباص من ورا بس هي اللي فاضيه و بتبقي ٤ كراسي، الشيطان لعب ف دماغي و حجزت الكنبه كلها تذكرتين ليا و تذكرتين ليهم،
رجعت اديت للراجل التذاكر فرح جدا و شكرني سبتو و مشيت ،كل ده بحاول ميبقاش باين اني ببص علي مراته قوي
شويه و الباص وصل طبعا انا كنت واقف بشنطي ف قلب الزحمه عادي و الراجل و مراته واقفين بعيد شويه، كل ده كنت واقف بولع في سجاير و بفكر و اتكتك لتاني خطوه،
ف لما الباص وصل طلعت انا قبلهم و خليت شنطتي معايا محطيتهاش في بطن الباص و حطيتها علي الكرسي اللي جمب الشباك و وقفت، لقيتهم طلعو بعد الزحمه ما خفت، الباص مليان فعلا ٥ دقايق كمان و مكناش هنلحق نحجز اصلا و كمان ده كان اخر باص بليل يومها، اول ما وصلو اخر الباص مراته نطت علي الكرسي اللي جمب الشباك هو لسه هيقعد جمبها اعتذرت منه اني عايز اقعد ف كرسي الممر لاني بدوخ ( اي كلام كنت بجرب حظي) لقيتو سكت و متكلمش و بصلي شافني شاب لسه و شكلي هادي بعدين قالي اتفضل كفايه اننا تعبناك معانا ف التذاكر،
كده بقينا قاعدين مراتو علي يميني جمب الشباك و انا بعدها و جوزها علي شمالي و بعده الكرسي اللي عليه الشنط و الشباك التاني،
يتحرك الباص و نبدأ نتكلم انا و هو اتعرفنا علي بعض اسمه عمر، و قالي دي المدام نور قلت اهلا و سهلا،
قعدنا نتكلم شوية انا و هو، و نتفح اي مواضيع لحد ما مسكنا طريق شرم، طبعا للي سافر بليل ع الطريق ده عارف انه مفيش عليه اضاءه و الطريق بيبقي ضلمه كحل، حتي جوا الباص بيطفو الانوار و يشغلو التكييف علشان الناس تنام ، لانه سفر طويل جدا من ٦ ل ٨ ساعات،
طبعا اقل من ربع ساعه كان الباص كله نام ما عدا اتنين انا و السواق
فضلت قاعد ساكت و مريح ضهري لورا و مغمض عيني لحد ما اتأكدت ان الاتنين اللي جمبي نامو و بصيت اتأكدت انه محدش شايفنا او صاحي اصلا
قلت ابدأ بشويش، شبكت ايدي بالراحه علي صدري بحيث بقي كف ايدي الشمال بيلامس دراعها الشمال، لمستها كذا مره لقيت نفسها هادي زي ما هي نايمه ( عرفت بعدين ان نومها تقييييل) و جوزها في سابع نومه هو كمان و عمل شنطتي مخده و سافر هههههههههه
بدأت احسس بطرف صوابعي علي بزها الشمال بجس النبض و اتأكد انها مش هتصحي، من اللمس عرفت انها لابسه برا خفيف، فضلت احسس بالراحه لحد ما لمست حلمتها، لقيتها واقفه و ناشفه حجر بسبب التكييف الشديد و كبيره قد نص عقلة صباعي مثلا ( انا صوابعي طويله معلش ههههه) الصراحه اول ما لقيت كده ولعت فضلت اعمل دواير بصوابعي حوالين حلمتها لقيتها زي ما هي مش بتتهز حتي،
بدات اتمادي و اقرب بصباعين و امسك الحلمه بينهم و هي كل ده نايمه، بدأت اقرب ٣ صوابع امسك بزها بيهم و بعدين ٤ صوابع بالراحه قوي، بقيت اقفش صدرها بشويش لقيتو طري و زي الملبن،
فضلت كده شويه عمال اقفش بشويش و نور نايمه، و بتاعي شد حيله ف البنطلون الميلتون الخفيف اللي انا لابسه و بقي باين قوي، كويس ان الدنيا ضلمه و محدش شايف حاجه، المهم بدأت افك دراعي و انزل بايدي علي بطنها احسس عليها، واضح انها عامله حساب الطريق كويس و مش لابسه تحت التيشيرت غير برا بس، لقيت بطنها مشدوده و طريه اوي مفهاش ترهلات
بعدها طلعت تاني اقفش ف بزازها بس كله بشويش لقيت نور بدأت تتململ مكانها و تفتح بقها تقول كلام مش مفهوم بصوت واطي و تسكت تاني و نفسها منتظم، شكلها بتحلم او فاكره انها ف البيت و جوزها هو اللي بيلعب فيها المسكينه ههههههه،
انا الصراحه بعد كل ده قلبي جمد و بتاعي بقي عامل زي العامود و قلت ف دماغي انا لازم ادوق عسلها،
بدأت انزل ايدي لتحت بشويش و حبه حبه، لحد ما لقيت كف ايدي فوق عانتها و اول كسها، بدأت امشي صباعي بشويش علي كسها من فوق البنطلون لقيتو قابب و لقيت رطوبه خفيفه
عرفت انها فعلا بتحلم بجوزها،
خدت قراري و مديت ايدي التانيه بشويش برضو و بدون صوت و دخلت صباعين منها جوا استك البنطلون و الاندر مع بعض و شديتهم لبره بالراحه من قدام بايد و بدخل ايدي التانيه لجوه بالراحه ( ياخسارتي كنت انفع نشال هههههه)
بكده بقت ايدي علي كس نور من غير اي حركه، نزلت البنطلون مكانه تاني بشويش، لقيت كسها مولع و مبلول،
ده لدرجة ان الشفرتين الكبار كانو مفتوحين للجمب شويه، يا تري هي عامله نايمه و مبسوطه؟ ولا شكلها ف نص حلم مولع و فاكراني جوزها المسكين اللي ف سابع نومه جمبي و مش عارف اني بهتك شرف مراته
بدأت احرك ايدي علي كسها في دواير بشويش و ساعدني البلل، و بصباعي الكبير بلاعب زنبورها اللي لقيته منفوخ،
كل ده و انا جسمي ثابت مكاني علشان محدش منهم يصحي،
و كل ده زبري عمال يشد اكتر و اكتر ف البنطلون و مش هعرف اعدله، فاضله شويه و يقطع البنطلون و نتفضح هههههههههه
كل ده و بلل كسها و سخونته بيزيدو، قلت اعلي اكتر كمان و مديت صباعي الوسطاني دخلت اول عقله منه جوا كسها و ثبته علي كده، و بدأت اسرع في الدعك،
بقيت سامع نور بدأ نفسها يعلا، كملت لعب في كسها و بدأت السوايل تزيد،
لقيت نور بتتحرك في مكانها، و بتزق ضهرها علي ايدي كأنها بتنيك ايدي، فضلت شغال بشويش زي ما انا،
و مره واحده لقيتها مدت ايدها و مسكت ايدي جامد
و ف ثانيتين لقيتها بتتكهرب وعماله ترتعش و كسها عمال ينبض جامد تحت ايدي
و فجأه لقيت ايدي غرقت...
بدأت نور تهدي و سابت ايدي، تقريبا لسه نايمه زي ما هي ولا حست بأي حاجه كل ده،
انا مديت ايدي التانيه بشويش و رفعت استك البنطلون و طلعت ايدي المحبوسه ف قلب العسل،
ببص لنور لقيتها نايمه و مبسوطه كأنها في حلم
ببص علي ايدي لقيتها غرقانه مية شهوه و عسل من كس نور، من هيجاني بدأت الحس العسل من علي صوابعي،
بدأت أتعدل و ببص شمال لقيت عمر جوزها بيبصلي و انا بلحس عسلها من علي صباعي!!!!!!!!
نكمل في الجزء التاني بقي
الجزء الثاني
معلش علي التأخير يا جماعه ده الجزء التاني :
وصلنا ان اخر حاجه طلعت ايدي من جوا بنطلون نور و لقيت صباعي اللي كان جواها غرقان بعسلها و مع الشهوه قلت لازم ادوق طعمه، يدوب ببص شمال بعد ما اتعدلت لقيت عمر جوزها صحي و بيبصلي!!!!!!
طبعا انا مش عارف هو صاحي بقالو قد ايه ولا شاف حاجه او حس بحاجه ولا لا، ف قلت اجرب حظي و اقول اي حاجه تبرر اني بمص صباعي�� لقيت جمبي كيس شيبسي كنت باكل فيه ف اول الطريق لسه فيه شويه مسكته بالايد التانيه و عزمت عليه لقيته زي ما يكون دهشان و لسه مش مستوعب انه قام من النوم و عينه مغيبه، ثانيتين كمان تناحه و لقيته زي ما يكون استوعب اخيرا و شكرني و بيتمطع و يمد جسمه و رجليه و بيسألني هو نام اد ايه قلتلو انت مكملتش ساعه، اتأكدت انه لسه صاحي حالا و انا بتعدل و مشافش حاجه، و المسكين عمره ما هيخطر بباله ان اللي بلحسو من علي صباعي هو عسل كس مراتو اللي نايمه جمبي،
قعد يتكلم معايا بتاع ظ¥ دقايق بعدها ف اي حاجه و انا قلتلو انا يدوب صحيت قبلك ب حاجه بسيطه و شويه لقيته ركن علي الشنط و نام تاني ����
انا الصراحه مراته دخلت دماغي نيك، البت وشها زي القمر و عودها فرنسواي مشدود و كسها طري و زي العسل، بعد شوية تفكير قررت اني هفكس لكل اللي فكرت فيه و مش هكلم صاحبي اللي المفروض هقابله لما اوصل و هسيبها زي ما تمشي بس ابقي قريب من الاتنين دول،
الناس كانت بدأت تفوق و تتكلم ف الباص بعد شويه لاننا كنا قربنا من نص الطريق تقريبا ما عدا الخرفان اللي جمبي ���� ده اللي طمني ان نومهم تقيل فعلا
بقيت كل شويه اخطف بصه علي العسليه اللي جمبي ووشها اللي زي الملايكه و هي نايمه و مش مصدق ان صباعي كان جوا كسها من شويه......
و قعدت افكر في طريقه اقدر اقرب بيها اكتر من الجماعه دول لحد ما وصلنا الرست، طبعا الرست بيكون حاجه كده زي واحه في نص الطريق فيها مطعم و احيانا كافيه صغير، يعتبر on the run ، طبعا كل الناس بتهتم انها تدخل حمام و تشتري حاجات الطريق سواء اكل خفيف او مياه او عصاير،
انا من ساعة ما نزلت عيني مع الجماعه حبايبنا دول لقيتهم راحو ناحية الحمامات بس اتأخرو، اشتريت انا حاجات للطريق بزياده لانيوعارف اني مش هنام علشان الاقي حاجه اتسلي فيها ووقفت ولعت سجاره، سواق الباص الظاهر انه كان ماشي براحه في الطريق و عايز يعوض الوقت ف متاخرش ف الرست و بقي عايز يتحرك، انا لمحت عمر و نور طالعين من عند الحمامات و رايحين يشترو اي حاجه و لاقو ان الناس كلها بتركب الباص بصو لبعض و جريو ناحية الباص طبعا مكنش فيه وقت يشترو اي حاجه،
طبعا ركبو الباص متكدرين و بالذات نور واضح انها مضايقه، لمعت الفكره ف دماغي و قلت هو ده احسن icebreaker
رحت مطلع الحاجات اللي اشتريتها و عزمت عليهم جامد بيها طبعا ف الاول رفضو بشياكه بس انا اصريت و قلت اغلب الناس محدش لحق يشتري حاجه بسبب ان السواق استعجل الكل، جوزها وافق و شكرني اوي و نور فرحت لما اديتها كذا نوع شوكلاه كنت شاريهم لنفسي ������ بس يلا مش مشكله القمر اولي بيهم،
بدأنا ندردش و كانت بدأت الشمس تطلع من بعيد و منظر الشروق علي الطريق بيكون خرافه و البحر جنبنا قعدنا نتفرج و فتحنا الستاير، قعد جوزها يحكيلي انه لازم ييجي شرم مره عالاقل كل سنه و انه بيحبها جدا و انا قلتلو اني كنت جيت مره قبل كده و قعدنا نحَكّي شويه و قلتلو نازل فين قالي بحب فندق كذا و بحجز فيه كل سنه قلتلو ايه ده و انا كمان��������. انا كنت عامل حسابي لو قالي انه نازل حتي في بيت واحد صاحبه هقوله و انا كمان�� قالي بجد قلتلو هو اول مره اروحو بس عن ترشيحات كويسه قعد يقولي هيعجبك ده فيه aqua park (ملاهي مائيه) و جواه night club نضيف ، قلتلو تمام و بتاع،
كل فتره كانت نور تتدخل في الكلام مرات من نفسها و مرات لما انا او جوزها نوجه ليها كلام و حسيت انها فرفوشه و روحها حلوه، بعد شويه نقلنا علي مواضيع ممله بالنسبه ليها�� زي الكوره و حاجات زي كده ف هي زهقت و بقت تنام شويه و تقلق شويه
قعدنا نتكلم حوالي الساعه عالاقل حسيت فيها ان جوزها ارتاح ليا و بدأ يكلمني عن حياتو و كده، طبعا شويه الشمس سخنت ف قفلنا الستاير و بقت الدنيا ضلمه تاني و ده خلا جوزها بدأ ينعس تاني و ريح علي الشنطه المفضله ليه�� طبعا نور كانت زهقت من كلامنا من بدري و نامت
انا مارضيتش اعمل حاجه معاها تاني لانها تعتبر مغفله بس مش نايمه غير الصدف طبعا زي ان السواق ياخد ملف بسرعه ف هي تلمسني و احيانا جوزها اللي يخبط فيا������
طبعا انا حللت تأخيرها ف التويلت و انهم ملحقتوش يشترو حاجه بانها اتفاجئت لما صحيت ان الاندر بتاعها غرقان و انها جابتهم و هي نايمه هي اكيد شايله واحده زياده ف شنطتها و غيرته
المهم بعد كام ساعه وصلنا محطة الاتوبيس اللي ف شرم،
الفندق اللي هما نازلين فيه كويس بس مشكلته ف مكان اسمه الهضبه بعيد
بعد ما نزلنا و اخدنا شنطنا لقيت عمر بيقترح عليا ناخد تاكسي سوا لحد الفندق و ( و ده طبيعي لان المكان بعيد)
اتفقنا مع تاكسي و كل حاجه بس اتحطينا ف مشكله، ان شنطنا انا و هما كتيره و مساحة شنطة التاكسي مش هتكفي ف لازم نحط شويه من الشنط ع الكنبه ورا،
و ده لخبط الدنيا و خلا السواق يقول الحمل ورا كتير يا جماعه و خلي اللي يركبو ورا اللي جسمهم رفيع، طبعا يقصدني انا و نور، طبعا هو افتكر اني اخو جوزها او اخوها بما اننا مع بعض،
و لحسن حظي ده اللي حصل لاننا كلنا تعبانين من السفر و عايزين نوصل الفندق و ناخد شاور و نريح و محدش قادر يناهد او قادرين ندور ع تاكسي غيره، ف انا ركبت جوا علي الكنبه جمب الشنط و نور ركبت جمب الشباك (تاني��)
السواق كان غشيم زي ما يكون مش فايق او سارق العربيه اساسا �� عمال يجري و ياخد ملفات بسرعه و رجله تقيله ع المطبات خلانا حاسين اننا في الملاهي، و مع الشنط كنت انا و نور لازقين كتف ف كتف اساسا كاننا ف طابور جيش، و مع الهبد بقت رجلي لازقه ف فخادها و كل شويه واحد فينا يخبط ف التاني بسبب الملفات، و السواق عمال يتكلم مع عمر ف اي هري قدام و محدش فيهم واخد بالو مننمنناا، نور مكنتش واخده بالها انها كل مره جسمها يترمي عليا كانت ايدي بتبقي مستنيه بزازها، دي كمان كانت بتعتذر حست اني مضايق��
و انا طبعا كنت هايص و قفشت لحد ما بتاعي وقف، و انا لما كنت بترمي عليها كنت بعمل نفسي بمد ايدي اسند ع اي حاجه و بمسك فخدتها كنت بلاقي نفسي ماسك حتة ملبن، مره ف التانيه نور بقت تميل عليا و تخبط ف زبي اللي بقي واقف جوا الميلتون حجر و باين اوي، مره ف التانيه بقت تبصله من تحت لتحت، و حسيت انها ف مره عملت نفسها بتسند عليه من غير قصد بكف ايدها و مسكته جزء من الثانيه بتشوف صلابته،
طبعا انا عرفت انها ترجمت ازاى جابتهم ع نفسها و هي نايمه لاني كنت جمبها ف الباص وواضح اني هايج عليها، و اتعجبت ازاى واحد زيي لسه صغير ف السن قدر يوصلها لشهوتها و هي نايمه و من غير ما اصحيها او جوزها ياخد باله و في مكان ضيق زي الباص، حسيت انها فكرت ف كده لانه بعدها دفاعها قل، او سابت جسمها بمعني اصح، بقينا عمالين نخبط ف بعض انا و هي رايح جي.
و السواق قدام ملا دماغ جوزها رغي لدرجة انه صعب عليا����
نور بدأت تحس بلمسات ايدي علي صدرها و ضغط رجلي ع فخدها و حست بالهيجان اللي جوايا و اني مستعد انط عليها ف اي لحظه و زبي واقف حجر اساسا، لقيتها ابتسمت بسرعه و شالت الابتسامه تاني عرفت ان الفكره عجبتها ان جوزها راكب قدام مش حاسس بحاجه و هي بيتهتك عرضها ورا،
فضلت اقفش ف بزازها مع كل فرصه و بالايد التانيه بدات اسند ع فخدها و اقرب شويه شويه من كسها، ف الاول خدت جمب ناحية الشباك و قفلت رجليها شويه ( لكن هو فعلا مفيش مكان)، لكن بعدها فكرت و بدات ترخي نفسها تاني،
طبعا انا كل شويه ايدي بتزحف اكتر لجوه ناحية الكنز لحد ما لقيت بعد شويه ان كف ايدي فوق كسها عند العانه، و طبعا البنطلون خفيف و انا حسيت بشق كسها تحت ايدي، بدأت امشي صباعي الوسطاني من فوق الهدوم طالع نازل ع كسها
و فضلت شغال كده لحد ما لقيتها مبقتش عارفه تقعد مكانها و عماله تتحرك، نزلت بصباعين و بقيت ادلك كسها بشكل دائري كأنها بتضرب سبعه و نص و بقيت اركز عال زنبور،
هي بدأت تبقي مش مرتاحه خالص عايزه تتكلم او تتاوه، لكن طبعا الخلاط اللي مقعدنا فيه السواق ساعد ان محدش ياخد باله من اللي بيحصل بالذات جوزها اللي السواق زي ما يكون قاصد يخدمني و شغال رغي��
شويه حسيت ان ايدها بترتعش عايزه تمدها و تمسك ايدي عرفت انها قربت تجيب ، رحت بشويش رافع صوابعي لفوق لحد اول البنطلون ( البنطلون ده تعب معايا النهارده ����) ، هي بصتلي بقلق رحت باصصلها جامد حسيتها اتخطفت بصت قدامها تاني ناحية جوزها لقت انه بيبصلها ف مراية الجمب و بيبتسم لها، فهمت انه بيتطمن عليها او بيقولها انا صدعت ��
هي ابتسمت برضو و المسكين ميعرفش ان ابتسامتها بسبب انها بتتخيل ان كسها بيتهتك عرضه و انت ولا هن
و ممكن اللي هيجها فكرة ان حد غيرها بيلعب فيها و هي مش خايفه لان جوزها قدامها بعشره سنتي و هي واخده من وجوده الأمان و ف نفس الوقت هو مش عارف و هي واخده راحتها
المهم انا نزلت صوابعي و خدت بالي ان السواق سكت و عرفت ان جوزها ممكن يبص لورا ف خدت شنطه صغيره ع حجري بداري زبري اللي بقي باين، و ف نفس الوقت بداري دراعي اللي ممدود جوا بنطلون القمر
طبعا دخلت ايدي لقيت كسها لزج و غرقان سوايل، هيجانها دلوقتي ظ£ اضعاف و هي نايمه، ده كويس انها ماسكه نفسها،
شويه اتطمنت ان السواق مركز ف الطريق و جوزها مسك موبايله،
بدات اخد كسها طالع نازل بصوابعي و اعمل دواير و ادعك زنبورها، لما لقيتها ساكته و مبسوطه رحت رشقت صباعي لحد اول عقله جوا خرم كسها و بدات انيكها بيه، لقيت كسها غرقان و خفت صباعي يجري لجوه تروح مصوته، شويه و لقيتها بتقفل رجلها علي ايدي و وشها احمر و عنيها بترتعش كأنها عايزه تصوت بس ساكته بالعافيه،
اللقطه دي خد باله منها سواق التاكسي ف المرايه و بس جوزها كان لسه مشغول مع موبايله.
المهم نور فضلت ترتعش شويه و انا سرعت من نيك كسها بصباعي مره واحده لقيت جوزها بيكح و لقيتها بتتنفض و بتنزل عسل كسها،
عسلها كان شغال ينزل مش بيوقف لدرجة اني قلت ف نفسي ان هدومها و التاكسي هيغرقو و هنتفضح كلنا دلوقتي����
الصراحه استغربت اشمعنا هي نزلت لما انت كحيت، هي غالبا ساعتها افتكرت انك موجود و ده هيجها اكتر
ببص قدامنا لقيت انه خلاص داخلين ع الاوتيل،
بايدي الشمال بسرعه طلعت منديلين من جيبي و حطيتهم ف ايدها و سحبت ايدي الغرقانه عسل من كس نور بشويش.
هي اول ما طلعت ايدي دخلت المناديل علي كسها تنشفه،
و انا وقعت موبايلي علشان اميل اجيبه و اغطي عليها و هي بتنشف نفسها و فخادها من العسل
المهم نور نشفت كسها و رمت المنديل ف شنطة ايدها، و انا بدأت اهدي نفسي عشان بتاعي المسكين اللي وقف مرتين من غير ما ينزل ده يهدي شويه��
ووصلنا الاوتيل ( لا حاجه فخمه فعلا��)، نزلت نور و عمر ياخدو الشنط من ورا و انا رحت احاسب السواق ع المبلغ اللي اتفقنا عليه ف الموقف لقيته عايز اكتر بقوله ليه لقيته بص علي نور و بصلي و ضحك، قربت منه عشان عمر مياخدش باله و قفلت وشي و قلتله انت عبيط ولا ايه؟ قال يا باشا اللي تشوفه
قلتله ملكش عندي غير اللي اتفقنا عليه، بس خد مني الزياده دي مش عشان اللي قلتو، عشان هعوزك بعدين، فرح اوي و اداني رقم تليفونه و قال بصوت عالي ده رقمي لو حبيت تنزل خليج نعمه او اي مكان رن عليا قلتلو ماشي يسطا.
كان عمر و نور نزلو كل الشنط، و السواق ركب عربيته و قبل ما يمشي بصلي و قالي إنچوي و ضحك و اتحرك بالعربيه، بصيت بقلق ناحية عمر لقيته بيبصلي.......
الجزء الجاي نكمل اللي حصل و اللي لسه هيحصل لما ندخل الفندق.
الجزء الثالث
طبعا بعتذر عن التاخير
وصلنا اخر حاجه لما نزلنا من التاكسي قدام الفندق انا و عمر و مراته نور،
كل واحد شال الشنط بتاعته و دخلنا الاوتيل، هما حاجزين و دخلو يعملو check in و انا اتأخرت عنهم شويه و رميت ودن معاهم من بعيد لحد ما خلصو و دخلت الريسيبشن احجز، هما حاجزين اوضه دابل، ف لو حجزت اوضه سنجل هيكون ارخص ليا بس هبعد عنهم و انا بصراحه استوت ف دماغي نور و نويت اقضي السفريه معاهم باي شكل،
ف دخلت طلبت اوضه دابل زيهم بسرير كبير و خلصت الورق و دفعت الفلوس، سألته ميعاد الاكل امتا قالي ان الغدا شغال و قدامه ساعه، شكرته و طلعت اوضتي
فضيت حاجتي و دخلت اخد شاور حسيت كأني شامم ريحة عسل نور و لقيت بتاعي وقف، كنت هريح نفسي و بعدين قلت لا خساره، خليهم ينفعو انا مش بعمل كل ده عشان اجيبهم بايدي ف الاخر
طلعت و لبست شورت خفيف من غير بوكسر لان الجو حر خلقه و تيشرت و نزلت الف لفه ف الاوتيل اللي اتدبست فيه ده
اول ما طلعت برا اوضتي سمعت صوت حبيبة القلب... نور،ساعتها عرفت اني نشنت صح و اوضتي جت قريبه منهم...
نزلت لفيت لفه ع الpool. و بصيت علي البار و ال aqua park لقيته فعلا فندق ابن ناس و لاحظت ان اغلب الموجودين اجانب و لابسين براحتهم طبعا.. و لما قربت من شوية ناس لقيتهم مصريين بس برضو الستات لابسين براحتهم بيكيني و كاش و one piece
طبعا افتكرت الغدا لما بطني قرصتني من الجوع، سألت ع البوفيه و رحت لقيته اوبن بوفيه، بتاخد طبق او سرفيس و تملاه زي ما تحب و كويس اني لحقت لانه تقريبا فاضل ربع ساعه و يقفلو (اغلب الفنادق اللي زي دي لما يعدي وقت الغدا مش بيشيل الاكل ولا يقومك، هو بس بيشيل الاطباق الفاضيه بحيث اللي جي متأخر مش هيلاقي حاجه ياخد فيها بس الاكل بيفضل موجود للي لسه بياكل و يخب يزود او كده)
اخدت طبق و شكلت لنفسي غدا يسد جوعي و قعدت علي طربيزه قريبه من الباب
ببص ف ساعتي لقيت فاضل حوالي ٨ دقايق و نجوم الحفله لسه مظهروش... نور و جوزها عمر
بصيت حوالي لقيتهم مش موجدين فعلا... قلت بس فرصتك و جت لحد عندك
قمت بسرعه جبت طبقين و مليتهم علي ذوقي و رجعت سبتهم جمبي علب الطربيزه و بدأت آكل، مفيش دقيقتين و دخل مساعد الشيف شال الاطباق الفاضيه فعلا، و انا كنت باكل براحتي
بعد حوالي ١٠ دقايق لقيت اللي داخل المطعم بيضحكو كأنهم عرفو انهم مش هيلحقو أكل،
اللي واقف علي الباب قالهم للاسف البوفيه قفل يا فندم
طبعا اتضايقو و بصو لبعض، شاورت لقيت محدش منهم شايفني رحت ندهت يا عمر.... بص لقيني قريب منه و بشاورله علي الطبقين اللي جمبي،هو بص ثانيتين و ترجم و مشي ناحيتي و جت وراه نور ساكته بس هي كانت مش محتاجه تتكلم.... داخله لابسه فستان خفيف لحد الركبه و كت من فوق، و فارده شعرها لورا تحسها ملاك ماشي ع الارض(غالبا لبسها ده هو اللي اخرهم كل ده)
المهم... جم لعندي طبعا بسرعه قلت لعمر اني نزلت قبلهم اكل و لقيت البوفيه هيقفل و كنت هزعل من نفسي لو كانو مش لحقو ياكلو لاني جي زيهم من سفر و حاسس بجوعهم.... طبعا عمر شكرني علي ذوقي و تقديري لما شرحتله اني قمت قبل الوقت جهزتلهم طبقين
و انا من باب الشياكه عزمت عليه ياخد الاكل و يقعد علي طربيزه تانيه براحته (انا عامل حسابي ان المطعم مليان اصلا
و نور نطقت لاول مره و قالت آسفين تعبناك معانا و حسيتها مش راضيه تبصلي و بتكلمني من باب المجامله
قلتلها لا ابدا يا مدام اتفضلو ده حتي الاكل يحب اللمه،
لحسن حظي انا كنت قعدت علي طربيزه تكفي ٢ ( حجمها صغير) ف ايا يكن لما يقعد عليها ٣ مش هيبقو مرتاحين،
و قد كان.. طلبنا كرسي تالت، طبعا ايا يكن الترتيب اللي هنقعد بيه ف نور هتكون علي يميني او شمالي،
قعد عمر علي يميني و هي ع الشمال فعلا و بدأ ياكل (كنا واقعين من الجوع) و نور بتاكل بس بكسوف،
قلتلهم ليا عندكم غدوه كده كان زمانكم ميتين من الجوع، قالي عمر فعلا انا كنت مش قادر، و هي فضلت باصه ف طبقها و بتاكل بالراحه و مع تفسها،
قلت كأني بوجه الكلام لعمر انا اخترت ليكم اكل ع مزاجي بقي معلش مكنتش اعرف بتحبو ايه، كل ده بحاول اخليها تدخل معانا ف الحوار،
هو قالي يا عم كتير خيرك، و بعدين الاكل جميل ذوقك حلو، قلتله ذوقك انت احلي و ضحكت، هو افتكرني بجامل بقول اي كلام و ضحك و كمل اكل، هي اخدت بالها و رفعت عينها ناحيتي فهمت ان قصدي عليها لقيتني ببص عليها اتكسفت و بصت لطبقها تاني
بعد دقيقتين صمت و انا مش عارف باكل ايه اصلا، مركز مع القمر اللي جمبي و لما لقيت عمر انشغل ف الاكل قوي، حسبته لو حد كلمه ممكن يضربه من كتر ماهو مركز،
حركت رجلي الشمال بالراحه لحد ما لمست اول رجل نور و سبتها علي كده
هي بصت ناحيتي و انا عملت مش مركز،
لما لقيتها بعد ثانيتين رجعت تاكل تاني غمزت رجلي غمزه خفيفه حست بيها و بصت بعينها من تحت لتحت
انا عارف انها حاسه بالذنب من اللي حصل ف التاكسي و خايفه اكون طمعت فيها بس مكسوفه برضو،
و ده حسسني انها زي الطفل الصغير و اتشدبت ليها اكتر
نزلت ابدي الشمال بالراحه و دخلتها تحت مفرش الطربيزه، ببص لعمر بطرف عيني لقيته بيغتصب الاكل و مش فاضي،
واحده واحده بطرف صباعي لمست فستان نور من عند نص فخذها كده و رجعت ايدي بالراحه ، هي بصت و سكتت بس لقيتها مكمله اكل،
لمستها تاني بس تحت شويه لقيت الفستان اترفع و هي قاعده و ربع فخدها بان حسست علي جلدها الطري العسل بطرف صباعي لقيتها خجت نفسها بصوت عالي و مش بتتكلم،
اتماديت سنه كمان و حطيت كف ايدي بس من غير حركه ع الحته اللي باينه من رجلها
لقيتها بتبص علي جوزها، بس مش بصه واحجه بتستنجد،لا دي كأنها بتراقبه تشوف واخد باله ولا لا..
قلت حلو اوي، و بدأت افرك بابدي فخدها من فوق و بعدين طرف صوابعي وصل لفخدها من جوا، اووف جلدها طري و ملبن،
طبعا بتاعي وقف و حاولت ادخل بجسمي شويه لجوه علشان المفرش يغطيه،
بصيت حوالي لقيت محدش شايفني ولا مركز مح حد اصلا،
ايدي بقت دلوقتي بتحسس علي فخدتها طالع نازل احد ركبتها و طالع لحد قبل الاندر بشويه،
اتجرأت ف مره و طلعت صباعي لحد فوق شويه و لمست كسها من فوق الاندر، و كانت المصيبه....
مش لابسه اندر...... اللي كانت محجله و لابسه بنطلون دلوقتي بشعرها و لابسه فستان للركبه من غير اندر
سمعت صوت عمر ببص لقيته بيتكلم ف الفون و حاطط ايده ع دماغه و شكله مبضون، غالبا مكالمه تبع شغل ف قلت كويس
طبعا مع لمستي لكسها رجلها قفلت و رجعت لورا سنه بحيث ايدي تبعد،
بس علي مين احا المرادي قدمت الكرسي و لزقت بجسمي ف الطربيزه و دخلت اغلب ايدي تحت و مشيتها لفوق بحيث قابلت كسها بس من قوق الفستان، بصباعي الكبير بقيت احسس علي اول كسها من فوق و العانه،
ببص علي وشها لقيتها دافنه راسها ف الطبق و واضح ان وشها احمر
قلت الفرصه بتيجي مره واحده، فضلت احسس و تقلت صباعي بحيث بقيت كاني بدعك كسها من فوق و بدأت احس بالبلل من فوق قماش الفستان الخفيف،
مره واحده عمر قام من مكانه شديت ايدي و رفعنا راسنا انا و هي بسرعه،
قال انه هلص اكل و هيطلع برا يعمل كام مكالمه لحد ما هي تخلص اكل، بصيت لقيت نص طبقها لسه مليان، واضح انها مشغوله عن الاكل ههههههههه
هو قام و لما اتأكدت انه بعد قربت منها و من غير كلام دخلت ايدي تاني و المره دي من تحت الفستان ع اللحم علطول.... و بقيت ماسك كسها من تحت لفوق دعك و اقف عند زنبورها اللي لقيته بارز و ادوس عليه ثانيتين كل مره
هي بقت تتنفس بسرعه
بصيت حوالينا لقيت اغلب الناس مشيت و الستاف واقفين يتكلمو مع بعض،
سرعت وتيرة الدعك و صوت بلل كسها بقي واضح علي ايدي، شويه و لقيت رجلها قفلت بسرعه و لقيت صباعي اتبل و لقيتها رجعت بجسمها لورا قافله بقها و بتنهج..
سبتها دقيقه و لقيتها سايبه ايدها اللي ناحيتي اللي كانت بتاكل بيها جمبها علي الكرسي
حطيت ايدي ع ايدها لقيتها بتبصلي بصة انهزام اللي هو انت عملتها فيا تاني ههههههه،
حسست ع ايدها شويه و رفعتها بالراحه من تحت الغطا حطيتها ع اكتر واحد مظلوم معايا ف القصه دي هههههههه
طبعا هو بعد مل ده بقي شادد حجر و من غير بوكسر ف بقي كأنه عريان
حطيت ايدها عليه قفلت ايدها بعفويه ف بقي ماسكاه و عينها اوسعت و سحبت ايدها بسرعه و برقت بعينها جامد
سبتها و قلتلها تشرب حاجه يا مدام نور قالت لا انا هطلع لعمر،
قامت و كويس ان الفستان لونه غامق مش باين فيه بس الكرسي مكان كسها كان غرقان هههههههه
طيزها و هي بتترج و هي طالعه و انا عارف انها عريانه جننتني
كنت ع تكه و اقوم انط عليها بس قلت الصبر حلو.....
طلبت حاجه فريش ساقعه تروق شويه علشان المعلم يتنيل ينام و اعرف اقوم من مكاني ههههههههه
اسف للاطاله و الجزء الجاي هينزل قريبا....
الجزء الرابع
ازيكم
وقفنا اخر مره لما اكلنا ف الفندق و هتكت عرض كس نور بصوابعي لحد ما جابتهم و قامت،
طبعا فضلت مكاني لحد ما شربت حاجه ساقعه و هديت(اقصد سياف الصغير هو اللي هدي ههههههه)
و طلعت اتمشبت برا و انا مبقاش فيه ف دماغي غير نور و قعدت افكر في كذا حاجه،
ف جوزها اللي كان لسه شايفني من ربع ساعه و سابني اقعد جمب مراته طول طريق السفر،
و سابني اركب جمبها ف التاكسي وحدنا ورا ولا كأني اخوها،
و اللي كان محيرني اكتر انها ف القاهره كانت محجبه و لابسه محتشم الي حد ما
يدوب وصلت الاوتيل لابسه فستان للركبه و المصيبه انه من غير اندر!!!!!
دماغي بدأت تلف
كل اللي حصل ده اينعم كنت مفكر فيه ب و احيانا بالصدفه بس نسبة حدوثه لا تتعدي ال ظ¢ظ*ظھ
يبقي كل ده مش شطاره مني، طبعا انا كنت قريت و سمعت عن ناس بتسافر و تنسي كل عاداتها و يعيشو يومين بالنسبه للطبيعي بتاعهم فجور، شكل اصدقائنا دول كده،
بيسافرو يروقو ع حالهم ف مكان محدش عارفهم فيه و يتخلصو من كل القيود،
ده حتي الفندق اللي متعودين ينزلو فيه اغلبه اجانب او مصريين فري اساسا او نفس النظام برضو......
قلت انا هفضل اتصرف بطبيعتي ظاهريا لحد ما يبان اي حاجه،
كل ده كنت بفكر و انا قاعد علي شيزلونج ع حمام السباحه و بنفخ دخان سيجارتي مع افكاري المتلخبطه
و انا ببص لفوق اكتشفت اكتشاف جميل.... ان اوضتي بتطل ع حمام السباحه،
بس اكتشفتها بطريقه قذره
.
و انا ببص لفوق لقيت عمر واقف في بلكونه و باصصلي، هو تقريبا مركز معايا من بدري و انا اللي مش مركز لدرجة لما ركزت معاه تعابير وشه فضلت زي ما هي.....
الراجل كان قافل وشه قفله طين ههههههههه
زي ما يكون لقي اللي قتل ابوه
يادي النيله السوده
شكلي طلعت غبي، ولا متحرر ولا فري ولا نيله ده ااراجل شكله اخد باله من مراته اللي طلعتله كسها غرقان و فستانها مبلول
ولا هي اللي حكتله اللي حصل؟
طيب ليه محكتش ليه اللي حصل في التاكسي؟
طيب فوق كل ده لو هو حمش اوي كده ليه منزلها بفستان من غير اندر!!!!!!!!!
احا حسبت دماغي بتسخن من كتر التفكير
قلت كسمها زي ما تيجي تيجي
و قمت طلبت قهوه ع البار و شربتها....
طلعت اوضتي ريحت شويه و دماغي هتموتني من التفكير
نزلت بليل قعدت شوية ع حمام السباحه كان فيه انوار جميله حاليه و كانت قعده تحفه بس حسيت ان عدد الناس اللي موجوده قليل اوي، بصيت ف الساعه لقيتها ظ،ظ،.ظ£ظ* و افتكرت عمر لما قالي ان القندق ده فيه ديسكو
ترجمت ان غالبا كل الناس هناك دلوقتي
قمت سألت علي مكان الديسكو و رحت هناك، طبعا اول نا دخلت ودني صفرت بعد الهدوء اللي كنت فيه و مره واحده اتصدمت بالحفله اللي شغاله،
قعدت علي جمب شويه و بعدها الجو عجبني و شفت كام واحده ف سني او اصغر، غالبا روسيات بيرقصو وحدهم ف رحت رقصت جمبهم شويه وواحجه فيهم وقفت رقصت معايا ظ¥ دقايق كده بس البت باين عليها خربانه ههههه كانت كل حركتين تلف تخبط فيا بطيزها و هكذا و هكذا،
طبعا انا مع اول خبطه كان زبري المسكين اللي داخل ف ظ¢ظ¤ ساعه هيجان علي نور و منزلش ولا نقطه لبن وقف حجر ههههههههه
مره ف التانيه البنت اخدت بالها لما ترجع عليا ان زبري واقف ف بصتلي و حسيتها مضايقه، سحبت تفسي واحده واحده و قعدت علي جمب تاني لحد ما الزبون يهدي شويه و اعرف اطلع انام
استغليت وجودي ف مكان كاشف باقي الدبسكو متوسط الحجم، دورت بعيني سريعا علي اصدقائنا الافاضل ملفيتهمش
ااصراحه اتبضنت كنت اتوقع اشوفهم هنا، حتي لو مش هتكلم معاهم..... زي ما تقولو كده نور وحشتني��
ظ¥ و قمت طلعت عدبت ع البار اخدت شوية كانز اتسلي فيها ف اوضتي و طلعت فوق
دخلت اوضتي غيرت هدومي و اخدت دق ساقع يهدي الحيوان اللي معايا ده ههههههههه
نسيت اقولكم ان اوضتي طلعت لازقه في اوضة نور و عمر، اول مره كنت فاكر بيني و بينهم مسافه او اوضه ع الاقل،
مش عارف بقي انا فهمت غلط ولا الوضع اتغير ولا ايه...
شغلت التلغزيون و قعدت شويه ف التكييف،
طبعا سجاره ف التانيه مع التكيبف مبقتش عارف اقعد ف الاوضه ههههههه
قمت طفيت التكييف و فتحت البلكونه و طلعت فيها اشم الهوا شدني حاجتين :
اول حاجه و دي مش مهمه هي ريحة ماية البحر اللي ف الجو بتدي انتعاش كده و شكل حمام السباحه تحت مع الاضواء الرايقه مع بعض ينسو الواحد هموم ظ،ظ* سنين فاتو...
تاني حاجه و هي الأهم هو صوت الاهات اللي هيخرم ودني هههههههههه
يبدو انه فيه ملحمه دايره و هنسمع سوت سرير بيتكسر قريب هههههه، بس اشمعنا لسه واخد بالي من الصوت دلوقتي؟
ببص جمبي لقيت البلكونه اللي جمبي مفتوحه و الصوت طالع منها... عرفت ليه،
و لو ان من علو الصوت اظن اللي واقف تحت مع الهدوء ده اظن اي حد ف الاوتيل فاتح بلكونته هيبقي سامعهم زي الفل
طبعا من غير ما احكي، سياف الصغير المسكين نطر لفوق لان الصوت كان عالي فعلا بصراحه،
افتكرت و انا صغير شويه مع اصحابي لما كنا ناخد بالنا من حاجه زي كده كنا نبعت حد يخبط ع باب الاوضه لحد ما اللي جوا يتبضن و يطلع يسب اديان لو مصري او يشتم بلغات غريبه لو اجنبي ههههههههه
اصل احا بنبقي احنا مراهقين هايجين خلقه و يلطع زاحد زي ده بينيك و بيتفشخر كمان ف كسمها بقي نبضنه معانا ����
مره واحده شدت ودني كلمه.... بعدين دخل صباعه ف كسي و بعدها اااااااااه طويله.....
دي الست اللي بتتناك بتحكي من جوا اهاتها و هي بتتناك.....
و بعد الكلمه دي يبدو ان الشخص التاني ابن المحظوطه ولع لان اهاتها شدت اكتر من الاول.....
هنا بقي ركزت معاهم....
طبعا شوية اهات عنب دقيقتين كمان بدون كلام
و بعدين لقيت الست بتصرخ يا سيف... يا سيف... يا سيف و بعدها علطول اااااه اااااه ااااه و هدي الصوت،
هنا انا السجاره وقعت من ايدي...
احا هي قالت اسمي؟
بعد دقيقه تفكير حسيت انه ف اخر ااه قالتها بصوت واطي حسيت ان الصوت مش غريب عليا....
و بعدين اما ندهت اسمي الاهات اللي بعدها كانت كأنها بتجيب او اللي معاها بينزل جواها..... او هما ال ظ¢ سخنين لدرجة انهم جابو مع بعض...
احا ده صوت نور
هنا حسيت ان دماغي بتلف حوالين نفسها
الجزء الخامس
ظ£ اجزاء ف يومين شكلي هخلص القصه بكره ��
وقفنا لما كنت واقف ف بلكونة اوضتي و سامع ظ¢ بينيكو بعض و اهاتهم مبهدله الدنيا و ف اخر النيكه الست كانت بتقول اسمي و اللي اكتشفت من صوتها انها نور......
طبعا الصوت سكت و انا فضلت واقف مكاني افكر مش عارف فيه ايه
عاصفة افكار ف دماغي لاني من كام ساعه كنت فاكر عمر فري و بتاع و بعدين شفت نظرته ليا حسستني غير كده
و بعدين بليل و اللي سمعته يأكدولي ان عمر كان بينيك مراته و هي بتحكيله انا عملت فيها ايه و هو بيهيج اكتر عليها
هل دي اول مره ينيكها بالمنظر ده؟
ولا هما منزلوش من اوضتهم من بعد الغدا راكبين فوق بعض
و يا ترا بعد ما وصلنا الاوتيل اتأخرو ف النزول للغدا بسبب انها كانت بتحكيله مثلا انا عملت معاها ايه ف التاكسي و ناكها؟
كل دي اسأله دارت ف دماغي و مع تعب السغر محستش بنفسي غير و انا نايم...
صحيت الصبح ظ©.ظ£ظ* و الفطار اخره ظ،ظ*..... لبست بسرعه و نزلت لحقت اخر البوفيه
دخلت أكلت و دورت بعيني حوالين المكان ملقيتش الاخوه الاعزاء اللي هيجننوني قريب
كبرت دماغي و فطرت و اخدت حاجه اشربها تفوقني بعد غيبوبه النوم دي و طلعت اقعد علي حمام السباحه لان الجو كان لطيف
اول ما قربت لمحت عمر راقد علي شيزلونج و لابس شورت و قميص نص كم و ماسك موبايله و جمبه شيزلونج تاني عليه باشكير، غالبا بتاع نور،
دورت بعيني بسرعه ف البسين علي نور ملقتهاش، كل ده و انا بتمشي ناحية عمر عايز اشوفه هيقابلني ازاى لو شافني، هل بالوش الخشب اللي شفته امبارح ولا بالوش اللي بيتخيل بيه واحد بيدعك مراته من وراه و هو مبسوط بكده؟
لما قربت منه شويه رفع عينه و شافني و ابتسم! و قالي ازيك يا سيف صباح الخير،
قلتله صباح النور عامل ايه،
قالي تمام فينك الفطار اكيد فاتك
قلتله لا لحقته بالعافيه كامت هتروح عليا نومه، مش كان واجب تعمل حسابي ف الاكل برضو و بضحك
قالي معلش بقي نزلنا متأخر احنا كمان و يدوب فطرنا نور كانت هتموت و تنزل المايه يدوب طلعت تغير هدومها،
قلتله يا عم انا بهزر ، و انت مش هتنزل ولا ايه
قالي لا انا بحب القعده الرايقه دي مش بعرف اعوم اصلا
قلتله ولا حتي كلابي ههههههههه
قالي ممكن اغرق ف بانيو ههههههه
قلتله يبقي خليك بره فعلا ��
و دردشنا شويه في اي مواضيع و قلتله ان الاوتيل ده اول مره انزل فيه بس نضيف فعلا و بستاهل
قالي انه بينزل فيه بقاله ظ¤ سنين تقريبا لانه عاده عنده كل سنه ييجي يغير جو بعيد عن دوشة الشغل و الاولاد (انا مش متوقع ان واحده في جسم نور الفرنساوي المظبوط مخلفه)
قلتله معاك حق لولا الواحد بييجي يفضي دماغه كانت انفجرت
ف وسط الكلام بص ف ساعته و قال بقالها ساعه فوق تجهز و كانت مستعجله اوي تنزل المايه و الشمس بدأت تسخن
قلتله عادي كلهم كده
قال اه انا بزهق من الموضوع ده،
حبيت استغل فرصة ان نور فوق لوحدها و قلتله انا كمان عايز اجرب المايه هطلع اغير كويس انك فكرتني ان الشمس بدأت تعلي،
قالي الحق نفسك
قلتله قشطه و طلعت بسرعه مستني اقابل نور نازله قصادي اكن محصلش،
وصلت لحد اوضتي و طلعت البلكونه بصيت لتحت لقيت عمر زى ما سبته قاعد علي موبايله،
بصيت جمبي لقيت بلكونتهم مفتوحه و سمعت نور بتدندن اغنيه لعمرو دياب بصوتها الملائكي،
عرفت انها لسه بتجهز،
دخلت ف ظرف دقيقه كنت لابس المايوه و تيشيرت خفيف و جهزت الباشكير علي كتفي ووقفت ورا باب اوضتي هههههههه
فضلت واقف حوالي ظ£ دقايق لحد ما سمعت باب اوضتهم اتفتح، عديت ظ£ ثواني كانت خرجت و بتقفل الباب فتحت انا كمان و خرجت كأنها صدفه هههههههههههه
هي كانت لسه بتدندن بصوت واطي (مزاجها رايق طبعا بعد نيكة امبارح اللي الاوتيل كله سمعها)
اول ما شافتني اتخضت لثانيه كده و سكتت،
انا نفسي بلمت ثانيه،
لقيت قدامي حتة قشطه لابسه كاش مايوه ابيض شبه شفاف و فيه فتحات رفيعه،
و باين من تحته بيكيني لونه اسود،
باين منه دراعاتها و كتفها اللي زي اللبن من البياض،
مع شعرها اللي نازل علي اكتافها و عينيها البني
انا حسيت اني واقف قدام موديل
طبعا كنا واقفين ساكتين بقالنا حوالي ظ،ظ* ثواني مثلا ف حبيت افك الجو
قلتلها صباح الخيرات يا مدام نور
قالتلي صباح الخير
قلتلها واضح اننا استنينا لما الشمس تسخن علشان ننزل المايه مش كده
لقيتها بتبص بعينها بعيد و بتأتأ كده ثانيه قبل ما ترد،
ده اللي هيجنني فيها، انها زي القمر، تنفع لوحه مرسومه مفيش فيها غلطه،
واقفه قدامي لابسه كاش مايوه علي بيكيني
و في نفس الوقت بتتكسف زي بنت عندها ظ،ظ¤ سنه
قالتلي اه تقريبا بتوتر كده
قلتلها عن نفسي متعود علي كده و مش هطلع من المابه غير لما يسحبوني منها بشبكه
ضحكت ضحكة بريئة كده بخجل و قالت بتعرف تعوم كويس بقي
قلتلها علي قدي، بعوم من و انا ظ§ سنين
ضحكت تاني و قالت لما نشوف
قلتلها مع نفسك بطلت انقذ الناس ببلاش
ضحكت و قالت خلاص خد فلوس تحت الحساب
قلتلها واضح اننا معانا سباحه اولمبيه ههههههه
ضحكت و قالت ياريت انا مش بطلع من ركن الأطفال هههههههه
قلتلها خليكي هناك ما دمتي بتخافي
( كل ده كنا قفلنا اوضنا و بنتمشي لتحت بس المفروض كان زماننا وصلنا ف حسيت انها ماشيه بالراحه و ده شئ فرحني)
قالت طيب ما تعلمني و تكسب ثواب ههههههه
قلتلها لا برضو بطلت اعلم الناس ببلاش، و بعدين ما تخلي عمر يعلمك
ضحكت و قالت ياريته مش بيعرف يعوم بس ده بيخاف من المايه
قلتلها لا مع نفسكم بقي انا هنزل ف الغريق (اكتر مكان فيه عمق ف حمام السباحه) و محدش يطلعني يقولي انا بغرق بعد اذنكم
كنا قربنا من عمر بنتمشي سوا،
شافنا جايين مع بعض و بنضحك و لقيته لابس نفس كسم الوش الخشب بتاع امبارح (قلت في نفسي يادي النيله هو الراجل ده ماله)
بس قلت مش هسيبه يعيش الدور عليا انا سمعت بودني و عرفت اللي فيها
دخلنا عليه و لقيت الشيزلونج اللي جمب بتاع نور فاضي، لان نور طبعا قعدت جمب جوزها
كل ده بفكر ف دماغي ازاى انزل المايه وحدي مع نور،
المهم فردت البشاكير بتاعي و انا مديهم ضهري و قلعت نضارة الشمس و التيشيرت و سبت موبايلي، يعني جهزت نفسي كأني خلاص هنزل المايه،
لفيت ناحيتهم لقيت نور رقدت جمب جوزها و بتحط كريم علي رجليها اللي زي القمر و لما بقي وشي ليهم لقيت نور بتبص لجسمي و كذلك لاحظت عمر بيبص بطرف عينه،
انا جسمي مش رفيع ولا معضل لكن مش بدهون، و مشعر لدرجة كبيره
لاحظت نور بصت لكام ثانيه و عامله نفسها مشغوله بالكريم
عملت نفسب بكلم عمر و قلتله مش هتنزل ولا ايه قالي لا يا عم،
ردت نور قالت احط واقي الشمس بس لانها سخنه و هنزل،
قلت انا هنزل افك جسمي
و سبتهم من غير ما ابص لورا و نطيت في المايه،
غطست لمدة ثانيتين بدون حركه لحد ما اتعودت علي حرارة المايه و طلعت فوق اخدت حمام السباحه بالعرض لحد السور و رجعت تاني ركنت ضهري علي السور اللي فوقه علطول قاعد نور و عمر،
اخدت نفسي دقيقه لقيت عمر بيقولي لا طلعت بتعرف تعوم هههههههه
قلتله يعني علي قدي هههههه
قالي طيب ما تكسب ثواب و تعلم نور
قلتله لا دي بتقول انها متعرفش حاجه خالص ( ده من برا بس انا كن جوايا هموت و انزلها معايا علشان ادعك ميتين ابوها بس قلت اسمعها منه هو، علشان يبطل يلبس الوش الخشب ده معايا)
ردت هي و قالت بضحك يا عم انا مش عايزه اعمل كل ده انا عايزه اقف ف المايه من غير ماغرق بس ههههههههه
قلتلها خلاص خلاص مش لازم تعيطي هههههههه
قالتلي هعيط و ابهدلك
قلتلها خلاص موافق بس مفيش حاجه ببلاش،
عمر قالي ازاى،
قلتله ثمن اني اعلمها انكم تبطلو نداله و تصحوني معاكم للفطار بكره ههههههههه
ده احنا حتي جيران ف الاوض يا عم عمر
ضحك و قالي من عنينا هنصحيك حاضر
فرحت نور لما وافقت ببرائه كده و كانت خلصت دهان للي هيبان من جسمها تقريبا،
ف قامت وقفت،
و حانت اللحظه اللي انا مستنيها هههههههه
رجعت انا خطوه لورا ف المايه علشان الرؤيه تبقي أوضح هههههههه
حسيتها اتكسفت لما عملت كده و لقيتني مركز معاها،
قلتلها يلا العداد بيعد انا بعلم الناس بالساعه هههههههه
ضحكت و استجمعت شجاعتها و قلعت الكاش مايوه،
و ظهر قدامي جسم مش قادر انساه لحد النهارده،
حتة اوزي بيضا لابسه بيكيني اسود يعتبر صغير نسبيا
بزازها وسط و حلماتها باينه من قبل ما المايوه يتبل حتي هههههههه
و جسمها كله مفهوش شعره ولا غلطه حرفيا البنت بتلمع
انا بتاعي وقف طبعا تحية للجمال ده
قربت ناحية المايه بتردد
قلتلها يلا نطي زيي
ضحكت و قالت انت بتحلم
قلتلها خلاص زي ما تحبي المهم تنزلي هههههه
اترددت و بعدين لفت اديتني ضهرها و نزلت برجلها الاول
انا طبعا لقيت طيزها امبرت قدامي و هي نازله و حسيت اني شايف كسها من ورا كمان،
طبعا محتاج اعصاب حديد علشان الواحد مينطش عليها يغتصبها ف الوضعيه اللي هي فيها حالا هههههه
سبتها نزلت المايه و فضلت متعلقه ف السور بدراعاتها
قلتلها هنبتديها خوف مش هينفع، لازم تسيبي المايه ترفعك،
بصيت لقيت عمر مركز قلت ف دماغي انا هفعص لحمها قدامك و مش هعملها حاجه علشان نكرر السيناريو ده كل يوم��
طبعا هي حاولت تسيب السور لقت جسمها بينزل مسكت فيه تاني
قلت لا كده مش هينفع، جربي تعملي عجله برجليكي،
قالت ازاى
قلتلها لا مش هينفع كده،
و قلتلها امسكي ايدي
مديت ايدي ليها و هي مسكتها بايد و التانيه لسه ع السور
احساس ايدها الطريه ف ايدي فكرني بزبري اللي واقف حجر من ساعه ما قلعت الكاش من شويه
مسكت ايدها و شديتها مره واحده ف المايه حصل طبعا اللي انا عايزه،
غطست غصب عنها رحت انا مادد ايدي تحت باطها و شاددها لفوق
هي ف النقطه دي اتعلقت ف كتفي و انا بقت ايدي اليمين حوالين ضهرها و اخر ايدي تحت باطها لامسه بزها الملبن من الجمب
هي طبعا قعدت تاخد نفسها و انا اهديها بالكلام و كل ده هي متعلقه فيا و جمبي لازق ف جمبها كلو،
كل ده و عمر سايب كل حاجه و مركز معانا و حسيته بيداىي بتاعه ب ايده،
قلت ف دماغي لو ده هيجك هخليك تجيبهم ع نفسك هههههه
قلتلها لازم تتعلمي تعملي عجله برجلك قالت ازاى عرفتها نظري و بدات تتحرك
مع كل حركه كانت فخذها اللي ناحيتي بتتدعك ف رجلي و انا كل ده باعد بتاعي عنها علشان لسه مش هيجانه كفايه،
بعد شوية دعك ف رجليها و كنت احيانا بمد ايدي امسك فخدها ويكأني بشوف بتحرك رجلها صح ولا لا،
قلتلها يلا بقي جربي تعومي
قالتلي هغرق