جذور الكراهية (حياة شريف الجارحي ).
مرسل: الخميس 5 ديسمبر 2024 6:51 pm
تنويه هام هذا القصة من وحي خيال كاتبها واي تشابها بينها وبين الواقع فهو محض الصدفة سواء في الأحداث او الأشخاص
الجزء الاول
صحيت على صوت عالي في العنبر
ايه في ايه ياشوية غجر
رد عليا الواد شامبو
مفيش يامعلم الايراد الجديدة وصل وبيقوله في ثلاث عيال بسكلتها
وكل واحد حيحان عايز ياخد واحد ليه
يعني ايه بسكلته ديه وحيات امك كلمني عدل
يعني خول وبيتركب يامعلم
اه
ماشي مين هم الثلاثة عيال بقي
شامبو نده عليهم رفعو الثلاثة ايدهم وقالها لهم قرب هنا قدم نفسكما للمعلم
اول واحد كان شاب ابيض وشعره ناعم ولا يوجد في وجها شنب أو شعر دقن
عرف نفسك ياخول
زعقت في شامبو وقولت ليه ما تشتمش حد منهما
حاضر يامعلم
اسمك ايه ؟
اسمي عادل يامعلم
شامبو نده علي اللي بعده
بصيت لاقيت عيل قصير شوية وابيض وملاين شوية وعليه بزازه عامل زي صدر النسوان
شامبو بص لايه وقالها
اسمك ايه يالبوة انتي كمان
رد صوت ناعم تحس بنت اللي بتتكلم اسمي حازم يامعلم
فين الثلاث خلينا اخلص من ام الصداع ده
انا اهو يامعلم
ببص لاقيت شاب طويل واسمر
وله شعر دقن خفيف
اسمك ايه انت كمان
مصطفي يامعلم
بصيت لاقيت كل العنبر واقف يتفرج ومستني يشوف هاعمل ايه معاهم
سألتهم جايين في ايه
بص كلهما في الأرض وخافوا يتكلموا
انطق منك ليها
رد مصطفي وقال جايين في قضية شذوذ
سكت شوية كده وابتديت اتكلم
بص بقي انت وهو اللي حصل بره ده مش هيحصل هنا
يعني ببلدي كده شغل خولنا وطيزك تأكلك وتحاول تحك مع حد علشان ينيكك ده ميحصلش في عنبر اكون أنا فيها قضوا مدتكم في هدوء كده وليكم عندي الحماية
وبصيت لكل المساجين اللي معايا في العنبر يارجالها العيال دول في حمايتي و اي حد هيحاول يتعرض ليهم بيتعرضلي انا شخصياً
فبلاش شغل الحيحنين علشان محدش يزعل مني
رد عليا جزره
وقالي ايه يامعلم عينك منهم الثلاثة
لا يخفيف الدم لو عيني علي واحد منهم أو هنيك خول هتكون انت أوله منهم
العنبر كل ضحك
رد جزره ليه كده يامعلم
ياد بهزر معاك انتم كلكم اخواتي وانت عارف اني مش بحب الجة الخشنه
وشوية وسمعنا الصفارة
ولقيت الشاويش حسن داخل عليا
ايه يامعلم شريف مالك زعلان ليها
ايه ياشاوشنا ما انت عارف اني عنبري مبحبش فيها نوش ولا مشاكل جايب لي ثلاثة بلاوي
معلش بقي يامعلم ديه تعليمات المأمور هو اللي قالي ادخلهم هنا معاك علشان عارف اني عندك مفيش مشاكل وهو مش عايز مشاكل تيجي من تحت راس العيال دول
قالي ادخلهم عندك العنبر يكون تحت حمايتك
ياعمي حسن انا فاضل لي سنه عايز اقضيها واخرج مش عايز ادخل في حواديت تاني
هتتقض وهتخرج باسلامها ياشريف يابني
انا عارف انك ابني ناس ومكنش ليك البهدله ديه بس انت راجل واديها
شكرا يا عمي حسن
وحددت لكل واحد مكان نومتها وظبط العنبر خرجنا للتريض والغداء وقضيت يومي الروتيني في السجن ذي كل يوم من ساعة ما دخلت هنا من أربع سنين
وسرحت وافتكرت اول يوم لي في السجن
لم كان في مسجون اسمه الشبح جوكر ومعلم العنبر كان عايز يفرض نفسه عليه وانا علمت عليها وعورتها
وجاء الظابط وشاف الشبح وهو سائح في دمه وانا نايمه عاليه وعمال امسك دماغها واخبطها في الارض وكل المساجين في العنبر واقف تتفرج ومبسوطين ونفسهم اني اخلص علي الشبح علشان كان ظالمهم
اول ما دخل الظابط وشاف كده خلي العساكر تكلبشني وبعدوني عن الشبح وخدوني الحبس الانفرادي وودي الشبح المستشفي
والخبر وصل للمأمور وبعد اسبوع من حجزي الانفرادي لاقيت المأمور طالبني عندها في المكتب
اقعد ياشريف
شكرا
يابني قولتلك اقعد
قعدت
وبداء المأمور يتكلم
انت عارف ياشريف أننا هنا طبعا مسؤولين عنكم وعن أرواحكم ولازم نحافظ عليكم وعلي سلامتكم
والي انت عملتها ده في الشبح ممكن تتحاكم علشانها وتتسجن تاني
سكت المأمور شوية وبصلي مستني يشوف رد فعلي
سكت ومردتش عليه
بصلي وقال لي أنا هاحول الموضوع للنيابة علشان تتحاكم في قضية شروع في قتل الشبح
ابتسمت وقلت ليه مش فرق كتير
يعني انت مش فارقه معاك حاجة
لا ما عدتش تفرق كتير
اممممم
طب بس ياشريف انا هعمل معاك صفقة حلوة
بص بقي الشبح خلاص مشاكلها كترت ومكنش حد عارف يوقفها عند حده لحد انت لم جيت وعلمت عليا
انا قررت أمسك العنبر مكانها
والمقابل حمايتنا ليك
طب لم انتو ها تحموني محتاجيني مني ايه
بص ياشريف انا عارف قصتك وعارف انك مش بلطجي بس اللي متاكد منها انك راجل جدع تعرف تسيطر علي العنبر احنا هنا للنظام واللي زيك بيكون عين لينا وأداة سيطر لينا
طيب لو رفضت
هترجع الانفرادي تاني وتتحاكم في قضية جديدة شروع في قتل الشبح تاخد ليك 5سنين كمان
سكت شوية وفكرت اني لازم أوافق علشان احمي نفسي بردك واكون في حماية السجن واكون مسيطر في السجن
ها قولت ايه
أنا موافق وعشت حياتي وكنت كبير العنبر بتحكم وبحل كل مشاكل العنبر
وانا كنت بشرف علي ورشة النجاره والمسؤول عنها نظر لاني مهندس ديكور
ومرت الايام وكانت شبها بعضها .
وكان حازم دائما بيحاول يهزر معايا ويقرب مني
وانا مكنتش بكسفها بس كنت مخلي حدود بيننا ذيها ذي اي مسجون وكنت لم احتاج حاجة أو اعمل ايه حاجة الاقيها اول واحد يجري ويخلصها وكان بيعمل كده علشان ينول ثقتي وحمايتي
كنت براقب وبتابع المساجين لاحظت اني مصطفي وعادل بيغيبوا كتير عن الورشة
وطلبت من حازم اني يراقبهم ويشفهم بيروح فين وبيعملوا ايه
وفي يوم عادل ومصطفي اتسحبو واختفوا من الورشة
بعت وراهم حازم يراقبهم
وجالي بعد نص ساعة
وسألتها علي اللي شافها
حكالي أنه مشي وراهم لحد ما هما وصل عند الورشة القديمة المهجورة
ووقف بعيد لحد ما هما دخل وقرب بعد كده من الباب ولاقي جوه سيد ومعاه اثنين تاني هو ميعرفهمش
ووقف يتفرج وشاف اني الثالثه نزلوا البناطيل وكل واحد طلع زبه وقعد مصطفي وعادل علي ركبهم علي الارض وبداء عادل يدخل زب سيد في بوقها ويمصها ومصطفي كان بين الاثنين اللي مع سيد مسك الاول وبيمص وبيخرج ويحط زب التاني وبيمص فيها وبيبدل بينها
وبعدين عادل لف وفلقس وهو علي ركبتها وسيد قعد وراءها ومسك زبها ودخله في طيزي عادل
والاتنين التانين واحد حط زبها في طيز مصطفي والتاني حاطط زبه في بوقها ومصطفي كان بيمصلها وبيتناك من التاني
وانا واقف شايف ده كلها لاقيت سيد شافني وعرف اني بتفرج عليهم
جريت بسرعة وجيت علي هنا وهو ده اللي حصل
طيب روح انت كمل شغلك ومتتكلمش معاهم ولا كاني في حاجة
حاضر يامعلم شريف
شوية ولاقيت عادل ومصطفي جايين ناحية الورشة مردتش اتكلم معاهم
وفكرت اعمل ايه معاهم واخيرا قررت اني متكلمش معاهم لاني ده بردك حريتهم الشخصية
وطول لم مفيش مشاكل جاية من وراهم مفيش داعي اتكلم معاهم
لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
بعد يومين دخلت الحمام لاقيت سيد مثبت حازم وازنقها في الحيطة ومثبتها
ويسأله كنت بتراقبنا ليها وحكيت لمين
وبيزعق فيها وبيقوله انطق يلا بدل ما اموتك هنا
وحازم واقف مرعوب وخائف وكل جسمها عرق
دخلت انا وزعقت في سيد
وقولتها سيبها يالا انا اللي خليتها يراقبكم
رد سيد عليا يبقي لازم
اعوره في وشها علشان يعرف مين سيد وانت متعملش كبير هنا كفاية عليك كده من النهارده انا الكبير
و بسرعة وبكل قوتي زقيت سيد وبعدها عن حازم وقعتها علي الارض وجريت نمت عليها ومسكت المطواه من أيدها وخدها ولسه هضربها بيها لقيت اثنين من رجالة سيد بيكتفوني واحد مسكني من دراعي وكتفني والتاني بيضرب فيه
حاولت افك نفسي ونجحت وضربت اللي مكتفني وفلت نفسي منها وبعده عني وجريت علي التاني ضربتها برجلي في بطنها زقيتها بعيد عني وببص حاولي لاقيت سيد مثبت حازم تاني
طلبت من سيد يسيب حازم
رفض وقالي لو عايزني اسيبه تعال نلعب مع بعض علي اللي يمسك السجن
بلاش ياسيد
لا يلا بينا ولا انت بقيت طري
طب سيب الواد وها لعبك
كنت واقف وضهري للحيطه وعارف اني هو مندفع اول ما ساب حازم جري ناحيتي براسها علشان يضربني في بطني بعد عن الحيطة رأسه اتخبطط في الحيطه لف وشها لاقيت دماغها بتنزل دم جري تاني ناحيتي وقفت ومسكنا في بعض وكل واحد بيحاول بيكتف التاني ويشل حركتها علشان يوقعها
وفعلا سيد وقعني ونام فوق مني وكان عمال يضرب فيا بالبوكس و في كل حتة في وشي ووكنت بحاول احمي وشي من ضربها لي
ببص حاولي لاقيت المطواة اللي وقعت من سيد وهو مثبت حازم مديت ايدي وسحبتها لكن هو كان أسرع مني وفهم انا بفكر في ايه سابني وقام بسرعة ومسك المطواه وحاول يضربني بيها كنت بحاول اتفاد ضرباته بالمطواة
وفي آخر محاولة قرب مني بالمطواة مسكت أيده وسبتها ولفيتها قدامي وقعد اضرب فيها براسي وركبتي في نص ضهرها وركبته من تحت علشان اشل حركتها وفعلا وقع علي الارض وبجري عليها علشان اضربها علي رأسها لاقيت حراس السجن جايين ومسكونا احنا الاثنين
وحطوني الحراس في الحبس الانفرادي
بعد يومين وانا محبوس
عرف المأمور الحكاية وطلبني عنده في
دخلت لاقيت المأمور قاعد واول ما دخلت لاقيتها بيزعق وبيقولي
ايه ياشريف انا هتخيب علي اخر ايامك ايه اللي عملتها ده
انا مش قولتلك مش عايز مشاكل
يافندم هو بيتنطط عليا وكان عايز يعور عيل من بتوع قضية الشذوذ وكمان كان بينيك عيلين منهم وانت بنفسك قولتلي أنهم في حمايتك
المأمور ايوه ماشي بس مش توصل أنك تعجزها الواد هيقعد ستة اشهر في المستشفي والداخلية تضرر مقلوبه عليا اذاي ده حصل هنا
اللي حصل بقي
بص ياشريف انا بحبك ومش هسمح انك
علشان انت كنت راجل في حاجات كتير
انا هحاول اخلص الموضوع مع سيد وارضيها علي ما يرجع تكون انت خلصت مدتك وتخرج من هنا
شكرت المامور وخرجت من مكتبها
وانا مش عارف أخرت اللي انا فيها ده ايه والدنيا مخبيها ايه تاني لي
[/COLOR][/SIZE]
الجزء الثاني
وبعد ما خرجت من الحبس الانفرادي لاقيت كل المساجين فرحانين برجوعي وسهرنا شوية واحتفل العنبر برجوعي
والكل بداء ينام ولكن حازم كان صاحي وجاء وقعد جنبي
وشكرني علي اني حاميته من سيد واعتذرلي عن اللي حصل
انا /مفيش مشكلة يابني متعتذرش الموضوع انتهي
وقعدنا نتكلم عن مواضيع كثيرة انتقل بيننا الحديث عن حياته قبل السجن وايه اللي خلاها يكون كده
سكت حازم شوية
الحكاية بداء من وانا صغير في مرحلة البلوغ كنت بحس حالي بنت كان نفسي اكون بنت بجد
كان نفسي الاقي حد يحتويني ويحبني ويحسسني بالأمان كنت ولد وحيد ولي اخت اصغر مني بسنة بس كنت بعتبر نفسي اختها مش اخوها
كان نفسي تحس اني ليها اخت تتشارك معاها اللبس وحكايات البنات
حازم /عارف
يامعلم شريف
لم بداءت ابلغ وبزازي كبرت شوية كنت فرحان اوي كنت كل يوم اقف امام المرآة اتفرج علي جسمي وحجم بزازي
كان كل لم يكبر شوية افرح قوي
وكنت ساعات بلبس ملابس داخلية من هدوم أختي واتخيل نفسي بنت وارقص قدام المرايا وأحط مكياج
ولم كان حد من صحابي يهزز معايا ويقفشني من بزازي كنت بحس بإثارة زي اي بنت
انا / اي ده يعني انت مفيش حد ضحك عليك وانت صغير واداك مصاصة وخدك في مكان مهجور وناكك جامد جدا وانت كاعاطف انبسط
وضحكت
سكت شوية كده
حازم / المشكلة الكبيرة اللي بتقابلني دائما اني المجتمع والناس فاهمين المثلية الجنسية غلط
فاكرين اني السالب بيكون حد كبير ضحك عليه وناكها وعجبه الموضوع وبيكرره واني خرم طيزه هو اللي بيحركه وللأسف الشديد ده غلط
احنا لينا احتياجات ومشاعر ذي اي بنت
حازم/عارف ايه شعور واحتياج البنت
انا/لامجربتوش يأختي وضحكت
وضحك حازم
بتكلم جد شعوري انا كأنثي بحتاج احس بالامان بحتاج راجل يحتويني ويحبني ويحسسني بالأمان والطمأنينة
بحس اني نفسي في راجل يحضني يكون سند وضهر لي
هقولك علي سر
لم شفتك أول مرة كان نفسي اجري عليك وأرمي نفسي في حضنك وتحت رجليلك
لاني حسيت انك الراجل اللي بجد كنت بحلم بيه
انا سمعت كده استغربت وسكت ومكنتش عارف ارده عليه
ماتستغربش من اللي بقوله لاني دي الحقيقة
حازم /بس انا عارف اني كلامي غريب بنسبالك بس دي الحقيقة بالنسبة لي ودي أمنيتي
وعلي فكرة أنا عارف اني انت مش كده ولا عمرك هتفكر في كده
وانا مش زعلان من كده لأني ميولك مش نفس ميولي وانا بحترم ده
وانا بعرف افرق بين خيالي وأمنياتي والحقيقة وبحافظ علي المسافة بينهما
وانا مكنتش جاي لي نوم ولا حازم وحسيت اني هو عايز يتكلم ويفضفض
وسالت حازم عن هو متجوز ولا ايه
وعايش حياتها ازاي
رد حازم بأنها عايش حياته بشخصيتن شخصية الراجل المتزوج أمام الناس وشخصية الانثي في الخفاء
وسألتها مراته عارف ميوله الجنسية
رد عليا باني مراته عارفه
عملت ايه لم عرفت
ديه حكاية طويلة
احكي هو انت عايز تنام
لا يامعلم
انا حابب اتكلم معاك كتير وأحكيك عن كل حاجة في حياتي
الموضوع اني جوازي كان صفقة بمعرفة اختي عبير كانت شخصية قوية ومسيطرة انا اكبر منها بسنة واحدة بس هي المتحكمه بحس فيها شخصية قيادية احنا اتنين اخوات اتوفي ابوي وامي وراء بعد وكان ابوي سائب مبلغ محترم جدا في البنك وايجار البيت بتاعنا كان ميعيشنا مسترين
والموضوع بداء لم قفشتني وانا بتناك من محمود صاحبي
انا/ازاي
حازم/في يوم اختي كانت في الجامعه وانا اتفقت مع محمود صاحبي اني يأتي عندي البيت وكنت مجهز نفسي ومنضف جسمي من اي شعر زاد ومستعد لأول زب يدخل طيزي ويفتحه لأني قبله كنت بنيك نفسي بخيار أو اي حاجة اقدر ادخله في طيزي وانا كنت مبسوط اوي اني أخير هتناك من زب حقيقي وشاء القدر اني يكون محمود معايا وفجاءت بأختي فتحت الباب ودخلت علينا وهو بينيكي وانا كنت مفلقس وهو كان مدخل زبه جوايا اختي رجعت بدري من الكلية وشافتني وانا بتناك قعدت تزعق وتهزق في انا ومحمود وتشتمني
بس كان في حاجة غريبه
عبير وهي بتزعق عينها كانت بتبص علي زب محمود
ومحمود كان ذكي ولمح ده وقرب منها وهو عريان ووقف قدامها
وقالها ما تيجي ياشرموطه افشخك وانيكك وامتعك ده انتي من ساعة ما دخلتي وانت عمال تبصي علي زبي ايه عاجبك تعالي ادوقها ليكي
وقرب منها وهو عريان ووقف قدامها
وبداء يمسك ايداها ويقربها من زبره ولكن عبير بعدت أيده وقالتها ابعد عني ياخول
مابلاش شتيمه انا مش خول وبتركب ذي اخوكي
انا جيت هنا انيك الخول ده علشان اوصلكك وكنت بفكر اوصلك ازاي بس القدر كان سريع في تحقيق حلمي فتعالي كده نستمتع مع بعض
وقرب أيدها علي زبره وقاله انا عارف كل حاجة عنك وعارف أنتي بتعملي ايه في الجامعة ومع مين
وعارف كمان مين فتحك وناكك فبلاش دور الشرف وتعالي مصي زبري يالبوة يامتناكة الازبار
ردت عليه عبير وقالت له يعني انت راجل وجاي هنا علشان تنكني وانا لبوة ازبار
طيب انا اهو فرجني زبك كده ووريني رجولتك
ومسكت عبير زبره وبصراحة يامعلم زبه كان فشيخ شكله وحجمه بيقوله أنه جامد
وعبير هاجت وسخنت وبداءت تمسك زبه وتدعك في وهو قرب منها وبسها في شفايفها وحضنها وبداء يقلعها هدومها ورفع البلوزة بتاعتها ونزل بلسانها علي بزازها يرضع منها وأيده بتقفش وتمسك في طيزها
وانا مش عارف اعمل ايه معاهم واخيرا قررت اني متكلمش معاهم لاني كنت بداءت اهيج انا كمان وانا شايف محمود صاحبي بيهتك شرفي وبينيك اختي
وحسيت ساعتها بسعادة كبيرة وانا شايف اختي اللي كنت بتمني اكون بنت زيها بتتناك من صاحبي اللي من شوية كان بينكني
وسحب محمود عبير من ايداها وبداء يبوسها في شفايفها وحضنها وبداء يقلعها هدومها ورفع البلوزة ونزل بلسانها علي بزازها الكبيرة أوي ورضع منهما ونومها علي كنبة الانتريه وفتح رجليها ونزل محمود بلسانها علي كسها المشعر وبداء يلحس في كسها ويسحب زنبورها ويعضها
مبسوط ياشرموطتي
الحس وانت ساكت ياخول
وراح محمود عضها تاني وقالها انا ميتقالش لي ياخول
الخول اهو هيجي دلوقتي يمسك زبري ويدخل في كسك
سامع ياخول أخرت عمايلك خليت كلب ذي ده يتتنطط عليها انا عبير اللي بتنيك اي حد بمزاجها وكتير تعب علشان يوصل لكسي لكن انت خليت ده يوصل بكل سهوله
وعلي فكرة بقي يامحمود انا عارفه انك كنت بتحاول من زمان توصل لكسي من ساعة ما عرفت موضوع احمد واني كنت بنيكها بزب صناعي وكنت بعمل عليها حفلة أنا وحنان
وانت وعدت احمد انك تنكني علشان تكسرني وتجيب حقه
بس حظك كده بكل سهولة وصلت لكسي
فرجني بقي هاتبقي راجل وتمتع الكس ده ولا اخرك هتكون ذي احمد
انا وقفت مستغرب من اللي بسمعها اختي بتنيك وبتتناك وبتعمل حفلات وانا عايش مغفل ومش عارف عنها حاجة
بس الكلام ده وهي بتتناك ومحمود بيلحس كسها خلاني هيجت اكتر وحسيت بشعور غريب ومكنتش عارف ايه هو بس اللي حسيته أني كنت منتشي وسعيد اني اختي بتتناك قدامي
ومسكت زبي ادعك فيه وصباعي كان في خرم طيزي بيدعك فيه
ومحمود وعبير شافوني وانا كده
ومحمود شاور لي اني اجي أمص زبه مع عبير
وفعلا رحت قعدت جنب عبير علي ركبتي وهو واقف قدامنا وبداءت امسك زبه بايدي وادعك فيه وعبير مسكت بيضانه وكانت أيدينا احنا الاثنين بتلعب في زبه واستمرينا ندعك وعبير قربت بشافيفها علي رأس زبه وبتلف لسانها حوالين رأسه ودخلت زبه في بوقها ومصت فيه وانا بدعك بيضانه بايدي وأيدي التانية بتبعبص في طيز عبير وبحرك ايدي علي طيزها راحت عبير شتماني وقالتي ياخول شيل ايدك وانت بتتناك جنبي
واوعي ايدك من علي جسمي و طيزي لاني جسمي ده للرجالة مش للخولات اللي زيك
وفعلا بعدت ايدي عنها وخرجت زب محمود من بقها وطلبت مني أن أمص زبه
وانا كنت مابعرفش أمص وكانت أول مرة أمص دخلت زبه في بوقي وكنت بلحس بسناني ومكنتش عارف أمص
ومحمود استغفلني ومسك راسي بايده ودخل زبه كلها في بوقي واتخنقت وقعدت اكح جامد وفضل هو وعبير يضحك علي وراحت عبير قالتلي اتفرج علي مص ولحس الزب بيكون ازاي ياشرموطه علشان تتعلمي بعد كده
وكانت خبرة المتناكة
خرجت لسانها وبلت رأس زبه ونزلت علي جناب زبه من اليمين والشمال وكانت بتنزل بلسانها وتطلع ومسكت زبه من قدام ومن تحت كانت بتلحس عروق زبه ومسكت زبه بيدها وبدأت تدخل وتخرج زبه وايدها كانت بتدعك في زبه وبتدخل وبتخرج زبه من بقها
عبير سالتني اتعلمتي يامتناكة
اه
طب تعالي فرجيني اتعلمتي ايه
ومسكت زبه وعملت نفس اللي كانت بتعملها بليت زب محمود كلها بلساني ودخلت وخرجت زبه وكنت بمص بشفايفي وأيدي ماسكه زبه
بتدعك فيه
وبداء محمود يشتمني ويقولي يلا بسرعة بل زبي علشان تدخلها في كسها
يلا ياخول ياخو الشرموطه جهز زبي لكس اختك
وسرعة شوية من المص وراح محمود منوم عبير علي الكنبة وورفع رجليها ومسك زبه بايده وبداء يفرش كسها ويدخل زبه فيها وينيكها جامد وعبير
كانت نازل شتيمها فيها
نيك قوى نيك ياخول ولا زبك مبيقفش غير علي الخولات
افشخني اقطعني اقطع كسي
مش ده كسي اللي جيت تنيك الخول اخويا علشان توصلها اهو فرجني هتعمل فيها ايه
وعمال تستفز محمود وهو سخن اوي عليها وسرع في نيكها ورفعها ووقف بيها وهي ماسكه في رقبته وعمال ينتططها علي زبه وهي صرخت اوي ونزلت شهوتها ونزلها محمود من علي زبه
وقعد شوية علي الكنبه الانتريه ياخد نفسها جريت بسرعة عليها بليت زبه تاني ورحت قاعد علي زبه وكان ضهري في وشه وقعدت امسك زبه وادخله في طيزي وهو قاعد على الكنبه وقعدت اطلع وانزل بطيزي علي زبه
وانيك نفسي بزب محمود
عبير شافتني كده هايج
ضحكت وقامت مسكت زبي بأيدها وقعدت تدعك فيه وتبص عليه وتضحك وتقولي ده زب يخرب بيتك ده زنبوري اكبر منها وتدعك في زبي وايدها التانية بتدعك في كسها وزنبورها وهيجت اوي وانا شايفها بتدعك كسها وتلعب في زبي الصغنون
ورحت مفلقس طيزي وخليت عبير تفلقس جنبي علي الكنبة ومحمود وقف ورانا احنا الاثنين ينيك عبير في كسها ويخرج زبره وينكي في طيزي وده كان حلمي من زمانه اني اكون بتناك وعبير جنبي واول لم محمود جي ينزل لبنه قعدنا علي ركبنا ومسك زبه بايدها ودعك زبه ونزل لبنه علي وشي انا وعبير ومسكنا زبه مصيتها انا وعبير لحد ما نضفنا زب محمود
وقامت عبير وحضرت عشاء وسالت محمود لو ينفع يبات معانا
وفعلا محمود بات معانا
وطلبت عبير عشاء دليفري كان سمك وجمري وأكل كله فسفور قعدنا اتعشينا كلنا
ودخلت انا وعبير اوضة النوم وعبير طلعت قمصين نوم جامدين من دولابها
وكان القمصين شبها بعض قصيرين لحد الوسط
واحد ابيض شفاف مفتوح الصدر وعاري الضهر والتاني احمر لابست انا القميص الأحمر وعبير القميص الابيض وندهت عبير علي محمود
ودخل محمود الاوضة علينا وشفنا كده
عبير شغلت اغاني شعبي وبداءنا انا وهي نرقص ونحك طيازنا في طيز بعض ونتمايل شمال ويمين وانا اهز وسطي واميل لور وافلقس وأصدر طيزي في وش محمود ومحمود يضربني علي طيزي وابعد انا وعبير تقرب منها وتهز بزازها قدام وشه محمود وتهيجه بصدره وكل ما كان يقرب منها علشان يمسكها تبعد عنها واستمرينا في وصلة رقصة و محمود زبه كان هينفجر قام وسحب عبير من أيدها وحضنها جامد وباسها في شفايفها وكان بيقطعو في شفايف بعض
ولسان عبير كان بيلحس ويمص لسان محمود وانا عمال ارقص واهز جنبهم
وراح محمود مسك ايدي وسحبني ووقفت جنبها وهو حاضن عبير وبيبوسها وايده عمال تفعص وتبعبص طيزي
وبعدين نزلت وسطيهم هما الاتنين مسكت زب محمود وقعدت أمص في زبه جامد اوي وبسرعة وهو مستمر في بوس وتقفيش في عبير
وراح محمود نام علي ضهره علي السرير وقعدت عبير علي وش محمود ونزل يلحس كسها وانا كنت ناحية زبه عمال أمص وأجهزة زبه
وبعد كده جاءت عبير جانبي مسكنا احنا الاتنين زب محمود ومصيناه مع بعض
وراحت عبير قالتلي اركب علي زب محمود ومسكت هي زبه بيدها ودخلتها في طيزي ومحمود كان بينكني وبيدخل ويخرج زبه وانا راكب عليه عبير كانت بتدعك في بضان محمود
وقام محمود قلبني ونومني في الوضع الفرنسي ودخل زبه ونكني جامد اوي وبسرعة وانا من كتر الهيجان زبي نزل لبنه لوحده من غير ما المسه
وكان محمود لسه منزلش وراحت عبير نامت جنبي علي ضهرها وركب عليها محمود ورفع رجليها وفضل ينيكها وانا من التعب نمت علي بطني جنبها
احساس جميل اوي وانا نايم علي بطني واختي نائمه جنبي علي ضهرها ومحمود راكبها
وسرع محمود في نيكها وعبير ارتعشت جامد اوي وشدت محمود عليها وكانت بتخربشها جامد وبتحضن اوي وحسيت بالسرير بيتهز وعبير بتنزل شهوتها
وراح محمود مخرج زبه منها بعد ما هديت وركب علي تاني وانا نايم علي بطني ودخل زبه في طيزي مرة واحدة
خلاني انتفضت بس حسيت بمتعة رهيبة من قوة دخول زب محمود في طيزي
وعبير فاقت شويه وجاءت نامت عليا كنت نايم زي ما انا علي بطني وعبير نايم عليا ومحمود كان بيدخل زبه شوية في كس عبير ويخرج ويدخل في طيزي
وسرع في نيكنا احنا الاثنين ونزل لبنه شوية في كس عبير وخرج زبه ونزل الباقي في طيزي و
وقام من علي هو وعبير ونمنا جنب بعض
وهدينا خالص وقعدنا نص ساعة محمود نايم في وسطينا انا وعبير
وعبير كانت بتلعب في شعر صدر محمود وانا عمال العب في زبه
وقامت عبير مصت زبه وركبت عليه وطلبت من محمود أنه ينيكها هي بس
وفعلا محمود ناكها بكل الاوضاع وبعدين خلاها تفلقس وناكها في طيزها ونزل لبنه في طيزها وطلبت مني عبير اني الحس خرم طيزها واشرب لبن محمود من طيزها
وبصراحة كان طعم لبنه من طيزها كان جميل اوي
ونضفت طيز عبير من لبن محمود
ونمنا من الارهاق كلنا علي سرير واحد
واستمرت علاقتنا بمحمود وناس تانية كتير منهم بنات اصحاب عبير كانت عبير بتجيبهم ونعمل حفلات نيك وكنت خلاص اتعرفت اني شرموط وديوث علي اختي
وبعد ما تخرجت واشتغلت عبير في يوم جاءت وقالتلي اني لازم اتجوز
وعرفتني علي صاحبتها حنان وصممت اني لازم اتجوز حنان
انا مكنتش اعرف حنان بس طبعا نظرا لشخصية عبير وسيطرتها معرفتش أرفض وفي خلال شهرين ونص كنت أنا وحنان في بيتنا وكنت مش عارف اعمل ايه معاها وهي كانت جميلة جدا متوسطة الطول وكرفي وعليها جوز طياز ايه توقف اجدع زب وبيضاء وشعرها طويل كانت مثالية في كل حاجة
ولكني طبعا انا حاولت اتحجج باي شي علشان اعدي الليلة
ولكني لم قربت منها ومسكت أيدها قالتلي بص بقي انا عارف عنك وعن حياتك انت وعبير كل حاجة فا متح
اولش
تعمل دور مش دورك
استغربت وقولت ليها طب لم انتي عارف اني كده اتجوزتيني ليه
علشان انت مش هتتكلم وتفضحني هنعيش انا وانت ذي ما انت عايش انت وعبير
وانا هكون صريحا معاك فاضل ستة أشهر ونص و ابني هيشرف الدنيا تكتبه علي اسمك
والمقابل
المقابل انك تعيش حياتك ذي ما انت عايز
وفعلا عاشنا حياتنا ذي ما كنت عايش انا وعبير واللعبة عجبت حنان وكانت بتمارس دور عبير
واكتشفت اني بدل ما هكون خاضع لعبير بس لا ده هاكون كمان خاضع لحنان
ومعرص ليهم وبتناك انا وهما مع بعض
واستمرت حياتي متمتع لحد ما كنت في يوم اسود موجود في حفلة من بتوع عادل واتقبض علينا كنا ستة وكل كبلز مع بعض
مبسوطين علي الاخر وكل واحد نازل نيك في اللي معاها لحد ما البوليس كبس علينا وقبض علينا
امال فين الباقي
اتسجنو في سجن تاني فصلونا عن بعض
ده انت قصة وحكاية بس بقي بطل رغي وقوم نام
وقام حازم نام وانا كمان نمت
ومرت الايام ولكن هل ستمر باقي فترة سجني علي خير ولا هتستمر الدراما اللي عايش فيها من ساعة ما الظروف حكمت عليا اني اكون هنا في السجن
الجزء الثالث
ومرت الايام ثقيلة عليا واقترب ميعاد خروجي من السجن
وكنت اخشي ذلك اليوم وبالرغم من ذلك حان موعد خروجي
وفي آخر يوم لي بالسجن كان في اللي حزين وزعلان اني هسيبه في السجن
وفي اللي كان مبسوط اني هخرج من السجن ومن حياته
وده سنة الحياة انك من الطبيعي الناس تختلف عليك في اللي يحبك واللي بيكرها
وما دام لك أعداء اعلم انك في الطريق الصحيح
وكان آخر يوم لي في السجن حافل بالمفاجأت
قبلت عادل ومصطفي بعد التريض
ووقفني عادل وكلمني
وقالي مبروك الافراج
انا/........ يبارك فيك
عادل / بص بقي ياجارحي حسابنا معرفتش اخلص معاك هنا
بس اوعدك لم نطلع في بينا حساب كبير مش علشان انت فرضت نفسك عليا وكنت سبب اني أتهان واتحبس انفرادي لا ده حساب قديم وليه علاقة بالماضي وعموما كلها أيام ونتقابل جهز نفسك
بصراحة أنا اتفجاءت اني عادل عارف اني من عيلة الجارحي لاني في السجن كنت بذكر اسمي ثلاثي من غير لقب العيلة بس الغريب اكتر ايه الحساب القديم اللي بيتكلم عنه
انا/سكت شوية وبعدين بصيت لعادل قولتله انها مش فارقه كتير واني هنا بالنسبة لي ذي بره
فمش فارق معايا اني ارجع هنا تاني
وسيبته ومشيت
وكملت يومي عادي
واخر الليل لاقيت حازم كان بيعيط وحزين اني هسيبه في السجن واخرج
انا / بتعيط لي بقي دلوقتي
حازم /انت هتخرج وتسبني هنا هعمل ايه من غيرك
انا يابني ده كلها عشرين يوم وتخرج
حازم انت كنت بتهون عليا وحماية لي هتاكل من بعدك
انا متقلقش انا موصي شامبو والعيال يخلي بالهم
منك
تعيش يامعلم
حازم /المهم يامعلم انت بعد ما اخرج معزوم عندي في البيت لازم تزورني
انا /اكيد
انا / بقولك ايه انت تعرف ايه عن عادل
حازم /ازاي يعني اعرف ايه عنه
انا/ يعني هو مين عرفته ازاي
ساكن فين مين أهله
عايز اعرف كل حاجة عنه
عادل اتعرفت عليه عن طريق عبير
عبير كانت علاقتها كتير وكانت تعرف احمد صاحب محمود اللي حكيتلك عنه قبل كده
هي اتعرفت عليه بس معرفش ازاي اتعرفو علي بعض وبعد كده عبير طلبت من عادل اني انا اشتغل في شركة ابو عادل محاسب وعبير كانت سكرتيرة خاصة لعادل
انا / مين بقي ابو عادل
حازم /ايوه محمد البسطاوي
اممممم
حازم /انا عايز اعرف ليه كل الأسئلة دي وشاغل بالك بيه ليه
موضوع هبقي اقولك علي بعدين بس المهم انا عايز اعرف كل حاجة عنه
انا/ كمل قولي كل حاجه
حازم / ازاي يعني انت عايز تعرف ايه بالظبط
انا/كل حاجة
حازم / اللي اعرفه اني عبير كانت مديرة اعماله مكنش بيتحرك غير وهي معاها وهي المستشارة بتاعته في كل شي
انا / بس كده
حازم /عايز تعرف ايه تاني
انا /اللي فهمته من كلامك عن عبير أنه شخصية مسيطرة وعادل خول يعني اكيد كان في حاجات بينهم
حازم /انت ناوي توديني في داهية انا عارف
انا /متقلقش انت بقيت صديقي وكلنا عيش وملح مع بعض وانا عمري ما اخون حد مني
حازم /كانت بتروح معاها حفلات جنس وشذوذ وكل ما تتخيله عن الجنس بكل أنواعه
وكان الحفلات ديه بيحضرها شخصيات مهمة
كان يبقي فيه عادل وعبير هم المنظمين
انا / وانت عرفت ده كله ازاي
حازم روحت معاهم كتير هناك.
انا وايه اللي حصل وشفتها هناك
حازم /بص ياشريف مش هينفع اسمي اسماء الموضوع في ناس ريحته لو جت فيها موت ودم
مش تهريج أو هزار
انا /احكي متخافش
اول مرة روحت هناك كانت بعد ما اتعينت في شركة البسطاوي
عبير طلبت مني اجهز نفسي علشان في حفلة هنروحه
كنت متعود علي حفلات عبير
بس الغريب بقي اني نزلت لاقيت عربية عادل مستنيانهض
عادل شافني استغرب ووقف هو عبير يتكلما واللي فهمته أن زعل من عبير أنها جابتني معاها
عبير هداءت عادل
وركبنا ووصلنا فيلا في مكان ما
انا / فين يعني وتبع مين
حازم / بلاش تفاصيل ارجوك
سكت كمل ياحازم
وصلنا هناك دخلنا احنا الثلاثة
ولقيت ثلاث اشخاص رجا ل اعمال تقال اوي
استغربت من وجودهم
اول ما دخلنا سلمو علي عادل وعبير وكانو مستغربين وجودي
والكل كان ساكت
لحد ما عبير بداءت تتكلم
عبير /بص بقي يابشوات مبروك عليكم الصفقة الجديدة عادل بيه خلص كل حاجة ومجهز الاوراق
في كام تفصيله بس نقصين علي ما تتفقو مع عادل بيه عليهم اكون جهزت انا للاحتفال
كلهم وافق
وراحت عبير سحبتني من ايدي وطلعنا فوق الدور الثاني في الفيلا
انا كنت مستغرب من وجودى هنا وايه الاحتفال اللي هيحصل ايه هي الصفقة
بس كل اللي كنت متاكد منه أنه حفلة نيك علشان عارف عبير وتفكيرها
وفعلا ذي متوقعة عبير جهزتني اني اكون كلب الحفلة دي
واللي اكتشفت وعرفت فيها اني عادل خول وبيتناك كمان
انا كونت جاهز وشايل شعر جسمي ومنضف نفسي علي الاخر
وعبير قلعتني هدومي كلها ولبستني طوق كلب في رقبتي
وربطتني بحزام وامرتني اني اقعد ذي الكلب مستني
وبعد كده لبست هي بدلة ميسترس جلد
وكان معاه كرباج
اتصلت علي عادل وقلها انزلي
نزلت عبير وهي بتجرجرني وراها علي السلم وانا نازل علي ايدي
ورجلي ذي الكلب
اول ما أنزلنا كل الموجودين وقفوا يتفرج عليا
عبير/اهلا بيكم ومبروك لينا كلنا
وده وقت الاحتفال بتاعنا
طبعا كلنا عارفين اني مفيش تصوير ووجودنا هنا ده شئ سري
علشان الشغل اللي بينا وطبعا لازم نحتفل بنجاحنا فانا حابه اطمنكم اني كل واحد يحتفل بالشكل اللي هو عايزه بدون قلق أو خوف ومفيش قواعد لحفلتنا عيش حياتكم واتبسطو
ثانيا احب اعرفكم علي الكلب بتاعي حازم كلبي المطيع
وبصيتلي ورحت مهوهو
الكل ضحك
وبدأت عبير تسحبني وراها وتلف وتستعرض جسمها وهي بتستعرض كلبها قدامهم
عادل كان واقف مبسوط من عرض عبير وفهم أنه كانت صح لم جابتني معاها
واللي فهمت ساعتها اني عبير بشخصيتها مش بس مسيطر عليا لا دي بتعرف تسيطر
وتخطط لأهدافها صح وبتستغل كل ما هو متاح ومشروع أو غير مشروع لتحقيق أهدافها ومتعتها الشخصية
انا / وبعدين ايه اللي حصل
عبير طلبت مني اعمل عرض افرح بيه الباشوات
انا،/مين هما الباشوات دول بقي
حازم /وحيات اغلي حاجة عندك بلاش هما كانوا ثلاثة
انا/ متسميش اسماء ارمز لكل واحد بحرف
حازم / حاضر كان اول واحد س والتاني ر والثالث ع
وعبير جابت كوره وبداء يرمي الكورة لبعض وانا اجري بينهم احاول امسكه ببوقي أو ايدي
وهما عاملين يضحك
وانا يجري بنط رفعت أيدي علشان امسك الكورة ايدي فلتت ونزلت بين رجل( س )
ولمست زبه
ولمسته بايدي
وواووو ايه الزب الجامد ده
لاقيت عبير ضربتني بالكرباح سيب زب سيدك ياكلب
انت هنا كلب بس اجري بسرعة يلا وضربتني تاني بالكرباج
وحدف تاني الكورة لبعض
وعبير قعدت جنب نفس الراجل اللي لمست زبه ومسكت زبه بيدها وحسست عليه
ايه ياباشا انت بتحب الكلاب ولا الخولات
ضحك بصوت عالي وقالها الاثنين
وندهت عليا اقرب هنا
أقربت منهم وعبير أمرتني الحس وانضف رجله
وطيت علي رجله وانا قاعد ذي الكلب علي ايدي ورجلي ونزلت لحس في جزمته ونضفتها وقلعته الجزمة ومسكت صوابع رجله الحس صباع صباع وادخله في بوقي والحس بطن رجله
واداعبه بلساني
وكانت عبير ماسكه زبه بعد ما خرجت زبه من البنطلون وعمال بتدعك فيه ونزلت بلسانه تمص زبه وهو سخن اوي وقام بسرعة ومسك طيزي بايده ودخل زبه في طيزي وكان هائج جدا علي وطلب مني الحس وانضف رجل عبير وهو بينكني
وعادل وباقي الشلة كان قاعدين يضحك ويشرب ويسكي
قام الراجل الثالثة (ع ) وقلع كل هدومه وقف يتنطط ويرقص وكان سكر وهائج من منظرنا
وراح ساحب عبير من أيدها وقعدها قدام زبه وخلالها تمص زبه وعادل قام سحب الراجل ر من أيدها ووقفه وقعد هو جنب عبير علي ركبته قدام زب الثاني (ر) وكان بيمصله
انا شوفت كده استغربت احا ايه اللي عادل بيعمله ده
وراحت عبير شافتني وانا باصص علي عادل شاورتلي اني اسكت ومليش دعوه
وكان عادل محترف مص
كان الفيلا بها هدوء ما عدا صوت المص والحس وخبط زب اللي بينكين في طيزي وهو بضانه بتخبط في طيزي
واستمرينا شوية عادل بيمص لواحد وعبير بتمص التاني وانا بتناك جنبهم من الثالث
وبعد كده عبير وعادل اتعدل ناحية بعض وكان بيبوس بعض وعبير بتدعك في زب عادل وهو بيدعك كسها
راح الراجل اللي كانت عبير بتمصله سحب عادل ووقفه وقعد هو علي ركبتها ومص زب عادل
والثاني سحب عبير وفلقس قدامها وأداه الكرباج
ومسكت عبير الكرباج وبدأت هي في ضربه براحة علي ضهره وطيزها وبداءت اهاته تطلع
وعبير نزلت بالكرباج علي طيزه وكانت بتضربه بعنف لحد ما طيزه حمرت وهو كان جسمه ابيض وكان لون طيزه وهي حمراء ممتع جدا وده هايج الراجل اللي كان بينكني وسبني وقرب من التاني وراح بل زبه من بقها وتف في خرم طيز الراجل ودخل زبه وكان بينيكه بعنف واستمر في نيكه
وراح عادل فلقس جنب نفس الراجل وكان بيهز طيزه علشان يتناك زيه
وفعلا حصل بس اللي دخل علشان ينيكها كانت عبير بعد ما
جابت زب صناعي ولبستها وكانت بتنيك عادل
أما أنا ففؤجيت بالرجال الثالث قرب مني وبيمسك زبي وبيلعب في وبيحاول يوقفه
وانا اصلا زبي بطل يوقف وهو استغرب بس فضل يلعب فيه ويمسكها ويشدها ويحاول يدخله في بوقه
وراح ضربني في بضاني وقلي غرو بعيد عني ياكلب فعلا انت تستحق تكون كلب للملكة عبير وراح قعد وراء طيز عبير يلحس وينضف خرمها وطلب منها أنه تسيب عادل وتتبول علي وشه وفعلا قعدت عبير علي وشه الراجل وتبولة وشرب هو بولها
وبعد كده لحس ونضف كسها من البول
وكان لسه نفس الراجل اللي كان بينكني بينك في صاحبه وعادل نام علي بطنه وطلب من الراجل اللي شرب بول عبير يركبه
وكان بينيكه بعنف وبسرعة ومكملش ثلاث دقائق ونزل في طيزي عادل
وطلبت مني عبير اقوم أنضف طيز عادل من لبنه والحس وامص زب الراجل وانضفه
وعبير قربت من الراجل الاولاني وبداءت تتدخل وتخرج صباعها في طيزها وتبعبص
وهو هاءج جدا ونزل في طيز صاحبه
وبردك نضفت طيز الراجل ومصيت ولحست زب الراجل الاولاني
وكانت حفلة غريبه واستمرت الحفلة بهذا الوضع لحد الفجر
وكل واحد لبس هدومه وخرج لوحده وكان بيخرج كل ربع ساعة واحد
وقبل ما نخرج عبير قربت من عادل وقالته عرفت ليه بقي انا جبت الخول ده معايا علشان انا عارفه انهم كلاب وخولات فجيبت حازم
عارف انا لواعرف اني فيهم راجل بجد كنت جيت بكسي بس
وانت عارف كسي بيعمل ايه
ضحك اوي عادل ما انا عارف هو في حد نافعني ومنجح شغلي غير كسك ومسك كسها جامد بايده وشده كسها صوت وضحكة
طب احنا هنمشي بقي
بصلي اوي عادل
راحت عبير قالت له متخفش ده كلبي المطيع
طب يلا روحو وبكر إجازة ليكم انت الاتنين وحازم ليه عندي مكافأة لم نروح الشركة
وانا وعبير خرجنا لاقينا عربية غير اللي جينا فيه موجودة وبدون كلام السواق اتحرك ناحية الفيلا بتاعتنا
مين بقى الناس ديه وايه موضوع الفيلا ده مش انت كنت بتقول انكم عايشين في بيت ابوك سابها ليكم
اه ما هو فعلا كنا كده بس عبير طبعا بعد ما تخرجت وانا اتجوزت حنان خلال سنتين كانت سكرتيرة عادل ومديرة أعماله واشترينا الفيلا ديه ونقلنا فيه وحياتنا اتغيرت
انا هههههههه عرق طيزك وكس عبير طبعا كان لازم حياتكم تتغير
ضحك حازم
بردك مين الثلاثة دول
مينفعش صدقني يامعلم
ماشي ياحازم
عموما لم نخرج من هنا هانتقابل
ومعرفتش انام باقي الليل انا هحرج بكره من السجن ايه الجديد اللي مستني بره
وهاعمل ايه في اللي سمعته النهارده
انا في عقل باللي كسم حياتي يعني كان لازم اعمل دور الشهم والبطولة
هنا في السجن وبره السجن
استنوني بقي لم ارجع في الجزء الجديد لم بقي اشوف حياتي المبهدلة ديه
ومتنسوش لو عجباكم القصة سيب تعليق
الجزء الرابع
وأخيرا جاء يوم خروجي من السجن خرجت وكلي أمل في حياه جديده
خرجت وكما توقعت بأنني لم أجد أحد في أنتظاري فأهلي تبراء مني منذ ما حدث هما لا يعلما اني ما فعلته كان من اجلهم ومن اجلي
وشعرت بالغضب والحزن خمس سنوات من عمري من أجلهم وفي أخر ألامر لا أجد أحد في انتظاري
وقررت أنني لم أذهب لمنزل الاسرة فانا محتاج أن أعيد ترتيب أوراقي وأفكر في ما هو قادم
وبالفعل ذهبت الي شقتي الخاص بي في الشيخ زايد
وصلت الشقة ودخلت كنت مرهق وحزين وذهبت للحمام لاخذ دوش ماء ساخن وخرجت بعد الدش كما أنا لا أرتدي أي ملابس فنحن في منتصف شهر يوليو ومن عادتي دائما أن أكون هكذا في شقتي وذهبت لغرفة النوم وجلست علي السرير أتذكر كل ما حدث وما أل اليه الوضع وتعبت من كتر التفكير وغفوت علي السرير كما لم غفو من قبل وفات الكثير من الوقت لا أعلم كما الوقت او اشعر بالزمن من حولي
ولكنني شعرت بحركه في الشقة وسمعت صوت يجري نحوي ويصرخ شرررررريف
ورمت نفسها في احضاني وجلست تقبلني في شفايفي وتتحسس جسدي وشعر صدري ودفنت وجها في صدري
هي / ياااااااااه حضنك وحشني اوووي اووووي كلك واحشني
انا / ازايك وأنتي وحشتيني كتير وضممتها علي صدري وبكت وهي في حضني
انا/ بتعيطي ليه دلوقتي
هي / علشان كنت واحشني اوي
انا / وانتي جيت ليه النهارده
هي / ما انا عارف انك خارج وكنت جاي اجهز نفسي والشقة واستناك هنا بس انت اللي جيت بدري
انا / اه فعلا انا جيت علي هنا
هي / مرجعتش علي الفيلا بتاعتكم ليه
انا / محتاج اقعد مع نفسي شويه قبل ما ارجع البيت
هي / ههههههه تقعد مع نفسك ولا وحشتك وجيت علي هنا
انا / اكيد وحشاني بس محتاج أفكر وأقعد مع نفسي شويه
هي / لا تفكر أيه النهارده مفيش تفكير في حاجه النهارده نيك نيك وبس زبك واحشني حضنك كلك وحشني متعني عوضني حرمان خمس سنين
انا / هههههه حرمان حرمان ايه ما انتي كنتي مدورها ولا كنتي فاكر اني جوه السجن ومش عارف أنتي بتعملي أيه
هي / عادي بقي كله كان مصالح
انا / مصالح ماشي مش وقته هنتكلم في المصالح بعدين
هي / وحياتي عندك خلينا هنا دلوقتي مع بعض
و عموما مفيش دكر عرف يبل ويمتع الكس ده ذي شريف الجارحي وبطل رغي بقي ومتعني
ومسكت زبي بأيدها ونزلت قدام زبي وحركت زبي بأيدها وبصت لزبي اوي
وخرجت منها ااااااه
واحشني زبك اوووي
اااااح ده لسه كبير زي ما هو وضحكت
انا / ليه ياوسخة هو اللي كان مسجون ولا انا
هي / افتكرت انه كش وصغر من قلة الاستخدام
انا / لا يامتناكه متقلقيش لسه بخيره وعريض وجاهز يفشخك بطل رغي ومتعي زبي
وخرجت لسانها وحركته علي راس زبي وكانت بتلف لسانها حوالين راس زبي برومانسيه وعشق ومتعه وبصراحه هي كانت استاذت مص وده اكتر حاجه بحبها فيها البت بتعرف تخلي زبي يولع
وكانت بتحرك زبي بايدها وتشم في بيضاني وتبل زبي بلسانها وغرقت زبي وبلتها ودخلت زبي في بوقها كله وكانت بتخرج زبي وتدخلو في بوقها وانا مولع
انا / ااااااه مصك حلوة يالبوة متعي زبي
هي / اشتمني كمان متعني افشخني ناكني نيك كل حته في جسمي النهارده انا بتعتاك ومش هسيبك الا لم اصفيك من اللبن بتاع الخمس سنين ده انا محرومها من اللبن
انا / ههههههه حرمان ايه يالبوة ومسكت كسها بايدي يعني الكس ده متناكش طول الخمس سنين
هي / طبعا اتناك واتهري
ومسكت بزازها جامد وشديتها من بزازها يعني البزاز ديه والكس ده محدش ناكهم في الخمس سنين يابنت المتناكه ده انتي مدورها يالبوه
هي / طب ما انا كنت مدورها علشان شغلك ومصالحك
انا /مصالح هي فين المصالح ديه قوليلي ايه اخر الاخبار ووصلنا الي ايه وخرجت زبي من بوقها
هي / وحياتي عندك ياشريف سيبك من الشغل ووجع القلب دلوقتي متعني كيفني وشرفي مفيش راجل عرف يمتعني ويريح كسي زيك وحشني يابن الايه ومسكت زبي تاني زبك واحشني
وسحبتها من ايدها ونومتها علي طرف السرير وقعدت قدام كسها ورفعت راجليها علي كتفي وبان كسها الوردي الكيبيني قدام وجهي وأقتربت من كسها وبصراحه كان كسها واحشني
وحركت لساني علي شفايف كسها من الخارج لاقيتها سحبت نفسها بعيد كسها مستحملش حركت لساني هههههه
وسحبتها ناحيه فمي ومسكت وسطها واقحمت لساني داخل اشفار كسها صرخت وخرجت منها اااااااه
هي / نكني بلسانك اااااه
عض زنبوري اشرب عسل حبيبتك متعني اااااه ااااح ااااح ياشريف براحه علي كسي
انا /اسكتي يالبوة وضربتها بايدي علي كسها
هي / اااااااااااه براحه علي كسي انا عايز اتناك مش اتضرب
انا / اسكتي يالبوة ما ده هو النيك اللي ينفع مع اللي زيك
هي /اعمل اللي انت عايز بس المهم متعني افشخني نكني وحيت غلاوتي عندك افشخني انا لبوتك والمتناكه بتاعتك
انا عايز اقول للناس كلها انا بتناك من شريف الجارحي عايز الدنيا كلها تعرف
انا / ايه يبت مالك هايج كده ليها
هي / واحشني وزبك وحشني وانا مولعه نار وكنت بعد الايام علشان تخرج لي
وفضلت الحس واعض زنبورها وانيكه بلساني في كسها
هي / يلا بقي دخل زبك ونكني كسي واكلني
انا / لا لم عسل كسك ينزل وادوق طعمه واشربه واشوف لسه مسكر وحلوة ذي ما كان ولا اتغير
هي / احا انا لسه هستني
وقامت هي وزقتني ونومتني علي السرير وبلت زبي بلسانها وركبت علي زبي في وضع الفرسه وفضلت تتنطط علي زبي بسرعه وقوة وبتعصر زبي بكسها وبتقفل وتفتح علي زبي ومالت ببزازها علي وشي
وانا فهمت هي عايز ايه عايزني ارضع واكل بزازها كانت لم بتهيج وبتقرب تنزل شهوتها كانت بتخليني اكل وامص بزازها جامد لحد ما تعصر كسها وتنزل شهد كسها علي زبي وانا باكل بزازها
وانا كنت باكل بزازها مش برضعهم باكل الحلمات واشفطها واعضها بسناني وهي سرعه اكتر وصرخت كما لم تصرخ من قبل ونزلت عسل كسها علي زبي ونامت علي صدري
وفضلت ثابت لم اتحرك وهي نائمه علي صدري حتي هداءت انفاسها
وبعد فترة قصيره فتحت عيناه وبصت في وشي
هي / احا انت كل ده ما نزلتش لبنك مش حال بقالك خمس سنين منكتش يعني المفروض اول ما المس زبك تنطر لبنك في وشي مش تنكني وتصفي كسي وانت لسه مانزلتش
انا / ما انتي عارف يالبوه اني مش شريف الجارحي اللي ينزل لبنه بسهوله وبسرعه
هي / اااااح هي ديه احلي حاجه فيك هو انا عبده لزبك وبحبه من فراغ انا بحبه علشان زب راجل بجد
انا / طيب اتبسطي قول لي بقي ايه اخر الاخبار
هي / شريف علشان خاطري بلاش شغل دلوقتي انا معاك للمتعه وهبات معاك كمان ومفضيه نفسي ثلاثة ايام ليك
انا / من عيني ياوسخة
وقمت نزلتها من علي زبي ونومتها علي ضهرها ورفعت رجليها علي كتفي وبليت زبي من بوقي ومسكت زبي احركه علي اشفار كسها واداعب واحرك زبي علي زنبورها وهي بتحب كده اني أحرك واداعب زنبورها براس زبي واستمريت شويه احرك راس زبي علي كسها وبين شفايف كسها
وهي بداءت تسخن تاني وتسحبني من وسطي ناحيه كسها علشان ادخل زبي وكنت انا ببعد بزبي عنها علشان اهيجها اكتر
وسحبتني جامد اوي عليها ومسكت زبي بايدها ودخلتها في كسها وكانت بتتحرك للخلف والامام وتنيك كسها بزبي
هي / شريف انت بتعمل فيا كده ليه
انا / انا بعمل ايه
هي / بتعذبني ومش عايز تريح كسي وتطفي ناره وتنزل لبنك ترويني
انا / هههههههه يابت اكيفك الاول بعد كده ارويك
هي / وحياتي عندك نيكني واروي كسي بعد كده كيفني براحتك انا بتاعتك وبس
انا / من عيني ودخلت زبي في كسها وكان كسها فرن مولع ولع زبي وخلاني انيكها بسرعه وعنف
وهي بتصرخ وتسحبني جامد ولفت رجليها حوالين وسطي وكانت بتخربش ضهري من هيجانها
وبتهز نفسها معايا وسرعت في نيكها ونزلت لبني وهي نزلت شهوتها وعسل كسها معايا وارتعشنا وحضنا بعض اوي
هي / ياه ياشريف لبنك سخن وكان واحشني
انا / بجد
هي / ايوه ده لبن الجارحي ماركة مسجله
ضحكت علي كلامها =====
طيب يلا قومي حضري اكل علشان انا جعان وعايزين نشتغل بقي ونشوف هنعمل ايه الفتره الجايه عندنا شغل كتير
وقمتنا من علي السرير وكنت جعان ولاقيتها جايب اكل وحاجات للشقه
قعدنا ناكل وكانت قاعدها بجواري من غير هدوم وانا كمان خرجنا من السرير عرايا وجلسنا بجوار بعض وجلست اكل وهي بتاكلني في بوقي وتتضحك وتقولي كل كويس عايزك تتغذا علشان تعرف تغرقني بلبنك
انا / انتي مبتكليش ليه
هي / انا هاكل بس هاكل حاجه تانيه
ونزلت بين رجلي بسرعه تاكل في زبي وتمص وتعض فيه عض خفيف
هي من تحت تمصص زبي وانا بمصص فيالاكل من فوق واخر انسجام
وفضلت تمص بي وتدخلو وتخرجها من بوقها
وانا اهاتي زادت
وحاولت اقوم علشان انيكها لاني زبي ولع من مصه
هي / انت مش هتقوم غير لم تنزل لبنك في بوقي انا كلت عايز اشرب
انا / بطلي جنان زبي ولع عايز ادخله في كسك
هي / توق توق هشرب لبنك وبعد كده ابقي اعمل اللي انت عايزه
انا / يابنتي المجنونه
هي / اه مجنونه وبنت مجنونه ولبوة وخدامته زبك اسكت بقي خليني احلب زبك استمتع واسمع بس صوت مص زبك
انا / الصراحه انتي بتلحني علي زبي صوت مصك بيعمل موسيقي عالميه
واستمرت تمص وانا بحاولمنزلش لبني بسرعه
هي / شرررريف نزل لبنك ارجوك
انا / ههههههه طب سرعي شويه مص
هي / من عيني وسرعت في مص زبي وبقوة ونزلت لبني في بوقها وشربت لبني كلها ومخرجتش زبي غير لم عصرت اخر نقطه في زبي
وقامنا بعد كده وطلبت منها تعمل قهوة
وجهزت القهوة وجاءت قعدت جنبي
انا / طمنيني علي الشغل
هي / أمجد ممشي كل حاجه تمام وهو اللي في الصورة
انا / تمام هنكمل زي ما احنا
هي / هتعمل ايه وبتفكر في ايه
انا / مش عارف لسه دماغي متلغبطه
بس اللي أكيد اني مكمل في اللي بداءته علشان حقي وحق اهلي وحق ابوكي
هي /طيب ما اللي انت عملته ضيع خمس سنين من عمرك
انا / معلشي نصيب لسه معادهم مجاش
بس اوعدك اني كل حاجه هتخلص بسرعه
هي / لا بسرعه ايه انا عايزا دلع وتمتعني
انا / يابت اتهدي انا بتكلم في الشغل
هي / طب النيك مش من ضمن الشغل
احا ده هو الشغل كله تعال ندخل جوه
انا / لا سيبني دلوقتي
هي / هههههه مش هسيبك لسه مروتش طيزي بلبنك
تعال ولفت نفسها وبتحرك شمال ويمين وتهز طيزها علي زبري وعايز تمسك زبي وتدخل في طيزها وانا بتحرك عكسه علشان اغيظه وراحت مسك زبي جامد ولفتني وقعدت علي الكنبه ورجعت بطيزها عليا ودخلت زبي في طيزها وناكت نفسها بزبي وانا ثابت وسيباها تتنطط علي زبي بطيزها لحد ما زبي سخن وولع ورحت قايم ورفعتها علي دراعي وضهرها في وشي ونططها علي زبي وبسرعه وشويه ورحت منزلها علي الارض وفلقست ودخلت زبي كله مره واحد فيها
وهي صرخت
هي / اااااااي ايه ده ده عمود ووتد يخرب بيت قوة زبك متعني دخلو كله
كله ياشرررررريف
امممممم زبي نار متعلي طيزي ارويها ونزل لبنك فيها
وكانت بتزوق نفسها عليا مع حركت دخول وخروج زبي وتقفل خرم طيزها علي زبي وكنت بحاول اخرجه وادخله وهي قافلها طيزها مش عايز زبي يخرج
هي / سيبها شويه مالي طيزي متخرجهوش ومتتحركش عايز احس بيه جوايا
وكان خرم طيزها سخن ومولع زبي وانا عمال اضربها علي طيزها علشان تسخن اكتر وتفتح خرمها من علي زبي وهي قافلها عليها
انا / يابت افتح خرمك
هي / توق توق انا هاخدها كده ونام بيه
ونامت علي بطنها ونزلت انا عليها وزبي في خرم طيزها
هي / بص انا بنعس اهو انا هنام خليك نايم فوقي هنام بزبك في طيزي
انا / ماشي يالبوه نامي
وبعد عشر دقايق هديت شويه انفاسها وخرم طيزها بداء يفتح و يلين
ورحت انا ساحب زبي ودخلت مره واحده
قامت هي من غفوتها تصرخ
هي / يخرب بيتك في حد يخض جد كده
انا / يعيني في واحده تكون تحت زب شريف الجارحي وتنعس
هي / انا طبعا انا انام تحت رجلك مش تحت زبك وبس
انا / ثبتيني ياوسخه بالكلام
هي / عمري ما اقدر اثبتك ده حقيقي انت عارف اني بعبد زبك
طيب بطلي رغي بقي خليني اروي الطيز ديه وكملت نيك في طيزها برااحة وبرمانسيه
هي / سرع شويه
سرعة من نيكها
هي / سرع تاني ماتقفش نيك بسرعه نزل لبنك في طيزي
ونكتها ونزلت لبني في خرمها وكان يوم ممتع بعد غياب خمس سنين عن النيك
وكملنا سهرتنا ندرتش وهي نايمه في حضني لحد ما نعسنا مع بعض علي السرير
وصحيت العصر علي صوت التليفون الارضي وهو بيرن
قمت بسرعه مستغرب مين بيتصل مفيش حد يعرف رقم تليفون هنا غير ثلاثه بس وواحده منهم معايا والتاني امجد صاحبي وعارف اكيد انها معايا مش هيتصل وامي متعرفش اني خرجت قمت ارد بحذر
انا / الووووو مين
المتصل / صباح الخير
الجزء الاول
صحيت على صوت عالي في العنبر
ايه في ايه ياشوية غجر
رد عليا الواد شامبو
مفيش يامعلم الايراد الجديدة وصل وبيقوله في ثلاث عيال بسكلتها
وكل واحد حيحان عايز ياخد واحد ليه
يعني ايه بسكلته ديه وحيات امك كلمني عدل
يعني خول وبيتركب يامعلم
اه
ماشي مين هم الثلاثة عيال بقي
شامبو نده عليهم رفعو الثلاثة ايدهم وقالها لهم قرب هنا قدم نفسكما للمعلم
اول واحد كان شاب ابيض وشعره ناعم ولا يوجد في وجها شنب أو شعر دقن
عرف نفسك ياخول
زعقت في شامبو وقولت ليه ما تشتمش حد منهما
حاضر يامعلم
اسمك ايه ؟
اسمي عادل يامعلم
شامبو نده علي اللي بعده
بصيت لاقيت عيل قصير شوية وابيض وملاين شوية وعليه بزازه عامل زي صدر النسوان
شامبو بص لايه وقالها
اسمك ايه يالبوة انتي كمان
رد صوت ناعم تحس بنت اللي بتتكلم اسمي حازم يامعلم
فين الثلاث خلينا اخلص من ام الصداع ده
انا اهو يامعلم
ببص لاقيت شاب طويل واسمر
وله شعر دقن خفيف
اسمك ايه انت كمان
مصطفي يامعلم
بصيت لاقيت كل العنبر واقف يتفرج ومستني يشوف هاعمل ايه معاهم
سألتهم جايين في ايه
بص كلهما في الأرض وخافوا يتكلموا
انطق منك ليها
رد مصطفي وقال جايين في قضية شذوذ
سكت شوية كده وابتديت اتكلم
بص بقي انت وهو اللي حصل بره ده مش هيحصل هنا
يعني ببلدي كده شغل خولنا وطيزك تأكلك وتحاول تحك مع حد علشان ينيكك ده ميحصلش في عنبر اكون أنا فيها قضوا مدتكم في هدوء كده وليكم عندي الحماية
وبصيت لكل المساجين اللي معايا في العنبر يارجالها العيال دول في حمايتي و اي حد هيحاول يتعرض ليهم بيتعرضلي انا شخصياً
فبلاش شغل الحيحنين علشان محدش يزعل مني
رد عليا جزره
وقالي ايه يامعلم عينك منهم الثلاثة
لا يخفيف الدم لو عيني علي واحد منهم أو هنيك خول هتكون انت أوله منهم
العنبر كل ضحك
رد جزره ليه كده يامعلم
ياد بهزر معاك انتم كلكم اخواتي وانت عارف اني مش بحب الجة الخشنه
وشوية وسمعنا الصفارة
ولقيت الشاويش حسن داخل عليا
ايه يامعلم شريف مالك زعلان ليها
ايه ياشاوشنا ما انت عارف اني عنبري مبحبش فيها نوش ولا مشاكل جايب لي ثلاثة بلاوي
معلش بقي يامعلم ديه تعليمات المأمور هو اللي قالي ادخلهم هنا معاك علشان عارف اني عندك مفيش مشاكل وهو مش عايز مشاكل تيجي من تحت راس العيال دول
قالي ادخلهم عندك العنبر يكون تحت حمايتك
ياعمي حسن انا فاضل لي سنه عايز اقضيها واخرج مش عايز ادخل في حواديت تاني
هتتقض وهتخرج باسلامها ياشريف يابني
انا عارف انك ابني ناس ومكنش ليك البهدله ديه بس انت راجل واديها
شكرا يا عمي حسن
وحددت لكل واحد مكان نومتها وظبط العنبر خرجنا للتريض والغداء وقضيت يومي الروتيني في السجن ذي كل يوم من ساعة ما دخلت هنا من أربع سنين
وسرحت وافتكرت اول يوم لي في السجن
لم كان في مسجون اسمه الشبح جوكر ومعلم العنبر كان عايز يفرض نفسه عليه وانا علمت عليها وعورتها
وجاء الظابط وشاف الشبح وهو سائح في دمه وانا نايمه عاليه وعمال امسك دماغها واخبطها في الارض وكل المساجين في العنبر واقف تتفرج ومبسوطين ونفسهم اني اخلص علي الشبح علشان كان ظالمهم
اول ما دخل الظابط وشاف كده خلي العساكر تكلبشني وبعدوني عن الشبح وخدوني الحبس الانفرادي وودي الشبح المستشفي
والخبر وصل للمأمور وبعد اسبوع من حجزي الانفرادي لاقيت المأمور طالبني عندها في المكتب
اقعد ياشريف
شكرا
يابني قولتلك اقعد
قعدت
وبداء المأمور يتكلم
انت عارف ياشريف أننا هنا طبعا مسؤولين عنكم وعن أرواحكم ولازم نحافظ عليكم وعلي سلامتكم
والي انت عملتها ده في الشبح ممكن تتحاكم علشانها وتتسجن تاني
سكت المأمور شوية وبصلي مستني يشوف رد فعلي
سكت ومردتش عليه
بصلي وقال لي أنا هاحول الموضوع للنيابة علشان تتحاكم في قضية شروع في قتل الشبح
ابتسمت وقلت ليه مش فرق كتير
يعني انت مش فارقه معاك حاجة
لا ما عدتش تفرق كتير
اممممم
طب بس ياشريف انا هعمل معاك صفقة حلوة
بص بقي الشبح خلاص مشاكلها كترت ومكنش حد عارف يوقفها عند حده لحد انت لم جيت وعلمت عليا
انا قررت أمسك العنبر مكانها
والمقابل حمايتنا ليك
طب لم انتو ها تحموني محتاجيني مني ايه
بص ياشريف انا عارف قصتك وعارف انك مش بلطجي بس اللي متاكد منها انك راجل جدع تعرف تسيطر علي العنبر احنا هنا للنظام واللي زيك بيكون عين لينا وأداة سيطر لينا
طيب لو رفضت
هترجع الانفرادي تاني وتتحاكم في قضية جديدة شروع في قتل الشبح تاخد ليك 5سنين كمان
سكت شوية وفكرت اني لازم أوافق علشان احمي نفسي بردك واكون في حماية السجن واكون مسيطر في السجن
ها قولت ايه
أنا موافق وعشت حياتي وكنت كبير العنبر بتحكم وبحل كل مشاكل العنبر
وانا كنت بشرف علي ورشة النجاره والمسؤول عنها نظر لاني مهندس ديكور
ومرت الايام وكانت شبها بعضها .
وكان حازم دائما بيحاول يهزر معايا ويقرب مني
وانا مكنتش بكسفها بس كنت مخلي حدود بيننا ذيها ذي اي مسجون وكنت لم احتاج حاجة أو اعمل ايه حاجة الاقيها اول واحد يجري ويخلصها وكان بيعمل كده علشان ينول ثقتي وحمايتي
كنت براقب وبتابع المساجين لاحظت اني مصطفي وعادل بيغيبوا كتير عن الورشة
وطلبت من حازم اني يراقبهم ويشفهم بيروح فين وبيعملوا ايه
وفي يوم عادل ومصطفي اتسحبو واختفوا من الورشة
بعت وراهم حازم يراقبهم
وجالي بعد نص ساعة
وسألتها علي اللي شافها
حكالي أنه مشي وراهم لحد ما هما وصل عند الورشة القديمة المهجورة
ووقف بعيد لحد ما هما دخل وقرب بعد كده من الباب ولاقي جوه سيد ومعاه اثنين تاني هو ميعرفهمش
ووقف يتفرج وشاف اني الثالثه نزلوا البناطيل وكل واحد طلع زبه وقعد مصطفي وعادل علي ركبهم علي الارض وبداء عادل يدخل زب سيد في بوقها ويمصها ومصطفي كان بين الاثنين اللي مع سيد مسك الاول وبيمص وبيخرج ويحط زب التاني وبيمص فيها وبيبدل بينها
وبعدين عادل لف وفلقس وهو علي ركبتها وسيد قعد وراءها ومسك زبها ودخله في طيزي عادل
والاتنين التانين واحد حط زبها في طيز مصطفي والتاني حاطط زبه في بوقها ومصطفي كان بيمصلها وبيتناك من التاني
وانا واقف شايف ده كلها لاقيت سيد شافني وعرف اني بتفرج عليهم
جريت بسرعة وجيت علي هنا وهو ده اللي حصل
طيب روح انت كمل شغلك ومتتكلمش معاهم ولا كاني في حاجة
حاضر يامعلم شريف
شوية ولاقيت عادل ومصطفي جايين ناحية الورشة مردتش اتكلم معاهم
وفكرت اعمل ايه معاهم واخيرا قررت اني متكلمش معاهم لاني ده بردك حريتهم الشخصية
وطول لم مفيش مشاكل جاية من وراهم مفيش داعي اتكلم معاهم
لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
بعد يومين دخلت الحمام لاقيت سيد مثبت حازم وازنقها في الحيطة ومثبتها
ويسأله كنت بتراقبنا ليها وحكيت لمين
وبيزعق فيها وبيقوله انطق يلا بدل ما اموتك هنا
وحازم واقف مرعوب وخائف وكل جسمها عرق
دخلت انا وزعقت في سيد
وقولتها سيبها يالا انا اللي خليتها يراقبكم
رد سيد عليا يبقي لازم
اعوره في وشها علشان يعرف مين سيد وانت متعملش كبير هنا كفاية عليك كده من النهارده انا الكبير
و بسرعة وبكل قوتي زقيت سيد وبعدها عن حازم وقعتها علي الارض وجريت نمت عليها ومسكت المطواه من أيدها وخدها ولسه هضربها بيها لقيت اثنين من رجالة سيد بيكتفوني واحد مسكني من دراعي وكتفني والتاني بيضرب فيه
حاولت افك نفسي ونجحت وضربت اللي مكتفني وفلت نفسي منها وبعده عني وجريت علي التاني ضربتها برجلي في بطنها زقيتها بعيد عني وببص حاولي لاقيت سيد مثبت حازم تاني
طلبت من سيد يسيب حازم
رفض وقالي لو عايزني اسيبه تعال نلعب مع بعض علي اللي يمسك السجن
بلاش ياسيد
لا يلا بينا ولا انت بقيت طري
طب سيب الواد وها لعبك
كنت واقف وضهري للحيطه وعارف اني هو مندفع اول ما ساب حازم جري ناحيتي براسها علشان يضربني في بطني بعد عن الحيطة رأسه اتخبطط في الحيطه لف وشها لاقيت دماغها بتنزل دم جري تاني ناحيتي وقفت ومسكنا في بعض وكل واحد بيحاول بيكتف التاني ويشل حركتها علشان يوقعها
وفعلا سيد وقعني ونام فوق مني وكان عمال يضرب فيا بالبوكس و في كل حتة في وشي ووكنت بحاول احمي وشي من ضربها لي
ببص حاولي لاقيت المطواة اللي وقعت من سيد وهو مثبت حازم مديت ايدي وسحبتها لكن هو كان أسرع مني وفهم انا بفكر في ايه سابني وقام بسرعة ومسك المطواه وحاول يضربني بيها كنت بحاول اتفاد ضرباته بالمطواة
وفي آخر محاولة قرب مني بالمطواة مسكت أيده وسبتها ولفيتها قدامي وقعد اضرب فيها براسي وركبتي في نص ضهرها وركبته من تحت علشان اشل حركتها وفعلا وقع علي الارض وبجري عليها علشان اضربها علي رأسها لاقيت حراس السجن جايين ومسكونا احنا الاثنين
وحطوني الحراس في الحبس الانفرادي
بعد يومين وانا محبوس
عرف المأمور الحكاية وطلبني عنده في
دخلت لاقيت المأمور قاعد واول ما دخلت لاقيتها بيزعق وبيقولي
ايه ياشريف انا هتخيب علي اخر ايامك ايه اللي عملتها ده
انا مش قولتلك مش عايز مشاكل
يافندم هو بيتنطط عليا وكان عايز يعور عيل من بتوع قضية الشذوذ وكمان كان بينيك عيلين منهم وانت بنفسك قولتلي أنهم في حمايتك
المأمور ايوه ماشي بس مش توصل أنك تعجزها الواد هيقعد ستة اشهر في المستشفي والداخلية تضرر مقلوبه عليا اذاي ده حصل هنا
اللي حصل بقي
بص ياشريف انا بحبك ومش هسمح انك
علشان انت كنت راجل في حاجات كتير
انا هحاول اخلص الموضوع مع سيد وارضيها علي ما يرجع تكون انت خلصت مدتك وتخرج من هنا
شكرت المامور وخرجت من مكتبها
وانا مش عارف أخرت اللي انا فيها ده ايه والدنيا مخبيها ايه تاني لي
[/COLOR][/SIZE]
الجزء الثاني
وبعد ما خرجت من الحبس الانفرادي لاقيت كل المساجين فرحانين برجوعي وسهرنا شوية واحتفل العنبر برجوعي
والكل بداء ينام ولكن حازم كان صاحي وجاء وقعد جنبي
وشكرني علي اني حاميته من سيد واعتذرلي عن اللي حصل
انا /مفيش مشكلة يابني متعتذرش الموضوع انتهي
وقعدنا نتكلم عن مواضيع كثيرة انتقل بيننا الحديث عن حياته قبل السجن وايه اللي خلاها يكون كده
سكت حازم شوية
الحكاية بداء من وانا صغير في مرحلة البلوغ كنت بحس حالي بنت كان نفسي اكون بنت بجد
كان نفسي الاقي حد يحتويني ويحبني ويحسسني بالأمان كنت ولد وحيد ولي اخت اصغر مني بسنة بس كنت بعتبر نفسي اختها مش اخوها
كان نفسي تحس اني ليها اخت تتشارك معاها اللبس وحكايات البنات
حازم /عارف
يامعلم شريف
لم بداءت ابلغ وبزازي كبرت شوية كنت فرحان اوي كنت كل يوم اقف امام المرآة اتفرج علي جسمي وحجم بزازي
كان كل لم يكبر شوية افرح قوي
وكنت ساعات بلبس ملابس داخلية من هدوم أختي واتخيل نفسي بنت وارقص قدام المرايا وأحط مكياج
ولم كان حد من صحابي يهزز معايا ويقفشني من بزازي كنت بحس بإثارة زي اي بنت
انا / اي ده يعني انت مفيش حد ضحك عليك وانت صغير واداك مصاصة وخدك في مكان مهجور وناكك جامد جدا وانت كاعاطف انبسط
وضحكت
سكت شوية كده
حازم / المشكلة الكبيرة اللي بتقابلني دائما اني المجتمع والناس فاهمين المثلية الجنسية غلط
فاكرين اني السالب بيكون حد كبير ضحك عليه وناكها وعجبه الموضوع وبيكرره واني خرم طيزه هو اللي بيحركه وللأسف الشديد ده غلط
احنا لينا احتياجات ومشاعر ذي اي بنت
حازم/عارف ايه شعور واحتياج البنت
انا/لامجربتوش يأختي وضحكت
وضحك حازم
بتكلم جد شعوري انا كأنثي بحتاج احس بالامان بحتاج راجل يحتويني ويحبني ويحسسني بالأمان والطمأنينة
بحس اني نفسي في راجل يحضني يكون سند وضهر لي
هقولك علي سر
لم شفتك أول مرة كان نفسي اجري عليك وأرمي نفسي في حضنك وتحت رجليلك
لاني حسيت انك الراجل اللي بجد كنت بحلم بيه
انا سمعت كده استغربت وسكت ومكنتش عارف ارده عليه
ماتستغربش من اللي بقوله لاني دي الحقيقة
حازم /بس انا عارف اني كلامي غريب بنسبالك بس دي الحقيقة بالنسبة لي ودي أمنيتي
وعلي فكرة أنا عارف اني انت مش كده ولا عمرك هتفكر في كده
وانا مش زعلان من كده لأني ميولك مش نفس ميولي وانا بحترم ده
وانا بعرف افرق بين خيالي وأمنياتي والحقيقة وبحافظ علي المسافة بينهما
وانا مكنتش جاي لي نوم ولا حازم وحسيت اني هو عايز يتكلم ويفضفض
وسالت حازم عن هو متجوز ولا ايه
وعايش حياتها ازاي
رد حازم بأنها عايش حياته بشخصيتن شخصية الراجل المتزوج أمام الناس وشخصية الانثي في الخفاء
وسألتها مراته عارف ميوله الجنسية
رد عليا باني مراته عارفه
عملت ايه لم عرفت
ديه حكاية طويلة
احكي هو انت عايز تنام
لا يامعلم
انا حابب اتكلم معاك كتير وأحكيك عن كل حاجة في حياتي
الموضوع اني جوازي كان صفقة بمعرفة اختي عبير كانت شخصية قوية ومسيطرة انا اكبر منها بسنة واحدة بس هي المتحكمه بحس فيها شخصية قيادية احنا اتنين اخوات اتوفي ابوي وامي وراء بعد وكان ابوي سائب مبلغ محترم جدا في البنك وايجار البيت بتاعنا كان ميعيشنا مسترين
والموضوع بداء لم قفشتني وانا بتناك من محمود صاحبي
انا/ازاي
حازم/في يوم اختي كانت في الجامعه وانا اتفقت مع محمود صاحبي اني يأتي عندي البيت وكنت مجهز نفسي ومنضف جسمي من اي شعر زاد ومستعد لأول زب يدخل طيزي ويفتحه لأني قبله كنت بنيك نفسي بخيار أو اي حاجة اقدر ادخله في طيزي وانا كنت مبسوط اوي اني أخير هتناك من زب حقيقي وشاء القدر اني يكون محمود معايا وفجاءت بأختي فتحت الباب ودخلت علينا وهو بينيكي وانا كنت مفلقس وهو كان مدخل زبه جوايا اختي رجعت بدري من الكلية وشافتني وانا بتناك قعدت تزعق وتهزق في انا ومحمود وتشتمني
بس كان في حاجة غريبه
عبير وهي بتزعق عينها كانت بتبص علي زب محمود
ومحمود كان ذكي ولمح ده وقرب منها وهو عريان ووقف قدامها
وقالها ما تيجي ياشرموطه افشخك وانيكك وامتعك ده انتي من ساعة ما دخلتي وانت عمال تبصي علي زبي ايه عاجبك تعالي ادوقها ليكي
وقرب منها وهو عريان ووقف قدامها
وبداء يمسك ايداها ويقربها من زبره ولكن عبير بعدت أيده وقالتها ابعد عني ياخول
مابلاش شتيمه انا مش خول وبتركب ذي اخوكي
انا جيت هنا انيك الخول ده علشان اوصلكك وكنت بفكر اوصلك ازاي بس القدر كان سريع في تحقيق حلمي فتعالي كده نستمتع مع بعض
وقرب أيدها علي زبره وقاله انا عارف كل حاجة عنك وعارف أنتي بتعملي ايه في الجامعة ومع مين
وعارف كمان مين فتحك وناكك فبلاش دور الشرف وتعالي مصي زبري يالبوة يامتناكة الازبار
ردت عليه عبير وقالت له يعني انت راجل وجاي هنا علشان تنكني وانا لبوة ازبار
طيب انا اهو فرجني زبك كده ووريني رجولتك
ومسكت عبير زبره وبصراحة يامعلم زبه كان فشيخ شكله وحجمه بيقوله أنه جامد
وعبير هاجت وسخنت وبداءت تمسك زبه وتدعك في وهو قرب منها وبسها في شفايفها وحضنها وبداء يقلعها هدومها ورفع البلوزة بتاعتها ونزل بلسانها علي بزازها يرضع منها وأيده بتقفش وتمسك في طيزها
وانا مش عارف اعمل ايه معاهم واخيرا قررت اني متكلمش معاهم لاني كنت بداءت اهيج انا كمان وانا شايف محمود صاحبي بيهتك شرفي وبينيك اختي
وحسيت ساعتها بسعادة كبيرة وانا شايف اختي اللي كنت بتمني اكون بنت زيها بتتناك من صاحبي اللي من شوية كان بينكني
وسحب محمود عبير من ايداها وبداء يبوسها في شفايفها وحضنها وبداء يقلعها هدومها ورفع البلوزة ونزل بلسانها علي بزازها الكبيرة أوي ورضع منهما ونومها علي كنبة الانتريه وفتح رجليها ونزل محمود بلسانها علي كسها المشعر وبداء يلحس في كسها ويسحب زنبورها ويعضها
مبسوط ياشرموطتي
الحس وانت ساكت ياخول
وراح محمود عضها تاني وقالها انا ميتقالش لي ياخول
الخول اهو هيجي دلوقتي يمسك زبري ويدخل في كسك
سامع ياخول أخرت عمايلك خليت كلب ذي ده يتتنطط عليها انا عبير اللي بتنيك اي حد بمزاجها وكتير تعب علشان يوصل لكسي لكن انت خليت ده يوصل بكل سهوله
وعلي فكرة بقي يامحمود انا عارفه انك كنت بتحاول من زمان توصل لكسي من ساعة ما عرفت موضوع احمد واني كنت بنيكها بزب صناعي وكنت بعمل عليها حفلة أنا وحنان
وانت وعدت احمد انك تنكني علشان تكسرني وتجيب حقه
بس حظك كده بكل سهولة وصلت لكسي
فرجني بقي هاتبقي راجل وتمتع الكس ده ولا اخرك هتكون ذي احمد
انا وقفت مستغرب من اللي بسمعها اختي بتنيك وبتتناك وبتعمل حفلات وانا عايش مغفل ومش عارف عنها حاجة
بس الكلام ده وهي بتتناك ومحمود بيلحس كسها خلاني هيجت اكتر وحسيت بشعور غريب ومكنتش عارف ايه هو بس اللي حسيته أني كنت منتشي وسعيد اني اختي بتتناك قدامي
ومسكت زبي ادعك فيه وصباعي كان في خرم طيزي بيدعك فيه
ومحمود وعبير شافوني وانا كده
ومحمود شاور لي اني اجي أمص زبه مع عبير
وفعلا رحت قعدت جنب عبير علي ركبتي وهو واقف قدامنا وبداءت امسك زبه بايدي وادعك فيه وعبير مسكت بيضانه وكانت أيدينا احنا الاثنين بتلعب في زبه واستمرينا ندعك وعبير قربت بشافيفها علي رأس زبه وبتلف لسانها حوالين رأسه ودخلت زبه في بوقها ومصت فيه وانا بدعك بيضانه بايدي وأيدي التانية بتبعبص في طيز عبير وبحرك ايدي علي طيزها راحت عبير شتماني وقالتي ياخول شيل ايدك وانت بتتناك جنبي
واوعي ايدك من علي جسمي و طيزي لاني جسمي ده للرجالة مش للخولات اللي زيك
وفعلا بعدت ايدي عنها وخرجت زب محمود من بقها وطلبت مني أن أمص زبه
وانا كنت مابعرفش أمص وكانت أول مرة أمص دخلت زبه في بوقي وكنت بلحس بسناني ومكنتش عارف أمص
ومحمود استغفلني ومسك راسي بايده ودخل زبه كلها في بوقي واتخنقت وقعدت اكح جامد وفضل هو وعبير يضحك علي وراحت عبير قالتلي اتفرج علي مص ولحس الزب بيكون ازاي ياشرموطه علشان تتعلمي بعد كده
وكانت خبرة المتناكة
خرجت لسانها وبلت رأس زبه ونزلت علي جناب زبه من اليمين والشمال وكانت بتنزل بلسانها وتطلع ومسكت زبه من قدام ومن تحت كانت بتلحس عروق زبه ومسكت زبه بيدها وبدأت تدخل وتخرج زبه وايدها كانت بتدعك في زبه وبتدخل وبتخرج زبه من بقها
عبير سالتني اتعلمتي يامتناكة
اه
طب تعالي فرجيني اتعلمتي ايه
ومسكت زبه وعملت نفس اللي كانت بتعملها بليت زب محمود كلها بلساني ودخلت وخرجت زبه وكنت بمص بشفايفي وأيدي ماسكه زبه
بتدعك فيه
وبداء محمود يشتمني ويقولي يلا بسرعة بل زبي علشان تدخلها في كسها
يلا ياخول ياخو الشرموطه جهز زبي لكس اختك
وسرعة شوية من المص وراح محمود منوم عبير علي الكنبة وورفع رجليها ومسك زبه بايده وبداء يفرش كسها ويدخل زبه فيها وينيكها جامد وعبير
كانت نازل شتيمها فيها
نيك قوى نيك ياخول ولا زبك مبيقفش غير علي الخولات
افشخني اقطعني اقطع كسي
مش ده كسي اللي جيت تنيك الخول اخويا علشان توصلها اهو فرجني هتعمل فيها ايه
وعمال تستفز محمود وهو سخن اوي عليها وسرع في نيكها ورفعها ووقف بيها وهي ماسكه في رقبته وعمال ينتططها علي زبه وهي صرخت اوي ونزلت شهوتها ونزلها محمود من علي زبه
وقعد شوية علي الكنبه الانتريه ياخد نفسها جريت بسرعة عليها بليت زبه تاني ورحت قاعد علي زبه وكان ضهري في وشه وقعدت امسك زبه وادخله في طيزي وهو قاعد على الكنبه وقعدت اطلع وانزل بطيزي علي زبه
وانيك نفسي بزب محمود
عبير شافتني كده هايج
ضحكت وقامت مسكت زبي بأيدها وقعدت تدعك فيه وتبص عليه وتضحك وتقولي ده زب يخرب بيتك ده زنبوري اكبر منها وتدعك في زبي وايدها التانية بتدعك في كسها وزنبورها وهيجت اوي وانا شايفها بتدعك كسها وتلعب في زبي الصغنون
ورحت مفلقس طيزي وخليت عبير تفلقس جنبي علي الكنبة ومحمود وقف ورانا احنا الاثنين ينيك عبير في كسها ويخرج زبره وينكي في طيزي وده كان حلمي من زمانه اني اكون بتناك وعبير جنبي واول لم محمود جي ينزل لبنه قعدنا علي ركبنا ومسك زبه بايدها ودعك زبه ونزل لبنه علي وشي انا وعبير ومسكنا زبه مصيتها انا وعبير لحد ما نضفنا زب محمود
وقامت عبير وحضرت عشاء وسالت محمود لو ينفع يبات معانا
وفعلا محمود بات معانا
وطلبت عبير عشاء دليفري كان سمك وجمري وأكل كله فسفور قعدنا اتعشينا كلنا
ودخلت انا وعبير اوضة النوم وعبير طلعت قمصين نوم جامدين من دولابها
وكان القمصين شبها بعض قصيرين لحد الوسط
واحد ابيض شفاف مفتوح الصدر وعاري الضهر والتاني احمر لابست انا القميص الأحمر وعبير القميص الابيض وندهت عبير علي محمود
ودخل محمود الاوضة علينا وشفنا كده
عبير شغلت اغاني شعبي وبداءنا انا وهي نرقص ونحك طيازنا في طيز بعض ونتمايل شمال ويمين وانا اهز وسطي واميل لور وافلقس وأصدر طيزي في وش محمود ومحمود يضربني علي طيزي وابعد انا وعبير تقرب منها وتهز بزازها قدام وشه محمود وتهيجه بصدره وكل ما كان يقرب منها علشان يمسكها تبعد عنها واستمرينا في وصلة رقصة و محمود زبه كان هينفجر قام وسحب عبير من أيدها وحضنها جامد وباسها في شفايفها وكان بيقطعو في شفايف بعض
ولسان عبير كان بيلحس ويمص لسان محمود وانا عمال ارقص واهز جنبهم
وراح محمود مسك ايدي وسحبني ووقفت جنبها وهو حاضن عبير وبيبوسها وايده عمال تفعص وتبعبص طيزي
وبعدين نزلت وسطيهم هما الاتنين مسكت زب محمود وقعدت أمص في زبه جامد اوي وبسرعة وهو مستمر في بوس وتقفيش في عبير
وراح محمود نام علي ضهره علي السرير وقعدت عبير علي وش محمود ونزل يلحس كسها وانا كنت ناحية زبه عمال أمص وأجهزة زبه
وبعد كده جاءت عبير جانبي مسكنا احنا الاتنين زب محمود ومصيناه مع بعض
وراحت عبير قالتلي اركب علي زب محمود ومسكت هي زبه بيدها ودخلتها في طيزي ومحمود كان بينكني وبيدخل ويخرج زبه وانا راكب عليه عبير كانت بتدعك في بضان محمود
وقام محمود قلبني ونومني في الوضع الفرنسي ودخل زبه ونكني جامد اوي وبسرعة وانا من كتر الهيجان زبي نزل لبنه لوحده من غير ما المسه
وكان محمود لسه منزلش وراحت عبير نامت جنبي علي ضهرها وركب عليها محمود ورفع رجليها وفضل ينيكها وانا من التعب نمت علي بطني جنبها
احساس جميل اوي وانا نايم علي بطني واختي نائمه جنبي علي ضهرها ومحمود راكبها
وسرع محمود في نيكها وعبير ارتعشت جامد اوي وشدت محمود عليها وكانت بتخربشها جامد وبتحضن اوي وحسيت بالسرير بيتهز وعبير بتنزل شهوتها
وراح محمود مخرج زبه منها بعد ما هديت وركب علي تاني وانا نايم علي بطني ودخل زبه في طيزي مرة واحدة
خلاني انتفضت بس حسيت بمتعة رهيبة من قوة دخول زب محمود في طيزي
وعبير فاقت شويه وجاءت نامت عليا كنت نايم زي ما انا علي بطني وعبير نايم عليا ومحمود كان بيدخل زبه شوية في كس عبير ويخرج ويدخل في طيزي
وسرع في نيكنا احنا الاثنين ونزل لبنه شوية في كس عبير وخرج زبه ونزل الباقي في طيزي و
وقام من علي هو وعبير ونمنا جنب بعض
وهدينا خالص وقعدنا نص ساعة محمود نايم في وسطينا انا وعبير
وعبير كانت بتلعب في شعر صدر محمود وانا عمال العب في زبه
وقامت عبير مصت زبه وركبت عليه وطلبت من محمود أنه ينيكها هي بس
وفعلا محمود ناكها بكل الاوضاع وبعدين خلاها تفلقس وناكها في طيزها ونزل لبنه في طيزها وطلبت مني عبير اني الحس خرم طيزها واشرب لبن محمود من طيزها
وبصراحة كان طعم لبنه من طيزها كان جميل اوي
ونضفت طيز عبير من لبن محمود
ونمنا من الارهاق كلنا علي سرير واحد
واستمرت علاقتنا بمحمود وناس تانية كتير منهم بنات اصحاب عبير كانت عبير بتجيبهم ونعمل حفلات نيك وكنت خلاص اتعرفت اني شرموط وديوث علي اختي
وبعد ما تخرجت واشتغلت عبير في يوم جاءت وقالتلي اني لازم اتجوز
وعرفتني علي صاحبتها حنان وصممت اني لازم اتجوز حنان
انا مكنتش اعرف حنان بس طبعا نظرا لشخصية عبير وسيطرتها معرفتش أرفض وفي خلال شهرين ونص كنت أنا وحنان في بيتنا وكنت مش عارف اعمل ايه معاها وهي كانت جميلة جدا متوسطة الطول وكرفي وعليها جوز طياز ايه توقف اجدع زب وبيضاء وشعرها طويل كانت مثالية في كل حاجة
ولكني طبعا انا حاولت اتحجج باي شي علشان اعدي الليلة
ولكني لم قربت منها ومسكت أيدها قالتلي بص بقي انا عارف عنك وعن حياتك انت وعبير كل حاجة فا متح
اولش
تعمل دور مش دورك
استغربت وقولت ليها طب لم انتي عارف اني كده اتجوزتيني ليه
علشان انت مش هتتكلم وتفضحني هنعيش انا وانت ذي ما انت عايش انت وعبير
وانا هكون صريحا معاك فاضل ستة أشهر ونص و ابني هيشرف الدنيا تكتبه علي اسمك
والمقابل
المقابل انك تعيش حياتك ذي ما انت عايز
وفعلا عاشنا حياتنا ذي ما كنت عايش انا وعبير واللعبة عجبت حنان وكانت بتمارس دور عبير
واكتشفت اني بدل ما هكون خاضع لعبير بس لا ده هاكون كمان خاضع لحنان
ومعرص ليهم وبتناك انا وهما مع بعض
واستمرت حياتي متمتع لحد ما كنت في يوم اسود موجود في حفلة من بتوع عادل واتقبض علينا كنا ستة وكل كبلز مع بعض
مبسوطين علي الاخر وكل واحد نازل نيك في اللي معاها لحد ما البوليس كبس علينا وقبض علينا
امال فين الباقي
اتسجنو في سجن تاني فصلونا عن بعض
ده انت قصة وحكاية بس بقي بطل رغي وقوم نام
وقام حازم نام وانا كمان نمت
ومرت الايام ولكن هل ستمر باقي فترة سجني علي خير ولا هتستمر الدراما اللي عايش فيها من ساعة ما الظروف حكمت عليا اني اكون هنا في السجن
الجزء الثالث
ومرت الايام ثقيلة عليا واقترب ميعاد خروجي من السجن
وكنت اخشي ذلك اليوم وبالرغم من ذلك حان موعد خروجي
وفي آخر يوم لي بالسجن كان في اللي حزين وزعلان اني هسيبه في السجن
وفي اللي كان مبسوط اني هخرج من السجن ومن حياته
وده سنة الحياة انك من الطبيعي الناس تختلف عليك في اللي يحبك واللي بيكرها
وما دام لك أعداء اعلم انك في الطريق الصحيح
وكان آخر يوم لي في السجن حافل بالمفاجأت
قبلت عادل ومصطفي بعد التريض
ووقفني عادل وكلمني
وقالي مبروك الافراج
انا/........ يبارك فيك
عادل / بص بقي ياجارحي حسابنا معرفتش اخلص معاك هنا
بس اوعدك لم نطلع في بينا حساب كبير مش علشان انت فرضت نفسك عليا وكنت سبب اني أتهان واتحبس انفرادي لا ده حساب قديم وليه علاقة بالماضي وعموما كلها أيام ونتقابل جهز نفسك
بصراحة أنا اتفجاءت اني عادل عارف اني من عيلة الجارحي لاني في السجن كنت بذكر اسمي ثلاثي من غير لقب العيلة بس الغريب اكتر ايه الحساب القديم اللي بيتكلم عنه
انا/سكت شوية وبعدين بصيت لعادل قولتله انها مش فارقه كتير واني هنا بالنسبة لي ذي بره
فمش فارق معايا اني ارجع هنا تاني
وسيبته ومشيت
وكملت يومي عادي
واخر الليل لاقيت حازم كان بيعيط وحزين اني هسيبه في السجن واخرج
انا / بتعيط لي بقي دلوقتي
حازم /انت هتخرج وتسبني هنا هعمل ايه من غيرك
انا يابني ده كلها عشرين يوم وتخرج
حازم انت كنت بتهون عليا وحماية لي هتاكل من بعدك
انا متقلقش انا موصي شامبو والعيال يخلي بالهم
منك
تعيش يامعلم
حازم /المهم يامعلم انت بعد ما اخرج معزوم عندي في البيت لازم تزورني
انا /اكيد
انا / بقولك ايه انت تعرف ايه عن عادل
حازم /ازاي يعني اعرف ايه عنه
انا/ يعني هو مين عرفته ازاي
ساكن فين مين أهله
عايز اعرف كل حاجة عنه
عادل اتعرفت عليه عن طريق عبير
عبير كانت علاقتها كتير وكانت تعرف احمد صاحب محمود اللي حكيتلك عنه قبل كده
هي اتعرفت عليه بس معرفش ازاي اتعرفو علي بعض وبعد كده عبير طلبت من عادل اني انا اشتغل في شركة ابو عادل محاسب وعبير كانت سكرتيرة خاصة لعادل
انا / مين بقي ابو عادل
حازم /ايوه محمد البسطاوي
اممممم
حازم /انا عايز اعرف ليه كل الأسئلة دي وشاغل بالك بيه ليه
موضوع هبقي اقولك علي بعدين بس المهم انا عايز اعرف كل حاجة عنه
انا/ كمل قولي كل حاجه
حازم / ازاي يعني انت عايز تعرف ايه بالظبط
انا/كل حاجة
حازم / اللي اعرفه اني عبير كانت مديرة اعماله مكنش بيتحرك غير وهي معاها وهي المستشارة بتاعته في كل شي
انا / بس كده
حازم /عايز تعرف ايه تاني
انا /اللي فهمته من كلامك عن عبير أنه شخصية مسيطرة وعادل خول يعني اكيد كان في حاجات بينهم
حازم /انت ناوي توديني في داهية انا عارف
انا /متقلقش انت بقيت صديقي وكلنا عيش وملح مع بعض وانا عمري ما اخون حد مني
حازم /كانت بتروح معاها حفلات جنس وشذوذ وكل ما تتخيله عن الجنس بكل أنواعه
وكان الحفلات ديه بيحضرها شخصيات مهمة
كان يبقي فيه عادل وعبير هم المنظمين
انا / وانت عرفت ده كله ازاي
حازم روحت معاهم كتير هناك.
انا وايه اللي حصل وشفتها هناك
حازم /بص ياشريف مش هينفع اسمي اسماء الموضوع في ناس ريحته لو جت فيها موت ودم
مش تهريج أو هزار
انا /احكي متخافش
اول مرة روحت هناك كانت بعد ما اتعينت في شركة البسطاوي
عبير طلبت مني اجهز نفسي علشان في حفلة هنروحه
كنت متعود علي حفلات عبير
بس الغريب بقي اني نزلت لاقيت عربية عادل مستنيانهض
عادل شافني استغرب ووقف هو عبير يتكلما واللي فهمته أن زعل من عبير أنها جابتني معاها
عبير هداءت عادل
وركبنا ووصلنا فيلا في مكان ما
انا / فين يعني وتبع مين
حازم / بلاش تفاصيل ارجوك
سكت كمل ياحازم
وصلنا هناك دخلنا احنا الثلاثة
ولقيت ثلاث اشخاص رجا ل اعمال تقال اوي
استغربت من وجودهم
اول ما دخلنا سلمو علي عادل وعبير وكانو مستغربين وجودي
والكل كان ساكت
لحد ما عبير بداءت تتكلم
عبير /بص بقي يابشوات مبروك عليكم الصفقة الجديدة عادل بيه خلص كل حاجة ومجهز الاوراق
في كام تفصيله بس نقصين علي ما تتفقو مع عادل بيه عليهم اكون جهزت انا للاحتفال
كلهم وافق
وراحت عبير سحبتني من ايدي وطلعنا فوق الدور الثاني في الفيلا
انا كنت مستغرب من وجودى هنا وايه الاحتفال اللي هيحصل ايه هي الصفقة
بس كل اللي كنت متاكد منه أنه حفلة نيك علشان عارف عبير وتفكيرها
وفعلا ذي متوقعة عبير جهزتني اني اكون كلب الحفلة دي
واللي اكتشفت وعرفت فيها اني عادل خول وبيتناك كمان
انا كونت جاهز وشايل شعر جسمي ومنضف نفسي علي الاخر
وعبير قلعتني هدومي كلها ولبستني طوق كلب في رقبتي
وربطتني بحزام وامرتني اني اقعد ذي الكلب مستني
وبعد كده لبست هي بدلة ميسترس جلد
وكان معاه كرباج
اتصلت علي عادل وقلها انزلي
نزلت عبير وهي بتجرجرني وراها علي السلم وانا نازل علي ايدي
ورجلي ذي الكلب
اول ما أنزلنا كل الموجودين وقفوا يتفرج عليا
عبير/اهلا بيكم ومبروك لينا كلنا
وده وقت الاحتفال بتاعنا
طبعا كلنا عارفين اني مفيش تصوير ووجودنا هنا ده شئ سري
علشان الشغل اللي بينا وطبعا لازم نحتفل بنجاحنا فانا حابه اطمنكم اني كل واحد يحتفل بالشكل اللي هو عايزه بدون قلق أو خوف ومفيش قواعد لحفلتنا عيش حياتكم واتبسطو
ثانيا احب اعرفكم علي الكلب بتاعي حازم كلبي المطيع
وبصيتلي ورحت مهوهو
الكل ضحك
وبدأت عبير تسحبني وراها وتلف وتستعرض جسمها وهي بتستعرض كلبها قدامهم
عادل كان واقف مبسوط من عرض عبير وفهم أنه كانت صح لم جابتني معاها
واللي فهمت ساعتها اني عبير بشخصيتها مش بس مسيطر عليا لا دي بتعرف تسيطر
وتخطط لأهدافها صح وبتستغل كل ما هو متاح ومشروع أو غير مشروع لتحقيق أهدافها ومتعتها الشخصية
انا / وبعدين ايه اللي حصل
عبير طلبت مني اعمل عرض افرح بيه الباشوات
انا،/مين هما الباشوات دول بقي
حازم /وحيات اغلي حاجة عندك بلاش هما كانوا ثلاثة
انا/ متسميش اسماء ارمز لكل واحد بحرف
حازم / حاضر كان اول واحد س والتاني ر والثالث ع
وعبير جابت كوره وبداء يرمي الكورة لبعض وانا اجري بينهم احاول امسكه ببوقي أو ايدي
وهما عاملين يضحك
وانا يجري بنط رفعت أيدي علشان امسك الكورة ايدي فلتت ونزلت بين رجل( س )
ولمست زبه
ولمسته بايدي
وواووو ايه الزب الجامد ده
لاقيت عبير ضربتني بالكرباح سيب زب سيدك ياكلب
انت هنا كلب بس اجري بسرعة يلا وضربتني تاني بالكرباج
وحدف تاني الكورة لبعض
وعبير قعدت جنب نفس الراجل اللي لمست زبه ومسكت زبه بيدها وحسست عليه
ايه ياباشا انت بتحب الكلاب ولا الخولات
ضحك بصوت عالي وقالها الاثنين
وندهت عليا اقرب هنا
أقربت منهم وعبير أمرتني الحس وانضف رجله
وطيت علي رجله وانا قاعد ذي الكلب علي ايدي ورجلي ونزلت لحس في جزمته ونضفتها وقلعته الجزمة ومسكت صوابع رجله الحس صباع صباع وادخله في بوقي والحس بطن رجله
واداعبه بلساني
وكانت عبير ماسكه زبه بعد ما خرجت زبه من البنطلون وعمال بتدعك فيه ونزلت بلسانه تمص زبه وهو سخن اوي وقام بسرعة ومسك طيزي بايده ودخل زبه في طيزي وكان هائج جدا علي وطلب مني الحس وانضف رجل عبير وهو بينكني
وعادل وباقي الشلة كان قاعدين يضحك ويشرب ويسكي
قام الراجل الثالثة (ع ) وقلع كل هدومه وقف يتنطط ويرقص وكان سكر وهائج من منظرنا
وراح ساحب عبير من أيدها وقعدها قدام زبه وخلالها تمص زبه وعادل قام سحب الراجل ر من أيدها ووقفه وقعد هو جنب عبير علي ركبته قدام زب الثاني (ر) وكان بيمصله
انا شوفت كده استغربت احا ايه اللي عادل بيعمله ده
وراحت عبير شافتني وانا باصص علي عادل شاورتلي اني اسكت ومليش دعوه
وكان عادل محترف مص
كان الفيلا بها هدوء ما عدا صوت المص والحس وخبط زب اللي بينكين في طيزي وهو بضانه بتخبط في طيزي
واستمرينا شوية عادل بيمص لواحد وعبير بتمص التاني وانا بتناك جنبهم من الثالث
وبعد كده عبير وعادل اتعدل ناحية بعض وكان بيبوس بعض وعبير بتدعك في زب عادل وهو بيدعك كسها
راح الراجل اللي كانت عبير بتمصله سحب عادل ووقفه وقعد هو علي ركبتها ومص زب عادل
والثاني سحب عبير وفلقس قدامها وأداه الكرباج
ومسكت عبير الكرباج وبدأت هي في ضربه براحة علي ضهره وطيزها وبداءت اهاته تطلع
وعبير نزلت بالكرباج علي طيزه وكانت بتضربه بعنف لحد ما طيزه حمرت وهو كان جسمه ابيض وكان لون طيزه وهي حمراء ممتع جدا وده هايج الراجل اللي كان بينكني وسبني وقرب من التاني وراح بل زبه من بقها وتف في خرم طيز الراجل ودخل زبه وكان بينيكه بعنف واستمر في نيكه
وراح عادل فلقس جنب نفس الراجل وكان بيهز طيزه علشان يتناك زيه
وفعلا حصل بس اللي دخل علشان ينيكها كانت عبير بعد ما
جابت زب صناعي ولبستها وكانت بتنيك عادل
أما أنا ففؤجيت بالرجال الثالث قرب مني وبيمسك زبي وبيلعب في وبيحاول يوقفه
وانا اصلا زبي بطل يوقف وهو استغرب بس فضل يلعب فيه ويمسكها ويشدها ويحاول يدخله في بوقه
وراح ضربني في بضاني وقلي غرو بعيد عني ياكلب فعلا انت تستحق تكون كلب للملكة عبير وراح قعد وراء طيز عبير يلحس وينضف خرمها وطلب منها أنه تسيب عادل وتتبول علي وشه وفعلا قعدت عبير علي وشه الراجل وتبولة وشرب هو بولها
وبعد كده لحس ونضف كسها من البول
وكان لسه نفس الراجل اللي كان بينكني بينك في صاحبه وعادل نام علي بطنه وطلب من الراجل اللي شرب بول عبير يركبه
وكان بينيكه بعنف وبسرعة ومكملش ثلاث دقائق ونزل في طيزي عادل
وطلبت مني عبير اقوم أنضف طيز عادل من لبنه والحس وامص زب الراجل وانضفه
وعبير قربت من الراجل الاولاني وبداءت تتدخل وتخرج صباعها في طيزها وتبعبص
وهو هاءج جدا ونزل في طيز صاحبه
وبردك نضفت طيز الراجل ومصيت ولحست زب الراجل الاولاني
وكانت حفلة غريبه واستمرت الحفلة بهذا الوضع لحد الفجر
وكل واحد لبس هدومه وخرج لوحده وكان بيخرج كل ربع ساعة واحد
وقبل ما نخرج عبير قربت من عادل وقالته عرفت ليه بقي انا جبت الخول ده معايا علشان انا عارفه انهم كلاب وخولات فجيبت حازم
عارف انا لواعرف اني فيهم راجل بجد كنت جيت بكسي بس
وانت عارف كسي بيعمل ايه
ضحك اوي عادل ما انا عارف هو في حد نافعني ومنجح شغلي غير كسك ومسك كسها جامد بايده وشده كسها صوت وضحكة
طب احنا هنمشي بقي
بصلي اوي عادل
راحت عبير قالت له متخفش ده كلبي المطيع
طب يلا روحو وبكر إجازة ليكم انت الاتنين وحازم ليه عندي مكافأة لم نروح الشركة
وانا وعبير خرجنا لاقينا عربية غير اللي جينا فيه موجودة وبدون كلام السواق اتحرك ناحية الفيلا بتاعتنا
مين بقى الناس ديه وايه موضوع الفيلا ده مش انت كنت بتقول انكم عايشين في بيت ابوك سابها ليكم
اه ما هو فعلا كنا كده بس عبير طبعا بعد ما تخرجت وانا اتجوزت حنان خلال سنتين كانت سكرتيرة عادل ومديرة أعماله واشترينا الفيلا ديه ونقلنا فيه وحياتنا اتغيرت
انا هههههههه عرق طيزك وكس عبير طبعا كان لازم حياتكم تتغير
ضحك حازم
بردك مين الثلاثة دول
مينفعش صدقني يامعلم
ماشي ياحازم
عموما لم نخرج من هنا هانتقابل
ومعرفتش انام باقي الليل انا هحرج بكره من السجن ايه الجديد اللي مستني بره
وهاعمل ايه في اللي سمعته النهارده
انا في عقل باللي كسم حياتي يعني كان لازم اعمل دور الشهم والبطولة
هنا في السجن وبره السجن
استنوني بقي لم ارجع في الجزء الجديد لم بقي اشوف حياتي المبهدلة ديه
ومتنسوش لو عجباكم القصة سيب تعليق
الجزء الرابع
وأخيرا جاء يوم خروجي من السجن خرجت وكلي أمل في حياه جديده
خرجت وكما توقعت بأنني لم أجد أحد في أنتظاري فأهلي تبراء مني منذ ما حدث هما لا يعلما اني ما فعلته كان من اجلهم ومن اجلي
وشعرت بالغضب والحزن خمس سنوات من عمري من أجلهم وفي أخر ألامر لا أجد أحد في انتظاري
وقررت أنني لم أذهب لمنزل الاسرة فانا محتاج أن أعيد ترتيب أوراقي وأفكر في ما هو قادم
وبالفعل ذهبت الي شقتي الخاص بي في الشيخ زايد
وصلت الشقة ودخلت كنت مرهق وحزين وذهبت للحمام لاخذ دوش ماء ساخن وخرجت بعد الدش كما أنا لا أرتدي أي ملابس فنحن في منتصف شهر يوليو ومن عادتي دائما أن أكون هكذا في شقتي وذهبت لغرفة النوم وجلست علي السرير أتذكر كل ما حدث وما أل اليه الوضع وتعبت من كتر التفكير وغفوت علي السرير كما لم غفو من قبل وفات الكثير من الوقت لا أعلم كما الوقت او اشعر بالزمن من حولي
ولكنني شعرت بحركه في الشقة وسمعت صوت يجري نحوي ويصرخ شرررررريف
ورمت نفسها في احضاني وجلست تقبلني في شفايفي وتتحسس جسدي وشعر صدري ودفنت وجها في صدري
هي / ياااااااااه حضنك وحشني اوووي اووووي كلك واحشني
انا / ازايك وأنتي وحشتيني كتير وضممتها علي صدري وبكت وهي في حضني
انا/ بتعيطي ليه دلوقتي
هي / علشان كنت واحشني اوي
انا / وانتي جيت ليه النهارده
هي / ما انا عارف انك خارج وكنت جاي اجهز نفسي والشقة واستناك هنا بس انت اللي جيت بدري
انا / اه فعلا انا جيت علي هنا
هي / مرجعتش علي الفيلا بتاعتكم ليه
انا / محتاج اقعد مع نفسي شويه قبل ما ارجع البيت
هي / ههههههه تقعد مع نفسك ولا وحشتك وجيت علي هنا
انا / اكيد وحشاني بس محتاج أفكر وأقعد مع نفسي شويه
هي / لا تفكر أيه النهارده مفيش تفكير في حاجه النهارده نيك نيك وبس زبك واحشني حضنك كلك وحشني متعني عوضني حرمان خمس سنين
انا / هههههه حرمان حرمان ايه ما انتي كنتي مدورها ولا كنتي فاكر اني جوه السجن ومش عارف أنتي بتعملي أيه
هي / عادي بقي كله كان مصالح
انا / مصالح ماشي مش وقته هنتكلم في المصالح بعدين
هي / وحياتي عندك خلينا هنا دلوقتي مع بعض
و عموما مفيش دكر عرف يبل ويمتع الكس ده ذي شريف الجارحي وبطل رغي بقي ومتعني
ومسكت زبي بأيدها ونزلت قدام زبي وحركت زبي بأيدها وبصت لزبي اوي
وخرجت منها ااااااه
واحشني زبك اوووي
اااااح ده لسه كبير زي ما هو وضحكت
انا / ليه ياوسخة هو اللي كان مسجون ولا انا
هي / افتكرت انه كش وصغر من قلة الاستخدام
انا / لا يامتناكه متقلقيش لسه بخيره وعريض وجاهز يفشخك بطل رغي ومتعي زبي
وخرجت لسانها وحركته علي راس زبي وكانت بتلف لسانها حوالين راس زبي برومانسيه وعشق ومتعه وبصراحه هي كانت استاذت مص وده اكتر حاجه بحبها فيها البت بتعرف تخلي زبي يولع
وكانت بتحرك زبي بايدها وتشم في بيضاني وتبل زبي بلسانها وغرقت زبي وبلتها ودخلت زبي في بوقها كله وكانت بتخرج زبي وتدخلو في بوقها وانا مولع
انا / ااااااه مصك حلوة يالبوة متعي زبي
هي / اشتمني كمان متعني افشخني ناكني نيك كل حته في جسمي النهارده انا بتعتاك ومش هسيبك الا لم اصفيك من اللبن بتاع الخمس سنين ده انا محرومها من اللبن
انا / ههههههه حرمان ايه يالبوة ومسكت كسها بايدي يعني الكس ده متناكش طول الخمس سنين
هي / طبعا اتناك واتهري
ومسكت بزازها جامد وشديتها من بزازها يعني البزاز ديه والكس ده محدش ناكهم في الخمس سنين يابنت المتناكه ده انتي مدورها يالبوه
هي / طب ما انا كنت مدورها علشان شغلك ومصالحك
انا /مصالح هي فين المصالح ديه قوليلي ايه اخر الاخبار ووصلنا الي ايه وخرجت زبي من بوقها
هي / وحياتي عندك ياشريف سيبك من الشغل ووجع القلب دلوقتي متعني كيفني وشرفي مفيش راجل عرف يمتعني ويريح كسي زيك وحشني يابن الايه ومسكت زبي تاني زبك واحشني
وسحبتها من ايدها ونومتها علي طرف السرير وقعدت قدام كسها ورفعت راجليها علي كتفي وبان كسها الوردي الكيبيني قدام وجهي وأقتربت من كسها وبصراحه كان كسها واحشني
وحركت لساني علي شفايف كسها من الخارج لاقيتها سحبت نفسها بعيد كسها مستحملش حركت لساني هههههه
وسحبتها ناحيه فمي ومسكت وسطها واقحمت لساني داخل اشفار كسها صرخت وخرجت منها اااااااه
هي / نكني بلسانك اااااه
عض زنبوري اشرب عسل حبيبتك متعني اااااه ااااح ااااح ياشريف براحه علي كسي
انا /اسكتي يالبوة وضربتها بايدي علي كسها
هي / اااااااااااه براحه علي كسي انا عايز اتناك مش اتضرب
انا / اسكتي يالبوة ما ده هو النيك اللي ينفع مع اللي زيك
هي /اعمل اللي انت عايز بس المهم متعني افشخني نكني وحيت غلاوتي عندك افشخني انا لبوتك والمتناكه بتاعتك
انا عايز اقول للناس كلها انا بتناك من شريف الجارحي عايز الدنيا كلها تعرف
انا / ايه يبت مالك هايج كده ليها
هي / واحشني وزبك وحشني وانا مولعه نار وكنت بعد الايام علشان تخرج لي
وفضلت الحس واعض زنبورها وانيكه بلساني في كسها
هي / يلا بقي دخل زبك ونكني كسي واكلني
انا / لا لم عسل كسك ينزل وادوق طعمه واشربه واشوف لسه مسكر وحلوة ذي ما كان ولا اتغير
هي / احا انا لسه هستني
وقامت هي وزقتني ونومتني علي السرير وبلت زبي بلسانها وركبت علي زبي في وضع الفرسه وفضلت تتنطط علي زبي بسرعه وقوة وبتعصر زبي بكسها وبتقفل وتفتح علي زبي ومالت ببزازها علي وشي
وانا فهمت هي عايز ايه عايزني ارضع واكل بزازها كانت لم بتهيج وبتقرب تنزل شهوتها كانت بتخليني اكل وامص بزازها جامد لحد ما تعصر كسها وتنزل شهد كسها علي زبي وانا باكل بزازها
وانا كنت باكل بزازها مش برضعهم باكل الحلمات واشفطها واعضها بسناني وهي سرعه اكتر وصرخت كما لم تصرخ من قبل ونزلت عسل كسها علي زبي ونامت علي صدري
وفضلت ثابت لم اتحرك وهي نائمه علي صدري حتي هداءت انفاسها
وبعد فترة قصيره فتحت عيناه وبصت في وشي
هي / احا انت كل ده ما نزلتش لبنك مش حال بقالك خمس سنين منكتش يعني المفروض اول ما المس زبك تنطر لبنك في وشي مش تنكني وتصفي كسي وانت لسه مانزلتش
انا / ما انتي عارف يالبوه اني مش شريف الجارحي اللي ينزل لبنه بسهوله وبسرعه
هي / اااااح هي ديه احلي حاجه فيك هو انا عبده لزبك وبحبه من فراغ انا بحبه علشان زب راجل بجد
انا / طيب اتبسطي قول لي بقي ايه اخر الاخبار
هي / شريف علشان خاطري بلاش شغل دلوقتي انا معاك للمتعه وهبات معاك كمان ومفضيه نفسي ثلاثة ايام ليك
انا / من عيني ياوسخة
وقمت نزلتها من علي زبي ونومتها علي ضهرها ورفعت رجليها علي كتفي وبليت زبي من بوقي ومسكت زبي احركه علي اشفار كسها واداعب واحرك زبي علي زنبورها وهي بتحب كده اني أحرك واداعب زنبورها براس زبي واستمريت شويه احرك راس زبي علي كسها وبين شفايف كسها
وهي بداءت تسخن تاني وتسحبني من وسطي ناحيه كسها علشان ادخل زبي وكنت انا ببعد بزبي عنها علشان اهيجها اكتر
وسحبتني جامد اوي عليها ومسكت زبي بايدها ودخلتها في كسها وكانت بتتحرك للخلف والامام وتنيك كسها بزبي
هي / شريف انت بتعمل فيا كده ليه
انا / انا بعمل ايه
هي / بتعذبني ومش عايز تريح كسي وتطفي ناره وتنزل لبنك ترويني
انا / هههههههه يابت اكيفك الاول بعد كده ارويك
هي / وحياتي عندك نيكني واروي كسي بعد كده كيفني براحتك انا بتاعتك وبس
انا / من عيني ودخلت زبي في كسها وكان كسها فرن مولع ولع زبي وخلاني انيكها بسرعه وعنف
وهي بتصرخ وتسحبني جامد ولفت رجليها حوالين وسطي وكانت بتخربش ضهري من هيجانها
وبتهز نفسها معايا وسرعت في نيكها ونزلت لبني وهي نزلت شهوتها وعسل كسها معايا وارتعشنا وحضنا بعض اوي
هي / ياه ياشريف لبنك سخن وكان واحشني
انا / بجد
هي / ايوه ده لبن الجارحي ماركة مسجله
ضحكت علي كلامها =====
طيب يلا قومي حضري اكل علشان انا جعان وعايزين نشتغل بقي ونشوف هنعمل ايه الفتره الجايه عندنا شغل كتير
وقمتنا من علي السرير وكنت جعان ولاقيتها جايب اكل وحاجات للشقه
قعدنا ناكل وكانت قاعدها بجواري من غير هدوم وانا كمان خرجنا من السرير عرايا وجلسنا بجوار بعض وجلست اكل وهي بتاكلني في بوقي وتتضحك وتقولي كل كويس عايزك تتغذا علشان تعرف تغرقني بلبنك
انا / انتي مبتكليش ليه
هي / انا هاكل بس هاكل حاجه تانيه
ونزلت بين رجلي بسرعه تاكل في زبي وتمص وتعض فيه عض خفيف
هي من تحت تمصص زبي وانا بمصص فيالاكل من فوق واخر انسجام
وفضلت تمص بي وتدخلو وتخرجها من بوقها
وانا اهاتي زادت
وحاولت اقوم علشان انيكها لاني زبي ولع من مصه
هي / انت مش هتقوم غير لم تنزل لبنك في بوقي انا كلت عايز اشرب
انا / بطلي جنان زبي ولع عايز ادخله في كسك
هي / توق توق هشرب لبنك وبعد كده ابقي اعمل اللي انت عايزه
انا / يابنتي المجنونه
هي / اه مجنونه وبنت مجنونه ولبوة وخدامته زبك اسكت بقي خليني احلب زبك استمتع واسمع بس صوت مص زبك
انا / الصراحه انتي بتلحني علي زبي صوت مصك بيعمل موسيقي عالميه
واستمرت تمص وانا بحاولمنزلش لبني بسرعه
هي / شرررريف نزل لبنك ارجوك
انا / ههههههه طب سرعي شويه مص
هي / من عيني وسرعت في مص زبي وبقوة ونزلت لبني في بوقها وشربت لبني كلها ومخرجتش زبي غير لم عصرت اخر نقطه في زبي
وقامنا بعد كده وطلبت منها تعمل قهوة
وجهزت القهوة وجاءت قعدت جنبي
انا / طمنيني علي الشغل
هي / أمجد ممشي كل حاجه تمام وهو اللي في الصورة
انا / تمام هنكمل زي ما احنا
هي / هتعمل ايه وبتفكر في ايه
انا / مش عارف لسه دماغي متلغبطه
بس اللي أكيد اني مكمل في اللي بداءته علشان حقي وحق اهلي وحق ابوكي
هي /طيب ما اللي انت عملته ضيع خمس سنين من عمرك
انا / معلشي نصيب لسه معادهم مجاش
بس اوعدك اني كل حاجه هتخلص بسرعه
هي / لا بسرعه ايه انا عايزا دلع وتمتعني
انا / يابت اتهدي انا بتكلم في الشغل
هي / طب النيك مش من ضمن الشغل
احا ده هو الشغل كله تعال ندخل جوه
انا / لا سيبني دلوقتي
هي / هههههه مش هسيبك لسه مروتش طيزي بلبنك
تعال ولفت نفسها وبتحرك شمال ويمين وتهز طيزها علي زبري وعايز تمسك زبي وتدخل في طيزها وانا بتحرك عكسه علشان اغيظه وراحت مسك زبي جامد ولفتني وقعدت علي الكنبه ورجعت بطيزها عليا ودخلت زبي في طيزها وناكت نفسها بزبي وانا ثابت وسيباها تتنطط علي زبي بطيزها لحد ما زبي سخن وولع ورحت قايم ورفعتها علي دراعي وضهرها في وشي ونططها علي زبي وبسرعه وشويه ورحت منزلها علي الارض وفلقست ودخلت زبي كله مره واحد فيها
وهي صرخت
هي / اااااااي ايه ده ده عمود ووتد يخرب بيت قوة زبك متعني دخلو كله
كله ياشرررررريف
امممممم زبي نار متعلي طيزي ارويها ونزل لبنك فيها
وكانت بتزوق نفسها عليا مع حركت دخول وخروج زبي وتقفل خرم طيزها علي زبي وكنت بحاول اخرجه وادخله وهي قافلها طيزها مش عايز زبي يخرج
هي / سيبها شويه مالي طيزي متخرجهوش ومتتحركش عايز احس بيه جوايا
وكان خرم طيزها سخن ومولع زبي وانا عمال اضربها علي طيزها علشان تسخن اكتر وتفتح خرمها من علي زبي وهي قافلها عليها
انا / يابت افتح خرمك
هي / توق توق انا هاخدها كده ونام بيه
ونامت علي بطنها ونزلت انا عليها وزبي في خرم طيزها
هي / بص انا بنعس اهو انا هنام خليك نايم فوقي هنام بزبك في طيزي
انا / ماشي يالبوه نامي
وبعد عشر دقايق هديت شويه انفاسها وخرم طيزها بداء يفتح و يلين
ورحت انا ساحب زبي ودخلت مره واحده
قامت هي من غفوتها تصرخ
هي / يخرب بيتك في حد يخض جد كده
انا / يعيني في واحده تكون تحت زب شريف الجارحي وتنعس
هي / انا طبعا انا انام تحت رجلك مش تحت زبك وبس
انا / ثبتيني ياوسخه بالكلام
هي / عمري ما اقدر اثبتك ده حقيقي انت عارف اني بعبد زبك
طيب بطلي رغي بقي خليني اروي الطيز ديه وكملت نيك في طيزها برااحة وبرمانسيه
هي / سرع شويه
سرعة من نيكها
هي / سرع تاني ماتقفش نيك بسرعه نزل لبنك في طيزي
ونكتها ونزلت لبني في خرمها وكان يوم ممتع بعد غياب خمس سنين عن النيك
وكملنا سهرتنا ندرتش وهي نايمه في حضني لحد ما نعسنا مع بعض علي السرير
وصحيت العصر علي صوت التليفون الارضي وهو بيرن
قمت بسرعه مستغرب مين بيتصل مفيش حد يعرف رقم تليفون هنا غير ثلاثه بس وواحده منهم معايا والتاني امجد صاحبي وعارف اكيد انها معايا مش هيتصل وامي متعرفش اني خرجت قمت ارد بحذر
انا / الووووو مين
المتصل / صباح الخير