هرمون السعادة
مرسل: الأربعاء 12 مارس 2025 10:34 pm
هناك من يعرف هرمون السعادة وهناك من لا يعرفة فدعونى اوضح ببساطة ما هو
هرمون السعادة والجنس
ممارسة العلاقة الزوجية ترتبط باندفاع كميات من النواقل الكيميائية التي تساعد على تقليل التوتر و استرخاء الجسم، لذا يعتبر الجنس أحد وسائل إطلاق المزيد من هرمون السعادة
في الجسم، و تزداد هذه الفائدة بزيادة الارتباط العاطفي بين الزوجين و شعور كل منهما بالقدرة على إسعاد الآخر و إشباع رغباته بشكل كامل.
طرق بسيطة لرفع مستوى هرمونات السعادة في الجسم
احرص على علاقة زوجية متجددة و مليئة بالعاطفة
هذا جزء من مقال مكتوب عن هرمون السعادة فهناك اشياء كثيرة تنتج هرمون السعادة لكن الجنس هو احدى وسائل إطلاق المزيد وأكرر المزيد من هرمون السعادة وللحصول على
اعلى مستوى من هرمون السعادة علاقة زوجية متجددة ؟؟؟؟
من منا لا يشعر بالرضا بعد ممارسة الجنس فهذا الرضا بفضل هرمون السعادة لكن هل هرمون السعادة يفرق بين جنس و جنس ؟؟
اعتقد واكاد اجزم ان هرمون السعادة لا يميز اذا كان الجنس بين رجل و زوجتة او عشيقتة او زميلتة او جارتة او حتى احد من محارمه ولا يميز ايضا اذا كان بين رجل مع رجل او
فتاه مع فتاه او حتى مجموعة مع بعضها البعض فإن افراز هذا الهرمون يعتمد على إشباع الرغبات بشكل كامل فكلا منا لة ميول ودوافع تختلف عن الاخر لكن فى النهاية تصل به
الى حد الاشباع
وقد تختلف الظروف و البيئة المحيطة و كذالك التربية فى تحديد وتوجية تلك الرغبة فالشاذ لا يولد شاذ ولا السحاقية تولد سحاقية ولا الديوث يولد ديوث كلا يولد على طبيعتة و
فطرتة ولكن الظروف هى التى توجة الشخص وهناك من يستجيب و هناك من لا يستجيب لذالك لا تحكم على شخص اخر وتنظر لة نظرة متدنية فلا تعرف ظروفة ولا البيئة
المحيطة به فقد يقع فيها فى يوم من الايام احد اقرب الناس لك .
هرمون السعادة
أنا ماجده مواليد عام 1964 من المنصورة كان الجو العام فى تلك الفتره خصوصا فى العائلات الشعبية هى التودد و الزيارات الدائمة فكان هناك تجمعات كثيرة بين النساء للحديث و
النميمة ولا يخلوا من بعض الاحاديث فى الجنس فكنت أجلس مع أمى بتلك التجمعات فأنا فى النهاية فتاه وكنت أرى النساء يقومون بعمل الحلاوة امام بعضهم البعض دون خجل كما
كنت أستمع الى الاحاديث الجنسية التى لا أفهم منها شىء لكن كانت تترك اثر فى ذاكرتى.
اصبح عمرى الان 11عام لكن تكوين جسمى ليس بالصغير فلدى بزاز مميزة عن أى بنت فى سنى كما ظهرت شعيرات على كسى فكنت اتأمل جسدى و تكوينى يوميا و ألاحظ
تغيراتة و أتحسسه وأصبحت الان اميز ما يتحدثون عنه النساء فى تلك التجمعات من مواضيع جنسية.
دخلت عالم الجنس لاول مره و أنا فى الثانية عشر من عمرى حيث بعض من صديقاتى كانوا يأتون ببعض الصور الجنسية لفتيات و رجال عرايا وكذالك صور نيك بدءت أتمعن فى
الصور و أتخيل نفسى مكان البنات الموجودة بالصور وكنت ببص قوى لزب الرجالة وكان منظر زبهم بيهيجنى جدا وكان نفسى اكون مكانهم .
فى احدى المرات كنت ذاهبة لشراء اغراض من السوق فإذا اربعة اولاد من المنطقة شاهدونى و أنا ذاهبة للسوق وكانت اعمارهم لا تتعدى العشرة سنوات فأنتظرونى و أنا قادمة من
السوق و قاموا بسرقة الكيس الموجود معى واتجهوا الى بيت مهجور موجود بالمنطقة فبدون تردد دخلت الى البيت المهجور وطلبت منهم اعادة الكيس فكانوا الاولاد يرمون الكيس
الى بعضهم البعض وعندما أذهب للولد الذى الكيس معه كان يتحرش بى فيقوم بمسك بزى او يقوم ببعبصة طيزى فكنت مستمتعة جدا بما يفعلوه لكن لم ابين ذالك وفى النهاية حصلت
على الكيس و بعض من المتعة ورجعت الى منزلى فشعرت ببلل يتسرب من بين ارجلى فخلعت الاندر ونظرت به فكان سائل شفاف وهذا السائل يدل على الشبق و الهياج وبداية حب
الجنس .
فبدءت أفكر لماذا لا أستغل هؤلاء الاولاد لصالحى فهم مازالوا صغار ولم يبلغوا انا شخصيتى قوية فمن الممكن أن اجعل هؤلاء الاولاد تحت تصرفى و طوعى فبعد تلك اليوم
بيومين فعلوا الاولاد ما فعلوة سابقا وخطفوا الكيس وذهبوا الى المنزل المهجور فتوجهت إلى هناك وطلبت منهم الكيس لكنهم لم يستجيبوا وبدءوا بحدف الكيس لبعضهم البعض
فنظرت لهم نظرة جعلتهم يخافوا فأتى احداهم واعطى لى الكيس فأخذت الكيس منه وامسكت يده ووضعتها على بزازى من اعلى الملابس فبدء الولد بمسك بزازى وهنا تشجع باقى
الاولاد والتفوا حولى وبدءت الايدى تصول وتجول فى جسدى بين بزازى و طيزى و كسى بس كنت بطلب منهم ان يحترسوا وهم يداعبون كسى كل ذالك من فوق الملابس وكانوا
ايضا يقومون بتقبيل شفتى و خدي ورقبتى و كانا جميعا نقف فى زاوية غير مرئية للمارة .
فضلت اعمل كده مع الاولاد كل فتره الى ان تطور الموضوع وبدءت اقلع الاندر وأطلع ليهم بزازى و أتركهم يلعبون بجسدى و يلحسون كسى و بزازى وكنت أمنعهم من ان يضعوا
ايديهم على كسى حتى لو تحسيس خوفا ان يتهور احد ويفقدنى عذريتى واستمر الحال سنتان الى ان اصبح عمرى 14 عام واصبح جسدى اجمل مما سبق فكبرت بزازى اكثر و
ادورت طيزى ومن يرانى يعطينى اكبر من سنى بسبب جسدى الفاير.
وفى احدى المرات وكنت أنا والاولاد الاربعة يتذوقون جسدى الذى لم يشبع منه احد طوال عامين مضوا وفجأة دخل علينا ميكانيكى يعمل فى الورشة الموجودة بالمنطقة وكان عمره
18 عام وكنت أنا 14 عام فى تلك الفترة و اكبر الاولاد 12 عام فأرتعبت الاولاد و ذهبوا مسرعين الى الخارج وكنت ممدة على الارض عارية فالجلابية مرفوعة لاعلى وقد خلعت
الاندر و بزازى خارج البرا حاولت النهوض لكن اسرع إلى الميكانيكى وطلب منى ان أظل هكذا فبدء ينظر الى جسدى الرائع الناصع البياض و الكس المحلوق بعناية و الحلمتان
النافرتان و البز الكبير اخرج الميكانيكى زبه فكان يعتقد أنى لست عذراء نظرت الى زبه فكان كبير يختلف عن باقى الاولاد ويعتبر أول زب حقيقى أشوفة فلم يكن فى ذهنى انه
سوف يدخلة فى كسى فكنت أعتقد انه يريد ان يتحسس جسدى و يلحسة وان يمارس العاده السرية على جسدى العارى امامه ولكن كانت المفاجأة حيث ادخل زبه بقوة ودفعة مرة
واحده فى كسى فأنطلقت منى صرخة مكتومة من الالم و من هول المفاجأة اخرج الميكانيكى زبة بسرعة وهو ينظر الى دماء غشاء البكارة على زبه فكان مرعوب
الميكانيكى : هو انتى مش مفتوحة
ماجدة : لا
الميكانيكى : انا اسف انا مش قصدى مكنتش اعرف وادخل زبة وخرج مسرعا
وقفت وكنت ارتعش من الخوف و أشعر بأن اعصابى سايبة فرتبت ملابسى واخذت الاندر فى شنطة يدى فأنا لا أستطيع ان ارتدى الاندر خوفا من ان يطبع علية دماء دخلت الى
منزلنا ثم الى الحمام مسرعة وبدءت بغسل نفسى ووضعت بعض من الملح فى الماء فى وعاء كبير وجلست فية فقد سمعت ذالك فى احدى التجمعات التى كنت أجلس فيها مع أمى
عندما كانوا يتحدثون عن فض غشاء البكارة يوم الدخلة كنت أريد اخبار أمى لكن كنت خائفة فقررت ان أحتفظ بذالك السر داخلى ولا أطلع احد علية حتى صديقاتى المقربات منى
مر اسبوع ولم أذهب لمقابلة الاولاد كعادتى لكن فى احدى الايام و عند عودتى من السوق ظهر الميكانيكى وكان اسمه رجب
رجب : ازيك يا ماجدة
ماجدة : اهلا
رجب : انا اسف جدا مكنتش اعرف انك مش مفتوحة
ماجدة : طيب
رجب : انتى قولتى لحد على اللى حصل
ماجدة : طبعا لا
رجب : وناوية تقولى لحد
ماجدة : لا
رجب : يعنى انتى مش زعلانة
ماجدة : مش زعلانة خلاص
رجب : طيب اثبتى انك مش زعلانة
ماجدة : ودى اثبتها ازاى
رجب : ممكن اعزمك على حاجة ساقعة فى الكازينوا اللى على النيل
ماجدة : ماشى
رجب : خلاص بكرة حستناكى هناك الصبح
ماجدة : ماشى
فى اليوم التالى ذهبت الى رجب فى الكازينو وبعد الترحاب و الاعتذار ليا للمرة المليون
رجب : ممكن سؤال
ماجدة : اتفضل
رجب : ازاى تخلى شوية عيال زى دول يعملوا معاكى كده ده ممكن يحصل مشاكل
ماجدة : انا بقالى سنتين معاهم بعمل كده ومحصلش مشاكل غير من الناس الكبيرة
رجب : يبقى لسة زعلانة
ماجدة : صدقنى مش زعلانة
رجب : بس سنتين بتعملى كده معاهم
ماجدة : اة
رجب : يا بختهم
ماجدة : ايه
رجب : ولا حاجة بصى لو انتى بتحبى الكلام ده انا عندى شقة واحد صحبى قريبة مش بعيدة ممكن نبقى فيها سوا وكده امان عن البيت المهجور
فكرت طبعا فى الموضوع وقولت لنفسى اللى حصل حصل ودى فرصة عشان امتع نفسى واللى كنت بشوفة فى الصور حقدر احققة و اتمتع بس مش لازم ابين له اى حاجة
ماجدة : سيبنى افكر
رجب : وانا منتظر ردك
تانى يوم عديت من قدام الورشة وغمزت لرجب بالموافقة وفى اليوم التالى رتب رجب مع صديقة ان يترك الشقة خالية وفى الصباح ذهبت انا مع رجب الى الشقة ومن هنا بدء عهد
جديد ومتعة جديدة ليا وهى حب النيك وحب الرجالة
دخلت أنا و رجب الى الشقة وبعد ما دخلنا انقض رجب عليا وبدء يبوس رقبتى و شافيفى فكان هايج جدا عليا وصلنا الى السرير ونام جنبى ثم بدء يقلعنى هدومى الى ان اصبحت
عارية فقام برضاعة بزازى ومص حلماتى بقوة طبعا انا مش متعوده على الكلام ده العيال اللى كنت معاهم كانوا بيرضعوا بزازى بكل حنية لكن رجب كاد ان يقطع حلماتى من
الرضاعة و المص لحظات وأنزل رجب يده ليداعب كسى الذى كان غرقان من شهوتى لم يتحمل رجب فأخرج زبه المنتصب وبدء بإدخالة لكن كانت عملية الادخال ليست سلهة
فكسى مازال ضيق لكن كان شعور رائع لم يمضى وقت طويل حتى اصبح زب رجب كلة بداخل كسى كنت اعشق الزب منذ ان رايته فى الصور لكن الان انا اعشق الزب بجنون
بعد ان شعرت به داخل كسى
بدء رجب بإدخال و إخراج زبه بسرعة و احترافية فكان يمتعنى بشدة فعرفت من رجب انى لست اول واحده فى حياته فلدية الخبرة الكافية رغم انه 18 عام فقط بعد لحظات اتت
شهوتى الاولى من النيك فكنت أصرخ بشده وكانت نشوتها تفوق الوصف لم يتركنى رجب وواصل ممارستة بقوة معى وبعد عدة دقائق من الضربات السريعة القوية من زب رجب
داخل كسى شعرت ان شهوتى سوف تأتى مره اخرى وشعرت ان زب رجب اصبح اكبر داخلى فيبدوا انه سوف يأتى هو الاخر
رجب : حجيبهم يا ماجدة حجيبهم خلاص مش قادر
ماجدة : خلى زبك جوة هاتهم فى كسى يلا هاتهم وانا كمان حجيبهم تانى اةةة اةةةة اةةةةةةة
واتى رجب لبنه داخل كسى ولاول مره أشعر بتلك الاحساس وهو احساس اللبن الساخن الذى اطفى نار شهوتى ارتمى رجب بجوارى وهو يتصبب عرقا وينظر لى و يده تتحسس
شعرى
رجب : مش خايفة تحملى ولا ايه يا ماجده
ماجدة : ليه شايفنى ساذجة ولا عبيطة انا باخد حبوب منع الحمل
رجب : وبتجبيها منين
ماجدة : من الصيدلية اللى عندنا وطبعا بيفتكر انها لماما عشان كده بيدينى من غير سؤال
رجب : ده انتى مشكلة
ماجدة : ده انت اللى زبك مشكلة بقولك ايه
رجب : قولى
ماجدة : عايزة اتناك تانى
رجب : امتى
ماجدة : دلوقتى
لم أنتظر رد رجب وبدءت بمص زبه وهى المره الاولى التى أقوم فيها بمص زب فكان زبه ممزوج من سائلة و من سائلى فقمت بتنظيف زبه من جميع السوائل فبدءت تدب الروح
مره اخرى فى زب رجب وبعد لحظات أنتصب زبه بشدة
رجب : يلا نامى يا ماجده
ماجدة : لا انا عايزة اغير الوضع كان فى وضع شوفتة فى صورة وعجبنى وعايزة اجربة
رجب : وضع ايه
وصفت الوضع لرجب وهى ان تكون مرتكزة على يدها وارجلها و طيزها لاعلى
رجب : اة بيقولوا عليها وضع الكلب او التفنيس
ماجدة : عايزة اجربها
رجب : مفيش مشكلة
اتخذت الوضعية وجة رجب من ورايا ودخل زبه اووووف على زبه وجمالة وضع يجنن وكمان كسى لسة ضيق انا مستحملتش يدوب اول ما دخلة انا جبتهم على طول كمل رجب
النيك وكانت كل ضربة من زب رجب داخل كسى كانت طيزى تهتز امامه بشدة فكانت تثيرة فكان يسرع فى ضرباتة بكسى حتى يرى تلك الاهتزازات لكن لم تكن طيازى الوحيدة
التى تهتز فكانت بزازى المتدلية الكبيرة كانت تهتز ايضا بشدة اتيت شهوتى مره اخرى مع رجب الذى لم يستطيع ان يطيل اكثر من ذالك فأطلق قذائف لبنة داخل كسى مره اخرى
مر شهر على علاقتى برجب وكان بينكنى مرتين اسبوعيا فى كل مره مرتين او ثلاثة فلم يستطيع رجب ان يجارى شبقى وعشقى للزب وللنيك و الجنس فكان رجب هو الوحيد الذى
اقامت معه علاقة الى الان وفى احدى المرات عندما ذهبت مع رجب الى شقة صديقة فوجدت صديقة بالداخل
ماجدة : مين دة يا رجب
رجب : دة اشرف صديقى و صاحب البيت
ماجدة : اة اهلا يا اشرف
اشرف : اهلا يا ماجدة
ماجدة : انت تعرفى اسمى
اشرف : يعنى تبقى فى بيتى ومعرفش اسمك
رجب : ادخلى انتى يا ماجدة الغرفة وانا ححصلك
ماجدة : متتاخرش يا رجب فرصة سعيدة يا اشرف
اشرف : انا اللى اسعد
دخلت الغرفة فى انتظار رجب وبعد لحظات دخل رجب وكنت عريانة خالص ومستلقية على السرير فأتجه الى رجب و هو يخلع ملابسة الى ان اصبح عاريا فبدء فى بوس شافيفى
ثم نزل الى رقبتى ثم الى بزازى وكنت انا ماسكة زبه عمالة ادعك فية لحظات و نمت على ظهرى ودخلت زب رجب بكسى بدء رجب ينكنى جامد وبدء صوتى يعلوا من المتعة الى
ان انزل فى كسى ثم استلقى بجوارى شوية وجبت فوطة ومسحت لبن رجب من على كسى و مسكت زبه تانى عشان امصة
رجب : بقولك ايه يا ماجدة
ماجدة : قول يا رجب
رجب : ايه رايك فى اشرف
ماجدة : اشرف مين
رجب : اشرف صحبى و صاحب الشقة
ماجدة : اة ماله
رجب : اية رايك فية
ماجدة : من ناحية ايه
رجب : بصراحة ومن غير لف ولا دوران اشرف نفسة ينام معاكى قولتى ايه
ماجدة : ههههه بقى كل الكلام ده عشان تقولى ينام معاكى طيب وايه المشكلة
رجب : يعنى موافقة
ماجدة : وحرفض لية بس ليا شرط
رجب : شرط اية
ماجدة : بعد ما اخلص معاك يعنى لما ازهق من زبك
رجب : مفيش مشكلة
رجعت تانى لمص زب رجب الذى انتصب بعد فترة و اتخذت وضعية الكلب و ادخل رجب زبه فيا من الخلف وبدء النيك الى ان اتت شهوتى وكذالك رجب
لبس رجب ملابسة وسابنى وخرج بعد ما ادانى بوسة عشان يخلى اشرف يدخل طبعا انا كان نفسى اجرب زب تانى واشوف هل زب الرجالة مختلف ولا كلة زى بعضه
اشرف : ايه
رجب : يلا ادخل مستنياك
خرج رجب من الشقة فكان فى نفس الوقت اشرف يخلع ملابسة ودخل الى الغرفة عاريا
كنت انا فى الداخل عارية ايضا فنام بجوارى وبدء يبوس فيا من فمى ومن رقبتى ونزل الى بزازى يرضعها ثم نزل الى كسى ليلحسة
ماجدة : انت بتحب تلحس الكس
اشرف : طبعا بحبه جدا لية
ماجدة : اصل صاحبك رجب مش بيعمل كده
اشرف : رجب لسة بردوا صغير و معندهوش الخبرة الكافية
ماجدة : ليه انت كام سنة
اشرف : انا 30 سنة
ماجدة : متزوج
اشرف : لا انا بحب اكون حر
وعاد اشرف مرة اخرى الى لحس كسى فكان خبير فعلا فى ذالك ووصل الى مناطق بلسانة ويده جعلتنى فى قمة الهيجان و النشوة
ماجدة : اةة اةةة اةةة ايه اللى بتعملة دة مش قادرة اةةة اةةةةة
محستش بنفسى الا لما جبتهم و اشرف بيلحس كسى
اشرف : ايه رايك بقى
ماجدة : يخرب بيتك تجنن
انقضيت على زب اشرف الذى كان اطول و اعرض من زب رجب لم يأخذ زب اشرف وقت فى فمى حتى اصبح صلب كنت عايزة وضع الكلب لكن طلب منى اشرف ان أجلس
فوق زبه وهو على ظهرة فكان هذا الوضع جديد عليا حاولت ان اجلس على زب اشرف فكان كبير جدا فساعدنى اشرف على الجلوس على زبه وبدء دخول زب اشرف بكسى
وبدءت أهبط شىء بشىء فكان زبه كبير جدا حسيت ان زب اشرف اصبح داخل امعائى طلب منى اشرف ان اظل بلا حركة لحظات حتى يعتاد كسى على حجم زبة ثم بعد لحظات
امسك اشرف بطيزى و جعلنى أصعد و اهبط على زبه كان الامر صعب فى بدايتة الى ان تعودت على ذالك و اصبح كسى يبتلع زب اشرف بالكامل فبدءت ازيد سرعتى فى الهبوط
و الصعود الى ان اتت شهوتى بقوة فأطلقت صرخة عالية جدا من شدة نشوتى لم يعطينى اشرف فرصة حتى استريح فقام ومازال زبه بكسى و نطرنى للخلف وبدء ينيكنى بقوة
وسرعة عالية كاد يغشى عليا من الشهوة فأتت شهوتى مرة خامسة فى تلك اليوم و هنا اتى اشرف شهوتة ايضا فى كسى اخرج اشرف زبه واتجه الى فمى لامص زبه و انظفة من
سوائلة و سوائلى
انا كنت فاكره ان اشرف قد انتهى منى و انى انهيت يومى الجنسى بخمسة رعشات وهذ عدد ام اصل له من قبل لكن لم تمر سوى دقائق حتى وجدت اشرف يطلب منى ان اتخذ وضع
الكلب رغم انى اشعر ببعض الاجهاد و التعب الا انى لم امانع وهنا ادخل اشرف زبه الى كسى من الخلف وامسك بشعرى كالحصان وبدء يضرب بقوة كسى فكنت اطلق صراخات
مكتومة وكلما حاولت ان اضع راسى على السرير يشد اشرف شعرى لتصبح رقبتها الى اعلى استمر ذالك لمدة خمسة دقائق اتت شهوتى مرتان اخرتان واخيرا اتى اشرف شهوتة
داخل كسى وبذالك اكون اتيت شهوتى سبعة مرات تلك اليوم
مر شهرين كاملين على علاقتى مع اشرف وثلاثة اشهر على علاقتى مع رجب بدءت أشعر بالملل من رجب وكذالك اشرف رغم ان اشرف قام معى بعده أوضاع جديدة لكن كنت
ارغب فى التجديد وهنا بدءت فى البحث عن رجال لكن رجال ذات مواصفات خاصة
كنت لسة بقعد مع امى فى اجتماع النسوان بتوع المنطقة بس الكلام اللى بيتقال و التلميحات بقيت فهمها المهم كنت بركز على الستات اللى بيتكلموا عن ازواجهم وانهم بيمتعوهم بجد
وفعلا قدرت ان اجد ضلتى فى احدى الجلسات وهو فوزى رجل فى اواخر الثلاثينات يعشق الجنس فعندما تتحدث عنه زوجتة كأنها تصف شمشون او عنتر فقررت ان يكون فوزى
هو صاحب نيك كسى القادم
بدءت اجمع المعلومات عن فوزى فكان فوزى صاحب احدى المحلات الكبرى بالمنصورة فبدءت اتردد على المحل و اتصنع بعض الحركات لكن لم اكن احتاج الى الكثير من المرات
او احتاج الى الكثير من الحركات فمن المره الثانية ادرك فوزى ما اريده فجسدى يتحدث عن ولا اى رجل يستطيع مقاومتة فبعد خروجى من المحل كان فوزى ورائى ثم بعد عده
شوارع استوقفنى فوزى وطلب منى ان اتى له فى تلك العنوان غدا حتى يستطيع التحدث معى فهو لا يستطيع ان يتحدث معى فى الشارع فهو معروف لدى ناس كثيرة
فى اليوم التالى وصلت الى العنوان فى الميعاد المتفق علية وكان فى انتظارى فوزى
الشقة فى مكان راقى الى درجة كبيرة و العمارة فاخمة جدا
فوزى : اهلا اهلا اتفضلى يا
ماجدة : ماجدة اسمى ماجدة
فوزى : اهلا يا ماجدة انا شوفتك قبل كدة
ماجدة : مش مهم تعرف حاجة عنى كفاية الاسم
فوزى : ماشى طيب و السن
ماجدة : تدينى كام سنة
نظر فوزى الى جسدى بتمعن الى بزازى و طيزى ورجلى
فوزى : انتى كجسم ملكيش حل لكن وشك صغير خالص بصى اديكى 18 سنة
ماجدة : انا 18 هههههه لا طبعا
فوزى : 19
ماجدة : انت بتطلع لا انزل
فوزى : بصى هو جسمك يديكى عمر و وشك يديكى عمر تانى
ماجدة : خلينا فى الوش
فوزى : الوجه 16 سنة
ماجدة : لا 14
فوزى : ايه 14 سنة بس
ماجدة : ايه وحش
فوزى : لا طبعا بس انا اول مرة اتعامل مع واحدة فى السن دة عموما مفيش مشكلة انتى نظامك اية
ماجدة : نظام ايه
فوزى : بتتعملى مع الناس ازاى
ماجدة : انت فاكرنى .. لا انت فهمتنى غلط انا بعمل كدة عشان انا بحب كدة
فوزى : 14 سنة وبتحبى كدة
ماجدة : مش عجباك ولا اية خلاص عن اذنك
فوزى : استنى بس انتى حمائية لية كدة بصى يا ماجدة لو بتدورى على المتعة فانتى فى افضل مكان فى مصر مش فى المنصورة لا فى مصر ممكن تحصلى منه على متعة
ماجدة : ازاى يعنى
فوزى : ازاى دى خليها لوقتها المهم ايه رايك فى الشقة
بدءت انظر الى الشقة فكان فرشها راقى جدا واضوائها توحى بالجنس و حوالى 3 كنبات بجوار بعضهم البعض بالصالة
ماجدة : شقتك جميلة
فوزى : بصراحة دى مش شقتى لوحدى بصى حتفهمى كل حاجة فى وقتها تعالى افرجك على باقى الشقة
دخلت مع فوزى لتفقد باقى الغرف وكان فى الداخل 3 غرف بالاضافة الى المطبخ و الحمام والصالة استقريت مع فوزى فى احدى الغرف وجلس فوزى على فوتية موجود بالغرفة
وكان ينظر لى وانا انظر لة ثم بدءت بخلع ملابسى فكان فوزى يشتاق الى مشاهدة جسدى جسد تلك الفتاة ذات الـ 14 عام لحظات وكنت عارية تماما فكان لعاب فوزى يسيل من فمة
وهو يرى ذلك الجسد الابيض الذى يشع نور كما انه يرى تلك البزاز المستديرة ووسطها تلك الحلمة الوردية المنتصبة وعندما نظر الى اسفل قليلا شاهد كسى المحلوق بعناية فائقة
وكان شكلة فى منتهى الاثارة فكنت ضمه رجلى ليظهر كسى على شكل مثلث مقلوب تابع بنظرة الى اسفل ليرى اجمل فخدين يمكن ان يراهم وكذالك اجمل ارجل كنت اقف بثقة كبيرة
وقفة سيده لها شخصيتها وهبتها فأنا اعلم ما امتلكة من كنوز ومقاومات انوثة طاغية لا يستطيع اى رجل ان يتركها فإبتلع فوزى ريقة و بدء العرق يتصبب منه
فوزى : ممكن تلفى يا ماجدة
بدءت ألف بحركات بطيئة لتصبح طيزى امام فوزى فكاد فوزى ان يجن فطيزى مستديرة بارزة قليلا بيضاء وقف فوزى وبدء بخلع ملابسة فى تلك اللحظات تحركت الى السرير
المتواجد بالغرفة وعينى على زب فوزى الذى يختبأ تحت ملابسة فأنا اريد ان ارى زب الرجل الذى اخترتة وهل كلام زوجتة صحيح ام انى قد خدعت
ماجدة : ممممم شكل زبك يجنن
كان زب مجدى غليظ وطويل فزبة اكبر من زب اشرف اتجة فوزى ناحيتى دون ان يقول شىء فبدء يتحسس جسدى الناعم فأنا مازلت فى الـ14 من عمرى بدء فوزى مص حلمتى
لكن طريقة مصة مختلفة عن اى احد من قبل فذوبت فى حركات لسانه على بزازى لكن لحظات ونزل فوزى ليلحس كسى الذى لم يشاهد فى جمالة من قبل وكانت لمسات ولحس
فوزى غير كل ما سبق لم اتحمل طريقتة الرومانسية فهو رجل له وزنه محنك يعرف كيف يتعامل مع الجنس الطيف فإتجهت الى زب فوزى الكبير وبدءت بمصة فكلما مصيت زبه
يزداد طولا و صلابة لم اتمالك نفسى فطلبت من فوزى ان يدخلة بكسى فورا لم يتردد فوزى لحظة جعلنى انام امامه على ظهرى وادخل نصف زبه تقريبا كنت اتلوى اسفلة وانظر لة
وهو يدخل ويخرج زبه ليس زبه كاملا بل نصفة فقط بدء فوزى يداعب بظرى وهو ينكنى لاول مره أشعر بتلك النشوة فلم اتحمل و اطلقت شهوتى بقوة لم يترك فوزى بظرى وظل
يداعبة بيدة وهو يزيد من سرعة نيكة ليا كنت اتأوه اسفل فوزى من شدة المتعة كان شعور لا يقاوم وجديد عليا بدء فوزى ادخال زبه اكثر فأكثر فأكثر الى ان التهم كسى زب فوزى
بأكملة فكانت صراخاتى عالية جدا فوضع فوزى يدة على فمى حتى يكتم الصوت وبعد لحظات اتيت شهوتى مرة اخرى وكان فوزى ايضا قريب من ان تأتى شهوتة تمسكت بفوزى
حتى يقذف لبنة بداخلى وبالفعل قذف فوزى لبنة بقوة بكسى ثم بدء يخرج زبه من كسى وانا اصرخ اثناء خروج زبه منى ونام بجوارى ويدة تداعب بزى
فوزى : انا اول مره اهيج كده على ست من فتره
ماجده : ست ؟؟؟
فوزى : طبعا ست و ست الستات كمان ده انتى جسمك يوقف زب اى راجل مهما كان
ضمنى فوزى الى صدره وهو يداعب شعرى بأناملة
مر اسبوع وكان فوزى يتمتع تقريبا بصفة يومية بجسدى لو مش نيك يبقى تفريش ولعب وبعد يوم ممتع من النيك اللذيذ معايا
فوزى : ماجدة بقولك ايه
ماجدة : قول يا فوزى
فوزى : انتى عندك مشكلة فى ان حد تانى ينام معاكى
ماجدة : حد زى مين
فوزى : شوفى الشقة دى مش بتاعتى لوحدى دى شركة بينى و بين 4 اصدقاء ليا بنجيب نسوان وخمرة و حشيش وكده يعنى
ماجدة : والرجالة دى مضمونة
فوزى : برقبتى يا ماجدة
ماجدة : مفيش مانع
وبالفعل اتفق فوزى مع اصدقاءة وكنت كل يوم مع واحد ومرت الايام وفى احدى المرات وكان يوم فوزى وصلت الى الشقة ولكن فوجأت بأن من فتح الباب هى واحدة ست
السيدة : ماجدة صح
ماجدة : ايوة
السيدة : اتفضلى
دخلت وانا ببص الى تلك السيدة التى ترتدى روب شيفون شفاف ولا ترتدى اى شىء اسفلة
السيدة : انا فاطمة
ماجدة : اهلا فاطمة
فاطمة : متخفيش
وقبل ان تكمل فاطمة كلامها دخل فوزى علينا
فوزى : اهلا يا ماجدة ازيك
وقام فوزى بايسنى من شفتى
ماجدة : ازيك يا فوزى
انتظرت مجدى يعرفنى على الست دى مين
فوزى : دى بقى فاطمة بينى وبينك مرات واحد صحبى جدا بس اعمل اية الولية تجنن اول ما شافت زبى قلعت على طول
ضحكنا كلنا
ماجدة : يعنى انت خلصت معاها النهاردة امشى انا
فوزى : لا تمشى فين احنا لسة حنبدأ وبعدين احنا كنا مستنينك
ماجدة : مش فاهمة
فاطمة : ايه دة يا ماجدة عمرك ما جربتى الموضوع دة
ماجدة : موضوع ايه
فاطمة : راجل مع اثنين ستات
ماجدة : لا
فاطمة : اوعدك انه حيعجبك و الاحلى بقى لما تكونى انتى ست لواحدك ومعاكى اثنين رجالة و الاحلى بقى لو كذا راجل و كذا ست اححح كسى ساح بصى متفكريش
اتت فاطمه ووقفت امامى و بدءت فى خلع ملابسى قطعة قطعة وجلس فوزى على احدى الكنبات الموجودة بالصالة يتابع ما يحدث
فاطمة : جسمك يجنن يا ماجدة لية حق فوزى و باقى الرجالة يتجننوا عليكى
ماجدة : هو انتى تعرفى باقى الرجالة
فاطمة : طبعا انا اتنكت منهم كلهم بس مزاجى هو فوزى ولما عرض عليا انه عايز ينكينى معاكى وافقت على طول وطلع فعلا معاة حق ده انا هجت عليكى
فقامت فاطمة برضاعة بزازى طبعا كان الوضع غريب عليا ففاطمة اول واحدة تلمسنى فكنت متحفزة ولم اشعر بالاثارة مما تفعلة فاطمة تركت بزازى وخلتنى انام على الارض و
قامت بخلع الروب ونزلت بين رجلى وبدءت بلحس كسى ودخلت احدى اصابعها فى كسى وهى مازالت تلحس كسى و اليد الاخرى تداعب بزازى بدءت الاهات تصدر منى ففاطمة
خبيرة فى التعامل مع النساء ولم استطيع ان اقاوم حركتها لحظات وانضم فوزى الينا على الارض فبدء مص بزازى ومازالت فاطمة تلحس كسى ويدها بداخل كسى كانت انفاسى
تتسارع والاهات تعلوا و تعلوا الى ان اتيت شهوتى على يد فاطمة وهى داخل كسى اخرجت فاطمة يدها وتذوقت شهوتى
فاطمة : مممم حلوة قوى دوق كده يا فوزى
واعطت يدها الى فوزى الذى تذوق شهوتى
فوزى : مممم فعلا حلوة
فاطمة : هات زبك يلا نام على ظهرك
وضعت فاطمة زب فوزى بفمها وبدءت بمصة كنت قد اعتدلت وكنت بجوار فاطمة التى اخرجت زب فوزى من فمها ووضعتة بفمى وبدءت بالمص وكانت فاطمة تخرج زب فوزى
من فمى الى فمها ومن فمها الى فمى ثم قمنا سويا بلعق زب فوزى كما قلت سابقا ان فاطمة خبيرة فى التعامل مع النساء فعندما كنا نمص زب فوزى كانت اليد الاخرى لفاطمة تداعب
كسى و طيزى فى بعض الاحيان انا مقدرش انكر ان التتجربة دى رغم انى كنت نافرة منها فى البداية لكن بعد كده عجبتنى
فاطمة : يلا يا فوزى دخلة فى كسى عايزة اتناك وانا بلحس كس ماجدة نامى على ظهرك يا ماجدة
نمت على ظهرى واصبحت فاطمة بين ارجلى ووجهها امام كسى وطبعا فتحة طيزى باينة ليها وكس فاطمة وطيزها امام فوزى وضعية الدوجى ادخل فوزى زبه من الخلف فى كس
فاطمة التى تأهوت بشده رغم انها معتاده على زب فوزى الكبير
فاطمة : اةةةة ممممم زبك يجنن يا فوزى نكينى كمان مممم اةةةةة
كانت فاطمة تقول ذالك ووجهها ويدها فى كسى تداعبة
فاطمة : حجيبهم حجيبهم يا فوزى نزل لبنك فى كسى اةةةة اةةةة اةةةةة
كانت فاطمة تخرج وتدخل يدها بسرعة فى كسى اثناء ذالك وبصراحة كلامها هيجنى رغم انى بقولة لكن اول مره اسمعه من حد غيرى عشان كده جبت شهوتى معاها الى ان اتت
شهوتها فسرعة يدها اصبحت بطيئة
فاطمة : يلا دورك يا ماجدة
نامت فاطمة على ظهرها واصبحت انا امام كس فاطمة فأدخل فوزى زبه من الخلف فى كسى اللى كان غرقان بشهوتى فدخل زبه بسرعة و بعمق الى الداخل وبدء النيك كنت بلحس
كس فاطمة وفوزى بينكنى بس مكنتش عارفة انا بلحس كده صح ولا لا ليس لدى الخبرة شعرت فاطمة بأنى لا أعلم كيفية لحس الكس فقامت ونزلت اسفلى لتصبح معى بوضعية 69
فكان كس فاطمة اسفل وجهى وكسى الذى فيه زب فوزى امام فاطمة فى الاعلى فأمسكت فاطمة فى ظهرى وصعدت بوجهها لاعلى لتلحس كسى اثناء نيك فوزى ليا وكان لسان
فاطمة يحتك بزب فوزى عند الدخول و الخروج وكان شعور رائع جدا ان حد يلحس كسى و فيه زب بينكنى مممممم شعور يجنن حاولت ايضا اثناء ذالك ان ألحس كس فاطمة مرة
اخرى بحيث انى بعمل زى ما بتعمل فى كسى و انا بتناك لحظات واتيت شهوتى مع شهوة فوزى الذى انزل لبنه كلة بداخلى وعندما اخرج فوزى زبه استقبلتة فاطمة وهى مازالت
أسفلى فى فمها ثم صعدت بوجهها مرة اخرى لتلحس ما يخرج من كسى
دخل فوزى ليأخذ حماما وتركنى انا و فاطمة فى الصالة فأعطتنى فاطمة درس عن كيفية لحس الكس فبدأنا فى اثارة بعضنا البعض وعندها عاد فوزى من الحمام ليتشارك معنا مرة
اخرى وأسمترينا تلك اليوم عده ساعات فى ممارسة الجنس كما مارست مع فاطمه السحاق عده مرات و أستفدت من خبرتها كتير وتلك اليوم اتت شهوتى ثمانى مرات.
مرت سنتان كاملتان تعرفت خلالها على سوسن و مديحة بخلاف فاطمة طبعا وكنت أنا فى اوقات أتى مع اى منهن الى الشقة لنمارس مع احدى الرجال شركاء فوزى فى الشقة وفى
احدى المرات اتت مديحة معايا وكان متواجد فوزى و صديقة مدحت وبدء مدحت مع مديحة و فوزى معايا وكنا كلنا فى مكان واحد وكانت تجربة جديده و مثيره ثم حدث تبادل حيث
اخذ فوزى مديحة و روحت انا مع مدحت وهنا قرر مدحت ان يغزوا طيزى كان فوزى اراد ان يفتح طيزى من قبل لكن كنت برفض لان زب فوزى مش طبيعى لكن مدحت زبه
معقول وممكن استحملة فوافقت على ذالك وقام مدحت بفتح طيزى بمساعده مديحة و فوزى وكنت يومها فى قمة الاثارة متخيلين ثلاثة اشخاص بيلعبوا فى جسمى انا جربت الاحساس
ده قبل كده لكن مع اطفال لكن مع الكبار الموضوع مختلف تماما وفى تلك اليوم ايضا لاول مرة أتناك من كسى و طيزى بنفس الوقت فكان زب فوزى فى كسى و زب مدحت بطيزى
و مديحة بترضع بزازى واتيت تلك اليوم شهوتى خمس مرات واتى فوزى ورجب شهوتهم فى طيزى وليس كسى
مرت سنة اخرى واصبح عمرى 17 سنة كان هناك فرح كبير بالمنصورة وكنت هناك مع والدى و والدتى وبعد يومين من الفرح وجدت والدتى تقول ليا ان هناك عريس يريد الزواج
منى فمكنتش عارفة اقول ايه كنت خائفة أرفض يشكوا فيا ولو وافقت ممكن ينفضح امرى ويعرفوا انى مش عذراء فكان ردى الصمت وبالفعل تمت الخطوبة وكان الزواج بعد عدة
اشهر فقط
العريس اسمة على وهو اكبر منى بعشرة سنوات يمتلك محل ميكانيكا كبير تقابلت مع على بضع مرات وعلمت ان ليس لدية اى تجارب سابقة مع النساء حتى انه لم يلمسنى ولم
يحاول طوال فترة الخطوبة شعرت ان هذا العريس اتى الى نجدة حتى لا ينفضح امرى لكنى اريد ان تمر ليلة الدخلة بخير
تبقى يومان على الزواج وطلبت من فوزى انى سوف اقطع علاقتى بتلك الشقة ويجب على الجميع احترام رغبتى بذالك فوافق بالطبع فوزى على ذالك لكن طلب منى ان يقيموا حفل
وداع لى فوافقت على ذالك وفى مساء نفس اليوم ذهبت الى الشقة فكان خروجى اصبح اسهل بعد خطوبتى و ايضا زواجى بعد يومان وصلت الى الشقة ودخلت وكان الجميع متواجد
فوزى و مدحت و الثلاثة اصدقاء الاخرون وكذالك فاطمة و مديحة معادا سوسن التى اعتذرت لوجود ظروف لديها كان فوزى احضر تورتة واحضر فستان فرح وجعلنى ارتدية
بمساعدة فاطمة ومديحة ثم التف الجميع وتناولنا التورتة بعد ذالك التف الخمس رجال حولى يتحسسون جسدى من اعلى فستان الفرح ثم اخرج فوزى زبه اولا فقمت بمصة لحظات و
اخرج مدحت زبه فأمسكت زبه وبدءت بمصة وفى يدى الاخرى زب فوزى ثم اخرج احدى الاصدقاء زبه فوضعت زبه فى فمى وانا اداعب زب فوزى و مدحت بيدى ثم اخرج
الاثنان الاخران زبهما لامص للجميع وكانت فاطمة و مديحة يجلسون عرايا بجوارى يشاهدون ما يحدث وهما يداعبون بعضهم البعض بعد لحظات طلبت من فاطمة و مديحة ان
ينضموا لى ليساعدوننى وبالفعل اخذت كل واحدة زب بفمها وتبقى ثلاثة معى كنت تلك المره الاولى و الاخيره التى يكون متواجد بها معى خمسة رجال دفعة واحده
كان مدحت و فوزى و صديق اخر هما من معى نام مدحت على ظهرة وقد خلعت ملابس الزفاف وركبت على زب مدحت ثم ادخل فوزى زبة فى طيزى بنفس الوقت و الزب الثالث
بفمى لم احسب كم مرة اتت شهوتى تلك الليلة فعندما يأتى اى زب شهوتة فى كسى او طيزى كان يدخل مكانة زب اخر فقد اتو الخمس رجال شهوتهم ما بين طيزى وكسى .
بعد تلك المعركة التى كانت أنا بطلتها تحدثت مع فاطمة عن سذاجة خطيبى وانه من الممكن ان لا يلاحظ انى مفتوحة لكن اريد خطة وبالفعل وضعت لى فاطمة خطة محكمة وطلبت
منى اروح لها بكرة بليل اى قبل الفرح بيوم وبالفعل ذهبت لها وقامت فاطمة بإحضار شبة وماء ورد وجلسرين وعملت خلطة او عجينة ودهنت بها كسى من الداخل و الخارج مما
جعل عضلات كسى تشد لتوحى بالضيق بعض الشىء واصبحت تلك المنطقة افتح مما قبل .
فى اليوم التالى كان زواجى انا و على وبعد انتهاء الفرح وكنت انا وعلى فى غرفة النوم بمفردنا وبعد ان خلع على جميع ملابسة وكذالك انا اقترب على منى فهو عديم الخبرة ولا يعلم
ماذا يفعل وكنت ساكنة لا اريد ان افعل شىء فطلب على منى ان انام على السرير وصعد فوقى وحاول ادخال زبه بكسى الذى شعر بضيقة بفضل الخلطة السحرية وبعد فترة اقتحم
زب على كسى فصرخت فقام على من فوقى مسرعا وانا ايضا قمت مسرعة الى الحمام وكنت أضع هناك فى الحمام فوطة صغيرة بيضاء فقمت بجرح نفسى جرح صغير بحيث لا
يراة احد وبدءت تلطيخ تلك الفوطة بدمائى بعد لحظات اتى إلى على كى يطمأن عليا وهنا خرجت من الحمام مرفوعة الرأس و أعطيت على تلك الفوطة لكى تعطية انطباع انه تم
فض غشاء بكرتى على يدة ففرح على وهنا اكملت التمثيلية وقلت ان الجرح يؤلمنى ولا أستطيع الممارسة معه على الاقل ليومان وفعلت ذالك لسبابان الاول ان يظهر عليا الخجل و
الخوف امام على واسرتة وكذالك اسرتى ثانيا ان أضع مرة اخرى تلك الخلطة حتى يظهر كسى اضيق وبالفعل نجحت خطتى واصبحت امام الجميع مدام بفضل زوجى على كنت
انوى ان اترك ما كانت علية وأصبح ملك زوجى فقط وبالفعل استمريت مخلصة لزوجى 19 يوم كان على شاب عادى فمثلة مثل اى شاب فى سنة ولم يمس اى سيدة من قبل فكانت
صحتة جيدة لكن ليس سوبر مان فالاسبوع الاول من الزواج كان يمارس معايا ثلاث و اربع مرات باليوم وفى الاسبوع الثانى اصبحت الممارسة مرة او اثنين فى اليوم ومع بداية
الاسبوع الثالث كان كل يومان مرة وده طبعا ممتاز للناس العادية لكن بالنسبة ليا انا الجنس مثل الماء و الهواء فبعد ان كنت اتمتع يوميا عدة مرات من رجال مختلفين اصبح تمتعى
الوحيد هو زوجى فأنا لا أستطيع تقبل ذالك .
فى اليوم التاسع عشر من زواجى انا وعلى أبلغنى على ان صديق عمرة المقرب عبد الحميد سوف يأتى لزيارتة اليوم فهو لم يستطيع حضور الفرح لسفرة تذكرت فوزى عندما
عرفنى بفاطمة أول مره وقال ان فاطمة زوجة صديقة المقرب وبعد فتره من معرفتى بفاطمة عرفت انها بتحب تنام مع اصدقاء زوجها لانها متأكده انهم مش ممكن فى يوم يبتزوها
لانهم اصدقاء زوجها ,أتى عبد الحميد فى الساعة السابعة مساء كنت مازالت فى الداخل فنظرت من بعيد فوجدت شاب تقريبا نفس عمر على وشكلا مقبول كنت معتادة منذ زواجى ان
ارتدى الملابس الضيقة و القصيرة و المفتوحة من كل مكان و فى بعض الاحيان قمصان النوم العارية وكان ذالك لانة لا يوجد زائرين لكن اليوم يوجد زائر وهو صديق زوجى مرت
ربع ساعة تقريبا منذ وصول عبد الحميد فقام على لينادى عليا للترحيب بصديقة
على : ماجدة يا ماجدة تعالى
ماجدة : حاضر جاية
وبعد لحظات دخلت وكانت الصدمة على وجة على و عبد الحميد ايضا فدخلت وأنا أرتدى قميص نوم ليس بشفاف لكن يظهر اكثر من نصف بزازى و ضيق الى درجة انه يكشف
جميع تفاصيل جسدى فكانت طيزى بارزة جدا منه
ماجدة : اهلا استاذ عبد الحميد
عبد الحميد : اهلا يا مدام
على : ده بقى يا ستى عبد الحميد صحبى واخويا وكل حاجة نعرف بعض من واحنا عيال صغيرة
ماجدة : اتشرفت بيك يا استاذ عبد الحميد
عبد الحميد : الشرف ليا يا مدام
ماجدة : تشرب اية
عبد الحميد : ولا اى حاجة مش عايز اتعبك
ماجدة : ازاى لا طبعا وبعدين تعبك راحة
كنت اتحدث وانا انظر الى عبد الحميد مباشرة فكنت لحظات انظر الى وجهه و احيانا الى زبه فكنت متعمدة أن اكون جريئة جدا معه وهو لاحظ ذالك
عبد الحميد : خلاص اشرب قهوة مظبوطة
ماجدة : ثوانى وحتكون عندك تشرب حاجة يا على
على : لا حبيبتى شكرا
ذهبت للمطبخ و أنا متأكدة ان عين عبد الحميد حتكون على طيزى وكنت متعمده أن أهز طيزى بقوة و أنا ماشية وقبل دخول المطبخ نظرت مره واحدة اليهم لاجد كما توقعت ان عين
عبد الحميد أتجاه طيزى بعد عدة دقائق أتيت بالقهوة وقبل وصولى بخطوتين اليهما تعمدت ان اجعل على يذهب
ماجدة : يووة يا على معلش نسيت كوباية المياه فى المطبخ ممكن تروح تجيبها عشان الوش بس مايروحش من القهوة
على : حاضر
ذهب على الى المطبخ وهنا أنحنيت امام عبد الجميد لاعطية القهوة وكنت قريبه منه للغاية فأنفاسة شعرت بها بين بزازى وكانت عين عبد الحميد على فلقت بزازى وعلى نصف
بزازى الذى لا يدارية القميص الذى أرتدية اخذ عبد الحميد القهوة وهو مازال عينة على بزازى شعرت ان على قادم فأعتدلت وجلست امام عبد الحميد اتى على ووضع المياه امام
عبد الحميد وتبادلوا اطراف الحديث وكنت كل فترة أتعمد فعل حركة مثيرة أمام عبد الحميد الذى شعرت انه لو اتت له الفرصة الان لانقض عليا وصل انطباع لعبد الحميد انى سيده
جريئة وهذا ما كنت أريده وما اكد ظنونة عندما اراد الذهاب حاولت ان أقنعة بالعشاء معانا لكنه اعتذر وعندما قام بالسلام عليا ضغط على يده بنعومة ثم بدءت أتحسس يده وعينى
تنظر الى عينة مباشرة ذهب عبد الحميد ودخلت و بعد لحظات دخل عليا على
على : ايه ده يا ماجدة
ماجدة : فى ايه يا على
على : ايه اللى أنتى لابسة دة
ماجدة : مالة وحش ولا اية
على : لا حلو بس مش محتشم
ماجدة : انا البس اللى على مزاجى يا على
على : انا خايف بس حد ياخد عنك فكرة مش كويسة
ماجدة : مين دة اللى يقدر يعمل كدة ولا يتكلم نص كلمة وبعدين انت مش واثق فى صاحبك وفيا ولا ايه
على : لا واثق طبعا انا مش قصدى علية أو عليمى انا بتكلم عموما
ماجدة : متقلقش انت خالص وسيبنى براحتى ماشى
على : ماشى
ادركت ان شخصية على شخصية هاشة لا تحل ولا تربط وان انا أستطيع أقناع على بأى شىء مهما كان حتى لو شافى فى السرير مع غيره حقدر اقنعة انه ماشفش حاجة
فى اليوم التالى بعد خروج على بحوالى نصف ساعة دق جرس الباب كنت أرتدى قميص نوم قصير شفاف ولا أرتدى اسفلة شىء لا برا ولا اندر وهذه عادتى فى ارتداء ذالك
بالصباح
ماجدة : مين
انا عبد الحميد هو على موجود
ماجدة : ثانية واحدة
قمت بالنظر بالمرأة التى خلف الباب وبدءت بإعتدال ملابسى ثم فتحت الباب ووقفت امام عبد الحميد الذى نظر لى وشاهد جسدى من اسفل ملابسى الشفافة فبزازى الكبيرة واضحة
جدا وحلماتها واقفة و كسى ظاهر بوضوح
عبد الحميد : انا اسف يا مدام هو على موجود
ماجدة : لا دة راح الورشة من شوية اتفضل
عبد الحميد : لا انا كنت بسأل خلاص حروح له الورشة
ماجدة : لا معقول تيجى لحد هنا وماتشربش حاجة اتفضل بس
دخل عبد الحميد وجلس و ذهبت الى المطبخ و قمت بفتح القميص ليظهر بزى اكثر واكثر دون عوائق اعدت الشاى وذهبت للخارج وتقدمت نحو عبد الحميد الذى كانت عينة سوف
تخترق تلك البزاز البيضاء الكبيرة انحنيت امامه لاعطى له الشاى وتلك المره كنت اقرب فكاد فمة يلتصق بصدرى شعرت انى لو فضلت لحظة اخرى سوف يلتهم عبد الحميد بزازى
كان عبد الحميد قد اخذ الشاى فالتفت وذهبت وتعمدت ان أهز طيزى مثل الامس وعندما وضعت الصينية على الترابيزة انحنيت الى للامام وكان ظهرى لعبد الحميد فعدما انحنيت
ظهر جزء من طيزى و كسى لانى بدون اندر بدء عبد الحميد شرب الشاى وهو يتصبب عرقا و يده ترتعش
ماجدة : حلو ولا عايز سكر
عبد الحميد : لا مظبوط
ماجدة : هو اية اللى مظبوط
عبد الحميد : الشاى
كان عبد الحميد على اخرة ولا يستحمل اى شىء اخر فقمت بفتح رجلى وانا مرتدية تلك القميص القصير فنظر عبد الحميد ليرى كامل كسى العارى المحلوق بلا اى شعر فكان يرى
كسى منذ اللحظة الاولى لكن كان القميص يدارى الكثير وثانى مره لم يظهر كسى كله عند الانحناء لم يتحمل عبد الحميد فأصبح هائج جدا فترك الشاى وانقض عليا وبدء ببوس شفتى
ويده تعتصر صدرى وكسى فكان فى قمة الهياج وكنت ساكنة لا أفعل شىء مستسلمة لة اخرج عبد الحميد بزازى ونزل بهم مص و رضاعة ثم نزل الى كسى وبدء لحسة وكنت
مستمتعة جدا وكأن احد يغتصبنى بعد لحظات وقفت وامسكت يد عبد الحميد ودخلنا الى غرفة النوم وبالداخل تجرد عبد الحميد و أنا من ملابسنا جميعا وبدء فى نيكى أنا زوجة صديق
عمره وعلى سريرة تلك اليوم اتى عبد الحميد شهوتة مرتان فى كسى
ذهب عبد الحميد وبعد عده ساعات استيقظت و كأنى عروسه جديده يوم دخلتها كنت سعيده جدا ليس لان عبد الحميد رجل سوبر او خارق بالعكس فعبد الحميد رجل عادى جدا لكن
ما يميز ما حدث هو الشعور بالاثارة من بداية اثارة عبد الحميد امس و اثارته اليوم وجعلة ينقض عليا والمثير ايضا انه الصديق المقرب لزوجى ويعتبره مثل الاخ واين تم كل ذالك
تم بمنزلى وعلى سرير زوجى كل ذالك كان له اثر عليا من حيث الشهوه فكان الموضوع ممتع لى جدا بخلاف انى اعشق الجنس و النيك وتعدد الرجال بالنسبه ليا مزاج خاص
كان عبد الحميد اول محطة لى بعد زواجى لكنه لم يكن اخر محطة تعرفت بعد ذالك على احدى اصدقاء على الذى اتى لزيارتنا وفى اليوم التالى كان معى على السرير يشبع كسى
نيك بعد عده أشهر علمت انى حامل لكنى لم أتوقف عن المتعه حتى يوم الولاده نفسه وكان دكتور النساء هو الرجل الثالث فى حياتى بعد الزواج وقصتى معاه تبدء عندما شعرت
بالغثيان فكان لايزال هناك حديث بينى وبين فاطمه كل فتره فطلبت منها دكتور فقالت خير مالك وصفت ليها اللى عندى فقالت مبروك انتى حامل واعطتنى اسم الدكتور وعنوانة
وقالت ليا اقولة انى تبعها عشان ياخد بالة منى وفعلا اتصلت بعلى فى الورشة وقلت له انى حروح لامى اشوفها وطبعا وافق المهم لبست ونزلت وانا لما انزل بلبس لبس قصير وديق
ومفتوح من فوق المهم وصلت العياده ومكنش فى زحمه قوى حجزت و بعد ساعة دخلت للدكتور واسمه هانى وعنده حوالى 40 سنه وشكلة يجنن
هانى : اهلا يا مدام ماجده
ماجده : اهلا يا دكتور على فكره انا تبع مدام فاطمة
هانى : مدام فاطمة
ماجده : هى قالت ليا اقولك مدام طماطم لو مش فاكر
هانى : يالهوى ايوه طبعا طبعا هى عاملة ايه من فتره كبيره مش بشوفها
ماجده : تمام كويسه وانا بردوا مش بشوفها ولا بنتكلم كتير
هانى : طيب لو شوفتيها او كلمتيها سلمى عليها كتير جدا
ماجده : حاضر يوصل
هانى : يلا نبدأ
ماجده : مفيش مشكلة
بدءت اشرح ايه اللى عندى لهانى كل ده وانا قدامه على المكتب
هانى : بصى هو من كلامك كده انتى تقريبا حامل بس خلينا نعمل الفحوصات الكاملة ونكشف و نشوف
وفعلا نمت على السرير وكان فى ممرضة وبدء كشف عليا انا اول مره ليا عند دكتور نساء بس حسيت ان هانى بيحط ايده فى اماكن حساسة جدا ساعات من غير قصد و ساعات
بقصد و كانت الممرضة شايفة على وشها ابتسامه كده خبيثة
هانى : مبروك مدام ماجده انتى حامل فى الشهر الثالث
طبعا كتب ليا على شويه ادويا وحاجات وطلب منى انى اجى بكره بس الساعة 12 الظهر فوافقت ومشيت وانا نازلة شوفت على اليافطة بتاعة العياده ان مواعيد العمل من 9 الى 12
الظهر ومن 6 الى 12 بليل انا طبعا استغربت بس مكنش فى دماغى ومشيت روحت قولت لعلى اللى طار من الفرحة وقولت لاهلى و اهلة ومر اليوم وتانى يوم روحت على العياده
ومكنش فى حد خالص دخلت شوية ولاقيت الممرضة خرجت من عند الدكتور وكان فى مريضة معاهم جوه خرجت معاها والممرضة اسمها امل
امل : اهلا يا مدام مديحة
ماجده : ماجده
امل : ايوه ماجده معلش انا فاكره انه بالميم بس نسيت الاسم
ماجده : ولا يهمك
امل : اتفضلى الدكتور فى انتظارك
دخلت وقفلت الباب وقعدت امام هانى
هانى : ازيك يا مدام ماجده
ماجده : اهلا يا دكتور هانى هو حضرتك خليتنى ليه اجى النهارده
هانى : شوفى انا حكون صريح معاكى ويا تقبلى يا ترفضى
ماجده : اقبل ايه او ارفض ايه
هانى يتحدث وهو يقف ويتجه نحوى
هانى : مدام طماطم لما بتبعت واحده ليا وترسل معها اسم طماطم بعرف ان الست دى ليها فى الشقاوة وانا بحب الشقاوة
لما خلص هانى كلامه كان وصل جنبى ولاقيتة فتح السوستة و طلع زبه لو مكنش طلع زبه كنت سبتة و مشيت لكن لاقيت زبه يجنن وبصراحة خسارة الواحده متتنكش من الزب ده
وانا طبعا عشقى للزب خلانى اوافق كان زب هانى قريب قوى من بوقى فنظرت لهانى اللى كان بيبص على بزازى من فوق من البلوزة المفتوحة فمسكت زبه وبدءت امصة
بصراحة زبه يجنن اندمجت مع هانى اللى بدء يفتح البلوزة ويدخل ايده يمسك بزازى و يقرص فى حلمتى واحنا فى عز الاندماج تدخل علينا امل الممرضة لا انا خوفت ولا هو طبعا
لان انا مش بخاف من اى حاجة بعملها
هانى : تعجبنى الست الواثقة فى نفسها وفى اللى بتعملة
رغم انى متكلمتش بس حسيت ان هانى قراء افكارى وفهمنى من غير ما اتكلم
امل : ايه يا دكتور اخلينى ولا امشى
هانى : عندك مانع يا ماجده امل تشاركنا
ماجده : لا طبعا
بدءت امل تبوس فى دكتور هانى من شافيفة اللى زبه فى بوقى و ايد من عنده فى بزازى و الايد الثانية بتبعبص امل من كسها و طيزها لان امل طلعت بززها من البلوزة و رفعت
الجيبة عشان تبين كسها و طيزها زب هانى بقى زى الحجر وبقى واقف على اخره
هانى : يلا يا ماجده تحبى انتى الاول ولا امل
ماجده : لا طبعا انا الاول امل معاك على طول
طلعت على المكتب بعد ما قلعت الجيب و الاندر ونمت على ظهرى وفتحت رجلى وقربت عشان هانى يعرف يدخل زبه كويس بس اللى دخل زب هانى كان امل اللى كانت بتمص
زب هانى لحد ما انا قلعت وطلعت على المكتب و نمت بدءت امل تحشر زب هانى فى كسى لحد ما دخل كلة وبدء هانى ينيك كسى كان نيك هانى على الهادى خالص كان بيدخل زبه
و يخرجة بهدوء جدا ويظهر انه بيحب ينيك بمزاج مش بعنف وهو بينكنى لاقيت امل رفعت رجلى ودخلت بين رجليا وبدءت تلحس كسى من بظرى ممم احساس يجنن من زمان
محسيتهوش بدءت اهاتى تطلع أةةة أةةة أةةةة
ماجده : زبك يجنن يا هانى اةةة اةةة افشخ كسى مممم وانتى يا امل الحسى كسى كمان الحسية اوووف اةةة اةةةة اةةةةةةةة
وجت شهوتى قويه جدا جدا ولسة هانى بينيك فيا براحة و امل بتلحس كسى انا كنت خلاص حموت منهم ومش قادره لاقيت امل سابتنى وراحت جابت كريم او حاجة ودهنت بيها
طيزى و زب هانى اللى خرج من كسى وبعد الدهان دخل فى طيزى طبعا واحد زى هانى دكتور نساء اكيد عرف ان طيزى مفتوحة بردوا بنفس الهدوء كان هانى بينيك طيزى وامل
شغالة لحس ونيك فى كسى بصوابعها وجبت شهوتى للمره الثانية وهنا اخيرا هانى سابنى وجاب امل بين رجلى ودخل زبه في كسها من الخلف وبدء ينيك كسها وهى نايمه عليا
ووشها فى كسى بيلحسة وهنا سمعت صوت هانى انه حيجبهم
ماجده : هانى هاتهم فى كسى من فضلك
اخرج هانى زبه من امل اللى بعدت ودخل زبه في كسى ولحظات و قذف لبنة بداخى وكانت نيكة جميلة جدا
عدت للمنزل وكان شبقى للجنس اصبح اكثر و اكثر خصوصا بعد الحمل فكان اى شخص يدخل بيت على من اصدقاءه فقط كنت اقوم بإغراءه وكان من السهل جدا ان يخضع اى
رجل لرغبات أمرأة شهوانية مثلى و فى مثل سنى و جسمى فعندما أعرف ان احد اصدقاء على قادم لزيارتنا كنت أتفنن فى لبس الملابس المثيرة فيقع الاصدقاء فى شباك زوجه
صديقهم لكن لم يكن لعلى اصدقاء كثيرون فهناك حوالى ثلاثة بالاضافة الى عبد الحميد فكان ذالك غير كافى ليا فأنا أريد المزيد من الازبار حتى تشبع رغباتى فبدءت أتعرف على
بعض من شباب ورجال المنطقة التى أسكن بها لكن كانت اختياراتى ذكيه جدا ولها معاير بحيث لا يحدث لى اى مشاكل فى المستقبل
وبعد عده شهور وضعت مولودى وكان ولد وسميتة أيمن كانت متوقعه انى بعد الولاده سوف اتوقف عن حب الجنس لكنى لم أستطيع فرغبات كسى الهائج لا يوجد من يستطيع
السيطره عليه وعدت مره اخرى لما كنت علية
مرت 7 سنوات منذ ولادتى لايمن وخلال تلك الفتره حملت مرتان مره من احدى اصدقاء زوجى و مرة من احدى رجال المنطقة وفى المرتان قم بالاجهاض عند دكتور هانى اللى
كان بيعمل الاجهاض مقابل انه ينكنى وطبعا كنت ببعت له اى واحده بحس انها محتاجة تغير مود الجنس العادى كنت مازالت أمارس الجنس لكن شبكه علاقاتى اصبحت اكبر ولا
تقتصر على اصدقاء زوجى و بعض شباب ورجال الحى فقط بل هناك بعض الغرباء التى تعرفت بهم عن طريق بعض السيدات التى تعرفت عليهم وهم ايضا لهم نفس هواياتى وتلك
الهوايات هى النيك من وراء الزوج وامتاع الكس.
هرمون السعادة والجنس
ممارسة العلاقة الزوجية ترتبط باندفاع كميات من النواقل الكيميائية التي تساعد على تقليل التوتر و استرخاء الجسم، لذا يعتبر الجنس أحد وسائل إطلاق المزيد من هرمون السعادة
في الجسم، و تزداد هذه الفائدة بزيادة الارتباط العاطفي بين الزوجين و شعور كل منهما بالقدرة على إسعاد الآخر و إشباع رغباته بشكل كامل.
طرق بسيطة لرفع مستوى هرمونات السعادة في الجسم
احرص على علاقة زوجية متجددة و مليئة بالعاطفة
هذا جزء من مقال مكتوب عن هرمون السعادة فهناك اشياء كثيرة تنتج هرمون السعادة لكن الجنس هو احدى وسائل إطلاق المزيد وأكرر المزيد من هرمون السعادة وللحصول على
اعلى مستوى من هرمون السعادة علاقة زوجية متجددة ؟؟؟؟
من منا لا يشعر بالرضا بعد ممارسة الجنس فهذا الرضا بفضل هرمون السعادة لكن هل هرمون السعادة يفرق بين جنس و جنس ؟؟
اعتقد واكاد اجزم ان هرمون السعادة لا يميز اذا كان الجنس بين رجل و زوجتة او عشيقتة او زميلتة او جارتة او حتى احد من محارمه ولا يميز ايضا اذا كان بين رجل مع رجل او
فتاه مع فتاه او حتى مجموعة مع بعضها البعض فإن افراز هذا الهرمون يعتمد على إشباع الرغبات بشكل كامل فكلا منا لة ميول ودوافع تختلف عن الاخر لكن فى النهاية تصل به
الى حد الاشباع
وقد تختلف الظروف و البيئة المحيطة و كذالك التربية فى تحديد وتوجية تلك الرغبة فالشاذ لا يولد شاذ ولا السحاقية تولد سحاقية ولا الديوث يولد ديوث كلا يولد على طبيعتة و
فطرتة ولكن الظروف هى التى توجة الشخص وهناك من يستجيب و هناك من لا يستجيب لذالك لا تحكم على شخص اخر وتنظر لة نظرة متدنية فلا تعرف ظروفة ولا البيئة
المحيطة به فقد يقع فيها فى يوم من الايام احد اقرب الناس لك .
هرمون السعادة
أنا ماجده مواليد عام 1964 من المنصورة كان الجو العام فى تلك الفتره خصوصا فى العائلات الشعبية هى التودد و الزيارات الدائمة فكان هناك تجمعات كثيرة بين النساء للحديث و
النميمة ولا يخلوا من بعض الاحاديث فى الجنس فكنت أجلس مع أمى بتلك التجمعات فأنا فى النهاية فتاه وكنت أرى النساء يقومون بعمل الحلاوة امام بعضهم البعض دون خجل كما
كنت أستمع الى الاحاديث الجنسية التى لا أفهم منها شىء لكن كانت تترك اثر فى ذاكرتى.
اصبح عمرى الان 11عام لكن تكوين جسمى ليس بالصغير فلدى بزاز مميزة عن أى بنت فى سنى كما ظهرت شعيرات على كسى فكنت اتأمل جسدى و تكوينى يوميا و ألاحظ
تغيراتة و أتحسسه وأصبحت الان اميز ما يتحدثون عنه النساء فى تلك التجمعات من مواضيع جنسية.
دخلت عالم الجنس لاول مره و أنا فى الثانية عشر من عمرى حيث بعض من صديقاتى كانوا يأتون ببعض الصور الجنسية لفتيات و رجال عرايا وكذالك صور نيك بدءت أتمعن فى
الصور و أتخيل نفسى مكان البنات الموجودة بالصور وكنت ببص قوى لزب الرجالة وكان منظر زبهم بيهيجنى جدا وكان نفسى اكون مكانهم .
فى احدى المرات كنت ذاهبة لشراء اغراض من السوق فإذا اربعة اولاد من المنطقة شاهدونى و أنا ذاهبة للسوق وكانت اعمارهم لا تتعدى العشرة سنوات فأنتظرونى و أنا قادمة من
السوق و قاموا بسرقة الكيس الموجود معى واتجهوا الى بيت مهجور موجود بالمنطقة فبدون تردد دخلت الى البيت المهجور وطلبت منهم اعادة الكيس فكانوا الاولاد يرمون الكيس
الى بعضهم البعض وعندما أذهب للولد الذى الكيس معه كان يتحرش بى فيقوم بمسك بزى او يقوم ببعبصة طيزى فكنت مستمتعة جدا بما يفعلوه لكن لم ابين ذالك وفى النهاية حصلت
على الكيس و بعض من المتعة ورجعت الى منزلى فشعرت ببلل يتسرب من بين ارجلى فخلعت الاندر ونظرت به فكان سائل شفاف وهذا السائل يدل على الشبق و الهياج وبداية حب
الجنس .
فبدءت أفكر لماذا لا أستغل هؤلاء الاولاد لصالحى فهم مازالوا صغار ولم يبلغوا انا شخصيتى قوية فمن الممكن أن اجعل هؤلاء الاولاد تحت تصرفى و طوعى فبعد تلك اليوم
بيومين فعلوا الاولاد ما فعلوة سابقا وخطفوا الكيس وذهبوا الى المنزل المهجور فتوجهت إلى هناك وطلبت منهم الكيس لكنهم لم يستجيبوا وبدءوا بحدف الكيس لبعضهم البعض
فنظرت لهم نظرة جعلتهم يخافوا فأتى احداهم واعطى لى الكيس فأخذت الكيس منه وامسكت يده ووضعتها على بزازى من اعلى الملابس فبدء الولد بمسك بزازى وهنا تشجع باقى
الاولاد والتفوا حولى وبدءت الايدى تصول وتجول فى جسدى بين بزازى و طيزى و كسى بس كنت بطلب منهم ان يحترسوا وهم يداعبون كسى كل ذالك من فوق الملابس وكانوا
ايضا يقومون بتقبيل شفتى و خدي ورقبتى و كانا جميعا نقف فى زاوية غير مرئية للمارة .
فضلت اعمل كده مع الاولاد كل فتره الى ان تطور الموضوع وبدءت اقلع الاندر وأطلع ليهم بزازى و أتركهم يلعبون بجسدى و يلحسون كسى و بزازى وكنت أمنعهم من ان يضعوا
ايديهم على كسى حتى لو تحسيس خوفا ان يتهور احد ويفقدنى عذريتى واستمر الحال سنتان الى ان اصبح عمرى 14 عام واصبح جسدى اجمل مما سبق فكبرت بزازى اكثر و
ادورت طيزى ومن يرانى يعطينى اكبر من سنى بسبب جسدى الفاير.
وفى احدى المرات وكنت أنا والاولاد الاربعة يتذوقون جسدى الذى لم يشبع منه احد طوال عامين مضوا وفجأة دخل علينا ميكانيكى يعمل فى الورشة الموجودة بالمنطقة وكان عمره
18 عام وكنت أنا 14 عام فى تلك الفترة و اكبر الاولاد 12 عام فأرتعبت الاولاد و ذهبوا مسرعين الى الخارج وكنت ممدة على الارض عارية فالجلابية مرفوعة لاعلى وقد خلعت
الاندر و بزازى خارج البرا حاولت النهوض لكن اسرع إلى الميكانيكى وطلب منى ان أظل هكذا فبدء ينظر الى جسدى الرائع الناصع البياض و الكس المحلوق بعناية و الحلمتان
النافرتان و البز الكبير اخرج الميكانيكى زبه فكان يعتقد أنى لست عذراء نظرت الى زبه فكان كبير يختلف عن باقى الاولاد ويعتبر أول زب حقيقى أشوفة فلم يكن فى ذهنى انه
سوف يدخلة فى كسى فكنت أعتقد انه يريد ان يتحسس جسدى و يلحسة وان يمارس العاده السرية على جسدى العارى امامه ولكن كانت المفاجأة حيث ادخل زبه بقوة ودفعة مرة
واحده فى كسى فأنطلقت منى صرخة مكتومة من الالم و من هول المفاجأة اخرج الميكانيكى زبة بسرعة وهو ينظر الى دماء غشاء البكارة على زبه فكان مرعوب
الميكانيكى : هو انتى مش مفتوحة
ماجدة : لا
الميكانيكى : انا اسف انا مش قصدى مكنتش اعرف وادخل زبة وخرج مسرعا
وقفت وكنت ارتعش من الخوف و أشعر بأن اعصابى سايبة فرتبت ملابسى واخذت الاندر فى شنطة يدى فأنا لا أستطيع ان ارتدى الاندر خوفا من ان يطبع علية دماء دخلت الى
منزلنا ثم الى الحمام مسرعة وبدءت بغسل نفسى ووضعت بعض من الملح فى الماء فى وعاء كبير وجلست فية فقد سمعت ذالك فى احدى التجمعات التى كنت أجلس فيها مع أمى
عندما كانوا يتحدثون عن فض غشاء البكارة يوم الدخلة كنت أريد اخبار أمى لكن كنت خائفة فقررت ان أحتفظ بذالك السر داخلى ولا أطلع احد علية حتى صديقاتى المقربات منى
مر اسبوع ولم أذهب لمقابلة الاولاد كعادتى لكن فى احدى الايام و عند عودتى من السوق ظهر الميكانيكى وكان اسمه رجب
رجب : ازيك يا ماجدة
ماجدة : اهلا
رجب : انا اسف جدا مكنتش اعرف انك مش مفتوحة
ماجدة : طيب
رجب : انتى قولتى لحد على اللى حصل
ماجدة : طبعا لا
رجب : وناوية تقولى لحد
ماجدة : لا
رجب : يعنى انتى مش زعلانة
ماجدة : مش زعلانة خلاص
رجب : طيب اثبتى انك مش زعلانة
ماجدة : ودى اثبتها ازاى
رجب : ممكن اعزمك على حاجة ساقعة فى الكازينوا اللى على النيل
ماجدة : ماشى
رجب : خلاص بكرة حستناكى هناك الصبح
ماجدة : ماشى
فى اليوم التالى ذهبت الى رجب فى الكازينو وبعد الترحاب و الاعتذار ليا للمرة المليون
رجب : ممكن سؤال
ماجدة : اتفضل
رجب : ازاى تخلى شوية عيال زى دول يعملوا معاكى كده ده ممكن يحصل مشاكل
ماجدة : انا بقالى سنتين معاهم بعمل كده ومحصلش مشاكل غير من الناس الكبيرة
رجب : يبقى لسة زعلانة
ماجدة : صدقنى مش زعلانة
رجب : بس سنتين بتعملى كده معاهم
ماجدة : اة
رجب : يا بختهم
ماجدة : ايه
رجب : ولا حاجة بصى لو انتى بتحبى الكلام ده انا عندى شقة واحد صحبى قريبة مش بعيدة ممكن نبقى فيها سوا وكده امان عن البيت المهجور
فكرت طبعا فى الموضوع وقولت لنفسى اللى حصل حصل ودى فرصة عشان امتع نفسى واللى كنت بشوفة فى الصور حقدر احققة و اتمتع بس مش لازم ابين له اى حاجة
ماجدة : سيبنى افكر
رجب : وانا منتظر ردك
تانى يوم عديت من قدام الورشة وغمزت لرجب بالموافقة وفى اليوم التالى رتب رجب مع صديقة ان يترك الشقة خالية وفى الصباح ذهبت انا مع رجب الى الشقة ومن هنا بدء عهد
جديد ومتعة جديدة ليا وهى حب النيك وحب الرجالة
دخلت أنا و رجب الى الشقة وبعد ما دخلنا انقض رجب عليا وبدء يبوس رقبتى و شافيفى فكان هايج جدا عليا وصلنا الى السرير ونام جنبى ثم بدء يقلعنى هدومى الى ان اصبحت
عارية فقام برضاعة بزازى ومص حلماتى بقوة طبعا انا مش متعوده على الكلام ده العيال اللى كنت معاهم كانوا بيرضعوا بزازى بكل حنية لكن رجب كاد ان يقطع حلماتى من
الرضاعة و المص لحظات وأنزل رجب يده ليداعب كسى الذى كان غرقان من شهوتى لم يتحمل رجب فأخرج زبه المنتصب وبدء بإدخالة لكن كانت عملية الادخال ليست سلهة
فكسى مازال ضيق لكن كان شعور رائع لم يمضى وقت طويل حتى اصبح زب رجب كلة بداخل كسى كنت اعشق الزب منذ ان رايته فى الصور لكن الان انا اعشق الزب بجنون
بعد ان شعرت به داخل كسى
بدء رجب بإدخال و إخراج زبه بسرعة و احترافية فكان يمتعنى بشدة فعرفت من رجب انى لست اول واحده فى حياته فلدية الخبرة الكافية رغم انه 18 عام فقط بعد لحظات اتت
شهوتى الاولى من النيك فكنت أصرخ بشده وكانت نشوتها تفوق الوصف لم يتركنى رجب وواصل ممارستة بقوة معى وبعد عدة دقائق من الضربات السريعة القوية من زب رجب
داخل كسى شعرت ان شهوتى سوف تأتى مره اخرى وشعرت ان زب رجب اصبح اكبر داخلى فيبدوا انه سوف يأتى هو الاخر
رجب : حجيبهم يا ماجدة حجيبهم خلاص مش قادر
ماجدة : خلى زبك جوة هاتهم فى كسى يلا هاتهم وانا كمان حجيبهم تانى اةةة اةةةة اةةةةةةة
واتى رجب لبنه داخل كسى ولاول مره أشعر بتلك الاحساس وهو احساس اللبن الساخن الذى اطفى نار شهوتى ارتمى رجب بجوارى وهو يتصبب عرقا وينظر لى و يده تتحسس
شعرى
رجب : مش خايفة تحملى ولا ايه يا ماجده
ماجدة : ليه شايفنى ساذجة ولا عبيطة انا باخد حبوب منع الحمل
رجب : وبتجبيها منين
ماجدة : من الصيدلية اللى عندنا وطبعا بيفتكر انها لماما عشان كده بيدينى من غير سؤال
رجب : ده انتى مشكلة
ماجدة : ده انت اللى زبك مشكلة بقولك ايه
رجب : قولى
ماجدة : عايزة اتناك تانى
رجب : امتى
ماجدة : دلوقتى
لم أنتظر رد رجب وبدءت بمص زبه وهى المره الاولى التى أقوم فيها بمص زب فكان زبه ممزوج من سائلة و من سائلى فقمت بتنظيف زبه من جميع السوائل فبدءت تدب الروح
مره اخرى فى زب رجب وبعد لحظات أنتصب زبه بشدة
رجب : يلا نامى يا ماجده
ماجدة : لا انا عايزة اغير الوضع كان فى وضع شوفتة فى صورة وعجبنى وعايزة اجربة
رجب : وضع ايه
وصفت الوضع لرجب وهى ان تكون مرتكزة على يدها وارجلها و طيزها لاعلى
رجب : اة بيقولوا عليها وضع الكلب او التفنيس
ماجدة : عايزة اجربها
رجب : مفيش مشكلة
اتخذت الوضعية وجة رجب من ورايا ودخل زبه اووووف على زبه وجمالة وضع يجنن وكمان كسى لسة ضيق انا مستحملتش يدوب اول ما دخلة انا جبتهم على طول كمل رجب
النيك وكانت كل ضربة من زب رجب داخل كسى كانت طيزى تهتز امامه بشدة فكانت تثيرة فكان يسرع فى ضرباتة بكسى حتى يرى تلك الاهتزازات لكن لم تكن طيازى الوحيدة
التى تهتز فكانت بزازى المتدلية الكبيرة كانت تهتز ايضا بشدة اتيت شهوتى مره اخرى مع رجب الذى لم يستطيع ان يطيل اكثر من ذالك فأطلق قذائف لبنة داخل كسى مره اخرى
مر شهر على علاقتى برجب وكان بينكنى مرتين اسبوعيا فى كل مره مرتين او ثلاثة فلم يستطيع رجب ان يجارى شبقى وعشقى للزب وللنيك و الجنس فكان رجب هو الوحيد الذى
اقامت معه علاقة الى الان وفى احدى المرات عندما ذهبت مع رجب الى شقة صديقة فوجدت صديقة بالداخل
ماجدة : مين دة يا رجب
رجب : دة اشرف صديقى و صاحب البيت
ماجدة : اة اهلا يا اشرف
اشرف : اهلا يا ماجدة
ماجدة : انت تعرفى اسمى
اشرف : يعنى تبقى فى بيتى ومعرفش اسمك
رجب : ادخلى انتى يا ماجدة الغرفة وانا ححصلك
ماجدة : متتاخرش يا رجب فرصة سعيدة يا اشرف
اشرف : انا اللى اسعد
دخلت الغرفة فى انتظار رجب وبعد لحظات دخل رجب وكنت عريانة خالص ومستلقية على السرير فأتجه الى رجب و هو يخلع ملابسة الى ان اصبح عاريا فبدء فى بوس شافيفى
ثم نزل الى رقبتى ثم الى بزازى وكنت انا ماسكة زبه عمالة ادعك فية لحظات و نمت على ظهرى ودخلت زب رجب بكسى بدء رجب ينكنى جامد وبدء صوتى يعلوا من المتعة الى
ان انزل فى كسى ثم استلقى بجوارى شوية وجبت فوطة ومسحت لبن رجب من على كسى و مسكت زبه تانى عشان امصة
رجب : بقولك ايه يا ماجدة
ماجدة : قول يا رجب
رجب : ايه رايك فى اشرف
ماجدة : اشرف مين
رجب : اشرف صحبى و صاحب الشقة
ماجدة : اة ماله
رجب : اية رايك فية
ماجدة : من ناحية ايه
رجب : بصراحة ومن غير لف ولا دوران اشرف نفسة ينام معاكى قولتى ايه
ماجدة : ههههه بقى كل الكلام ده عشان تقولى ينام معاكى طيب وايه المشكلة
رجب : يعنى موافقة
ماجدة : وحرفض لية بس ليا شرط
رجب : شرط اية
ماجدة : بعد ما اخلص معاك يعنى لما ازهق من زبك
رجب : مفيش مشكلة
رجعت تانى لمص زب رجب الذى انتصب بعد فترة و اتخذت وضعية الكلب و ادخل رجب زبه فيا من الخلف وبدء النيك الى ان اتت شهوتى وكذالك رجب
لبس رجب ملابسة وسابنى وخرج بعد ما ادانى بوسة عشان يخلى اشرف يدخل طبعا انا كان نفسى اجرب زب تانى واشوف هل زب الرجالة مختلف ولا كلة زى بعضه
اشرف : ايه
رجب : يلا ادخل مستنياك
خرج رجب من الشقة فكان فى نفس الوقت اشرف يخلع ملابسة ودخل الى الغرفة عاريا
كنت انا فى الداخل عارية ايضا فنام بجوارى وبدء يبوس فيا من فمى ومن رقبتى ونزل الى بزازى يرضعها ثم نزل الى كسى ليلحسة
ماجدة : انت بتحب تلحس الكس
اشرف : طبعا بحبه جدا لية
ماجدة : اصل صاحبك رجب مش بيعمل كده
اشرف : رجب لسة بردوا صغير و معندهوش الخبرة الكافية
ماجدة : ليه انت كام سنة
اشرف : انا 30 سنة
ماجدة : متزوج
اشرف : لا انا بحب اكون حر
وعاد اشرف مرة اخرى الى لحس كسى فكان خبير فعلا فى ذالك ووصل الى مناطق بلسانة ويده جعلتنى فى قمة الهيجان و النشوة
ماجدة : اةة اةةة اةةة ايه اللى بتعملة دة مش قادرة اةةة اةةةةة
محستش بنفسى الا لما جبتهم و اشرف بيلحس كسى
اشرف : ايه رايك بقى
ماجدة : يخرب بيتك تجنن
انقضيت على زب اشرف الذى كان اطول و اعرض من زب رجب لم يأخذ زب اشرف وقت فى فمى حتى اصبح صلب كنت عايزة وضع الكلب لكن طلب منى اشرف ان أجلس
فوق زبه وهو على ظهرة فكان هذا الوضع جديد عليا حاولت ان اجلس على زب اشرف فكان كبير جدا فساعدنى اشرف على الجلوس على زبه وبدء دخول زب اشرف بكسى
وبدءت أهبط شىء بشىء فكان زبه كبير جدا حسيت ان زب اشرف اصبح داخل امعائى طلب منى اشرف ان اظل بلا حركة لحظات حتى يعتاد كسى على حجم زبة ثم بعد لحظات
امسك اشرف بطيزى و جعلنى أصعد و اهبط على زبه كان الامر صعب فى بدايتة الى ان تعودت على ذالك و اصبح كسى يبتلع زب اشرف بالكامل فبدءت ازيد سرعتى فى الهبوط
و الصعود الى ان اتت شهوتى بقوة فأطلقت صرخة عالية جدا من شدة نشوتى لم يعطينى اشرف فرصة حتى استريح فقام ومازال زبه بكسى و نطرنى للخلف وبدء ينيكنى بقوة
وسرعة عالية كاد يغشى عليا من الشهوة فأتت شهوتى مرة خامسة فى تلك اليوم و هنا اتى اشرف شهوتة ايضا فى كسى اخرج اشرف زبه واتجه الى فمى لامص زبه و انظفة من
سوائلة و سوائلى
انا كنت فاكره ان اشرف قد انتهى منى و انى انهيت يومى الجنسى بخمسة رعشات وهذ عدد ام اصل له من قبل لكن لم تمر سوى دقائق حتى وجدت اشرف يطلب منى ان اتخذ وضع
الكلب رغم انى اشعر ببعض الاجهاد و التعب الا انى لم امانع وهنا ادخل اشرف زبه الى كسى من الخلف وامسك بشعرى كالحصان وبدء يضرب بقوة كسى فكنت اطلق صراخات
مكتومة وكلما حاولت ان اضع راسى على السرير يشد اشرف شعرى لتصبح رقبتها الى اعلى استمر ذالك لمدة خمسة دقائق اتت شهوتى مرتان اخرتان واخيرا اتى اشرف شهوتة
داخل كسى وبذالك اكون اتيت شهوتى سبعة مرات تلك اليوم
مر شهرين كاملين على علاقتى مع اشرف وثلاثة اشهر على علاقتى مع رجب بدءت أشعر بالملل من رجب وكذالك اشرف رغم ان اشرف قام معى بعده أوضاع جديدة لكن كنت
ارغب فى التجديد وهنا بدءت فى البحث عن رجال لكن رجال ذات مواصفات خاصة
كنت لسة بقعد مع امى فى اجتماع النسوان بتوع المنطقة بس الكلام اللى بيتقال و التلميحات بقيت فهمها المهم كنت بركز على الستات اللى بيتكلموا عن ازواجهم وانهم بيمتعوهم بجد
وفعلا قدرت ان اجد ضلتى فى احدى الجلسات وهو فوزى رجل فى اواخر الثلاثينات يعشق الجنس فعندما تتحدث عنه زوجتة كأنها تصف شمشون او عنتر فقررت ان يكون فوزى
هو صاحب نيك كسى القادم
بدءت اجمع المعلومات عن فوزى فكان فوزى صاحب احدى المحلات الكبرى بالمنصورة فبدءت اتردد على المحل و اتصنع بعض الحركات لكن لم اكن احتاج الى الكثير من المرات
او احتاج الى الكثير من الحركات فمن المره الثانية ادرك فوزى ما اريده فجسدى يتحدث عن ولا اى رجل يستطيع مقاومتة فبعد خروجى من المحل كان فوزى ورائى ثم بعد عده
شوارع استوقفنى فوزى وطلب منى ان اتى له فى تلك العنوان غدا حتى يستطيع التحدث معى فهو لا يستطيع ان يتحدث معى فى الشارع فهو معروف لدى ناس كثيرة
فى اليوم التالى وصلت الى العنوان فى الميعاد المتفق علية وكان فى انتظارى فوزى
الشقة فى مكان راقى الى درجة كبيرة و العمارة فاخمة جدا
فوزى : اهلا اهلا اتفضلى يا
ماجدة : ماجدة اسمى ماجدة
فوزى : اهلا يا ماجدة انا شوفتك قبل كدة
ماجدة : مش مهم تعرف حاجة عنى كفاية الاسم
فوزى : ماشى طيب و السن
ماجدة : تدينى كام سنة
نظر فوزى الى جسدى بتمعن الى بزازى و طيزى ورجلى
فوزى : انتى كجسم ملكيش حل لكن وشك صغير خالص بصى اديكى 18 سنة
ماجدة : انا 18 هههههه لا طبعا
فوزى : 19
ماجدة : انت بتطلع لا انزل
فوزى : بصى هو جسمك يديكى عمر و وشك يديكى عمر تانى
ماجدة : خلينا فى الوش
فوزى : الوجه 16 سنة
ماجدة : لا 14
فوزى : ايه 14 سنة بس
ماجدة : ايه وحش
فوزى : لا طبعا بس انا اول مرة اتعامل مع واحدة فى السن دة عموما مفيش مشكلة انتى نظامك اية
ماجدة : نظام ايه
فوزى : بتتعملى مع الناس ازاى
ماجدة : انت فاكرنى .. لا انت فهمتنى غلط انا بعمل كدة عشان انا بحب كدة
فوزى : 14 سنة وبتحبى كدة
ماجدة : مش عجباك ولا اية خلاص عن اذنك
فوزى : استنى بس انتى حمائية لية كدة بصى يا ماجدة لو بتدورى على المتعة فانتى فى افضل مكان فى مصر مش فى المنصورة لا فى مصر ممكن تحصلى منه على متعة
ماجدة : ازاى يعنى
فوزى : ازاى دى خليها لوقتها المهم ايه رايك فى الشقة
بدءت انظر الى الشقة فكان فرشها راقى جدا واضوائها توحى بالجنس و حوالى 3 كنبات بجوار بعضهم البعض بالصالة
ماجدة : شقتك جميلة
فوزى : بصراحة دى مش شقتى لوحدى بصى حتفهمى كل حاجة فى وقتها تعالى افرجك على باقى الشقة
دخلت مع فوزى لتفقد باقى الغرف وكان فى الداخل 3 غرف بالاضافة الى المطبخ و الحمام والصالة استقريت مع فوزى فى احدى الغرف وجلس فوزى على فوتية موجود بالغرفة
وكان ينظر لى وانا انظر لة ثم بدءت بخلع ملابسى فكان فوزى يشتاق الى مشاهدة جسدى جسد تلك الفتاة ذات الـ 14 عام لحظات وكنت عارية تماما فكان لعاب فوزى يسيل من فمة
وهو يرى ذلك الجسد الابيض الذى يشع نور كما انه يرى تلك البزاز المستديرة ووسطها تلك الحلمة الوردية المنتصبة وعندما نظر الى اسفل قليلا شاهد كسى المحلوق بعناية فائقة
وكان شكلة فى منتهى الاثارة فكنت ضمه رجلى ليظهر كسى على شكل مثلث مقلوب تابع بنظرة الى اسفل ليرى اجمل فخدين يمكن ان يراهم وكذالك اجمل ارجل كنت اقف بثقة كبيرة
وقفة سيده لها شخصيتها وهبتها فأنا اعلم ما امتلكة من كنوز ومقاومات انوثة طاغية لا يستطيع اى رجل ان يتركها فإبتلع فوزى ريقة و بدء العرق يتصبب منه
فوزى : ممكن تلفى يا ماجدة
بدءت ألف بحركات بطيئة لتصبح طيزى امام فوزى فكاد فوزى ان يجن فطيزى مستديرة بارزة قليلا بيضاء وقف فوزى وبدء بخلع ملابسة فى تلك اللحظات تحركت الى السرير
المتواجد بالغرفة وعينى على زب فوزى الذى يختبأ تحت ملابسة فأنا اريد ان ارى زب الرجل الذى اخترتة وهل كلام زوجتة صحيح ام انى قد خدعت
ماجدة : ممممم شكل زبك يجنن
كان زب مجدى غليظ وطويل فزبة اكبر من زب اشرف اتجة فوزى ناحيتى دون ان يقول شىء فبدء يتحسس جسدى الناعم فأنا مازلت فى الـ14 من عمرى بدء فوزى مص حلمتى
لكن طريقة مصة مختلفة عن اى احد من قبل فذوبت فى حركات لسانه على بزازى لكن لحظات ونزل فوزى ليلحس كسى الذى لم يشاهد فى جمالة من قبل وكانت لمسات ولحس
فوزى غير كل ما سبق لم اتحمل طريقتة الرومانسية فهو رجل له وزنه محنك يعرف كيف يتعامل مع الجنس الطيف فإتجهت الى زب فوزى الكبير وبدءت بمصة فكلما مصيت زبه
يزداد طولا و صلابة لم اتمالك نفسى فطلبت من فوزى ان يدخلة بكسى فورا لم يتردد فوزى لحظة جعلنى انام امامه على ظهرى وادخل نصف زبه تقريبا كنت اتلوى اسفلة وانظر لة
وهو يدخل ويخرج زبه ليس زبه كاملا بل نصفة فقط بدء فوزى يداعب بظرى وهو ينكنى لاول مره أشعر بتلك النشوة فلم اتحمل و اطلقت شهوتى بقوة لم يترك فوزى بظرى وظل
يداعبة بيدة وهو يزيد من سرعة نيكة ليا كنت اتأوه اسفل فوزى من شدة المتعة كان شعور لا يقاوم وجديد عليا بدء فوزى ادخال زبه اكثر فأكثر فأكثر الى ان التهم كسى زب فوزى
بأكملة فكانت صراخاتى عالية جدا فوضع فوزى يدة على فمى حتى يكتم الصوت وبعد لحظات اتيت شهوتى مرة اخرى وكان فوزى ايضا قريب من ان تأتى شهوتة تمسكت بفوزى
حتى يقذف لبنة بداخلى وبالفعل قذف فوزى لبنة بقوة بكسى ثم بدء يخرج زبه من كسى وانا اصرخ اثناء خروج زبه منى ونام بجوارى ويدة تداعب بزى
فوزى : انا اول مره اهيج كده على ست من فتره
ماجده : ست ؟؟؟
فوزى : طبعا ست و ست الستات كمان ده انتى جسمك يوقف زب اى راجل مهما كان
ضمنى فوزى الى صدره وهو يداعب شعرى بأناملة
مر اسبوع وكان فوزى يتمتع تقريبا بصفة يومية بجسدى لو مش نيك يبقى تفريش ولعب وبعد يوم ممتع من النيك اللذيذ معايا
فوزى : ماجدة بقولك ايه
ماجدة : قول يا فوزى
فوزى : انتى عندك مشكلة فى ان حد تانى ينام معاكى
ماجدة : حد زى مين
فوزى : شوفى الشقة دى مش بتاعتى لوحدى دى شركة بينى و بين 4 اصدقاء ليا بنجيب نسوان وخمرة و حشيش وكده يعنى
ماجدة : والرجالة دى مضمونة
فوزى : برقبتى يا ماجدة
ماجدة : مفيش مانع
وبالفعل اتفق فوزى مع اصدقاءة وكنت كل يوم مع واحد ومرت الايام وفى احدى المرات وكان يوم فوزى وصلت الى الشقة ولكن فوجأت بأن من فتح الباب هى واحدة ست
السيدة : ماجدة صح
ماجدة : ايوة
السيدة : اتفضلى
دخلت وانا ببص الى تلك السيدة التى ترتدى روب شيفون شفاف ولا ترتدى اى شىء اسفلة
السيدة : انا فاطمة
ماجدة : اهلا فاطمة
فاطمة : متخفيش
وقبل ان تكمل فاطمة كلامها دخل فوزى علينا
فوزى : اهلا يا ماجدة ازيك
وقام فوزى بايسنى من شفتى
ماجدة : ازيك يا فوزى
انتظرت مجدى يعرفنى على الست دى مين
فوزى : دى بقى فاطمة بينى وبينك مرات واحد صحبى جدا بس اعمل اية الولية تجنن اول ما شافت زبى قلعت على طول
ضحكنا كلنا
ماجدة : يعنى انت خلصت معاها النهاردة امشى انا
فوزى : لا تمشى فين احنا لسة حنبدأ وبعدين احنا كنا مستنينك
ماجدة : مش فاهمة
فاطمة : ايه دة يا ماجدة عمرك ما جربتى الموضوع دة
ماجدة : موضوع ايه
فاطمة : راجل مع اثنين ستات
ماجدة : لا
فاطمة : اوعدك انه حيعجبك و الاحلى بقى لما تكونى انتى ست لواحدك ومعاكى اثنين رجالة و الاحلى بقى لو كذا راجل و كذا ست اححح كسى ساح بصى متفكريش
اتت فاطمه ووقفت امامى و بدءت فى خلع ملابسى قطعة قطعة وجلس فوزى على احدى الكنبات الموجودة بالصالة يتابع ما يحدث
فاطمة : جسمك يجنن يا ماجدة لية حق فوزى و باقى الرجالة يتجننوا عليكى
ماجدة : هو انتى تعرفى باقى الرجالة
فاطمة : طبعا انا اتنكت منهم كلهم بس مزاجى هو فوزى ولما عرض عليا انه عايز ينكينى معاكى وافقت على طول وطلع فعلا معاة حق ده انا هجت عليكى
فقامت فاطمة برضاعة بزازى طبعا كان الوضع غريب عليا ففاطمة اول واحدة تلمسنى فكنت متحفزة ولم اشعر بالاثارة مما تفعلة فاطمة تركت بزازى وخلتنى انام على الارض و
قامت بخلع الروب ونزلت بين رجلى وبدءت بلحس كسى ودخلت احدى اصابعها فى كسى وهى مازالت تلحس كسى و اليد الاخرى تداعب بزازى بدءت الاهات تصدر منى ففاطمة
خبيرة فى التعامل مع النساء ولم استطيع ان اقاوم حركتها لحظات وانضم فوزى الينا على الارض فبدء مص بزازى ومازالت فاطمة تلحس كسى ويدها بداخل كسى كانت انفاسى
تتسارع والاهات تعلوا و تعلوا الى ان اتيت شهوتى على يد فاطمة وهى داخل كسى اخرجت فاطمة يدها وتذوقت شهوتى
فاطمة : مممم حلوة قوى دوق كده يا فوزى
واعطت يدها الى فوزى الذى تذوق شهوتى
فوزى : مممم فعلا حلوة
فاطمة : هات زبك يلا نام على ظهرك
وضعت فاطمة زب فوزى بفمها وبدءت بمصة كنت قد اعتدلت وكنت بجوار فاطمة التى اخرجت زب فوزى من فمها ووضعتة بفمى وبدءت بالمص وكانت فاطمة تخرج زب فوزى
من فمى الى فمها ومن فمها الى فمى ثم قمنا سويا بلعق زب فوزى كما قلت سابقا ان فاطمة خبيرة فى التعامل مع النساء فعندما كنا نمص زب فوزى كانت اليد الاخرى لفاطمة تداعب
كسى و طيزى فى بعض الاحيان انا مقدرش انكر ان التتجربة دى رغم انى كنت نافرة منها فى البداية لكن بعد كده عجبتنى
فاطمة : يلا يا فوزى دخلة فى كسى عايزة اتناك وانا بلحس كس ماجدة نامى على ظهرك يا ماجدة
نمت على ظهرى واصبحت فاطمة بين ارجلى ووجهها امام كسى وطبعا فتحة طيزى باينة ليها وكس فاطمة وطيزها امام فوزى وضعية الدوجى ادخل فوزى زبه من الخلف فى كس
فاطمة التى تأهوت بشده رغم انها معتاده على زب فوزى الكبير
فاطمة : اةةةة ممممم زبك يجنن يا فوزى نكينى كمان مممم اةةةةة
كانت فاطمة تقول ذالك ووجهها ويدها فى كسى تداعبة
فاطمة : حجيبهم حجيبهم يا فوزى نزل لبنك فى كسى اةةةة اةةةة اةةةةة
كانت فاطمة تخرج وتدخل يدها بسرعة فى كسى اثناء ذالك وبصراحة كلامها هيجنى رغم انى بقولة لكن اول مره اسمعه من حد غيرى عشان كده جبت شهوتى معاها الى ان اتت
شهوتها فسرعة يدها اصبحت بطيئة
فاطمة : يلا دورك يا ماجدة
نامت فاطمة على ظهرها واصبحت انا امام كس فاطمة فأدخل فوزى زبه من الخلف فى كسى اللى كان غرقان بشهوتى فدخل زبه بسرعة و بعمق الى الداخل وبدء النيك كنت بلحس
كس فاطمة وفوزى بينكنى بس مكنتش عارفة انا بلحس كده صح ولا لا ليس لدى الخبرة شعرت فاطمة بأنى لا أعلم كيفية لحس الكس فقامت ونزلت اسفلى لتصبح معى بوضعية 69
فكان كس فاطمة اسفل وجهى وكسى الذى فيه زب فوزى امام فاطمة فى الاعلى فأمسكت فاطمة فى ظهرى وصعدت بوجهها لاعلى لتلحس كسى اثناء نيك فوزى ليا وكان لسان
فاطمة يحتك بزب فوزى عند الدخول و الخروج وكان شعور رائع جدا ان حد يلحس كسى و فيه زب بينكنى مممممم شعور يجنن حاولت ايضا اثناء ذالك ان ألحس كس فاطمة مرة
اخرى بحيث انى بعمل زى ما بتعمل فى كسى و انا بتناك لحظات واتيت شهوتى مع شهوة فوزى الذى انزل لبنه كلة بداخلى وعندما اخرج فوزى زبه استقبلتة فاطمة وهى مازالت
أسفلى فى فمها ثم صعدت بوجهها مرة اخرى لتلحس ما يخرج من كسى
دخل فوزى ليأخذ حماما وتركنى انا و فاطمة فى الصالة فأعطتنى فاطمة درس عن كيفية لحس الكس فبدأنا فى اثارة بعضنا البعض وعندها عاد فوزى من الحمام ليتشارك معنا مرة
اخرى وأسمترينا تلك اليوم عده ساعات فى ممارسة الجنس كما مارست مع فاطمه السحاق عده مرات و أستفدت من خبرتها كتير وتلك اليوم اتت شهوتى ثمانى مرات.
مرت سنتان كاملتان تعرفت خلالها على سوسن و مديحة بخلاف فاطمة طبعا وكنت أنا فى اوقات أتى مع اى منهن الى الشقة لنمارس مع احدى الرجال شركاء فوزى فى الشقة وفى
احدى المرات اتت مديحة معايا وكان متواجد فوزى و صديقة مدحت وبدء مدحت مع مديحة و فوزى معايا وكنا كلنا فى مكان واحد وكانت تجربة جديده و مثيره ثم حدث تبادل حيث
اخذ فوزى مديحة و روحت انا مع مدحت وهنا قرر مدحت ان يغزوا طيزى كان فوزى اراد ان يفتح طيزى من قبل لكن كنت برفض لان زب فوزى مش طبيعى لكن مدحت زبه
معقول وممكن استحملة فوافقت على ذالك وقام مدحت بفتح طيزى بمساعده مديحة و فوزى وكنت يومها فى قمة الاثارة متخيلين ثلاثة اشخاص بيلعبوا فى جسمى انا جربت الاحساس
ده قبل كده لكن مع اطفال لكن مع الكبار الموضوع مختلف تماما وفى تلك اليوم ايضا لاول مرة أتناك من كسى و طيزى بنفس الوقت فكان زب فوزى فى كسى و زب مدحت بطيزى
و مديحة بترضع بزازى واتيت تلك اليوم شهوتى خمس مرات واتى فوزى ورجب شهوتهم فى طيزى وليس كسى
مرت سنة اخرى واصبح عمرى 17 سنة كان هناك فرح كبير بالمنصورة وكنت هناك مع والدى و والدتى وبعد يومين من الفرح وجدت والدتى تقول ليا ان هناك عريس يريد الزواج
منى فمكنتش عارفة اقول ايه كنت خائفة أرفض يشكوا فيا ولو وافقت ممكن ينفضح امرى ويعرفوا انى مش عذراء فكان ردى الصمت وبالفعل تمت الخطوبة وكان الزواج بعد عدة
اشهر فقط
العريس اسمة على وهو اكبر منى بعشرة سنوات يمتلك محل ميكانيكا كبير تقابلت مع على بضع مرات وعلمت ان ليس لدية اى تجارب سابقة مع النساء حتى انه لم يلمسنى ولم
يحاول طوال فترة الخطوبة شعرت ان هذا العريس اتى الى نجدة حتى لا ينفضح امرى لكنى اريد ان تمر ليلة الدخلة بخير
تبقى يومان على الزواج وطلبت من فوزى انى سوف اقطع علاقتى بتلك الشقة ويجب على الجميع احترام رغبتى بذالك فوافق بالطبع فوزى على ذالك لكن طلب منى ان يقيموا حفل
وداع لى فوافقت على ذالك وفى مساء نفس اليوم ذهبت الى الشقة فكان خروجى اصبح اسهل بعد خطوبتى و ايضا زواجى بعد يومان وصلت الى الشقة ودخلت وكان الجميع متواجد
فوزى و مدحت و الثلاثة اصدقاء الاخرون وكذالك فاطمة و مديحة معادا سوسن التى اعتذرت لوجود ظروف لديها كان فوزى احضر تورتة واحضر فستان فرح وجعلنى ارتدية
بمساعدة فاطمة ومديحة ثم التف الجميع وتناولنا التورتة بعد ذالك التف الخمس رجال حولى يتحسسون جسدى من اعلى فستان الفرح ثم اخرج فوزى زبه اولا فقمت بمصة لحظات و
اخرج مدحت زبه فأمسكت زبه وبدءت بمصة وفى يدى الاخرى زب فوزى ثم اخرج احدى الاصدقاء زبه فوضعت زبه فى فمى وانا اداعب زب فوزى و مدحت بيدى ثم اخرج
الاثنان الاخران زبهما لامص للجميع وكانت فاطمة و مديحة يجلسون عرايا بجوارى يشاهدون ما يحدث وهما يداعبون بعضهم البعض بعد لحظات طلبت من فاطمة و مديحة ان
ينضموا لى ليساعدوننى وبالفعل اخذت كل واحدة زب بفمها وتبقى ثلاثة معى كنت تلك المره الاولى و الاخيره التى يكون متواجد بها معى خمسة رجال دفعة واحده
كان مدحت و فوزى و صديق اخر هما من معى نام مدحت على ظهرة وقد خلعت ملابس الزفاف وركبت على زب مدحت ثم ادخل فوزى زبة فى طيزى بنفس الوقت و الزب الثالث
بفمى لم احسب كم مرة اتت شهوتى تلك الليلة فعندما يأتى اى زب شهوتة فى كسى او طيزى كان يدخل مكانة زب اخر فقد اتو الخمس رجال شهوتهم ما بين طيزى وكسى .
بعد تلك المعركة التى كانت أنا بطلتها تحدثت مع فاطمة عن سذاجة خطيبى وانه من الممكن ان لا يلاحظ انى مفتوحة لكن اريد خطة وبالفعل وضعت لى فاطمة خطة محكمة وطلبت
منى اروح لها بكرة بليل اى قبل الفرح بيوم وبالفعل ذهبت لها وقامت فاطمة بإحضار شبة وماء ورد وجلسرين وعملت خلطة او عجينة ودهنت بها كسى من الداخل و الخارج مما
جعل عضلات كسى تشد لتوحى بالضيق بعض الشىء واصبحت تلك المنطقة افتح مما قبل .
فى اليوم التالى كان زواجى انا و على وبعد انتهاء الفرح وكنت انا وعلى فى غرفة النوم بمفردنا وبعد ان خلع على جميع ملابسة وكذالك انا اقترب على منى فهو عديم الخبرة ولا يعلم
ماذا يفعل وكنت ساكنة لا اريد ان افعل شىء فطلب على منى ان انام على السرير وصعد فوقى وحاول ادخال زبه بكسى الذى شعر بضيقة بفضل الخلطة السحرية وبعد فترة اقتحم
زب على كسى فصرخت فقام على من فوقى مسرعا وانا ايضا قمت مسرعة الى الحمام وكنت أضع هناك فى الحمام فوطة صغيرة بيضاء فقمت بجرح نفسى جرح صغير بحيث لا
يراة احد وبدءت تلطيخ تلك الفوطة بدمائى بعد لحظات اتى إلى على كى يطمأن عليا وهنا خرجت من الحمام مرفوعة الرأس و أعطيت على تلك الفوطة لكى تعطية انطباع انه تم
فض غشاء بكرتى على يدة ففرح على وهنا اكملت التمثيلية وقلت ان الجرح يؤلمنى ولا أستطيع الممارسة معه على الاقل ليومان وفعلت ذالك لسبابان الاول ان يظهر عليا الخجل و
الخوف امام على واسرتة وكذالك اسرتى ثانيا ان أضع مرة اخرى تلك الخلطة حتى يظهر كسى اضيق وبالفعل نجحت خطتى واصبحت امام الجميع مدام بفضل زوجى على كنت
انوى ان اترك ما كانت علية وأصبح ملك زوجى فقط وبالفعل استمريت مخلصة لزوجى 19 يوم كان على شاب عادى فمثلة مثل اى شاب فى سنة ولم يمس اى سيدة من قبل فكانت
صحتة جيدة لكن ليس سوبر مان فالاسبوع الاول من الزواج كان يمارس معايا ثلاث و اربع مرات باليوم وفى الاسبوع الثانى اصبحت الممارسة مرة او اثنين فى اليوم ومع بداية
الاسبوع الثالث كان كل يومان مرة وده طبعا ممتاز للناس العادية لكن بالنسبة ليا انا الجنس مثل الماء و الهواء فبعد ان كنت اتمتع يوميا عدة مرات من رجال مختلفين اصبح تمتعى
الوحيد هو زوجى فأنا لا أستطيع تقبل ذالك .
فى اليوم التاسع عشر من زواجى انا وعلى أبلغنى على ان صديق عمرة المقرب عبد الحميد سوف يأتى لزيارتة اليوم فهو لم يستطيع حضور الفرح لسفرة تذكرت فوزى عندما
عرفنى بفاطمة أول مره وقال ان فاطمة زوجة صديقة المقرب وبعد فتره من معرفتى بفاطمة عرفت انها بتحب تنام مع اصدقاء زوجها لانها متأكده انهم مش ممكن فى يوم يبتزوها
لانهم اصدقاء زوجها ,أتى عبد الحميد فى الساعة السابعة مساء كنت مازالت فى الداخل فنظرت من بعيد فوجدت شاب تقريبا نفس عمر على وشكلا مقبول كنت معتادة منذ زواجى ان
ارتدى الملابس الضيقة و القصيرة و المفتوحة من كل مكان و فى بعض الاحيان قمصان النوم العارية وكان ذالك لانة لا يوجد زائرين لكن اليوم يوجد زائر وهو صديق زوجى مرت
ربع ساعة تقريبا منذ وصول عبد الحميد فقام على لينادى عليا للترحيب بصديقة
على : ماجدة يا ماجدة تعالى
ماجدة : حاضر جاية
وبعد لحظات دخلت وكانت الصدمة على وجة على و عبد الحميد ايضا فدخلت وأنا أرتدى قميص نوم ليس بشفاف لكن يظهر اكثر من نصف بزازى و ضيق الى درجة انه يكشف
جميع تفاصيل جسدى فكانت طيزى بارزة جدا منه
ماجدة : اهلا استاذ عبد الحميد
عبد الحميد : اهلا يا مدام
على : ده بقى يا ستى عبد الحميد صحبى واخويا وكل حاجة نعرف بعض من واحنا عيال صغيرة
ماجدة : اتشرفت بيك يا استاذ عبد الحميد
عبد الحميد : الشرف ليا يا مدام
ماجدة : تشرب اية
عبد الحميد : ولا اى حاجة مش عايز اتعبك
ماجدة : ازاى لا طبعا وبعدين تعبك راحة
كنت اتحدث وانا انظر الى عبد الحميد مباشرة فكنت لحظات انظر الى وجهه و احيانا الى زبه فكنت متعمدة أن اكون جريئة جدا معه وهو لاحظ ذالك
عبد الحميد : خلاص اشرب قهوة مظبوطة
ماجدة : ثوانى وحتكون عندك تشرب حاجة يا على
على : لا حبيبتى شكرا
ذهبت للمطبخ و أنا متأكدة ان عين عبد الحميد حتكون على طيزى وكنت متعمده أن أهز طيزى بقوة و أنا ماشية وقبل دخول المطبخ نظرت مره واحدة اليهم لاجد كما توقعت ان عين
عبد الحميد أتجاه طيزى بعد عدة دقائق أتيت بالقهوة وقبل وصولى بخطوتين اليهما تعمدت ان اجعل على يذهب
ماجدة : يووة يا على معلش نسيت كوباية المياه فى المطبخ ممكن تروح تجيبها عشان الوش بس مايروحش من القهوة
على : حاضر
ذهب على الى المطبخ وهنا أنحنيت امام عبد الجميد لاعطية القهوة وكنت قريبه منه للغاية فأنفاسة شعرت بها بين بزازى وكانت عين عبد الحميد على فلقت بزازى وعلى نصف
بزازى الذى لا يدارية القميص الذى أرتدية اخذ عبد الحميد القهوة وهو مازال عينة على بزازى شعرت ان على قادم فأعتدلت وجلست امام عبد الحميد اتى على ووضع المياه امام
عبد الحميد وتبادلوا اطراف الحديث وكنت كل فترة أتعمد فعل حركة مثيرة أمام عبد الحميد الذى شعرت انه لو اتت له الفرصة الان لانقض عليا وصل انطباع لعبد الحميد انى سيده
جريئة وهذا ما كنت أريده وما اكد ظنونة عندما اراد الذهاب حاولت ان أقنعة بالعشاء معانا لكنه اعتذر وعندما قام بالسلام عليا ضغط على يده بنعومة ثم بدءت أتحسس يده وعينى
تنظر الى عينة مباشرة ذهب عبد الحميد ودخلت و بعد لحظات دخل عليا على
على : ايه ده يا ماجدة
ماجدة : فى ايه يا على
على : ايه اللى أنتى لابسة دة
ماجدة : مالة وحش ولا اية
على : لا حلو بس مش محتشم
ماجدة : انا البس اللى على مزاجى يا على
على : انا خايف بس حد ياخد عنك فكرة مش كويسة
ماجدة : مين دة اللى يقدر يعمل كدة ولا يتكلم نص كلمة وبعدين انت مش واثق فى صاحبك وفيا ولا ايه
على : لا واثق طبعا انا مش قصدى علية أو عليمى انا بتكلم عموما
ماجدة : متقلقش انت خالص وسيبنى براحتى ماشى
على : ماشى
ادركت ان شخصية على شخصية هاشة لا تحل ولا تربط وان انا أستطيع أقناع على بأى شىء مهما كان حتى لو شافى فى السرير مع غيره حقدر اقنعة انه ماشفش حاجة
فى اليوم التالى بعد خروج على بحوالى نصف ساعة دق جرس الباب كنت أرتدى قميص نوم قصير شفاف ولا أرتدى اسفلة شىء لا برا ولا اندر وهذه عادتى فى ارتداء ذالك
بالصباح
ماجدة : مين
انا عبد الحميد هو على موجود
ماجدة : ثانية واحدة
قمت بالنظر بالمرأة التى خلف الباب وبدءت بإعتدال ملابسى ثم فتحت الباب ووقفت امام عبد الحميد الذى نظر لى وشاهد جسدى من اسفل ملابسى الشفافة فبزازى الكبيرة واضحة
جدا وحلماتها واقفة و كسى ظاهر بوضوح
عبد الحميد : انا اسف يا مدام هو على موجود
ماجدة : لا دة راح الورشة من شوية اتفضل
عبد الحميد : لا انا كنت بسأل خلاص حروح له الورشة
ماجدة : لا معقول تيجى لحد هنا وماتشربش حاجة اتفضل بس
دخل عبد الحميد وجلس و ذهبت الى المطبخ و قمت بفتح القميص ليظهر بزى اكثر واكثر دون عوائق اعدت الشاى وذهبت للخارج وتقدمت نحو عبد الحميد الذى كانت عينة سوف
تخترق تلك البزاز البيضاء الكبيرة انحنيت امامه لاعطى له الشاى وتلك المره كنت اقرب فكاد فمة يلتصق بصدرى شعرت انى لو فضلت لحظة اخرى سوف يلتهم عبد الحميد بزازى
كان عبد الحميد قد اخذ الشاى فالتفت وذهبت وتعمدت ان أهز طيزى مثل الامس وعندما وضعت الصينية على الترابيزة انحنيت الى للامام وكان ظهرى لعبد الحميد فعدما انحنيت
ظهر جزء من طيزى و كسى لانى بدون اندر بدء عبد الحميد شرب الشاى وهو يتصبب عرقا و يده ترتعش
ماجدة : حلو ولا عايز سكر
عبد الحميد : لا مظبوط
ماجدة : هو اية اللى مظبوط
عبد الحميد : الشاى
كان عبد الحميد على اخرة ولا يستحمل اى شىء اخر فقمت بفتح رجلى وانا مرتدية تلك القميص القصير فنظر عبد الحميد ليرى كامل كسى العارى المحلوق بلا اى شعر فكان يرى
كسى منذ اللحظة الاولى لكن كان القميص يدارى الكثير وثانى مره لم يظهر كسى كله عند الانحناء لم يتحمل عبد الحميد فأصبح هائج جدا فترك الشاى وانقض عليا وبدء ببوس شفتى
ويده تعتصر صدرى وكسى فكان فى قمة الهياج وكنت ساكنة لا أفعل شىء مستسلمة لة اخرج عبد الحميد بزازى ونزل بهم مص و رضاعة ثم نزل الى كسى وبدء لحسة وكنت
مستمتعة جدا وكأن احد يغتصبنى بعد لحظات وقفت وامسكت يد عبد الحميد ودخلنا الى غرفة النوم وبالداخل تجرد عبد الحميد و أنا من ملابسنا جميعا وبدء فى نيكى أنا زوجة صديق
عمره وعلى سريرة تلك اليوم اتى عبد الحميد شهوتة مرتان فى كسى
ذهب عبد الحميد وبعد عده ساعات استيقظت و كأنى عروسه جديده يوم دخلتها كنت سعيده جدا ليس لان عبد الحميد رجل سوبر او خارق بالعكس فعبد الحميد رجل عادى جدا لكن
ما يميز ما حدث هو الشعور بالاثارة من بداية اثارة عبد الحميد امس و اثارته اليوم وجعلة ينقض عليا والمثير ايضا انه الصديق المقرب لزوجى ويعتبره مثل الاخ واين تم كل ذالك
تم بمنزلى وعلى سرير زوجى كل ذالك كان له اثر عليا من حيث الشهوه فكان الموضوع ممتع لى جدا بخلاف انى اعشق الجنس و النيك وتعدد الرجال بالنسبه ليا مزاج خاص
كان عبد الحميد اول محطة لى بعد زواجى لكنه لم يكن اخر محطة تعرفت بعد ذالك على احدى اصدقاء على الذى اتى لزيارتنا وفى اليوم التالى كان معى على السرير يشبع كسى
نيك بعد عده أشهر علمت انى حامل لكنى لم أتوقف عن المتعه حتى يوم الولاده نفسه وكان دكتور النساء هو الرجل الثالث فى حياتى بعد الزواج وقصتى معاه تبدء عندما شعرت
بالغثيان فكان لايزال هناك حديث بينى وبين فاطمه كل فتره فطلبت منها دكتور فقالت خير مالك وصفت ليها اللى عندى فقالت مبروك انتى حامل واعطتنى اسم الدكتور وعنوانة
وقالت ليا اقولة انى تبعها عشان ياخد بالة منى وفعلا اتصلت بعلى فى الورشة وقلت له انى حروح لامى اشوفها وطبعا وافق المهم لبست ونزلت وانا لما انزل بلبس لبس قصير وديق
ومفتوح من فوق المهم وصلت العياده ومكنش فى زحمه قوى حجزت و بعد ساعة دخلت للدكتور واسمه هانى وعنده حوالى 40 سنه وشكلة يجنن
هانى : اهلا يا مدام ماجده
ماجده : اهلا يا دكتور على فكره انا تبع مدام فاطمة
هانى : مدام فاطمة
ماجده : هى قالت ليا اقولك مدام طماطم لو مش فاكر
هانى : يالهوى ايوه طبعا طبعا هى عاملة ايه من فتره كبيره مش بشوفها
ماجده : تمام كويسه وانا بردوا مش بشوفها ولا بنتكلم كتير
هانى : طيب لو شوفتيها او كلمتيها سلمى عليها كتير جدا
ماجده : حاضر يوصل
هانى : يلا نبدأ
ماجده : مفيش مشكلة
بدءت اشرح ايه اللى عندى لهانى كل ده وانا قدامه على المكتب
هانى : بصى هو من كلامك كده انتى تقريبا حامل بس خلينا نعمل الفحوصات الكاملة ونكشف و نشوف
وفعلا نمت على السرير وكان فى ممرضة وبدء كشف عليا انا اول مره ليا عند دكتور نساء بس حسيت ان هانى بيحط ايده فى اماكن حساسة جدا ساعات من غير قصد و ساعات
بقصد و كانت الممرضة شايفة على وشها ابتسامه كده خبيثة
هانى : مبروك مدام ماجده انتى حامل فى الشهر الثالث
طبعا كتب ليا على شويه ادويا وحاجات وطلب منى انى اجى بكره بس الساعة 12 الظهر فوافقت ومشيت وانا نازلة شوفت على اليافطة بتاعة العياده ان مواعيد العمل من 9 الى 12
الظهر ومن 6 الى 12 بليل انا طبعا استغربت بس مكنش فى دماغى ومشيت روحت قولت لعلى اللى طار من الفرحة وقولت لاهلى و اهلة ومر اليوم وتانى يوم روحت على العياده
ومكنش فى حد خالص دخلت شوية ولاقيت الممرضة خرجت من عند الدكتور وكان فى مريضة معاهم جوه خرجت معاها والممرضة اسمها امل
امل : اهلا يا مدام مديحة
ماجده : ماجده
امل : ايوه ماجده معلش انا فاكره انه بالميم بس نسيت الاسم
ماجده : ولا يهمك
امل : اتفضلى الدكتور فى انتظارك
دخلت وقفلت الباب وقعدت امام هانى
هانى : ازيك يا مدام ماجده
ماجده : اهلا يا دكتور هانى هو حضرتك خليتنى ليه اجى النهارده
هانى : شوفى انا حكون صريح معاكى ويا تقبلى يا ترفضى
ماجده : اقبل ايه او ارفض ايه
هانى يتحدث وهو يقف ويتجه نحوى
هانى : مدام طماطم لما بتبعت واحده ليا وترسل معها اسم طماطم بعرف ان الست دى ليها فى الشقاوة وانا بحب الشقاوة
لما خلص هانى كلامه كان وصل جنبى ولاقيتة فتح السوستة و طلع زبه لو مكنش طلع زبه كنت سبتة و مشيت لكن لاقيت زبه يجنن وبصراحة خسارة الواحده متتنكش من الزب ده
وانا طبعا عشقى للزب خلانى اوافق كان زب هانى قريب قوى من بوقى فنظرت لهانى اللى كان بيبص على بزازى من فوق من البلوزة المفتوحة فمسكت زبه وبدءت امصة
بصراحة زبه يجنن اندمجت مع هانى اللى بدء يفتح البلوزة ويدخل ايده يمسك بزازى و يقرص فى حلمتى واحنا فى عز الاندماج تدخل علينا امل الممرضة لا انا خوفت ولا هو طبعا
لان انا مش بخاف من اى حاجة بعملها
هانى : تعجبنى الست الواثقة فى نفسها وفى اللى بتعملة
رغم انى متكلمتش بس حسيت ان هانى قراء افكارى وفهمنى من غير ما اتكلم
امل : ايه يا دكتور اخلينى ولا امشى
هانى : عندك مانع يا ماجده امل تشاركنا
ماجده : لا طبعا
بدءت امل تبوس فى دكتور هانى من شافيفة اللى زبه فى بوقى و ايد من عنده فى بزازى و الايد الثانية بتبعبص امل من كسها و طيزها لان امل طلعت بززها من البلوزة و رفعت
الجيبة عشان تبين كسها و طيزها زب هانى بقى زى الحجر وبقى واقف على اخره
هانى : يلا يا ماجده تحبى انتى الاول ولا امل
ماجده : لا طبعا انا الاول امل معاك على طول
طلعت على المكتب بعد ما قلعت الجيب و الاندر ونمت على ظهرى وفتحت رجلى وقربت عشان هانى يعرف يدخل زبه كويس بس اللى دخل زب هانى كان امل اللى كانت بتمص
زب هانى لحد ما انا قلعت وطلعت على المكتب و نمت بدءت امل تحشر زب هانى فى كسى لحد ما دخل كلة وبدء هانى ينيك كسى كان نيك هانى على الهادى خالص كان بيدخل زبه
و يخرجة بهدوء جدا ويظهر انه بيحب ينيك بمزاج مش بعنف وهو بينكنى لاقيت امل رفعت رجلى ودخلت بين رجليا وبدءت تلحس كسى من بظرى ممم احساس يجنن من زمان
محسيتهوش بدءت اهاتى تطلع أةةة أةةة أةةةة
ماجده : زبك يجنن يا هانى اةةة اةةة افشخ كسى مممم وانتى يا امل الحسى كسى كمان الحسية اوووف اةةة اةةةة اةةةةةةةة
وجت شهوتى قويه جدا جدا ولسة هانى بينيك فيا براحة و امل بتلحس كسى انا كنت خلاص حموت منهم ومش قادره لاقيت امل سابتنى وراحت جابت كريم او حاجة ودهنت بيها
طيزى و زب هانى اللى خرج من كسى وبعد الدهان دخل فى طيزى طبعا واحد زى هانى دكتور نساء اكيد عرف ان طيزى مفتوحة بردوا بنفس الهدوء كان هانى بينيك طيزى وامل
شغالة لحس ونيك فى كسى بصوابعها وجبت شهوتى للمره الثانية وهنا اخيرا هانى سابنى وجاب امل بين رجلى ودخل زبه في كسها من الخلف وبدء ينيك كسها وهى نايمه عليا
ووشها فى كسى بيلحسة وهنا سمعت صوت هانى انه حيجبهم
ماجده : هانى هاتهم فى كسى من فضلك
اخرج هانى زبه من امل اللى بعدت ودخل زبه في كسى ولحظات و قذف لبنة بداخى وكانت نيكة جميلة جدا
عدت للمنزل وكان شبقى للجنس اصبح اكثر و اكثر خصوصا بعد الحمل فكان اى شخص يدخل بيت على من اصدقاءه فقط كنت اقوم بإغراءه وكان من السهل جدا ان يخضع اى
رجل لرغبات أمرأة شهوانية مثلى و فى مثل سنى و جسمى فعندما أعرف ان احد اصدقاء على قادم لزيارتنا كنت أتفنن فى لبس الملابس المثيرة فيقع الاصدقاء فى شباك زوجه
صديقهم لكن لم يكن لعلى اصدقاء كثيرون فهناك حوالى ثلاثة بالاضافة الى عبد الحميد فكان ذالك غير كافى ليا فأنا أريد المزيد من الازبار حتى تشبع رغباتى فبدءت أتعرف على
بعض من شباب ورجال المنطقة التى أسكن بها لكن كانت اختياراتى ذكيه جدا ولها معاير بحيث لا يحدث لى اى مشاكل فى المستقبل
وبعد عده شهور وضعت مولودى وكان ولد وسميتة أيمن كانت متوقعه انى بعد الولاده سوف اتوقف عن حب الجنس لكنى لم أستطيع فرغبات كسى الهائج لا يوجد من يستطيع
السيطره عليه وعدت مره اخرى لما كنت علية
مرت 7 سنوات منذ ولادتى لايمن وخلال تلك الفتره حملت مرتان مره من احدى اصدقاء زوجى و مرة من احدى رجال المنطقة وفى المرتان قم بالاجهاض عند دكتور هانى اللى
كان بيعمل الاجهاض مقابل انه ينكنى وطبعا كنت ببعت له اى واحده بحس انها محتاجة تغير مود الجنس العادى كنت مازالت أمارس الجنس لكن شبكه علاقاتى اصبحت اكبر ولا
تقتصر على اصدقاء زوجى و بعض شباب ورجال الحى فقط بل هناك بعض الغرباء التى تعرفت بهم عن طريق بعض السيدات التى تعرفت عليهم وهم ايضا لهم نفس هواياتى وتلك
الهوايات هى النيك من وراء الزوج وامتاع الكس.