نيك عمتي
مرسل: الجمعة 22 نوفمبر 2024 11:03 am
أنا هاني حبوب وعطوف وقلبي رُهيِّف وعاطفي وكلي شباب وحيوية ،وتوفى والدي وأنا في عمر خمس أعوام ،وبعد عامين لحقت به والدتي ،وإحتاروا معي لمن يستلمني ويرعاني من الأقارب ،ووجدت القسوة والأهوال من خالتي وعمي ،ولأن عمتي ياسمين كانت تحب والدي وهي غنية جدا سعت إليَّ وإنتشلتني من هذا الجو لتربيني وسط أولادها سمير وسميرة وتدخلني أحسن المدارس،وأغدقت علي بحبها وزوجها إعتبرني إبنا له كما أحبني أولادها ،وكبرت في وسطهم وأنا الآن في السنة الثالثة في الجامعة ،وتزوج إبنها سمير من فوزية وسافر للخليج للعمل ثم تزوجت أخته سميرة من فؤاد أخو فوزية ولحقا بسمير وزوجته للعمل بالخليج أيضا وبقيت وعمتي وزوجها بمنزل عمتي ،وتوترت العلاقة بين عمتي وزوجها ،فقد لافت عليه فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها مطلقة ولم تنجب وإستطاعت أن توقع به في حبائلها فأهمل عمتي تماما وشغلته الفتاة بعنفوانها وشبابها ولحست عقله ،فهي فتاة لم تنجب وكسها صغير وضيق وليس مثل كس عمتي الواسع الذي خرج منه أولاد ،وضاقت به عمتي فهو لا يعطيها حقوقها الشرعية ،وعمتي لم تتخطى الثالثة والأربعين عمرها ،وتطورت الأمور بينهما ولم يعد يأتي لبيت عمتي حتى وصلت به الأمور بأن أرسل لها ورقة طلاقها دون أن يراعى العشرة وأبنائه الكبار وأنه أصبح جدا ،ولم تتحمل عمتي وإنهارت من هول هذه المفاجأة ،وما زاد الطين بلة أن زوجته قد أنجبت له طفلا ،بالرغم عدم إنجابها من طليقها التي عاشت معه قرابة الثماني سنوات ،ولم أستطع أن أُهدئ عمتي ولكنها إستطاعت أن تخرج من محنتها بعد فترة ليست بالطويلة ..
والغريب أن عمتي لشدة جمالها وحلاوة جسمها وهي م زالت في عنفوان شبابها ،تقدم لها كثير من الرجال للزواج منها ،ولكن أولادها رفضوا ذلك ،وبعد فترة ستة أشهر من طلاقها وجدتها تتقوقع على نفسها ،وتصرخ لأتفه الأسباب ،ودائما قلقة وأصبحت ساعات نومها قليلة ،وقلت شهيتها للأكل .
طبعا شهوة المطلقة أعلى من المرأة المتزوجة بكثير مش لازم يا جماعه نكون صرحاء ونقول أن المطلقة محرومة من المتعة اللي هي أهم و أجمل من متعة الأكل انتو عارفين يعنى إيه واحدة ست مطلقه تبقى نايمة ومفيش في دماغها أي شئ و أول ما تفتح عينيها من النوم تلاقى نفسها من غير أي سبب متمنية و مشتاقة و جسدها كله بيطلب النيك يا جماعه المطلقة بتتعذب اشد العذاب لان أقوى أنواع نداء النفس هو الدعوة للجنس والشهوة عندما تتحرك بتدمر إذا لم تشبعها ،أصبحت أراقب عمتي وأجدها تمارس العادة السرية ،أصبحت حائرة ضائعة تائهة ،أصبحت عندما تشاهد أي مناظر في التلفاز بها بوس أو لمسات بين رجل وإمرأة تجري مسرعة لتطفيء شهوتها ،لقد أصبحت تعاني من الحرمان الجنسي .
صعبت عمتي علي قوي وقلت لازم أتحدث معها فأنا لم أعد صغيرا ومن خلال قراءاتي أعلم الشبق الجنسي وحاجة المرأة الشديدة للجنس طالما مارسته
وحاجة الكس الشديدة لزوبر الرجل طالما دخل كسها قبل كدة زوبر وإعتاد عليه كسها ،وكمان شوق الشفايف للقبلة الجنسية واللعب في البزاز والبظر وكمان جمال وحلاوة نزول الشهوة من كسها والرعشة مع القشعريرة وكمان إحساس كسها بإحتواء الزوبر ،وإحتكاكه بجدران كسها يولد متعة لا تستطيع أي إمرأة أن توصفها من لذتها .
جلست مع عمتي حبيبتي وقلت لها حاولي أن تنسى وتكملي حياتك قالت كيف ؟قلت اخرجي روحي سينما روحي نادي، إشغلي نفسك وحاولي تخرجي نفسك من هذه الأزمة وممكن تتفسحي وتخرجي للدنيا ،قالت كلامك جميل بجد أنا هروح جيم وهشترك في نادى وأحاول أغير حياتي .
وإتفقت معها أن نتغدى خارج المنزل وخرجنا لأحد المطاعم المشهورة وتناولنا غداءنا ثم توجهنا لأحد الأندية وأشركتني معها في عضويته وإستمرينا على هذا الحال فترة طويلة وإستطاعت عمتي من عمل صداقات بالنادي وكنا لا نترك النادي قبل التاسعة مساءا ،وكانت أحيانا تسبقني إلى النادي وأنا في كليتي وأذهب إليها بالنادي نتغدى في النادي ونكمل يومنا وفي الليل أسترجع دروسي ..
وفى يوم قالت لي تعرف أنا اشتركت وبقيت أتعلم سباحة بس بالنهار قلت لها عشان كدة وزنك نزل ،قالت نزلت 15كيلو ،قلت جسمك يا عمتي وقوامك بقى كالأوربيات ،وإنت دلوقت بتنامي كويس وراح منك الأرق ،ونفسي أشوفك بالمايوه قالت بطل يا واد الكلام ده قلت عمتي دا إنت بقيتي بنت 14سنة وبشوف نظرات الإعجاب الشديدة من ستات ورجالة النادي وعلت وجهها إبتسامة الأنثى والرضا من نفسها وقالت عيب الكلام ده يا هاني إنت بتكسفني كدة ،قلت ولادك يا عمتي أنانيين ما بيفكروش غير في نفسهم المفروض تتجوزي ومتِسأليش فيهم وأنا شايف يا عمتي خُطَّابك كتير وإنت لسة في عنفوان شبابك ومرغوب فيك أه لو ما كنتيش عمتي كنت إتجوزتك ،وقامت من على الكرسي لتجري ورائي وتضربني بدلع وتقوللي بطل يا شرموط يا وسخ دا إنت كبرت وبتغازل كمان ،قلت إنت جميلة قوي يا عمتي ..
قالت لي هاني أنا مستنية أجازتك وحخدك في (الشاليه) بتاعنا بالمصيف داخل منتجع متكامل الخدمات لنقضي هناك أجازتك الصيفية منها فسحة ومنها تغيير جو،قلت يا ريت يا عمتي وبعدين إنت معاكي عربيتك نسافر فيها قالت ياه يا هاني دا أنا بقالي مدة كبيرة ما رحتش المصيف وبعدين إنت يا جميل معاك رخصة سواقة عاوزة أشوفك شاطر في السواقة ولَّا لأ ،قلت أنا حروَّحك النهاردة وحسوق بدلا منك ،وبقت عمتي تسيب لي العربية أروح بها الكلية ،لما إطمأنت على سواقتي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
وجاءت أجازة الصيف وركبنا السيارة وذهبنا للمصيف ودخلنا عند الثانية عشر ظهرا للشاليه المطل على البحر مباشرة ،قلت لها إيه رأيك لسة بدري ممكن نروح البحر؟قالت دلوقتي؟ قلت الآن ،قالت والغدا حنعمل إيه فيه ؟قلت دليفري يا عمتو!! قلت أكيد حتنزلي بالمايوه قالتلي طبعا يا خلبوص ،وإتصلت بهاتفها علي حارس الع¨يلا ليدبر لنا مدبرة للمنزل ووعدها بالذهاب لمكتب التوظيف المختص ليدبر لها واحدة وإشترطت عليه أن تكون شابة و حديثة التخرج من المعاهد المختصة ويحضر معها رخصتها ومؤهلها وأنها ستقيم معنا طوال فترة الأجازة الصيفية الممتدة لأربعة أشهر ،ووعدها بأن سيأتي بها عند صباح الغد..
ودخلت عمتي لغرفتها لتغير ملابسها وترتدي مايوهها ودخلت أنا غرفتي لأغيِّر ملابسي وإرتديت مايوه قديم عندي ماسك في جسمي وكمان إسليب ونظرت في المرآه لأجد زوبري من وراء المايوه واضحا جليا وخرجت وأنا في شدة الكسوف وحاولت أن أخفي كسوفي و لا أعير إهتماما بالأمر ووجدت عمتي ترتدي برنسا أسود قصيرا جدا مظهرا مفاتن ساقيها وفخذاها وتحته مايوهها ،فنظرت إليها وأطلقت صفارة وقلت إيه يا مُزَّة الجمال والحلاوة دي قالت إختشي يا هاني متخلنيش أخش أقلعهم قلت ليه كدة يا عمتي أنا يا حبيبتي بأهرج معاكي ولا أقصد إحراجك ونظرت إلى مايوهي وقالت كبرت يا هاني وبقيت راجل مالي هدومه وهي تنظر إلى زوبري من تحت لتحت وأنا في الطناش!!،لأني متأكد أنها تعني بذلك زوبري اللي رافع خيمته !!..
وذهبنا سويا للشاطيء وجلسنا بين أعداد قليلة من الشماسي التي تحتها فتيات وسيدات ترتدي معظمهن البكيني ذات الأجزاء التي لا تستر طيزا أو كسا أو أثداءا ووجدت عيناي تجول وتصول بينهن محركة شهوتي في ونافخة لزبي دون إرادة مني ووجدت عمتي ترمق زبي بشدة وهو منتصبا رافعا خيمته وعيناي بعيدتان عنها ووجدتها تربت على فخذي وتحدثني هاني ..هاني...هاني ..ولم أرد عليها فقالت هاني..إنت رحت فين النسوان لوحوك قلت عمتي لم أرى مثل من قبل وعلى الطبيعة ..أكيد.. بلبلك فضحك..فنظرت إليها بإستغراب وقلت ماذا يا حبيبة قلبي ؟كررتها وقالك بتاعك شادد حيله على الآخر ..قلت عمتي إنت بتكسفيني كدة قالت النسوان دلوقتي حيتسابقوا عليك لأنه كبير قوي ونافر على الآخر.. قلت عمتي!!قالت دلوقت تشوف ولم تنتهي من كلمتها حتى أتيت ثلاثة فتيات ينحلوا من على المشنقة وقالوا إحنا عاوزين نتعرف عليكم يا طنط ..إحنا من منتجع واحد ..وردت عليهم عمتي وقالت يا خلابيص إنتوا عينكوا من هاني.. قالت إحداهن هو إسمه هاني ؟ وحضرتك قالت ياسمين عمته!!
قالوا تنزل معانا البحر ..فردت عمتي وقالت لأ يا حبايبي حينزل معايا دا بتاعي أنا وضحكت ..وضحكوا معاها..وإنصرفوا ونظرت إليها قلت إيه يا عمتي قطعت علي ليه؟ قالت يا حبيبي أنا غِرت عليك منهم وما مكنتش حاسة بالكنز اللي معايا!!قلت مين هو الكنز قالت إنت!!وأخذتني عمتي من يدي ونزلنا الماء وزبي ما زال منتصبا ..ولم أكن أعرف العوم وعمتي سباحة ماهرة فكنت أتشبس بها عند كل موجة وألتصق بها من غير تعمد وكان زوبري يحتك بطيازها كثيرا إذا كنت ورائها أو ينحشر بين فخذيها أو ملاصقا لكسها..وفي أحيان كثيرة كانت تمسك بزبي وتقبض عليه وكأنها غير متعمدة ومرة أخرى وجدتها تمد يدها لتزيح طرف المايوه وتخرج زبي متحررا في الماء ..ثم تأتي موجة فتحتضني وتمسكه وتفركه وكأنها غير متعمدة وأنا عامل نفسي خايف من المياه ..ثم فجأة رفعت أحد ساقيها وقالت هاني إمسك ساقي بإيدك من فضلك عشان فيه عضلة شدة علي ..ورفعت ساقها ..ومن تحت الماء مسكت بزبي وتحسست رأسه وشهقت ثم أدخلته في كسها من بعد أن أزاحت طرف مايوهها وأحسست بزوبري داخل شحط في كسها قلت عمتي غصبن عني بلبلي ماعرفش ماله حاسس أنه دخل جوة مايوهك ولم تعلق وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزبي بالدخول والخروج في كسها و إرتعشت بشدة وعندما وصلت شهوتها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ثم إنتفض زبي في كسها وأفاض بمائه وخرج فأنزلت ساقها وكأن شيئا لم يحدث ..وخرجنا من الماء وإرتدت برنسها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
ثم ذهبنا للشاليه وأنا مطأطا رأسي لأسفل وقلت أنا آسف يا عمتي لقد أثارتني الفتيات وفي الماء عندما إلتصقت بي أحسست بأن بلبلي بداخلك قالت لا عليك يا هاني اللي حصل.. حصل وأنا كمان البنات حركوني وحسيت إنهم عاوزين يخدوك مني لتمارس الجنس معهم فتحركت شهوتي ووجدت كسي يقترب من زبك كالمغناطيس ولا أدري كيف دخل كله جواه وكمان قذف زبك لبنه ..ثم قالت تعالى خش معايا الحمام لنستحمى من لبنك قلت أدخلي إنت الأول قالت خش معايا يا هاني خلاص زوبرك عرف طريق كسي ..وكسي لقى عوضه وذاقه ..ودخلت معها الحمام ونزعنا عنا ملابسنا ونزلت تحت الماء معها فإنتصب زوبري ووجدتها تنزل علي ركبيتها وتمسكه وتفعص في رأسه وهي تعض على شفتيها ثم وجدتها تقول زبك يجنن يا هاني دا لما دخل جوة كسي كان حيعورني من ضخامته ومن طوله حسيت أنه كان بيخبط بعنق رحمي قلت يا عمتي أنا عارف إن الست المتعودة على الزوبر وينقطع عنها دخوله في كسها مدة طويلة كسها بيضيق قوي ويبقى زي كس البنت البكرية قالت ما إنت وسعته يا حبيبي بزبك المفتري ثم أخذت تلعب به وتدعكه ثم وقفت في حضني وإستلمت شفتاي وتجاوبت معها ثم وجدت يدي تسرح لبزازها ثم قالت لي مصهم وإرضع منهم وأخذت أرضع وأمص وأشفط في حلماتها المنتصبتين نزلت يدي لكسها تفركه قالت لازم تمص بظري وتدعك راس زبك فيه عشان تخرج لي شهوتي ورفعت أحد ساقيها على حافة البانيو ونزلت لبظرها وكسها ألحس فيهما ثم مسكت رأس زبي ودعكته على بظرها وشفرتي كسها حتى إنتفضت وأنزلت لبنها ثم فنست وأعطتني طيزها وهي مستندة على البانيو وقالت دخله في كسي من ورا وشدني من وسطي عليك عشان أحس بزبك بس بالراحة خالص وإنت بدخله يا هاني دخل راسه بشويش خالص عشان كسي لسة ضيق مش حيستعمل طخانة زوبرك ودخلته بالراحة كما طلبت ثم خرجته ودخلته بالراحة مرة أخرى حتى إتسعت فتحة مهبلها لتبتلع زوبري ثم أدخلته لغاية نصفه ثم أخرجته ثم دخلته لغاية ما بيوضي ضربت شفايف كسها وعملت طرقعة ثم أخذت أسرع بالدخول والخروج وهي تصوت وتقول أح ..أح بالراحة مش بالقوي كدة يا هاني أنا مش أدك زوبرك بيحرقني في كسي آه يا كسي ووجدتها تدعك في بظرها بيدها حتى إرتعشت وإرتعشت معها وقذفت بقوة في كسها الشرقان للزوبر.. ثم توقفت للحظة وزوبري داخل كسها ولم ينم فحركته دخولا وخروجا مرة أخرى فقالت هاني كفاية يا حبيبي أنا خلاص عرفت سكتك كفاية كدة دا كسي إرتوى من لبنك أكثر من ليلة دخلتي..زبك لسة جوة كسي ما نامش ..قلت عمتي أنا قذفت لبني فيك مرتين أنا خايف من الحمل ..قالت يعني يا سي هاني معقولة حسيبك ترمي لبنك جوايا من غير ما أكون عاملة حسابي ماتخافش أنا في فترة الأمان ..وحتنتهي كمان يومين بس الأحوط آخد حقنة منع حمل فكرني آخذها بكرة في الصيدلية..
ونزعت زوبري من كسها الذي ما زال منتصبا ..وقالت ما تزعلش مني يا حبيبي لسة اليوم بطوله ،وطلبت مني أن أتصل على أحد محلات الأكل وأطلب سمك وإستاكوزو وجمبري عشان نتغدى ،وكانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش ...بس عاوزة أسألك وجاوبني بصراحة قلا أكيد قالت بزمتك هي دي أول مرة تمارس فيها الجنس ؟قلت وليه السؤال ده يا عمتي قالت أصل مش ممكن تكون دي أول مرة !! دا إنت كل حاجة عملتها معايا زي الكتاب ما بيقول ..قلت عمتي فعلا دي أول مرة أمارس الجنس المهبلي مع أنثى وأكيد أنا شاب وثقفت نفسي في الجنس من خلال القراءة ومواقع الجنس على الإنترنت ..والمشاهدة المستمرة لفيديوهات ومقاطع الجنس وكمان بأحب أقرأ في قصص الجنس العربي بمنتديات الجنس يعني كل النظري والمشاهدة خللاني خبير..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وعند الليل دخلت حجرتها وقالت لا تدخل حتى أنده عليك قلت ليلتنا عسل!! وندهت علي ودخلت عليها .. وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاه بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها.. وجسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته ..
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ثم قالت ليلة دخلتك ليه؟ما إنت دخلته وإحنا في البحر ودخلته لما رجعنا من البحر في الحمام مرتين ..قلت..حبيبتي ليلة الدخلة بتبقى على السرير مش في البحر أو الحمام ..قالت أنا مش أدك ..بس مش حتلاقي دم!!قلت عشان غشاءك مطاط مش حينزل دم!!قالت وكمان لقيت الحل!!آه من يا مشعوطني ومشوقني لزبك!! .
ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فأصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده .. بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري.. قلت برافو عليك يا حبيبتي أيوة كدة إشتغليني وحسسيني إن دي أول نيكة لكسك.. وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع..
وبهذا بدأت تهتاج جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها حنزلهم ؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .. ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدّآك!!
فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع معاك.. دا أنا أول مرة في حياتي تيجيلي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو ..حلو.. حلو خالص معاك .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..ونحن عرايا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
تااااابع
والغريب أن عمتي لشدة جمالها وحلاوة جسمها وهي م زالت في عنفوان شبابها ،تقدم لها كثير من الرجال للزواج منها ،ولكن أولادها رفضوا ذلك ،وبعد فترة ستة أشهر من طلاقها وجدتها تتقوقع على نفسها ،وتصرخ لأتفه الأسباب ،ودائما قلقة وأصبحت ساعات نومها قليلة ،وقلت شهيتها للأكل .
طبعا شهوة المطلقة أعلى من المرأة المتزوجة بكثير مش لازم يا جماعه نكون صرحاء ونقول أن المطلقة محرومة من المتعة اللي هي أهم و أجمل من متعة الأكل انتو عارفين يعنى إيه واحدة ست مطلقه تبقى نايمة ومفيش في دماغها أي شئ و أول ما تفتح عينيها من النوم تلاقى نفسها من غير أي سبب متمنية و مشتاقة و جسدها كله بيطلب النيك يا جماعه المطلقة بتتعذب اشد العذاب لان أقوى أنواع نداء النفس هو الدعوة للجنس والشهوة عندما تتحرك بتدمر إذا لم تشبعها ،أصبحت أراقب عمتي وأجدها تمارس العادة السرية ،أصبحت حائرة ضائعة تائهة ،أصبحت عندما تشاهد أي مناظر في التلفاز بها بوس أو لمسات بين رجل وإمرأة تجري مسرعة لتطفيء شهوتها ،لقد أصبحت تعاني من الحرمان الجنسي .
صعبت عمتي علي قوي وقلت لازم أتحدث معها فأنا لم أعد صغيرا ومن خلال قراءاتي أعلم الشبق الجنسي وحاجة المرأة الشديدة للجنس طالما مارسته
وحاجة الكس الشديدة لزوبر الرجل طالما دخل كسها قبل كدة زوبر وإعتاد عليه كسها ،وكمان شوق الشفايف للقبلة الجنسية واللعب في البزاز والبظر وكمان جمال وحلاوة نزول الشهوة من كسها والرعشة مع القشعريرة وكمان إحساس كسها بإحتواء الزوبر ،وإحتكاكه بجدران كسها يولد متعة لا تستطيع أي إمرأة أن توصفها من لذتها .
جلست مع عمتي حبيبتي وقلت لها حاولي أن تنسى وتكملي حياتك قالت كيف ؟قلت اخرجي روحي سينما روحي نادي، إشغلي نفسك وحاولي تخرجي نفسك من هذه الأزمة وممكن تتفسحي وتخرجي للدنيا ،قالت كلامك جميل بجد أنا هروح جيم وهشترك في نادى وأحاول أغير حياتي .
وإتفقت معها أن نتغدى خارج المنزل وخرجنا لأحد المطاعم المشهورة وتناولنا غداءنا ثم توجهنا لأحد الأندية وأشركتني معها في عضويته وإستمرينا على هذا الحال فترة طويلة وإستطاعت عمتي من عمل صداقات بالنادي وكنا لا نترك النادي قبل التاسعة مساءا ،وكانت أحيانا تسبقني إلى النادي وأنا في كليتي وأذهب إليها بالنادي نتغدى في النادي ونكمل يومنا وفي الليل أسترجع دروسي ..
وفى يوم قالت لي تعرف أنا اشتركت وبقيت أتعلم سباحة بس بالنهار قلت لها عشان كدة وزنك نزل ،قالت نزلت 15كيلو ،قلت جسمك يا عمتي وقوامك بقى كالأوربيات ،وإنت دلوقت بتنامي كويس وراح منك الأرق ،ونفسي أشوفك بالمايوه قالت بطل يا واد الكلام ده قلت عمتي دا إنت بقيتي بنت 14سنة وبشوف نظرات الإعجاب الشديدة من ستات ورجالة النادي وعلت وجهها إبتسامة الأنثى والرضا من نفسها وقالت عيب الكلام ده يا هاني إنت بتكسفني كدة ،قلت ولادك يا عمتي أنانيين ما بيفكروش غير في نفسهم المفروض تتجوزي ومتِسأليش فيهم وأنا شايف يا عمتي خُطَّابك كتير وإنت لسة في عنفوان شبابك ومرغوب فيك أه لو ما كنتيش عمتي كنت إتجوزتك ،وقامت من على الكرسي لتجري ورائي وتضربني بدلع وتقوللي بطل يا شرموط يا وسخ دا إنت كبرت وبتغازل كمان ،قلت إنت جميلة قوي يا عمتي ..
قالت لي هاني أنا مستنية أجازتك وحخدك في (الشاليه) بتاعنا بالمصيف داخل منتجع متكامل الخدمات لنقضي هناك أجازتك الصيفية منها فسحة ومنها تغيير جو،قلت يا ريت يا عمتي وبعدين إنت معاكي عربيتك نسافر فيها قالت ياه يا هاني دا أنا بقالي مدة كبيرة ما رحتش المصيف وبعدين إنت يا جميل معاك رخصة سواقة عاوزة أشوفك شاطر في السواقة ولَّا لأ ،قلت أنا حروَّحك النهاردة وحسوق بدلا منك ،وبقت عمتي تسيب لي العربية أروح بها الكلية ،لما إطمأنت على سواقتي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
وجاءت أجازة الصيف وركبنا السيارة وذهبنا للمصيف ودخلنا عند الثانية عشر ظهرا للشاليه المطل على البحر مباشرة ،قلت لها إيه رأيك لسة بدري ممكن نروح البحر؟قالت دلوقتي؟ قلت الآن ،قالت والغدا حنعمل إيه فيه ؟قلت دليفري يا عمتو!! قلت أكيد حتنزلي بالمايوه قالتلي طبعا يا خلبوص ،وإتصلت بهاتفها علي حارس الع¨يلا ليدبر لنا مدبرة للمنزل ووعدها بالذهاب لمكتب التوظيف المختص ليدبر لها واحدة وإشترطت عليه أن تكون شابة و حديثة التخرج من المعاهد المختصة ويحضر معها رخصتها ومؤهلها وأنها ستقيم معنا طوال فترة الأجازة الصيفية الممتدة لأربعة أشهر ،ووعدها بأن سيأتي بها عند صباح الغد..
ودخلت عمتي لغرفتها لتغير ملابسها وترتدي مايوهها ودخلت أنا غرفتي لأغيِّر ملابسي وإرتديت مايوه قديم عندي ماسك في جسمي وكمان إسليب ونظرت في المرآه لأجد زوبري من وراء المايوه واضحا جليا وخرجت وأنا في شدة الكسوف وحاولت أن أخفي كسوفي و لا أعير إهتماما بالأمر ووجدت عمتي ترتدي برنسا أسود قصيرا جدا مظهرا مفاتن ساقيها وفخذاها وتحته مايوهها ،فنظرت إليها وأطلقت صفارة وقلت إيه يا مُزَّة الجمال والحلاوة دي قالت إختشي يا هاني متخلنيش أخش أقلعهم قلت ليه كدة يا عمتي أنا يا حبيبتي بأهرج معاكي ولا أقصد إحراجك ونظرت إلى مايوهي وقالت كبرت يا هاني وبقيت راجل مالي هدومه وهي تنظر إلى زوبري من تحت لتحت وأنا في الطناش!!،لأني متأكد أنها تعني بذلك زوبري اللي رافع خيمته !!..
وذهبنا سويا للشاطيء وجلسنا بين أعداد قليلة من الشماسي التي تحتها فتيات وسيدات ترتدي معظمهن البكيني ذات الأجزاء التي لا تستر طيزا أو كسا أو أثداءا ووجدت عيناي تجول وتصول بينهن محركة شهوتي في ونافخة لزبي دون إرادة مني ووجدت عمتي ترمق زبي بشدة وهو منتصبا رافعا خيمته وعيناي بعيدتان عنها ووجدتها تربت على فخذي وتحدثني هاني ..هاني...هاني ..ولم أرد عليها فقالت هاني..إنت رحت فين النسوان لوحوك قلت عمتي لم أرى مثل من قبل وعلى الطبيعة ..أكيد.. بلبلك فضحك..فنظرت إليها بإستغراب وقلت ماذا يا حبيبة قلبي ؟كررتها وقالك بتاعك شادد حيله على الآخر ..قلت عمتي إنت بتكسفيني كدة قالت النسوان دلوقتي حيتسابقوا عليك لأنه كبير قوي ونافر على الآخر.. قلت عمتي!!قالت دلوقت تشوف ولم تنتهي من كلمتها حتى أتيت ثلاثة فتيات ينحلوا من على المشنقة وقالوا إحنا عاوزين نتعرف عليكم يا طنط ..إحنا من منتجع واحد ..وردت عليهم عمتي وقالت يا خلابيص إنتوا عينكوا من هاني.. قالت إحداهن هو إسمه هاني ؟ وحضرتك قالت ياسمين عمته!!
قالوا تنزل معانا البحر ..فردت عمتي وقالت لأ يا حبايبي حينزل معايا دا بتاعي أنا وضحكت ..وضحكوا معاها..وإنصرفوا ونظرت إليها قلت إيه يا عمتي قطعت علي ليه؟ قالت يا حبيبي أنا غِرت عليك منهم وما مكنتش حاسة بالكنز اللي معايا!!قلت مين هو الكنز قالت إنت!!وأخذتني عمتي من يدي ونزلنا الماء وزبي ما زال منتصبا ..ولم أكن أعرف العوم وعمتي سباحة ماهرة فكنت أتشبس بها عند كل موجة وألتصق بها من غير تعمد وكان زوبري يحتك بطيازها كثيرا إذا كنت ورائها أو ينحشر بين فخذيها أو ملاصقا لكسها..وفي أحيان كثيرة كانت تمسك بزبي وتقبض عليه وكأنها غير متعمدة ومرة أخرى وجدتها تمد يدها لتزيح طرف المايوه وتخرج زبي متحررا في الماء ..ثم تأتي موجة فتحتضني وتمسكه وتفركه وكأنها غير متعمدة وأنا عامل نفسي خايف من المياه ..ثم فجأة رفعت أحد ساقيها وقالت هاني إمسك ساقي بإيدك من فضلك عشان فيه عضلة شدة علي ..ورفعت ساقها ..ومن تحت الماء مسكت بزبي وتحسست رأسه وشهقت ثم أدخلته في كسها من بعد أن أزاحت طرف مايوهها وأحسست بزوبري داخل شحط في كسها قلت عمتي غصبن عني بلبلي ماعرفش ماله حاسس أنه دخل جوة مايوهك ولم تعلق وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزبي بالدخول والخروج في كسها و إرتعشت بشدة وعندما وصلت شهوتها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القُمقُم ثم إنتفض زبي في كسها وأفاض بمائه وخرج فأنزلت ساقها وكأن شيئا لم يحدث ..وخرجنا من الماء وإرتدت برنسها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
ثم ذهبنا للشاليه وأنا مطأطا رأسي لأسفل وقلت أنا آسف يا عمتي لقد أثارتني الفتيات وفي الماء عندما إلتصقت بي أحسست بأن بلبلي بداخلك قالت لا عليك يا هاني اللي حصل.. حصل وأنا كمان البنات حركوني وحسيت إنهم عاوزين يخدوك مني لتمارس الجنس معهم فتحركت شهوتي ووجدت كسي يقترب من زبك كالمغناطيس ولا أدري كيف دخل كله جواه وكمان قذف زبك لبنه ..ثم قالت تعالى خش معايا الحمام لنستحمى من لبنك قلت أدخلي إنت الأول قالت خش معايا يا هاني خلاص زوبرك عرف طريق كسي ..وكسي لقى عوضه وذاقه ..ودخلت معها الحمام ونزعنا عنا ملابسنا ونزلت تحت الماء معها فإنتصب زوبري ووجدتها تنزل علي ركبيتها وتمسكه وتفعص في رأسه وهي تعض على شفتيها ثم وجدتها تقول زبك يجنن يا هاني دا لما دخل جوة كسي كان حيعورني من ضخامته ومن طوله حسيت أنه كان بيخبط بعنق رحمي قلت يا عمتي أنا عارف إن الست المتعودة على الزوبر وينقطع عنها دخوله في كسها مدة طويلة كسها بيضيق قوي ويبقى زي كس البنت البكرية قالت ما إنت وسعته يا حبيبي بزبك المفتري ثم أخذت تلعب به وتدعكه ثم وقفت في حضني وإستلمت شفتاي وتجاوبت معها ثم وجدت يدي تسرح لبزازها ثم قالت لي مصهم وإرضع منهم وأخذت أرضع وأمص وأشفط في حلماتها المنتصبتين نزلت يدي لكسها تفركه قالت لازم تمص بظري وتدعك راس زبك فيه عشان تخرج لي شهوتي ورفعت أحد ساقيها على حافة البانيو ونزلت لبظرها وكسها ألحس فيهما ثم مسكت رأس زبي ودعكته على بظرها وشفرتي كسها حتى إنتفضت وأنزلت لبنها ثم فنست وأعطتني طيزها وهي مستندة على البانيو وقالت دخله في كسي من ورا وشدني من وسطي عليك عشان أحس بزبك بس بالراحة خالص وإنت بدخله يا هاني دخل راسه بشويش خالص عشان كسي لسة ضيق مش حيستعمل طخانة زوبرك ودخلته بالراحة كما طلبت ثم خرجته ودخلته بالراحة مرة أخرى حتى إتسعت فتحة مهبلها لتبتلع زوبري ثم أدخلته لغاية نصفه ثم أخرجته ثم دخلته لغاية ما بيوضي ضربت شفايف كسها وعملت طرقعة ثم أخذت أسرع بالدخول والخروج وهي تصوت وتقول أح ..أح بالراحة مش بالقوي كدة يا هاني أنا مش أدك زوبرك بيحرقني في كسي آه يا كسي ووجدتها تدعك في بظرها بيدها حتى إرتعشت وإرتعشت معها وقذفت بقوة في كسها الشرقان للزوبر.. ثم توقفت للحظة وزوبري داخل كسها ولم ينم فحركته دخولا وخروجا مرة أخرى فقالت هاني كفاية يا حبيبي أنا خلاص عرفت سكتك كفاية كدة دا كسي إرتوى من لبنك أكثر من ليلة دخلتي..زبك لسة جوة كسي ما نامش ..قلت عمتي أنا قذفت لبني فيك مرتين أنا خايف من الحمل ..قالت يعني يا سي هاني معقولة حسيبك ترمي لبنك جوايا من غير ما أكون عاملة حسابي ماتخافش أنا في فترة الأمان ..وحتنتهي كمان يومين بس الأحوط آخد حقنة منع حمل فكرني آخذها بكرة في الصيدلية..
ونزعت زوبري من كسها الذي ما زال منتصبا ..وقالت ما تزعلش مني يا حبيبي لسة اليوم بطوله ،وطلبت مني أن أتصل على أحد محلات الأكل وأطلب سمك وإستاكوزو وجمبري عشان نتغدى ،وكانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش ...بس عاوزة أسألك وجاوبني بصراحة قلا أكيد قالت بزمتك هي دي أول مرة تمارس فيها الجنس ؟قلت وليه السؤال ده يا عمتي قالت أصل مش ممكن تكون دي أول مرة !! دا إنت كل حاجة عملتها معايا زي الكتاب ما بيقول ..قلت عمتي فعلا دي أول مرة أمارس الجنس المهبلي مع أنثى وأكيد أنا شاب وثقفت نفسي في الجنس من خلال القراءة ومواقع الجنس على الإنترنت ..والمشاهدة المستمرة لفيديوهات ومقاطع الجنس وكمان بأحب أقرأ في قصص الجنس العربي بمنتديات الجنس يعني كل النظري والمشاهدة خللاني خبير..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وعند الليل دخلت حجرتها وقالت لا تدخل حتى أنده عليك قلت ليلتنا عسل!! وندهت علي ودخلت عليها .. وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاه بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها.. وجسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته ..
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ثم قالت ليلة دخلتك ليه؟ما إنت دخلته وإحنا في البحر ودخلته لما رجعنا من البحر في الحمام مرتين ..قلت..حبيبتي ليلة الدخلة بتبقى على السرير مش في البحر أو الحمام ..قالت أنا مش أدك ..بس مش حتلاقي دم!!قلت عشان غشاءك مطاط مش حينزل دم!!قالت وكمان لقيت الحل!!آه من يا مشعوطني ومشوقني لزبك!! .
ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فأصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده .. بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري.. قلت برافو عليك يا حبيبتي أيوة كدة إشتغليني وحسسيني إن دي أول نيكة لكسك.. وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع..
وبهذا بدأت تهتاج جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها حنزلهم ؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .. ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدّآك!!
فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع معاك.. دا أنا أول مرة في حياتي تيجيلي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو ..حلو.. حلو خالص معاك .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس.. ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..ونحن عرايا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
تااااابع