جوز ماما محارم و دياثة
مرسل: الخميس 17 إبريل 2025 5:45 pm
جوز ماما . قصة محارم و دياثة
الجزء الأول
ليست الامور كما تبدو عليها . فى حياتنا كلنا مواقف بيكون لازم نتصرف بطريقه عمرنا ماتخيلنا اننا نعملها . يمكن قصتى تكون خير مثال على كده .
اتولدت في اسرة ميسورة الحال . مش هاقول اغنيا بشكل كبير لكن معندناش مشكلة في الفلوس . للأسف بابا اتوفى بعد ولادتى بكام شهر . بدأت اشوف الدنيا لقيتنى عايش مع ماما سنية في شقة في عمارة بتاعت عيلتنا . في الدور الأول جدتى في شقه و خالى و مراته و ولاده و بناته في شقه . في الدور التانى احنا و خالتى سومية و جوزها وبنتها و باقى العمارة فاضيه محبوش حد غريب يسكن معاهم . عمرى وقت بدايه قصتنا خمسة و عشرين سنة و ماما وصلت للخمسين . برغم وصولها للخمسين لكنها مكنتش بتحب حد يندلها غير ب(سوسو) مكنتش بتحب اسم سنية ابدا . كانت جميله و محدش ابدا يقدر يقول انها في الخمسين . محجبة لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة . بعد ما خلصت دراسة كان مطلوب منى اختار ما بين انى اشتغل عادى بمؤهلى و بين انى أكون جزء من شغل العيلة . مجموعة شركات مش كبيرة قوى لكنها بتجيب فلوس كويسة لينا . مفكرتش كتير و اخترت انى اشتغل مع العيلة اسهل . في خلال كام شهر بقيت تقريبا ماسك الشغل كله و ده فرح خالى جدا اللى أخيرا حس انه هيرتاح من أعباء الشغل اللى كان شايلها . كنت أتمنى ان الحياة تمشى زى ماهى كده للأبد . لكن مفيش حاجة بتفضل على حالها ابدا . في يوم بقابل ناس أجانب في فندق و بخلص شغلى معاهم و بقول في نفسى بدل مارجع للشركة تانى ارجع البيت . بركب العربية و باوصل البيت . باركن في الجراج و بانزل علشان الاقى ماما خارجة من العمارة . كنت هندهلها علشان اشوف رايحه فين لكن لقيتها بتتلفت حواليها . شكيت من طريقتها و حسيت ان في حاجة غلط . قررت اراقبها من غير ماتشوفنى علشان اشوف مالها . معقول تكون بتعمل حاجة من ورايا . يا ترى ايه ؟ فضلت ماشى وراها لغايه ما لقيتها داخله عماره فيها المكتب بتاعها . نسيت أقول انها كانت محاسبة و فاتحة مكتب محاسبة تبع مجموعة شركاتنا برضه قبل ماتقفله علشان تاخد بالها منى و انا طفل . قولت يمكن عايزة تسترجع ذكرياتها هنا . روحت البيت و انا بالوم نفسى على شكى في ماما . فاتت 3 ساعات و هي لسه مرجعتش . كلمتها في الموبايل اكتر من مرة لحد ماردت .
انا : الو . انتى فين يا ماما
ماما : ايوة يا محمد . انت وصلت البيت ؟
انا : ايوة
ماما : انا خرجت من نص ساعة بزور واحدة صاحبتى و نص ساعه و هكون عندك
انا : طيب ماشى
استغربت انها بتكدب عليا . لكن مكنش قدامى غير انى استناها . وصلت بعد اكتر من نص ساعة . سلمت عليا و هي لسة مكملة نفس الكدبة و عديت انا الموضوع من غير ماكلمها فيه . دخلت انام و انا بفكر في الموضوع لكن موصلتش لحاجة . روحت تانى يوم الشغل . في الشغل افتكرت حاجة مهمة قوى . احنا عندنا مفاتيح احتياطية لكل مكان تبعنا . دورت في المفاتيح لغايه مالقيت المفتاح بتاع المكتب . نزلت فورا و ركبت العربيه و وصلت للجراج . استنيت نزول ماما لكن مانزلتش . قعدت الوم نفسى تانى علشان ظلمتها لتانى مرة . طلعت البيت و قابلتها و انا لسه بلوم نفسى . تانى يوم و انا في الشغل قررت اقفل الموضوع ده مع نفسى . روحت بدرى و استنيتها تنزل و قررت انها لو مانزلتش يبقى هي كانت بتفكر في ذكرياتها و خلاص و الموضوع انتهى . قطع تفكيرى ده خروجها . فضلت ماشى وراها و انا باتمنى تكون رايحة اى مكان تانى . وصلت فعلا للعمارة . استنيت شوية و طلعت . مش عارف ده لحسن حظى و لا لسوءه لكن الباب متغيرش و لا الكالون بتاعه . المفتاح فتح الباب و دخلت . سمعت صوت اغانى . قربت لقيت الصوت جاى من اوضه بعيدة . وصلت و كان الباب موارب . لقيتها . ماما اللى ربتنى . لابسه عبايه مخرمة و واقفه بترقص . الصدمة شلتنى عن اى حركة او تفكير . لغاية ما ظهر شخص . في التلاتينات من عمره تقريبا . لابس بوكسر و وقف يرقص معاها . شوية و نيمها على مرتبه على الأرض و شد العبايه بتاعتها . كانت اول مرة اشوفها عريانه . لكن مكنتش لوحدها . قلع البوكسر بتاعه و نام فوق منها . صوتها الحنين اللى كان على طول معايا بسمعه لأول مرة و في زبر بيخترق كسها . بتتأوه و صوتها بيعلى . زبرى بيقف . الراجل بينام على ضهره و هي بتطلع فوق منه علشان الاقى جسمها بيترج فوق زبره و هي بتتأوه و بتقول كلام ميقولهوش غير الشراميط . دخله جامد . افشخنى . قطعنى . جامد قوى . كلام كتير مش قادر انساه . العرق بينزل منها على جسمه . الراجل بيمد ايده و بيبعبصها في طيزها . بفوق من الشلل المؤقت اللى انا فيه . ازاى يا ماما بتعملى كده و ليه . بلمح المطبخ بتاع المكتب . من غير وعى بدخل و بجيب سكينة . بدخل الاوضه اللى هما فيها . بينيكها و هما واقفين . بقرب منهم و بقرر اقتلهم هما الاتنين . ماما بتاخد بالها منى و بتزق الراجل اللى بينيكها و بتغطى نفسها بالعبايه اللى كانت لابساها . بقرب من الراجل علشان اقتله .
ماما : استنى يا محمد
بقرب من الراجل اكتر و برفع السكينة
ماما : ده جوزى يا محمد .
دى قصتى الجديدة بعد ماعجبتكوا القديمة . اتمنى اعرف ارائكوا قبل ماكملها
نكمل الأجزاء اللى جايه لو عجبكوا الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
ماما : ده جوزى يا محمد .
الجزء التانى
نزلت عليا الكلمة كأنها طلقة . مقدرتش اتحرك من مكانى . كانت ماما لبست و سحبتنى لبره الاوضة .
ماما : احنا متجوزين من كام شهر بس مرضيتش اقولك علشان ماتزعلش
انا : تقومى متجوزة في السر
ماما : أولا انا ست و محتاجة زوج . و ضحيت بسعادتى سنين طويلة علشانك و انت خلاص بقيت راجل كبير و علشان كده بصيت لنفسى شوية .
ثانيا انا ماتجوزتش في السر . أهلنا كلهم عارفين انى متجوزة بس انا مرضيتش اخليهم يعرفوك انت علشان ماتزعلش
انا : ........
ماما : يابنى انت نفسك اكيد في يوم هاتتجوز . انا المفروض اموت بقى و خلاص
انا : لا يا ماما بعد الشر
ماما : يبقى انا كمان اشوف حياتى زى مانت اكيد هتشوف حياتك . اخدلى من الدنيا يومين قبل ما اموت
انا : بعد الشر يا ماما ماتقوليش كده
ماما : انا اسفه انى خبيت عليك
انا : ........
ماما : بس خلاص انت عرفت و لازم نقبل الوضع اللى احنا فيه
خرجت معاها من هناك و الراجل لسه جوه متكلمتش معاه ولا كلمة . كل حاجة بتحصل بسرعه لدرجه انا مش قادر استوعب كل ده . ماما متجوزة و بتقابل جوزها ده من كام شهر هنا . العيله كلهم عارفين بس مش عايزين يعرفونى انا . وصلت ماما البيت .
انا : اطلعى انتى و انا شوية و هاجى
ماما : هتروح فين
انا : معرفش عايز امشى لوحدى شوية
مشيت و انا فعلا مش عارف اروح فين و لا عارف انا عايز ايه . كل اللى بفكر فيه الموقف اللى حاصل دلوقتى . فاتت ساعه و اتنين و انا لسه بتمشى في الشارع من غير هدف . لقيت موبايل بيرن . كانت جدتى . طلبت منى اروحلها علشان نتكلم شوية . روحت البيت و خبطت عليها . فتحتلى . جدتى بهيجة . ماما كانت نسخة منها على مستوى الجسم و الوش . قبل الشعر الأبيض كان اللى بيشوفوهم يقول انهم اخوات و احتمال يكونوا تؤام كمان .
انا : ازيك يا تيته
تيته : ازيك انت يا محمد . انا عرفت اللى حصل من امك .
انا : و بعدين
تيته : لازم تعذرها يا محمد . انا من الأول كنت شايفه انها المفروض تقولك . بس هي كانت خايفه من رد فعلك . انت كبرت دلوقتى يا محمد و ياريت ماتتكسفش من الكلام معايا
انا : لأ يا تيته . اتكلمى
تيته : امك ست و كانت لوحدها فتره طويلة و استحملت كده علشان خاطرك . دلوقتى انت راجل كبير و فاهم . اى ست ليها احتياجات و مش بتكلم على الجنس بس .
انا : ........
تيته : اى ست بيبقى نفسها في حاجات من الراجل اللى بتتجوزه . حاجات كتير منها الجنس و منها الكلام و منها الأمان وكده . امك ضحت بالحاجات دى فتره طويله علشانك .
انا : انا مكنتش فاكر انها بتفكر في كده
تيته : و انت فاكرها جماد يعنى . انت نفسك مش بتفكر في الحاجات دى . مش عايز تحب و تتجوز ؟
انا : اه بس ...
تيته : علشان هي كبيره يعنى . صدقنى يابنى الحاجات دى مالهاش دعوة بالسن . انا لولا انى عجزت و اللى هيبصلى هيكون علشان فلوسنا كان زمانى اتجوزت بعد جدك ما اتوفى و عملت فرح كمان .
انا : هههههههههه
تيته : ايوه كده . اضحك و روق . مش معنى انها اتجوزت انها هتنساك يعنى و لا انك مبقيتش ابنها . لا عادى .
انا : حاضر يا تيته .
اتصلت تيته بماما و نزلتنا تحت في شقه تيته .
ماما : بص يا محمد لو زعلان يابنى انا هاخليه يطلقنى و انسى كل حاجة و كأن مفيش حاجة حصلت
تيته : يا بت خلاص انا أتكلمت معاه و فهمته كل حاجة
انا : بصى يا ماما انا يهمنى انك تكونى سعيده و اكيد مش هيرضينى انك تزعلى و لا تكونى ناقصك حاجة . انا من بكره هاشوف عمال يجهزولى اى شقه من الأدوار الفاضيه علشان اسيبكوا براحتكوا ,
ماما : لأ طبعا . انت مش عايز تعيش معايا يعنى .
انا : معلش خلينى على راحتى . و علشان اسيبكوا على راحتكوا
تيته : هو عنده حق مينفعش تعيشوا كده .
ماما : خلاص يبقى يجهزوا الشقه اللى فوق شقتنا بالظبط . و انت تفضل في شقتنا تحت و احنا اللى نقعد في اللى فوق و نعمل سلم داخلى بين الشقتين .
تيته : ده اقتراح حلو .
ماما : و على فكره مدحت مش شخص وحش يا محمد لما هتتعرف عليه هتعرف ده .
انا : ماشى يا ماما .
اتعشينا مع تيته و طلعنا ننام . في خلال أسبوع بعدها كان كل شيء جهز . الشقه اللى فوق اتوضبت و اتفرشت و السلم بين الشقتين اتعمل و جابت ماما مدحت ده علشان اتعرف بيه بشكل رسمي و خلال الكلام بيننا كان شخص محترم و حسيت انه مش وحش . اكيد كنت شايفه وحش لأنه هياخد منى امى بس جايز هو مش وحش زى ماكنت متصور . سكن مدحت معانا في العمارة هو و ماما في الدور اللى فوق . و بقينا بنتقابل انا و هو و ماما في وقت الاكل . غير كده ماما معايا شوية و معاه شوية في اليوم و بالليل طبعا بتنام فوق . بقيت بحاول اشغل نفسى في الشغل اكتر و اكتر علشان مافكرش في حاجة . معرفش ايه بالظبط اللى مش عايز افكر فيه . ان ماما متجوزة واحد اصغر منها و لا انها متجوزه أصلا و لا انى شفتهم مع بعض و هو بينيكها . ولا جسمها اللى بقيت بحلم بيه و لا ايه بالظبط . في يوم رجعت من الشغل و قعدنا ناكل احنا التلاته كالعاده . بحاول اخلص اكلى بسرعه علشان مبحسش براحه و انا قاعد معاهم و مدحت بياكلها بايده و انا بالمحه بطرف عينى بيلمسها و هي بتضحك و تشاورله انه ميعملش كده و انا موجود . خلصت الاكل و نزلت . اتفرجت على التلفزيون شوية و حسيت انى زهقان . فكرت انزل اقعد على قهوه ولا اجرى و لا اعمل اى حاجة . غيرت هدومى و افتكرت ان ماما ممكن تنزل علشان تقعد معايا متلاقينيش . قولت اطلع اقولها انى هانزل . طلعت و فتحت الباب لكن ملقيتش حد . معرفش ليه مندهتش عليها و قررت ادور عليها من غير مانده . لغايه ماوصلت لأوضه النوم . كان الصوت اللى طالع مفهيوش شك . ده صوت تأوهاتها . فتحت الباب بهدوء من غير مايحسوا . كانت ماما على ركبها على السرير و وشها للحيطه . و هو وراها و زبره في كسها . كان حظى حلو انهم في الوضع ده مش هيشوفونى لأنهى باصين الناحيه التانيه . عدلت الباب بحيث يبان مش مفتوح و وقفت ابص من وراه . كانت بتترعش مع كل زقه من جسمه لجسمها . خرج مدحت زبره من كسها علشان الاقيها بتقع على السرير . جاب مخده و حطها تحتها . و نزل يلحس في كسها و بعدين قام و دخل زبره تانى . حوالى خمس دقايق على الوضع ده و بدأ يترعش و عرفت انه بيجيب لبنه . قفلت الباب قبل ما ياخدوا بالهم و نزلت تانى . كلمت ماما في التليفون ردت وصوتها باين عليه التعب بس مرضيتش اسألها ليه لأنى عارف أصلا . قولتلها انى هانزل و احتمال اتأخر . قفلت معاها و نزلت و مخدتش العربيه . جريت و جريت و جريت و انا مش عارف بجرى ليه . هل علشان اطلع الطاقة اللى جوايا ؟ هل علشان انسى اللى شوفته ؟ هل علشان مفكرش فيها ؟ هل علشان مفكرش فيه ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا .
تيته : في ايه . ايه اللى حصلك
انا : مفيش جرح بسيط بس
تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة
دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها .
تيته : اقلع البنطلون
انا : ايه
تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى .
انا : حاضر
قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده .
تيته : خير يا محمد ؟
انا : ايه
تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك
انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص
تيته : فطرت ؟
انا : لا
تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك
انا : ماشى
دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة .
تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول
انا : ليه
تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول
انا : لا مفيش حاجة
تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير
انا : ......
قربت منى .
تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه
كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه .
تيته : مالك يا محمد
انا : ....
تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى
انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى
تيته : ايه
انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول
تيته : بس ده مينفعش
انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى
تيته : بس .. بس
قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا .
تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك
نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا .
تيته : بس انا لسه ...
انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك .
تيته : ههههه . حاضر
بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره .
مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة
ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك
مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس
كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها
ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده
كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب
ماما : قومت ليه
مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده
ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده
مدحت : هتيجى و لا لأ
ماما : حاضر
نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها .
ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى
تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده .
مدحت : بحبك يا كلبتى
ماما : اااه . ااااه
مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى
ماما : قطعه يا حبيبى
مدحت : ها .
ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك
فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه .
مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام
ماما : حاضر يا حبيبى
مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه .
ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده
مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى .
ماما : بس ..
مدحت : بس ايه
ماما : انا مش عايزه اتناك منهم
الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة .
مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس .
قرصها مدحت من كسها .
ماما : اااه
مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو .
ماما : بس انا مش عايزه كده
بعبصها مدحت .
مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق
ماما : لا لا
مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر .
ماما : ....
مدحت : ردى يا بت
ماما : ايوه بحب زبرك .
مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه
ماما : ماشى
كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه
ماما : احححح
مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر
نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
نكمل الجزء اللى جاى
نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
الجزء الرابع
صحيت بدرى و روحت لتيته . اللى بقت متعودة خلاص . الصبح بانزلها . نيكة حلوة و بعدين نفطر سوا و البس و انزل . كانت لابسه قميص نوم اسود . و عاملة مكياج خفيف . اول ما دخلت من الباب حضنتنى . كنت هايج جدا من اللى شوفته و سمعته امبارح اكتر من اى يوم . سندتها على باب الشقة و رفعت قميص النوم و نزلت الكلوت اللى لابساه . قلعت بنطلونى و خليت زبرى بيحك في كسها من ورا . و لسانى بيلحس رقبتها . كنت هايج لكن عايز اهيجها هي كمان . دقايق و كانت هي اللى بتحرك رجلها علشان تدخل زبرى في كسها . دخلته و مسكت بزازها و فضلنا على الوضع ده لغايه ما جيبت لبنى في كسها . قعدنا فطرنا و بعدين لبست و روحت الشغل . كنت طول الوقت بفكر في اللى سمعته امبارح من ماما و مدحت . و انا في الشغل لقيت ماما بتكلمنى .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : عايزاك تعدى النهارده بعد الشغل على جدتك علشان نتغدى مع بعض .
انا : ماشى . في حاجة ولا ايه
ماما : لا عادى
انا : ماشى
كنت عارف انها عايزه تقولنا على صحاب مدحت علشان لما نشوفهم مانتفاجئش . خلصت شغل و روحت عند تيته كانت ماما هناك . قعدنا اتغدينا .
ماما : مدحت عازم أصحابه عندنا النهارده
تيته : ليه ؟ في مناسبه ولا حاجة
ماما : لا عادى بس هما متعودين من قبل الجواز كل فتره كده يسهروا عند حد منهم .
تيته : طيب
انا : و هيعملوا ايه في السهرة دى .
ماما : اااااا .... معرفش . انا هاسيبهم و ادخل انام
تيته : طيب ماتنزلى تقعدى معايا في الوقت ده
ماما : اااااااا..... لا اصلى مانمتش كويس و هابقى عايزه انام
انا : طيب ايه رأيك اطلع اقعد معاهم و انتى نامى في الشقه تحت
ماما : ااااااااا .... بلاش علشان محدش يقول انى مش عايزاهم في بيتى . هاقدملهم حاجة يشربوها و ادخل انام .
انا : ههه طيب
كانت ماما عرقت من اسئلتنا انا و تيتة . تيتة مكنتش عارفه حاجة لكن انا كنت باتعمد احرج ماما في اسئلتى . ماما اللى وافقت تتناك جماعى علشان خاطر مدحت . خلصنا الغدا و اتحرمت من نيكة الضهر بتاعت تيته علشان ماما موجودة . طلعت الشقه و ريحت شوية . صحيت على صوت حد على السلم . بصيت لقيت أربعة رجاله طالعين و معاهم مدحت . طلعت السلم الداخلى و سبقتهم . و قعدت في الاوضه اللى فوق مخرجتش منها . فتح مدحت الباب و دخل و الاربعه معاه . قعدوا على الكنبة . كنت من الاوضه سهل اشوف الصالة كلها و المطبخ . لكن صعب اشوف الحمام او اوضة النوم . سابهم مدحت و دخل اوضة النوم . شوية و خرج هو و ماما . ماما اللى كانت في وجود اى حد غريب بتلبس جلابيه واسعه و حجاب . خارجة دلوقتى قدام أصحاب مدحت لابسة بنطلون فيزون موضح شفرات كسها و فلقات طيزها و باين ان مفيش تحته اندر . و تيشيرت نص كم بارز منه حلمات بزازها . سلمت ماما عليهم بالايد واحد واحد و راحت على المطبخ .
مدحت : ايه رأيك يا رشدى ؟
رشدى : لأ حلوة يا مدحت . وقعت على ملفاية بجد .
كان واضح ان رشدى كبيرهم . مقصدش سنا طبعا . لكن كان واضح انه قائدهم يعنى . راجل ضخم أطول من مدحت بشوية و شعر صدره واضح قوى من التيشيرت اللى مبين كمان حجم عضلاته .
أتكلم واحد منهم : ايه يا مدحت بتسأل رشدى لوحدى هو كان هيركبها لوحده يعنى
مدحت : لا يا إبراهيم كلكوا هتركبوا النهاردة
إبراهيم : ايوه كده يا عم .
ضحك الأربعة . بصيت على المطبخ لقيت ماما بتسمع كلامهم و ايديها جوة البنطلون بتلعب في كسها . شوية و ندهلها مدحت . دخلت قدمتلهم عصير . طبعا كل واحد كان بياخدله لمسه من ايديها و هو بياخد الكوباية . اللى ايده راحت على صدرها و هو بياخد العصير . بعد ما قدمت العصير بصت لمدحت .
ماما : عايزين حاجة تانى
قبل ما مدحت يرد كان رشدى شدها من البنطلون فوقعت على رجله .
رشدى : هتسيبينا لوحدنا . لا اقعدى معانا شوية
ماما : لا مش عايزة اقعد
رشدى : و تسيبينا لوحدنا ؟ كانت ايده بتلعب في فخادها في الوقت ده
ماما : خلاص هاقعد معاكوا .
قعدوا شوية بيتكلموا عادى . و هي لسه على رجل رشدى .
إبراهيم : ايه يا رشدى . مش كفايه كدة عليك
رشدى : هو انا لسه عملت حاجة
قام إبراهيم من مكانه و شد ماما من ايدها قومها من على رجل رشدى .
ماما : بالراحة
رشدى : معلش يا سوسو إبراهيم ده غبى شوية
إبراهيم : معلش يا سوسو هابقى حنين معاكى
دخل إبراهيم ايده جوه الفيزون خلاها تصوت .
مدحت : يا إبراهيم بالراحة ماتبقاش غشيم
إبراهيم : يا عم انا بالراحة خالص اهه . مش كده يا سوسو ؟
كان واضح من حركة ايده انه بيلعبلها و هو بيتكلم و هي مش قادرة ترد من حركته . كل اللى عملته انها مسكت دراعه علشان ميشيلش ايده من على كسها .
رشدى : السكوت علامة الرضا
قام رشدى من مكانه و وقف وراها . رفع التيشيرت اللى هي لابساه و دخل ايده بقى بيقفش في بزازها . غمضت ماما عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد إبراهيم على كسها و ايد رشدى على بزازها . قلعها رشدى التيشيرت . اول ما إبراهيم شاف بزازها شال ايده و نزل يرضع من بزازها . انتهز رشدى الفرصه و قلعها البنطلون و نزل على ركبه يلحس طيزها . كان الاتنين التانين اللى معرفش اساميهم قلعوا هدومهم و بقوا ملط . مسك واحد منهم ماما و نزلها على ركبها علشان تمصلهم هما الاتنين و في الوقت ده قلع رشدى و إبراهيم . و بقت ماما بتمص للأربعه . كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . كان الغريب بالنسبالى هو مدحت اللى مشاركش و لا حتى كان بيلعب في زبره ولا اى حاجة . قاعد بيتفرج كأنه بيشوف فيلم عربى قديم من غير اى رد فعل . بعد شوية من المص شدها رشدى من وسطهم و نام على الكنبه و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان رشدى بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخليه زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي . بعد شوية نزلت شهوتها و حسيت انها تعبت . لكن كان رشدى لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم . شاور رشدى لواحد من الاتنين فقام و بقى واقف وراهم . مسك رشدى ماما من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر رشدى لسه في كسها . اول ما حست ماما بيه رفضت و حاولت تقوم من على زبر رشدى لكن رشدى كان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها . هديت ماما شوية و التانى بقى بيحاول يزق زبره اكتر . و رشدى هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض . كان رشدى في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله . فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا . قام إبراهيم و قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها . دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره . كان واضح ان إبراهيم ده مكنه في النيك . عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه . لغايه ما جاب في كسها و قام . الرابع طلب منها تدخل الحمام تنضف نفسها الأول . و اول ما طلعت بدأ يبوسها و يرضع بزازها و خلاها تمصله تانى قبل ماينيكها على الواقف لغايه ما جاب لبنه على كسها من برا . بعد كل اللى حصل ماما مكنتش قادره تقف على رجلها فدخلت الاوضه و نامت . في نفس الوقت كان الأربعة بيلبسوا هدومهم بعد المعركة دى . قاموا علشان يمشوا و وصلهم مدحت للباب
مدحت : عجبتكوا ؟
رشدى : لأ احسنت الاختيار يا مدحت . عدى عليا بكره علشان الحساب بقى
كانت صدمه جديدة ليا . مدحت مش مجرد بيحب ان أصحابه ينيكوا مراته . لأ ده شغال قواد و هيقبض التمن . و مين عارف جايز ميكونش دول أصحابه أصلا . و هما بيخرجوا و يقفلوا الباب كنت انا نزلت و قفلت الباب و كأنى مكنتش موجود أصلا . اتفاجئت انى جبت لبنى أصلا من غير ماحس في وسط اللى حصل ده . لكن كان في دماغى تفكير كتير قوى . دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
نكمل الجزء اللى جاى بعد ماعرف ارائكوا
دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
الجزء الخامس
معرفش ليه مصحيتش في نفس معادى . صحيت لقيت مكالمات كتير قوى من تيته . طبعا اتفاجئت انى ماصحيت ش و نزلت كالعادة انيكها و نفطر سوا . كلمتها اعتذرتلها و قولتلها انى هالبس و انزل على الشغل على طول و هاعوضهالها بعض الشغل . لبست و قبل مانزل معرفش ليه قولت اطلع ابص على ماما و مدحت . طلعت بهدوء و لقيت مدحت قاعد على السفرة و ماما بتجيب الاكل و هيفطروا . قولت انزل لكن قبل مانزل سمعت مدحت .
مدحت : يلا بقى اجهزى زى ماقولتلك
ماما : يعنى هو كل يوم كده يا مدحت
مدحت : فيها ايه يعنى . انتى مش بتتبسطى يا سوسو
ماما : .....
مدحت : يبقى يلا يا بت
قولت كويس انه بيقولها تجهز علشان ينيكها كويس هاتفرج على النيكة دى قبل مانزل و كده كده انا اتأخرت على الشغل . دخلت ماما و طلعت بعد خمس دقايق و هي لابسه لبس الخروج و معاها شنطة بلاستيك صغيره . طيب ليه كان بيقولها مش بتتبسطى ؟ دخل مدحت و لبس هو كمان و خرجوا . طلعت وراهم و قولت اشوف رايحين فين و ايه اللى بيبسط ماما في اللى هيعملوه . فضلت ماشى وراهم بالعربيه من غير ما يحسوا . وصلوا للمكتب . اللى قفشتهم فيه في الأول . قولت يبقى بيحبوا ينيكها في المكان ده . طلعوا و فضلت في العربيه . شوية و هاطلع علشان يكون بينيكها و مياخدوش بالهم منى . لكن قبل ما أنزل من العربيه كانوا هما نازلين . لكن في حاجة اتغيرت . واضح ان الشنطة اللى كانت معاها كان فيها لبس تانى و هي غيرت في المكتب . كان واضح ليه مينفعش تنزل من عندنا في العمارة كده . كانت لابسه دلوقتى عبايه حرير سودا ضيقه مبينه خط الاندر و الستيان من كتر ما هي ضيقه غير لبسها الواسع اللى نزلت بيه من العمارة . و مطلعه خصله من شعرها من الحجاب . و عاملة مكياج جامد . رايحين فين بالمنظر ده . فضلت وراهم لغايه ما دخلوا محطة مترو . ركنت العربيه و دخلت المحطة . في وسط الزحمه صعب يشوفونى . ركبوا المترو و ركبت نفس العربيه بس من بعيد علشان ميشوفونيش . كانوا واقفين جنب بعض بس مبيتكلموش و كأنهم ميعرفوش بعض . بعد دقايق في الزحمة لقيت واحد لازق في ماما . طبيعى مع زحمة المترو . الغريب انه بعد شوية كان بيحرك جسمه . ده مش لازق من الزحمة . ده بيتحرش بيها . الاغرب كان انها بتحرك جسمها معاه . اغرب حاجة بقى ان مدحت كان شايف كل ده و مبيعملش اى حاجة . قربت و بقيت شايفهم كويس . الراجل ايده على وسطها . بيزق جسمه علشان زبره يحك في طيزها . ماما بتحط ايديها على ايده . بترجع بضهرها علشان تلمس صدره . مدحت واقف جنبها بيبص بطرف عينه عليهم . بعد كام محطة بص مدحت لماما فعدلت نفسها و نزلوا المحطة اللى بعدها . نزل الراجل وراها و هو لسه فاكرها لوحدها . نزلت انا كمان من المترو . راح مدحت يكلم الراجل اللى اتوتر قوى لما شاف مدحت جاى عليه . بعد دقايق ابتسم . خرجوا من المحطة . قدام المحطة على طول فندق صغير . اللى بيتقال عليه بنسيون . دخلوا و انا وقفت من بره باتبعهم . سلم مدحت على اللى واقف في الاستقبال . واضح انه يعرفه و ان دى مش اول مره ييجوا . الراجل طلع محفظته و أدى فلوس لمدحت اللى أدى منهم لموظف الاستقبال و حط الباقى في جيبه . طلعت ماما و الراجل ده فوق و فضل مدحت مع موظف الاستقبال تحت . مكنش ينفع ادخل و الا هايشوفنى . لكن توقعت ايه اللى بيحصل فوق طبعا . مدحت بيعرض ماما في المترو و اللى يوافق يدفع يروحوا البنسيون ده و يتكيف و مدحت يقبض . قواد خبير . استنيت نص ساعه و نزلوا . مشى الراجل و بعدها بدقايق خرج مدحت و ماما . ركبوا تاكسى و راحوا على المكتب . ركبت تاكسى وراهم لغايه المكتب . و هما فوق روحت خدت العربيه من عند المترو . نزلوا بعد ما ماما لبست لبسها العادى تانى . روحوا البيت . طلعت من السلم الداخلى . كانوا في اوضة النوم . مدحت قاعد على السرير و ماما بتقلع
مدحت : احكيلى بقى اللى حصل
ماما : احكيلك ايه
مدحت : عمل ايه ؟
ماما : عادى يعنى يا مدحت
قام مدحت . كانت قلعت العبايه و واقفه بالاندر و الستيان . دخل ايده جوه الاندر .
مدحت : عجبك ؟
ماما : ايوة
مدحت : دخل زبره في كسك
ماما : ايوه
مدحت : احكيلى بالتفاصيل بقى
قلع مدحت و قعد على السرير . قلعت ماما و قعدت جنبه و بقت بتلعب في زبره
ماما : اول ما طلعنا زنقنى في الباب و انا لسه لابسه هدومى . قلعنى العبايه بسرعه كان هيقطعهالى . و بعدها نيمنى على السرير و شد الاندر و نزل لحس في كسى و قام دخل زبره فجأه .
مدحت : زبره كبير
ماما : اه
مدحت : و بعدين
ماما : دخل زبره خلانى اصوت . قعد ينيك فيا ربع ساعه و بعدين خلانى امصله زبره لغايه ما جابهم في بقى
زق مدحت ماما على السرير و فتح رجلها و دخل زبره في كسها . كان بيبوسها و هو بينيكها
مدحت : عجبك زبر الغريب يا لبوة
ماما : ااااااااااه
مدحت : انتى لبوة و بتتناكى من اى حد يا شرموطة
ماما : انا لبوة . افشخ لبوتك يا مدحت
فضل مدحت ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . نزلت قبل ما ياخدوا بالهم . مش مصدق اللى بيحصل . ده كأن مدحت ساحرلها . ماما بقت شرموطة بفلوس و مدحت القواد بتاعها . كل ده علشان شهوتها . تقبل على نفسها تتباع بالفلوس . نمت شوية كان الوقت بقى الضهر . نزلت لتيته اللى كانت مستنيانى . نيكتها و انا بالى مشغول باللى بيحصل . بعد ما خلصنا لقيتها بتسألنى .
تيته : مالك يا محمد
انا : ايه ؟
تيته : شكلك مشغول بحاجة
احترت اقولها الحقيقه و لا لأ .
انا : لا مفيش حاجة
تيته : في حاجة في الشغل
انا : اه مشاكل بسيطة
قعدنا اتغدينا . كلمت ماما علشان تنزل تقعد معايا شوية . نزلت فعلا . لابسه جلابيتها . قعدنا اتكلمنا شوية و بعدين لاحظت انها مش على بعضها . بتحاول تخلص الكلام بسرعه . شوية و مدحت كلمها .
ماما : انا لازم اطلع بقى
انا : ليه . اقعدى معايا شوية
ماما : معلش يا محمد . انا قعدت معاك شوية و بكره هنتغدى كلنا عند خالك و بعدها هقعد معاك براحتنا . سلام بقى .
طلعت بسرعه و انا استنيت دقيقتين و طلعت وراها .
اول ما دخلت الشقة لقيتها بتقلع الجلابيه . اتصدمت . مش لابسه تحتها حاجة . بس الصدمه الأكبر كان في كسها زبر صناعى . كان مدحت واقف في الصاله عريان و مستنيها .
ماما : حرام عليك العذاب ده
مدحت : ابنك خد باله ؟
ماما : لأ
مدحت : يعنى مخدش باله ان في زبر صناعى داخل في كس امه و هي بتكلمه ؟
ماما : لأااا
شد مدحت الزبر الصناعى و نيمها على الأرض .
مدحت : طب خدى الزبر الطبيعى
نام فوقها و دخل زبره فيها
ماما : اااااااااه
مدحت : عاجبك يا متناكة
ماما : اااااااه . انا متناكتك
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
الجزء السادس
الجزء الأول
ليست الامور كما تبدو عليها . فى حياتنا كلنا مواقف بيكون لازم نتصرف بطريقه عمرنا ماتخيلنا اننا نعملها . يمكن قصتى تكون خير مثال على كده .
اتولدت في اسرة ميسورة الحال . مش هاقول اغنيا بشكل كبير لكن معندناش مشكلة في الفلوس . للأسف بابا اتوفى بعد ولادتى بكام شهر . بدأت اشوف الدنيا لقيتنى عايش مع ماما سنية في شقة في عمارة بتاعت عيلتنا . في الدور الأول جدتى في شقه و خالى و مراته و ولاده و بناته في شقه . في الدور التانى احنا و خالتى سومية و جوزها وبنتها و باقى العمارة فاضيه محبوش حد غريب يسكن معاهم . عمرى وقت بدايه قصتنا خمسة و عشرين سنة و ماما وصلت للخمسين . برغم وصولها للخمسين لكنها مكنتش بتحب حد يندلها غير ب(سوسو) مكنتش بتحب اسم سنية ابدا . كانت جميله و محدش ابدا يقدر يقول انها في الخمسين . محجبة لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة . بعد ما خلصت دراسة كان مطلوب منى اختار ما بين انى اشتغل عادى بمؤهلى و بين انى أكون جزء من شغل العيلة . مجموعة شركات مش كبيرة قوى لكنها بتجيب فلوس كويسة لينا . مفكرتش كتير و اخترت انى اشتغل مع العيلة اسهل . في خلال كام شهر بقيت تقريبا ماسك الشغل كله و ده فرح خالى جدا اللى أخيرا حس انه هيرتاح من أعباء الشغل اللى كان شايلها . كنت أتمنى ان الحياة تمشى زى ماهى كده للأبد . لكن مفيش حاجة بتفضل على حالها ابدا . في يوم بقابل ناس أجانب في فندق و بخلص شغلى معاهم و بقول في نفسى بدل مارجع للشركة تانى ارجع البيت . بركب العربية و باوصل البيت . باركن في الجراج و بانزل علشان الاقى ماما خارجة من العمارة . كنت هندهلها علشان اشوف رايحه فين لكن لقيتها بتتلفت حواليها . شكيت من طريقتها و حسيت ان في حاجة غلط . قررت اراقبها من غير ماتشوفنى علشان اشوف مالها . معقول تكون بتعمل حاجة من ورايا . يا ترى ايه ؟ فضلت ماشى وراها لغايه ما لقيتها داخله عماره فيها المكتب بتاعها . نسيت أقول انها كانت محاسبة و فاتحة مكتب محاسبة تبع مجموعة شركاتنا برضه قبل ماتقفله علشان تاخد بالها منى و انا طفل . قولت يمكن عايزة تسترجع ذكرياتها هنا . روحت البيت و انا بالوم نفسى على شكى في ماما . فاتت 3 ساعات و هي لسه مرجعتش . كلمتها في الموبايل اكتر من مرة لحد ماردت .
انا : الو . انتى فين يا ماما
ماما : ايوة يا محمد . انت وصلت البيت ؟
انا : ايوة
ماما : انا خرجت من نص ساعة بزور واحدة صاحبتى و نص ساعه و هكون عندك
انا : طيب ماشى
استغربت انها بتكدب عليا . لكن مكنش قدامى غير انى استناها . وصلت بعد اكتر من نص ساعة . سلمت عليا و هي لسة مكملة نفس الكدبة و عديت انا الموضوع من غير ماكلمها فيه . دخلت انام و انا بفكر في الموضوع لكن موصلتش لحاجة . روحت تانى يوم الشغل . في الشغل افتكرت حاجة مهمة قوى . احنا عندنا مفاتيح احتياطية لكل مكان تبعنا . دورت في المفاتيح لغايه مالقيت المفتاح بتاع المكتب . نزلت فورا و ركبت العربيه و وصلت للجراج . استنيت نزول ماما لكن مانزلتش . قعدت الوم نفسى تانى علشان ظلمتها لتانى مرة . طلعت البيت و قابلتها و انا لسه بلوم نفسى . تانى يوم و انا في الشغل قررت اقفل الموضوع ده مع نفسى . روحت بدرى و استنيتها تنزل و قررت انها لو مانزلتش يبقى هي كانت بتفكر في ذكرياتها و خلاص و الموضوع انتهى . قطع تفكيرى ده خروجها . فضلت ماشى وراها و انا باتمنى تكون رايحة اى مكان تانى . وصلت فعلا للعمارة . استنيت شوية و طلعت . مش عارف ده لحسن حظى و لا لسوءه لكن الباب متغيرش و لا الكالون بتاعه . المفتاح فتح الباب و دخلت . سمعت صوت اغانى . قربت لقيت الصوت جاى من اوضه بعيدة . وصلت و كان الباب موارب . لقيتها . ماما اللى ربتنى . لابسه عبايه مخرمة و واقفه بترقص . الصدمة شلتنى عن اى حركة او تفكير . لغاية ما ظهر شخص . في التلاتينات من عمره تقريبا . لابس بوكسر و وقف يرقص معاها . شوية و نيمها على مرتبه على الأرض و شد العبايه بتاعتها . كانت اول مرة اشوفها عريانه . لكن مكنتش لوحدها . قلع البوكسر بتاعه و نام فوق منها . صوتها الحنين اللى كان على طول معايا بسمعه لأول مرة و في زبر بيخترق كسها . بتتأوه و صوتها بيعلى . زبرى بيقف . الراجل بينام على ضهره و هي بتطلع فوق منه علشان الاقى جسمها بيترج فوق زبره و هي بتتأوه و بتقول كلام ميقولهوش غير الشراميط . دخله جامد . افشخنى . قطعنى . جامد قوى . كلام كتير مش قادر انساه . العرق بينزل منها على جسمه . الراجل بيمد ايده و بيبعبصها في طيزها . بفوق من الشلل المؤقت اللى انا فيه . ازاى يا ماما بتعملى كده و ليه . بلمح المطبخ بتاع المكتب . من غير وعى بدخل و بجيب سكينة . بدخل الاوضه اللى هما فيها . بينيكها و هما واقفين . بقرب منهم و بقرر اقتلهم هما الاتنين . ماما بتاخد بالها منى و بتزق الراجل اللى بينيكها و بتغطى نفسها بالعبايه اللى كانت لابساها . بقرب من الراجل علشان اقتله .
ماما : استنى يا محمد
بقرب من الراجل اكتر و برفع السكينة
ماما : ده جوزى يا محمد .
دى قصتى الجديدة بعد ماعجبتكوا القديمة . اتمنى اعرف ارائكوا قبل ماكملها
نكمل الأجزاء اللى جايه لو عجبكوا الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
ماما : ده جوزى يا محمد .
الجزء التانى
نزلت عليا الكلمة كأنها طلقة . مقدرتش اتحرك من مكانى . كانت ماما لبست و سحبتنى لبره الاوضة .
ماما : احنا متجوزين من كام شهر بس مرضيتش اقولك علشان ماتزعلش
انا : تقومى متجوزة في السر
ماما : أولا انا ست و محتاجة زوج . و ضحيت بسعادتى سنين طويلة علشانك و انت خلاص بقيت راجل كبير و علشان كده بصيت لنفسى شوية .
ثانيا انا ماتجوزتش في السر . أهلنا كلهم عارفين انى متجوزة بس انا مرضيتش اخليهم يعرفوك انت علشان ماتزعلش
انا : ........
ماما : يابنى انت نفسك اكيد في يوم هاتتجوز . انا المفروض اموت بقى و خلاص
انا : لا يا ماما بعد الشر
ماما : يبقى انا كمان اشوف حياتى زى مانت اكيد هتشوف حياتك . اخدلى من الدنيا يومين قبل ما اموت
انا : بعد الشر يا ماما ماتقوليش كده
ماما : انا اسفه انى خبيت عليك
انا : ........
ماما : بس خلاص انت عرفت و لازم نقبل الوضع اللى احنا فيه
خرجت معاها من هناك و الراجل لسه جوه متكلمتش معاه ولا كلمة . كل حاجة بتحصل بسرعه لدرجه انا مش قادر استوعب كل ده . ماما متجوزة و بتقابل جوزها ده من كام شهر هنا . العيله كلهم عارفين بس مش عايزين يعرفونى انا . وصلت ماما البيت .
انا : اطلعى انتى و انا شوية و هاجى
ماما : هتروح فين
انا : معرفش عايز امشى لوحدى شوية
مشيت و انا فعلا مش عارف اروح فين و لا عارف انا عايز ايه . كل اللى بفكر فيه الموقف اللى حاصل دلوقتى . فاتت ساعه و اتنين و انا لسه بتمشى في الشارع من غير هدف . لقيت موبايل بيرن . كانت جدتى . طلبت منى اروحلها علشان نتكلم شوية . روحت البيت و خبطت عليها . فتحتلى . جدتى بهيجة . ماما كانت نسخة منها على مستوى الجسم و الوش . قبل الشعر الأبيض كان اللى بيشوفوهم يقول انهم اخوات و احتمال يكونوا تؤام كمان .
انا : ازيك يا تيته
تيته : ازيك انت يا محمد . انا عرفت اللى حصل من امك .
انا : و بعدين
تيته : لازم تعذرها يا محمد . انا من الأول كنت شايفه انها المفروض تقولك . بس هي كانت خايفه من رد فعلك . انت كبرت دلوقتى يا محمد و ياريت ماتتكسفش من الكلام معايا
انا : لأ يا تيته . اتكلمى
تيته : امك ست و كانت لوحدها فتره طويلة و استحملت كده علشان خاطرك . دلوقتى انت راجل كبير و فاهم . اى ست ليها احتياجات و مش بتكلم على الجنس بس .
انا : ........
تيته : اى ست بيبقى نفسها في حاجات من الراجل اللى بتتجوزه . حاجات كتير منها الجنس و منها الكلام و منها الأمان وكده . امك ضحت بالحاجات دى فتره طويله علشانك .
انا : انا مكنتش فاكر انها بتفكر في كده
تيته : و انت فاكرها جماد يعنى . انت نفسك مش بتفكر في الحاجات دى . مش عايز تحب و تتجوز ؟
انا : اه بس ...
تيته : علشان هي كبيره يعنى . صدقنى يابنى الحاجات دى مالهاش دعوة بالسن . انا لولا انى عجزت و اللى هيبصلى هيكون علشان فلوسنا كان زمانى اتجوزت بعد جدك ما اتوفى و عملت فرح كمان .
انا : هههههههههه
تيته : ايوه كده . اضحك و روق . مش معنى انها اتجوزت انها هتنساك يعنى و لا انك مبقيتش ابنها . لا عادى .
انا : حاضر يا تيته .
اتصلت تيته بماما و نزلتنا تحت في شقه تيته .
ماما : بص يا محمد لو زعلان يابنى انا هاخليه يطلقنى و انسى كل حاجة و كأن مفيش حاجة حصلت
تيته : يا بت خلاص انا أتكلمت معاه و فهمته كل حاجة
انا : بصى يا ماما انا يهمنى انك تكونى سعيده و اكيد مش هيرضينى انك تزعلى و لا تكونى ناقصك حاجة . انا من بكره هاشوف عمال يجهزولى اى شقه من الأدوار الفاضيه علشان اسيبكوا براحتكوا ,
ماما : لأ طبعا . انت مش عايز تعيش معايا يعنى .
انا : معلش خلينى على راحتى . و علشان اسيبكوا على راحتكوا
تيته : هو عنده حق مينفعش تعيشوا كده .
ماما : خلاص يبقى يجهزوا الشقه اللى فوق شقتنا بالظبط . و انت تفضل في شقتنا تحت و احنا اللى نقعد في اللى فوق و نعمل سلم داخلى بين الشقتين .
تيته : ده اقتراح حلو .
ماما : و على فكره مدحت مش شخص وحش يا محمد لما هتتعرف عليه هتعرف ده .
انا : ماشى يا ماما .
اتعشينا مع تيته و طلعنا ننام . في خلال أسبوع بعدها كان كل شيء جهز . الشقه اللى فوق اتوضبت و اتفرشت و السلم بين الشقتين اتعمل و جابت ماما مدحت ده علشان اتعرف بيه بشكل رسمي و خلال الكلام بيننا كان شخص محترم و حسيت انه مش وحش . اكيد كنت شايفه وحش لأنه هياخد منى امى بس جايز هو مش وحش زى ماكنت متصور . سكن مدحت معانا في العمارة هو و ماما في الدور اللى فوق . و بقينا بنتقابل انا و هو و ماما في وقت الاكل . غير كده ماما معايا شوية و معاه شوية في اليوم و بالليل طبعا بتنام فوق . بقيت بحاول اشغل نفسى في الشغل اكتر و اكتر علشان مافكرش في حاجة . معرفش ايه بالظبط اللى مش عايز افكر فيه . ان ماما متجوزة واحد اصغر منها و لا انها متجوزه أصلا و لا انى شفتهم مع بعض و هو بينيكها . ولا جسمها اللى بقيت بحلم بيه و لا ايه بالظبط . في يوم رجعت من الشغل و قعدنا ناكل احنا التلاته كالعاده . بحاول اخلص اكلى بسرعه علشان مبحسش براحه و انا قاعد معاهم و مدحت بياكلها بايده و انا بالمحه بطرف عينى بيلمسها و هي بتضحك و تشاورله انه ميعملش كده و انا موجود . خلصت الاكل و نزلت . اتفرجت على التلفزيون شوية و حسيت انى زهقان . فكرت انزل اقعد على قهوه ولا اجرى و لا اعمل اى حاجة . غيرت هدومى و افتكرت ان ماما ممكن تنزل علشان تقعد معايا متلاقينيش . قولت اطلع اقولها انى هانزل . طلعت و فتحت الباب لكن ملقيتش حد . معرفش ليه مندهتش عليها و قررت ادور عليها من غير مانده . لغايه ماوصلت لأوضه النوم . كان الصوت اللى طالع مفهيوش شك . ده صوت تأوهاتها . فتحت الباب بهدوء من غير مايحسوا . كانت ماما على ركبها على السرير و وشها للحيطه . و هو وراها و زبره في كسها . كان حظى حلو انهم في الوضع ده مش هيشوفونى لأنهى باصين الناحيه التانيه . عدلت الباب بحيث يبان مش مفتوح و وقفت ابص من وراه . كانت بتترعش مع كل زقه من جسمه لجسمها . خرج مدحت زبره من كسها علشان الاقيها بتقع على السرير . جاب مخده و حطها تحتها . و نزل يلحس في كسها و بعدين قام و دخل زبره تانى . حوالى خمس دقايق على الوضع ده و بدأ يترعش و عرفت انه بيجيب لبنه . قفلت الباب قبل ما ياخدوا بالهم و نزلت تانى . كلمت ماما في التليفون ردت وصوتها باين عليه التعب بس مرضيتش اسألها ليه لأنى عارف أصلا . قولتلها انى هانزل و احتمال اتأخر . قفلت معاها و نزلت و مخدتش العربيه . جريت و جريت و جريت و انا مش عارف بجرى ليه . هل علشان اطلع الطاقة اللى جوايا ؟ هل علشان انسى اللى شوفته ؟ هل علشان مفكرش فيها ؟ هل علشان مفكرش فيه ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا .
تيته : في ايه . ايه اللى حصلك
انا : مفيش جرح بسيط بس
تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة
دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها .
تيته : اقلع البنطلون
انا : ايه
تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى .
انا : حاضر
قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده .
تيته : خير يا محمد ؟
انا : ايه
تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك
انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص
تيته : فطرت ؟
انا : لا
تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك
انا : ماشى
دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة .
تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول
انا : ليه
تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول
انا : لا مفيش حاجة
تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير
انا : ......
قربت منى .
تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه
كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه .
تيته : مالك يا محمد
انا : ....
تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى
انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى
تيته : ايه
انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول
تيته : بس ده مينفعش
انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى
تيته : بس .. بس
قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا .
تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك
نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا .
تيته : بس انا لسه ...
انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك .
تيته : ههههه . حاضر
بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره .
مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة
ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك
مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس
كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها
ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده
كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب
ماما : قومت ليه
مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده
ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده
مدحت : هتيجى و لا لأ
ماما : حاضر
نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها .
ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى
تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده .
مدحت : بحبك يا كلبتى
ماما : اااه . ااااه
مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى
ماما : قطعه يا حبيبى
مدحت : ها .
ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك
فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه .
مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام
ماما : حاضر يا حبيبى
مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه .
ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده
مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى .
ماما : بس ..
مدحت : بس ايه
ماما : انا مش عايزه اتناك منهم
الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة .
مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس .
قرصها مدحت من كسها .
ماما : اااه
مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو .
ماما : بس انا مش عايزه كده
بعبصها مدحت .
مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق
ماما : لا لا
مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر .
ماما : ....
مدحت : ردى يا بت
ماما : ايوه بحب زبرك .
مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه
ماما : ماشى
كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه
ماما : احححح
مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر
نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
نكمل الجزء اللى جاى
نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
الجزء الرابع
صحيت بدرى و روحت لتيته . اللى بقت متعودة خلاص . الصبح بانزلها . نيكة حلوة و بعدين نفطر سوا و البس و انزل . كانت لابسه قميص نوم اسود . و عاملة مكياج خفيف . اول ما دخلت من الباب حضنتنى . كنت هايج جدا من اللى شوفته و سمعته امبارح اكتر من اى يوم . سندتها على باب الشقة و رفعت قميص النوم و نزلت الكلوت اللى لابساه . قلعت بنطلونى و خليت زبرى بيحك في كسها من ورا . و لسانى بيلحس رقبتها . كنت هايج لكن عايز اهيجها هي كمان . دقايق و كانت هي اللى بتحرك رجلها علشان تدخل زبرى في كسها . دخلته و مسكت بزازها و فضلنا على الوضع ده لغايه ما جيبت لبنى في كسها . قعدنا فطرنا و بعدين لبست و روحت الشغل . كنت طول الوقت بفكر في اللى سمعته امبارح من ماما و مدحت . و انا في الشغل لقيت ماما بتكلمنى .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : عايزاك تعدى النهارده بعد الشغل على جدتك علشان نتغدى مع بعض .
انا : ماشى . في حاجة ولا ايه
ماما : لا عادى
انا : ماشى
كنت عارف انها عايزه تقولنا على صحاب مدحت علشان لما نشوفهم مانتفاجئش . خلصت شغل و روحت عند تيته كانت ماما هناك . قعدنا اتغدينا .
ماما : مدحت عازم أصحابه عندنا النهارده
تيته : ليه ؟ في مناسبه ولا حاجة
ماما : لا عادى بس هما متعودين من قبل الجواز كل فتره كده يسهروا عند حد منهم .
تيته : طيب
انا : و هيعملوا ايه في السهرة دى .
ماما : اااااا .... معرفش . انا هاسيبهم و ادخل انام
تيته : طيب ماتنزلى تقعدى معايا في الوقت ده
ماما : اااااااا..... لا اصلى مانمتش كويس و هابقى عايزه انام
انا : طيب ايه رأيك اطلع اقعد معاهم و انتى نامى في الشقه تحت
ماما : ااااااااا .... بلاش علشان محدش يقول انى مش عايزاهم في بيتى . هاقدملهم حاجة يشربوها و ادخل انام .
انا : ههه طيب
كانت ماما عرقت من اسئلتنا انا و تيتة . تيتة مكنتش عارفه حاجة لكن انا كنت باتعمد احرج ماما في اسئلتى . ماما اللى وافقت تتناك جماعى علشان خاطر مدحت . خلصنا الغدا و اتحرمت من نيكة الضهر بتاعت تيته علشان ماما موجودة . طلعت الشقه و ريحت شوية . صحيت على صوت حد على السلم . بصيت لقيت أربعة رجاله طالعين و معاهم مدحت . طلعت السلم الداخلى و سبقتهم . و قعدت في الاوضه اللى فوق مخرجتش منها . فتح مدحت الباب و دخل و الاربعه معاه . قعدوا على الكنبة . كنت من الاوضه سهل اشوف الصالة كلها و المطبخ . لكن صعب اشوف الحمام او اوضة النوم . سابهم مدحت و دخل اوضة النوم . شوية و خرج هو و ماما . ماما اللى كانت في وجود اى حد غريب بتلبس جلابيه واسعه و حجاب . خارجة دلوقتى قدام أصحاب مدحت لابسة بنطلون فيزون موضح شفرات كسها و فلقات طيزها و باين ان مفيش تحته اندر . و تيشيرت نص كم بارز منه حلمات بزازها . سلمت ماما عليهم بالايد واحد واحد و راحت على المطبخ .
مدحت : ايه رأيك يا رشدى ؟
رشدى : لأ حلوة يا مدحت . وقعت على ملفاية بجد .
كان واضح ان رشدى كبيرهم . مقصدش سنا طبعا . لكن كان واضح انه قائدهم يعنى . راجل ضخم أطول من مدحت بشوية و شعر صدره واضح قوى من التيشيرت اللى مبين كمان حجم عضلاته .
أتكلم واحد منهم : ايه يا مدحت بتسأل رشدى لوحدى هو كان هيركبها لوحده يعنى
مدحت : لا يا إبراهيم كلكوا هتركبوا النهاردة
إبراهيم : ايوه كده يا عم .
ضحك الأربعة . بصيت على المطبخ لقيت ماما بتسمع كلامهم و ايديها جوة البنطلون بتلعب في كسها . شوية و ندهلها مدحت . دخلت قدمتلهم عصير . طبعا كل واحد كان بياخدله لمسه من ايديها و هو بياخد الكوباية . اللى ايده راحت على صدرها و هو بياخد العصير . بعد ما قدمت العصير بصت لمدحت .
ماما : عايزين حاجة تانى
قبل ما مدحت يرد كان رشدى شدها من البنطلون فوقعت على رجله .
رشدى : هتسيبينا لوحدنا . لا اقعدى معانا شوية
ماما : لا مش عايزة اقعد
رشدى : و تسيبينا لوحدنا ؟ كانت ايده بتلعب في فخادها في الوقت ده
ماما : خلاص هاقعد معاكوا .
قعدوا شوية بيتكلموا عادى . و هي لسه على رجل رشدى .
إبراهيم : ايه يا رشدى . مش كفايه كدة عليك
رشدى : هو انا لسه عملت حاجة
قام إبراهيم من مكانه و شد ماما من ايدها قومها من على رجل رشدى .
ماما : بالراحة
رشدى : معلش يا سوسو إبراهيم ده غبى شوية
إبراهيم : معلش يا سوسو هابقى حنين معاكى
دخل إبراهيم ايده جوه الفيزون خلاها تصوت .
مدحت : يا إبراهيم بالراحة ماتبقاش غشيم
إبراهيم : يا عم انا بالراحة خالص اهه . مش كده يا سوسو ؟
كان واضح من حركة ايده انه بيلعبلها و هو بيتكلم و هي مش قادرة ترد من حركته . كل اللى عملته انها مسكت دراعه علشان ميشيلش ايده من على كسها .
رشدى : السكوت علامة الرضا
قام رشدى من مكانه و وقف وراها . رفع التيشيرت اللى هي لابساه و دخل ايده بقى بيقفش في بزازها . غمضت ماما عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد إبراهيم على كسها و ايد رشدى على بزازها . قلعها رشدى التيشيرت . اول ما إبراهيم شاف بزازها شال ايده و نزل يرضع من بزازها . انتهز رشدى الفرصه و قلعها البنطلون و نزل على ركبه يلحس طيزها . كان الاتنين التانين اللى معرفش اساميهم قلعوا هدومهم و بقوا ملط . مسك واحد منهم ماما و نزلها على ركبها علشان تمصلهم هما الاتنين و في الوقت ده قلع رشدى و إبراهيم . و بقت ماما بتمص للأربعه . كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . كان الغريب بالنسبالى هو مدحت اللى مشاركش و لا حتى كان بيلعب في زبره ولا اى حاجة . قاعد بيتفرج كأنه بيشوف فيلم عربى قديم من غير اى رد فعل . بعد شوية من المص شدها رشدى من وسطهم و نام على الكنبه و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان رشدى بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخليه زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي . بعد شوية نزلت شهوتها و حسيت انها تعبت . لكن كان رشدى لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم . شاور رشدى لواحد من الاتنين فقام و بقى واقف وراهم . مسك رشدى ماما من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر رشدى لسه في كسها . اول ما حست ماما بيه رفضت و حاولت تقوم من على زبر رشدى لكن رشدى كان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها . هديت ماما شوية و التانى بقى بيحاول يزق زبره اكتر . و رشدى هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض . كان رشدى في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله . فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا . قام إبراهيم و قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها . دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره . كان واضح ان إبراهيم ده مكنه في النيك . عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه . لغايه ما جاب في كسها و قام . الرابع طلب منها تدخل الحمام تنضف نفسها الأول . و اول ما طلعت بدأ يبوسها و يرضع بزازها و خلاها تمصله تانى قبل ماينيكها على الواقف لغايه ما جاب لبنه على كسها من برا . بعد كل اللى حصل ماما مكنتش قادره تقف على رجلها فدخلت الاوضه و نامت . في نفس الوقت كان الأربعة بيلبسوا هدومهم بعد المعركة دى . قاموا علشان يمشوا و وصلهم مدحت للباب
مدحت : عجبتكوا ؟
رشدى : لأ احسنت الاختيار يا مدحت . عدى عليا بكره علشان الحساب بقى
كانت صدمه جديدة ليا . مدحت مش مجرد بيحب ان أصحابه ينيكوا مراته . لأ ده شغال قواد و هيقبض التمن . و مين عارف جايز ميكونش دول أصحابه أصلا . و هما بيخرجوا و يقفلوا الباب كنت انا نزلت و قفلت الباب و كأنى مكنتش موجود أصلا . اتفاجئت انى جبت لبنى أصلا من غير ماحس في وسط اللى حصل ده . لكن كان في دماغى تفكير كتير قوى . دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
نكمل الجزء اللى جاى بعد ماعرف ارائكوا
دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
الجزء الخامس
معرفش ليه مصحيتش في نفس معادى . صحيت لقيت مكالمات كتير قوى من تيته . طبعا اتفاجئت انى ماصحيت ش و نزلت كالعادة انيكها و نفطر سوا . كلمتها اعتذرتلها و قولتلها انى هالبس و انزل على الشغل على طول و هاعوضهالها بعض الشغل . لبست و قبل مانزل معرفش ليه قولت اطلع ابص على ماما و مدحت . طلعت بهدوء و لقيت مدحت قاعد على السفرة و ماما بتجيب الاكل و هيفطروا . قولت انزل لكن قبل مانزل سمعت مدحت .
مدحت : يلا بقى اجهزى زى ماقولتلك
ماما : يعنى هو كل يوم كده يا مدحت
مدحت : فيها ايه يعنى . انتى مش بتتبسطى يا سوسو
ماما : .....
مدحت : يبقى يلا يا بت
قولت كويس انه بيقولها تجهز علشان ينيكها كويس هاتفرج على النيكة دى قبل مانزل و كده كده انا اتأخرت على الشغل . دخلت ماما و طلعت بعد خمس دقايق و هي لابسه لبس الخروج و معاها شنطة بلاستيك صغيره . طيب ليه كان بيقولها مش بتتبسطى ؟ دخل مدحت و لبس هو كمان و خرجوا . طلعت وراهم و قولت اشوف رايحين فين و ايه اللى بيبسط ماما في اللى هيعملوه . فضلت ماشى وراهم بالعربيه من غير ما يحسوا . وصلوا للمكتب . اللى قفشتهم فيه في الأول . قولت يبقى بيحبوا ينيكها في المكان ده . طلعوا و فضلت في العربيه . شوية و هاطلع علشان يكون بينيكها و مياخدوش بالهم منى . لكن قبل ما أنزل من العربيه كانوا هما نازلين . لكن في حاجة اتغيرت . واضح ان الشنطة اللى كانت معاها كان فيها لبس تانى و هي غيرت في المكتب . كان واضح ليه مينفعش تنزل من عندنا في العمارة كده . كانت لابسه دلوقتى عبايه حرير سودا ضيقه مبينه خط الاندر و الستيان من كتر ما هي ضيقه غير لبسها الواسع اللى نزلت بيه من العمارة . و مطلعه خصله من شعرها من الحجاب . و عاملة مكياج جامد . رايحين فين بالمنظر ده . فضلت وراهم لغايه ما دخلوا محطة مترو . ركنت العربيه و دخلت المحطة . في وسط الزحمه صعب يشوفونى . ركبوا المترو و ركبت نفس العربيه بس من بعيد علشان ميشوفونيش . كانوا واقفين جنب بعض بس مبيتكلموش و كأنهم ميعرفوش بعض . بعد دقايق في الزحمة لقيت واحد لازق في ماما . طبيعى مع زحمة المترو . الغريب انه بعد شوية كان بيحرك جسمه . ده مش لازق من الزحمة . ده بيتحرش بيها . الاغرب كان انها بتحرك جسمها معاه . اغرب حاجة بقى ان مدحت كان شايف كل ده و مبيعملش اى حاجة . قربت و بقيت شايفهم كويس . الراجل ايده على وسطها . بيزق جسمه علشان زبره يحك في طيزها . ماما بتحط ايديها على ايده . بترجع بضهرها علشان تلمس صدره . مدحت واقف جنبها بيبص بطرف عينه عليهم . بعد كام محطة بص مدحت لماما فعدلت نفسها و نزلوا المحطة اللى بعدها . نزل الراجل وراها و هو لسه فاكرها لوحدها . نزلت انا كمان من المترو . راح مدحت يكلم الراجل اللى اتوتر قوى لما شاف مدحت جاى عليه . بعد دقايق ابتسم . خرجوا من المحطة . قدام المحطة على طول فندق صغير . اللى بيتقال عليه بنسيون . دخلوا و انا وقفت من بره باتبعهم . سلم مدحت على اللى واقف في الاستقبال . واضح انه يعرفه و ان دى مش اول مره ييجوا . الراجل طلع محفظته و أدى فلوس لمدحت اللى أدى منهم لموظف الاستقبال و حط الباقى في جيبه . طلعت ماما و الراجل ده فوق و فضل مدحت مع موظف الاستقبال تحت . مكنش ينفع ادخل و الا هايشوفنى . لكن توقعت ايه اللى بيحصل فوق طبعا . مدحت بيعرض ماما في المترو و اللى يوافق يدفع يروحوا البنسيون ده و يتكيف و مدحت يقبض . قواد خبير . استنيت نص ساعه و نزلوا . مشى الراجل و بعدها بدقايق خرج مدحت و ماما . ركبوا تاكسى و راحوا على المكتب . ركبت تاكسى وراهم لغايه المكتب . و هما فوق روحت خدت العربيه من عند المترو . نزلوا بعد ما ماما لبست لبسها العادى تانى . روحوا البيت . طلعت من السلم الداخلى . كانوا في اوضة النوم . مدحت قاعد على السرير و ماما بتقلع
مدحت : احكيلى بقى اللى حصل
ماما : احكيلك ايه
مدحت : عمل ايه ؟
ماما : عادى يعنى يا مدحت
قام مدحت . كانت قلعت العبايه و واقفه بالاندر و الستيان . دخل ايده جوه الاندر .
مدحت : عجبك ؟
ماما : ايوة
مدحت : دخل زبره في كسك
ماما : ايوه
مدحت : احكيلى بالتفاصيل بقى
قلع مدحت و قعد على السرير . قلعت ماما و قعدت جنبه و بقت بتلعب في زبره
ماما : اول ما طلعنا زنقنى في الباب و انا لسه لابسه هدومى . قلعنى العبايه بسرعه كان هيقطعهالى . و بعدها نيمنى على السرير و شد الاندر و نزل لحس في كسى و قام دخل زبره فجأه .
مدحت : زبره كبير
ماما : اه
مدحت : و بعدين
ماما : دخل زبره خلانى اصوت . قعد ينيك فيا ربع ساعه و بعدين خلانى امصله زبره لغايه ما جابهم في بقى
زق مدحت ماما على السرير و فتح رجلها و دخل زبره في كسها . كان بيبوسها و هو بينيكها
مدحت : عجبك زبر الغريب يا لبوة
ماما : ااااااااااه
مدحت : انتى لبوة و بتتناكى من اى حد يا شرموطة
ماما : انا لبوة . افشخ لبوتك يا مدحت
فضل مدحت ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . نزلت قبل ما ياخدوا بالهم . مش مصدق اللى بيحصل . ده كأن مدحت ساحرلها . ماما بقت شرموطة بفلوس و مدحت القواد بتاعها . كل ده علشان شهوتها . تقبل على نفسها تتباع بالفلوس . نمت شوية كان الوقت بقى الضهر . نزلت لتيته اللى كانت مستنيانى . نيكتها و انا بالى مشغول باللى بيحصل . بعد ما خلصنا لقيتها بتسألنى .
تيته : مالك يا محمد
انا : ايه ؟
تيته : شكلك مشغول بحاجة
احترت اقولها الحقيقه و لا لأ .
انا : لا مفيش حاجة
تيته : في حاجة في الشغل
انا : اه مشاكل بسيطة
قعدنا اتغدينا . كلمت ماما علشان تنزل تقعد معايا شوية . نزلت فعلا . لابسه جلابيتها . قعدنا اتكلمنا شوية و بعدين لاحظت انها مش على بعضها . بتحاول تخلص الكلام بسرعه . شوية و مدحت كلمها .
ماما : انا لازم اطلع بقى
انا : ليه . اقعدى معايا شوية
ماما : معلش يا محمد . انا قعدت معاك شوية و بكره هنتغدى كلنا عند خالك و بعدها هقعد معاك براحتنا . سلام بقى .
طلعت بسرعه و انا استنيت دقيقتين و طلعت وراها .
اول ما دخلت الشقة لقيتها بتقلع الجلابيه . اتصدمت . مش لابسه تحتها حاجة . بس الصدمه الأكبر كان في كسها زبر صناعى . كان مدحت واقف في الصاله عريان و مستنيها .
ماما : حرام عليك العذاب ده
مدحت : ابنك خد باله ؟
ماما : لأ
مدحت : يعنى مخدش باله ان في زبر صناعى داخل في كس امه و هي بتكلمه ؟
ماما : لأااا
شد مدحت الزبر الصناعى و نيمها على الأرض .
مدحت : طب خدى الزبر الطبيعى
نام فوقها و دخل زبره فيها
ماما : اااااااااه
مدحت : عاجبك يا متناكة
ماما : اااااااه . انا متناكتك
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
نكمل الجزء اللى جاى
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
الجزء السادس