سي السيد
مرسل: الجمعة 6 ديسمبر 2024 11:41 am
أنا اسمي عماد طولي 170 سم ووزني 68 كجم لوني قمحي وجسمي خالي من الشعر وأنا من أسرة جذورها من الصعيد لكن أنا وأخواتي اتولدنا وعشنا في القاهرة
أسرتي مكونة من :-
أختي الكبيرة علا ودي متخرجة من كلية التجارة ، كانت مخطوبة لشاب من المنصورة وهو ابن صاحبة ماما ولما اتجوزت عاشت معاه في المنصورة
أخويا الكبير علاء كان بيسافر في الصيف يشتغل في الغردقة لكن هو حاليا معاه بكالوريوس الخدمة الاجتماعية وخلص جيش واستقر في الغردقة وبينزل كل فترة ، هو أقرب ما يكون لجسم بابا لكن مش شبهه هو طوله 180 سم ووزنه 85 كجم وبيتعلم سباحة وجسمه معضل ومشعر زي بابا ولونه قمحي غامق
أما بابا عادل فده بقا أشبه ما يكون بسي السيد في شخصيته الشديدة جدا لا بيعرف يهزر ولا بيضحك معانا وبصراحة أنا وأخواتي بنخاف منه وبنعمله ألف حساب ، ويمكن سبب إن علاء بيسافر يشتغل في الغردقة عشان يبعد عن جو البيت المكهرب اللي بابا معيشنا فيه ، وأظن إن علا أختي وافقت على إنها تتجوز في المنصورة من نفس المنطلق وهو إنها تبعد تماما عن معاملة بابا الشديدة
بابا طوله 180 سم معرفش وزنه قد إيه بس هو جسمه كله شعر وعضلاته باينة وعنده كرش صغير وهو له هيبة غريبة وبيشتغل مدرس لغة انجليزية لثانوي بنين
شقتنا 3 غرف ، الغرفة الكبيرة دي لبابا وماما ، والغرفة التانية لعلا فقط لكن الغرفة التالتة دي فيها سرير شبابي بنتشارك فيه أنا وعلاء
نسيت أقولكم عن خالو سامح هو أصغر من بابا بسنتين بس دمه خفيف وروحه حلوة وما يتشبعش منه وهو صديق ليا أنا وأخواتي ، وبنستناه كل شهر لأنه موظف في مصلحة حكومية في بلدنا وبينزل الإدارة العامة في القاهرة كل شهر يخلص شوية شغل وكانت الفترة دي بيقضيها عندنا في الشقة وكانت من 3 أيام لأسبوع ، كانت ماما في الفترة اللي خالو بيجيلنا فيها بتنام مع أختي وخالو بينام مع بابا ، وكانوا رغم اختلاف طباعهم ألا إنهم كانوا أصحاب جدا
كدة أنا عرفتكم بأسرتي أبدا أحكيلكم حكايتي
وأنا في إجازة ثانية ثانوي عام وبحكم إن أنا بنام في سرير واحد مع علاء ولأن الجو كان صيف كنت أنا نايم بالملابس الداخلية وعلاء أخويا نايم بالشورت الداخلي بس
معرفش إيه اللي قلقني من نومي فحسيت بحاجة ناشفة لازقة في طيزي ولما مديت إيدي عشان أعرف إيه الحاجة دي اكتشفت إنه زب أخويا علاء ، معرفش ليه بعد ما مسكته واتخضيت وسحبت إيدي لقيت نفسي بعد شوية بارجع أمسكه ولما مسكته استغربت من حجمه لأنه أكبر من زبي ، مع تحسيسي عليه وكأني بتعرف عليه لقيت إيدي اتبلت أتاري علاء كان بيحتلم ، وكانت أول مرة ايدي تلمس زب مش زبي ، رفعت إيدي وشميت ريحة لبنه والغريبة إن ريحته عجبتني
بعدها معرفش ليه قمت وعلى ضوء اللمبة السهاري قربت بوشي وقعدت اتفرج على منظر زبه وهو واقف في الشورت والشورت مبلول من لبنه وكان شكله مهيجني بقيت مستغرب نفسي ومن اللي أنا باعمله
المهم إني رجعت نمت تاني وعدى اليوم طبيعي وبالليل نمت وبردو قلقت من نومي ولقيت نفسي برجع بطيزي ادور على زب علاء وأول ما طيزي لمست زبه حكيتها شوية وأنا جوايا إحساس مش فاهمه وبقيت أكرر الموضوع ده لحد ما خلصت إجازة علاء ورجع الغردقة
وعدت الأيام وأنا مفتقد علاء ونفسي يرجع في أي وقت وبعد حوالي شهرين رجع وفي الليلة دي نمت وما حسيتش بنفسي إلا تاني يوم بس لما قلقت ودخلت الحمام لقيت على الشورت اللي كنت نايم به أثر لحاجة نشفت ولما دققت فيها عرفت إن علاء جاب لبنه على طيزي وأنا نايم ، فكبرت دماغي وغيرت هدومي وأخدت دش وفي وسط اليوم نمت العصرية شوية عشان أكون فايق بالليل ولما جه الليل لبست عباية خفيفة من غير ما ألبس حاجة تحتها وبعد ما نمنا بكام ساعة حسيت بعلاء بيزنق فيا رحت رافع العباية وكاشف طيزي علاء حس إن طيزي عريانة راح مطلع زبه وحطه على خرمي وقعد ينيكني من غير ما يدخل زبه لحد ما جابهم وبعدها رجع نام على ضهره وعمل نفسه نايم وكأنه كان بيعمل ده وهو بيحلم
تاني يوم لبست سليب وفانلة حمالات ونمت بيهم ، وفي عز الليل حسيت بيه وهو بيشد السليب فرفعت جسمي عشان يعرف يكشف طيزي بعدها بردو ناكني سوفت لحد ما جابهم على خرمي ورجع نام على ضهره وكأنه مش بيعمل كدة وهو صاحي
طول الإجازة وهو بيعمل الموضوع ده وكأننا كل واحد نايم وبنحلم ، بس ليلة ما كان مسافر وبعد جابهم اتلفت ناحيته كان دخل زبه في الشورت ونام على ضهره ، روحت حاضنه وقلت له : أنا بحبك أوي يا علاء
عمل نفسه نايم وما ردش عليا رحت حاطط راسي على صدره المشعر وأنا بلعب في شعر صدره وقلت له : مش هينفع نفضل نمثل على بعض أكتر من كدة
لقيته حسس على شعر راسي وقالي : اعذرني يا عماد ، إنت أخويا وصعب عليا اللي باعمله معاك ، بس أهي حاجة بتصبرني على ما أرجع الغردقة
عماد : قصدك إيه يا حبيبي ؟
علاء : قصدي إني أتعودت على النيك في الغردقة ، واللي باعمله معاك بيكون تصبيرة ليا
عماد : هو النيك حلو يعني ؟
علاء : طبعا ، حاجة كدة في غاية المتعة
عماد : طب ما تنيكني
علاء : نام يا عمدة والصباح رباح
نمت ولما صحيت من النوم لقيت علاء لابس ومعاه شنطته وخلاص راجع على الغردقة والطبيعي إنه هيغيب عني حوالي شهرين ويمكن أكتر
بقيت أنام بالليل وأنا باحلم بعلاء وهو بينيكني ، وعدت عليا أيام كانت صعبة جدا لحد ما اتعودت على بعد علاء أخويا ، وفي يوم كنت قاعد في الصالة وبابا كان بياخد دش وبعد ما خلص لقيته خارج ومش لابس غير الشورت الأبيض الداخلي ، وجسمه بصراحة يجنن ومثير جدا فكرني بعلاء أخويا طبعا بابا خرج من الحمام على أوضة نومه وأنا الهيجان مسكني فدخلت الحمام وضربت عشرة عشان أرتاح وانا بلعب لنفسي في خرمي بصباعي لحد ما ارتحت ، بعد ما خلصت لمحت الجلدة اللي بنسلك بيها الحوض ولقيت أيدها رفيعة وناشفة وخيالي سرح إني أدخلها في خرمي ، بس مالحقتش لقيت ماما بتخبط عليا عشان عايزة تدخل تحط غسيل في الغسالة
خرجت على أوضتي وأنا نفسي أجرب إحساس دخول أي حاجة في خرمي ، وبعد كام يوم كنت لوحدي في الشقة ودخلت على الحمام ومسكت الجلدة وقعدت أحاول أدخلها ومفيش أي فايدة لحد ما زهقت فأخدت دش وخرجت فتحت النت وقعدت أدور واتفرج على افلام سكس عن نيك الطيز وعرفت أنهم بيستخدموا أي حاجة مزلقة تساعد على دخول أي حاجة في الطيز فرجعت تاني وأخدت صابون وغرقت بيه الجلدة ومع أول دخول حسيت زي ما يكون سكينة دخلت وجرحتني اتنفضت وكنت عايز أبكي من الألم فقعدت على الحمام وفتحت الشطاف عشان يبرد عليا وقررت إني ما جربش الموضوع ده خالص
عدت الإجازة وبدأ العام الدراسي وانشغلت بالمذاكرة وفي يوم بعد ما خلصت دروسي ورجعت على البيت لقيت علاء أخويا رجع من الغردقة كنت فرحان جدا وقعدت أبوسه لحد ما بابا زعقلي وقالي : ما تكبر يا واد انت وبلاش شغل العيال ده
اتكسفت ودخلت على أوضتي وغيرت هدومي وقعدت أقلب في الكتب والكشاكيل لحد ما علاء دخل الأوضة ولقاني ما بصيتش ناحيته فقرب مني وحضني من رقبتي وقالي : عمدة حبيب قلبي أخبارك إيه ؟
فرديت بحزن وقلت له : بخير يا حبيبي
علاء : هو أنت مش عارف طبع أبوك يعني
عماد : أنا بقالي مدة ما شوفتكش وكنت واحشني بس هو كسفني
علاء سابني وقعد على السرير وقالي طب تعالى في حضني عشان انت واحشني ، قمت واترميت في حضنه ومعرفش ليه حسيت إني عايز أبكي فبكيت في حضنه اللي كان أحن حضن بالنسبة لي ، كان بيعوضني قسوة بابا وشدته ، وهو طبطب عليا وباسني من خدي وما سابنيش إلا لما هديت
بالليل بقى قلت له : علاء عايز أقولك على حاجة
علاء : خير يا حبيبي
عماد : بصراحة من ساعة ما اتكلمنا آخر مرة وقلت لي إن النيك حلو ، وأنا نفسي أجرب
علاء : إنت لسة الموضوع ده في دماغك
عماد : بصراحة أنا حبيت أجرب
لقيت علاء اتخض وقالي : تجرب ، إوعى تكون خليت حد يلمسك
عماد : لا يا حبيبي مش زي ما فهمت
علاء : أومال
عماد : ده أنا حاولت ادخل ايد جلدة التسليك وحسيت إني اتجرحت فكرهت الفكرة
علاء : وعملت ايه تاني ؟
عماد : لا ما عملتش ، لأني حسيت بألم يخوف
علاء : تمام ، أوعى تفكر في الموضوع ده تاني ، اتفقنا
عماد : طب واللي كنا بنعمله
علاء : لو حبيته مفيش مشكلة نعمله بس ما تزودش عنه
عماد : طب في حاجة شوفتها على النت ونفسي أجربها
علاء : ايه دي ؟
عماد : المص
علاء : بص يا عمدة أنا فعلا بكون مبسوط وأنت في حضني ، معرفش ليه بس احتمال عشان طيزك ناعمة وطرية ، وعشان إنت أخويا أنا خايف لو الموضوع ده زاد عن كدة ألاقيك حبيته وتستمر فيه ويزيد عن حده
عماد : أنا يا علاء أخاف أعمل حاجة زي دي بدليل إنك من ساعة ما سافرت وأنا ما عملتش حاجة وكنت مستنيك
علاء : خلاص اتفقنا ، أقوم اقفل الباب بالمفتاح وتعالى
فعلا قمت قفلت الباب بالراحة ورجعت لقيت علاء بجسمه المشعر الرائع المعضل من غير أي هدوم وزبه الجميل مكشوف قدامي لأول مرة من شهور ، شكلة جميل جدا قعدت على السرير ومسكته وأنا مبسوط جدا ونزلت عليه أبوسه وأنا في غاية السعادة وبدأت أطبق اللي اتعلمته من فيديوهات النت ، أول ما وقف دخلته في بوقي وقعدت أمصه وأنا ماسك في بيضانه وبلعب فيها وهو ماسك راسي بيضغط عشان زبه يدخل في زوري وفضلت أمصه لحد ما بوقي وجعني فقلت له ، راح شاددني ومنيمني على بطني وحط زبه بين طيزي وقفلها بإيده وقعد يحركه لورا وقدام وشوية ويتف على خرمي ويدعك راس زبه في الخرم وأنا أزيد في الهيجان وجسمي كله يولع فأرفع وسطى عشان أحس بزبه على خرمي وبعد شوية حط زبه بين وراكي وفضل ينيكني سوفت لحد ما قرب يجيبهم راح داعك زبه وجابهم على طيزي
نام على ضهره وهو بينهج وفضل مغمض عينيه كنت أنا نزلت لبني على السرير من اللي عمله فيا ، كنت مبسوط جدا فقربت من علاء لقيته بيقولي : عشان خاطري يا عماد بلاش نعمل كدة تاني
عماد : ليه يا حبيبي هو أنا زعلتك في حاجة
علاء : بصراحة طيزك جميلة أوي وخايف أضعف في مرة وادخله ، وارجع أندم
عماد : عشان خاطري اضعف ، أنا نفسي أجرب ومش هلاقي حد غيرك اطمن له
علاء : طب نام دلوقت ، لأني بجد متضايق
نمنا وتاني يوم لقيت علاء مش في السرير قمت ادور عليه لقيت ماما بتقولي إن علاء اتصلوا بيه عشان واحد زميلهم والده مات وهيضطر يسافر وهيبقى في عجز
بعد ما ماما قالت لي الكلام ده حسيت إن علاء هرب عشان ما اطلبش منه ينيكني وعلى حد قوله خايف يعمل كدة ويرجع يندم
الجزء الثاني
بدأت انشغل بالدراسة وأدخل في دوامة الدروس الخصوصية ، وحاولت إني اشغل بالي بالمذاكرة وانسى الجنس بس مكنتش بقدر ، كنت أوقات أفتح النت وأقعد أتفرج على سكس مثليين لحد ما أضرب عشرة وأرتاح
وعشان أنا كنت علمي رياضة فكنت باخد درس في فروع مادة الرياضيات ، وكان الدرس في شقة واحد صاحبي ، والشقة في بيت أبو صاحبي
والشقة أبو صاحبي مخصصها للدروس الخصوصية ، وكتير جدا كنا ننزل كلنا والمستر يستنى وما ينزلش معانا
بس في مرة بعد الحصة كان زمايلي كلهم مشيوا وأنا كنت لسة بلم ورقي ، لاقيت المستر طلب من زميلي إنه يدخل الحمام فصاحبي خده للحمام ، وأنا لميت ورقي وقبل ما أنزل استغربت إن صاحبي مش ظاهر في الشقة لأن كدة كدة المستر المفروض إنه في الحمام طب صاحبي فين
فضولي خلاني أدور على صاحبي ولما روحت ناحية الحمام سمعت صاحبي بيقول : آه آه بالراحة يا مستر مش قادر بيوجعني
بصراحة أنا اتخضيت ونزلت بسرعة ودماغي عمالة تودي وتجيب وشيطاني يقولي ده المستر كان بينيك زميلي وارجع أراجع نفسي واقول يمكن أنا سمعت غلط ودماغي راحت لبعيد ، قررت إني أنسى الموضوع ، بس في المدرسة لما كنت اشوف المستر ولا صاحبي دماغي تلاعبها الأفكار ، وأنا ماليش أصحاب أنتيم غير علاء أخويا
عدى الاسبوع وجه معاد الحصة وبعد الحصة المستر نزل قبلنا ، احترت أكتر ، وقبل ما أنزل لقيت فادي زميلي بيقولي : استنى يا عماد عشان عايزك في موضوع
كل زمايلنا نزلوا وأنا قعدت استنى أشوف فادي عايزني في إيه ، لقيته بيقولي : هو أنت الحصة اللي فاتت اتأخرت على ما لميت ورقك صح ؟؟
عماد : آه ، ليه في حاجة ؟!
فادي : طب في حاجة كدة أنا بصراحة مش عارف اقولها ازاي
عماد : ايه يا فادي في إيه ؟! ، انت قلقتني ، في حاجة ضاعت منك
فادي : هو أنت رزعت باب الشقة ليه وأنت نازل ؟
في اللحظة دي فهمت فادي بيلف ويدور في الكلام ليه ، فقلت له : قولي الصراحة يا فادي ، إنت في حاجة بينك وبين مستر عبده
لقيت فادي بص في الأرض ، وساكت ، بعدها قعدنا ساكتين وأنا مش عارف أقول إيه ولا أعمل إيه ، بس فجأة جه في بالي إن أعرف من فادي إزاي بيتحمل إن زبر المستر يدخل في طيزه ، وهل دي بتخليه يتألم ولا بتخليه مبسوط
فقلت له : بقولك ايه يا فادي ، انت ازاي بتتحمل دخول زب المستر فيك ، مش المفروض ان دي حاجة مؤلمة
لقيته رفع راسه باستغراب وما ردش
فقلت له : إيه يا ابني ، ساكت ليه ؟
فادي : مكنتش متوقع سؤالك
عماد : طب هتجاوبني ولا معندكش إجابة
فادي : بص يا عماد ، ده إحساس مش هعرف اقولك عليه حاجة ، اللي جربه هو اللي هيفهمه
عماد : يا ابني أنا جربته وطلع مؤلم جدا
فادي : إيه ؟ ، جربته ؟ ، ازاي ؟ ، ومع مين ؟
اكتشفت إني وقعت بلساني ومابقيتش عارف اقوله ايه
بس في الآخر قلت له : أصل أنا كنت بتفرج على افلام مثليين وشدني فكرة دخول الزب في الطيز ، فحبيت أجرب روحت مدخل ايد جلدة تسليك الحوض في طيزي ، وبصراحة حسيت زي ما يكون سكينة دخلت فيا فكرهت الفكرة
فادي : اااه ، فهمت ، أنا فكرتك مارست مع حد
عماد : لا طبعا أنا عمري ما عملتها
فادي : طب ما تيجي أريحك وتريحني
عماد : وده ازاي يعني ؟
فادي : يعني إنت تنيكني ، وأنا أنيكك
عماد : مش عارف بصراحة
فادي : تلاقي بتاعك صغير عشان كدة مكسوف تقلع وتوريهوني
عماد : مش الفكرة ، بس مش عارف اوافق ولا أرفض
فادي : يا عم يلا ، دي فرصة حلوة
عماد : بصراحة مكسوف
فادي : بعد ما تقلع هتنسى الكسوف ، وعلى العموم أنا هاقلع الأول
فادي قلع كل هدومه ووقف قدامي ملط وهو عوده مليان وطيازه وبزازه كبار ومفيش شعر في جسمه ، كان عندي اعتقاد إن زبي صغير لأني كنت بقارنه بزب علاء أخويا ، بس لما شوفت زب فادي اتصدمت ولقيته حتة جلدة صغيرة ، بقيت باصص له وانا مذهول ، أنا صحيح بتفرج على افلام سكس بس أول مرة أشوف زي بالحجم الصغير ده
لقيت فادي بيقولي : إيه يا عم ما تقلع
أنا بدأت أقلع وفادي شاف الشعر البسيط اللي على صدري ومد إيده يلعب فيه كملت قلع لحد ما قلعت البوكسر لقيت فادي شهق وقالي : إيه يا عماد الزب ده كله
بسذاجة قلت له : إيه ماله ؟!
فادي : ده شكله لو وقف هيبقى أكبر من زب المستر
عماد : أيه ده ، معقولة
فادي : بقولك إيه إنت النهاردة الدكر اللي هيمتعني
عماد : أعمل إيه يعني ؟
فادي : مبدئيا كدة همص زبك الحلو ده
قعدت وفادي نزل بين رجليا ومسك زبي حطه في بوقه ، حسيت بجسمي كله قشعر ، بدأ هو يمتع زبي بمصه ولما وقف وشد قالي : مش بقولك زبك أكبر من زب المستر
ابتسمت وسكت وماقولتش ولا كلمة ، رجع وكمل مص في زبي ، ونزل على بيضاني يبوسهم ويمصهم ، بعد شوية رفع راسه وقالي : ممكن اطلب منك طلب
عماد : اطلب يا حبيبي
فادي : نفسي تلحس لي خرمي
ابتسمت له وقلت له : من عيني حاضر
لقيته فرح جدا وقعد في وضع الدوجي ، ونزلت على لحم طيزه المليان أبوس فيه وهو بيطلع منه آهات متعة روحت فاتح طيزه ونزلت على الخرم ألحسه وأنيكه بلساني زي ما بشوف في الافلام ، لقيت أهاته بدأت تعلى فمديت ايدي ألعب له في زبه مفيش ثواني وكان نزل لبنه على إيدي ، ولقيت جسمه بيتنفض ويترعش وهو بيصرخ
بصراحة اتخضيت عليه فقلت له : مالك يا فادي ، حصلك حاجة
قعد ساكت شوية وبعد كدة قالي : أصل عمر ما حد عمل معايا العمايل دي ، إنت وصلتني لمتعة عمري ما حسيتها قبل كدة
عماد : طب تحب نكمل ولا كفاية كدة
فادي : كفاية إيه ؟ ده أنت لازم تمتع طيزي يزبك الحلو ده
بيبص على زبي لقاه مش واقف قوي ، قالي : إيه ده هو ريح ، هاته أما أصحصحه
عماد : طب هات حاجة أمسح لبنك فيها
فادي تعالى اغسل ايدك اسهل
روحت غسلت ايدي ونشفتها ورجعت له راح ماسك زبي وقعد يمص فيه لحد ما وقف وبقى على آخره فقالي : كدة حلو جدا ، يلا متعتي يا حبيبي
اداني چل وقعد بعدها في وضع الدوجي وفتح لي طيزه وطلب مني أحط من الچل على زبي وعلى صوابعي وأدخل صوابعي في خرمه عشان أوسعه ، عملت زي ما قالي ، وفضلت أنيكه بصوابعي لحد ما قالي : كفاية كدة ، يلا دخل زبرك ، بس لما اقولك استنى ، استنى ، لأن زبرك كبير وهيوجعني
قلت له : حاضر
بدأت أحاول أقلد الأفلام اللي كنت بشوفها وأدعك خرمه براس زبي وبعدها أضغط سنة لحد ما راس زبي دخلت لقيته بيقولي : كدة كويس ، أنا هنام على بطني عشان أحس بزبك جوايا لما يدخل
قلت له : ماشي
لما نام ، حطيت زبي على خرمه وبدأت أضغط لحد ما دخل نصه تقريبا ، لقيته بيقولي : استنى
أنا بصراحة ما استحملتش لقيت نفسي نزلت بكل تقلي وزبي دخل كله رشق
رغم إني وجعته وكان هو عايز يصرخ لكني عملت زي الأسد اللي ما صدق لقى فريسته وماسك في رقبتها بسنانه لحد ما تسلم ، فضلت ضاغط على جسمه المربرب بجسمي وخصوصا إني أشد منه لحد ما سلم وطيزه خدت على وجود زبي جواها وأول ما هو حس إن الوجع راح طلب مني إني أبدأ في النيك
بدأت أحرك زبي وأطلع وأنزل بجسمي وأنا حاسس بمتعة ما كنتش متخيلها وافتكرت كلام علاء ليا لما قالي إن النيك حلو
كنت عمال أدخل زبي لحد البيضان في طياز فادي المربربة وسخنة من جوة وأخرجه وأنا حاسس بمتعة ما تتوصفش
وفضلت أنيكه لحد ما قالي : أرجوك ارحمني ونزل لبنك لأني تعبت
روحت مسرع حركة النيك لحد ما حسيت إني خلاص هجيبهم روحت ضاغط جامد والآهات طالعة مني بمتعة في لحظة نزول لبني في طيزه
قمت من فوقه وأنا جسمي كله عرق ، وهو مش قادر يقوم من مكانه ، لقيته بيقولي : تصدق يا عمدتي إن مستر عبده بقاله 3 سنين بينيكني ، بس محسسني إني مبولة داخل يفضي لبنه في طيزي ويخرج
عماد : يا نهارك أبيض ، كل ده وطيزك ما وسعتش
فادي : أنا علاقاتي قليلة جدا يا عمدتي ، بخاف من الفضايح ، بس إنت بصراحة وجعتني ورشقته مرة واحدة خليتني كنت عايز أصوت
عماد : معلش يا فوفو إني دخلته بالطريقة دي ، بس بجد أنا مقدرتش استحمل سخونة خرمك ، وخصوصا إني مش خبرة ودي أول مرة أعمل كدة
فادي : يا حبيبي ولا يهمك ، أنا طيزي ملكك وقت ما تحب تتمتع تعالالي
عماد : بقولك ايه صحيح ، هو أنا لما رزعت الباب المستر خد باله
فادي : ما هو خاف يقعد المرة دي عشان إنت ما تشكش في حاجة
عماد : كدة انا فهمت ، أنا هقوم آخد دش واروح
بعدها دخلت الحمام أخدت دش ولبست هدومي وروحت لقيت علاء أخويا لوحده في الشقة ، صرخت من الفرحة وجريت عليه حضنته وقعدت أبوسه في كل حتة في وشه ، وهو حاضني وسايب لي نفسه من غير أي ضيق
هو بالنسبة لي كل الحنية والطيبة اللي مفتقدها في بابا ، عرفت إن بابا وماما ومعاهم علا راحوا يزوروا واحدة صاحبة ماما في المستشفى وعرفت بعد كدة إنها أم الشاب اللي خطب علا أختي بعد كدة
استغليت الفرصة وقلت لعلاء : تصدق يا علاء إن النيك فعلا حلو
لقيته اتخض وقالي : إنت بردو عملتها يا عماد
مفهمتش قصده فقلت له : هي إيه دي اللي أنا عملتها ؟
علاء : إنت بتتكلم على إيه بالظبط ؟
عماد : أصل أنا نكت واحد صاحبي ، وبصراحة كنت مبسوط جدا وأنا زبي داخل خارج في طيزه
علاء : قولي الصراحة يا عماد ، إنت اللي نيكته ولا هو اللي ناكك
ضحكت وقلت له : ينيكني إزاي ، ده أنا اتصدمت لما شوفت زبه
علاء باستغراب : ليه يعني ؟
عماد : أصل أنا متخيل إن كل الرجالة ازبارها قد زبي أو زبك ، اتفاجأت لما صاحبي قلع إن عنده حتة جلدة صغيرة لما بيوقف ممكن أحطه كله في كفي
علاء : يعني خلاص لقيت متعتك
حسيت من كلام علاء إنه زي اللي بيسألني إذا كنت استغنيت عن زبه فقلت له : مهما لقيت من متعة مش هنسى أبدا أول زب متعني يا حبيبي
علاء : طب تحب تجرب متعة دخول الزب في طيزك الحلوة دي
عماد : يا ريت يا علاء
الجزء الثالث
أول ما علاء قالي : طب تحب تجرب متعة دخول الزب في طيزك الحلوة دي
قلت له : يا ريت ، يا علاء
علاء : بابا وماما نازلين مبقالهمش كتير ، يعني قدامنا فرصة أحقق لك طلبك تعالى
لقيته حضني من ضهري وقعد يبوسني من رقبتي ويحك زبه في طيزي ويدعك في صدري ، أنا أعصابي سابت وجسمي كله كان هايج وبقيت أحرك طيزي عشان أمتعها بزبه اللي ما كانش واقف قوي
قام لفني وخدني في حضنه وقلعني من فوق ومسك شفايفي يبوس فيهم بطريقة ولعت جسمي ونزل على رقبتي ومن رقبتي لصدري وأنا عايز أصرخ من المتعة ، وزبي الواقف على آخره بدأ يحك في زبه
مديت إيدي وبدأت أقلعه من فوق وظهر لي صدره المشعر بدأت ألحس له صدره زي ماكان بيعمل معايا ، لقيته رفع دراعه ففهمت إنه عايزني ألحس له باطه بدأت أمتع لساني بجسمه الذكوري وإيدي بتلعب في شعر صدره وأنزل أدعك في زبه اللي كان واقف على آخره ، شويه ونزلت على ركبي ونزلت البنطلون والبوكسر وظهر لي زبه الجميل وبدأت أمتع نفسي بيه وأمصه وأنزل على بيضانه وأمصهم وأطلع بلساني ألحس زبه من أول البيضان لحد الراس
بعد شوية شدني وقفني وقالي : اقفل الباب ، تحسبا إنهم يجوا وإحنا مش واخدين بالنا
قفلت الباب ورجعت له راح مقلعني من تحت ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس لي خرمي وبقت دقنه تشوكني في طيزي بطريقه كانت بتهيجني بقيت ازق طيزي عليه وهو بينيك خرمي بلسانه ، لما حس إني على آخره راح مدخل صباعه اللي وجعني وبدأ ينيكني بيه ، لما حس إني أخدت على حجم صباعه نزل بلسانه تاني يلحس لي خرم طيزي وبعد شوية تف على خرمي وبدأ يدخل صابعين ، كان صعب شوية بس فعلا قدر يدخلهم ورغم الألم اللي كان في الأول بس بعد شوية اتعودت ، فطلب مني أمص له زبه شوية ، خدني في وضع 69 وبدأ ينيك طيزي بلسانه وصوابعه وأنا مستمتع بزبه في بوقي
شوية وجاب المخدات حطها على بعض وخلاني نمت عليها عشان طيزي تبقى مرفوعة وجاب زيت من على التسريحة وبدأت يحط منه على زبه وعلى خرمي وحط زبه بين طيزي بحيث يحك زبه في خرمي وبعد شويه حط راس زبه على الخرم بالظبط وبدأ يضغط بالراحة وأول ما الراس دخلت حسيت بوجع رهيب لقيته سحب زبه وبدأ يحسس لي على ضهري عشان يهديني وشوية ورجع تاني حط زبه وضغط وحبه حبه لحد ما دخل نصه فقالي : حلو كدة يا حبيبي
قلت له : هو بيوجع ، بس حلو
قالي : طب حط راسك في السرير وحاول تكتم صوتك
ومرة واحدة ضغط ودخل زبه كله ، كتمت صرختي وأنا بحاول أبعده عني من الوجع ، بس هو كان متمكن مني ومخليني مش قادر أبعده عني ، وبعد شوية كانت طيزي خدت على الضيف الجديد عليها ، وحصل بينهم انسجام وبدأ علاء يتحرك بوسطه وينيك طيزي بزبه الجميل وأنا أهات المتعة طالعة مني متناغمة مع آهات علاء اللي كان مستمتع بخرمي الضيق
لما حس علاء إني تعبت قالي : أنا هجيبهم عشان ما تتعبش وخصوصا إن دي أول مرة لك
بدأ يسرع حركته لحد ما مرة واحدة زنق زبه فيا جامد وجابهم فيا ، حسيت برعشة شهوة غريبة ، وكنت مبسوط جدا ، بس علاء قام ودخل الحمام يستحمى قبل ما بابا واللي معاه يجوا من برة ، ولما خرج من الحمام كنت لسة نايم على بطني ، لقيت علاء بيقولي : يلا يا عماد قوم اتشطف قبل ما الجماعة يجوا من برة
دخلت الحمام قعدت على القعدة أنضف خرمي ولما خلصت أخدت دش ونشفت جسمي ولبست هدومي وخرجت لقيت علاء قاعد على السرير فقربت منه عشان أحضنه لقيته بيقولي : معلش يا عماد ممكن تسيبني دلوقت عشان أنا متضايق شوية
عماد : ليه يا حبيبي بس في إيه ؟ دأنا انبسطت جدا
علاء : أنا بقاوم بقالي كتير ، ومش عايز أعمل معاك اللي عملناه
عماد : وبتقاوم ليه ؟!
علاء : يا عماد إنت أخويا الصغير ، والمفروض أحافظ عليك ، مش أعمل معاك اللي عملته
عماد : إنت ما غصبتنيش ، يا حبيبي
علاء : معلش يا عماد ، بجد آسف جدا ، أنا معملتش كدة ألا لما حسيت إنك هتلاقي وليفك اللي يخليك تستغنى عني ، عشان كدة فكرت إني أنيكك عشان تفضل متعلق بيا
عماد : صدقني يا علاء أنا بحبك جدا جدا ، واللي حصل بينا ده ، مش هيأثر على علاقتنا كأخ وأخوه
علاء : طب عشان خاطري إنسى اللي حصل وركز في مذاكرتك ، عشان تتدخل الكلية اللي نفسك فيها
عماد : بس ممكن طلب صغير
علاء : خير
عماد : أنا هنفذ كلامك بس عشان خاطري متحرمنيش من متعة مص زبك
علاء : ماشي يا حبيبي ، بس اوعدني إنك مش هتقصر في دروسك
في الأسبوع اللي علاء قعده خلاني مصيت له مرتين بس وبعدها سافر وما رديش يرجع إلا بعد ما خلصت امتحانات وكان دايما متواصل معايا يتطمن عليا وأنا كنت ساعات أنيك صاحبي فادي وأوقات كنت أتهرب منه
وظهرت النتيجة ونجحت بتفوق وكانت نتيجة التنسيق إني دخلت كلية الهندسة
بعد الامتحانات على طول وقبل ظهور النتيجة قررت إني استغل فترة الصيف واشتغل وفعلا دورت ولقيت فرصة شغل في محل في مول كمبيوتر وكان صاحب المحل شاب محترم وذوق جدا
بعد حوالي أسبوعين كان بيهزر معايا وبيضحك معايا كأننا نعرف بعض من مدة ، ولقيته بيقولي إنه مسافر مصيف وهو ومراته وعياله وهيغيب اسبوع
طبعا في شاب أقدم مني بس هو اللي هيبقى مسئول عن المحل بس هو دايما بيقضي مشواير الصيانة والبضاعة وأي حاجة خاصة بالمحل ، يعني أغلب الوقت هبقى لوحدي في المحل
مستر سليم كان متواصل معايا على الواتس دايما ولقيته باعت لي صورته بالمايوه وهو على البحر ، بصراحة جسمه روعه لون بشرته بسبب الشمس خمري ، وفي شعر على جسمه مثير جدا جسمه جميل جدا ، وفي انتفاخ بسيط في المايوه خلى شكله مثير أكتر ، بقيت كل شوية افتح الصورة واقعد أتفرج عليها ، لحد ما رجع وأول ما دخل لقيته خدني بالحضن ولسة بيبوسني بدون قصد شفايفنا لمست بعض ، حسيت بقشعرة في جسمي وكنت مستغرب جدا طريقة مستر سليم ، بس وأنا في حضنه افتكرت حضن علاء أخويا اللي كان بيعوضني حنان بابا اللي أنا مفتقده ومن غير ما أشعر لقيت نفسي بحضنه جامد لدرجة إن دموعي نزلت ، لقيته بيمسح دموعي وبيقولي : إيه يا عماد مالك في إيه ؟
عماد : مفيش حاجة يا مستر ، أنا آسف
سليم : لا مفيش حاجة ازاي ، تعالى نقعد وفضفض لي
قعدنا وقالي : بص يا عماد ، إنت شاب محترم وأنا حبيتك معرفش ازاي حاسس إنك أخويا الصغير ، فلما أشوفك بتبكي بالطريقة دي ، لازم أقلق عليك ، فياريت تحكي لي وتفضفض لي يمكن تلاقي عندي كلام يريحك
كلامه كان زي الباسورد اللي فتح خزنتي لقيت نفسي بحكي له عن طبع بابا الشديد وأسلوبه الناشف في المعاملة معانا وازي علاء أخويا عايش أغلب حياته في الغردقة عشان يبعد عن بابا ، وحكيت له قد ايه علاء حنين عليا ومعوضني شدة بابا بحنيته معايا ، وقلت له إنه لما حضني افتكرت علاء أخويا اللي بقالي فترة ما شوفتوش
سليم : طب ينفع تعتبرني زي أخوك ونقرب من بعض ونبقى أخوات وأصحاب
كلامه بصراحة فاجأني ومعرفش ليه فرحني جدا وقلت له : ربنا يخليك يا مستر ده شرف ليا
سليم : يا ابني هو أنا بجاملك ، أنا بجد بعزك واقدرك رغم إنك بقالك مدة صغيرة معايا ، بس معرفش ليه حبيتك كدة ، ويا سيدي أي حاجة تضايقك تعالى احكي لي وفضفض لي
فعلا مع الوقت بقيت أحس بحنية مستر سليم عليا وبقينا قريبين جدا من بعض ، حتى لما بدأت الدراسة ، طلب مني إني أكمل في الشغل ولما يبقى في محاضرات ممكن أغيب
لقيته بدأ يشكي لي من مراته وإنها دايما مشغولة عنه ومش فاضية له وكتير بتسافر لأهلها وما يهمهاش ألا الفلوس وبس
كانت خطوة غريبة وجديدة عليا قربت المسافات بيني وبينه أكتر وأكتر لدرجة إني أوقات لو في حاجة مهمة وهو مش قادر يجي المحل ، كان يطلب مني إني أروح له ، لحد ما في يوم كان تعبان وكان قاعد لوحده فاضطريت أخده للدكتور يكشف واستأذنت بابا إني أقعد مع مستر سليم يومين لحد ما يقوم بالسلامة
الجزء الرابع
لما مستر سليم تعب كانت مراته مسافرة تحضر فرح بنت خالتها في محافظة تانية ، وكان هو قاعد لوحده فقلت استأذن من بابا إني أكون جنب مستر سليم على ما يخف
طبعا زعق لي وبهدلني واتهمني إني مقصر في دراستي وكانت مشكلة ، أنا قعدت في أوضتي أعيط لحد ما ماما جت وطيبت خاطري وقالت لي : إيه يا عماد بس في إيه ؟
عماد : إنتي مش شايفة يا ماما معاملته صعبة ازاي
ماما : طب أهدى بس ، الفكرة إنه خايف عليك وخصوصا إنك في هندسة
عماد : وهو عشان أنا في هندسة يخنق عليا كدة ، ده أنا لسة في إعدادي أومال لما اتخصص هيعمل ايه
ماما : طب أهدى كدة بس وقولي ، إنت ليه عايز تروح لسليم ده ؟
عماد : بصي يا ماما مستر سليم لما اشتغلت معاه وأنا لسة جديد سافر مصيف واستأمني على محله ، ولما بدأت الدراسة خلاني كملت شغلي وبيشجعني على المذاكرة ، ولو حس إني بقصر في مذاكرتي بيزعل مني وكأنه أخويا علاء ، وهو دلوقتي عيان ومراته مسافرة ومش لاقي حد يراعيه ، اعتقد يعني إن أقل حاجة أكون جنبه يومين كدة على ما يشد حيله
ماما : طب بص أنا هاكلم بابا وأحاول معاه ، بس إنت روق كدة يا حبيبي
خدتني في حضنها وباست دماغي وخرجت ، بس بعد شوية رجعت لي وقالت : بص يا حبيبي أنا كلمت بابا وقدرت أقنعه بس بيقولك تروح كليتك وترجع تتغدى وبعد كدة تروح لسليم وبالليل ترجع تبات هنا
عماد : يعني موافق بس بشروط
ماما : مش أحسن من أنه يرفض خالص
عماد : ماشي يا ماما ، أنا هالبس واروح له
ماما : طب اتغدى الأول
عماد : ماليش نفس
ماما : قوم كل بدل ما أبوك يعند والمشكلة تكبر
طاوعت ماما وقمت كلت وبعدها لبست وروحت لمستر سليم قعدت أخبط لقيت جاره فتح باب شقته ولما شافني عرفني لانه ساعات كان بيقابلني على السلم اداني مفتاح شقة مستر سليم وعرفني إنه سابه معاه عشان يبقى يشقر عليه
فتح لي الباب ودخلت لقيته سخن وحالته صعبه ، طلبت أوبر وأخدته لأقرب مستشفى ودخلته استقبال وبعد الكشف طلع عنده دور برد شديد ، كتبوا له العلاج وأدوله حقنة ، بعدها اخدته ورجعت بيه على شقته ودخلته على سريره وغطيته ودخلت المطبخ لقيت كيس خضار مشكل عملت له بيه شوربة خضار
لما فتحت شنطة العلاج اتفاجأت إن في لبوس ، بقيت محتار أعمل إيه ، في الاخر قررت اخليه ياكل الاول وبعدين أشوف موضوع العلاج ده
فعلا صحيته وأكلته غصب عنه ولما جه ينام اديته العلاج وكان فاضل اللبوس فقلت له : في لبوسة يا مستر لازم تاخدها
لقيته باستسلام نام على بطنه وقالي : مش قادر اديها لنفسي
اضطريت وأنا وشي بيجيب ألوان والكسوف ماليني أشد البنطلون والبوكسر عشان أحط له اللبوسة ، وظهرت حتة طيز جميلة وشكلها مليان ، طلعت اللبوسة وحطيتها له لقيتها بتخرج بضغط عليها لقيت صباعي كله دخل وراها ، وحسيت بسخونة رهيبة ، السخونة دي بعتت إشارة لمخي حسست جسمي بالإثارة ، وزبي كان هيقف بس أنا اتحرجت وطلعت صباعي من خرم مستر سليم فسمعت منه آه مش طبيعية ، صوت الآه اللي قالها بتدل على المتعة مش الألم
رفعت له البنطلون وغطيته وخرجت أذاكر شوية لقيت تفكيري سرح في طيز سليم وأنه خرمه استوعب صباعي بسهولة ، طب هو كدة سالب ولا اللي حصل ده طبيعي ، لقيت نفسي مش عارف اركز ، وافتكرت اني بابا رافض فكرة اني ابات ، فدخلت لسليم واعتذرت له اني هامشي عشان مش هقدر ابات ، واني هاروح الكلية الصبح واطلع بعدها على المحل وقلت له لو عوزت أي حاجة ابقى اتصل بيا ، لقيته طلع ميدالية مفاتيح ومسك مفتاح فيها وقالي : طلع المفتاح ده
مسكت المفتاح وطلعته من الميدالية لقيته بيقولي : ده مفتاح الشقة ، خليه معاك ، ولو قدرت تجيني ابقى تعالالي
اخدت المفتاح وغطيته ونزلت وأنا جوايا اشتياق ليه ، كأنه حبيبي اللي مش قادر افارقه ، روحت البيت اتعشيت ودخلت ذاكرت شوية ، وتاني يوم قمت بدري روحت الكلية وخلصت محاضراتي ، وطلعت على شقة سليم فتحت الباب ودخلت لقيته بيقوم من على السرير فقربت منه وسلمت عليه ، ولما عرفت إنه عايز يدخل الحمام سندته لحد باب الحمام لقيته بيقولي : معلش يا عماد أنا مش قادر أصلب طولي ، ممكن تقعدني على قاعدة الحمام
كنت محرج جدا ، بس مفيش حل تاني قدامي ، سندته ونزلت البنطلون والبوكسر وقعدته على قاعدة الحمام وعيني بصراحة مركزة في زبه ، وطبعا من التعب مش باين حجمه قد إيه ، فضلت معاه لحد ما خلص واتشطف ولبسته ودخلته سريره ، دخلت عملت له شوربه لسان العصفور ، وعصرت له عليها ليمون واكلته وبعد الاكل جه ميعاد اللبوس لقيته بكل بساطة نزل هدومه وكشف لي طيزه ، فحطيت اللبوسة وضغط عليها بصباعي عن عمد فدخل كله من سخونة خرمه نسيت أطلع صباعي فلقيت سليم بيقولي : خلاص يا عماد شيل صباعك ، اللبوسة كدة مش هتطلع
اتحرجت وطلعت صباعي بس كان زبي شادد وواقف من تأثير اللي حصل ، فحاولت استجمع نفسي وأداري الموقف ، بس عدى عادي
4 أيام على ما مستر سليم شد حيله وخف ، وفي اليوم الرابع بابا زعق لي عشان دخل المطبخ لقاني غاسل كوباية الشاي والحوض مليان تفل شاي ، وبيحاول يقنعني إن ده إهمال مني اعتذرت له وأنا مخنوق وعلى آخري ولبست ونزلت وقلت أروح لسليم أطمن عليه
اتصلت عليه لقيته اتحسن وصوته باين عليه ، فسألته أن كان محتاج حاجة أجيبها له وأنا رايح له ، فشكرني فقفلت معاه وروحت له
دخلت لقيته قاعد في أوضة نومه وممدد على السرير سلمت عليه وقعدت قدامه وأنا من جوايا عايز اترمي في حضنه وأبكي ، معرفش ازاي حس بيا وفتح لي دراعاته فاترميت في حضنه وقعدت أعيط وهو يطبطب عليا ويحاول يهديني لحد ما حسيت اني طلعت الخنقة اللي جوايا فرفعت راسي وهو مسح لي دموعي بايده وبيقولي : عشان خاطري ما تزعلش ، أنا مش قادر أتحمل أشوفك بتبكي
عماد : بابا لسة مبهدلني وعلى سبب تافه
قعدت افضفض له لقيته حضني وهو بيقولي : مقدرش أشوفك حزين أبدا يا حبيبي
بعدها باسني من رقبتي وقالي : أنا هقوم آخد دش عشان أغسل عرق العيا من على جسمي
عماد : وأنا هجهز لك لقمة تاكلها
دخل مستر سليم الحمام وأنا دخلت المطبخ ، سمعت صوته من الحمام بيناديني ، روحت ناحية الحمام لقيته بيقولي : ممكن تدعك لي ضهري
فاجأني بطلبه ومعرفتش اقوله إيه ووقفت ساكت ، لقيته بيقولي : يلا يا ميدو بدل ما يجي لي برد تاني
دخلت الحمام وهو واقف عريان تماما ومديني ضهره ، أخدت الليفة ودعكت له ضهره وبعدها شطفت إيدي من الرغاوي وخرجت وأنا مذهول من إنه ما اتكسفش مني
كنت محتار من تصرفاته ، هو شاب في الأربعين وأنا داخل على العشرين ، فهل من الممكن إنه يكون في نيته أي حاجة جنسية من ناحيتي ، طب اتجرأ وآخد خطوة ولا هو بيتصرف بتلقائية وعشم فيا على إني زي أخوه
مبقيتش عارف أفكر ولا قادر أفهم أي حاجة ، فقررت أطمن عليه وأشوف لو محتاج حاجة وبعدها أروح المحل وبعد كدة أروح
لقيته خارج من الحمام لابس البورنس ومفتوح وبيمسح رأسه ووشه بالفوطة ، روحت جاري عليه عشان أقفل له البورنس وأنا بقوله : كدة تبرد يا مستر
لقيته خدني في حضنه وباسني من خدي قريب من شفايفي وهو بيقولي بحنية : متحرمش منك ابدا يا حبيبي ، أنا من غير كنت مت
حضنته جامد وأنا ببوسه من خده وفجأة هو بيحرك راسه فجت البوسة على شفايفه ، معرفش ليه جسمي اترعش ، فحاولت اتلم على نفسي وقلت له وأنا مش مجمع : بعيد الشر عنك يا مستر
رجع لورا سنة وأنا في حضنه وبيبص لي بنظرات كلها حب وعشق ومن غير ما يقول ولا كلمة ، فقلت له : أنا بستأذنك إني هاروح عشان أخويا راجع النهاردة ، وعايز أشوفه لأنه واحشني جدا
لقيته سابني وهو مبتسم ابتسامة غريبة ومش فاهم معناها ، وقالي : ابقا سلم لي على أخوك يا حبيبي
خرجت من عنده وأنا كلي حيرة مش عارف أنا فاهم مشاعره صح وأنه عايزني أكون في حضنه وتحصل بينا علاقة جنسية ، ولا هو بيتصرف كدة طبيعي
المفروض طبعا إني اخترعت فكرة إن علاء راجع النهاردة بس المفاجأة إني لما روحت لقيت خالو سامح ، وكانت الفرحة الأكبر إني بعد ما سلمت على خالو بشوية لقينا علاء داخل علينا ، كنت حاسس بفرحة جامدة ، وإن الدنيا مش سايعاني من الفرحة اللي أنا فيها
كالعادة خالو قعد يهزر معانا ويضحكنا ، وكان باين على بابا الضيق لأنه رغم ارتباطه الشديد لخالو ألا إنه رافض أسلوبه ودلعه فينا
بالليل لما دخلنا ننام كنت معشم روحي بأني هتمتع بحضن علاء أخويا حتى لو بممارسة سوفت ، لكن اتفاجأت إنه نام واداني ضهره ، فقربت منه وحضنته وقلت له : حبيبي ماله ، نايم كدة وسايبني
بص لي وقالي : مالك يا عماد في إيه ؟
عماد : مالك إنت يا حبيبي ، أول مرة تتكلم معايا كدة
علاء : هو أنت مراتي ، عشان تقولي كدة
طريقة علاء صدمتني ومن غير ما أشعر لقيت دموعي نازلة مني وأنا ببص له باستغراب ، لقيته خدني في حضنه وقالي : عشان خاطري يا عمدة يا حبيبي ، أنا بجد لما بفكر في اللي أنا باعمله معاك بزعل من نفسي جدا
عماد : يا حبيبي أنا بحبك فعلا ، أنا باعتبرك كل حاجة ليا ، بحس معاك بحنية الأب وقرب الصديق وخوف الأخ وكل معنى حلو في حياتي ، وصدقني أنا مش عايز أي جنس بينا ، أنا يكفيني حضنك اللي بارتاح فيه ، وبعيش محروم منه طول مانت بعيد عني
لقيته فتح لي حضنه وضمني له ، وقالي : معلش يا حبيب أخوك ، أنا بخاف إن اللي يربطك بيا الجنس بس
عماد : يا علاء أنت أخويا وده يكفيني أما اي حاجة تانية بتكون استثنائية
علاء : ماشي يا حبيبي
عماد : بقولك إيه صحيح يا علاء ، تفتكر أول مرة عملت فيه جنس
لقيته سرح شوية وبعد كدة قالي : وهي دي حاجة تتنسي
عماد : طب ممكن تحكيها لي
علاء غمض عينيه وبدأ يتكلم ويقول : كنت لسة جديد في الغردقة ، واتعرفت على واحد أمريكي وطلب مني نروح الشالية عنده ونشرب ، فروحت لقيت ثلاثة أصحابه قاعدين وبيشربوا فقعدنا كلنا نشرب وأنا عشان كنت جديد في الشرب بسرعة سكرت ولما فوقت لقيت نفسي مربوط من ايدي ورجلي في أطراف السرير ومفيش أي هدوم على جسمي ونايم على ضهري وفي مخدات تحت وسطي وواحد نازل على زبي بيمص فيه بجنون والتاني نازل بيلحس في خرمي والثالث والرابع بيلحسوا في جسمي بطريقة ولعتني
بعد شوية لقيتهم جابوا بخاخ شمموني منه عرفته إنه منتج أمريكي اسمه (بوبرس) وهي مادة بتساعد على ارتخاء العضلات واتفاجأت بعدها بواحد منهم رفع رجلي ورشق زبه فيا والتاني قعد على زبي والتالت بينيك في اللي بينيكني والرابع بينيك زوري وأنا محصور بينهم ومتكتف ، فضلوا يتبادلوا عليا ، في الأول كنت عايز أصرخ واستنجد بس كانوا مكممني بس معرفش ليه مع الوقت حسيت بمتعة غريبة وأنا بنيك واتناك في نفس الوقت
لما سمعت كلام علاء وشوفته بيحرك رجله ويرفعها حسيته محتاج حد يمتع له طيزه ، لقيت نفسي بقلع هدومي كلها وبقرب من علاء وهو بيحكي ومديت ايدي وقلعت بنطلونه والبوكسر وهو مش ممانع
وعلاء مكمل كلامه وبيقول : اتعودت عليهم وطول الأسبوع اللي قعدوه وأنا بروح لهم بالليل انيكهم وينيكوني
بليت زبي من ريقي وحطيته على خرم علاء وضغطت لقيت زبي دخل كله وعلاء كل ده مغمض ولما دخلت زبي سكت وقعد يتوجع بمتعة ، وأنا داخل خارج بزبي وهو بيقولي : كمان يا حبيبي ، متعني ، قطع لي خرمي
وأنا زي اللي مسحور بنيك فيه لا شعوريا وكأني بعمل كدة بس عشان حسيت إنه محتاج ده وأول ما نزلت لبني في طيزه ، كنت أنا بدلك زبه بإيدي فجاب لبنه على بطنه في نفس اللحظة وحسيت بطيزه بتقفش على زبي
لما زبي نام وخرج من طيزه ، لقيته نام على جنبه واداني ضهره ، جيت أقرب منه خفت أضايقه فقمت دخلت الحمام اشطفت وأنا خارج سمعت صوت حركة في الأوضة اللي بابا وخالو نايمين فيها ، استغربت لأني عارف إنهم نايمين ، فدخلت أوضتي لقيت علاء قاعد ولما دخلت وطى راسه ، قعدت جنبه وقلت له : آسف بجد يا علاء
سكت وما ردش عليا فقلت له : رد عليا وارفع راسك بلاش كدة
علاء : أرفع رأسي ازاي بعد اللي حصل واللي عرفته
عماد : هتفضل في نظري أخويا الكبير اللي بحبه وبخاف عليه زي ما أنت بتخاف عليا وبتحبني
علاء : صعب اللي حصل يخليني احس أن اللي بينا طبيعي
عماد : عشان خاطري يا علاء ، أنا عايزك حبيبي وعشيقي وأخويا وأبويا وصاحبي وصديقي ، وكل حاجة ليا في دنيتي
علاء : إنت ازاي كدة ؟
عماد : يعني إيه ؟
علاء : أنا بعد اللي حصلي ، حسيت بانكسار ، وبعد اللي عملته معاك حسيت بتأنيب الضمير ، أنت كل حاجة بتبسطها
عماد : يعني لو عقدتها ، الدنيا هتقف ، ما هي هتمشي بردو ، يبقى نبسطها أحسن
بص لي وهز رأسه وسكت ، روحت أنا رايح عليه وحضنته ، راح مطبطب عليا وواخد هدومه وراح ياخد دش ، وعلى ما رجع كنت أنا عيني راحت في النوم
الجزء الخامس
قلقت من النوم بدري ، وأنا رايح الحمام لمحت أوضة بابا الباب بتاعها موارب ، وخالو مميل على السرير ومفيش على جسمه أي هدوم ، استغربت جدا إن خالو قالع كدة وبابا معاه في الأوضة
ماما كانت نزلت تتسوق ومعاها علا أختي ، وعلاء كان لسة نايم ، كبرت دماغي وقلت أكيد هما عادي بينهم وبين بعض ما هما أصحاب وقريبين من بعض غير إنهم نسايب ، خرجت من الحمام كان باب الأوضة اتقفل ، فاستغربت جدا ، بس بردو كبرت دماغي ، ودخلت الأوضة كان علاء لسة صاحي قربت منه وحضنته ، وصبحت عليه
كانت امتحانات نص السنة قربت وكان علاء في الوقت ده في البكالوريوس ، وطبعا كان واخد إجازة لحد ما يخلص امتحانات
قررنا نلتزم شوية بالمذاكرة ، ولو حد فينا هفه الشوق نبقا نمص لبعض ، وأنا طبعا استأذنت مستر سليم إني هاخد إجازة لحد ما أخلص امتحانات
في الفترة دي اتحاد الطلبة أعلن عن رحلة للاسكندرية في إجازة نص السنة وطبعا استأذنت من ماما إنها تبلغ بابا وإن دي رحلة يوم واحد ، وبعد عذاب بابا وافق ولما جه ميعاد الرحلة كنت مبسوط جدا ، وطبعا مفيش نزول للبحر لأننا كنا في الشتا ، واحنا في الطريق اشتغلت الاغاني في الباص من الكبت اللي أنا فيه خدتني الحماسة وقعدت أرقص ، وكان معانا مشرف من رعاية الشباب لقيته مركز معايا جدا ، واتفاجأت لما وصلنا قلعة قايتباي إن الأستاذ ده بيقرب مني وبيقولي : على فكرة رقصك حلو جدا
- شكرا
- أنا ممكن أخليك تدرب على ايد حد وتشارك في استعراضات تبع الجامعة
- لا مش للدرجة
- إنت اسمك ايه
- عماد عادل ، لسة في إعدادي هندسة
- وأنا رضوان حسن ، في رعاية الشباب عندكم في الكلية
- اتشرفت بحضرتك
- على العموم أنا أتمنى إنك تقبل الفرصة دي
- صدقني صعب جدا ، لأن والدي ضد الكلام ده ، وممكن يعمل لي مشكلة
- عموما اديني رقمك ، وأنا أحب نكون على تواصل
اديته رقمي ، وطبعا بحكم إنه في رعاية الشباب ، بالنسبة لي إنه من العادي إنه يتواصل معانا كطلبة ، خلصت الرحلة ورجعنا القاهرة واحنا مبسوطين جدا ، وأنا نزلت الشغل ومستر سليم قابلني بالأحضان والبوس وكأنه مش بيكلمني على طول ويتطمن عليا ، على العصر كدة مستر سليم عرفني إنه رايح المكتب يتابع بعض أشغاله ، وبعد حوالي ساعة لقيته بيتصل بيا وعايزني أروح له
قفلت الشركة ونزلت روحت له ، ولما طلعت لقيته قاعد لوحده ، وباين على وشه كلام كتير وحيرة ، وحسيت إنه نفسه يواجهني بمشاعره بس أكيد خايف ، معرفش ليه قررت أتشجع وأكلمه أنا ، بس الأول أشوف الكلام هيبقى ازاي
سلمت عليه ، فطلب مني اسحب كرسي وأقعد جنبه ، عملت زي ما قالي ولقيته بيقولي : وحشتني يا عمدة
- وانت واحشني بجنون يا مستر سليم
- لو أقولك قد إيه كنت حاسس إني تعبان وانت بعيد عني مش هتصدقني
كان كلامه فيه توتر وعمال يفرك أيده في بعض ، في اللحظة دي قررت معرفش ليه إني أهجم عليه وابوسه ، وفعلا شفايفي لزقت في شفايفه في بوسة كلها هيجان وهو حضني جامد وحسيت إن هو مبسوط إني عملت كدة لأنه قعد يمص لساني وهو مغمض عيونه وأنا عمال أحسس له على ضهره وهو يضمني جامد ، بعد شوية رجع لورا وسند دماغه على ضهر كرسي المكتب ، وكان زبه واقف وعلى آخره وشكله هايج جدا ، كانت نظرته فيها ضعف غريب وشهوة عالية جدا
وقفت وأنا ببص له ومش عارف أعمل إيه ، هل هو عايز يقوم بدور الموجب وينيكني ، ولا يقوم بدور السالب وأنيكه ، لقيته مد أيده وبيحسس على زبي ، بس معرفش ليه زبي مكانش واقف ، لقيته اتمادى وفتح سوستة البنطلون وطلع زبي وقعد يمص فيه ، بس بردو زبي ماوقفش ، لقيت سليم وقف ، وراح قفل باب الشقة اللي فيها المكتب وهو راجع كان قلع هدومه كلها إلا البوكسر ، وقرب مني قلعني هدومي ، ونزل على ركبه وقعد يمص في زبي وبيضاني وأنا من جوايا في رهبة منعاني أحس بالشهوة ، وزبي نايم ومش راضي يقف
راح سليم واقف وقالي : أنا عارف إنه مش راضي يقف عشان الموقف صعب عليك
- أنا آسف يا مستر
- مفيش أي أسف يا عمدتي
- اعذرني ، دي أول مرة اتحط في الموقف ده
- أنا بحبك أوي يا عمدة ، وبقالي فترة نفسي فيك ، وانت بتديني اللبوس فكرتك حسيت بيا ، حتى لما لفيت وشي عشان تبوسني من شفايفي ، لقيتك مشيت وسيبتني عشان أخوك رجع
- أنا بجد مش قادر أتخيل أن حضرتك تكون معايا في الوضع ده ، انت عارف أنا بحبك قد ايه
- أنا معرفش ايه اللي جرالي ، من بعد ما اتعاملنا سوا وانت خليتني اتعلقت بيك ، حبيتك بشكل ماتتخيلوش
- وأنا من كتر ما بحبك ، مشاعري وأحاسيسي ناحيتك عاملة جوايا حاجز ، مخليني في حالة صعبة
لقيته هجم عليا وحط شفايفه على شفايفي وقعد يمص فيهم ونزل على صدري وأول ما شفايفه لمست حلمتي اتنفضت ، ولف ورايا وخلاني ميلت وهو نزله على خرمي وقعد يلحسه وهو ماسك زبي وبيدعك فيه ، في اللحظة دي بدأت الرهبة اللي جوايا تروح مني ، وبدأ لسانه ، يوصلني لحالة من الشهوة العالية ، وهو لما حس بإن زبي بدأ ينتصب ، زود العيار وفضل يلحس بجنون لما زبي وقف وبقى جامد ، بعدها مستر سليم وقف وقالي : زبك كبير وجميل ونفسي أدوقه قوي
- إنت تؤمر يا مستر
لقيته نام على بطنه وفتح لي طيزه ، مجرد ما قربت منه لقيت زبي نام ، فقلت له : أنا آسف يا مستر سليم
اتعدل وبص لي وقالي : أنا عاذرك ومقدر موقفك
- يا مستر سليم حضرتك بالنسبة لي مش شخص عادي ، أنا بحس إنك والدي أو أخويا الكبير ، حاجة كبيرة عندي ، وعشان كدة صعب عليا جدا إني أتخيل إني ممكن أعمل كدة
لقيته وقف وحضني وهو بيبكي ، أنا أول ما حسيت إنه بيبكي لقيت نفسي لا شعوريا دموعي نازلة وبعيط معاه
حسيت في اللحظة دي إنه فعلا تعبان ومحتاجني أريحه فقررت أقاوم اللي جوايا واعتبره علاء أخويا أو أتخيله كدة ، فبدأت أبوس رقبته وأنا مغمض وبتخيل إني فيحضن علاء وحبة بحبه كنت نايم فوقه وصوابعنا شابكة في بعض ومقطعين شفايف بعض من البوس ، وحسيت بزبه واقف فنزلت على صدره أمصه فسمعت منه آهة متعة فكملت لحد زبه وقعدت أمص فيه لقيته رفع رجله فنزلت على خرمه ألحسه وأنيكه بلساني وهو عمال يأن ويطلع آهات من المتعة
اتعدلت وبقينا في وضع 69 فمد إيده وقعد يلعب في زبي اللي وقف وشد جامد ، شوية وقعد يمص في زبي لما بقيت على آخري ونسيت كل الحواجز اللي كانت منعاني إني أقدر أنيك مستر سليم ، فقمت ورفعت رجله على كتفي وتفيت على خرمه وحطيت راس زبي على خرمه وضغط فدخل كله بس كان خرمه ضيق سنة فحسيت بيه بيتألم فسيبت زبي جواه ونمت عليه أبوسه ، شويه واشتغل وسطي وبدأت أحركه وزبي داخل خارج في خرمه وهو مستمتع جدا ، لما حسيت إني قربت أجيبهم قلت لازم أخليه يجيب معايا فاتعدلت ومسكت زبه وبدأت أدلكه لقيته جابهم ، ما استحملتش انقباض عضلة شرجه على زبي ونزلت فيه وأنا وهو بنصرخ من المتعة
بعدها نمت جنبه على الأرض وأنا مبسوط جدا جدا ، لقيت مستر سليم بيقولي : أتمنى إنك تفضل معايا على طويل يا عمدة
- صدقني يا مستر ، رغم اللي حصل دلوقت أنا عمري ما هتغير معاك ، إنت لك عندي مكانة كبيرة جدا ، وهافضل أقولك يا مستر لأني بعتبر اللي حصل ده ، نوع من أنواع الرغبة والاحتياج
لف وحضني وقالي : ومش عايزني أحبك وأموت فيك كمان
سمعت تليفوني بيرن قمت طلعته من البنطلون ، لقيت ماما هي اللي بتتصل ، فتحت عليها وقلت : ألو ، أيوه يا ماما
ماما : حاول تيجي بدري شوية النهاردة يا عمدة
- خير يا ماما ، في حاجة
- آه ، يا قلب ماما ، في عريس جاي يتقدم لأختك علا النهاردة
فرحت جدا ، وقلت لها : بجد يا ماما
- آه يا حبيبي ، هيجي على الساعة 5
- حاضر يا حبيبتي ، هتلاقيني موجود ، مش عايزة حاجة أجيبها وأنا جاي
- لا يا حبيبي تعالى أنت بس
قفلت الخط وأنا الفرحة مش سايعاني ، عرفت مستر سليم وقمنا استحمينا سوا وطبعا الأمر معداش عادي عملت معاه واحد كمان تحت الدش ، ولبسنا وكملنا شغلنا وعلى الساعة 3 روحت وساعدت ماما لحد ما العريس جه ، وطبعا هو ابن صاحبة ماما اللي كانت في المستشفى ، حصل القبول وبسرعة قرأوا الفاتحة والزغاريد ملت البيت
الجزء السادس
كانت فرحة كبيرة لما قرينا الفاتحة ، وخصوصا إن دي أول فرحة جواز في بيتنا ، خلصت إجازة نص السنة ورجعنا الدراسة ، وأنا قاعد في المدرج وبعد ما الدكتور خرج لقيت واحد دخل مسك المايك وقال : حد هنا اسمه عماد عادل محمدي
وقفت ورفعت ايدي وقلت له : أيوة أنا
- طب تعالى معايا
سيبت الكتب مع واحد من زمايلي ، وروحت معاه ، لقيته دخلني سيكشن وفي مجموعة من الطلبة من الشباب والبنات ، فاستغربت وبقيت مش فاهم حاجة ، وبعد شوية لقيت أستاذ رضوان بتاع رعاية الشباب داخل ومعاه شاب ، فقعدنا كلنا والشاب ده وقف على المنصة اللي قدامنا ومسك المايك وقال : ازيكم يا شباب ، أنا اسمي مادي ، شغال مدرب رقص استعراضي في فرقة (.......) وأنا جيت النهاردة عشان أتكلم معاكم عن فكرة إنشاء فرقة استعراضية من الجامعة هنا
كانت صدمة رهيبة لأن أنا وضحت لأستاذ رضوان إنه صعب أشترك ، وبردو بعت لي وبيحطني قدام الأمر الواقع ، كنت متضايق جدا ومش مركز مع مادي ده في أي حاجة ، وبعد ما خلص كلامه والكل مشي لقيت رضوان قرب مني وقالي : ها يا باشمهندس ، إيه رأيك في الفكرة
- يا أستاذ رضوان أنا قلت لحضرتك إن والدي متشدد وصعب جدا يوافق على كدة
- طب ومين هيقول لوالدك إنك هتشترك ، مش لازم يعرف
- مقدرش أخبي عنه طبعا
لقيته قرب مني ومسك وسطي بطريقة ما طمنتنيش ، وقالي : بصراحة جسمك ده في الرقص هيكون تحفة ، كان بيقول كدة ونظرات عينه بتاكل جسمي
حسيت إن جسمي بيسخن وحرارتي بتعلا فقلت انسحب قبل ما اضعف وتبقى فضيحة ، فاعتذرت ومشيت وأنا من جوايا في لغبطة جامدة ، خلصت يومي الدراسي وروحت لقيت خالو عندنا ، سلمت عليه وحضنته ، وقعدت معاه شوية ، وبعدين دخلت نمت وبعد شوية لقيت ماما بتصحيني عشان أتغدا ، فعلا قمت واتغديت معاهم وأنا قاعد على السفرة لقيت رسالة على الواتس ، خفت أمسك الموبايل بابا يزعق لي ، فخلصت أكل وروحت أشوف الموبايل لقيته رضوان باعت يقولي : القمر أخباره إيه ؟
- القمر في السما والنهاردة هو ابن سبعة يعني كلها سبع أيام ويبقى بدر
- تعرف إنك من القليلين اللي عجبتني وشايف إن جسمك الجميل ده ينفع جدا
- ينفع في إيه ؟
- في الاستعراض يا ميدو
- تعيش يا أستاذنا ، ده من ذوق حضرتك
بعدها رغينا شوية ، وفجأة لقيته بيقولي : إنت عندك إيمو
- آه عندي
- ينفع نتكلم فيديو
- مفيش مشكلة
اتصل بيا ، واتفاجأت بيه مش لابس حاجة من فوق ، وجسمه معضل ومشعر ، وبشرته خمرية ، مخلية شكله سكسي جدا ، قلت له : هو حضرتك مش سقعان
- لا مانا مشغل التكييف
- التكييف ولا الشعر اللي في جسمك مدفيك
- ليه هو أنت شعر جسمك بيدفيك
- لا مانا جسمي مفيهوش شعر
- معقولة ، اول مرة اعرف إن في شاب جسمه مفيهوش شعر
- أنا كنت متخيل إن العادي لما أكبر هلاقي جسمي مليان شعر زي بابا وأخويا ، لكن اتفاجأت إن جسمي خالي من الشعر
- ينفع أشوف جسمك ، عشان مش قادر أتخيل
بكل حسن نية ، خلعت هدومي وكشفت له عن نصي الفوقاني ، لقيته صفر وقالي : ده أنت جسمك جميل جدا
- أشكرك يا أستاذنا
سمعت خالو بيناديني من برة ، فاستأذنت من أستاذ رضوان ، وخرجت لخالو اللي عاتبني إني ما قعدتش معاه من ساعة ما وصل ، اعتذرت له وقعدت معاه وطبعا قعد يهزر معانا أنا وعلا ويضحكنا لحد ما غلبنا النوم ، دخلت أوضتي وماما وعلا دخلوا أوضة علا ، وخالو وبابا دخلو أوضة بابا ، نمنا وبعد ساعة قلقت وأنا مزنوق جدا
دخلت الحمام وبعد ما خلصت كنت معدي على أوضة بابا فسمعت خالو بيتكلم هو وبابا ، معرفش ليه فضولي خلاني أقف اسمع بيقولوا إيه ، فسمعت خالو بيقول : بصراحة إنت أكتر حد بيريحني
بابا : إنت عارف إني معرفش حد غيرك ، ومعنديش الجرأة إني أدخل حد في حياتي زيك
خالو : تعرف إني بفكر اتنقل هنا القاهرة عشان نكون جنب بعض
بابا : يا ريت يا رأفت
وسمعت بعدها بوسة مع أصوات مش مفهومة زي ما يكون بيبوسوا بعض من شفايفهم ، دماغي ودت وجابت في الأفكار ، خفت يحسوا بيا ، رجعت أوضتي وأنا بهرب من الأفكار وهل من الممكن أن يكون في علاقة جنسية بين بابا وخالو ، في الآخر غلبني النوم
تاني يوم وأنا في المحاضرات لقيت رسالة جت لي على الواتس لما فتحتها لقيتها من أستاذ رضوان وكاتب لي إنه مستنيني في الكافيتريا بعد المحاضرات
كتبت له اني قدامي ساعة وانزله ، بعد ما خلصت نزلت لقيته ، فقربت منه لقيته وقف وخدني بالحضن جامد وهو بيمسح على ضهري وكأنه بقاله زمن ما شافنيش ، كنت مستغرب جدا من طريقته ، قعدنا وطلب لي مشروب وبعد السؤال والاطمئنان قالي : تعرف دكتور (......)
- آه طبعا مش ده اللي بيدينا مادة (.....)
- أيوة هو ده
- ماله
- عشان هو مهتم بالأنشطة في الجامعة كلمته عنك
قاطعته وقلت له : عني ازاي يعني
- أنا بصراحة معجب بيك جدا ونفسي تكون مع الفريق الاستعراضي
- يا أستاذ رضوان أنا قلت لحضرتك إنه ما ينفعش
- طب بص الدكتور طلب مني إنه أرتب مقابلة بينكم ، تقعدوا وتتكلموا
- هو حضرتك ليه مصر تحطني في موقف حرج
- عموما الدكتور رجل طيب ومفيش مشكلة لو قعدتوا مع بعض وشرحت له وجهة نظرك
اتضايقت جدا ، ومابقيتش عارف اقول ايه ، بس مكانش قدامي حاجة غير إني أوافق ، وفعلا وافقته وقلت له :
- هقابله فين ؟
- انت فاضي يوم الثلاثاء
- اه أنا عندي محاضرة واحدة وبعد كدة هاروح الشغل
- إيه ده إنت بتشتغل
- آه ، بسلي نفسي
- تمام لو كدة أنا هاستناك عند باب الجامعة بعربيتي وتيجي معايا
- تمام
كانت علاقتي بسليم ليها وجهين قدام الناس صاحب الشغل بتاعي وفي السرير بيتحول لأنثى محتاجة لإنسان يمتعها ، وفي أسلوب تعاملي معاه ما بخلطش بين الطريقتين ، يعني لو كنا لوحدنا في الشركة لا يمكن أعامله على إني بنيكه ، ولو كنا في السرير بعامله كأنه لبوة عايزة تتكيف وتتشرمط
يوم الثلاثاء أول ما وصلت الجامعة لقيت رضوان بيتصل بيا فتحت عليه وقلت : ألو ، أيوا يا أستاذ رضوان
- إنت وصلت الجامعة ولا لسة
- آه لسة هادخل أهو
- طب ما تيجي نروح مشوارنا في البدري ، عشان نلحق نرجع
- بس عندي محاضرة ، و...
- يا سيدي ماجتش على محاضرة
- حاضر ، آجي لحضرتك فين
- أنا الناحية التانية
لفيت ابص على الرصيف التاني لقيته واقف وفاتح باب عربيته وبيشاور لي ، شاورت له ، وقفلت الخط وعديت لقيته فتح لي دراعاته وخدني بالحضن وهي دي طريقته معايا في كل مرة يشوفني فيها معرفش ليه
المهم ركبت معاه العربية فقالي : ها يا بطل تحب تفطر إيه
- ألف شكر لحضرتك ، أنا فطرت في البيت قبل ما أنزل
- عموما لما نوصل ويجي الدكتور ، نبقا نشوف موضوع الفطار ده
مشي بالعربية وهو عمال يدردش في الجامعة والدراسة والأنشطة اللي بتقوم بيها رعاية الشباب ، وفجأة وقف وقالي : يلا أنزل احنا وصلنا
دخلنا عمارة وركبنا المصعد ، وطلعنا دور من الأدوار وفتح شقة من اللي في الدور بمفتاح معاه ودخل وقالي : اتفضل ، ادخل مفيش حد هنا ما تقلقش
- شكرا لحضرتك
دخلت أوضة الأنترية ، وبعد ما قعدت قالي : على فكرة دي شقتي
- هو حضرتك عايش لوحدك
- أكيد طبعا لأني مش متجوز
استغربت جدا وبصيت له بنظرة استغراب لقيته وقالي :
- ايه مستغرب ليه ؟
- أبدا أصل سن حضرتك مش صغير
- عايز الحق جربت مرة وحصل انفصال لأني مكنتش مبسوط ، فقررت إني ما اتجوزش
- وجهات نظر
- تشرب ايه ؟
- ألف شكر لحضرتك
- إنت مالك كدة مكسوف ولا إيه ؟
- أبدا بس مش مستوعب وجودي هنا
لقيت الموبايل بتاعه بيرن ، مسكه بص فيه وقالي : ده الدكتور
- آلو ، أيوة يا دكتور
- .....
- ليه خير في حاجة ؟
- ........
- طب ماشي إحنا في انتظارك
قفل الخط وقالي : ده الدكتور كان بيعرفني أنه هيتأخر شوية
- ماشي
- بقولك ايه ، إنت جربت الشرب قبل كدة
- شرب ايه ؟
- هيكون ايه يعني ، وسكي ، كونياك ، أي حاجة من دي
- لا خالص
- طب ايه رأيك أجهز كاسين ليا وليك
- مانا قلت لحضرتك إني ماليش في الشرب
يعني تبقى ضيفي وأول مرة تزورني وتكسفني ، بقيت متضايق جدا من إنه مصر يضغط عليا ، ولقيته فعلا قام جاب لي كاس وقالي : اتفضل
- يا أستاذ رضوان أنا مش عايز أشرب
- أومال لما الدكتور يجي ويشرب معانا هتكسفه
- قصدك إيه
- قصدي إن الدكتور ممكن يتضايق لما يعرف إنك مش عايز تشرب ، فأحسن لك اشرب دلوقت بدل ما تشرب قدامه وأنت محرج ويبقى شكلك مش لذيذ
حاولت أشرب وأنا متضايق ، كان الطعم صعب جدا بس هو نصحني إني أشرب على مرة واحدة
كاسين تلاتة واتسطلت وشوية وما بقيتش واعي لأي حاجة ، ولما فوقت لقيتني عريان تماما ونايم على بطني وخرمي بينزل لبن ، اتفزعت وقمت وأنا متضايق جدا
لقيت رضوان داخل عليا وبيقولي : كان بودي أقولك صباحية مباركة ومبروك الدخلة ، لكن للاسف في حد سبقني وفتحك
- إنت بتقول إيه ؟
- بقول اللي اكتشفته
- إنت جايبني هنا عشان تعمل فيا كدة
- بصراحة الدكتور كان عينه منك وطلب مني أجهزك ليه ، بس المفاجأة إني لقيتك جاهز وخرمك واسع كمان
ماقدرتش اتمالك أعصابي ، وانهرت من العياط ، لقيته قرب مني وهو مش لابس غير بوكسر فقط وبيقولي :
- يا عمدة اللي حصل متعك جدا جدا ، تبقى ليه تضايق
- أنا متضايق لأن اللي حصل كان غصب عني
- مين قال كدة ، ده كله حصل بمزاجك وبإرادتك ولو مش مصدق أقدر أثبت لك
- تثبت لي إيه ؟
- أفرجك على نفسك وأنت بتتمتع تحت مني
اتخضيت وقلت له : إنت صورتني كمان
- آه طبعا يا ميدو ، وبصراحة عمري ما اتمتعت زي ما اتمتعت معاك ، تعالى معايا افرجك
لقيته خدني أوضة باباها مخفي ، كان فيها شاشة عليها 4 كاميرات متوزعة في كل ركن من الأوضة
دخلنا وأنا بتطوح بسبب اللي شربته ، لقيته خدني في حضنه وقعد يبوسني من شفايفي بطريقة خليتني بقيت مولع ، وبدأ يقلعني ونزل على صدري يلحس فيه وأنا بإن من المتعة وبدأ هو يقلع ويبان شعر صدره الطويل وأنا بدأت ألعب فيه ونزلت على ركبي وقلعته البنطلون والبوكسر وطلعت زبه وقعدت أمص فيه وألحس في بيضانه وهو عمال ينيك زوري وبعد شوية وقفني وقلعني هدومي ونيمني على بطني بعد ما حط مخدات تحت بطني ونزل على طيزي يلحس لي في الخرم ويتف عليه ويرشق صباعه اللي دخل بكل سهولة وفضل يلحس لي وانا بصرخ من المتعة ، بعد شوية نام فوقي وبدأ يدعك زبه في طيزي وشوية وظبط زبه على الخرم ومن غير تعب دخل جري ، طبعا ما هو زبه أصغر من زب علاء أخويا وفضل يدق فيا ويضغط جامد وأنا بقوله : نيكني يا حبيبي ، قطع لي طيزي ، هات لبنك جوايا ، لحد ما جابهم جوايا ، بعدها وقف الفيديو ، وقالي :
- ها إيه رأيك ؟
- حضرتك عايز مني إيه ؟
- مش عايز غير المتعة ، أنا مبحبش الأذية
- يعني إيه ؟
- يعني كل ما يكون في فرصة نتقابل
- أنا مش عارف أقول لحضرتك أيه ؟
- أنا بس عايز أقولك على حاجة
- اتفضل
- انت مش بس طيزك اللي تجنن ، لا ده أنت زبك تحفة ومالوش حل ، وعشان تفهم قصدي تعالى نكمل الفيديو
ضغط على تشغيل الفيديو لقيته بعد ما خلص وجابهم فيا مد إيه ومسك زبي وراح قالبني على ضهري ومسك زبي قعد يمص فيه وشوية وقام قعد عليه وفضل يتنطط ، وطبعا جبتهم بسرعة
- ها إيه رأيك ؟
بصيت له باستغراب ، وأنا مش فاهم حاجة
- صدقتني إن أنا اللي يهمني المتعة فقط
- طب وموضوع الدكتور ، كان جد ولا أي كلام
- لا كان جد ، بس حصلت له ظروف هتخليه ما يجيش النهاردة
سكت شوية وقلت له : خلاص ماشي مفيش مشكلة
- متحرمش منك يا ميدو
قمت خدت دش ونضفت نفسي ونزلت روحت الشغل
الجزء السابع
طلعت على الشغل ، لقيت مستر سليم مش موجود ، سألت عليه زميلي قالي إنه راح يقابل المحاسب
قضيت يومي وروحت البيت لقيت علاء أخويا كنت فرحان جدا ، سلمت عليه ومرديتش أحكي له أي حاجة ، ولما جه معاد النوم كنت مشتاق جدا لحضنه المشعر بس لقيته نام على جنبه واداني ضهره خوفت أقرب منه الاقي رد فعل منه يضايقني بس الغريبة إني نمت بسرعة جدا ، شكلي كدة كنت مجهد من اللي حصل مع رضوان ، صحيت على صوت رسائل واتس من موبابلي ، مديت ايدي اشوف الساعة كم لقيتها داخلة على 10 الصبح ، ورضوان هو اللي بيبعت لي
حطيت الموبايل ، وقمت دخلت الحمام وبعدها رجعت لقيت علاء صحي ، صبحت عليه وقعدنا ندردش شوية من باب الاطمئنان على بعض ومديت ايدي على زبه وأنا بقوله : حبيبي أخباره إيه ؟
كان لسة واقف بسبب الانتصاب الصباحي ، فعلاء رد عليا وقالي : واقف من ساعة ما صحيت ومش راضي ينام
لقينا ماما دخلت تصبح علينا ، بالراحة شيلت إيدي عشان ما الفتش إنتباها ، واتلفت ناحيتها وصبحت عليها ، عرفتنا إن الفطار جاهز ، خرجنا نفطر واحنا على السفرة ، بابا قال :
- باركوا لأختكم فرحها في الإجازة
علاء وأنا فرحنا جدا وأنا قمت حضنتها وبوستها وباركت لها ، علاء كان جنبها ميل عليها وباس رأسها وبارك لها
بابا كمل كلامه وقال : أنا مسافر قريب البلد ، عشان أعزم قرايبنا ، عايزك تيجي معايا يا علاء
علاء سكت شوية وبعد كدة قال : هو حضرتك هتسافر امتى ؟
- إيه ، مش هتعرف تيجي معايا ، عشان شغلك
- حضرتك عارف إني إجازتي بحساب ، ولو كنت أعرف قبل ما أنزل كنت أجلت الإجازة عشان أسافر معاك
- هو أنت هتفضل بعيد عننا كدة ، ولا كأنك مننا ولا شغلك هو اللي بتعمله حساب والبيت هنا مش في حساباتك
ماما : مفيهاش حاجة يا أخويا ، إن كان هو مش فاضي ممكن عماد يسافر معاك (قالتها وهي بتغمزلي)
بابا : افضلي إنتي دلعي فيهم كدة لحد ما يبوظوا ومعرفش أربيهم
بعدها بابا قام وساب الأكل ، وهو متعصب ، ماما قامت وراه ، واحنا قعدنا نبص لبعض ، كان صعبان عليا حالنا ، أخويا الكبير بابا بيعامله بطريقة صعبة مخلياه على طول هربان من البيت وكل فين وفين على ما بينزل إجازة ، وعلا أختي اللي وافقت تتجوز في محافظة بعيدة عشان تبعد من معاملة بابا الجافة ، وأنا كل شوية بابا يشد معايا
قمنا أنا وعلاء دخلنا أوضتنا ، لقيت ماما جاية ورانا وبتقولي : معلش يا عمدة يا حبيب قلب ماما ، إنت اللي هتسافر مع بابا ، عشان المشكلة ما تكبرش
بصيت لها وأنا جوايا كلام كتير مش قادر أقوله وقلت لها : حاضر يا ماما
ماما : إنت امتحاناتك امتى ؟
عماد : كمان 3 أسابيع تقريبا
ماما : ماشي ، هو بابا هيسافر كمان يومين تلاتة
بعدها ماما راحت لعلاء وحضنته وقالت له : معلش يا علاء إنت عارف أبوك وطريقته ، هو متضايق إنك مش وسطنا
علاء : ما تشغليش بالك يا ماما ، أنا خدت على كدة
قمت لبست ونزلت عشان أروح الكلية ، ماكنش ليا مزاج أحضر محاضرات فقعدت في الكافيتريا ، مسكت الموبايل ألعب أي لعبة لقيت رضوان بيتصل عليا
- ألو ، أيوا يا أستاذ رضوان ، أخبارك إيه ؟
- بخير يا غالي ، إنت فين دلوقت
- قاعد زهقان في الكافيتريا
- طب أنا جاي لك
شوية وجالي وسلم عليا وقعد معايا بعد السلامات والاطمئنان على بعض قالي : اعمل حسابك انك طالع يومين السخنة
- مش فاهم قصدك
- الدكتور مسافر السخنة وعايزك معاه هناك
- صعب طبعا
- ليه بس ؟
- لأن والدي مش هيوافق إني أبات برة البيت غير إني مسافر معاه البلد كمان يومين كدة
- ليه خير ؟
- أبدا فرح أختي في الإجازة وهياخدني عشان نعزم قرايبنا
- تمام مفيش مشكلة هاظبط مع الدكتور إن رحلة السخنة تكون بعد ما ترجع من البلد ، وألف مبروك لأختك
- ربنا يبارك فيك ، طب وغيابي عن البيت يومين ، هفسره بإيه لبابا
- ماتقلقش دي حلها سهل جدا
- إزاي بقا ؟
- هتقولهم في البيت إنك طالع رحلة علمية تبع الجامعة وهتغيب فيها يومين
- إزاي يعني ؟
- يعني هتقول إن الدكتور اختارك تطلع الرحلة دي ، وهديك ورقة من الدكتور بكدة
- مش عارف أقولك إيه ؟
- أنا من وجهة نظري إنك توافق ، لأنك لو الدكتور اتبسط معاك إنت كمان هتنبسط من مادته
- معنى كدة إني لو ما طلعتش ممكن يستقصدني في مادته
- وارد جدا
حسيت إني مجبر على السفر ، وإني لازم أمتع الدكتور على الأقل أضمن مادته ويمكن يقدر يساعدني في باقي المواد ، بعد ما سكت شوية أفكر ء قلت لرضوان :
- خلاص تمام ، المعاد امتى
- لما ترجع من البلد بلغني عشان اظبط مع الدكتور
- طب والسفر ازاي
- ما تقلقش أنا هاخدك بعربيتي
- اتفقنا
خلصت قعدتي ، وطلعت على الشغل ، قعدت شوية ، ورجعت على البيت ، لقيت علاء أخويا لوحده والبيت فاضي ، دخلت سلمت عليه كان قاعد على الركنة بيتفرج على فيلم على الكمبيوتر ، وقلت له :
- أومال فين أفراد الأسرة السعيدة
- خرجوا يشتروا الأجهزة الكهربائية لأختك
- بقالهم كتير
- مابقالهمش نص ساعة
- طب أنت واحشني جدا
لقيته رفع حاجب من حواجبه مع ابتسامة جميلة على شفايفه وفتح لي دراعاته جريت عليه ونطيت في حضنه وقعدت في حجره وأنا وشي في وشه ومسكنا شفايف بعض وغوصنا في بوسة مالهاش حل هو مسك لساني يمصه وأنا بقيت في قمة هيجاني وفي نفس الوقت إيده دخلت من تحت الهدوم تحسس على ضهري والايد التانية بتلعب في طيزي وأنا بتلوى وأتحرك بوسطي على زبه اللي شد ووقف وأنا حسيت بيه تحت مني
بعد شوية مد إيده وقلعني هدومي من فوق ونزل بشفايفه على صدري يمصمص فيه وأنا على آخري متعلق في رأسه ومستمتع بشفايفه وعمايلها ، بعد شوية مديت إيدي وقلعته هدومه وقمت قلعته بنطلونه والبوكسر ونزلت على زبه مصيته وغرقته من ريقي وبعدين ضميت صدري على زبه وبقيت بطلع وأنزل وكأنه بينيك بزازي ، وهو يبلعب في شعر راسي
سيبت زبه وطلعت على صدره أمصمص في حلماته اللي كانت واقفة من الهيجان وشعر صدره اللي بيهيجني بيجي بين شفايفي ، لقيته رفع دراعه طلعت ألحسه بلساني وإيدي ماسكة زبه بتلعب فيه
بعد شوية خلاني أنام في وضع الدوجي ونزل بلسانه يلحس في خرمي ويبعبص فيه وأنا بدوخ من المتعة لما حسيت إني جبت آخري قمت وغرقت زبه من ريقي وقعدت عليه وأنا بصوت من المتعة
كنت بتنطط على زبه وهو بيقرص في صدري وأنا نازل بشفافي على شفايفه مش عاتقهم ، لما تعبت قمت نمت على ضهري ورفعت رجلي وهو دخل زبه وبدأ ينيك خرمي وأنا ببص في وشه اللي بعشق ملامحه
فقلت له : أنا بموت فيك يا علاء ونفسي أعيش في حضنك
- وأنا بعشق طيزك وبموت في ضمتها على زبي
- نفسي اتقلب بنت واتجوزك وأعيش في حضنك
- ما ينفعش يا حبيبي لأنك ساعتها هتبقى أختي ، ومش هينفع نتجوز ، وبعدين عايز تتقلب بنت وتحرمني من الزب الجميل ده ( قالها وهو ماسك زبي وبيدلكه)
ساب زبي وشدني عليه وخلاني اتعلقت في رقبته ولفيت رجلي حوالين وسطه وسندني على الحيطة وبدأ يحرك وسطه وينيكني وأنا في غاية المتعة وعمال أقرص في حلماته ، ولما حس إنه قرب ينزل شالني ونيمني على السرير على بطني ونام فوقي ودخل زبه وبدأ ينيكني ويرزع جامد لدرجة إني حسيت إن مفيش مللي من زبه ما دخلش فيا ومرة واحدة ضغط جامد وهو بيزوم ويصرخ وأنا بصوت تحت منه من سخونة لبنه ، فضل نايم فوقي لحد ما زبه نام وخرج من خرمي ، لفيت راسي فقرب شفايفه من شفايفي وباسني بقوة لدرجة إن شفايفي وجعتني
قام من فوقي ، كنت أنا لسة ما جبتش فقمت وحطيت راس زبي على خرمه قالي : ما تدخلوش حكه وبس
فضلت أنيكه سوفت لحد ما حسيت إني هجيب روحت مدلك زبي ونزلت على زبه وبطنه ، لقيته بيقولي :-
- لم لينك من زبي وتعالى بوسني
- ازاي يعني
- يعني ألحس لبنك وجمعه في بوقك وما تبلعوش وتعالى بوسني بيه
فعلا ميلت عليه ولميت بلساني كل اللبن اللي جه على جسمه ونمت فوقه وقعدنا نبوس بعض واللبن داخل خارج من بوقي لبوقه ، كانت بوسة جديدة عليا وممتعة جدا
بعدها قومنا استحمينا سوا وقعدنا نهزر ، بعدها دخلت أريح شوية وصحيت على تخبيط وكذا حد بيتكلم
لقيت العمال بيطلعوا الأجهزة بتاعة علا في الشقة اللي فوقينا ، ما هو بيت بابا والشقة اللي فوقينا كانت فاضية
طبعا بسرعة دخلت غسلت وشي وطلعت أشارك
كنا فرحانين كلنا ، قعدنا في أوضتنا أنا وعلاء وخدنا ماما وعلا وقفلنا على نفسنا عشان نهيص شوية لعلا
لقينا بابا فتح الباب على غفلة وقالنا إنه نازل عشان عنده دروس ، كانت فرصة نشغل الأغاني ونرقص ونهيص .
خلص اليوم واحنا فرحانين ومبسوطين ، وتاني يوم لبست ونزلت روحت الجامعة قابلت رضوان وقعدنا شوية في الكافيتريا ، كان في محاضرة مهمة حضرتها وبعد كدة قلت أروح الشركة ، لقيت سليم بيتصل بيا :
- ألو ، أيوة يا مستر سليم
- أيوة يا بيبي (كان بيتكلم بدلع)
- ألو يا حبيبتي
- أيه يا مداميدو ما وحشتكش
- إنتي فين وأنا أجيلك
- بص وراك
ببص ورايا لقيته واقف ساند على عربيته ، روحت له وخدنا بعض بالحضن وركبت معاه ، مد إيده وقعد يلعب لي في زبي وبعد شوية قالي :
- إنت عرفت إني كنت المحاسب إمبارح
- آه لما روحت الشركة وسألت عليك عرفت إنك عند المحاسب
- طب في حاجة حصلت وعايزك تعرفها
- خير في إيه ؟
- المحاسب طلع سالب ، وطيزه واسعة
- وأنت عرفت ازاي
- لما روحت له إمبارح كان في حالة هيجان فضل يتمسح فيا ويعمل نفسه مش قصده ويلمس زبي ، من هنا لهنا فهمت في الآخر وحاولت أريحه ، بس طبعا ما كنتش كفاءة
- طب هو احنا رايحين له دلوقت
- ده لو إنت وافقت
سكت شوية أفكر وبعد كدة قلت له : مفيش مشكلة ، بس هو مواصفاته إيه
- هو مش طويل بس جسمه مليان وناعم وابيضاني
- تمام يلا بينا
- تحب أكون معاكم
- هتحضر عادي ولا هتدوق
- إنت وزوقك يا قمر
قرصته من صدره وقلت له : بموت فيكي يا لبوة
- وأنا بعشقك يا عمدة قلبي
لقيته اداني حباية وقالي : خد دي عشان تعرف تظبطنا وما تتعبش
بعدها كمل الطريق لحد ما وصلنا 6 أكتوبر ، ووقف قدام بيت حواليه جنينة ، طلع تليفونه واتصل على المحاسب وبعد شوية جه واحد عوده فعلا ملين وفتح لنا ، دخلنا وقعدنا وقدم لنا مشروب ، وبعد شوية لقيت سليم بيزغدني ، ببص له لقيته بيغمز لي عشان أقوم أقعد جنب المحاسب اللي طلع اسمه رفعت
قمت فعلا وقعدت جنبه ومديت أيدي على دراعه أحسس عليه وقلت له : إيه الجسم الجميل ده
- ده من ذوقك ( كان بيتكلم بكسوف )
- ما تيجي ناخد راحتنا
- تحب نقعد فين ؟
- لو عليا مش فارق معايا ، أنا لو هنا موافق بس أدوق اللحم الجميل ده ( ومديت إيدي أقرصه من حلمة صدره)
بزارزه كبيره بصراحة وهيجتني جدا ، لقيت نفسي بقلعه كل هدومه ونزلت على صدره أمص فيه بيصرخ وعمال يطلع آهات عاليه
قالي : تعالى جوة يا حبيبي عشان ناخد راحتنا
قمنا إحنا التلاتة ، وطبعا على ما وصلنا للسرير كنا بقينا ملط ، بصراحة منظر طيزه المليانة خلى زبي على آخره ، خليته نام على السرير ورجله على الأرض ونزلت على طيزه الحس وأبوس فيها ، وأغوص في لحم طيزه وأنا مستمتع جدا لقيت سليم ، نام على الأرض ومسك زبي يمص فيه ، اتعدلت له ورجعت تاني أستمتع بلحم طيزه ، دخلت صباعي في خرمه اللي لقيته ضيق بالنسبة لحجم زبي بقيت أوسع في خرمه لحد ما حسيت إنه استوى ، روحت واقف وخليته يفتح طيزه روحت تافف على خرمه وحطيت راس زبي وبدأت أضغط وهو يقولي : آه آه بالراحة ، زبك مش صغير
قلت له : حاضر يا حبيبتي
حبة بحبة لحد ما زبي دخل كله ، وفضلت أدخله وأخرجه بالراحة لحد ما اتعود على حجمه ، خليت سليم قعد على ضهر رفعت ونزلت بلساني وصوابعي أنيك خرمه ، كنت مستخسر أطلع زبي من بين كوم اللحم اللي تحت مني ، لحد ما سليم قالي : عشان خاطري دخل زبك فيا ، لأني بقيت على آخري
خليته نام على ضهر رفعت بس نام على ضهره يعني رجله على كتفي ورفعت نايم على بطنه ورجله في الأرض ، قعدت أنيكه شوية وأطلع زبي من طيزه أدخله في طيز رفعت ، ورفعت لما بدخل زبي فيه يقولي :
- قطع لي طيزي يا دكري
- مبسوطة يا شرموطة
أسرتي مكونة من :-
أختي الكبيرة علا ودي متخرجة من كلية التجارة ، كانت مخطوبة لشاب من المنصورة وهو ابن صاحبة ماما ولما اتجوزت عاشت معاه في المنصورة
أخويا الكبير علاء كان بيسافر في الصيف يشتغل في الغردقة لكن هو حاليا معاه بكالوريوس الخدمة الاجتماعية وخلص جيش واستقر في الغردقة وبينزل كل فترة ، هو أقرب ما يكون لجسم بابا لكن مش شبهه هو طوله 180 سم ووزنه 85 كجم وبيتعلم سباحة وجسمه معضل ومشعر زي بابا ولونه قمحي غامق
أما بابا عادل فده بقا أشبه ما يكون بسي السيد في شخصيته الشديدة جدا لا بيعرف يهزر ولا بيضحك معانا وبصراحة أنا وأخواتي بنخاف منه وبنعمله ألف حساب ، ويمكن سبب إن علاء بيسافر يشتغل في الغردقة عشان يبعد عن جو البيت المكهرب اللي بابا معيشنا فيه ، وأظن إن علا أختي وافقت على إنها تتجوز في المنصورة من نفس المنطلق وهو إنها تبعد تماما عن معاملة بابا الشديدة
بابا طوله 180 سم معرفش وزنه قد إيه بس هو جسمه كله شعر وعضلاته باينة وعنده كرش صغير وهو له هيبة غريبة وبيشتغل مدرس لغة انجليزية لثانوي بنين
شقتنا 3 غرف ، الغرفة الكبيرة دي لبابا وماما ، والغرفة التانية لعلا فقط لكن الغرفة التالتة دي فيها سرير شبابي بنتشارك فيه أنا وعلاء
نسيت أقولكم عن خالو سامح هو أصغر من بابا بسنتين بس دمه خفيف وروحه حلوة وما يتشبعش منه وهو صديق ليا أنا وأخواتي ، وبنستناه كل شهر لأنه موظف في مصلحة حكومية في بلدنا وبينزل الإدارة العامة في القاهرة كل شهر يخلص شوية شغل وكانت الفترة دي بيقضيها عندنا في الشقة وكانت من 3 أيام لأسبوع ، كانت ماما في الفترة اللي خالو بيجيلنا فيها بتنام مع أختي وخالو بينام مع بابا ، وكانوا رغم اختلاف طباعهم ألا إنهم كانوا أصحاب جدا
كدة أنا عرفتكم بأسرتي أبدا أحكيلكم حكايتي
وأنا في إجازة ثانية ثانوي عام وبحكم إن أنا بنام في سرير واحد مع علاء ولأن الجو كان صيف كنت أنا نايم بالملابس الداخلية وعلاء أخويا نايم بالشورت الداخلي بس
معرفش إيه اللي قلقني من نومي فحسيت بحاجة ناشفة لازقة في طيزي ولما مديت إيدي عشان أعرف إيه الحاجة دي اكتشفت إنه زب أخويا علاء ، معرفش ليه بعد ما مسكته واتخضيت وسحبت إيدي لقيت نفسي بعد شوية بارجع أمسكه ولما مسكته استغربت من حجمه لأنه أكبر من زبي ، مع تحسيسي عليه وكأني بتعرف عليه لقيت إيدي اتبلت أتاري علاء كان بيحتلم ، وكانت أول مرة ايدي تلمس زب مش زبي ، رفعت إيدي وشميت ريحة لبنه والغريبة إن ريحته عجبتني
بعدها معرفش ليه قمت وعلى ضوء اللمبة السهاري قربت بوشي وقعدت اتفرج على منظر زبه وهو واقف في الشورت والشورت مبلول من لبنه وكان شكله مهيجني بقيت مستغرب نفسي ومن اللي أنا باعمله
المهم إني رجعت نمت تاني وعدى اليوم طبيعي وبالليل نمت وبردو قلقت من نومي ولقيت نفسي برجع بطيزي ادور على زب علاء وأول ما طيزي لمست زبه حكيتها شوية وأنا جوايا إحساس مش فاهمه وبقيت أكرر الموضوع ده لحد ما خلصت إجازة علاء ورجع الغردقة
وعدت الأيام وأنا مفتقد علاء ونفسي يرجع في أي وقت وبعد حوالي شهرين رجع وفي الليلة دي نمت وما حسيتش بنفسي إلا تاني يوم بس لما قلقت ودخلت الحمام لقيت على الشورت اللي كنت نايم به أثر لحاجة نشفت ولما دققت فيها عرفت إن علاء جاب لبنه على طيزي وأنا نايم ، فكبرت دماغي وغيرت هدومي وأخدت دش وفي وسط اليوم نمت العصرية شوية عشان أكون فايق بالليل ولما جه الليل لبست عباية خفيفة من غير ما ألبس حاجة تحتها وبعد ما نمنا بكام ساعة حسيت بعلاء بيزنق فيا رحت رافع العباية وكاشف طيزي علاء حس إن طيزي عريانة راح مطلع زبه وحطه على خرمي وقعد ينيكني من غير ما يدخل زبه لحد ما جابهم وبعدها رجع نام على ضهره وعمل نفسه نايم وكأنه كان بيعمل ده وهو بيحلم
تاني يوم لبست سليب وفانلة حمالات ونمت بيهم ، وفي عز الليل حسيت بيه وهو بيشد السليب فرفعت جسمي عشان يعرف يكشف طيزي بعدها بردو ناكني سوفت لحد ما جابهم على خرمي ورجع نام على ضهره وكأنه مش بيعمل كدة وهو صاحي
طول الإجازة وهو بيعمل الموضوع ده وكأننا كل واحد نايم وبنحلم ، بس ليلة ما كان مسافر وبعد جابهم اتلفت ناحيته كان دخل زبه في الشورت ونام على ضهره ، روحت حاضنه وقلت له : أنا بحبك أوي يا علاء
عمل نفسه نايم وما ردش عليا رحت حاطط راسي على صدره المشعر وأنا بلعب في شعر صدره وقلت له : مش هينفع نفضل نمثل على بعض أكتر من كدة
لقيته حسس على شعر راسي وقالي : اعذرني يا عماد ، إنت أخويا وصعب عليا اللي باعمله معاك ، بس أهي حاجة بتصبرني على ما أرجع الغردقة
عماد : قصدك إيه يا حبيبي ؟
علاء : قصدي إني أتعودت على النيك في الغردقة ، واللي باعمله معاك بيكون تصبيرة ليا
عماد : هو النيك حلو يعني ؟
علاء : طبعا ، حاجة كدة في غاية المتعة
عماد : طب ما تنيكني
علاء : نام يا عمدة والصباح رباح
نمت ولما صحيت من النوم لقيت علاء لابس ومعاه شنطته وخلاص راجع على الغردقة والطبيعي إنه هيغيب عني حوالي شهرين ويمكن أكتر
بقيت أنام بالليل وأنا باحلم بعلاء وهو بينيكني ، وعدت عليا أيام كانت صعبة جدا لحد ما اتعودت على بعد علاء أخويا ، وفي يوم كنت قاعد في الصالة وبابا كان بياخد دش وبعد ما خلص لقيته خارج ومش لابس غير الشورت الأبيض الداخلي ، وجسمه بصراحة يجنن ومثير جدا فكرني بعلاء أخويا طبعا بابا خرج من الحمام على أوضة نومه وأنا الهيجان مسكني فدخلت الحمام وضربت عشرة عشان أرتاح وانا بلعب لنفسي في خرمي بصباعي لحد ما ارتحت ، بعد ما خلصت لمحت الجلدة اللي بنسلك بيها الحوض ولقيت أيدها رفيعة وناشفة وخيالي سرح إني أدخلها في خرمي ، بس مالحقتش لقيت ماما بتخبط عليا عشان عايزة تدخل تحط غسيل في الغسالة
خرجت على أوضتي وأنا نفسي أجرب إحساس دخول أي حاجة في خرمي ، وبعد كام يوم كنت لوحدي في الشقة ودخلت على الحمام ومسكت الجلدة وقعدت أحاول أدخلها ومفيش أي فايدة لحد ما زهقت فأخدت دش وخرجت فتحت النت وقعدت أدور واتفرج على افلام سكس عن نيك الطيز وعرفت أنهم بيستخدموا أي حاجة مزلقة تساعد على دخول أي حاجة في الطيز فرجعت تاني وأخدت صابون وغرقت بيه الجلدة ومع أول دخول حسيت زي ما يكون سكينة دخلت وجرحتني اتنفضت وكنت عايز أبكي من الألم فقعدت على الحمام وفتحت الشطاف عشان يبرد عليا وقررت إني ما جربش الموضوع ده خالص
عدت الإجازة وبدأ العام الدراسي وانشغلت بالمذاكرة وفي يوم بعد ما خلصت دروسي ورجعت على البيت لقيت علاء أخويا رجع من الغردقة كنت فرحان جدا وقعدت أبوسه لحد ما بابا زعقلي وقالي : ما تكبر يا واد انت وبلاش شغل العيال ده
اتكسفت ودخلت على أوضتي وغيرت هدومي وقعدت أقلب في الكتب والكشاكيل لحد ما علاء دخل الأوضة ولقاني ما بصيتش ناحيته فقرب مني وحضني من رقبتي وقالي : عمدة حبيب قلبي أخبارك إيه ؟
فرديت بحزن وقلت له : بخير يا حبيبي
علاء : هو أنت مش عارف طبع أبوك يعني
عماد : أنا بقالي مدة ما شوفتكش وكنت واحشني بس هو كسفني
علاء سابني وقعد على السرير وقالي طب تعالى في حضني عشان انت واحشني ، قمت واترميت في حضنه ومعرفش ليه حسيت إني عايز أبكي فبكيت في حضنه اللي كان أحن حضن بالنسبة لي ، كان بيعوضني قسوة بابا وشدته ، وهو طبطب عليا وباسني من خدي وما سابنيش إلا لما هديت
بالليل بقى قلت له : علاء عايز أقولك على حاجة
علاء : خير يا حبيبي
عماد : بصراحة من ساعة ما اتكلمنا آخر مرة وقلت لي إن النيك حلو ، وأنا نفسي أجرب
علاء : إنت لسة الموضوع ده في دماغك
عماد : بصراحة أنا حبيت أجرب
لقيت علاء اتخض وقالي : تجرب ، إوعى تكون خليت حد يلمسك
عماد : لا يا حبيبي مش زي ما فهمت
علاء : أومال
عماد : ده أنا حاولت ادخل ايد جلدة التسليك وحسيت إني اتجرحت فكرهت الفكرة
علاء : وعملت ايه تاني ؟
عماد : لا ما عملتش ، لأني حسيت بألم يخوف
علاء : تمام ، أوعى تفكر في الموضوع ده تاني ، اتفقنا
عماد : طب واللي كنا بنعمله
علاء : لو حبيته مفيش مشكلة نعمله بس ما تزودش عنه
عماد : طب في حاجة شوفتها على النت ونفسي أجربها
علاء : ايه دي ؟
عماد : المص
علاء : بص يا عمدة أنا فعلا بكون مبسوط وأنت في حضني ، معرفش ليه بس احتمال عشان طيزك ناعمة وطرية ، وعشان إنت أخويا أنا خايف لو الموضوع ده زاد عن كدة ألاقيك حبيته وتستمر فيه ويزيد عن حده
عماد : أنا يا علاء أخاف أعمل حاجة زي دي بدليل إنك من ساعة ما سافرت وأنا ما عملتش حاجة وكنت مستنيك
علاء : خلاص اتفقنا ، أقوم اقفل الباب بالمفتاح وتعالى
فعلا قمت قفلت الباب بالراحة ورجعت لقيت علاء بجسمه المشعر الرائع المعضل من غير أي هدوم وزبه الجميل مكشوف قدامي لأول مرة من شهور ، شكلة جميل جدا قعدت على السرير ومسكته وأنا مبسوط جدا ونزلت عليه أبوسه وأنا في غاية السعادة وبدأت أطبق اللي اتعلمته من فيديوهات النت ، أول ما وقف دخلته في بوقي وقعدت أمصه وأنا ماسك في بيضانه وبلعب فيها وهو ماسك راسي بيضغط عشان زبه يدخل في زوري وفضلت أمصه لحد ما بوقي وجعني فقلت له ، راح شاددني ومنيمني على بطني وحط زبه بين طيزي وقفلها بإيده وقعد يحركه لورا وقدام وشوية ويتف على خرمي ويدعك راس زبه في الخرم وأنا أزيد في الهيجان وجسمي كله يولع فأرفع وسطى عشان أحس بزبه على خرمي وبعد شوية حط زبه بين وراكي وفضل ينيكني سوفت لحد ما قرب يجيبهم راح داعك زبه وجابهم على طيزي
نام على ضهره وهو بينهج وفضل مغمض عينيه كنت أنا نزلت لبني على السرير من اللي عمله فيا ، كنت مبسوط جدا فقربت من علاء لقيته بيقولي : عشان خاطري يا عماد بلاش نعمل كدة تاني
عماد : ليه يا حبيبي هو أنا زعلتك في حاجة
علاء : بصراحة طيزك جميلة أوي وخايف أضعف في مرة وادخله ، وارجع أندم
عماد : عشان خاطري اضعف ، أنا نفسي أجرب ومش هلاقي حد غيرك اطمن له
علاء : طب نام دلوقت ، لأني بجد متضايق
نمنا وتاني يوم لقيت علاء مش في السرير قمت ادور عليه لقيت ماما بتقولي إن علاء اتصلوا بيه عشان واحد زميلهم والده مات وهيضطر يسافر وهيبقى في عجز
بعد ما ماما قالت لي الكلام ده حسيت إن علاء هرب عشان ما اطلبش منه ينيكني وعلى حد قوله خايف يعمل كدة ويرجع يندم
الجزء الثاني
بدأت انشغل بالدراسة وأدخل في دوامة الدروس الخصوصية ، وحاولت إني اشغل بالي بالمذاكرة وانسى الجنس بس مكنتش بقدر ، كنت أوقات أفتح النت وأقعد أتفرج على سكس مثليين لحد ما أضرب عشرة وأرتاح
وعشان أنا كنت علمي رياضة فكنت باخد درس في فروع مادة الرياضيات ، وكان الدرس في شقة واحد صاحبي ، والشقة في بيت أبو صاحبي
والشقة أبو صاحبي مخصصها للدروس الخصوصية ، وكتير جدا كنا ننزل كلنا والمستر يستنى وما ينزلش معانا
بس في مرة بعد الحصة كان زمايلي كلهم مشيوا وأنا كنت لسة بلم ورقي ، لاقيت المستر طلب من زميلي إنه يدخل الحمام فصاحبي خده للحمام ، وأنا لميت ورقي وقبل ما أنزل استغربت إن صاحبي مش ظاهر في الشقة لأن كدة كدة المستر المفروض إنه في الحمام طب صاحبي فين
فضولي خلاني أدور على صاحبي ولما روحت ناحية الحمام سمعت صاحبي بيقول : آه آه بالراحة يا مستر مش قادر بيوجعني
بصراحة أنا اتخضيت ونزلت بسرعة ودماغي عمالة تودي وتجيب وشيطاني يقولي ده المستر كان بينيك زميلي وارجع أراجع نفسي واقول يمكن أنا سمعت غلط ودماغي راحت لبعيد ، قررت إني أنسى الموضوع ، بس في المدرسة لما كنت اشوف المستر ولا صاحبي دماغي تلاعبها الأفكار ، وأنا ماليش أصحاب أنتيم غير علاء أخويا
عدى الاسبوع وجه معاد الحصة وبعد الحصة المستر نزل قبلنا ، احترت أكتر ، وقبل ما أنزل لقيت فادي زميلي بيقولي : استنى يا عماد عشان عايزك في موضوع
كل زمايلنا نزلوا وأنا قعدت استنى أشوف فادي عايزني في إيه ، لقيته بيقولي : هو أنت الحصة اللي فاتت اتأخرت على ما لميت ورقك صح ؟؟
عماد : آه ، ليه في حاجة ؟!
فادي : طب في حاجة كدة أنا بصراحة مش عارف اقولها ازاي
عماد : ايه يا فادي في إيه ؟! ، انت قلقتني ، في حاجة ضاعت منك
فادي : هو أنت رزعت باب الشقة ليه وأنت نازل ؟
في اللحظة دي فهمت فادي بيلف ويدور في الكلام ليه ، فقلت له : قولي الصراحة يا فادي ، إنت في حاجة بينك وبين مستر عبده
لقيت فادي بص في الأرض ، وساكت ، بعدها قعدنا ساكتين وأنا مش عارف أقول إيه ولا أعمل إيه ، بس فجأة جه في بالي إن أعرف من فادي إزاي بيتحمل إن زبر المستر يدخل في طيزه ، وهل دي بتخليه يتألم ولا بتخليه مبسوط
فقلت له : بقولك ايه يا فادي ، انت ازاي بتتحمل دخول زب المستر فيك ، مش المفروض ان دي حاجة مؤلمة
لقيته رفع راسه باستغراب وما ردش
فقلت له : إيه يا ابني ، ساكت ليه ؟
فادي : مكنتش متوقع سؤالك
عماد : طب هتجاوبني ولا معندكش إجابة
فادي : بص يا عماد ، ده إحساس مش هعرف اقولك عليه حاجة ، اللي جربه هو اللي هيفهمه
عماد : يا ابني أنا جربته وطلع مؤلم جدا
فادي : إيه ؟ ، جربته ؟ ، ازاي ؟ ، ومع مين ؟
اكتشفت إني وقعت بلساني ومابقيتش عارف اقوله ايه
بس في الآخر قلت له : أصل أنا كنت بتفرج على افلام مثليين وشدني فكرة دخول الزب في الطيز ، فحبيت أجرب روحت مدخل ايد جلدة تسليك الحوض في طيزي ، وبصراحة حسيت زي ما يكون سكينة دخلت فيا فكرهت الفكرة
فادي : اااه ، فهمت ، أنا فكرتك مارست مع حد
عماد : لا طبعا أنا عمري ما عملتها
فادي : طب ما تيجي أريحك وتريحني
عماد : وده ازاي يعني ؟
فادي : يعني إنت تنيكني ، وأنا أنيكك
عماد : مش عارف بصراحة
فادي : تلاقي بتاعك صغير عشان كدة مكسوف تقلع وتوريهوني
عماد : مش الفكرة ، بس مش عارف اوافق ولا أرفض
فادي : يا عم يلا ، دي فرصة حلوة
عماد : بصراحة مكسوف
فادي : بعد ما تقلع هتنسى الكسوف ، وعلى العموم أنا هاقلع الأول
فادي قلع كل هدومه ووقف قدامي ملط وهو عوده مليان وطيازه وبزازه كبار ومفيش شعر في جسمه ، كان عندي اعتقاد إن زبي صغير لأني كنت بقارنه بزب علاء أخويا ، بس لما شوفت زب فادي اتصدمت ولقيته حتة جلدة صغيرة ، بقيت باصص له وانا مذهول ، أنا صحيح بتفرج على افلام سكس بس أول مرة أشوف زي بالحجم الصغير ده
لقيت فادي بيقولي : إيه يا عم ما تقلع
أنا بدأت أقلع وفادي شاف الشعر البسيط اللي على صدري ومد إيده يلعب فيه كملت قلع لحد ما قلعت البوكسر لقيت فادي شهق وقالي : إيه يا عماد الزب ده كله
بسذاجة قلت له : إيه ماله ؟!
فادي : ده شكله لو وقف هيبقى أكبر من زب المستر
عماد : أيه ده ، معقولة
فادي : بقولك إيه إنت النهاردة الدكر اللي هيمتعني
عماد : أعمل إيه يعني ؟
فادي : مبدئيا كدة همص زبك الحلو ده
قعدت وفادي نزل بين رجليا ومسك زبي حطه في بوقه ، حسيت بجسمي كله قشعر ، بدأ هو يمتع زبي بمصه ولما وقف وشد قالي : مش بقولك زبك أكبر من زب المستر
ابتسمت وسكت وماقولتش ولا كلمة ، رجع وكمل مص في زبي ، ونزل على بيضاني يبوسهم ويمصهم ، بعد شوية رفع راسه وقالي : ممكن اطلب منك طلب
عماد : اطلب يا حبيبي
فادي : نفسي تلحس لي خرمي
ابتسمت له وقلت له : من عيني حاضر
لقيته فرح جدا وقعد في وضع الدوجي ، ونزلت على لحم طيزه المليان أبوس فيه وهو بيطلع منه آهات متعة روحت فاتح طيزه ونزلت على الخرم ألحسه وأنيكه بلساني زي ما بشوف في الافلام ، لقيت أهاته بدأت تعلى فمديت ايدي ألعب له في زبه مفيش ثواني وكان نزل لبنه على إيدي ، ولقيت جسمه بيتنفض ويترعش وهو بيصرخ
بصراحة اتخضيت عليه فقلت له : مالك يا فادي ، حصلك حاجة
قعد ساكت شوية وبعد كدة قالي : أصل عمر ما حد عمل معايا العمايل دي ، إنت وصلتني لمتعة عمري ما حسيتها قبل كدة
عماد : طب تحب نكمل ولا كفاية كدة
فادي : كفاية إيه ؟ ده أنت لازم تمتع طيزي يزبك الحلو ده
بيبص على زبي لقاه مش واقف قوي ، قالي : إيه ده هو ريح ، هاته أما أصحصحه
عماد : طب هات حاجة أمسح لبنك فيها
فادي تعالى اغسل ايدك اسهل
روحت غسلت ايدي ونشفتها ورجعت له راح ماسك زبي وقعد يمص فيه لحد ما وقف وبقى على آخره فقالي : كدة حلو جدا ، يلا متعتي يا حبيبي
اداني چل وقعد بعدها في وضع الدوجي وفتح لي طيزه وطلب مني أحط من الچل على زبي وعلى صوابعي وأدخل صوابعي في خرمه عشان أوسعه ، عملت زي ما قالي ، وفضلت أنيكه بصوابعي لحد ما قالي : كفاية كدة ، يلا دخل زبرك ، بس لما اقولك استنى ، استنى ، لأن زبرك كبير وهيوجعني
قلت له : حاضر
بدأت أحاول أقلد الأفلام اللي كنت بشوفها وأدعك خرمه براس زبي وبعدها أضغط سنة لحد ما راس زبي دخلت لقيته بيقولي : كدة كويس ، أنا هنام على بطني عشان أحس بزبك جوايا لما يدخل
قلت له : ماشي
لما نام ، حطيت زبي على خرمه وبدأت أضغط لحد ما دخل نصه تقريبا ، لقيته بيقولي : استنى
أنا بصراحة ما استحملتش لقيت نفسي نزلت بكل تقلي وزبي دخل كله رشق
رغم إني وجعته وكان هو عايز يصرخ لكني عملت زي الأسد اللي ما صدق لقى فريسته وماسك في رقبتها بسنانه لحد ما تسلم ، فضلت ضاغط على جسمه المربرب بجسمي وخصوصا إني أشد منه لحد ما سلم وطيزه خدت على وجود زبي جواها وأول ما هو حس إن الوجع راح طلب مني إني أبدأ في النيك
بدأت أحرك زبي وأطلع وأنزل بجسمي وأنا حاسس بمتعة ما كنتش متخيلها وافتكرت كلام علاء ليا لما قالي إن النيك حلو
كنت عمال أدخل زبي لحد البيضان في طياز فادي المربربة وسخنة من جوة وأخرجه وأنا حاسس بمتعة ما تتوصفش
وفضلت أنيكه لحد ما قالي : أرجوك ارحمني ونزل لبنك لأني تعبت
روحت مسرع حركة النيك لحد ما حسيت إني خلاص هجيبهم روحت ضاغط جامد والآهات طالعة مني بمتعة في لحظة نزول لبني في طيزه
قمت من فوقه وأنا جسمي كله عرق ، وهو مش قادر يقوم من مكانه ، لقيته بيقولي : تصدق يا عمدتي إن مستر عبده بقاله 3 سنين بينيكني ، بس محسسني إني مبولة داخل يفضي لبنه في طيزي ويخرج
عماد : يا نهارك أبيض ، كل ده وطيزك ما وسعتش
فادي : أنا علاقاتي قليلة جدا يا عمدتي ، بخاف من الفضايح ، بس إنت بصراحة وجعتني ورشقته مرة واحدة خليتني كنت عايز أصوت
عماد : معلش يا فوفو إني دخلته بالطريقة دي ، بس بجد أنا مقدرتش استحمل سخونة خرمك ، وخصوصا إني مش خبرة ودي أول مرة أعمل كدة
فادي : يا حبيبي ولا يهمك ، أنا طيزي ملكك وقت ما تحب تتمتع تعالالي
عماد : بقولك ايه صحيح ، هو أنا لما رزعت الباب المستر خد باله
فادي : ما هو خاف يقعد المرة دي عشان إنت ما تشكش في حاجة
عماد : كدة انا فهمت ، أنا هقوم آخد دش واروح
بعدها دخلت الحمام أخدت دش ولبست هدومي وروحت لقيت علاء أخويا لوحده في الشقة ، صرخت من الفرحة وجريت عليه حضنته وقعدت أبوسه في كل حتة في وشه ، وهو حاضني وسايب لي نفسه من غير أي ضيق
هو بالنسبة لي كل الحنية والطيبة اللي مفتقدها في بابا ، عرفت إن بابا وماما ومعاهم علا راحوا يزوروا واحدة صاحبة ماما في المستشفى وعرفت بعد كدة إنها أم الشاب اللي خطب علا أختي بعد كدة
استغليت الفرصة وقلت لعلاء : تصدق يا علاء إن النيك فعلا حلو
لقيته اتخض وقالي : إنت بردو عملتها يا عماد
مفهمتش قصده فقلت له : هي إيه دي اللي أنا عملتها ؟
علاء : إنت بتتكلم على إيه بالظبط ؟
عماد : أصل أنا نكت واحد صاحبي ، وبصراحة كنت مبسوط جدا وأنا زبي داخل خارج في طيزه
علاء : قولي الصراحة يا عماد ، إنت اللي نيكته ولا هو اللي ناكك
ضحكت وقلت له : ينيكني إزاي ، ده أنا اتصدمت لما شوفت زبه
علاء باستغراب : ليه يعني ؟
عماد : أصل أنا متخيل إن كل الرجالة ازبارها قد زبي أو زبك ، اتفاجأت لما صاحبي قلع إن عنده حتة جلدة صغيرة لما بيوقف ممكن أحطه كله في كفي
علاء : يعني خلاص لقيت متعتك
حسيت من كلام علاء إنه زي اللي بيسألني إذا كنت استغنيت عن زبه فقلت له : مهما لقيت من متعة مش هنسى أبدا أول زب متعني يا حبيبي
علاء : طب تحب تجرب متعة دخول الزب في طيزك الحلوة دي
عماد : يا ريت يا علاء
الجزء الثالث
أول ما علاء قالي : طب تحب تجرب متعة دخول الزب في طيزك الحلوة دي
قلت له : يا ريت ، يا علاء
علاء : بابا وماما نازلين مبقالهمش كتير ، يعني قدامنا فرصة أحقق لك طلبك تعالى
لقيته حضني من ضهري وقعد يبوسني من رقبتي ويحك زبه في طيزي ويدعك في صدري ، أنا أعصابي سابت وجسمي كله كان هايج وبقيت أحرك طيزي عشان أمتعها بزبه اللي ما كانش واقف قوي
قام لفني وخدني في حضنه وقلعني من فوق ومسك شفايفي يبوس فيهم بطريقة ولعت جسمي ونزل على رقبتي ومن رقبتي لصدري وأنا عايز أصرخ من المتعة ، وزبي الواقف على آخره بدأ يحك في زبه
مديت إيدي وبدأت أقلعه من فوق وظهر لي صدره المشعر بدأت ألحس له صدره زي ماكان بيعمل معايا ، لقيته رفع دراعه ففهمت إنه عايزني ألحس له باطه بدأت أمتع لساني بجسمه الذكوري وإيدي بتلعب في شعر صدره وأنزل أدعك في زبه اللي كان واقف على آخره ، شويه ونزلت على ركبي ونزلت البنطلون والبوكسر وظهر لي زبه الجميل وبدأت أمتع نفسي بيه وأمصه وأنزل على بيضانه وأمصهم وأطلع بلساني ألحس زبه من أول البيضان لحد الراس
بعد شوية شدني وقفني وقالي : اقفل الباب ، تحسبا إنهم يجوا وإحنا مش واخدين بالنا
قفلت الباب ورجعت له راح مقلعني من تحت ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس لي خرمي وبقت دقنه تشوكني في طيزي بطريقه كانت بتهيجني بقيت ازق طيزي عليه وهو بينيك خرمي بلسانه ، لما حس إني على آخره راح مدخل صباعه اللي وجعني وبدأ ينيكني بيه ، لما حس إني أخدت على حجم صباعه نزل بلسانه تاني يلحس لي خرم طيزي وبعد شوية تف على خرمي وبدأ يدخل صابعين ، كان صعب شوية بس فعلا قدر يدخلهم ورغم الألم اللي كان في الأول بس بعد شوية اتعودت ، فطلب مني أمص له زبه شوية ، خدني في وضع 69 وبدأ ينيك طيزي بلسانه وصوابعه وأنا مستمتع بزبه في بوقي
شوية وجاب المخدات حطها على بعض وخلاني نمت عليها عشان طيزي تبقى مرفوعة وجاب زيت من على التسريحة وبدأت يحط منه على زبه وعلى خرمي وحط زبه بين طيزي بحيث يحك زبه في خرمي وبعد شويه حط راس زبه على الخرم بالظبط وبدأ يضغط بالراحة وأول ما الراس دخلت حسيت بوجع رهيب لقيته سحب زبه وبدأ يحسس لي على ضهري عشان يهديني وشوية ورجع تاني حط زبه وضغط وحبه حبه لحد ما دخل نصه فقالي : حلو كدة يا حبيبي
قلت له : هو بيوجع ، بس حلو
قالي : طب حط راسك في السرير وحاول تكتم صوتك
ومرة واحدة ضغط ودخل زبه كله ، كتمت صرختي وأنا بحاول أبعده عني من الوجع ، بس هو كان متمكن مني ومخليني مش قادر أبعده عني ، وبعد شوية كانت طيزي خدت على الضيف الجديد عليها ، وحصل بينهم انسجام وبدأ علاء يتحرك بوسطه وينيك طيزي بزبه الجميل وأنا أهات المتعة طالعة مني متناغمة مع آهات علاء اللي كان مستمتع بخرمي الضيق
لما حس علاء إني تعبت قالي : أنا هجيبهم عشان ما تتعبش وخصوصا إن دي أول مرة لك
بدأ يسرع حركته لحد ما مرة واحدة زنق زبه فيا جامد وجابهم فيا ، حسيت برعشة شهوة غريبة ، وكنت مبسوط جدا ، بس علاء قام ودخل الحمام يستحمى قبل ما بابا واللي معاه يجوا من برة ، ولما خرج من الحمام كنت لسة نايم على بطني ، لقيت علاء بيقولي : يلا يا عماد قوم اتشطف قبل ما الجماعة يجوا من برة
دخلت الحمام قعدت على القعدة أنضف خرمي ولما خلصت أخدت دش ونشفت جسمي ولبست هدومي وخرجت لقيت علاء قاعد على السرير فقربت منه عشان أحضنه لقيته بيقولي : معلش يا عماد ممكن تسيبني دلوقت عشان أنا متضايق شوية
عماد : ليه يا حبيبي بس في إيه ؟ دأنا انبسطت جدا
علاء : أنا بقاوم بقالي كتير ، ومش عايز أعمل معاك اللي عملناه
عماد : وبتقاوم ليه ؟!
علاء : يا عماد إنت أخويا الصغير ، والمفروض أحافظ عليك ، مش أعمل معاك اللي عملته
عماد : إنت ما غصبتنيش ، يا حبيبي
علاء : معلش يا عماد ، بجد آسف جدا ، أنا معملتش كدة ألا لما حسيت إنك هتلاقي وليفك اللي يخليك تستغنى عني ، عشان كدة فكرت إني أنيكك عشان تفضل متعلق بيا
عماد : صدقني يا علاء أنا بحبك جدا جدا ، واللي حصل بينا ده ، مش هيأثر على علاقتنا كأخ وأخوه
علاء : طب عشان خاطري إنسى اللي حصل وركز في مذاكرتك ، عشان تتدخل الكلية اللي نفسك فيها
عماد : بس ممكن طلب صغير
علاء : خير
عماد : أنا هنفذ كلامك بس عشان خاطري متحرمنيش من متعة مص زبك
علاء : ماشي يا حبيبي ، بس اوعدني إنك مش هتقصر في دروسك
في الأسبوع اللي علاء قعده خلاني مصيت له مرتين بس وبعدها سافر وما رديش يرجع إلا بعد ما خلصت امتحانات وكان دايما متواصل معايا يتطمن عليا وأنا كنت ساعات أنيك صاحبي فادي وأوقات كنت أتهرب منه
وظهرت النتيجة ونجحت بتفوق وكانت نتيجة التنسيق إني دخلت كلية الهندسة
بعد الامتحانات على طول وقبل ظهور النتيجة قررت إني استغل فترة الصيف واشتغل وفعلا دورت ولقيت فرصة شغل في محل في مول كمبيوتر وكان صاحب المحل شاب محترم وذوق جدا
بعد حوالي أسبوعين كان بيهزر معايا وبيضحك معايا كأننا نعرف بعض من مدة ، ولقيته بيقولي إنه مسافر مصيف وهو ومراته وعياله وهيغيب اسبوع
طبعا في شاب أقدم مني بس هو اللي هيبقى مسئول عن المحل بس هو دايما بيقضي مشواير الصيانة والبضاعة وأي حاجة خاصة بالمحل ، يعني أغلب الوقت هبقى لوحدي في المحل
مستر سليم كان متواصل معايا على الواتس دايما ولقيته باعت لي صورته بالمايوه وهو على البحر ، بصراحة جسمه روعه لون بشرته بسبب الشمس خمري ، وفي شعر على جسمه مثير جدا جسمه جميل جدا ، وفي انتفاخ بسيط في المايوه خلى شكله مثير أكتر ، بقيت كل شوية افتح الصورة واقعد أتفرج عليها ، لحد ما رجع وأول ما دخل لقيته خدني بالحضن ولسة بيبوسني بدون قصد شفايفنا لمست بعض ، حسيت بقشعرة في جسمي وكنت مستغرب جدا طريقة مستر سليم ، بس وأنا في حضنه افتكرت حضن علاء أخويا اللي كان بيعوضني حنان بابا اللي أنا مفتقده ومن غير ما أشعر لقيت نفسي بحضنه جامد لدرجة إن دموعي نزلت ، لقيته بيمسح دموعي وبيقولي : إيه يا عماد مالك في إيه ؟
عماد : مفيش حاجة يا مستر ، أنا آسف
سليم : لا مفيش حاجة ازاي ، تعالى نقعد وفضفض لي
قعدنا وقالي : بص يا عماد ، إنت شاب محترم وأنا حبيتك معرفش ازاي حاسس إنك أخويا الصغير ، فلما أشوفك بتبكي بالطريقة دي ، لازم أقلق عليك ، فياريت تحكي لي وتفضفض لي يمكن تلاقي عندي كلام يريحك
كلامه كان زي الباسورد اللي فتح خزنتي لقيت نفسي بحكي له عن طبع بابا الشديد وأسلوبه الناشف في المعاملة معانا وازي علاء أخويا عايش أغلب حياته في الغردقة عشان يبعد عن بابا ، وحكيت له قد ايه علاء حنين عليا ومعوضني شدة بابا بحنيته معايا ، وقلت له إنه لما حضني افتكرت علاء أخويا اللي بقالي فترة ما شوفتوش
سليم : طب ينفع تعتبرني زي أخوك ونقرب من بعض ونبقى أخوات وأصحاب
كلامه بصراحة فاجأني ومعرفش ليه فرحني جدا وقلت له : ربنا يخليك يا مستر ده شرف ليا
سليم : يا ابني هو أنا بجاملك ، أنا بجد بعزك واقدرك رغم إنك بقالك مدة صغيرة معايا ، بس معرفش ليه حبيتك كدة ، ويا سيدي أي حاجة تضايقك تعالى احكي لي وفضفض لي
فعلا مع الوقت بقيت أحس بحنية مستر سليم عليا وبقينا قريبين جدا من بعض ، حتى لما بدأت الدراسة ، طلب مني إني أكمل في الشغل ولما يبقى في محاضرات ممكن أغيب
لقيته بدأ يشكي لي من مراته وإنها دايما مشغولة عنه ومش فاضية له وكتير بتسافر لأهلها وما يهمهاش ألا الفلوس وبس
كانت خطوة غريبة وجديدة عليا قربت المسافات بيني وبينه أكتر وأكتر لدرجة إني أوقات لو في حاجة مهمة وهو مش قادر يجي المحل ، كان يطلب مني إني أروح له ، لحد ما في يوم كان تعبان وكان قاعد لوحده فاضطريت أخده للدكتور يكشف واستأذنت بابا إني أقعد مع مستر سليم يومين لحد ما يقوم بالسلامة
الجزء الرابع
لما مستر سليم تعب كانت مراته مسافرة تحضر فرح بنت خالتها في محافظة تانية ، وكان هو قاعد لوحده فقلت استأذن من بابا إني أكون جنب مستر سليم على ما يخف
طبعا زعق لي وبهدلني واتهمني إني مقصر في دراستي وكانت مشكلة ، أنا قعدت في أوضتي أعيط لحد ما ماما جت وطيبت خاطري وقالت لي : إيه يا عماد بس في إيه ؟
عماد : إنتي مش شايفة يا ماما معاملته صعبة ازاي
ماما : طب أهدى بس ، الفكرة إنه خايف عليك وخصوصا إنك في هندسة
عماد : وهو عشان أنا في هندسة يخنق عليا كدة ، ده أنا لسة في إعدادي أومال لما اتخصص هيعمل ايه
ماما : طب أهدى كدة بس وقولي ، إنت ليه عايز تروح لسليم ده ؟
عماد : بصي يا ماما مستر سليم لما اشتغلت معاه وأنا لسة جديد سافر مصيف واستأمني على محله ، ولما بدأت الدراسة خلاني كملت شغلي وبيشجعني على المذاكرة ، ولو حس إني بقصر في مذاكرتي بيزعل مني وكأنه أخويا علاء ، وهو دلوقتي عيان ومراته مسافرة ومش لاقي حد يراعيه ، اعتقد يعني إن أقل حاجة أكون جنبه يومين كدة على ما يشد حيله
ماما : طب بص أنا هاكلم بابا وأحاول معاه ، بس إنت روق كدة يا حبيبي
خدتني في حضنها وباست دماغي وخرجت ، بس بعد شوية رجعت لي وقالت : بص يا حبيبي أنا كلمت بابا وقدرت أقنعه بس بيقولك تروح كليتك وترجع تتغدى وبعد كدة تروح لسليم وبالليل ترجع تبات هنا
عماد : يعني موافق بس بشروط
ماما : مش أحسن من أنه يرفض خالص
عماد : ماشي يا ماما ، أنا هالبس واروح له
ماما : طب اتغدى الأول
عماد : ماليش نفس
ماما : قوم كل بدل ما أبوك يعند والمشكلة تكبر
طاوعت ماما وقمت كلت وبعدها لبست وروحت لمستر سليم قعدت أخبط لقيت جاره فتح باب شقته ولما شافني عرفني لانه ساعات كان بيقابلني على السلم اداني مفتاح شقة مستر سليم وعرفني إنه سابه معاه عشان يبقى يشقر عليه
فتح لي الباب ودخلت لقيته سخن وحالته صعبه ، طلبت أوبر وأخدته لأقرب مستشفى ودخلته استقبال وبعد الكشف طلع عنده دور برد شديد ، كتبوا له العلاج وأدوله حقنة ، بعدها اخدته ورجعت بيه على شقته ودخلته على سريره وغطيته ودخلت المطبخ لقيت كيس خضار مشكل عملت له بيه شوربة خضار
لما فتحت شنطة العلاج اتفاجأت إن في لبوس ، بقيت محتار أعمل إيه ، في الاخر قررت اخليه ياكل الاول وبعدين أشوف موضوع العلاج ده
فعلا صحيته وأكلته غصب عنه ولما جه ينام اديته العلاج وكان فاضل اللبوس فقلت له : في لبوسة يا مستر لازم تاخدها
لقيته باستسلام نام على بطنه وقالي : مش قادر اديها لنفسي
اضطريت وأنا وشي بيجيب ألوان والكسوف ماليني أشد البنطلون والبوكسر عشان أحط له اللبوسة ، وظهرت حتة طيز جميلة وشكلها مليان ، طلعت اللبوسة وحطيتها له لقيتها بتخرج بضغط عليها لقيت صباعي كله دخل وراها ، وحسيت بسخونة رهيبة ، السخونة دي بعتت إشارة لمخي حسست جسمي بالإثارة ، وزبي كان هيقف بس أنا اتحرجت وطلعت صباعي من خرم مستر سليم فسمعت منه آه مش طبيعية ، صوت الآه اللي قالها بتدل على المتعة مش الألم
رفعت له البنطلون وغطيته وخرجت أذاكر شوية لقيت تفكيري سرح في طيز سليم وأنه خرمه استوعب صباعي بسهولة ، طب هو كدة سالب ولا اللي حصل ده طبيعي ، لقيت نفسي مش عارف اركز ، وافتكرت اني بابا رافض فكرة اني ابات ، فدخلت لسليم واعتذرت له اني هامشي عشان مش هقدر ابات ، واني هاروح الكلية الصبح واطلع بعدها على المحل وقلت له لو عوزت أي حاجة ابقى اتصل بيا ، لقيته طلع ميدالية مفاتيح ومسك مفتاح فيها وقالي : طلع المفتاح ده
مسكت المفتاح وطلعته من الميدالية لقيته بيقولي : ده مفتاح الشقة ، خليه معاك ، ولو قدرت تجيني ابقى تعالالي
اخدت المفتاح وغطيته ونزلت وأنا جوايا اشتياق ليه ، كأنه حبيبي اللي مش قادر افارقه ، روحت البيت اتعشيت ودخلت ذاكرت شوية ، وتاني يوم قمت بدري روحت الكلية وخلصت محاضراتي ، وطلعت على شقة سليم فتحت الباب ودخلت لقيته بيقوم من على السرير فقربت منه وسلمت عليه ، ولما عرفت إنه عايز يدخل الحمام سندته لحد باب الحمام لقيته بيقولي : معلش يا عماد أنا مش قادر أصلب طولي ، ممكن تقعدني على قاعدة الحمام
كنت محرج جدا ، بس مفيش حل تاني قدامي ، سندته ونزلت البنطلون والبوكسر وقعدته على قاعدة الحمام وعيني بصراحة مركزة في زبه ، وطبعا من التعب مش باين حجمه قد إيه ، فضلت معاه لحد ما خلص واتشطف ولبسته ودخلته سريره ، دخلت عملت له شوربه لسان العصفور ، وعصرت له عليها ليمون واكلته وبعد الاكل جه ميعاد اللبوس لقيته بكل بساطة نزل هدومه وكشف لي طيزه ، فحطيت اللبوسة وضغط عليها بصباعي عن عمد فدخل كله من سخونة خرمه نسيت أطلع صباعي فلقيت سليم بيقولي : خلاص يا عماد شيل صباعك ، اللبوسة كدة مش هتطلع
اتحرجت وطلعت صباعي بس كان زبي شادد وواقف من تأثير اللي حصل ، فحاولت استجمع نفسي وأداري الموقف ، بس عدى عادي
4 أيام على ما مستر سليم شد حيله وخف ، وفي اليوم الرابع بابا زعق لي عشان دخل المطبخ لقاني غاسل كوباية الشاي والحوض مليان تفل شاي ، وبيحاول يقنعني إن ده إهمال مني اعتذرت له وأنا مخنوق وعلى آخري ولبست ونزلت وقلت أروح لسليم أطمن عليه
اتصلت عليه لقيته اتحسن وصوته باين عليه ، فسألته أن كان محتاج حاجة أجيبها له وأنا رايح له ، فشكرني فقفلت معاه وروحت له
دخلت لقيته قاعد في أوضة نومه وممدد على السرير سلمت عليه وقعدت قدامه وأنا من جوايا عايز اترمي في حضنه وأبكي ، معرفش ازاي حس بيا وفتح لي دراعاته فاترميت في حضنه وقعدت أعيط وهو يطبطب عليا ويحاول يهديني لحد ما حسيت اني طلعت الخنقة اللي جوايا فرفعت راسي وهو مسح لي دموعي بايده وبيقولي : عشان خاطري ما تزعلش ، أنا مش قادر أتحمل أشوفك بتبكي
عماد : بابا لسة مبهدلني وعلى سبب تافه
قعدت افضفض له لقيته حضني وهو بيقولي : مقدرش أشوفك حزين أبدا يا حبيبي
بعدها باسني من رقبتي وقالي : أنا هقوم آخد دش عشان أغسل عرق العيا من على جسمي
عماد : وأنا هجهز لك لقمة تاكلها
دخل مستر سليم الحمام وأنا دخلت المطبخ ، سمعت صوته من الحمام بيناديني ، روحت ناحية الحمام لقيته بيقولي : ممكن تدعك لي ضهري
فاجأني بطلبه ومعرفتش اقوله إيه ووقفت ساكت ، لقيته بيقولي : يلا يا ميدو بدل ما يجي لي برد تاني
دخلت الحمام وهو واقف عريان تماما ومديني ضهره ، أخدت الليفة ودعكت له ضهره وبعدها شطفت إيدي من الرغاوي وخرجت وأنا مذهول من إنه ما اتكسفش مني
كنت محتار من تصرفاته ، هو شاب في الأربعين وأنا داخل على العشرين ، فهل من الممكن إنه يكون في نيته أي حاجة جنسية من ناحيتي ، طب اتجرأ وآخد خطوة ولا هو بيتصرف بتلقائية وعشم فيا على إني زي أخوه
مبقيتش عارف أفكر ولا قادر أفهم أي حاجة ، فقررت أطمن عليه وأشوف لو محتاج حاجة وبعدها أروح المحل وبعد كدة أروح
لقيته خارج من الحمام لابس البورنس ومفتوح وبيمسح رأسه ووشه بالفوطة ، روحت جاري عليه عشان أقفل له البورنس وأنا بقوله : كدة تبرد يا مستر
لقيته خدني في حضنه وباسني من خدي قريب من شفايفي وهو بيقولي بحنية : متحرمش منك ابدا يا حبيبي ، أنا من غير كنت مت
حضنته جامد وأنا ببوسه من خده وفجأة هو بيحرك راسه فجت البوسة على شفايفه ، معرفش ليه جسمي اترعش ، فحاولت اتلم على نفسي وقلت له وأنا مش مجمع : بعيد الشر عنك يا مستر
رجع لورا سنة وأنا في حضنه وبيبص لي بنظرات كلها حب وعشق ومن غير ما يقول ولا كلمة ، فقلت له : أنا بستأذنك إني هاروح عشان أخويا راجع النهاردة ، وعايز أشوفه لأنه واحشني جدا
لقيته سابني وهو مبتسم ابتسامة غريبة ومش فاهم معناها ، وقالي : ابقا سلم لي على أخوك يا حبيبي
خرجت من عنده وأنا كلي حيرة مش عارف أنا فاهم مشاعره صح وأنه عايزني أكون في حضنه وتحصل بينا علاقة جنسية ، ولا هو بيتصرف كدة طبيعي
المفروض طبعا إني اخترعت فكرة إن علاء راجع النهاردة بس المفاجأة إني لما روحت لقيت خالو سامح ، وكانت الفرحة الأكبر إني بعد ما سلمت على خالو بشوية لقينا علاء داخل علينا ، كنت حاسس بفرحة جامدة ، وإن الدنيا مش سايعاني من الفرحة اللي أنا فيها
كالعادة خالو قعد يهزر معانا ويضحكنا ، وكان باين على بابا الضيق لأنه رغم ارتباطه الشديد لخالو ألا إنه رافض أسلوبه ودلعه فينا
بالليل لما دخلنا ننام كنت معشم روحي بأني هتمتع بحضن علاء أخويا حتى لو بممارسة سوفت ، لكن اتفاجأت إنه نام واداني ضهره ، فقربت منه وحضنته وقلت له : حبيبي ماله ، نايم كدة وسايبني
بص لي وقالي : مالك يا عماد في إيه ؟
عماد : مالك إنت يا حبيبي ، أول مرة تتكلم معايا كدة
علاء : هو أنت مراتي ، عشان تقولي كدة
طريقة علاء صدمتني ومن غير ما أشعر لقيت دموعي نازلة مني وأنا ببص له باستغراب ، لقيته خدني في حضنه وقالي : عشان خاطري يا عمدة يا حبيبي ، أنا بجد لما بفكر في اللي أنا باعمله معاك بزعل من نفسي جدا
عماد : يا حبيبي أنا بحبك فعلا ، أنا باعتبرك كل حاجة ليا ، بحس معاك بحنية الأب وقرب الصديق وخوف الأخ وكل معنى حلو في حياتي ، وصدقني أنا مش عايز أي جنس بينا ، أنا يكفيني حضنك اللي بارتاح فيه ، وبعيش محروم منه طول مانت بعيد عني
لقيته فتح لي حضنه وضمني له ، وقالي : معلش يا حبيب أخوك ، أنا بخاف إن اللي يربطك بيا الجنس بس
عماد : يا علاء أنت أخويا وده يكفيني أما اي حاجة تانية بتكون استثنائية
علاء : ماشي يا حبيبي
عماد : بقولك إيه صحيح يا علاء ، تفتكر أول مرة عملت فيه جنس
لقيته سرح شوية وبعد كدة قالي : وهي دي حاجة تتنسي
عماد : طب ممكن تحكيها لي
علاء غمض عينيه وبدأ يتكلم ويقول : كنت لسة جديد في الغردقة ، واتعرفت على واحد أمريكي وطلب مني نروح الشالية عنده ونشرب ، فروحت لقيت ثلاثة أصحابه قاعدين وبيشربوا فقعدنا كلنا نشرب وأنا عشان كنت جديد في الشرب بسرعة سكرت ولما فوقت لقيت نفسي مربوط من ايدي ورجلي في أطراف السرير ومفيش أي هدوم على جسمي ونايم على ضهري وفي مخدات تحت وسطي وواحد نازل على زبي بيمص فيه بجنون والتاني نازل بيلحس في خرمي والثالث والرابع بيلحسوا في جسمي بطريقة ولعتني
بعد شوية لقيتهم جابوا بخاخ شمموني منه عرفته إنه منتج أمريكي اسمه (بوبرس) وهي مادة بتساعد على ارتخاء العضلات واتفاجأت بعدها بواحد منهم رفع رجلي ورشق زبه فيا والتاني قعد على زبي والتالت بينيك في اللي بينيكني والرابع بينيك زوري وأنا محصور بينهم ومتكتف ، فضلوا يتبادلوا عليا ، في الأول كنت عايز أصرخ واستنجد بس كانوا مكممني بس معرفش ليه مع الوقت حسيت بمتعة غريبة وأنا بنيك واتناك في نفس الوقت
لما سمعت كلام علاء وشوفته بيحرك رجله ويرفعها حسيته محتاج حد يمتع له طيزه ، لقيت نفسي بقلع هدومي كلها وبقرب من علاء وهو بيحكي ومديت ايدي وقلعت بنطلونه والبوكسر وهو مش ممانع
وعلاء مكمل كلامه وبيقول : اتعودت عليهم وطول الأسبوع اللي قعدوه وأنا بروح لهم بالليل انيكهم وينيكوني
بليت زبي من ريقي وحطيته على خرم علاء وضغطت لقيت زبي دخل كله وعلاء كل ده مغمض ولما دخلت زبي سكت وقعد يتوجع بمتعة ، وأنا داخل خارج بزبي وهو بيقولي : كمان يا حبيبي ، متعني ، قطع لي خرمي
وأنا زي اللي مسحور بنيك فيه لا شعوريا وكأني بعمل كدة بس عشان حسيت إنه محتاج ده وأول ما نزلت لبني في طيزه ، كنت أنا بدلك زبه بإيدي فجاب لبنه على بطنه في نفس اللحظة وحسيت بطيزه بتقفش على زبي
لما زبي نام وخرج من طيزه ، لقيته نام على جنبه واداني ضهره ، جيت أقرب منه خفت أضايقه فقمت دخلت الحمام اشطفت وأنا خارج سمعت صوت حركة في الأوضة اللي بابا وخالو نايمين فيها ، استغربت لأني عارف إنهم نايمين ، فدخلت أوضتي لقيت علاء قاعد ولما دخلت وطى راسه ، قعدت جنبه وقلت له : آسف بجد يا علاء
سكت وما ردش عليا فقلت له : رد عليا وارفع راسك بلاش كدة
علاء : أرفع رأسي ازاي بعد اللي حصل واللي عرفته
عماد : هتفضل في نظري أخويا الكبير اللي بحبه وبخاف عليه زي ما أنت بتخاف عليا وبتحبني
علاء : صعب اللي حصل يخليني احس أن اللي بينا طبيعي
عماد : عشان خاطري يا علاء ، أنا عايزك حبيبي وعشيقي وأخويا وأبويا وصاحبي وصديقي ، وكل حاجة ليا في دنيتي
علاء : إنت ازاي كدة ؟
عماد : يعني إيه ؟
علاء : أنا بعد اللي حصلي ، حسيت بانكسار ، وبعد اللي عملته معاك حسيت بتأنيب الضمير ، أنت كل حاجة بتبسطها
عماد : يعني لو عقدتها ، الدنيا هتقف ، ما هي هتمشي بردو ، يبقى نبسطها أحسن
بص لي وهز رأسه وسكت ، روحت أنا رايح عليه وحضنته ، راح مطبطب عليا وواخد هدومه وراح ياخد دش ، وعلى ما رجع كنت أنا عيني راحت في النوم
الجزء الخامس
قلقت من النوم بدري ، وأنا رايح الحمام لمحت أوضة بابا الباب بتاعها موارب ، وخالو مميل على السرير ومفيش على جسمه أي هدوم ، استغربت جدا إن خالو قالع كدة وبابا معاه في الأوضة
ماما كانت نزلت تتسوق ومعاها علا أختي ، وعلاء كان لسة نايم ، كبرت دماغي وقلت أكيد هما عادي بينهم وبين بعض ما هما أصحاب وقريبين من بعض غير إنهم نسايب ، خرجت من الحمام كان باب الأوضة اتقفل ، فاستغربت جدا ، بس بردو كبرت دماغي ، ودخلت الأوضة كان علاء لسة صاحي قربت منه وحضنته ، وصبحت عليه
كانت امتحانات نص السنة قربت وكان علاء في الوقت ده في البكالوريوس ، وطبعا كان واخد إجازة لحد ما يخلص امتحانات
قررنا نلتزم شوية بالمذاكرة ، ولو حد فينا هفه الشوق نبقا نمص لبعض ، وأنا طبعا استأذنت مستر سليم إني هاخد إجازة لحد ما أخلص امتحانات
في الفترة دي اتحاد الطلبة أعلن عن رحلة للاسكندرية في إجازة نص السنة وطبعا استأذنت من ماما إنها تبلغ بابا وإن دي رحلة يوم واحد ، وبعد عذاب بابا وافق ولما جه ميعاد الرحلة كنت مبسوط جدا ، وطبعا مفيش نزول للبحر لأننا كنا في الشتا ، واحنا في الطريق اشتغلت الاغاني في الباص من الكبت اللي أنا فيه خدتني الحماسة وقعدت أرقص ، وكان معانا مشرف من رعاية الشباب لقيته مركز معايا جدا ، واتفاجأت لما وصلنا قلعة قايتباي إن الأستاذ ده بيقرب مني وبيقولي : على فكرة رقصك حلو جدا
- شكرا
- أنا ممكن أخليك تدرب على ايد حد وتشارك في استعراضات تبع الجامعة
- لا مش للدرجة
- إنت اسمك ايه
- عماد عادل ، لسة في إعدادي هندسة
- وأنا رضوان حسن ، في رعاية الشباب عندكم في الكلية
- اتشرفت بحضرتك
- على العموم أنا أتمنى إنك تقبل الفرصة دي
- صدقني صعب جدا ، لأن والدي ضد الكلام ده ، وممكن يعمل لي مشكلة
- عموما اديني رقمك ، وأنا أحب نكون على تواصل
اديته رقمي ، وطبعا بحكم إنه في رعاية الشباب ، بالنسبة لي إنه من العادي إنه يتواصل معانا كطلبة ، خلصت الرحلة ورجعنا القاهرة واحنا مبسوطين جدا ، وأنا نزلت الشغل ومستر سليم قابلني بالأحضان والبوس وكأنه مش بيكلمني على طول ويتطمن عليا ، على العصر كدة مستر سليم عرفني إنه رايح المكتب يتابع بعض أشغاله ، وبعد حوالي ساعة لقيته بيتصل بيا وعايزني أروح له
قفلت الشركة ونزلت روحت له ، ولما طلعت لقيته قاعد لوحده ، وباين على وشه كلام كتير وحيرة ، وحسيت إنه نفسه يواجهني بمشاعره بس أكيد خايف ، معرفش ليه قررت أتشجع وأكلمه أنا ، بس الأول أشوف الكلام هيبقى ازاي
سلمت عليه ، فطلب مني اسحب كرسي وأقعد جنبه ، عملت زي ما قالي ولقيته بيقولي : وحشتني يا عمدة
- وانت واحشني بجنون يا مستر سليم
- لو أقولك قد إيه كنت حاسس إني تعبان وانت بعيد عني مش هتصدقني
كان كلامه فيه توتر وعمال يفرك أيده في بعض ، في اللحظة دي قررت معرفش ليه إني أهجم عليه وابوسه ، وفعلا شفايفي لزقت في شفايفه في بوسة كلها هيجان وهو حضني جامد وحسيت إن هو مبسوط إني عملت كدة لأنه قعد يمص لساني وهو مغمض عيونه وأنا عمال أحسس له على ضهره وهو يضمني جامد ، بعد شوية رجع لورا وسند دماغه على ضهر كرسي المكتب ، وكان زبه واقف وعلى آخره وشكله هايج جدا ، كانت نظرته فيها ضعف غريب وشهوة عالية جدا
وقفت وأنا ببص له ومش عارف أعمل إيه ، هل هو عايز يقوم بدور الموجب وينيكني ، ولا يقوم بدور السالب وأنيكه ، لقيته مد أيده وبيحسس على زبي ، بس معرفش ليه زبي مكانش واقف ، لقيته اتمادى وفتح سوستة البنطلون وطلع زبي وقعد يمص فيه ، بس بردو زبي ماوقفش ، لقيت سليم وقف ، وراح قفل باب الشقة اللي فيها المكتب وهو راجع كان قلع هدومه كلها إلا البوكسر ، وقرب مني قلعني هدومي ، ونزل على ركبه وقعد يمص في زبي وبيضاني وأنا من جوايا في رهبة منعاني أحس بالشهوة ، وزبي نايم ومش راضي يقف
راح سليم واقف وقالي : أنا عارف إنه مش راضي يقف عشان الموقف صعب عليك
- أنا آسف يا مستر
- مفيش أي أسف يا عمدتي
- اعذرني ، دي أول مرة اتحط في الموقف ده
- أنا بحبك أوي يا عمدة ، وبقالي فترة نفسي فيك ، وانت بتديني اللبوس فكرتك حسيت بيا ، حتى لما لفيت وشي عشان تبوسني من شفايفي ، لقيتك مشيت وسيبتني عشان أخوك رجع
- أنا بجد مش قادر أتخيل أن حضرتك تكون معايا في الوضع ده ، انت عارف أنا بحبك قد ايه
- أنا معرفش ايه اللي جرالي ، من بعد ما اتعاملنا سوا وانت خليتني اتعلقت بيك ، حبيتك بشكل ماتتخيلوش
- وأنا من كتر ما بحبك ، مشاعري وأحاسيسي ناحيتك عاملة جوايا حاجز ، مخليني في حالة صعبة
لقيته هجم عليا وحط شفايفه على شفايفي وقعد يمص فيهم ونزل على صدري وأول ما شفايفه لمست حلمتي اتنفضت ، ولف ورايا وخلاني ميلت وهو نزله على خرمي وقعد يلحسه وهو ماسك زبي وبيدعك فيه ، في اللحظة دي بدأت الرهبة اللي جوايا تروح مني ، وبدأ لسانه ، يوصلني لحالة من الشهوة العالية ، وهو لما حس بإن زبي بدأ ينتصب ، زود العيار وفضل يلحس بجنون لما زبي وقف وبقى جامد ، بعدها مستر سليم وقف وقالي : زبك كبير وجميل ونفسي أدوقه قوي
- إنت تؤمر يا مستر
لقيته نام على بطنه وفتح لي طيزه ، مجرد ما قربت منه لقيت زبي نام ، فقلت له : أنا آسف يا مستر سليم
اتعدل وبص لي وقالي : أنا عاذرك ومقدر موقفك
- يا مستر سليم حضرتك بالنسبة لي مش شخص عادي ، أنا بحس إنك والدي أو أخويا الكبير ، حاجة كبيرة عندي ، وعشان كدة صعب عليا جدا إني أتخيل إني ممكن أعمل كدة
لقيته وقف وحضني وهو بيبكي ، أنا أول ما حسيت إنه بيبكي لقيت نفسي لا شعوريا دموعي نازلة وبعيط معاه
حسيت في اللحظة دي إنه فعلا تعبان ومحتاجني أريحه فقررت أقاوم اللي جوايا واعتبره علاء أخويا أو أتخيله كدة ، فبدأت أبوس رقبته وأنا مغمض وبتخيل إني فيحضن علاء وحبة بحبه كنت نايم فوقه وصوابعنا شابكة في بعض ومقطعين شفايف بعض من البوس ، وحسيت بزبه واقف فنزلت على صدره أمصه فسمعت منه آهة متعة فكملت لحد زبه وقعدت أمص فيه لقيته رفع رجله فنزلت على خرمه ألحسه وأنيكه بلساني وهو عمال يأن ويطلع آهات من المتعة
اتعدلت وبقينا في وضع 69 فمد إيده وقعد يلعب في زبي اللي وقف وشد جامد ، شوية وقعد يمص في زبي لما بقيت على آخري ونسيت كل الحواجز اللي كانت منعاني إني أقدر أنيك مستر سليم ، فقمت ورفعت رجله على كتفي وتفيت على خرمه وحطيت راس زبي على خرمه وضغط فدخل كله بس كان خرمه ضيق سنة فحسيت بيه بيتألم فسيبت زبي جواه ونمت عليه أبوسه ، شويه واشتغل وسطي وبدأت أحركه وزبي داخل خارج في خرمه وهو مستمتع جدا ، لما حسيت إني قربت أجيبهم قلت لازم أخليه يجيب معايا فاتعدلت ومسكت زبه وبدأت أدلكه لقيته جابهم ، ما استحملتش انقباض عضلة شرجه على زبي ونزلت فيه وأنا وهو بنصرخ من المتعة
بعدها نمت جنبه على الأرض وأنا مبسوط جدا جدا ، لقيت مستر سليم بيقولي : أتمنى إنك تفضل معايا على طويل يا عمدة
- صدقني يا مستر ، رغم اللي حصل دلوقت أنا عمري ما هتغير معاك ، إنت لك عندي مكانة كبيرة جدا ، وهافضل أقولك يا مستر لأني بعتبر اللي حصل ده ، نوع من أنواع الرغبة والاحتياج
لف وحضني وقالي : ومش عايزني أحبك وأموت فيك كمان
سمعت تليفوني بيرن قمت طلعته من البنطلون ، لقيت ماما هي اللي بتتصل ، فتحت عليها وقلت : ألو ، أيوه يا ماما
ماما : حاول تيجي بدري شوية النهاردة يا عمدة
- خير يا ماما ، في حاجة
- آه ، يا قلب ماما ، في عريس جاي يتقدم لأختك علا النهاردة
فرحت جدا ، وقلت لها : بجد يا ماما
- آه يا حبيبي ، هيجي على الساعة 5
- حاضر يا حبيبتي ، هتلاقيني موجود ، مش عايزة حاجة أجيبها وأنا جاي
- لا يا حبيبي تعالى أنت بس
قفلت الخط وأنا الفرحة مش سايعاني ، عرفت مستر سليم وقمنا استحمينا سوا وطبعا الأمر معداش عادي عملت معاه واحد كمان تحت الدش ، ولبسنا وكملنا شغلنا وعلى الساعة 3 روحت وساعدت ماما لحد ما العريس جه ، وطبعا هو ابن صاحبة ماما اللي كانت في المستشفى ، حصل القبول وبسرعة قرأوا الفاتحة والزغاريد ملت البيت
الجزء السادس
كانت فرحة كبيرة لما قرينا الفاتحة ، وخصوصا إن دي أول فرحة جواز في بيتنا ، خلصت إجازة نص السنة ورجعنا الدراسة ، وأنا قاعد في المدرج وبعد ما الدكتور خرج لقيت واحد دخل مسك المايك وقال : حد هنا اسمه عماد عادل محمدي
وقفت ورفعت ايدي وقلت له : أيوة أنا
- طب تعالى معايا
سيبت الكتب مع واحد من زمايلي ، وروحت معاه ، لقيته دخلني سيكشن وفي مجموعة من الطلبة من الشباب والبنات ، فاستغربت وبقيت مش فاهم حاجة ، وبعد شوية لقيت أستاذ رضوان بتاع رعاية الشباب داخل ومعاه شاب ، فقعدنا كلنا والشاب ده وقف على المنصة اللي قدامنا ومسك المايك وقال : ازيكم يا شباب ، أنا اسمي مادي ، شغال مدرب رقص استعراضي في فرقة (.......) وأنا جيت النهاردة عشان أتكلم معاكم عن فكرة إنشاء فرقة استعراضية من الجامعة هنا
كانت صدمة رهيبة لأن أنا وضحت لأستاذ رضوان إنه صعب أشترك ، وبردو بعت لي وبيحطني قدام الأمر الواقع ، كنت متضايق جدا ومش مركز مع مادي ده في أي حاجة ، وبعد ما خلص كلامه والكل مشي لقيت رضوان قرب مني وقالي : ها يا باشمهندس ، إيه رأيك في الفكرة
- يا أستاذ رضوان أنا قلت لحضرتك إن والدي متشدد وصعب جدا يوافق على كدة
- طب ومين هيقول لوالدك إنك هتشترك ، مش لازم يعرف
- مقدرش أخبي عنه طبعا
لقيته قرب مني ومسك وسطي بطريقة ما طمنتنيش ، وقالي : بصراحة جسمك ده في الرقص هيكون تحفة ، كان بيقول كدة ونظرات عينه بتاكل جسمي
حسيت إن جسمي بيسخن وحرارتي بتعلا فقلت انسحب قبل ما اضعف وتبقى فضيحة ، فاعتذرت ومشيت وأنا من جوايا في لغبطة جامدة ، خلصت يومي الدراسي وروحت لقيت خالو عندنا ، سلمت عليه وحضنته ، وقعدت معاه شوية ، وبعدين دخلت نمت وبعد شوية لقيت ماما بتصحيني عشان أتغدا ، فعلا قمت واتغديت معاهم وأنا قاعد على السفرة لقيت رسالة على الواتس ، خفت أمسك الموبايل بابا يزعق لي ، فخلصت أكل وروحت أشوف الموبايل لقيته رضوان باعت يقولي : القمر أخباره إيه ؟
- القمر في السما والنهاردة هو ابن سبعة يعني كلها سبع أيام ويبقى بدر
- تعرف إنك من القليلين اللي عجبتني وشايف إن جسمك الجميل ده ينفع جدا
- ينفع في إيه ؟
- في الاستعراض يا ميدو
- تعيش يا أستاذنا ، ده من ذوق حضرتك
بعدها رغينا شوية ، وفجأة لقيته بيقولي : إنت عندك إيمو
- آه عندي
- ينفع نتكلم فيديو
- مفيش مشكلة
اتصل بيا ، واتفاجأت بيه مش لابس حاجة من فوق ، وجسمه معضل ومشعر ، وبشرته خمرية ، مخلية شكله سكسي جدا ، قلت له : هو حضرتك مش سقعان
- لا مانا مشغل التكييف
- التكييف ولا الشعر اللي في جسمك مدفيك
- ليه هو أنت شعر جسمك بيدفيك
- لا مانا جسمي مفيهوش شعر
- معقولة ، اول مرة اعرف إن في شاب جسمه مفيهوش شعر
- أنا كنت متخيل إن العادي لما أكبر هلاقي جسمي مليان شعر زي بابا وأخويا ، لكن اتفاجأت إن جسمي خالي من الشعر
- ينفع أشوف جسمك ، عشان مش قادر أتخيل
بكل حسن نية ، خلعت هدومي وكشفت له عن نصي الفوقاني ، لقيته صفر وقالي : ده أنت جسمك جميل جدا
- أشكرك يا أستاذنا
سمعت خالو بيناديني من برة ، فاستأذنت من أستاذ رضوان ، وخرجت لخالو اللي عاتبني إني ما قعدتش معاه من ساعة ما وصل ، اعتذرت له وقعدت معاه وطبعا قعد يهزر معانا أنا وعلا ويضحكنا لحد ما غلبنا النوم ، دخلت أوضتي وماما وعلا دخلوا أوضة علا ، وخالو وبابا دخلو أوضة بابا ، نمنا وبعد ساعة قلقت وأنا مزنوق جدا
دخلت الحمام وبعد ما خلصت كنت معدي على أوضة بابا فسمعت خالو بيتكلم هو وبابا ، معرفش ليه فضولي خلاني أقف اسمع بيقولوا إيه ، فسمعت خالو بيقول : بصراحة إنت أكتر حد بيريحني
بابا : إنت عارف إني معرفش حد غيرك ، ومعنديش الجرأة إني أدخل حد في حياتي زيك
خالو : تعرف إني بفكر اتنقل هنا القاهرة عشان نكون جنب بعض
بابا : يا ريت يا رأفت
وسمعت بعدها بوسة مع أصوات مش مفهومة زي ما يكون بيبوسوا بعض من شفايفهم ، دماغي ودت وجابت في الأفكار ، خفت يحسوا بيا ، رجعت أوضتي وأنا بهرب من الأفكار وهل من الممكن أن يكون في علاقة جنسية بين بابا وخالو ، في الآخر غلبني النوم
تاني يوم وأنا في المحاضرات لقيت رسالة جت لي على الواتس لما فتحتها لقيتها من أستاذ رضوان وكاتب لي إنه مستنيني في الكافيتريا بعد المحاضرات
كتبت له اني قدامي ساعة وانزله ، بعد ما خلصت نزلت لقيته ، فقربت منه لقيته وقف وخدني بالحضن جامد وهو بيمسح على ضهري وكأنه بقاله زمن ما شافنيش ، كنت مستغرب جدا من طريقته ، قعدنا وطلب لي مشروب وبعد السؤال والاطمئنان قالي : تعرف دكتور (......)
- آه طبعا مش ده اللي بيدينا مادة (.....)
- أيوة هو ده
- ماله
- عشان هو مهتم بالأنشطة في الجامعة كلمته عنك
قاطعته وقلت له : عني ازاي يعني
- أنا بصراحة معجب بيك جدا ونفسي تكون مع الفريق الاستعراضي
- يا أستاذ رضوان أنا قلت لحضرتك إنه ما ينفعش
- طب بص الدكتور طلب مني إنه أرتب مقابلة بينكم ، تقعدوا وتتكلموا
- هو حضرتك ليه مصر تحطني في موقف حرج
- عموما الدكتور رجل طيب ومفيش مشكلة لو قعدتوا مع بعض وشرحت له وجهة نظرك
اتضايقت جدا ، ومابقيتش عارف اقول ايه ، بس مكانش قدامي حاجة غير إني أوافق ، وفعلا وافقته وقلت له :
- هقابله فين ؟
- انت فاضي يوم الثلاثاء
- اه أنا عندي محاضرة واحدة وبعد كدة هاروح الشغل
- إيه ده إنت بتشتغل
- آه ، بسلي نفسي
- تمام لو كدة أنا هاستناك عند باب الجامعة بعربيتي وتيجي معايا
- تمام
كانت علاقتي بسليم ليها وجهين قدام الناس صاحب الشغل بتاعي وفي السرير بيتحول لأنثى محتاجة لإنسان يمتعها ، وفي أسلوب تعاملي معاه ما بخلطش بين الطريقتين ، يعني لو كنا لوحدنا في الشركة لا يمكن أعامله على إني بنيكه ، ولو كنا في السرير بعامله كأنه لبوة عايزة تتكيف وتتشرمط
يوم الثلاثاء أول ما وصلت الجامعة لقيت رضوان بيتصل بيا فتحت عليه وقلت : ألو ، أيوا يا أستاذ رضوان
- إنت وصلت الجامعة ولا لسة
- آه لسة هادخل أهو
- طب ما تيجي نروح مشوارنا في البدري ، عشان نلحق نرجع
- بس عندي محاضرة ، و...
- يا سيدي ماجتش على محاضرة
- حاضر ، آجي لحضرتك فين
- أنا الناحية التانية
لفيت ابص على الرصيف التاني لقيته واقف وفاتح باب عربيته وبيشاور لي ، شاورت له ، وقفلت الخط وعديت لقيته فتح لي دراعاته وخدني بالحضن وهي دي طريقته معايا في كل مرة يشوفني فيها معرفش ليه
المهم ركبت معاه العربية فقالي : ها يا بطل تحب تفطر إيه
- ألف شكر لحضرتك ، أنا فطرت في البيت قبل ما أنزل
- عموما لما نوصل ويجي الدكتور ، نبقا نشوف موضوع الفطار ده
مشي بالعربية وهو عمال يدردش في الجامعة والدراسة والأنشطة اللي بتقوم بيها رعاية الشباب ، وفجأة وقف وقالي : يلا أنزل احنا وصلنا
دخلنا عمارة وركبنا المصعد ، وطلعنا دور من الأدوار وفتح شقة من اللي في الدور بمفتاح معاه ودخل وقالي : اتفضل ، ادخل مفيش حد هنا ما تقلقش
- شكرا لحضرتك
دخلت أوضة الأنترية ، وبعد ما قعدت قالي : على فكرة دي شقتي
- هو حضرتك عايش لوحدك
- أكيد طبعا لأني مش متجوز
استغربت جدا وبصيت له بنظرة استغراب لقيته وقالي :
- ايه مستغرب ليه ؟
- أبدا أصل سن حضرتك مش صغير
- عايز الحق جربت مرة وحصل انفصال لأني مكنتش مبسوط ، فقررت إني ما اتجوزش
- وجهات نظر
- تشرب ايه ؟
- ألف شكر لحضرتك
- إنت مالك كدة مكسوف ولا إيه ؟
- أبدا بس مش مستوعب وجودي هنا
لقيت الموبايل بتاعه بيرن ، مسكه بص فيه وقالي : ده الدكتور
- آلو ، أيوة يا دكتور
- .....
- ليه خير في حاجة ؟
- ........
- طب ماشي إحنا في انتظارك
قفل الخط وقالي : ده الدكتور كان بيعرفني أنه هيتأخر شوية
- ماشي
- بقولك ايه ، إنت جربت الشرب قبل كدة
- شرب ايه ؟
- هيكون ايه يعني ، وسكي ، كونياك ، أي حاجة من دي
- لا خالص
- طب ايه رأيك أجهز كاسين ليا وليك
- مانا قلت لحضرتك إني ماليش في الشرب
يعني تبقى ضيفي وأول مرة تزورني وتكسفني ، بقيت متضايق جدا من إنه مصر يضغط عليا ، ولقيته فعلا قام جاب لي كاس وقالي : اتفضل
- يا أستاذ رضوان أنا مش عايز أشرب
- أومال لما الدكتور يجي ويشرب معانا هتكسفه
- قصدك إيه
- قصدي إن الدكتور ممكن يتضايق لما يعرف إنك مش عايز تشرب ، فأحسن لك اشرب دلوقت بدل ما تشرب قدامه وأنت محرج ويبقى شكلك مش لذيذ
حاولت أشرب وأنا متضايق ، كان الطعم صعب جدا بس هو نصحني إني أشرب على مرة واحدة
كاسين تلاتة واتسطلت وشوية وما بقيتش واعي لأي حاجة ، ولما فوقت لقيتني عريان تماما ونايم على بطني وخرمي بينزل لبن ، اتفزعت وقمت وأنا متضايق جدا
لقيت رضوان داخل عليا وبيقولي : كان بودي أقولك صباحية مباركة ومبروك الدخلة ، لكن للاسف في حد سبقني وفتحك
- إنت بتقول إيه ؟
- بقول اللي اكتشفته
- إنت جايبني هنا عشان تعمل فيا كدة
- بصراحة الدكتور كان عينه منك وطلب مني أجهزك ليه ، بس المفاجأة إني لقيتك جاهز وخرمك واسع كمان
ماقدرتش اتمالك أعصابي ، وانهرت من العياط ، لقيته قرب مني وهو مش لابس غير بوكسر فقط وبيقولي :
- يا عمدة اللي حصل متعك جدا جدا ، تبقى ليه تضايق
- أنا متضايق لأن اللي حصل كان غصب عني
- مين قال كدة ، ده كله حصل بمزاجك وبإرادتك ولو مش مصدق أقدر أثبت لك
- تثبت لي إيه ؟
- أفرجك على نفسك وأنت بتتمتع تحت مني
اتخضيت وقلت له : إنت صورتني كمان
- آه طبعا يا ميدو ، وبصراحة عمري ما اتمتعت زي ما اتمتعت معاك ، تعالى معايا افرجك
لقيته خدني أوضة باباها مخفي ، كان فيها شاشة عليها 4 كاميرات متوزعة في كل ركن من الأوضة
دخلنا وأنا بتطوح بسبب اللي شربته ، لقيته خدني في حضنه وقعد يبوسني من شفايفي بطريقة خليتني بقيت مولع ، وبدأ يقلعني ونزل على صدري يلحس فيه وأنا بإن من المتعة وبدأ هو يقلع ويبان شعر صدره الطويل وأنا بدأت ألعب فيه ونزلت على ركبي وقلعته البنطلون والبوكسر وطلعت زبه وقعدت أمص فيه وألحس في بيضانه وهو عمال ينيك زوري وبعد شوية وقفني وقلعني هدومي ونيمني على بطني بعد ما حط مخدات تحت بطني ونزل على طيزي يلحس لي في الخرم ويتف عليه ويرشق صباعه اللي دخل بكل سهولة وفضل يلحس لي وانا بصرخ من المتعة ، بعد شوية نام فوقي وبدأ يدعك زبه في طيزي وشوية وظبط زبه على الخرم ومن غير تعب دخل جري ، طبعا ما هو زبه أصغر من زب علاء أخويا وفضل يدق فيا ويضغط جامد وأنا بقوله : نيكني يا حبيبي ، قطع لي طيزي ، هات لبنك جوايا ، لحد ما جابهم جوايا ، بعدها وقف الفيديو ، وقالي :
- ها إيه رأيك ؟
- حضرتك عايز مني إيه ؟
- مش عايز غير المتعة ، أنا مبحبش الأذية
- يعني إيه ؟
- يعني كل ما يكون في فرصة نتقابل
- أنا مش عارف أقول لحضرتك أيه ؟
- أنا بس عايز أقولك على حاجة
- اتفضل
- انت مش بس طيزك اللي تجنن ، لا ده أنت زبك تحفة ومالوش حل ، وعشان تفهم قصدي تعالى نكمل الفيديو
ضغط على تشغيل الفيديو لقيته بعد ما خلص وجابهم فيا مد إيه ومسك زبي وراح قالبني على ضهري ومسك زبي قعد يمص فيه وشوية وقام قعد عليه وفضل يتنطط ، وطبعا جبتهم بسرعة
- ها إيه رأيك ؟
بصيت له باستغراب ، وأنا مش فاهم حاجة
- صدقتني إن أنا اللي يهمني المتعة فقط
- طب وموضوع الدكتور ، كان جد ولا أي كلام
- لا كان جد ، بس حصلت له ظروف هتخليه ما يجيش النهاردة
سكت شوية وقلت له : خلاص ماشي مفيش مشكلة
- متحرمش منك يا ميدو
قمت خدت دش ونضفت نفسي ونزلت روحت الشغل
الجزء السابع
طلعت على الشغل ، لقيت مستر سليم مش موجود ، سألت عليه زميلي قالي إنه راح يقابل المحاسب
قضيت يومي وروحت البيت لقيت علاء أخويا كنت فرحان جدا ، سلمت عليه ومرديتش أحكي له أي حاجة ، ولما جه معاد النوم كنت مشتاق جدا لحضنه المشعر بس لقيته نام على جنبه واداني ضهره خوفت أقرب منه الاقي رد فعل منه يضايقني بس الغريبة إني نمت بسرعة جدا ، شكلي كدة كنت مجهد من اللي حصل مع رضوان ، صحيت على صوت رسائل واتس من موبابلي ، مديت ايدي اشوف الساعة كم لقيتها داخلة على 10 الصبح ، ورضوان هو اللي بيبعت لي
حطيت الموبايل ، وقمت دخلت الحمام وبعدها رجعت لقيت علاء صحي ، صبحت عليه وقعدنا ندردش شوية من باب الاطمئنان على بعض ومديت ايدي على زبه وأنا بقوله : حبيبي أخباره إيه ؟
كان لسة واقف بسبب الانتصاب الصباحي ، فعلاء رد عليا وقالي : واقف من ساعة ما صحيت ومش راضي ينام
لقينا ماما دخلت تصبح علينا ، بالراحة شيلت إيدي عشان ما الفتش إنتباها ، واتلفت ناحيتها وصبحت عليها ، عرفتنا إن الفطار جاهز ، خرجنا نفطر واحنا على السفرة ، بابا قال :
- باركوا لأختكم فرحها في الإجازة
علاء وأنا فرحنا جدا وأنا قمت حضنتها وبوستها وباركت لها ، علاء كان جنبها ميل عليها وباس رأسها وبارك لها
بابا كمل كلامه وقال : أنا مسافر قريب البلد ، عشان أعزم قرايبنا ، عايزك تيجي معايا يا علاء
علاء سكت شوية وبعد كدة قال : هو حضرتك هتسافر امتى ؟
- إيه ، مش هتعرف تيجي معايا ، عشان شغلك
- حضرتك عارف إني إجازتي بحساب ، ولو كنت أعرف قبل ما أنزل كنت أجلت الإجازة عشان أسافر معاك
- هو أنت هتفضل بعيد عننا كدة ، ولا كأنك مننا ولا شغلك هو اللي بتعمله حساب والبيت هنا مش في حساباتك
ماما : مفيهاش حاجة يا أخويا ، إن كان هو مش فاضي ممكن عماد يسافر معاك (قالتها وهي بتغمزلي)
بابا : افضلي إنتي دلعي فيهم كدة لحد ما يبوظوا ومعرفش أربيهم
بعدها بابا قام وساب الأكل ، وهو متعصب ، ماما قامت وراه ، واحنا قعدنا نبص لبعض ، كان صعبان عليا حالنا ، أخويا الكبير بابا بيعامله بطريقة صعبة مخلياه على طول هربان من البيت وكل فين وفين على ما بينزل إجازة ، وعلا أختي اللي وافقت تتجوز في محافظة بعيدة عشان تبعد من معاملة بابا الجافة ، وأنا كل شوية بابا يشد معايا
قمنا أنا وعلاء دخلنا أوضتنا ، لقيت ماما جاية ورانا وبتقولي : معلش يا عمدة يا حبيب قلب ماما ، إنت اللي هتسافر مع بابا ، عشان المشكلة ما تكبرش
بصيت لها وأنا جوايا كلام كتير مش قادر أقوله وقلت لها : حاضر يا ماما
ماما : إنت امتحاناتك امتى ؟
عماد : كمان 3 أسابيع تقريبا
ماما : ماشي ، هو بابا هيسافر كمان يومين تلاتة
بعدها ماما راحت لعلاء وحضنته وقالت له : معلش يا علاء إنت عارف أبوك وطريقته ، هو متضايق إنك مش وسطنا
علاء : ما تشغليش بالك يا ماما ، أنا خدت على كدة
قمت لبست ونزلت عشان أروح الكلية ، ماكنش ليا مزاج أحضر محاضرات فقعدت في الكافيتريا ، مسكت الموبايل ألعب أي لعبة لقيت رضوان بيتصل عليا
- ألو ، أيوا يا أستاذ رضوان ، أخبارك إيه ؟
- بخير يا غالي ، إنت فين دلوقت
- قاعد زهقان في الكافيتريا
- طب أنا جاي لك
شوية وجالي وسلم عليا وقعد معايا بعد السلامات والاطمئنان على بعض قالي : اعمل حسابك انك طالع يومين السخنة
- مش فاهم قصدك
- الدكتور مسافر السخنة وعايزك معاه هناك
- صعب طبعا
- ليه بس ؟
- لأن والدي مش هيوافق إني أبات برة البيت غير إني مسافر معاه البلد كمان يومين كدة
- ليه خير ؟
- أبدا فرح أختي في الإجازة وهياخدني عشان نعزم قرايبنا
- تمام مفيش مشكلة هاظبط مع الدكتور إن رحلة السخنة تكون بعد ما ترجع من البلد ، وألف مبروك لأختك
- ربنا يبارك فيك ، طب وغيابي عن البيت يومين ، هفسره بإيه لبابا
- ماتقلقش دي حلها سهل جدا
- إزاي بقا ؟
- هتقولهم في البيت إنك طالع رحلة علمية تبع الجامعة وهتغيب فيها يومين
- إزاي يعني ؟
- يعني هتقول إن الدكتور اختارك تطلع الرحلة دي ، وهديك ورقة من الدكتور بكدة
- مش عارف أقولك إيه ؟
- أنا من وجهة نظري إنك توافق ، لأنك لو الدكتور اتبسط معاك إنت كمان هتنبسط من مادته
- معنى كدة إني لو ما طلعتش ممكن يستقصدني في مادته
- وارد جدا
حسيت إني مجبر على السفر ، وإني لازم أمتع الدكتور على الأقل أضمن مادته ويمكن يقدر يساعدني في باقي المواد ، بعد ما سكت شوية أفكر ء قلت لرضوان :
- خلاص تمام ، المعاد امتى
- لما ترجع من البلد بلغني عشان اظبط مع الدكتور
- طب والسفر ازاي
- ما تقلقش أنا هاخدك بعربيتي
- اتفقنا
خلصت قعدتي ، وطلعت على الشغل ، قعدت شوية ، ورجعت على البيت ، لقيت علاء أخويا لوحده والبيت فاضي ، دخلت سلمت عليه كان قاعد على الركنة بيتفرج على فيلم على الكمبيوتر ، وقلت له :
- أومال فين أفراد الأسرة السعيدة
- خرجوا يشتروا الأجهزة الكهربائية لأختك
- بقالهم كتير
- مابقالهمش نص ساعة
- طب أنت واحشني جدا
لقيته رفع حاجب من حواجبه مع ابتسامة جميلة على شفايفه وفتح لي دراعاته جريت عليه ونطيت في حضنه وقعدت في حجره وأنا وشي في وشه ومسكنا شفايف بعض وغوصنا في بوسة مالهاش حل هو مسك لساني يمصه وأنا بقيت في قمة هيجاني وفي نفس الوقت إيده دخلت من تحت الهدوم تحسس على ضهري والايد التانية بتلعب في طيزي وأنا بتلوى وأتحرك بوسطي على زبه اللي شد ووقف وأنا حسيت بيه تحت مني
بعد شوية مد إيده وقلعني هدومي من فوق ونزل بشفايفه على صدري يمصمص فيه وأنا على آخري متعلق في رأسه ومستمتع بشفايفه وعمايلها ، بعد شوية مديت إيدي وقلعته هدومه وقمت قلعته بنطلونه والبوكسر ونزلت على زبه مصيته وغرقته من ريقي وبعدين ضميت صدري على زبه وبقيت بطلع وأنزل وكأنه بينيك بزازي ، وهو يبلعب في شعر راسي
سيبت زبه وطلعت على صدره أمصمص في حلماته اللي كانت واقفة من الهيجان وشعر صدره اللي بيهيجني بيجي بين شفايفي ، لقيته رفع دراعه طلعت ألحسه بلساني وإيدي ماسكة زبه بتلعب فيه
بعد شوية خلاني أنام في وضع الدوجي ونزل بلسانه يلحس في خرمي ويبعبص فيه وأنا بدوخ من المتعة لما حسيت إني جبت آخري قمت وغرقت زبه من ريقي وقعدت عليه وأنا بصوت من المتعة
كنت بتنطط على زبه وهو بيقرص في صدري وأنا نازل بشفافي على شفايفه مش عاتقهم ، لما تعبت قمت نمت على ضهري ورفعت رجلي وهو دخل زبه وبدأ ينيك خرمي وأنا ببص في وشه اللي بعشق ملامحه
فقلت له : أنا بموت فيك يا علاء ونفسي أعيش في حضنك
- وأنا بعشق طيزك وبموت في ضمتها على زبي
- نفسي اتقلب بنت واتجوزك وأعيش في حضنك
- ما ينفعش يا حبيبي لأنك ساعتها هتبقى أختي ، ومش هينفع نتجوز ، وبعدين عايز تتقلب بنت وتحرمني من الزب الجميل ده ( قالها وهو ماسك زبي وبيدلكه)
ساب زبي وشدني عليه وخلاني اتعلقت في رقبته ولفيت رجلي حوالين وسطه وسندني على الحيطة وبدأ يحرك وسطه وينيكني وأنا في غاية المتعة وعمال أقرص في حلماته ، ولما حس إنه قرب ينزل شالني ونيمني على السرير على بطني ونام فوقي ودخل زبه وبدأ ينيكني ويرزع جامد لدرجة إني حسيت إن مفيش مللي من زبه ما دخلش فيا ومرة واحدة ضغط جامد وهو بيزوم ويصرخ وأنا بصوت تحت منه من سخونة لبنه ، فضل نايم فوقي لحد ما زبه نام وخرج من خرمي ، لفيت راسي فقرب شفايفه من شفايفي وباسني بقوة لدرجة إن شفايفي وجعتني
قام من فوقي ، كنت أنا لسة ما جبتش فقمت وحطيت راس زبي على خرمه قالي : ما تدخلوش حكه وبس
فضلت أنيكه سوفت لحد ما حسيت إني هجيب روحت مدلك زبي ونزلت على زبه وبطنه ، لقيته بيقولي :-
- لم لينك من زبي وتعالى بوسني
- ازاي يعني
- يعني ألحس لبنك وجمعه في بوقك وما تبلعوش وتعالى بوسني بيه
فعلا ميلت عليه ولميت بلساني كل اللبن اللي جه على جسمه ونمت فوقه وقعدنا نبوس بعض واللبن داخل خارج من بوقي لبوقه ، كانت بوسة جديدة عليا وممتعة جدا
بعدها قومنا استحمينا سوا وقعدنا نهزر ، بعدها دخلت أريح شوية وصحيت على تخبيط وكذا حد بيتكلم
لقيت العمال بيطلعوا الأجهزة بتاعة علا في الشقة اللي فوقينا ، ما هو بيت بابا والشقة اللي فوقينا كانت فاضية
طبعا بسرعة دخلت غسلت وشي وطلعت أشارك
كنا فرحانين كلنا ، قعدنا في أوضتنا أنا وعلاء وخدنا ماما وعلا وقفلنا على نفسنا عشان نهيص شوية لعلا
لقينا بابا فتح الباب على غفلة وقالنا إنه نازل عشان عنده دروس ، كانت فرصة نشغل الأغاني ونرقص ونهيص .
خلص اليوم واحنا فرحانين ومبسوطين ، وتاني يوم لبست ونزلت روحت الجامعة قابلت رضوان وقعدنا شوية في الكافيتريا ، كان في محاضرة مهمة حضرتها وبعد كدة قلت أروح الشركة ، لقيت سليم بيتصل بيا :
- ألو ، أيوة يا مستر سليم
- أيوة يا بيبي (كان بيتكلم بدلع)
- ألو يا حبيبتي
- أيه يا مداميدو ما وحشتكش
- إنتي فين وأنا أجيلك
- بص وراك
ببص ورايا لقيته واقف ساند على عربيته ، روحت له وخدنا بعض بالحضن وركبت معاه ، مد إيده وقعد يلعب لي في زبي وبعد شوية قالي :
- إنت عرفت إني كنت المحاسب إمبارح
- آه لما روحت الشركة وسألت عليك عرفت إنك عند المحاسب
- طب في حاجة حصلت وعايزك تعرفها
- خير في إيه ؟
- المحاسب طلع سالب ، وطيزه واسعة
- وأنت عرفت ازاي
- لما روحت له إمبارح كان في حالة هيجان فضل يتمسح فيا ويعمل نفسه مش قصده ويلمس زبي ، من هنا لهنا فهمت في الآخر وحاولت أريحه ، بس طبعا ما كنتش كفاءة
- طب هو احنا رايحين له دلوقت
- ده لو إنت وافقت
سكت شوية أفكر وبعد كدة قلت له : مفيش مشكلة ، بس هو مواصفاته إيه
- هو مش طويل بس جسمه مليان وناعم وابيضاني
- تمام يلا بينا
- تحب أكون معاكم
- هتحضر عادي ولا هتدوق
- إنت وزوقك يا قمر
قرصته من صدره وقلت له : بموت فيكي يا لبوة
- وأنا بعشقك يا عمدة قلبي
لقيته اداني حباية وقالي : خد دي عشان تعرف تظبطنا وما تتعبش
بعدها كمل الطريق لحد ما وصلنا 6 أكتوبر ، ووقف قدام بيت حواليه جنينة ، طلع تليفونه واتصل على المحاسب وبعد شوية جه واحد عوده فعلا ملين وفتح لنا ، دخلنا وقعدنا وقدم لنا مشروب ، وبعد شوية لقيت سليم بيزغدني ، ببص له لقيته بيغمز لي عشان أقوم أقعد جنب المحاسب اللي طلع اسمه رفعت
قمت فعلا وقعدت جنبه ومديت أيدي على دراعه أحسس عليه وقلت له : إيه الجسم الجميل ده
- ده من ذوقك ( كان بيتكلم بكسوف )
- ما تيجي ناخد راحتنا
- تحب نقعد فين ؟
- لو عليا مش فارق معايا ، أنا لو هنا موافق بس أدوق اللحم الجميل ده ( ومديت إيدي أقرصه من حلمة صدره)
بزارزه كبيره بصراحة وهيجتني جدا ، لقيت نفسي بقلعه كل هدومه ونزلت على صدره أمص فيه بيصرخ وعمال يطلع آهات عاليه
قالي : تعالى جوة يا حبيبي عشان ناخد راحتنا
قمنا إحنا التلاتة ، وطبعا على ما وصلنا للسرير كنا بقينا ملط ، بصراحة منظر طيزه المليانة خلى زبي على آخره ، خليته نام على السرير ورجله على الأرض ونزلت على طيزه الحس وأبوس فيها ، وأغوص في لحم طيزه وأنا مستمتع جدا لقيت سليم ، نام على الأرض ومسك زبي يمص فيه ، اتعدلت له ورجعت تاني أستمتع بلحم طيزه ، دخلت صباعي في خرمه اللي لقيته ضيق بالنسبة لحجم زبي بقيت أوسع في خرمه لحد ما حسيت إنه استوى ، روحت واقف وخليته يفتح طيزه روحت تافف على خرمه وحطيت راس زبي وبدأت أضغط وهو يقولي : آه آه بالراحة ، زبك مش صغير
قلت له : حاضر يا حبيبتي
حبة بحبة لحد ما زبي دخل كله ، وفضلت أدخله وأخرجه بالراحة لحد ما اتعود على حجمه ، خليت سليم قعد على ضهر رفعت ونزلت بلساني وصوابعي أنيك خرمه ، كنت مستخسر أطلع زبي من بين كوم اللحم اللي تحت مني ، لحد ما سليم قالي : عشان خاطري دخل زبك فيا ، لأني بقيت على آخري
خليته نام على ضهر رفعت بس نام على ضهره يعني رجله على كتفي ورفعت نايم على بطنه ورجله في الأرض ، قعدت أنيكه شوية وأطلع زبي من طيزه أدخله في طيز رفعت ، ورفعت لما بدخل زبي فيه يقولي :
- قطع لي طيزي يا دكري
- مبسوطة يا شرموطة