بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها
مرسل: الخميس 23 يناير 2025 10:23 am
تدور قصة اليوم حول الشاب المراهق أيهاب و اليكم القصه بلسانه
أنا ايهاب عمري 16 سنه أولي ثانوي
بابا متوفي من و انا لسه بعمر خمس سنين
ماما ليلي عمرها 37 سنه ملكه في كل حاجه جسم و جاذبيه و شخصيه فيها شبه كبير من جسم و شكل الممثله رحاب الجمل اللي اتناكت هي و اخواتها من محمد رمضان في أول ظهور سينمائي له
بعد وفاة بابا اتقدم لماما عرسان كتير مكنتش بترضي بيهم كانت برنسيس مش اي حد يملا عنيها
لغاية ما اتقدم لها عمو حسين و بقوله يا بابا عمو حسين عمره 43 سنه برنس راجل وسيم رياضي و مبسوط ماديا عنده محلات و موظف غير ان ماما مدرسه اتجوز كتير قبل ماما بس مشكلته مكنش بيخلف اتجوز ماما بعد وفاة بابا بحوالي سنه و قالها خلاص انتي دنيتي و إيهاب يبقيابني
عمو حسين بالرغم انه ما بيخلفش بس فحل و بيعشق السكس
مع دخولي في سن المراهقه ابتديت من صحابي اعرف يعني ايه سكس و اتفرج علي اقلام و اقراء قصص من النت
عرفت يعني ايه اضرب عشره
كنت اروح عند صحابي اختلس نظرات لاجسام اخواتهم و امهاتهم و اروح اضرب عشرات عليهم
لكن مع الوقت لقيت نفسي بديت ابص لماما
مش ناسي اول مره ادخل الحمام و شوفت كلوتها في سلة الغسيل و حطيته علي زبي و جرد ما كلوتها لمس زبي لبني نزل
بديت اركز مع تفاصيل جسم ماما في لبس البيت و استني كل ليله بالليل لما تلبس قمصان نوم سكسيه تبرز مفاتن طيزها و ارتفاع صدرها المثير بدت تفاصيل جسم ماما تتحفر في دماغي لدرجة بطلت اركز مع اخوات اصحابي من عشقي لجسم ماما
اول مره حاولت اشوف فيها ماما عريانه كانت بتستحمي طرقة الحمام فيها غساله فول اتوماتيك معمول لها لخرطوم الغساله فتحه في الجدار من تحت تنزل المايه بتاع الغساله في الحمام
مجرد ما ماما دخلت الحمام و اتاكدت انها قفلت الباب
نزلت بشويش علي الارض و بصيت من فتحة الخرطوم الفتحه كانت قدام البانيو بالظبط
و ااوووووووووف من المشهد ماما بجسدها المبهر كانت تتخلص من ملابسها و جسدي يغلي تتأجح نهودها المنجاويه مع رفع الملابس و قلبي يتأرجح معها كانت امي عاريه امامي بشكل مباشر و يالروعة الجسم
ماما الفاتنه جسدها الطويل بزازها كانت كبيره منتفخه تنزل لأسفل لتعاود الارتفاع مره اخري للامام مع رفعة الحلمات حكبة مانجو كبيره
بطن عريضه مشدوده بلا ترهلات
تظهر أمامي عانة كس أمي المرتفعه مما تؤكد لي عن انتفاح كس امي الرائع كان يكسو كس ماما ليلي بعض الشعيرات و مع ذلك يظهر بياض لحم كسها المنفخ لم اري تفاصيل كس ماما ليلي بالتفصيل بعد
ارجل مرميه لجسد عربي كمهره في شارده وسط غابات الطبيعه انه السحر لوحه فريده اري تفاصيلها في جسد أمي المثير و انا مكفي علي الارض مسكين اشتاق لذلك الجسد
كنت اتصبب عرقا و جسدي ينتفض حتي ان زبي افرغ حليبه بغزاره في ملابسي فهي المره الاولي بحياتي أفوز فيها برؤية الجسد الأنثوي بجاذبيته و سخونته
فتحت امي ليلي المياه تنساب علي جسدها بينما نيران الشهوه تلتهم جسدي المسكين امام هذه العظمه و القيمه الانثويه الجذابه تمنيت لو يفتح باب الحمام و اركع تحت ارجلها طالبا منها ان تضمني لذلك الجسد
عاود زبي الانتصاب بسرعه و دقات قلبي احسها تسمع للجميع احسها وصلت لنهايات المدينه
كان الشامبو ينزل من جسد امي بشكل انسيابي يرسم لوحات فوق نهودها القاتله و بطنها المشدوده و عانة كسها المنتفخه
استدارت امي و يا لهول المشهد انها الروعه بل ان كلمة الروعه اعتقد لم تقال الا عندما تبلورت طيز بهذا الشكل القاتل
طيز كبيره مرسومه بدقه مشدوده متماسكه و لكن عندما تهتز تخطف لب القلوب و توقظ ازبار الشيوخ قبل الشباب
انحت امي ليلي للامام فظهر ذلك الكنز الدفين بين ارجلها
نعم انه كس امي ليلي يظهر امامي من بين فلقات طيزها من الخلف كس سمين كبيني تبرز منه شفرات ورديه رقيقه وفتحة طيز اممممممم كم اتمني ان اعيش تحتها فقط باقي حياتي انزلت للمره الاخري في ملابسي
قبل ما انتهت امي من الاستحمام حتي ذهبت مسرعا لغرفتي و انا عيش في خيال هذه الحديقه المليئه بالزهور و الفواكه و الكنوز الدفينه نعم فجسد امي ليس كنز او جوهره بل وادي مليئ بالكنوز
كنت لا انام من جنوني و ولعي بجسد امي
كنت انتظر الليل بفارغ الصبر و اذهب لنومي و اطمئن انها دخلت مع زوجها للغرفه و اتسحب بخطي بطيئه خلف باب غرفة نومهما لاستمتع بضحكات امي و هي بين احضان زوجها عمو حسين كما اقول له بابا حسين
أهاتها من خلف الباب و أحاتها و كلماتها الجريئه معه كنت اسمع منها تقول دخله كله طفي نار كسي و زبي بين يدي كالشلال بحليبه
ثم اعود لغرفتي و استرجع ما سمعته و اخمن المشهد من الكلمات و اتخيل عمو حسين بجسده العريض و هو يركب امي و زبه يشق كسها او تجلس هي تتراقص بجسدها الرائع فوق زبه
استمريت شهور علي ذلك الامر ليس لي عشق او ينشغل بالي الا بجسد امي و التجسس عليها و هي تستحم او نائمه او بتتناك من جوزها حسين
حتي كان ما غير حياتي
عادت أمي من عملها و دخلت تستحم بينما عمو حسين كان ما زال بالخارج انتظرت حتي دخلت الحمام
و كالعاده من ان اغلقت الحمام حتي سجوت علي الارض انظر لجسدها الذي خطف قلبي و زبي بين يدي منسجم مع جسدها
و مع انسجامي ما احسست الا بيد تمتد علي كتفي و تملكني الرعب
انه عمو حسين جوز ماما دخل فجأه دون ان احس
انقبض قلبي و انا مرعوب لم يتكلم عمو حسين بسرعه سحبت زبي المنتصب داخل ملابسي و دون اي كلام انسحت مرعوب لغرفتي
مرت علي لحظات لا استطيع وصفها كانت دقائق من الرعب و تقلب الفكر والمزاج لا يشعر بها الا من هو مسحوب علي غرفة اعدام
تضاربت الافكار في رأسي مما سيحدث
حتي فجعت من دق باب غرفتي و كان عمو حسين و هو يقول
ايه يا إيهاب ياله يا ابني عشان نتغدي
مكنتش مصدق نفسي من كلماته
رددت عليه بصوت متقطع حاضر يا بابا
انتظر قليلا حتي احاول ان اكون بطبيعتي
حتي ندهت ماما ليلي علي ياله ياض يا ايهاب الغدا جاهز عشان تروح دروسك
تحياتي لكم انتظروني غدا بجزء جديد ملئ بالاثاره و الاحداث
الجزء الثاني
اشكر كل متابعي الجزء الاول من قصتي الجديده
قمت للغداء و انا متضارب المشاعر و الافكار
فهل فعلا لا يوجد اي رد فعل غاضب لعمو حسين جوز ماما بعد ان رأني أتجسس علي جسد أمي و زبي منتصب بين يدي
لدرجة من رد فعل كنت افكر انني قد اكون احلم و انه لم يري هذا المشهد حتي جاء عم حسين جوز ماما للغرفه
قوم يا ابني انت عشان تتغدي مالك بس توجهت لطاولة الغداء كنت شاحب الوجهه متلعثم الرد و ماما تقولي ما لك يا ابني حد زعلك في المدرسه و انا اقول لها مافيش
قالت لحسين انت زعلته يا حسين مد ايده طبطب عليه قالها معقوله انا ازعل ايهاب دا ابني هو انا ليه غيره بينما كنت متعجب من ردة فعله قال لها ممكن بس مرهق شويه او عشان ضغط الدروس
انتهيت من الغداء و توجهت لغرفتي في صمت
سمعتها بتكلمه عني قالها معرفش بجد حروح اقعد معاه جايز يفرفش يا ست الكل
دخل علي عمو حسين جوز ماما قالي شوف يا ايهاب مافيش حد في سنك ما بيعملش الحاجات دي
و انا مقدر كده انا كنت في سنك بعمل اكتر من كده و فاجأني بقوله كنت بتجسس علي اكساس و امي و اضرب عليهم عشرات زي ما شوفتك النهارده كده بتججس علي ليلي امك و تضرب عشره و قالي بس تعرف ياض يا ايهاب كس امك احلي و هو بيضحك كنت مستغرب من كلامه معقوله بيقولي كده و اتفاجأت بيه بيطلع كلوت من جيبه و قالي و دا يا سيدي كلوت امك هديه مني ليك و خد راحتك بس من غير ما هي تحس المهم تخلي بالك من دراستك و لك عليه تخلص ثانوي حجوزك بنوته مافيش زيها الشعره من كسها بمليون كس زي كس ليلي امك و هو بيضحك شقتك اعتبرها جاهزه و الفلوس كتير يا سيدي
قالي ريح انت بس دلوقت انا عارفك الموقف مخليك متطرب و بالليل نخرج نتمشي و نتكلم
و طلع و انا مستغرب و سمعته بيكلم ماما بيقول لها تلاقي ضغط الدراسه ولا يكونش بيحب و عايز يتجوز و هو بيضحك و قالها بالليل حفسحه هو انا ليه غيره
مسكت كلوت امي اللي سابه ليه و قفلت اوضتي و ضربت عليه عشره بعد رد فعل عمو حسين و احساسي بانه مش هو لان عمري ما كنت اتوقع رده و اللي حصل منه
بالليل بعد ما اتعشينا قالي البس يا عم ايهاب نخرج نتمشي و نشرب شاي عند عمتو ساميه اللي هي اخته الاصغر منه كانت فرس و عندها بنات جامدين
طبعا روحنا عندها رحبت بينا و كل ما نكون لوحدنا الاقيه بيكلمني عن بناتها يقولي شايف طيز نهي واخد بالك من نفخة كس سمر تحت لبسها ولا رفعة بزاز اسراء حتي اخته طنط ساميه قعد يكلمني عنها
نزلنا و لقيته واخدني محل موبايلات و قالي عايزك تفرفش اختار احلي موبايل و شيله كنت مستغرب جدا من تصرفه هو من يوم ما اتجوز ماما بيعاملني كويس لكن المره دي كان معايا فوق الوصف حسيت انه بيكافأني انه عرف اني هايج علي مراته اللي هي امي كنت فرحان جدا بالموبايل
بعدها و احنا مروحين في العربيه قالي شوفت عمتو ساميه دي اللي هي اخته
قالي كانت اكتر واحده بضرب عليها عشرات و انا صغير زي ما انت بتعمل علي ليلي و قالي بس ايه رايك بناتها نار ياض يا ايهاب اجوزك البت سمر فرس تركب علي كسها ما تنزلش من فوقه
قبل ما نوصل البيت قالي شوف بقي النهارده حمتع نظرك بالطبيعي
طبعا بلكونة غرفتي فيها شباك بيفتح من اوضة نوم ماما
قالي لما نروح عايزك تدخل بلكونة اوضتك تقفل ستارة البلكونه اللي عالشارع كويس و طفي الاضاءه و انا يا عم حمتع نظرك بليلي اللي هبلاك دي لما نوصل انت بس ادخل غرفتك و اول ما تحس اني طفيت نور الصاله اقف في البلكونه و حبقي سايب الشباك بتاع اوضة نومنا اللي في بلكونك مفتوح سنه صغيره تعرف تشوف منها
و كلم ماما قالها ايه يا حبيبتي خلاص روقت لك ايهاب عالاخر و اشتريت له الموبايل اللي عايزه كمان
و هو بيضحك قالها جايلك علي نار
وصلنا البيت و كانت امي ليلي تنتظر بقمصان نومها الليله المثيره لمعركتها الجنسيه مع زب عمو حسين الجبار حضنتني و باركت لي علي الموبايل و قالت لي ادخل نام حبيبي عشان مدرستك الصبح
دخلت غرفتي اول حاجه اتوجهت للبلكونه و طفيت اي اضاءه بغرفتي او البلكونه و ضلمت ستاير الشارع اللي في البلكونه فضلت منتظر علي نار لغاية ما نور الصاله انطفي زي ما قال لي حسين جوز ماما
بخطي خفيفه و ترقب اتجهت للبلكونه بالفعل كان شباك غرفة نوم ماما مفتوح بشكل يظهر لي غرفتهم من الداخل و وجودي بالظلام يسمح لي بمشادتهم دون اي يراني احد كانت امي امام المرأة بقميص نوم اسود قصير يبرز تفاصيل جسد امي المثير كانت طيز امي تبرز للخلف من تحت قميص نةمها الساخن تعطر نفسها قبل فشخ عمو حسين لكس امي الثمين الغالي بينما هو ينتظر علي سريره منتصب الزب كان زبه اسمر بعض الشئ بالرغم من بياض جسد عمو حسين و رأسه كبيره و تتدلي منه خصيتيه الكبيرتين فبالرغم انه رجل عقيم لكن كانت لديه فحوله فريده من نوعها تستحق جسد مثل جسد امي الجبار بينما هي كانت تستعد امام المرأه كان يعلم اني خلف الشباك اتابع و يرفع لي باصبعه
ما ان التفتت امي و صدرها منتفخ بارذ الحلمات متفجر الاثاره خلف قميص نومها قام عمو حسين العاري لضمها لحضنه بين اذرعه القويه و هي بجسدها الرجراج بين يديه يمص شفتيها التي تمتع مليون رجل اخذها في احضانه و استدار بها لتكون طيزها في اتجاهي و نزل بيديه بين فلقات طيزها يدخل اصابعه ما بين مداعب لفتحات كسها و طيزها و هي تأن بأهات و تنهيدان تصهر الحجر و هو يشاور لي باصابعه ان اتابع و امي بجسدها الرائع تذوب بين اضلعه و كسها يلمع من الخلف بتدفقات شهوتها و هيجانها
انها امي التي اخشاها بشخصيتها القويه تتلوي الان ملتهبه بين يديه القويه
و هي بين يديه مد يديه يزيل حمالات قميص نومها لينزلق من فوق تضاريس جسدها و يرمي بها فوق السرير
فتحت امي ارجلها المرميه كنت اتجسس علي جسدها عاري من شهور لكنها المره الاولي التي اري فيها كس امي مفتوح بوضوح امام عيني بينما زب عمو حسين يتدلي منتصب كالسيف بين ارجله
نزل بفمه بين ارجل امي يأكل شفرات كسها الناعمه المرسومه بين شفتيه و يده تمتد تقرص في حلمات نهدي امي المرفوعتين و امي تمد يدها تضغط علي راسه اكتر بين شفرات كسها و تزيد من مداعبة ظنبور كسها المنتصب
و هي تقوله اكتر حبيبي ريح كس لولو شرموطتك طفي نار كسي يا عمري
نزل باصبعه و هي مفتوحة ارجل ليدخله في فتحة طيز امي بينما لسانه ما زال يعبث ما بين شفرات كسها و ظنبورها و عسل كسها يسيل بغزاره بين شفتي عمو حسين
كان لامي تعابير في هذه اللحظه تدل علي سخونه و شهوه مهما اصتنعتها شراميط الدنيا لن تكون بهذا التوهج الساخن و الاثاره
طلب حسين من امي ليلي ان تاخذ وضع السجود في لمح البصر و بشكل متمرس و خبره كانت امي امامه وجهها للاسفل بينما طيزها مرفوعه للخلف تظهر كسها الوردي و فتحة طيزها البنيه مفتوحين للخلف بينما صدرها تحتها بشكل مثير
مد حسين اصابعه بقوه في فتحة طيز امي و هي تصرخ صرحات شهوه ممتعه و هي تقوله متعني حبيبي مستسلمه له تماما فيقول لها انت شرموطه شرموطه تقوله ايوه حبيبي شرموطه و متناكه بس برد نار كسي حبيبي يقولها عايزه ايه تقوله نكني يا عمري و يعيد عليها السؤال تاني عايزه ايه يا شرموطه تقوله نكني حبيبي عايزه زبك في كسي و طيزي كلما سمعت امي و هي تطلب منه نيكها و هي تقول انا شرموط كان زبي ينزل شلالات من اللبن و يعيد الانتصاب من المشهد
بينما امي ساجده امامه بطيزها المرفوعه و كسها المفوح للخلف
نزل عمو حسين مره اخري ينهل من عسل كس امي و هي تضرب بيدها و تفرفر تحت لسانه بمحنتها بينما كان يزيد في شتمها و يقول لها متناكتي كسك عايز ايه يا بنت المتناكه تقوله عايز زبك يا سحس يقولها كسك عايز ايه يا خت الشراميط تقوله زبك حبيبي انا متناكتك يقولها امك و اخواتك شراميط و عايزين زبي تقوله كلهم شراميطك يا عمري و بين الحين و الاخر ينظر اتجاهي مبتسما و يشير لي بيده كانه يراني
مسك حسين بطيز امي و قرب زبه المنتفخ المميت بين شفرات كس امي و هي يحكه حكات ما بين خفيفه و قويه و امي تترجاه ان يدخل زبه في كسها الشبق دفع حسين زبه الضخم بقوه في كس امي شهقت امي لكن كسها القادر كان استقبله زبه الضخم و هي تأن فرحه بدخوله زبه بها بدت امي تموج بجسدها لتزيد احتكاك زب حسين داخل جدران كسها الحار و هو يدفع به بقوه و يعيد عليها كلمات القحب و يشتمها بالمتناكه و القحبه و يذكر اسماء خالاتي و جدتي و امي تجاريه في الكلام مستمتعه من طعنات زبه الفحل في جدران كسها
كان من الواضح انها ناك امي في طيزها من قبل
لكنه اشار لي باصبعه ان اتابع و فاجاء امي بحركه مباغته بأن سحب زبه بسرعه من كسها و دكه بين حصون طيزها المرتفعه بالرغم من دخوله بطيز امي لكنها صرخت من طريقة دخوله المباغته و قبل ان تهرب بطيزها للامام من زبه الذي شقها احكم عمو حسين قبضته علي طيز امي و صدرها يتأرجح بحلماته بينما علامات الوجع تظهر علي وجهها الذي زاد حمره من وقع هذه المعركه
فاقت امي مع دك زب عمو حسين لحصون طيزها الجباره اه حبيبي قتلتني مش تبله زي ما معودني او تحط كريمه قالها طيزك مجنناني يا شرموطتي ابتسمت امي و مالت مره اخري مستسلمه بطيزها لزبه الضخم يشق طيز امي بينما ارسلت اصابعها للخلف تلعب بشفرات كسها و تدخلهم بكسها و انا ازداد هياج من هذه الملحمه الغير متوقعه فكثيرا ما كنت استمع لماما و اتجسس علي صوتها و هي تتناك من حسين جوزها لكن لم اتخيل ابدا ان ملحمة نيك امي المثيره و فحولة عمو حسين ستكون بهذه الاثاره و اخذ عمو حسين يتبادل دك امي بزبه ما بين كسها و طيزها و قام من خلفها نام علي ظهره و قبل ان يطلب منها شئ كانت تمطيه و تجلس فوقه بكسها ليبتلع كس امي زب عمو حسين بينما كان يمد يده للخلف يفتح طيز امي التي كانت تجلس و تقوم علي زبه بقوه و هي تتلوي يفتح حسين طيز امي المواجهه لي ليجعلني اري زبه يشق كس امي بوضوح بينما هو يعصر حلماتها المتارجحه فوقه بقوه و يزيد من كلماته الساخنه لامي طلب من امي ان تستدير فوقه لتصبح بوجهها امام عيني و قبل ان تجلس بكسها فوق زبه وجهه فوقة زبه لفتحة طيز امي لتبتلعه مره اخي كانت امي امامي مفتوحة الارجل تتشرمط فوق زب عمو حسين الذي يدك حصون كسها بينما اصابعها تلعب في كسها المفتوح امامي
كنت احس بأجهاد امي لكن شهوتها و ما يفعله بها عمو حسين بفحولته يجعلها كأنها رياضيه تمارس رياضتها المفضله بكل نشاط فوق ذلك الزب الفحل الضخم
سحب عمو حسين امي مره اخري من فوقه لتأخذ وضع السجود
كانت امامه ككلبه تتمني عطف صاحبها علي ارضاء كسها الملتهب و ظل يضرب في طيز امي بقوه و هي ذائبه تحت رحمة زبه
حتي سمعت اهات عمو حسين و هو يشد طيز امي بقوه تجاه زبه و يقذف ما بداخله بطيز امي و هي توحوح تحته ما ان افرغ عمو حسين ما بزبه الضخم في كس امي ارتمي فوقها بينما هي ارتخت تحته و انا اري زبه الضخم يرخج رويدا رويدا بضخامته من طيز امي و اشار لي بيده ان الامر انتهي بينما نامت امي علي بطنها ظلت طيزها تسيل بلبنه علي كسها المبتل
ذهبت لسريري احلب زبي مرات و مرات علي ما رايته من امي و هي تحت زب عمو حسن
و قبل نومي جائتني رساله منه يقولي بكره تعمل تعبان و بلاش تروح المدرسه
انتظروني في الجزء الثالث غدا و مزيد من الاثاره و الاحداث
بشكر كل ردودكم اللي بتشجعني و
الجزء الثالث
بعد ما جسمي اتصفي تقريبا من حلب زبي علي امي و هي بتتناك و انا شايفها بالرغم من قوة شخصيتها و سيطرتها في البيت و رعبي منها حتي عمو حسين بيعمل لها حساب لكن قد ايه لقيتها ست ضعيفه و مستسلمه و هي تحت زب عمو حسين و شهوتها و قوته معاها و هو بينكها بيخلوها زي الشرموطه و بتكون خاضعه له جدا
ارتميت في نوم عميق و صحوت علي صوت امي و هي بيتقولي ياله يا ايهاب اصحي يا حبيبي كانت بقميص نومها اللي كانت لبساه و هي بتتناك من حسين بالليل و عليه روب مفتوح برده مبينه مفاتنها زبي وقف مجرد ما شوفت المنظر بس كنت تحت البطانيه
افتكرت رسالة عمو حسين قبل ما انام و قولت لها تعبان يا ماما النهارده و حاسس بدوخه و سمعته بيكلمها يقولها سيبي الواد يرتاح ما جتش من يوم يا ستي و يبقي يراجع دروسه مع صحابهبعد شويه كانت لبست ماما و دخلت عليه تاني و هي بلبسها المحترم و حجابها و مهما كان احترام لبسها فمفاتن و كنوز جسدها تثير ولا يداريها جبال
قالت لي فطارك في المطبخ يا حبيب ماما قولت لها ماشي يا ماما
نزلت هي و عمو حسين لشغلهم هي للمدرسه و هو للمحلات بتاعته بس بيوصلها بالعربيه الاول
بعد ساعه تقريبا لقيته دخل عليه كنت قبلها بفكر يا تري عايزني في ايه و ليه ما خلاني اروح المدرسه بقيت مستغرب من مفاجأته اللي عمري ما توقعتها ولا احلم بيها من بعد ما شافني بضرب عشره علي ماما و هي بتستحمي
قالي ايوه يا عم ايه رايك في اللي شوفته امبارح و انا بضحك و مش عارف ارد قالي بسرعه نجهز الفطار الاول و نفطر لقيته جهز الفطار و عملي عصير كمان و قعد ياكل معايا و هو بيقولي لازم تتغذي كويس انت بقيت راجل و زبك مش حيبطل طول ما انت صاحبي و بتسمع كلامي
بالرغم من كل ده كنت لسه مكسوف منه و مش عارف اتفاعل مع كلامه و طريقته
قالي ما تيجي نقعد علي السرير اللي ليلي كانت بتتناك عليه امبارح و دخلني اوضة نومهم و جاب لي كلوتات لامي و هو بيقولي شوف دول اكتر حاجه بيبقوا قريبين لكس امك اللي مجننك و هو قاعد جنبي حط ايده علي كتفي و حسيت بصباعه بيلعب ورا ودني بطريقه مثيره و مد ايده علي زبي و انا مكسوف منه و جسمي بدا يهيج من حركاته طلع زبي اللي كان منتصب بشده و قالي بقيت راجل و حخليك تنيك اكساس عمرك ما تحلم بيها و انا ساكت و وشي احمر من ملامسة ايده لجسمي و زبي
و شال ايده حطها علي زبه حاولت اشيل ايدي ثبتها قوي راس زبه كانت حمرا و كبيره و ناعمه تحت ايدي
قالي اقلع بس ناخد راحتنا و قلع ملط و قلعني بالشورت و لقيته سحب راسي و قرب شفايفه من شفايفي و انا جسمي داب و مكسوف و برتعش و هو لافف ايده عليه و واخدني بجسمه الضخم و شعر صدره علي صدري شويه لقيته منيمني علي بطني و انا مستسلم له و نام فوقي و انا كل جسمي بيرجف و حاسس برهبه و خوف كنت لسه لابس الشورت بتاعه و بالرغم من كده حسيت بضخامة زبه بين فلقتي طيزي لف وسي لورا و سحب لساني بين شفايفه و انا هجت جدا و زبي وقف تحت مني و شعر صدره مغطي ضهري الناعم
جسمي كان ابيض زي جسم ماما من دلعهم ليه و بالرغم اني بتفرج علي سكس و بديت اضرب عشرات كنت جسم ناعم مش تخين بس جسمي نضر ممكن يكون اقرب للبنوتي دقني و شنبي كانوا لسه شعرات خفيفه بتنبت مش باينه طيزي كانت متوسطه بس ممكن تكون جذابه و حلوه للرجاله بيضا و مافيش فيها شعر يا دوب شوية شعره منبته خفيف حوالين زبي
مجرد ما مد ايده ينزل الشورت بتاعي و يعري طيزي لا اراديا لقيت نفسي بمسك الشورت و اقوله لا يا بابا زي ما انا متعود اندهه من ساعة ما اتجوز ماما و انا لسه طفل
مجرد ما قولت لاء و لقيت كف بمنتهي القوه نزل علي طيزي خلاني صرخت و شدني من شعري قالي اسمع يا ابن المتناكه انا مدلعك بقالي يومين بالرغم اللي شوفته منك يخليني اطردك انت و امك في الشارع و افضحكم و محدش له حاجه عندي كنت برجف من رد فعله و مرعوب
و رزعني قلم تاني علي وشي و تف عليه و قالي تسمع كلامي حتبقي صاحبي و ادلعك و اعيشك ملك تعمل فيها خول محترم و ترفض انا مصورك و انت بتضرب عشره علي امك حطلقها و افضحكم و اطردكم في الشارع زي اكلاب
و سحبني نيمني علي بطني و انا برجف و تف في طيزي و مد صوابعه يبعبصني و انا موجوع منها و هو يقولي اجمد يا خول اللي اقل منك بتناكوا مني و رجاله و قعد يلحس في طيزي و مع احساسي بحكة لسانه في طيزي الناعمه كنت برخي جسمي تلقائي بس مرعوب من ان زبه ممكن يدخل فيه كنت حاسس اني ممكن اموت فضل يلحس في فتحة طيزي و انا برفعها لورا لغاية ما نام فوقي بزبه و كنت حاسس بسخونة زبه علي طيزي اححححح في قمة المتعه بالرغم من خوفي من اللي جاي كنت مستمتع و سبت له نفسي قعد يحك زبه طالع نازل بين فلقة طيازي الناعمه الصغيره بالنسبه له و لزبه و جاب زيت غرق بيه فتحة طيزي و زبه و نام فوقي و هو بيحاول يدخله لكن الامر كان صعب مجرد ما كنت احس بيه بيحاول الدخول كنت بموت من الوجع و اصرخ كنت بحس بروحي بتطلع منه
لقيته قلب حنين تاني معايا و لف وشي له و قعد يبوس شفايفي و قالي ما تخافش عمري ما حعمل حاجه تتعبك انا بتمع و حمتعك انت بس تسمع كلامي و صدقني مش حتلاقي معايا حاجه تأذيك و نام علي ضهره و جابني خلف خلاف فوقه و قالي مصه و زبي كان عند وشه لقيت راس زبه بتدخل بين شايفي بالعافيه المهم نص زبه بقي بين شايفي بمص و هو حط زبي بين شفايفه بس مد صوابعه يلعب و يدخلهم في فتحة طيزي اللي غرقانه زيت و انا مبسوط من مص زبه و لعب صوابعه بحرفيه و خبره في طيزي بعدها نيمي تاني علي بطني و فضل يحك زبه فيه بين فلقة طيزي اللي غرقانه زيت بس من غير ما يحاول يدخله ساعتها حسيت بامان و متعه لغاية ما لقيت لبنه غرق طيزي و ضهري
قالي بعدها لك هديه قريبه عندي بس تسمع كلامي و لبس و نزل شغله تاني و انا فكري مشغول معقوله حبقي خول لزب جوز امي كل امنيتي اني احلم اني انيك او اتجسس علي امي و اخرتها ابقي خول و اتناك و من جوز امي
نمت تاني و انا مشتت الفكر
لغاية ما رجعوا و اتغدينا كان طبيعي جدا قبل ما انزل دروسي لقيته نده لي و قال لي امسك دول شلهم في غرفتك و انت بره حبقي اكلمك اقولك تعمل ايه
كان كيس صغير شلته بسرعه في اوضتي و نزلت الدرس قبل ما اطلع لقيته بيتصل بيه و قالي الكيس فيه كريم مضاد للالتهاب و مسكن دا تدهن منه فتحة طيزك كويس ساعة ما اقولك و فيه مرهم تاني عباره عن مخدر موضعي تدهن منه بعدها بربع ساعه و عندك شريط برشام تاخد منه نص حبايه بعد العشا وجيل تاني دا تسيبه و انا معاك
و هو بيكلمني كنت حاسس انه خلاص مصمم يفتح طيزي لا محاله
رجعت البيت و انا مرعوب من اللي بينتظرني بالليل
اتعشيت و دخلت اذاكر و اخدت البرشامه و عرفت انه برشام شبه مخدر بيرخي عضلات الجسم و بيهدي الاعصاب بعدها بشويه دخل عليه الاوضه و قالي ادهن دلوقت من كريم البواسير و بعد ربع ساعه المرهم التاني
بعد نص ساعه كنت حاسس ان جسمي منمل و حاسس اني مش علي بعضي
شويه و جالي قالي انا حاطط لامك منوم اتفرج من الشباك زي امبارح و لما اشاور لك تيجي
و انا جسمي منمل و مرخي روحت البلكونه امي كانت قدام المرايه بروب مفتوح علي اللحم بتتعطر و شايفها بتتاوب و مش فريش زي قبل كده و هي بتقوله مش عارفه يا حسين حاسه اني عايزه انام و راحت له علي السرير بعد ما رمت الروب من علي جسمها الصاروخي بطيزها الكبيرها المرسومه و بزازها المتفجره و كسها المنفوخ بالرغم من توتري من اللي ممكن يحصل ليه بس زبي وقف علي منظر ماما و هي نترمي نفسها في حضنه و هي بتتطوح ماما كانت فوقه بيتبادلوا مص الالسنه و الشفايف
و ايده بتلعب من ورا في كسها و طزها اللي بيفتحهم كويس يفرجني عليهم و هو بيساور لي بصباعه بعلامة البعبوص و زبه المفزع واقف شامخ تحت امي
عدل حسين زبه علي فتحة كس امي اللي ظبطت نفسها و هي بتحرك فوق زبه لما بلعته كله في كسها و مش باين منه غير بيوضه الكبيره المدلدله الكبيره تحت طيز امي الحلوه
بالرعم من تساقل جسم امي مع الوقت كانت بتحاول تقمط علي زبه في كسها و تعصره لغاية ما بدت حركتها تقل واحده واحده كان المنوم سيطر علي جسم ماما ليلي و رمت نفسها علي جسم حسين و زبه راشق في كسها شالها حسين نيمها علي ضهرها و قعد يكلمها و هي ولا هنا دخل صوابعه في طيزها بشكل عنيف عشان يتاخد و امي كانت عباره عن جثه هامده مجرد جسم انثوي جبار مرمي علي السرير و كسها مفتوح مبلول و شعرها الناعم الطويل بيغطي جزء من وش امي السكسي ساعتها بص للشباك و كلمني عادي و قال لي لف و تعال يا ايهاب
روحت و حاسس ان مش حاسس بجسمي و بالرغم ان شايف امي نايمه زي القتيل برده كنت في رهبه منها و متردد
قام قابلني و شدني لحضنه بين صدره الضخم كنت حاسس اني ولا حاجه مص شفايفي و ايده بتلعب في طيزي و قال لي ها يا عم نخلص سوا و ليلي بلحمها و جسمها كله حخليه تحت زبك سحب ايدي و قربني من امي اللي المنوم مخدرها و مسك صوابعي حطهم علي كس امي اووووووووووووف مجرد ما صوابعي لمست كس امي ليلي كان كسها مفتوح و مبلول من شهوتها العاليه و هي بتتناك من حسين قبل لحظات مجرد ما حطيت صباعي لقيته اتزحلق جوا كس امي و انا بتنفض و جسمي بيرعش و انا متردد شاور لي حسين اني الحسه نزلت و انا برتعش بدماغي علي كس امي و ما اروع ريحة كس امي العطر حسيت اني بدوق اجمل شئ ممكن الواحد يدوقه في حياته مقدرش اقول عسل او غيره طعم كس امي بين شفايفي مقدرش اوصف جماله او حلاوته و ايد حسين واحده واحده كانت بتلعب و تدخل في طيزي و انا ناسي الدنيا مع كس امي شاور لي علي وشها السكسي و قالي مش عايز تجرب الشفايف الحلوه دي و جسمي بيتنفض و مرعوش نمت فوق امي امص شفايفها و صدرها المنفوخ تحت صدري شفايف ماما كانت مفتوحه و هي رايحه في النوم سحيت لسانها و قعدت امه و زبي واقف بين شفرات كسها و حاسس بناره مع انسجامي و شهوتي و انا فوق امي و ايد حسين بتلعب لسه في طيزي مجرد ما حاولت اقرب زبي من فتحة كسها عشان ادخله لقيت حسين ساحبني من فوقها و قالي كفايه كده يا بيضا نخلص سوا و اخليك تكمل حسيت انه سحبني من علي باب الجنه عشان افوق اني لازم اتناك منه
قالي سبها زي ما هي كده و تعال نروح اوضتك انت عروستي الليله و مش عايز احس غير بيك في حضني البرشام اللي كان مدهولي كان مخلي جسمي مرتخي و حاسس اني نص متخدر
لقيته جايب لي كيس مطلع منه قميص نوم علي قدي و كلوت فتله قالي ادخل خد دش حلو كده بالشامبو يعطر جسمك و تعال بخطي ثقيله دخلت الحمام استحميت و انا برتعش و مجرد ما خلصت دخل نشفني و لبسني برنس و سحبني لاوضتي لبسني قميص النوم و لقيته مطلع باروكه و علبة ميكب و حط لي كريم اساس و مكياج و لبسني الباروكه لدرجة ببص لنفسي في المرايه لقيت نفسي عباره عن بنت جميله و مثيره قميص النوم كان ضيق و قصير لدرجة مع الباروكه و المكياج كنت بنوته مثيره فعلا لدرجة حسيت بخجل البنات
مجرد ما حضني عمو حسين جوز ماما بالرغم اني اتكهربت بس حسيت في حضنه بالدفا اللي ممكن تحسه اي بنت في حضن راجل قوي
كنت بين احضانه زي عصفوره حاضنها بضمه قويه مستسلم و هو بيمص شفايفي و يسحب لساني و يمصه ايده نزلت علي طيزي تلعب فيها و يدخل صوابعه لكن الكريم و المسكن اللي كان مخليني داهن منه من الواضح كان له تأثير مكنتش حاسس بأي الم و صوابعه داخله تلعب في طيزي بينما الصبح بالرغم انه كان مغرق طيزي زيوت و كريمات كان مجرد ما يحاول يدخل عقلة صباعه كنت بحس اني بموت من الالم
في لحظات خلعني عمو حسين جوز ماما قميص النوم اللي ملبسهولي
و نيمني علي ضهري علي السرير و انا بقمة الاستسلام و الخجل
نام فوقي و زبه بيلامس زبي و مشدود علي بطني و هو مخليني فاتح رجلي كأني شرموطه فاتحه كسها تحت منه نزل عمو حسين يلحس في حلماتي و ايدي تحت بتلعب في زبي و فتحة طيزي
و مع شهوتي و انسجامي للعب صوابعه في فتحة طيزي بدت تطلع مني اهات و تنهيدات الانسجام معاه و انا بقوله اه يا عمو اححححح و هو يقولي عايزه ايه يا هوبه اتنهد و اسكت و هو يقولي عايزه العبك في طيزك يا لبوتي و انا اتنفض تحت لعب صوابعه في طيزي
رفع حسين جوز ماما رجلي و تناها لوشي و خلاني مسكتها طيزي بقت مقلوبه و مفتوحه لفوق و خرم طيزي الضيق الوردي واضح قدامه و مفتوح و هو بيقولي ايوه كده يا عروستي شاطره يا بوبه و نزل تاني بلسانه علي خرم طيزي تلحس فيهم و خشونة شنبه مع لسانه و هما بيلمسوا طيزي بيخلوني اولع اكتر و اكتر
و هو بيلعب فيه و يلحس و مخليني شرموطه تحته خلاني نسيت اني راجل كنت حاسس اني بنوته و عايزه اتناك و بس و هو بيكلمني انتي شرموطتي يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو عايزه ايه يا بوبه و لعبه يزيد في طيزي نيكني يا عمو
انتي شرموطتي انتي و امك يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو انا شرموطتك زي ماما
عدلني عمو حسين علي بطني و طيزي قدامه نزل تاني يكمل لحس و انا ارفع طيزي لورا اكتر مع لعب لسانه فيها و حك شنبه
مد عمو حسين ايده جاب الجيل اللي كان مع الكريمات و البرشام و انا متخدر تحته بالرغم ان الكريمات اللي دهنتها كانت مخدره طيزي و مش حاسس باي الم بس كنت مرعوب من اللحظه اللي حيدخل فيها زبه في طيزي و بالرغم من كده كان جايب جيل كمان عشان يسهل دخول زبه و استيعاب طيزي له
دهن عمو حسين طيزي كويس بالجيل و غرق راس زبه
و نام فوقي بقوة جسمه و صدره المشعر علي ظهري و شعر زبه علي طيزي ادوني احساس جميل و مريب بالنشوه
و كانت اللحظه الحاسمه عندما احسست بفوة زب جوز ماما المرعبه تداعب فتحة طيزي كنت احاول الانكماش لكن البرشام كان مخلي جسمي مرخي تحته
و هو حاسس بخوفي تحته قالي هوبهوب عايزك ترخي نفسك خالص متخافش انا حريص اني ما اتعبكش و حبقي حنين معاك خالص
و هو بيلعب بشعري و سحب وشي لورا و اخد شفايفي بين شفايفه و و هو مصوب راس زبه علي فتحة طيزي و بيهز زبه هزات بدفعات خفيفيه ببطئ كان يتعامل مع طيزي بزبه في هذه اللحظه بحرفيه و خبرة فنان و هو يملس علي برفق و حنان كي يهدئني نفسيا بعد حوالي عشر دقائق من هزات رأس زبه و دفعاته الخفيفه علي فتحة طيزي كان قد نجح عمو حسين جوز ماما بأدخل رأس زبه الضخم في طيزي كان قد هيئ جسدي بالكريمات و البرشام و تعامل معي نفسيا بشكل يجعلني اتفاعل مع ولا احس بالم فتحي
كنت احس فقط و كأنها شكات و وخز خفيف في طيزي ولولا البرشام و المخدر الموضعي و اسلوبه اعتقد انني كنت سأموت قبل ان يدخل راس زبه في
عندما احس عمو حسين بان راس زبه الضخم قد تسلل في فتحة طيزي الرقيقه تحته ثبت نفسه فوقي و سحب لساني اكتر و يده تمتد تحتي تتحسس حلمات صدري حتي جعلني انتفض من الشهوه مع و ما رجعت متفاعلا معه بطيزي للخلف في لحظه كان عمو حسين قد احكم يده علي جسدي و نزل بزبه فجأه ليغوص في غفله مني داخل جنبات طيزي الرقيقه بالرغم من تخدر جسدي احسست ببعض الالم لكن باسلوبه وجدت نفسي اتفاعل معه و تركت نفسي لزبه يفعل بي ما يشاء فقد تفنن ان يدخل زبه في طيزي و انا مستمتع بذلك و من حقه الان ان استسلم لجسده الرجولي القوي فانا الان اشعر انني فتاته الدلوعه و هو رجلي
و زبه ما زال مستقر داخل طيزي و يملاء بطني عدلني عمو حسين بالراحه و جعلني علي ظهري و رفع ارجلي لاعلي و زبه مغروس في طيزي و هو يسحب لساني بينما يضرب بزبه في اعماق طيزي و هو يقولي حبيبي يا هوبا عسل عسل تعرف انت متعتك احلي من مليون كس طيزك حلوه يا ابن متناكتي ليلي طيزك احلي من كس امك و انا احتضنه بقوه و اهرب في صدره المفتول بينما زبه يشق طيزي الضعيفه تحته حتي سمعت اهاته بقوه و زبه يتشنج داخل طيزي و هو يقذف حممه البركانيه بداخلي لتبرد طيزي الرقيقه تحته احتضنني بقوه و هو يضحك بينما كنت اختبئ بين اذرعه قالي يا سلام عليك يا بوب انتي عمري ياض و من النهارده اللي انت عايزه ليك و بس قام من فوقي و انا اسمع صوت راس زبه المفلطه تخرج من طيزي الضيق و لبنه يسيل منها
جلس بجواري و قالي دورك يا معلم اوعي تنسي ليلي امك هديتك الليله دخلتك عليها اتمتع بكسها و طيزها زي ما انت عايز المهم اوعي تنزل لبنك في كسها و عرفت ان مش فارق معاه ان لبني ينزل في كس امي او لاء لكن عشان هو عقيم حريص اني ما انزلش في كس امي لان ممكن تحبل و يحصل مشاكل و شك و كده
هو قال لي كده و انا متخيل اني حنيك امي بس مكنتش قادر اتحرك من مكاني و جسمي كله متخدر و سايب من بعضه
حس بيه عمو حسين قال لي قوم ادخل خد دش بارد و لما تطلع انا حخليك زي الحصان و تنيك امك نيكه تنسيك الدنيا
انتظروني في الجزء الرابع غدا
شكر خاص لكل متابعي القصه و ردودكم التشجيعيه و أؤكد لكم ان قصصي فقط من تأليفي و حصريه
الجزء الرابع
قبل ما يقومني حسين جوز امي اداني برشامة فياجرا و معاها برشامه تانيه قالي اضرب دول يا معلم و بعدها سندني و اخدني للحمام و انا في الصاله قبل ما ادخل الحمام باب اوضة امي كان مفتوح و هي نايمه زي ما هي عريانه و بزازها مرفوعه تنادي لأمم من الفحول حتي تأتي بهم ارضا و ارجلها الملفوفه البيضاء مفتوحه تظهر كس امي الكبيني المنتفخ
و انا ببص لها و حسين ساندني للحمام كنت حاسس ان ركبي و كل جسمي سايب و لبن حسين جوز امي نازل من طيزي زي الشلال و مغرق طيزي من ورا و رجلي و بدا الالم يظهر عليه و جسمي يرجف من فشخ حسين جوز امي لطيزي بزبه الكبير و انا ببص لكس امي المفتوح قبل ما ادخل الحمام مد حسين صباعه في طيزي و قالي حتفوق دلوقت يا ض و انشف كده دي دخلتك و مش علي اي حد دي علي ليلي امك فرس البلد كلها
شالني حسين بين ايده و حطني في البانيو و فتح عليه المايه البارده و قالي فك جسمك و انا حروح اجهز لك حاجه علي ما تفوق تحت الدش
مع المايه البارده بديت احس بنفسي و انا في البانيو و افكر معقوله بقيت خول خلاص و معقوله عمو حسين نجح و انا في حضنه انه يسيطر عليه و هو اللي يخليني بكل رغبه اطلب منه اني اتناك
مع فوقاني بديت احس بوخز في فتحة طيزي اللي اتشرمت من رشق زب عمو حسين فيها
جالي عمو حسين نشف جسمي و قبل ما اتحرك لقيته شالني بين ايده القويه و راح بيه اوضتي الاول
و قالي ادهن من المخدر الموضعي اللي انا ادهيلزلك لانك حتفضل الاسبوع الاولاني ده تتعب لغاية ما اي التهاب يروح و تتعود و يبقي الموضوع طبيعي من كلام عمو حسين حسيت اني خلاص يوميا حتناك منه دهن طيزي بالمخدر الموضعي و جاب لي عصير و اداني معلقتين عسل معاه
و لقيته جايب لي فنجان قهوه و قالي كلها دقايق و تنيك مليون ليلي
فعلا بعد العصير و القهوه و الدش البارد
حسيت اني فوقت و جسمي انشط مع احساسي بوخذ في طيزي
قبل ما يا خدني حسين لامي انيكها
قالي شوف يا ايهاب انا عارف انك مستغرب من اللي شوفته معايا بس انت زي ابني و انا اللي مربيك
من ساعة ما شوفتك بتضرب عشره علي امك عرفت ان طريق جنون الجنس حيسيطر عليك مع الوقت زي ما سيطر معايا انا حياتي الجنسيه فيها اسرار كتير مع الوقت حعرفك حاجات كتير بس متعة الجنس يا ابني هي اكتر شئ ممكن يسيطر عليك في الحياه و انا شهوتي او يمكن اني طلعت راجل عقيم بقي عندي جنون و سعار جنسي اثبت بيه لنفسي اني راجل و فحل اهم حاجه و مع اللي حتشوفه معايا انك تحافظ انك تبقي دكر و انت بتنيك اي واحده و مش عايز علاقتي معاك اني انام معاك تنسيك انك راجل و طول ما انت مطيع معايا حتعرف من اسراري اللي عمرك ما تتوقعه و اهم حاجه ان مهما وصل معاك موضوع الجنس انه يفضل سر محدش يعرف غير الشخص اللي بتشاركه اللحظه و عمرك ما تحاول تعمل علاقه مع اي حد الا اذا كان محل ثقه او انت اللي مسيطر عليه
بعدها خدني في حضن جامد و هو بيمص شفايفي و قالي استعد و سحبني من ايدي لغايه ما وصلت لسرير ماما
قالي انا حقعد جنبك بس اتابع و انت خد راحتك
مجرد ما مديت ايدي علي جسم امي كان جسمي كله بيرجف و برتعش بالرغم انها كانت نايمه زي القتيله و مفعول المنوم قوي بس كنت بحاول ما ابص لوشها و رهبة ماما بشخصيتها مسيطره عليه و انا بلعب بصوابعي في كس امي المفوح كل صوابعي كانت بتغوص و يبلعها كس امي اللي مفشوخ علي مدار سنين من زب عمو حسين الرهيب نزلت بلساني و راسي بترتعش بين فخاد امي و قربت من كسها المثير اشمه و اتمتع بريحته المثيره و قربت لساني الحس فيه و ادخل لساني في كسها و ما اروع طعم كس امي فهو كنز من كنوز الدنيا ها هو الكس الذي جاء بي قبل 16 سنه بين فمي اداعبه و اقبله و اتذوق رحقيقه و مددت يدي اعتصر صدرها المشدود العامر المتماسك لقد ذهبت بين جسد امي في عالم من السكر فلو شربت محيط من الخمور لن يكون له اثر جسد امي علي بينما عمو حسين كان قد التف سيجارة حسين و هو جالس علي احد الكراسي بالغرفه و يرتشف قهوه و يتابع و زبه الضخم يتنصب بين ارجله علي مشهد لساني و جسدي و انا بين ارجل هذه الملكه النائمه
صعدت بلساني من كس امي الحس و اقبل بطنها و سرتها و انا في احساس شهواني و اثاره لا استطيع و صفها حتي رضعت من بزاز امي التي ارضعتني منها صغيرا انا الان ارضع لكن انها رضاعة متعة الشهوه و اصابعي تمتد لتلعب مره اخري بكس امي المفتوح تحتي بينما زبي المرتخي قبل قليل كان قد تصلب و كبر تحت مني اقتربت بفمي من فم امي لالتهم و امص و اشرب من فم امي النائمه و اسحن لسانها في فمي بينما احس بزبي و هو يتلمس شفرات كس امي المفتوح كنت احتضنها بقوه و كأني عطشان في صحراء قاحله و وجدت مرواي و انا منسجم مع القبلات و مص لسان و فم امي ليلي النائمه تحتي انتهي عمو حسين من تدخين سيجارة الحشيش التي في يده و اقترب مني و بدا يلمس علي طيزي الطريه التي تعلو و انا فوق جسد امي و يداعب فتحة طيزي ليزيدني شبقا و اثاره لكنه احس انني لا اريد ذلك الان قالي خد راحتك انا بس بهيجك و مش حعمل حاجه انسجمت مع امي مره اخري بينما هو ما زال يداعب طيزي من الخلف و يمد يده يداعب زبي المنتصب علي باب كس امي
و ما ان احس عمو حسين انني سأدخل زبي المشتاق في كس امي اشار لي بالصبر و النهوض من فوقها فجلست علي ركبي و زبي مصوب علي كس امي الفتوح
كان عمو حسين يسثمر اللحظه في ان يغيش احساس الديوث فبالرغم من فحولته و قوته الجنسيه فلديه جنون من الجنس لا احد يتوقعه نزل عمو حسين بفمه يلحس كس امي و هو يمسك زبي يداعبه و كان المشهد مثير انه جوز امي القوي يلحس كس امي و يلعب بزبي في مشهد مثير لزوج يمارس الدياثه علي كس زوجته و يجهزها للنيك من مراهق صغير هائج بل انه ابنها كنت احس ان زبي في يده قد تضاعف حجمه و رفع فمه من علي كس امي و انسجم في مص زبي و هو يلعب في كس امي المبلول بلعاب فمه و لولا انني انزلت لبني ثلاث مرات هذه الليله اثناء نيكه لي لكن انزلت في فمه علي هذا المشهد الرهيب و الفريد
انها المره الاولي لي في حياتي اللي الاقي حد فيها يمص زبي و برده انتظر اللحظه الاولي لي في خياتي التي امارس فيها رجولتي مع اكساس النساء الممتعه و لكنها ليست اي نساء انها امي ليلي الفاتنه نعم فاتنة الجسد و الجمال امسك حسين زبي و قالي ياله حبيبي انت دلوقت فحل شرموطتي و دكر مراتي انا عرص ليك يا هوبهوب و سحب زبي المنتصب بيده ليضعه علي شفرات كس امي و يال الروعه و جمال الاحساس و زبي بين يد جوز امي و انا استشعر سخونة كس امي و قضيبي يتسلل بين جنباته الساخنه ان زبي الان يستقر في كس امي الذي ما ان تمنيت ان اراه فقط و لو عن بعد لكي اتخيله و انزل حليبي
استقر زبي بالكامل في كس امي و رفع عمي حسين رجل امي للاعلي و هو خلف راسها و هو بيقولي نيك يا حبيبي نيك امك ايوه يا هوبهوب انت راجل مراتي احححححح نيك امك شرموطتنا و قد ذهب الحشيش بعقله فقد تغير بشكل رهيب وجدته لي الان رجل ديوث خاضع و متئثر لابن زوجته و هو يرفع له ارجلها ليمتع نفسه بكسها لم يكن هو الذي مزق احسائي و فتح طيزي قبل ساعه من الان كنت اضرب زبي في كس امي بقوه احاول ان اثبت لنفسي و له انني ايضا فحل و لست الولد الضعيف الذي ناكه قبل قليل
ترك عمو ايهاب رجل امي و امسكتها انا افتحها و زبي يضرب فيها بينما نزل عمو ايهاب خلفي و فمه يلحس في طيز امي و زبي الذي ينتفض صعودا و نزولا في كس امي كان حسين يداعب فتحة طيز امي و سحب زبي ليمصه قيليلا ثم يوجهه علي فتحة طيز المقلوبه مع رفعة ارجله و ما اروع احساسي بزبي و هو يشق طيز امي الكبيره المرسومه بينرب و ما مد حسين لسانه يلحس في كس امي و زبي يضرب و يغوص في طيز امي
ما و مع نشوتي و اثارتي ارتميت فوق امي و زبي ينتفض بلبنه في طيزها الحاره
طبطب حسين علي كتفي و هو بيقولي اسد و راجل يا معلم ارتميت بجوار امي اقبلها بينما نزل حسين يلحس كس امي و يخرج لبني من طيزها و يلعقه في فمه و هو يتمتم بكلمات شرموطتي امك المتناكه و زبه بشكله المرعب منتصب بين ارجله
و مع لحس حسين لكس و طيز امي النائمه و لعق لبني من جسدها كالمجنون
نام حسين فوق كس امي و رشق زبه في كسها و هو يقول كس امك دا مجنني اه لو امك تسمع كلامي و تطاوعني و تتشرمط نفسي يا ابن المتناكه و انا اتابعه و هو فوقها
و مع انسجامه بنيك امي بزبه المرعب امسك حسين بزبي مره اخري الذي انتصب من واقع مشاهدتي لنيكه لكس امي و قال لي قوم يا عرص نام فوق و انا متردد قالي بقوه قوم يا ابن المتناكه
عمو حسين رجل رياضي جسمه ممتلئ و له طيز كبيره مشدوده
تف علي ايده و بل طيزه و سبني و هو بيقولي نام فوق جوز امك المعرص يا كلب يا ابن المتناكه
كان زبي وقف بقوه و هو بيقولي كده نمت فوقه بجسمي الضعيف و زبي بين عضلات طيزه القويه مد ايده مسك زبي و قالي دخل و مع بلل طيزه ضغطت بزبي لقيت كل زبي دخل طيز جوز امي كانت جميله احححححح مع قوة عضلات طيزه كنت حاسس بضيق ممتع و انا بنيكه و هو بينيك امي و مجرد ما زبي دخل فيه كان بيضرب بهيجان اكتر بزبه في كس امي غبت يجي عشر دقايق انيكه و هو فوق امي
بعدها قومني من فوقه و سحب امي تانم فوقه و دخل زبه في كس امي
و فتح طيزها و قال انزل بزبك يا عرص في طيز امك
و اوووف كنت بنيك في طيز امي و حاسس بزب عمو حسين الضخم و هو بيتحرك في كسها الذي لا يفصله عن زبي سوي الجلده الرقيقه الفاصله بين فتحة كس امي و طيزها
انتفض زبي لبني مره اخري في طيز امي و هو يمد يده للاعلي تلعب في طيزي حتي سمعت صرحته و لبنه يندفع في كس امي
تحياتي للاحبه انتظروني في جزء خامس فريد بالاحداث المثيره
بصراحه مش عارف اشكر زملائي علي الموقع ازاي علي اهتمامهم بمتابعة قصتي الحصريه للمنتدي حتي كمية الزيارات و قراءة القصه ولو بدون اي تفاعل بتسعدني و تشجعني بافكار اقوي
الجزء الخامس
كانت ليله عاصفه ما بين فتح طيزي و جعلي خول و بين تعويض عمو حسين ليه بأنه خلاني نكت امي و نكته و كانت اغلب ممارساته معايا في غرفه له فوق سطح البيت مجهزها بسرير و تليفزيون و شيشه بيطلع يقعد فيها اوقات كتير و ساعات بنطلع نسهر فيها كلنا
كنت حاسس لما نكته و انا بنيك امي اني رجعت رجولتي المسلوبه بكل ارادتي و استسلام تحت زبه
فضلت حوالي اسبوعين اتناك من عمو حسين و هو بيهيئ طيزي اني ابقي متعود اتناك من زبه الضخم و كل كم يوم كم يوم كان يكافئني اني انيكه او انيك ماما ليلي و هي تحت تاثير المنوم
خلال الاسبوعين دول كنت بتعب فعلا من نيكه ليه لكنه كان حريص علي استخدامي لكريمات البواسير و مضادات الالتهاب و المضاد الحيوي كأنه خبير في الامر بعد الاسبوعين دول تقدروا تقولوا ان طيزي الرقيقه بقت مهيئه فعلا لدخول زب عمو حسين في اي وقت بكل متعه و هيجان مني بقيت زي خول بتاه فعلا و مع ذلك كان حريص اني ابقي موجب و متبادل في نفس الوقت احساسه انه مربيني و اني اعتبر ابنه مكنش عايز يكسر فيه حتة الرجوله حتي لو بينكني
بس حسيت ان دخلت معاه عالم جديد من المتعه عمري ما كنت اتخيله
لغاية ما قال لي ايه رأيك مش عايز تنيك كس و طيز حلوين كده لبنوته بتوحوح في حضنك و تغير انك تفضل تنيك في امك و هي نايمه
قولت له ياريت يا عمو قالي خلاص بس اهم حاجه زي ما اتعودنا اي حاجه حتعرفها تفضل سر مافيش مخلوق يعرفه
لغاية ما جه يوم و هو بينكني بالليل قال لي بكره تنزل كانك رايح مدرستك بس ما تروحش المدرسه تقعد في اي كافيه براحتك و تستني مني رساله
بالفعل نزلنا انا و هو و ماما الصبح نزل ماما عند المدرسه اللي بتشتغل فيها و طلع بيه كانه حيوصلني لمدرستي و لف بالعربيه نزلني بكافيه قريب من البيت و قالي تابع تليفونك معايا
كنت منتظر علي نار و مش عارف ايه مفاجأته ليه
بعد حوالي ساعه اتصل بيه عمو حسين جوز ماما و قالي تطلع الشقه و تدخل اوضة نومي انا و امك و بعد ما تشوف اللي تشوفه تسيب الباقي عليه ما تتكلمش خالص
بخطي سريعه روحت البيت و فتحت الشقه بالمفتاح و مجرد ما دخلت سمعت اهات و شرمطه ولا اروع من صوت بنوته يوقف ازبار الدنيا كلها
جريت علي باب الغرفه فتحته بس اللي شوفته كانت صدمه و مفاجأه من المفاجأت الغير متوقعه من عمو حسين يا نهار أسود المهندسه مريم بنت خالتي الكبيره
مريم بقي او المهندسه مريم مامتها تبقي خالتو فاطمه اخت ماما الكبيره و مريم الابنه الكبيره لها باباها راجل علي قد حاله بيشتغل كهربائي و ظروفه زفت و عمو حسين من ساعة ما اتجوز ماما كانت مريم وقتها لسه في اعدادي و عمو حسين كان بيساعدهم دايما و يزور خالتو يديهم فلوس و كلهم بيحترموه و مشغل ابنهم احمد اخو مريم اللي اصغر منها في محل من المحلات و دايما يجيب لعم فريد جوز خالتو فاطمه شغل عشان يساعده
و لما خلصت مريم اعدادي ساعدهم تدخل ثانوي خاص و اتكفل هو بدفع مصاريف الثانوي الخاص و قالهم مريم زي بنتي و مش حتدخل دبلوم عادي و برده لما خلصت ثانوي خلاها قدمت في هندسه في جامعه خاصه و اتكفل بمصاريفها
مريم بنت خالتي 26 سنه اتخرجت من سنتين و عمو حسين جاب لها شغل علي طول و جاب لها عريس محترم من طرفه و اتجوزت من سنه فاتت بالنسبه ليه مريم كانت اختي الكبيره و ماما بتحبها جدا و الكل بيحترمها المهندسه مريم راحت المهندسه مريم جت
طبعا وصف مريم بنت خالتي عباره عن بسكوته في رقة الويفر ملاك في هيئة أنثي مانيكان جسم فرنساوي ولا اروع تختلف اختلاف جذري عن جسم ماما ليلي فماما ليلي جسمعا عربي كمهره جامحه بينما مريم شقراء شعر اصفر نازل لطيزها و عيون زرقا تخطف القلب و شفايف فراوله منفوخه بشكل ولا اروع طويله رشيقه صدرها متوسط لكن مرفوع و جذاب طيز اجنبيه مقلوبه قلبه توقف اي زب خصوصا و هي لابسه احذيه الكعب العالي عندما تلتقي وجها لوجه معها تجد نفسك امام قطه سيامي تسحر الالباب
نرجع للموقف مجرد ما دخلت مريم بنت خالتي كانت منزله بنطولنها الضيق لركبها و مفلقسه واخده وضع السجود و هي علي سرير ماما و بلوزتها مرفوعه و بزازها طالعه منها تهبل بينما عمو حسين بجبروبه كان راشق زبه الضخم في طيزها الرقيقه و ايده ممدوده تحت منها بيعصرهم و صباع مريم نازل يلاعب ظنبور و شفرات كسها الوردي شو الشكل الطفولي الفريد
مجرد ما حسوا بيه مريم اتفزعت و صرخت و عمو حسين مثل دور المفزوع و انه اتفاجئ بدخولي عليهم و مريم كانت مرعوبه و تصرخ و ترتعش يا لهوي يا فضيحتي و تلطم
حسين قال لها اهدي بس
و سحبني دخل بيه الاوضه التانيه و هو بيضحك و قال لي ايه رأيك قولتله انت شيطان يا عمو حسين معقوله مش عاتق مريم البنوته اللي العيله كلها بتتفشخر بيها لدرجة اي بنت من قرايبنا تكون مزعله حاجه حد او عامله حاجه يقولوا لها اتعلمي من مريم و ادبها
قالي يا ابني انت لسه ما شوفتش حاجه معايا لسه بدري عليك قال لي عموما اجهز علي ما انده عليك تيجي تنكها قولت له لا يا عمو مريم اصلا طول عمري بحترمها و حاسس برهبه اني اعمل معاها كده قالي يا اخي و هو بيضحك يعني حتحترمها اكتر من امك و هو بيضحك قالي اعتبرها امك يا اخي هههههههههههههه
سابني وراح لها تاني و هي في حاله زي الزفت اني شوفتها بتتناك من جوز ماما اللي هو جوز خالتها
قعد طبطب عليها و قال لها اهدي كده مافيش حاجه قالت له احنا حنتفضح و بيوتنا حتنخرب قالها يا بنتي اهدي ما تخافيش ايهاب عيل غلبان و الموضوع طلع بسيط قالت له ازاي بس بسيط قالها انا دخلت عليه قالي عايز اعمل زيك او حقول لماما و مدام عايز كده سهله يا مريوم قالت له دا يعتبر اخويا الصغير قالها ما انا جوز خالتك و زي باباكي قدام الدنيا بحالها خدي الواد في حضنك كم دقيقه و نخلص من القصه دي سكتت مريوم قالها قومي معايا خدها الحمام غسل وشها و قال لها اقلعي لبسك خالص البسيله قميص نوم كمان نحسسنه برجولته خلينا نسيطر عليه و ناخده في صفنا بدل ما يفضحنا و فعلا خد مريم قلعها الجينز و البلوزه و لبسها قميص نوم يهبل و جالي
قالي ياله يا عريس كان حاسس اني عندي رهبه من اني ادخل انيكها بالرغم ان زبي واقف من ساعة ما شوفتها مفلقسه تحته و طيزها الحلوه بالعه زبه بالكامل
قبل ما اروح قالي اسمع ياض اوعي تتهز عايزك تدخل مسيطر انت اللي ماسك عليها ذله عاملها كشرموطه و اكسر عنيها زي ما قولتلك قبل كده اي طرف تمارس معاه حاول تخليك انت اللي مسيطر حتي لو حتتناك في وقت من الاوقات خليك اقوي منه
اتشجعت و دخلت عليها و احووووووووووووه اوووووووووووووووووف علي الجمال قطه ناعمه بجمال و رقة كفايه الواحد يتفرج عليها بس كان نفسي الحس كسها و احضن و امص شفايفها بس من ضمن كلام حسين ليه قبلها ان الواحد اللي يدخل علي الواحده يرزعه فيها علي طول و ينيك من غير ما يلحس او عالاقل يبوسها يعتبر بيهين كرامتها و كأنه بيقول لها انتي مبلوه و بس مجرد مبوله يشخ فيها مش اكتر كنت حتهبل اني الاطفها خصوصا ان الجمال ده و الرقه دي المتعه معاها في الملاطفه و البوس و اللحس و الاحضان بتكون اعلي من متعة النيك نفسه
مجرد ما دخلت عليها كانت جاهزه تتناك بس الموقف مخليها كشه في بعضها و عيونها فيها كلام كتير و كانها منتظره ابداء بمص شفايف او لحس كس كما تتعود امثالها من الرقيقات لكني و غصب عني كنت عايز ابقي مسيطر و اتعلم من عمو حسين
قبل ما ايدي تلمسها قالت لي ايهاب عشان خاطري ما تفضحنيش انا اختك و انت حبيبي ارجوك يا ايهاب لقيت نفسي لو اتكلمت ممكن اضعف قدامها مسكت رجليها فتحتها و انا ببص لها بصات حاده بعيني مخلياها خايفه مني و هي اللي كانت دايما ابقي معاها تضحك معايا و تطبطب عليه و تفسحني و تجيب شوكلاتات و كده
فتحت رجليها و انا حاسس فيها برجفه و زبي كان واقف صاروخ كسها مفتوح قدامي ابيض رقيق منتفخ شفرات رقيقه ورديه و ظنبور متوسط بارذ جميل دون تفاهم دفعت زبي بدون اي مقدمات في كسها مجرد ما دخل فيها سمعت منها اححححححححح قعدت اضرب بزبي فيها و كسها كان جميل و ممتع و اهاتها معايا و وشها الجذاب و عيونها الناعسه كانت مخليه متعتي فرق السما من الارض و انا بنيك اميو هي نايمه مع سخونتي خلال وقت قصير نزلت لبني بسرعه و انا مبرق لها سحبت زبي نزلتهم علي بطنها و طلعت عم حسين قالي لحقت قولت له مريم نار يا عمو مجرد ما سمعت اححححححح و زبي فيها نزلتهم قالي اعمل انك دخلت تغسل زبك و ادخل تاني و عايزك تكهربها و اشتم و خيك جرئ و حاول تدخلني في الممارسه معاكم انا مش عايز اتدخل عشان تبان ان انت ماسك علينا ذله فعلا
فعلا دخلت عليها تاني كانت بتلبس علي اساس خلاص اتشجعت و قولت اتكلم قولت لها اقلعي تاني بحسم
بصت لي و انا شايف دموعها نازله و كانت صعبانه عليه نفسي اخدها في حضني
بس بحسم قولت لها تاني اقلعي يا شرموطه يا بنت المتناكه و ارفعيلي رجلك بتخوني خالتك اللي مربياكي و هو بيقولي حاضر يا ايهاب بس اوعي تفضحني
و هي بتطاطي تقلع بنطلونها بعبصتها بعبوص سريع في طيزها لقيتها زامت لقدام من مفاجاة صباعي لطيزها
مجرد ما قلعت قولت لها انزلي مصيه و انا واقف
نزلت بعيونها بنت الحرام علي ركبها و بزازها الرفوعه قدامي و كس ام حلاوة شفايفها مجرد ما لمست زبي كنت حاسس اني في عالم تاني و ميره زي مريم بتحط زبي بين شفايفها بدت تمص باحترافيه و انا غائب عن الوعي حتي لمحت حسين يراقبنا
بصوت حازم قولت انت يا حسين قالي ايوه يا ايهاب و هو بيتصنع انه عايز يرصيني
قولت له تعال هنا انزل مع الشرموطه دي مص زبي عشان تعرف ازاي تخون امي الست المحترمه مع واحده تعتبر بنتها قبل ما يجي حسين شاور لي بايده تمام و هو بيضحك و جه جنبها و مسك زبي يمصه قولت له و انت بتمص العب في طيز الشرموطه كانت ايد ماسك زبي و هو بيمصه و نزل التانيه تحت هوا رزعها في طيزها و هي اههه اححح
قعد يلعب حسين في طيزها و كسها من تحت لغاية ما نست الخوف و شهوتها طغت عليها و سمعت اهات الشهوه اححححح اممممم اوووف شاورت لها تنام علي ضهرها و قولت له الحس كسها يا عرص نزل حسين بجسمه العريض علي كس مريم الرقيق و نزل لحس فيه و مص لظنبورها و هي مغمضه و تزوم تحته مديت ايدي العب في طيزه و انا ببص لها
قال لي لاء يا ايهاب عيب انا مربيك و زي باباك قولت له عشان خونت امي و عشرتك لخالتي و جوز خالتي و نكت بنتهم لازم انتقم و انيكك و الا حفضحكم دلوقت و هو عامل بيترجاني قعدت العب في طيزه و بليت زبي اللي كان واقف علي مريم و قعدت ادخله بين عضلات طيز عم حسين القويه لغاية ما دخل و هو يقولي بالراحه يا ابني و زبه الضخم وقف تحت ما بين رجله شاورت لها تفتح رجلها و هي مسلمه لاوامري فتحت رجلها و امرته ينكها و انا بنيكه و فعلا قعد ينيك فها بشهوه و هي نست نفسها و زب عمو حسين الضخم في كسها و حضناه من طيزه اللي بتساعدني تبقي مفتوحه عشان اعرف انيكه و هو بينكها
قرص حسين بايده علي جسمي انه حيعمل حاجه تغير الوضع عشان ابقي فاهم
و انا بنيكه فجأه قام من تحتي و انا عامل فيها اسد و بجسمه الرياضي القوي كتفني تحت منه و انا بقوله اوعي يا كلب قالي اخرص يا ابن الزانيه و ادي الموبايل لمريم قالها الواد ده لو ما انكسرتش عينه حيبتزنا و يفضحنا صوريه و انا بنيكه من غير ما تجيبي وشي مروي ما صدقت فهي تربية حسين و تثق فيه و بالرغم اني اعتبر اخوها بس الموقف كان لازم يخليها تمسك حاجه عليه
مسكني حسين و انا بحاول اتفلصف منه بس هيهات و هيهات كان قد شل حركتي و انا بتظاهر بالمقاومه كان رزع زبه في طيزي كنت هايج جدا و كنت اتعودت علي متعة زب حسين في طيزي بس بمثل الكسره و اني مش عايز قدامها و هو بيرزع زبه في طيزي و يقولي بقي تعرف تنكني يا ابن الزانيه و فاكر نفسك حتسيطر عليه بعد ما كانت مروي صورت دقايق وشي باين فيهم و انا بتناك قالها كفايه كده تعالي معايا سابت التليفون و نيمني علي ضهري و خلاها جت ورايا عند راسي مسكت رجلي ترفعها لفوق عشان طيزي تبقي مقلوبه و مفتوحه لزبه و كان واضح ان شتيمتي لها و انا مستغل كسرتها قدامي كانت مخلياها في وضع الانتقام كانت بتسحب رجلي عالاخر لراسي لدرجة كنت حاسس ان ضهري حينقطم من الوضع ده و قام حسين راشق زبه فيه تاني و انا عامل اني بصرخ و اقوله سامحني يا عمو حسين حرمت يا عمو حتسي و مس حتكلم تاني لغاية هاج عم حسين و طلع زبه من طيزي و غرف وشي بلبنه كانت مريم بتبص لي بغل و انا بتناك منه و مجرد ما نزل لبنه علي وشي و انا بتوسل له ضحكت اخيرا و قالت لي خالصين يا بيضا
بعدها قام حسين و انا عامل اني متكوم من الوجع و هي قعدت جنبه قاعدة المنتصره و ولعت سيجاره بشموخ و كانت اول مره اشوفها بتدخن
بعدها حسين قال لي قزم يا ايهاب عايزك
و انا لسه بمثل قالي انا عارف اني غلطت مع مريم و انت كان ليك حق تزعل و تهددنا و انا بمثل اني مكسور قالي بس برده كان لازم اعمل معاك كده عشان اطمن انك ما تتكلمش و قالي تعال نتفق انا و انت و مريم اتفاق و قالي ننسي اللي حصل و نتمتع كلنا سوا بعد كده قولت له ماشي يا عمو
بسرعه قال طب ياله بسرعه عشان نروق الغرفه و مريم تمشي قبل امك ما تيجي
انتظروني في الجزء السادس و احداث لا تتوقعها
أشكر الجميع علي المتابعه و بالرغم اني تعبان بس لخاطركم
الجزء السادس
بسرعه روقنا الغرفه و قبل ما ننزل قال عشان تبقي الامور صافيه و نبقي حبايب عايز بوسة شفايف حلوه بينكم دلوقت حضنتني المهندسه مريم بجمالها الفتان و عنيها الزرقاء اللي تدوب الصخر في عيوني و مصينا شفايف بعض و قبل ما ننسي نفسنا قالنا ياله يا حبيبه ننزل بسرعه و نتكلم في العربيه كان راح طريقه للشركه اللي شغاله فيها مريم و قبل ما تنزل اتفق اننا حبايب و حيكون بينا اوقات تجمعنا نتمع فيها سوا بعد كده و نزلت مريم بقولمها الفرنساوي الفاجر و جمالها الاشقر اللي كفايه تتفرج عليه و بس و لو من بعيد
مكنتش مصدق نفسي اني نكت مريم و اللي كان عمري ما اصدقه اني ممكن اشوفها بتتناك من عمو حسين جوز ماما
لقيت حسين قطع تفكيري و هو بيقولي طبعا دماغك بتودي و تجيب و عايز تسال و تتكلم عموما الموضوع قديم و من زمان و مريوم دي بتاعتي و مربيها علي زبي بقوله بس دي بتحب جوزها الدكتور ياسر جدا و هو شخصيه ولا في الاحلام
قام ضاحك و قالي الدكتور ياسر مين هههههههه انت كنت تصدق حاجه من اللي شوفتها مني الاسبوعين دول قولت له لاء قالي يبقي لازم تعرف ان ياسر ده يعتبر مراتي و انا راجله و راجله انا بلمت احااااااااا
ايه الراجل ده الاسطوره ده اللي ناك الناس المحترمه جدا دي و يا عالم ناك مين ولا مين حسب كلامه ليه ان حياته كلها اسرار لدرجة مرت عليه وشوش كتير تخيلته ان ناك اي حد في لحظات كده تخيلته ناك مدرساتي و الجيران و زمايلي و زميلاتي و قرايبنا و قرايبه
قعدت انا و هو بعدها حكالي موضوع مريم
من بعد ما اتجوز ماما كان بيزور قرايب ماما عادي و من ضمنهم خالتو فاطمه الكبيره و اللي لقي ظروفهم صعبه و كان بيساعدهم و بالفعل احترموه وقتها كانت مريم في مرحلة بداية البلوغ كانت تحضنه عادي و تقعد علي رجله خصوصا انه كان بيروح بهدايا و لبس لهم دايما و هي كانت بتحبه من فرحتها انه بيجيب لها اللي ناقصها لغاية ما نجحت في اعدادي و مجموعها كان بسيط و كانوا زعلانين قالهم ملكمش دعوه بمريم بنوتي العسل دي حتدخل ثانوي خاص و انا متكفل بكل حاجه كانت مجرد ما تجري عليه و تحضنه كان بيحس ان قطه في حضنه و زبه بدا يقف عليها لغية ما راح البيت عندهم في مره و الصدفه كانت لوحدها جريت حضنته حبيبي يا عمو و هو مجرد ما عرف انها لوحدها زبه وقف علي البت كانت لابسه وقتها بجامه قطن بنص كم و شعرها الدهبي سايب علي كتفها و شق بزازها باين من فتحة البجامه
هو كان نار لكنها بحكم سنها كانت بتتصرف كمراهقه بريئه و مش في دماغها
سألها حسين قوليلي اخبارك في الثانوي قالت له صعب يا عمو المذاكره و بابا مش قادر يدفع فلوس دروس
بسرعه عمو حسين طلع لها الفين جنيه و قالها خدي دول بصت لهم و اتخضت لان كانت اكبر حاجه تمسكها في اديها هي 20 جنيه قالت له ايه دا يا عمو قالها دول لي هاتي اي حاجه نقصاقي البسي و اتدلعي ولا يهمك قالت له لا يا عمو بابا و ماما يزعلوا
قالها مالكيش دعوه هاتي اللي انتي عايزاه و انا حقول انا اللي اشتريت لك و كمان هاتي ارقام المدرسين اللي بتفهمي منهم و انا حكلمهم يجوا يدوكي الدروس هنا في البيت و حسابهم حيوصلهم لغاية عندهم مسكت الفلوس منه و هي فرحانه و حضنته و تقول له تسلم لي يا عمو انا بحبك اكتر من بابا و هي في حضنه بجسمها الناعم جسم عمو حسين شعلل قعدها علي رجله و عامل حاضنها و ايده علي بزازها حست مريم بزب حسين الضخم تحت طيزها الكبيره كانت مكسوفه بس مش عارف تتكلم و وشها احمر و هو كان قايد نار و هي في حضنه طيزها فوق زبه و ايده لافه بزازها قالها مافيش بوسه لعمو بقي مريم وشها كان احمر من الكسوف و هي حاسه انه زبه صلب و سخن تحت طيزها كانت اول مره تتعرض لموقف زي ده في حياتها
لف حسين راس مريم و هو بيرتعش و مركز في عيونها و سحب شايفها بشفايفه مكنتش عارفه تعمل ايه مد عمو حسين ايده تحت البجامه و طلع بزازها الجمال مريم جسمها بدا يتنفض و هي ساكته نزل حسين ايده في بنطلون البجامه كانت لابسه كلوت بنوتي كسها قابب تحته مجرد ما لمس كسها مريم اتنفضت احححححح ايده كانت بترتعش مجرد ما حركها علي كسها كان ناعم مغطيه شعره خفيفه ناعمه حس ان ايده غرقت من عسل مريم و هو بيحركها علي كسها البت كانت بترتعش لكن احساسها بالشهوه لاول مره في حياتها بين ايد راجل خلاها ساكته و مش مستوعبه انها بين ايد جوز خالتها اللي محل ثقه و احترام من الجميع
بسرعه حسين شال مريم بجسمها الخفيف و نيمها علي الكنبه و البت زي اللي اغم عليها بس اللي طالع منها احححححححح امممممممممم نزل حسين بنطلون و كلوت مريم و نزل بلسانه علي كس مريم المفتوح قدامه برقته و لونه الوردي و ظنبورها منتصب بين شفراتها الرقيقه و عليه شعره ناعمه باين منها بلل شهوتها و رقة كسها
حسين من هيجانه كان بيشرب و يتلذذ من كس مريم البكر و من شده شهوتها و ان طريق متعة الجنس عرفته لقت نفسها بتقوله حلو يا عمو اححححححح يا عمو صوتها طلع بعد صدمة الموقف النار اللي بقت في جسمها خلاتها تتكلم و هي بتتلوي تحته و تقمط برجليها الرقيقه علي راسه لتكون قوة لسانه جامده في كس كسها كان نزل منها شلالات و هو يقولها كمان يا حبيبتي خليني اشرب عسل حط حسين رجل مريم الرقيقه علي كتفه و بزازها منتفخه و حلماتها واقفه البت مجرد ما شافت زب حسين و ضخامته اتفزعت حس حسين انها خايفه قالها اوعي تخافي حبيبتي انتي زي بنتي حنتمتع سوا و مش حأذيكي نزل بشفايفه علي شفايفها و زبه بين شفرات كسها الغرقان قعد يمص فيها و البنت تتبادل معاها المارد اللي جواها طلع و هو بيحك زبه في كسها بكل حذر و بدت مريم بجسمها الرقيق تزوم بكسها و تحكه براس زي عمو حسين لغاية ما نزل لبنه غرق بنطها و كسها حضن حسين مريم بشده و حط راسها بشعرها الحرير الدهبي علي صدره و طلع الفين جنيه تاني اداهم لها و قال لها انتي عيوني و قلبي لغاية ما بعد فتره قدر بنفس الطريقه اللي ناكني بيها و فتح طيزي ينيك بيها مريم و يفتح طيزها و هي مستمتعه معاه استمر حسين بنفس الطريقه مع مريم لغاية ما خلصت جامعه و جاب لها وظيفه محترمه في شركه محترمه
مريم كان بيتقدم لها عرسان كتير و جمالها الخلاب الفاتن كان بيخلي عرسان ذو مراكز مرموقه و عائلات كبيره يتقدموا لها
لكن حسين كانت دماغه انها بتاعته و بس ولازم يجوزها بطريقته اللي تخليها بتاعته و ملك زبه في اي وقت
كلمته كانت بتمشي علي اهلها و يقولوا له انت ابوها و كلمتك اللي تمشي و هي كانت بتعشقه بجسمه الرياضي و فحولته اللي اتعودت عليها من مراهقتها
انتظروني في الجزء السابع و كيف كانت طريقة زواج الدكتور ياسر من مروي قبل ان ندخل فيما هو اقوي في باقي القصه الطويله
كنت اتمني فصل جواز ياسر من مريم يكون في نفس الجزء لكن تعبي خلاني اكتفيت بالجزء ده النهارده
أنا ايهاب عمري 16 سنه أولي ثانوي
بابا متوفي من و انا لسه بعمر خمس سنين
ماما ليلي عمرها 37 سنه ملكه في كل حاجه جسم و جاذبيه و شخصيه فيها شبه كبير من جسم و شكل الممثله رحاب الجمل اللي اتناكت هي و اخواتها من محمد رمضان في أول ظهور سينمائي له
بعد وفاة بابا اتقدم لماما عرسان كتير مكنتش بترضي بيهم كانت برنسيس مش اي حد يملا عنيها
لغاية ما اتقدم لها عمو حسين و بقوله يا بابا عمو حسين عمره 43 سنه برنس راجل وسيم رياضي و مبسوط ماديا عنده محلات و موظف غير ان ماما مدرسه اتجوز كتير قبل ماما بس مشكلته مكنش بيخلف اتجوز ماما بعد وفاة بابا بحوالي سنه و قالها خلاص انتي دنيتي و إيهاب يبقيابني
عمو حسين بالرغم انه ما بيخلفش بس فحل و بيعشق السكس
مع دخولي في سن المراهقه ابتديت من صحابي اعرف يعني ايه سكس و اتفرج علي اقلام و اقراء قصص من النت
عرفت يعني ايه اضرب عشره
كنت اروح عند صحابي اختلس نظرات لاجسام اخواتهم و امهاتهم و اروح اضرب عشرات عليهم
لكن مع الوقت لقيت نفسي بديت ابص لماما
مش ناسي اول مره ادخل الحمام و شوفت كلوتها في سلة الغسيل و حطيته علي زبي و جرد ما كلوتها لمس زبي لبني نزل
بديت اركز مع تفاصيل جسم ماما في لبس البيت و استني كل ليله بالليل لما تلبس قمصان نوم سكسيه تبرز مفاتن طيزها و ارتفاع صدرها المثير بدت تفاصيل جسم ماما تتحفر في دماغي لدرجة بطلت اركز مع اخوات اصحابي من عشقي لجسم ماما
اول مره حاولت اشوف فيها ماما عريانه كانت بتستحمي طرقة الحمام فيها غساله فول اتوماتيك معمول لها لخرطوم الغساله فتحه في الجدار من تحت تنزل المايه بتاع الغساله في الحمام
مجرد ما ماما دخلت الحمام و اتاكدت انها قفلت الباب
نزلت بشويش علي الارض و بصيت من فتحة الخرطوم الفتحه كانت قدام البانيو بالظبط
و ااوووووووووف من المشهد ماما بجسدها المبهر كانت تتخلص من ملابسها و جسدي يغلي تتأجح نهودها المنجاويه مع رفع الملابس و قلبي يتأرجح معها كانت امي عاريه امامي بشكل مباشر و يالروعة الجسم
ماما الفاتنه جسدها الطويل بزازها كانت كبيره منتفخه تنزل لأسفل لتعاود الارتفاع مره اخري للامام مع رفعة الحلمات حكبة مانجو كبيره
بطن عريضه مشدوده بلا ترهلات
تظهر أمامي عانة كس أمي المرتفعه مما تؤكد لي عن انتفاح كس امي الرائع كان يكسو كس ماما ليلي بعض الشعيرات و مع ذلك يظهر بياض لحم كسها المنفخ لم اري تفاصيل كس ماما ليلي بالتفصيل بعد
ارجل مرميه لجسد عربي كمهره في شارده وسط غابات الطبيعه انه السحر لوحه فريده اري تفاصيلها في جسد أمي المثير و انا مكفي علي الارض مسكين اشتاق لذلك الجسد
كنت اتصبب عرقا و جسدي ينتفض حتي ان زبي افرغ حليبه بغزاره في ملابسي فهي المره الاولي بحياتي أفوز فيها برؤية الجسد الأنثوي بجاذبيته و سخونته
فتحت امي ليلي المياه تنساب علي جسدها بينما نيران الشهوه تلتهم جسدي المسكين امام هذه العظمه و القيمه الانثويه الجذابه تمنيت لو يفتح باب الحمام و اركع تحت ارجلها طالبا منها ان تضمني لذلك الجسد
عاود زبي الانتصاب بسرعه و دقات قلبي احسها تسمع للجميع احسها وصلت لنهايات المدينه
كان الشامبو ينزل من جسد امي بشكل انسيابي يرسم لوحات فوق نهودها القاتله و بطنها المشدوده و عانة كسها المنتفخه
استدارت امي و يا لهول المشهد انها الروعه بل ان كلمة الروعه اعتقد لم تقال الا عندما تبلورت طيز بهذا الشكل القاتل
طيز كبيره مرسومه بدقه مشدوده متماسكه و لكن عندما تهتز تخطف لب القلوب و توقظ ازبار الشيوخ قبل الشباب
انحت امي ليلي للامام فظهر ذلك الكنز الدفين بين ارجلها
نعم انه كس امي ليلي يظهر امامي من بين فلقات طيزها من الخلف كس سمين كبيني تبرز منه شفرات ورديه رقيقه وفتحة طيز اممممممم كم اتمني ان اعيش تحتها فقط باقي حياتي انزلت للمره الاخري في ملابسي
قبل ما انتهت امي من الاستحمام حتي ذهبت مسرعا لغرفتي و انا عيش في خيال هذه الحديقه المليئه بالزهور و الفواكه و الكنوز الدفينه نعم فجسد امي ليس كنز او جوهره بل وادي مليئ بالكنوز
كنت لا انام من جنوني و ولعي بجسد امي
كنت انتظر الليل بفارغ الصبر و اذهب لنومي و اطمئن انها دخلت مع زوجها للغرفه و اتسحب بخطي بطيئه خلف باب غرفة نومهما لاستمتع بضحكات امي و هي بين احضان زوجها عمو حسين كما اقول له بابا حسين
أهاتها من خلف الباب و أحاتها و كلماتها الجريئه معه كنت اسمع منها تقول دخله كله طفي نار كسي و زبي بين يدي كالشلال بحليبه
ثم اعود لغرفتي و استرجع ما سمعته و اخمن المشهد من الكلمات و اتخيل عمو حسين بجسده العريض و هو يركب امي و زبه يشق كسها او تجلس هي تتراقص بجسدها الرائع فوق زبه
استمريت شهور علي ذلك الامر ليس لي عشق او ينشغل بالي الا بجسد امي و التجسس عليها و هي تستحم او نائمه او بتتناك من جوزها حسين
حتي كان ما غير حياتي
عادت أمي من عملها و دخلت تستحم بينما عمو حسين كان ما زال بالخارج انتظرت حتي دخلت الحمام
و كالعاده من ان اغلقت الحمام حتي سجوت علي الارض انظر لجسدها الذي خطف قلبي و زبي بين يدي منسجم مع جسدها
و مع انسجامي ما احسست الا بيد تمتد علي كتفي و تملكني الرعب
انه عمو حسين جوز ماما دخل فجأه دون ان احس
انقبض قلبي و انا مرعوب لم يتكلم عمو حسين بسرعه سحبت زبي المنتصب داخل ملابسي و دون اي كلام انسحت مرعوب لغرفتي
مرت علي لحظات لا استطيع وصفها كانت دقائق من الرعب و تقلب الفكر والمزاج لا يشعر بها الا من هو مسحوب علي غرفة اعدام
تضاربت الافكار في رأسي مما سيحدث
حتي فجعت من دق باب غرفتي و كان عمو حسين و هو يقول
ايه يا إيهاب ياله يا ابني عشان نتغدي
مكنتش مصدق نفسي من كلماته
رددت عليه بصوت متقطع حاضر يا بابا
انتظر قليلا حتي احاول ان اكون بطبيعتي
حتي ندهت ماما ليلي علي ياله ياض يا ايهاب الغدا جاهز عشان تروح دروسك
تحياتي لكم انتظروني غدا بجزء جديد ملئ بالاثاره و الاحداث
الجزء الثاني
اشكر كل متابعي الجزء الاول من قصتي الجديده
قمت للغداء و انا متضارب المشاعر و الافكار
فهل فعلا لا يوجد اي رد فعل غاضب لعمو حسين جوز ماما بعد ان رأني أتجسس علي جسد أمي و زبي منتصب بين يدي
لدرجة من رد فعل كنت افكر انني قد اكون احلم و انه لم يري هذا المشهد حتي جاء عم حسين جوز ماما للغرفه
قوم يا ابني انت عشان تتغدي مالك بس توجهت لطاولة الغداء كنت شاحب الوجهه متلعثم الرد و ماما تقولي ما لك يا ابني حد زعلك في المدرسه و انا اقول لها مافيش
قالت لحسين انت زعلته يا حسين مد ايده طبطب عليه قالها معقوله انا ازعل ايهاب دا ابني هو انا ليه غيره بينما كنت متعجب من ردة فعله قال لها ممكن بس مرهق شويه او عشان ضغط الدروس
انتهيت من الغداء و توجهت لغرفتي في صمت
سمعتها بتكلمه عني قالها معرفش بجد حروح اقعد معاه جايز يفرفش يا ست الكل
دخل علي عمو حسين جوز ماما قالي شوف يا ايهاب مافيش حد في سنك ما بيعملش الحاجات دي
و انا مقدر كده انا كنت في سنك بعمل اكتر من كده و فاجأني بقوله كنت بتجسس علي اكساس و امي و اضرب عليهم عشرات زي ما شوفتك النهارده كده بتججس علي ليلي امك و تضرب عشره و قالي بس تعرف ياض يا ايهاب كس امك احلي و هو بيضحك كنت مستغرب من كلامه معقوله بيقولي كده و اتفاجأت بيه بيطلع كلوت من جيبه و قالي و دا يا سيدي كلوت امك هديه مني ليك و خد راحتك بس من غير ما هي تحس المهم تخلي بالك من دراستك و لك عليه تخلص ثانوي حجوزك بنوته مافيش زيها الشعره من كسها بمليون كس زي كس ليلي امك و هو بيضحك شقتك اعتبرها جاهزه و الفلوس كتير يا سيدي
قالي ريح انت بس دلوقت انا عارفك الموقف مخليك متطرب و بالليل نخرج نتمشي و نتكلم
و طلع و انا مستغرب و سمعته بيكلم ماما بيقول لها تلاقي ضغط الدراسه ولا يكونش بيحب و عايز يتجوز و هو بيضحك و قالها بالليل حفسحه هو انا ليه غيره
مسكت كلوت امي اللي سابه ليه و قفلت اوضتي و ضربت عليه عشره بعد رد فعل عمو حسين و احساسي بانه مش هو لان عمري ما كنت اتوقع رده و اللي حصل منه
بالليل بعد ما اتعشينا قالي البس يا عم ايهاب نخرج نتمشي و نشرب شاي عند عمتو ساميه اللي هي اخته الاصغر منه كانت فرس و عندها بنات جامدين
طبعا روحنا عندها رحبت بينا و كل ما نكون لوحدنا الاقيه بيكلمني عن بناتها يقولي شايف طيز نهي واخد بالك من نفخة كس سمر تحت لبسها ولا رفعة بزاز اسراء حتي اخته طنط ساميه قعد يكلمني عنها
نزلنا و لقيته واخدني محل موبايلات و قالي عايزك تفرفش اختار احلي موبايل و شيله كنت مستغرب جدا من تصرفه هو من يوم ما اتجوز ماما بيعاملني كويس لكن المره دي كان معايا فوق الوصف حسيت انه بيكافأني انه عرف اني هايج علي مراته اللي هي امي كنت فرحان جدا بالموبايل
بعدها و احنا مروحين في العربيه قالي شوفت عمتو ساميه دي اللي هي اخته
قالي كانت اكتر واحده بضرب عليها عشرات و انا صغير زي ما انت بتعمل علي ليلي و قالي بس ايه رايك بناتها نار ياض يا ايهاب اجوزك البت سمر فرس تركب علي كسها ما تنزلش من فوقه
قبل ما نوصل البيت قالي شوف بقي النهارده حمتع نظرك بالطبيعي
طبعا بلكونة غرفتي فيها شباك بيفتح من اوضة نوم ماما
قالي لما نروح عايزك تدخل بلكونة اوضتك تقفل ستارة البلكونه اللي عالشارع كويس و طفي الاضاءه و انا يا عم حمتع نظرك بليلي اللي هبلاك دي لما نوصل انت بس ادخل غرفتك و اول ما تحس اني طفيت نور الصاله اقف في البلكونه و حبقي سايب الشباك بتاع اوضة نومنا اللي في بلكونك مفتوح سنه صغيره تعرف تشوف منها
و كلم ماما قالها ايه يا حبيبتي خلاص روقت لك ايهاب عالاخر و اشتريت له الموبايل اللي عايزه كمان
و هو بيضحك قالها جايلك علي نار
وصلنا البيت و كانت امي ليلي تنتظر بقمصان نومها الليله المثيره لمعركتها الجنسيه مع زب عمو حسين الجبار حضنتني و باركت لي علي الموبايل و قالت لي ادخل نام حبيبي عشان مدرستك الصبح
دخلت غرفتي اول حاجه اتوجهت للبلكونه و طفيت اي اضاءه بغرفتي او البلكونه و ضلمت ستاير الشارع اللي في البلكونه فضلت منتظر علي نار لغاية ما نور الصاله انطفي زي ما قال لي حسين جوز ماما
بخطي خفيفه و ترقب اتجهت للبلكونه بالفعل كان شباك غرفة نوم ماما مفتوح بشكل يظهر لي غرفتهم من الداخل و وجودي بالظلام يسمح لي بمشادتهم دون اي يراني احد كانت امي امام المرأة بقميص نوم اسود قصير يبرز تفاصيل جسد امي المثير كانت طيز امي تبرز للخلف من تحت قميص نةمها الساخن تعطر نفسها قبل فشخ عمو حسين لكس امي الثمين الغالي بينما هو ينتظر علي سريره منتصب الزب كان زبه اسمر بعض الشئ بالرغم من بياض جسد عمو حسين و رأسه كبيره و تتدلي منه خصيتيه الكبيرتين فبالرغم انه رجل عقيم لكن كانت لديه فحوله فريده من نوعها تستحق جسد مثل جسد امي الجبار بينما هي كانت تستعد امام المرأه كان يعلم اني خلف الشباك اتابع و يرفع لي باصبعه
ما ان التفتت امي و صدرها منتفخ بارذ الحلمات متفجر الاثاره خلف قميص نومها قام عمو حسين العاري لضمها لحضنه بين اذرعه القويه و هي بجسدها الرجراج بين يديه يمص شفتيها التي تمتع مليون رجل اخذها في احضانه و استدار بها لتكون طيزها في اتجاهي و نزل بيديه بين فلقات طيزها يدخل اصابعه ما بين مداعب لفتحات كسها و طيزها و هي تأن بأهات و تنهيدان تصهر الحجر و هو يشاور لي باصابعه ان اتابع و امي بجسدها الرائع تذوب بين اضلعه و كسها يلمع من الخلف بتدفقات شهوتها و هيجانها
انها امي التي اخشاها بشخصيتها القويه تتلوي الان ملتهبه بين يديه القويه
و هي بين يديه مد يديه يزيل حمالات قميص نومها لينزلق من فوق تضاريس جسدها و يرمي بها فوق السرير
فتحت امي ارجلها المرميه كنت اتجسس علي جسدها عاري من شهور لكنها المره الاولي التي اري فيها كس امي مفتوح بوضوح امام عيني بينما زب عمو حسين يتدلي منتصب كالسيف بين ارجله
نزل بفمه بين ارجل امي يأكل شفرات كسها الناعمه المرسومه بين شفتيه و يده تمتد تقرص في حلمات نهدي امي المرفوعتين و امي تمد يدها تضغط علي راسه اكتر بين شفرات كسها و تزيد من مداعبة ظنبور كسها المنتصب
و هي تقوله اكتر حبيبي ريح كس لولو شرموطتك طفي نار كسي يا عمري
نزل باصبعه و هي مفتوحة ارجل ليدخله في فتحة طيز امي بينما لسانه ما زال يعبث ما بين شفرات كسها و ظنبورها و عسل كسها يسيل بغزاره بين شفتي عمو حسين
كان لامي تعابير في هذه اللحظه تدل علي سخونه و شهوه مهما اصتنعتها شراميط الدنيا لن تكون بهذا التوهج الساخن و الاثاره
طلب حسين من امي ليلي ان تاخذ وضع السجود في لمح البصر و بشكل متمرس و خبره كانت امي امامه وجهها للاسفل بينما طيزها مرفوعه للخلف تظهر كسها الوردي و فتحة طيزها البنيه مفتوحين للخلف بينما صدرها تحتها بشكل مثير
مد حسين اصابعه بقوه في فتحة طيز امي و هي تصرخ صرحات شهوه ممتعه و هي تقوله متعني حبيبي مستسلمه له تماما فيقول لها انت شرموطه شرموطه تقوله ايوه حبيبي شرموطه و متناكه بس برد نار كسي حبيبي يقولها عايزه ايه تقوله نكني يا عمري و يعيد عليها السؤال تاني عايزه ايه يا شرموطه تقوله نكني حبيبي عايزه زبك في كسي و طيزي كلما سمعت امي و هي تطلب منه نيكها و هي تقول انا شرموط كان زبي ينزل شلالات من اللبن و يعيد الانتصاب من المشهد
بينما امي ساجده امامه بطيزها المرفوعه و كسها المفوح للخلف
نزل عمو حسين مره اخري ينهل من عسل كس امي و هي تضرب بيدها و تفرفر تحت لسانه بمحنتها بينما كان يزيد في شتمها و يقول لها متناكتي كسك عايز ايه يا بنت المتناكه تقوله عايز زبك يا سحس يقولها كسك عايز ايه يا خت الشراميط تقوله زبك حبيبي انا متناكتك يقولها امك و اخواتك شراميط و عايزين زبي تقوله كلهم شراميطك يا عمري و بين الحين و الاخر ينظر اتجاهي مبتسما و يشير لي بيده كانه يراني
مسك حسين بطيز امي و قرب زبه المنتفخ المميت بين شفرات كس امي و هي يحكه حكات ما بين خفيفه و قويه و امي تترجاه ان يدخل زبه في كسها الشبق دفع حسين زبه الضخم بقوه في كس امي شهقت امي لكن كسها القادر كان استقبله زبه الضخم و هي تأن فرحه بدخوله زبه بها بدت امي تموج بجسدها لتزيد احتكاك زب حسين داخل جدران كسها الحار و هو يدفع به بقوه و يعيد عليها كلمات القحب و يشتمها بالمتناكه و القحبه و يذكر اسماء خالاتي و جدتي و امي تجاريه في الكلام مستمتعه من طعنات زبه الفحل في جدران كسها
كان من الواضح انها ناك امي في طيزها من قبل
لكنه اشار لي باصبعه ان اتابع و فاجاء امي بحركه مباغته بأن سحب زبه بسرعه من كسها و دكه بين حصون طيزها المرتفعه بالرغم من دخوله بطيز امي لكنها صرخت من طريقة دخوله المباغته و قبل ان تهرب بطيزها للامام من زبه الذي شقها احكم عمو حسين قبضته علي طيز امي و صدرها يتأرجح بحلماته بينما علامات الوجع تظهر علي وجهها الذي زاد حمره من وقع هذه المعركه
فاقت امي مع دك زب عمو حسين لحصون طيزها الجباره اه حبيبي قتلتني مش تبله زي ما معودني او تحط كريمه قالها طيزك مجنناني يا شرموطتي ابتسمت امي و مالت مره اخري مستسلمه بطيزها لزبه الضخم يشق طيز امي بينما ارسلت اصابعها للخلف تلعب بشفرات كسها و تدخلهم بكسها و انا ازداد هياج من هذه الملحمه الغير متوقعه فكثيرا ما كنت استمع لماما و اتجسس علي صوتها و هي تتناك من حسين جوزها لكن لم اتخيل ابدا ان ملحمة نيك امي المثيره و فحولة عمو حسين ستكون بهذه الاثاره و اخذ عمو حسين يتبادل دك امي بزبه ما بين كسها و طيزها و قام من خلفها نام علي ظهره و قبل ان يطلب منها شئ كانت تمطيه و تجلس فوقه بكسها ليبتلع كس امي زب عمو حسين بينما كان يمد يده للخلف يفتح طيز امي التي كانت تجلس و تقوم علي زبه بقوه و هي تتلوي يفتح حسين طيز امي المواجهه لي ليجعلني اري زبه يشق كس امي بوضوح بينما هو يعصر حلماتها المتارجحه فوقه بقوه و يزيد من كلماته الساخنه لامي طلب من امي ان تستدير فوقه لتصبح بوجهها امام عيني و قبل ان تجلس بكسها فوق زبه وجهه فوقة زبه لفتحة طيز امي لتبتلعه مره اخي كانت امي امامي مفتوحة الارجل تتشرمط فوق زب عمو حسين الذي يدك حصون كسها بينما اصابعها تلعب في كسها المفتوح امامي
كنت احس بأجهاد امي لكن شهوتها و ما يفعله بها عمو حسين بفحولته يجعلها كأنها رياضيه تمارس رياضتها المفضله بكل نشاط فوق ذلك الزب الفحل الضخم
سحب عمو حسين امي مره اخري من فوقه لتأخذ وضع السجود
كانت امامه ككلبه تتمني عطف صاحبها علي ارضاء كسها الملتهب و ظل يضرب في طيز امي بقوه و هي ذائبه تحت رحمة زبه
حتي سمعت اهات عمو حسين و هو يشد طيز امي بقوه تجاه زبه و يقذف ما بداخله بطيز امي و هي توحوح تحته ما ان افرغ عمو حسين ما بزبه الضخم في كس امي ارتمي فوقها بينما هي ارتخت تحته و انا اري زبه الضخم يرخج رويدا رويدا بضخامته من طيز امي و اشار لي بيده ان الامر انتهي بينما نامت امي علي بطنها ظلت طيزها تسيل بلبنه علي كسها المبتل
ذهبت لسريري احلب زبي مرات و مرات علي ما رايته من امي و هي تحت زب عمو حسن
و قبل نومي جائتني رساله منه يقولي بكره تعمل تعبان و بلاش تروح المدرسه
انتظروني في الجزء الثالث غدا و مزيد من الاثاره و الاحداث
بشكر كل ردودكم اللي بتشجعني و
الجزء الثالث
بعد ما جسمي اتصفي تقريبا من حلب زبي علي امي و هي بتتناك و انا شايفها بالرغم من قوة شخصيتها و سيطرتها في البيت و رعبي منها حتي عمو حسين بيعمل لها حساب لكن قد ايه لقيتها ست ضعيفه و مستسلمه و هي تحت زب عمو حسين و شهوتها و قوته معاها و هو بينكها بيخلوها زي الشرموطه و بتكون خاضعه له جدا
ارتميت في نوم عميق و صحوت علي صوت امي و هي بيتقولي ياله يا ايهاب اصحي يا حبيبي كانت بقميص نومها اللي كانت لبساه و هي بتتناك من حسين بالليل و عليه روب مفتوح برده مبينه مفاتنها زبي وقف مجرد ما شوفت المنظر بس كنت تحت البطانيه
افتكرت رسالة عمو حسين قبل ما انام و قولت لها تعبان يا ماما النهارده و حاسس بدوخه و سمعته بيكلمها يقولها سيبي الواد يرتاح ما جتش من يوم يا ستي و يبقي يراجع دروسه مع صحابهبعد شويه كانت لبست ماما و دخلت عليه تاني و هي بلبسها المحترم و حجابها و مهما كان احترام لبسها فمفاتن و كنوز جسدها تثير ولا يداريها جبال
قالت لي فطارك في المطبخ يا حبيب ماما قولت لها ماشي يا ماما
نزلت هي و عمو حسين لشغلهم هي للمدرسه و هو للمحلات بتاعته بس بيوصلها بالعربيه الاول
بعد ساعه تقريبا لقيته دخل عليه كنت قبلها بفكر يا تري عايزني في ايه و ليه ما خلاني اروح المدرسه بقيت مستغرب من مفاجأته اللي عمري ما توقعتها ولا احلم بيها من بعد ما شافني بضرب عشره علي ماما و هي بتستحمي
قالي ايوه يا عم ايه رايك في اللي شوفته امبارح و انا بضحك و مش عارف ارد قالي بسرعه نجهز الفطار الاول و نفطر لقيته جهز الفطار و عملي عصير كمان و قعد ياكل معايا و هو بيقولي لازم تتغذي كويس انت بقيت راجل و زبك مش حيبطل طول ما انت صاحبي و بتسمع كلامي
بالرغم من كل ده كنت لسه مكسوف منه و مش عارف اتفاعل مع كلامه و طريقته
قالي ما تيجي نقعد علي السرير اللي ليلي كانت بتتناك عليه امبارح و دخلني اوضة نومهم و جاب لي كلوتات لامي و هو بيقولي شوف دول اكتر حاجه بيبقوا قريبين لكس امك اللي مجننك و هو قاعد جنبي حط ايده علي كتفي و حسيت بصباعه بيلعب ورا ودني بطريقه مثيره و مد ايده علي زبي و انا مكسوف منه و جسمي بدا يهيج من حركاته طلع زبي اللي كان منتصب بشده و قالي بقيت راجل و حخليك تنيك اكساس عمرك ما تحلم بيها و انا ساكت و وشي احمر من ملامسة ايده لجسمي و زبي
و شال ايده حطها علي زبه حاولت اشيل ايدي ثبتها قوي راس زبه كانت حمرا و كبيره و ناعمه تحت ايدي
قالي اقلع بس ناخد راحتنا و قلع ملط و قلعني بالشورت و لقيته سحب راسي و قرب شفايفه من شفايفي و انا جسمي داب و مكسوف و برتعش و هو لافف ايده عليه و واخدني بجسمه الضخم و شعر صدره علي صدري شويه لقيته منيمني علي بطني و انا مستسلم له و نام فوقي و انا كل جسمي بيرجف و حاسس برهبه و خوف كنت لسه لابس الشورت بتاعه و بالرغم من كده حسيت بضخامة زبه بين فلقتي طيزي لف وسي لورا و سحب لساني بين شفايفه و انا هجت جدا و زبي وقف تحت مني و شعر صدره مغطي ضهري الناعم
جسمي كان ابيض زي جسم ماما من دلعهم ليه و بالرغم اني بتفرج علي سكس و بديت اضرب عشرات كنت جسم ناعم مش تخين بس جسمي نضر ممكن يكون اقرب للبنوتي دقني و شنبي كانوا لسه شعرات خفيفه بتنبت مش باينه طيزي كانت متوسطه بس ممكن تكون جذابه و حلوه للرجاله بيضا و مافيش فيها شعر يا دوب شوية شعره منبته خفيف حوالين زبي
مجرد ما مد ايده ينزل الشورت بتاعي و يعري طيزي لا اراديا لقيت نفسي بمسك الشورت و اقوله لا يا بابا زي ما انا متعود اندهه من ساعة ما اتجوز ماما و انا لسه طفل
مجرد ما قولت لاء و لقيت كف بمنتهي القوه نزل علي طيزي خلاني صرخت و شدني من شعري قالي اسمع يا ابن المتناكه انا مدلعك بقالي يومين بالرغم اللي شوفته منك يخليني اطردك انت و امك في الشارع و افضحكم و محدش له حاجه عندي كنت برجف من رد فعله و مرعوب
و رزعني قلم تاني علي وشي و تف عليه و قالي تسمع كلامي حتبقي صاحبي و ادلعك و اعيشك ملك تعمل فيها خول محترم و ترفض انا مصورك و انت بتضرب عشره علي امك حطلقها و افضحكم و اطردكم في الشارع زي اكلاب
و سحبني نيمني علي بطني و انا برجف و تف في طيزي و مد صوابعه يبعبصني و انا موجوع منها و هو يقولي اجمد يا خول اللي اقل منك بتناكوا مني و رجاله و قعد يلحس في طيزي و مع احساسي بحكة لسانه في طيزي الناعمه كنت برخي جسمي تلقائي بس مرعوب من ان زبه ممكن يدخل فيه كنت حاسس اني ممكن اموت فضل يلحس في فتحة طيزي و انا برفعها لورا لغاية ما نام فوقي بزبه و كنت حاسس بسخونة زبه علي طيزي اححححح في قمة المتعه بالرغم من خوفي من اللي جاي كنت مستمتع و سبت له نفسي قعد يحك زبه طالع نازل بين فلقة طيازي الناعمه الصغيره بالنسبه له و لزبه و جاب زيت غرق بيه فتحة طيزي و زبه و نام فوقي و هو بيحاول يدخله لكن الامر كان صعب مجرد ما كنت احس بيه بيحاول الدخول كنت بموت من الوجع و اصرخ كنت بحس بروحي بتطلع منه
لقيته قلب حنين تاني معايا و لف وشي له و قعد يبوس شفايفي و قالي ما تخافش عمري ما حعمل حاجه تتعبك انا بتمع و حمتعك انت بس تسمع كلامي و صدقني مش حتلاقي معايا حاجه تأذيك و نام علي ضهره و جابني خلف خلاف فوقه و قالي مصه و زبي كان عند وشه لقيت راس زبه بتدخل بين شايفي بالعافيه المهم نص زبه بقي بين شايفي بمص و هو حط زبي بين شفايفه بس مد صوابعه يلعب و يدخلهم في فتحة طيزي اللي غرقانه زيت و انا مبسوط من مص زبه و لعب صوابعه بحرفيه و خبره في طيزي بعدها نيمي تاني علي بطني و فضل يحك زبه فيه بين فلقة طيزي اللي غرقانه زيت بس من غير ما يحاول يدخله ساعتها حسيت بامان و متعه لغاية ما لقيت لبنه غرق طيزي و ضهري
قالي بعدها لك هديه قريبه عندي بس تسمع كلامي و لبس و نزل شغله تاني و انا فكري مشغول معقوله حبقي خول لزب جوز امي كل امنيتي اني احلم اني انيك او اتجسس علي امي و اخرتها ابقي خول و اتناك و من جوز امي
نمت تاني و انا مشتت الفكر
لغاية ما رجعوا و اتغدينا كان طبيعي جدا قبل ما انزل دروسي لقيته نده لي و قال لي امسك دول شلهم في غرفتك و انت بره حبقي اكلمك اقولك تعمل ايه
كان كيس صغير شلته بسرعه في اوضتي و نزلت الدرس قبل ما اطلع لقيته بيتصل بيه و قالي الكيس فيه كريم مضاد للالتهاب و مسكن دا تدهن منه فتحة طيزك كويس ساعة ما اقولك و فيه مرهم تاني عباره عن مخدر موضعي تدهن منه بعدها بربع ساعه و عندك شريط برشام تاخد منه نص حبايه بعد العشا وجيل تاني دا تسيبه و انا معاك
و هو بيكلمني كنت حاسس انه خلاص مصمم يفتح طيزي لا محاله
رجعت البيت و انا مرعوب من اللي بينتظرني بالليل
اتعشيت و دخلت اذاكر و اخدت البرشامه و عرفت انه برشام شبه مخدر بيرخي عضلات الجسم و بيهدي الاعصاب بعدها بشويه دخل عليه الاوضه و قالي ادهن دلوقت من كريم البواسير و بعد ربع ساعه المرهم التاني
بعد نص ساعه كنت حاسس ان جسمي منمل و حاسس اني مش علي بعضي
شويه و جالي قالي انا حاطط لامك منوم اتفرج من الشباك زي امبارح و لما اشاور لك تيجي
و انا جسمي منمل و مرخي روحت البلكونه امي كانت قدام المرايه بروب مفتوح علي اللحم بتتعطر و شايفها بتتاوب و مش فريش زي قبل كده و هي بتقوله مش عارفه يا حسين حاسه اني عايزه انام و راحت له علي السرير بعد ما رمت الروب من علي جسمها الصاروخي بطيزها الكبيرها المرسومه و بزازها المتفجره و كسها المنفوخ بالرغم من توتري من اللي ممكن يحصل ليه بس زبي وقف علي منظر ماما و هي نترمي نفسها في حضنه و هي بتتطوح ماما كانت فوقه بيتبادلوا مص الالسنه و الشفايف
و ايده بتلعب من ورا في كسها و طزها اللي بيفتحهم كويس يفرجني عليهم و هو بيساور لي بصباعه بعلامة البعبوص و زبه المفزع واقف شامخ تحت امي
عدل حسين زبه علي فتحة كس امي اللي ظبطت نفسها و هي بتحرك فوق زبه لما بلعته كله في كسها و مش باين منه غير بيوضه الكبيره المدلدله الكبيره تحت طيز امي الحلوه
بالرعم من تساقل جسم امي مع الوقت كانت بتحاول تقمط علي زبه في كسها و تعصره لغاية ما بدت حركتها تقل واحده واحده كان المنوم سيطر علي جسم ماما ليلي و رمت نفسها علي جسم حسين و زبه راشق في كسها شالها حسين نيمها علي ضهرها و قعد يكلمها و هي ولا هنا دخل صوابعه في طيزها بشكل عنيف عشان يتاخد و امي كانت عباره عن جثه هامده مجرد جسم انثوي جبار مرمي علي السرير و كسها مفتوح مبلول و شعرها الناعم الطويل بيغطي جزء من وش امي السكسي ساعتها بص للشباك و كلمني عادي و قال لي لف و تعال يا ايهاب
روحت و حاسس ان مش حاسس بجسمي و بالرغم ان شايف امي نايمه زي القتيل برده كنت في رهبه منها و متردد
قام قابلني و شدني لحضنه بين صدره الضخم كنت حاسس اني ولا حاجه مص شفايفي و ايده بتلعب في طيزي و قال لي ها يا عم نخلص سوا و ليلي بلحمها و جسمها كله حخليه تحت زبك سحب ايدي و قربني من امي اللي المنوم مخدرها و مسك صوابعي حطهم علي كس امي اووووووووووووف مجرد ما صوابعي لمست كس امي ليلي كان كسها مفتوح و مبلول من شهوتها العاليه و هي بتتناك من حسين قبل لحظات مجرد ما حطيت صباعي لقيته اتزحلق جوا كس امي و انا بتنفض و جسمي بيرعش و انا متردد شاور لي حسين اني الحسه نزلت و انا برتعش بدماغي علي كس امي و ما اروع ريحة كس امي العطر حسيت اني بدوق اجمل شئ ممكن الواحد يدوقه في حياته مقدرش اقول عسل او غيره طعم كس امي بين شفايفي مقدرش اوصف جماله او حلاوته و ايد حسين واحده واحده كانت بتلعب و تدخل في طيزي و انا ناسي الدنيا مع كس امي شاور لي علي وشها السكسي و قالي مش عايز تجرب الشفايف الحلوه دي و جسمي بيتنفض و مرعوش نمت فوق امي امص شفايفها و صدرها المنفوخ تحت صدري شفايف ماما كانت مفتوحه و هي رايحه في النوم سحيت لسانها و قعدت امه و زبي واقف بين شفرات كسها و حاسس بناره مع انسجامي و شهوتي و انا فوق امي و ايد حسين بتلعب لسه في طيزي مجرد ما حاولت اقرب زبي من فتحة كسها عشان ادخله لقيت حسين ساحبني من فوقها و قالي كفايه كده يا بيضا نخلص سوا و اخليك تكمل حسيت انه سحبني من علي باب الجنه عشان افوق اني لازم اتناك منه
قالي سبها زي ما هي كده و تعال نروح اوضتك انت عروستي الليله و مش عايز احس غير بيك في حضني البرشام اللي كان مدهولي كان مخلي جسمي مرتخي و حاسس اني نص متخدر
لقيته جايب لي كيس مطلع منه قميص نوم علي قدي و كلوت فتله قالي ادخل خد دش حلو كده بالشامبو يعطر جسمك و تعال بخطي ثقيله دخلت الحمام استحميت و انا برتعش و مجرد ما خلصت دخل نشفني و لبسني برنس و سحبني لاوضتي لبسني قميص النوم و لقيته مطلع باروكه و علبة ميكب و حط لي كريم اساس و مكياج و لبسني الباروكه لدرجة ببص لنفسي في المرايه لقيت نفسي عباره عن بنت جميله و مثيره قميص النوم كان ضيق و قصير لدرجة مع الباروكه و المكياج كنت بنوته مثيره فعلا لدرجة حسيت بخجل البنات
مجرد ما حضني عمو حسين جوز ماما بالرغم اني اتكهربت بس حسيت في حضنه بالدفا اللي ممكن تحسه اي بنت في حضن راجل قوي
كنت بين احضانه زي عصفوره حاضنها بضمه قويه مستسلم و هو بيمص شفايفي و يسحب لساني و يمصه ايده نزلت علي طيزي تلعب فيها و يدخل صوابعه لكن الكريم و المسكن اللي كان مخليني داهن منه من الواضح كان له تأثير مكنتش حاسس بأي الم و صوابعه داخله تلعب في طيزي بينما الصبح بالرغم انه كان مغرق طيزي زيوت و كريمات كان مجرد ما يحاول يدخل عقلة صباعه كنت بحس اني بموت من الالم
في لحظات خلعني عمو حسين جوز ماما قميص النوم اللي ملبسهولي
و نيمني علي ضهري علي السرير و انا بقمة الاستسلام و الخجل
نام فوقي و زبه بيلامس زبي و مشدود علي بطني و هو مخليني فاتح رجلي كأني شرموطه فاتحه كسها تحت منه نزل عمو حسين يلحس في حلماتي و ايدي تحت بتلعب في زبي و فتحة طيزي
و مع شهوتي و انسجامي للعب صوابعه في فتحة طيزي بدت تطلع مني اهات و تنهيدات الانسجام معاه و انا بقوله اه يا عمو اححححح و هو يقولي عايزه ايه يا هوبه اتنهد و اسكت و هو يقولي عايزه العبك في طيزك يا لبوتي و انا اتنفض تحت لعب صوابعه في طيزي
رفع حسين جوز ماما رجلي و تناها لوشي و خلاني مسكتها طيزي بقت مقلوبه و مفتوحه لفوق و خرم طيزي الضيق الوردي واضح قدامه و مفتوح و هو بيقولي ايوه كده يا عروستي شاطره يا بوبه و نزل تاني بلسانه علي خرم طيزي تلحس فيهم و خشونة شنبه مع لسانه و هما بيلمسوا طيزي بيخلوني اولع اكتر و اكتر
و هو بيلعب فيه و يلحس و مخليني شرموطه تحته خلاني نسيت اني راجل كنت حاسس اني بنوته و عايزه اتناك و بس و هو بيكلمني انتي شرموطتي يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو عايزه ايه يا بوبه و لعبه يزيد في طيزي نيكني يا عمو
انتي شرموطتي انتي و امك يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو انا شرموطتك زي ماما
عدلني عمو حسين علي بطني و طيزي قدامه نزل تاني يكمل لحس و انا ارفع طيزي لورا اكتر مع لعب لسانه فيها و حك شنبه
مد عمو حسين ايده جاب الجيل اللي كان مع الكريمات و البرشام و انا متخدر تحته بالرغم ان الكريمات اللي دهنتها كانت مخدره طيزي و مش حاسس باي الم بس كنت مرعوب من اللحظه اللي حيدخل فيها زبه في طيزي و بالرغم من كده كان جايب جيل كمان عشان يسهل دخول زبه و استيعاب طيزي له
دهن عمو حسين طيزي كويس بالجيل و غرق راس زبه
و نام فوقي بقوة جسمه و صدره المشعر علي ظهري و شعر زبه علي طيزي ادوني احساس جميل و مريب بالنشوه
و كانت اللحظه الحاسمه عندما احسست بفوة زب جوز ماما المرعبه تداعب فتحة طيزي كنت احاول الانكماش لكن البرشام كان مخلي جسمي مرخي تحته
و هو حاسس بخوفي تحته قالي هوبهوب عايزك ترخي نفسك خالص متخافش انا حريص اني ما اتعبكش و حبقي حنين معاك خالص
و هو بيلعب بشعري و سحب وشي لورا و اخد شفايفي بين شفايفه و و هو مصوب راس زبه علي فتحة طيزي و بيهز زبه هزات بدفعات خفيفيه ببطئ كان يتعامل مع طيزي بزبه في هذه اللحظه بحرفيه و خبرة فنان و هو يملس علي برفق و حنان كي يهدئني نفسيا بعد حوالي عشر دقائق من هزات رأس زبه و دفعاته الخفيفه علي فتحة طيزي كان قد نجح عمو حسين جوز ماما بأدخل رأس زبه الضخم في طيزي كان قد هيئ جسدي بالكريمات و البرشام و تعامل معي نفسيا بشكل يجعلني اتفاعل مع ولا احس بالم فتحي
كنت احس فقط و كأنها شكات و وخز خفيف في طيزي ولولا البرشام و المخدر الموضعي و اسلوبه اعتقد انني كنت سأموت قبل ان يدخل راس زبه في
عندما احس عمو حسين بان راس زبه الضخم قد تسلل في فتحة طيزي الرقيقه تحته ثبت نفسه فوقي و سحب لساني اكتر و يده تمتد تحتي تتحسس حلمات صدري حتي جعلني انتفض من الشهوه مع و ما رجعت متفاعلا معه بطيزي للخلف في لحظه كان عمو حسين قد احكم يده علي جسدي و نزل بزبه فجأه ليغوص في غفله مني داخل جنبات طيزي الرقيقه بالرغم من تخدر جسدي احسست ببعض الالم لكن باسلوبه وجدت نفسي اتفاعل معه و تركت نفسي لزبه يفعل بي ما يشاء فقد تفنن ان يدخل زبه في طيزي و انا مستمتع بذلك و من حقه الان ان استسلم لجسده الرجولي القوي فانا الان اشعر انني فتاته الدلوعه و هو رجلي
و زبه ما زال مستقر داخل طيزي و يملاء بطني عدلني عمو حسين بالراحه و جعلني علي ظهري و رفع ارجلي لاعلي و زبه مغروس في طيزي و هو يسحب لساني بينما يضرب بزبه في اعماق طيزي و هو يقولي حبيبي يا هوبا عسل عسل تعرف انت متعتك احلي من مليون كس طيزك حلوه يا ابن متناكتي ليلي طيزك احلي من كس امك و انا احتضنه بقوه و اهرب في صدره المفتول بينما زبه يشق طيزي الضعيفه تحته حتي سمعت اهاته بقوه و زبه يتشنج داخل طيزي و هو يقذف حممه البركانيه بداخلي لتبرد طيزي الرقيقه تحته احتضنني بقوه و هو يضحك بينما كنت اختبئ بين اذرعه قالي يا سلام عليك يا بوب انتي عمري ياض و من النهارده اللي انت عايزه ليك و بس قام من فوقي و انا اسمع صوت راس زبه المفلطه تخرج من طيزي الضيق و لبنه يسيل منها
جلس بجواري و قالي دورك يا معلم اوعي تنسي ليلي امك هديتك الليله دخلتك عليها اتمتع بكسها و طيزها زي ما انت عايز المهم اوعي تنزل لبنك في كسها و عرفت ان مش فارق معاه ان لبني ينزل في كس امي او لاء لكن عشان هو عقيم حريص اني ما انزلش في كس امي لان ممكن تحبل و يحصل مشاكل و شك و كده
هو قال لي كده و انا متخيل اني حنيك امي بس مكنتش قادر اتحرك من مكاني و جسمي كله متخدر و سايب من بعضه
حس بيه عمو حسين قال لي قوم ادخل خد دش بارد و لما تطلع انا حخليك زي الحصان و تنيك امك نيكه تنسيك الدنيا
انتظروني في الجزء الرابع غدا
شكر خاص لكل متابعي القصه و ردودكم التشجيعيه و أؤكد لكم ان قصصي فقط من تأليفي و حصريه
الجزء الرابع
قبل ما يقومني حسين جوز امي اداني برشامة فياجرا و معاها برشامه تانيه قالي اضرب دول يا معلم و بعدها سندني و اخدني للحمام و انا في الصاله قبل ما ادخل الحمام باب اوضة امي كان مفتوح و هي نايمه زي ما هي عريانه و بزازها مرفوعه تنادي لأمم من الفحول حتي تأتي بهم ارضا و ارجلها الملفوفه البيضاء مفتوحه تظهر كس امي الكبيني المنتفخ
و انا ببص لها و حسين ساندني للحمام كنت حاسس ان ركبي و كل جسمي سايب و لبن حسين جوز امي نازل من طيزي زي الشلال و مغرق طيزي من ورا و رجلي و بدا الالم يظهر عليه و جسمي يرجف من فشخ حسين جوز امي لطيزي بزبه الكبير و انا ببص لكس امي المفتوح قبل ما ادخل الحمام مد حسين صباعه في طيزي و قالي حتفوق دلوقت يا ض و انشف كده دي دخلتك و مش علي اي حد دي علي ليلي امك فرس البلد كلها
شالني حسين بين ايده و حطني في البانيو و فتح عليه المايه البارده و قالي فك جسمك و انا حروح اجهز لك حاجه علي ما تفوق تحت الدش
مع المايه البارده بديت احس بنفسي و انا في البانيو و افكر معقوله بقيت خول خلاص و معقوله عمو حسين نجح و انا في حضنه انه يسيطر عليه و هو اللي يخليني بكل رغبه اطلب منه اني اتناك
مع فوقاني بديت احس بوخز في فتحة طيزي اللي اتشرمت من رشق زب عمو حسين فيها
جالي عمو حسين نشف جسمي و قبل ما اتحرك لقيته شالني بين ايده القويه و راح بيه اوضتي الاول
و قالي ادهن من المخدر الموضعي اللي انا ادهيلزلك لانك حتفضل الاسبوع الاولاني ده تتعب لغاية ما اي التهاب يروح و تتعود و يبقي الموضوع طبيعي من كلام عمو حسين حسيت اني خلاص يوميا حتناك منه دهن طيزي بالمخدر الموضعي و جاب لي عصير و اداني معلقتين عسل معاه
و لقيته جايب لي فنجان قهوه و قالي كلها دقايق و تنيك مليون ليلي
فعلا بعد العصير و القهوه و الدش البارد
حسيت اني فوقت و جسمي انشط مع احساسي بوخذ في طيزي
قبل ما يا خدني حسين لامي انيكها
قالي شوف يا ايهاب انا عارف انك مستغرب من اللي شوفته معايا بس انت زي ابني و انا اللي مربيك
من ساعة ما شوفتك بتضرب عشره علي امك عرفت ان طريق جنون الجنس حيسيطر عليك مع الوقت زي ما سيطر معايا انا حياتي الجنسيه فيها اسرار كتير مع الوقت حعرفك حاجات كتير بس متعة الجنس يا ابني هي اكتر شئ ممكن يسيطر عليك في الحياه و انا شهوتي او يمكن اني طلعت راجل عقيم بقي عندي جنون و سعار جنسي اثبت بيه لنفسي اني راجل و فحل اهم حاجه و مع اللي حتشوفه معايا انك تحافظ انك تبقي دكر و انت بتنيك اي واحده و مش عايز علاقتي معاك اني انام معاك تنسيك انك راجل و طول ما انت مطيع معايا حتعرف من اسراري اللي عمرك ما تتوقعه و اهم حاجه ان مهما وصل معاك موضوع الجنس انه يفضل سر محدش يعرف غير الشخص اللي بتشاركه اللحظه و عمرك ما تحاول تعمل علاقه مع اي حد الا اذا كان محل ثقه او انت اللي مسيطر عليه
بعدها خدني في حضن جامد و هو بيمص شفايفي و قالي استعد و سحبني من ايدي لغايه ما وصلت لسرير ماما
قالي انا حقعد جنبك بس اتابع و انت خد راحتك
مجرد ما مديت ايدي علي جسم امي كان جسمي كله بيرجف و برتعش بالرغم انها كانت نايمه زي القتيله و مفعول المنوم قوي بس كنت بحاول ما ابص لوشها و رهبة ماما بشخصيتها مسيطره عليه و انا بلعب بصوابعي في كس امي المفوح كل صوابعي كانت بتغوص و يبلعها كس امي اللي مفشوخ علي مدار سنين من زب عمو حسين الرهيب نزلت بلساني و راسي بترتعش بين فخاد امي و قربت من كسها المثير اشمه و اتمتع بريحته المثيره و قربت لساني الحس فيه و ادخل لساني في كسها و ما اروع طعم كس امي فهو كنز من كنوز الدنيا ها هو الكس الذي جاء بي قبل 16 سنه بين فمي اداعبه و اقبله و اتذوق رحقيقه و مددت يدي اعتصر صدرها المشدود العامر المتماسك لقد ذهبت بين جسد امي في عالم من السكر فلو شربت محيط من الخمور لن يكون له اثر جسد امي علي بينما عمو حسين كان قد التف سيجارة حسين و هو جالس علي احد الكراسي بالغرفه و يرتشف قهوه و يتابع و زبه الضخم يتنصب بين ارجله علي مشهد لساني و جسدي و انا بين ارجل هذه الملكه النائمه
صعدت بلساني من كس امي الحس و اقبل بطنها و سرتها و انا في احساس شهواني و اثاره لا استطيع و صفها حتي رضعت من بزاز امي التي ارضعتني منها صغيرا انا الان ارضع لكن انها رضاعة متعة الشهوه و اصابعي تمتد لتلعب مره اخري بكس امي المفتوح تحتي بينما زبي المرتخي قبل قليل كان قد تصلب و كبر تحت مني اقتربت بفمي من فم امي لالتهم و امص و اشرب من فم امي النائمه و اسحن لسانها في فمي بينما احس بزبي و هو يتلمس شفرات كس امي المفتوح كنت احتضنها بقوه و كأني عطشان في صحراء قاحله و وجدت مرواي و انا منسجم مع القبلات و مص لسان و فم امي ليلي النائمه تحتي انتهي عمو حسين من تدخين سيجارة الحشيش التي في يده و اقترب مني و بدا يلمس علي طيزي الطريه التي تعلو و انا فوق جسد امي و يداعب فتحة طيزي ليزيدني شبقا و اثاره لكنه احس انني لا اريد ذلك الان قالي خد راحتك انا بس بهيجك و مش حعمل حاجه انسجمت مع امي مره اخري بينما هو ما زال يداعب طيزي من الخلف و يمد يده يداعب زبي المنتصب علي باب كس امي
و ما ان احس عمو حسين انني سأدخل زبي المشتاق في كس امي اشار لي بالصبر و النهوض من فوقها فجلست علي ركبي و زبي مصوب علي كس امي الفتوح
كان عمو حسين يسثمر اللحظه في ان يغيش احساس الديوث فبالرغم من فحولته و قوته الجنسيه فلديه جنون من الجنس لا احد يتوقعه نزل عمو حسين بفمه يلحس كس امي و هو يمسك زبي يداعبه و كان المشهد مثير انه جوز امي القوي يلحس كس امي و يلعب بزبي في مشهد مثير لزوج يمارس الدياثه علي كس زوجته و يجهزها للنيك من مراهق صغير هائج بل انه ابنها كنت احس ان زبي في يده قد تضاعف حجمه و رفع فمه من علي كس امي و انسجم في مص زبي و هو يلعب في كس امي المبلول بلعاب فمه و لولا انني انزلت لبني ثلاث مرات هذه الليله اثناء نيكه لي لكن انزلت في فمه علي هذا المشهد الرهيب و الفريد
انها المره الاولي لي في حياتي اللي الاقي حد فيها يمص زبي و برده انتظر اللحظه الاولي لي في خياتي التي امارس فيها رجولتي مع اكساس النساء الممتعه و لكنها ليست اي نساء انها امي ليلي الفاتنه نعم فاتنة الجسد و الجمال امسك حسين زبي و قالي ياله حبيبي انت دلوقت فحل شرموطتي و دكر مراتي انا عرص ليك يا هوبهوب و سحب زبي المنتصب بيده ليضعه علي شفرات كس امي و يال الروعه و جمال الاحساس و زبي بين يد جوز امي و انا استشعر سخونة كس امي و قضيبي يتسلل بين جنباته الساخنه ان زبي الان يستقر في كس امي الذي ما ان تمنيت ان اراه فقط و لو عن بعد لكي اتخيله و انزل حليبي
استقر زبي بالكامل في كس امي و رفع عمي حسين رجل امي للاعلي و هو خلف راسها و هو بيقولي نيك يا حبيبي نيك امك ايوه يا هوبهوب انت راجل مراتي احححححح نيك امك شرموطتنا و قد ذهب الحشيش بعقله فقد تغير بشكل رهيب وجدته لي الان رجل ديوث خاضع و متئثر لابن زوجته و هو يرفع له ارجلها ليمتع نفسه بكسها لم يكن هو الذي مزق احسائي و فتح طيزي قبل ساعه من الان كنت اضرب زبي في كس امي بقوه احاول ان اثبت لنفسي و له انني ايضا فحل و لست الولد الضعيف الذي ناكه قبل قليل
ترك عمو ايهاب رجل امي و امسكتها انا افتحها و زبي يضرب فيها بينما نزل عمو ايهاب خلفي و فمه يلحس في طيز امي و زبي الذي ينتفض صعودا و نزولا في كس امي كان حسين يداعب فتحة طيز امي و سحب زبي ليمصه قيليلا ثم يوجهه علي فتحة طيز المقلوبه مع رفعة ارجله و ما اروع احساسي بزبي و هو يشق طيز امي الكبيره المرسومه بينرب و ما مد حسين لسانه يلحس في كس امي و زبي يضرب و يغوص في طيز امي
ما و مع نشوتي و اثارتي ارتميت فوق امي و زبي ينتفض بلبنه في طيزها الحاره
طبطب حسين علي كتفي و هو بيقولي اسد و راجل يا معلم ارتميت بجوار امي اقبلها بينما نزل حسين يلحس كس امي و يخرج لبني من طيزها و يلعقه في فمه و هو يتمتم بكلمات شرموطتي امك المتناكه و زبه بشكله المرعب منتصب بين ارجله
و مع لحس حسين لكس و طيز امي النائمه و لعق لبني من جسدها كالمجنون
نام حسين فوق كس امي و رشق زبه في كسها و هو يقول كس امك دا مجنني اه لو امك تسمع كلامي و تطاوعني و تتشرمط نفسي يا ابن المتناكه و انا اتابعه و هو فوقها
و مع انسجامه بنيك امي بزبه المرعب امسك حسين بزبي مره اخري الذي انتصب من واقع مشاهدتي لنيكه لكس امي و قال لي قوم يا عرص نام فوق و انا متردد قالي بقوه قوم يا ابن المتناكه
عمو حسين رجل رياضي جسمه ممتلئ و له طيز كبيره مشدوده
تف علي ايده و بل طيزه و سبني و هو بيقولي نام فوق جوز امك المعرص يا كلب يا ابن المتناكه
كان زبي وقف بقوه و هو بيقولي كده نمت فوقه بجسمي الضعيف و زبي بين عضلات طيزه القويه مد ايده مسك زبي و قالي دخل و مع بلل طيزه ضغطت بزبي لقيت كل زبي دخل طيز جوز امي كانت جميله احححححح مع قوة عضلات طيزه كنت حاسس بضيق ممتع و انا بنيكه و هو بينيك امي و مجرد ما زبي دخل فيه كان بيضرب بهيجان اكتر بزبه في كس امي غبت يجي عشر دقايق انيكه و هو فوق امي
بعدها قومني من فوقه و سحب امي تانم فوقه و دخل زبه في كس امي
و فتح طيزها و قال انزل بزبك يا عرص في طيز امك
و اوووف كنت بنيك في طيز امي و حاسس بزب عمو حسين الضخم و هو بيتحرك في كسها الذي لا يفصله عن زبي سوي الجلده الرقيقه الفاصله بين فتحة كس امي و طيزها
انتفض زبي لبني مره اخري في طيز امي و هو يمد يده للاعلي تلعب في طيزي حتي سمعت صرحته و لبنه يندفع في كس امي
تحياتي للاحبه انتظروني في جزء خامس فريد بالاحداث المثيره
بصراحه مش عارف اشكر زملائي علي الموقع ازاي علي اهتمامهم بمتابعة قصتي الحصريه للمنتدي حتي كمية الزيارات و قراءة القصه ولو بدون اي تفاعل بتسعدني و تشجعني بافكار اقوي
الجزء الخامس
كانت ليله عاصفه ما بين فتح طيزي و جعلي خول و بين تعويض عمو حسين ليه بأنه خلاني نكت امي و نكته و كانت اغلب ممارساته معايا في غرفه له فوق سطح البيت مجهزها بسرير و تليفزيون و شيشه بيطلع يقعد فيها اوقات كتير و ساعات بنطلع نسهر فيها كلنا
كنت حاسس لما نكته و انا بنيك امي اني رجعت رجولتي المسلوبه بكل ارادتي و استسلام تحت زبه
فضلت حوالي اسبوعين اتناك من عمو حسين و هو بيهيئ طيزي اني ابقي متعود اتناك من زبه الضخم و كل كم يوم كم يوم كان يكافئني اني انيكه او انيك ماما ليلي و هي تحت تاثير المنوم
خلال الاسبوعين دول كنت بتعب فعلا من نيكه ليه لكنه كان حريص علي استخدامي لكريمات البواسير و مضادات الالتهاب و المضاد الحيوي كأنه خبير في الامر بعد الاسبوعين دول تقدروا تقولوا ان طيزي الرقيقه بقت مهيئه فعلا لدخول زب عمو حسين في اي وقت بكل متعه و هيجان مني بقيت زي خول بتاه فعلا و مع ذلك كان حريص اني ابقي موجب و متبادل في نفس الوقت احساسه انه مربيني و اني اعتبر ابنه مكنش عايز يكسر فيه حتة الرجوله حتي لو بينكني
بس حسيت ان دخلت معاه عالم جديد من المتعه عمري ما كنت اتخيله
لغاية ما قال لي ايه رأيك مش عايز تنيك كس و طيز حلوين كده لبنوته بتوحوح في حضنك و تغير انك تفضل تنيك في امك و هي نايمه
قولت له ياريت يا عمو قالي خلاص بس اهم حاجه زي ما اتعودنا اي حاجه حتعرفها تفضل سر مافيش مخلوق يعرفه
لغاية ما جه يوم و هو بينكني بالليل قال لي بكره تنزل كانك رايح مدرستك بس ما تروحش المدرسه تقعد في اي كافيه براحتك و تستني مني رساله
بالفعل نزلنا انا و هو و ماما الصبح نزل ماما عند المدرسه اللي بتشتغل فيها و طلع بيه كانه حيوصلني لمدرستي و لف بالعربيه نزلني بكافيه قريب من البيت و قالي تابع تليفونك معايا
كنت منتظر علي نار و مش عارف ايه مفاجأته ليه
بعد حوالي ساعه اتصل بيه عمو حسين جوز ماما و قالي تطلع الشقه و تدخل اوضة نومي انا و امك و بعد ما تشوف اللي تشوفه تسيب الباقي عليه ما تتكلمش خالص
بخطي سريعه روحت البيت و فتحت الشقه بالمفتاح و مجرد ما دخلت سمعت اهات و شرمطه ولا اروع من صوت بنوته يوقف ازبار الدنيا كلها
جريت علي باب الغرفه فتحته بس اللي شوفته كانت صدمه و مفاجأه من المفاجأت الغير متوقعه من عمو حسين يا نهار أسود المهندسه مريم بنت خالتي الكبيره
مريم بقي او المهندسه مريم مامتها تبقي خالتو فاطمه اخت ماما الكبيره و مريم الابنه الكبيره لها باباها راجل علي قد حاله بيشتغل كهربائي و ظروفه زفت و عمو حسين من ساعة ما اتجوز ماما كانت مريم وقتها لسه في اعدادي و عمو حسين كان بيساعدهم دايما و يزور خالتو يديهم فلوس و كلهم بيحترموه و مشغل ابنهم احمد اخو مريم اللي اصغر منها في محل من المحلات و دايما يجيب لعم فريد جوز خالتو فاطمه شغل عشان يساعده
و لما خلصت مريم اعدادي ساعدهم تدخل ثانوي خاص و اتكفل هو بدفع مصاريف الثانوي الخاص و قالهم مريم زي بنتي و مش حتدخل دبلوم عادي و برده لما خلصت ثانوي خلاها قدمت في هندسه في جامعه خاصه و اتكفل بمصاريفها
مريم بنت خالتي 26 سنه اتخرجت من سنتين و عمو حسين جاب لها شغل علي طول و جاب لها عريس محترم من طرفه و اتجوزت من سنه فاتت بالنسبه ليه مريم كانت اختي الكبيره و ماما بتحبها جدا و الكل بيحترمها المهندسه مريم راحت المهندسه مريم جت
طبعا وصف مريم بنت خالتي عباره عن بسكوته في رقة الويفر ملاك في هيئة أنثي مانيكان جسم فرنساوي ولا اروع تختلف اختلاف جذري عن جسم ماما ليلي فماما ليلي جسمعا عربي كمهره جامحه بينما مريم شقراء شعر اصفر نازل لطيزها و عيون زرقا تخطف القلب و شفايف فراوله منفوخه بشكل ولا اروع طويله رشيقه صدرها متوسط لكن مرفوع و جذاب طيز اجنبيه مقلوبه قلبه توقف اي زب خصوصا و هي لابسه احذيه الكعب العالي عندما تلتقي وجها لوجه معها تجد نفسك امام قطه سيامي تسحر الالباب
نرجع للموقف مجرد ما دخلت مريم بنت خالتي كانت منزله بنطولنها الضيق لركبها و مفلقسه واخده وضع السجود و هي علي سرير ماما و بلوزتها مرفوعه و بزازها طالعه منها تهبل بينما عمو حسين بجبروبه كان راشق زبه الضخم في طيزها الرقيقه و ايده ممدوده تحت منها بيعصرهم و صباع مريم نازل يلاعب ظنبور و شفرات كسها الوردي شو الشكل الطفولي الفريد
مجرد ما حسوا بيه مريم اتفزعت و صرخت و عمو حسين مثل دور المفزوع و انه اتفاجئ بدخولي عليهم و مريم كانت مرعوبه و تصرخ و ترتعش يا لهوي يا فضيحتي و تلطم
حسين قال لها اهدي بس
و سحبني دخل بيه الاوضه التانيه و هو بيضحك و قال لي ايه رأيك قولتله انت شيطان يا عمو حسين معقوله مش عاتق مريم البنوته اللي العيله كلها بتتفشخر بيها لدرجة اي بنت من قرايبنا تكون مزعله حاجه حد او عامله حاجه يقولوا لها اتعلمي من مريم و ادبها
قالي يا ابني انت لسه ما شوفتش حاجه معايا لسه بدري عليك قال لي عموما اجهز علي ما انده عليك تيجي تنكها قولت له لا يا عمو مريم اصلا طول عمري بحترمها و حاسس برهبه اني اعمل معاها كده قالي يا اخي و هو بيضحك يعني حتحترمها اكتر من امك و هو بيضحك قالي اعتبرها امك يا اخي هههههههههههههه
سابني وراح لها تاني و هي في حاله زي الزفت اني شوفتها بتتناك من جوز ماما اللي هو جوز خالتها
قعد طبطب عليها و قال لها اهدي كده مافيش حاجه قالت له احنا حنتفضح و بيوتنا حتنخرب قالها يا بنتي اهدي ما تخافيش ايهاب عيل غلبان و الموضوع طلع بسيط قالت له ازاي بس بسيط قالها انا دخلت عليه قالي عايز اعمل زيك او حقول لماما و مدام عايز كده سهله يا مريوم قالت له دا يعتبر اخويا الصغير قالها ما انا جوز خالتك و زي باباكي قدام الدنيا بحالها خدي الواد في حضنك كم دقيقه و نخلص من القصه دي سكتت مريوم قالها قومي معايا خدها الحمام غسل وشها و قال لها اقلعي لبسك خالص البسيله قميص نوم كمان نحسسنه برجولته خلينا نسيطر عليه و ناخده في صفنا بدل ما يفضحنا و فعلا خد مريم قلعها الجينز و البلوزه و لبسها قميص نوم يهبل و جالي
قالي ياله يا عريس كان حاسس اني عندي رهبه من اني ادخل انيكها بالرغم ان زبي واقف من ساعة ما شوفتها مفلقسه تحته و طيزها الحلوه بالعه زبه بالكامل
قبل ما اروح قالي اسمع ياض اوعي تتهز عايزك تدخل مسيطر انت اللي ماسك عليها ذله عاملها كشرموطه و اكسر عنيها زي ما قولتلك قبل كده اي طرف تمارس معاه حاول تخليك انت اللي مسيطر حتي لو حتتناك في وقت من الاوقات خليك اقوي منه
اتشجعت و دخلت عليها و احووووووووووووه اوووووووووووووووووف علي الجمال قطه ناعمه بجمال و رقة كفايه الواحد يتفرج عليها بس كان نفسي الحس كسها و احضن و امص شفايفها بس من ضمن كلام حسين ليه قبلها ان الواحد اللي يدخل علي الواحده يرزعه فيها علي طول و ينيك من غير ما يلحس او عالاقل يبوسها يعتبر بيهين كرامتها و كأنه بيقول لها انتي مبلوه و بس مجرد مبوله يشخ فيها مش اكتر كنت حتهبل اني الاطفها خصوصا ان الجمال ده و الرقه دي المتعه معاها في الملاطفه و البوس و اللحس و الاحضان بتكون اعلي من متعة النيك نفسه
مجرد ما دخلت عليها كانت جاهزه تتناك بس الموقف مخليها كشه في بعضها و عيونها فيها كلام كتير و كانها منتظره ابداء بمص شفايف او لحس كس كما تتعود امثالها من الرقيقات لكني و غصب عني كنت عايز ابقي مسيطر و اتعلم من عمو حسين
قبل ما ايدي تلمسها قالت لي ايهاب عشان خاطري ما تفضحنيش انا اختك و انت حبيبي ارجوك يا ايهاب لقيت نفسي لو اتكلمت ممكن اضعف قدامها مسكت رجليها فتحتها و انا ببص لها بصات حاده بعيني مخلياها خايفه مني و هي اللي كانت دايما ابقي معاها تضحك معايا و تطبطب عليه و تفسحني و تجيب شوكلاتات و كده
فتحت رجليها و انا حاسس فيها برجفه و زبي كان واقف صاروخ كسها مفتوح قدامي ابيض رقيق منتفخ شفرات رقيقه ورديه و ظنبور متوسط بارذ جميل دون تفاهم دفعت زبي بدون اي مقدمات في كسها مجرد ما دخل فيها سمعت منها اححححححححح قعدت اضرب بزبي فيها و كسها كان جميل و ممتع و اهاتها معايا و وشها الجذاب و عيونها الناعسه كانت مخليه متعتي فرق السما من الارض و انا بنيك اميو هي نايمه مع سخونتي خلال وقت قصير نزلت لبني بسرعه و انا مبرق لها سحبت زبي نزلتهم علي بطنها و طلعت عم حسين قالي لحقت قولت له مريم نار يا عمو مجرد ما سمعت اححححححح و زبي فيها نزلتهم قالي اعمل انك دخلت تغسل زبك و ادخل تاني و عايزك تكهربها و اشتم و خيك جرئ و حاول تدخلني في الممارسه معاكم انا مش عايز اتدخل عشان تبان ان انت ماسك علينا ذله فعلا
فعلا دخلت عليها تاني كانت بتلبس علي اساس خلاص اتشجعت و قولت اتكلم قولت لها اقلعي تاني بحسم
بصت لي و انا شايف دموعها نازله و كانت صعبانه عليه نفسي اخدها في حضني
بس بحسم قولت لها تاني اقلعي يا شرموطه يا بنت المتناكه و ارفعيلي رجلك بتخوني خالتك اللي مربياكي و هو بيقولي حاضر يا ايهاب بس اوعي تفضحني
و هي بتطاطي تقلع بنطلونها بعبصتها بعبوص سريع في طيزها لقيتها زامت لقدام من مفاجاة صباعي لطيزها
مجرد ما قلعت قولت لها انزلي مصيه و انا واقف
نزلت بعيونها بنت الحرام علي ركبها و بزازها الرفوعه قدامي و كس ام حلاوة شفايفها مجرد ما لمست زبي كنت حاسس اني في عالم تاني و ميره زي مريم بتحط زبي بين شفايفها بدت تمص باحترافيه و انا غائب عن الوعي حتي لمحت حسين يراقبنا
بصوت حازم قولت انت يا حسين قالي ايوه يا ايهاب و هو بيتصنع انه عايز يرصيني
قولت له تعال هنا انزل مع الشرموطه دي مص زبي عشان تعرف ازاي تخون امي الست المحترمه مع واحده تعتبر بنتها قبل ما يجي حسين شاور لي بايده تمام و هو بيضحك و جه جنبها و مسك زبي يمصه قولت له و انت بتمص العب في طيز الشرموطه كانت ايد ماسك زبي و هو بيمصه و نزل التانيه تحت هوا رزعها في طيزها و هي اههه اححح
قعد يلعب حسين في طيزها و كسها من تحت لغاية ما نست الخوف و شهوتها طغت عليها و سمعت اهات الشهوه اححححح اممممم اوووف شاورت لها تنام علي ضهرها و قولت له الحس كسها يا عرص نزل حسين بجسمه العريض علي كس مريم الرقيق و نزل لحس فيه و مص لظنبورها و هي مغمضه و تزوم تحته مديت ايدي العب في طيزه و انا ببص لها
قال لي لاء يا ايهاب عيب انا مربيك و زي باباك قولت له عشان خونت امي و عشرتك لخالتي و جوز خالتي و نكت بنتهم لازم انتقم و انيكك و الا حفضحكم دلوقت و هو عامل بيترجاني قعدت العب في طيزه و بليت زبي اللي كان واقف علي مريم و قعدت ادخله بين عضلات طيز عم حسين القويه لغاية ما دخل و هو يقولي بالراحه يا ابني و زبه الضخم وقف تحت ما بين رجله شاورت لها تفتح رجلها و هي مسلمه لاوامري فتحت رجلها و امرته ينكها و انا بنيكه و فعلا قعد ينيك فها بشهوه و هي نست نفسها و زب عمو حسين الضخم في كسها و حضناه من طيزه اللي بتساعدني تبقي مفتوحه عشان اعرف انيكه و هو بينكها
قرص حسين بايده علي جسمي انه حيعمل حاجه تغير الوضع عشان ابقي فاهم
و انا بنيكه فجأه قام من تحتي و انا عامل فيها اسد و بجسمه الرياضي القوي كتفني تحت منه و انا بقوله اوعي يا كلب قالي اخرص يا ابن الزانيه و ادي الموبايل لمريم قالها الواد ده لو ما انكسرتش عينه حيبتزنا و يفضحنا صوريه و انا بنيكه من غير ما تجيبي وشي مروي ما صدقت فهي تربية حسين و تثق فيه و بالرغم اني اعتبر اخوها بس الموقف كان لازم يخليها تمسك حاجه عليه
مسكني حسين و انا بحاول اتفلصف منه بس هيهات و هيهات كان قد شل حركتي و انا بتظاهر بالمقاومه كان رزع زبه في طيزي كنت هايج جدا و كنت اتعودت علي متعة زب حسين في طيزي بس بمثل الكسره و اني مش عايز قدامها و هو بيرزع زبه في طيزي و يقولي بقي تعرف تنكني يا ابن الزانيه و فاكر نفسك حتسيطر عليه بعد ما كانت مروي صورت دقايق وشي باين فيهم و انا بتناك قالها كفايه كده تعالي معايا سابت التليفون و نيمني علي ضهري و خلاها جت ورايا عند راسي مسكت رجلي ترفعها لفوق عشان طيزي تبقي مقلوبه و مفتوحه لزبه و كان واضح ان شتيمتي لها و انا مستغل كسرتها قدامي كانت مخلياها في وضع الانتقام كانت بتسحب رجلي عالاخر لراسي لدرجة كنت حاسس ان ضهري حينقطم من الوضع ده و قام حسين راشق زبه فيه تاني و انا عامل اني بصرخ و اقوله سامحني يا عمو حسين حرمت يا عمو حتسي و مس حتكلم تاني لغاية هاج عم حسين و طلع زبه من طيزي و غرف وشي بلبنه كانت مريم بتبص لي بغل و انا بتناك منه و مجرد ما نزل لبنه علي وشي و انا بتوسل له ضحكت اخيرا و قالت لي خالصين يا بيضا
بعدها قام حسين و انا عامل اني متكوم من الوجع و هي قعدت جنبه قاعدة المنتصره و ولعت سيجاره بشموخ و كانت اول مره اشوفها بتدخن
بعدها حسين قال لي قزم يا ايهاب عايزك
و انا لسه بمثل قالي انا عارف اني غلطت مع مريم و انت كان ليك حق تزعل و تهددنا و انا بمثل اني مكسور قالي بس برده كان لازم اعمل معاك كده عشان اطمن انك ما تتكلمش و قالي تعال نتفق انا و انت و مريم اتفاق و قالي ننسي اللي حصل و نتمتع كلنا سوا بعد كده قولت له ماشي يا عمو
بسرعه قال طب ياله بسرعه عشان نروق الغرفه و مريم تمشي قبل امك ما تيجي
انتظروني في الجزء السادس و احداث لا تتوقعها
أشكر الجميع علي المتابعه و بالرغم اني تعبان بس لخاطركم
الجزء السادس
بسرعه روقنا الغرفه و قبل ما ننزل قال عشان تبقي الامور صافيه و نبقي حبايب عايز بوسة شفايف حلوه بينكم دلوقت حضنتني المهندسه مريم بجمالها الفتان و عنيها الزرقاء اللي تدوب الصخر في عيوني و مصينا شفايف بعض و قبل ما ننسي نفسنا قالنا ياله يا حبيبه ننزل بسرعه و نتكلم في العربيه كان راح طريقه للشركه اللي شغاله فيها مريم و قبل ما تنزل اتفق اننا حبايب و حيكون بينا اوقات تجمعنا نتمع فيها سوا بعد كده و نزلت مريم بقولمها الفرنساوي الفاجر و جمالها الاشقر اللي كفايه تتفرج عليه و بس و لو من بعيد
مكنتش مصدق نفسي اني نكت مريم و اللي كان عمري ما اصدقه اني ممكن اشوفها بتتناك من عمو حسين جوز ماما
لقيت حسين قطع تفكيري و هو بيقولي طبعا دماغك بتودي و تجيب و عايز تسال و تتكلم عموما الموضوع قديم و من زمان و مريوم دي بتاعتي و مربيها علي زبي بقوله بس دي بتحب جوزها الدكتور ياسر جدا و هو شخصيه ولا في الاحلام
قام ضاحك و قالي الدكتور ياسر مين هههههههه انت كنت تصدق حاجه من اللي شوفتها مني الاسبوعين دول قولت له لاء قالي يبقي لازم تعرف ان ياسر ده يعتبر مراتي و انا راجله و راجله انا بلمت احااااااااا
ايه الراجل ده الاسطوره ده اللي ناك الناس المحترمه جدا دي و يا عالم ناك مين ولا مين حسب كلامه ليه ان حياته كلها اسرار لدرجة مرت عليه وشوش كتير تخيلته ان ناك اي حد في لحظات كده تخيلته ناك مدرساتي و الجيران و زمايلي و زميلاتي و قرايبنا و قرايبه
قعدت انا و هو بعدها حكالي موضوع مريم
من بعد ما اتجوز ماما كان بيزور قرايب ماما عادي و من ضمنهم خالتو فاطمه الكبيره و اللي لقي ظروفهم صعبه و كان بيساعدهم و بالفعل احترموه وقتها كانت مريم في مرحلة بداية البلوغ كانت تحضنه عادي و تقعد علي رجله خصوصا انه كان بيروح بهدايا و لبس لهم دايما و هي كانت بتحبه من فرحتها انه بيجيب لها اللي ناقصها لغاية ما نجحت في اعدادي و مجموعها كان بسيط و كانوا زعلانين قالهم ملكمش دعوه بمريم بنوتي العسل دي حتدخل ثانوي خاص و انا متكفل بكل حاجه كانت مجرد ما تجري عليه و تحضنه كان بيحس ان قطه في حضنه و زبه بدا يقف عليها لغية ما راح البيت عندهم في مره و الصدفه كانت لوحدها جريت حضنته حبيبي يا عمو و هو مجرد ما عرف انها لوحدها زبه وقف علي البت كانت لابسه وقتها بجامه قطن بنص كم و شعرها الدهبي سايب علي كتفها و شق بزازها باين من فتحة البجامه
هو كان نار لكنها بحكم سنها كانت بتتصرف كمراهقه بريئه و مش في دماغها
سألها حسين قوليلي اخبارك في الثانوي قالت له صعب يا عمو المذاكره و بابا مش قادر يدفع فلوس دروس
بسرعه عمو حسين طلع لها الفين جنيه و قالها خدي دول بصت لهم و اتخضت لان كانت اكبر حاجه تمسكها في اديها هي 20 جنيه قالت له ايه دا يا عمو قالها دول لي هاتي اي حاجه نقصاقي البسي و اتدلعي ولا يهمك قالت له لا يا عمو بابا و ماما يزعلوا
قالها مالكيش دعوه هاتي اللي انتي عايزاه و انا حقول انا اللي اشتريت لك و كمان هاتي ارقام المدرسين اللي بتفهمي منهم و انا حكلمهم يجوا يدوكي الدروس هنا في البيت و حسابهم حيوصلهم لغاية عندهم مسكت الفلوس منه و هي فرحانه و حضنته و تقول له تسلم لي يا عمو انا بحبك اكتر من بابا و هي في حضنه بجسمها الناعم جسم عمو حسين شعلل قعدها علي رجله و عامل حاضنها و ايده علي بزازها حست مريم بزب حسين الضخم تحت طيزها الكبيره كانت مكسوفه بس مش عارف تتكلم و وشها احمر و هو كان قايد نار و هي في حضنه طيزها فوق زبه و ايده لافه بزازها قالها مافيش بوسه لعمو بقي مريم وشها كان احمر من الكسوف و هي حاسه انه زبه صلب و سخن تحت طيزها كانت اول مره تتعرض لموقف زي ده في حياتها
لف حسين راس مريم و هو بيرتعش و مركز في عيونها و سحب شايفها بشفايفه مكنتش عارفه تعمل ايه مد عمو حسين ايده تحت البجامه و طلع بزازها الجمال مريم جسمها بدا يتنفض و هي ساكته نزل حسين ايده في بنطلون البجامه كانت لابسه كلوت بنوتي كسها قابب تحته مجرد ما لمس كسها مريم اتنفضت احححححح ايده كانت بترتعش مجرد ما حركها علي كسها كان ناعم مغطيه شعره خفيفه ناعمه حس ان ايده غرقت من عسل مريم و هو بيحركها علي كسها البت كانت بترتعش لكن احساسها بالشهوه لاول مره في حياتها بين ايد راجل خلاها ساكته و مش مستوعبه انها بين ايد جوز خالتها اللي محل ثقه و احترام من الجميع
بسرعه حسين شال مريم بجسمها الخفيف و نيمها علي الكنبه و البت زي اللي اغم عليها بس اللي طالع منها احححححححح امممممممممم نزل حسين بنطلون و كلوت مريم و نزل بلسانه علي كس مريم المفتوح قدامه برقته و لونه الوردي و ظنبورها منتصب بين شفراتها الرقيقه و عليه شعره ناعمه باين منها بلل شهوتها و رقة كسها
حسين من هيجانه كان بيشرب و يتلذذ من كس مريم البكر و من شده شهوتها و ان طريق متعة الجنس عرفته لقت نفسها بتقوله حلو يا عمو اححححححح يا عمو صوتها طلع بعد صدمة الموقف النار اللي بقت في جسمها خلاتها تتكلم و هي بتتلوي تحته و تقمط برجليها الرقيقه علي راسه لتكون قوة لسانه جامده في كس كسها كان نزل منها شلالات و هو يقولها كمان يا حبيبتي خليني اشرب عسل حط حسين رجل مريم الرقيقه علي كتفه و بزازها منتفخه و حلماتها واقفه البت مجرد ما شافت زب حسين و ضخامته اتفزعت حس حسين انها خايفه قالها اوعي تخافي حبيبتي انتي زي بنتي حنتمتع سوا و مش حأذيكي نزل بشفايفه علي شفايفها و زبه بين شفرات كسها الغرقان قعد يمص فيها و البنت تتبادل معاها المارد اللي جواها طلع و هو بيحك زبه في كسها بكل حذر و بدت مريم بجسمها الرقيق تزوم بكسها و تحكه براس زي عمو حسين لغاية ما نزل لبنه غرق بنطها و كسها حضن حسين مريم بشده و حط راسها بشعرها الحرير الدهبي علي صدره و طلع الفين جنيه تاني اداهم لها و قال لها انتي عيوني و قلبي لغاية ما بعد فتره قدر بنفس الطريقه اللي ناكني بيها و فتح طيزي ينيك بيها مريم و يفتح طيزها و هي مستمتعه معاه استمر حسين بنفس الطريقه مع مريم لغاية ما خلصت جامعه و جاب لها وظيفه محترمه في شركه محترمه
مريم كان بيتقدم لها عرسان كتير و جمالها الخلاب الفاتن كان بيخلي عرسان ذو مراكز مرموقه و عائلات كبيره يتقدموا لها
لكن حسين كانت دماغه انها بتاعته و بس ولازم يجوزها بطريقته اللي تخليها بتاعته و ملك زبه في اي وقت
كلمته كانت بتمشي علي اهلها و يقولوا له انت ابوها و كلمتك اللي تمشي و هي كانت بتعشقه بجسمه الرياضي و فحولته اللي اتعودت عليها من مراهقتها
انتظروني في الجزء السابع و كيف كانت طريقة زواج الدكتور ياسر من مروي قبل ان ندخل فيما هو اقوي في باقي القصه الطويله
كنت اتمني فصل جواز ياسر من مريم يكون في نفس الجزء لكن تعبي خلاني اكتفيت بالجزء ده النهارده