شرموط سلمى
مرسل: الخميس 5 ديسمبر 2024 6:08 pm
اسمى احمد و مراتى اسمها سلمى ، متجوزين من 3 سنين ، بعتبر نفسى اسعد زوج فى العالم لانى سلمى فهمت شهوتى و بتعاملنى على أساسها طول فترة جوزنا و دا خلانى بحبها جدا ، انا من ايام الخطوبة و انا بحاول افهمها انى بحب اكون خاضع ليها ، كنت بنتهز اى فرصة وانزل ابوس رجليها و اقولها انا عبدك و خدامك لكن مكنتش فاهمة بالضبط طبيعتى و رغبتى فى الخضوع ليها ، و كانت لما بتيجى من برا و اكون فى زيارة عند اهل خطيبتى بكون نفسى جدا اشم باطها و الحسه و كنت فعلا لما بنفرد بيها فى الصالون بجرى على باطها و اشمه و اقولها انى بحب ريحة عرقها جدا و كانت بتستغرب و يبان عليها الضيق احيانا و احيانا كانت بتفرح انى بحبها للدرجة دى ، كنت خايف جدا اعترف لها برغبتى انى اكون سليف ليها مجرد خدام تحت رجلها وانها تتحكم فيها و تهزقنى و ان دا ممتع جدا ليا لكن مقدرتش اعترف بدا ابدا رغم انى لمحت ليها كتير و كمان انا كنت خايف من رد فعلها ، لحد ما فى يوم اتكلمت معاها و قلتها عن شهوتى و طلبت منها تحدد موقفها منى وانى بحترم قرارها فى الحالتين و هى سكتت شوية لكن طلبت انها تجرب الاول ولو محبتش الموضوع مش هتكمل و كنت فرحان جدا برد فعلها
اتكلمنا مع بعد كده شات و بدأت تصارحنى و انا كمان اقولها رغبتى
سلمى : احمد انا بحبك جدا و نفسى اسعدك بس انا قلقان كده من رغبتك دى و خايفة مقدرش اعملها
احمد : سلمى انت لو مش حابة الموضوع مش هتعمليه صح ، لازم تحبى سيطرتك عليا علشان تتمتعى زيى بالظبط
سلمى : خلاص انا هحاول وكمان انا قريت عن الموضوع كتير عربى و اجنبى
احمد : تحبى ابعتلك افلام سكس عن الموضوع
سلمى : حاضر يا قلبى ، ابعت السكس و الحاجات اللى بتحبها قوى قوى و نفسك اعملها معاك
احمد : انت بتشوفى سكس اصلا يا سلمى مش كده
سلمى : بتسال ليه
احمد : متخفيش منى ، انا شبشب فى رجلك و مش هقدر اصلا افتح بقى لو قلتى ايوه ، بنات كتير بتشوف سكس عادى
سلمى : فى الحقيقة انا بشوف كتير و مع اصحابى و احيانا فى الشغل كمان بنقعد بنات مع بعض او حتى ستات و نشوف سكس سوا
احمد : و ايه اللى بيعجبك
سلمى : عايز توقعنى و تعرف بحب ايه
احمد : سلمى انا مفيش خوف منى ، زى ما قلت ليكى انا شبشب فى رجلك تقلعيه وقت ما تحبى و تلبسيه وقت ما تحبى ، انا خدامك و خدام شهوتك انا بحب كده يا ستى سلمى
سلمى : ستك ، انت بتحب تقولى كده
احمد : جدا يا سلمى ، عايز اقولك من النهاردة يا ستى او ستى سلمى توافقى
سلمى : ماشى يا شبشبى
احمد : جميلة منك دى يا ستى
سلمى : عجبتك
احمد : جدا ، ياريت تستمرى فى كده
سلمى : واحدة واحدة يا ولا ، علشان ستك سلمى تستعد
احمد : حاضر يا ستى ، مقلتيش بتحبى ايه فى السكس
سلمى : فى الحقيقة كنت بتفرج على الرجالة السود ازبارهم الجامدة و هى بتدق فى النسوان حاجة تهبل ، وانا كسى بينزل من الشهوة لما بشوفهم ، حقيقى يا بختهم قوى بالنيك دا ، نسوان شبعانة نيك
احمد : انا هلحس كسك لما ينزل علشان امتعك و ممكن تشوفى سكس وانا بلحسلك
سلمى : هتحلس كس ستك سلمى يا علق مش كده
احمد : طبعا يا ستى هلحسه
سلمى : طيب و باطى
احمد : هلحسه كمان طبعا
سلمى : الاول تشمه و هو عرقان من الحر و تتمتع بريحته وبعدين تلحسه زى الكلب و تنضف باط ستك يا علق
احمد : امممم ، ياريت انا اطول يا ستى لما اعمل كده دا يوم السعادة والهنا
سلمى : خلاص هانت ، هنتجوز قريب و هخليك تعمل كده كل يوم و حياة امى لاخليك شبشب فى رجلى و امسح بكرامتك الارض
احمد : يعنى خلاص موافقة
سلمى : هشوف لسه هتبقى كلبى الوفى و هتعجبنى والا لا
احمد : هكون تحت رجلك و خدامك و هعجبك جدا يا ستى سلمى
سلمى : انت هتكون شرموطة تحت رجلى
احمد : اكتر من شرموطة
سلمى : انت بتعجبنى جدا يا احمد و كسى هاج من كلامك و حاسه انك هتكون كويس فى الجوازة دى و كمان انا حاسة انى العلاقة دى عاجبنى قوى و انت تحت رجلى كده
احمد : مش هتندمى ابدا يا سلمى
سلمى : ستك سلمى يا علق ، انت هتبدى تزعلنى
احمد : غلطة و مش هتكرر يا ستى ولو غلطت عاقبنى ، انت شبشب فى رجلك ، اعملى فيا اللى تحبيه
سلمى : اكيد طبعا لازم تتعاقب علشان تعرف مقامك كويس قدامك ستك سلمى
و حياتك من بكرا لازم ادبك و اعرفك مقامك
احمد : انا فى الانتظار يا ستى
احمد خلص شات مع سلمى و هو مبسوط جدا و متنظر العقاب من سلمى و حاسس ان سعادة الدنيا كلها بين ايديه
شرموط سلمى - الجزء التانى
صحيت الصبح على تلفون من سلمى ، فوقت و رديت عليها
سلمى : لسه نايم لحد دلوقتى يا شرموط
احمد : اسف يا ستى سلمى راحت عليا نومة
سلمى : طب قوم يا علق اجهز و تكون عندنا فى البيت على الساعة 2 الظهر علشان نتغدى سوا و كمان انا محضرة عقاب بسيط ليك النهاردة
احمد : ايه هو يا ستى سلمى
سلمى : ما تسألش على حاجة انت تنفذ كلامى و بس و مسمعش منك غير كلمة حاضر ، انا محبش اللى يرد عليا او يناقش مفهوم
احمد : حاضر يا ستى انا خدامك و تحت رجلك
سلمى : تمام يا شرموط سلمى ، تيجى فى الميعاد و اوعى تتأخر لحسن وحياه امى افشخك
احمد : اوووف كلامك جنان يا ستى ، حاضر هكون فى الميعاد
قفلت مع سلمى وانا زبى واقف و بدأ ينزل مذى بسيط من الشهوة و المتعة و حسيت ساعتها انى سلمى هتكون سعادتى و متعتى ، غيرت هدومى و رحت جرى علشان متاخرش على الميعاد بالظبط لحسن ستى سلمى ترقعنى علقة سخنة او تهزقنى و لما وصلت على الباب جى فى دماغى كذا عقاب هتعمله سلمى معايا ، بس قلت يا ترى سلمى هتضربنى علقة و الا هتشتم و خلاص
وصلت لبيت سلمى و دخلت و قابلت أهلها و بقيت فى انتظارها فخرجت سلمى وقابلتنى
سلمى : ازيك يا احمد ، جت فى الميعاد مظبوط ، تحب نقعد شوية مع بعض فى الصالون
احمد : حسيت انى العقاب بتاع سلمى جى و زبى وقف و هى خدت بالها و ضحكت و قلتلها طبعا يا سلمى يكون افضل لو لوحدنا بس حماتى توافق
سلمى : اطمن هى مش هتقول حاجة و سيبانا براحتنا و كمان محدش هيكون ناحية الصالون ، ماما فى المطبخ و محدش موجود دلوقتى يعنى هستفرد بيك
زب احمد شد تانى قدام سلمى
سلمى : سلمى همست فى ودن احمد " انجر يا واد على الصالون قدامى يلا "
احمد : حاضر يا ستى
سلمى : ادينا باقينا لوحدنا ، ها هتعمل ايه دلوقتى
احمد : مش عارف ، انت قولى وانا انفذ
سلمى : انزل على الارض يلا و بوس رجلى و تفضل تبوس فيها لحد ما اقول خلاص
احمد : حاضر يا ستى
احمد نزل على الارض و قعد يبوس رجل سلمى و يلحسها و سلمى بتضحك و مبسوطة و كل ما يوقف ، سلمى تقوله كمل بوس رجل ستك ، لحد ما قالت خلاص
سلمى : انا عملالك مفاجأة ، كلمت صحبتي من برا بعتهالى مخصوص
احمد : ايه دى
سلمى : بادل ، حاجة كده زى النشابة علشان تنضرب بيها على الطيز و النهاردة هرقعت علقة بيها ، هروح اجيبها وانت اجهز
سلمى خرجت و احمد معرفش يجهز ازاى و لما رجعت سلمى زعقت له
سلمى : انتى لسه مجهزتش
احمد : يعنى اعمل ايه يا سلمى
سلمى : تعالا يلا نامى على رجلى و عرى طيزك علشان اعبطتك و ارقعك علقة بالبادل لحد ما احمرلك طيزك دى و تعيط من الوجع
احمد : اووف كلامك هيجنى قوى يا سلمى انا عايز كده قوى بس لو امك
سلمى : انكتم و تعالا بقولك انت لسه هترد عليا ، نام على رجلى
احمد : حاضر ، امرك يا ستى
احمد نام على رجل سلمى و هى قاعدة على الكرسى و كان بيلمس الارض علشان ميكنش تقيل عليها و هى قلعته البنطلون و عرت طيزه
سلمى : بقلك ايه انت تكتم صوتك مسمعش حسك ، تترقع العلقة من دول و تخرس علشان ماما متسمعش حتى لو بعيدة عننا فاهم
احمد : حاضر يا ستى
سلمى ابتدت تضرب احمد على طيزه و هو كتم الصوت و هى زودت الضرب لحد ما احمر وشه و طيزه بقت زى الطماطم الحمرة و بعدين سلمى بعبصت احمد و دخلت صباعها اكتر و هو بيكتم صوته بالعافية و سلمى بتشتمه علشان يخرس و بعدين قالته البس البنطلون و احمد مكنش عارف يوقف من الوجع و سلمى خرجت بعد ما عدلت نفسها و قالته اخرج ورايا بعد شوية لما تهدى و تكون جاهز و فعلا احمد تمالك نفسه من الالم و خرج و لما خرجوا سلمى كانت بتضحك لما عنيها بتيجى فى عين احمد و هو كمان كان مبسوط و هى كل شوية هى تحسس على طيزه و تقوله لسه بتوجع يا بيبى ، و هو يرد لسه بتوجع يا ماما ، اخر مرة ازعلك يا سلمى
سلمى : متزعلش ماما سلمى تانى والا انت عارف ، هعمل ايه فى طيزك
احمد : حاضر يا ماما سلمى اخر مرة و هسمع الكلام
احمد وسلمى ضحكوا و راحوا اتغدوا سوا و بعد الغدا دخلوا الصالون تانى
احمد : سلمى انا نفسى اشم باطك قوى
سلمى : بلاش بقى المرة دى خليها المرة الجية
احمد : هموت و اشمه والحسه
سلمى : طب تعالا يا واد ، مفيش فايدة فيك ، بس ماما سلمى قلبها طيب و بتحب البيبى بتاعها
سلمى رفعت باطها و عريته شوية و احمد قعد يشم فيه و يلحسه و لما خلص و امبسط سلمى ضحكت و نزلت باطها
سلمى : شبعت يا روحى النهاردة
احمد : جدا يا سلمى
سلمى : ايه مفيش ماما سلمى او ستى
احمد : انا اسف بنسى احيانا
سلمى : خلاص يا قلبى براحتك ، انا مش هعاقبك على كده ، كفاية عقاب النهاردة , وقت ما تحب تقولى اى حاجة قولها انا عارفة ان دى مشاعرك ناحيتى و انا بحب مشاعرك دى قوى ،انا ماما يا احمد وانا ستك برضه وانا كل حاجة فى حياتك صح
احمد : صح طبعا
سلمى : وانت من النهاردة تسمع كلامى من غير نقاش و لا تراجعنى فى اى قرار صح
احمد : صح طبعا
سلمى : يا حبيبى ، تعالا بقى شم باطى شوية ما دمت شاطر و بتسمع كلام ماما سلمى
احمد جرى تانى على باط سلمى يشمه و يلحس فيه و سلمى بتضحك و مبسوطة و كأنها بتخطط لحاجة فى ظل خضوع احمد ليها بالشكل دا
شرموط سلمى - الجزء الثالث
بعد ما احمد فضل يلحس باط سلمى و هى بتضحك و مبسوطة من سيطرتها عليه خلته يوقف و رجعته لمكانه و قالته كفاية
احمد : ليه كده يا سلمى
سلمى : انت لسه مشبعتش من شم باطى و لحسه
احمد : مش بشبع منه ابدا ، نفسى اقعد طول اليوم تحت رجلك الحس كعبك و رجلك واشم باط و انضفه ليكى
سلمى : خلاص يا روحى لما نتجوز هخليك تحت رجلى على طول بس انت شد حيلك علشان نتجوز بسرعة
احمد : انا حضرت كل حاجة بس حماتى توافق على الشقة
سلمى : ماما موافقة على الشقة ، هى قالت لى قبل ما تيجى و هتنزل تنقى العفش معانا من بكرا ، بس انت تسمع الكلام بكرا و توافق على العفش لان ماما عايزة تشترى حاجات غالية شوية علشان انا بنتها الوحيدة و هى معندهاش غير انا و يوسف اخويا ، مش عايز اسمع منك كلمة لا دى خالص او مش عاجبنى ، اللى اقول عليه حلو وعاجبنى تقول حاضر و بس ، دا اول اختبار لطاعتك ليا ، وهشوف بقى اذا كانت هتنجح فيه و الا لا
احمد : هنجح يا سلمى اطمنى ، و اللى تشوفيه هعمله انا من ايدك دى لايدك دى مش هتسمعى منى غير حاضر و بس
سلمى : شاطر يا احمد وانت طول ما بتسمع كلام ستك سلمى هتدلع قوى و خصوصا انى عارفة هدلعك ازاى يا واد
احمد : انا تحت رجلك يا ستى سلمى
سلمى : خلاص يا شرموطى بكرا هنتقابل و هنشوف ، حسك عينك تكسرلى كلمة قدام ماما او اسمع حسك بكلمة اشم منها بس انك رافض او معترض ، من هنا ورايح الكلمة كلمتى ، و اللى اقوله يتسمع مفهوم يا واد
احمد : حاضر يا ستى سلمى ، الواد هيسمع كلام سته
سلمى و امها نزلوا مع احمد يشتروا العفش و كانت امها بتشوف عفش غالى و سلمى بتبص على احمد و تقول انه عاجبها و احمد مكنش يقدر يفتح بقه و يوافق على طول و دا لفت نظر امها
ام سلمى : ايه رايك يا احمد ، انا عارفة ان دا برضه غالى بس دى حاجات بتعيش و منظرها حلو قدام الناس
سلمى : حلو يا ماما و انا هاخده و احمد موافق ما دام عاجبنى والا ايه يا احمد
احمد : طبعا يا سلمى ، اللى يعجبك انا موافق عليه
سلمى : شوفتي يا ماما ، مفيش داعى توجهي كلامك لأحمد تانى ، انت تسألينى و لو عجبنى يبقى خلاص الموضوع منتهي ، احمد هيوافق على طول ، هو ميقدرش يكسر كلامى او يقولى لا ، صح يا احمد
احمد : صح يا سلمى ، اللى تشوفيه صح انا هوافقه عليه
ام سلمى : ما دام كده نقى اللى يعجبك يا سلمى و يسعدك بخطيبك احمد يا بنتى ، ما دام بيحبك و بيرضيكى
ام سلمى استغربت سيطرة بنتها على خطيبها بالشكل دا لكن امبسطت فى سرها ان بنتها هى صاحبة الكلمة وبقت كل حاجة تكلم سلمى و تجاهلت احمد تماما بعد بقى ماشى فى ديل سلمى زى الخدام و بيوافق على كل كلمة منها و لحد ما روحوا خدت ام سلمى بنتها على جنب يدردشوا
ام سلمى : ايه يا بنت انت ساحرة للواد والا ايه ، دا مفتحش بقه الا بكلمة حاضر و على طول ماشى وراكى زى العيل ورا امه ، دا مكنش قادر يرفع عينه قدامك بكلمة و لا كأنه البنت المكسوفة قدام عريسها
سلمى : انا بربى احمد على كده يا ماما ، انا قررت انى هكون الراجل فى البيت مع احمد و انا صاحبة الكلمة و هو يقول حاضر و بس و كلمتى هى بس اللى تتسمع ، و النهاردة كان اول اختبار لتربيتي له ، و كل يوم هربى فيه زيادة لحد ما اشكله على مزاجى ، لحد ما يكون زى اطوع ليا من الكلوت اللى فى طيزى او السنتيانة على بزازى
ام سلمى : شاطرة يا بت وواعية زى امك ، هو الواد شاكله طوع من الاول بس انت زودتى فيه الطاعة و دا هينفعك بعدين ، الست برضه لازم يكون ليها كلمة فى البيت علشان الراجل ميتفرعنش و ينفش ريشه عليها
سلمى : اطمنى يا ماما ، احمد هيفضل كده و مش هيخرج من طوعى ، و دا رغبته مش شطارة منى ، هو حابب يبقى شرموطة ليا
ام سلمى : ازاى يعنى وضحى
سلمى : يعنى يا ماما من فترة و هو بيلمح و بعدين قالى صراحة انه بيحب الست هى اللى تتحكم فيه و بيفضل يبوس فى رجلى و يخلينى اعاقبه و حاجات كتيرة من النوع دا
ام سلمى : يخيبه هو منهم ، رجالة كتير كده و حياتك ، دول عز الطلب ، عجينة فى ايدك تشكيلها زى ما تحبى
سلمى : يعنى فيه كده كتير يا ماما
ام سلمى : يوه ، ياما يا بت
سلمى : و تفكرى دا كويس بعد كده
ام سلمى : كويس جدا ، دا راجل مضمون ، شبشب فى رجلك ، الكلمة فى البيت كلمتك و الشورة شورتك ، لا يقدر يبص برا ولا يتملعن عليكى ، وانت حرة تلبسى تخرجي تسهري هتكونى انت الراجل فى البيت زى ما قلتى ، وهو كمان ميخرجش الا بأذنك و صوته بيعلاش على صوتك ، كمان ممكن تعملى زى عمتك سوسن ، و تخليه ينظف البيت و يطبخ و انت هانم تؤمرى و بس
يعنى زى ما قلتى بالظبط هو مجرد شرموطة ليكى فى البيت و لباس فى طيزك
سلمى : تصدقى فكرة يا ماما ، فعلا انا هعمل كده ، هخلى احمد يعمل شغل البيت كله وانا ارتاح و هو اكيد مش هيرفض
ام سلمى : دا لوز اللوز ، هو انت عايزه ايه اكتر من كده
سلمى : بس يا ماما انا برضه نفسى فى الراجل اللى يحكمنى كده و احس بشخصيته و سيطرته ، زى عادل ابن خالتى ناهد ، اللى انت رفضتيه ، بحس معاه انى محكمة قوى و بيشخط فيا الاقى كسى اتبل لوحده و الواد مز قوى يا ماما بفكر فيه قوى وانتى فاهمة
ام سلمى : دا قلة عقل و حياتك ، الرجالة اللى من النوع دا متعبة ،و عادل دا مينفعكيش لانه نسوانجى و شايف نفسه ، يعنى هيعرف نسوان عليكى و لو فتحتى بقك هيرقعك كل يوم علقة ، الرجالة دى متعبة سيبك منهم ، عينهم زايغة و ايديهم طويلة ، و كمان دا شحات و شغال يوم و عشرة لا ، يعنى ولا ليه مستقبل و لا اهمية ، عايزة تروحى ترمى نفسك معاه ، وبعدين انا هقولك تتصرفى ازاى لو هفك الشوق فى دكر مسيطر و حمش كده
سلمى : ازاى يا ماما
ام سلمى : خلى عادل ابن خالتى صاحبك ، و تحسى بالسيطرة دى ، اهو لو امبسطتى كملى و لو اتملعن مع السلامة و كده كده احمد هيكون تحت باطك
سلمى : يعنى اعرف عادل و امشى معاه و انا على ذمة احمد
ام سلمى : و ايه المشكلة ، ياما نسوان بتصاحب رجالة من ورا اجوازهم لازم التغيير
سلمى : بس يعنى احمد لو عرف
ام سلمى : انت هتسلى وقتك مع عادل بس و لو حصل ان احمد عرف حاجة تشدى عليه السلخ مع شوية لبونة هيتعدل و يبقى كويس ، النوع اللى زى احمد دا تطويه بكلمة و يبقى تحت باطك تانى
سلمى : كلامك معقول يا ماما ، حلوة تحت باطك دى اصلا احمد بيحب يشم باطى و يلحسه
ام سلمى : ايوه دا طبيعى ، مهو خاضع و دلول ليكى و دى بتكون شهوة ليه وانت ممكن تلعبى عليها و تحكميه اكتر وانا هعلمك و هكون معاكى فى كل خطوة
سلمى : ماشى يا ماما انا برضه هكون معاكى و اسمع كلامك
ام سلمى : بعد ما نجيب العفش هنمضى احمد عليه فى القائمة و نحط مؤخر كبير علشان نحكمه و الشقة اللى جابها هخليه يكتبها باسمك بس مش على طول خليها بعد الجواز احسن
سلمى : ليه يا ماما
ام سلمى : امه هتكون وراه دلوقتى ، شوية شوية عايزكى تسحبيه من حجر امه و تحطيه على حجرك و مش هيكون صعب عليكى لانه خاضع ليكى على الجاهز
سلمى : كلامك صح يا ماما ، مامته مسيطرة عليه وكانه لسه بيرضع من بزها
ام سلمى : انتى و شطارتك بقى ، افطميه من بز امه الاول و خديه على حجرك و ربيه على ايدك و اديله بزك انت يرضعه ، يعنى تشيلى حلمة امه من بقه و تديله حملتك يمصها ، احمد خامة حلوة و انت شكليه زى ما انتى عايزه ، و لو انت واعية بصح ، احمد هيبقى زى البيبى فى حضنك يمص حلمتك و تعاقبيه زى العيال ، فهمتى يا بت
سلمى : فهمتك يا ماما
بعد شهر كانت سلمى اشتريت العفش بتمن غالى و عملت قايمة بالعفش علشان احمد يمضى عليها بعد ما اتعشوا سوا نادت سلمى احمد علشان يقابل امها فى الصالون
ام سلمى : اتفضل يا حبيبى اقعد ، امضى على قايمة عفشكم
احمد : مش لازم اراجعها الاول مع ماما لان ماما قالت انها عايزه تراجعها الاول
ام سلمى : يعنى احنا هنغشك يا حمودى ، دا انت زى يوسف ابنى بالضبط و هديك بنتى الوحيدة سلمى و هى بتموت فيك ، دى مجرد ورقة علشان نوريها للناس لكن احنا عمرنا ما هيكون بينا ورق
احمد : سيبنى اشوف ماما الاول يا حماتى
سلمى : فيه ايه يا احمد انت بترد على ماما كده ليه
احمد : انا مقصدتش حاجة و برد عادى يا سلمى
سلمى : لا بترد على ماما و دا مش حلو ، لما ماما تقولك حاجة لازم تقول حاضر و تنفذ ، مش ترد الكلمة بالكلمة
احمد : انا مش ...
سلمى : احمد ، امشى قدامى يلا على اوضة يوسف نتكلم ، مالك متنح ليه ، امشى قدامى بقلك
ام سلمى : روح مع خطيبتك يا حبيبى ، و اسمع كلامها لحسن سلمى تزعل منك
احمد : حاضر يا حماتى
احمد دخل اوضة يوسف اخو سلمى و هى جت وراها و قفلت الباب و قعدته على سرير اخوها و بدأت تلعب فى شعره و ضمته لحضنها
سلمى : مالك يا احمد مزعلنى ليه
احمد : انا مقدرش ازعلك يا سلمى بس انا كنت بتتكلم فى الصح
سلمى : انت عايز تبعد عن حضنى يا احمد
احمد : لا طبعا انا بموت فيكى
سلمى : خلاص يبقى تسمع الكلام ، انا كان نفسى تقول لماما حاضر و تمضى على طول ، امال كلامك ليا انك تحت رجليى و طاعتك ليا راح فين
احمد : انا هعيش تحت رجلك يا سلمى بس يعنى
سلمى : مفيش يعنى ، الصح هو اللى انا بقوله بس يا احمد ، انت دلوقتى تنزل تبوس رجلى و تقولى انا هنفذ كل كلامك يا ستى سلمى ماشى ، علشان لو زعلت هسود عيشتك ، انا بكلمك بوشى الحلو لكن لو وريتك الوش التانى ، هتشوف شبشب سلمى و هو يتطرقع على دماغك مفهوم
احمد : حاضر يا ستى ، انا هنفذ كل كلامك ، انا هيجت قوى لما سمعت كلامك ، دا لو انت رقعتنى علقة بالشبشب هكون اسعد واحد
احمد نزل و قعد يبوس فى رجل سلمى و يلحسها و هو بيرد انه هيسمع كلامها وسلمى قلعت شبشبها و ضربته ضرب خفيف علشان تشبع رغبته و طلبت منه انه يخرج و يمضى الورق على طول قدام مامتها و انه يبوس ايد امها كمان و يعتذر على أنه رفض فى الاول و احمد وافق و خرجوا
سلمى : احمد هيسمع الكلام يا ماما و جى يمضى الورق و يبوس ايدك و يعتذر ، صح يا احمد
احمد : طبعا يا سلمى ، انا اسف يا حماتى ، وادى ايديك ابوسها ( احمد باس ايد حماته مع نظرات من سلمى لامها انها ضبطت احمد )
ام سلمى : يا حبيبى يا احمد انا عارفة انك مطيع و بتسمع الكلام ، اللى حصل دا مش عايزاه يتكرر ، سلمى مش بتحب جوزها يخالفها و انا برضه بحب جوز بنتى يبقى مطيع و بيسمع الكلام
سلمى : اطمنى يا ماما من هنا ورايح احمد هيسمع الكلام ، كلامى و كلامك طبعا ، مش صح يا احمد
احمد : ايوه يا سلمى ، كلامك و كلام حماتى هيتسمع و مش هخالفكم ابدا
ام سلمى : امضى بقى يا حبيبى و فرح قلب سلمى
احمد مضى على القايمة و سلمى لعبت فى شعره زى العيل الصغير و ضمته فى حضنها زى البيبى و امها سابتهم و بصت على سلمى بنظرة ان كل حاجة تمام
ام سلمى خرجت و قفلت باب اوضة الصالون علشان سلمى تدلع احمد شوية و تبسطه ، و فعلا قلعت شوية هدوم و خلت احمد يشم باطها و يلحسه و كانت ربت شوية شعر فيه علشان احمد بيحب كده و قعد احمد يشم ويلحس فى باطها لدرجة ان سلمى اترعشت و جابت شهوتها و غرقت الاندر بتاعه و نزلته بعد كده يلحس رجليها و يمصهم و طلعته يلحس فخدها و بعد كده لبست هدومها و قالت لاحمد
سلمى : هانت يا احمد لما نتجوز هتاخد متعتك كاملة فى حضنى بس انت تسمع كلامى و كلام ماما و تبطل تبقى ابن امك تانى انت خلاص بقيت تبعى يعنى انا امك دلوقتى و ستك سلمى و كل حاجة ليك
احمد : ايوه يا سلمى انتى كل حاجة ليا وانا هطيعك فى كل حاجة
احمد رجع البيت و كلم ماماته على القائمة و هى زعقت له انه مضى من غير ما يراجعها
ام احمد : انت ازاى تعمل كده ، البت و امها ضحكوا عليك يا خايب
احمد : ماما انا حر و دى حياتى ، انا بحب سلمى و مش هرجعلك فى كل حاجة انا مش ابن امى ، انا راجل و ليا كلمة
ام احمد : هو طاوك تحت باطهم بالكلام دا يا خايب ، بكرا يشتروا و يبيعوا فيك يا مغفل ، محدش عارف مصلحتك زى امك لكن هقول ايه ، هما لاقك حمار لابسوك البردعة و بكرا سلمى و امها يركبوك و تبقى شخشيخة فى ايدهم
احمد : انا حر و قابل انى ابقى شخشيخة فى ايد سلمى ارتاحتى
ام احمد : براحتك يا احمد بس متجيش تعيط بعد كده لما سلمى تخليك تلحس رجلها ، و تخليك لباس فى طيزها
احمد ابتسم لما سمع كلام امه لان دى رغبته فعلا انه يعيش تحت رجل سلمى و يلحسها وانه يكون كأنه لباس فى طيزها و شرموط ليها و لامها ، بعد كام اسبوع نزلت سلمى و نقت فستان الفرح هى و امها من غير احمد ما يعرف وهو لما شافه اضايق جدا لان صدره كان مفتوح و كمان سلمى جابته من غير رايه ولا اهتمت تسأله
احمد : مكنش فيه فستان غيره تشتريه ، دا مفتوح جدا و بزازك هتبقى طالعة منه قوى قدام الناس
سلمى : الفستان حلو و عاجبنى و كمان انت عايزنى ابقى جربوعة فى الفرح ، كل البنات بتلبس كده و اكتر فى فرحهم ، و بزازهم بتكون طالعة فى الفساتين و الا انا بزى وحش ولازم اخبيه
احمد : ايوه بس انا مش حابب كده و كمان مرحتش معاكى
سلمى : انت تقولى مبروكى عليكى يا حبيبتى و خلاص ، مسمعش كلام تانى ، لازم تعرف ان انا البس اللى يعجبنى و انت تقول للناس دا حقها و حريتها و تدافعى عنى كمان ، و تقول عليهم متخلفين كمان ، انا هكون صاحبة الكلمة فى البيت يا احمد و انت موافق على كده ، لو عاجبك تكمل على كده اهلا و سهلا لو مش عاجبك يبقى خلاص نسيب بعض
احمد : انا بحبك يا سلمى و مقدرش ابعد عنك
سلمى : انا كمان بحبك ، بس لما تكون مطيع ليا و كمان انت حابب كده و نفسك فيه ، انت صارحتنى انك عايزينى اكون ستك و انك تكون خاضع ليا و دا مش كل واحدة هتفهمه و تعمله صح ، يعنى مش هتلاقى حد غيرى يحسسك بكده اكتر منى ، انت ملكش غيرى
احمد : دا صح وانا عايزك فعلا تحكمينى بس يعنى
سلمى : انكتم و قول حاضر و بس و انت عايز كده اصلا فبلاش تطول فى الكلام ، انا فاهمك اكتر من نفسك فبلاش تعيش دور مش بتاعك ، دور الراجل الحمش الغيور دا مش لايق عليك ، البس توبك يا احمد و امبسط بيه لانك بتحبه و نفسك فيه ، انا هكون الراجل فى البيت و الكلمة كلمتى وانت تخرس و تسمع الكلام و دلوقتى انزل بوس رجلى و قولى الكلام دا
احمد : حاضر يا ستى سلمى انا هنزل ابوس رجلك و اقولك انتى دكرى و الراجل فى البيت وانا هكون الست امينة فى البيت اسمع و اطيع و اعيش تحت رجلك
احمد نزل باس رجل سلمى و ردد الكلام اللى سلمى قالته و بقت العلاقة بينهم صريحة وواضحة و هى خضوع احمد بالكامل لسلمى
بعد كام يوم جى اتصال لسلمى من ابن خالتها عادل و هى لما شافت رقمه خدت التلفون و دخلت اوضتها و كلمته
سلمى : فيه ايه يا عادل ، بطل تتصل بقى و اقفل الصفحة دى
عادل : انت وحشتنى يا سلمى و مش قادر ابطل اتصل بيكى نفسى اسمع صوتك ، تعالى عند خالتك بكرا عايز اشوفك ولو لآخر مرة
سلمى : بلاش يا عادل متزودش عليا المواجع ، انت خلاص هتجوز
عادل : انا اتفقت مع اختي ندي هتعرص علينا زى العادة وانت معايا ، تعالى عند خالتك و اقعدى معاها و بعدين هنقعد شوية مع بعض فى الاوضة و انزلى ، دا اخر لحظة هتكون فى حضنى متحرمنيش منها و بعدين ابدأي صفحة جديدة مع الواد بتاعك دا
سلمى : حاضر يا عادل انا هاجى بس اوعى لما اجى الاقيك لوحدك لازم ندى تكون موجودة لحسن تبقى فضيحة
عادل : اطمنى ، مش اول مرة ندا تعرص علينا ، و كمان انت بنت خالتها و صاحبتها و حبيبة اخوها ، تيجى بكرا متتاخريش
سلمى : حاضر يا عادل هاجى
سلمى خافت انها تروح لعادل ابن خالتها و حبيبها السابق لحس يكون مدبر ليها حاجة بس هى كانت هتموت و تشوفه فقررت انها هتروح زى الاتفاق .
شرموط سلمى - الجزء الرابع
تانى يوم راحت سلمى لبيت خالتها ناهد و قعدت مع بنتها ندى
ندى : نورتى يا سلمى انا مبسوطة انك جيتى نتغدى سوا النهاردة ، انا وانتى و المز
سلمى : تقصدى مين ! عادل
ندى : هو فيه مز غيره ، دا على نار من بدرى و مستنى لما تيجى ، مش لو كنتى ضغطتى على خالتي توافق عليه ، كان زمانكوا بتشبعوا من بعض فى الحلال ، و جبتولنا عادل الصغير نفرح بيه
سلمى : محدش بيأخد اكتر من نصيبه يا ندى و ماما برضه عايزنى اعيش كويس و عادل زى ما انتى عارفة ، ملوش شغل ثابت و محدش عارف له مستقبل
ندى : يعنى اللى معاه فلوس يحضن و يبوس مش كده و اللى معهوش ميلزموش
سلمى : عيب يا ندى الكلام دا ، الموضوع مش كده ، لكن على الاقل يكون فيه مكان كويس و عيشة معقولة و ساعتها كنت واقفت و اقنعت ماما بس كده انا هتبهدل مع عادل ، حتى لو بحبه و بموت فيه ، الحب هيموت مع الجوع و البهدلة اللى هعيشها معاه
ندى : و ايه لزمة انك تتجوزى غيره ، ما دام مش بتحبى احمد زى ما بتحبى عادل و عايزاه مش هتكونى مبسوطة يا سلمى ، هتعيش اه و تلبسى اه لكن اخر الليل هتتمنى تكونى فى حضن عادل مش احمد
سلمى : و من قالك يا ندى انى هفكر كده
ندى : مهو باين من دلوقتى يا بت ، انتى جاية جرى علشان تقابليه اهو ، رغم ان فرحك بعد ايام ، مش طايقة تبعدى عن حضنه
سلمى : على فكرة بقى يا ندى ، انا كنت ناوية مجيش و لو تقيلة عليكى هقوم امشى بدل ما تسمعينى الكلام دا
ندى : طب اقعدي اقعدي يا سلمى ، بلاش القمصة دى ، هو بس كلامى جى على الواوا فوجعتك ، على كل حال عادل لما هيجى هيخفف ليك وجع الواوا دى متقلقيش اطمنى مهو مش اول مرة تقعدى معاه لوحدكم والا دى اول مرة اعرص عليكم وانتوا مقطعين شفايف بعض بوس ، اهو تغطسي فى حضن عادل شوية قبل جوازك ، و اقطع دراعى انى هعرص عليكم برضه بعد الجواز ، اصل انا فاهمه وجع الواوا دا ههههه
سلمى : انت بتقولى ايه يا ندى ، دى اخر مرة ، انا بقفل صفحة عادل ، احنا خلاص لازم نفركش انا خلاص هتجوز احمد و مفيش حاجة اسمها بعد جوازى هفضل معاه دا غلط كبير وانا مش هقبل كده
ندى : الايام بينا و هنشوف
سلمى : خلاص انا هقوم امشى ما دام كده
ندى : خلاص يا حبيبتى متزعليش مقصدتش ازعلك ، انا صعبان عليا برضه أنكم تحرموا من بعض ، دا انا كان نفسى اجوزك عادل و اعمل عليكى بقى اخت جوز و اشيبك
سلمى : هههه طب يا ستى كويس انى نفدت منك
ندى : ايوه كده اضحكى و انسى ، احمد مرتاح و اهله مليانين و كمان شكله خام و امك بتحب الرجالة دى علشان تعمله شرابة خرج زى جوز خالتى
سلمى : بس عيب يا ندى دا بابا برضه
ندى : يعنى انتى مش عارفة امك و بتعمل ايه فى ابوكى
سلمى : بابا غلبان و ماما شايفة ان الصح ان الست هى اللى تحكم البيت بدل ما تتطلق ، علشان كانت متجوزة قبل بابا و اتبهدلت و اتضربت و جوزها طلقها و اتجوزت بعد كده بابا و خلفتنا و عاشت مبسوطة لما اتحكمت فى البيت
ندى : خلاص انا هحط الاكل و هنادى عادل
ندى راحت تجيب الاكل وعادل دخل و راح على سلمى و حضنها و باسها فى خدها و البوسة الثانية كانت على شفايفها
سلمى : عادل ، لا بلاش كده
عادل : ايه فيه ايه هو اول مرة ابوسك من شفايفك
سلمى : بلاش دلوقتى
عادل : خلاص بعد الغداء هنقعد شوية مع بعض و ندى هتسيبنا براحتنا و ساعتها لازم هبوسك ، دا اخر مرة هلمس شفايفك ، مفهوم يا سلمى
سلمى : حاضر يا عادل لما نكون لوحدنا اعمل اللى انت عايزه فى شفايفى
عادل و ندى و سلمى كلوا سوا و ندى عملت الشاى و عادل خد سلمى على اوضته و طلب من ندى تقعد فى الصالة و تراقب الوضع
دخل عادل مع سلمى واول ما دخل ضم سلمى لحضنه و نزل فيها بوس فى رقبتها و شفايفها و عصر بزازها بأيده وكانت سلمى مستسلمة لعادل و مستمتعة باللى بيعمله و عادل مد ايده لكلوتها و هنا سلمى خافت
سلمى : لالا يا عادل بلاش لحسن تهيج عليا و تفتحى انا فرحى قرب
عادل : متقلقيش انا هاخد بالى انا هلعب فى البظر بس
سلمى : لا يا عادل بلاش ، العب فى الطيز زى كل مرة ، الطيز امان و كمان انا بحب الطيز
عادل : و مين اللى خلاكى تحبيها يا بت مش انا
سلمى : متكسفنيش يا عادل ، ايوه انت اللى خليتى بحب طيزى كده من كتر حككك و لعبك فيها و بقيت بحب كده و كمان بقت بتأكلنى و نفسى تلعبلى فيها قوى ، حتى ندى بقت تتريق عليا و تسميها الواوا
عادل : طب تعالى احط زبى فى الواوا
سلمى : طب خلينى امص زبك الاول علشان ينشف و يشد على الاخر
عادل : انتى بقتى جريئة قوى يا سلمى ، فاكره اول مرة خليتك تمصى الزب و كنت مكسوفة ازاى ، دلوقتى بقيتى معلمة فى المص
سلمى : الخبرة بقى يا مزى
عادل مسك سلمى و نزلها على ركبها و خلها تطلع زبه بنفسها و تشمه و تلحسه شوية شوية و بعدين بدأت تمص زب عادل بلهفة و شوق و احساس انها هتتحرم منه بعد جوازها و بعد ما هرت الزب مص ، عادل مسيكها و نايمها على وشها و قلعها البنطلون و شد كلوتها لتحت و مسك الكريم و بعبص طيز سلمى علشان يجهزها لزبه و بدأ يدخل زبه فى طيز سلمى ، اهات سلمى بدأت تزيد مع دخول زب عادل اكتر ، و مع دق عادل لطيز سلمى و زبه اللى داخل خارج خلى اهات الاتنين عالية و شهوتهم كانت مالية الاوضة و سلمى جابت شهوتها اكتر من مرة و عادل نازل دق فى طيزها بكل قوته لحد ما شهق و نزل لبنه فى طيز سلمى و هى كانت بترتعش فى حضنه
سلمى : لبنك نار يا عادل ، غرق طيزى ، هات منديل بسرعة و امسح اللبن و انا هدخل الحمام اغسل طيزى و انضفها من اللبن الكتير دا
عادل : طب كويس انك مش بتحبلى من طيزك و الا كان زمانك ، حبلتى بنونو مني ، و بالمناسبة لو كنت حبلتى منى كنت هتسمى عيالك ايه
سلمى : لو كنت هجيب نونو منك كنت هسميه ادم و لو بنت هسميها لوجى
عادل : خلاص اوعدينى انك تسمى عيالك كده علشان تفضلى فاكرانى بالاسماء دى
سلمى : هههه مش لما احبل الاول من احمد و هشوف هسمى ايه
عادل : ههههههه ماشى يا قلبى ، سيبيها للوقت و محدش عارف اللى هيحصل بكرا ، المهم امبسطى و اتكيفتى النهاردة
سلمى : امبسطت موت يا عادل ، زبك جنة
عادل : اكيد من الاسبوع الجى هتقارنى بينى و بين زب احمد
سلمى : معتقدش انه هيكون زى زبك
عادل : وايش عرفك هو ناكك و الا ايه يا بت
سلمى : لا لسه ، و مش لازم ينيك ، بس الجواب بيبان من عنوانه ، شكله لخمة و مش زبير و يادوب هيلحوس فى الكس و ينزل و خلاص
عادل : طب ليه تغلبى نفسك يا بنت الناس مكنتش انا اولى بالكس دا
سلمى : احنا هنعيده يا عادل ، قلتلك النيك مش كل حاجة فى الجواز
عادل : براحتك بس متجيش تعطيى بعد كده وتقولى عايزه زبك اتنطط عليه
سلمى : و افرض مثلا انى اشتقت لكده و طلبت منك انك تنططنى على زبك هتقول لا ساعتها
عادل : بصراحة لا يا سلمى انا عن نفسى اتمنى
سلمى : خلاص خليك صاحبى دلوقتى و لو احتاجتك فى طالعة الاقيك
عادل : هههه طالعة ، انتى بقتى شقية قوية
سلمى : ما انت اللى مربينى على الشقاوة دى
عادل : للاسف ربيت و كبرت و فى الاخر غيرى هيركبك
سلمى : اهو النصيب ، انا هقوم بقى لحسن اللبن طول فى طيزى و بقى بيأكلنى قوى
عادل : خلاص يا سلمى روحى بس سيبى كلوتك تذكار لليوم دا
سلمى : ما انا سبتلك كلوت و سنتيان قبل كده
عادل : معلش سيبى دا و خدى كلوت من عند ندى
سلمى : حاضرة يا دوله هسيبلك الكلوت و هو غرقان بشهوتى تشم فيه طول الليل براحتك و انا هاخد كلوت من ندى
سلمى خرجت لندى و طلبت منها كلوت من عندها علشان عادل خد اللى لبساه و ندى ضحكت و دخلت معاها اوضتها و اديتها كلوت تلبسه
ندى : ها انبسطي يا بت
سلمى : ما تبس بقى يا ندى
ندى : و حياتك ما اسيبك الا لما تردى
سلمى : انبسطت يا ستى ، انهدى بقى
ندى : شكل الواد عادل ضبط الواوا على الاخر و غرقها باللبن و خلى الضحكة على وشك شبرين
سلمى : ايوه الواوا هديت خلاص ارتاحى ، هاتى بقى الكلوت يا ندى ، علشان اروح الحمام و اتشطف ، اللبن هيشر على فخادى و هيغرقنى
ندى : طيب يا روحى خد الكلوت و روحى الحمام
سلمى راحت لبست كلوت ندى و لما خرجت اديت كلوتها المبلول من شهوتها لعادل و بعد كده ندى قالتها هكلمك لما تروحى و سلمت عليها و عادل خرج و قعد يبوس فيها وخدها فى حضنه شوية و ودعها
بعد أسبوع حددت سلمى ميعاد الفرح و فى يوم الفرح لبست سلمى الفستان و كان جسمها ظاهر و بزازها كانت محط انظار المعازيم و انتقدوا سكوت احمد جوزها و طول الفرح كانت سلمى مقضيها مسخرة و رقص و احمد ماشى وراها زى الدلدول و عادل كان بيرقص معاها و ايده بتلمس جسمها امام جوزها احمد اللى كان مش قادر يتكلم رغم انه كان واضح عليه الغضب ، و كعادة الافراح اصحاب احمد راحوا علشان يبعبصوا العريس و عادل انتهز الفرصة و راح على احمد و هو بيبص لسلمى وراح مبعبص احمد و هى ضحكت ، احمد اتضايق لانه ميعرفش عادل و حس انه قاصد يقل منه قدام سلمى مراته لكن سلمى خدته على جنب و قالته انه يسكت و ميعملش فضايح
بعد الفرح طلع احمد و سلمى على بيتهم و بدأت سلمى تغير هدومها و احمد واقف بيتفرج عليها
احمد : عاجبك اللى عمله عادل قريبك
سلمى : بيهزر معاك زى اصحابك
احمد : انا معرفوش اصلا
سلمى : يا سيدى ، هى عادة وسخة معروفة فى الافراح ، اداك بعبوص فى الفرح ، عادى بتحصل مع اغلب العرسان فى الافراح دى
احمد : و مالك بتتكلمى من غير كسوف كده
سلمى : هو انا غريبة او عيلة صغيرة يا احمد ما انا عارفة كل حاجة و كمان دا كلها شويه و هنقلع وننام مع بعض تفتكر يعنى انا مش عارف هنعمل ايه ، و كمان انت حابب انى اكون جريئة و شخصية قوية و متحكمة و الا غيرت رايك
احمد : لا انا بحب كده يا سلمى ، بس المفروض تتكسفى شوية وانا اكون الجرئ النهاردة
سلمى : دا كله تمثيل ، البنات بيكونوا فاهمين كل حاجة بس بيعملوا انهم مش فاهمين علشان الرجالة متضربش لخمة او يحسوا ان البنت اللى معاهم شرموطة لكن انت اصلا حابب انى ابقى شرموطة معاك صح والا لا و كمان انت بتحب تبقى خاضع ليا مش صح
احمد : مش عارف
سلمى : لا عارف بس مكسوف تقول ، على كل حال شد حيلك ، اصحابك ادوك حبوب او حاجة تشربها علشان الليلة
احمد : قالولى بس انا مخدتش
سلمى : ليه يا احمد ، كل اصحابى رجالتهم بتشرب او تاخذ حبوب علشان الدخلة تعدى و يقدروا يفتحوهم
احمد : متقلقيش
سلمى : خلاص انا هغير والبس قميص دخلتنا وانت اجهز علشان نقعد شوية مع بعض و ناخد على بعض
احمد : طيب يا روحى
احمد غير هدومه و سلمى لبست قميص نوم الدخلة الابيض و كانت بزازها عريانة لان القميص على اللحم و فخادها طالعين منه و الكلوت يا دوب مغطى خط من كسها و كأنه مش موجود و احمد لما شافها هاج جدا و راح عليها و فضل يبوس فيها و هى بدأت تمسك زبه و تجهزه و دخلت سلمى و طفت النور و شغلت نور احمر هادى و نامت فى السرير واحمد جى جنبها و بدأ يبوس فيها و حاول يدخل زبه فى كسها بس زبه بدأ يرخى و ينام و كل ما يوقفه ينام منه و معرفش يدخل كسها
سلمى : ايه مالك يا احمد ملخوم ليه و زبه مش عارف ينشف
احمد : مش عارف زبى نام منى خالص ، رغم انه كان واقف زى الصخر من شوية
سلمى : طب قفش فى بزازى و الحس الحلمة يمكن يقف
احمد : حاولت بس نايم
سلمى : يا دى المصيبة يعنى ايه الليلة انضربت و هنام بنت فى دخلتى و اتفضح بكرا
احمد : اهدى يا سلمى الفضيحة هتكون ليا انا ، انا المفروض انى افتحك ، و هتفضح لو عرفوا انى مفتحتيش
سلمى : طب و بعدين ، انت لازم تفتح الكس النهاردة
احمد : مش عارف
سلمى : طيب فكر اللى بيخليك تهيج و زبك يوقف يا منيل على عينك
احمد : كلامك دا وقف زبى ، ارقعنى علقة و هزقينى شوية
سلمى : يخرب بيتك هو انت ملكش قومة الا كده انا قلت انك تقدر تنيك فى العادى و موضوع التهزيق دا بيزود المتعة عندك بس ، لكن انت كده بلاطة على الاخر و مش بتشتغل الا بالشبشب
احمد : طب اعمل ايه دا اللى بيوقف زبى و انا قلتلك قبل كده
سلمى : خلاص يا هباب امش نجر شوفى حاجة ارقعك علقة بيها او اهزقك علشان زبك يشد شوية
احمد راح و جاب حزام جلد و سلمى مسكته و نزلت تلسوع فى جسمه بيه و كل ما تزيد الضرب احمد زبه يوقف اكتر و مع الشتيمة و التهزيق بقى زبه زى الحديدة و هنا سلمى قالته
سلمى : يلا يا وحل البرك دخل زبك فى كسى و افتحنى و انا ماسكة الحزام علشان اهريك ضرب بيه لحد ما تخلص بيوم اهلك دا
احمد : انا زبى على اخره اطمنى هفتحتك
سلمى : انا فاتحة رجلى اهو دخل و شد حيلك
احمد : انا بدخل و بفتح اهو
سلمى : اه اه ايوه كده انت قربت اهو
احمد : ايوه الدم نزل
سلمى : يلا امسح الدم و تعالا كمل نيك ، عايزة الزب قوى النهاردة
احمد : حاضر يا ستى هعمل اللى تحبيه
سلمى : و انت بكسمك كل نيكة لازم ارقعك العلقة الصح علشان تنيك
احمد : معلش يا سلمى انا بحب كده وانا فهمتك
سلمى : خلاص يا شرموط ، و حياتك لامسح بكرامتك الارض علشان تظبط معايا ، و من الليلة هتاخد بالشبشب من سكات
احمد : وانا عايز كده منك
احمد ناك سلمى و نزل فيها لبنه وكان مبسوط بالطريقة اللى اتعملت بيها معاه و نام فى حضنها للصبح و سلمى كانت مبسوطة و زعلانة فى نفس الوقت ، كان نفسها يكون معاها عادل فى ليلة زى دى ، ومكنتش حابة ضعف أحمد و خضوعه بالشكل دا ، و كمان بقت ملزمة انها تمارس عليه سادية من ضرب و اهانة علشان ينبسط و كمان علشان يقدر ينكها
وفضلت سلمى قاعدة فى سريرها بتفكر لما امها تيجى تكلمها وتقولها على اللى حصل و تاخد رايها و كان احمد نايم فى حضنها زى البيبى فى حضن امه و مستسلم ليها و كل شوية يفوق جنبها و يكلمها
احمد : سلمى انا عايز الحس واشم باطك
سلمى : تعالا يا حبيبى شم باطى والحسه و اتمتع بيه ، عايز حاجة تانية
احمد : عايز ارضع من بزك
سلمى : يا حبيبى يا احمد انت بيبى قوى ، تعالا يا روحى انا هديك الحلمة بتاعت بزى و انت افضل مصها و نام فى حضنى
احمد فضل يمص فى حلمة سلمى و نام فى حضنها لحد الصبح
شرموط سلمى - الجزء الخامس
بعد ما سلمى صحيت يوم الصباحية و كان جوزها احمد نايم فى حضنها و بزها فى بقه بيمصه زى العيل الصغير ، و سلمى قامت من جنبه و راحت لبست طقم تقابل بيه الضيوف اللى هيجوا يوم صباحيتها و كان اللبس مبين صدرها و مجسم فخدها وبعدين صحت احمد ، هو لما شافها و شاف لبسها اتضايق بس مقدرش يفتح بقه بكلمة ، و كمان سلمى لاحظت ان لبسها مش عاجبه لكن اصرت انها تسأل احمد عن لبسها و هو قال جميل و سكت و هى ابتسمت علشان عرفت ان احمد عاجز انه يفرض كلمته عليها وانها الراجل فى البيت من اول يوم
اول حد جى كانت امها و اللى دخلت هانت وباركت لبنتها و جوزها و لما قعدت شوية لقت سلمى بتشخت و بتنطر فى احمد اللى كان زى العيل قدامها و هى كأنها امه اللى بتربيه ، و قعدت سلمى نافشة نفسها و صدرها طالع نصه برا و احمد بيطيع كل كلمة منها و كان ناقص ان سلمى تقوم ترقعه علقة قدام امها ، فامها فرحت جدا ان بنتها راكبة جوزها من اول يوم و انها الدكر فى البيت و قالت لسلمى تعالى ندردش سوا جوا الأوضة و سابت أحمد برا
ام سلمى : ايه الاخبار يا سلمى سبع والا ضبع
سلمى : يعنى ايه يا ماما تقصدى ايه!
ام سلمى : يعنى ايه ، انت لسه بنت والا ايه
سلمى : لا اطمنى ، هو معرفش فى الاول بس و حياتك يا ماما ، رحت مسكته و رقعته العلقة التمام بالشبشب لحد ما عرف و قدر يفتحنى بس دا خلانى مش مبسوطة قوى
ام سلمى : وايه اللى يزعلك ، مهو انا قلتلك من الاول ان احمد عجينة طرية فى ايدك شكليها زى ما انتى عايزة و كمان سيطرتك عليه احسن ليكى يا خايبة ، و برافو عليكى راكباه من اول يوم و لسه يوم بعد يوم هتركبى اكتر و تدلدلى رجلكى
سلمى : بس مش حاسة انه الراجل اللى فى خيالى و نفسى فيه قوى ، كان نفسى فى دكر بجد احس بانوثتى معاه
ام سلمى : رجعنا تانى للكلام اللى لا يودى ولا يجيب
سلمى : اهو بفضفض يا ماما ، كمان مينفعش افضفض
ام سلمى : ماشى حالك مع جوزك و عيشى ست الستات فى البيت و بلاش الكلام الخايب دا ، وكمان انا كلها كام يوم و ابعتلك ام السعد
سلمى : كويس انا كمان محتاجة حد يشوف شغل البيت
ام سلمى : ام السعد مش بس هتساعدك لكن المفروض تخليها تعلم جوزك شغل البيت
سلمى : تقصدى انها تعلم احمد الطبخ و التنظيف و كده
ام سلمى : امال ايه ، لازم تقعدى هانم و احمد يخدمك
سلمى : فكرة يا ماما ، كلامك كله صح
سلمى خرجت و ودعت امها و بعد كده جى ناس كتير و قابلتهم هى واحمد جوزها و كان واضح للناس أن سلمى بتتحكم فى جوزها و مسيطرة عليه و كانت بتتعمد تأمره قدامهم و كان صدرها باين بشكل فاضح و دا خلى الضيوف يحسوا ان احمد بقى مجرد دلول لمراته و ضعيف قدامها
بعد فترة مشيوا الضيوف و دخلت سلمى على احمد
سلمى : مالك يا احمد مش مظبوط ليه النهاردة
احمد : لبسك النهاردة كان مبالغ فيه ، دا كان ناقص حلمتك تبان قدام الناس و كمان اسلوبك معايا كان مهين قوى
سلمى : وانت مش حابب كده ، انا فاكرة انك بتحب كده
احمد : بينا و بين بعض البسى اللى انتى عايزه لكن قدام الناس بحس بالاهانة
سلمى : بص يا احمد من النهاردة انت مش هتحددلى انا اعمل ايه و البس ايه و قدام مين ، انا هنا اللى بقرر و بحدد كل حاجة و الموضوع دا مفيهوش نقاش ، البيت دا فيه كلمة واحدة و هى كلمتى وانت اللى اقوله تسمعه و بس ، و كمان تقول حاضر ، مفهوم يا احمد
احمد : مفهوم يا سلمى بس يعنى
سلمى : ولا كلمة تانى اسمعها منك ، امشى يلا على المطبخ اعملى فنجان قهوة اعدل بيه دماغى اللى قلبتها ديه ، و حسك تانى مرة تتكلم كلمة على لبسى ، انا ست حرة و عندى شخصية و البس اللى على مزاجى
احمد : حاضر يا حبيبتى زى ما تحبى وانا هعملك احلى فنجان قهوة تظبطى بيه دماغك
راح احمد عمل قهوة لسلمى و نزل قعد تحت رجليها بيبوس فى فخدها و سلمى بتتعامل معاه زى ما يكون كلبها اللى قاعد تحت رجلها و كل شوية تأمره يعمل حاجة و هو يجرى ينفذ و بعد كام يوم جت الست اللى امها قالتها عليها و احمد فتحلها و دخل يكلم سلمى اللى كانت بتسرح شعرها فى اوضة النوم
احمد : مين الست دى يا سلمى ، دى واحدة جايه تساعدك فى البيت
سلمى : مش كده بالظبط ، هى جاية تعلمك الطبخ و شغل البيت
احمد : تعلمنى انا
سلمى : ايوه امال هتعلمنى انا ! ، انت لازم تتعلم شغل البيت علشان تساعدنى ، امال انا اللى هتدبس فى كل حاجة
احمد : و ماله يا حبيبتى انا اتعلم واساعدك
سلمى : خلاص روح اقعد معاها لحد ما اجى
احمد خرج و قعد مع الست و بعد شوية طلعت سلمى و قعدت و بدأت تتكلم مع الست
سلمى : نورتى البيت يا ام السعد انا عايزاكى بقى تخلى احمد جوزى يبقى طباخ بريمو و يعرف كل شغل البيت
ام السعد : جوزك ! هو انتى عايزنى اساعدك والا اعلم جوزك
سلمى : هى ماما مقلتلكيش على التفاصيل كويس
ام السعد : لا هى امك قالت بس انا قلت فى بالى انى فهمت غلط اصل من امتى الرجالة بيفهموا فى شغل البيت ، المعروف ان شغل البيت دى شغلة الستات
احمد بص فى الارض و كان متضايق جدا من كلام ام السعد و حس ان كرامته اتهانت بدون قصد منها و بص لسلمى وهى بصتله و قالت
سلمى : احمد ، ادخل الاوضة دلوقتى و سيبنى مع الست
احمد حاول يرد لكن سلمى شخطت فيه و قالته يدخل فورا و هو سمع الكلام و دخل وام السعد بصلته و هو داخل بنظرة مع عوجة بوقها و كأنها بتقوله انها فهمت انه دلول و ان مراته هى الراجل فى البيت
أسلوب ام السعد اتغير مع سلمى بعد ما فهمت انها هى الدكر فى البيت و الكلام بقى له وضع تانى معاها و مسالتش تانى عن السبب فى تعليم جوزها شغل البيت لانها فهمت بعقلها كده ان احمد جوزها هيقوم بدور الست فى البيت و بعد كام يوم بدأت أم السعد تيجى و تعلم احمد الطبخ و كان كلامها معاه على انه ست البيت و كتير كان بيلمح فى كلامها استخفاف بيه و دا ضايق احمد و حاول يبرر لام السعد موقفه و يحسن صورته
احمد : على فكرة يا ام السعد انا بتعلم الطبخ و شغل البيت علشان باسافر برا مصر كتير فى اوروبا علشان الشغل و مش بحب اجيب اكل من برا البيت و كمان علشان اعيش فى مكان نضيف و كده
ام السعد : و ماله يا احمد بيه ، و اهو برضه حاجة كويسة انك تعرف كل حاجة و بالمرة تساعد مراتك فى البيت ، صعب تلاقى راجل بيساعد مراته فى الحاجات دى ، بس واضح ان مراتك سلمى ممشيه البيت صح
احمد اتضايق اكتر من رد ام السعد لانها كانت عوجه بقها و هى بتكلمه و فهم من ردها ان تبرره مدخلش عليها وانها عايزه تفهمه انها فاهمة كويس انه مجرد دلول لمراته سلمى و انه الست فى البيت و سلمى هي الدكر و راجل البيت و الكلمة كلمتها و اللى زود دا هو أسلوب سلمى مع احمد قدام ام السعد و اللى كانت على طول بتهزئه و تهينه قدامها و بتكسر كرامته و بعد فترة بقى احمد اللى بيطبخ و يغسل و ينظف البيت و يشطب المطبخ و فى يوم ام السعد خلت احمد يطبخ الاكل كله و حطت الاكل قدام سلمى اللي كانت قاعدة وحاطة رجل على رجل و بتدوق الاكل زى اى راجل و احمد واقف قدامها زى اى ست بيت بتطبخ لجوزها و قالت لام السعد
سلمى : برافو يا ام السعد احمد بقى ست بيت درجة اولى
ام السعد : تسلمى يا ستى سلمى انت بس تؤمرى
سلمى : اكيد طبعا احمد تعبك عقبال ما اتعلم كده
ام السعد : و حياتى يا ست سلمى ، اتعلم بسرعة و بقى لهوبة فى المطبخ و لسه لما تدخل تشوفى ازاى شطب المطبخ لوحده النهاردة ، حاجة ترد الروح ، الست الشاطرة لازم تكون نضيفة فى بيتها
سلمى : معاكى حق يا ام السعد
كلام سلمى مع ام السعد قدام احمد خلاه متضايق اكتر ، كلامهم عليه كأنه ست ادام جوزها لكن برضه الكلام خلى زبه وقف و هايج جدا و سلمى لحظت دا و ابتسمت لاحمد و كأنها بتقوله انها فاهمة هو حابب ايه و بتعمله و سلمى أمرت احمد انه يقعد يأكل و بعد شوية مشيت ام السعد
و بعد الغدا احمد شال الأكل و نضف و غسل المواعين و شطب المطبخ و رجع قعد تحت رجل سلمى يتفرج معاها على التلفزيون
بالليل احمد كان هايج من اللى عملته سلمى طول اليوم معاه و لما سلمى كانت بتقلع هدومها احمد جرى عليها و قعد يشم فى باطها مستمتع بريحة عرقها بتاعت اليوم و قعد يلحس باطها و سلمى بتضحك و كان زبه واقف و هى فضلت تهزئه و هو زبه يوقف اكتر ونامت على السرير و قالته يدخل زبه فى كسها علشان عايزة تتناك وفعلا احمد دخل زبه و فضل ينيك فيها و هى بتضحك من انتصاب زبه كل ما تهينه اكتر ، احمد كان ينيك سلمى بقوة و مكنش محتاج يأخد علقة منها لان اهانات اليوم كله كانت شاحناه جدا ، و فضل ينيك بكل قوته فى كس سلمى لحد ما نزل لبنه فى كسها وهو مبسوط جدا و نام فى حضنها و سلمى أديته بزها يمصه زى كل مرة و احمد نام وهو بيمص بزها زى الطفل
مع مرور الوقت بقى احمد مش بيساعد سلمى فى شغل البيت زى ما كان كلامها فى الاول انما بقى احمد بيجى من شغله يقضى وقته فى الطبخ و تنظيف البيت و سلمى يا اما برا مع صاحبتها او بتتكلم معاهم فى التلفون و يحكوا سوا ، و كمان سلمى بقت مطلعة على كل تفاصيل فلوس احمد و عارفة كل جنيه فى حساباته و بقى ميقدرش يخبى اى جنيه عنها لانها كمان بقت تفتح موبايله و تطلع على كل الشات بتاعه و كل الرسايل و خاصة الرسائل اللى بتجيله من البنك او الشات مع أسرته و هى كمان احيانا بترد بداله و احمد بقى ميقدرش يفتح بقه بكلمة مع سلمى اللى بقت بتتحكم حتى فى لون لباسه و بتعاقبه لو خالفها بشكل قاسى جدا و مهين و هو رغم كده ، كان بيهيج من اسلوبها و بينكها احسن كل ما تزود عيار السيطرة عليه
سلمى : متنساش الاسبوع الجى هنقضى كام يوم عند ماما علشان عاملين عزومة كبيرة للعيلة و لازم اكون موجودة طبعا
احمد : بس انا كنت ناوى اروح لماما الاسبوع الجى بقالى فترة مرحتش عندها و هى زعلانة
سلمى : انا عارفه و قريت الشات اللى بينكم و كتبتلها انك مشغول و بتعتذر لما كنت فى المطبخ بتحضر العشا
احمد : ليه كده يا سلمى انا كنت ناوى اروح حتى كام ساعة واجى على بيت مامتك
سلمى : لا مش هينفع ، كمان انا خلاص قررت و كمان انا كتبت لمامتك كده خلاص مفيش داعى تغير الكلام
احمد : لو كنتى قلتى قبل ما تكتبى على لسانى مش كان احسن
سلمى : خلاص يا احمد دا اللى حصل ، جهز نفسك علشان نروح لماما
احمد : حاضر يا سلمى
سلمى : احمد انا عارفة انى زعلتك بس انا هعملك مفاجأة حلوة ، الاسبوع الجى بعد زيارة ماما ، هرتبلك زيارة لمامتك تقعد فيها براحتك معاها ، ها ايه رايك
احمد : ميرسى يا سلمى ، انا فعلا ماما وحشتنى قوى و كنت استاذنتك كذا مرة اروح لماما وانتى مردتيش عليا
سلمى : خلاص انا اديتك الاذن بس بعد زيارة مامتي انا الاسبوع الجى اتفقنا
احمد : حاضر يا سلمى زى ما تحبى
سلمى : حبيبى انا عارفة انى احيانا بعمل حاجات تضايقك لكن صدقنى دا كله فى مصلحة البيت ، انا المسؤلية عن بيتنا و اى قرار باخده بيكون فى الصالح و فيه حاجة كمان عايز اقولك عليها مهمة
احمد : ايه هى ؟
سلمى : بلاش مشاكل مع يوسف اخويا وانت هناك فى بيت ماما ، مش كل مرة تتخنقوا مع بعض زى العيال الصغيرة وانا اصلح بينكم و ماما تزعل
احمد : ما انتى عارفة أسلوب اخوكى يوسف معايا و قلة ادبه
سلمى : معلش يا احمد لو غلط معاك متردش و تيجى تقولى وانا هقرصلك ودانه
احمد : مهو فكرة انى مردتش واجى اشتكى ليكى دى بتخليه يضحك عليا اكتر ،و منظري بيكون وحش ، زى العيل اللى بيعيط لامه علشان تيجى تضرب اللى ضربه
سلمى : مفيهاش حاجة ، و يوسف عارف انك مسئول منى ، بس انت حاول تمسك نفسك و متغلطش فى يوسف ، لان ماما دايما بتقولى انك مش بتسمع الكلام وانى مقصرة فى تربيتك و مش عارفة احكمك والا انت عايزنى ارقعك علقة كمان قدام ماما و يوسف علشان كلامى يتسمع
احمد : انت كمان عايزه ترقعيني علقة قدامهم علشان اقبل الاهانة منهم دا كتير يا سلمى
سلمى : ما انت غلبتني يا احمد
احمد : خلاص انا مرحش معاكى احسن عندهم
سلمى : لا طبعا لازم تكون معايا ، انت بتحاول تلف و تدور علشان تروح لمامتك مش كده ، لا قديمة يا احمد ، الكلام دا بيمشيش معايا ، ما دام انا رايحة لازم تكون فى ايدى والا ماما هتزعل منى و تعرف انى مليش كلمة عليك و كمان فى وقت عزومة ازاى اكون لوحدى قدامهم من غير جوزى ، دى احتفالات عائلية زى الاعياد و المناسبات يعنى لازم تكون موجود
احمد : خلاص اللى تشوفيه بس شوف صرفة بقى مع اخوكى يوسف
سلمى : خلاص يا مغلبنى هتصرف و هكلمه يقصر معاك لكن حسك عينك تفتعل معاه مشاكل
احمد : انا كويس معاه يا سلمى بس حاضر
سلمى راحت على احمد و حضنته و باسته و قعدت على الكرسى و خدته على رجلها و ضمته لحضنها علشان يهدى وهو حضنها زى الاطفال و هو قعد يبوس فيها و كان مستسلم ليها جدا و حابب كده قوى
احمد : عارفة انا نفسى فى ايه دلوقتى يا سلمى
سلمى : عارفة يا روحى ، اطلعلك البزة تمصها شوية زى النونو مش كده
احمد : اه نفسى قوى احس الاحساس دا
سلمى : خلاص يا قلبى هطلعلك البزة تمصها قبل ما ننزل و عند ماما اوعدنى تسمع الكلام
احمد : حاضر يا سلمى
سلمى طلعت بزها و خلت احمد يمص حلمتها زى البيبى وهو كان مبسوط بكده وبعدين نزلوا يروحوا عند مامتها
وصلت سلمى لبيت امها و احمد جوزها كان لازق فى طيزها و ماشى وراها ، و دخلت سلمى اوضتها فى بيت امها و غيرت هدومها و لبست هدوم للبيت و خرجت قعدت مع امها واحمد فضل فى الاوضة و محدش كان مهتم بيه او بيسأل عليه وهو قاعد سمع دوشة و عرف ان يوسف اخوها موجود و اضايق جدا لانه كان بيكرهه بسبب اسلوبه ، و بعد شوية خرج احمد و قعد يدور على سلمى و عرف انها خرجت تجيب حاجات و طبعا مقلتش ليه حاجة والا خدت اذن منه و لا كانه ليه لازمة و لما سأل حماته
احمد : هى سلمى خرجت
ام سلمى : بتجيب شوية حاجات
احمد : بس ازاى خرجت من غير ما تقولى
ام سلمى : لما تيجى ابقى اسالها و دلوقتى خليك فى الاوضة انا مش عايزك تقابل يوسف لو خرج انا مش عارفه انتم زى ناقر و نقير مع بعض ليه
احمد : انا كويس معاه يا حماتى بس هو اللى بيقل ادبه
ام سلمى : خلاص انا خارجة دقايق عند الجيران و جاية و انت ادخل اوضتك زى ما سلمى ما قالت لحسن تيجى و تنكد عليك
احمد كتم غضبه من أسلوب حماته و اهانتها له و كلامها عن مراته سلمى كأنها هى الراجل و لما مشى ناحية الاوضة لقى حماته خرجت و دخل اوضته و سمع صوت يوسف عالى و كان بيتكلم مع واحدة فى التلفون و تقريبا كانت البنت صاحبته و هو كان قليل الادب و صايع و كان متعمد يرفع صوته علشان يحرق دم أحمد وكان كلامه مع صاحبته على احمد وأنه دلول لاخته و ان اخته هى الدكر وانه راجل بجد مش زيه و الكلام استفز احمد و كان متردد يخرج لحسن سلمى تبهدله لكن الاهانات خلته يخرج و راح على اوضة يوسف و فتح الباب
احمد : انت مش هتبطل كلامك دا
يوسف : كلام ايه وانت ايه اللى دخلك اوضتى اصلا
احمد : كلامك اللى سمعته و فيه كلام وسخ عنى
يوسف : وانت لازم تلمع اوكر يعنى و ترمى ودنك
احمد : انت صوتك عالى اصلا
يوسف : خلاص روح على اوضتك و ريح دماغك منى لحسن اختى سلمى تيجى و تعرفك شغلك
احمد : يعنى اسلوبك دا كويس
يوسف : هو انا قلت ايه غلط ، هو انت فاكر ان فيه حد مش عارف انك طرطور و مرا فى البيت وان اختى سلمى هى الدكر ، ما كل العيلة عارفه
احمد : انت قليل الادب ومش متربى
يوسف : دا اخرك فى الشتيمة يعنى ، طيب يلا روح بدل ما اعرفك شغلك
احمد : هتعمل ايه يعنى ابقى ورينى
يوسف : طيب انا هوريك
راح يوسف و مسك فى قميص احمد و بدأ يلطشله و احمد مسك فى هدومه و ساعتها دخلت سلمى
سلمى : ايه دا فيه ، هو كل مرة اخرج ارجع الاقى مصيبة بينكم
احمد : اديكى شايفة يا سلمى
يوسف : لمى جوزك يا سلمى احسنله
سلمى : بس انكتم انت وهو مش عايز اسمع نفس واحد فيكم
احمد : بيقل ادبه و
سلمى : احمد انت مسمعتش انا قلت ايه ، انا قلت خلاص مسمعش كلمة تانى و لا نفس وامشى يلا قدامى على الاوضه لحد ما أجيلك
احمد غضب جدا من اسلوب سلمى معاه لكن خاف منها و خضع ليها و سمع كلامها وراح على الاوضة و لمح ابتسامة سخرية من يوسف و كأنه عايزه يقوله ان كلامه عنه صح وانه خاف من سلمى اخته و انها هى الدكر فى البيت و لما دخل احمد غلبته دموعه و بدا يعيط و سلمى اتكلمت مع يوسف و دخلت على أحمد الاوضة
سلمى : و بعدين معاك يا احمد انت تغلط و تروح تعيط زى العيال علشان مرنكش العلقة التمام مش كده
احمد : هو اللى بيغلط فيا وانتى مش بتعملى معاه حاجة علشان كده بيزيد فى قلة ادبه ، و كل مرة لما بنروح ترقعني العلقة بتاعت كل مرة كأنى انا اللى غلطت
سلمى : علشان مش بتسمع الكلام و بتقصر رقبتى قدام ماما ، دلوقتى ماما تيجى و تعرف اللى حصل و تقولى انى مش عارفة احكمك وأنك خارج عن طوعى
احمد : انا مش عايز اجى هنا تانى
سلمى : خلاص يا حبيبى تعالا فى حضنى وانت هتبقى كويس ، تحب انيمك فى حضنى و اطلعك البزة تمصها و تهدى
احمد : لا مش عايز
سلمى : ليه مش عايز البزة بتاعتى
احمد : لا عايزها بس مش عايز حد يشوفنى وانا بمصها ليكى هنا
سلمى : خلاص يا قلبى اهدى وانا لما نروح هدلعك على الاخر
سلمى هديت احمد و نيمته فى السرير و خرجت تكمل تحضيرات العزومة بتاعت العيلة اللى هتكون تانى يوم و هى خارجة شافت رسالة من ندى انها تقول انها كانت عندها من يومين وباتت عندها علشان كانت مع خطيبها كريم و باتت معاه و عايزة سلمى تعرص عليها و سلمى قالتلها طيب ، و كتير سلمى بتعرص على بنت خالتها ندى علشان هى كمان كانت بتعرص عليها وهى مع اخوها عادل و على الليل دخلت سلمى تنام و لقت احمد فى الاوضة
احمد : انتى هتنام دلوقتى
سلمى : ايوه لانى مهدودة طول اليوم
احمد : بس انا عايز اسهر شوية ممكن اقعد العب فى التليفون شوية
سلمى : احمد انت هتنام لانى مش عايزه قلق جنبى
احمد : مش هعمل قلق
سلمى : لا انا قلت هتنام ، تغمض عينك و شوية هتنام ، تحب اطلعك بزى تمصه و تنام
احمد : عند حماتى لالا ، هحرج جدا اعمل كده هنا
سلمى : مفيهاش حاجة ، و دا الاحسن علشان تنام ، و كمان انا خلاص قررت انى اديت البزة فى بيت ماما علشان تتعود على كده ، تعالا فى حضنى مص البز حالا و شوية وهتنام زى البيبى فى حضنى
احمد استسلم لسلمى و سمع كلامها و خد البز و مصه و راح فى النوم و هو فى حضنها لحد تانى يوم الصبح و دا كان يوم متوقع يكون فيه اثارة بسبب المعازيم و اللى هيحصل فيه
شرموط سلمى - الجزء السادس
بعد ما سلمى خدت احمد جوزها فى حضنها و اجبرته انه يمص بزها فى بيت امها لحد ما نام و هو بيرضع حلمة بزها ، نامت هى كمان لحد الصبح و صحيت على صوت امها وهي بتصحيها بعد ما دخلت الاوضة
ام سلمى : ايه يا سلمى ، بقينا الظهر الحقى حضرى نفسك علشان العزومة و الناس اللى جايا
سلمى : لسه بدرى يا ماما و كمان كل حاجة جاهزة من امبارح
ام سلمى : طيب هسيبك شوية تنامى وهاجى اصحيكى تانى و دخلى بزك اللى طالع برا دا
سلمى : يوه نسيت بزى ، هدخله حالا ، اصلى نمت وانا بخلي احمد يمصه
ام سلمى : و ماله يا حبيبتى ، شوية و هرجعلك و ابقى صحى جوزك كمان
خرجت ام سلمى و شوية و صحيت سلمى و خرجت وقفت مع امها و كانت الام فرحانة جدا بسيطرة بنتها على جوزها و شايفة ان احمد بقى عجينة في ايد سلمى و بتشكلها على مزاج مزاجها
ام سلمى : انت معودة احمد يمص بزك كده على طول
سلمى : هو بيحب يبقى بيبى قوى فى حضنى ، و ياما كنت بطلع بزى يمصه وينام فى شقتنا ، بس دى اول مرة اطلعله البز فى البيت هنا ، قلت برضه ابدأ اعوده
ام سلمى : ما دام مبسوطين انتم الاتنين خلاص ، واهو انت برضه حرة و ليكى الكلمة فى البيت و دا احسن للست فى الزمن دا ، كمان انا عرفت من يوسف اللى عملتيه معاه امبارح لما اتخانق معاه ، و عجبنى قوى انك طاويه تحت باطك
سلمى : و حياتك يا ماما مش بس طاويه تحت باطى ، انا بشممه باطى نفسه و بخليه يلحسه كمان اطمنى ، احمد بقى اطوع ليا من الكلوت اللى فى طيزى
ام سلمى : كده احسن ليكى بدل ما يبقى عامل فيها سبع عليكى و يطلع عينيكى
سلمى : معاكى حق يا ماما ، مفيش احسن من انك تحكمى جوزك و تعيشى حرة ، متعة تانية فعلا
سلمى سمعت رسائل على تلفونها و فتحته و ضحكت و بدأت تكتب و ترد و تضحك و سابت امها و راح بعيد تتكلم فى اوضة فاضية
سلمى : يخرب بيتك انت باعت صور سكس ليا على الواتس و كمان صور زبك ، انت مش هتجبها البر شكلك
عادل : وفيها ايه ، احنا اصحاب و كمان بنت خالتى
سلمى : وانت بتبعت الحاجات دى لاى واحدة بنت خالتك
عادل : لا طبعا ليكى بس ، علشان انت صحبتى
سلمى : طيب يا سيدى
عادل : عجبك
سلمى : ايه هو دا
عادل : زبى
سلمى : منا عارفاه هو اول مرة اشوفك
عادل : اكيد وحشك و نفسك فيه
سلمى : بطل قلة ادب بقى ههههه ، احنا اصحاب و فرفشة وبس
عادل : ماشى يا سلمى ، بس مسيرك تجيلى ملط وانا اقولك بطلت
سلمى : لما ابقى اجيلك ملط ابقى قول بطلت لو انى اشك انت هتعمل كده هههه
عادل : اكيد مش هعمل كده ، عايز اشوف بزازك النهاردة ، البسى حاجة حلوة تبين بزك
سلمى : هلبس لبس مكشوف بس علشان نفسى و علشان احس ببزازى وهما ظاهرين،انا بقيت بحب كده قوى ، بحس انى مالكة جسمى و اقدر اظهر انوثتي قدام اى حد وخصوصا بزازى ، نظرات الرجالة لبزى بتشعوط كسى و بتخليه يتبل وبتمتعنى قوى
عادل : و ماله يا سلمى حسى بانوثتك و متعينى بيهم ، هشوفك النهاردة بالليل بقى انا جى اصلا علشانك ، انا اصلا مليش شغل العزومات دى
عادل خلص كلام مع سلمى و هو راحت تساعد امها و شوية و جت بنت خالتها ندى و سلمت على خالتها و خدت سلمى على جنب فى اوضة فاضية
ندى : حد سألك عنى
سلمى : لسه و اطمنى لو حد سال انا هقول انك كنت عندى و بيتى متقليش وانت بقى عملتى ايه فى بيت كريم خطيبك و خلاكى تباتى عنده ، اوعى يا بت تكونى ؟
ندى : ايوه امال هبات ليه
سلمى : يخرب بيتك هو فتحك
ندى : فتحنى من زمان و بنام معاك بقالى فترة
سلمى : و لو سابك ، العمل هيبقى ايه ؟
ندى : اطمنى انا و كريم بنحب بعض ومش ممكن يتخلى عنى
سلمى : ياريت يا ندى ، اصلا الشباب اليومين دول اوساخ ينيك و يجرى ، يفضل يجرى ورا البنت لحد ما يركبها و يفضى لبنه و بعدين يخلع
ندى : متقليش ، بس اهم حاجة تأكدى على الخايب جوزك ليقول انى مجتش عندك و تبقى مشكلة مع ماما
سلمى : اطمنى انا هقوله و افهمه يقول ايه
ندى : و لو مرضيش يقول
سلمى : انت اتجننتى يا ندى ، هو احمد جوزى له كلمة بعد كلمتى وهو اصلا ممكن يقولى لا لحاجة أنا قلت يعملها
ندى : تمام يا روحى تسلمى ليا ، و يسعدك باحمد جوزك و يخليه على طول مطيع ليكى
سلمى شاورت لأحمد و خدته من ايده و بلغته ان يقول ان ندى كانت بايته عنده فى اليوم اللى قالت عليه ندى لو خالتها سألته و احمد بان عليه الغضب لما سلمى لمحت ان ندى راحت عند خطيبها و نامت معاه ولازم نغطى عليها
احمد : وانا اعرص على بنت خالتك ليه و هى رايحة تتناك من خطيبها و منظرى يبقى ايه قدام خطيبها لما يشوفنى ويعرف انى بعرص عليها و هى فى حضنه و بتتناك منه
سلمى : مش فاهمه يا احمد كلامك دا معناه انك مش هتقول والا ايه ، وضح اكتر علشان اعرف شغلى معاك ، باين عليا قصرت معاك الايام اللى فاتت دى و بقالك فترة مش بتأخد منى العلقة الصح علشان كده صوت على عليا و بتقولى كمان لا ، ناقص كمان تقولى انا الراجل فى البيت و الكلمة كلمتى
احمد : برضه مش هقول يا سلمى و ابقى اتصرفى انتى ، انا هقول مش فاكر و خلاص لخالتك و كده يبقى عملت اللى عليا
سلمى : بص بقى يا احمد اللى انا قلته هتقوله و رجلك فوق رقبتك و الا و حياة امى لاعرفك شغلك ، دى مش علقة زى كل مرة دى هتكون غلطة هدفعك تمنها غالى مفهوم ، علشان متقولش انى مقلتش و حذرتك
احمد : يحصل اللى يحصل
سلمى : طيب يا احمد بشوقك ، و لما تبقى تعملها انا ليا تصرف تانى ، انا مش فاضية دلوقتى بس و حياة ماما لاشخخك دم لو كلامى متسمعش
سلمى تضايقت من رفض احمد الغريب اللى اول مرة يخرج عن طوعها و لما لقت خالتها خدت احمد على جنب راحت وراهم على طول علشان تسمع احمد هيقول ايه و احمد لما شاف سلمى واقفة بعيد خاف تسمع و كان هيعملها على روحه من الرعب ، و فكر فى اللى ممكن تعمله سلمى فيه لو خالفها
ام ندى : ها يا احمد ندى كانت عندهم اليوم دا وباتت لحسن انا مش مصدقاها ، طمنى قلبى ، انا عارفه انك غلبان و مش هتكذب عليا
احمد : ايوه كانت عندنا و باتت كمان
ام ندى : طمنتى يا احمد انا سالتك مخصوص علشان كنت عارفة ان سلمى اكيد هتغطى عليها علشان صاحبتها
بعد ام ندى خالة سلمى ما مشيت جت سلمى و على وشها ابتسامة ثقة لان احمد سمع كلامها و نفذه و احمد لما شافها بص فى الارض و مشى وراها و هى دخلت الاوضة و قفلتها و كلمته
سلمى : يعنى سمعت الكلام امال بس عملت سبع البرومبة قبل شوية ليه
احمد : خوفت من رد فعلك
سلمى : يعنى بتخاف منى
احمد : مش عارف انا بحس بخضوع ليكى و خوف و بحب دا و مش عارف ليه
سلمى : خلاص انا كنت ناوية اعمل فيها البدع لكن ما دام سمعت الكلام خلاص ،مش عايزه وجع قلب النهاردة فاهم
احمد : فاهم
سلمى سابت احمد و غيرت هدومها و الناس بدات تيجى و كانت لابسة فستان سكسى قوى و بزازها عريانة و طالع نصه برا ، و عيون الضيوف كانت بتأكل جسم سلمى و كان الكل بيحاول يلمسها و يتكلم معاها و لما جى كريم خطيب بنت خالتها ندى كانت عينه على بزازها و لما لقى فرصة قام و كلمها بحجة انه يشكرها
كريم : شكرا يا سلمى انك غطيتي على ندى لما كانت معايا
سلمى : ندى دى صاحبتى قبل ما تكون بنت خالتى
كريم : اعتبرينى انا كمان صاحبك المقرب من النهاردة لو تقبلى و نتكلم مع بعض لو سمحت الظروف
سلمى : طبعا يا كريم ، احنا اصحاب من دلوقتى و نتكلم ف اى وقت
كريم : واضح انك صاحبة شخصية و كلمة و كمان جوزك مديكى الحرية الكاملة
سلمى : انا محدش ادانى حريتى انا بأخد حريتى بنفسى بقوة الشخصية لكن مبنكرش ان احمد جوزى متحرر و متفتح جدا و سايبنى براحتى
كريم ضحك و ابتسمت لسلمى وقالها شكرا تانى مرة و راح اتجرأ و باس خد سلمى و كان جوزها احمد شايفهم من بعيد و اتضايق جدا لكن فى نفس الوقت هاج من نظرات كريم لصدر مراته و طريقته و هو بيبوس خدها و كأنه هياكلها و كمان عادل اللى كان واقف بعيد اتضايق من تودد كريم لحبيبته سلمى و راح عندها و كلمها
عادل : جرا ايه يا سلمى
سلمى : ايه فيه يا عادل
عادل : ازاى تخلى كريم يبوسك كده على خدك
سلمى : كريم بقى صاحبى و عادى لما يبوسنى على خدى امال لو باسنى فى شفايفى كنت عملت ايه ، و كمان انت غيران و الا ايه
عادل : و مغيرش ليه ، انت بتاعتى انا و محدش يبوسك غيرى
سلمى : انت بتكلمنى كأنك جوزى و ليك حكم عليا ، و الوحيد اللى ليه حكم عليا هو احمد جوزى و زى ما انت شايف مفتحش بقه بكلمة لما شاف كريم بيبوسنى
عادل : انا راجل و دمى حر و بغير طبعا عليكى و انت بنت خالتى و مسمحش لحد غريب يبوسك كده ، و كمان مينفعكش تقارننى بجوزك ، كونك انك عرفتى تخصى احمد جوزك و تخليه دلول ليكى فدا موضوع تانى
سلمى : طب بس بس لحد حد يسمعك او احمد يسمعك
عادل : انت خايفة منه والا ايه
سلمى : انت اكيد عارف انى مش خايفة من احمد جوزى بس برضه مش عايزه أشد عليه قوى ، علشان ميخرجش من طوعى ، احمد زى الطفل لازم اداديه شوية و احكمه شوية ، هو فى نظرى ابنى مش جوزى وانا ربيته على كده
عادل : يعنى جوزك زى ابنك تبقى محتاجة لراجل فى حياتك وانا اولى من اى حد تانى
سلمى : بلاش الكلام دا دلوقتى احنا مش لوحدنا و الناس قريبة لينا ، خلينا نتكلم بعدين
عادل : تبقى تيجى عندنا فى البيت هكون لوحدى الاسبوع الجى و نقعد مع بعض شوية
سلمى : هشوف وارد عليك
سلمى سابت عادل و على الغدا كان عادل و كريم بيهزروا كتير مع سلمى و منها كلام فيه تلميحات جنسية قدام احمد جوزها و هى بتضحك معاهم و احمد كان هموت من الغضب لكن طبعا مقدرش يفتح بقه ، سلمى كانت مسيطرة عليه جدا و هو كان بيخاف منها و فى نفس الوقت حابب خضوعه ليها و مستمتع بيه ، حتى نظرات عادل و كريم لبزازها كانت ممتعة ليه جدا و زبه كان بيوقف لما بيشوفهم هيأكلوها بعينهم ، و لاول مرة بدأ احمد يحس انه بقى بيحب الدياثة على سلمى ونفسه يشوف سلمى مع واحد بينكها قدامه و بقى قاعد بيتخيل كريم و عادل وهما بينكوا سلمى بازبارهم و كل مرة يهيج اكتر لما يتخيل انهم بينزلوا لبنهم فى كسها ، و لما شاف كريم بيوشوش سلمى فى ودنها و هى بتضحك تخيل كريم بيبوس رقبتها قدامه و زبه وقف اكتر ، احمد بقيت مسيطرة عليه الخيالات طول القعدة و خاصة أن سلمى كانت متجاهله وجوده و قاعدة طول الوقت مع كريم و عادل و كل الرجالة فى القاعدة كانوا كمان بيحاولوا يحتكوا بيها ويعكسوها لانهم لاقوها بتشرمط مع الرجالة و لبسها مكشوف و بتتعمد تعرض بزازها اكتر و كمان كان واضح ان احمد جوزها منعدم الرجولة و سايب مراته تعمل اللى هى عايزاه و هو قاعد زى العيل الصغير على جنب زى البنت البكر الخجولة
و اغلب الستات كانوا متضايقين منها لان اجوازهم عينيهم طالعة عليها و كل واحدة كانت ماسكة فى جوزها على قدر ما تقدر علشان يبعد عنها ما عدا طبعا كريم خطيب ندى و عادل اللى كانوا فى طيز سلمى على طول و ما بطلوش هزاز و مرقعة مع بعض طول القعدة ، و ندى بنت خالتها راحت تكلم سلمى
ندى : خفى شوية يا سلمى ، الناس متضايقة من اسلوبك و هزارك
سلمى : ناس مين ، الناس مبسوطة تقصدى القراشانات اللى قاعدين ، دول نسوان كسر و خايفوا على رجالتهم من جمالى و انوثتى
ندى : برضه علشان منظرك انت ست متجوزة و دا هيشجع اى حد يتجاوز معاكى
سلمى : انا محدش ليه كلمة عليا غير جوزى و هو مقلش حاجة
ندى : خشى فى عبى يا بت ، ما الكبير و الصغير عارف ان جوزك لباس فى طيزك و انت الراجل فى البيت ، فخفى احسن
سلمى : حاضر يا ندى هحاول
ندى : و كمان انتى عندك عادل ، سيبك بقى من خطيبى اللى مخلياه لازق جنبك ، دا قعد معاكى اكتر ما قعد معايا النهاردة
سلمى : كريم مجرد صاحب و مفيش حاجة بينا دا لسه مصحباه النهاردة و انت حبيبتى واطمنى من ناحيتى
ندى : عارفه يا قلبى بس خليكى فى عادل احسن
سلمى : حاضر يا ندى
ندى : ايه رايك لو دخلنا الاوضة و قفلنا على نفسنا و رقصتى شوية جوا اهو نغير جوا
سلمى : و نقفل الاوضة ليه هو احنا بتغلط احنا بنرقص و بنفرق
ندى : طيب يا سلمى
سلمى دخلت الاوضة و بدأت ترقص و تهز بزازها و تتمرقع فى الرقص و المعازيم كلهم اتجمعوا حوالين الاوضة بيشوفوا سلمى و صدرها اللى كان بينطط معاها و ازبار الرجالة كلها كانت واقفة عليها و فيه منهم كان ماسك زبه بشكل واضح و دا سبب إحراج كبير لأحمد جوز سلمى اللى كان برضه زبه واقف من احساس الدياثة على مراته سلمى و خاصة لما دخل عادل يرقص قدامها و كان بيلمسها بشكل وسخ و بعد ما تعبت سلمى من الرقص عادل حضنها و باسها على خدها قدام احمد ، اللى كان زبه واقف بشكل واضح و عادل لمح كده و فهم ان جوز سلمى بيعيش متعة الدياثة على مراته سلمى و دا شجعه ان يحاول يقرب لأحمد و يصاحبه علشان علاقته بسلمى تكون طبيعية و يقدر يطولها وقت ما هو عايز وواضح ان كريم كمان جاله نفس الفكرة لانه راح على احمد و سلم عليه و عرفه بنفسه
كريم : انا اتشرفت بمعرفتك يا احمد و اتمنى ان تكون فيه بينا صداقة قوية ، انا اتعرفت على سلمى مراتك و بقينا اصحاب كمان
احمد : ايوه سلمى قالتى
كريم : شكرا كمان على أنك قلت لحماتى ان ندى كانت عندكم وقت ما كانت معايا ، انت عارف ان الاهل احيانا بيكونوا دقة قديمة لكن واضح انك شخص متفتح و متحرر
احمد : دا صحيح انا متحرر جدا فى افكارى
كريم : اكيد ، يا بخت سلمى بيك ، صعب تلاقى زوج متفهم حرية مراته فى اللبس و الصداقات زيك ، انت زوج مثالى لاى ست متحررة
احمد : انا و سلمى متفاهمين جدا و انا مديها الحرية الكاملة ومبحبش اخنق عليها
كريم : طب بمناسبة الكلام دا ، هل تقبل عزومتى ليك و لسلمى على الغدا فى بيتى لدعم صداقتنا الجديدة
احمد : انا معنديش مانع بس هشوف مع سلمى
كريم : ابقى بلغنى لما تتفقوا على ميعاد وانا تحت امركم و دلوقتى اسيبك علشان تكون براحتك
كريم ساب احمد اللى كان متوتر جدا و خائف من اسلوب كريم اللى واضح انه بيدور على وسيلة يتقرب بيها من سلمى
فى اخر السهرة قررت سلمى تمشى و سلمت على الناس و باست كريم و عادل و خدت احمد و مشيت واحمد حكى لسلمى على كلام كريم معاه علشان يروحوا يزوروه ، لما دخلوا البيت و بدأت تقلع راح عليها احمد وقعد يبوس فيها و يمص بزازها و مستناش لما يخدوا دش انما وسلمى بريحة عرقها نيمها على السرير و قعد يشم باط سلمى و يلحس عرقها و قلع و كان زبه واقف زى الصخر لاول مرة من جوازهم و راح دخله فى كس سلمى ان كان غرقان جدا وواضح انها كانت هايجة برضه و عايز الزب
سلمى : اوووف يا احمد انت زبك واقف و ناشف قوى ، اول مرة احس بزبك كده و كمان من غير ما اهزأك او ارقعك علقة توقف زبك زى كل مرة
احمد : مش عارف انا زبى بقى صاروخ النهاردة لما شوفتك بترقصى قدام الرجالة و كمان دلعك مع كريم و عادل طول القعدة خلانى هايج قوى و خصوصا نظرتهم لبزازك
سلمى : زبك وقف لما حسيت ان أزبارهم واقفة على مراتك مش كده
احمد : اه
سلمى : طب نيكنى يا احمد و احكيلى حسيت بأيه كمان النهاردة
احمد : اووف كنت بتخيلك معاهم و زبى يوقف اكتر
سلمى : بتتخيلنى ازاى معاهم
احمد : لا بلاش
سلمى : قول يا احمد ، قول وانت بتنكنى علشان اسخن واجيبهم معاك ، دى كلها تخيلات
احمد : تخيلت ان عادل و كريم بينكوكى
سلمى : اوووف ، يعنى بيدخلوا ازبارهم فى مراتك
احمد : اه
سلمى : اوووف انا هجت قوى ، قول كمان
احمد : تخيلت انهم بيقطعوكى قدامى بازبارهم و بينزلوا لبنهم فيكى
سلمى : اووف لبن كريم و عادل فى كسى ، و انت تحب تلحس كسى بعد كده يا احمد بعد ما يتغرق بلبنهم
احمد : مش عارف ، ممكن ماحبش
سلمى : ممكن لو عودتك انك تلحس كسى الغرقان بلبن الفحول تحبه و تطلبه بنفسك
احمد : انتى عايزه تعملى كده يا سلمى
سلمى : انا بس بقولك ، دى كلها تخيلات علشان زبك يوقف اكتر
احمد : فعلا انا زبى وقف قوى و اول مرة انيك فى كسك كده
سلمى : انت حابب تبقى معرص عليا يا احمد و تبقى شرموط لمراتك علشان كده مبسوط وانا بحقق لك المتعة دى
احمد : فعلا ان عايز اكون شرموط ليكى يا سلمى و معرص عليكى
سلمى : طب يلا يا معرص نيكى مراتك سلمى بزبك و نزل فيها
احمد : اه كلامك بيزود هيجانى
سلمى : من هنا ورايح هقولك كده على طول علشان تهيج اكتر ، و كمان انا بهيج لما اتصورك واقف بتتفرج عليا و بتعلب فى زبك و انا بتناك قدامك و انت بعد اخلص تجى كانك الشرموطة بتاعتى تلحس كسى من لبن الفحول كأنك شرموطة مطبخ بمسح بيها ،
احمد : اوووف كلامك بيشد زبى قوى ، و انا بنيك جامد و قربت انزل فى كسك
سلمى : وانا كمان قربت ، يلا ننزل سوا
اتكلمنا مع بعد كده شات و بدأت تصارحنى و انا كمان اقولها رغبتى
سلمى : احمد انا بحبك جدا و نفسى اسعدك بس انا قلقان كده من رغبتك دى و خايفة مقدرش اعملها
احمد : سلمى انت لو مش حابة الموضوع مش هتعمليه صح ، لازم تحبى سيطرتك عليا علشان تتمتعى زيى بالظبط
سلمى : خلاص انا هحاول وكمان انا قريت عن الموضوع كتير عربى و اجنبى
احمد : تحبى ابعتلك افلام سكس عن الموضوع
سلمى : حاضر يا قلبى ، ابعت السكس و الحاجات اللى بتحبها قوى قوى و نفسك اعملها معاك
احمد : انت بتشوفى سكس اصلا يا سلمى مش كده
سلمى : بتسال ليه
احمد : متخفيش منى ، انا شبشب فى رجلك و مش هقدر اصلا افتح بقى لو قلتى ايوه ، بنات كتير بتشوف سكس عادى
سلمى : فى الحقيقة انا بشوف كتير و مع اصحابى و احيانا فى الشغل كمان بنقعد بنات مع بعض او حتى ستات و نشوف سكس سوا
احمد : و ايه اللى بيعجبك
سلمى : عايز توقعنى و تعرف بحب ايه
احمد : سلمى انا مفيش خوف منى ، زى ما قلت ليكى انا شبشب فى رجلك تقلعيه وقت ما تحبى و تلبسيه وقت ما تحبى ، انا خدامك و خدام شهوتك انا بحب كده يا ستى سلمى
سلمى : ستك ، انت بتحب تقولى كده
احمد : جدا يا سلمى ، عايز اقولك من النهاردة يا ستى او ستى سلمى توافقى
سلمى : ماشى يا شبشبى
احمد : جميلة منك دى يا ستى
سلمى : عجبتك
احمد : جدا ، ياريت تستمرى فى كده
سلمى : واحدة واحدة يا ولا ، علشان ستك سلمى تستعد
احمد : حاضر يا ستى ، مقلتيش بتحبى ايه فى السكس
سلمى : فى الحقيقة كنت بتفرج على الرجالة السود ازبارهم الجامدة و هى بتدق فى النسوان حاجة تهبل ، وانا كسى بينزل من الشهوة لما بشوفهم ، حقيقى يا بختهم قوى بالنيك دا ، نسوان شبعانة نيك
احمد : انا هلحس كسك لما ينزل علشان امتعك و ممكن تشوفى سكس وانا بلحسلك
سلمى : هتحلس كس ستك سلمى يا علق مش كده
احمد : طبعا يا ستى هلحسه
سلمى : طيب و باطى
احمد : هلحسه كمان طبعا
سلمى : الاول تشمه و هو عرقان من الحر و تتمتع بريحته وبعدين تلحسه زى الكلب و تنضف باط ستك يا علق
احمد : امممم ، ياريت انا اطول يا ستى لما اعمل كده دا يوم السعادة والهنا
سلمى : خلاص هانت ، هنتجوز قريب و هخليك تعمل كده كل يوم و حياة امى لاخليك شبشب فى رجلى و امسح بكرامتك الارض
احمد : يعنى خلاص موافقة
سلمى : هشوف لسه هتبقى كلبى الوفى و هتعجبنى والا لا
احمد : هكون تحت رجلك و خدامك و هعجبك جدا يا ستى سلمى
سلمى : انت هتكون شرموطة تحت رجلى
احمد : اكتر من شرموطة
سلمى : انت بتعجبنى جدا يا احمد و كسى هاج من كلامك و حاسه انك هتكون كويس فى الجوازة دى و كمان انا حاسة انى العلاقة دى عاجبنى قوى و انت تحت رجلى كده
احمد : مش هتندمى ابدا يا سلمى
سلمى : ستك سلمى يا علق ، انت هتبدى تزعلنى
احمد : غلطة و مش هتكرر يا ستى ولو غلطت عاقبنى ، انت شبشب فى رجلك ، اعملى فيا اللى تحبيه
سلمى : اكيد طبعا لازم تتعاقب علشان تعرف مقامك كويس قدامك ستك سلمى
و حياتك من بكرا لازم ادبك و اعرفك مقامك
احمد : انا فى الانتظار يا ستى
احمد خلص شات مع سلمى و هو مبسوط جدا و متنظر العقاب من سلمى و حاسس ان سعادة الدنيا كلها بين ايديه
شرموط سلمى - الجزء التانى
صحيت الصبح على تلفون من سلمى ، فوقت و رديت عليها
سلمى : لسه نايم لحد دلوقتى يا شرموط
احمد : اسف يا ستى سلمى راحت عليا نومة
سلمى : طب قوم يا علق اجهز و تكون عندنا فى البيت على الساعة 2 الظهر علشان نتغدى سوا و كمان انا محضرة عقاب بسيط ليك النهاردة
احمد : ايه هو يا ستى سلمى
سلمى : ما تسألش على حاجة انت تنفذ كلامى و بس و مسمعش منك غير كلمة حاضر ، انا محبش اللى يرد عليا او يناقش مفهوم
احمد : حاضر يا ستى انا خدامك و تحت رجلك
سلمى : تمام يا شرموط سلمى ، تيجى فى الميعاد و اوعى تتأخر لحسن وحياه امى افشخك
احمد : اوووف كلامك جنان يا ستى ، حاضر هكون فى الميعاد
قفلت مع سلمى وانا زبى واقف و بدأ ينزل مذى بسيط من الشهوة و المتعة و حسيت ساعتها انى سلمى هتكون سعادتى و متعتى ، غيرت هدومى و رحت جرى علشان متاخرش على الميعاد بالظبط لحسن ستى سلمى ترقعنى علقة سخنة او تهزقنى و لما وصلت على الباب جى فى دماغى كذا عقاب هتعمله سلمى معايا ، بس قلت يا ترى سلمى هتضربنى علقة و الا هتشتم و خلاص
وصلت لبيت سلمى و دخلت و قابلت أهلها و بقيت فى انتظارها فخرجت سلمى وقابلتنى
سلمى : ازيك يا احمد ، جت فى الميعاد مظبوط ، تحب نقعد شوية مع بعض فى الصالون
احمد : حسيت انى العقاب بتاع سلمى جى و زبى وقف و هى خدت بالها و ضحكت و قلتلها طبعا يا سلمى يكون افضل لو لوحدنا بس حماتى توافق
سلمى : اطمن هى مش هتقول حاجة و سيبانا براحتنا و كمان محدش هيكون ناحية الصالون ، ماما فى المطبخ و محدش موجود دلوقتى يعنى هستفرد بيك
زب احمد شد تانى قدام سلمى
سلمى : سلمى همست فى ودن احمد " انجر يا واد على الصالون قدامى يلا "
احمد : حاضر يا ستى
سلمى : ادينا باقينا لوحدنا ، ها هتعمل ايه دلوقتى
احمد : مش عارف ، انت قولى وانا انفذ
سلمى : انزل على الارض يلا و بوس رجلى و تفضل تبوس فيها لحد ما اقول خلاص
احمد : حاضر يا ستى
احمد نزل على الارض و قعد يبوس رجل سلمى و يلحسها و سلمى بتضحك و مبسوطة و كل ما يوقف ، سلمى تقوله كمل بوس رجل ستك ، لحد ما قالت خلاص
سلمى : انا عملالك مفاجأة ، كلمت صحبتي من برا بعتهالى مخصوص
احمد : ايه دى
سلمى : بادل ، حاجة كده زى النشابة علشان تنضرب بيها على الطيز و النهاردة هرقعت علقة بيها ، هروح اجيبها وانت اجهز
سلمى خرجت و احمد معرفش يجهز ازاى و لما رجعت سلمى زعقت له
سلمى : انتى لسه مجهزتش
احمد : يعنى اعمل ايه يا سلمى
سلمى : تعالا يلا نامى على رجلى و عرى طيزك علشان اعبطتك و ارقعك علقة بالبادل لحد ما احمرلك طيزك دى و تعيط من الوجع
احمد : اووف كلامك هيجنى قوى يا سلمى انا عايز كده قوى بس لو امك
سلمى : انكتم و تعالا بقولك انت لسه هترد عليا ، نام على رجلى
احمد : حاضر ، امرك يا ستى
احمد نام على رجل سلمى و هى قاعدة على الكرسى و كان بيلمس الارض علشان ميكنش تقيل عليها و هى قلعته البنطلون و عرت طيزه
سلمى : بقلك ايه انت تكتم صوتك مسمعش حسك ، تترقع العلقة من دول و تخرس علشان ماما متسمعش حتى لو بعيدة عننا فاهم
احمد : حاضر يا ستى
سلمى ابتدت تضرب احمد على طيزه و هو كتم الصوت و هى زودت الضرب لحد ما احمر وشه و طيزه بقت زى الطماطم الحمرة و بعدين سلمى بعبصت احمد و دخلت صباعها اكتر و هو بيكتم صوته بالعافية و سلمى بتشتمه علشان يخرس و بعدين قالته البس البنطلون و احمد مكنش عارف يوقف من الوجع و سلمى خرجت بعد ما عدلت نفسها و قالته اخرج ورايا بعد شوية لما تهدى و تكون جاهز و فعلا احمد تمالك نفسه من الالم و خرج و لما خرجوا سلمى كانت بتضحك لما عنيها بتيجى فى عين احمد و هو كمان كان مبسوط و هى كل شوية هى تحسس على طيزه و تقوله لسه بتوجع يا بيبى ، و هو يرد لسه بتوجع يا ماما ، اخر مرة ازعلك يا سلمى
سلمى : متزعلش ماما سلمى تانى والا انت عارف ، هعمل ايه فى طيزك
احمد : حاضر يا ماما سلمى اخر مرة و هسمع الكلام
احمد وسلمى ضحكوا و راحوا اتغدوا سوا و بعد الغدا دخلوا الصالون تانى
احمد : سلمى انا نفسى اشم باطك قوى
سلمى : بلاش بقى المرة دى خليها المرة الجية
احمد : هموت و اشمه والحسه
سلمى : طب تعالا يا واد ، مفيش فايدة فيك ، بس ماما سلمى قلبها طيب و بتحب البيبى بتاعها
سلمى رفعت باطها و عريته شوية و احمد قعد يشم فيه و يلحسه و لما خلص و امبسط سلمى ضحكت و نزلت باطها
سلمى : شبعت يا روحى النهاردة
احمد : جدا يا سلمى
سلمى : ايه مفيش ماما سلمى او ستى
احمد : انا اسف بنسى احيانا
سلمى : خلاص يا قلبى براحتك ، انا مش هعاقبك على كده ، كفاية عقاب النهاردة , وقت ما تحب تقولى اى حاجة قولها انا عارفة ان دى مشاعرك ناحيتى و انا بحب مشاعرك دى قوى ،انا ماما يا احمد وانا ستك برضه وانا كل حاجة فى حياتك صح
احمد : صح طبعا
سلمى : وانت من النهاردة تسمع كلامى من غير نقاش و لا تراجعنى فى اى قرار صح
احمد : صح طبعا
سلمى : يا حبيبى ، تعالا بقى شم باطى شوية ما دمت شاطر و بتسمع كلام ماما سلمى
احمد جرى تانى على باط سلمى يشمه و يلحس فيه و سلمى بتضحك و مبسوطة و كأنها بتخطط لحاجة فى ظل خضوع احمد ليها بالشكل دا
شرموط سلمى - الجزء الثالث
بعد ما احمد فضل يلحس باط سلمى و هى بتضحك و مبسوطة من سيطرتها عليه خلته يوقف و رجعته لمكانه و قالته كفاية
احمد : ليه كده يا سلمى
سلمى : انت لسه مشبعتش من شم باطى و لحسه
احمد : مش بشبع منه ابدا ، نفسى اقعد طول اليوم تحت رجلك الحس كعبك و رجلك واشم باط و انضفه ليكى
سلمى : خلاص يا روحى لما نتجوز هخليك تحت رجلى على طول بس انت شد حيلك علشان نتجوز بسرعة
احمد : انا حضرت كل حاجة بس حماتى توافق على الشقة
سلمى : ماما موافقة على الشقة ، هى قالت لى قبل ما تيجى و هتنزل تنقى العفش معانا من بكرا ، بس انت تسمع الكلام بكرا و توافق على العفش لان ماما عايزة تشترى حاجات غالية شوية علشان انا بنتها الوحيدة و هى معندهاش غير انا و يوسف اخويا ، مش عايز اسمع منك كلمة لا دى خالص او مش عاجبنى ، اللى اقول عليه حلو وعاجبنى تقول حاضر و بس ، دا اول اختبار لطاعتك ليا ، وهشوف بقى اذا كانت هتنجح فيه و الا لا
احمد : هنجح يا سلمى اطمنى ، و اللى تشوفيه هعمله انا من ايدك دى لايدك دى مش هتسمعى منى غير حاضر و بس
سلمى : شاطر يا احمد وانت طول ما بتسمع كلام ستك سلمى هتدلع قوى و خصوصا انى عارفة هدلعك ازاى يا واد
احمد : انا تحت رجلك يا ستى سلمى
سلمى : خلاص يا شرموطى بكرا هنتقابل و هنشوف ، حسك عينك تكسرلى كلمة قدام ماما او اسمع حسك بكلمة اشم منها بس انك رافض او معترض ، من هنا ورايح الكلمة كلمتى ، و اللى اقوله يتسمع مفهوم يا واد
احمد : حاضر يا ستى سلمى ، الواد هيسمع كلام سته
سلمى و امها نزلوا مع احمد يشتروا العفش و كانت امها بتشوف عفش غالى و سلمى بتبص على احمد و تقول انه عاجبها و احمد مكنش يقدر يفتح بقه و يوافق على طول و دا لفت نظر امها
ام سلمى : ايه رايك يا احمد ، انا عارفة ان دا برضه غالى بس دى حاجات بتعيش و منظرها حلو قدام الناس
سلمى : حلو يا ماما و انا هاخده و احمد موافق ما دام عاجبنى والا ايه يا احمد
احمد : طبعا يا سلمى ، اللى يعجبك انا موافق عليه
سلمى : شوفتي يا ماما ، مفيش داعى توجهي كلامك لأحمد تانى ، انت تسألينى و لو عجبنى يبقى خلاص الموضوع منتهي ، احمد هيوافق على طول ، هو ميقدرش يكسر كلامى او يقولى لا ، صح يا احمد
احمد : صح يا سلمى ، اللى تشوفيه صح انا هوافقه عليه
ام سلمى : ما دام كده نقى اللى يعجبك يا سلمى و يسعدك بخطيبك احمد يا بنتى ، ما دام بيحبك و بيرضيكى
ام سلمى استغربت سيطرة بنتها على خطيبها بالشكل دا لكن امبسطت فى سرها ان بنتها هى صاحبة الكلمة وبقت كل حاجة تكلم سلمى و تجاهلت احمد تماما بعد بقى ماشى فى ديل سلمى زى الخدام و بيوافق على كل كلمة منها و لحد ما روحوا خدت ام سلمى بنتها على جنب يدردشوا
ام سلمى : ايه يا بنت انت ساحرة للواد والا ايه ، دا مفتحش بقه الا بكلمة حاضر و على طول ماشى وراكى زى العيل ورا امه ، دا مكنش قادر يرفع عينه قدامك بكلمة و لا كأنه البنت المكسوفة قدام عريسها
سلمى : انا بربى احمد على كده يا ماما ، انا قررت انى هكون الراجل فى البيت مع احمد و انا صاحبة الكلمة و هو يقول حاضر و بس و كلمتى هى بس اللى تتسمع ، و النهاردة كان اول اختبار لتربيتي له ، و كل يوم هربى فيه زيادة لحد ما اشكله على مزاجى ، لحد ما يكون زى اطوع ليا من الكلوت اللى فى طيزى او السنتيانة على بزازى
ام سلمى : شاطرة يا بت وواعية زى امك ، هو الواد شاكله طوع من الاول بس انت زودتى فيه الطاعة و دا هينفعك بعدين ، الست برضه لازم يكون ليها كلمة فى البيت علشان الراجل ميتفرعنش و ينفش ريشه عليها
سلمى : اطمنى يا ماما ، احمد هيفضل كده و مش هيخرج من طوعى ، و دا رغبته مش شطارة منى ، هو حابب يبقى شرموطة ليا
ام سلمى : ازاى يعنى وضحى
سلمى : يعنى يا ماما من فترة و هو بيلمح و بعدين قالى صراحة انه بيحب الست هى اللى تتحكم فيه و بيفضل يبوس فى رجلى و يخلينى اعاقبه و حاجات كتيرة من النوع دا
ام سلمى : يخيبه هو منهم ، رجالة كتير كده و حياتك ، دول عز الطلب ، عجينة فى ايدك تشكيلها زى ما تحبى
سلمى : يعنى فيه كده كتير يا ماما
ام سلمى : يوه ، ياما يا بت
سلمى : و تفكرى دا كويس بعد كده
ام سلمى : كويس جدا ، دا راجل مضمون ، شبشب فى رجلك ، الكلمة فى البيت كلمتك و الشورة شورتك ، لا يقدر يبص برا ولا يتملعن عليكى ، وانت حرة تلبسى تخرجي تسهري هتكونى انت الراجل فى البيت زى ما قلتى ، وهو كمان ميخرجش الا بأذنك و صوته بيعلاش على صوتك ، كمان ممكن تعملى زى عمتك سوسن ، و تخليه ينظف البيت و يطبخ و انت هانم تؤمرى و بس
يعنى زى ما قلتى بالظبط هو مجرد شرموطة ليكى فى البيت و لباس فى طيزك
سلمى : تصدقى فكرة يا ماما ، فعلا انا هعمل كده ، هخلى احمد يعمل شغل البيت كله وانا ارتاح و هو اكيد مش هيرفض
ام سلمى : دا لوز اللوز ، هو انت عايزه ايه اكتر من كده
سلمى : بس يا ماما انا برضه نفسى فى الراجل اللى يحكمنى كده و احس بشخصيته و سيطرته ، زى عادل ابن خالتى ناهد ، اللى انت رفضتيه ، بحس معاه انى محكمة قوى و بيشخط فيا الاقى كسى اتبل لوحده و الواد مز قوى يا ماما بفكر فيه قوى وانتى فاهمة
ام سلمى : دا قلة عقل و حياتك ، الرجالة اللى من النوع دا متعبة ،و عادل دا مينفعكيش لانه نسوانجى و شايف نفسه ، يعنى هيعرف نسوان عليكى و لو فتحتى بقك هيرقعك كل يوم علقة ، الرجالة دى متعبة سيبك منهم ، عينهم زايغة و ايديهم طويلة ، و كمان دا شحات و شغال يوم و عشرة لا ، يعنى ولا ليه مستقبل و لا اهمية ، عايزة تروحى ترمى نفسك معاه ، وبعدين انا هقولك تتصرفى ازاى لو هفك الشوق فى دكر مسيطر و حمش كده
سلمى : ازاى يا ماما
ام سلمى : خلى عادل ابن خالتى صاحبك ، و تحسى بالسيطرة دى ، اهو لو امبسطتى كملى و لو اتملعن مع السلامة و كده كده احمد هيكون تحت باطك
سلمى : يعنى اعرف عادل و امشى معاه و انا على ذمة احمد
ام سلمى : و ايه المشكلة ، ياما نسوان بتصاحب رجالة من ورا اجوازهم لازم التغيير
سلمى : بس يعنى احمد لو عرف
ام سلمى : انت هتسلى وقتك مع عادل بس و لو حصل ان احمد عرف حاجة تشدى عليه السلخ مع شوية لبونة هيتعدل و يبقى كويس ، النوع اللى زى احمد دا تطويه بكلمة و يبقى تحت باطك تانى
سلمى : كلامك معقول يا ماما ، حلوة تحت باطك دى اصلا احمد بيحب يشم باطى و يلحسه
ام سلمى : ايوه دا طبيعى ، مهو خاضع و دلول ليكى و دى بتكون شهوة ليه وانت ممكن تلعبى عليها و تحكميه اكتر وانا هعلمك و هكون معاكى فى كل خطوة
سلمى : ماشى يا ماما انا برضه هكون معاكى و اسمع كلامك
ام سلمى : بعد ما نجيب العفش هنمضى احمد عليه فى القائمة و نحط مؤخر كبير علشان نحكمه و الشقة اللى جابها هخليه يكتبها باسمك بس مش على طول خليها بعد الجواز احسن
سلمى : ليه يا ماما
ام سلمى : امه هتكون وراه دلوقتى ، شوية شوية عايزكى تسحبيه من حجر امه و تحطيه على حجرك و مش هيكون صعب عليكى لانه خاضع ليكى على الجاهز
سلمى : كلامك صح يا ماما ، مامته مسيطرة عليه وكانه لسه بيرضع من بزها
ام سلمى : انتى و شطارتك بقى ، افطميه من بز امه الاول و خديه على حجرك و ربيه على ايدك و اديله بزك انت يرضعه ، يعنى تشيلى حلمة امه من بقه و تديله حملتك يمصها ، احمد خامة حلوة و انت شكليه زى ما انتى عايزه ، و لو انت واعية بصح ، احمد هيبقى زى البيبى فى حضنك يمص حلمتك و تعاقبيه زى العيال ، فهمتى يا بت
سلمى : فهمتك يا ماما
بعد شهر كانت سلمى اشتريت العفش بتمن غالى و عملت قايمة بالعفش علشان احمد يمضى عليها بعد ما اتعشوا سوا نادت سلمى احمد علشان يقابل امها فى الصالون
ام سلمى : اتفضل يا حبيبى اقعد ، امضى على قايمة عفشكم
احمد : مش لازم اراجعها الاول مع ماما لان ماما قالت انها عايزه تراجعها الاول
ام سلمى : يعنى احنا هنغشك يا حمودى ، دا انت زى يوسف ابنى بالضبط و هديك بنتى الوحيدة سلمى و هى بتموت فيك ، دى مجرد ورقة علشان نوريها للناس لكن احنا عمرنا ما هيكون بينا ورق
احمد : سيبنى اشوف ماما الاول يا حماتى
سلمى : فيه ايه يا احمد انت بترد على ماما كده ليه
احمد : انا مقصدتش حاجة و برد عادى يا سلمى
سلمى : لا بترد على ماما و دا مش حلو ، لما ماما تقولك حاجة لازم تقول حاضر و تنفذ ، مش ترد الكلمة بالكلمة
احمد : انا مش ...
سلمى : احمد ، امشى قدامى يلا على اوضة يوسف نتكلم ، مالك متنح ليه ، امشى قدامى بقلك
ام سلمى : روح مع خطيبتك يا حبيبى ، و اسمع كلامها لحسن سلمى تزعل منك
احمد : حاضر يا حماتى
احمد دخل اوضة يوسف اخو سلمى و هى جت وراها و قفلت الباب و قعدته على سرير اخوها و بدأت تلعب فى شعره و ضمته لحضنها
سلمى : مالك يا احمد مزعلنى ليه
احمد : انا مقدرش ازعلك يا سلمى بس انا كنت بتتكلم فى الصح
سلمى : انت عايز تبعد عن حضنى يا احمد
احمد : لا طبعا انا بموت فيكى
سلمى : خلاص يبقى تسمع الكلام ، انا كان نفسى تقول لماما حاضر و تمضى على طول ، امال كلامك ليا انك تحت رجليى و طاعتك ليا راح فين
احمد : انا هعيش تحت رجلك يا سلمى بس يعنى
سلمى : مفيش يعنى ، الصح هو اللى انا بقوله بس يا احمد ، انت دلوقتى تنزل تبوس رجلى و تقولى انا هنفذ كل كلامك يا ستى سلمى ماشى ، علشان لو زعلت هسود عيشتك ، انا بكلمك بوشى الحلو لكن لو وريتك الوش التانى ، هتشوف شبشب سلمى و هو يتطرقع على دماغك مفهوم
احمد : حاضر يا ستى ، انا هنفذ كل كلامك ، انا هيجت قوى لما سمعت كلامك ، دا لو انت رقعتنى علقة بالشبشب هكون اسعد واحد
احمد نزل و قعد يبوس فى رجل سلمى و يلحسها و هو بيرد انه هيسمع كلامها وسلمى قلعت شبشبها و ضربته ضرب خفيف علشان تشبع رغبته و طلبت منه انه يخرج و يمضى الورق على طول قدام مامتها و انه يبوس ايد امها كمان و يعتذر على أنه رفض فى الاول و احمد وافق و خرجوا
سلمى : احمد هيسمع الكلام يا ماما و جى يمضى الورق و يبوس ايدك و يعتذر ، صح يا احمد
احمد : طبعا يا سلمى ، انا اسف يا حماتى ، وادى ايديك ابوسها ( احمد باس ايد حماته مع نظرات من سلمى لامها انها ضبطت احمد )
ام سلمى : يا حبيبى يا احمد انا عارفة انك مطيع و بتسمع الكلام ، اللى حصل دا مش عايزاه يتكرر ، سلمى مش بتحب جوزها يخالفها و انا برضه بحب جوز بنتى يبقى مطيع و بيسمع الكلام
سلمى : اطمنى يا ماما من هنا ورايح احمد هيسمع الكلام ، كلامى و كلامك طبعا ، مش صح يا احمد
احمد : ايوه يا سلمى ، كلامك و كلام حماتى هيتسمع و مش هخالفكم ابدا
ام سلمى : امضى بقى يا حبيبى و فرح قلب سلمى
احمد مضى على القايمة و سلمى لعبت فى شعره زى العيل الصغير و ضمته فى حضنها زى البيبى و امها سابتهم و بصت على سلمى بنظرة ان كل حاجة تمام
ام سلمى خرجت و قفلت باب اوضة الصالون علشان سلمى تدلع احمد شوية و تبسطه ، و فعلا قلعت شوية هدوم و خلت احمد يشم باطها و يلحسه و كانت ربت شوية شعر فيه علشان احمد بيحب كده و قعد احمد يشم ويلحس فى باطها لدرجة ان سلمى اترعشت و جابت شهوتها و غرقت الاندر بتاعه و نزلته بعد كده يلحس رجليها و يمصهم و طلعته يلحس فخدها و بعد كده لبست هدومها و قالت لاحمد
سلمى : هانت يا احمد لما نتجوز هتاخد متعتك كاملة فى حضنى بس انت تسمع كلامى و كلام ماما و تبطل تبقى ابن امك تانى انت خلاص بقيت تبعى يعنى انا امك دلوقتى و ستك سلمى و كل حاجة ليك
احمد : ايوه يا سلمى انتى كل حاجة ليا وانا هطيعك فى كل حاجة
احمد رجع البيت و كلم ماماته على القائمة و هى زعقت له انه مضى من غير ما يراجعها
ام احمد : انت ازاى تعمل كده ، البت و امها ضحكوا عليك يا خايب
احمد : ماما انا حر و دى حياتى ، انا بحب سلمى و مش هرجعلك فى كل حاجة انا مش ابن امى ، انا راجل و ليا كلمة
ام احمد : هو طاوك تحت باطهم بالكلام دا يا خايب ، بكرا يشتروا و يبيعوا فيك يا مغفل ، محدش عارف مصلحتك زى امك لكن هقول ايه ، هما لاقك حمار لابسوك البردعة و بكرا سلمى و امها يركبوك و تبقى شخشيخة فى ايدهم
احمد : انا حر و قابل انى ابقى شخشيخة فى ايد سلمى ارتاحتى
ام احمد : براحتك يا احمد بس متجيش تعيط بعد كده لما سلمى تخليك تلحس رجلها ، و تخليك لباس فى طيزها
احمد ابتسم لما سمع كلام امه لان دى رغبته فعلا انه يعيش تحت رجل سلمى و يلحسها وانه يكون كأنه لباس فى طيزها و شرموط ليها و لامها ، بعد كام اسبوع نزلت سلمى و نقت فستان الفرح هى و امها من غير احمد ما يعرف وهو لما شافه اضايق جدا لان صدره كان مفتوح و كمان سلمى جابته من غير رايه ولا اهتمت تسأله
احمد : مكنش فيه فستان غيره تشتريه ، دا مفتوح جدا و بزازك هتبقى طالعة منه قوى قدام الناس
سلمى : الفستان حلو و عاجبنى و كمان انت عايزنى ابقى جربوعة فى الفرح ، كل البنات بتلبس كده و اكتر فى فرحهم ، و بزازهم بتكون طالعة فى الفساتين و الا انا بزى وحش ولازم اخبيه
احمد : ايوه بس انا مش حابب كده و كمان مرحتش معاكى
سلمى : انت تقولى مبروكى عليكى يا حبيبتى و خلاص ، مسمعش كلام تانى ، لازم تعرف ان انا البس اللى يعجبنى و انت تقول للناس دا حقها و حريتها و تدافعى عنى كمان ، و تقول عليهم متخلفين كمان ، انا هكون صاحبة الكلمة فى البيت يا احمد و انت موافق على كده ، لو عاجبك تكمل على كده اهلا و سهلا لو مش عاجبك يبقى خلاص نسيب بعض
احمد : انا بحبك يا سلمى و مقدرش ابعد عنك
سلمى : انا كمان بحبك ، بس لما تكون مطيع ليا و كمان انت حابب كده و نفسك فيه ، انت صارحتنى انك عايزينى اكون ستك و انك تكون خاضع ليا و دا مش كل واحدة هتفهمه و تعمله صح ، يعنى مش هتلاقى حد غيرى يحسسك بكده اكتر منى ، انت ملكش غيرى
احمد : دا صح وانا عايزك فعلا تحكمينى بس يعنى
سلمى : انكتم و قول حاضر و بس و انت عايز كده اصلا فبلاش تطول فى الكلام ، انا فاهمك اكتر من نفسك فبلاش تعيش دور مش بتاعك ، دور الراجل الحمش الغيور دا مش لايق عليك ، البس توبك يا احمد و امبسط بيه لانك بتحبه و نفسك فيه ، انا هكون الراجل فى البيت و الكلمة كلمتى وانت تخرس و تسمع الكلام و دلوقتى انزل بوس رجلى و قولى الكلام دا
احمد : حاضر يا ستى سلمى انا هنزل ابوس رجلك و اقولك انتى دكرى و الراجل فى البيت وانا هكون الست امينة فى البيت اسمع و اطيع و اعيش تحت رجلك
احمد نزل باس رجل سلمى و ردد الكلام اللى سلمى قالته و بقت العلاقة بينهم صريحة وواضحة و هى خضوع احمد بالكامل لسلمى
بعد كام يوم جى اتصال لسلمى من ابن خالتها عادل و هى لما شافت رقمه خدت التلفون و دخلت اوضتها و كلمته
سلمى : فيه ايه يا عادل ، بطل تتصل بقى و اقفل الصفحة دى
عادل : انت وحشتنى يا سلمى و مش قادر ابطل اتصل بيكى نفسى اسمع صوتك ، تعالى عند خالتك بكرا عايز اشوفك ولو لآخر مرة
سلمى : بلاش يا عادل متزودش عليا المواجع ، انت خلاص هتجوز
عادل : انا اتفقت مع اختي ندي هتعرص علينا زى العادة وانت معايا ، تعالى عند خالتك و اقعدى معاها و بعدين هنقعد شوية مع بعض فى الاوضة و انزلى ، دا اخر لحظة هتكون فى حضنى متحرمنيش منها و بعدين ابدأي صفحة جديدة مع الواد بتاعك دا
سلمى : حاضر يا عادل انا هاجى بس اوعى لما اجى الاقيك لوحدك لازم ندى تكون موجودة لحسن تبقى فضيحة
عادل : اطمنى ، مش اول مرة ندا تعرص علينا ، و كمان انت بنت خالتها و صاحبتها و حبيبة اخوها ، تيجى بكرا متتاخريش
سلمى : حاضر يا عادل هاجى
سلمى خافت انها تروح لعادل ابن خالتها و حبيبها السابق لحس يكون مدبر ليها حاجة بس هى كانت هتموت و تشوفه فقررت انها هتروح زى الاتفاق .
شرموط سلمى - الجزء الرابع
تانى يوم راحت سلمى لبيت خالتها ناهد و قعدت مع بنتها ندى
ندى : نورتى يا سلمى انا مبسوطة انك جيتى نتغدى سوا النهاردة ، انا وانتى و المز
سلمى : تقصدى مين ! عادل
ندى : هو فيه مز غيره ، دا على نار من بدرى و مستنى لما تيجى ، مش لو كنتى ضغطتى على خالتي توافق عليه ، كان زمانكوا بتشبعوا من بعض فى الحلال ، و جبتولنا عادل الصغير نفرح بيه
سلمى : محدش بيأخد اكتر من نصيبه يا ندى و ماما برضه عايزنى اعيش كويس و عادل زى ما انتى عارفة ، ملوش شغل ثابت و محدش عارف له مستقبل
ندى : يعنى اللى معاه فلوس يحضن و يبوس مش كده و اللى معهوش ميلزموش
سلمى : عيب يا ندى الكلام دا ، الموضوع مش كده ، لكن على الاقل يكون فيه مكان كويس و عيشة معقولة و ساعتها كنت واقفت و اقنعت ماما بس كده انا هتبهدل مع عادل ، حتى لو بحبه و بموت فيه ، الحب هيموت مع الجوع و البهدلة اللى هعيشها معاه
ندى : و ايه لزمة انك تتجوزى غيره ، ما دام مش بتحبى احمد زى ما بتحبى عادل و عايزاه مش هتكونى مبسوطة يا سلمى ، هتعيش اه و تلبسى اه لكن اخر الليل هتتمنى تكونى فى حضن عادل مش احمد
سلمى : و من قالك يا ندى انى هفكر كده
ندى : مهو باين من دلوقتى يا بت ، انتى جاية جرى علشان تقابليه اهو ، رغم ان فرحك بعد ايام ، مش طايقة تبعدى عن حضنه
سلمى : على فكرة بقى يا ندى ، انا كنت ناوية مجيش و لو تقيلة عليكى هقوم امشى بدل ما تسمعينى الكلام دا
ندى : طب اقعدي اقعدي يا سلمى ، بلاش القمصة دى ، هو بس كلامى جى على الواوا فوجعتك ، على كل حال عادل لما هيجى هيخفف ليك وجع الواوا دى متقلقيش اطمنى مهو مش اول مرة تقعدى معاه لوحدكم والا دى اول مرة اعرص عليكم وانتوا مقطعين شفايف بعض بوس ، اهو تغطسي فى حضن عادل شوية قبل جوازك ، و اقطع دراعى انى هعرص عليكم برضه بعد الجواز ، اصل انا فاهمه وجع الواوا دا ههههه
سلمى : انت بتقولى ايه يا ندى ، دى اخر مرة ، انا بقفل صفحة عادل ، احنا خلاص لازم نفركش انا خلاص هتجوز احمد و مفيش حاجة اسمها بعد جوازى هفضل معاه دا غلط كبير وانا مش هقبل كده
ندى : الايام بينا و هنشوف
سلمى : خلاص انا هقوم امشى ما دام كده
ندى : خلاص يا حبيبتى متزعليش مقصدتش ازعلك ، انا صعبان عليا برضه أنكم تحرموا من بعض ، دا انا كان نفسى اجوزك عادل و اعمل عليكى بقى اخت جوز و اشيبك
سلمى : هههه طب يا ستى كويس انى نفدت منك
ندى : ايوه كده اضحكى و انسى ، احمد مرتاح و اهله مليانين و كمان شكله خام و امك بتحب الرجالة دى علشان تعمله شرابة خرج زى جوز خالتى
سلمى : بس عيب يا ندى دا بابا برضه
ندى : يعنى انتى مش عارفة امك و بتعمل ايه فى ابوكى
سلمى : بابا غلبان و ماما شايفة ان الصح ان الست هى اللى تحكم البيت بدل ما تتطلق ، علشان كانت متجوزة قبل بابا و اتبهدلت و اتضربت و جوزها طلقها و اتجوزت بعد كده بابا و خلفتنا و عاشت مبسوطة لما اتحكمت فى البيت
ندى : خلاص انا هحط الاكل و هنادى عادل
ندى راحت تجيب الاكل وعادل دخل و راح على سلمى و حضنها و باسها فى خدها و البوسة الثانية كانت على شفايفها
سلمى : عادل ، لا بلاش كده
عادل : ايه فيه ايه هو اول مرة ابوسك من شفايفك
سلمى : بلاش دلوقتى
عادل : خلاص بعد الغداء هنقعد شوية مع بعض و ندى هتسيبنا براحتنا و ساعتها لازم هبوسك ، دا اخر مرة هلمس شفايفك ، مفهوم يا سلمى
سلمى : حاضر يا عادل لما نكون لوحدنا اعمل اللى انت عايزه فى شفايفى
عادل و ندى و سلمى كلوا سوا و ندى عملت الشاى و عادل خد سلمى على اوضته و طلب من ندى تقعد فى الصالة و تراقب الوضع
دخل عادل مع سلمى واول ما دخل ضم سلمى لحضنه و نزل فيها بوس فى رقبتها و شفايفها و عصر بزازها بأيده وكانت سلمى مستسلمة لعادل و مستمتعة باللى بيعمله و عادل مد ايده لكلوتها و هنا سلمى خافت
سلمى : لالا يا عادل بلاش لحسن تهيج عليا و تفتحى انا فرحى قرب
عادل : متقلقيش انا هاخد بالى انا هلعب فى البظر بس
سلمى : لا يا عادل بلاش ، العب فى الطيز زى كل مرة ، الطيز امان و كمان انا بحب الطيز
عادل : و مين اللى خلاكى تحبيها يا بت مش انا
سلمى : متكسفنيش يا عادل ، ايوه انت اللى خليتى بحب طيزى كده من كتر حككك و لعبك فيها و بقيت بحب كده و كمان بقت بتأكلنى و نفسى تلعبلى فيها قوى ، حتى ندى بقت تتريق عليا و تسميها الواوا
عادل : طب تعالى احط زبى فى الواوا
سلمى : طب خلينى امص زبك الاول علشان ينشف و يشد على الاخر
عادل : انتى بقتى جريئة قوى يا سلمى ، فاكره اول مرة خليتك تمصى الزب و كنت مكسوفة ازاى ، دلوقتى بقيتى معلمة فى المص
سلمى : الخبرة بقى يا مزى
عادل مسك سلمى و نزلها على ركبها و خلها تطلع زبه بنفسها و تشمه و تلحسه شوية شوية و بعدين بدأت تمص زب عادل بلهفة و شوق و احساس انها هتتحرم منه بعد جوازها و بعد ما هرت الزب مص ، عادل مسيكها و نايمها على وشها و قلعها البنطلون و شد كلوتها لتحت و مسك الكريم و بعبص طيز سلمى علشان يجهزها لزبه و بدأ يدخل زبه فى طيز سلمى ، اهات سلمى بدأت تزيد مع دخول زب عادل اكتر ، و مع دق عادل لطيز سلمى و زبه اللى داخل خارج خلى اهات الاتنين عالية و شهوتهم كانت مالية الاوضة و سلمى جابت شهوتها اكتر من مرة و عادل نازل دق فى طيزها بكل قوته لحد ما شهق و نزل لبنه فى طيز سلمى و هى كانت بترتعش فى حضنه
سلمى : لبنك نار يا عادل ، غرق طيزى ، هات منديل بسرعة و امسح اللبن و انا هدخل الحمام اغسل طيزى و انضفها من اللبن الكتير دا
عادل : طب كويس انك مش بتحبلى من طيزك و الا كان زمانك ، حبلتى بنونو مني ، و بالمناسبة لو كنت حبلتى منى كنت هتسمى عيالك ايه
سلمى : لو كنت هجيب نونو منك كنت هسميه ادم و لو بنت هسميها لوجى
عادل : خلاص اوعدينى انك تسمى عيالك كده علشان تفضلى فاكرانى بالاسماء دى
سلمى : هههه مش لما احبل الاول من احمد و هشوف هسمى ايه
عادل : ههههههه ماشى يا قلبى ، سيبيها للوقت و محدش عارف اللى هيحصل بكرا ، المهم امبسطى و اتكيفتى النهاردة
سلمى : امبسطت موت يا عادل ، زبك جنة
عادل : اكيد من الاسبوع الجى هتقارنى بينى و بين زب احمد
سلمى : معتقدش انه هيكون زى زبك
عادل : وايش عرفك هو ناكك و الا ايه يا بت
سلمى : لا لسه ، و مش لازم ينيك ، بس الجواب بيبان من عنوانه ، شكله لخمة و مش زبير و يادوب هيلحوس فى الكس و ينزل و خلاص
عادل : طب ليه تغلبى نفسك يا بنت الناس مكنتش انا اولى بالكس دا
سلمى : احنا هنعيده يا عادل ، قلتلك النيك مش كل حاجة فى الجواز
عادل : براحتك بس متجيش تعطيى بعد كده وتقولى عايزه زبك اتنطط عليه
سلمى : و افرض مثلا انى اشتقت لكده و طلبت منك انك تنططنى على زبك هتقول لا ساعتها
عادل : بصراحة لا يا سلمى انا عن نفسى اتمنى
سلمى : خلاص خليك صاحبى دلوقتى و لو احتاجتك فى طالعة الاقيك
عادل : هههه طالعة ، انتى بقتى شقية قوية
سلمى : ما انت اللى مربينى على الشقاوة دى
عادل : للاسف ربيت و كبرت و فى الاخر غيرى هيركبك
سلمى : اهو النصيب ، انا هقوم بقى لحسن اللبن طول فى طيزى و بقى بيأكلنى قوى
عادل : خلاص يا سلمى روحى بس سيبى كلوتك تذكار لليوم دا
سلمى : ما انا سبتلك كلوت و سنتيان قبل كده
عادل : معلش سيبى دا و خدى كلوت من عند ندى
سلمى : حاضرة يا دوله هسيبلك الكلوت و هو غرقان بشهوتى تشم فيه طول الليل براحتك و انا هاخد كلوت من ندى
سلمى خرجت لندى و طلبت منها كلوت من عندها علشان عادل خد اللى لبساه و ندى ضحكت و دخلت معاها اوضتها و اديتها كلوت تلبسه
ندى : ها انبسطي يا بت
سلمى : ما تبس بقى يا ندى
ندى : و حياتك ما اسيبك الا لما تردى
سلمى : انبسطت يا ستى ، انهدى بقى
ندى : شكل الواد عادل ضبط الواوا على الاخر و غرقها باللبن و خلى الضحكة على وشك شبرين
سلمى : ايوه الواوا هديت خلاص ارتاحى ، هاتى بقى الكلوت يا ندى ، علشان اروح الحمام و اتشطف ، اللبن هيشر على فخادى و هيغرقنى
ندى : طيب يا روحى خد الكلوت و روحى الحمام
سلمى راحت لبست كلوت ندى و لما خرجت اديت كلوتها المبلول من شهوتها لعادل و بعد كده ندى قالتها هكلمك لما تروحى و سلمت عليها و عادل خرج و قعد يبوس فيها وخدها فى حضنه شوية و ودعها
بعد أسبوع حددت سلمى ميعاد الفرح و فى يوم الفرح لبست سلمى الفستان و كان جسمها ظاهر و بزازها كانت محط انظار المعازيم و انتقدوا سكوت احمد جوزها و طول الفرح كانت سلمى مقضيها مسخرة و رقص و احمد ماشى وراها زى الدلدول و عادل كان بيرقص معاها و ايده بتلمس جسمها امام جوزها احمد اللى كان مش قادر يتكلم رغم انه كان واضح عليه الغضب ، و كعادة الافراح اصحاب احمد راحوا علشان يبعبصوا العريس و عادل انتهز الفرصة و راح على احمد و هو بيبص لسلمى وراح مبعبص احمد و هى ضحكت ، احمد اتضايق لانه ميعرفش عادل و حس انه قاصد يقل منه قدام سلمى مراته لكن سلمى خدته على جنب و قالته انه يسكت و ميعملش فضايح
بعد الفرح طلع احمد و سلمى على بيتهم و بدأت سلمى تغير هدومها و احمد واقف بيتفرج عليها
احمد : عاجبك اللى عمله عادل قريبك
سلمى : بيهزر معاك زى اصحابك
احمد : انا معرفوش اصلا
سلمى : يا سيدى ، هى عادة وسخة معروفة فى الافراح ، اداك بعبوص فى الفرح ، عادى بتحصل مع اغلب العرسان فى الافراح دى
احمد : و مالك بتتكلمى من غير كسوف كده
سلمى : هو انا غريبة او عيلة صغيرة يا احمد ما انا عارفة كل حاجة و كمان دا كلها شويه و هنقلع وننام مع بعض تفتكر يعنى انا مش عارف هنعمل ايه ، و كمان انت حابب انى اكون جريئة و شخصية قوية و متحكمة و الا غيرت رايك
احمد : لا انا بحب كده يا سلمى ، بس المفروض تتكسفى شوية وانا اكون الجرئ النهاردة
سلمى : دا كله تمثيل ، البنات بيكونوا فاهمين كل حاجة بس بيعملوا انهم مش فاهمين علشان الرجالة متضربش لخمة او يحسوا ان البنت اللى معاهم شرموطة لكن انت اصلا حابب انى ابقى شرموطة معاك صح والا لا و كمان انت بتحب تبقى خاضع ليا مش صح
احمد : مش عارف
سلمى : لا عارف بس مكسوف تقول ، على كل حال شد حيلك ، اصحابك ادوك حبوب او حاجة تشربها علشان الليلة
احمد : قالولى بس انا مخدتش
سلمى : ليه يا احمد ، كل اصحابى رجالتهم بتشرب او تاخذ حبوب علشان الدخلة تعدى و يقدروا يفتحوهم
احمد : متقلقيش
سلمى : خلاص انا هغير والبس قميص دخلتنا وانت اجهز علشان نقعد شوية مع بعض و ناخد على بعض
احمد : طيب يا روحى
احمد غير هدومه و سلمى لبست قميص نوم الدخلة الابيض و كانت بزازها عريانة لان القميص على اللحم و فخادها طالعين منه و الكلوت يا دوب مغطى خط من كسها و كأنه مش موجود و احمد لما شافها هاج جدا و راح عليها و فضل يبوس فيها و هى بدأت تمسك زبه و تجهزه و دخلت سلمى و طفت النور و شغلت نور احمر هادى و نامت فى السرير واحمد جى جنبها و بدأ يبوس فيها و حاول يدخل زبه فى كسها بس زبه بدأ يرخى و ينام و كل ما يوقفه ينام منه و معرفش يدخل كسها
سلمى : ايه مالك يا احمد ملخوم ليه و زبه مش عارف ينشف
احمد : مش عارف زبى نام منى خالص ، رغم انه كان واقف زى الصخر من شوية
سلمى : طب قفش فى بزازى و الحس الحلمة يمكن يقف
احمد : حاولت بس نايم
سلمى : يا دى المصيبة يعنى ايه الليلة انضربت و هنام بنت فى دخلتى و اتفضح بكرا
احمد : اهدى يا سلمى الفضيحة هتكون ليا انا ، انا المفروض انى افتحك ، و هتفضح لو عرفوا انى مفتحتيش
سلمى : طب و بعدين ، انت لازم تفتح الكس النهاردة
احمد : مش عارف
سلمى : طيب فكر اللى بيخليك تهيج و زبك يوقف يا منيل على عينك
احمد : كلامك دا وقف زبى ، ارقعنى علقة و هزقينى شوية
سلمى : يخرب بيتك هو انت ملكش قومة الا كده انا قلت انك تقدر تنيك فى العادى و موضوع التهزيق دا بيزود المتعة عندك بس ، لكن انت كده بلاطة على الاخر و مش بتشتغل الا بالشبشب
احمد : طب اعمل ايه دا اللى بيوقف زبى و انا قلتلك قبل كده
سلمى : خلاص يا هباب امش نجر شوفى حاجة ارقعك علقة بيها او اهزقك علشان زبك يشد شوية
احمد راح و جاب حزام جلد و سلمى مسكته و نزلت تلسوع فى جسمه بيه و كل ما تزيد الضرب احمد زبه يوقف اكتر و مع الشتيمة و التهزيق بقى زبه زى الحديدة و هنا سلمى قالته
سلمى : يلا يا وحل البرك دخل زبك فى كسى و افتحنى و انا ماسكة الحزام علشان اهريك ضرب بيه لحد ما تخلص بيوم اهلك دا
احمد : انا زبى على اخره اطمنى هفتحتك
سلمى : انا فاتحة رجلى اهو دخل و شد حيلك
احمد : انا بدخل و بفتح اهو
سلمى : اه اه ايوه كده انت قربت اهو
احمد : ايوه الدم نزل
سلمى : يلا امسح الدم و تعالا كمل نيك ، عايزة الزب قوى النهاردة
احمد : حاضر يا ستى هعمل اللى تحبيه
سلمى : و انت بكسمك كل نيكة لازم ارقعك العلقة الصح علشان تنيك
احمد : معلش يا سلمى انا بحب كده وانا فهمتك
سلمى : خلاص يا شرموط ، و حياتك لامسح بكرامتك الارض علشان تظبط معايا ، و من الليلة هتاخد بالشبشب من سكات
احمد : وانا عايز كده منك
احمد ناك سلمى و نزل فيها لبنه وكان مبسوط بالطريقة اللى اتعملت بيها معاه و نام فى حضنها للصبح و سلمى كانت مبسوطة و زعلانة فى نفس الوقت ، كان نفسها يكون معاها عادل فى ليلة زى دى ، ومكنتش حابة ضعف أحمد و خضوعه بالشكل دا ، و كمان بقت ملزمة انها تمارس عليه سادية من ضرب و اهانة علشان ينبسط و كمان علشان يقدر ينكها
وفضلت سلمى قاعدة فى سريرها بتفكر لما امها تيجى تكلمها وتقولها على اللى حصل و تاخد رايها و كان احمد نايم فى حضنها زى البيبى فى حضن امه و مستسلم ليها و كل شوية يفوق جنبها و يكلمها
احمد : سلمى انا عايز الحس واشم باطك
سلمى : تعالا يا حبيبى شم باطى والحسه و اتمتع بيه ، عايز حاجة تانية
احمد : عايز ارضع من بزك
سلمى : يا حبيبى يا احمد انت بيبى قوى ، تعالا يا روحى انا هديك الحلمة بتاعت بزى و انت افضل مصها و نام فى حضنى
احمد فضل يمص فى حلمة سلمى و نام فى حضنها لحد الصبح
شرموط سلمى - الجزء الخامس
بعد ما سلمى صحيت يوم الصباحية و كان جوزها احمد نايم فى حضنها و بزها فى بقه بيمصه زى العيل الصغير ، و سلمى قامت من جنبه و راحت لبست طقم تقابل بيه الضيوف اللى هيجوا يوم صباحيتها و كان اللبس مبين صدرها و مجسم فخدها وبعدين صحت احمد ، هو لما شافها و شاف لبسها اتضايق بس مقدرش يفتح بقه بكلمة ، و كمان سلمى لاحظت ان لبسها مش عاجبه لكن اصرت انها تسأل احمد عن لبسها و هو قال جميل و سكت و هى ابتسمت علشان عرفت ان احمد عاجز انه يفرض كلمته عليها وانها الراجل فى البيت من اول يوم
اول حد جى كانت امها و اللى دخلت هانت وباركت لبنتها و جوزها و لما قعدت شوية لقت سلمى بتشخت و بتنطر فى احمد اللى كان زى العيل قدامها و هى كأنها امه اللى بتربيه ، و قعدت سلمى نافشة نفسها و صدرها طالع نصه برا و احمد بيطيع كل كلمة منها و كان ناقص ان سلمى تقوم ترقعه علقة قدام امها ، فامها فرحت جدا ان بنتها راكبة جوزها من اول يوم و انها الدكر فى البيت و قالت لسلمى تعالى ندردش سوا جوا الأوضة و سابت أحمد برا
ام سلمى : ايه الاخبار يا سلمى سبع والا ضبع
سلمى : يعنى ايه يا ماما تقصدى ايه!
ام سلمى : يعنى ايه ، انت لسه بنت والا ايه
سلمى : لا اطمنى ، هو معرفش فى الاول بس و حياتك يا ماما ، رحت مسكته و رقعته العلقة التمام بالشبشب لحد ما عرف و قدر يفتحنى بس دا خلانى مش مبسوطة قوى
ام سلمى : وايه اللى يزعلك ، مهو انا قلتلك من الاول ان احمد عجينة طرية فى ايدك شكليها زى ما انتى عايزة و كمان سيطرتك عليه احسن ليكى يا خايبة ، و برافو عليكى راكباه من اول يوم و لسه يوم بعد يوم هتركبى اكتر و تدلدلى رجلكى
سلمى : بس مش حاسة انه الراجل اللى فى خيالى و نفسى فيه قوى ، كان نفسى فى دكر بجد احس بانوثتى معاه
ام سلمى : رجعنا تانى للكلام اللى لا يودى ولا يجيب
سلمى : اهو بفضفض يا ماما ، كمان مينفعش افضفض
ام سلمى : ماشى حالك مع جوزك و عيشى ست الستات فى البيت و بلاش الكلام الخايب دا ، وكمان انا كلها كام يوم و ابعتلك ام السعد
سلمى : كويس انا كمان محتاجة حد يشوف شغل البيت
ام سلمى : ام السعد مش بس هتساعدك لكن المفروض تخليها تعلم جوزك شغل البيت
سلمى : تقصدى انها تعلم احمد الطبخ و التنظيف و كده
ام سلمى : امال ايه ، لازم تقعدى هانم و احمد يخدمك
سلمى : فكرة يا ماما ، كلامك كله صح
سلمى خرجت و ودعت امها و بعد كده جى ناس كتير و قابلتهم هى واحمد جوزها و كان واضح للناس أن سلمى بتتحكم فى جوزها و مسيطرة عليه و كانت بتتعمد تأمره قدامهم و كان صدرها باين بشكل فاضح و دا خلى الضيوف يحسوا ان احمد بقى مجرد دلول لمراته و ضعيف قدامها
بعد فترة مشيوا الضيوف و دخلت سلمى على احمد
سلمى : مالك يا احمد مش مظبوط ليه النهاردة
احمد : لبسك النهاردة كان مبالغ فيه ، دا كان ناقص حلمتك تبان قدام الناس و كمان اسلوبك معايا كان مهين قوى
سلمى : وانت مش حابب كده ، انا فاكرة انك بتحب كده
احمد : بينا و بين بعض البسى اللى انتى عايزه لكن قدام الناس بحس بالاهانة
سلمى : بص يا احمد من النهاردة انت مش هتحددلى انا اعمل ايه و البس ايه و قدام مين ، انا هنا اللى بقرر و بحدد كل حاجة و الموضوع دا مفيهوش نقاش ، البيت دا فيه كلمة واحدة و هى كلمتى وانت اللى اقوله تسمعه و بس ، و كمان تقول حاضر ، مفهوم يا احمد
احمد : مفهوم يا سلمى بس يعنى
سلمى : ولا كلمة تانى اسمعها منك ، امشى يلا على المطبخ اعملى فنجان قهوة اعدل بيه دماغى اللى قلبتها ديه ، و حسك تانى مرة تتكلم كلمة على لبسى ، انا ست حرة و عندى شخصية و البس اللى على مزاجى
احمد : حاضر يا حبيبتى زى ما تحبى وانا هعملك احلى فنجان قهوة تظبطى بيه دماغك
راح احمد عمل قهوة لسلمى و نزل قعد تحت رجليها بيبوس فى فخدها و سلمى بتتعامل معاه زى ما يكون كلبها اللى قاعد تحت رجلها و كل شوية تأمره يعمل حاجة و هو يجرى ينفذ و بعد كام يوم جت الست اللى امها قالتها عليها و احمد فتحلها و دخل يكلم سلمى اللى كانت بتسرح شعرها فى اوضة النوم
احمد : مين الست دى يا سلمى ، دى واحدة جايه تساعدك فى البيت
سلمى : مش كده بالظبط ، هى جاية تعلمك الطبخ و شغل البيت
احمد : تعلمنى انا
سلمى : ايوه امال هتعلمنى انا ! ، انت لازم تتعلم شغل البيت علشان تساعدنى ، امال انا اللى هتدبس فى كل حاجة
احمد : و ماله يا حبيبتى انا اتعلم واساعدك
سلمى : خلاص روح اقعد معاها لحد ما اجى
احمد خرج و قعد مع الست و بعد شوية طلعت سلمى و قعدت و بدأت تتكلم مع الست
سلمى : نورتى البيت يا ام السعد انا عايزاكى بقى تخلى احمد جوزى يبقى طباخ بريمو و يعرف كل شغل البيت
ام السعد : جوزك ! هو انتى عايزنى اساعدك والا اعلم جوزك
سلمى : هى ماما مقلتلكيش على التفاصيل كويس
ام السعد : لا هى امك قالت بس انا قلت فى بالى انى فهمت غلط اصل من امتى الرجالة بيفهموا فى شغل البيت ، المعروف ان شغل البيت دى شغلة الستات
احمد بص فى الارض و كان متضايق جدا من كلام ام السعد و حس ان كرامته اتهانت بدون قصد منها و بص لسلمى وهى بصتله و قالت
سلمى : احمد ، ادخل الاوضة دلوقتى و سيبنى مع الست
احمد حاول يرد لكن سلمى شخطت فيه و قالته يدخل فورا و هو سمع الكلام و دخل وام السعد بصلته و هو داخل بنظرة مع عوجة بوقها و كأنها بتقوله انها فهمت انه دلول و ان مراته هى الراجل فى البيت
أسلوب ام السعد اتغير مع سلمى بعد ما فهمت انها هى الدكر فى البيت و الكلام بقى له وضع تانى معاها و مسالتش تانى عن السبب فى تعليم جوزها شغل البيت لانها فهمت بعقلها كده ان احمد جوزها هيقوم بدور الست فى البيت و بعد كام يوم بدأت أم السعد تيجى و تعلم احمد الطبخ و كان كلامها معاه على انه ست البيت و كتير كان بيلمح فى كلامها استخفاف بيه و دا ضايق احمد و حاول يبرر لام السعد موقفه و يحسن صورته
احمد : على فكرة يا ام السعد انا بتعلم الطبخ و شغل البيت علشان باسافر برا مصر كتير فى اوروبا علشان الشغل و مش بحب اجيب اكل من برا البيت و كمان علشان اعيش فى مكان نضيف و كده
ام السعد : و ماله يا احمد بيه ، و اهو برضه حاجة كويسة انك تعرف كل حاجة و بالمرة تساعد مراتك فى البيت ، صعب تلاقى راجل بيساعد مراته فى الحاجات دى ، بس واضح ان مراتك سلمى ممشيه البيت صح
احمد اتضايق اكتر من رد ام السعد لانها كانت عوجه بقها و هى بتكلمه و فهم من ردها ان تبرره مدخلش عليها وانها عايزه تفهمه انها فاهمة كويس انه مجرد دلول لمراته سلمى و انه الست فى البيت و سلمى هي الدكر و راجل البيت و الكلمة كلمتها و اللى زود دا هو أسلوب سلمى مع احمد قدام ام السعد و اللى كانت على طول بتهزئه و تهينه قدامها و بتكسر كرامته و بعد فترة بقى احمد اللى بيطبخ و يغسل و ينظف البيت و يشطب المطبخ و فى يوم ام السعد خلت احمد يطبخ الاكل كله و حطت الاكل قدام سلمى اللي كانت قاعدة وحاطة رجل على رجل و بتدوق الاكل زى اى راجل و احمد واقف قدامها زى اى ست بيت بتطبخ لجوزها و قالت لام السعد
سلمى : برافو يا ام السعد احمد بقى ست بيت درجة اولى
ام السعد : تسلمى يا ستى سلمى انت بس تؤمرى
سلمى : اكيد طبعا احمد تعبك عقبال ما اتعلم كده
ام السعد : و حياتى يا ست سلمى ، اتعلم بسرعة و بقى لهوبة فى المطبخ و لسه لما تدخل تشوفى ازاى شطب المطبخ لوحده النهاردة ، حاجة ترد الروح ، الست الشاطرة لازم تكون نضيفة فى بيتها
سلمى : معاكى حق يا ام السعد
كلام سلمى مع ام السعد قدام احمد خلاه متضايق اكتر ، كلامهم عليه كأنه ست ادام جوزها لكن برضه الكلام خلى زبه وقف و هايج جدا و سلمى لحظت دا و ابتسمت لاحمد و كأنها بتقوله انها فاهمة هو حابب ايه و بتعمله و سلمى أمرت احمد انه يقعد يأكل و بعد شوية مشيت ام السعد
و بعد الغدا احمد شال الأكل و نضف و غسل المواعين و شطب المطبخ و رجع قعد تحت رجل سلمى يتفرج معاها على التلفزيون
بالليل احمد كان هايج من اللى عملته سلمى طول اليوم معاه و لما سلمى كانت بتقلع هدومها احمد جرى عليها و قعد يشم فى باطها مستمتع بريحة عرقها بتاعت اليوم و قعد يلحس باطها و سلمى بتضحك و كان زبه واقف و هى فضلت تهزئه و هو زبه يوقف اكتر ونامت على السرير و قالته يدخل زبه فى كسها علشان عايزة تتناك وفعلا احمد دخل زبه و فضل ينيك فيها و هى بتضحك من انتصاب زبه كل ما تهينه اكتر ، احمد كان ينيك سلمى بقوة و مكنش محتاج يأخد علقة منها لان اهانات اليوم كله كانت شاحناه جدا ، و فضل ينيك بكل قوته فى كس سلمى لحد ما نزل لبنه فى كسها وهو مبسوط جدا و نام فى حضنها و سلمى أديته بزها يمصه زى كل مرة و احمد نام وهو بيمص بزها زى الطفل
مع مرور الوقت بقى احمد مش بيساعد سلمى فى شغل البيت زى ما كان كلامها فى الاول انما بقى احمد بيجى من شغله يقضى وقته فى الطبخ و تنظيف البيت و سلمى يا اما برا مع صاحبتها او بتتكلم معاهم فى التلفون و يحكوا سوا ، و كمان سلمى بقت مطلعة على كل تفاصيل فلوس احمد و عارفة كل جنيه فى حساباته و بقى ميقدرش يخبى اى جنيه عنها لانها كمان بقت تفتح موبايله و تطلع على كل الشات بتاعه و كل الرسايل و خاصة الرسائل اللى بتجيله من البنك او الشات مع أسرته و هى كمان احيانا بترد بداله و احمد بقى ميقدرش يفتح بقه بكلمة مع سلمى اللى بقت بتتحكم حتى فى لون لباسه و بتعاقبه لو خالفها بشكل قاسى جدا و مهين و هو رغم كده ، كان بيهيج من اسلوبها و بينكها احسن كل ما تزود عيار السيطرة عليه
سلمى : متنساش الاسبوع الجى هنقضى كام يوم عند ماما علشان عاملين عزومة كبيرة للعيلة و لازم اكون موجودة طبعا
احمد : بس انا كنت ناوى اروح لماما الاسبوع الجى بقالى فترة مرحتش عندها و هى زعلانة
سلمى : انا عارفه و قريت الشات اللى بينكم و كتبتلها انك مشغول و بتعتذر لما كنت فى المطبخ بتحضر العشا
احمد : ليه كده يا سلمى انا كنت ناوى اروح حتى كام ساعة واجى على بيت مامتك
سلمى : لا مش هينفع ، كمان انا خلاص قررت و كمان انا كتبت لمامتك كده خلاص مفيش داعى تغير الكلام
احمد : لو كنتى قلتى قبل ما تكتبى على لسانى مش كان احسن
سلمى : خلاص يا احمد دا اللى حصل ، جهز نفسك علشان نروح لماما
احمد : حاضر يا سلمى
سلمى : احمد انا عارفة انى زعلتك بس انا هعملك مفاجأة حلوة ، الاسبوع الجى بعد زيارة ماما ، هرتبلك زيارة لمامتك تقعد فيها براحتك معاها ، ها ايه رايك
احمد : ميرسى يا سلمى ، انا فعلا ماما وحشتنى قوى و كنت استاذنتك كذا مرة اروح لماما وانتى مردتيش عليا
سلمى : خلاص انا اديتك الاذن بس بعد زيارة مامتي انا الاسبوع الجى اتفقنا
احمد : حاضر يا سلمى زى ما تحبى
سلمى : حبيبى انا عارفة انى احيانا بعمل حاجات تضايقك لكن صدقنى دا كله فى مصلحة البيت ، انا المسؤلية عن بيتنا و اى قرار باخده بيكون فى الصالح و فيه حاجة كمان عايز اقولك عليها مهمة
احمد : ايه هى ؟
سلمى : بلاش مشاكل مع يوسف اخويا وانت هناك فى بيت ماما ، مش كل مرة تتخنقوا مع بعض زى العيال الصغيرة وانا اصلح بينكم و ماما تزعل
احمد : ما انتى عارفة أسلوب اخوكى يوسف معايا و قلة ادبه
سلمى : معلش يا احمد لو غلط معاك متردش و تيجى تقولى وانا هقرصلك ودانه
احمد : مهو فكرة انى مردتش واجى اشتكى ليكى دى بتخليه يضحك عليا اكتر ،و منظري بيكون وحش ، زى العيل اللى بيعيط لامه علشان تيجى تضرب اللى ضربه
سلمى : مفيهاش حاجة ، و يوسف عارف انك مسئول منى ، بس انت حاول تمسك نفسك و متغلطش فى يوسف ، لان ماما دايما بتقولى انك مش بتسمع الكلام وانى مقصرة فى تربيتك و مش عارفة احكمك والا انت عايزنى ارقعك علقة كمان قدام ماما و يوسف علشان كلامى يتسمع
احمد : انت كمان عايزه ترقعيني علقة قدامهم علشان اقبل الاهانة منهم دا كتير يا سلمى
سلمى : ما انت غلبتني يا احمد
احمد : خلاص انا مرحش معاكى احسن عندهم
سلمى : لا طبعا لازم تكون معايا ، انت بتحاول تلف و تدور علشان تروح لمامتك مش كده ، لا قديمة يا احمد ، الكلام دا بيمشيش معايا ، ما دام انا رايحة لازم تكون فى ايدى والا ماما هتزعل منى و تعرف انى مليش كلمة عليك و كمان فى وقت عزومة ازاى اكون لوحدى قدامهم من غير جوزى ، دى احتفالات عائلية زى الاعياد و المناسبات يعنى لازم تكون موجود
احمد : خلاص اللى تشوفيه بس شوف صرفة بقى مع اخوكى يوسف
سلمى : خلاص يا مغلبنى هتصرف و هكلمه يقصر معاك لكن حسك عينك تفتعل معاه مشاكل
احمد : انا كويس معاه يا سلمى بس حاضر
سلمى راحت على احمد و حضنته و باسته و قعدت على الكرسى و خدته على رجلها و ضمته لحضنها علشان يهدى وهو حضنها زى الاطفال و هو قعد يبوس فيها و كان مستسلم ليها جدا و حابب كده قوى
احمد : عارفة انا نفسى فى ايه دلوقتى يا سلمى
سلمى : عارفة يا روحى ، اطلعلك البزة تمصها شوية زى النونو مش كده
احمد : اه نفسى قوى احس الاحساس دا
سلمى : خلاص يا قلبى هطلعلك البزة تمصها قبل ما ننزل و عند ماما اوعدنى تسمع الكلام
احمد : حاضر يا سلمى
سلمى طلعت بزها و خلت احمد يمص حلمتها زى البيبى وهو كان مبسوط بكده وبعدين نزلوا يروحوا عند مامتها
وصلت سلمى لبيت امها و احمد جوزها كان لازق فى طيزها و ماشى وراها ، و دخلت سلمى اوضتها فى بيت امها و غيرت هدومها و لبست هدوم للبيت و خرجت قعدت مع امها واحمد فضل فى الاوضة و محدش كان مهتم بيه او بيسأل عليه وهو قاعد سمع دوشة و عرف ان يوسف اخوها موجود و اضايق جدا لانه كان بيكرهه بسبب اسلوبه ، و بعد شوية خرج احمد و قعد يدور على سلمى و عرف انها خرجت تجيب حاجات و طبعا مقلتش ليه حاجة والا خدت اذن منه و لا كانه ليه لازمة و لما سأل حماته
احمد : هى سلمى خرجت
ام سلمى : بتجيب شوية حاجات
احمد : بس ازاى خرجت من غير ما تقولى
ام سلمى : لما تيجى ابقى اسالها و دلوقتى خليك فى الاوضة انا مش عايزك تقابل يوسف لو خرج انا مش عارفه انتم زى ناقر و نقير مع بعض ليه
احمد : انا كويس معاه يا حماتى بس هو اللى بيقل ادبه
ام سلمى : خلاص انا خارجة دقايق عند الجيران و جاية و انت ادخل اوضتك زى ما سلمى ما قالت لحسن تيجى و تنكد عليك
احمد كتم غضبه من أسلوب حماته و اهانتها له و كلامها عن مراته سلمى كأنها هى الراجل و لما مشى ناحية الاوضة لقى حماته خرجت و دخل اوضته و سمع صوت يوسف عالى و كان بيتكلم مع واحدة فى التلفون و تقريبا كانت البنت صاحبته و هو كان قليل الادب و صايع و كان متعمد يرفع صوته علشان يحرق دم أحمد وكان كلامه مع صاحبته على احمد وأنه دلول لاخته و ان اخته هى الدكر وانه راجل بجد مش زيه و الكلام استفز احمد و كان متردد يخرج لحسن سلمى تبهدله لكن الاهانات خلته يخرج و راح على اوضة يوسف و فتح الباب
احمد : انت مش هتبطل كلامك دا
يوسف : كلام ايه وانت ايه اللى دخلك اوضتى اصلا
احمد : كلامك اللى سمعته و فيه كلام وسخ عنى
يوسف : وانت لازم تلمع اوكر يعنى و ترمى ودنك
احمد : انت صوتك عالى اصلا
يوسف : خلاص روح على اوضتك و ريح دماغك منى لحسن اختى سلمى تيجى و تعرفك شغلك
احمد : يعنى اسلوبك دا كويس
يوسف : هو انا قلت ايه غلط ، هو انت فاكر ان فيه حد مش عارف انك طرطور و مرا فى البيت وان اختى سلمى هى الدكر ، ما كل العيلة عارفه
احمد : انت قليل الادب ومش متربى
يوسف : دا اخرك فى الشتيمة يعنى ، طيب يلا روح بدل ما اعرفك شغلك
احمد : هتعمل ايه يعنى ابقى ورينى
يوسف : طيب انا هوريك
راح يوسف و مسك فى قميص احمد و بدأ يلطشله و احمد مسك فى هدومه و ساعتها دخلت سلمى
سلمى : ايه دا فيه ، هو كل مرة اخرج ارجع الاقى مصيبة بينكم
احمد : اديكى شايفة يا سلمى
يوسف : لمى جوزك يا سلمى احسنله
سلمى : بس انكتم انت وهو مش عايز اسمع نفس واحد فيكم
احمد : بيقل ادبه و
سلمى : احمد انت مسمعتش انا قلت ايه ، انا قلت خلاص مسمعش كلمة تانى و لا نفس وامشى يلا قدامى على الاوضه لحد ما أجيلك
احمد غضب جدا من اسلوب سلمى معاه لكن خاف منها و خضع ليها و سمع كلامها وراح على الاوضة و لمح ابتسامة سخرية من يوسف و كأنه عايزه يقوله ان كلامه عنه صح وانه خاف من سلمى اخته و انها هى الدكر فى البيت و لما دخل احمد غلبته دموعه و بدا يعيط و سلمى اتكلمت مع يوسف و دخلت على أحمد الاوضة
سلمى : و بعدين معاك يا احمد انت تغلط و تروح تعيط زى العيال علشان مرنكش العلقة التمام مش كده
احمد : هو اللى بيغلط فيا وانتى مش بتعملى معاه حاجة علشان كده بيزيد فى قلة ادبه ، و كل مرة لما بنروح ترقعني العلقة بتاعت كل مرة كأنى انا اللى غلطت
سلمى : علشان مش بتسمع الكلام و بتقصر رقبتى قدام ماما ، دلوقتى ماما تيجى و تعرف اللى حصل و تقولى انى مش عارفة احكمك وأنك خارج عن طوعى
احمد : انا مش عايز اجى هنا تانى
سلمى : خلاص يا حبيبى تعالا فى حضنى وانت هتبقى كويس ، تحب انيمك فى حضنى و اطلعك البزة تمصها و تهدى
احمد : لا مش عايز
سلمى : ليه مش عايز البزة بتاعتى
احمد : لا عايزها بس مش عايز حد يشوفنى وانا بمصها ليكى هنا
سلمى : خلاص يا قلبى اهدى وانا لما نروح هدلعك على الاخر
سلمى هديت احمد و نيمته فى السرير و خرجت تكمل تحضيرات العزومة بتاعت العيلة اللى هتكون تانى يوم و هى خارجة شافت رسالة من ندى انها تقول انها كانت عندها من يومين وباتت عندها علشان كانت مع خطيبها كريم و باتت معاه و عايزة سلمى تعرص عليها و سلمى قالتلها طيب ، و كتير سلمى بتعرص على بنت خالتها ندى علشان هى كمان كانت بتعرص عليها وهى مع اخوها عادل و على الليل دخلت سلمى تنام و لقت احمد فى الاوضة
احمد : انتى هتنام دلوقتى
سلمى : ايوه لانى مهدودة طول اليوم
احمد : بس انا عايز اسهر شوية ممكن اقعد العب فى التليفون شوية
سلمى : احمد انت هتنام لانى مش عايزه قلق جنبى
احمد : مش هعمل قلق
سلمى : لا انا قلت هتنام ، تغمض عينك و شوية هتنام ، تحب اطلعك بزى تمصه و تنام
احمد : عند حماتى لالا ، هحرج جدا اعمل كده هنا
سلمى : مفيهاش حاجة ، و دا الاحسن علشان تنام ، و كمان انا خلاص قررت انى اديت البزة فى بيت ماما علشان تتعود على كده ، تعالا فى حضنى مص البز حالا و شوية وهتنام زى البيبى فى حضنى
احمد استسلم لسلمى و سمع كلامها و خد البز و مصه و راح فى النوم و هو فى حضنها لحد تانى يوم الصبح و دا كان يوم متوقع يكون فيه اثارة بسبب المعازيم و اللى هيحصل فيه
شرموط سلمى - الجزء السادس
بعد ما سلمى خدت احمد جوزها فى حضنها و اجبرته انه يمص بزها فى بيت امها لحد ما نام و هو بيرضع حلمة بزها ، نامت هى كمان لحد الصبح و صحيت على صوت امها وهي بتصحيها بعد ما دخلت الاوضة
ام سلمى : ايه يا سلمى ، بقينا الظهر الحقى حضرى نفسك علشان العزومة و الناس اللى جايا
سلمى : لسه بدرى يا ماما و كمان كل حاجة جاهزة من امبارح
ام سلمى : طيب هسيبك شوية تنامى وهاجى اصحيكى تانى و دخلى بزك اللى طالع برا دا
سلمى : يوه نسيت بزى ، هدخله حالا ، اصلى نمت وانا بخلي احمد يمصه
ام سلمى : و ماله يا حبيبتى ، شوية و هرجعلك و ابقى صحى جوزك كمان
خرجت ام سلمى و شوية و صحيت سلمى و خرجت وقفت مع امها و كانت الام فرحانة جدا بسيطرة بنتها على جوزها و شايفة ان احمد بقى عجينة في ايد سلمى و بتشكلها على مزاج مزاجها
ام سلمى : انت معودة احمد يمص بزك كده على طول
سلمى : هو بيحب يبقى بيبى قوى فى حضنى ، و ياما كنت بطلع بزى يمصه وينام فى شقتنا ، بس دى اول مرة اطلعله البز فى البيت هنا ، قلت برضه ابدأ اعوده
ام سلمى : ما دام مبسوطين انتم الاتنين خلاص ، واهو انت برضه حرة و ليكى الكلمة فى البيت و دا احسن للست فى الزمن دا ، كمان انا عرفت من يوسف اللى عملتيه معاه امبارح لما اتخانق معاه ، و عجبنى قوى انك طاويه تحت باطك
سلمى : و حياتك يا ماما مش بس طاويه تحت باطى ، انا بشممه باطى نفسه و بخليه يلحسه كمان اطمنى ، احمد بقى اطوع ليا من الكلوت اللى فى طيزى
ام سلمى : كده احسن ليكى بدل ما يبقى عامل فيها سبع عليكى و يطلع عينيكى
سلمى : معاكى حق يا ماما ، مفيش احسن من انك تحكمى جوزك و تعيشى حرة ، متعة تانية فعلا
سلمى سمعت رسائل على تلفونها و فتحته و ضحكت و بدأت تكتب و ترد و تضحك و سابت امها و راح بعيد تتكلم فى اوضة فاضية
سلمى : يخرب بيتك انت باعت صور سكس ليا على الواتس و كمان صور زبك ، انت مش هتجبها البر شكلك
عادل : وفيها ايه ، احنا اصحاب و كمان بنت خالتى
سلمى : وانت بتبعت الحاجات دى لاى واحدة بنت خالتك
عادل : لا طبعا ليكى بس ، علشان انت صحبتى
سلمى : طيب يا سيدى
عادل : عجبك
سلمى : ايه هو دا
عادل : زبى
سلمى : منا عارفاه هو اول مرة اشوفك
عادل : اكيد وحشك و نفسك فيه
سلمى : بطل قلة ادب بقى ههههه ، احنا اصحاب و فرفشة وبس
عادل : ماشى يا سلمى ، بس مسيرك تجيلى ملط وانا اقولك بطلت
سلمى : لما ابقى اجيلك ملط ابقى قول بطلت لو انى اشك انت هتعمل كده هههه
عادل : اكيد مش هعمل كده ، عايز اشوف بزازك النهاردة ، البسى حاجة حلوة تبين بزك
سلمى : هلبس لبس مكشوف بس علشان نفسى و علشان احس ببزازى وهما ظاهرين،انا بقيت بحب كده قوى ، بحس انى مالكة جسمى و اقدر اظهر انوثتي قدام اى حد وخصوصا بزازى ، نظرات الرجالة لبزى بتشعوط كسى و بتخليه يتبل وبتمتعنى قوى
عادل : و ماله يا سلمى حسى بانوثتك و متعينى بيهم ، هشوفك النهاردة بالليل بقى انا جى اصلا علشانك ، انا اصلا مليش شغل العزومات دى
عادل خلص كلام مع سلمى و هو راحت تساعد امها و شوية و جت بنت خالتها ندى و سلمت على خالتها و خدت سلمى على جنب فى اوضة فاضية
ندى : حد سألك عنى
سلمى : لسه و اطمنى لو حد سال انا هقول انك كنت عندى و بيتى متقليش وانت بقى عملتى ايه فى بيت كريم خطيبك و خلاكى تباتى عنده ، اوعى يا بت تكونى ؟
ندى : ايوه امال هبات ليه
سلمى : يخرب بيتك هو فتحك
ندى : فتحنى من زمان و بنام معاك بقالى فترة
سلمى : و لو سابك ، العمل هيبقى ايه ؟
ندى : اطمنى انا و كريم بنحب بعض ومش ممكن يتخلى عنى
سلمى : ياريت يا ندى ، اصلا الشباب اليومين دول اوساخ ينيك و يجرى ، يفضل يجرى ورا البنت لحد ما يركبها و يفضى لبنه و بعدين يخلع
ندى : متقليش ، بس اهم حاجة تأكدى على الخايب جوزك ليقول انى مجتش عندك و تبقى مشكلة مع ماما
سلمى : اطمنى انا هقوله و افهمه يقول ايه
ندى : و لو مرضيش يقول
سلمى : انت اتجننتى يا ندى ، هو احمد جوزى له كلمة بعد كلمتى وهو اصلا ممكن يقولى لا لحاجة أنا قلت يعملها
ندى : تمام يا روحى تسلمى ليا ، و يسعدك باحمد جوزك و يخليه على طول مطيع ليكى
سلمى شاورت لأحمد و خدته من ايده و بلغته ان يقول ان ندى كانت بايته عنده فى اليوم اللى قالت عليه ندى لو خالتها سألته و احمد بان عليه الغضب لما سلمى لمحت ان ندى راحت عند خطيبها و نامت معاه ولازم نغطى عليها
احمد : وانا اعرص على بنت خالتك ليه و هى رايحة تتناك من خطيبها و منظرى يبقى ايه قدام خطيبها لما يشوفنى ويعرف انى بعرص عليها و هى فى حضنه و بتتناك منه
سلمى : مش فاهمه يا احمد كلامك دا معناه انك مش هتقول والا ايه ، وضح اكتر علشان اعرف شغلى معاك ، باين عليا قصرت معاك الايام اللى فاتت دى و بقالك فترة مش بتأخد منى العلقة الصح علشان كده صوت على عليا و بتقولى كمان لا ، ناقص كمان تقولى انا الراجل فى البيت و الكلمة كلمتى
احمد : برضه مش هقول يا سلمى و ابقى اتصرفى انتى ، انا هقول مش فاكر و خلاص لخالتك و كده يبقى عملت اللى عليا
سلمى : بص بقى يا احمد اللى انا قلته هتقوله و رجلك فوق رقبتك و الا و حياة امى لاعرفك شغلك ، دى مش علقة زى كل مرة دى هتكون غلطة هدفعك تمنها غالى مفهوم ، علشان متقولش انى مقلتش و حذرتك
احمد : يحصل اللى يحصل
سلمى : طيب يا احمد بشوقك ، و لما تبقى تعملها انا ليا تصرف تانى ، انا مش فاضية دلوقتى بس و حياة ماما لاشخخك دم لو كلامى متسمعش
سلمى تضايقت من رفض احمد الغريب اللى اول مرة يخرج عن طوعها و لما لقت خالتها خدت احمد على جنب راحت وراهم على طول علشان تسمع احمد هيقول ايه و احمد لما شاف سلمى واقفة بعيد خاف تسمع و كان هيعملها على روحه من الرعب ، و فكر فى اللى ممكن تعمله سلمى فيه لو خالفها
ام ندى : ها يا احمد ندى كانت عندهم اليوم دا وباتت لحسن انا مش مصدقاها ، طمنى قلبى ، انا عارفه انك غلبان و مش هتكذب عليا
احمد : ايوه كانت عندنا و باتت كمان
ام ندى : طمنتى يا احمد انا سالتك مخصوص علشان كنت عارفة ان سلمى اكيد هتغطى عليها علشان صاحبتها
بعد ام ندى خالة سلمى ما مشيت جت سلمى و على وشها ابتسامة ثقة لان احمد سمع كلامها و نفذه و احمد لما شافها بص فى الارض و مشى وراها و هى دخلت الاوضة و قفلتها و كلمته
سلمى : يعنى سمعت الكلام امال بس عملت سبع البرومبة قبل شوية ليه
احمد : خوفت من رد فعلك
سلمى : يعنى بتخاف منى
احمد : مش عارف انا بحس بخضوع ليكى و خوف و بحب دا و مش عارف ليه
سلمى : خلاص انا كنت ناوية اعمل فيها البدع لكن ما دام سمعت الكلام خلاص ،مش عايزه وجع قلب النهاردة فاهم
احمد : فاهم
سلمى سابت احمد و غيرت هدومها و الناس بدات تيجى و كانت لابسة فستان سكسى قوى و بزازها عريانة و طالع نصه برا ، و عيون الضيوف كانت بتأكل جسم سلمى و كان الكل بيحاول يلمسها و يتكلم معاها و لما جى كريم خطيب بنت خالتها ندى كانت عينه على بزازها و لما لقى فرصة قام و كلمها بحجة انه يشكرها
كريم : شكرا يا سلمى انك غطيتي على ندى لما كانت معايا
سلمى : ندى دى صاحبتى قبل ما تكون بنت خالتى
كريم : اعتبرينى انا كمان صاحبك المقرب من النهاردة لو تقبلى و نتكلم مع بعض لو سمحت الظروف
سلمى : طبعا يا كريم ، احنا اصحاب من دلوقتى و نتكلم ف اى وقت
كريم : واضح انك صاحبة شخصية و كلمة و كمان جوزك مديكى الحرية الكاملة
سلمى : انا محدش ادانى حريتى انا بأخد حريتى بنفسى بقوة الشخصية لكن مبنكرش ان احمد جوزى متحرر و متفتح جدا و سايبنى براحتى
كريم ضحك و ابتسمت لسلمى وقالها شكرا تانى مرة و راح اتجرأ و باس خد سلمى و كان جوزها احمد شايفهم من بعيد و اتضايق جدا لكن فى نفس الوقت هاج من نظرات كريم لصدر مراته و طريقته و هو بيبوس خدها و كأنه هياكلها و كمان عادل اللى كان واقف بعيد اتضايق من تودد كريم لحبيبته سلمى و راح عندها و كلمها
عادل : جرا ايه يا سلمى
سلمى : ايه فيه يا عادل
عادل : ازاى تخلى كريم يبوسك كده على خدك
سلمى : كريم بقى صاحبى و عادى لما يبوسنى على خدى امال لو باسنى فى شفايفى كنت عملت ايه ، و كمان انت غيران و الا ايه
عادل : و مغيرش ليه ، انت بتاعتى انا و محدش يبوسك غيرى
سلمى : انت بتكلمنى كأنك جوزى و ليك حكم عليا ، و الوحيد اللى ليه حكم عليا هو احمد جوزى و زى ما انت شايف مفتحش بقه بكلمة لما شاف كريم بيبوسنى
عادل : انا راجل و دمى حر و بغير طبعا عليكى و انت بنت خالتى و مسمحش لحد غريب يبوسك كده ، و كمان مينفعكش تقارننى بجوزك ، كونك انك عرفتى تخصى احمد جوزك و تخليه دلول ليكى فدا موضوع تانى
سلمى : طب بس بس لحد حد يسمعك او احمد يسمعك
عادل : انت خايفة منه والا ايه
سلمى : انت اكيد عارف انى مش خايفة من احمد جوزى بس برضه مش عايزه أشد عليه قوى ، علشان ميخرجش من طوعى ، احمد زى الطفل لازم اداديه شوية و احكمه شوية ، هو فى نظرى ابنى مش جوزى وانا ربيته على كده
عادل : يعنى جوزك زى ابنك تبقى محتاجة لراجل فى حياتك وانا اولى من اى حد تانى
سلمى : بلاش الكلام دا دلوقتى احنا مش لوحدنا و الناس قريبة لينا ، خلينا نتكلم بعدين
عادل : تبقى تيجى عندنا فى البيت هكون لوحدى الاسبوع الجى و نقعد مع بعض شوية
سلمى : هشوف وارد عليك
سلمى سابت عادل و على الغدا كان عادل و كريم بيهزروا كتير مع سلمى و منها كلام فيه تلميحات جنسية قدام احمد جوزها و هى بتضحك معاهم و احمد كان هموت من الغضب لكن طبعا مقدرش يفتح بقه ، سلمى كانت مسيطرة عليه جدا و هو كان بيخاف منها و فى نفس الوقت حابب خضوعه ليها و مستمتع بيه ، حتى نظرات عادل و كريم لبزازها كانت ممتعة ليه جدا و زبه كان بيوقف لما بيشوفهم هيأكلوها بعينهم ، و لاول مرة بدأ احمد يحس انه بقى بيحب الدياثة على سلمى ونفسه يشوف سلمى مع واحد بينكها قدامه و بقى قاعد بيتخيل كريم و عادل وهما بينكوا سلمى بازبارهم و كل مرة يهيج اكتر لما يتخيل انهم بينزلوا لبنهم فى كسها ، و لما شاف كريم بيوشوش سلمى فى ودنها و هى بتضحك تخيل كريم بيبوس رقبتها قدامه و زبه وقف اكتر ، احمد بقيت مسيطرة عليه الخيالات طول القعدة و خاصة أن سلمى كانت متجاهله وجوده و قاعدة طول الوقت مع كريم و عادل و كل الرجالة فى القاعدة كانوا كمان بيحاولوا يحتكوا بيها ويعكسوها لانهم لاقوها بتشرمط مع الرجالة و لبسها مكشوف و بتتعمد تعرض بزازها اكتر و كمان كان واضح ان احمد جوزها منعدم الرجولة و سايب مراته تعمل اللى هى عايزاه و هو قاعد زى العيل الصغير على جنب زى البنت البكر الخجولة
و اغلب الستات كانوا متضايقين منها لان اجوازهم عينيهم طالعة عليها و كل واحدة كانت ماسكة فى جوزها على قدر ما تقدر علشان يبعد عنها ما عدا طبعا كريم خطيب ندى و عادل اللى كانوا فى طيز سلمى على طول و ما بطلوش هزاز و مرقعة مع بعض طول القعدة ، و ندى بنت خالتها راحت تكلم سلمى
ندى : خفى شوية يا سلمى ، الناس متضايقة من اسلوبك و هزارك
سلمى : ناس مين ، الناس مبسوطة تقصدى القراشانات اللى قاعدين ، دول نسوان كسر و خايفوا على رجالتهم من جمالى و انوثتى
ندى : برضه علشان منظرك انت ست متجوزة و دا هيشجع اى حد يتجاوز معاكى
سلمى : انا محدش ليه كلمة عليا غير جوزى و هو مقلش حاجة
ندى : خشى فى عبى يا بت ، ما الكبير و الصغير عارف ان جوزك لباس فى طيزك و انت الراجل فى البيت ، فخفى احسن
سلمى : حاضر يا ندى هحاول
ندى : و كمان انتى عندك عادل ، سيبك بقى من خطيبى اللى مخلياه لازق جنبك ، دا قعد معاكى اكتر ما قعد معايا النهاردة
سلمى : كريم مجرد صاحب و مفيش حاجة بينا دا لسه مصحباه النهاردة و انت حبيبتى واطمنى من ناحيتى
ندى : عارفه يا قلبى بس خليكى فى عادل احسن
سلمى : حاضر يا ندى
ندى : ايه رايك لو دخلنا الاوضة و قفلنا على نفسنا و رقصتى شوية جوا اهو نغير جوا
سلمى : و نقفل الاوضة ليه هو احنا بتغلط احنا بنرقص و بنفرق
ندى : طيب يا سلمى
سلمى دخلت الاوضة و بدأت ترقص و تهز بزازها و تتمرقع فى الرقص و المعازيم كلهم اتجمعوا حوالين الاوضة بيشوفوا سلمى و صدرها اللى كان بينطط معاها و ازبار الرجالة كلها كانت واقفة عليها و فيه منهم كان ماسك زبه بشكل واضح و دا سبب إحراج كبير لأحمد جوز سلمى اللى كان برضه زبه واقف من احساس الدياثة على مراته سلمى و خاصة لما دخل عادل يرقص قدامها و كان بيلمسها بشكل وسخ و بعد ما تعبت سلمى من الرقص عادل حضنها و باسها على خدها قدام احمد ، اللى كان زبه واقف بشكل واضح و عادل لمح كده و فهم ان جوز سلمى بيعيش متعة الدياثة على مراته سلمى و دا شجعه ان يحاول يقرب لأحمد و يصاحبه علشان علاقته بسلمى تكون طبيعية و يقدر يطولها وقت ما هو عايز وواضح ان كريم كمان جاله نفس الفكرة لانه راح على احمد و سلم عليه و عرفه بنفسه
كريم : انا اتشرفت بمعرفتك يا احمد و اتمنى ان تكون فيه بينا صداقة قوية ، انا اتعرفت على سلمى مراتك و بقينا اصحاب كمان
احمد : ايوه سلمى قالتى
كريم : شكرا كمان على أنك قلت لحماتى ان ندى كانت عندكم وقت ما كانت معايا ، انت عارف ان الاهل احيانا بيكونوا دقة قديمة لكن واضح انك شخص متفتح و متحرر
احمد : دا صحيح انا متحرر جدا فى افكارى
كريم : اكيد ، يا بخت سلمى بيك ، صعب تلاقى زوج متفهم حرية مراته فى اللبس و الصداقات زيك ، انت زوج مثالى لاى ست متحررة
احمد : انا و سلمى متفاهمين جدا و انا مديها الحرية الكاملة ومبحبش اخنق عليها
كريم : طب بمناسبة الكلام دا ، هل تقبل عزومتى ليك و لسلمى على الغدا فى بيتى لدعم صداقتنا الجديدة
احمد : انا معنديش مانع بس هشوف مع سلمى
كريم : ابقى بلغنى لما تتفقوا على ميعاد وانا تحت امركم و دلوقتى اسيبك علشان تكون براحتك
كريم ساب احمد اللى كان متوتر جدا و خائف من اسلوب كريم اللى واضح انه بيدور على وسيلة يتقرب بيها من سلمى
فى اخر السهرة قررت سلمى تمشى و سلمت على الناس و باست كريم و عادل و خدت احمد و مشيت واحمد حكى لسلمى على كلام كريم معاه علشان يروحوا يزوروه ، لما دخلوا البيت و بدأت تقلع راح عليها احمد وقعد يبوس فيها و يمص بزازها و مستناش لما يخدوا دش انما وسلمى بريحة عرقها نيمها على السرير و قعد يشم باط سلمى و يلحس عرقها و قلع و كان زبه واقف زى الصخر لاول مرة من جوازهم و راح دخله فى كس سلمى ان كان غرقان جدا وواضح انها كانت هايجة برضه و عايز الزب
سلمى : اوووف يا احمد انت زبك واقف و ناشف قوى ، اول مرة احس بزبك كده و كمان من غير ما اهزأك او ارقعك علقة توقف زبك زى كل مرة
احمد : مش عارف انا زبى بقى صاروخ النهاردة لما شوفتك بترقصى قدام الرجالة و كمان دلعك مع كريم و عادل طول القعدة خلانى هايج قوى و خصوصا نظرتهم لبزازك
سلمى : زبك وقف لما حسيت ان أزبارهم واقفة على مراتك مش كده
احمد : اه
سلمى : طب نيكنى يا احمد و احكيلى حسيت بأيه كمان النهاردة
احمد : اووف كنت بتخيلك معاهم و زبى يوقف اكتر
سلمى : بتتخيلنى ازاى معاهم
احمد : لا بلاش
سلمى : قول يا احمد ، قول وانت بتنكنى علشان اسخن واجيبهم معاك ، دى كلها تخيلات
احمد : تخيلت ان عادل و كريم بينكوكى
سلمى : اوووف ، يعنى بيدخلوا ازبارهم فى مراتك
احمد : اه
سلمى : اوووف انا هجت قوى ، قول كمان
احمد : تخيلت انهم بيقطعوكى قدامى بازبارهم و بينزلوا لبنهم فيكى
سلمى : اووف لبن كريم و عادل فى كسى ، و انت تحب تلحس كسى بعد كده يا احمد بعد ما يتغرق بلبنهم
احمد : مش عارف ، ممكن ماحبش
سلمى : ممكن لو عودتك انك تلحس كسى الغرقان بلبن الفحول تحبه و تطلبه بنفسك
احمد : انتى عايزه تعملى كده يا سلمى
سلمى : انا بس بقولك ، دى كلها تخيلات علشان زبك يوقف اكتر
احمد : فعلا انا زبى وقف قوى و اول مرة انيك فى كسك كده
سلمى : انت حابب تبقى معرص عليا يا احمد و تبقى شرموط لمراتك علشان كده مبسوط وانا بحقق لك المتعة دى
احمد : فعلا ان عايز اكون شرموط ليكى يا سلمى و معرص عليكى
سلمى : طب يلا يا معرص نيكى مراتك سلمى بزبك و نزل فيها
احمد : اه كلامك بيزود هيجانى
سلمى : من هنا ورايح هقولك كده على طول علشان تهيج اكتر ، و كمان انا بهيج لما اتصورك واقف بتتفرج عليا و بتعلب فى زبك و انا بتناك قدامك و انت بعد اخلص تجى كانك الشرموطة بتاعتى تلحس كسى من لبن الفحول كأنك شرموطة مطبخ بمسح بيها ،
احمد : اوووف كلامك بيشد زبى قوى ، و انا بنيك جامد و قربت انزل فى كسك
سلمى : وانا كمان قربت ، يلا ننزل سوا