مكتملة حرمان الشهوه يوصل فين
مرسل: الأربعاء 4 ديسمبر 2024 5:19 pm
تونه دا اسمى.. عارفه ان جسمى و شكلى حلوه و مش انا بس اللي عارفه كل اللي بيشوفني يتنح فيا من جمال شكلى و ملامحى الجاذبه انا ست متجوزه عندى 33 سنه جسمى مظبوط صدرى كبير بس مش اوفر و وسطى منحوت المهم انا متجوزه من خمس سنين بس مش سعيده في الحياه الزوجيه في العلاقه الحميمه تحديدا لما بسخن هو بيكون خلص و ادانى ضهره حولت كتير اتكلم معاه و احسسه بيا بس مفيش فايده علشان كده اصلا هو مش مهم في قصتنا و لا هيكون مهم في حياتى هو اصلا بيجى البيت ياكل و ينام و يروح الشغل مره الصبح و مره بليل ضيف في البيت من الاخر فلا داعى لذكر اسمه المهم انا ساكنه في عماره في حى راقي و بشتغل شغل مرموق بخلص شغلى الساعه 2 بفضل في حاله ملل في البيت مش بيهون عليا غير سعدون ابن الجيران عيل عنده 18 سنه بيجى يقعد معايا نحكى و نرغى لحد ما جوزى يرجع من شغله بليل و بيروح هو و يفضل جوزى يسخن فيا لحد ما ينام و انا افضل سهرانه من لهيب الشهوه مش لاقيا اللي يطفيها لحد ما ابتدت قصتى في ليله جوزى جه و انا كنت قاعده بهزر مع سعدوون و دخل جوزى علي الاوضه علطوول و نادى عليا و سعدون قالي انا همشي بقى فقلت له خد الباب معاك و الكلام دا كان الساعه 12 بليل و انا كنت تعبانه و عارفه اللي هيحصل دخله لجوزى الاوضه بجر في رجلى و بندب حظى الزفت سمعت صوت باب الشقه بيتقفل فدخلت الاوضه و مش قفلت باب اوضه النوم علي اساس مفيش غيرى انا و جوزى في الشقه وصلت عند باب الاوضه و شايفه جوزى واقف ملط قدامى و بشدنى من شعرى علشان اقعد علي ركبى و مطلع زبرو قدام بقى و علي وشو ابتسامه عريضه و انا بقوله ملوش لزوم الفرهده دى بقى
جوزى: انتى يا مره السبب في قله الوقت علشان قله المزاج بتاعتك دي انا واخد برشامه بقولو عليها هتخليك طرازان و قام مطرقع علي وشى ب زبو و هو بيقول عايزك بقى تتخلى انه ايس كريم و تاكليه يلا
تونه: يا عم انت مش بيحوء فيك برشام و انا اللي بشيل الطين دا كله و لسه بحطه في بقى و انا كنت بحب المص اصلا و يما ايام الخطوبه كنت بمص ليه في العربيه و هو سايق و كان بيجبهم في بقى و كنت بابلعهم كلهم
و نزلت مص في زبو و البيضان و هو بيتشنج انا برقت ليه و طلعتو من بقى علشان يهدى و ميحصلش اللي في بالى بس حصل و لبنو نزل علي وشى و غرقنى بصراحه كان كتير لدرجه انى معرفتش افتح عينى من كتر السائل المنوى بس اعصابى فلتت بقى و زعقت وانا مغمضه عينى و مش شايفه حاجه قدامى
تونه: انت مش نافع معاك برشام ولا خرا و بتجى تعذبى انا اخر الليل كل يوم ما بناقص جنس خالص و خلينا اخوات يا عم انت لما انت مش بتاع جواز بتتجوز ليه حرااام عليك و دموعى نزلت اختطلت بلبن جوزى اللي مغرق وشى كل دا و انا قاعده علي ركبى قدام السرير و لبسه بطلون ليجن و تيشيرت كات واسع مبين البرا الزرقا اللي تحته انا اصلا لبسى محتشم جدا و محجبه بس دا لبس البيت و سعات بقعد بيه مع سعدوون اللي بعتبروا زى ابنى مكنتش اعرف انو كبر و بلغ و كمان بيتجسس عليا و مخرجش و قفل الباب زى ما كنت فاكره دا عمل نفسه خرج و استخبا برا لحد مع عرف يتفرج علي المشهد بالكامل و سمع كل الكلام و شافنى و انا قاعده علي ركبى قدام السرير الزوجيه و اللبن مغرق وشى بس انا مكنتش شايفه اى حاجه حتى برود جوزى بعد ما نطر علي وشى و سابنى وانا في لسه بثور و زعق فيه فاكره قدامى و هو بعد ما ريح نفسه علطول اترمى علي السرير و راح في احلا نومه مهو مخلص شهوته مش نار الشهوه ماسكه فيه زى المهم بعد ما زقعت شويه و ملقتش اى رد مسحت عينى و فتحت شويه شوفت جوزى مرمى علي السرير و رايح في النوم نفخت و قومت علي الحمام اغسل و شى و قمت قالعه هدومى و انا رايحه الحمام و وطت قدام الحوض مسحت اللبن و رغيت الصبابون و حطيته علي وشى و مره واحده حسيت بنار بتدخل طيزى و لسه هرقع بالصوت لقيت ايد بتكتم بقى و صوت في ودنى لو اللي نايم جوه معرفش يريحك انا من النهارده هريحك و سيخ النار خرج منى خدت نفسى و هوب دخل تانى مع الدخله التانيه و لهيب الشهوه اللى بياكل فيه طلعت منى اه بسيطه تدل علي وجع المتعه بس و توالت الضربات من السيخ الحامى و في ايدين علي بقى شاده وشى لورا و صابون علي وشى عامى الرويه خالص بس الصوت اللي وشوش ودنى عارفنى ان دا سعدوووون
انا كنت في اشد الحاجه لزبر يدخل كسى مش طيزى اصلا عمرى ما فكرت في نيك الطيز دا بس مع اول دخول و انا عرفت انه صعب اوووى و بيوجع اوووى مع ان سعدون زبو رفيع بس طويل و واصل جوه اووى و يمكن هو دا اللي متعنى بس نرجع للحظه اللي دخل في زبو انا حاولت اقاوم و كان في دماغى انه حرامى و اتفزعت جامد و اتحركت بوسطى عل و عسى التعبان اللي جوايا دا يخرج بس مفيش فايده بس اول ما سمعت صوت سعدون في ودنى اطمنت شويه بس كنت عايزه الف و ارزعه بالقلم علي وشه انا عمرى ما فكرت انى اكون ست خاينه و اهدم البيت اللي عايشه فيه و كنت بخدم جوزى و اديلو حقو الشرعى مع انه هو مانعنى منه
بس انا كدا مش بخون انا باغتصب و حاولت اقاوم و مش عارفه طيب ما اتمتع بقى خبط ب ايدى بشويش علي ايدو اللي علي بقى و رخى شد وشى و رقبتى و جه عند و دنى و همس فيها
سعدون: انا هشيل ايدى بس مش عايز فضايح كل اللي حصل في اوضه نومك متصور و الفضيحه هتطول الكل
و فعلا شال ايده
تونه: اه اه فضيحه ايه يا اهبل انت بتجسس علي واحده في اوضه نومها دا انا هويدك اهاااا في داهيه كل الكلام و الاهاات دي كانت بالهمس و الوشوشه
سعدون : انا غرضى اريحك عاااا
لزق فيا جااامد و نافوره فتحت في طيزى و فضل ماسك فيا لحد ما التعبان بتاعو نام و خرج منى و نقط حيوانه المنوى بتتساقط منى و اللي منهم بيتزلحق علي فخادى سعدون اترمى علي الارض و بنطلونه بين رجليه و انا واقفه قدام الحوض و المايه نازله قدام منى ثوانى و خدت نفسى و كملت غسيل وشى و من لبن جوزى و كمان اغسل لبن ابن الجيران و دماغى فيها الف حاجه و حاجه و مره واحده جسمى اتنفض لما سمعت صوته
سعدون: تونه انا مش عارف دا حصل ازاى وبس معرفتش امسك نفسى و انا شايفك بتتعذبى قدامى سامحنى
كنت ساعتها فاتحه طيزى و بحاول اوصل للبن بتاع الواد اللي غرقنى و انا بقول من غير ما ابص ليه
تونه: امشى غور من هنا دلوقتى و لما جوزى ينزل الصبح انا ليا كلام تانى معاك و دموعى نازله علي خدى مش عارفه دي دموع الخيانه و علشان ندم علشان اتمعت بالخيانه و علشان فتحت باب الخيانه
نزل سعدون و حاولت اشطف نفسى بس كل ما افتكر انى خلصت امسح كده الاقى لسه فيه لبن تانى استغربت الواد دا عمل ايه لبنو مش بيخلص من جوايا ولا ايه دخلت خدت دوش و فضلت بالبرنس طول الليل مش جايلى نووم و مش عارفه اندم علي اللي حصل انا فعلا محرومه و مش سعيت للحصل ضميرى يرد بس انتى مش منعتى دا ارد انا حاولت و مقدرتش ضميرى يقول انتى مش فضحتى الواد و موقفش عند حده و كده هيحاول تانى و ممكن كمان يقول لحد و تبقى فضيحه الست اللي بتتناك من شباب و جوزها مش مكفيها
جوزها مش مكفيها نهار اسود انتى الشهوه كانت منسياكى انه صور اللي حصل في اوضه نومك دى هتبقى فضيحه لو حد شاف التصوير دا و ازاى تسبيه يمشى من غير ما تمسحى الصور دي انا كنت قاعده مقرفسه علي السرير حاضنه ركبى و اول و تفكيرى وصل لنقطه التصوير نطيت مسكت موبيلى و بعت رساله ل سعدون
انت صورت اللي حصل مع جوزى بجد ؟
فضلت باصه في شاشه الموبيل شويه عدوا عليا اكنهم سنين لحد ما الرد جالي الرد الى جالي مكنش كلام و حروف كان فيديو و اول الفيديو اللي ظاهر في الرساله انا وشى باين اووى و انا قاعده علي ركبى و بس وش جوزى مش باين رميت الموبيل من ايدى و قعدت الطم و فكرت فعلا اصحى جوزى و افضح سعدوون بس دا فيديو ممكن يعمل فضايح جامده لو انتشر في المنطقه ليا و لى جوزى تمالكت اعصابى و حطيت الهاند فرى في وندى و شغلت الفيديو صوره كانت واضحه جدا و الصوت كمان واضح جدا و موضوع البرشام و شكلى و انت بمص ولا اجدها مومس و كمان طالع في الفديو زعقى بعد ما جوزى غرق وشى و من الفديو عرفت انه اترمى علي السرير بعد ما خلص معايا اتعصبت جدا و بقيت عامله اكتب في كلام و امسحه مش عارفه اعمل فيه ايه شويه و لقيت سعدون بيكتب حاجه الفضول خدنى مسحت كلامى و قدت استنى اشوف هيقول ايه
وصلنى كلام سعدون
سعدون: بجد انتى احلا طيز زبرى دخلها و علي فكره انا بجد نفسى فيكى من زمااان بس كنت ماسك نفسى بس المره دى صعبتى عليا و انا شايفك قدام عينى محرومه و بتشكى الحرمان قلت بس اديكى تصبيره
و قام بعت فيديو تانى الفديو بيحمل و انا الفضول هيقتلنى ايه دا هو باعت فيلم سكس علشان يهيجنى ولا ايه و بعدين بقى في الواد دا هوب الفيديو حمل و كانت الصدمه و الواد سعدون كان مثبت الموبيل و صور كل اللي حصل بينه و بينى في الحمام طبعا انا وشى كان مليان لبن فباين ان دى مش اول مره ينكنى الواد المفعوص دا اللي مصور فيديوهات لو نزلت علي مواقع السكس هتقلب الدنيا كوالتى صوت و صوره اتش دى غير المره اللي في الفيديو لبوه اووى و جسمها نار يعنى هيبقى الفيديو المنشود لكل المواقع الاباحيه الموضوع محتاج ترتيب من مخ ديب مينفع اتعامل مع الواد سعدون بغشم دا ممكن يخسرنى كل حاجه في حياتى بيتى و شغلى و مكانتى في المجتمع و سعتها لو الفديوهات دي وقعت في ايد حد انا هبقى شرموطه بالاجره واحده بتشكى من جوزها في فيديو و الفيديو التانى واحد تانى بيدق طيزها اكتو من ربع ساعه و مش باين في الفيديو انه اغتصاب بالعكس دى واحده بتحب العنف اللي باين كده في الفيديو تفكير خد لحد ما النهار طلع و جوزى قام و لبس و هو نزل و انا كل دا في دنيا تانيه لحد ما فوقنى جرس الباب اللي عمال يرن فتره طويله اتفضت و انا بفوق من التفكير و قمت افتح الباب و نسيت خالص انى بالبرنس كنت ماشيه زى المندوهه فتحت الباب كان واقف عم برعى بتاع الزباله و طبعا تنح اول ما شافنى البرنس قصير فوق الركبه و مفتوح مش مربوط كويس باين جزء كبير من صدرى فتحت الباب علي اخره و فضلت واقفه و عم برعى متنح فيا لا بيتكلم ولا فتح بقه 15 ثانيه لحد و فوقت من اللي انا فيه و زقعت فيه عايزه ايه يا راجل انت اتنفض عم برعى بس تمالك نفسه بسرعه و بصلى بصه كلها خبث و طلع لسانه لحس بيه شفايفه و قال لاموخذه الزباله يا ست الستات انا شوحن بايدى اللي هو استنى هنا هجيبها و جايه و طبعا ولا في دماغى البرنس اللي عاليا و لا شعرى ولا لحمى اللي ظاهر لبتاع الزباله كمان دخلت جبت الكيس و رجعت لقتوا مولع سيجاره و ريحتها عبائت الشقه
تونه: اوووف يا راجل انت الدخان ملا الشقه انت بتنيل ايه
برعى: لاموخده يا ست البنات و عينه و هو بيتكلم جايبنى من فوقى ل تحتى و شوفت بعينى الجلابيه بتاعته بتعمل خيمه دليل علي انتصاب عضوه الذكرى
بصت على نفسى شفت منظرى اتخضيت انا عمرى ما ظهرت قدام راجل غريب بالمظهر دا يالهوى شديت البرنس عليا و تمالكت نفسى علشان متهزش قدام عم برعى و يحس بضعفى و ينقض عليا شديت البرنس عليا و فردت ضهرى بوقار و مديت ايدى ب كيس الزباله و هو كمان مد يده علشان ياخد منى الكيس و لان الكيس كان لسه قريب منى عمل برعى حركه خفيفه بمنتهى الخبث و شد حزام البرنس و هو بيسحب الكيس و انتفتح البرنس زى ستار المسرح ببطئ بان كل المستور حلامتى و مواطن عفتى و فخادى كل اللي بنلبس علشان نخبيه ظهر بكل وضوح قدام الزبال اقذر واحد طرق باب بيتى اتفرج علي لحمى اللي عشت عمرى كله بستره من عيون الناس
ضحك برعى ضحكه صفراء و انا بقول يا فضحتى و بشد الروب و بجرى علي جوه الشقه و حتى مقفلتش الباب و سمعت صوت برعى و بيعلى صوته و بيقول كنت فين يا خشب لما كنا نجارين
تقوقوزت داخل غرفتى و نبضات قلبى تتسارع و عقلى علي وشك الاغماء و الغيب عن هذا العالم اللعين الذى تركنى للرجال تنهش في جسدى باعينهم و ايدهم و اعضائهم الذكوريه الذى حرمنى منهم زوجى و تركتنى فريسه سهله لرجال اغراب يمكن يصيدونى بنظره او لمسه كاد قلبى ان يقف و انا ارى خيال يمشى داخل الشقه و يتجه الي غرقه نومى تخيلت انه عم برعى جاء ورائى حتى يفرغ نيران شهوته التى اندلعت عندما رائنى عاريه امامه لا يستر جسدى شئ جاء يفرغ شهوته في جسدى اللذى اصبح مستباح له بحكم نظارته التى اخترقت لحمى و سجلت بياضى و جسمى الشهى في ذاكره عم برعى التى لا تمحى ابدا ولكن ظهر امامى سعدوون فرحت به جدا و ظهرت ابتسامتى علي وجهى فهو مهما كان لا يقارن بالزبال القذر ذو الرائحه النفاذه التى تجعل معدتى تنقلب و تريد تفريغ ما بها سعدون انظف و اقل خبث و رائحه مقبوله تغيرت ملامحى و انا انفض تلك الافكار عنى و ارجع الي وعى انا امراءه متزوجه اريد الحفاظ علي بيتى و حياتى لا اريد ان ادمرها فوقى يا تونه تحولت ملامحى الي الجديه
تونه: انت بتعمل ايه هنا و ازاى تدخل هنا من غير لا احم ولا دستور انت اتجننت و فاكرنى هعدى اللي حصل بالساهل دا انا هوريك ايام سوده و ذهبت حتى اطمن ان عم برعى مشى و باب مقفول ذهبت في طريقى الي باب الغرفه و كل خليه في جسدى خائفه و اعصابى تهتز لكن احاول تمالك نفسى حتى اظهر في شكل قوى علشان الواد سعدون يخاف منى و ميركبنيش و يسوق بعد ما عديت سعدون بكام خطوه و قبل ما اصل الي الباب مسك سعدون دراعى من تحت باطى و ضغط جامد و قالي مالك يا تونه قفشه ليه دا بدل ما تشكرنى علي معروف امبارح و انى خلصتك من عم برعى انهارده انا كنت طالعك علي السلم و شوف حركات الشرمطه بتاعتك على عم برعى بس دا راجل في الستين منمره عليه ليه مستنيه منو ايه خليكى معايا انا و انا هعرف امتعك في السرير اللي يما اتحرمتى فيه و سيبك من الزبالين ولا انتى بتحبى الرمرمه و غمز بعينه وقعت الكلمات عليا زى سهام اخترقت قلبى و عقلى و تهاه الكلام من لسانى و اصبح في دائره الضعف لا اجد ما احتمى به تعلثم لسانى و انا اقول له انت فاهم غلط و جاء الرد سريع و لكن ليس حروف تسمعها ودنى ولكن رد تراه عينى مثل ردود سعدون دائما انه فيديو و عم برعى بيعمل الحركه الخبيثه و بيفتح الروب و يظهر جسمى و صوت عم برعى كنت فين يا خشب لما كنا نجارين و هو بيلعب فب بيتاعو كما يظهر في الموبيل..
اصاب عقلى الشلل كما اصاب كل اطرافى و تجمد جسمى و سعدون يطبب عليا و يمسح بيده على شعرى و انا جامده كالتمثال امامه و بعد ثوانى وجدت نفسى عاريه تماما امامه مكانش بيطبب الشيطان كان بيقلعنى روب البرنس و قع الارض الروب و انا واقفه قدامه في دنيا تانيه و زى المسحوره ايدى جمبى و هو عمال يمسك صدرى و يقفش فيه و يمشى ايده على كل جسمى يلف ايده علي وسطى و يشدنى علي لحد ما زبره كان هيخرم البطلون الجينز و يخترق كسى من شده صلابه فوقت من اللي انت فيه و هو بيضغط علي راسى علشان ينزلنى علي ركبى
تونه: بصوت هادى و ملامح تدل علي الطاعه يا سعدون اللي بتعمله دا غلط و هتودينا في داهيه لو حد شافنا او عرف اللي بنعمله
سعدون: انتى هبله يا بت و انتى فاكرنى انى هقول لحد انى بتمتع معاكى علشان يشاركنى المتعه دى انا عايزك ليا لوحدى
عندما انتهى من كلامه وجدت نفسى امام ثعبانه الطويل الرفيع و هو يقترب من فمى
سعدون: يلا افتحى بوقك بقى علشان اوريكى ان اللي بينام معاكى كل يوم في السرير دا و بيشاور لسرير الزوجيه مش دكر بصحيح بعدما انهى الجمله دي زق زبه كله في بقى و ضعط جامد علي راسى علشان مخرجش زبو و كمل و قالي
سعدون: انا نفسى اجبهم و انتى بتمصى بس عارف انك مش هتعرفى علشان انا بطول فشخ و عايزك تعملى حسابك انى هفشخك انهارده لحد ما المحروس يرجع من الشغل و هنا اخرج عضوه من فمى حتى يدخل الهواء و هكمل فشخ بعد ما ينزل تانى و هنا بقى كان بدء ينيك بقى و يطلع و يدخل زبره و هو ماسك شعرى و متحكم في مكانزم راسى شويه علي وضع دا و هو عمال يهين فيا و يقول اللي هيعمله فيا و ازاى فيفشخنى و ازاى صوتى هيجيب اخر الشارع و ازاى هو جامد و زبير و حشر زبره جااامد لحد ما شفافى وصلت للعانه المحلوقه قريبا و المرحله دي في زبر سعدون صعبه اوووى علشان زبره طويل اوووى فكرت سعاتها انو خلاص هيجيب و انى هخلص من العذاب دا بس محستش باي حاجه في زورى ولا حاجه نزلت معدتى بحكم ان زبرو كان واصل للبلعوم قعدت اخبط علي فخده لحد ما ساب راسى و حط ايده ورا ضهره و بيتفرج عليا و انا بخرج زبو من بقى و الرياله نزله على دقنى و بكح جامد كنت هتموتنى يا غشيم
سعدون: خلاص يا لبوه انا عايز اشوف هتعملى ايه هسيبك خالص
تونه: هو انت مش خلاص خلصت وجبتهم سيبنى بقي
سعدون: خلصت ايه انتى عبيطه انا مش بجيب دلوقتى خالص و بعدين انا متعتك و ريحتك امبارح دورك بقى انهارده و قام قاعد علي السرير و شدنى من شعرى قعدنى علي ركبى بين رجليه و قالي
سعدون : عايزك تبصى في عينى و انتى بتمصى زبرى يا تونه
انا بداءت فعلا اقرب من زبرو و و انا خايفه يمسك راسى و يدخلو كلو تانى بداءت امشى لسانى علي راس زبو و بردو لسه قلقانه و نزلت علي بيضانه و سمعت اهااااا يا بت الفاجره و نام سعدون علي ضهره و زبو على شويه حطيت ايدى علي السرير علشان اطلع فوق السرير و ابقى في مستوى زبرو قام زاقق ايدى و قالى خليكى علي الارض زى الكلاب دا مكانك يا كلبه الكلام خرم ودنى
تونه: لاااااااا انا متعملش كده عايز تعملى سادى و تربطنى و بوس رجلى و الكلام دا مش معايا ياولا يا ابن امبارح انا عندى اتفضح ولا انى اتهااان كده ملعون ابو دى متعه اللي تعمل فيا كده انا محرومه اه بس لاااااا و صوتى على و دموعى ملت عنيا و نزلت علي خدى
سعدون: مالك يا تونه و قام حاضن راسى يا بت دا كلام بس علشان اتمتع معاكى انتى علي راسى من فوق و عمرى ما اسمح بهانتك بس للمتعه فقط شوفتنى ضربتك يعنى خلاص بقى يا ماما متبوظيش المود كمل بقى و شال راسى من حضنه و حطها قدام زبو و سابها عجبنى انه مدخلوش بالعافيه سابنى قدام زبه احسب حسباتى اذا كنت همشى الطريق دا ولا هعترض و اخترت انى امشى الطريق و فتحت بقى التهم راس زبو بشراهه حتى سمعت تاوهاته و حشرجت صوته الرجولى الخشن دا بيتمتع بوصول زبرو بين طيات فمى و لسانى يداعب عروقه حطيت ايدى علشان اطلع فوق السرير لقيته جسمى لتحت تانى و يحت رجله على فخدى علشان ياكد علي مكانى تحت رجله و بيشد سيجاره من علبه سجاير كليوبترا بوكس نوع لا يشربه سكان الاحياء الراقيه دا نوع سجاير عم برعى ولكنى لغبائى الشديد لم اشك في شئ ولع السيجاره و نظر لرضوخى لاوامره وبقائى تحت رجليه و نفخ دخان سيجاره و وشى و قالي ايوه كده خليكى عارفه مكانك خدامه زبرى و مكانك ديما تحت رجلى و ظل ينفخ الدخان اندمجت مع دورى الجديد خدامه زبر سعدوون و بقيت امص و الحس و اتشقلب مع زبو الطويل دا لحد ما رمى السيجاره علي ارضيه غرفتى النظيفه بكل عشوائيه يظن انه بالشارع نظرت الي عقب السيجاره و غضبت للفعل و نظرت نظره عصبيه و لسه هفتح بقى و اقول انت فاكر نفسك فين اخرسنى زبه اللي واصل لزورى كاتم الكلام لما خرجه زقنى علي السرير نمت علي بطنى و رجلى علي الارض زى ما رامنى علي السرير متحركتش و اختارت الوضع اللي يريحنى عرفت ان مع سعدون هو اللي يسوق و يعمل اللي هو عايزه انا هكون دميه يحركها زى ما هو عايز دا الدور اللي اختاروهولى و اللي انا وافقت عليه لما شفايفى اتفحت لدخول ثعبانه الى جحر فمى و كان وقعنا عقد و القعد هو زبره و توقعى هو لعابى اللذى سال علي عقده و مضى و بصم ايضا علي الخصيتين
رامنى سعدون علي السرير و نط فوق منى رفع وسطه و تف في ايده و حط التفه فوق كسى مكفهوش كل اللعاب اللي خده من بقى علي زبو لا كمان بيمضى هو علي كسى و يمسك زبو علشان يوجه مشى راس زبه علي كسى و بعدين غير الاتجاه الى طيزى و اصبح حائرا بين الاتجاهيين و اقرب من ودنى و همس مش عارفه بيوطى صوته ليه مفيش غيرنا في الشقه وشوش ودنى و قال
عايزه في كسك ولا طيزك يا لبوه
رغم كل العهر اللي وصلت اتكسفت من السؤال جداا و حمرت خدودى ابن الجيران اللي كنت بتسلى معاه دلوقتى راكب فوق منى و بيسال احطه فين جسمى اترعش و انا بفكر في السؤال بتاعه و هو بيقولى بصوت عالى افزعنى المره دى احنا فشخنا طيزك مره يبقى نفشخ كسك بقا و بمنتهى الغشم فوت زبره الرفيع بين طيات كسى اللذى لم يحتضن غير زب زوجى القصير جدران كسى البعيده احست بملمس الزب للمره الاولى في حياتى فزب سعدون وصل للقولون و مع الدخول المفاجئ و السريع الغشيم طلعت منى صرخه صدها تردد لمده ثوانى و اشوح بيدى و اضرب مرتبه السرير اطلع غيظى فيها و تستفزنى ضحكات سعدون وسط كل وجعى كان مبسوط و حاسس برجوله اللي لسه مكتمله و هو بيوجعنى ساب زبو شويه جوايا لحد ما اتعودت عليه فالوقت دا انا وشى كان مدفوس في المرتبه راح جايب وشى علي جنب و زاح شعرى علشان وشى يبان و بدا المعركه
الجزء الثالث
789
الجزء الثالث
سعدون طلع بيحب الاهانه و التعذيب كان عايز يحس برجولته و انه فحل علي حساب جسمى بعد ما فوت زبه بالكامل داخل رحمى و فشخنى في كسى من مفاجاه دخوله بعد صدمنى بالسوال ادخله في كسك ولا طيزى اتذكر انه ليس المره الاولى لهذا الزب الدخول لجسدى ولكن المره الاولى كانت مفاجاه لم استعد لذلك في تلك الدقائق كنت اعرف ان هذا الثعبان سيلهو داخل جسدى حتى يقذف حممه المنويه بعد ان عجزت عن المقاومه و رد هجمات سعدون لهدم حصون عفتى و شرفى فهو الان نايم فوقى علي سرير جوزى بعد ان بللت عضوه بلعابى و غاص حتى البيضات داخل فمى و ايره واصل لنقطه لم يصل لها زبر زوجى ابدا انه الالم ما احس به الان الم الايلاج و الذل و ابن الجيران جاسم بجسده فوقى ينزع شرفى و بعد ان تركه فتره بداخلى دون حراك حتى هدء الالم قام بصدره عن ضهرى و اخذ شعرى حول يده و بدا اخراج قضيبه من داخلى و كسى يصرخ من الالم يعلنها فمى في صوره اهااااات ترج جدران غرفى نومى اللتى صدمها صراخى فلم اصرخ طيله فتره زوجى يمكن خافت على حيطان الاوضه من قوه الصرخه و الصرخات التى تبعتها من ايلاج سعدون لقضيبه بالكامل دون ادنى شفقه على و زادها بشد شعرى بيد و الايد الاخرى اسفل ضهرى بتسبته علشان متحركش و انا اصلا مكنتش هتحرك بدا سعدون بتسديد ضربات قويه داخل رحمى و جدرانه التى كانت تصرخ الما تغير احساسى و بدائت اهيج و الصراخ الالم تحول لصراخ متعه و ملامحى تحولت من الوجع الى الشبق ولكنى كتمت مشاعرى داخلى حتى لا يظن سعدون انى شرموطه اعجبنى الموضوع كنت ايريد ان يظن انه يغتصبنى حتى يهدء ضميرى ولا اعتبر خائنه حتى في نظر من يعتلينى الان و ظل ينيكنى و تفلت منى الاهات غصب بعنى و انا اقول في نفسى سيقذف الان لا تمنى نفسك هذا اخره فضلت كده حوالى ساعه الا ربع و سعدون ينبكنى بقوه مفرطه قوه شاب لسه بخيره و فى وسط النيك ضربه على طيزى قويه تلوسع لهيبى و شد شعرى كانى فرسه و هو راكبنى و هى الركوبه دمر كل ارائى في الرجاله انهم اناانين ف سعدون اشبعنى و عوضنى عن سنين حرمانى كلها في نيكه واحده نعم شبعت و هو شغال ضرب بزبره و خلاص بعد المتعه رجع احساس الالم تانى بعد ما نشف كسى من السؤال و طلع الكلام علي لسانى طيب ريح شويه و ارجع نيكنى تانى
ها ايه اللى انا بقولو دا دي دعوه صريحه للنيك خلاص بقى انا بكابر ليه مهو راكبنى خلاص و هرينى نيك احا لو جاب لبنو فيا انا مش عامله حسابى لسه بقوله سع سع دوون متجبش كان نزل بكل تقلو عليا و مثبت قضيبه داخل الهدف و سوبيا ساخنه تحرق جدران رحمى و انا بصوت ب يلهوى و بزق في من فوقى و هو بيقولى اثبتى يا مره لما ينام
تونه: احاا انت متخلف انا مش عامله حسابى كده ممكن احمل منك سيبنى اقوم بسرعه الواد اتفزع و نط من عليا و انا جريت علي الحمام اتشطف و داخل مياه داخل كسى علشان اطرد حيوانه المنويه اللزجه اللي ماسكه فيا جه سعدون و حضنى من ضهرى
سعدون: انتى اجمد مره ركبتها
تونه: و انت ركيب اووى يا واد دا انت غشيم و كنت هتعورنى
سعدون: شوفى كسك كده و طيزك قبلها لو لقيتى حاجه يبقى بحق انا عارف انا بعمل ايه
تونه: اتنيل علشان انت ممكن نروح في داهيه يا ابو العريف دا جبت جوايا و كده ممكن يحصل حمل و انا جوزى مش بيخلف
سعدون: طب و هنسبق الاحداث ليه يا قمر و قام مزغزها في وسطها انطرت تونه
تونه: بس ياض علشان بغير
سعدون: ياض تصدق عيب انتى المفروض تقولى يا سى سعدون يا سبعى يا مكيفينى لا تكونى مش واخد بالى من فرحتك دا انتى كنتى محرومه و كاتمه اووى يا بت
تونه: هقولك اللى انت عايزه لما تعرفنى الاول انت بتصورنى ليه
سعدون : دى حاجه لمتعتى علشان لما جوزك يبقى معاكى و معرفش اوصلك اصبر نفسى بيهم
تونه: متعرفش توصلى انت فاكر انك هتلمسنى تانى دي كانت لحظه ضعف و مش هتكرر تانى
سعدون: ما الانسان دعيييف و هو بيزغزغ في تونه و هي بتتلوى قدامه و بتلف علشان ترجى راح ظارفها بعبوص فوت صباعه كله داخل طيزها تونه مستحملتش و نزلت علي ركبها من الهيجان و سعدون مضيعش وقت كان زبره واقف و بيلمع من افرازات كس تونه قعد يضربها بيه على وشها و هى بتقول كفايه يا سع دوون مش هستحمل كفايه علشان خطرى
سعدون بيرد انا بعمل كل دا علشان خطرك يلا افتحى بقك و اعملى اللى انتى شاطره فيه يا لبوه
كلام سعدون بقى يهيجنى رغم انى مش بطيق حد يدسولى علي طرف بس حسيت ان سعدون دكر و حقه يعملى اللى هو عايزه حتى لو هيمسح بيا الارض فتحت بقى و بقيت بمص و انا بصه في عينه و انزل علي بيضانه احطها في بقى و ملامح وشى كلها شبق و شهوه و وهو واقف قدامى فارد نفسه و واثق من نفسه بعد شويه مص مسك ايدى و قومنى خدت خطوين ناحيه السرير علشان انام علي ضهرى بس هو مسكنى و ثبتنى قدام السرير و حط ايده علي ضهرى علشان انزله فوطيت طاعه للامر دون مناقشه بس سندت على السرير ف مسكنى من وسطى و حركنى بعيد عن السرير و بدا يبل ايده و فتح طيزى و انا بقوله بلاش هنا راح نازل ب كف ايده جامد علي طيزى و صوت طرقعه و بيقولى انتى تتناكى و انتى ساكته يا مره احطك في اوضع تعمليه يا متناكه من غير جدال و رجع فتح فردتين طيزى و تف عليها علطول و تفه تانيه في كف ايده و مسح بيها زبره و حط الراس علي باب طيزى و ضغط سمعت صوت ظفلته الراس و دخوله و حسيت بالسيخ الحامى و هو بيدخل جوايا و انا موطيه ضهرى و ايدى ماسكه فخدى علشان اثبت قدام خبطات قضيبه الرقيبه سعدون وقف بيضرب بزبره و ماسك وسطى من عند اول طيزى وشغال رزع و شويه خرج زبره و تف تانى على فتحه كسى و بردو تفه علي ايده و دعك و دخل و مسح ايده من باقى التفافه في طيزى و انا على نغمه واحده اه اهااا اه اه اه اهاااااا براحه اه يا سعدون بجد براحه هموووت اه اهاا اه اه اعاااا و هنا كان بفضى بقى حمولته المنويه جوايا بس طلعه و جابهم علي فرده طيزى و سال على طول رجلى بعد ما نطر عليا زقنى من قدامه وقعت علي الارض و اتحرك هو قدامى بكل شموخ زى المنتصر بعد الحرب و انا بجر خيبات الهزيمه و انا واقعه علي الارض من الزقه و نزلت دموعى علي خدى و انا ببص عليه و هو بيتحرك قدامى لحد سرير جوزى و فرد جسمه عليه و هو بيقولى بصوت عالى يلا يا مره يا شرموطه اجرى اعملى لقمه للراجل ها الراجل اللي شبعك و متعك يا لبوه يا مفترسه دورين ورا بعض متحلميش بيهم يا مره مكيفك اهوو و قرب منى و ادنى قلم علي رقبتى كل لما كسك يكلك زبرى موجود و هيسد و انا باصه في الارض و مش عارفه وصلت الامور لكده ازاى بعد ما كان الجيران كلهم يحترمونى و ميعرفوش يرفعوا عينهم فيا دلوقتى واحد منهم فاشخنى و رامينى علي الارض مش عارفه ارفع وشى فيه رفعت وشى علشان اقوم لمحت حد بيتحرك بره قومت مفزوعه و مسكت سعدون الحق في حد بره
سعدون: انتى اتجننتى حد مين قام وقف و انا استخبيت واره و اتحركنا و احنا ملط طلعنا الصاله و مشينا في الشقه كلها و احنا ملط هو بيمشى و انا ماسكه في دراعوا كانه بيحمينى اللي كان بيهتك عرضى من لحظات بسيطه لفينا الشقه كلها و بصلى و حضانى و قالى انتى بس مخضوضه من اللي حصل فيكى و ضحك و قالي يا عينى مش واخده علي كده اطمنى مفيش غيرنا هنا و لو كان فيه مكنش مسك نفسه قدام الفرس دا و لفينى قدامه كان جه و ناك فيكى معايا ضربته في كتفه و قلته يا رخم و انت كنت هتسيبه بصلى و قالي اذا كان انا مقدرش امسك نفسى هلومه علي ايه و باسنى و لبس هدومه و قالي اشوفك بليل و نزل جرى و سابنى في وسط الشقه مش عارفه رجلى هتودينى علي فين و الطريق دا اخره ايه باب الخيانه اتفتح
دارت الايام و سعدون اتعود اول ما جوزى ينزل يطلع ينيك فيا لحد ما يرجع تانى و سعات كنا خلاص هنتقفش بس انه عادى يبقى سعدون في البيت كان بيعدى الامور فضلنا على كده فتره طويله و عملنا كل الاوضاع و سعات علي سلم العماره و علي السطوح كان مجنون و عملنا في كل ركن في الشقه و كان معودنى ديما علي انه يامر و انا اطيع يكلمنى و جوزى جمبى و يقلى اطلعى بره و هو كان خد نسخه من متاح الشقه اطلع نعمل واحد و جوزى نام فى الاوضه و ينزل جوزى ينزل و انا لسه نايمه يفتح و يدخل لحد سريرى ينكنى مره عنف و مره بالحب و مره في مرات فى مره بعد ما عمل معايا واحد علي رخامه المطبخ قالى
سعدون: اعملى حسابك احنا طالعين بكره السخنه
انا لسه بعدل هدومه
تونه : سخنه و طالعين ازاى و مين اللي طالعين دول و انا مخضوضه علشان حسيت انه تمادى
سعدون : تقولى حاضر و خلاص جهزى نفسك
تونه: انا عارفه انك هتخاف عليا و مش هتعمل فضايح حاضر بس اجهز نفسى ازاى
سعدون: شاطره و علشان كده هفهمك دول جامعه صحابى في الجامعه و مسافرين السخنه داى يوز كابل و انتى عارفه انك واخده كل وقتى و يرضيكى اطلع سنجل و كلو عمال يحب و زى قرد قطع اكيد مش هترضى منظرى يبقى كده
تونه يعنى انا هبقى حبيبتك مينفعش انتى قد ابنى و بتضحك
سعدون : طيب امسحى لبن ابنك اللي سايل على فخادك الاول عادى يعنى ستات كبار كتير بيحبو شباب اصغر منهم بتحصل و بعدين احنا هنخلى شكلك صغير و اصغر من بنات الجامعه كمان و دخل معايا الاوضه يدور في هدومى علي لبس ساخن و ميوهات بيكنى ملقاش استغرب و قالي و هو جوزك بارد من شويه يا شيخه مفيش لبس يسخن المسائل في ام الدولاب دا
تونه: ما انت عارف استايل لبنى واسع و محترم
سعدون : هاتى مفتاح عربيتك و انا هنزل اظبط شويه لبس
تونه: علي جزامه قدام الباب
سعدون: هاتى كمان 3000 جنيه لزوم المشتريات
تونه: نعم
سعدون : اخلصى
تونه : جابت الفلوس و اديتها ليه و وشها في الارض حست انها بتدفع ثمن متعتها حست بالرخص اوووى
سعدون : 6 الصبح تبقى جاهزه و هتسناكى في الجراج
تونه: طب و جوزى هقوله ايه
سعدون : ما انا مش هحل كل حاجه اتصرفى و قولى اى حاجه
نزل سعدون و دماغ تونه بتودى و تجيب مش عارفه السفريه دي هتمشى ازاى و هتقول لجوزها ايه
اتصرفت تونه و قالت لجوزها انها طالعه رحله تبع الشغل و هتاخد سعدون معاها و جوزها وافق علشان و نزلت الصبح لقت سعدون راكب عربيتها ركبت جمبه لقيت اكياس ورا ملاينه لبس طلع سعدون بعربيه تونه علي الطريق و تونه بدئت تتفرج علي اللبس الليى في الاكياس كلو لبس بتاع بنات سافله جينز مقطع و ضيق اووى بدى مفتوح من الصدر جامد هوت شورت فستان قصير و مفتوح حجات كده ركن سعدون في نزينه على اول طريق السخنه و بص لتونه ادخلى غيرى هدومك و البسى الجينز و البادى دا
تونه: انا مش عايزه البس اللبس دا
سعدون: مهو كده صاحبى هيقولو انى جايب واحده فلاحه معايا يلا بقى انا عايز الناس تجنن علي الموزه اللي معايا عايزك تبقى احلا واحده في صحابات صحابى تونه سمعت الكلام و نزلت من العربيه بتجر ريجلها دخلت حمام البنزينه و بدات تلبس الهدوم لقيت في الكيس جي سترنج قعدت شويه بعد ما لبست تبص في المرايه مكسوفه اصلا تخرج بالبس اللى هو جينز ضيف فشخ مجسم جسمها الجامد و الجى سترينج تحتيه مبين كل رسمه طيزها و بادى واصل بالظبط لحد كامره البنطلون اللي مقطع من عند طيزها و البادى مفتوح لحد صدها اللى مكور و باظظ من البادى الابيض الضيق و خدت نفس طويل و فتحت الباب و خرجت بتتفلت حوليها خايفه تقابل حد تعرفه تبقى فضيحه ف لبست نضاره شمس كبيره واكله نص وشها القمر و فتحت باب الخروج من محطه البنزين بكل ثقه و عزم انها تنبسط هي كمان بصت تدور علي سعدون لقيته واقف مع صاحبه اتفاجت بالمنظر شباب و بنات شكلهم عادى جدا و لبسهم اقرب اللي الاحتشام دا كمان فيهم واحده محجبه من الصدمه و كسوفها من شكلها وسطهم ثبتت مكانها لحد ما سعدون بدء ينادى عليها كانت عايزه الارض تنشق و تبلعها بداءت تتحرك نحايتهم و اول ما وصلت سعدون لف ايده علي وسطه و شدها نحايته و باسه من بقاها قدام الكل و قلها واحشتنى بعد الحركه كل الشباب و البنات سقفوا و قالو طول عمرك جامد يا سعدون ايوه بقى و تشجيع للذكر اللي وقع و شقط بنت فورتيكه اجمد واحده في الشله و خرجنى من حضنه و انا مخضوضه من اللمه بدء سعدون يعرفنى طارق لقيت طارق بيسلم و بيقرب عليا علشان يبوس خدى و كانت ايد سعدون اسفل ضهرى فزقنى عليه علشان ابوس انا كمان و تابع التعريف طارق رافت جاسر دول الولاد اللي بستهم غير جوزى و سعدون انا اصلا مكنتش بسلم بالايد و بدء يعرفى بالبنات لبنى مرفت سهير بعد وصله التعارف بدانا طريقنا الي السخنه شاليه جاسر اللي ركب معانا هو لبنى صاحبته اول ما ركبنا جاسر خد لبنى في حضنه في الكنبه اللي ورا و زي ما يكون الهب الغيره في سعدون فلف ايده حول رقبتى و شدنى عليه و نمت براسى علي صدره و بدا يدخل ايده الي صدرى و يلعب الحلمات دوخت و مكنتش داريه بالبيحصل في الكنبه اللي ورا بس اسمه همسات لا يا جاسر قولت ليك لا هزعل بجد بقولك هنزل و الصوت يعلو ف جاسر خاف علي زعلها و قلها خلاص خلاص اهدى ابص عليا الاقى سعدون يعبث بكامل جسدى ولا استطيع النطق ياريت كنت شجاعه زيك يا لبنى و زى ما يكون سعدون فهمنى و عايز يكسرنى اكتر مسك حلماتى و ضغط عليهم جامد و انا ماسكه نفسى علشان ماء وجهى البنت اللي بتحاول تحافظ علي شرافها جاهده بس عرف يكسرنى و يطلع الاه من بين شفايفى الفاجر و صوت رفيقه ياتى من خلفى ادى جاااامد يرفع سعدون راسه فخور بنفسه و تندسر راسى للاسفل حصرا علي رخصى و ياترى البت الشرفه اللي ورا دى بتقول عليا ايه دى ماشيه مع عيل علشان تمتع نفسها فليذهب كل الكلام الي الجحيم انا مجبره علي ذلك و هعمله لاجل متعتى مش هعيش في دور المجبره دا كتير بقى انا عاهره سعدون يفعل بي ما يحلو له وانا مبسوطه كده يبقى خلاص مش كل شويه اقطم في نفسى بقى و يولعو الكل رحت وديت ايدى العب في زب سعدون يمكن يفرح شويه و يحاول يفرحنى معاه و طلعت منه اه اراهن انها مصتعنه علشان يثبت لصحابه انه راجل و علشان اكد الاثبات ضحكت بصوت عالي اثبات انه راجل اووى و انى شرموطه اووى وصلنا الشاليه اللي كان مترب جدا و بدء البنات مهمه التنظيف و الذكور قعدوا في الحنينه يولعوا سجاير و يبصوا علينا و طبعا كنت انا صاحبه النظرات و الهمسات كلها و كان بيوصل ودنى همسات زى وقعت عليها ازاى دى يا بن اللعيبه
احاا دي فاجره اووى
انت جايبه منين دي يا عم متنفعش مع البنات دووول
البت بطل ياد يسهلووا
ولا انت نمت معاها
بجد!!
فطنت ان سعدون فضحنى علشان يتبهى برجولته
اخرجنى من سرحانى صووت سهير و هي بتقولى
سهير: انتى منين بقى يا قمر
تونه: التجمع
مرفت: بتشتغلى ولا لسه في الجامعه( فرحت انى شكلى يدى جامعه)
تونه: بشتغل
لبنى : بتبص من فوق لتحت بتشتغلى ايه راقصه
تونه: ضحكه سخيفه اه راقصه
لبنى: بصوت عالي تعالي يا سعدون قول لصاحبتك الراقصه تعمل لينا فقره بص سعدون من بعيد ل لبنى و قلها بلاش تحطيها في دماغك يا سوا هي لسه جديده علي الشله و ضحكوا كلهم و سهير بتحط ايدها علي طيزى و بتحسس و بتهمس في ودنى ايه دا انتى مش لابسه اندر انا اتنفضت و زقيت ايدها و قلت لا طبعا لابسه مرفت بتعجب ازاى مفيش حاجه باينه
تونه: لابسه جى استرنج
لبنى: انتى متجوزه
تونه : الاضطراب بان عليه لا لي ليه
لبنى : غريبه اصل مش بيجوا غير المتجوزين علشان الدلع و كده و نغزتنى في وسطى و قالت مالك بنهزر فكى كده و خدى و ايدى معانا ولا انتى ملكيش غير في الرجاله
دمها ثقيل بس اضريت اضحك و فك معاهم و بعد شويه جه سعدون و باسنى في خدى و قالي يلا البسى المايوه اللي في الشنطه
تونه: ما كفايه اللي انا لابسه و نلم الدور بقى
قرصنى سعدون من صدرى و مردش عليا و مشى و قالي من بعيد متتاخريش يا موزتى
دخلت اوضه فاضيه و بدات اقلع الجينز الضيق خرج بصعوبه و لبست البيكينى الاحمر الجى سترنج بردو و جسمى اصبح يرى النور اللى مكانش بشوفو انا عمرى ما لبست بيكنى استجمعت شجاعتى و خرجت من الاوضه و العيون كلها معايا رجاله و ستات لحد ما وصلت لسعدون اترميت في حضنه استر نفسى فيه و هو حاضنى و حاطط ايده علي طيزى و بيقول ايه محدش شاف نسوان قبل كده ولا ايه و خبط علي طيزى و زعق احنا نازلين المياه حد جاى اتنفضوا كلهم صوتو خرجهم من سراحنهم في جسمى و اللي قال ها و اللي قال ايه و اللي قال اه هننزل طبعا و بداء يتحركو سحبنى سعدون من ايدى و قال احنا هنسبق ناحيه البحر و اول ما وصلنا للشط شالنى علي ايده زى الاطفال و نزل بيا المياه لحد و وصلت المياه لصدره و بدء يقلب الوضع و يجبنى قدامه و يلفنى و يزنق زبو بين فردين طيزى و يلفنى تانى و زاح خيط الجى سترنج من علي كسى و طلع زبره من المايوه و بدء الايلاج في وسط المياه و انا بقولوا بلاش هنا هنتفضح راح ماسك راسى بين ايده و خد شفايفى بين ايده يبوس فيا و وسطنا بيتحرك باين من بعيد انو بينك فيا و دا الاصحابو خدو بالو منه و هما على الشط و كلهم مركزين معانا
سعدون: واخده بالك مركزين ازاى معانا العيال ازباره وقفه علطول و البنات كمان لو كان عندهم ازبار كانت هتقف عليك يا وحش
تونه: طب كفايه بقى تعبتنى بجد انا مش قادره راح سعدون لفنى و دخل زبره من ورا و وشى ليهم الشباب قاعدين علي الشط محدش نزل المياه و سامعه ضحكهم اكيد بيقولو عليا مومس شفتهم جايين علينا زقيت سعدون و قلت لم نفسك بقا جايين علينا دخلوا كلهم المياه و سمعت ياسر بيقولوا كفايه بقى يا خدت راحتك علي الاخر ارحمنى سعدون يرد اللى متغاظ مننا يعمل زيينا
لعبنا شويه في المياه و لاحظت انا الولاد كلهم بيحولوا يتحرشوا بيا قولت لسعدون انا تعبت و هطلع بقى
قالي ماشى يا حبيبى حضرى لبسى و جاى وراكى ناخد شاور
صدمنى جراءه و صدمت كل اللي في المياه معرفتش ارد عليه و سبته و مشيت لبنى بتقول لسهير بصوت عالى يلا يا سهير علشان ناخد شاور مع بعض احنا غلابه احنا
جاسر يرد عليها و يقولها منا موجد علي فكره و بعرف ادى شاور حلو
لبنى تقتلنى بكلمات : لما تبقى جايبنى من ميدان لبنان ولا كباريه في الهرم ابقى خد شاور معايا بس انا من بيت محترم يا عره الرجاله و تاخد بالك من كلامك معايا يا خول علشان مديكش بالجزمه انا مش شرموطه زى اللي صاحبك ساحبه ورا في كل حته دى كله سكت و حتى سعدون مدفعيش عنى اذا كنت انا سمعت اهانتى بودنى و مفتحتش بقى علشان كلامها صح انا شرموطه مسحوبه زي البهيمه ورا نطع عايز يثبت لصاحبه انه دكر و بتفاخر لحظات صمت و انا واقفه في عند الشط بعد ما سنعت شتمتى بحاول احرك رجلى مش بتطواعنى و جسمى بيلمع تحت الشمس جه سعدون شلنى بين ايده و اتحرك بيا و بيقول بصوت عالي سيبك منها دي مجنونه و معقده لترد عليه بصوت عالي خليك في الشرموطه بتاعتك ياد كانت تتكلم في ضهرنا لف سعدون و هو شايلنى و طلع صباعه الاوسط و ضحك و ضحكوا كلهم و كمل بيا علي الشاليه و نزلنى في الاوضه و رازعنى واحد اصلى وكانومتعود ينكنى بكاندم بعد ما خلص شالو و راماه علي الارض في الاوضه و شدنى من ايدى و احنا بالوضع اللي خلص بيه نيك بانتى المايوه نازل لحد فيخادى و صدرى طالع من البرا و شعرى منكوش وهو المايوه كان قلعوا و رماه جنب الكاندم يعنى اى يدخل الاوضه بعدنا يعرف ان سعدون كان بينكنى و دخلنا تحت الدش و خرج بحجه انه هيجيب لبس شويه و دخل عليا و انا ملط و تحت الدش بغسل ملح البحر اللي اتخلط بعرقنا و جه عليا و شال سماعه الدش و عدها علي جسمه و وجهه ناحيه زبره و شد ايدى ادعكه و شويه و حط ايده علي راسى علشان انزل امص و ضغط علي راسى علشان انزل و زى متعودت اعمل اللي هو عايزه نزلت و بزيح ايده علشان المياه اللي ضاربه في زبره بس شال ايدى و قال مصى كده غمضت عينى و بدءت ادخل زبره في بقى و اندمجت و مغمضه عينى و المياه نازله على وشى و شويه و خرج زبره و المياه نازله علي عينى و رجع زبره تانى قدام بقى ف فتحت بقى و خدت زبره تانى جوه بقى و امص و الحس و انا مغمضه عينى بس لاحظت انى بخده كله في بقى بسهوله بص عرضه بقى اضخم استغربت بس مش عارفه افتح عينى اشوف ايه التغير دا و بدء سعدون يمسك راسى و يتحكم هوه و ينكنى في بقى لحد ما ضعط علي راسى علشان استعد و استقبل قذائفه داخل فمى اسكنه لحظات بين طيات فمى و المياه تنسال علي وجهى و لا استطيع التنفس حتى بدءات بالتخبيط و ابتعت المياه و خرج القضيب من فمى و اتضحت الرؤيه انه جاسر من كان يحبس قضيبه داخل فمى قضيب جديد ينضم لقائمه ناكحين فمى الصدمه شلتنى ان سعدون يشارك اصداقه لحمى و يمتعهم بلعبته الجديده يلهون بها و بشرفها اخرجنى من افكرى قذائف جاسر و هى تخبط وجهى كان قضيبه مقابل وجهى تخرج القذيفه لترتطم بعينى بقوه و اخرى ترطتم بشفايفى الكثير من الحمم المنويه تغرق و وجهى و تزداد عصبيتى مع كل قذيفه ترتطم بلحمى حتى انهى وتره و هو ممسك بشعرى و مثبت وجهى امام قضيبه الذي افضى حيوانته تنسال علي وجهى و بزازى و اخرى تنزلق علي بطنى في طريقها الي كسى ليلحقها سعدون بسامعه الدش و هو يغمرنى بالماء و ينطق حينها جاسر
بس يبنى انت استنى لما اخلص بعد كدا حميها
سعدون يرد بعد ما ازاح الدش بصوت ساخر: قصدك تخلص علي البت دي كانت هتموت في زبرك عليك غشم ياض انت هتخنقها
جاسر: اصلها لبوه اوووى
كان بيتكلم و هو ثابت علي الوضع و انا قابعه امام زبره علي ركبى و بيقولى
جاسر : انتى شكلك جديده في الشغلانه يا بت مش بعد ما الزبون يخلص تغسلى زبره في بقك و انا هعلمك شغلك ولا ايه و بدء يخبط بزبره علي خدى امالا ان افتح فمى حتى ازيح ما تبقى من منيه بلعابى و ابلعه داخل معتدتى بلف وشى ادور علي سعدون جاسر شد شعرى و ثبت وشى قدام زبره و قلى خلصى شغلك الاول و بعدين غورى سمعت صوت قوادى من الخلفى اعملى اللى بيوقلك عليه يا تونه صدمنى الكلام سعدون يطلب منى طاعه رجل اخر فتحت فمى لاستقبال قضيب جاسر و انا مغلوبه علي امرى و اعرف هذه المره انه سيدخل قضيبه ليعلم عليا و يعرفنى انه سيد اخر لي و انى امراءه مومس تنهى عمل لم تختار ان تبدءه مرمغ قضيبه داخل فمى و بعد ما خرجه مسحه بوجهى و بعدها تركنى علي ركبى و ادار ظهره لى و كمل استحمام و انا ثابته لا استطيع ان اتحرك حتى انتهى و وجه الدش لى و انا ثابته دموعى تنسال علي وجهى و غمرنى بالماء و رمى الدش لي و خرج ليلبس و يتحدث مع سعدون
جاسر: البت فعلا في المص استاذه صدقت ياض و سخنه اوووى كان نفسى ادخله و افشخها نيك بس مقدرش امسك نفسى ملحقوه وحنا رجعين في الطريق نركب لبنى معاهم و نخادها نفشخها سوا يا صاحبى
سعدون: متاخدش علي كده انت صعبت عليا بس علشان لبنى مشبشبالك فقلت تونه تفكك بس هي الرحله دي و مش هتشوف وشها تانى
جاسر : يا عم انا عايز اشوف كسها هعمل ايه بوشها
ضحك الاثنين و انا دموعى تنهال اكثر علي خدودى بعد ان اصبحت عاهره فعلا تتبادل القضبان علي فمها و افاقنى ضربه من جاسر علي موخرتى و هو يقول ايه هنبات هنا ولا ايه يلا انجزى
بصيت باستغراب لسعدون و قولت خد صاحبك و اخرجوا و انا هطلع لوحدى
سعدون بصوت حازم لا هتطلى معانا علشان جاسر يلبسك حاجه علي مزاجه
جاسر يبوس خده و يقوله حبيبى اللى مظبطنى
يرزعنى جاسر بعبوص و يقفل المياه و هو يقول دا انا هدلعك هختارلك طقم دلع علشان نعرف نتدلع سوا في الطريق طاطقت راسى للاسفل و اطاعت سعدون اللي يبدو انه اخد كفايه من جسدى و اصبح ينقله لاصدقائه لاستمتاع بالفرجه
لبست البكينى و خرجت امامهم من الحمام و اثناء خروجنا شاهدنا الشباب و قام جاسر بصفعه مدويه علي موخرتى و صرخ اهو دا الشاور بصحيح يا سمك تقززت من طريقه غيظه للبنى و هى تصرخ شوفى يا سهير قوتلك بلاش نقل من نفسنا و نسافر مع خوالات شايفه الشرموطه يا سهير و وابل شتائم ليا و انا اتحرك امام جاسر و سعدون الي الغرفه اللي كان سعدون سايب اثار النيك فيها و عند دوخلنا اندهش جاسر علشان كده واقف بتتفرج و بتاعك نايم دا انت مخلص من بدرى يا لعيب يضحك سعدون بفخر امال ياض فاكره مش بيقف دى كانت بتعيط علي السرير دا مش كده يا تونه ابتسمت حتى لا احرج دكرى و قوادى و انا ارد طبعا هو في زيك اخدنى سعدون في حضنه و هو يقول لي انا دخلت جاسر معانا علشان صعب عليا ما انتى شايفه حاله و انا عارف ان اخر دقيقه و هيخلص ف كانت خدمه انسانيه قالها و هو ينظر لصديقه بسخريه و فضحكت انا كمان و انا بقوله دقيقه ايه دا كان هيموتنى تحت الدش
غضب جاسر من كلام سعدون و شدنى من ذراعى و رامنى علي السرير و تف علي زبو و استعد علشان يدخله في كسى و انا اقول الحقنى يا سعدون جاسر عايز ينيكنى و سعدون يضحك خليه يورينا شطارته اخد يدعك جاسر قضيبه ولكنه ابى الوقوف و التماسك ضحك سعدون اكتر و قاله براحه يابنى انت لسه مخلص صحتك مش كده مهى موجوده هى هتروح فين طاطا جاسر راسه ارضا و هو بيقول ازاى مش بيقف طب مصى طيب يا تونه و تحول صوته من امر الي رجاء كانت نفسيتى مدمره من غدر سعدون ولا اريد ان اطيعه اذا امرنى بمص قضيب صديقه و لكن انقذنى طرق باب الغرفه و صوت ياسر
يلا يا شباب كفايه شقاوه عايزين نمشى جاسر اتنفض و قام وشوش سعدون اوعى حد يعرف بالجرا متسيحش سعدون بيضحك متخفش ياض سرك بير
تلفت جاسر الي شنطه هدومى اللي جابه سعدون و فتش فيها و اخرج
جاسر : حلو اووى الفستان دا يا عروسه و هيبقى سهل النيك في العربيه و انتى بيه
سعدون مقاطعا : يقف بس و اتكلم في النيك هاهاها
جاسر : بيحضنى هيقف لما العروسه تدلعه هو ناقص دلع بس و اخد يحضن و يبوس و يقفش في جسمى حتى وقف قضيبه و هو بيقول اهو يعم وقف خضتنى عليك
ليلتك عسل يا عروسه و لبس هو كمان و خرجنا الفستان اللي اختاره جاسر كان قصير اووى و ضيق اوى اوى اوى و مفتوح من الصدر شكلى كان شمال فشخ قبل ما نخرج سعدون قلى لمى اثار المعركه دى نفذت الكلام و لما خرجت بقيت الشباب كانوا اتحركوا في الطريق الرجوع باقى انا و سعدون و جاسر اللي ركب معايا ورا و سعدون ساق عربيتى اللي هتبقى مكنه لجاسر اول ما طلعنا علي الطريق مسكنى جاسر من راسى و نزلها و بدءت مص قضيبه و سعدون قال تخلص و تيجى تسوء ياض علشان انا كمان بتاعى وقف
جاسر : حاضر يا سعدون يا حبيبى يلا بقى يا عروسه احنا مصينا كتير تعالى كده و ظبتنى في وضع الدوجى و بدء بايلاج قضيبه اللي كان اضخم قضيب يدخل كسى و اشتغل جاسر و مقضيها هزار مع سعدون مما ساعد انه يقعد فتره اطول علشان سعدون بيفصله كل ما يدخل في المود علشان يتفاخر بصاحبه بقوله لي شوفى حتى اللي بيقعد دقيقه بقالو ربع ساعه بينكيك دا انتى تحركى الحجر مش عارف جوزك مالو و هنا ثبت جاسر و صاح هيا متجوزه؟؟
الجزء الرابع
جوزى: انتى يا مره السبب في قله الوقت علشان قله المزاج بتاعتك دي انا واخد برشامه بقولو عليها هتخليك طرازان و قام مطرقع علي وشى ب زبو و هو بيقول عايزك بقى تتخلى انه ايس كريم و تاكليه يلا
تونه: يا عم انت مش بيحوء فيك برشام و انا اللي بشيل الطين دا كله و لسه بحطه في بقى و انا كنت بحب المص اصلا و يما ايام الخطوبه كنت بمص ليه في العربيه و هو سايق و كان بيجبهم في بقى و كنت بابلعهم كلهم
و نزلت مص في زبو و البيضان و هو بيتشنج انا برقت ليه و طلعتو من بقى علشان يهدى و ميحصلش اللي في بالى بس حصل و لبنو نزل علي وشى و غرقنى بصراحه كان كتير لدرجه انى معرفتش افتح عينى من كتر السائل المنوى بس اعصابى فلتت بقى و زعقت وانا مغمضه عينى و مش شايفه حاجه قدامى
تونه: انت مش نافع معاك برشام ولا خرا و بتجى تعذبى انا اخر الليل كل يوم ما بناقص جنس خالص و خلينا اخوات يا عم انت لما انت مش بتاع جواز بتتجوز ليه حرااام عليك و دموعى نزلت اختطلت بلبن جوزى اللي مغرق وشى كل دا و انا قاعده علي ركبى قدام السرير و لبسه بطلون ليجن و تيشيرت كات واسع مبين البرا الزرقا اللي تحته انا اصلا لبسى محتشم جدا و محجبه بس دا لبس البيت و سعات بقعد بيه مع سعدوون اللي بعتبروا زى ابنى مكنتش اعرف انو كبر و بلغ و كمان بيتجسس عليا و مخرجش و قفل الباب زى ما كنت فاكره دا عمل نفسه خرج و استخبا برا لحد مع عرف يتفرج علي المشهد بالكامل و سمع كل الكلام و شافنى و انا قاعده علي ركبى قدام السرير الزوجيه و اللبن مغرق وشى بس انا مكنتش شايفه اى حاجه حتى برود جوزى بعد ما نطر علي وشى و سابنى وانا في لسه بثور و زعق فيه فاكره قدامى و هو بعد ما ريح نفسه علطول اترمى علي السرير و راح في احلا نومه مهو مخلص شهوته مش نار الشهوه ماسكه فيه زى المهم بعد ما زقعت شويه و ملقتش اى رد مسحت عينى و فتحت شويه شوفت جوزى مرمى علي السرير و رايح في النوم نفخت و قومت علي الحمام اغسل و شى و قمت قالعه هدومى و انا رايحه الحمام و وطت قدام الحوض مسحت اللبن و رغيت الصبابون و حطيته علي وشى و مره واحده حسيت بنار بتدخل طيزى و لسه هرقع بالصوت لقيت ايد بتكتم بقى و صوت في ودنى لو اللي نايم جوه معرفش يريحك انا من النهارده هريحك و سيخ النار خرج منى خدت نفسى و هوب دخل تانى مع الدخله التانيه و لهيب الشهوه اللى بياكل فيه طلعت منى اه بسيطه تدل علي وجع المتعه بس و توالت الضربات من السيخ الحامى و في ايدين علي بقى شاده وشى لورا و صابون علي وشى عامى الرويه خالص بس الصوت اللي وشوش ودنى عارفنى ان دا سعدوووون
انا كنت في اشد الحاجه لزبر يدخل كسى مش طيزى اصلا عمرى ما فكرت في نيك الطيز دا بس مع اول دخول و انا عرفت انه صعب اوووى و بيوجع اوووى مع ان سعدون زبو رفيع بس طويل و واصل جوه اووى و يمكن هو دا اللي متعنى بس نرجع للحظه اللي دخل في زبو انا حاولت اقاوم و كان في دماغى انه حرامى و اتفزعت جامد و اتحركت بوسطى عل و عسى التعبان اللي جوايا دا يخرج بس مفيش فايده بس اول ما سمعت صوت سعدون في ودنى اطمنت شويه بس كنت عايزه الف و ارزعه بالقلم علي وشه انا عمرى ما فكرت انى اكون ست خاينه و اهدم البيت اللي عايشه فيه و كنت بخدم جوزى و اديلو حقو الشرعى مع انه هو مانعنى منه
بس انا كدا مش بخون انا باغتصب و حاولت اقاوم و مش عارفه طيب ما اتمتع بقى خبط ب ايدى بشويش علي ايدو اللي علي بقى و رخى شد وشى و رقبتى و جه عند و دنى و همس فيها
سعدون: انا هشيل ايدى بس مش عايز فضايح كل اللي حصل في اوضه نومك متصور و الفضيحه هتطول الكل
و فعلا شال ايده
تونه: اه اه فضيحه ايه يا اهبل انت بتجسس علي واحده في اوضه نومها دا انا هويدك اهاااا في داهيه كل الكلام و الاهاات دي كانت بالهمس و الوشوشه
سعدون : انا غرضى اريحك عاااا
لزق فيا جااامد و نافوره فتحت في طيزى و فضل ماسك فيا لحد ما التعبان بتاعو نام و خرج منى و نقط حيوانه المنوى بتتساقط منى و اللي منهم بيتزلحق علي فخادى سعدون اترمى علي الارض و بنطلونه بين رجليه و انا واقفه قدام الحوض و المايه نازله قدام منى ثوانى و خدت نفسى و كملت غسيل وشى و من لبن جوزى و كمان اغسل لبن ابن الجيران و دماغى فيها الف حاجه و حاجه و مره واحده جسمى اتنفض لما سمعت صوته
سعدون: تونه انا مش عارف دا حصل ازاى وبس معرفتش امسك نفسى و انا شايفك بتتعذبى قدامى سامحنى
كنت ساعتها فاتحه طيزى و بحاول اوصل للبن بتاع الواد اللي غرقنى و انا بقول من غير ما ابص ليه
تونه: امشى غور من هنا دلوقتى و لما جوزى ينزل الصبح انا ليا كلام تانى معاك و دموعى نازله علي خدى مش عارفه دي دموع الخيانه و علشان ندم علشان اتمعت بالخيانه و علشان فتحت باب الخيانه
نزل سعدون و حاولت اشطف نفسى بس كل ما افتكر انى خلصت امسح كده الاقى لسه فيه لبن تانى استغربت الواد دا عمل ايه لبنو مش بيخلص من جوايا ولا ايه دخلت خدت دوش و فضلت بالبرنس طول الليل مش جايلى نووم و مش عارفه اندم علي اللي حصل انا فعلا محرومه و مش سعيت للحصل ضميرى يرد بس انتى مش منعتى دا ارد انا حاولت و مقدرتش ضميرى يقول انتى مش فضحتى الواد و موقفش عند حده و كده هيحاول تانى و ممكن كمان يقول لحد و تبقى فضيحه الست اللي بتتناك من شباب و جوزها مش مكفيها
جوزها مش مكفيها نهار اسود انتى الشهوه كانت منسياكى انه صور اللي حصل في اوضه نومك دى هتبقى فضيحه لو حد شاف التصوير دا و ازاى تسبيه يمشى من غير ما تمسحى الصور دي انا كنت قاعده مقرفسه علي السرير حاضنه ركبى و اول و تفكيرى وصل لنقطه التصوير نطيت مسكت موبيلى و بعت رساله ل سعدون
انت صورت اللي حصل مع جوزى بجد ؟
فضلت باصه في شاشه الموبيل شويه عدوا عليا اكنهم سنين لحد ما الرد جالي الرد الى جالي مكنش كلام و حروف كان فيديو و اول الفيديو اللي ظاهر في الرساله انا وشى باين اووى و انا قاعده علي ركبى و بس وش جوزى مش باين رميت الموبيل من ايدى و قعدت الطم و فكرت فعلا اصحى جوزى و افضح سعدوون بس دا فيديو ممكن يعمل فضايح جامده لو انتشر في المنطقه ليا و لى جوزى تمالكت اعصابى و حطيت الهاند فرى في وندى و شغلت الفيديو صوره كانت واضحه جدا و الصوت كمان واضح جدا و موضوع البرشام و شكلى و انت بمص ولا اجدها مومس و كمان طالع في الفديو زعقى بعد ما جوزى غرق وشى و من الفديو عرفت انه اترمى علي السرير بعد ما خلص معايا اتعصبت جدا و بقيت عامله اكتب في كلام و امسحه مش عارفه اعمل فيه ايه شويه و لقيت سعدون بيكتب حاجه الفضول خدنى مسحت كلامى و قدت استنى اشوف هيقول ايه
وصلنى كلام سعدون
سعدون: بجد انتى احلا طيز زبرى دخلها و علي فكره انا بجد نفسى فيكى من زمااان بس كنت ماسك نفسى بس المره دى صعبتى عليا و انا شايفك قدام عينى محرومه و بتشكى الحرمان قلت بس اديكى تصبيره
و قام بعت فيديو تانى الفديو بيحمل و انا الفضول هيقتلنى ايه دا هو باعت فيلم سكس علشان يهيجنى ولا ايه و بعدين بقى في الواد دا هوب الفيديو حمل و كانت الصدمه و الواد سعدون كان مثبت الموبيل و صور كل اللي حصل بينه و بينى في الحمام طبعا انا وشى كان مليان لبن فباين ان دى مش اول مره ينكنى الواد المفعوص دا اللي مصور فيديوهات لو نزلت علي مواقع السكس هتقلب الدنيا كوالتى صوت و صوره اتش دى غير المره اللي في الفيديو لبوه اووى و جسمها نار يعنى هيبقى الفيديو المنشود لكل المواقع الاباحيه الموضوع محتاج ترتيب من مخ ديب مينفع اتعامل مع الواد سعدون بغشم دا ممكن يخسرنى كل حاجه في حياتى بيتى و شغلى و مكانتى في المجتمع و سعتها لو الفديوهات دي وقعت في ايد حد انا هبقى شرموطه بالاجره واحده بتشكى من جوزها في فيديو و الفيديو التانى واحد تانى بيدق طيزها اكتو من ربع ساعه و مش باين في الفيديو انه اغتصاب بالعكس دى واحده بتحب العنف اللي باين كده في الفيديو تفكير خد لحد ما النهار طلع و جوزى قام و لبس و هو نزل و انا كل دا في دنيا تانيه لحد ما فوقنى جرس الباب اللي عمال يرن فتره طويله اتفضت و انا بفوق من التفكير و قمت افتح الباب و نسيت خالص انى بالبرنس كنت ماشيه زى المندوهه فتحت الباب كان واقف عم برعى بتاع الزباله و طبعا تنح اول ما شافنى البرنس قصير فوق الركبه و مفتوح مش مربوط كويس باين جزء كبير من صدرى فتحت الباب علي اخره و فضلت واقفه و عم برعى متنح فيا لا بيتكلم ولا فتح بقه 15 ثانيه لحد و فوقت من اللي انا فيه و زقعت فيه عايزه ايه يا راجل انت اتنفض عم برعى بس تمالك نفسه بسرعه و بصلى بصه كلها خبث و طلع لسانه لحس بيه شفايفه و قال لاموخذه الزباله يا ست الستات انا شوحن بايدى اللي هو استنى هنا هجيبها و جايه و طبعا ولا في دماغى البرنس اللي عاليا و لا شعرى ولا لحمى اللي ظاهر لبتاع الزباله كمان دخلت جبت الكيس و رجعت لقتوا مولع سيجاره و ريحتها عبائت الشقه
تونه: اوووف يا راجل انت الدخان ملا الشقه انت بتنيل ايه
برعى: لاموخده يا ست البنات و عينه و هو بيتكلم جايبنى من فوقى ل تحتى و شوفت بعينى الجلابيه بتاعته بتعمل خيمه دليل علي انتصاب عضوه الذكرى
بصت على نفسى شفت منظرى اتخضيت انا عمرى ما ظهرت قدام راجل غريب بالمظهر دا يالهوى شديت البرنس عليا و تمالكت نفسى علشان متهزش قدام عم برعى و يحس بضعفى و ينقض عليا شديت البرنس عليا و فردت ضهرى بوقار و مديت ايدى ب كيس الزباله و هو كمان مد يده علشان ياخد منى الكيس و لان الكيس كان لسه قريب منى عمل برعى حركه خفيفه بمنتهى الخبث و شد حزام البرنس و هو بيسحب الكيس و انتفتح البرنس زى ستار المسرح ببطئ بان كل المستور حلامتى و مواطن عفتى و فخادى كل اللي بنلبس علشان نخبيه ظهر بكل وضوح قدام الزبال اقذر واحد طرق باب بيتى اتفرج علي لحمى اللي عشت عمرى كله بستره من عيون الناس
ضحك برعى ضحكه صفراء و انا بقول يا فضحتى و بشد الروب و بجرى علي جوه الشقه و حتى مقفلتش الباب و سمعت صوت برعى و بيعلى صوته و بيقول كنت فين يا خشب لما كنا نجارين
تقوقوزت داخل غرفتى و نبضات قلبى تتسارع و عقلى علي وشك الاغماء و الغيب عن هذا العالم اللعين الذى تركنى للرجال تنهش في جسدى باعينهم و ايدهم و اعضائهم الذكوريه الذى حرمنى منهم زوجى و تركتنى فريسه سهله لرجال اغراب يمكن يصيدونى بنظره او لمسه كاد قلبى ان يقف و انا ارى خيال يمشى داخل الشقه و يتجه الي غرقه نومى تخيلت انه عم برعى جاء ورائى حتى يفرغ نيران شهوته التى اندلعت عندما رائنى عاريه امامه لا يستر جسدى شئ جاء يفرغ شهوته في جسدى اللذى اصبح مستباح له بحكم نظارته التى اخترقت لحمى و سجلت بياضى و جسمى الشهى في ذاكره عم برعى التى لا تمحى ابدا ولكن ظهر امامى سعدوون فرحت به جدا و ظهرت ابتسامتى علي وجهى فهو مهما كان لا يقارن بالزبال القذر ذو الرائحه النفاذه التى تجعل معدتى تنقلب و تريد تفريغ ما بها سعدون انظف و اقل خبث و رائحه مقبوله تغيرت ملامحى و انا انفض تلك الافكار عنى و ارجع الي وعى انا امراءه متزوجه اريد الحفاظ علي بيتى و حياتى لا اريد ان ادمرها فوقى يا تونه تحولت ملامحى الي الجديه
تونه: انت بتعمل ايه هنا و ازاى تدخل هنا من غير لا احم ولا دستور انت اتجننت و فاكرنى هعدى اللي حصل بالساهل دا انا هوريك ايام سوده و ذهبت حتى اطمن ان عم برعى مشى و باب مقفول ذهبت في طريقى الي باب الغرفه و كل خليه في جسدى خائفه و اعصابى تهتز لكن احاول تمالك نفسى حتى اظهر في شكل قوى علشان الواد سعدون يخاف منى و ميركبنيش و يسوق بعد ما عديت سعدون بكام خطوه و قبل ما اصل الي الباب مسك سعدون دراعى من تحت باطى و ضغط جامد و قالي مالك يا تونه قفشه ليه دا بدل ما تشكرنى علي معروف امبارح و انى خلصتك من عم برعى انهارده انا كنت طالعك علي السلم و شوف حركات الشرمطه بتاعتك على عم برعى بس دا راجل في الستين منمره عليه ليه مستنيه منو ايه خليكى معايا انا و انا هعرف امتعك في السرير اللي يما اتحرمتى فيه و سيبك من الزبالين ولا انتى بتحبى الرمرمه و غمز بعينه وقعت الكلمات عليا زى سهام اخترقت قلبى و عقلى و تهاه الكلام من لسانى و اصبح في دائره الضعف لا اجد ما احتمى به تعلثم لسانى و انا اقول له انت فاهم غلط و جاء الرد سريع و لكن ليس حروف تسمعها ودنى ولكن رد تراه عينى مثل ردود سعدون دائما انه فيديو و عم برعى بيعمل الحركه الخبيثه و بيفتح الروب و يظهر جسمى و صوت عم برعى كنت فين يا خشب لما كنا نجارين و هو بيلعب فب بيتاعو كما يظهر في الموبيل..
اصاب عقلى الشلل كما اصاب كل اطرافى و تجمد جسمى و سعدون يطبب عليا و يمسح بيده على شعرى و انا جامده كالتمثال امامه و بعد ثوانى وجدت نفسى عاريه تماما امامه مكانش بيطبب الشيطان كان بيقلعنى روب البرنس و قع الارض الروب و انا واقفه قدامه في دنيا تانيه و زى المسحوره ايدى جمبى و هو عمال يمسك صدرى و يقفش فيه و يمشى ايده على كل جسمى يلف ايده علي وسطى و يشدنى علي لحد ما زبره كان هيخرم البطلون الجينز و يخترق كسى من شده صلابه فوقت من اللي انت فيه و هو بيضغط علي راسى علشان ينزلنى علي ركبى
تونه: بصوت هادى و ملامح تدل علي الطاعه يا سعدون اللي بتعمله دا غلط و هتودينا في داهيه لو حد شافنا او عرف اللي بنعمله
سعدون: انتى هبله يا بت و انتى فاكرنى انى هقول لحد انى بتمتع معاكى علشان يشاركنى المتعه دى انا عايزك ليا لوحدى
عندما انتهى من كلامه وجدت نفسى امام ثعبانه الطويل الرفيع و هو يقترب من فمى
سعدون: يلا افتحى بوقك بقى علشان اوريكى ان اللي بينام معاكى كل يوم في السرير دا و بيشاور لسرير الزوجيه مش دكر بصحيح بعدما انهى الجمله دي زق زبه كله في بقى و ضعط جامد علي راسى علشان مخرجش زبو و كمل و قالي
سعدون: انا نفسى اجبهم و انتى بتمصى بس عارف انك مش هتعرفى علشان انا بطول فشخ و عايزك تعملى حسابك انى هفشخك انهارده لحد ما المحروس يرجع من الشغل و هنا اخرج عضوه من فمى حتى يدخل الهواء و هكمل فشخ بعد ما ينزل تانى و هنا بقى كان بدء ينيك بقى و يطلع و يدخل زبره و هو ماسك شعرى و متحكم في مكانزم راسى شويه علي وضع دا و هو عمال يهين فيا و يقول اللي هيعمله فيا و ازاى فيفشخنى و ازاى صوتى هيجيب اخر الشارع و ازاى هو جامد و زبير و حشر زبره جااامد لحد ما شفافى وصلت للعانه المحلوقه قريبا و المرحله دي في زبر سعدون صعبه اوووى علشان زبره طويل اوووى فكرت سعاتها انو خلاص هيجيب و انى هخلص من العذاب دا بس محستش باي حاجه في زورى ولا حاجه نزلت معدتى بحكم ان زبرو كان واصل للبلعوم قعدت اخبط علي فخده لحد ما ساب راسى و حط ايده ورا ضهره و بيتفرج عليا و انا بخرج زبو من بقى و الرياله نزله على دقنى و بكح جامد كنت هتموتنى يا غشيم
سعدون: خلاص يا لبوه انا عايز اشوف هتعملى ايه هسيبك خالص
تونه: هو انت مش خلاص خلصت وجبتهم سيبنى بقي
سعدون: خلصت ايه انتى عبيطه انا مش بجيب دلوقتى خالص و بعدين انا متعتك و ريحتك امبارح دورك بقى انهارده و قام قاعد علي السرير و شدنى من شعرى قعدنى علي ركبى بين رجليه و قالي
سعدون : عايزك تبصى في عينى و انتى بتمصى زبرى يا تونه
انا بداءت فعلا اقرب من زبرو و و انا خايفه يمسك راسى و يدخلو كلو تانى بداءت امشى لسانى علي راس زبو و بردو لسه قلقانه و نزلت علي بيضانه و سمعت اهااااا يا بت الفاجره و نام سعدون علي ضهره و زبو على شويه حطيت ايدى علي السرير علشان اطلع فوق السرير و ابقى في مستوى زبرو قام زاقق ايدى و قالى خليكى علي الارض زى الكلاب دا مكانك يا كلبه الكلام خرم ودنى
تونه: لاااااااا انا متعملش كده عايز تعملى سادى و تربطنى و بوس رجلى و الكلام دا مش معايا ياولا يا ابن امبارح انا عندى اتفضح ولا انى اتهااان كده ملعون ابو دى متعه اللي تعمل فيا كده انا محرومه اه بس لاااااا و صوتى على و دموعى ملت عنيا و نزلت علي خدى
سعدون: مالك يا تونه و قام حاضن راسى يا بت دا كلام بس علشان اتمتع معاكى انتى علي راسى من فوق و عمرى ما اسمح بهانتك بس للمتعه فقط شوفتنى ضربتك يعنى خلاص بقى يا ماما متبوظيش المود كمل بقى و شال راسى من حضنه و حطها قدام زبو و سابها عجبنى انه مدخلوش بالعافيه سابنى قدام زبه احسب حسباتى اذا كنت همشى الطريق دا ولا هعترض و اخترت انى امشى الطريق و فتحت بقى التهم راس زبو بشراهه حتى سمعت تاوهاته و حشرجت صوته الرجولى الخشن دا بيتمتع بوصول زبرو بين طيات فمى و لسانى يداعب عروقه حطيت ايدى علشان اطلع فوق السرير لقيته جسمى لتحت تانى و يحت رجله على فخدى علشان ياكد علي مكانى تحت رجله و بيشد سيجاره من علبه سجاير كليوبترا بوكس نوع لا يشربه سكان الاحياء الراقيه دا نوع سجاير عم برعى ولكنى لغبائى الشديد لم اشك في شئ ولع السيجاره و نظر لرضوخى لاوامره وبقائى تحت رجليه و نفخ دخان سيجاره و وشى و قالي ايوه كده خليكى عارفه مكانك خدامه زبرى و مكانك ديما تحت رجلى و ظل ينفخ الدخان اندمجت مع دورى الجديد خدامه زبر سعدوون و بقيت امص و الحس و اتشقلب مع زبو الطويل دا لحد ما رمى السيجاره علي ارضيه غرفتى النظيفه بكل عشوائيه يظن انه بالشارع نظرت الي عقب السيجاره و غضبت للفعل و نظرت نظره عصبيه و لسه هفتح بقى و اقول انت فاكر نفسك فين اخرسنى زبه اللي واصل لزورى كاتم الكلام لما خرجه زقنى علي السرير نمت علي بطنى و رجلى علي الارض زى ما رامنى علي السرير متحركتش و اختارت الوضع اللي يريحنى عرفت ان مع سعدون هو اللي يسوق و يعمل اللي هو عايزه انا هكون دميه يحركها زى ما هو عايز دا الدور اللي اختاروهولى و اللي انا وافقت عليه لما شفايفى اتفحت لدخول ثعبانه الى جحر فمى و كان وقعنا عقد و القعد هو زبره و توقعى هو لعابى اللذى سال علي عقده و مضى و بصم ايضا علي الخصيتين
رامنى سعدون علي السرير و نط فوق منى رفع وسطه و تف في ايده و حط التفه فوق كسى مكفهوش كل اللعاب اللي خده من بقى علي زبو لا كمان بيمضى هو علي كسى و يمسك زبو علشان يوجه مشى راس زبه علي كسى و بعدين غير الاتجاه الى طيزى و اصبح حائرا بين الاتجاهيين و اقرب من ودنى و همس مش عارفه بيوطى صوته ليه مفيش غيرنا في الشقه وشوش ودنى و قال
عايزه في كسك ولا طيزك يا لبوه
رغم كل العهر اللي وصلت اتكسفت من السؤال جداا و حمرت خدودى ابن الجيران اللي كنت بتسلى معاه دلوقتى راكب فوق منى و بيسال احطه فين جسمى اترعش و انا بفكر في السؤال بتاعه و هو بيقولى بصوت عالى افزعنى المره دى احنا فشخنا طيزك مره يبقى نفشخ كسك بقا و بمنتهى الغشم فوت زبره الرفيع بين طيات كسى اللذى لم يحتضن غير زب زوجى القصير جدران كسى البعيده احست بملمس الزب للمره الاولى في حياتى فزب سعدون وصل للقولون و مع الدخول المفاجئ و السريع الغشيم طلعت منى صرخه صدها تردد لمده ثوانى و اشوح بيدى و اضرب مرتبه السرير اطلع غيظى فيها و تستفزنى ضحكات سعدون وسط كل وجعى كان مبسوط و حاسس برجوله اللي لسه مكتمله و هو بيوجعنى ساب زبو شويه جوايا لحد ما اتعودت عليه فالوقت دا انا وشى كان مدفوس في المرتبه راح جايب وشى علي جنب و زاح شعرى علشان وشى يبان و بدا المعركه
الجزء الثالث
789
الجزء الثالث
سعدون طلع بيحب الاهانه و التعذيب كان عايز يحس برجولته و انه فحل علي حساب جسمى بعد ما فوت زبه بالكامل داخل رحمى و فشخنى في كسى من مفاجاه دخوله بعد صدمنى بالسوال ادخله في كسك ولا طيزى اتذكر انه ليس المره الاولى لهذا الزب الدخول لجسدى ولكن المره الاولى كانت مفاجاه لم استعد لذلك في تلك الدقائق كنت اعرف ان هذا الثعبان سيلهو داخل جسدى حتى يقذف حممه المنويه بعد ان عجزت عن المقاومه و رد هجمات سعدون لهدم حصون عفتى و شرفى فهو الان نايم فوقى علي سرير جوزى بعد ان بللت عضوه بلعابى و غاص حتى البيضات داخل فمى و ايره واصل لنقطه لم يصل لها زبر زوجى ابدا انه الالم ما احس به الان الم الايلاج و الذل و ابن الجيران جاسم بجسده فوقى ينزع شرفى و بعد ان تركه فتره بداخلى دون حراك حتى هدء الالم قام بصدره عن ضهرى و اخذ شعرى حول يده و بدا اخراج قضيبه من داخلى و كسى يصرخ من الالم يعلنها فمى في صوره اهااااات ترج جدران غرفى نومى اللتى صدمها صراخى فلم اصرخ طيله فتره زوجى يمكن خافت على حيطان الاوضه من قوه الصرخه و الصرخات التى تبعتها من ايلاج سعدون لقضيبه بالكامل دون ادنى شفقه على و زادها بشد شعرى بيد و الايد الاخرى اسفل ضهرى بتسبته علشان متحركش و انا اصلا مكنتش هتحرك بدا سعدون بتسديد ضربات قويه داخل رحمى و جدرانه التى كانت تصرخ الما تغير احساسى و بدائت اهيج و الصراخ الالم تحول لصراخ متعه و ملامحى تحولت من الوجع الى الشبق ولكنى كتمت مشاعرى داخلى حتى لا يظن سعدون انى شرموطه اعجبنى الموضوع كنت ايريد ان يظن انه يغتصبنى حتى يهدء ضميرى ولا اعتبر خائنه حتى في نظر من يعتلينى الان و ظل ينيكنى و تفلت منى الاهات غصب بعنى و انا اقول في نفسى سيقذف الان لا تمنى نفسك هذا اخره فضلت كده حوالى ساعه الا ربع و سعدون ينبكنى بقوه مفرطه قوه شاب لسه بخيره و فى وسط النيك ضربه على طيزى قويه تلوسع لهيبى و شد شعرى كانى فرسه و هو راكبنى و هى الركوبه دمر كل ارائى في الرجاله انهم اناانين ف سعدون اشبعنى و عوضنى عن سنين حرمانى كلها في نيكه واحده نعم شبعت و هو شغال ضرب بزبره و خلاص بعد المتعه رجع احساس الالم تانى بعد ما نشف كسى من السؤال و طلع الكلام علي لسانى طيب ريح شويه و ارجع نيكنى تانى
ها ايه اللى انا بقولو دا دي دعوه صريحه للنيك خلاص بقى انا بكابر ليه مهو راكبنى خلاص و هرينى نيك احا لو جاب لبنو فيا انا مش عامله حسابى لسه بقوله سع سع دوون متجبش كان نزل بكل تقلو عليا و مثبت قضيبه داخل الهدف و سوبيا ساخنه تحرق جدران رحمى و انا بصوت ب يلهوى و بزق في من فوقى و هو بيقولى اثبتى يا مره لما ينام
تونه: احاا انت متخلف انا مش عامله حسابى كده ممكن احمل منك سيبنى اقوم بسرعه الواد اتفزع و نط من عليا و انا جريت علي الحمام اتشطف و داخل مياه داخل كسى علشان اطرد حيوانه المنويه اللزجه اللي ماسكه فيا جه سعدون و حضنى من ضهرى
سعدون: انتى اجمد مره ركبتها
تونه: و انت ركيب اووى يا واد دا انت غشيم و كنت هتعورنى
سعدون: شوفى كسك كده و طيزك قبلها لو لقيتى حاجه يبقى بحق انا عارف انا بعمل ايه
تونه: اتنيل علشان انت ممكن نروح في داهيه يا ابو العريف دا جبت جوايا و كده ممكن يحصل حمل و انا جوزى مش بيخلف
سعدون: طب و هنسبق الاحداث ليه يا قمر و قام مزغزها في وسطها انطرت تونه
تونه: بس ياض علشان بغير
سعدون: ياض تصدق عيب انتى المفروض تقولى يا سى سعدون يا سبعى يا مكيفينى لا تكونى مش واخد بالى من فرحتك دا انتى كنتى محرومه و كاتمه اووى يا بت
تونه: هقولك اللى انت عايزه لما تعرفنى الاول انت بتصورنى ليه
سعدون : دى حاجه لمتعتى علشان لما جوزك يبقى معاكى و معرفش اوصلك اصبر نفسى بيهم
تونه: متعرفش توصلى انت فاكر انك هتلمسنى تانى دي كانت لحظه ضعف و مش هتكرر تانى
سعدون: ما الانسان دعيييف و هو بيزغزغ في تونه و هي بتتلوى قدامه و بتلف علشان ترجى راح ظارفها بعبوص فوت صباعه كله داخل طيزها تونه مستحملتش و نزلت علي ركبها من الهيجان و سعدون مضيعش وقت كان زبره واقف و بيلمع من افرازات كس تونه قعد يضربها بيه على وشها و هى بتقول كفايه يا سع دوون مش هستحمل كفايه علشان خطرى
سعدون بيرد انا بعمل كل دا علشان خطرك يلا افتحى بقك و اعملى اللى انتى شاطره فيه يا لبوه
كلام سعدون بقى يهيجنى رغم انى مش بطيق حد يدسولى علي طرف بس حسيت ان سعدون دكر و حقه يعملى اللى هو عايزه حتى لو هيمسح بيا الارض فتحت بقى و بقيت بمص و انا بصه في عينه و انزل علي بيضانه احطها في بقى و ملامح وشى كلها شبق و شهوه و وهو واقف قدامى فارد نفسه و واثق من نفسه بعد شويه مص مسك ايدى و قومنى خدت خطوين ناحيه السرير علشان انام علي ضهرى بس هو مسكنى و ثبتنى قدام السرير و حط ايده علي ضهرى علشان انزله فوطيت طاعه للامر دون مناقشه بس سندت على السرير ف مسكنى من وسطى و حركنى بعيد عن السرير و بدا يبل ايده و فتح طيزى و انا بقوله بلاش هنا راح نازل ب كف ايده جامد علي طيزى و صوت طرقعه و بيقولى انتى تتناكى و انتى ساكته يا مره احطك في اوضع تعمليه يا متناكه من غير جدال و رجع فتح فردتين طيزى و تف عليها علطول و تفه تانيه في كف ايده و مسح بيها زبره و حط الراس علي باب طيزى و ضغط سمعت صوت ظفلته الراس و دخوله و حسيت بالسيخ الحامى و هو بيدخل جوايا و انا موطيه ضهرى و ايدى ماسكه فخدى علشان اثبت قدام خبطات قضيبه الرقيبه سعدون وقف بيضرب بزبره و ماسك وسطى من عند اول طيزى وشغال رزع و شويه خرج زبره و تف تانى على فتحه كسى و بردو تفه علي ايده و دعك و دخل و مسح ايده من باقى التفافه في طيزى و انا على نغمه واحده اه اهااا اه اه اه اهاااااا براحه اه يا سعدون بجد براحه هموووت اه اهاا اه اه اعاااا و هنا كان بفضى بقى حمولته المنويه جوايا بس طلعه و جابهم علي فرده طيزى و سال على طول رجلى بعد ما نطر عليا زقنى من قدامه وقعت علي الارض و اتحرك هو قدامى بكل شموخ زى المنتصر بعد الحرب و انا بجر خيبات الهزيمه و انا واقعه علي الارض من الزقه و نزلت دموعى علي خدى و انا ببص عليه و هو بيتحرك قدامى لحد سرير جوزى و فرد جسمه عليه و هو بيقولى بصوت عالى يلا يا مره يا شرموطه اجرى اعملى لقمه للراجل ها الراجل اللي شبعك و متعك يا لبوه يا مفترسه دورين ورا بعض متحلميش بيهم يا مره مكيفك اهوو و قرب منى و ادنى قلم علي رقبتى كل لما كسك يكلك زبرى موجود و هيسد و انا باصه في الارض و مش عارفه وصلت الامور لكده ازاى بعد ما كان الجيران كلهم يحترمونى و ميعرفوش يرفعوا عينهم فيا دلوقتى واحد منهم فاشخنى و رامينى علي الارض مش عارفه ارفع وشى فيه رفعت وشى علشان اقوم لمحت حد بيتحرك بره قومت مفزوعه و مسكت سعدون الحق في حد بره
سعدون: انتى اتجننتى حد مين قام وقف و انا استخبيت واره و اتحركنا و احنا ملط طلعنا الصاله و مشينا في الشقه كلها و احنا ملط هو بيمشى و انا ماسكه في دراعوا كانه بيحمينى اللي كان بيهتك عرضى من لحظات بسيطه لفينا الشقه كلها و بصلى و حضانى و قالى انتى بس مخضوضه من اللي حصل فيكى و ضحك و قالي يا عينى مش واخده علي كده اطمنى مفيش غيرنا هنا و لو كان فيه مكنش مسك نفسه قدام الفرس دا و لفينى قدامه كان جه و ناك فيكى معايا ضربته في كتفه و قلته يا رخم و انت كنت هتسيبه بصلى و قالي اذا كان انا مقدرش امسك نفسى هلومه علي ايه و باسنى و لبس هدومه و قالي اشوفك بليل و نزل جرى و سابنى في وسط الشقه مش عارفه رجلى هتودينى علي فين و الطريق دا اخره ايه باب الخيانه اتفتح
دارت الايام و سعدون اتعود اول ما جوزى ينزل يطلع ينيك فيا لحد ما يرجع تانى و سعات كنا خلاص هنتقفش بس انه عادى يبقى سعدون في البيت كان بيعدى الامور فضلنا على كده فتره طويله و عملنا كل الاوضاع و سعات علي سلم العماره و علي السطوح كان مجنون و عملنا في كل ركن في الشقه و كان معودنى ديما علي انه يامر و انا اطيع يكلمنى و جوزى جمبى و يقلى اطلعى بره و هو كان خد نسخه من متاح الشقه اطلع نعمل واحد و جوزى نام فى الاوضه و ينزل جوزى ينزل و انا لسه نايمه يفتح و يدخل لحد سريرى ينكنى مره عنف و مره بالحب و مره في مرات فى مره بعد ما عمل معايا واحد علي رخامه المطبخ قالى
سعدون: اعملى حسابك احنا طالعين بكره السخنه
انا لسه بعدل هدومه
تونه : سخنه و طالعين ازاى و مين اللي طالعين دول و انا مخضوضه علشان حسيت انه تمادى
سعدون : تقولى حاضر و خلاص جهزى نفسك
تونه: انا عارفه انك هتخاف عليا و مش هتعمل فضايح حاضر بس اجهز نفسى ازاى
سعدون: شاطره و علشان كده هفهمك دول جامعه صحابى في الجامعه و مسافرين السخنه داى يوز كابل و انتى عارفه انك واخده كل وقتى و يرضيكى اطلع سنجل و كلو عمال يحب و زى قرد قطع اكيد مش هترضى منظرى يبقى كده
تونه يعنى انا هبقى حبيبتك مينفعش انتى قد ابنى و بتضحك
سعدون : طيب امسحى لبن ابنك اللي سايل على فخادك الاول عادى يعنى ستات كبار كتير بيحبو شباب اصغر منهم بتحصل و بعدين احنا هنخلى شكلك صغير و اصغر من بنات الجامعه كمان و دخل معايا الاوضه يدور في هدومى علي لبس ساخن و ميوهات بيكنى ملقاش استغرب و قالي و هو جوزك بارد من شويه يا شيخه مفيش لبس يسخن المسائل في ام الدولاب دا
تونه: ما انت عارف استايل لبنى واسع و محترم
سعدون : هاتى مفتاح عربيتك و انا هنزل اظبط شويه لبس
تونه: علي جزامه قدام الباب
سعدون: هاتى كمان 3000 جنيه لزوم المشتريات
تونه: نعم
سعدون : اخلصى
تونه : جابت الفلوس و اديتها ليه و وشها في الارض حست انها بتدفع ثمن متعتها حست بالرخص اوووى
سعدون : 6 الصبح تبقى جاهزه و هتسناكى في الجراج
تونه: طب و جوزى هقوله ايه
سعدون : ما انا مش هحل كل حاجه اتصرفى و قولى اى حاجه
نزل سعدون و دماغ تونه بتودى و تجيب مش عارفه السفريه دي هتمشى ازاى و هتقول لجوزها ايه
اتصرفت تونه و قالت لجوزها انها طالعه رحله تبع الشغل و هتاخد سعدون معاها و جوزها وافق علشان و نزلت الصبح لقت سعدون راكب عربيتها ركبت جمبه لقيت اكياس ورا ملاينه لبس طلع سعدون بعربيه تونه علي الطريق و تونه بدئت تتفرج علي اللبس الليى في الاكياس كلو لبس بتاع بنات سافله جينز مقطع و ضيق اووى بدى مفتوح من الصدر جامد هوت شورت فستان قصير و مفتوح حجات كده ركن سعدون في نزينه على اول طريق السخنه و بص لتونه ادخلى غيرى هدومك و البسى الجينز و البادى دا
تونه: انا مش عايزه البس اللبس دا
سعدون: مهو كده صاحبى هيقولو انى جايب واحده فلاحه معايا يلا بقى انا عايز الناس تجنن علي الموزه اللي معايا عايزك تبقى احلا واحده في صحابات صحابى تونه سمعت الكلام و نزلت من العربيه بتجر ريجلها دخلت حمام البنزينه و بدات تلبس الهدوم لقيت في الكيس جي سترنج قعدت شويه بعد ما لبست تبص في المرايه مكسوفه اصلا تخرج بالبس اللى هو جينز ضيف فشخ مجسم جسمها الجامد و الجى سترينج تحتيه مبين كل رسمه طيزها و بادى واصل بالظبط لحد كامره البنطلون اللي مقطع من عند طيزها و البادى مفتوح لحد صدها اللى مكور و باظظ من البادى الابيض الضيق و خدت نفس طويل و فتحت الباب و خرجت بتتفلت حوليها خايفه تقابل حد تعرفه تبقى فضيحه ف لبست نضاره شمس كبيره واكله نص وشها القمر و فتحت باب الخروج من محطه البنزين بكل ثقه و عزم انها تنبسط هي كمان بصت تدور علي سعدون لقيته واقف مع صاحبه اتفاجت بالمنظر شباب و بنات شكلهم عادى جدا و لبسهم اقرب اللي الاحتشام دا كمان فيهم واحده محجبه من الصدمه و كسوفها من شكلها وسطهم ثبتت مكانها لحد ما سعدون بدء ينادى عليها كانت عايزه الارض تنشق و تبلعها بداءت تتحرك نحايتهم و اول ما وصلت سعدون لف ايده علي وسطه و شدها نحايته و باسه من بقاها قدام الكل و قلها واحشتنى بعد الحركه كل الشباب و البنات سقفوا و قالو طول عمرك جامد يا سعدون ايوه بقى و تشجيع للذكر اللي وقع و شقط بنت فورتيكه اجمد واحده في الشله و خرجنى من حضنه و انا مخضوضه من اللمه بدء سعدون يعرفنى طارق لقيت طارق بيسلم و بيقرب عليا علشان يبوس خدى و كانت ايد سعدون اسفل ضهرى فزقنى عليه علشان ابوس انا كمان و تابع التعريف طارق رافت جاسر دول الولاد اللي بستهم غير جوزى و سعدون انا اصلا مكنتش بسلم بالايد و بدء يعرفى بالبنات لبنى مرفت سهير بعد وصله التعارف بدانا طريقنا الي السخنه شاليه جاسر اللي ركب معانا هو لبنى صاحبته اول ما ركبنا جاسر خد لبنى في حضنه في الكنبه اللي ورا و زي ما يكون الهب الغيره في سعدون فلف ايده حول رقبتى و شدنى عليه و نمت براسى علي صدره و بدا يدخل ايده الي صدرى و يلعب الحلمات دوخت و مكنتش داريه بالبيحصل في الكنبه اللي ورا بس اسمه همسات لا يا جاسر قولت ليك لا هزعل بجد بقولك هنزل و الصوت يعلو ف جاسر خاف علي زعلها و قلها خلاص خلاص اهدى ابص عليا الاقى سعدون يعبث بكامل جسدى ولا استطيع النطق ياريت كنت شجاعه زيك يا لبنى و زى ما يكون سعدون فهمنى و عايز يكسرنى اكتر مسك حلماتى و ضغط عليهم جامد و انا ماسكه نفسى علشان ماء وجهى البنت اللي بتحاول تحافظ علي شرافها جاهده بس عرف يكسرنى و يطلع الاه من بين شفايفى الفاجر و صوت رفيقه ياتى من خلفى ادى جاااامد يرفع سعدون راسه فخور بنفسه و تندسر راسى للاسفل حصرا علي رخصى و ياترى البت الشرفه اللي ورا دى بتقول عليا ايه دى ماشيه مع عيل علشان تمتع نفسها فليذهب كل الكلام الي الجحيم انا مجبره علي ذلك و هعمله لاجل متعتى مش هعيش في دور المجبره دا كتير بقى انا عاهره سعدون يفعل بي ما يحلو له وانا مبسوطه كده يبقى خلاص مش كل شويه اقطم في نفسى بقى و يولعو الكل رحت وديت ايدى العب في زب سعدون يمكن يفرح شويه و يحاول يفرحنى معاه و طلعت منه اه اراهن انها مصتعنه علشان يثبت لصحابه انه راجل و علشان اكد الاثبات ضحكت بصوت عالي اثبات انه راجل اووى و انى شرموطه اووى وصلنا الشاليه اللي كان مترب جدا و بدء البنات مهمه التنظيف و الذكور قعدوا في الحنينه يولعوا سجاير و يبصوا علينا و طبعا كنت انا صاحبه النظرات و الهمسات كلها و كان بيوصل ودنى همسات زى وقعت عليها ازاى دى يا بن اللعيبه
احاا دي فاجره اووى
انت جايبه منين دي يا عم متنفعش مع البنات دووول
البت بطل ياد يسهلووا
ولا انت نمت معاها
بجد!!
فطنت ان سعدون فضحنى علشان يتبهى برجولته
اخرجنى من سرحانى صووت سهير و هي بتقولى
سهير: انتى منين بقى يا قمر
تونه: التجمع
مرفت: بتشتغلى ولا لسه في الجامعه( فرحت انى شكلى يدى جامعه)
تونه: بشتغل
لبنى : بتبص من فوق لتحت بتشتغلى ايه راقصه
تونه: ضحكه سخيفه اه راقصه
لبنى: بصوت عالي تعالي يا سعدون قول لصاحبتك الراقصه تعمل لينا فقره بص سعدون من بعيد ل لبنى و قلها بلاش تحطيها في دماغك يا سوا هي لسه جديده علي الشله و ضحكوا كلهم و سهير بتحط ايدها علي طيزى و بتحسس و بتهمس في ودنى ايه دا انتى مش لابسه اندر انا اتنفضت و زقيت ايدها و قلت لا طبعا لابسه مرفت بتعجب ازاى مفيش حاجه باينه
تونه: لابسه جى استرنج
لبنى: انتى متجوزه
تونه : الاضطراب بان عليه لا لي ليه
لبنى : غريبه اصل مش بيجوا غير المتجوزين علشان الدلع و كده و نغزتنى في وسطى و قالت مالك بنهزر فكى كده و خدى و ايدى معانا ولا انتى ملكيش غير في الرجاله
دمها ثقيل بس اضريت اضحك و فك معاهم و بعد شويه جه سعدون و باسنى في خدى و قالي يلا البسى المايوه اللي في الشنطه
تونه: ما كفايه اللي انا لابسه و نلم الدور بقى
قرصنى سعدون من صدرى و مردش عليا و مشى و قالي من بعيد متتاخريش يا موزتى
دخلت اوضه فاضيه و بدات اقلع الجينز الضيق خرج بصعوبه و لبست البيكينى الاحمر الجى سترنج بردو و جسمى اصبح يرى النور اللى مكانش بشوفو انا عمرى ما لبست بيكنى استجمعت شجاعتى و خرجت من الاوضه و العيون كلها معايا رجاله و ستات لحد ما وصلت لسعدون اترميت في حضنه استر نفسى فيه و هو حاضنى و حاطط ايده علي طيزى و بيقول ايه محدش شاف نسوان قبل كده ولا ايه و خبط علي طيزى و زعق احنا نازلين المياه حد جاى اتنفضوا كلهم صوتو خرجهم من سراحنهم في جسمى و اللي قال ها و اللي قال ايه و اللي قال اه هننزل طبعا و بداء يتحركو سحبنى سعدون من ايدى و قال احنا هنسبق ناحيه البحر و اول ما وصلنا للشط شالنى علي ايده زى الاطفال و نزل بيا المياه لحد و وصلت المياه لصدره و بدء يقلب الوضع و يجبنى قدامه و يلفنى و يزنق زبو بين فردين طيزى و يلفنى تانى و زاح خيط الجى سترنج من علي كسى و طلع زبره من المايوه و بدء الايلاج في وسط المياه و انا بقولوا بلاش هنا هنتفضح راح ماسك راسى بين ايده و خد شفايفى بين ايده يبوس فيا و وسطنا بيتحرك باين من بعيد انو بينك فيا و دا الاصحابو خدو بالو منه و هما على الشط و كلهم مركزين معانا
سعدون: واخده بالك مركزين ازاى معانا العيال ازباره وقفه علطول و البنات كمان لو كان عندهم ازبار كانت هتقف عليك يا وحش
تونه: طب كفايه بقى تعبتنى بجد انا مش قادره راح سعدون لفنى و دخل زبره من ورا و وشى ليهم الشباب قاعدين علي الشط محدش نزل المياه و سامعه ضحكهم اكيد بيقولو عليا مومس شفتهم جايين علينا زقيت سعدون و قلت لم نفسك بقا جايين علينا دخلوا كلهم المياه و سمعت ياسر بيقولوا كفايه بقى يا خدت راحتك علي الاخر ارحمنى سعدون يرد اللى متغاظ مننا يعمل زيينا
لعبنا شويه في المياه و لاحظت انا الولاد كلهم بيحولوا يتحرشوا بيا قولت لسعدون انا تعبت و هطلع بقى
قالي ماشى يا حبيبى حضرى لبسى و جاى وراكى ناخد شاور
صدمنى جراءه و صدمت كل اللي في المياه معرفتش ارد عليه و سبته و مشيت لبنى بتقول لسهير بصوت عالى يلا يا سهير علشان ناخد شاور مع بعض احنا غلابه احنا
جاسر يرد عليها و يقولها منا موجد علي فكره و بعرف ادى شاور حلو
لبنى تقتلنى بكلمات : لما تبقى جايبنى من ميدان لبنان ولا كباريه في الهرم ابقى خد شاور معايا بس انا من بيت محترم يا عره الرجاله و تاخد بالك من كلامك معايا يا خول علشان مديكش بالجزمه انا مش شرموطه زى اللي صاحبك ساحبه ورا في كل حته دى كله سكت و حتى سعدون مدفعيش عنى اذا كنت انا سمعت اهانتى بودنى و مفتحتش بقى علشان كلامها صح انا شرموطه مسحوبه زي البهيمه ورا نطع عايز يثبت لصاحبه انه دكر و بتفاخر لحظات صمت و انا واقفه في عند الشط بعد ما سنعت شتمتى بحاول احرك رجلى مش بتطواعنى و جسمى بيلمع تحت الشمس جه سعدون شلنى بين ايده و اتحرك بيا و بيقول بصوت عالي سيبك منها دي مجنونه و معقده لترد عليه بصوت عالي خليك في الشرموطه بتاعتك ياد كانت تتكلم في ضهرنا لف سعدون و هو شايلنى و طلع صباعه الاوسط و ضحك و ضحكوا كلهم و كمل بيا علي الشاليه و نزلنى في الاوضه و رازعنى واحد اصلى وكانومتعود ينكنى بكاندم بعد ما خلص شالو و راماه علي الارض في الاوضه و شدنى من ايدى و احنا بالوضع اللي خلص بيه نيك بانتى المايوه نازل لحد فيخادى و صدرى طالع من البرا و شعرى منكوش وهو المايوه كان قلعوا و رماه جنب الكاندم يعنى اى يدخل الاوضه بعدنا يعرف ان سعدون كان بينكنى و دخلنا تحت الدش و خرج بحجه انه هيجيب لبس شويه و دخل عليا و انا ملط و تحت الدش بغسل ملح البحر اللي اتخلط بعرقنا و جه عليا و شال سماعه الدش و عدها علي جسمه و وجهه ناحيه زبره و شد ايدى ادعكه و شويه و حط ايده علي راسى علشان انزل امص و ضغط علي راسى علشان انزل و زى متعودت اعمل اللي هو عايزه نزلت و بزيح ايده علشان المياه اللي ضاربه في زبره بس شال ايدى و قال مصى كده غمضت عينى و بدءت ادخل زبره في بقى و اندمجت و مغمضه عينى و المياه نازله على وشى و شويه و خرج زبره و المياه نازله علي عينى و رجع زبره تانى قدام بقى ف فتحت بقى و خدت زبره تانى جوه بقى و امص و الحس و انا مغمضه عينى بس لاحظت انى بخده كله في بقى بسهوله بص عرضه بقى اضخم استغربت بس مش عارفه افتح عينى اشوف ايه التغير دا و بدء سعدون يمسك راسى و يتحكم هوه و ينكنى في بقى لحد ما ضعط علي راسى علشان استعد و استقبل قذائفه داخل فمى اسكنه لحظات بين طيات فمى و المياه تنسال علي وجهى و لا استطيع التنفس حتى بدءات بالتخبيط و ابتعت المياه و خرج القضيب من فمى و اتضحت الرؤيه انه جاسر من كان يحبس قضيبه داخل فمى قضيب جديد ينضم لقائمه ناكحين فمى الصدمه شلتنى ان سعدون يشارك اصداقه لحمى و يمتعهم بلعبته الجديده يلهون بها و بشرفها اخرجنى من افكرى قذائف جاسر و هى تخبط وجهى كان قضيبه مقابل وجهى تخرج القذيفه لترتطم بعينى بقوه و اخرى ترطتم بشفايفى الكثير من الحمم المنويه تغرق و وجهى و تزداد عصبيتى مع كل قذيفه ترتطم بلحمى حتى انهى وتره و هو ممسك بشعرى و مثبت وجهى امام قضيبه الذي افضى حيوانته تنسال علي وجهى و بزازى و اخرى تنزلق علي بطنى في طريقها الي كسى ليلحقها سعدون بسامعه الدش و هو يغمرنى بالماء و ينطق حينها جاسر
بس يبنى انت استنى لما اخلص بعد كدا حميها
سعدون يرد بعد ما ازاح الدش بصوت ساخر: قصدك تخلص علي البت دي كانت هتموت في زبرك عليك غشم ياض انت هتخنقها
جاسر: اصلها لبوه اوووى
كان بيتكلم و هو ثابت علي الوضع و انا قابعه امام زبره علي ركبى و بيقولى
جاسر : انتى شكلك جديده في الشغلانه يا بت مش بعد ما الزبون يخلص تغسلى زبره في بقك و انا هعلمك شغلك ولا ايه و بدء يخبط بزبره علي خدى امالا ان افتح فمى حتى ازيح ما تبقى من منيه بلعابى و ابلعه داخل معتدتى بلف وشى ادور علي سعدون جاسر شد شعرى و ثبت وشى قدام زبره و قلى خلصى شغلك الاول و بعدين غورى سمعت صوت قوادى من الخلفى اعملى اللى بيوقلك عليه يا تونه صدمنى الكلام سعدون يطلب منى طاعه رجل اخر فتحت فمى لاستقبال قضيب جاسر و انا مغلوبه علي امرى و اعرف هذه المره انه سيدخل قضيبه ليعلم عليا و يعرفنى انه سيد اخر لي و انى امراءه مومس تنهى عمل لم تختار ان تبدءه مرمغ قضيبه داخل فمى و بعد ما خرجه مسحه بوجهى و بعدها تركنى علي ركبى و ادار ظهره لى و كمل استحمام و انا ثابته لا استطيع ان اتحرك حتى انتهى و وجه الدش لى و انا ثابته دموعى تنسال علي وجهى و غمرنى بالماء و رمى الدش لي و خرج ليلبس و يتحدث مع سعدون
جاسر: البت فعلا في المص استاذه صدقت ياض و سخنه اوووى كان نفسى ادخله و افشخها نيك بس مقدرش امسك نفسى ملحقوه وحنا رجعين في الطريق نركب لبنى معاهم و نخادها نفشخها سوا يا صاحبى
سعدون: متاخدش علي كده انت صعبت عليا بس علشان لبنى مشبشبالك فقلت تونه تفكك بس هي الرحله دي و مش هتشوف وشها تانى
جاسر : يا عم انا عايز اشوف كسها هعمل ايه بوشها
ضحك الاثنين و انا دموعى تنهال اكثر علي خدودى بعد ان اصبحت عاهره فعلا تتبادل القضبان علي فمها و افاقنى ضربه من جاسر علي موخرتى و هو يقول ايه هنبات هنا ولا ايه يلا انجزى
بصيت باستغراب لسعدون و قولت خد صاحبك و اخرجوا و انا هطلع لوحدى
سعدون بصوت حازم لا هتطلى معانا علشان جاسر يلبسك حاجه علي مزاجه
جاسر يبوس خده و يقوله حبيبى اللى مظبطنى
يرزعنى جاسر بعبوص و يقفل المياه و هو يقول دا انا هدلعك هختارلك طقم دلع علشان نعرف نتدلع سوا في الطريق طاطقت راسى للاسفل و اطاعت سعدون اللي يبدو انه اخد كفايه من جسدى و اصبح ينقله لاصدقائه لاستمتاع بالفرجه
لبست البكينى و خرجت امامهم من الحمام و اثناء خروجنا شاهدنا الشباب و قام جاسر بصفعه مدويه علي موخرتى و صرخ اهو دا الشاور بصحيح يا سمك تقززت من طريقه غيظه للبنى و هى تصرخ شوفى يا سهير قوتلك بلاش نقل من نفسنا و نسافر مع خوالات شايفه الشرموطه يا سهير و وابل شتائم ليا و انا اتحرك امام جاسر و سعدون الي الغرفه اللي كان سعدون سايب اثار النيك فيها و عند دوخلنا اندهش جاسر علشان كده واقف بتتفرج و بتاعك نايم دا انت مخلص من بدرى يا لعيب يضحك سعدون بفخر امال ياض فاكره مش بيقف دى كانت بتعيط علي السرير دا مش كده يا تونه ابتسمت حتى لا احرج دكرى و قوادى و انا ارد طبعا هو في زيك اخدنى سعدون في حضنه و هو يقول لي انا دخلت جاسر معانا علشان صعب عليا ما انتى شايفه حاله و انا عارف ان اخر دقيقه و هيخلص ف كانت خدمه انسانيه قالها و هو ينظر لصديقه بسخريه و فضحكت انا كمان و انا بقوله دقيقه ايه دا كان هيموتنى تحت الدش
غضب جاسر من كلام سعدون و شدنى من ذراعى و رامنى علي السرير و تف علي زبو و استعد علشان يدخله في كسى و انا اقول الحقنى يا سعدون جاسر عايز ينيكنى و سعدون يضحك خليه يورينا شطارته اخد يدعك جاسر قضيبه ولكنه ابى الوقوف و التماسك ضحك سعدون اكتر و قاله براحه يابنى انت لسه مخلص صحتك مش كده مهى موجوده هى هتروح فين طاطا جاسر راسه ارضا و هو بيقول ازاى مش بيقف طب مصى طيب يا تونه و تحول صوته من امر الي رجاء كانت نفسيتى مدمره من غدر سعدون ولا اريد ان اطيعه اذا امرنى بمص قضيب صديقه و لكن انقذنى طرق باب الغرفه و صوت ياسر
يلا يا شباب كفايه شقاوه عايزين نمشى جاسر اتنفض و قام وشوش سعدون اوعى حد يعرف بالجرا متسيحش سعدون بيضحك متخفش ياض سرك بير
تلفت جاسر الي شنطه هدومى اللي جابه سعدون و فتش فيها و اخرج
جاسر : حلو اووى الفستان دا يا عروسه و هيبقى سهل النيك في العربيه و انتى بيه
سعدون مقاطعا : يقف بس و اتكلم في النيك هاهاها
جاسر : بيحضنى هيقف لما العروسه تدلعه هو ناقص دلع بس و اخد يحضن و يبوس و يقفش في جسمى حتى وقف قضيبه و هو بيقول اهو يعم وقف خضتنى عليك
ليلتك عسل يا عروسه و لبس هو كمان و خرجنا الفستان اللي اختاره جاسر كان قصير اووى و ضيق اوى اوى اوى و مفتوح من الصدر شكلى كان شمال فشخ قبل ما نخرج سعدون قلى لمى اثار المعركه دى نفذت الكلام و لما خرجت بقيت الشباب كانوا اتحركوا في الطريق الرجوع باقى انا و سعدون و جاسر اللي ركب معايا ورا و سعدون ساق عربيتى اللي هتبقى مكنه لجاسر اول ما طلعنا علي الطريق مسكنى جاسر من راسى و نزلها و بدءت مص قضيبه و سعدون قال تخلص و تيجى تسوء ياض علشان انا كمان بتاعى وقف
جاسر : حاضر يا سعدون يا حبيبى يلا بقى يا عروسه احنا مصينا كتير تعالى كده و ظبتنى في وضع الدوجى و بدء بايلاج قضيبه اللي كان اضخم قضيب يدخل كسى و اشتغل جاسر و مقضيها هزار مع سعدون مما ساعد انه يقعد فتره اطول علشان سعدون بيفصله كل ما يدخل في المود علشان يتفاخر بصاحبه بقوله لي شوفى حتى اللي بيقعد دقيقه بقالو ربع ساعه بينكيك دا انتى تحركى الحجر مش عارف جوزك مالو و هنا ثبت جاسر و صاح هيا متجوزه؟؟
الجزء الرابع