أنا وأمي وجارنا مرتضى

صورة العضو الرمزية
احمد زيدان
عضـو بـارز
عضـو بـارز
مشاركات: 910
اشترك في: الخميس 16 يناير 2025 11:05 am

أنا وأمي وجارنا مرتضى

مشاركة بواسطة احمد زيدان »

 بدات رغبتي انو شوف امي عم تنتاك من حدا قدامي بعد شهوتي ليها وشوفي لكسها.
فيه سببين انو كنت بتمنى ينيكها حدا غير بابا وغيري قدامي:
السبب الاول هو انو انا تعذبت كتير بسببها وضليت العب بزبي فترة طويلة وانا بحلم
نيكها . هاد الاشي خلى عندي حقد عليها.
السبب التاني هو حبي ليها ورغبتي انها تتمتع. وخصوصا انو ابي بسبب شغلو بسواقة
الشاحنات كان يجي مرة كل فترة طويلة بس وامي من خلال مراقبتي الها اكتشفت انها شهوانية
جدا. حتى لما بابا كان يجي ما كان يشبعها وكانت تحتاج اكتر وبعد النيك الاحظ انها
حزينة وخاب املها ولكن ليس في يدها شيء( وصفتلكن هالشي بالموضوع التاني).

باحداث القصة كان عمري 15 او 16 وامي 39.
مرتضى، جارنا ، رجل عمرو تقريباً 30 سنة معروف في شارعنا انه يشرب الخمر واخلاقو سيئة.
كانت نافذة غرفته مطلة على الشارع وكان يظهر زبه احيانا واولاد الشارع ينظرون اليه ومنهم انا.
زبه كان كبير جدا اكبر من زبي مع ان زبي حجمه كبير وعريض. منذ رأيت زبه وبعد تخيلي
لرجل ينيك امي بدأت أتخيل هذا الرجل مع امي لأني اعتقد امه قادر ان يمتعها .
عندما كنت امشي مع امي الى متجرنا في الشارع المجاور كنت ارى كيف ينظر الى صدرها وبعد
ان نمشي ينظر الى طيزها بنظرات شهوانية. في ذلك الوقت كنت انزعج صراحة لان هذا الامر كان
يحدث قبل ان اشتهي رجل مع امي.

في احدى المرات(بعد شهوتي لأمي) كنت انقل مع امي اغراض اثاث للمزل ثقيلةجداً. العمال وضعو
الاغراض امام المنزل ونحن كان يجب ان ندخلها. لان الاغراض ثقيلة جداً طلبت امي مني ان اطلب المساعدة من صديقي .
احضرت صديقي وعندما بدأنا بنقل الاشياء للمنزل جاء مرتضى وعرض المساعدة واصر ان يساعد في حمل خزانات
وغيرها.
بعدها ذهب صديقي وبقينا انا وامي وبقى مرتضى وطلب ان يساعدنا في وضع الخزانة في الغرفة لانها ثقيلة
فقلنا حسناً. دخل مرتضى وانا وهو نحمل الخزانة الى غرفة امي و وضعناها مقابلة لفراشها. وبدأ مرتضى
ينظر للفراش بنظرات شهوانية وانا بدأت اتخيله فوق امي على الفراش وزبي وقف بعد دقيقة.
امي كان وجهها شديد الاحمرار من الخجل ولكن بدا عليها علامات الشهوة ايضا فهي كانت تبدو
هكذا قبل ان تدخل مع ابي الى الغرفة لينيكها.

بعدها طلب مني مرتضى ان احضر له كأس ماء لأنه عطشان فذهبت احضر الماء وعمدما رجعت رأيت المفاجأة،
مرتضى وضع يده على طيز امي وحاول يحضنها وهي من حركاتها يبدو انها تحاول تقول له توقف كي لا تتفضحنا
وهو استمر بوضع يدها على طيزها الناعمه ثم حرك يده الى جهة افخاذها فوق ثوبها الناعم. في هذه الللحظة شعرت
لأول مرة بشهوة غريبة وكذت أن أقذف لبني من المحنة. ثم تركها وتكلم معها قليلا لكني لم اسمع شيء .

دخلت انا الغرفة واعطيته الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟

___________________________________

دخلت انا الغرفة واعطيت مرتضى الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
قالت: مرتضى رح يجي اليوم بعد منتصف اللي على غرفة نومي وخلاني وافق بعد
تردد لانو ضغط عليه وانا صراحة مشتهية بس خايفه انك تزعل
قتلتلها هاد احلى شي سمعتو لاني مشتهي من زمان حدا ينيكك معي مشان
تستمتعي.
امي تفاجأت وقالت لم تتوقع هذا ابدا بس بنفس الوقت شفت نظرة المحنة والشهوة بوجهها وطلبت امي مني اشتري
لها حبوب منع الحمل لأن حبوببها خلصت الامس . ذهبت الى الصيدلية واشتريت لها
حبوب منع الحمل.

صارت الساعة 2 بالليل ومرتضى تسلل لبيتنا من الباب الخلفي.
ماما جابتو عالغرفة وانا كنت بغرفتها وزبي واقف من شدة اثارتي بسبب
الموقف وانو في هاي اللحظات رح يتحقق حلمي اني شوف حدا ينيك امي.

امي كانت لابسة قميص حريري طويل مع فتحة كبيرة تظهر بزازها الحليبية الكبيرة
الطرية النازلة وتحتها حلماتها الكبيرة (وصفتها بالموضوع الأول).
وتحت القميص كانت لابسة كلسون قطني ناعم مغري .

انا كنت قاعد على طرف الفراش .
مرتضى مدد امي على ظهرها وشم صدرها. زبي ازدادت شهوتو لدرجة
صرت احس قذفي يقترب واقول اه.
امي اغمضت عيونها من شدة الشهوة.
مرتضى شلح امي كلسونها وعطاني اياه وقال لي جيب لبنك عليه وانا حطيت زبي
عليه وحطيت لعاب على زبي وبدأت ألعب فيه واشوف مرتضى شو رح يعمل.

بدون ما يشلحها قميص النوم رفع قميص نومها حتى ظهر كسها وسحب بقوة من فوق حتى طلع
ثديها كامل.
مرتضى ادخل زبو الكبير جدا بكس امي وامي شهقت من شدة المتعة وفي هذه اللحظة قذفت لبني
على كلسونها وانا اقول " ااااه" من شدة الرعشة.
استمر مرتضى ينيك امي بقوة يدخل ويخرج بكسها الرطب ويمص ثدييها وهي مغمضة عينيها وتتأوه من المتعة .

مرتضى وهو ينيكها ويدخل ويخرج توقف عن مص ثديها وقال لها انظري الى عيني ويدأ ينظر
الى عينيها وهي تنظر اليه نظرة شهوة واستسلام وتقول اهاتها لأن في نفس الوقت زبه يدخل ويخرج في مهبلها
بين فخذيها الناعمين .

في هذه اللحظة وقف زبي مرة ثانية وناديتها ماما انظري الي ونظرت امي الي وهو ينيكها وابتسمت لي وكان شعور جميل جدا.
فترك مرتضى ثديها ونظر الي وقال لي: "عاجبك كيف عم نيك امك"؟
قلت له بذل واستسلام : "اه" فازدادت سرعته في الايلاج والاخراج وبدأ يتأوه حتى قذف لبنه داخل كس أمي.
نعم انا كنت عديم الشرف (خرافة المجتمع) في هذه اللحظة لأن الشهوة غلبتني


بعدها بدأ مرتضى ينيكها من كسها مرة أخرى ولكن هذه المرة مددها تماما بقوة وامسك يديها بيديه وشابك اصابع باصابعه
وهو ينيكها وهي اغمضت عينيها مرة ثانية، كان منظر رومانسي جدا لي و وزاد شهوتي لاني احب مشابكة الاصابعة اثناء النيك
فذهبت اليها وابعدت يده عن يدها الاولى وشابكت اصابعي في اصابع امي وهو يدخل ويخرج في كسها
ففتحت امي عينيها ونظرت الي وبدأت تتأوًه أكثر. لم أتحمل وبدأت امص ثدييها مرة وامص شفتيفها وعنقها
مرة اخرى.

بعد عدة دقائق توقف مرتضى وقال انه يريد ان ينيك طيز امي كي يصل الى قمة الجماع الثانية اسرع.
قلت لها" موافقة؟" فبقيت امي صامته ولكن مرتضى قال "طبعا موافقة "

و قلب امي على بطنها ورفع طيزها قليلا.
كنت اعرف ان طيز امي عذراء لم ينيكها احد منها ابدا وهو سيكون الشخص الاول الذي
يدخل زبه في طيزها الضيقة. شعرت بالغيرة قليلاً ... انا نكتها من كسها فقط لاني احب الرومانسية
ولم اكن اريد ان تتوجع.

ادخل مرتضى زبه بفتحة طيز امي وبدأت أمي تتأوه بصوت أعلى وأنا اشتعلت شهوتي مثل النار
مع أني قذفت لبني على كلسونها قبل قليل.
استمر هو عدة دقائق يدخل ويخرج بطيز امي بدون رحمة وهي تتأوه وتتلذذ بصوت مغري جدا اكثر اغراء
من صوتها عند نيك كسها.

لم اتحمل وقلت اني اريد ان انيك كسها المبلل بلبنه في نفس الوقت ولكني لا اعرف كيف.
فتوقف مرتضى وقال هو يعرف كيف، هو عنده خبرة.

تمدد مرتضى وطلب من امي ان تتمدد عليه على ظهرها وادخل زبه بطيزها من الخلف وبدأ يحركه فيه. وهي ضاعت في الشهوة والتلذذ.
هنا ذهبت الى امي من الأمام وبدأت أدخل زبي بكسها الضيق الساخن في نفس الوقت.

في هذه اللحظات سمعت أجمل آهات امي في حياتي . " اه اه" وهي تتعرق وترتعش وانا امص نهودها
في الوقت الذي زب مرتضى يدخل ويخرج بطيزها وزبي يدخل ويخرج بكسها بسلاسة حتى رحمها.

بعد اقل من نصف دقيقة قذفت لبني في كس امي من شدة الاثارة وانا اصرخ بصمت ولكن مرتضى استمر ينيك طيز امي
ويقول لها " طيزك ضيق جدا يا قحبة وانا ذهبت الى شفاهها وبدأت امص وأقول لها احبك يا أمي.

مضت عدة دقائق وقذف مرتضى لبنه الساخن في طيزها وهي تصرخ بصوت هادى من قمة المتعة التي وصلتها.

جلسنا تقريبا خمس دقائق بدون ان يتكلم احد.
لبست انا بنطالي وقميصي ولبست امي كلسونها ولكن احمد لم يلبس.

هنا قالت له امي:
"اذهب، ما خلصت"
فقال لها: "مش شايفة زبي واقف"
قالت له امي ابتسام: شو بدك؟ ارجوك اذهب
قال لها اجلسي.
جلست امي
مسك مرتضى راسها وحركه نحو زبه وبيضاته وقال لها: مصي
امي رفضت لكنه الح عليها بقوة فبدأت تمص زبه وبيضاته حتى قذف حليبه الثالث وفي نفس الوقت أنا لعبت بزبي وانا انظر
وقذفت بسرعة من شدة هيجاني من منظر امي تمص زب جاري للمرة الأولى.
لم اكن رأيت امي ابداً تمص زب .
ربما هذه هي مرتها الأولى.

__________________________________

مشاركاتكم ورأيكم بأمي وبما حصل تشجعني على الاستمرار.
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة