أمي و ثلاثة زنوج .. سكس طويله
مرسل: الجمعة 7 فبراير 2025 9:50 am
هذه القصة رواها لي صديقي اشرف و سأرويها كما سمعتها منه :
كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني لست ذكراً رغم اني لم اجرب ممارسة الجنس لكن هذا الشعور انتابني عندما اكتشفت مرة أن أمي تستغل سفر أبي المتكرر و تنتاك مع اشخاص غرباء , و خاصة اذا كانو يمرون بحياتنا و يذهبون لسفر او هجرة , مرة مع صديق أبي و مرة مع شخص تعرفت عليه اثناء الاجازة في البلاج و غيره الكثير , أمي امرأة محافظة بعض الشيء ممتلئة الجسم قليلاً و ذات صدر كبير و بشرة ناصعة البياض لا ترتدي سوى الملابس الواسعة الفضفاضة فلا يظهر جمال جسمها إلا اذا تقصدت أن تتمايل بحركة ما فيظهر التفاف وركها و حجم صدرها و هذا ما كانت تفعله أمام من تريد ان تغريه , كنت اكتشف أنها انتاكت مع شخص ما من خلال اثر له او اذا لمحته يخرج من بيتنا دون ان استطيع ان اقفشها و هي تنتاك و كان الموضوع يسبب لي توتراً شديداً , كانت تعاملني بمنتهى اللطف و الحنية و انا في حيرة من امري
في السنة الماضية كانت الشقة التي بجوارنا قيد التجهيز و كانت ورش العمال دائماً موجودة في الشقة , و في احدى المرات كانت ورشة التمديدات تعمل في الشقة كنا أنا و امي نصعد الدرج و بضعة عمال افارقة ذوي البشرة السوداء ينزلون من الشقة , وصلنا الى منتصف الدرج و كنت انا في المقدمة و ورائي امي و عندما اصبحو بجوارنا مر الاول و الثاني و الثالث استدرت الى الخلف فلمحت احدهم يمد يده الى طيز أمي و يلمسها بهدوء وقفت في تلك اللحظة و اصبت بالذعر دون ان اقوى ان اتفوه بكلمة , سالتني أمي : في حاجة ؟ قلت لا و تابعني و لمحت أمي تنظر الى ذلك العامل ثم تتابع الصعود .
مر يومان قبل أن تطلب مني أمي في الصباح ان اطلب من رئيس ورشة العمال أن يأتي الى بيتنا لاصلاح بعض الاعطال في التمديدات , كان مدير الورشة شاباً زنجياً طويلاً قوي الجسم تكاد عروق جسمه تنفجر , بدأت اشعر ان أمي ترتب لشيء ما لكني لم استطع منعها فذهبت له و زارنا بعد قليل و بدأ بالتحدث الى امي بالانجليزية و هي توضح له اين العطل فأشارت له الى المطبخ و فذهبا سوية , اقتربت من باب المطبخ و تلصصت عليهم فشاهدت أمي تمسك بشعرها و تلمه و تفرده و هو يقترب منها ثم دار حديث قصير فهمت منه بضع كلمات .. ثلاثة .. سوية ... المساء ,, و كلمات لم افهم معناها و اعطاها رقم هاتفه في ورقة , عندما استدار الرجل كنت قد اسرعت الى غرفتي و انا افكر في ما رايته فهناك شيء سيحصل في بيتنا , في المساء سمعت أمي تكلم صديقتها الحميمة بانها تريد بعض الملابس من عندها و أنها سترسلني لاحضرها , و فهمت انها تريد ان تبعدني حتى تبقى لوحدها في البيت , كانت أمي تتصرف بهدوء و الابتسامة لا تفارق وجهها و هي تعطيني بعض النقود لاذهب الى محل العاب البلاي ستيشن فهي تعرف اني احبها , تصرفت كأني لم افهم شيئاً فأنا على موعد لاقفش أمي اليوم و بالفعل انتظرت حتى دخلت الحمام لتستحم و تحضر نفسها فقلت لها صائحاً انني ذاهب لعند ميرنا صديقتها فقالت لا تنسى النقود فقلت انها معي و فتحت باب الشقة قليلاً ثم اغلقته بقوة كي تسمعه , و دخلت بهدوء لغرفتي و أطفأت النور و فتحت الباب قليلاً و أنا انتظر .
بعد قليل خرجت أمي من الحمام و المنشفة تحيط جسمها و احضرت موبايلها من الغرفة و اتصلت برئيس الورشة ,وضعت الموبايل و اتجهت الي باب الشقة ففتحته قليلاً و تركته مفتوح و مشت الى غرفتها , بدأت اشعر باقتراب اللحظة التي انتظرها فملأ جسمي العرق و اصبحت اسمع نبضات قلبي , لم تمضي سوى دقيقة حتى دخل رئيس الورشة و برفقته شابين زنجيين , صعقني المشهد دون ان استطيع ان اتحرك ,, ثلاثة زنوج !!!!
اقتربو من باب غرفة أمي فسمعت صوتها تقول بالانجليزية انتظرو قليلاً كي استعد , فوقفو يتحدثون و هو متحمسون و كل منهم يمسك قضيبه من فوق ملابسه و يداعبه , بعد قليل قالت امي لهم اخلعو ملابسكم و ادخلو , لم يترددو للحظة فخلعو بسرعة و لم استطع رؤية قضيب منهم فقد انطلقو الى الغرفة بسرعة , بعد أن دخلو بدأت اسمع بعض الاصوات الناعمة و نبضي يزيد فقررت ان انتظر قليلاً ثم اقترب , عندما ازدادت الاصوات لم استطع ان انحمل فخرجت من غرفتي بهدوء و اقتربت من باب غرفة أمي الذي نسوه مفتوحاَ شاهدت المنظر الذي انتظره و الذي غيرني لشخص اخر , شاهدت امي على ركبتيها و صدرها الكبير و بياض جسمها الناصع بين ثلاثة شباب زنوج كل منهم يملك زباً لا يوصف من كبر حجمه و هي تمسك زبين و تضع الثالث في فمها و تبدل بينهم كل حين , ثم رمى رئيس الورشة نفسه على السرير و قال لأني ان تأتي و تركب غلى قضيبه فقامت بسرعة دون تردد و أمسكت بقضيبه المبلل بلعابها و ادخلته في طيزها فدخل بسرعة كما لو أنها تمارس الجنس كل يوم و بدأت تتحرك نحو الاعلى و الاسفل و قضيبه يكاد يمزق طيزها و هي تصرخ بشدة , و اقترب احد الشابين و امسك بقضيبه و ادخله بشدة في كسها و الثالث وضعه بين يديها و فمها واصبحت أمي كالخرقة بين يديهم حتى وصلت للحظة قالت لرئيس الورشة : مثل ما اتفقنا فقال كلمتين لم افهمهما للشابين و بدأ كل منهم يضربها على طيزها و يعض على صدرها و رئيس الورشة يضربها بيده على وجهها و الشاب الثالث يضربها بقضيبه و أمي تتلوى من النشوة
استمرو في ذلك يتبادلون المواقع حوالي النصف ساعة و أمي يزداد صراخها حتى قال رئيس الورشة انه على وشك القذف فوقفو جميعا و أمي بينهم على ركبتيها تنتظر و هي تمسك بقضيبين و تضع الثالث في فهما لدقيقتين حتى بدأو بالقذف عليها و ملأ اللبن وجهها و صدرها , خرج الشبان و اختبئت خلف الاريكة حتى خرجو من المنزل و عدت الى باب غرفة أمي فوجدتها مستلقية على سريرها و تضع يدها على وجهها لتمتلء باللبن و تمسح به صدرها ثم تعيد الحركة و تمسح به كسها و تلعب ببظرها و اللبن يغطيه و تلحس يديها و هي تتلذذ بطعمه , هربت الى الغرفة لابدل ملابسي الداخلية التي ابتلت بالكامل من ما شاهدت و انتظرت حتى ذهبت أمي للحمام مرة اخرى ففتحت باب الشقة و اغلقته كأني قد وصلت و انتظرت حتى خرجت لاخبرها أني نسيت ان اذهب لصاحبتها ميرنا فقالت لا عليك يا حبيبي و اخذتني في حضنها و قبلتني فقد كانت في غاية السعادة .
الجزء الثاني
لم استطع النوم في ذلك اليوم و انا افكر فيما جرى بين أمي و الزنوج , كنت اقفز من سريري كل وقت لاذهب الي غرفتها فأراها نائمة و الابتسامة على وجهها و أعود الي غرفتي , حتى اتى الصباح و كنت متردداً بين أن اواجهها و اخبرها بأني رأيت ما جرى بالامس او بالصمت حتى أتى وقت المساء و بينما هي تتفرج على التلفزيون في الصالون قررت أن احسم أمري و اخبرها و فعلا اقتربت منها و قلت لها
أنا : ماما أريد ان اخبرك عن شيء حدث معي .
أمي : ( بدون ان تدير وجهها ) : قول يا حبيبي .
أنا : الموضوع صعب شوية اني احكي فيه بهالبساطة .
استدارت أمي و ابدت اهتماما قائلة : اخبرني يا حبيبي ما القصة !
امتلا راسي بالدم و احمر وجهي و استجمعت قواي و انا اقول : أنا مبارح كنت في البيت .
فقالت بهدوء بدون ان تتغير ملامح وجهها : اين المشكلة يا حبيبي لم افهم بعد .
مرة اخرى ازداد نبضي و انا استجمع قواي و قلت بلهجة متلعثمة : اقصد اني كنت في البيت عندما اتى عمال الورشة الثلاثة .
أدهشني أن امي لم تتبدل ملامح وجهها الهادئة و كأن الامر طبيعي فقامت من مكانها و اقتربت مني و جلست بجواري و قالت بصوت هادئ واثق : و ماذا رأيت ؟
فقلت بصوت مخنوق : رايت كل شيء , كنت واقفاً وراء باب غرفتك .
مرة اخرى لم تتغير ملامحها لا بل ابتسمت ابتسامة خفيفة و مدت يدها و وضعتها على راسي قائلة : و ماذا شعرت ؟
أنا : لا اعرف و لكني كنت مصدوماً , لا اعرف ماذا شعرت لقد كان .. اقصد لا اعرف . يعني
و بدأت اتلعثم فحضنتني أمي و قالت : لا تخف يا حبيبي و لكن أنا امرأة وحيدة و شعرت بالضيق و كنت بحاجة ان ارتاح
في هذه اللحظة كان قضيبي منتصباً من كلامها و من تذكر ما جرى البارحة و هي تنظر اليه و كانما فهمت أني شعرت بلذة ما ليلة امس و انا اشاهدها بين احضان الزنوج
فقالت بثقة : هل تعدني ان كل ما يجري خلف باب غرفتي هو سر بيننا ؟؟
كانت ترمي السؤال بدهاء لترى ردة فعلي , فهززت رأسي علامة الموافقة فابتسمت ابتسامة واسعة و هي تقول تضع يدها بين شعري قائلة : طيب , اذهب الى غرفتك الان هناك مكالمة يجب ان اجريها .
خرجت من الصالون و انا اشعر بسعادة في اعماقي ف اسلوب امي بسط الموضوع و جعلني ارتاح , استفقت على صوت امي تناديني فذهبت اليها و و جدتها ترفع قدمها على الطاولة و تلعب بالموبايل في يدها و هي تقول مبتسمة : غداً ستذهب لتحضر لي بعض الاغراض من عند صديقتي ميرنا , و ضحكت
خرجت من الغرفة و انا لم افهم سبب ضحكتها , الى أن حان موعد النوم و انا في السرير افكر فيما قالته فقد فهمت ما تعني بأنها تريد ان تدعو الشبان الزنوج مثل المرة الماضية و تريد ان تترك لي الخيار في ان ابقى او اذهب .
في مساء اليوم التالي راقبت امي مختفياً وراء باب المطبخ و هي تتصل برئيس الورشة و تتفق معه على موعد بعد نصف ساعة , و عندما انتهت ركضت الى الصالون و دخلت علي و اقتربت نحوي و جلست بجانبي و هي تضع يدها بين شعري و تسالني مبتسمة : هاه . هل ستذهب الى ميرنا ام ستبقى معي ؟
كان السؤال واضحاً فهي تخيرني بين ان اشاهدها و هي تنتاك و بين ان اذهب فقلت بعد ان حسمت قراري : لا سابقى معك اليوم . فردت علي بسعادة : شاطر , و لأنك ولد جميل ستحصل على مكافأة بقاءك .
ذهبت امي و حضرت نفسها و لبست لانجري ابيض لا يخفي شيئا من مفاتن جسدها و ارتدت فوقه روباُ قصيرا لفوق الركبة , و عادت لنجلس سوية في الصالة و هي تضع المناكير على اظافرها أمامي و تسالني اذا كان لونه جميلاً ,
حتى رن جرس الباب فقالت لي و هي تقترب مني : لقد اتاني بعض الضيوف يا حبيبي . أريد منك ان تذهب الى غرفتك الان
شعرت اني مسلوب الارادة و هي تأخذني من يدي لنذهب للغرفة و اطفأت النور و تركت الباب مفتوحا قليلا ثم اتجهت الى باب الشقة و هي تنظر مع كل خظوة الى باب غرفتي مبتسمة كألنها تقول لي : راقب امك و هي ستنتاك بعد قليل .
فتحت أمي الباب و دخل الشبان الزنوج حتى وصلو الى امام غرفتي فوقفت امي و امسكت بقضيب رئيس الورشة و بدأت تداعبه ففهم البقية انها تريد ان ينيكوها هنا و ليس في الغرفة و بسرعة خلعو ملابسهم و بدأو يداعبون صدرها و طيزها و كسها . كانت تتقصد أن يكون وجهها مواجها لباب غرفتي كأنها تريني كم هي مستمعتة , و بالفعل كانت علامات المتعة الهائلة بادية على وجهها خاصة عندما يدخلون اصابعهم المبلولة في طيزها و كسها و عندما سقطت على ركبها و بدأت تمسك قضيب كل منهم و تضعه في فمها و تمصه بشدة و تنظر الى باب غرفتي
كان الشبان الثلاثة ذوي اجسام قوية و سوداء داكنة , و قضيب رئيس الورشة كان كبيراً و ثخينا , و احد الشابين كان شرساً و قضيبه اكبر من رئيس الورشة و كانا في الثلاثين من عمرهما في حين ان الثالث كان قضيبه اصغر منهما لأنه في العشرين من عمره , و استمرو بمداعبة امي و هي تتلوى بين ايديهم الى اشارت لهم امي بالتوقف و اقتربت من رئيس الورشة تهمس في اذنه و هو مستغرب و عيناه تتسع من الدهشة و ابتسم ابتسامة عريضة و هو يتحدث للشاب الصغير هامساً و يشير بنظره الي باب غرفتي , استغربت ما الذي يحصل و لم يقطع استغرابي سوى ان رئيس الورشة حمل أمي و مشي هو و الشاب ذو القضيب الكبير الى غرفتها و هي تشير بيدها باتجاه غرفتي اشارة الوداع , و تحرك الشاب العشريني باتجاه باب غرفتي , اصبت بالجمود و لم استطع التحرك من مكاني حتى فتح الباب و على الضوء القادم من الخارج وجدت شابا يقف على الباب و نظرة عينيه التي وقعت علي كانت كالاسد الذي وجد فريسته ,
كنت واقفاً بجانب الباب فدخل و اغلقه بهدوء و اقترب مني و انا جامد في مكاني لا اقوى على التحرك , عندما اصبح بجانبي شعرت برعدة تسري في جسدي مصحوبة بنوع من اللذة و خاصة ان فرق الطول بيني و بينه كان واضحاً فأنا كنت ذو حجم صغير و بشرة بيضاء ناصعة كبشرة أمي و جسدي ممتلء قليلاً عند اوراكي و رأسي لا يصل الى كتفه , ارتطمت عضلات صدره بوجهي و دخلت رائحة جسده في انفي , كانت اول مرة اشعر بذلك الشعور , ازداد عنف ذلك الشعور عندما امتدت يده ليضعها على كتفي و ينزل بالتدريج ليخلع التيشرت الذي ارتديه , و عندما امتدت يداه الى ظهري و نزلت نحو الاسفل كي ينزل الشورت اهتز جسمي و مانعته و اوضعت يدي على يديه , فأمسكت يداه القويتان بيدي و وضعهما برفق على صدره البارز , عندما شعرت بقوة عضلات صدره تنهدت بعمق ففهم اني لن امانع , انزل الشورت و البوكسر الذي ارتديه و اصبحنا عراة انا و هو في الظلام
جسده ملاصق بجسدي و قضيبه ملاصق لبطني و حرارته تكاد تحرقني و شدة انتصابه تزداد كلما تحرك على جلدي , وضع شفتيه غلى رقبتي و بدأ يمررهما و انا اشعر ان تياراً يجري في جسدي يجعلني افقد السيطرة على نفسي , و كلما زاد دت سرعة حركة شفافه و لسانه على رقبتي يزداد انتصاب قضيبه , مد يديه ليمسك بيدي اللتان كانتا على صدره و انزلهما لتمسك واحدة في قضيبه و الثانية في خصيتيه و بدات ادلكه بيدي و هو يلحس رقبتي من الجهتين و بسرعة ادارني ليصبح ظهري له و شعرت بجسده يلاصق جسدي بالكامل و قضيبه الذي زاد انتصابه يتحرك برفق بين فلقتي طيزي , قتح قدماي و انا واقف و مرر قضيبه من تحتي ليصل حتى قضيبي , لم اتردد في مد يدي ومسكه فقد كان شعورا مميزا ان اقف و تحتي قضيب شاب قوي يبرز من امامي , امسك بفخذي بيديه و ضمهما الي بعض فاصبح قضيبه بينهما و بدأ يحركه الى الامام و الخلف و انا اتأوه من شدة لذه اللحظة
جذبني بهدوء لنقترب من السرير و استلقى و انا بجواره , أمسك قضيبي الصغير برؤوس اصابعه و بدأ يداعبه و انا اتلوى من اللذة , ثم تركني مستلقيا و استدار ليضع رأسي بين فخذيه , كانت رائحة قضيبه و خصيتيه قد ملأت انفي و شعرت في اللحظة اني استسلمت لهذا الوحش فلم امانع قضيبه الذي وصل لوجهي و يتحرك على خدودي , و فتحت فمي و وضعت رأسه على لساني و بدأت الحس بسرعة , كانت الغرفة مظلمة و انا لا استطيع رويته بوضوح و لكني استطيع تمييزه , و من غرفة امي وصل صوت اهاتها العنيفة فادار خليلي رأسه كأنه يستمع للصوت الذي اثاره فبدأ يدخل قضيبه في فمي و يخرجه و انفاسه تزداد حرارة حتى شعرت ان قضيبه قد وصل لذروة انتصابه , في هذه اللحظة وجدته يتراجع الى الوراء و يفتح رجلي بيديه و يضع احداهما على كتفه و الثانية بين يديه و بدأ قضيبه يداعب طيزي و افترب من الفوهة و تحسسها باصبعه , عندما تحسسها عرف اني لم امارس الجنس من قبل فجذبني و وبدأ يلحس فوهتي بلسانه بسرعة جعلتني اكاد اقذف حتى اصبحت رطبة تماما و بدأ يداعبها باصبعه , حتى اتت لحظة بدأ يدخل اصبعه بهدوء في داخل طيزي و قلبي كاد يتوقف من شدة اللذة , يزيد في عمق اصبعه بالتدريج و يخرجها و حتى شعر ان حركته اصبحت سهلة فزاد من سرعة اصبعه , كنت اشعر اني اطير في السماء لكن هذا الشعور لم يكن شيئا امام شعوري عندما عاد و امسك قضيبه الخديدي و بدأ يحركه بسرعة على باب فوهتي حتى ادخل رأسه فشعرت ان الدنيا تدور بي و اني اكاد افقد الوعي مع ازدياد دخوله , كان يؤلمني قليلاً في البداية لكن طيزي اصبحت غارقة في السوائل و اصبح دخوله ممتعا اكثر و اكثر و جسده اقترب من جسدي و رائحته تشعرني بقوته و فحولته , قذفت من قضيبي بضع قطرات من السائل و هو يمسكه بيد و يده الاخرى تتحرك بين شعري و رقبتي , كان قضيبه يزداد عمقا في طيزي و انا ازداد غرقا في المتعة .
في تلك اللحظة كنت قد وصلت لنشوة لا توصف , سمعت صوت رئيس الورشة ينادي عليه فأخرج قضيبه من طيزي بهدوء و فتح باب الغرفة و انطلق الى غرفة امي , لم اتمنى ان تنتهي تلك النشوة فتمالكت نفسي و مشيت الى باب غرفتها و وجدتها مستلقية على سريرها و هم يحيطون بها و كل واحد يداعب قضيبه بشدة , و بدأو يقذفون عليها بشدة و كانت كمية هائلة ملأت وجهها و صدرها و بطنها و أمي تمسك قضيب كل منهم لتحصل على ما تبقى من لبنهم , عدت الى غرفتي و سمعت اصواتهم يخرجون و يغلقون باب البيت , نادتني أمي فقمت اليها و هي في غرفتها فقالت اطفئ النور و اقترب مني , امسكتني برفق و جعلتني استلقي على سريرها و هي تميل بجانبها علي و دون ان ارى شيئا من الظلام لكني شعرت بثدييها يلتصقان بوجهي و احسست بلبنهم الذي يغطي صدرها يلامس وجهي و هي تهمس في اذني : تذوق طعم اللبن , و بدأت الحس ما على صدرها و اتذوقه و بالفعل كان طعما لا ينسى , و شعرت بيدها تمتد لفخذاي كي ابعدهما فاستغربت لكتي فتحت فخذاي على مصراعيهما و شعرت باصبعها يتحسس طيزي حتى وصل الى فوهتي فأدخلته بهدوه كأنها تتحسس ان الشاب الذي ارسلته الي قد أدى المهمة , سحبت اصبعها التي دخلت بسلاسة و ضحكت ضحكة كانها تقول اننا اصبحنا عاهرتين سوية من الان و شدتني لصدرها كي الحس بشدة اكبر و هي تتأوه .
ساروي لاحقا كيف اصبحت علاقتنا انا و امي و كل تجاربنا سوية
الجزء الثالث
مرت عدة ايام و انا و امي نقضي وقتنا بهدوء و لا يمر علي يوم الا و اتذكر تلك السهرة مرات و مرات , اتذكر كل تفاصيلها و كل متعة عشتها , لكني كنت استغرب سلوك امي فرغم انها كانت مبتسمة اغلب الاوقات الا ان هدوءها حيرني , كيف لها ان تخون زوجها و هي بهذا البرود , ألا تتوتر من ذلك !! كانت الاسئلة تدور في بالي كثيراً , فلو كانت أمي شهوانية إلى هذا الحد لماذا لا تمارس الجنس يوميا طالما انني اصبحت على علم بذلك !!
كنت خارجا من الحمام مرتديا برنص فنادتني لاجلس بجوارها في الصالون , وجدتها جالسة بهدوء على الكنبة و قالت لي تعال جنبي فجلست جانبها , كانت تبتسم ناظرة الي و مدت يدها تداعب شعري و تمررها على وجهي بنعومة و سألتني :
أمي : نعيما يا حبيبي .
أنا : شكرا يا ماما
أمي : ألست مشتاقاُ لخليلك الزنجي ؟؟
ابتسمت و اخفضت رأسي فضحكت بنعومة و هي تقول : خجلان يا قطة .
كانت كلماتها و صوتها ينسل في اذني ليشعل جسدي , فقالت : اليوم رأيت صاحبة الشقة التي في جوارنا و سالتها عن موعد انتهاء عمل الورشة لان اصواتهم اصبحت تزعجنا فقالت انهم سينتهون غداً او بعد غد .
صمتت امي قليلاً و كأنها تريد ان تشعلني او تختبر حماسي فحركت راسي كأني اتساءل فقالت و هي تبتسم ابتسامة عريضة : ما رأيك ان تودع خليلك ؟؟
استغربت سؤالها قليلا فهي تريد ان تدعوهم كي يأتو كما فعلت في المرتين الماضيتين , لماذا لا تتصل هي بهم
مرت بضع ثوان قبل ان تقول : اريدك ان تدعوهم انت , سيسعد خليلك بذلك عندما يعرف انك تريد ان تودعه .
كان طلبا غريبا من امي , فصرت افكر فيه قليلاً و لم افهم ما ترمي اليه لكني لم امانع فقلت لها اني جاهز , و بالفعل بعد قليل كنت على باب الشقة و دق بابها ففتح لي رئيس الورشة و ابتسم ابتسامة عريضة عندما رآني و دعاني للدخول , دخلنا و هو يضع يده على كتفي ,كانو ثلاثتهم مشغولين بالعمل فلما رأوني تركو كل شي و اقتربو مني , اقترب خليلي مني و طبع قبلة على رقبتي اشعرتني بالراحة وقلت لرئيس الورشة بالانجليزية : أمي تريد ان تزورونا غداً في العاشرة ليلاً , تذكر ان لا تطرق الباب لانه سيكون مفتوحا ,فقط ادفعه و ادخل , رد رئيس الورشة بالموافقة و كان خليلي في قمة السعادة حتى انه مد يده ليدخلها في ثيابي إلا اني رفضت خوفا من ان يرانا احد , فاكتفى بضغطة من يده على طيزي و عدت لامي التي كانت تنتظرني لاخبرها بما حصل ,
في اليوم التالي و قبل مجيئ الشبان طلبت مني امي ان ارتدي كيلوت بناتي خفيف كان في خزانتها و عندما ارتديته و نظرت الى المرآة احسست ان جسدي جسد انثى و شعرت اني اصبحت مثيراً لمن يراني , كانت تشاهدني و هي تبدي اعجابها بطراوة طيزي البارزة من الكيلوت , و قبل نصف ساعة من الموعد دعتني لنجلس في سريرها و نتحدث , استلقينا بجوار بعضنا و هي تثيرني بكلامها : هل تدري ان خليلك لم ينم ليلة امس و هو متشوق للقدوم اليوم و ملامسة جسدك ؟؟ يبدو انك قد متعته , كان كلامها يثيرني و انا اتذكر ما جرى .
قبل الموعد بدقائق قامت امي و اطفأت كل اضواء المنزل و تركت ضوءا الكلوب الموجود بجانب سريرها , و فتحت باب الشقة قليلا ثم عادت و هي تتمايل منتشية بقميص النوم الرقيق الذي لا ترتدي تحته شيء , كان جوا مثاليا لممارسة الجنس جهزته امي التي يبدو ان خبرتها تفوق تصوري .كانت حرارة جسمي قد ارتفعت و عندما لمستني امي قالت و هي تضحك : يبدو انك مشتاق اكثر من خليلك .
مرت دقائق قبل ان نسمع صوت الباب يغلق أي ان الشبان اصبحو في الشقة , شعرت بقشعريرة و لذة تسري في جسدي و أمي تقول : اعمل نفسك نائما و استلقي على بطنك , و فعلا فعلت كما قالت , بعد بضع ثواني نظرت بطرف عيني الى باب الغرفة لاجد ثلاثة اجسام اعرفهم جيد اً و علىضوء الكلوب ميزت اجسادهم فقد كانو عراة و قضيب كل منهم قد بدأ ينتصب بشدة ,
كانت امي هادئة في مكانها كأنها تنتظر أن يهجمو عليها فأغمضت عيني و مرت بضع ثواني و شعرت بقضيب خليلي يلامس طيزي و يمر بين فلقتيها بهدوء , و بيده كان يوسعهما يلفسح المجال لقضيبه كي يلامس فوهتي , كانت لحظة رائعة و انا مستلقي على ظهري , لمس جسده جسدي و شعرت ان حرارته تفوق بكثير المرة الماضية , حشر وجهه بين راسي و كتفي و بدأ يلحس رقبتي بلسانه و شفتيه و قضيبه المنتصب يلامس فوهتي و يمر عليها نحو الاسفل و الاعلى , و يداه تلمسان ظهري و تمتدان حتى بطني , ظل يمد يده حتى وصلت الى قضيبي , و عندما امسكه شعرت اني فقت السيطرة على نفسي فنزلت بضع قطرات تحسسها بيده فأدارني بسرعة و هو ينظر الي نظرة شرهة جعلتني استسلم فنزل يلحس صدري و بطني الى ان وصل الى قضيبي و ادخله في فمه فقد كان صغيرا امام شفتيه و فمه الكبير , رفعت راسي قليلا فوجدته يضم خصيتي الصغيرتين الى قضيبي و يدخلهما في فمه , احسست في هذه اللحظة اني لم اعد املك قضيبا و اني انثى واقعة بين يدي رجل شرس يريد ان يلتهمني , كان قضيبي و خصيتي غارقتين في فمه و لا قضيبي لا يقوى على الانتصاب , شعرت اني انثى تملك كساً في هذه اللحظات فقد كان يعامل قضيبي كأنهما كس ناعم صغير .
استدار خليلي ليضع قضيبه عند وجهي و استمر يمص في قضيبي فأمسكت بقضيبه و بدات ادعابه بلساني , كان منتصبا حتى اصبح كالحديد , و من بين رجليه نظرت لاجد امي و الشابين الاخرين ينظران الينا و هم يبتسمون ابتسامة عريضة فمدت امي يدها و ربتت على راسي كي اتابع و لم يفتها ان تداعب خصيتي خليلي و هي تسحب يدها .
بدأ خليلي يدخل اصبعه في طيزي و يلحس الفوهة و انا انظر لامي و هي تمص قضيبي الشابين بعنف , ازدادت شهوتي و انا ارى رئيس الورشة يمسك بشعرها و يشد بعنف كيف تمص اكثر و هي تتلوى بين يديه , في هذه اللحظة استدار خليلي و سحب نفسه و اصبح امامي , اصبحت عروقه بارزة و شعرت ان رومنسيته قد تحولت في هذه اللحظة الى شهوانية شرسة , مد يديه و جذبني و انا استدير في وضعية الدوجي و امسك بقضيبه و بدأ يداعب فوهتي به . ثم امسكه و ادخله بسرعة جعلتني افقد السيطرة على نفسي فكادت ركبتاي ان تفقداني توازني لكنه امسك بي من وسطي بشدة و اخذ يدخله و يخرجه و في خاطري كنت اتخيل منظره في داخل طيزي كيف يمر يدخل و يخرج , ازدادت شهوة خليلي فاقترب بلسانه يداعب رقبتي و يدخله في اذني و انا اذوب من شدة النشوة , فصار يدخل قضيبه بسرعة اكبر وانا استمتع اكثر , زاد متعتي منظر أمي التي كانت تجلس علي قضيب رئيس الورشة و و هو تحتها ينيكها في طيزها و الشاب الثالث يدخل قضيبه في كسها و يضربها على و جهها تارة بيده ثم بقضيبه و امي تحاول ان تلتقطه بفمها و هي تصرخ من فرط المتعة .
امسك خليلي قضيبي و خصيتي بيده التي كانت اكبر منهما و بدأ يفركهما بقوة كادت تودي بي الى الاغماء فأمسك بيده الاخرى وجهي من وجنتني و ثبتهما باتجاه امي التي كانت تنظر الينا و هي منتشية و الشابين ينظران الي بشراسة , و همس في اذني : انظر الى امك العاهرة كم هي شهية , و انت شهي مثلها , طيزك طرية مثلها , كانت كلماته تهيجني اكثر , ثم حصل شيء غريب فقد قام رئيس الورشة و حمل امي و وضعها جانبا و اقترب نحونا و طلب من خليلي ان يبتعد ليحل محله , كان المشهد عنيفا جعل امي تتأوه بشده , خاصة عندما امسك قضيبه الذي كان اكبر من قضيب خليلي و بدأ يدخله , شعرت اني ادور و افقد الوعي فقد كان حجمه فوق تصوري .
لم تضيع امي هذه الفرصة فقالت للشاب الثالث : لم يبق غيرك , كانت كلماتها كالعادة تنسل في اعماقي فها هي تريد من الثلاثة ان ينيكوني و لم ينتظر الشاب فقفز بسرعة و ابعد رئيس الورشة الذي عاد ليفتح رجلي امي , و يمسك الشاب الثالث بي و يدخله في طيزي , مرت عدة لحظات لم اذكر ما جرى بها فقد غبت عن الوعي و لم استفق إلا عندما رايته عائدا ليترك مكانه لخليلي الذي سارع ليحملني و يجلسني على و سطه و يدخل قضيبه الذي اصبح يعرف طريقه الى داخل طيزي
مرت ربع ساعة كانت اجمل لحظات عمري و اقترب الشبان من القذف و فسحب خليلي قضيبه بسرعة تاركة فوهتي تنقبض بشدة و قفز ليصبح رأسي بين فخذيه , كانت الرائحة جميلة لدرجة هائلة و بدأ يقذف على وجهي بشدة .. دفقة صغيرة ,ثم دفقة كبيرة ثم دفقات متلاحقة جعلتني اتلوى في مكاني , ثم ترك قضيبه على وجهي كي استمر في لحس لبنه , كان رئيس الورشة في هذه اللحظة يقذف في طيز امي التي كان تتأوه منتظرة الشاب الاخر , الذي فعل حركة غريبة فقد جذب امي بشدة و رماها على السرير و ادخل قضيبه في فمها و هي تصطنع انها تمنعه و بدا يرمي لبنه و هي تئن من شده اللذة , اقترب منها و قال لها ابلعيه يا عاهرة , تحولت ملامح امي الى ملامح شرسة كانت اول مرة اراها في هذا المنظر و بدات تصرخ بصوت مكتوم و امسكت قضيبه و عضته عضة خفيفة فهاج كالثور و سحب قضيبه و بدا يضربها به على وجهها و نظر الي نظرة الشهوانية و اشار براسه كي اقترب و عندما اقتربت رفع قضيبه كأنه يأمرني ان الحس خصيتيه فأطعت فورا و امي تلحس قضيبه . كان طعم خصيتيه ممزوجا بين نكهة رجولته و طعم اللبن , كان مزيجا يفوق الوصف و هو يصرخ و يتنفس بعنف و انا و امي لا نتوقف عن اللحس .
كانت ليلة من الخيال , و ذهب الشبان بعد ان تركونا في السرير و نحن في دنيا اخرى من النشوة , لم استطع ان اتحدث بكلمة فقدت كنت شبه غائب عن الوعي .
الجزء الرابع
مرت الايام و انا و امي نعيش في هدوء , نتشارك الحديث في الرغبات الجنسية و في تلك اللحظات التي عشناها مع اولئك الشبان , كانت امي صريحة معي و هي تشرح لي عن شعورها عندما كان يدخل قضيبي الشابين فيها و عندما
كانت تمصهما , كانت تصف طعم لبنهما كأنها تتحدث عن عسل لا يشبع منه , حديثها كان يشعلني و يذكرني بخليلي و جسده و رائحة قضيبه , متمنيا ان تتكرر تلك الليلة مرات و مرات .
اقترحت امي ان نمضي يومين في البحر فقد كان الصيف في ذروته , و كان اقتراحا مناسبا فأنا احب البحر رغم اني لم اتعلم السباحة بشكل جيد , اتصلت امي و حجزت شاليها في احد المنتجعات و ذهبنا في اليوم التالي , بعد وصولنا و
ترتيب اغراضنا في الشاليه ارتدت امي بكيني في غاية الجمال , كان يبرز كل مفاتنها فقد كانت امي في نهاية الثلاثينات من عمرها و في ذروة انوثتها , خرجنا الى الشاطئ كي نختار مكانا مناسبا نقضي به وقتنا , في ذلك الوقت كانت
هناك عينان تراقبان امي و هي تمشي مشيتها الهادئة المتمهلة , كانت عينا احد المنقذين الذي لم يرفع عيناه عنها و نحن نسير و نبتعد قليلا عن الزحام فقد كانت امي لا تحب الضجيج و تفضل الهدوء قليلاً .
وصلنا الى مكان مناسب و وضعنا اغراضنا و نزلنا الى البحر و بعد قليل خرجت امي من البحر و تركتني و انا احاول ان اعوم , شعرت بشخص يقترب مني فاستدرت و رأيت شاباً ذو جسم برونزي و وجه مسمر من كثرة التعرض
للشمس , سلم علي مبتسماً و سالني عن اسمي فأخبرته و علمت ان اسمه مروان و دار الحوار التالي :
مروان : ارى انك لا تسبح , هل تكره السباحة ؟
أنا : لا على العكس و لكني لا اعرف ان اعوم جيداً .
مروان : انا منقذ في هذا البلاج , ما رايك ان اعلمك السباحة
أنا : سأكون سعيدا لكني خائف قليلا قد اخذ منك وقتا طويلا
مروان : لا عليك فهذا عملي . هل انت لوحدك هنا
أنا : اتيت انا و امي و اشرت له حيث كانت تجلس مستلقية على الشاطئ
بدأ مروان يعلمني و يمسكني من وسطي و شعرت ببعض الاثارة فقد كانت تمر لحظات يلامسني بها و احيانا يلمس طيزي , كنت انتبه ان مروان يدير وجهه كثيراً الى حيث تجلس أمي و يطيل النظر ,ثم سألني : اين والدك الم يأتي
معكم .؟
أنا : لا فوالدي مسافر خارج البلاد .
كان مروان يريد التقرب مني كي يصل الى امي و يتعرف عليها فقررت ان اسهل الطريق عليه , فبعد حوالي ربع ساعة قال مروان انني يجب ان ارتاح لنكمل بعد قليل, قلت له حسنا تعال اعرفك على امي , لم يتردد مروان و خرجنا
من الماء و ذهبنا الى حيث تجلس.
انا : ماما . مروان منقذ هنا و سوف يعلمني السباحة
ماما : حقاُ ! هذا لطف منه فانا لا اعرف ان اعلم السباحة
مروان : هل تسبحين بشكل جيد ؟
ماما : نوعا ما لكني احب الغوص و اتمنى ان اتعلمه
مروان ( مبتسماً ) : اذا كنتي ترغبين فسأعلمك الغوص فأنا خبير فيه
كانت أمي كعادتها هادئة لا توحي للاخرين بأي انطباع غريب , تراقب ردود فعلهم ببرود فقالت له : هذا لطف كبير منك
في هذه اللحظة كان هناك منقذ آخر ينادي على مروان من بعيد فاشار له مروان ان يأتي و استدار قائلا : سأعرفكم على زميلي كريم و هو منقذ ايضا , اقترب كريم و كان ذو جسم متوسط لكنه رشيق و عينان واسعتان
تعارفنا من خلال مروان الذي قال موجها حديثه لكريم : هل تنزل مع اشرف تعلمه السباحة و انا سأعلم المدام الغوص ,
وافق كريم و نزلنا الى المياه , كنا نسبح في منطقة بعيدة قليلاً عن الناس بدأ كريم يعلمني كيف اعوم و مروان يعلم امي الغوص , كان يمد يمد يده كي يلمسها قليلا بحجة انه يعلمها وضعيات الغوص و امي لا تمانع لكنها لا تبدي اي
استجابة , شعرت ان مروان يحاول ان يبتعد عنا قليلا و عندما اصبح على مسافة عدة امتار بدأت امي تغوص و هو يكلمها من فوق الماء حتى حدثت مصادفة ظريفة , ففي اللحظة التي اصبحت فيها استطيع العوم قال لي كريم : الان خذ
نفسا و انزل تحت المياه , نزلت تحت المياه و فتحت عيناي من خلال نظارات السباحة التي اترديها وجدت امي التي كانت تغوص في تلك اللحظة تمر بجانب مروان الذي أنزل مايوه السباحة الذي يرتديه و يظهر قضيبه الذي كان
منتصباً كأنه يستعرضه امام امي التي كانت تراه و لا تبدي اي ردة فعل .
رفعت راسي فوق الماء و استمرينا في السباحة انا و كريم الذي شعرت انه يتقصد ان نبتعد عن امي و مروان , كان مروان ينزل يديه تحت المياه عندما تكون أمي قريبة منه فعرفت انه يلمس شيئا من جسدها لكنها كانت لا تسمح له
كأنما تزيد من رغبته بها .
بعد ان قضينا وقتا طويلا خرجنا من البحر و جلسنا سوية ثم طلب مروان من كريم ان يحضر بعض العصير و عندما ذهب شعرت ان مروان يريدني ان اتركهما لوحدهما و بينما انا افكر عن حجة لابتعد قالت امي :
ماما : اشكرك جدا يا مروان على درس الغوص فقد كان جميلاً لكني اريد منك خدمة اتمنى ان تلبيها
مروان : انا بأمرك , تفضلي
ماما : منذ يومين و انا اعاني من تشنج شديد في ظهري و اريد شخصا خبيراُ في المساج كي يمسج ظهري و يريحني
ابتسم مروان قائلا : من حسن حظك انني خبير في المساج
ماما : حقاُ ؟ هل تعرف كيف تدلك و تفك التشنج .؟؟
مروان : ساريكي كيف اني قادر على فك اي تشنج مهما كان قوياً
ماما : سأكون ممتنة لك جدا
مروان : لا عليك يا مدام المهم ان ترتاحي حضرتك .
كان حديثا ملغوما يدور بين امي و مروان و انا استمع اليهما و اراقب مروان الذي كان قضيبه يكاد يخرج من المايوه بطرف عيني
ماما : إذن فليكن موعدنا اليوم عند التاسعة و اشارت له الى موقع الشاليه
مروان : لن اتأخر عن الموعد
لملمت امي اغراضنا و بينما كنا نهم بالمشي استدارت الى مروان و قالت ببعض الدلع : أه تذكرت , لو سمحت يا مروان اريدك ان تأتي مع خبير تدليك ثاني ف رجلي متشنجتان ايضا و بحاجة ان اريحهما .
كانت كلمات امي تشعل مروان و انا اقف بجانبه و اشعر بأنفاسه تتسارع و قلبه يكاد يقفز فرحا و هو يرد متلعثما بالموافقة
مشينا انا و امي التي كانت تسير بثقة باتجاه الشاليه و انا اسير بجانبها فالتفت الى الخلف لارى مروان يحدق باتجاهنا, او بالاصح باتجاه طيز امي يراقبها و هي تقلب يمنة و يسرة
وصلنا الشاليه وبعد ان تحممت و انا خارج وامي تدخل الحمام سالتها مبتسما : هل ستبقين لوحدك مع مروان و كريم ؟؟
فضحكت و قالت : اعرف انك تتمنى ان تشاركنا يا قطتي لكن دع الامور تمشي لوحدها و دخلت لتستحم و هي تغني
كانت امي تتكلم بثقة دائما و انا اثق في اسلوبها فقد كانت تجذب الرجل ببساطة و بدون تعقيد ,
قبل الموعد بنصف ساعة نادتني امي لغرفتها فدخلت لاجدها ترتدي سترنغ و تمسك بيديها اثنين و تسالني ايهما الاجمل ؟ و اختارت واحدا ذو لون وردي جميل وارتدت ستيانة شفافة تظهر حلماتها و فوقهما ارتدت فستانا خفيفا يظهر
معظم فخذيها و بدأت تضع المكياج و البارفان ,
عند التاسعة وصل مروان و كريم , كانا يرتديان شورت و قمصان صيفية خفيفة , جلسنا سوية ثم دخلت امي و شعرت انهما صعقا من جمالها و هي تسير بدلع و تسلم عليهما ثم تجلس , دار حديث حول المساج و كيف انه يريح الجسم
فقال مروان : ما رأيك أن نبدأ الان ؟ فقامت امي باتجاه غرفتها التي كانت عابقة برائحة البارفان المثيرو هي تقول : بالتأكيد تفضلو مشيرة الى غرفتها , و بعد ان دخلو سمعت صوت امي تقول: اوووو لقد نسيت الزيت ,, ماما اشرف
, فأسرعت الى باب غرفتها و قالت لي : حبيبي لقد نسيت الزيت في المنزل ,اريدك ان تذهب الى الماركت الذي في اول المنتجع و تحضر لي علبة زيت للمساج , بدأت متعتي بالاشتعال و بدأت ذكرياتي تعود لي لاسترجع يوم ارسلتني
امي الى صديقتها , فقلت لمروان : الا يوجد ماركت اقرب منه فهو بعيد بعض الشيء فرد مروان ببراءة مصطنعة للاسف لا يوجد ,
قلت له فإذن ربما أتأخر قليلاً فقال مروان بصوت سعيد : لا عليك يا حبيبي خذ وقتك .
فتحت باب الشاليه و اغلقته كي يسمعوه بوضوحو كاني خرجت من الشاليه وعدت على رؤوس اصابعي الي باب غرفة امي لاسترق النظرمن الباب الذي تقصدت امي تركه موارباً.
كانت امي تقف في وسط الغرفة و على جانبيها يقف مروان و كريم ملتصقان بها و هم يتحدثون
مروان : سنبدأ بالمساج فما رأيك ان تستلقي على السرير .
ماما و هي تتدلع : ألا ننتظر اشرف ليحضر الزيت فعلى حسب علمي ان المساج يجب ان يكون بالزيت
كريم : و لماذا نضيع وقتنا ربما بتأخر اشرف . ثم أننا نستطيع ان نبدأ بالمساج من الان و نتابع عندما يأتي اشرف و معه الزيت ,
ماما : مممم طيب لكن ستعملون مساج لي و لاشرف لأنه تعبان و بحاجته ايضا ( كانت امي تختبر رغبتهما بمشاركتي معهم في الجنس , و كعادتها كانت تدهشني بذكائها )
مروان : بالتأكيد . دعينا نبدأ الان
استدارت امي و فردت شعرها و هي تدير ظهرها لهما ثم نزعت الفستان بالتدريج ليسقط على الارض و مروان و كريم يحدقان في طيزها التي يقسمها خيط السترنغ و ظهرها الذي يتلوى و هي تسير بثقة باتجاه السرير و تجلس على
طرفه فتصبح امامهما و صدرها واضح من خلال الستيانة الشفافة و هي تضحك و رفعت قدميها الى الامام نحو مروان و كريم اللذين اقتربا منها و يمسك كل واحد بقدم و يخلع السكربينة فتظهر قدميها البيضاوين الصغيرتين و عليها
المناكير الزهري الجميل فقد كانت تعتني بهما عناية خاصة , و على الفور بدأ كل منهما بمص اصابع قدميها و بدأت ضحكتها تختفي ليحل محلها صوت تاوه يتصاعد شيئا فشيئا . بينما تباعد أمي قدميها كانت ايديهم تمتد على فخذيها
لتصل الى كسها فأرجعت راسها الى الخلف و بدأ جسدها يتلوى كالثعبان , ثم حملاها سوية ليرميانها في منتصف السرير الواسع و يهتز جسدها لتستدير أمي قليلا و تصبح في مواجهة الباب الموارب الذي اقف خلفه فقد كانت تعرف
اني اشاهدها في نفس الوقت الذي خلع كل منهما قميصه و ظهر جسديهما و اللون الاحمر يكسوهما من شدة الرغبة .
اقتربا من أمي التي مدت يدها الى تحت الشورت الذي يرتديه مروان و امسكت قضيبه و هي تنظر الى عينيه فخلع شورته بسرعة من فرط حماسه في نفس الوقت الذي كان كريم قد اصبح عاريا , كانت ضحكة امي قد اختفت و هي
تقول بصوت مخنوق جاد : أريد أن تدلكو كل نقطة في جسدي بعنف , كانت كلماتها تشعل الشابين و تشعلني و انا اقف وراء الباب و ركبتاي اصبحتا تهتزان و قضيبي منتصب ينزل منه قطرات قليلة من السائل , و كانت رسالة
واضحة بأنها تريد ان ينيكوها بهمجية .
بدأ قضيبي الشابين يدخلان في فم امي بالتتالي و هي تمسكهما كانها لا تريد ان يفلتا منها و اصواتهم جميعا تملأ الغرفة بحرارة كبيرة ثم التفت امي لتستلقي على جنبها و خلفها مروان الذي بلل اصابعه بلعابه و بدأ يداعب فوهة طيزها و
امي تغمض عينيها كأنها تنتظر دخوله بشوق و هي تمسك بقضيب كريم و تمصه و تنزل الى خصيتيه بلسانها , سحب مروان اصبعه الذي كان قد بلل طيزها و امسك بقضيبه ليدخله و هي تتأوه بلذة غامرة فقال مروان الذي تغيرت
نبرة صوته : طيزك معتادة ان تنتاك , قضيبي دخل بسهولة , ارتفع صوت اهات امي و هي تهز برأسها موافقة مستمرة في مص قضيب كريم , سحب مروان قضيبه و اخله في كسها فارتخت ملامح وجهها و صرح مروان : اووووه
و قال موجها حديثه لكريم : هذه الشرموطة كسها اجمل من كس بنات العشرين , زادت تلك العبارة من نشوة امي التي بدأت تتحرك مع كل مرة كان يدخل فيه , ثم تبادل مروان و كريم الاماكن و استمر مروان يوجه حديثه لامي : هل
اعجبك قضيبي ؟؟ فردت بصوت مرتجف : انه قاتل فرد مروان : تابعي يا عاهرتي , لم ارى في حياتي امهر منك ,
امسك كريم بشعرها و شدها قائلا : تعالي و اركبي على قضيبي يا عاهرة . فقامت امي على الفور و هي تحاول ان تجلس عليه بدون ان تمسكه فقد كان يعرف طريقه جيداً و اقتربت منحنيه من كريم ليصبح صدرها امام وجهه فعضها
عضة خفيفة تالمت على اثرها قليلاً دون ان تبتعد و استمر يمسك طيزها التي بدات تصعد و تهبط بعنف , فسحب مروان قضيبه من فمها و التف حولها و وضع راس قضيبه على باب طيزها قائلا : سنفسخ طيزك و كسك سوية , انحنت امي
قليلاً كأنها تستعد موافقة على كلامه , فادخل قضيبه بسرعة و عنف جعل امي تصرخ و تئن من شدة النشوة .
كنت قد اصبحت اقف متكئا على طرف الباب فالمشهد كان مثيرا لدرجة شديدة و كلمات امي و الشابين تزيدني حرارة , و ثيابي الداخلية اصبحت مبلولة , و شعور اللذة الذي شعرت به سابقا كان في ذروته و انا ارى امي بين شابين لا
يرحمانها و هي في قمة السعادة , بعد مرور نصف ساعة تبادلو فيها كل الوضعيات و كنت انا كالغائب عن الوعي نظرت الى الداخل فوجدت امي على ركبتيها و وجهها مقابل الباب و بجانبيها مروان و كريم يداعبان قضيبهما بشدة ,
اقترب كريم من وجهها و قذف دفقات انتشرت بين وجهها و صدرها فأمسكت بقضيبه تلحسه بتمهل في الوقت الذي اقترب مروان و امسك بشعرها و شده ففتحت فمها ليقذف في داخله بغزارة جعلت امي تدخل قضيبه في فمها و لبنه
يفيض على جانبيه لينزل بعضا منه على الارض , و مروان مستمر في مسك شعرها بشدة , و استمرت تلحس قضيبهما الذان بدأا بالارتخاء فقال كريم لمروان : يجب ان نمشي قبل ان يعود الولد فوافق مروان و لبسا ملابسهما
فاسرعت الى باب الشاليه و فتحته على مهل و وقفت من الخارج انتظر خروجهم , في نفس اللحظة التي خرجو بها من غرفة امي تصنعت اني فتحت باب الشاليه و دخلت و انا اقول لهم : مرحبا عمو مروان , لم أجد زيتا للمساج في الماركت للأسف
فاقترب مني و وضع يده على وجهي بنعومة قائلاً : لا عليك يا حبيبي فقد عملنا جلسة المساج بدونه , و نظر الى كريم الذي ضحك ضحكة خفيفة و مشيا باتجاه الباب و و دعاني , لم اكد اغلق الباب حتى نادتني امي من غرفتها فدخلت
اليها و وجدتها مستلقية على السرير فقالت بصوت ناعم : اطفئ النور و تعال بجانبي , استلقيت بجانبيها فقالت لي:
أمي ( مبتسمة ) : هل رايت كل شيء ؟
انا :اجل , كانا هائلين
أمي و هي تضحك : هل اعجبوكي يا قطة .
أنا : مممم
فمدت اصبع يدها و مسحت بعض اللبن من على صدرها و بدات تمرره على خدي , فلم اقاوم اصبعها الذي كان يقترب من فمي و ادخلته و انا امص كل ما يحمله من لبن كان طعمه فوق التصور من اللذة فعادت امي و كررت ذلك عدة
مرات و انا اطير من الفرحة , قامت امي من مكانها و مشت باتجاه الحمام و هي تتدلع و تهز طيزها و تنظر الي ضاحكة و انا انظر اليها و تمشي كنجمات الافلام الاباحية .
الجزء الخامس
كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني لست ذكراً رغم اني لم اجرب ممارسة الجنس لكن هذا الشعور انتابني عندما اكتشفت مرة أن أمي تستغل سفر أبي المتكرر و تنتاك مع اشخاص غرباء , و خاصة اذا كانو يمرون بحياتنا و يذهبون لسفر او هجرة , مرة مع صديق أبي و مرة مع شخص تعرفت عليه اثناء الاجازة في البلاج و غيره الكثير , أمي امرأة محافظة بعض الشيء ممتلئة الجسم قليلاً و ذات صدر كبير و بشرة ناصعة البياض لا ترتدي سوى الملابس الواسعة الفضفاضة فلا يظهر جمال جسمها إلا اذا تقصدت أن تتمايل بحركة ما فيظهر التفاف وركها و حجم صدرها و هذا ما كانت تفعله أمام من تريد ان تغريه , كنت اكتشف أنها انتاكت مع شخص ما من خلال اثر له او اذا لمحته يخرج من بيتنا دون ان استطيع ان اقفشها و هي تنتاك و كان الموضوع يسبب لي توتراً شديداً , كانت تعاملني بمنتهى اللطف و الحنية و انا في حيرة من امري
في السنة الماضية كانت الشقة التي بجوارنا قيد التجهيز و كانت ورش العمال دائماً موجودة في الشقة , و في احدى المرات كانت ورشة التمديدات تعمل في الشقة كنا أنا و امي نصعد الدرج و بضعة عمال افارقة ذوي البشرة السوداء ينزلون من الشقة , وصلنا الى منتصف الدرج و كنت انا في المقدمة و ورائي امي و عندما اصبحو بجوارنا مر الاول و الثاني و الثالث استدرت الى الخلف فلمحت احدهم يمد يده الى طيز أمي و يلمسها بهدوء وقفت في تلك اللحظة و اصبت بالذعر دون ان اقوى ان اتفوه بكلمة , سالتني أمي : في حاجة ؟ قلت لا و تابعني و لمحت أمي تنظر الى ذلك العامل ثم تتابع الصعود .
مر يومان قبل أن تطلب مني أمي في الصباح ان اطلب من رئيس ورشة العمال أن يأتي الى بيتنا لاصلاح بعض الاعطال في التمديدات , كان مدير الورشة شاباً زنجياً طويلاً قوي الجسم تكاد عروق جسمه تنفجر , بدأت اشعر ان أمي ترتب لشيء ما لكني لم استطع منعها فذهبت له و زارنا بعد قليل و بدأ بالتحدث الى امي بالانجليزية و هي توضح له اين العطل فأشارت له الى المطبخ و فذهبا سوية , اقتربت من باب المطبخ و تلصصت عليهم فشاهدت أمي تمسك بشعرها و تلمه و تفرده و هو يقترب منها ثم دار حديث قصير فهمت منه بضع كلمات .. ثلاثة .. سوية ... المساء ,, و كلمات لم افهم معناها و اعطاها رقم هاتفه في ورقة , عندما استدار الرجل كنت قد اسرعت الى غرفتي و انا افكر في ما رايته فهناك شيء سيحصل في بيتنا , في المساء سمعت أمي تكلم صديقتها الحميمة بانها تريد بعض الملابس من عندها و أنها سترسلني لاحضرها , و فهمت انها تريد ان تبعدني حتى تبقى لوحدها في البيت , كانت أمي تتصرف بهدوء و الابتسامة لا تفارق وجهها و هي تعطيني بعض النقود لاذهب الى محل العاب البلاي ستيشن فهي تعرف اني احبها , تصرفت كأني لم افهم شيئاً فأنا على موعد لاقفش أمي اليوم و بالفعل انتظرت حتى دخلت الحمام لتستحم و تحضر نفسها فقلت لها صائحاً انني ذاهب لعند ميرنا صديقتها فقالت لا تنسى النقود فقلت انها معي و فتحت باب الشقة قليلاً ثم اغلقته بقوة كي تسمعه , و دخلت بهدوء لغرفتي و أطفأت النور و فتحت الباب قليلاً و أنا انتظر .
بعد قليل خرجت أمي من الحمام و المنشفة تحيط جسمها و احضرت موبايلها من الغرفة و اتصلت برئيس الورشة ,وضعت الموبايل و اتجهت الي باب الشقة ففتحته قليلاً و تركته مفتوح و مشت الى غرفتها , بدأت اشعر باقتراب اللحظة التي انتظرها فملأ جسمي العرق و اصبحت اسمع نبضات قلبي , لم تمضي سوى دقيقة حتى دخل رئيس الورشة و برفقته شابين زنجيين , صعقني المشهد دون ان استطيع ان اتحرك ,, ثلاثة زنوج !!!!
اقتربو من باب غرفة أمي فسمعت صوتها تقول بالانجليزية انتظرو قليلاً كي استعد , فوقفو يتحدثون و هو متحمسون و كل منهم يمسك قضيبه من فوق ملابسه و يداعبه , بعد قليل قالت امي لهم اخلعو ملابسكم و ادخلو , لم يترددو للحظة فخلعو بسرعة و لم استطع رؤية قضيب منهم فقد انطلقو الى الغرفة بسرعة , بعد أن دخلو بدأت اسمع بعض الاصوات الناعمة و نبضي يزيد فقررت ان انتظر قليلاً ثم اقترب , عندما ازدادت الاصوات لم استطع ان انحمل فخرجت من غرفتي بهدوء و اقتربت من باب غرفة أمي الذي نسوه مفتوحاَ شاهدت المنظر الذي انتظره و الذي غيرني لشخص اخر , شاهدت امي على ركبتيها و صدرها الكبير و بياض جسمها الناصع بين ثلاثة شباب زنوج كل منهم يملك زباً لا يوصف من كبر حجمه و هي تمسك زبين و تضع الثالث في فمها و تبدل بينهم كل حين , ثم رمى رئيس الورشة نفسه على السرير و قال لأني ان تأتي و تركب غلى قضيبه فقامت بسرعة دون تردد و أمسكت بقضيبه المبلل بلعابها و ادخلته في طيزها فدخل بسرعة كما لو أنها تمارس الجنس كل يوم و بدأت تتحرك نحو الاعلى و الاسفل و قضيبه يكاد يمزق طيزها و هي تصرخ بشدة , و اقترب احد الشابين و امسك بقضيبه و ادخله بشدة في كسها و الثالث وضعه بين يديها و فمها واصبحت أمي كالخرقة بين يديهم حتى وصلت للحظة قالت لرئيس الورشة : مثل ما اتفقنا فقال كلمتين لم افهمهما للشابين و بدأ كل منهم يضربها على طيزها و يعض على صدرها و رئيس الورشة يضربها بيده على وجهها و الشاب الثالث يضربها بقضيبه و أمي تتلوى من النشوة
استمرو في ذلك يتبادلون المواقع حوالي النصف ساعة و أمي يزداد صراخها حتى قال رئيس الورشة انه على وشك القذف فوقفو جميعا و أمي بينهم على ركبتيها تنتظر و هي تمسك بقضيبين و تضع الثالث في فهما لدقيقتين حتى بدأو بالقذف عليها و ملأ اللبن وجهها و صدرها , خرج الشبان و اختبئت خلف الاريكة حتى خرجو من المنزل و عدت الى باب غرفة أمي فوجدتها مستلقية على سريرها و تضع يدها على وجهها لتمتلء باللبن و تمسح به صدرها ثم تعيد الحركة و تمسح به كسها و تلعب ببظرها و اللبن يغطيه و تلحس يديها و هي تتلذذ بطعمه , هربت الى الغرفة لابدل ملابسي الداخلية التي ابتلت بالكامل من ما شاهدت و انتظرت حتى ذهبت أمي للحمام مرة اخرى ففتحت باب الشقة و اغلقته كأني قد وصلت و انتظرت حتى خرجت لاخبرها أني نسيت ان اذهب لصاحبتها ميرنا فقالت لا عليك يا حبيبي و اخذتني في حضنها و قبلتني فقد كانت في غاية السعادة .
الجزء الثاني
لم استطع النوم في ذلك اليوم و انا افكر فيما جرى بين أمي و الزنوج , كنت اقفز من سريري كل وقت لاذهب الي غرفتها فأراها نائمة و الابتسامة على وجهها و أعود الي غرفتي , حتى اتى الصباح و كنت متردداً بين أن اواجهها و اخبرها بأني رأيت ما جرى بالامس او بالصمت حتى أتى وقت المساء و بينما هي تتفرج على التلفزيون في الصالون قررت أن احسم أمري و اخبرها و فعلا اقتربت منها و قلت لها
أنا : ماما أريد ان اخبرك عن شيء حدث معي .
أمي : ( بدون ان تدير وجهها ) : قول يا حبيبي .
أنا : الموضوع صعب شوية اني احكي فيه بهالبساطة .
استدارت أمي و ابدت اهتماما قائلة : اخبرني يا حبيبي ما القصة !
امتلا راسي بالدم و احمر وجهي و استجمعت قواي و انا اقول : أنا مبارح كنت في البيت .
فقالت بهدوء بدون ان تتغير ملامح وجهها : اين المشكلة يا حبيبي لم افهم بعد .
مرة اخرى ازداد نبضي و انا استجمع قواي و قلت بلهجة متلعثمة : اقصد اني كنت في البيت عندما اتى عمال الورشة الثلاثة .
أدهشني أن امي لم تتبدل ملامح وجهها الهادئة و كأن الامر طبيعي فقامت من مكانها و اقتربت مني و جلست بجواري و قالت بصوت هادئ واثق : و ماذا رأيت ؟
فقلت بصوت مخنوق : رايت كل شيء , كنت واقفاً وراء باب غرفتك .
مرة اخرى لم تتغير ملامحها لا بل ابتسمت ابتسامة خفيفة و مدت يدها و وضعتها على راسي قائلة : و ماذا شعرت ؟
أنا : لا اعرف و لكني كنت مصدوماً , لا اعرف ماذا شعرت لقد كان .. اقصد لا اعرف . يعني
و بدأت اتلعثم فحضنتني أمي و قالت : لا تخف يا حبيبي و لكن أنا امرأة وحيدة و شعرت بالضيق و كنت بحاجة ان ارتاح
في هذه اللحظة كان قضيبي منتصباً من كلامها و من تذكر ما جرى البارحة و هي تنظر اليه و كانما فهمت أني شعرت بلذة ما ليلة امس و انا اشاهدها بين احضان الزنوج
فقالت بثقة : هل تعدني ان كل ما يجري خلف باب غرفتي هو سر بيننا ؟؟
كانت ترمي السؤال بدهاء لترى ردة فعلي , فهززت رأسي علامة الموافقة فابتسمت ابتسامة واسعة و هي تقول تضع يدها بين شعري قائلة : طيب , اذهب الى غرفتك الان هناك مكالمة يجب ان اجريها .
خرجت من الصالون و انا اشعر بسعادة في اعماقي ف اسلوب امي بسط الموضوع و جعلني ارتاح , استفقت على صوت امي تناديني فذهبت اليها و و جدتها ترفع قدمها على الطاولة و تلعب بالموبايل في يدها و هي تقول مبتسمة : غداً ستذهب لتحضر لي بعض الاغراض من عند صديقتي ميرنا , و ضحكت
خرجت من الغرفة و انا لم افهم سبب ضحكتها , الى أن حان موعد النوم و انا في السرير افكر فيما قالته فقد فهمت ما تعني بأنها تريد ان تدعو الشبان الزنوج مثل المرة الماضية و تريد ان تترك لي الخيار في ان ابقى او اذهب .
في مساء اليوم التالي راقبت امي مختفياً وراء باب المطبخ و هي تتصل برئيس الورشة و تتفق معه على موعد بعد نصف ساعة , و عندما انتهت ركضت الى الصالون و دخلت علي و اقتربت نحوي و جلست بجانبي و هي تضع يدها بين شعري و تسالني مبتسمة : هاه . هل ستذهب الى ميرنا ام ستبقى معي ؟
كان السؤال واضحاً فهي تخيرني بين ان اشاهدها و هي تنتاك و بين ان اذهب فقلت بعد ان حسمت قراري : لا سابقى معك اليوم . فردت علي بسعادة : شاطر , و لأنك ولد جميل ستحصل على مكافأة بقاءك .
ذهبت امي و حضرت نفسها و لبست لانجري ابيض لا يخفي شيئا من مفاتن جسدها و ارتدت فوقه روباُ قصيرا لفوق الركبة , و عادت لنجلس سوية في الصالة و هي تضع المناكير على اظافرها أمامي و تسالني اذا كان لونه جميلاً ,
حتى رن جرس الباب فقالت لي و هي تقترب مني : لقد اتاني بعض الضيوف يا حبيبي . أريد منك ان تذهب الى غرفتك الان
شعرت اني مسلوب الارادة و هي تأخذني من يدي لنذهب للغرفة و اطفأت النور و تركت الباب مفتوحا قليلا ثم اتجهت الى باب الشقة و هي تنظر مع كل خظوة الى باب غرفتي مبتسمة كألنها تقول لي : راقب امك و هي ستنتاك بعد قليل .
فتحت أمي الباب و دخل الشبان الزنوج حتى وصلو الى امام غرفتي فوقفت امي و امسكت بقضيب رئيس الورشة و بدأت تداعبه ففهم البقية انها تريد ان ينيكوها هنا و ليس في الغرفة و بسرعة خلعو ملابسهم و بدأو يداعبون صدرها و طيزها و كسها . كانت تتقصد أن يكون وجهها مواجها لباب غرفتي كأنها تريني كم هي مستمعتة , و بالفعل كانت علامات المتعة الهائلة بادية على وجهها خاصة عندما يدخلون اصابعهم المبلولة في طيزها و كسها و عندما سقطت على ركبها و بدأت تمسك قضيب كل منهم و تضعه في فمها و تمصه بشدة و تنظر الى باب غرفتي
كان الشبان الثلاثة ذوي اجسام قوية و سوداء داكنة , و قضيب رئيس الورشة كان كبيراً و ثخينا , و احد الشابين كان شرساً و قضيبه اكبر من رئيس الورشة و كانا في الثلاثين من عمرهما في حين ان الثالث كان قضيبه اصغر منهما لأنه في العشرين من عمره , و استمرو بمداعبة امي و هي تتلوى بين ايديهم الى اشارت لهم امي بالتوقف و اقتربت من رئيس الورشة تهمس في اذنه و هو مستغرب و عيناه تتسع من الدهشة و ابتسم ابتسامة عريضة و هو يتحدث للشاب الصغير هامساً و يشير بنظره الي باب غرفتي , استغربت ما الذي يحصل و لم يقطع استغرابي سوى ان رئيس الورشة حمل أمي و مشي هو و الشاب ذو القضيب الكبير الى غرفتها و هي تشير بيدها باتجاه غرفتي اشارة الوداع , و تحرك الشاب العشريني باتجاه باب غرفتي , اصبت بالجمود و لم استطع التحرك من مكاني حتى فتح الباب و على الضوء القادم من الخارج وجدت شابا يقف على الباب و نظرة عينيه التي وقعت علي كانت كالاسد الذي وجد فريسته ,
كنت واقفاً بجانب الباب فدخل و اغلقه بهدوء و اقترب مني و انا جامد في مكاني لا اقوى على التحرك , عندما اصبح بجانبي شعرت برعدة تسري في جسدي مصحوبة بنوع من اللذة و خاصة ان فرق الطول بيني و بينه كان واضحاً فأنا كنت ذو حجم صغير و بشرة بيضاء ناصعة كبشرة أمي و جسدي ممتلء قليلاً عند اوراكي و رأسي لا يصل الى كتفه , ارتطمت عضلات صدره بوجهي و دخلت رائحة جسده في انفي , كانت اول مرة اشعر بذلك الشعور , ازداد عنف ذلك الشعور عندما امتدت يده ليضعها على كتفي و ينزل بالتدريج ليخلع التيشرت الذي ارتديه , و عندما امتدت يداه الى ظهري و نزلت نحو الاسفل كي ينزل الشورت اهتز جسمي و مانعته و اوضعت يدي على يديه , فأمسكت يداه القويتان بيدي و وضعهما برفق على صدره البارز , عندما شعرت بقوة عضلات صدره تنهدت بعمق ففهم اني لن امانع , انزل الشورت و البوكسر الذي ارتديه و اصبحنا عراة انا و هو في الظلام
جسده ملاصق بجسدي و قضيبه ملاصق لبطني و حرارته تكاد تحرقني و شدة انتصابه تزداد كلما تحرك على جلدي , وضع شفتيه غلى رقبتي و بدأ يمررهما و انا اشعر ان تياراً يجري في جسدي يجعلني افقد السيطرة على نفسي , و كلما زاد دت سرعة حركة شفافه و لسانه على رقبتي يزداد انتصاب قضيبه , مد يديه ليمسك بيدي اللتان كانتا على صدره و انزلهما لتمسك واحدة في قضيبه و الثانية في خصيتيه و بدات ادلكه بيدي و هو يلحس رقبتي من الجهتين و بسرعة ادارني ليصبح ظهري له و شعرت بجسده يلاصق جسدي بالكامل و قضيبه الذي زاد انتصابه يتحرك برفق بين فلقتي طيزي , قتح قدماي و انا واقف و مرر قضيبه من تحتي ليصل حتى قضيبي , لم اتردد في مد يدي ومسكه فقد كان شعورا مميزا ان اقف و تحتي قضيب شاب قوي يبرز من امامي , امسك بفخذي بيديه و ضمهما الي بعض فاصبح قضيبه بينهما و بدأ يحركه الى الامام و الخلف و انا اتأوه من شدة لذه اللحظة
جذبني بهدوء لنقترب من السرير و استلقى و انا بجواره , أمسك قضيبي الصغير برؤوس اصابعه و بدأ يداعبه و انا اتلوى من اللذة , ثم تركني مستلقيا و استدار ليضع رأسي بين فخذيه , كانت رائحة قضيبه و خصيتيه قد ملأت انفي و شعرت في اللحظة اني استسلمت لهذا الوحش فلم امانع قضيبه الذي وصل لوجهي و يتحرك على خدودي , و فتحت فمي و وضعت رأسه على لساني و بدأت الحس بسرعة , كانت الغرفة مظلمة و انا لا استطيع رويته بوضوح و لكني استطيع تمييزه , و من غرفة امي وصل صوت اهاتها العنيفة فادار خليلي رأسه كأنه يستمع للصوت الذي اثاره فبدأ يدخل قضيبه في فمي و يخرجه و انفاسه تزداد حرارة حتى شعرت ان قضيبه قد وصل لذروة انتصابه , في هذه اللحظة وجدته يتراجع الى الوراء و يفتح رجلي بيديه و يضع احداهما على كتفه و الثانية بين يديه و بدأ قضيبه يداعب طيزي و افترب من الفوهة و تحسسها باصبعه , عندما تحسسها عرف اني لم امارس الجنس من قبل فجذبني و وبدأ يلحس فوهتي بلسانه بسرعة جعلتني اكاد اقذف حتى اصبحت رطبة تماما و بدأ يداعبها باصبعه , حتى اتت لحظة بدأ يدخل اصبعه بهدوء في داخل طيزي و قلبي كاد يتوقف من شدة اللذة , يزيد في عمق اصبعه بالتدريج و يخرجها و حتى شعر ان حركته اصبحت سهلة فزاد من سرعة اصبعه , كنت اشعر اني اطير في السماء لكن هذا الشعور لم يكن شيئا امام شعوري عندما عاد و امسك قضيبه الخديدي و بدأ يحركه بسرعة على باب فوهتي حتى ادخل رأسه فشعرت ان الدنيا تدور بي و اني اكاد افقد الوعي مع ازدياد دخوله , كان يؤلمني قليلاً في البداية لكن طيزي اصبحت غارقة في السوائل و اصبح دخوله ممتعا اكثر و اكثر و جسده اقترب من جسدي و رائحته تشعرني بقوته و فحولته , قذفت من قضيبي بضع قطرات من السائل و هو يمسكه بيد و يده الاخرى تتحرك بين شعري و رقبتي , كان قضيبه يزداد عمقا في طيزي و انا ازداد غرقا في المتعة .
في تلك اللحظة كنت قد وصلت لنشوة لا توصف , سمعت صوت رئيس الورشة ينادي عليه فأخرج قضيبه من طيزي بهدوء و فتح باب الغرفة و انطلق الى غرفة امي , لم اتمنى ان تنتهي تلك النشوة فتمالكت نفسي و مشيت الى باب غرفتها و وجدتها مستلقية على سريرها و هم يحيطون بها و كل واحد يداعب قضيبه بشدة , و بدأو يقذفون عليها بشدة و كانت كمية هائلة ملأت وجهها و صدرها و بطنها و أمي تمسك قضيب كل منهم لتحصل على ما تبقى من لبنهم , عدت الى غرفتي و سمعت اصواتهم يخرجون و يغلقون باب البيت , نادتني أمي فقمت اليها و هي في غرفتها فقالت اطفئ النور و اقترب مني , امسكتني برفق و جعلتني استلقي على سريرها و هي تميل بجانبها علي و دون ان ارى شيئا من الظلام لكني شعرت بثدييها يلتصقان بوجهي و احسست بلبنهم الذي يغطي صدرها يلامس وجهي و هي تهمس في اذني : تذوق طعم اللبن , و بدأت الحس ما على صدرها و اتذوقه و بالفعل كان طعما لا ينسى , و شعرت بيدها تمتد لفخذاي كي ابعدهما فاستغربت لكتي فتحت فخذاي على مصراعيهما و شعرت باصبعها يتحسس طيزي حتى وصل الى فوهتي فأدخلته بهدوه كأنها تتحسس ان الشاب الذي ارسلته الي قد أدى المهمة , سحبت اصبعها التي دخلت بسلاسة و ضحكت ضحكة كانها تقول اننا اصبحنا عاهرتين سوية من الان و شدتني لصدرها كي الحس بشدة اكبر و هي تتأوه .
ساروي لاحقا كيف اصبحت علاقتنا انا و امي و كل تجاربنا سوية
الجزء الثالث
مرت عدة ايام و انا و امي نقضي وقتنا بهدوء و لا يمر علي يوم الا و اتذكر تلك السهرة مرات و مرات , اتذكر كل تفاصيلها و كل متعة عشتها , لكني كنت استغرب سلوك امي فرغم انها كانت مبتسمة اغلب الاوقات الا ان هدوءها حيرني , كيف لها ان تخون زوجها و هي بهذا البرود , ألا تتوتر من ذلك !! كانت الاسئلة تدور في بالي كثيراً , فلو كانت أمي شهوانية إلى هذا الحد لماذا لا تمارس الجنس يوميا طالما انني اصبحت على علم بذلك !!
كنت خارجا من الحمام مرتديا برنص فنادتني لاجلس بجوارها في الصالون , وجدتها جالسة بهدوء على الكنبة و قالت لي تعال جنبي فجلست جانبها , كانت تبتسم ناظرة الي و مدت يدها تداعب شعري و تمررها على وجهي بنعومة و سألتني :
أمي : نعيما يا حبيبي .
أنا : شكرا يا ماما
أمي : ألست مشتاقاُ لخليلك الزنجي ؟؟
ابتسمت و اخفضت رأسي فضحكت بنعومة و هي تقول : خجلان يا قطة .
كانت كلماتها و صوتها ينسل في اذني ليشعل جسدي , فقالت : اليوم رأيت صاحبة الشقة التي في جوارنا و سالتها عن موعد انتهاء عمل الورشة لان اصواتهم اصبحت تزعجنا فقالت انهم سينتهون غداً او بعد غد .
صمتت امي قليلاً و كأنها تريد ان تشعلني او تختبر حماسي فحركت راسي كأني اتساءل فقالت و هي تبتسم ابتسامة عريضة : ما رأيك ان تودع خليلك ؟؟
استغربت سؤالها قليلا فهي تريد ان تدعوهم كي يأتو كما فعلت في المرتين الماضيتين , لماذا لا تتصل هي بهم
مرت بضع ثوان قبل ان تقول : اريدك ان تدعوهم انت , سيسعد خليلك بذلك عندما يعرف انك تريد ان تودعه .
كان طلبا غريبا من امي , فصرت افكر فيه قليلاً و لم افهم ما ترمي اليه لكني لم امانع فقلت لها اني جاهز , و بالفعل بعد قليل كنت على باب الشقة و دق بابها ففتح لي رئيس الورشة و ابتسم ابتسامة عريضة عندما رآني و دعاني للدخول , دخلنا و هو يضع يده على كتفي ,كانو ثلاثتهم مشغولين بالعمل فلما رأوني تركو كل شي و اقتربو مني , اقترب خليلي مني و طبع قبلة على رقبتي اشعرتني بالراحة وقلت لرئيس الورشة بالانجليزية : أمي تريد ان تزورونا غداً في العاشرة ليلاً , تذكر ان لا تطرق الباب لانه سيكون مفتوحا ,فقط ادفعه و ادخل , رد رئيس الورشة بالموافقة و كان خليلي في قمة السعادة حتى انه مد يده ليدخلها في ثيابي إلا اني رفضت خوفا من ان يرانا احد , فاكتفى بضغطة من يده على طيزي و عدت لامي التي كانت تنتظرني لاخبرها بما حصل ,
في اليوم التالي و قبل مجيئ الشبان طلبت مني امي ان ارتدي كيلوت بناتي خفيف كان في خزانتها و عندما ارتديته و نظرت الى المرآة احسست ان جسدي جسد انثى و شعرت اني اصبحت مثيراً لمن يراني , كانت تشاهدني و هي تبدي اعجابها بطراوة طيزي البارزة من الكيلوت , و قبل نصف ساعة من الموعد دعتني لنجلس في سريرها و نتحدث , استلقينا بجوار بعضنا و هي تثيرني بكلامها : هل تدري ان خليلك لم ينم ليلة امس و هو متشوق للقدوم اليوم و ملامسة جسدك ؟؟ يبدو انك قد متعته , كان كلامها يثيرني و انا اتذكر ما جرى .
قبل الموعد بدقائق قامت امي و اطفأت كل اضواء المنزل و تركت ضوءا الكلوب الموجود بجانب سريرها , و فتحت باب الشقة قليلا ثم عادت و هي تتمايل منتشية بقميص النوم الرقيق الذي لا ترتدي تحته شيء , كان جوا مثاليا لممارسة الجنس جهزته امي التي يبدو ان خبرتها تفوق تصوري .كانت حرارة جسمي قد ارتفعت و عندما لمستني امي قالت و هي تضحك : يبدو انك مشتاق اكثر من خليلك .
مرت دقائق قبل ان نسمع صوت الباب يغلق أي ان الشبان اصبحو في الشقة , شعرت بقشعريرة و لذة تسري في جسدي و أمي تقول : اعمل نفسك نائما و استلقي على بطنك , و فعلا فعلت كما قالت , بعد بضع ثواني نظرت بطرف عيني الى باب الغرفة لاجد ثلاثة اجسام اعرفهم جيد اً و علىضوء الكلوب ميزت اجسادهم فقد كانو عراة و قضيب كل منهم قد بدأ ينتصب بشدة ,
كانت امي هادئة في مكانها كأنها تنتظر أن يهجمو عليها فأغمضت عيني و مرت بضع ثواني و شعرت بقضيب خليلي يلامس طيزي و يمر بين فلقتيها بهدوء , و بيده كان يوسعهما يلفسح المجال لقضيبه كي يلامس فوهتي , كانت لحظة رائعة و انا مستلقي على ظهري , لمس جسده جسدي و شعرت ان حرارته تفوق بكثير المرة الماضية , حشر وجهه بين راسي و كتفي و بدأ يلحس رقبتي بلسانه و شفتيه و قضيبه المنتصب يلامس فوهتي و يمر عليها نحو الاسفل و الاعلى , و يداه تلمسان ظهري و تمتدان حتى بطني , ظل يمد يده حتى وصلت الى قضيبي , و عندما امسكه شعرت اني فقت السيطرة على نفسي فنزلت بضع قطرات تحسسها بيده فأدارني بسرعة و هو ينظر الي نظرة شرهة جعلتني استسلم فنزل يلحس صدري و بطني الى ان وصل الى قضيبي و ادخله في فمه فقد كان صغيرا امام شفتيه و فمه الكبير , رفعت راسي قليلا فوجدته يضم خصيتي الصغيرتين الى قضيبي و يدخلهما في فمه , احسست في هذه اللحظة اني لم اعد املك قضيبا و اني انثى واقعة بين يدي رجل شرس يريد ان يلتهمني , كان قضيبي و خصيتي غارقتين في فمه و لا قضيبي لا يقوى على الانتصاب , شعرت اني انثى تملك كساً في هذه اللحظات فقد كان يعامل قضيبي كأنهما كس ناعم صغير .
استدار خليلي ليضع قضيبه عند وجهي و استمر يمص في قضيبي فأمسكت بقضيبه و بدات ادعابه بلساني , كان منتصبا حتى اصبح كالحديد , و من بين رجليه نظرت لاجد امي و الشابين الاخرين ينظران الينا و هم يبتسمون ابتسامة عريضة فمدت امي يدها و ربتت على راسي كي اتابع و لم يفتها ان تداعب خصيتي خليلي و هي تسحب يدها .
بدأ خليلي يدخل اصبعه في طيزي و يلحس الفوهة و انا انظر لامي و هي تمص قضيبي الشابين بعنف , ازدادت شهوتي و انا ارى رئيس الورشة يمسك بشعرها و يشد بعنف كيف تمص اكثر و هي تتلوى بين يديه , في هذه اللحظة استدار خليلي و سحب نفسه و اصبح امامي , اصبحت عروقه بارزة و شعرت ان رومنسيته قد تحولت في هذه اللحظة الى شهوانية شرسة , مد يديه و جذبني و انا استدير في وضعية الدوجي و امسك بقضيبه و بدأ يداعب فوهتي به . ثم امسكه و ادخله بسرعة جعلتني افقد السيطرة على نفسي فكادت ركبتاي ان تفقداني توازني لكنه امسك بي من وسطي بشدة و اخذ يدخله و يخرجه و في خاطري كنت اتخيل منظره في داخل طيزي كيف يمر يدخل و يخرج , ازدادت شهوة خليلي فاقترب بلسانه يداعب رقبتي و يدخله في اذني و انا اذوب من شدة النشوة , فصار يدخل قضيبه بسرعة اكبر وانا استمتع اكثر , زاد متعتي منظر أمي التي كانت تجلس علي قضيب رئيس الورشة و و هو تحتها ينيكها في طيزها و الشاب الثالث يدخل قضيبه في كسها و يضربها على و جهها تارة بيده ثم بقضيبه و امي تحاول ان تلتقطه بفمها و هي تصرخ من فرط المتعة .
امسك خليلي قضيبي و خصيتي بيده التي كانت اكبر منهما و بدأ يفركهما بقوة كادت تودي بي الى الاغماء فأمسك بيده الاخرى وجهي من وجنتني و ثبتهما باتجاه امي التي كانت تنظر الينا و هي منتشية و الشابين ينظران الي بشراسة , و همس في اذني : انظر الى امك العاهرة كم هي شهية , و انت شهي مثلها , طيزك طرية مثلها , كانت كلماته تهيجني اكثر , ثم حصل شيء غريب فقد قام رئيس الورشة و حمل امي و وضعها جانبا و اقترب نحونا و طلب من خليلي ان يبتعد ليحل محله , كان المشهد عنيفا جعل امي تتأوه بشده , خاصة عندما امسك قضيبه الذي كان اكبر من قضيب خليلي و بدأ يدخله , شعرت اني ادور و افقد الوعي فقد كان حجمه فوق تصوري .
لم تضيع امي هذه الفرصة فقالت للشاب الثالث : لم يبق غيرك , كانت كلماتها كالعادة تنسل في اعماقي فها هي تريد من الثلاثة ان ينيكوني و لم ينتظر الشاب فقفز بسرعة و ابعد رئيس الورشة الذي عاد ليفتح رجلي امي , و يمسك الشاب الثالث بي و يدخله في طيزي , مرت عدة لحظات لم اذكر ما جرى بها فقد غبت عن الوعي و لم استفق إلا عندما رايته عائدا ليترك مكانه لخليلي الذي سارع ليحملني و يجلسني على و سطه و يدخل قضيبه الذي اصبح يعرف طريقه الى داخل طيزي
مرت ربع ساعة كانت اجمل لحظات عمري و اقترب الشبان من القذف و فسحب خليلي قضيبه بسرعة تاركة فوهتي تنقبض بشدة و قفز ليصبح رأسي بين فخذيه , كانت الرائحة جميلة لدرجة هائلة و بدأ يقذف على وجهي بشدة .. دفقة صغيرة ,ثم دفقة كبيرة ثم دفقات متلاحقة جعلتني اتلوى في مكاني , ثم ترك قضيبه على وجهي كي استمر في لحس لبنه , كان رئيس الورشة في هذه اللحظة يقذف في طيز امي التي كان تتأوه منتظرة الشاب الاخر , الذي فعل حركة غريبة فقد جذب امي بشدة و رماها على السرير و ادخل قضيبه في فمها و هي تصطنع انها تمنعه و بدا يرمي لبنه و هي تئن من شده اللذة , اقترب منها و قال لها ابلعيه يا عاهرة , تحولت ملامح امي الى ملامح شرسة كانت اول مرة اراها في هذا المنظر و بدات تصرخ بصوت مكتوم و امسكت قضيبه و عضته عضة خفيفة فهاج كالثور و سحب قضيبه و بدا يضربها به على وجهها و نظر الي نظرة الشهوانية و اشار براسه كي اقترب و عندما اقتربت رفع قضيبه كأنه يأمرني ان الحس خصيتيه فأطعت فورا و امي تلحس قضيبه . كان طعم خصيتيه ممزوجا بين نكهة رجولته و طعم اللبن , كان مزيجا يفوق الوصف و هو يصرخ و يتنفس بعنف و انا و امي لا نتوقف عن اللحس .
كانت ليلة من الخيال , و ذهب الشبان بعد ان تركونا في السرير و نحن في دنيا اخرى من النشوة , لم استطع ان اتحدث بكلمة فقدت كنت شبه غائب عن الوعي .
الجزء الرابع
مرت الايام و انا و امي نعيش في هدوء , نتشارك الحديث في الرغبات الجنسية و في تلك اللحظات التي عشناها مع اولئك الشبان , كانت امي صريحة معي و هي تشرح لي عن شعورها عندما كان يدخل قضيبي الشابين فيها و عندما
كانت تمصهما , كانت تصف طعم لبنهما كأنها تتحدث عن عسل لا يشبع منه , حديثها كان يشعلني و يذكرني بخليلي و جسده و رائحة قضيبه , متمنيا ان تتكرر تلك الليلة مرات و مرات .
اقترحت امي ان نمضي يومين في البحر فقد كان الصيف في ذروته , و كان اقتراحا مناسبا فأنا احب البحر رغم اني لم اتعلم السباحة بشكل جيد , اتصلت امي و حجزت شاليها في احد المنتجعات و ذهبنا في اليوم التالي , بعد وصولنا و
ترتيب اغراضنا في الشاليه ارتدت امي بكيني في غاية الجمال , كان يبرز كل مفاتنها فقد كانت امي في نهاية الثلاثينات من عمرها و في ذروة انوثتها , خرجنا الى الشاطئ كي نختار مكانا مناسبا نقضي به وقتنا , في ذلك الوقت كانت
هناك عينان تراقبان امي و هي تمشي مشيتها الهادئة المتمهلة , كانت عينا احد المنقذين الذي لم يرفع عيناه عنها و نحن نسير و نبتعد قليلا عن الزحام فقد كانت امي لا تحب الضجيج و تفضل الهدوء قليلاً .
وصلنا الى مكان مناسب و وضعنا اغراضنا و نزلنا الى البحر و بعد قليل خرجت امي من البحر و تركتني و انا احاول ان اعوم , شعرت بشخص يقترب مني فاستدرت و رأيت شاباً ذو جسم برونزي و وجه مسمر من كثرة التعرض
للشمس , سلم علي مبتسماً و سالني عن اسمي فأخبرته و علمت ان اسمه مروان و دار الحوار التالي :
مروان : ارى انك لا تسبح , هل تكره السباحة ؟
أنا : لا على العكس و لكني لا اعرف ان اعوم جيداً .
مروان : انا منقذ في هذا البلاج , ما رايك ان اعلمك السباحة
أنا : سأكون سعيدا لكني خائف قليلا قد اخذ منك وقتا طويلا
مروان : لا عليك فهذا عملي . هل انت لوحدك هنا
أنا : اتيت انا و امي و اشرت له حيث كانت تجلس مستلقية على الشاطئ
بدأ مروان يعلمني و يمسكني من وسطي و شعرت ببعض الاثارة فقد كانت تمر لحظات يلامسني بها و احيانا يلمس طيزي , كنت انتبه ان مروان يدير وجهه كثيراً الى حيث تجلس أمي و يطيل النظر ,ثم سألني : اين والدك الم يأتي
معكم .؟
أنا : لا فوالدي مسافر خارج البلاد .
كان مروان يريد التقرب مني كي يصل الى امي و يتعرف عليها فقررت ان اسهل الطريق عليه , فبعد حوالي ربع ساعة قال مروان انني يجب ان ارتاح لنكمل بعد قليل, قلت له حسنا تعال اعرفك على امي , لم يتردد مروان و خرجنا
من الماء و ذهبنا الى حيث تجلس.
انا : ماما . مروان منقذ هنا و سوف يعلمني السباحة
ماما : حقاُ ! هذا لطف منه فانا لا اعرف ان اعلم السباحة
مروان : هل تسبحين بشكل جيد ؟
ماما : نوعا ما لكني احب الغوص و اتمنى ان اتعلمه
مروان ( مبتسماً ) : اذا كنتي ترغبين فسأعلمك الغوص فأنا خبير فيه
كانت أمي كعادتها هادئة لا توحي للاخرين بأي انطباع غريب , تراقب ردود فعلهم ببرود فقالت له : هذا لطف كبير منك
في هذه اللحظة كان هناك منقذ آخر ينادي على مروان من بعيد فاشار له مروان ان يأتي و استدار قائلا : سأعرفكم على زميلي كريم و هو منقذ ايضا , اقترب كريم و كان ذو جسم متوسط لكنه رشيق و عينان واسعتان
تعارفنا من خلال مروان الذي قال موجها حديثه لكريم : هل تنزل مع اشرف تعلمه السباحة و انا سأعلم المدام الغوص ,
وافق كريم و نزلنا الى المياه , كنا نسبح في منطقة بعيدة قليلاً عن الناس بدأ كريم يعلمني كيف اعوم و مروان يعلم امي الغوص , كان يمد يمد يده كي يلمسها قليلا بحجة انه يعلمها وضعيات الغوص و امي لا تمانع لكنها لا تبدي اي
استجابة , شعرت ان مروان يحاول ان يبتعد عنا قليلا و عندما اصبح على مسافة عدة امتار بدأت امي تغوص و هو يكلمها من فوق الماء حتى حدثت مصادفة ظريفة , ففي اللحظة التي اصبحت فيها استطيع العوم قال لي كريم : الان خذ
نفسا و انزل تحت المياه , نزلت تحت المياه و فتحت عيناي من خلال نظارات السباحة التي اترديها وجدت امي التي كانت تغوص في تلك اللحظة تمر بجانب مروان الذي أنزل مايوه السباحة الذي يرتديه و يظهر قضيبه الذي كان
منتصباً كأنه يستعرضه امام امي التي كانت تراه و لا تبدي اي ردة فعل .
رفعت راسي فوق الماء و استمرينا في السباحة انا و كريم الذي شعرت انه يتقصد ان نبتعد عن امي و مروان , كان مروان ينزل يديه تحت المياه عندما تكون أمي قريبة منه فعرفت انه يلمس شيئا من جسدها لكنها كانت لا تسمح له
كأنما تزيد من رغبته بها .
بعد ان قضينا وقتا طويلا خرجنا من البحر و جلسنا سوية ثم طلب مروان من كريم ان يحضر بعض العصير و عندما ذهب شعرت ان مروان يريدني ان اتركهما لوحدهما و بينما انا افكر عن حجة لابتعد قالت امي :
ماما : اشكرك جدا يا مروان على درس الغوص فقد كان جميلاً لكني اريد منك خدمة اتمنى ان تلبيها
مروان : انا بأمرك , تفضلي
ماما : منذ يومين و انا اعاني من تشنج شديد في ظهري و اريد شخصا خبيراُ في المساج كي يمسج ظهري و يريحني
ابتسم مروان قائلا : من حسن حظك انني خبير في المساج
ماما : حقاُ ؟ هل تعرف كيف تدلك و تفك التشنج .؟؟
مروان : ساريكي كيف اني قادر على فك اي تشنج مهما كان قوياً
ماما : سأكون ممتنة لك جدا
مروان : لا عليك يا مدام المهم ان ترتاحي حضرتك .
كان حديثا ملغوما يدور بين امي و مروان و انا استمع اليهما و اراقب مروان الذي كان قضيبه يكاد يخرج من المايوه بطرف عيني
ماما : إذن فليكن موعدنا اليوم عند التاسعة و اشارت له الى موقع الشاليه
مروان : لن اتأخر عن الموعد
لملمت امي اغراضنا و بينما كنا نهم بالمشي استدارت الى مروان و قالت ببعض الدلع : أه تذكرت , لو سمحت يا مروان اريدك ان تأتي مع خبير تدليك ثاني ف رجلي متشنجتان ايضا و بحاجة ان اريحهما .
كانت كلمات امي تشعل مروان و انا اقف بجانبه و اشعر بأنفاسه تتسارع و قلبه يكاد يقفز فرحا و هو يرد متلعثما بالموافقة
مشينا انا و امي التي كانت تسير بثقة باتجاه الشاليه و انا اسير بجانبها فالتفت الى الخلف لارى مروان يحدق باتجاهنا, او بالاصح باتجاه طيز امي يراقبها و هي تقلب يمنة و يسرة
وصلنا الشاليه وبعد ان تحممت و انا خارج وامي تدخل الحمام سالتها مبتسما : هل ستبقين لوحدك مع مروان و كريم ؟؟
فضحكت و قالت : اعرف انك تتمنى ان تشاركنا يا قطتي لكن دع الامور تمشي لوحدها و دخلت لتستحم و هي تغني
كانت امي تتكلم بثقة دائما و انا اثق في اسلوبها فقد كانت تجذب الرجل ببساطة و بدون تعقيد ,
قبل الموعد بنصف ساعة نادتني امي لغرفتها فدخلت لاجدها ترتدي سترنغ و تمسك بيديها اثنين و تسالني ايهما الاجمل ؟ و اختارت واحدا ذو لون وردي جميل وارتدت ستيانة شفافة تظهر حلماتها و فوقهما ارتدت فستانا خفيفا يظهر
معظم فخذيها و بدأت تضع المكياج و البارفان ,
عند التاسعة وصل مروان و كريم , كانا يرتديان شورت و قمصان صيفية خفيفة , جلسنا سوية ثم دخلت امي و شعرت انهما صعقا من جمالها و هي تسير بدلع و تسلم عليهما ثم تجلس , دار حديث حول المساج و كيف انه يريح الجسم
فقال مروان : ما رأيك أن نبدأ الان ؟ فقامت امي باتجاه غرفتها التي كانت عابقة برائحة البارفان المثيرو هي تقول : بالتأكيد تفضلو مشيرة الى غرفتها , و بعد ان دخلو سمعت صوت امي تقول: اوووو لقد نسيت الزيت ,, ماما اشرف
, فأسرعت الى باب غرفتها و قالت لي : حبيبي لقد نسيت الزيت في المنزل ,اريدك ان تذهب الى الماركت الذي في اول المنتجع و تحضر لي علبة زيت للمساج , بدأت متعتي بالاشتعال و بدأت ذكرياتي تعود لي لاسترجع يوم ارسلتني
امي الى صديقتها , فقلت لمروان : الا يوجد ماركت اقرب منه فهو بعيد بعض الشيء فرد مروان ببراءة مصطنعة للاسف لا يوجد ,
قلت له فإذن ربما أتأخر قليلاً فقال مروان بصوت سعيد : لا عليك يا حبيبي خذ وقتك .
فتحت باب الشاليه و اغلقته كي يسمعوه بوضوحو كاني خرجت من الشاليه وعدت على رؤوس اصابعي الي باب غرفة امي لاسترق النظرمن الباب الذي تقصدت امي تركه موارباً.
كانت امي تقف في وسط الغرفة و على جانبيها يقف مروان و كريم ملتصقان بها و هم يتحدثون
مروان : سنبدأ بالمساج فما رأيك ان تستلقي على السرير .
ماما و هي تتدلع : ألا ننتظر اشرف ليحضر الزيت فعلى حسب علمي ان المساج يجب ان يكون بالزيت
كريم : و لماذا نضيع وقتنا ربما بتأخر اشرف . ثم أننا نستطيع ان نبدأ بالمساج من الان و نتابع عندما يأتي اشرف و معه الزيت ,
ماما : مممم طيب لكن ستعملون مساج لي و لاشرف لأنه تعبان و بحاجته ايضا ( كانت امي تختبر رغبتهما بمشاركتي معهم في الجنس , و كعادتها كانت تدهشني بذكائها )
مروان : بالتأكيد . دعينا نبدأ الان
استدارت امي و فردت شعرها و هي تدير ظهرها لهما ثم نزعت الفستان بالتدريج ليسقط على الارض و مروان و كريم يحدقان في طيزها التي يقسمها خيط السترنغ و ظهرها الذي يتلوى و هي تسير بثقة باتجاه السرير و تجلس على
طرفه فتصبح امامهما و صدرها واضح من خلال الستيانة الشفافة و هي تضحك و رفعت قدميها الى الامام نحو مروان و كريم اللذين اقتربا منها و يمسك كل واحد بقدم و يخلع السكربينة فتظهر قدميها البيضاوين الصغيرتين و عليها
المناكير الزهري الجميل فقد كانت تعتني بهما عناية خاصة , و على الفور بدأ كل منهما بمص اصابع قدميها و بدأت ضحكتها تختفي ليحل محلها صوت تاوه يتصاعد شيئا فشيئا . بينما تباعد أمي قدميها كانت ايديهم تمتد على فخذيها
لتصل الى كسها فأرجعت راسها الى الخلف و بدأ جسدها يتلوى كالثعبان , ثم حملاها سوية ليرميانها في منتصف السرير الواسع و يهتز جسدها لتستدير أمي قليلا و تصبح في مواجهة الباب الموارب الذي اقف خلفه فقد كانت تعرف
اني اشاهدها في نفس الوقت الذي خلع كل منهما قميصه و ظهر جسديهما و اللون الاحمر يكسوهما من شدة الرغبة .
اقتربا من أمي التي مدت يدها الى تحت الشورت الذي يرتديه مروان و امسكت قضيبه و هي تنظر الى عينيه فخلع شورته بسرعة من فرط حماسه في نفس الوقت الذي كان كريم قد اصبح عاريا , كانت ضحكة امي قد اختفت و هي
تقول بصوت مخنوق جاد : أريد أن تدلكو كل نقطة في جسدي بعنف , كانت كلماتها تشعل الشابين و تشعلني و انا اقف وراء الباب و ركبتاي اصبحتا تهتزان و قضيبي منتصب ينزل منه قطرات قليلة من السائل , و كانت رسالة
واضحة بأنها تريد ان ينيكوها بهمجية .
بدأ قضيبي الشابين يدخلان في فم امي بالتتالي و هي تمسكهما كانها لا تريد ان يفلتا منها و اصواتهم جميعا تملأ الغرفة بحرارة كبيرة ثم التفت امي لتستلقي على جنبها و خلفها مروان الذي بلل اصابعه بلعابه و بدأ يداعب فوهة طيزها و
امي تغمض عينيها كأنها تنتظر دخوله بشوق و هي تمسك بقضيب كريم و تمصه و تنزل الى خصيتيه بلسانها , سحب مروان اصبعه الذي كان قد بلل طيزها و امسك بقضيبه ليدخله و هي تتأوه بلذة غامرة فقال مروان الذي تغيرت
نبرة صوته : طيزك معتادة ان تنتاك , قضيبي دخل بسهولة , ارتفع صوت اهات امي و هي تهز برأسها موافقة مستمرة في مص قضيب كريم , سحب مروان قضيبه و اخله في كسها فارتخت ملامح وجهها و صرح مروان : اووووه
و قال موجها حديثه لكريم : هذه الشرموطة كسها اجمل من كس بنات العشرين , زادت تلك العبارة من نشوة امي التي بدأت تتحرك مع كل مرة كان يدخل فيه , ثم تبادل مروان و كريم الاماكن و استمر مروان يوجه حديثه لامي : هل
اعجبك قضيبي ؟؟ فردت بصوت مرتجف : انه قاتل فرد مروان : تابعي يا عاهرتي , لم ارى في حياتي امهر منك ,
امسك كريم بشعرها و شدها قائلا : تعالي و اركبي على قضيبي يا عاهرة . فقامت امي على الفور و هي تحاول ان تجلس عليه بدون ان تمسكه فقد كان يعرف طريقه جيداً و اقتربت منحنيه من كريم ليصبح صدرها امام وجهه فعضها
عضة خفيفة تالمت على اثرها قليلاً دون ان تبتعد و استمر يمسك طيزها التي بدات تصعد و تهبط بعنف , فسحب مروان قضيبه من فمها و التف حولها و وضع راس قضيبه على باب طيزها قائلا : سنفسخ طيزك و كسك سوية , انحنت امي
قليلاً كأنها تستعد موافقة على كلامه , فادخل قضيبه بسرعة و عنف جعل امي تصرخ و تئن من شدة النشوة .
كنت قد اصبحت اقف متكئا على طرف الباب فالمشهد كان مثيرا لدرجة شديدة و كلمات امي و الشابين تزيدني حرارة , و ثيابي الداخلية اصبحت مبلولة , و شعور اللذة الذي شعرت به سابقا كان في ذروته و انا ارى امي بين شابين لا
يرحمانها و هي في قمة السعادة , بعد مرور نصف ساعة تبادلو فيها كل الوضعيات و كنت انا كالغائب عن الوعي نظرت الى الداخل فوجدت امي على ركبتيها و وجهها مقابل الباب و بجانبيها مروان و كريم يداعبان قضيبهما بشدة ,
اقترب كريم من وجهها و قذف دفقات انتشرت بين وجهها و صدرها فأمسكت بقضيبه تلحسه بتمهل في الوقت الذي اقترب مروان و امسك بشعرها و شده ففتحت فمها ليقذف في داخله بغزارة جعلت امي تدخل قضيبه في فمها و لبنه
يفيض على جانبيه لينزل بعضا منه على الارض , و مروان مستمر في مسك شعرها بشدة , و استمرت تلحس قضيبهما الذان بدأا بالارتخاء فقال كريم لمروان : يجب ان نمشي قبل ان يعود الولد فوافق مروان و لبسا ملابسهما
فاسرعت الى باب الشاليه و فتحته على مهل و وقفت من الخارج انتظر خروجهم , في نفس اللحظة التي خرجو بها من غرفة امي تصنعت اني فتحت باب الشاليه و دخلت و انا اقول لهم : مرحبا عمو مروان , لم أجد زيتا للمساج في الماركت للأسف
فاقترب مني و وضع يده على وجهي بنعومة قائلاً : لا عليك يا حبيبي فقد عملنا جلسة المساج بدونه , و نظر الى كريم الذي ضحك ضحكة خفيفة و مشيا باتجاه الباب و و دعاني , لم اكد اغلق الباب حتى نادتني امي من غرفتها فدخلت
اليها و وجدتها مستلقية على السرير فقالت بصوت ناعم : اطفئ النور و تعال بجانبي , استلقيت بجانبيها فقالت لي:
أمي ( مبتسمة ) : هل رايت كل شيء ؟
انا :اجل , كانا هائلين
أمي و هي تضحك : هل اعجبوكي يا قطة .
أنا : مممم
فمدت اصبع يدها و مسحت بعض اللبن من على صدرها و بدات تمرره على خدي , فلم اقاوم اصبعها الذي كان يقترب من فمي و ادخلته و انا امص كل ما يحمله من لبن كان طعمه فوق التصور من اللذة فعادت امي و كررت ذلك عدة
مرات و انا اطير من الفرحة , قامت امي من مكانها و مشت باتجاه الحمام و هي تتدلع و تهز طيزها و تنظر الي ضاحكة و انا انظر اليها و تمشي كنجمات الافلام الاباحية .
الجزء الخامس