يوميات عبير وصديقتها ميار
مرسل: الأحد 9 مارس 2025 8:38 pm
انه يوم الخميس حيث ألقت عبير بجسدها علي سريرها في التاسعة مساء مستغرقة في نوم عميق
استيقظت من نومها عصر الجمعة صارخة من وجع في رقبتها لطول ما نامت من وقت
فتاة في التاسعة عشرة من عمرها كيف لها أن تستيقظ صباحا وأختها الكبري سمر الثلاثينية المطلقة تهتم بشئون البيت وأحواله مع أمهما والأب المريض بسرطان البروستاتا ويسكنون بحي العباسية
ورث أبوهما عقارا سكنيا في المعادي عن والده ينفق الجميع من ايجاره فمبني به اثني عشرة شقة واربع محلات ومخزن للأخشاب كفيل بإدخال مايزيد عن عشرين ألف جنيه شهريا تستمتع به الأسرة المكونة من أربع أشخاص ويفيض بالاضافة الي أخوهما الأوسط سامح المتزوج بمدينة نصر وله عمله الخاص ودخله الخاص متزوج من ابنة عمه رشا
محور قصتنا يدور حول عبير تلك الصغيرة صاحبة العقل الكبير والجسد الأنثوي المتكامل
لا يمكن لأحد أن يصف أحدا بالجمال لأنه نسبي يختلف من شخص لآخر
لكن يمكننا أن نقول أن ملامح وجهها كانت مثيرة بشكل لا يعقل بحيث يسحر الجميع فيتفق الكل علي انها تمثيل للجمال الأنثوي الصارخ
أدركت عبير الوجود والحياة والواقع مبكرا عن زمن بلوغها ومراهقتها
غياب الأب المريض والأخ المشغول والأخت المطلقة جعل عبير تطرق أبواب كبيرة لتجد منها الحب والحنان الطيبة الأبوة الأخوة القوة والأمان بدلا عن أبوها الذي لا يقوي علي الحراك نعم كانت تحبه جدا لكنها كانت تريد من الجميع أن يبادلها الحب ويعبر لها عنه
كان فهمها فطريا صافيا نقيا عفيفا ولعفته كان أول مايكون مع صديقتها ميار
كانت ميار من منطقة شعبية وكان ابوها عربجيا وأمها من شراشيح الحواري والأحياء حصلت علي الثانوية من المعادي والتحقت بكلية الأداب قسم علم نفس وفي السنة الأولي الجامعية تعرفت عبير علي ميار
ميار كما يقولون تعرف الكفت وكانت أبيحة اللسان تعرف كل مايخص المتعة ومدمنة للأفلام الاباحية BDSM
كانت تسيطر علي الطالبات في الجامعة وبالبلدي راشقة ف أي مصلحة
وكانت لا تخاف أحدا ففي يوم من الأيام خلال الوقوف علي الكافتيرا في كلية أداب قام أحد الطلاب بمد بيده وبعبصها
كانت تشخر وتسب وتشتم بأقذر الألفاظ لولا أن صديقاتها أسكتنها قبل وصول الأمن الجامعي
رأت عبير في ميار ماتريده فهي سليطة اللسان لكن قلبها أبيض وصافي خليعة في ملابسها الضيقة والقصيرة لكنها لا ترضي الظلم كانت كما يقول الجميع بنت جدعة ولها كثير من الأصدقاء الشبان يتعالمون معها برجولة وجدعنة
كانت عبير من شلة ميار وكانت تلبس مثلهم ملابس ضيقة وقصيرة وشفافة تجسد الأفخاذ والأطياز وتقلدهم في كل شئ وبحلول العام الدراسي الثاني كانت عبير الصديق الأقرب لعبير وصار الاثنتان لا فرق بينهن في الأسلوب والشخصية والكلام والتعابير والسفالة وسلاطة اللسان
أرسلت عبير الي ميار علي الواتساب قائلة
عبير : بقولك ايه ياميار
ميار : قول ياقلبي من جوة ��
عبير : ابعتيلي فيلم ��
ميار : فيلم ايه بقا أفهم ��
عبير : اخلصي ياكسمك فيلم سكس ��
ميار : بتشتميني جرحتي قلبي مابلاش افلامي تقيلة عليكي كتكوتك صغير ����عبير : أحااا دا ببقا نفسي ادخل ايد المكنسة جواه وتقولي صغير ابعتي ياعلقة انجزي هايجة ��
ميار : ممممممم ابعتلك حاجة معينة طيب ولا بدماغي
عبير : لا بدماغك عارفك دماغك حلوة بتحلقي عند مين يابيه
ميار : عند كسمك ������
عبير : ابعتي يابنت الوسخة انجزي
ميار : ههههه حاضر استني ببعت دا شكله والع بزيادة ������
أرسلت ميار فيلما اباحيا لعبير كان محتواه عبارة عن بنتين سحاقيتين يشاركهم رجل ويتشارك الثلاثة في المتعة
عبير : حلو الفيلم دا
ميار : شوفيه وقوليلي رأيك
عبير : لسة بيحمل شوفتيه كام مرة
ميار : خخخخخ انا مدمنة الفيلم دا فاجر اوي
عبير : لما نشوف الفاجر دا اهو حمل اشوفه واجيلك
عبير تشاهد الفيلم الذي كان بالفعل فاجرا واستمتعت بمشاهد السحاق في بداية الفيلم ارسلت عبير لميار
فاجر اوي الفيلم دا ايه اللبونة دي خخخخخ احااا شابوه ياكبدي
ميار : مش قولتلك فاجر سمعته اكتر من عشرين مرة
عبير : ايه بيعجبك فيه يعني ؟!
ميار : نفس اللي عجبك ياعلقة مالك يابت اللبوة انتي هتهيجي عليا ����
عبير : هههههه مابهزرش بجد ايه عجبك فيه
ميار : مانا بقولك نفس اللي عجبك
عبير : أيوة اللي هو ايه
ميار : خخخخ بتلفي وتدوري علي ايه يابنت المعرص خفي بقا علشان خاطرى ���� يادي النيلة ****م اخزيك ياشيطان انا بعتلك ليه اصلا ����
عبير : ماتخفي لسانك بقا شوية انا برده ليا لسان
ميار : أنا أبويا عربجي وامي شرشوحة أبهدلك انا ����������
عبير : بجد بقا ياميرو ايه عجبك فيه
ميار : بجد وماتقوليش عني مجنونة
عبير : لا طبعا
ميار : ولا غريبة
عبير : خخخخخ في ايه يابت هو انا بحقق معاكي انتي شرموطة ياميرو اطمني
ميار : انا شرموطة ياعبير طيب مانيش قايلالك ولا عنت هبعتلك تاني حاجة
عبير : حبيب قلبي اللي ماقدرش علي زعله عايزة تفهميني ان ميار ام بز جبار مش هتبقي شرموطة جوزها
ميار : جيتي ع الجرح اه جوزي ابقاله شرموطة ولبوة كمان ��������
عبير : ايوا بقااا ورق وروق كدة وقولي بقا ايه اللي عجب كسمك في الفيلم وانطقي ياشرموطة انجزي ��������������
ميار : أبو شكلك ������ عجبني اول الفيلم استريحتي بقا
عبير : أول الفيلم تحفة اووووي
ميار : ازاي مش فاهمة
عبير : هتستعبطي ياروح امك البنتين أقصد
ميار : انتي بتحبي كدة
عبير : لا طبعا بس ماعرفش حسيت بمتعة غريبة بجد ماخبيش عليكي
ميار : يبقي بتحبي كدة
عبير : يابنتي لا بحب ايه لا مش كدة
ميار : انتي بتحبيه بس مش جربتيه قولي كدة
عبير : مممم حاجة زي كدة
ميار : انا بحب كدة اووي ونفسي أجرب كدة
عبير : خخخخخ احاااا احنا هنهيج علي بعض يابت ولا ايه
ميار : معايا سيجارة حشيش بس لو امي ولا ابويا عرفوا اني بشرب وشموا ريحة هينكوني بكل وضع ولون
عبير : في شقة فضيت عندنا في المعادي امي عايزة مني قراية عداد الكهربا اللي فيها علشان تكشف عليه قابليني هناك نضربها سوا
ميار : بقولك ايه معلشي بقا هجيب أم يارا معايا علشان طالعين بعدها علي دكتور الدايت
عبير : خخخخ هو مش ورانا غير كسم ام يارا ماتقعد تربي بنتها بدال ماهي سايباها العيال الصغيرة عليا الحرام فشخوها بعبصة لما كنت مستنياكي تحت البيت اول امبارح بقولك ايه فكك بلاها خالص اسلكي انتي
ميار : لااااا كسمها ياحبيبتي تتحرق بلا. دايت بلا زفت تبقي تقابلني هناك
تصدقي ياعبير أم يارا دي اوووووووف مرة ميلف
عبير : ميلف ازاي دي بتضرب العباية بتقفل ديك ام الدنيا ��
ميار : لاااااا تحت العباية بقا يبقي نفسك جسمك يبقي زيها
عبير : مممممم بصي تعالي وابقي اتصلي بيها تجيلك بحيث لما توصل نكون شربنا السيجارتين والدنيا رايقة
ميار : اوك ياقلبي يلاااا الساعة دلوقتي ظ¤ نبقي هنا خمسة ونص ستة بالكتير اوك معاكي ؟!
عبير : اوك ياقلبي وقبل كدة الدنيا هادية النهاردة سلام ياحبي هقوم البس
ميار : اوك يلا هلبس انا كمان وعلي رنات بقا
الجزء الثاني
وقفت عبير أمام المرآة وخلعت ملابسها
بدأت بخلع البنطلون الليجن المشجر الذي يختبئ وراءه أندر أحمر ملتهب تفرع منه فخذين ممتلئين كامرأة في الثلاثين من عمرها كانت مؤخرتها ولا اروع بيضاء يحملها الاندر
فتحت سوستة السويتشيرت وألقته علي السرير ومن ثم خلعت الاندرشيرت الأبيض ووراءه كانت البرا البينك تحمل صدرها
ذلك الصدر الفاجر صاحب الحلمات الوردية ياله من صدر مثير بدرجة لا تعقل
ارتدت البادي الأبيض والبنطلوب الجينز البويفريند التلجي الذي يجسد فخذيها بطريقة مثيرة ويعطي تجسيم واضح لمؤخرتها الكبيرة وألقت بالجاكيت الجينز علي كتفيها وأغلقته ليبرز صدرها وكأنه مدفعين قاتلين
علي الجانب الآخر كانت ميار أيضا تستعد للذهاب خلعت العباية البلدي البيتي المخططة ونادت وهي في غرفتها تبدل ملابسها
ميار : ماما انا بلبس ونازلة ابقي قولي لبابا
أم ميار : لا ياروح امك مش تلبسيني معاه انا طفحاه منه ومن زعيقه عندك برة ع القهوة عند حسني عدي عليه قوليله
ميار : والنبي يامة انا راحة لعبير نصاية وهرجع مش هيفضل وقفلي ع الوحدة
أم ميار : يابت الوسخة قافشك والواد عمال مقطع شفايفك في المدخل وعيزاه يعديلك عادي اتظبطي ياميار
ميار : هنفضل علي ديك أم السيرة دي يامة ماخلاص والنبي المرارة هجبلك هدية معايا ياتوحة والنبي ؟؟
أم ميار : طب بس ما تتأخريش الساعة دلوقتي خمسة سبعة تبقي هنا
ميار : ولو أبويا سألك راحت فين بقا هتروحي كراله الشريط بتاع كل مرة خرجت مع المماحين صحابها يتسرمحوا
ويتصل بيا يسبلي ويشخرلي وسط صحابي
أم ميار : انا بعمل كدة ياعبير ماتخلنيش اقفش واعمل كدة بحق
ميار : خلاص ياقمر بهزر معاكي هتقوليله ايه طيب
أم ميار : هقوله اني بعتك لخالتك توديلها فلوس الجمعية والصبح انا ريحالها هبقي أديهالها
ميار : ماشي ياقلب اطلعي برة بقا علشان أغير
أم ميار : دا بيتي يابت الجزمة هههههه
ميار لها ملابسها الخاصة وطريقتها الخاصة في ارتداء الملابس
المعيار الأول الذي تراعيه عند اختيار ما ترتديه هو الاثارة فكلما زادت اثارة الملابس كانت أكثر اعجابا بها فربما يعجبها شيميز لكن لا تشتريه لأنه قليل الاثارة أو لا اثارة فيه
كانت بشرتها خمرية جذابة ملامحها سكسية وشهوانية جدا خصوصا عندما ترتدي النظارة الدائرية حتي النظارة ترتديها لأنها ترى فيها نوعا من الاثارة حيث أن مقياس نظرها لا مشكلة فيه فهي نظارة حفظ نظر وليست نظارة بصرية
أخرجت البنطلوب السكيني الجينز المقطع وصندل سليبر كان طولها يصل ظ،ظ§ظ§ سم فعندما تمشي يهتز الشارع من مشيتها التي تري فيها اثارة وتشم فيها اثارة وتسمع فيها اثارة كانت ميار بمثابة تجسيد للشهوة التي تمشي علي قدمين
أي نعم تبلغ من العمر تسع عشرة سنة لكنها تعي وتفهم كل ماله علاقة بالجنس والثقافة الجنسية ومايثير الرجال حيث كان لها العديد من العلاقات التي تضعها في خانة just friend
خلعت العباية المخططة التي كانت تعشقها ساعة الرقص كانت ترتديها في البيت وترقص بها علي نغمات المهرجان الشعبي الرقص البلدي الأصيل
خلف العباية المخططة لم يكن هنا لا أندر ولا برا فقط بنطلون قطيفة تايجر تحت العباية
خلعت البنطلون التايجر ووقفت أمام المرآة تدقق في جسدها وجماله إنها في أشد أيام مراهقتها لا تحمل هم شئ تأكل وتشرب وتنفق كصديقاتها فتهريب الدقيق للسوق السوداء كان يجلب الكثير من المال الحرام لأبوها صاحب العربية الكارو
أمسك بصدرها وبدأت تفكر
مممم انا شكلي هجت عليكي ياعبير أحااااا بقا ثم تذكرت بسرعة ان علي الموبيل فيديو رقص خاص كانت عبير وميار يرقصان فيه علي وقع أغنية عبدالباسط حمودة يعجبني كل ياولا كلك عاجبني فتحته بسرعة وهي عارية تماما فزاد هيجانها علي عبير عندما رأت صدرها الأبيض شبه ظاهر في الفديو ومؤخرتها الناعمة التي تتحرك كأنها أمواج بحر بدأت ميار بدعك كسها ولا تفكر الا في عبير ثم تذكرت أنها علي معاد معها فتوقفت عن دعك كسها وارتدت بسرعة فلربما ذاقت رحيق فم عبير اليوم في شقة المعادي
الساعة السادسة والربع تقريبا تقابل الاثنان عبير وميار في محطة المترو وتمشيا وصولا الي العمارة
نستطيع القول أنه لا يوجد رجل علي طول الطريق من المحطة للعمارة لم يدقق النظر في مؤخرات عبير وميار التي أقل ما يقال عنها أنها مؤخرات عاهرات قد أدمنَّ النياكة والفجور
بنتين في التاسعة عشرة من عمرهما يحسبون علي الاندر ايدج نظارتهما وملامحمها شهوانية عن جدارة رائحة الجنس والشهوة تفوح من جسدهن المشتعل الذي لا يمكن تصنيفه علي أنه جسد بنات صغيرات وصل الاثنين للعمارة
ميار : معاكي المفتاح ياعبير ولا هنتسوح
عبير : مع خالد هنا تعالي
ميار : خالد مين دا
عبير : صاحب أخويا متأجر محل فاتحة اكسسوار وميكب تعالي نبص عنده بالمرة علي كذا حاجة بيجيب برندات اورجينال
ميار : ههههه من ورايا ياعلقه صاحب اخويا عليا انا برده
عبير : انتي هبلة ياميار دا اكبر مني يجي بسبع سنين وبعدين ريحي نفسك شبكته كانت من شهرين
ميار : أيوة كدة اطمن حد ياخدك مني ياقلبي اشقه ��
عبير : ماشي بطلي لوكلوك وانجزي هتلاقي امك بتتصل تقولي تعالي
ميار : علي رأيك يلا بينا علي خلود نشوفه ��
عبير : ههههه ماتتلمي وتفصلي بقا خلينا نعرف نخش ع الراجل
دخلت عبير وميار المحل علي خالد
عبير : ازيك ياخالد
خالد : أهلا ازيك ياعبير عاملة ايه
عبير : الحمدلله كويسة
خالد : وبابا والحجة سلميلي عليهم كتير
عبير : يوصل السلام ان شاء **** ألف مبروك معلشي جت متأخرة بس كنت في امتحانات و**** وانت عارف الظروف
خالد : ولا يهمك ياعسل شريف قام بالواجب تشربوا ايه طيب انتي وصاحبتك
ميار : لا شكرا بس علشان مستعجلين
خالد : ايه ياعبير صحبتك بخيلة ولا ايه ��
عبير : بخيلة ايه دي الود ودها تقولك هات نص مشوي ونص طرب ����
ميار : يالهوي عليكي ماتسمعلهاش انا أصلا مابكلش خالص ونباتيه
خالد : بنظرات شهوانية ماهو واضح
شعرت ميار بهذه النظرات الشهوانية التي استقبلها بها خالد وكان يركز مع تفاصيل جسدها غير منتبه لعبير حيث يعتبرها كأخته لكن وجود ميار مع عبير جعل خالد ينظر للبنتين بشهوانية لا تفهمها عبير وتشعرها وتتذوقها وتدركها ميار
عبير : ماما قالتلي المفتاح معاك
خالد : اه معايا بس تشربوا حاجة الاول ماينفعش تمشوا كدة يا انسات
عبير : ربنا يخليك ياخالد بس علشان مانتأخرش عن البيت بس
خالد : انا هعاتب فيها اخوكي دي ماشي
عبير : مرة تانية و**** بس علشان بس ميار مستعجلة
خالد : انتي اسمك ميار
ميار : اه ماله اسمي بضحكة شراميطي جعلت عبير تنظر لميار بغضب
خالد : هههه لا ماقصدش بس أقصد تعرفي معناه
ميار : ممممم صراحة مافكرتش فيها قبل كدة يعني تعرف انت
خالد : ميار يعني جالبة الخير يعني انتي دلوقتي جيالي بالخير
عبير : لا النهاردة جيالي انا بالخير هات المفتاح ياعم خالد انت عارف الحجة والحج ��
خالد : ههههه ماشي اتفضلي ياقمر المفتاح
عبير : تسلم سلملي علي خطيبتك هي اسمها ايه
خالد : عنيا حاضر يوصل اسمها رانيا
عبير : ربنا يتملكوا علي خير مع السلامة
خالد : مع السلامة مع السلامة ياميار الخير معاكي هاااا
ميار وهي خارجة : اه الخير كله هيولع دلوقتي
عبير : ميتين اهلك اهدي خالد بيشرب هيفهم
ميار : خخخخ مانا عرفت انه بيشرب المحل معتق ريحة حشيش وخوابير كمان ياديكي انا كنت متكيفة جوة
عبير : متكيفة من المحل ولا من خالد وهو بيلاغيكي يالبوة
ميار : اهدي احنا ع السلم
عبير : سلم ايه ياقهر دا ماكنش منزل عنيه من عليكي بس عرفتي ازاي انه بيشرب حشيش انا ماكنتش شامة ريحة غريبة جوا ولا حاجة
ميار : ندخل بس الشقة ونتكلم هي انهي دور احنا كدة في الرابع جدك العرص مش عارف يعملها أسانسير
عبير : احنا هنتقرعن علي بعضه كتر خيره ماخلفش غير ابويا وسبهاله بس احنا هنطلع السابع
ميار : احااااا انا مش قادرة السجاير مخلياني انهج يابت كسم كدة
عبير : انتي اللي معفنة بقولك اشربي معايا بينك دريمز وانتي بروح امك لاااا انا بحب كوكو الضعيف أصله علي اسم بتاعي
بقا بتاعك ضعيف ياميار أحاااا ������
ميار : يابت السيجارة الكيلوبترا بتكيف لوحدها وبتعلي الدماغ لما تبقي شاربة
عبير : انا ماقدرش عليها ياختي لو شربتها وانا شاربة حشيش هتأفور مني
ميار : ماتهدي وطي صوتك امال لو مش عمارة ابوكي والناس تعرفكي
عبير : يابنتي احنا لا نعرف حد هنا ولا حد يعرفنا شريف أخويا اللي بيكتب معاهم العقودات والايجار بيجي عند محمود حد مننا يجيبه اخر الشهر اخويا مدور المصلحة يعني
ميار : مش خلاص كدة وصلنا طيب
عبير : وصلنا ياقلبي اووووف تصدقي جدي دا كان علق ماعملش اسانسير �� بزازي هي اللي متقلة نفسي تصدقي ��
ادخلي
دخلت عبير ومنار الشقة التي كانت مفروشة بالكامل
ميار : اوووف ايه الشقة دي يابت ياعبير هو مين مشطبها كدة اكيد مش ابوكي
عبير : ابويا ايه أبويا ربنا يشفيه عيان بقاله زيادة عن عشر سنين
امي كان عندها فدانيين في البلد باعتهم وفرشت أعلي فرش علشان تجيب ايجار حلو
ميار : يعني دي ايجارها كام بقا
عبير : قري بقا علي ديك ابوها مش حيلتنا غيرها يامة
ميار : لا ياحبيبتي ربنا يخليهالك مش بتاعة قر انا بسأل بعشم بس
عبير : بقولك ايه بلاش القفش العفش دا انتي الحتة الشمال
ميار : ايوة ارزعي ام الدبشاية في وشي وبعدين قولي الحتة الشمالي انتي حلوفة ف الفاظك ياعبير بجد
عبير : ههههه بضايقك ياقلبي دي ياستي ايجارها ظ¢ظ¥ظ*ظ*
ميار : و**** لو كانت رخيصة في المتناول لقولتلك نتأجرها سوا انا وانتي والبنات نقعد فيها
عبير : نعمل فيها ايه بقا ان شاء ****
ميار : نضرب فيها نقلب جامعة فيها اللي عندها مشكلة تقعد فيها انا زهقت و**** من تحكمات ابويا عملتلي عقده بقيت مابصدق اطلع من البيت
عبير : و**** فكرة بس هي هتتأجر خلاص من يوم السبت اللي جاي بعدين نجبلها ظ¢ظ¥ظ*ظ* منين وأصلا ماينفعش أخويا اللي بيكتب العقد ولو عرف هيفشخني في افكارى
ميار : بصي طيب ام يارا بتدور علي شقة كدة ومعاها فكة حلوة اقولها وتدفع هي النص مش هتقولي حاجة وانا وانتي وزينب النص التاني كل واحدة هتدفعلها ربعمية جنيه ماتعرفيش تعملي مصلحة ب ربعومية جنية في الشهر علي جنب
عبير : لو علي ربعمية جنيه سهلة فشششخ بس الفكرة بقولك ماينفعش نمضي معاه عقد بقولك لو عرف هيفشخني
ميار : ماتفتحي ام مخك بقولك ام يارا معانا هي اللي تكتب وتخلص ولما ندخل ندخل من ورا مادام محدش يعرفك غير محمود وعادي لو عيزاني أسستمه
عبير : بقولك ايه انا مش عايزة مشاكل ابعدي عنه ليقول لاخويا اختك وصحبتها وتبقي قصة انا ماصدقت اتجوزت وحل عن دماغي لابسة دا ليه حاطة لون الروج دا ليه خلصت منه ماتفتحيش فاتحة اصل مش مرتحالك من ساعة وقفتك مع محمود تحت
ميار : لا و**** ياقلبي انتي ظلماني
عبير : عينك في عنيا
ميار : هخهخخخخهههه
عبير : مش بقولك شرموطة ������ طلعي طيب كدة الخير ياجلبة الخير يافضحية
ميار : امسكي يارايقة سجارة ودبوس يودوا ورا السحاب
عبير : جيباها منين دي يابيه
ميار : ام يارا بتتعامل مع واحد لما بعوز بقولها تجبلي
عبير : حبيبة قلبي يام يارا مش جبتيها معاكي ليه طيب
ميار : انتي اللي هبيتي فيا يابت عليا الحرام بتحلي القاعدة وتعرف كل حاجة عن صنف الرجالة يالهوووي
عبير وهي بتفرد دبوس : ههههه هي اتجوزت كام مرة ام يارا دي
ميار وهي بترول جوب : اللي اعرفه تلت مرات واللي ماعرفوش بلقطه من حكاويها عدي العشر رجالة
عبير : يالهووووي دي مدوباهم بقا
ميار : ماري منيب علي صغير هههههه
عبير : حطي فلة السيجارة في الكارت والنبي
ميار : علشان كدة مابحبش اشرب معاكي يابنتي دا بيفصل الجوب
عبير : صدرى ياميار
ميار : خخخخخخهههه صدرى بيلبش استني بس واشربي السيجارة دي وهخليها مكتومة زي مابتحبي علقي بقا الدبوس دا في كوبيات هنا ؟!
عبير : مودياني في داهية ديما هفتح شباك البلكونة واجيب كوباية وجاية
فتحت عبير البلكونة وجاءت بكوب شاي صغير جلست وأمسك بسيجارة بينك دريمز لتعلق بها الدبوس الا أن ميار أشارت لها بالتوقف
ميار : استني معايا سيجارة حمرا
عبير : العب أيوة كدة
ميار : عيب حاسة بيكي وعارفة انك بتحبي تعلقي ع السجاير الحمرا قلبتها من علبة أمي مكمراها من ورا أبويا ����
عبير : أحا هي امك بتشرب يابيه
ميار : ياديكي دا أبويا كل يوم بيصطبح معاها ومش عايزها تشرب سجاير فجايبة دي ومكمراها
عبير : امك دي مزاجها عالي اوي أتاريها لما جت معانا الحسين شيشت وشيشنا معاها عادي
ميار وهي تشعل الجوب : أمي كانت ليا أيام لما كانت صغيرة اشتغلت فترة رقاصة دا بيني وبينك
عبير : هههههه هذه العلقة من تلك اللبوة
ميار : ولعي يابت الوسخة الدبوس خسارة في امك القعدة الحلوة
عبير : بس كان جامد الفيلم اللي بعتيه دا
ميار : اوووق مش تفكريني لسة منزلاه من يومين ومش مبطلة عمالة أسمعه
معاكي ع الفون دلوقتي !؟
عبير : استني الفون فاصل جايبة الشاحن في الشنطة هحطه يقوم حتي عشرين في المية
انتي بعتاه أكيد عندك ع الفون
ميار : انا كنت فاتحة من اللاب ومنزلاه من علي اللاب مابعرفش احمل من التليفون وكنت عاملة حسابي هتبعتيه
عبير : مش هياخد حاجة ع الشاحن علي مانخلص الحاجة دي هحطه وجيالك
ميار : طب حاسبي يوجعك وانتي بتحطيه
عبير : انا مابحاسبش واستني بس الدبوس يشتغل وهروش علي كسمك دلوقتي
ميار : هي دماغة متأخرة شوية بس رايقة حطي الفون ع الشاحن وتعالي يلاااا
عبير : حاضر ياقلبي
للقصة بقية ........
الجزء الثالث
استيقظت من نومها عصر الجمعة صارخة من وجع في رقبتها لطول ما نامت من وقت
فتاة في التاسعة عشرة من عمرها كيف لها أن تستيقظ صباحا وأختها الكبري سمر الثلاثينية المطلقة تهتم بشئون البيت وأحواله مع أمهما والأب المريض بسرطان البروستاتا ويسكنون بحي العباسية
ورث أبوهما عقارا سكنيا في المعادي عن والده ينفق الجميع من ايجاره فمبني به اثني عشرة شقة واربع محلات ومخزن للأخشاب كفيل بإدخال مايزيد عن عشرين ألف جنيه شهريا تستمتع به الأسرة المكونة من أربع أشخاص ويفيض بالاضافة الي أخوهما الأوسط سامح المتزوج بمدينة نصر وله عمله الخاص ودخله الخاص متزوج من ابنة عمه رشا
محور قصتنا يدور حول عبير تلك الصغيرة صاحبة العقل الكبير والجسد الأنثوي المتكامل
لا يمكن لأحد أن يصف أحدا بالجمال لأنه نسبي يختلف من شخص لآخر
لكن يمكننا أن نقول أن ملامح وجهها كانت مثيرة بشكل لا يعقل بحيث يسحر الجميع فيتفق الكل علي انها تمثيل للجمال الأنثوي الصارخ
أدركت عبير الوجود والحياة والواقع مبكرا عن زمن بلوغها ومراهقتها
غياب الأب المريض والأخ المشغول والأخت المطلقة جعل عبير تطرق أبواب كبيرة لتجد منها الحب والحنان الطيبة الأبوة الأخوة القوة والأمان بدلا عن أبوها الذي لا يقوي علي الحراك نعم كانت تحبه جدا لكنها كانت تريد من الجميع أن يبادلها الحب ويعبر لها عنه
كان فهمها فطريا صافيا نقيا عفيفا ولعفته كان أول مايكون مع صديقتها ميار
كانت ميار من منطقة شعبية وكان ابوها عربجيا وأمها من شراشيح الحواري والأحياء حصلت علي الثانوية من المعادي والتحقت بكلية الأداب قسم علم نفس وفي السنة الأولي الجامعية تعرفت عبير علي ميار
ميار كما يقولون تعرف الكفت وكانت أبيحة اللسان تعرف كل مايخص المتعة ومدمنة للأفلام الاباحية BDSM
كانت تسيطر علي الطالبات في الجامعة وبالبلدي راشقة ف أي مصلحة
وكانت لا تخاف أحدا ففي يوم من الأيام خلال الوقوف علي الكافتيرا في كلية أداب قام أحد الطلاب بمد بيده وبعبصها
كانت تشخر وتسب وتشتم بأقذر الألفاظ لولا أن صديقاتها أسكتنها قبل وصول الأمن الجامعي
رأت عبير في ميار ماتريده فهي سليطة اللسان لكن قلبها أبيض وصافي خليعة في ملابسها الضيقة والقصيرة لكنها لا ترضي الظلم كانت كما يقول الجميع بنت جدعة ولها كثير من الأصدقاء الشبان يتعالمون معها برجولة وجدعنة
كانت عبير من شلة ميار وكانت تلبس مثلهم ملابس ضيقة وقصيرة وشفافة تجسد الأفخاذ والأطياز وتقلدهم في كل شئ وبحلول العام الدراسي الثاني كانت عبير الصديق الأقرب لعبير وصار الاثنتان لا فرق بينهن في الأسلوب والشخصية والكلام والتعابير والسفالة وسلاطة اللسان
أرسلت عبير الي ميار علي الواتساب قائلة
عبير : بقولك ايه ياميار
ميار : قول ياقلبي من جوة ��
عبير : ابعتيلي فيلم ��
ميار : فيلم ايه بقا أفهم ��
عبير : اخلصي ياكسمك فيلم سكس ��
ميار : بتشتميني جرحتي قلبي مابلاش افلامي تقيلة عليكي كتكوتك صغير ����عبير : أحااا دا ببقا نفسي ادخل ايد المكنسة جواه وتقولي صغير ابعتي ياعلقة انجزي هايجة ��
ميار : ممممممم ابعتلك حاجة معينة طيب ولا بدماغي
عبير : لا بدماغك عارفك دماغك حلوة بتحلقي عند مين يابيه
ميار : عند كسمك ������
عبير : ابعتي يابنت الوسخة انجزي
ميار : ههههه حاضر استني ببعت دا شكله والع بزيادة ������
أرسلت ميار فيلما اباحيا لعبير كان محتواه عبارة عن بنتين سحاقيتين يشاركهم رجل ويتشارك الثلاثة في المتعة
عبير : حلو الفيلم دا
ميار : شوفيه وقوليلي رأيك
عبير : لسة بيحمل شوفتيه كام مرة
ميار : خخخخخ انا مدمنة الفيلم دا فاجر اوي
عبير : لما نشوف الفاجر دا اهو حمل اشوفه واجيلك
عبير تشاهد الفيلم الذي كان بالفعل فاجرا واستمتعت بمشاهد السحاق في بداية الفيلم ارسلت عبير لميار
فاجر اوي الفيلم دا ايه اللبونة دي خخخخخ احااا شابوه ياكبدي
ميار : مش قولتلك فاجر سمعته اكتر من عشرين مرة
عبير : ايه بيعجبك فيه يعني ؟!
ميار : نفس اللي عجبك ياعلقة مالك يابت اللبوة انتي هتهيجي عليا ����
عبير : هههههه مابهزرش بجد ايه عجبك فيه
ميار : مانا بقولك نفس اللي عجبك
عبير : أيوة اللي هو ايه
ميار : خخخخ بتلفي وتدوري علي ايه يابنت المعرص خفي بقا علشان خاطرى ���� يادي النيلة ****م اخزيك ياشيطان انا بعتلك ليه اصلا ����
عبير : ماتخفي لسانك بقا شوية انا برده ليا لسان
ميار : أنا أبويا عربجي وامي شرشوحة أبهدلك انا ����������
عبير : بجد بقا ياميرو ايه عجبك فيه
ميار : بجد وماتقوليش عني مجنونة
عبير : لا طبعا
ميار : ولا غريبة
عبير : خخخخخ في ايه يابت هو انا بحقق معاكي انتي شرموطة ياميرو اطمني
ميار : انا شرموطة ياعبير طيب مانيش قايلالك ولا عنت هبعتلك تاني حاجة
عبير : حبيب قلبي اللي ماقدرش علي زعله عايزة تفهميني ان ميار ام بز جبار مش هتبقي شرموطة جوزها
ميار : جيتي ع الجرح اه جوزي ابقاله شرموطة ولبوة كمان ��������
عبير : ايوا بقااا ورق وروق كدة وقولي بقا ايه اللي عجب كسمك في الفيلم وانطقي ياشرموطة انجزي ��������������
ميار : أبو شكلك ������ عجبني اول الفيلم استريحتي بقا
عبير : أول الفيلم تحفة اووووي
ميار : ازاي مش فاهمة
عبير : هتستعبطي ياروح امك البنتين أقصد
ميار : انتي بتحبي كدة
عبير : لا طبعا بس ماعرفش حسيت بمتعة غريبة بجد ماخبيش عليكي
ميار : يبقي بتحبي كدة
عبير : يابنتي لا بحب ايه لا مش كدة
ميار : انتي بتحبيه بس مش جربتيه قولي كدة
عبير : مممم حاجة زي كدة
ميار : انا بحب كدة اووي ونفسي أجرب كدة
عبير : خخخخخ احاااا احنا هنهيج علي بعض يابت ولا ايه
ميار : معايا سيجارة حشيش بس لو امي ولا ابويا عرفوا اني بشرب وشموا ريحة هينكوني بكل وضع ولون
عبير : في شقة فضيت عندنا في المعادي امي عايزة مني قراية عداد الكهربا اللي فيها علشان تكشف عليه قابليني هناك نضربها سوا
ميار : بقولك ايه معلشي بقا هجيب أم يارا معايا علشان طالعين بعدها علي دكتور الدايت
عبير : خخخخ هو مش ورانا غير كسم ام يارا ماتقعد تربي بنتها بدال ماهي سايباها العيال الصغيرة عليا الحرام فشخوها بعبصة لما كنت مستنياكي تحت البيت اول امبارح بقولك ايه فكك بلاها خالص اسلكي انتي
ميار : لااااا كسمها ياحبيبتي تتحرق بلا. دايت بلا زفت تبقي تقابلني هناك
تصدقي ياعبير أم يارا دي اوووووووف مرة ميلف
عبير : ميلف ازاي دي بتضرب العباية بتقفل ديك ام الدنيا ��
ميار : لاااااا تحت العباية بقا يبقي نفسك جسمك يبقي زيها
عبير : مممممم بصي تعالي وابقي اتصلي بيها تجيلك بحيث لما توصل نكون شربنا السيجارتين والدنيا رايقة
ميار : اوك ياقلبي يلاااا الساعة دلوقتي ظ¤ نبقي هنا خمسة ونص ستة بالكتير اوك معاكي ؟!
عبير : اوك ياقلبي وقبل كدة الدنيا هادية النهاردة سلام ياحبي هقوم البس
ميار : اوك يلا هلبس انا كمان وعلي رنات بقا
الجزء الثاني
وقفت عبير أمام المرآة وخلعت ملابسها
بدأت بخلع البنطلون الليجن المشجر الذي يختبئ وراءه أندر أحمر ملتهب تفرع منه فخذين ممتلئين كامرأة في الثلاثين من عمرها كانت مؤخرتها ولا اروع بيضاء يحملها الاندر
فتحت سوستة السويتشيرت وألقته علي السرير ومن ثم خلعت الاندرشيرت الأبيض ووراءه كانت البرا البينك تحمل صدرها
ذلك الصدر الفاجر صاحب الحلمات الوردية ياله من صدر مثير بدرجة لا تعقل
ارتدت البادي الأبيض والبنطلوب الجينز البويفريند التلجي الذي يجسد فخذيها بطريقة مثيرة ويعطي تجسيم واضح لمؤخرتها الكبيرة وألقت بالجاكيت الجينز علي كتفيها وأغلقته ليبرز صدرها وكأنه مدفعين قاتلين
علي الجانب الآخر كانت ميار أيضا تستعد للذهاب خلعت العباية البلدي البيتي المخططة ونادت وهي في غرفتها تبدل ملابسها
ميار : ماما انا بلبس ونازلة ابقي قولي لبابا
أم ميار : لا ياروح امك مش تلبسيني معاه انا طفحاه منه ومن زعيقه عندك برة ع القهوة عند حسني عدي عليه قوليله
ميار : والنبي يامة انا راحة لعبير نصاية وهرجع مش هيفضل وقفلي ع الوحدة
أم ميار : يابت الوسخة قافشك والواد عمال مقطع شفايفك في المدخل وعيزاه يعديلك عادي اتظبطي ياميار
ميار : هنفضل علي ديك أم السيرة دي يامة ماخلاص والنبي المرارة هجبلك هدية معايا ياتوحة والنبي ؟؟
أم ميار : طب بس ما تتأخريش الساعة دلوقتي خمسة سبعة تبقي هنا
ميار : ولو أبويا سألك راحت فين بقا هتروحي كراله الشريط بتاع كل مرة خرجت مع المماحين صحابها يتسرمحوا
ويتصل بيا يسبلي ويشخرلي وسط صحابي
أم ميار : انا بعمل كدة ياعبير ماتخلنيش اقفش واعمل كدة بحق
ميار : خلاص ياقمر بهزر معاكي هتقوليله ايه طيب
أم ميار : هقوله اني بعتك لخالتك توديلها فلوس الجمعية والصبح انا ريحالها هبقي أديهالها
ميار : ماشي ياقلب اطلعي برة بقا علشان أغير
أم ميار : دا بيتي يابت الجزمة هههههه
ميار لها ملابسها الخاصة وطريقتها الخاصة في ارتداء الملابس
المعيار الأول الذي تراعيه عند اختيار ما ترتديه هو الاثارة فكلما زادت اثارة الملابس كانت أكثر اعجابا بها فربما يعجبها شيميز لكن لا تشتريه لأنه قليل الاثارة أو لا اثارة فيه
كانت بشرتها خمرية جذابة ملامحها سكسية وشهوانية جدا خصوصا عندما ترتدي النظارة الدائرية حتي النظارة ترتديها لأنها ترى فيها نوعا من الاثارة حيث أن مقياس نظرها لا مشكلة فيه فهي نظارة حفظ نظر وليست نظارة بصرية
أخرجت البنطلوب السكيني الجينز المقطع وصندل سليبر كان طولها يصل ظ،ظ§ظ§ سم فعندما تمشي يهتز الشارع من مشيتها التي تري فيها اثارة وتشم فيها اثارة وتسمع فيها اثارة كانت ميار بمثابة تجسيد للشهوة التي تمشي علي قدمين
أي نعم تبلغ من العمر تسع عشرة سنة لكنها تعي وتفهم كل ماله علاقة بالجنس والثقافة الجنسية ومايثير الرجال حيث كان لها العديد من العلاقات التي تضعها في خانة just friend
خلعت العباية المخططة التي كانت تعشقها ساعة الرقص كانت ترتديها في البيت وترقص بها علي نغمات المهرجان الشعبي الرقص البلدي الأصيل
خلف العباية المخططة لم يكن هنا لا أندر ولا برا فقط بنطلون قطيفة تايجر تحت العباية
خلعت البنطلون التايجر ووقفت أمام المرآة تدقق في جسدها وجماله إنها في أشد أيام مراهقتها لا تحمل هم شئ تأكل وتشرب وتنفق كصديقاتها فتهريب الدقيق للسوق السوداء كان يجلب الكثير من المال الحرام لأبوها صاحب العربية الكارو
أمسك بصدرها وبدأت تفكر
مممم انا شكلي هجت عليكي ياعبير أحااااا بقا ثم تذكرت بسرعة ان علي الموبيل فيديو رقص خاص كانت عبير وميار يرقصان فيه علي وقع أغنية عبدالباسط حمودة يعجبني كل ياولا كلك عاجبني فتحته بسرعة وهي عارية تماما فزاد هيجانها علي عبير عندما رأت صدرها الأبيض شبه ظاهر في الفديو ومؤخرتها الناعمة التي تتحرك كأنها أمواج بحر بدأت ميار بدعك كسها ولا تفكر الا في عبير ثم تذكرت أنها علي معاد معها فتوقفت عن دعك كسها وارتدت بسرعة فلربما ذاقت رحيق فم عبير اليوم في شقة المعادي
الساعة السادسة والربع تقريبا تقابل الاثنان عبير وميار في محطة المترو وتمشيا وصولا الي العمارة
نستطيع القول أنه لا يوجد رجل علي طول الطريق من المحطة للعمارة لم يدقق النظر في مؤخرات عبير وميار التي أقل ما يقال عنها أنها مؤخرات عاهرات قد أدمنَّ النياكة والفجور
بنتين في التاسعة عشرة من عمرهما يحسبون علي الاندر ايدج نظارتهما وملامحمها شهوانية عن جدارة رائحة الجنس والشهوة تفوح من جسدهن المشتعل الذي لا يمكن تصنيفه علي أنه جسد بنات صغيرات وصل الاثنين للعمارة
ميار : معاكي المفتاح ياعبير ولا هنتسوح
عبير : مع خالد هنا تعالي
ميار : خالد مين دا
عبير : صاحب أخويا متأجر محل فاتحة اكسسوار وميكب تعالي نبص عنده بالمرة علي كذا حاجة بيجيب برندات اورجينال
ميار : ههههه من ورايا ياعلقه صاحب اخويا عليا انا برده
عبير : انتي هبلة ياميار دا اكبر مني يجي بسبع سنين وبعدين ريحي نفسك شبكته كانت من شهرين
ميار : أيوة كدة اطمن حد ياخدك مني ياقلبي اشقه ��
عبير : ماشي بطلي لوكلوك وانجزي هتلاقي امك بتتصل تقولي تعالي
ميار : علي رأيك يلا بينا علي خلود نشوفه ��
عبير : ههههه ماتتلمي وتفصلي بقا خلينا نعرف نخش ع الراجل
دخلت عبير وميار المحل علي خالد
عبير : ازيك ياخالد
خالد : أهلا ازيك ياعبير عاملة ايه
عبير : الحمدلله كويسة
خالد : وبابا والحجة سلميلي عليهم كتير
عبير : يوصل السلام ان شاء **** ألف مبروك معلشي جت متأخرة بس كنت في امتحانات و**** وانت عارف الظروف
خالد : ولا يهمك ياعسل شريف قام بالواجب تشربوا ايه طيب انتي وصاحبتك
ميار : لا شكرا بس علشان مستعجلين
خالد : ايه ياعبير صحبتك بخيلة ولا ايه ��
عبير : بخيلة ايه دي الود ودها تقولك هات نص مشوي ونص طرب ����
ميار : يالهوي عليكي ماتسمعلهاش انا أصلا مابكلش خالص ونباتيه
خالد : بنظرات شهوانية ماهو واضح
شعرت ميار بهذه النظرات الشهوانية التي استقبلها بها خالد وكان يركز مع تفاصيل جسدها غير منتبه لعبير حيث يعتبرها كأخته لكن وجود ميار مع عبير جعل خالد ينظر للبنتين بشهوانية لا تفهمها عبير وتشعرها وتتذوقها وتدركها ميار
عبير : ماما قالتلي المفتاح معاك
خالد : اه معايا بس تشربوا حاجة الاول ماينفعش تمشوا كدة يا انسات
عبير : ربنا يخليك ياخالد بس علشان مانتأخرش عن البيت بس
خالد : انا هعاتب فيها اخوكي دي ماشي
عبير : مرة تانية و**** بس علشان بس ميار مستعجلة
خالد : انتي اسمك ميار
ميار : اه ماله اسمي بضحكة شراميطي جعلت عبير تنظر لميار بغضب
خالد : هههه لا ماقصدش بس أقصد تعرفي معناه
ميار : ممممم صراحة مافكرتش فيها قبل كدة يعني تعرف انت
خالد : ميار يعني جالبة الخير يعني انتي دلوقتي جيالي بالخير
عبير : لا النهاردة جيالي انا بالخير هات المفتاح ياعم خالد انت عارف الحجة والحج ��
خالد : ههههه ماشي اتفضلي ياقمر المفتاح
عبير : تسلم سلملي علي خطيبتك هي اسمها ايه
خالد : عنيا حاضر يوصل اسمها رانيا
عبير : ربنا يتملكوا علي خير مع السلامة
خالد : مع السلامة مع السلامة ياميار الخير معاكي هاااا
ميار وهي خارجة : اه الخير كله هيولع دلوقتي
عبير : ميتين اهلك اهدي خالد بيشرب هيفهم
ميار : خخخخ مانا عرفت انه بيشرب المحل معتق ريحة حشيش وخوابير كمان ياديكي انا كنت متكيفة جوة
عبير : متكيفة من المحل ولا من خالد وهو بيلاغيكي يالبوة
ميار : اهدي احنا ع السلم
عبير : سلم ايه ياقهر دا ماكنش منزل عنيه من عليكي بس عرفتي ازاي انه بيشرب حشيش انا ماكنتش شامة ريحة غريبة جوا ولا حاجة
ميار : ندخل بس الشقة ونتكلم هي انهي دور احنا كدة في الرابع جدك العرص مش عارف يعملها أسانسير
عبير : احنا هنتقرعن علي بعضه كتر خيره ماخلفش غير ابويا وسبهاله بس احنا هنطلع السابع
ميار : احااااا انا مش قادرة السجاير مخلياني انهج يابت كسم كدة
عبير : انتي اللي معفنة بقولك اشربي معايا بينك دريمز وانتي بروح امك لاااا انا بحب كوكو الضعيف أصله علي اسم بتاعي
بقا بتاعك ضعيف ياميار أحاااا ������
ميار : يابت السيجارة الكيلوبترا بتكيف لوحدها وبتعلي الدماغ لما تبقي شاربة
عبير : انا ماقدرش عليها ياختي لو شربتها وانا شاربة حشيش هتأفور مني
ميار : ماتهدي وطي صوتك امال لو مش عمارة ابوكي والناس تعرفكي
عبير : يابنتي احنا لا نعرف حد هنا ولا حد يعرفنا شريف أخويا اللي بيكتب معاهم العقودات والايجار بيجي عند محمود حد مننا يجيبه اخر الشهر اخويا مدور المصلحة يعني
ميار : مش خلاص كدة وصلنا طيب
عبير : وصلنا ياقلبي اووووف تصدقي جدي دا كان علق ماعملش اسانسير �� بزازي هي اللي متقلة نفسي تصدقي ��
ادخلي
دخلت عبير ومنار الشقة التي كانت مفروشة بالكامل
ميار : اوووف ايه الشقة دي يابت ياعبير هو مين مشطبها كدة اكيد مش ابوكي
عبير : ابويا ايه أبويا ربنا يشفيه عيان بقاله زيادة عن عشر سنين
امي كان عندها فدانيين في البلد باعتهم وفرشت أعلي فرش علشان تجيب ايجار حلو
ميار : يعني دي ايجارها كام بقا
عبير : قري بقا علي ديك ابوها مش حيلتنا غيرها يامة
ميار : لا ياحبيبتي ربنا يخليهالك مش بتاعة قر انا بسأل بعشم بس
عبير : بقولك ايه بلاش القفش العفش دا انتي الحتة الشمال
ميار : ايوة ارزعي ام الدبشاية في وشي وبعدين قولي الحتة الشمالي انتي حلوفة ف الفاظك ياعبير بجد
عبير : ههههه بضايقك ياقلبي دي ياستي ايجارها ظ¢ظ¥ظ*ظ*
ميار : و**** لو كانت رخيصة في المتناول لقولتلك نتأجرها سوا انا وانتي والبنات نقعد فيها
عبير : نعمل فيها ايه بقا ان شاء ****
ميار : نضرب فيها نقلب جامعة فيها اللي عندها مشكلة تقعد فيها انا زهقت و**** من تحكمات ابويا عملتلي عقده بقيت مابصدق اطلع من البيت
عبير : و**** فكرة بس هي هتتأجر خلاص من يوم السبت اللي جاي بعدين نجبلها ظ¢ظ¥ظ*ظ* منين وأصلا ماينفعش أخويا اللي بيكتب العقد ولو عرف هيفشخني في افكارى
ميار : بصي طيب ام يارا بتدور علي شقة كدة ومعاها فكة حلوة اقولها وتدفع هي النص مش هتقولي حاجة وانا وانتي وزينب النص التاني كل واحدة هتدفعلها ربعمية جنيه ماتعرفيش تعملي مصلحة ب ربعومية جنية في الشهر علي جنب
عبير : لو علي ربعمية جنيه سهلة فشششخ بس الفكرة بقولك ماينفعش نمضي معاه عقد بقولك لو عرف هيفشخني
ميار : ماتفتحي ام مخك بقولك ام يارا معانا هي اللي تكتب وتخلص ولما ندخل ندخل من ورا مادام محدش يعرفك غير محمود وعادي لو عيزاني أسستمه
عبير : بقولك ايه انا مش عايزة مشاكل ابعدي عنه ليقول لاخويا اختك وصحبتها وتبقي قصة انا ماصدقت اتجوزت وحل عن دماغي لابسة دا ليه حاطة لون الروج دا ليه خلصت منه ماتفتحيش فاتحة اصل مش مرتحالك من ساعة وقفتك مع محمود تحت
ميار : لا و**** ياقلبي انتي ظلماني
عبير : عينك في عنيا
ميار : هخهخخخخهههه
عبير : مش بقولك شرموطة ������ طلعي طيب كدة الخير ياجلبة الخير يافضحية
ميار : امسكي يارايقة سجارة ودبوس يودوا ورا السحاب
عبير : جيباها منين دي يابيه
ميار : ام يارا بتتعامل مع واحد لما بعوز بقولها تجبلي
عبير : حبيبة قلبي يام يارا مش جبتيها معاكي ليه طيب
ميار : انتي اللي هبيتي فيا يابت عليا الحرام بتحلي القاعدة وتعرف كل حاجة عن صنف الرجالة يالهوووي
عبير وهي بتفرد دبوس : ههههه هي اتجوزت كام مرة ام يارا دي
ميار وهي بترول جوب : اللي اعرفه تلت مرات واللي ماعرفوش بلقطه من حكاويها عدي العشر رجالة
عبير : يالهووووي دي مدوباهم بقا
ميار : ماري منيب علي صغير هههههه
عبير : حطي فلة السيجارة في الكارت والنبي
ميار : علشان كدة مابحبش اشرب معاكي يابنتي دا بيفصل الجوب
عبير : صدرى ياميار
ميار : خخخخخخهههه صدرى بيلبش استني بس واشربي السيجارة دي وهخليها مكتومة زي مابتحبي علقي بقا الدبوس دا في كوبيات هنا ؟!
عبير : مودياني في داهية ديما هفتح شباك البلكونة واجيب كوباية وجاية
فتحت عبير البلكونة وجاءت بكوب شاي صغير جلست وأمسك بسيجارة بينك دريمز لتعلق بها الدبوس الا أن ميار أشارت لها بالتوقف
ميار : استني معايا سيجارة حمرا
عبير : العب أيوة كدة
ميار : عيب حاسة بيكي وعارفة انك بتحبي تعلقي ع السجاير الحمرا قلبتها من علبة أمي مكمراها من ورا أبويا ����
عبير : أحا هي امك بتشرب يابيه
ميار : ياديكي دا أبويا كل يوم بيصطبح معاها ومش عايزها تشرب سجاير فجايبة دي ومكمراها
عبير : امك دي مزاجها عالي اوي أتاريها لما جت معانا الحسين شيشت وشيشنا معاها عادي
ميار وهي تشعل الجوب : أمي كانت ليا أيام لما كانت صغيرة اشتغلت فترة رقاصة دا بيني وبينك
عبير : هههههه هذه العلقة من تلك اللبوة
ميار : ولعي يابت الوسخة الدبوس خسارة في امك القعدة الحلوة
عبير : بس كان جامد الفيلم اللي بعتيه دا
ميار : اوووق مش تفكريني لسة منزلاه من يومين ومش مبطلة عمالة أسمعه
معاكي ع الفون دلوقتي !؟
عبير : استني الفون فاصل جايبة الشاحن في الشنطة هحطه يقوم حتي عشرين في المية
انتي بعتاه أكيد عندك ع الفون
ميار : انا كنت فاتحة من اللاب ومنزلاه من علي اللاب مابعرفش احمل من التليفون وكنت عاملة حسابي هتبعتيه
عبير : مش هياخد حاجة ع الشاحن علي مانخلص الحاجة دي هحطه وجيالك
ميار : طب حاسبي يوجعك وانتي بتحطيه
عبير : انا مابحاسبش واستني بس الدبوس يشتغل وهروش علي كسمك دلوقتي
ميار : هي دماغة متأخرة شوية بس رايقة حطي الفون ع الشاحن وتعالي يلاااا
عبير : حاضر ياقلبي
للقصة بقية ........
الجزء الثالث