هكذا الايام طويله
مرسل: الثلاثاء 18 فبراير 2025 1:59 pm
هكذا الايام
الجزء الاول
في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان
هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته عايدة امرأة في سن 39 عام ولديهم بنت تدعي فرح في المرحلة الثانوية في سن 16 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة
في يوم مشرق جميل استقيظت عايدة من النوم في وقت الظهيرة علي صوت ام سيد الخادمة ( صباح الخير يا مدام عايدة يجعل صباحك هنا وسرور )
وكانت عايدة نائمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام
قامت عايدة وقالت لام سيد( يا ام سيد جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي)
وتدخل عايدة الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها
وتطلب عايدة من ام سيد ان تحضر لها عصير من المطبخ
تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام عايدة وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي
دخلت ام سيد الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحديقة هو نباح كلاب الحراسة فتذهب لتجد ابنها حمادة الابن الاوسط لها حيث ان ام سيد لها سيد شاب في 18 عام وحمادة 16 عام ورانيا 14 عام
حمادة هنا يتسلق سور الحديقة محاولا دخول الفيلا بعد ان منعه بواب الفيلا من الدخول من الباب وتصرخ ام سيد ( يخرب بيتك انت بتعمل ايه هنا) فيرد حمادة ( جعان ياما وعايز ااكل) فتأخذ ام سيد علي المطبخ في صمت ويجلس حمادة علي الترابيزة منتظر الطعام وتقول له ام سيد( يا واد انا مش قلتلك متجيش هنا انت عايز عيشي يتقطع يابن الوسخة)فيرد حمادة ( يعني اعمل ايه ياما اسرق يعني عشان ااكل مانتي سايبة البيت بقالك اسبوع وقاعدة هنا والبيت مفهوش لقمة ناشفة ) فقالت له ام سيد ( ادي الاكل اهو تاكل علطول وتمشي وانا جايلكوا بكرة ولا بعده)
ظل حمادة يأكل وام سيد تحضر العصير لمدام عايدة وسمعت نداء بواب الفيلا (يا ام سيد يا ام سيد....يا ام سيد ) فترد ام حمادة( في ايه يا بكري) فيرد بكري البواب ( عربية الخضار جات برة والسواق بيقولك مش محتاجين حاجة) فترد عليه ام سيد ( ايوة اوعي تخليه يمشي ده احنا ناقصنا حاجات كتير اوي )
تترك ام سيد المطبخ وتقول لحمادة ( خليك هنا يا واد اوعي تتحرك لاحسن اكسر رقبتك) ويرد حمادة ( حاضر ياما)
الان حمادة بمفرده في المطبخ ينظر ويتأمل ويقوم ليفتح التلاجة ليجد من الخيرات الكثير فياكل من الحلويات ويشرب من العصائر وبعدها ترك المطبخ وذهب الي داخل الفيلا وينظر الي التحف والاثاث ووجد صورة فرح ابنة عايدة وقال ( ايه الجمال ده كله اه لو معايا البت دي كنت فشختها نيك) ثم نظر الي السلم وقرر الصعود للطابق العلوي ووجد اربعة غرف فدخل الاولي وهي غرفة فرح فوجد صورة كبيرة لفرح وهي بالبيكيني فنظر للصورة وانزلها من علي الحائط وقال حمادة في سره ( كس ام الجسم الملبن ده ده انتي يابت حتة قشطة بزازك ولا فخادك و اكيد كسك جميل اوي ) وبدأ في تقبيل الصورة حتي هاج وزبره انتصب وكان يريد فتح الدولاب حتي ينزل لبنه علي ملابس فرح الداخلية ولكن لم يستطيع لان فرح كانت تغلقه باستمرار بالمفتاح لوجود مقتنيات شخصيىة بداخل الدولاب تخص فرح وبعد فشله في فتح الدولاب خرج من الغرفة ودخل الغرفة الثانية وهي غرفة مدام عايدة وسمع صوت موسيقي فاقترب اكثر فوجد مدام عايدة تستحم تحت الدش عريانة ملط فاندهش من المنظر وقال في سره ( ايه ده احا احا الولية عريانة ملط وطيزها كبيرة اوي ايه ده يابت المتناكة ده انا زبري مولع احا احا )
وادخل حمادة يده داخل البنطلون وابتدأ في دعك زبره والتفتت عايدة وكانت مغمضة العنين من المياه الكثيرة فرأي حمادة بزاز وكس عايدة واستمر في دعك زبه حتي احس ان عايدة تغلق مياه الدش فخرج سريعا من الغرفة وحدث وهو خارجا من الغرفة الا انه اصتدم بفرح بنت عايدة فقد عادت من المدرسة
وتنصدم بوجود حمادة وعيناها تنظر في عين حمادة بشدة لمدة ثواني ثم تصرخ (حرامي حرامي) وتضع يداها علي وجهها ويحاول حمادة كتم صوتها وتصرخ فرح (ياماما يا ماما)ويستمر حمادة بكتم صوت فرح وتسمع عايدة صوت ابنتها فرح وهي في الحمام ولا تزال عارية ثم تلف حول جسمها البشكير وتخرج مسرعة فتجد حمادة يضع يده علي فم فرح فتهجم عايدة بكل قوة علي حمادة كا اللبوة التي تحمي اشبالها وتمسكه من شعره وتكتفه من يده وتصرخ في وجه فرح ( روحي نادي الشغالين وبسرعة روحي)
تجري فرح سريعا وتنادي علي بكري البواب ويسري السائق الفتي الاسمر المفتول العضلات ويدخلون الفيلا ليجدوا مدام عايدة وهي ببشكير الحمام جالسة فوق حمادة علي الارض الذي يحاول ان يقاوم برجله فرفع جزء من البشكير الي فوق وسط مدام عايدة فكانت طيزها ظاهرة امام بكري البواب ويسري السائق فصرخوا ( في ايه يا مدام عايدة ومين ده) وعين يسري علي طيز مدام عايدة وبعفوية حاول يسري ان يخلص يساعد مدام عايدة في القبض علي حمادة فوضع يده علي فخذها وهو يقول( عنك انتي بس يا مدام انا هشوف شغلي مع الاشكال الوسخة دي ) قامت عايدة من علي حمادة وهي تحاول ان تنزل البشكير الذي ارتفع الي بطنها وهي تقوم فنزل البشكير حتي كشف بزازها وخجلت عايدة من المنظر وهي تري عين يسري وبكري وحمادة علي بزازها العارية وبسرعة غطت بزازها بالبشكير وطلعت علي السلم مسرعة الي غرفة اليوم وفي اخر درجة من السلم داست برجلها علي طرف من البشكير الذي كان يصل الي الارض فوقعت علي ركبتها ووقع البشكير علي الارض كاشفا كل جسم عايدة فقال يسري لبكري ( يا خبر اسود خليك انت ماسك الواد ابن الكلب ده وانا هشوف المدام جرلها ايه) اسرع يسري الي مدام عايدة العارية تماما وجلس علي الارض ضاربا علي وجهها ضربات خفيفة ( قائلا يامدام يامدام .....يا خبر اسود دي مدام عايدة اظهار وقعت علي دماغها وقورتها اتفتحت حد يطلب الاسعاف) وكانت عين يسري تلتهم جسم عايدة العاري وهنا جائت فرح علي صوت يسري وهو يصرخ التي كانت مذعورة وكانت في غرفتها وصرخت ( ماما ماما المجرم ده عمل فيكي ايه اطلبوا الاسعاف بسرعة وانا هطلب بابا يجي دلوقتي) وغطت فرح عايدة امها بالبشكير
سمع يسري فرح وهي تقول هطلب بابا فقال لها ( يا ست فرح مش لازم تعطلي بابا عن شغله الموضوع بسيط وانا معايا معهد تمريض هعملها الإسعافات الأولية وبعد كده هتبقي كويسة ) فقال بكري ليسري ( ما نجيب الاسعاف احسن ) فغضب يسري وقال لبكري صارخا في وجهه ( انت ايش فهماك انت اسكت خالص وخليك ماسك ابن الجزمة ده كويس ميهربش منك ولا اقولك خده عندك الاوضة في الجنينة واربطه في السرير لحد ما نشوف هنعمل في ايه بس اوعي تمشي وتسيبه ولو شفت ام سيد تقولها الست هانم بتقولك تروحي باب الشعرية عشان تجيبي ايجار العمارة ومتجيش من غيرها ) فسئلت فرح يسري( بس ماما مقلتش حاجة زي كده) فقال يسري لفرح ( لا هي المدام كانت قايللي من امبارح بس انا نسيت) فقالت فرح ( ماشي خلاص انت مش قلت بتفهم في الإسعافات الأولية ..يلل شوف هتعمل ايه وبسرعة) فرد يسري ( طب ممكن تشيلي معايا) فقالت فرح ( دي تقيلة انا مش هعرف اشيل..استني هنادي بكري) فرد يسري ( لا اوعي تعملي كده لاحسن الواد الحرامي يهرب منه) فردت فرح( اه صحيح طب هتعمل ايه) ففي حركة واحدة وبدون كلام من يسري حمل يسري مدام عايدة علي زراعها وكانت بزازها كلها مكشوفة امام عينه وتعمد وضع يده بين جسم عايدة وزراعها من تحت بطاها فكانت كفة يده كلها علي بزازها بحجة انه يحملها وهنا تصلب زبر يسري في البنطلون وقد لاحظت فرح ان شئ منتفخ في بنطلون يسري ولقلة خبرة فرح الجنسية لم تبدي اهتمام بما رأته او ربما لم تفهم ما هو سبب انتفاخ يسري الذي حدث في البنطلون
اخذ يسري عايدة متوجها الي السرير ووضع عايدة علي السرير وقامت بفرح بتغطيتها بغطاء السرير حتي لاتبقي عارية وقال يسري ( بصي كده يا ست فرح مدام عايدة واخدة خبطة جامدة في قورتها وده اللي عمل الجرح ده وسبب اغمائها ومش هتفوق قبل ساعتين بس بسرعة عايزيين ميكروكروم وشاش وقطن ) فردت فرح ( انا معرفش فين مكان الحاجات دي ) فقال يسري ( طب ممكن تروحي تشتري ) فقالت فرح ( طب مانت بتعرف تسوق روح انت وانا هفضل جنبها) فرد يسري ( انا ممكن اروح بس ممكن تقع من علي السرير او تبقي محتاجة حاجة اعملهلها وحضرتك مش هتعرفي تتصرفي لوحدك ) فكرت فرح في كلام يسري ووجدت انه كلام معقول جدا خاصة ان فرح صغيرة لا تقدر ان تحمل عايدة مثل ما حملها يسري
وقالت( خلاص انا هروح...اكتبلي اللي انت عاوزه في ورقة وانا هجيبه) فكتب يسري بعض الادوية التي لا توجد في الصيدليات والشاش والقطن وقال لفرح ( الادوية دي لازم تيجيبهم اوعي تيجي من غيرهم لاحسن مدام عايدة يحصلها حاجة) فبكت فرح واخذت الورقة وقالت ( انا هلف البلد حتة حتة وصيدلية صيدلية لحد ما اجيب العلاج بس انت خلي بالك منها واوعي تسيبها وتروح حتة ) فرد يسري (اسيبها دي في عنيا ..ده هيبقي اجمل يوم في حياتي) فاستغربت فرح وسئلته( ليه اجمل يوم في حياتك ...قد كده انت فرحان ان ماما جرالها كده) فرد يسري في تلجلج ( لا مش قصدي ...انا قصدي انه اجمل يوم في حياتي اني اخدم مدام عايدة الاي خيرها علينا) فنظرت فرح الي يسري وقالت له( انا عارفة انك انسان كويس خلي بالك من ماما وانا رايحة اجيب العلاج) فرد يسري ( متخافيش علي مدام عايدة دي في عنيا) وخرجت فرح من الغرفة واخذ يسري في مراقبتها حتي تأكد من خروجها من الفيلا ونظر من شباك الغرفة حتي رأي فرح تركب تاكسي وهنا اغلق يسري ستارة الشباك وكان في جيبه بخاخ مخدر 85%
كان قد سرقه من المستشفي التي يعمل بها ليلا بعد ان ينتهي من عمله كسائق لاسرة مدام عايدة .. اقترب يسري من السرير وجلس بجانب مدام عايدة التي كانت في حالة اغماء ومسح بمنديل الدم من علي وجهها واخذ يمسح بيده علي وجهها ويقترب بوجهه ويقبل شفتيها حتي سمع منها اهات خفيفة فخاف ان تستيقظ ثم اخذ البنج الرشاش ورش رشتين علي انف مدام عايدة وتركها لمدة دقيقة ثم اقترب منها وصفعها صفعة قوية علي وجهها فلم تبدي اي انفعال من جهة مدام عايدة وكان يقول لها وهو يصفعها( اه يا بنت الكلب ياما زليتني وكنتي بتعاملي الناس زي العبيد عندك دلوقتي انتي تحت ايدي هتبقي متناكة وكلبة) وزاح الغطاء من عليها ليظهر كل جسمها عاريا لا شئ يستره ثم اخذ تليفونه المحمول والتقط لها صور لكل جسمها وفتح رجلها وصور كسها ثم صورها فيديو ورفع الصور علي برنامج الصور في جوجل حتي لا يفقدها ابدا ثم اقترب الي وجهها واخذ يقبلها في خديها وهو يدعك في بزازها ثم همس في اذنها ( هتتناكي يا عايدة ...هعمل فيكي الا عمره ما تعمل يا وسخة) ثم وقف وخلع بنطلونه وخلع ومسك زبره الكبير الاسمر يدعك فيه وهو ينظر الي عايدة ثم خلع قميصه واصبح عاري تماما واقترب من عايدة وجلس فوق بزازها وحاول فتح فمها باصبعه واقترب اكثر واكثر بجسمه حتي وضع زبره علي وجه عايدة فاشتدت الاثارة عند يسري حينما رأي زبره علي وجه عايدة وخصوصا عندما مسك زبره واخذ يضرب به علي وجه عايدة ضربات خفيفة ووضع زبره علي شفايف عايدة وفتح فمها باصبعيه ووضع زبره في بفم عايدة واخذ يدفعه ويخرجه ويده تلعب في كسها من الخلف فكان منظر زبر يسري بفم عايدة مثير جدا فاخذ يدخله في فم عايدة ويخرجه سريعا جدا ثم مسك تليفونه وضبطه على وضع الفيديو وثبته علي الكومودينو بجانب السرير وابتدأ في تصوير نياكة عايدة
اخرج يسري زبره من فم عايدة ثم قبلها في شفتيها ورقبتها حتي وصل الي بزازها ومسك بزازها واخذ يمص الحلمات ويلحس فيهم كالمجنون واصبعه يدخله في كس عايدة ثم نزل بلسانه يلحس بطنها ثم كسها قام بفتح رجلها وفتح كسها باصبعيه فكان كس عايدة ضيق جدا كالبنت البكر لانها كانت عملت عملية تجميل في كسها لتضيقه خاصة بعد ولادة فرح
فتح يسري كس عايدة الوردي الجميل واخذ يلحس بلسانه ويعض فيه وبعد ان انتهي من المص واللحس رفع يسري ارجل عايدة علي كتفيه واخذ يفرش بزبره علي كسها الذي اصبح مبلول جدا ثم دفعه مرة واحدة الي الداخل واخذ ينيك فيها حوالي 20 دقيقة بسرعة وبقوة ونام علي جسمها وهو ينيكها ووشوشها في اذنيها ( زبري حلو يا عايدة ولا زبر جوزك ...اكيد زبري يا شرموطتي صح اه اه اه..شوفتي بدخله ازاي يا كس امك ...ها؟ عارفة يسري السواق اللي كنتي بتبصليه من فوق لتحت يا وسخة اهو دلوقتي زبره في كسك يا متناكة) اخرج يسري زبره من كس عايدة وقال لها ( الطيز الحلوة دي اللي اتمنيت ياما انيكها لازم بردو تدوق زبري ) ثم قام بقلبها علي بطنها وفتح طيزه واخذ يلحس خرم طيزها البكر ...كان ضيق جدا لان عايدة لم تمارس نيك الطيز من قبل ثم قام يسري باحضار كريم شعر من علي التسريحة ووضع منه علي خرم طيز مدام عايدة واخذ يدخل اصبع ثم اصبعين ثم ثلاثة يدخلهم بكل عنف ثم وضع بعض الكريم علي زبره وحاول بادخال زبره بصعوبة داخل طيز عايدة فدخل نصفه ثم اخذ يدخله بقوة حتي دخل كله واخذ ينيك في طيز مدام عايدة حوالي 15 دقيقة حتي لم يستطع أن يقاوم وقذف لبنه داخل طيزها واخرج زبه من خرم طيزها واللبن ينزل من خرم طيز مدام عايدة فحاول يسري ان يمسح اثار الكريم واللبن فمسح ماهو مستطاع وقام بعدها بارتداء ملابسه وقام بفتح الدولاب واخذ يشاهد ملابس عايدة الداخلية ويصورها بعدها بحوالي ساعة جائت فرح وقالت ( انا جبت الشاش والميكروكروم بس ملقتش العلاج ) فرد يسري (مفيش مشكلة ماما هنفوقها دلوقتي بس انتي هاتي هدوم لماما من الدولاب عشان نلبسها عشان انا كنت مكسوف منها وهي عريانة كده) ففتحت فرح الدولاب واختارت بيجامة وسنتيان وكلوت وقامت بمساعدة يسري في تلبيس مدام عايدة وبعد تلبيسها غادر يسري بحجة انه تأخر علي عمله في المستشفي وقبل ان يغادر الغرفة كان ضياء زوج مدام عايدة قاد عاد من العمل ووجده يسري امامه فقال له ضياء( انت ايه اللي طلعك هنا) بنبرة حادة جدا فصمت يسري وتوجه ضياء الي ناحية سرير عايدة وبصوت عالي ( انتي يا ست هانم قومي ...ايه اللي بيحصل وانا مش موجود) فلم ترد عايدة لانها تحت تأثير المخدر فاعتقد ضياء انها تسمعها ولا تريد الرد عليه فكشف الغطاء من عليها ووجد بقعة من اللبن علي ملاية السرير ثم تخذ بعض منها علي طرف اصبعه وشمه ثم نظر الي يسري الذي جري مسرعا الي خارج الفيلا وحاول ضياء ان يمسكه ولكن لم يستطيع ثم رجع ضياء ثانية وبكوب ماء بارد علي وجه عايدة ويضربها حتي افاقت علي صوت ضياء ( يا خاينةيا وسخة يابنت الكلب بقي انا اخرج من هنا وانتي تتناكي من السواق من هنا يا وسخة ) صرخت عايدة ( اخرس انا مش كده ) فقرر ضياء قتلها ولكن رجع عن قراره بقرار اخر وقول اخر (انا كنت حاسس ان ده بيحصل من زمان مش مع السواق وبس ده اكيد مع ناس كتير ..حتي فرح كنت حاسس انها مش بنتي وعشان كده يا فاجرة لا انتي ولا بنتك ليكم عيش بعد النهاردة هنا انتي طالق طالق طالق) مع صرخات وانكار من عايدة انتهي بها الحال الي خارج الفيلا خارج بيتها وفي يديها ابنتها فرح حتي بدون اي مال او حتي حقيبة ملابس ولا تدري اين تذهب فليس لها اهل سوي خالتها ولم تذهب لها منذ ان كانت طفلة ولا تتذكر العنوان فسمعت صوت يصرخ ببكاء انه حمادة وبكري يضربه فقالت لبكري ان يتركه خاصة بعد ما علمت بأنه ابن ام السيد من حمادة بعدما تحدثت معه سئل حمادة مدام عايدة الي اين سوف تزهبون انتي وفرح فما كان من عايدة الا البكاء لانها احست بالظلم ولا تفهم شئ فجلسوا علي الرصيف وكانت عايدة ترتدي بنطلون بيچامة وبلوزة وفرح ترتدي فستان بحمالات فوق الركبة وحمادة يقف امامهم فكانت فرح جالسة علي الرصيف وتغطي ركبتها بالفستان ولكن لاتدري ان كلوتها وفخاذها ظاهرين فكان حمادة يقتنص النظارات علي كلوت فرح دون ان يلاحظه احد وخو يتكلم مع عايدة ..ابتدا الليل في الدخول والشوراع اصبحت مخيفة لعايدة ولكن كان بعض الامان يتسلل الي قلبها نظرا لوجود شاب مثل حمادة وفي العاشرة مساءا نظر حمادة واذا امه تأتي من بعيد فقال ( ياه اخيرا ادي امي جات اهيه) ،فرحت عايدة واخذت ام سيد بالحضن وروت لها ما حدث حتي بكت ام سيد وقررت عدم الذهاب مرة اخري الي منزل ضياء بيه للخدمة وبعد ما علمت بان ليس مكان لعايدة وابنتها للمعيشة قررت ان تستضيفهم في منزلها فبكت عايدة لحسن شعور ام سيد تجاهها وذهبوا الي منطقة شعبية حيث منزل ابو سيد زوج ام سيد
الي اللقاء القريب من الجزء الثاني المثير جدا
تحياتي ( كاتب مغمور)
الجزء الثاني
هكذا الايام
ذهبت مع عايدة وفرح مع ام سيد وحمادة الي محطة الاتوبيس وكان في خيال ام سيد ان يركبوا تاكسي الا ان عايدة اخبرتها ان ليس لديها اي اموال فقد طردها ضياء بدون اي اموال او ملابس فتنهدت ام سيد متحسرة علي ما جري لعايدة وابنتها فرح وقالت لعايدة ( خيرك علينا يا ست عايدة وانتي وبنتك في عنيا والرغيف اللي في البيت يتقسم علينا كلنا) بكت عايدة وحضنت ام سيد وقالت لها( انا مش عارفة اقولك ايه ..انا عمري ما هنسي الجميل ده وبكرة انا هروح البنك وهسحب فلوس وكل حاجة هترجع زي الاول) وكان حمادة ينظر الي عايدة و فرح والسعادة تغمر قلبه انهم سوف يعيشون معهم في نفس البيت وينظر الي فرح ويتخيل انه ينيكها علي سريره وينظر الي عايدة ويتخيل ان عايدة تمص زبره وكان ينظر علي وجه فرح وجائت عينه في عين فرح فابظ©تسموا لبعضهم البعض ..ففرح الفتاة البريئة كانت تبتسم له متخيلة انه هو الذي انقذهم من الشارع فتحنن قلبها علي حمادة ...
تأخر الاتوبيس فادخلت ام سيد يدها في صدرها واخرجت كيس النقود وقالت لحمادة( يا واد يا حمادة ما تروح لحد الكشك وتجيبلنا حاجة ساقعة نبل بيها ريقنا لاحسن الدنيا حر موت ) فقال حمادة ( حاضر ياما ...اول مرة تعميليها يعني) فشتمته ام سيد وهي تنظر الي عايدة التي كانت تضحك علي كلام حمادة بصوت عالي ادي الي انتباه الناس الذين كانوا في المحطة قائلة( شوف الواد ابن الكلب مع اني يا ست عايدة عمري ما حرمتهم من حاجة )
نظر حمادة الي فرح وقال ( ما تيجي معايا يا فرح ) نظرت فرح الي امها التي ابدت اعجابها بالفكرة قائلة ( روحي معاه يا حبيبتي وانت يا حمادة خد بالك منها وامسك ايديها وانتوا بتعدوا الطريق) ابتسم حمادة لعايدة وهو يقول ( متخافيش عليها هي ماشية مع عيل ولا ايه) ومسك يد فرح وذهب وهو يقول في سره ( اه يا زبري علي دي ايد ...زبري هيفرقع يا جدعان ) واخذ فرح وعدي بها الطريق ووضع يده علي ظهرها ممثلا خوفه عليها من السيارات فاحس بنعومة ظهر فرح خاصة انها تلبس فستان حمالات وظهره مكشوف تحت العضمتين فكان زبره يشتد اكثر واكثر وذهبوا واشتروا الحاجة الساقعة وهو ينظر لفرح وجسمها وقال لفرح( هتمسكي انتي اتنين وانا اتنين) فقالت فرح ( هو الراجل معندوش كيس طيب نحط فيه) فقال حمادة في سره ( نحط فيه ...ده انا اللي نفسي احطه يا عسل في كسك وفي طيزك) ثم افاق وقال لفرح ( معندوش راجل ابن وسخة ) فقالت له فرح ( عيب متشتمش كده تاني ) فقال حمادة ( مش قصدي بس هو لساني اللي ابن وسخة ) فنظرت فرح في عينه متعجبة ونظر حمادة صامتا ثم ضحكوا وقال لفرح ( ياه ضحكتك حلوة اوي عسل يا ناس ) فشكرته فرح وقال لها حمادة ( طب يلا نرجع لحسن يقلقوا علينا) فردت فرح( يلا صحيح لحسن يقلقوا ) وهما في السكة لاحظ حمادة واذا بمقطورة سيارة تركن امام سور شركة فقال لفرح ( بقولك ممكن بس تيجي معايا ورا العربية دي هعمل حاجة بسرعة وهنمشي) قالت له فرح بدافع الفضول( ورا العربية الكبيرة دي ..ليه ؟ هتعمل ايه هناك دي حتة ضلمة وانا خايفة ) قال لها حمادة( مش عيب تخافي وانا معاكي ) فابتسمت فرح وكلها فضول لمعرفة ماذا سوف يفعله حمادة وذهبت معه وهي تمسك يديه
دخل حمادة و فرح خلف السيارة المقطورة وقالت فرح (ياه دي الحتة هنا تخوف اوي ومفيش الا عامود نور لونه اصفر ...يلا نرجع) قال لها حمادة( بس استني امسكي ازازيز الحاجة الساقعة دي لحسن في حاجة تاعباني وعايز استريح) قالت له فرح( انا مش هعرف امسك كل الازايز دي لوحدي .انت مش شايف انا ماسكة اتنين!!!!)ازاي هشيل اربعة ؟؟؟هيقعوا مني حطهم في اي حتة .اقولك حطهم ع الارض... ثم ايه اللي وجعك فجأة كده ) فرد عليها (حاجة في البنطلون جوة)
وضع حمادة زجاجات الحاجة الساقعة علي الارض وبحركة واحدة انزل بنطلونه الي منتصف رجليه وكان لا يلبس كلوت فظهر زبره منتصب امام فرح التي انصدمت بشهقة وعيناها علي زبره المنتصب المتوسط الحجم وقالت له ( ايه ده يا قليل الادب اللي انت عملته ده ...انت فاهم انت عملت ايه انا ماشية) قال لها حمادة ( لا متمشيش ده انتي لو مشيتي هتلاقي كلب واقف بعد العربية هيقطعك معلش يا فرح مقتدرش استحمل تعبان اوي اه اه ) وهو يدعك في زبره اه اه اه....ما تجيبي ايدك كده) ومد يده يمسك يد فرح التي سحبت يدها من يده بسرعة وقالت له ( البس عشان اتاخرت وبطل قلة ادب ) وظل حمادة يدعك في زبره حتي احس بشخص يضع يده علي كتفه من الوراء ...فارتبك حمادة وحاول ان يرفع بنطلونه الي فوق ونظر الي ورائه واذا بشاب في الثلاثين من عمره يقول له( انت بتعمل ايه ياض يابن المتناكة هنا) فصرخت فرح ومسكها الشاب من يدها وقال لها( وانتي بقي الشرموطة بتاعته.. هسمع صوتك تاني هشرحك ) ثم ضربها علي وشها فبكت فرح بانهيار وصوت حمادة ( انت عايز ايه ياعم سيب ) ويحاول ان يرفع بنطلونه الا ان الشاب ضربه بالركبة في زبره فسقط حمادة علي ركبتيه متئلما من شدة الضربةثم نادي الشاب بصوته وهو يدخن السيجارة ( يا بيئة يا موكا يا رجالة ) فرد عليه من بعيد ( ايوة يا شيكو في ايه يلا ) واسرع بيئة وموكا اليه ونظروا الي شيكو وسئله بيئة ( ايه الحوار يا شيكو ومين الواد اللي قالع البنطلون ده ) فرد شيكو ( ده عيل ابن متناكة كان بينيك القشطة دي ) ناظر الي فرح وهو يضع زراعه فوق كتفها ويده تمسك بز من بزاز فرح وتعصره وفرح تبكي في انهيار
ويمد موكا يده ويجذبه فيقوم حمادة ويضربه موكا علي وجهه ويقول موجها كلامه الي شيكو وبيئة ( ده باين عليه ابن البواب وبينيك البت دي ،) فيرد بيئة ( بس البت يا جدع شكلها نضيف اوي وده عيل سرسجي ابن متناكة ده حتي مش لابس لباس ابن الشرموطة ) ويضربه علي وجهه فيبكي حمادة مثل البنات
فيعرض بيئة علي موكا وشيكو ان يأخذوهم الي الخرابة ويقول ( بصوا يا رجالة احنا نروح الفيلا ..يقصد الخرابة..وهناك نبقي براحتنا والليلة تبقي حلوة)فرد شيكو وهو يسحب فرح من زراعها ( يلا يابت امشي) وتبكي فرح ويسحب بيئة وموكا حمادة ويذهبون الي الخرابة
**** في الخرابة******
يجلس شيكو هذا الفتي الاسمر وبه عاهة في وجهه نتيجة اصابته بمطوة في تشاجر قديم علي حجر طوله نصف متر وفي يديه مطوة يقفلها ويفتحها ويأمر حمادة قائلا ( انت ياض يابن المتناكة وشك للحيط يا كس امك فيفعل حمادة كما قال شيكو وينظر شيكو لفرح وحمادة الذين يقفون امامه وموكا وبيئة يقفون بجانبهم ويقول لفرح( كان بيعمل ايه ابن المتناكة ده معاكي يا شرموطة) وفرح ببكاء ( صدقني يا عمو ماما قالتلي روحي معاه عشان نجيب حاجة ساقعة وقالي تعالي هنروح نجيب حاجة من ورا العربية لاقيته نزل البنطلون وانا كنت عايزة امشي لانه عيب خوفني وقالي في كلب هيعضني موجود اخر العربية ) فسكت قليلا شيكو وقال ل بيئة( روح ياض يا بيئة شوف هناك في المكان في حاجة ساقعة ولا لأ ولو طلع انك بتكذبي هيطلع كس امك هنا ماشي) ذهب بيئة ورجع وقال ( ايوة لاقيت حاجة ساقعة اهي يا شيكو بس دول اربعة )فسئل شيكو فرح ( وانتوا كنتوا جايبين اربعة ليه ) فردت فرح ببكاء ( هي ماما اللي كانت عايزة للبيت) سكت شيكو ونظر لحمادة وسئله ( صحيح الكلام ده يا معرص) هز حمادة برأسه بالايجاب
فسئل حمادة فرح ( الواد ده ناكك كام مرة يا بت ) فبكت فرح ( انا مش فاهمة) فضربها موكا علي وجهها فوقعت علي الارض وارتفع فستانها حتي ظهرت فخاذها البيضاء امام الجميع..وشدها موكا من شعرها فقامت وهي تقول ( صدقني مش فاهمة يعني ايه ناكك دي ومحدش يضربني تاني بقي) وبكت ووضعت كفة يديها الاثنين علي وجهها
..قام شيكو وحضن فرح وقال ( بصي يا بت انتي انا بقولك الواد ده ناكك يعني دخل زبره اللي هو ده مشاور علي زبر حمادة في كسك اللي هو ده) ومسك كسها بكفة يده فرجعت فرح للخلف لان يد شيكو لمست كل كسها من فوق الملابس وصرخت لا ابعد ايديك مش كده خليك محترم انت كده قليل الادب
سكت شيكو قليلا ثم نظر الي فرح وقال ( وانتي بقي اسمك ايه يا بت؟) فردت فرح ( انا اسمي فرح ) وسئلها شيكو ( وعندك كام سنة ) قالت فرح( عندي 16 سنة) واقترب شيكو منها وقال ( حلو الفستان اللي انتي لابساه ده يا بت ) وشد الفستان من الصدر فوضعت فرح يديها علي صدرها وقال لها شيكو ( ده انتي حتة قشطة وسنتاينك الحلو ده من اللي شريه) وضعت فرح عينها في الارض خجلا من سؤال شيكو وقال لها شيكو وهو يحسس علي شعرها( وانتي لابسة كلوت ولا مش بتلبسي ورفع طرف الفستان باصبعه وفرح تقاوم حتي وصل الفستان الي فوق السرةوكلوتها البينك عليه ميكي ماوس ظاهر كله يغطي فقط شفرات كسها وقال لها شيكو ( انتي مكسوفة ؟ عارفة انا بشوف بنات في النوادي ورابطين البلوزة فوق بطنهم كده ) وهو يربط فستان فرح بعقدة علي بطنها واصبحت فرح تقف فخازها البيضاء عارية وكلوتها ظاهر امام الجميع واقترب منها بيئة الذي اعجبته شق طيز فرح من خلف الكلوت ومسك بكفة يديها طيزها الطرية الجميلة فانزعجت فرح وابعدت يديه عنها فقال لها شيكو عارفة الحيطة دي يابت انا عايزك تروحي تقفي هناك وترفعي ايدك لفوق فدفعها موكا بيده من ظهرها فاندفعت فرح الي الحائط رافعة يديها ...اقترب شيكو منها وهمس في ازنها وهو يحسس علي طيزها ويقول لها ( طيزك حلوة اوي وجسمك ثم يضع يده داخل الكلوت ويدعك طيز فرح وتبكي فرح ومن كثرة الدعك انزل كلوت فرح الي منتصف طيزها وفرح تضم رجليها وتتنفس بصوت مسموع واستمر شيكو بدعك طيزها حتي ادخل صباعه في خرم طيز فرح فتأوهت فرح ببكاء خفيف حتي سقطت على الارض ثم تركها شيكو حتي افاقت وقامت فرح وتترجي شيكو ان يتركها تذهب وتقول انا مش كده صدقني انت فاكرني ايه سيبني اروح وصرخت يا ماما يا ماما
فهم شيكو ان فرح تكاد ان تكون ضحية لحمادة وقال ( طب هنفترض انه مجاش ناحيتك ولا ناكك بس عشان اصدقك وتمشي من هنا لازم نشوفوه) وقالت فرح تشوف ايه؟ فقال هنشوف كسك مفتوح ولا لأ لو كان لسه بحالته هنسيبك تمشي ولو كنتي شرموطة كدابة هتتناكي للصبح هنا فصرخت فرح لا لا وهم يمسكوها ويرفعون الفستان وينزلون لها الكلوت الي قدمها ويحملونها ويضعونها علي الحجر وسط صراخ فرح التي كاد ان يغمي عليها ويرفعون رجلها ليشاهدوا اجمل كس بنت ...كس منفوخ ابيض مقفول وعليه بعض الشعر الخفيف وخرم طيزها الوردي الصغير فينبهرون ويفتح شيكو بكلتا اصبعيه كسها ليري انها لم تتناك من قبل فكان كسها بكر فيقولون لفرح متخافيش قولنلك مش هتتناكي بس متعينا شوية وانزلوها من علي الحجر وقد انقطع كلوتها البينك مرسوم عليه ميكي ماوس واخذه بيئة ووضعه في جيبه فصرخت فرح ( هات البنتي من فضلك كده عيب بقي ) فصرخ شيكو في وجه فرح ما خلاص بقي يا بت انتي ده حتي الكلوت اتقطع وعشان يبقي زكري يلا بقي اقلعي الفستان عايزين نتمتع شوية
فبكت فرح فقال لها شيكو ( بصي بقي يابت انتي هتعملي اللي احنا عايزنوا هيمشي هتقعدي تعيطي وهتئريفينا مش هتمشي النهاردة اهدي كده علي نفسك وعايز اشوف الابتسامة واوعدك نص ساعة و هتمشي انتي وابن المتناكة ده
هديت فرح ونظرت لشيكو الذي امرها ان تبتسم فابتسمت فرح وقام بيئة برفع زراعها لفوق وموكا يرفع لها الفستان ويخلعه لها وكانت تلبس سنتيان بينك وقام موكا بفك السنتيان واصبحت فرح عارية تماما
امرها شيكو ان تتمشي الي اخر الخرابة وترجع وفعلت فرح وادرات ظهرها وكانت طيزها بيضاءكبيرة تهتز مع المشي حتي وصلت الي اخر الخرابة وادارت نفسها ورجعت وبزازها الصغيرة البارزة للامام تهتز وشق كسها ظاهر جدا ..حتي وقفت امام شيكو فقال لها انا وعدتك انك هتمشي وانا عند وعدي بس هتسيبنا تعبانين كده واخرج زبره وامرها ان تمسكه. ترددت فرح كثيرا وقال لها هو انتي مش عايزة تمشي وامسك يديها ووضعها علي زبره وفرح ترتعش من رهبة الموقف فحملها شيكو مرة اخري الي الحجر ومسك رجليها وثناها ومسك زبره يفرش به علي كس فرح التي كانت تتأوه كا المغمي عليها وفجأة واذا بحمادة ومدام عايدة وام سيد وغفير المنطقة يقتحمون عليهم الخرابة فقد استطاع حمادة الهروب اثناء انشغالهم بفرح وذهب الي مدام عايدة التي استنجدت بغفير المنطقة الذي فور وصوله اطلق اعيرة من النار في الهواء فهرب شيكو وبيئة وموكا كالبرق وصرخت عايدة بنتي بنتي عملوا فيكي ايه وحمادة ينظر الي جسم فرح العاري وهو في حالة زهول تماما وقال الغفير ( ربنا ستر يا مدام استريها بحاجة ) فاحضر حمادة فستان فرح فساعدتها ام السيد في ارتدائه وغادروا الخرابة وقالت ام سيد ( لازم اول ما نروح تشوفي فرح لحسن يكون العيال دي اغتصوبها ولا حاجة ) وظلوا في انتظار ميكروباص حتي ركبوا ووصلوا الي بيت ام سيد
الي لقاء قريب في الجزء الثالث وماذا حدث لعايدة وفرح في الحارة حيث تسكن ام سيد
هكذا الايام
الجزء الثالث
ها هي عايدة وبنتها فرح بداخل الميكروباص بصحبة حمادة وام سيد وكانت عايدة وفرح وام سيد يجلسون علي الكنبة الاولي خلف كرسي السائق وكانت فرح تجلس في المنتصف ولحظات واتأكت فرح برأسها علي كتف عايدة واغمضت عيناها ونامت من التعب وعايدة تضع راسها علي زجاج الميكروباص وتفكر بعمق ما الذي حدث ولماذا كانت بالامس ملكة متوجة والان هي لقيطة ولم تدري بنفسها الا ودموعها تنزل علي خدها بصمت وام السيد تجلس بجانبها ولاحظت دموع عايدة وقالت( لها معلش يا مدام بكرة هتتحل وهترجعي بيتك ويمكن اللي بيحصلك ده تكفير عن حاجة عمليتها قبل كده امسحي دموعك وبكرة تتعدل ) واذا بأم سيد تنظر بمرأة السائق وتجد عينيه ومرمي بصره علي ارجل فرح العارية فكانت فرح لا تدري بنفسها وهي نائمة فكانت رجليها مفتوحة قليلا وفستانها مرتفع الي اعلي فمن بعيد يستطيع اي احد ان يري كس فرح العاري تماما حيث ان شيكو وعصابته اخذوا كلوتها وارتدت الفستان بدون كلوت ...فقالت ام سيد موجهة كلامها الي السائق ( ما تبص قدامك يا اسطي مش فيلم هو ) فرد حمادة ( في حاجة ياما ولا ايه ) فقالت ام سيد ( خليك في حالك انت مش عايزين مشاكل ) وغطت ام سيد ارجل فرح العارية بملاية كانت ترتديها
اخيرا وصلوا الي اول الشارع ورأت عايدة الحارة التي تسكن فيها ام سيد وكانت هادئة نسبيا حيث كانت الساعة حوالي الرابعة فجرا فسئلت عايدة التي كانت تحمل فرح ام سيد ( البيت بعيد يا ام سيد ؟ لاحسن فرح هدت حيلي) فقالت لها طب هاتي انتي فرح عنك اشيلها فردت عايدة لا انا هشيلها خلاص بس هو فين البيت لسه فاضل كتير( لا خلاص احنا وصلنا اهو ) ،ووصلوا الي البيت وقالت ام سيد ( اتفضلي يا مدام لا مؤاخذة البيت مش قد كده ) دخلت عايدة المدخل المظلم الا شعاع نور يأتي من فوق وتحت ابواب شقق البيت فرأت السلم ذو العتبات القديمة المتهالكة وبالعوة الصرف الصحي في داخل المدخل مغطاة بخشب وطلعت عايدة وراء ام سيد وهي تحمل فرح النائمة وتضع رأسها فوق كتفها وملفوفة بالملاية الي الدور الرابع وهو اخر دور في البيت حيث تسكن ام سيد في شقة مكونة من غرفة واحدة وصالة صغيرة تكاد ان لا تتعدي 12 متر وحمام صغير متهالك به شقوق بالحائط من تأثير المياه ومطبخ لايتسع الا لبوتجاز صغير ونملية وحوض المياه ....فتحت ام سيد الشقة بمفتاحها الشخصي وقالت ( يا اهلا وسهلا يا الف مرحب اتفضلوا اتفضلوا ) اما حمادة فقد ذهب لاحد اصدقائه ليدخن معه الحشيش ثم دخلت عايدة وهي تحمل فرح تستكشف بعيناها الشقة فجلست علي الكنبة وهي تنظر الي مروحة السقف والسقف المتهالك الذي به رشح مياه وتنظر الي التليفزيون الصغير والريسيفر الذي فوقه وتنظر الي البلاط المتسخ نتيجة عدم وجود ام سيد في البيت لفترة طويلة واذا بها تقول ( ايه الصهد ده يا ام سيد افتحي افتحي شباك يجيب هوا لاحسن حاسة اني هتخنق) فقالت ام سيد ( هو بس جسمك حاسس بالحر عشان عملتي مجهود وانتي طالعة السلموخصوصا بردو انتي شايلة فرح وجسمها مش خفيف ) وفتحت ام سيد الشباك الذي كان خلف عايدة فدخل هواء ومع تعرق عايدة احست بهواء بارد يسري الي جسدها فركنت راسها الي الوراء واغمضت عيناها وام سيد تتحدث اليها ولم تجب عايدة لانها نامت وكادت فرح ان تسقط من بين يديها فتنبهت عايدة وفتحت عيناها وعدلت جسم فرح عليها فقالت لها ام سيد ( شكلك تعبان يا مدام اوي خشي جوة ريحي شوية والصباح رباح ) قامت عايدة وهي تحمل فرح و اتجهت الي ناحية الغرفة وراء ام سيد ففتحت ام سيد الباب ودخلت ودخلت ورائها عايدة واذا برجل كان ينام علي السرير كان هو ابو سيد كان نائم بالفانلة واللباس لونهم ابيض فتنبهت عايدة وشهقت وخرجت من الغرفة وهي تقول ( مش تقولي يا ام سيد ان في حد في الاوضة قبل ما ادخل ) فضحكت ام سيد وقالت( حد؟ ده جوزي ابو سيد هو حد غريب) ....واخذت ام سيد في النداء( يا ابو سيد انت يا راجل ) ويرد ابو سيد في هلاوسة النوم ( ايه يا ولية سيبني انام ) فقالت ام سيد وهي تحركه من زراعه بيديها ( يا راجل قوم كده عيب عندنا ضيوف ) ففتح ابو سيد عينه قليلا وقال ضيوف مين يا ولية يا بنت الكلب اللي هيجولنا دلوقتي .....فهمست له ام سيد ..دي الست عايدة جاية تبات عندنا ...فقفز ابو سيد من علي السرير وهو يلبس الجلابية بسرعة كالمجنون ووقف اما المرأة يسرح شعره المنكوش ويخرج من الغرفة وهو يقول ( يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا يا ست عايدة ...فترد عايدة اهلا بيك يا ابو سيد فرد ابو سيد( ده البيت نور النهاردة ) فردت عايدة ( ده نورك يا ابو سيد) فقالت ام سيد ( تعالي يا مدام مفيش الا البت رحاب جوة قد بنتك كده ونايمة ع الارض وانتوا هتناموا ع السرير) فقالت عايدة ( لا خلاص انا هنام ع الكنبة هنا) فقالت ام سيد( يا خبر ودي تيجي !!!!لا انتي وفرح هتناموا جوة واحنا هنام هنا وكمان الكنبة مش هتكفيكوا انتوا الاتنين ) وايدها في الرأي ابو سيد فدخلت عايدة الغرفة هي وفرح وقامت ام سيد بتغيير الملاية وقالت عايدة ( تعبانكوا معانا يا ام سيد ) فابتسمت ام سيد وهي تطبطب علي كتف عايدة ( خيرك علينا يا ست عايدة) فارتمت عايدة في حضنها وبكت ..ونظرت اليها ام سيد وقالت ( متشليش هم بكرة تتعدل) وسئلتها ام سيد (انتي هتنامي بهدومك اجيبلك حاجة تغيري فيها) فردت عايدة ( لا شكرا يا ام سيد انا نفسي انام تعبانة اوي ) فقالت ام سيد( طيب علي راحتك ) وتركت ام سيد الغرفة وخرجت وقال لها ابو سيد ( ايه الحكاية يا ولية. فقالت ام سيد نام وبكرة احكيلك فقال لها طب ما تيجي في حضني زبري قايم عليا اوي يا ولية فقالت ام سيد انا تعبانة مش النهاردة فقال لها بس تعالي بس واخذها داخل الحمام ورفع لها الجلابية من الخلف وكانت ام سيد لا ترتدي كلوت ومسح زبره بلاعبه و ادخله في كس ام سيد من الخلف وهي تسند علي الحوض بيديها وتضع طرف الجلابية في فهمها حتي لا يطلع صوتها اخذ ابو سيد ينيك ام سيد بعنف حتي قذف لبنه في كسها واخرج زبره من كسها وخلع ملابسه يستحم وبعد ان انتهي خلعت ام سيد ذات 37 سنة ..قصيرة الطول بيضاء البشرة جسمها كيرفي طيزها كبيرة وبزازها متوسطة الحجم بيضاء وحلمات سوداء
واستحمت تحت الدش وفكت شعرها الناعم الذي يصل الي منتصف ظهرها وبعدها ارتدت ملابسها وذهبت لتنام في الصالة علي الارض
نامت عايدة وبعد ساعتين تقريبا افاقت من شدة الحر فقد طلعت الشمس وزادت سخونة الغرفة ..فقامت عايدة من علي السرير وحاولت اغلاق الباب ولكن لا يوجد ترباس فوضعت خلف الباب كرسي وخلعت البلوزة و البنطلون ونامت بالسنتيان والكلوت الفاتلة فكانت نائمة علي جنبها وطيزها كلها ظاهرة.
حوالي الساعة السادسه والنصف صباحا قام ابو سيد وتوجه الي الحمام يغسل وجهه وتوجه الي الغرفة وقد نسي ان عايدة وبنتها نائمين بالداخل فدفع الباب بيديه فوجد عايدة وطيزها ظاهرة كلها وفرح نائمة علي ظهرها والفستان قد وصل الي بطنها فكان كسها ورجليها ظاهرين تماما ام عين ابو سيد ....تسمر ابو سيد مكانه حوالي خمسة دقائق ينظر الي كس فرح وطيز عايدة الكبيرة وقد انتصب زبره ودخل وجلس علي السرير وخلع الجلابية وابتدأ يدعك بزبره من تحت اللباس وينظر الي طيز مدام عايدة وكس فرح و لم يتمالك نفسه ابو سيد واخرج زبره المتوسط الحجم ووقف واخذ يدعك فيه حتي نطر لبنه علي فرح فسقط اللبن علي فخاد فرح وكسها ولان عايدة وفرح متعبين لم يدروا بذلك بعدها اخذ ابو سيد ملابسه من علي الشماعة وهو ينظر الي لبنه المتناثر علي كس وفخاد فرح وخرج بطئ الخطوات واغلق الباب ولبس ملابسه وخرج
...انها الساعة الواحدة ظهرا وصوت الحارة صاخب بنداء البائعين الجائلين وصوت الناس حتي افاقت عايدة من نومها ونظرت الي فرح وغطت جسمها ناظرة الي وجهها وتبتسم وهي تداعب وجهها باصباعها وتقول ( فروحة فرحتي يلا حبيبة ماما صباح الخير وكانت فرح نائمة بعمق تحلم بانها تمسك زبر اسمر كبير وتدعكه واثنين من الشباب يمسكون بزازها نتيجة تأثير ما حدث من شيكو وعصابته ليلة امس
وقامت عايدة تبحث عن ملابسها وتقول ( ايه ده اومال فين البنطلون والبلوزة دول كانوا هنا ) واخذت تنادي( يا ام سيد يا ام سيد ) فلا احد يجيب فخرجت من الغرفة تنظر في الصالة فلا احد وقالت هو مفيش حد في البيت ولا ايه ( يا حمادة يا ام سيد ..يا ام سيد ..طب وبعدين لو حد دخل الشقة دلوقتي ازاي هيشوفني كده ) دخلت عايدة المطبخ تستكشف المكان وفتحت فرن البوتجاز فوجدت طاسة زيت قلية ثم قفلت باب الفرن ثانية كنوع من حب الاستطلاع وحدث وهي ترجع الي الخلف وخارجة من المطبخ ان اصتدمت بشاب عاري وكادت تقع من الخضة كان هو سيد الشاب الاسمر وقد رجع من الجيش ودخل الحمام ليأخذ دش ولم تدري عايدة بوجوده في الحمام الا وهي خارجة من المطبخ وهو يحاول ان يساعدها في ان تقف وعيناها اثناء الصعود نظرت الي زبره العاري وبطنه ثم صدره ثم وجهه ونظرت الي عيناه في صدمة وهي بين زراعيه وقلبها يخفق ..استمرت النظرة ما بين سيد وعايدة حوالي 20 ثانية ثم سئلها سيد( مش انتي مدام عايدة؟ ) وهو ينظر الي السنتيان الابيض وعينه تنزل الي الكلوت الذي يغطي كس عايدةوعايدة لا تستطيع الكلام وفجاءة تنظر واذا فرح قد خرجت من باب غرفة النوم ورأت عايدة امها في احضان الشاب العاري فشهقت فرح واضعة يديها علي فمها وتنظر الي زبر سيد فتسثار اكثر..فهربت عايدة من بين يد سيد وتقول( ياخي اوعي كده ايه القرف ده) وتذهب وهي تمشي فطيزها الشبه عارية الكبيرة تهتز بعنف فتذهب وتحضن فرح وتقبلها علي راسها ودخلت من الباب وهي تنظر بطرف عينها علي زبر سيد مما استثار سيد نظرة عايدة علي زبره وقال في سره( يخربيت جسمك يا عايدة وطيزك الكبيرة ده انتي مكنة يا بت)
.دقيقة من الصمت ما بين عايدة وفرح داخل الغرفة حتي بكت فرح بحرقة وتقول ( انا مش مصدقة نفسي بقي ماما تطلع بتعمل كده...يبقي بابا اكيد كان عنده حق) وتمسكها عايدة من زراعها وتضربها علي وجهها( كان عنده حق في ايه يا قليلة الادب انتي ....انا كنت بدور علي ام سيد لاقيته خارج من الحمام عريان ) فتقاطعها فرح ( اه فرحتي حضنتي ..صح؟ ) فتبكي عايدة وتقول ( اخرسي ازاي تقولي علي امك كده ...انا كنت هقع وهو ساندني ) وحضنت عايدة فرح وهم يبكون وقالت عايدة لفرح ( كده يا فرح حتي انتي تصدقي عليا كده) فبكت فرح وحضنت عايدة وقالت فرح ( انا بحبك ياماما ومش ممكن اصدق عليكي حاجة زي كده)
دخل سيد الحمام واخذ بنطلون عايدة واخذ يدعك في زبره حتي انزل لبنه علي البنطلون من الخلف من مكان الطيز فاغرقه من اللبن الكثير فهو 30 يوم في الجيش لا يمارس الجنس ولا يستنمي ولكن جسم عايدة قد اثاره
..اخذ سيد البلوزة والبنطلون وهو ينظف زبره بهما من اثار اللبن ثم لبس جلابية علي اللحم وذهب الي باب الغرفة ودق الباب وقالت عايدة وهي تحتضن فرح لانها ظنت ان سيد جاء ليغتصبها ( مين اللي بيخبط مين) فرد سيد ( هدومك يا مدام عايدة كانت في الحمام وانا جبتهم ) وسئلته عايدة ( ومين اللي وادهم الحمام) فقال سيد( معلش اصل امي قالت لرحاب اختي توديهم الحمام عشان تغسلهم ) فسئلته عايدة من وراء الباب ( وفين ام سيد راحت فين )فقال سيد( قالتلي هتخد رحاب ويرحوا السوق عشان يجيبوا حاجات للبيت ) فقالت له عايدة ( طب حط الهدوم قدام الباب وامشي ) فضحك سيد في سره وقال لها ( حاضر يا مدام عايدة انا هروح اشغل التليفزيون وهسيب الهدوم علي الارض)
نظرت عايدة من خرم الباب فوجدت سيد يجلس علي الكنبة يشعل سيجارته ويشاهد التليفزيون ففتحت الباب فتحة بسيطة ثم اخذت ملابسها بسرعة واحست ببلل في يديها وبعض اللزوجة ثم شمت يديها وقالت ( ايه ده ..ايه اللي بيلزق ده ) ففهمت عايدة ان سيد نطر لبن زبره علي ملابسها ومسكت البنطلون بطرف اصابعها وفردته فرأت مكان الطيز مبلول كله ...فقالت ( ايه القرف ده هلبسه ازاي ده دلوقتي ) فسئلتها فرح وهي مازال تأثير رؤية زبر سيد عليها يزادد وتحس انها تريد ان تفرك بكسها ( ايه اللي في البنطلون ده يا ماما) فقالت مترددة ( اظهار وقعوا في الحمام واتبلوا )ثم لبست هدومها وكان البنطلون داخل ما بين فلقتي طيزها واثار اللبن عليه ثم فتحت باب الغرفة وخرجت هي وفرح وهي تنظر الي سيد بقلق فقال سيد ( سامحيني يا مدام مكنتش اعرف انك هنا لما خرجت من الحمام عريان ) خجلت عايدة وقالت ( خلاص يا سيد ولا يهمك انا مسامحك ثم سئل علي فرح وقال موجها كلامه لعايدة ( ودي فرح اللي معاكي دي يا مدام) قالتله ايوة فقال سيد( ياه دي كبرت ده انا اخر مرة شفتها كانت لسه صغيرة اوي ) فقالت عايدة( اه دي كبرت اهيه سنين بقي يا سيد) فقال لفرح ( ايه يا فروحة مش هتيجي تسلمي عليا ) فنظرت فرح لعايدة فقالت عايدة لفرح روحي سلمي عليه يا فرح متخفيش فقامت فرح من مكانها ووقفت امام سيد ومدت يديها فسلم عليها سيد فسئلها سيد وهو يمسك كفيها الاثنين بكلتا يداه ( وانتي في سنة كام بقي) فقالت فرح سكندرري ثريي فضحك سيد وقال ايه ؟ وده يطلع ايه ده فقالت عايدة( بتقولك يعني في تلاتة اعدادي ) واكمل سيد الاسئلة العادية ويضحك ويهرج مع فرح واثناء مسكه ليد فرح الناعمة الطرية انتصب زبر سيد علي فرح فكان ظاهر جدا كعامود ينفر في الجلابية ولاحظ ظهور حلمات بزاز فرح من تحت الفستان فتصلب زبره اكثر واكثر ولاحظت عايدة ان زبر سيد منتصب فسحبت فرح منه وقالت ( بعدين ابقوا احكوا مع بعض ) وفرح تقول ( ليه بس يا ماما) وهي تنظر الي مكان زبر سيد بتمعن فقالت عايدة لفرح وهي تنظر الي وجه سيد خافضة عينها علي زبره المنتصب ثم ترجعها مرة اخري الي وجه سيد ( عشان سيد يهدي شوية لحسن باين انه تعبان من السفر اوي ) وتنظر وهي تنفر الي زبر سيد الذي لاحظ قوة ملاحظة عايدة وفرح لزبره وقام وزبره منتصب امامه تحت الجلابية وفرح تنظر الي زبره المنتفخ من تحت الجلابية وقال وعايدة تنظر اليه ( طب انا هعمل شاي ) .دخل المطبخ ثم تركت عايدة فرح تشاهد التليفزيون وهي تلمس كسها من فوق الفستان ودخلت المطبخ وراء سيد وقالت له بشدة ( اسمع الحاجات اللي بتعملها دي غلط وانا لما تيجي امك هقولها يا ريتك زي حمادة اخص عليك) فقال سيد وانا عملت ايه فردت عايدة( انت مش عارف انت عملت ايه وهدومي اللي انت بهدلتها بالقرف اللي جبته عليهم ها ودلوقتي ماسك ايد بنتي وهايج بردو عليها) فرد سيد وقال ( ازاي تقولي كده ده انتي زي اختي الكبيرة وفرح زي اختي رحاب وانا مستحيل افكر فيكوا كده والبلل اللي كان علي بنطلونك وانا في الحمام وقع عليه حاجة زي الزبدة امي بتستعملها في الحمام وحبيت انضفها فبقت تلزق اللي بتفكري فيه ده مش حقيقي وع العموم متزعليش وحقك عليا) صمتت عايدة لثواني ثم بكت وادارت وجهها فطبطب علي زراعها سيد وقال لها( يا مدام متخافيش من حاجة انتي هنا في حمايتنا فارتمت عايدة في حضنه فحضنها سيد بشدة وزبره يضغط علي بطنها ومسح دموعها بيده وباس جبينها وقال لها خلاص بقي فنظرت عايدة اليه وقالت خلاص انا عارفة اننا زي اخواتك خلي بالك من فرح ومني فحضنها سيد مرة اخري ورفع راسها بيده فنظرت عايدة في عينيه وابتسمت ثم تركته وقالت خلاص انت روح اطلع اقعد مع فرح برة وانا هعمل الشاي فقال سيد ودي تيجي ده انتوا ضيوف عندنا ميصحش يا مدام ده انتي خيرك علينا قالت له من النهاردة احنا بقينا عيلة واحدة يا سيد اطلع انت بس وانا هعمل الشاي وهغسل شوية المواعين دول بالمرة فابتسم سيد وقال مواعين كمان ده كده كتير اوي ع العموم زي ما يريحيك وخرج سيد وزبره مازال منتصب ولاحظ وضع يد فرح علي كسها من فوق الفستان التي سحبتها بسرعة عندما اتي سيد من المطبخ وطلع الصالة فوجد فرح جالسة علي الكنبة وفستانها فوق ركبتها فجلس بجانبها وينظر الي رجلها البيضاء ثم وضع يده علي كتفها فنظرت اليه فرح والي زبره المتصلب مثل العمود تحت الجلابية وقال لها( انتي مشفتيش رحاب اختي لما تيجي هتنبسطي بيها خالص) فابتسمت فرح وقالت( صحيح يا سيد )فوضع سيد يده من تحت زراع فرح وجسمها فلامست يده بزاز فرح فاحس بطرواتها وقال وهو يضع يديه علي فخذ فرح وزبره منتصب مثل الحديد في الجلابية واقف مثل العامود وفرح تنظر الي زبره ( ،دي رحاب دي شاطرة اوي يا فرح ..دي بتطلع السطح وتأكل الفراخ) فقالت فرح ( ايه ده هو عندكوا عشة فراخ فوق السطح ) فقال سيد وهو يمسك بكفه فخذ فرح من فوق الفستان( اومال ايه دي عشة حلوة وكمان عندنا حمام وبط ووز ) فقالت فرح في لهفة ( عايزة اشوفها يا سيد عشان خاطري ) فقال لها سيد بهزار لا مش هتشوفيها فقالت فرح ( لا عشان خاطري ) وهي تحرك زراعها اصتدم بزبر سيد من فوق الجلابية فنظرت الي زبره وخجلت ولاحظ سيد فقال لها ( طب روحي قولي لماما الاول وبعد كده ابقي تعالي معايا نطلع نشوفها) فقامت فرح وهي تمشي ذاهبة الي المطبخ وطيزها الكبيرة تهتز صعودا وهبوطا من وراء الفستان حيث لم تكن ترتدي كلوت تحت الفستان وكانت هناك بقعة مياه كبيرة علي الفستان مكان طيز فرح نتيجة اثارة فرح الجنسية وكانت تشف الفستان علي طيز فرح فكان الفستان محشور ما بين فلقتي فرح امام سيد الذي مسك زبره من فوق الجلابية واخذ يدعك فيه علي منظر حركة طيز فرح وهو يقول ( النهاردة دخلتك يا عروسة) ووصلت فرح للمطبخ وعايدة تغسل المواعين ولاحظت عايدة خط مثل نقطة مياه يسيل علي رجل فرح فسئلتها عايدة ( ايه اللي نازل علي رجلك ده يا فرح ) فقالت فرح واحساسها بكسها المبتل يسيل ويسيل نتيجة الاثارة( مش عارفة يا ماما) وقالت فرح ( ماما هروح مع سيد هيفرجني علي عشة الفراخ فوق السطح ) فقالت عايدة( لا السطح لا لاحسن تقعي من فوق ) فقالت فرح( لا ياماما مش هقع دي حتي رحاب اخته بتطلع لوحدها فوق ) صمتت عايدة وهي تنظر الي فرح وقالت ( بس اوعي تتشاقي فوق يا فرح ) فرحت فرح بموافقة امها وذهبت سريعا الي سيد الذي رفع يده من علي زبره من فوق الجلابية وقد لاحظت فرح يد فرح وهو يمسك زبره وقال( ها ماما وافقت فردت فرح وهي تهز راسها فارحة مبتسمة( ايوة يا سيد يلا بقي) فخرجت عايدة من المطبخ فوضع سيد زراعه مربعا علي حجره مكان زبره حتي لا تلاحظ عايدة وقالت لفرح ( طب مش تغسلي وشك الاول تعالي ورايا ع الحمام) فقالت فرح( طب دقيقة هدخل الحمام واجيلك يا سيد عشان نطلع السطح) فرد سيد خلاص روحي وانا مستني يا قمر
دخلت عايدة الحمام وورائها فرح وغسلت فرح وجهها وقالت عايدة لفرح ( بالمرة خدي شاور عشان جسمك تلاقيه كله عرق من امبارح ) وحاولت عايدة ان تغلق الباب دون جدوي فالباب خشب قديم لا يغلق بسهولة محشور في الارض فندهت عايدة علي سيد ( يا سيد ياسيد ) فجاء سيد وعينه علي فرح داخل الحمام وكانت لا تزال ترتدي الفستان وقال سيد ( ايه في حاجة ولا ايه؟) فقالت عايدة( ،الباب تقيل قوي مش عايز يقفل ) فابتسم سيد وقال( بسيطة عنك انتي ) فشد سيد الباب فقفل الباب وكان الباب به فتحات طولية ما بين الخشب فانتظر سيد وراء الباب ينظر ما بين الفتحات ليتلصص علي عايدة وفرح ......قامت عايدة بتخليع فرح الفستان واصبحت عارية تماما ولما شاهد سيد منظر فرح العاري قال في سره وهو يدعك زبره رافعا طرف الجلابية ما بين اسنانه( احا ع الجسم القشطة بزاز وكس ) ويستمر بدعك زبره ...نظرت عايدة الي جسم فرح فوجدت بلل عند كسها فعرفت انها مستثارة جنسية فسئلتها وهي تنظر الي كسها وده من ايه يا فرح ..فخجلت فرح وقالت( من امبارح ياماما في الخرابة) فقالت عايدة ( هو حد من العيال دي دخل حاجة هنا مشاورة علي مكان كسها ) فردت فرح( ،لا ياماما كانوا بيلمسوه بس ) قالت عايدة وهي تقترب من فرح
من فرح وتجلس علي ركبتيها (وريني كده ) ،وتفتح عايدة كس فرح باصبعيها فتجده محتفظ بالبكورية ) فتبتسم عايدة وتقول طيب يلا تعالي تحت الدش عشان تخدي شاور ...وتفتح عايدة المياه علي فرح وتستحم فرح وبعد الانتهاء من الحمام كانت عايدة تمسك منشفة فوطة قديمة تريد ان تنشف بها جسم فرح فقالت فرح ( ايه دي ياماما دي فوطة معفنة اوي انا هلبس فستاني علي كده وخلاص) فقالت عايدة ( بس جسمك كله مبلول يا حبيبتي) ،فردت فرح وقالت( مش مشكلة ياماما الدنيا كده كده حر) لبست فرح الفستان وكان يشف كل جسمها نتيجة جسم فرح المبتل بعد الاستحمام وقالت عايدة لفرح( اطلعي انتي اقعدي برة عقبال مانا كمان اخد شاور) سمع سيد كلام عايدة فذهب مسرعا الي الصالة وجلس ورجليه مربعة رجل مثنية نائمة علي الكنبة ورجل مثنية في وضعية قائمة
شدت عايدة باب الحمام فانفتح وخرجت فرح متجهة الي الصالة فوجدت سيد جالس وزبره منتصب تحت الجلابية وعيناها تسمرت علي زبر سيد العاري وتسرب احساس بالنشوة والقشعريرة في جسم فرح وتغيرت ملامح وجهها وشاهد سيد فرح وهي تنظر الي زبره فاذدات نشوته اكثر
...جلست فرح في الكنبة المقابلة الي سيد لانها كانت تحب ان تري زبر سيد ... وابتدأ سيد بالحديث مع فرح وينظر الي فستانها وجسمها المبتل من تحته ويقول ( ماله فستانك مبلول ليه كده يا فرح ) فردت فرح( اصل منشفتش جسمي )وهي تنظر الي زبر سيد من تحت الجلابية فقال سيد استني هقوم اجيبلك المروحة من فوق الدولاب عشان تنشف فستانك لاحسن جسمك كله باين من تحته ..خجلت فرح بابتسامة وقالت ماشي فقام سيد ودخل الغرفة ونده علي فرح ( فرح فرح ) ،قامت فرح ودخلت الغرفة وعيناها مكان زبر سيد وقالت نعم فقال لها سيد( ممكن تساعديني اجيب المروحة من فوق الدولاب) فقالت فرح ( ايه وانا هساعدك ازاي ؟) فقال سيد( هشيلك وانتي تحاولي تجيبيها) ،،فاقتربت فرح من سيد وهي تقول ( بس انا تقيلة عليك مش هتعرف ترفعني) وترفع يديها الي فوق ...ويقول لها سيد( لا اديني ضهرك ) ،فتلف فرح جسمها ويمسكها سيد من رجليها ويرفعها وترتفع يد سيد الي افخاذ فرح فيرتفع الفستان من الخلف ويرفعها اكثر حتي يشاهد طيزها وكسها وتقول فرح ( مش طايلة ارفع. شوية كمان فترتفع يد سيد حتي يمسكها من طيزها العارية فيرفعها سيد ويفتح طيزها وهو يرفعها ليشاهد خرم طيزها الوردي وكسها المنتفخ الجميل امامه ....يغيير سيد وضعية يديها ويجعل كفة يديه علي كس فرح وهو يلعب في كس فرح باصبعه فتتأوه فرح وترفع رأسها الي اعلي وتغمض عينها حتي كادت تقع من بين يد سيد وتقول نزلني يا سيد بقي مش قادرة فقال سيد ( هنزلك بس علي زبري ) وهو يحملها علي يديه ويذهب بها الي السرير ويرميها عليه ويضع طرف جلابيته ما بين اسنانه ويمسك زبره ويفتح ارجل فرح ويضع زبره علي كس فرح ويحاول ان يضغط به للداخل وكاد ان يفتح كس فرح الا ان سمع صراخ شديد يأتي من الحمام فتنبهت فرح ودفعت سيد وهي تقول ( ماما ماما ايه اللي جري) فقال سيد في سره ده وقته بردو يا عايدة) فجري سيد ودفع الحمام ووجد عايدة عارية تحت الدش تصرخ وتمسك رجليها وتصرخ ( اه اه الحقوني رجلي اتكسرت .) سئلها سيد مالك يامدام ايه اللي حصلوهو ينظر علي جسمها العاري وتحاول عايدة سحب المنشفة وتغطية جسدها العاري وهي تقول ( رجلي اتزحلقت ووقعت ...قالت فرح اخرج انت يا سيد برة عقبال ما ماما تلبس هدومها فخرج سيد وكله شهوة خصوصا بعدما شاهد بزاز وكس عايدة ولو لبعض الثواني فصار مثل المجنون يريد ان ينيك اي شئ
نادات فرح علي سيد الذي قام بحمل عايدة الي السرير وقال لها دلوقتي تبقي كويسة
دق جرس الباب واذا بام سيد و رحاب قد رجعوا من السوق يحملون معهم الخضار للبيت ودخلت ام سيد وسمعت صوت اهات مدام عايدة وقالت مالك يا مدام عايدة ...فقصت فرح وهي تنظر الي رحاب القصة فاحضرت ام سيد رباط ضاغط ومسكن وقالت لها هتبقي كويسة ياختي متخافيش .... قالت عايدة ( ده انا كنت عايزة اروح البنك اسحب فلوس ) فضحكت ام سيد وقالت ( بنك ايه يا مدام عايدة سلامة عقلك ده النهاردة الجمعة والبنك مش بيشتغل الا يوم الحد احنا هنسيبك تريحي ولما تصحي هتبقي كويسة )
اخذت ام سيد فرح ورحاب وسيد وذهبوا الي الصالة ....
فماذا حدث بعد ذلك هذا ما سوف نعرفه في احداث مثيرة من الجزء الرابع انتظرونا.....
الجزء الاول
في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان
هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته عايدة امرأة في سن 39 عام ولديهم بنت تدعي فرح في المرحلة الثانوية في سن 16 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة
في يوم مشرق جميل استقيظت عايدة من النوم في وقت الظهيرة علي صوت ام سيد الخادمة ( صباح الخير يا مدام عايدة يجعل صباحك هنا وسرور )
وكانت عايدة نائمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام
قامت عايدة وقالت لام سيد( يا ام سيد جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي)
وتدخل عايدة الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها
وتطلب عايدة من ام سيد ان تحضر لها عصير من المطبخ
تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام عايدة وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي
دخلت ام سيد الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحديقة هو نباح كلاب الحراسة فتذهب لتجد ابنها حمادة الابن الاوسط لها حيث ان ام سيد لها سيد شاب في 18 عام وحمادة 16 عام ورانيا 14 عام
حمادة هنا يتسلق سور الحديقة محاولا دخول الفيلا بعد ان منعه بواب الفيلا من الدخول من الباب وتصرخ ام سيد ( يخرب بيتك انت بتعمل ايه هنا) فيرد حمادة ( جعان ياما وعايز ااكل) فتأخذ ام سيد علي المطبخ في صمت ويجلس حمادة علي الترابيزة منتظر الطعام وتقول له ام سيد( يا واد انا مش قلتلك متجيش هنا انت عايز عيشي يتقطع يابن الوسخة)فيرد حمادة ( يعني اعمل ايه ياما اسرق يعني عشان ااكل مانتي سايبة البيت بقالك اسبوع وقاعدة هنا والبيت مفهوش لقمة ناشفة ) فقالت له ام سيد ( ادي الاكل اهو تاكل علطول وتمشي وانا جايلكوا بكرة ولا بعده)
ظل حمادة يأكل وام سيد تحضر العصير لمدام عايدة وسمعت نداء بواب الفيلا (يا ام سيد يا ام سيد....يا ام سيد ) فترد ام حمادة( في ايه يا بكري) فيرد بكري البواب ( عربية الخضار جات برة والسواق بيقولك مش محتاجين حاجة) فترد عليه ام سيد ( ايوة اوعي تخليه يمشي ده احنا ناقصنا حاجات كتير اوي )
تترك ام سيد المطبخ وتقول لحمادة ( خليك هنا يا واد اوعي تتحرك لاحسن اكسر رقبتك) ويرد حمادة ( حاضر ياما)
الان حمادة بمفرده في المطبخ ينظر ويتأمل ويقوم ليفتح التلاجة ليجد من الخيرات الكثير فياكل من الحلويات ويشرب من العصائر وبعدها ترك المطبخ وذهب الي داخل الفيلا وينظر الي التحف والاثاث ووجد صورة فرح ابنة عايدة وقال ( ايه الجمال ده كله اه لو معايا البت دي كنت فشختها نيك) ثم نظر الي السلم وقرر الصعود للطابق العلوي ووجد اربعة غرف فدخل الاولي وهي غرفة فرح فوجد صورة كبيرة لفرح وهي بالبيكيني فنظر للصورة وانزلها من علي الحائط وقال حمادة في سره ( كس ام الجسم الملبن ده ده انتي يابت حتة قشطة بزازك ولا فخادك و اكيد كسك جميل اوي ) وبدأ في تقبيل الصورة حتي هاج وزبره انتصب وكان يريد فتح الدولاب حتي ينزل لبنه علي ملابس فرح الداخلية ولكن لم يستطيع لان فرح كانت تغلقه باستمرار بالمفتاح لوجود مقتنيات شخصيىة بداخل الدولاب تخص فرح وبعد فشله في فتح الدولاب خرج من الغرفة ودخل الغرفة الثانية وهي غرفة مدام عايدة وسمع صوت موسيقي فاقترب اكثر فوجد مدام عايدة تستحم تحت الدش عريانة ملط فاندهش من المنظر وقال في سره ( ايه ده احا احا الولية عريانة ملط وطيزها كبيرة اوي ايه ده يابت المتناكة ده انا زبري مولع احا احا )
وادخل حمادة يده داخل البنطلون وابتدأ في دعك زبره والتفتت عايدة وكانت مغمضة العنين من المياه الكثيرة فرأي حمادة بزاز وكس عايدة واستمر في دعك زبه حتي احس ان عايدة تغلق مياه الدش فخرج سريعا من الغرفة وحدث وهو خارجا من الغرفة الا انه اصتدم بفرح بنت عايدة فقد عادت من المدرسة
وتنصدم بوجود حمادة وعيناها تنظر في عين حمادة بشدة لمدة ثواني ثم تصرخ (حرامي حرامي) وتضع يداها علي وجهها ويحاول حمادة كتم صوتها وتصرخ فرح (ياماما يا ماما)ويستمر حمادة بكتم صوت فرح وتسمع عايدة صوت ابنتها فرح وهي في الحمام ولا تزال عارية ثم تلف حول جسمها البشكير وتخرج مسرعة فتجد حمادة يضع يده علي فم فرح فتهجم عايدة بكل قوة علي حمادة كا اللبوة التي تحمي اشبالها وتمسكه من شعره وتكتفه من يده وتصرخ في وجه فرح ( روحي نادي الشغالين وبسرعة روحي)
تجري فرح سريعا وتنادي علي بكري البواب ويسري السائق الفتي الاسمر المفتول العضلات ويدخلون الفيلا ليجدوا مدام عايدة وهي ببشكير الحمام جالسة فوق حمادة علي الارض الذي يحاول ان يقاوم برجله فرفع جزء من البشكير الي فوق وسط مدام عايدة فكانت طيزها ظاهرة امام بكري البواب ويسري السائق فصرخوا ( في ايه يا مدام عايدة ومين ده) وعين يسري علي طيز مدام عايدة وبعفوية حاول يسري ان يخلص يساعد مدام عايدة في القبض علي حمادة فوضع يده علي فخذها وهو يقول( عنك انتي بس يا مدام انا هشوف شغلي مع الاشكال الوسخة دي ) قامت عايدة من علي حمادة وهي تحاول ان تنزل البشكير الذي ارتفع الي بطنها وهي تقوم فنزل البشكير حتي كشف بزازها وخجلت عايدة من المنظر وهي تري عين يسري وبكري وحمادة علي بزازها العارية وبسرعة غطت بزازها بالبشكير وطلعت علي السلم مسرعة الي غرفة اليوم وفي اخر درجة من السلم داست برجلها علي طرف من البشكير الذي كان يصل الي الارض فوقعت علي ركبتها ووقع البشكير علي الارض كاشفا كل جسم عايدة فقال يسري لبكري ( يا خبر اسود خليك انت ماسك الواد ابن الكلب ده وانا هشوف المدام جرلها ايه) اسرع يسري الي مدام عايدة العارية تماما وجلس علي الارض ضاربا علي وجهها ضربات خفيفة ( قائلا يامدام يامدام .....يا خبر اسود دي مدام عايدة اظهار وقعت علي دماغها وقورتها اتفتحت حد يطلب الاسعاف) وكانت عين يسري تلتهم جسم عايدة العاري وهنا جائت فرح علي صوت يسري وهو يصرخ التي كانت مذعورة وكانت في غرفتها وصرخت ( ماما ماما المجرم ده عمل فيكي ايه اطلبوا الاسعاف بسرعة وانا هطلب بابا يجي دلوقتي) وغطت فرح عايدة امها بالبشكير
سمع يسري فرح وهي تقول هطلب بابا فقال لها ( يا ست فرح مش لازم تعطلي بابا عن شغله الموضوع بسيط وانا معايا معهد تمريض هعملها الإسعافات الأولية وبعد كده هتبقي كويسة ) فقال بكري ليسري ( ما نجيب الاسعاف احسن ) فغضب يسري وقال لبكري صارخا في وجهه ( انت ايش فهماك انت اسكت خالص وخليك ماسك ابن الجزمة ده كويس ميهربش منك ولا اقولك خده عندك الاوضة في الجنينة واربطه في السرير لحد ما نشوف هنعمل في ايه بس اوعي تمشي وتسيبه ولو شفت ام سيد تقولها الست هانم بتقولك تروحي باب الشعرية عشان تجيبي ايجار العمارة ومتجيش من غيرها ) فسئلت فرح يسري( بس ماما مقلتش حاجة زي كده) فقال يسري لفرح ( لا هي المدام كانت قايللي من امبارح بس انا نسيت) فقالت فرح ( ماشي خلاص انت مش قلت بتفهم في الإسعافات الأولية ..يلل شوف هتعمل ايه وبسرعة) فرد يسري ( طب ممكن تشيلي معايا) فقالت فرح ( دي تقيلة انا مش هعرف اشيل..استني هنادي بكري) فرد يسري ( لا اوعي تعملي كده لاحسن الواد الحرامي يهرب منه) فردت فرح( اه صحيح طب هتعمل ايه) ففي حركة واحدة وبدون كلام من يسري حمل يسري مدام عايدة علي زراعها وكانت بزازها كلها مكشوفة امام عينه وتعمد وضع يده بين جسم عايدة وزراعها من تحت بطاها فكانت كفة يده كلها علي بزازها بحجة انه يحملها وهنا تصلب زبر يسري في البنطلون وقد لاحظت فرح ان شئ منتفخ في بنطلون يسري ولقلة خبرة فرح الجنسية لم تبدي اهتمام بما رأته او ربما لم تفهم ما هو سبب انتفاخ يسري الذي حدث في البنطلون
اخذ يسري عايدة متوجها الي السرير ووضع عايدة علي السرير وقامت بفرح بتغطيتها بغطاء السرير حتي لاتبقي عارية وقال يسري ( بصي كده يا ست فرح مدام عايدة واخدة خبطة جامدة في قورتها وده اللي عمل الجرح ده وسبب اغمائها ومش هتفوق قبل ساعتين بس بسرعة عايزيين ميكروكروم وشاش وقطن ) فردت فرح ( انا معرفش فين مكان الحاجات دي ) فقال يسري ( طب ممكن تروحي تشتري ) فقالت فرح ( طب مانت بتعرف تسوق روح انت وانا هفضل جنبها) فرد يسري ( انا ممكن اروح بس ممكن تقع من علي السرير او تبقي محتاجة حاجة اعملهلها وحضرتك مش هتعرفي تتصرفي لوحدك ) فكرت فرح في كلام يسري ووجدت انه كلام معقول جدا خاصة ان فرح صغيرة لا تقدر ان تحمل عايدة مثل ما حملها يسري
وقالت( خلاص انا هروح...اكتبلي اللي انت عاوزه في ورقة وانا هجيبه) فكتب يسري بعض الادوية التي لا توجد في الصيدليات والشاش والقطن وقال لفرح ( الادوية دي لازم تيجيبهم اوعي تيجي من غيرهم لاحسن مدام عايدة يحصلها حاجة) فبكت فرح واخذت الورقة وقالت ( انا هلف البلد حتة حتة وصيدلية صيدلية لحد ما اجيب العلاج بس انت خلي بالك منها واوعي تسيبها وتروح حتة ) فرد يسري (اسيبها دي في عنيا ..ده هيبقي اجمل يوم في حياتي) فاستغربت فرح وسئلته( ليه اجمل يوم في حياتك ...قد كده انت فرحان ان ماما جرالها كده) فرد يسري في تلجلج ( لا مش قصدي ...انا قصدي انه اجمل يوم في حياتي اني اخدم مدام عايدة الاي خيرها علينا) فنظرت فرح الي يسري وقالت له( انا عارفة انك انسان كويس خلي بالك من ماما وانا رايحة اجيب العلاج) فرد يسري ( متخافيش علي مدام عايدة دي في عنيا) وخرجت فرح من الغرفة واخذ يسري في مراقبتها حتي تأكد من خروجها من الفيلا ونظر من شباك الغرفة حتي رأي فرح تركب تاكسي وهنا اغلق يسري ستارة الشباك وكان في جيبه بخاخ مخدر 85%
كان قد سرقه من المستشفي التي يعمل بها ليلا بعد ان ينتهي من عمله كسائق لاسرة مدام عايدة .. اقترب يسري من السرير وجلس بجانب مدام عايدة التي كانت في حالة اغماء ومسح بمنديل الدم من علي وجهها واخذ يمسح بيده علي وجهها ويقترب بوجهه ويقبل شفتيها حتي سمع منها اهات خفيفة فخاف ان تستيقظ ثم اخذ البنج الرشاش ورش رشتين علي انف مدام عايدة وتركها لمدة دقيقة ثم اقترب منها وصفعها صفعة قوية علي وجهها فلم تبدي اي انفعال من جهة مدام عايدة وكان يقول لها وهو يصفعها( اه يا بنت الكلب ياما زليتني وكنتي بتعاملي الناس زي العبيد عندك دلوقتي انتي تحت ايدي هتبقي متناكة وكلبة) وزاح الغطاء من عليها ليظهر كل جسمها عاريا لا شئ يستره ثم اخذ تليفونه المحمول والتقط لها صور لكل جسمها وفتح رجلها وصور كسها ثم صورها فيديو ورفع الصور علي برنامج الصور في جوجل حتي لا يفقدها ابدا ثم اقترب الي وجهها واخذ يقبلها في خديها وهو يدعك في بزازها ثم همس في اذنها ( هتتناكي يا عايدة ...هعمل فيكي الا عمره ما تعمل يا وسخة) ثم وقف وخلع بنطلونه وخلع ومسك زبره الكبير الاسمر يدعك فيه وهو ينظر الي عايدة ثم خلع قميصه واصبح عاري تماما واقترب من عايدة وجلس فوق بزازها وحاول فتح فمها باصبعه واقترب اكثر واكثر بجسمه حتي وضع زبره علي وجه عايدة فاشتدت الاثارة عند يسري حينما رأي زبره علي وجه عايدة وخصوصا عندما مسك زبره واخذ يضرب به علي وجه عايدة ضربات خفيفة ووضع زبره علي شفايف عايدة وفتح فمها باصبعيه ووضع زبره في بفم عايدة واخذ يدفعه ويخرجه ويده تلعب في كسها من الخلف فكان منظر زبر يسري بفم عايدة مثير جدا فاخذ يدخله في فم عايدة ويخرجه سريعا جدا ثم مسك تليفونه وضبطه على وضع الفيديو وثبته علي الكومودينو بجانب السرير وابتدأ في تصوير نياكة عايدة
اخرج يسري زبره من فم عايدة ثم قبلها في شفتيها ورقبتها حتي وصل الي بزازها ومسك بزازها واخذ يمص الحلمات ويلحس فيهم كالمجنون واصبعه يدخله في كس عايدة ثم نزل بلسانه يلحس بطنها ثم كسها قام بفتح رجلها وفتح كسها باصبعيه فكان كس عايدة ضيق جدا كالبنت البكر لانها كانت عملت عملية تجميل في كسها لتضيقه خاصة بعد ولادة فرح
فتح يسري كس عايدة الوردي الجميل واخذ يلحس بلسانه ويعض فيه وبعد ان انتهي من المص واللحس رفع يسري ارجل عايدة علي كتفيه واخذ يفرش بزبره علي كسها الذي اصبح مبلول جدا ثم دفعه مرة واحدة الي الداخل واخذ ينيك فيها حوالي 20 دقيقة بسرعة وبقوة ونام علي جسمها وهو ينيكها ووشوشها في اذنيها ( زبري حلو يا عايدة ولا زبر جوزك ...اكيد زبري يا شرموطتي صح اه اه اه..شوفتي بدخله ازاي يا كس امك ...ها؟ عارفة يسري السواق اللي كنتي بتبصليه من فوق لتحت يا وسخة اهو دلوقتي زبره في كسك يا متناكة) اخرج يسري زبره من كس عايدة وقال لها ( الطيز الحلوة دي اللي اتمنيت ياما انيكها لازم بردو تدوق زبري ) ثم قام بقلبها علي بطنها وفتح طيزه واخذ يلحس خرم طيزها البكر ...كان ضيق جدا لان عايدة لم تمارس نيك الطيز من قبل ثم قام يسري باحضار كريم شعر من علي التسريحة ووضع منه علي خرم طيز مدام عايدة واخذ يدخل اصبع ثم اصبعين ثم ثلاثة يدخلهم بكل عنف ثم وضع بعض الكريم علي زبره وحاول بادخال زبره بصعوبة داخل طيز عايدة فدخل نصفه ثم اخذ يدخله بقوة حتي دخل كله واخذ ينيك في طيز مدام عايدة حوالي 15 دقيقة حتي لم يستطع أن يقاوم وقذف لبنه داخل طيزها واخرج زبه من خرم طيزها واللبن ينزل من خرم طيز مدام عايدة فحاول يسري ان يمسح اثار الكريم واللبن فمسح ماهو مستطاع وقام بعدها بارتداء ملابسه وقام بفتح الدولاب واخذ يشاهد ملابس عايدة الداخلية ويصورها بعدها بحوالي ساعة جائت فرح وقالت ( انا جبت الشاش والميكروكروم بس ملقتش العلاج ) فرد يسري (مفيش مشكلة ماما هنفوقها دلوقتي بس انتي هاتي هدوم لماما من الدولاب عشان نلبسها عشان انا كنت مكسوف منها وهي عريانة كده) ففتحت فرح الدولاب واختارت بيجامة وسنتيان وكلوت وقامت بمساعدة يسري في تلبيس مدام عايدة وبعد تلبيسها غادر يسري بحجة انه تأخر علي عمله في المستشفي وقبل ان يغادر الغرفة كان ضياء زوج مدام عايدة قاد عاد من العمل ووجده يسري امامه فقال له ضياء( انت ايه اللي طلعك هنا) بنبرة حادة جدا فصمت يسري وتوجه ضياء الي ناحية سرير عايدة وبصوت عالي ( انتي يا ست هانم قومي ...ايه اللي بيحصل وانا مش موجود) فلم ترد عايدة لانها تحت تأثير المخدر فاعتقد ضياء انها تسمعها ولا تريد الرد عليه فكشف الغطاء من عليها ووجد بقعة من اللبن علي ملاية السرير ثم تخذ بعض منها علي طرف اصبعه وشمه ثم نظر الي يسري الذي جري مسرعا الي خارج الفيلا وحاول ضياء ان يمسكه ولكن لم يستطيع ثم رجع ضياء ثانية وبكوب ماء بارد علي وجه عايدة ويضربها حتي افاقت علي صوت ضياء ( يا خاينةيا وسخة يابنت الكلب بقي انا اخرج من هنا وانتي تتناكي من السواق من هنا يا وسخة ) صرخت عايدة ( اخرس انا مش كده ) فقرر ضياء قتلها ولكن رجع عن قراره بقرار اخر وقول اخر (انا كنت حاسس ان ده بيحصل من زمان مش مع السواق وبس ده اكيد مع ناس كتير ..حتي فرح كنت حاسس انها مش بنتي وعشان كده يا فاجرة لا انتي ولا بنتك ليكم عيش بعد النهاردة هنا انتي طالق طالق طالق) مع صرخات وانكار من عايدة انتهي بها الحال الي خارج الفيلا خارج بيتها وفي يديها ابنتها فرح حتي بدون اي مال او حتي حقيبة ملابس ولا تدري اين تذهب فليس لها اهل سوي خالتها ولم تذهب لها منذ ان كانت طفلة ولا تتذكر العنوان فسمعت صوت يصرخ ببكاء انه حمادة وبكري يضربه فقالت لبكري ان يتركه خاصة بعد ما علمت بأنه ابن ام السيد من حمادة بعدما تحدثت معه سئل حمادة مدام عايدة الي اين سوف تزهبون انتي وفرح فما كان من عايدة الا البكاء لانها احست بالظلم ولا تفهم شئ فجلسوا علي الرصيف وكانت عايدة ترتدي بنطلون بيچامة وبلوزة وفرح ترتدي فستان بحمالات فوق الركبة وحمادة يقف امامهم فكانت فرح جالسة علي الرصيف وتغطي ركبتها بالفستان ولكن لاتدري ان كلوتها وفخاذها ظاهرين فكان حمادة يقتنص النظارات علي كلوت فرح دون ان يلاحظه احد وخو يتكلم مع عايدة ..ابتدا الليل في الدخول والشوراع اصبحت مخيفة لعايدة ولكن كان بعض الامان يتسلل الي قلبها نظرا لوجود شاب مثل حمادة وفي العاشرة مساءا نظر حمادة واذا امه تأتي من بعيد فقال ( ياه اخيرا ادي امي جات اهيه) ،فرحت عايدة واخذت ام سيد بالحضن وروت لها ما حدث حتي بكت ام سيد وقررت عدم الذهاب مرة اخري الي منزل ضياء بيه للخدمة وبعد ما علمت بان ليس مكان لعايدة وابنتها للمعيشة قررت ان تستضيفهم في منزلها فبكت عايدة لحسن شعور ام سيد تجاهها وذهبوا الي منطقة شعبية حيث منزل ابو سيد زوج ام سيد
الي اللقاء القريب من الجزء الثاني المثير جدا
تحياتي ( كاتب مغمور)
الجزء الثاني
هكذا الايام
ذهبت مع عايدة وفرح مع ام سيد وحمادة الي محطة الاتوبيس وكان في خيال ام سيد ان يركبوا تاكسي الا ان عايدة اخبرتها ان ليس لديها اي اموال فقد طردها ضياء بدون اي اموال او ملابس فتنهدت ام سيد متحسرة علي ما جري لعايدة وابنتها فرح وقالت لعايدة ( خيرك علينا يا ست عايدة وانتي وبنتك في عنيا والرغيف اللي في البيت يتقسم علينا كلنا) بكت عايدة وحضنت ام سيد وقالت لها( انا مش عارفة اقولك ايه ..انا عمري ما هنسي الجميل ده وبكرة انا هروح البنك وهسحب فلوس وكل حاجة هترجع زي الاول) وكان حمادة ينظر الي عايدة و فرح والسعادة تغمر قلبه انهم سوف يعيشون معهم في نفس البيت وينظر الي فرح ويتخيل انه ينيكها علي سريره وينظر الي عايدة ويتخيل ان عايدة تمص زبره وكان ينظر علي وجه فرح وجائت عينه في عين فرح فابظ©تسموا لبعضهم البعض ..ففرح الفتاة البريئة كانت تبتسم له متخيلة انه هو الذي انقذهم من الشارع فتحنن قلبها علي حمادة ...
تأخر الاتوبيس فادخلت ام سيد يدها في صدرها واخرجت كيس النقود وقالت لحمادة( يا واد يا حمادة ما تروح لحد الكشك وتجيبلنا حاجة ساقعة نبل بيها ريقنا لاحسن الدنيا حر موت ) فقال حمادة ( حاضر ياما ...اول مرة تعميليها يعني) فشتمته ام سيد وهي تنظر الي عايدة التي كانت تضحك علي كلام حمادة بصوت عالي ادي الي انتباه الناس الذين كانوا في المحطة قائلة( شوف الواد ابن الكلب مع اني يا ست عايدة عمري ما حرمتهم من حاجة )
نظر حمادة الي فرح وقال ( ما تيجي معايا يا فرح ) نظرت فرح الي امها التي ابدت اعجابها بالفكرة قائلة ( روحي معاه يا حبيبتي وانت يا حمادة خد بالك منها وامسك ايديها وانتوا بتعدوا الطريق) ابتسم حمادة لعايدة وهو يقول ( متخافيش عليها هي ماشية مع عيل ولا ايه) ومسك يد فرح وذهب وهو يقول في سره ( اه يا زبري علي دي ايد ...زبري هيفرقع يا جدعان ) واخذ فرح وعدي بها الطريق ووضع يده علي ظهرها ممثلا خوفه عليها من السيارات فاحس بنعومة ظهر فرح خاصة انها تلبس فستان حمالات وظهره مكشوف تحت العضمتين فكان زبره يشتد اكثر واكثر وذهبوا واشتروا الحاجة الساقعة وهو ينظر لفرح وجسمها وقال لفرح( هتمسكي انتي اتنين وانا اتنين) فقالت فرح ( هو الراجل معندوش كيس طيب نحط فيه) فقال حمادة في سره ( نحط فيه ...ده انا اللي نفسي احطه يا عسل في كسك وفي طيزك) ثم افاق وقال لفرح ( معندوش راجل ابن وسخة ) فقالت له فرح ( عيب متشتمش كده تاني ) فقال حمادة ( مش قصدي بس هو لساني اللي ابن وسخة ) فنظرت فرح في عينه متعجبة ونظر حمادة صامتا ثم ضحكوا وقال لفرح ( ياه ضحكتك حلوة اوي عسل يا ناس ) فشكرته فرح وقال لها حمادة ( طب يلا نرجع لحسن يقلقوا علينا) فردت فرح( يلا صحيح لحسن يقلقوا ) وهما في السكة لاحظ حمادة واذا بمقطورة سيارة تركن امام سور شركة فقال لفرح ( بقولك ممكن بس تيجي معايا ورا العربية دي هعمل حاجة بسرعة وهنمشي) قالت له فرح بدافع الفضول( ورا العربية الكبيرة دي ..ليه ؟ هتعمل ايه هناك دي حتة ضلمة وانا خايفة ) قال لها حمادة( مش عيب تخافي وانا معاكي ) فابتسمت فرح وكلها فضول لمعرفة ماذا سوف يفعله حمادة وذهبت معه وهي تمسك يديه
دخل حمادة و فرح خلف السيارة المقطورة وقالت فرح (ياه دي الحتة هنا تخوف اوي ومفيش الا عامود نور لونه اصفر ...يلا نرجع) قال لها حمادة( بس استني امسكي ازازيز الحاجة الساقعة دي لحسن في حاجة تاعباني وعايز استريح) قالت له فرح( انا مش هعرف امسك كل الازايز دي لوحدي .انت مش شايف انا ماسكة اتنين!!!!)ازاي هشيل اربعة ؟؟؟هيقعوا مني حطهم في اي حتة .اقولك حطهم ع الارض... ثم ايه اللي وجعك فجأة كده ) فرد عليها (حاجة في البنطلون جوة)
وضع حمادة زجاجات الحاجة الساقعة علي الارض وبحركة واحدة انزل بنطلونه الي منتصف رجليه وكان لا يلبس كلوت فظهر زبره منتصب امام فرح التي انصدمت بشهقة وعيناها علي زبره المنتصب المتوسط الحجم وقالت له ( ايه ده يا قليل الادب اللي انت عملته ده ...انت فاهم انت عملت ايه انا ماشية) قال لها حمادة ( لا متمشيش ده انتي لو مشيتي هتلاقي كلب واقف بعد العربية هيقطعك معلش يا فرح مقتدرش استحمل تعبان اوي اه اه ) وهو يدعك في زبره اه اه اه....ما تجيبي ايدك كده) ومد يده يمسك يد فرح التي سحبت يدها من يده بسرعة وقالت له ( البس عشان اتاخرت وبطل قلة ادب ) وظل حمادة يدعك في زبره حتي احس بشخص يضع يده علي كتفه من الوراء ...فارتبك حمادة وحاول ان يرفع بنطلونه الي فوق ونظر الي ورائه واذا بشاب في الثلاثين من عمره يقول له( انت بتعمل ايه ياض يابن المتناكة هنا) فصرخت فرح ومسكها الشاب من يدها وقال لها( وانتي بقي الشرموطة بتاعته.. هسمع صوتك تاني هشرحك ) ثم ضربها علي وشها فبكت فرح بانهيار وصوت حمادة ( انت عايز ايه ياعم سيب ) ويحاول ان يرفع بنطلونه الا ان الشاب ضربه بالركبة في زبره فسقط حمادة علي ركبتيه متئلما من شدة الضربةثم نادي الشاب بصوته وهو يدخن السيجارة ( يا بيئة يا موكا يا رجالة ) فرد عليه من بعيد ( ايوة يا شيكو في ايه يلا ) واسرع بيئة وموكا اليه ونظروا الي شيكو وسئله بيئة ( ايه الحوار يا شيكو ومين الواد اللي قالع البنطلون ده ) فرد شيكو ( ده عيل ابن متناكة كان بينيك القشطة دي ) ناظر الي فرح وهو يضع زراعه فوق كتفها ويده تمسك بز من بزاز فرح وتعصره وفرح تبكي في انهيار
ويمد موكا يده ويجذبه فيقوم حمادة ويضربه موكا علي وجهه ويقول موجها كلامه الي شيكو وبيئة ( ده باين عليه ابن البواب وبينيك البت دي ،) فيرد بيئة ( بس البت يا جدع شكلها نضيف اوي وده عيل سرسجي ابن متناكة ده حتي مش لابس لباس ابن الشرموطة ) ويضربه علي وجهه فيبكي حمادة مثل البنات
فيعرض بيئة علي موكا وشيكو ان يأخذوهم الي الخرابة ويقول ( بصوا يا رجالة احنا نروح الفيلا ..يقصد الخرابة..وهناك نبقي براحتنا والليلة تبقي حلوة)فرد شيكو وهو يسحب فرح من زراعها ( يلا يابت امشي) وتبكي فرح ويسحب بيئة وموكا حمادة ويذهبون الي الخرابة
**** في الخرابة******
يجلس شيكو هذا الفتي الاسمر وبه عاهة في وجهه نتيجة اصابته بمطوة في تشاجر قديم علي حجر طوله نصف متر وفي يديه مطوة يقفلها ويفتحها ويأمر حمادة قائلا ( انت ياض يابن المتناكة وشك للحيط يا كس امك فيفعل حمادة كما قال شيكو وينظر شيكو لفرح وحمادة الذين يقفون امامه وموكا وبيئة يقفون بجانبهم ويقول لفرح( كان بيعمل ايه ابن المتناكة ده معاكي يا شرموطة) وفرح ببكاء ( صدقني يا عمو ماما قالتلي روحي معاه عشان نجيب حاجة ساقعة وقالي تعالي هنروح نجيب حاجة من ورا العربية لاقيته نزل البنطلون وانا كنت عايزة امشي لانه عيب خوفني وقالي في كلب هيعضني موجود اخر العربية ) فسكت قليلا شيكو وقال ل بيئة( روح ياض يا بيئة شوف هناك في المكان في حاجة ساقعة ولا لأ ولو طلع انك بتكذبي هيطلع كس امك هنا ماشي) ذهب بيئة ورجع وقال ( ايوة لاقيت حاجة ساقعة اهي يا شيكو بس دول اربعة )فسئل شيكو فرح ( وانتوا كنتوا جايبين اربعة ليه ) فردت فرح ببكاء ( هي ماما اللي كانت عايزة للبيت) سكت شيكو ونظر لحمادة وسئله ( صحيح الكلام ده يا معرص) هز حمادة برأسه بالايجاب
فسئل حمادة فرح ( الواد ده ناكك كام مرة يا بت ) فبكت فرح ( انا مش فاهمة) فضربها موكا علي وجهها فوقعت علي الارض وارتفع فستانها حتي ظهرت فخاذها البيضاء امام الجميع..وشدها موكا من شعرها فقامت وهي تقول ( صدقني مش فاهمة يعني ايه ناكك دي ومحدش يضربني تاني بقي) وبكت ووضعت كفة يديها الاثنين علي وجهها
..قام شيكو وحضن فرح وقال ( بصي يا بت انتي انا بقولك الواد ده ناكك يعني دخل زبره اللي هو ده مشاور علي زبر حمادة في كسك اللي هو ده) ومسك كسها بكفة يده فرجعت فرح للخلف لان يد شيكو لمست كل كسها من فوق الملابس وصرخت لا ابعد ايديك مش كده خليك محترم انت كده قليل الادب
سكت شيكو قليلا ثم نظر الي فرح وقال ( وانتي بقي اسمك ايه يا بت؟) فردت فرح ( انا اسمي فرح ) وسئلها شيكو ( وعندك كام سنة ) قالت فرح( عندي 16 سنة) واقترب شيكو منها وقال ( حلو الفستان اللي انتي لابساه ده يا بت ) وشد الفستان من الصدر فوضعت فرح يديها علي صدرها وقال لها شيكو ( ده انتي حتة قشطة وسنتاينك الحلو ده من اللي شريه) وضعت فرح عينها في الارض خجلا من سؤال شيكو وقال لها شيكو وهو يحسس علي شعرها( وانتي لابسة كلوت ولا مش بتلبسي ورفع طرف الفستان باصبعه وفرح تقاوم حتي وصل الفستان الي فوق السرةوكلوتها البينك عليه ميكي ماوس ظاهر كله يغطي فقط شفرات كسها وقال لها شيكو ( انتي مكسوفة ؟ عارفة انا بشوف بنات في النوادي ورابطين البلوزة فوق بطنهم كده ) وهو يربط فستان فرح بعقدة علي بطنها واصبحت فرح تقف فخازها البيضاء عارية وكلوتها ظاهر امام الجميع واقترب منها بيئة الذي اعجبته شق طيز فرح من خلف الكلوت ومسك بكفة يديها طيزها الطرية الجميلة فانزعجت فرح وابعدت يديه عنها فقال لها شيكو عارفة الحيطة دي يابت انا عايزك تروحي تقفي هناك وترفعي ايدك لفوق فدفعها موكا بيده من ظهرها فاندفعت فرح الي الحائط رافعة يديها ...اقترب شيكو منها وهمس في ازنها وهو يحسس علي طيزها ويقول لها ( طيزك حلوة اوي وجسمك ثم يضع يده داخل الكلوت ويدعك طيز فرح وتبكي فرح ومن كثرة الدعك انزل كلوت فرح الي منتصف طيزها وفرح تضم رجليها وتتنفس بصوت مسموع واستمر شيكو بدعك طيزها حتي ادخل صباعه في خرم طيز فرح فتأوهت فرح ببكاء خفيف حتي سقطت على الارض ثم تركها شيكو حتي افاقت وقامت فرح وتترجي شيكو ان يتركها تذهب وتقول انا مش كده صدقني انت فاكرني ايه سيبني اروح وصرخت يا ماما يا ماما
فهم شيكو ان فرح تكاد ان تكون ضحية لحمادة وقال ( طب هنفترض انه مجاش ناحيتك ولا ناكك بس عشان اصدقك وتمشي من هنا لازم نشوفوه) وقالت فرح تشوف ايه؟ فقال هنشوف كسك مفتوح ولا لأ لو كان لسه بحالته هنسيبك تمشي ولو كنتي شرموطة كدابة هتتناكي للصبح هنا فصرخت فرح لا لا وهم يمسكوها ويرفعون الفستان وينزلون لها الكلوت الي قدمها ويحملونها ويضعونها علي الحجر وسط صراخ فرح التي كاد ان يغمي عليها ويرفعون رجلها ليشاهدوا اجمل كس بنت ...كس منفوخ ابيض مقفول وعليه بعض الشعر الخفيف وخرم طيزها الوردي الصغير فينبهرون ويفتح شيكو بكلتا اصبعيه كسها ليري انها لم تتناك من قبل فكان كسها بكر فيقولون لفرح متخافيش قولنلك مش هتتناكي بس متعينا شوية وانزلوها من علي الحجر وقد انقطع كلوتها البينك مرسوم عليه ميكي ماوس واخذه بيئة ووضعه في جيبه فصرخت فرح ( هات البنتي من فضلك كده عيب بقي ) فصرخ شيكو في وجه فرح ما خلاص بقي يا بت انتي ده حتي الكلوت اتقطع وعشان يبقي زكري يلا بقي اقلعي الفستان عايزين نتمتع شوية
فبكت فرح فقال لها شيكو ( بصي بقي يابت انتي هتعملي اللي احنا عايزنوا هيمشي هتقعدي تعيطي وهتئريفينا مش هتمشي النهاردة اهدي كده علي نفسك وعايز اشوف الابتسامة واوعدك نص ساعة و هتمشي انتي وابن المتناكة ده
هديت فرح ونظرت لشيكو الذي امرها ان تبتسم فابتسمت فرح وقام بيئة برفع زراعها لفوق وموكا يرفع لها الفستان ويخلعه لها وكانت تلبس سنتيان بينك وقام موكا بفك السنتيان واصبحت فرح عارية تماما
امرها شيكو ان تتمشي الي اخر الخرابة وترجع وفعلت فرح وادرات ظهرها وكانت طيزها بيضاءكبيرة تهتز مع المشي حتي وصلت الي اخر الخرابة وادارت نفسها ورجعت وبزازها الصغيرة البارزة للامام تهتز وشق كسها ظاهر جدا ..حتي وقفت امام شيكو فقال لها انا وعدتك انك هتمشي وانا عند وعدي بس هتسيبنا تعبانين كده واخرج زبره وامرها ان تمسكه. ترددت فرح كثيرا وقال لها هو انتي مش عايزة تمشي وامسك يديها ووضعها علي زبره وفرح ترتعش من رهبة الموقف فحملها شيكو مرة اخري الي الحجر ومسك رجليها وثناها ومسك زبره يفرش به علي كس فرح التي كانت تتأوه كا المغمي عليها وفجأة واذا بحمادة ومدام عايدة وام سيد وغفير المنطقة يقتحمون عليهم الخرابة فقد استطاع حمادة الهروب اثناء انشغالهم بفرح وذهب الي مدام عايدة التي استنجدت بغفير المنطقة الذي فور وصوله اطلق اعيرة من النار في الهواء فهرب شيكو وبيئة وموكا كالبرق وصرخت عايدة بنتي بنتي عملوا فيكي ايه وحمادة ينظر الي جسم فرح العاري وهو في حالة زهول تماما وقال الغفير ( ربنا ستر يا مدام استريها بحاجة ) فاحضر حمادة فستان فرح فساعدتها ام السيد في ارتدائه وغادروا الخرابة وقالت ام سيد ( لازم اول ما نروح تشوفي فرح لحسن يكون العيال دي اغتصوبها ولا حاجة ) وظلوا في انتظار ميكروباص حتي ركبوا ووصلوا الي بيت ام سيد
الي لقاء قريب في الجزء الثالث وماذا حدث لعايدة وفرح في الحارة حيث تسكن ام سيد
هكذا الايام
الجزء الثالث
ها هي عايدة وبنتها فرح بداخل الميكروباص بصحبة حمادة وام سيد وكانت عايدة وفرح وام سيد يجلسون علي الكنبة الاولي خلف كرسي السائق وكانت فرح تجلس في المنتصف ولحظات واتأكت فرح برأسها علي كتف عايدة واغمضت عيناها ونامت من التعب وعايدة تضع راسها علي زجاج الميكروباص وتفكر بعمق ما الذي حدث ولماذا كانت بالامس ملكة متوجة والان هي لقيطة ولم تدري بنفسها الا ودموعها تنزل علي خدها بصمت وام السيد تجلس بجانبها ولاحظت دموع عايدة وقالت( لها معلش يا مدام بكرة هتتحل وهترجعي بيتك ويمكن اللي بيحصلك ده تكفير عن حاجة عمليتها قبل كده امسحي دموعك وبكرة تتعدل ) واذا بأم سيد تنظر بمرأة السائق وتجد عينيه ومرمي بصره علي ارجل فرح العارية فكانت فرح لا تدري بنفسها وهي نائمة فكانت رجليها مفتوحة قليلا وفستانها مرتفع الي اعلي فمن بعيد يستطيع اي احد ان يري كس فرح العاري تماما حيث ان شيكو وعصابته اخذوا كلوتها وارتدت الفستان بدون كلوت ...فقالت ام سيد موجهة كلامها الي السائق ( ما تبص قدامك يا اسطي مش فيلم هو ) فرد حمادة ( في حاجة ياما ولا ايه ) فقالت ام سيد ( خليك في حالك انت مش عايزين مشاكل ) وغطت ام سيد ارجل فرح العارية بملاية كانت ترتديها
اخيرا وصلوا الي اول الشارع ورأت عايدة الحارة التي تسكن فيها ام سيد وكانت هادئة نسبيا حيث كانت الساعة حوالي الرابعة فجرا فسئلت عايدة التي كانت تحمل فرح ام سيد ( البيت بعيد يا ام سيد ؟ لاحسن فرح هدت حيلي) فقالت لها طب هاتي انتي فرح عنك اشيلها فردت عايدة لا انا هشيلها خلاص بس هو فين البيت لسه فاضل كتير( لا خلاص احنا وصلنا اهو ) ،ووصلوا الي البيت وقالت ام سيد ( اتفضلي يا مدام لا مؤاخذة البيت مش قد كده ) دخلت عايدة المدخل المظلم الا شعاع نور يأتي من فوق وتحت ابواب شقق البيت فرأت السلم ذو العتبات القديمة المتهالكة وبالعوة الصرف الصحي في داخل المدخل مغطاة بخشب وطلعت عايدة وراء ام سيد وهي تحمل فرح النائمة وتضع رأسها فوق كتفها وملفوفة بالملاية الي الدور الرابع وهو اخر دور في البيت حيث تسكن ام سيد في شقة مكونة من غرفة واحدة وصالة صغيرة تكاد ان لا تتعدي 12 متر وحمام صغير متهالك به شقوق بالحائط من تأثير المياه ومطبخ لايتسع الا لبوتجاز صغير ونملية وحوض المياه ....فتحت ام سيد الشقة بمفتاحها الشخصي وقالت ( يا اهلا وسهلا يا الف مرحب اتفضلوا اتفضلوا ) اما حمادة فقد ذهب لاحد اصدقائه ليدخن معه الحشيش ثم دخلت عايدة وهي تحمل فرح تستكشف بعيناها الشقة فجلست علي الكنبة وهي تنظر الي مروحة السقف والسقف المتهالك الذي به رشح مياه وتنظر الي التليفزيون الصغير والريسيفر الذي فوقه وتنظر الي البلاط المتسخ نتيجة عدم وجود ام سيد في البيت لفترة طويلة واذا بها تقول ( ايه الصهد ده يا ام سيد افتحي افتحي شباك يجيب هوا لاحسن حاسة اني هتخنق) فقالت ام سيد ( هو بس جسمك حاسس بالحر عشان عملتي مجهود وانتي طالعة السلموخصوصا بردو انتي شايلة فرح وجسمها مش خفيف ) وفتحت ام سيد الشباك الذي كان خلف عايدة فدخل هواء ومع تعرق عايدة احست بهواء بارد يسري الي جسدها فركنت راسها الي الوراء واغمضت عيناها وام سيد تتحدث اليها ولم تجب عايدة لانها نامت وكادت فرح ان تسقط من بين يديها فتنبهت عايدة وفتحت عيناها وعدلت جسم فرح عليها فقالت لها ام سيد ( شكلك تعبان يا مدام اوي خشي جوة ريحي شوية والصباح رباح ) قامت عايدة وهي تحمل فرح و اتجهت الي ناحية الغرفة وراء ام سيد ففتحت ام سيد الباب ودخلت ودخلت ورائها عايدة واذا برجل كان ينام علي السرير كان هو ابو سيد كان نائم بالفانلة واللباس لونهم ابيض فتنبهت عايدة وشهقت وخرجت من الغرفة وهي تقول ( مش تقولي يا ام سيد ان في حد في الاوضة قبل ما ادخل ) فضحكت ام سيد وقالت( حد؟ ده جوزي ابو سيد هو حد غريب) ....واخذت ام سيد في النداء( يا ابو سيد انت يا راجل ) ويرد ابو سيد في هلاوسة النوم ( ايه يا ولية سيبني انام ) فقالت ام سيد وهي تحركه من زراعه بيديها ( يا راجل قوم كده عيب عندنا ضيوف ) ففتح ابو سيد عينه قليلا وقال ضيوف مين يا ولية يا بنت الكلب اللي هيجولنا دلوقتي .....فهمست له ام سيد ..دي الست عايدة جاية تبات عندنا ...فقفز ابو سيد من علي السرير وهو يلبس الجلابية بسرعة كالمجنون ووقف اما المرأة يسرح شعره المنكوش ويخرج من الغرفة وهو يقول ( يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا يا ست عايدة ...فترد عايدة اهلا بيك يا ابو سيد فرد ابو سيد( ده البيت نور النهاردة ) فردت عايدة ( ده نورك يا ابو سيد) فقالت ام سيد ( تعالي يا مدام مفيش الا البت رحاب جوة قد بنتك كده ونايمة ع الارض وانتوا هتناموا ع السرير) فقالت عايدة ( لا خلاص انا هنام ع الكنبة هنا) فقالت ام سيد( يا خبر ودي تيجي !!!!لا انتي وفرح هتناموا جوة واحنا هنام هنا وكمان الكنبة مش هتكفيكوا انتوا الاتنين ) وايدها في الرأي ابو سيد فدخلت عايدة الغرفة هي وفرح وقامت ام سيد بتغيير الملاية وقالت عايدة ( تعبانكوا معانا يا ام سيد ) فابتسمت ام سيد وهي تطبطب علي كتف عايدة ( خيرك علينا يا ست عايدة) فارتمت عايدة في حضنها وبكت ..ونظرت اليها ام سيد وقالت ( متشليش هم بكرة تتعدل) وسئلتها ام سيد (انتي هتنامي بهدومك اجيبلك حاجة تغيري فيها) فردت عايدة ( لا شكرا يا ام سيد انا نفسي انام تعبانة اوي ) فقالت ام سيد( طيب علي راحتك ) وتركت ام سيد الغرفة وخرجت وقال لها ابو سيد ( ايه الحكاية يا ولية. فقالت ام سيد نام وبكرة احكيلك فقال لها طب ما تيجي في حضني زبري قايم عليا اوي يا ولية فقالت ام سيد انا تعبانة مش النهاردة فقال لها بس تعالي بس واخذها داخل الحمام ورفع لها الجلابية من الخلف وكانت ام سيد لا ترتدي كلوت ومسح زبره بلاعبه و ادخله في كس ام سيد من الخلف وهي تسند علي الحوض بيديها وتضع طرف الجلابية في فهمها حتي لا يطلع صوتها اخذ ابو سيد ينيك ام سيد بعنف حتي قذف لبنه في كسها واخرج زبره من كسها وخلع ملابسه يستحم وبعد ان انتهي خلعت ام سيد ذات 37 سنة ..قصيرة الطول بيضاء البشرة جسمها كيرفي طيزها كبيرة وبزازها متوسطة الحجم بيضاء وحلمات سوداء
واستحمت تحت الدش وفكت شعرها الناعم الذي يصل الي منتصف ظهرها وبعدها ارتدت ملابسها وذهبت لتنام في الصالة علي الارض
نامت عايدة وبعد ساعتين تقريبا افاقت من شدة الحر فقد طلعت الشمس وزادت سخونة الغرفة ..فقامت عايدة من علي السرير وحاولت اغلاق الباب ولكن لا يوجد ترباس فوضعت خلف الباب كرسي وخلعت البلوزة و البنطلون ونامت بالسنتيان والكلوت الفاتلة فكانت نائمة علي جنبها وطيزها كلها ظاهرة.
حوالي الساعة السادسه والنصف صباحا قام ابو سيد وتوجه الي الحمام يغسل وجهه وتوجه الي الغرفة وقد نسي ان عايدة وبنتها نائمين بالداخل فدفع الباب بيديه فوجد عايدة وطيزها ظاهرة كلها وفرح نائمة علي ظهرها والفستان قد وصل الي بطنها فكان كسها ورجليها ظاهرين تماما ام عين ابو سيد ....تسمر ابو سيد مكانه حوالي خمسة دقائق ينظر الي كس فرح وطيز عايدة الكبيرة وقد انتصب زبره ودخل وجلس علي السرير وخلع الجلابية وابتدأ يدعك بزبره من تحت اللباس وينظر الي طيز مدام عايدة وكس فرح و لم يتمالك نفسه ابو سيد واخرج زبره المتوسط الحجم ووقف واخذ يدعك فيه حتي نطر لبنه علي فرح فسقط اللبن علي فخاد فرح وكسها ولان عايدة وفرح متعبين لم يدروا بذلك بعدها اخذ ابو سيد ملابسه من علي الشماعة وهو ينظر الي لبنه المتناثر علي كس وفخاد فرح وخرج بطئ الخطوات واغلق الباب ولبس ملابسه وخرج
...انها الساعة الواحدة ظهرا وصوت الحارة صاخب بنداء البائعين الجائلين وصوت الناس حتي افاقت عايدة من نومها ونظرت الي فرح وغطت جسمها ناظرة الي وجهها وتبتسم وهي تداعب وجهها باصباعها وتقول ( فروحة فرحتي يلا حبيبة ماما صباح الخير وكانت فرح نائمة بعمق تحلم بانها تمسك زبر اسمر كبير وتدعكه واثنين من الشباب يمسكون بزازها نتيجة تأثير ما حدث من شيكو وعصابته ليلة امس
وقامت عايدة تبحث عن ملابسها وتقول ( ايه ده اومال فين البنطلون والبلوزة دول كانوا هنا ) واخذت تنادي( يا ام سيد يا ام سيد ) فلا احد يجيب فخرجت من الغرفة تنظر في الصالة فلا احد وقالت هو مفيش حد في البيت ولا ايه ( يا حمادة يا ام سيد ..يا ام سيد ..طب وبعدين لو حد دخل الشقة دلوقتي ازاي هيشوفني كده ) دخلت عايدة المطبخ تستكشف المكان وفتحت فرن البوتجاز فوجدت طاسة زيت قلية ثم قفلت باب الفرن ثانية كنوع من حب الاستطلاع وحدث وهي ترجع الي الخلف وخارجة من المطبخ ان اصتدمت بشاب عاري وكادت تقع من الخضة كان هو سيد الشاب الاسمر وقد رجع من الجيش ودخل الحمام ليأخذ دش ولم تدري عايدة بوجوده في الحمام الا وهي خارجة من المطبخ وهو يحاول ان يساعدها في ان تقف وعيناها اثناء الصعود نظرت الي زبره العاري وبطنه ثم صدره ثم وجهه ونظرت الي عيناه في صدمة وهي بين زراعيه وقلبها يخفق ..استمرت النظرة ما بين سيد وعايدة حوالي 20 ثانية ثم سئلها سيد( مش انتي مدام عايدة؟ ) وهو ينظر الي السنتيان الابيض وعينه تنزل الي الكلوت الذي يغطي كس عايدةوعايدة لا تستطيع الكلام وفجاءة تنظر واذا فرح قد خرجت من باب غرفة النوم ورأت عايدة امها في احضان الشاب العاري فشهقت فرح واضعة يديها علي فمها وتنظر الي زبر سيد فتسثار اكثر..فهربت عايدة من بين يد سيد وتقول( ياخي اوعي كده ايه القرف ده) وتذهب وهي تمشي فطيزها الشبه عارية الكبيرة تهتز بعنف فتذهب وتحضن فرح وتقبلها علي راسها ودخلت من الباب وهي تنظر بطرف عينها علي زبر سيد مما استثار سيد نظرة عايدة علي زبره وقال في سره( يخربيت جسمك يا عايدة وطيزك الكبيرة ده انتي مكنة يا بت)
.دقيقة من الصمت ما بين عايدة وفرح داخل الغرفة حتي بكت فرح بحرقة وتقول ( انا مش مصدقة نفسي بقي ماما تطلع بتعمل كده...يبقي بابا اكيد كان عنده حق) وتمسكها عايدة من زراعها وتضربها علي وجهها( كان عنده حق في ايه يا قليلة الادب انتي ....انا كنت بدور علي ام سيد لاقيته خارج من الحمام عريان ) فتقاطعها فرح ( اه فرحتي حضنتي ..صح؟ ) فتبكي عايدة وتقول ( اخرسي ازاي تقولي علي امك كده ...انا كنت هقع وهو ساندني ) وحضنت عايدة فرح وهم يبكون وقالت عايدة لفرح ( كده يا فرح حتي انتي تصدقي عليا كده) فبكت فرح وحضنت عايدة وقالت فرح ( انا بحبك ياماما ومش ممكن اصدق عليكي حاجة زي كده)
دخل سيد الحمام واخذ بنطلون عايدة واخذ يدعك في زبره حتي انزل لبنه علي البنطلون من الخلف من مكان الطيز فاغرقه من اللبن الكثير فهو 30 يوم في الجيش لا يمارس الجنس ولا يستنمي ولكن جسم عايدة قد اثاره
..اخذ سيد البلوزة والبنطلون وهو ينظف زبره بهما من اثار اللبن ثم لبس جلابية علي اللحم وذهب الي باب الغرفة ودق الباب وقالت عايدة وهي تحتضن فرح لانها ظنت ان سيد جاء ليغتصبها ( مين اللي بيخبط مين) فرد سيد ( هدومك يا مدام عايدة كانت في الحمام وانا جبتهم ) وسئلته عايدة ( ومين اللي وادهم الحمام) فقال سيد( معلش اصل امي قالت لرحاب اختي توديهم الحمام عشان تغسلهم ) فسئلته عايدة من وراء الباب ( وفين ام سيد راحت فين )فقال سيد( قالتلي هتخد رحاب ويرحوا السوق عشان يجيبوا حاجات للبيت ) فقالت له عايدة ( طب حط الهدوم قدام الباب وامشي ) فضحك سيد في سره وقال لها ( حاضر يا مدام عايدة انا هروح اشغل التليفزيون وهسيب الهدوم علي الارض)
نظرت عايدة من خرم الباب فوجدت سيد يجلس علي الكنبة يشعل سيجارته ويشاهد التليفزيون ففتحت الباب فتحة بسيطة ثم اخذت ملابسها بسرعة واحست ببلل في يديها وبعض اللزوجة ثم شمت يديها وقالت ( ايه ده ..ايه اللي بيلزق ده ) ففهمت عايدة ان سيد نطر لبن زبره علي ملابسها ومسكت البنطلون بطرف اصابعها وفردته فرأت مكان الطيز مبلول كله ...فقالت ( ايه القرف ده هلبسه ازاي ده دلوقتي ) فسئلتها فرح وهي مازال تأثير رؤية زبر سيد عليها يزادد وتحس انها تريد ان تفرك بكسها ( ايه اللي في البنطلون ده يا ماما) فقالت مترددة ( اظهار وقعوا في الحمام واتبلوا )ثم لبست هدومها وكان البنطلون داخل ما بين فلقتي طيزها واثار اللبن عليه ثم فتحت باب الغرفة وخرجت هي وفرح وهي تنظر الي سيد بقلق فقال سيد ( سامحيني يا مدام مكنتش اعرف انك هنا لما خرجت من الحمام عريان ) خجلت عايدة وقالت ( خلاص يا سيد ولا يهمك انا مسامحك ثم سئل علي فرح وقال موجها كلامه لعايدة ( ودي فرح اللي معاكي دي يا مدام) قالتله ايوة فقال سيد( ياه دي كبرت ده انا اخر مرة شفتها كانت لسه صغيرة اوي ) فقالت عايدة( اه دي كبرت اهيه سنين بقي يا سيد) فقال لفرح ( ايه يا فروحة مش هتيجي تسلمي عليا ) فنظرت فرح لعايدة فقالت عايدة لفرح روحي سلمي عليه يا فرح متخفيش فقامت فرح من مكانها ووقفت امام سيد ومدت يديها فسلم عليها سيد فسئلها سيد وهو يمسك كفيها الاثنين بكلتا يداه ( وانتي في سنة كام بقي) فقالت فرح سكندرري ثريي فضحك سيد وقال ايه ؟ وده يطلع ايه ده فقالت عايدة( بتقولك يعني في تلاتة اعدادي ) واكمل سيد الاسئلة العادية ويضحك ويهرج مع فرح واثناء مسكه ليد فرح الناعمة الطرية انتصب زبر سيد علي فرح فكان ظاهر جدا كعامود ينفر في الجلابية ولاحظ ظهور حلمات بزاز فرح من تحت الفستان فتصلب زبره اكثر واكثر ولاحظت عايدة ان زبر سيد منتصب فسحبت فرح منه وقالت ( بعدين ابقوا احكوا مع بعض ) وفرح تقول ( ليه بس يا ماما) وهي تنظر الي مكان زبر سيد بتمعن فقالت عايدة لفرح وهي تنظر الي وجه سيد خافضة عينها علي زبره المنتصب ثم ترجعها مرة اخري الي وجه سيد ( عشان سيد يهدي شوية لحسن باين انه تعبان من السفر اوي ) وتنظر وهي تنفر الي زبر سيد الذي لاحظ قوة ملاحظة عايدة وفرح لزبره وقام وزبره منتصب امامه تحت الجلابية وفرح تنظر الي زبره المنتفخ من تحت الجلابية وقال وعايدة تنظر اليه ( طب انا هعمل شاي ) .دخل المطبخ ثم تركت عايدة فرح تشاهد التليفزيون وهي تلمس كسها من فوق الفستان ودخلت المطبخ وراء سيد وقالت له بشدة ( اسمع الحاجات اللي بتعملها دي غلط وانا لما تيجي امك هقولها يا ريتك زي حمادة اخص عليك) فقال سيد وانا عملت ايه فردت عايدة( انت مش عارف انت عملت ايه وهدومي اللي انت بهدلتها بالقرف اللي جبته عليهم ها ودلوقتي ماسك ايد بنتي وهايج بردو عليها) فرد سيد وقال ( ازاي تقولي كده ده انتي زي اختي الكبيرة وفرح زي اختي رحاب وانا مستحيل افكر فيكوا كده والبلل اللي كان علي بنطلونك وانا في الحمام وقع عليه حاجة زي الزبدة امي بتستعملها في الحمام وحبيت انضفها فبقت تلزق اللي بتفكري فيه ده مش حقيقي وع العموم متزعليش وحقك عليا) صمتت عايدة لثواني ثم بكت وادارت وجهها فطبطب علي زراعها سيد وقال لها( يا مدام متخافيش من حاجة انتي هنا في حمايتنا فارتمت عايدة في حضنه فحضنها سيد بشدة وزبره يضغط علي بطنها ومسح دموعها بيده وباس جبينها وقال لها خلاص بقي فنظرت عايدة اليه وقالت خلاص انا عارفة اننا زي اخواتك خلي بالك من فرح ومني فحضنها سيد مرة اخري ورفع راسها بيده فنظرت عايدة في عينيه وابتسمت ثم تركته وقالت خلاص انت روح اطلع اقعد مع فرح برة وانا هعمل الشاي فقال سيد ودي تيجي ده انتوا ضيوف عندنا ميصحش يا مدام ده انتي خيرك علينا قالت له من النهاردة احنا بقينا عيلة واحدة يا سيد اطلع انت بس وانا هعمل الشاي وهغسل شوية المواعين دول بالمرة فابتسم سيد وقال مواعين كمان ده كده كتير اوي ع العموم زي ما يريحيك وخرج سيد وزبره مازال منتصب ولاحظ وضع يد فرح علي كسها من فوق الفستان التي سحبتها بسرعة عندما اتي سيد من المطبخ وطلع الصالة فوجد فرح جالسة علي الكنبة وفستانها فوق ركبتها فجلس بجانبها وينظر الي رجلها البيضاء ثم وضع يده علي كتفها فنظرت اليه فرح والي زبره المتصلب مثل العمود تحت الجلابية وقال لها( انتي مشفتيش رحاب اختي لما تيجي هتنبسطي بيها خالص) فابتسمت فرح وقالت( صحيح يا سيد )فوضع سيد يده من تحت زراع فرح وجسمها فلامست يده بزاز فرح فاحس بطرواتها وقال وهو يضع يديه علي فخذ فرح وزبره منتصب مثل الحديد في الجلابية واقف مثل العامود وفرح تنظر الي زبره ( ،دي رحاب دي شاطرة اوي يا فرح ..دي بتطلع السطح وتأكل الفراخ) فقالت فرح ( ايه ده هو عندكوا عشة فراخ فوق السطح ) فقال سيد وهو يمسك بكفه فخذ فرح من فوق الفستان( اومال ايه دي عشة حلوة وكمان عندنا حمام وبط ووز ) فقالت فرح في لهفة ( عايزة اشوفها يا سيد عشان خاطري ) فقال لها سيد بهزار لا مش هتشوفيها فقالت فرح ( لا عشان خاطري ) وهي تحرك زراعها اصتدم بزبر سيد من فوق الجلابية فنظرت الي زبره وخجلت ولاحظ سيد فقال لها ( طب روحي قولي لماما الاول وبعد كده ابقي تعالي معايا نطلع نشوفها) فقامت فرح وهي تمشي ذاهبة الي المطبخ وطيزها الكبيرة تهتز صعودا وهبوطا من وراء الفستان حيث لم تكن ترتدي كلوت تحت الفستان وكانت هناك بقعة مياه كبيرة علي الفستان مكان طيز فرح نتيجة اثارة فرح الجنسية وكانت تشف الفستان علي طيز فرح فكان الفستان محشور ما بين فلقتي فرح امام سيد الذي مسك زبره من فوق الجلابية واخذ يدعك فيه علي منظر حركة طيز فرح وهو يقول ( النهاردة دخلتك يا عروسة) ووصلت فرح للمطبخ وعايدة تغسل المواعين ولاحظت عايدة خط مثل نقطة مياه يسيل علي رجل فرح فسئلتها عايدة ( ايه اللي نازل علي رجلك ده يا فرح ) فقالت فرح واحساسها بكسها المبتل يسيل ويسيل نتيجة الاثارة( مش عارفة يا ماما) وقالت فرح ( ماما هروح مع سيد هيفرجني علي عشة الفراخ فوق السطح ) فقالت عايدة( لا السطح لا لاحسن تقعي من فوق ) فقالت فرح( لا ياماما مش هقع دي حتي رحاب اخته بتطلع لوحدها فوق ) صمتت عايدة وهي تنظر الي فرح وقالت ( بس اوعي تتشاقي فوق يا فرح ) فرحت فرح بموافقة امها وذهبت سريعا الي سيد الذي رفع يده من علي زبره من فوق الجلابية وقد لاحظت فرح يد فرح وهو يمسك زبره وقال( ها ماما وافقت فردت فرح وهي تهز راسها فارحة مبتسمة( ايوة يا سيد يلا بقي) فخرجت عايدة من المطبخ فوضع سيد زراعه مربعا علي حجره مكان زبره حتي لا تلاحظ عايدة وقالت لفرح ( طب مش تغسلي وشك الاول تعالي ورايا ع الحمام) فقالت فرح( طب دقيقة هدخل الحمام واجيلك يا سيد عشان نطلع السطح) فرد سيد خلاص روحي وانا مستني يا قمر
دخلت عايدة الحمام وورائها فرح وغسلت فرح وجهها وقالت عايدة لفرح ( بالمرة خدي شاور عشان جسمك تلاقيه كله عرق من امبارح ) وحاولت عايدة ان تغلق الباب دون جدوي فالباب خشب قديم لا يغلق بسهولة محشور في الارض فندهت عايدة علي سيد ( يا سيد ياسيد ) فجاء سيد وعينه علي فرح داخل الحمام وكانت لا تزال ترتدي الفستان وقال سيد ( ايه في حاجة ولا ايه؟) فقالت عايدة( ،الباب تقيل قوي مش عايز يقفل ) فابتسم سيد وقال( بسيطة عنك انتي ) فشد سيد الباب فقفل الباب وكان الباب به فتحات طولية ما بين الخشب فانتظر سيد وراء الباب ينظر ما بين الفتحات ليتلصص علي عايدة وفرح ......قامت عايدة بتخليع فرح الفستان واصبحت عارية تماما ولما شاهد سيد منظر فرح العاري قال في سره وهو يدعك زبره رافعا طرف الجلابية ما بين اسنانه( احا ع الجسم القشطة بزاز وكس ) ويستمر بدعك زبره ...نظرت عايدة الي جسم فرح فوجدت بلل عند كسها فعرفت انها مستثارة جنسية فسئلتها وهي تنظر الي كسها وده من ايه يا فرح ..فخجلت فرح وقالت( من امبارح ياماما في الخرابة) فقالت عايدة ( هو حد من العيال دي دخل حاجة هنا مشاورة علي مكان كسها ) فردت فرح( ،لا ياماما كانوا بيلمسوه بس ) قالت عايدة وهي تقترب من فرح
من فرح وتجلس علي ركبتيها (وريني كده ) ،وتفتح عايدة كس فرح باصبعيها فتجده محتفظ بالبكورية ) فتبتسم عايدة وتقول طيب يلا تعالي تحت الدش عشان تخدي شاور ...وتفتح عايدة المياه علي فرح وتستحم فرح وبعد الانتهاء من الحمام كانت عايدة تمسك منشفة فوطة قديمة تريد ان تنشف بها جسم فرح فقالت فرح ( ايه دي ياماما دي فوطة معفنة اوي انا هلبس فستاني علي كده وخلاص) فقالت عايدة ( بس جسمك كله مبلول يا حبيبتي) ،فردت فرح وقالت( مش مشكلة ياماما الدنيا كده كده حر) لبست فرح الفستان وكان يشف كل جسمها نتيجة جسم فرح المبتل بعد الاستحمام وقالت عايدة لفرح( اطلعي انتي اقعدي برة عقبال مانا كمان اخد شاور) سمع سيد كلام عايدة فذهب مسرعا الي الصالة وجلس ورجليه مربعة رجل مثنية نائمة علي الكنبة ورجل مثنية في وضعية قائمة
شدت عايدة باب الحمام فانفتح وخرجت فرح متجهة الي الصالة فوجدت سيد جالس وزبره منتصب تحت الجلابية وعيناها تسمرت علي زبر سيد العاري وتسرب احساس بالنشوة والقشعريرة في جسم فرح وتغيرت ملامح وجهها وشاهد سيد فرح وهي تنظر الي زبره فاذدات نشوته اكثر
...جلست فرح في الكنبة المقابلة الي سيد لانها كانت تحب ان تري زبر سيد ... وابتدأ سيد بالحديث مع فرح وينظر الي فستانها وجسمها المبتل من تحته ويقول ( ماله فستانك مبلول ليه كده يا فرح ) فردت فرح( اصل منشفتش جسمي )وهي تنظر الي زبر سيد من تحت الجلابية فقال سيد استني هقوم اجيبلك المروحة من فوق الدولاب عشان تنشف فستانك لاحسن جسمك كله باين من تحته ..خجلت فرح بابتسامة وقالت ماشي فقام سيد ودخل الغرفة ونده علي فرح ( فرح فرح ) ،قامت فرح ودخلت الغرفة وعيناها مكان زبر سيد وقالت نعم فقال لها سيد( ممكن تساعديني اجيب المروحة من فوق الدولاب) فقالت فرح ( ايه وانا هساعدك ازاي ؟) فقال سيد( هشيلك وانتي تحاولي تجيبيها) ،،فاقتربت فرح من سيد وهي تقول ( بس انا تقيلة عليك مش هتعرف ترفعني) وترفع يديها الي فوق ...ويقول لها سيد( لا اديني ضهرك ) ،فتلف فرح جسمها ويمسكها سيد من رجليها ويرفعها وترتفع يد سيد الي افخاذ فرح فيرتفع الفستان من الخلف ويرفعها اكثر حتي يشاهد طيزها وكسها وتقول فرح ( مش طايلة ارفع. شوية كمان فترتفع يد سيد حتي يمسكها من طيزها العارية فيرفعها سيد ويفتح طيزها وهو يرفعها ليشاهد خرم طيزها الوردي وكسها المنتفخ الجميل امامه ....يغيير سيد وضعية يديها ويجعل كفة يديه علي كس فرح وهو يلعب في كس فرح باصبعه فتتأوه فرح وترفع رأسها الي اعلي وتغمض عينها حتي كادت تقع من بين يد سيد وتقول نزلني يا سيد بقي مش قادرة فقال سيد ( هنزلك بس علي زبري ) وهو يحملها علي يديه ويذهب بها الي السرير ويرميها عليه ويضع طرف جلابيته ما بين اسنانه ويمسك زبره ويفتح ارجل فرح ويضع زبره علي كس فرح ويحاول ان يضغط به للداخل وكاد ان يفتح كس فرح الا ان سمع صراخ شديد يأتي من الحمام فتنبهت فرح ودفعت سيد وهي تقول ( ماما ماما ايه اللي جري) فقال سيد في سره ده وقته بردو يا عايدة) فجري سيد ودفع الحمام ووجد عايدة عارية تحت الدش تصرخ وتمسك رجليها وتصرخ ( اه اه الحقوني رجلي اتكسرت .) سئلها سيد مالك يامدام ايه اللي حصلوهو ينظر علي جسمها العاري وتحاول عايدة سحب المنشفة وتغطية جسدها العاري وهي تقول ( رجلي اتزحلقت ووقعت ...قالت فرح اخرج انت يا سيد برة عقبال ما ماما تلبس هدومها فخرج سيد وكله شهوة خصوصا بعدما شاهد بزاز وكس عايدة ولو لبعض الثواني فصار مثل المجنون يريد ان ينيك اي شئ
نادات فرح علي سيد الذي قام بحمل عايدة الي السرير وقال لها دلوقتي تبقي كويسة
دق جرس الباب واذا بام سيد و رحاب قد رجعوا من السوق يحملون معهم الخضار للبيت ودخلت ام سيد وسمعت صوت اهات مدام عايدة وقالت مالك يا مدام عايدة ...فقصت فرح وهي تنظر الي رحاب القصة فاحضرت ام سيد رباط ضاغط ومسكن وقالت لها هتبقي كويسة ياختي متخافيش .... قالت عايدة ( ده انا كنت عايزة اروح البنك اسحب فلوس ) فضحكت ام سيد وقالت ( بنك ايه يا مدام عايدة سلامة عقلك ده النهاردة الجمعة والبنك مش بيشتغل الا يوم الحد احنا هنسيبك تريحي ولما تصحي هتبقي كويسة )
اخذت ام سيد فرح ورحاب وسيد وذهبوا الي الصالة ....
فماذا حدث بعد ذلك هذا ما سوف نعرفه في احداث مثيرة من الجزء الرابع انتظرونا.....