أم رحاب ونسوانها
مرسل: الأحد 8 ديسمبر 2024 11:44 am
واحدة ست فلاحة ساكنة فى نفس المنطقة
اسمها " أم رحاب " عندها 64 سنة
سمرا ومش جميلة وجسمها عريض
بزازها مدورين ونافخين الجلبية
وطيازها كبار شويه
بس لبوة
وعارفة اهلى
وخالى بيزور جوزها وابنها
مرة بعد الفجر كنت معدى من حارة ضيقة جداً
جنب بيتها ومحلها
وكنت انا لوحدى ماشى فى الوقت دا
وكنت بحرك زبرى اللى واقف
وبحاول اداريه
وفجأة لقيتها دخلت فى الحارة الضيقة دى
وانا شلت ايدى بسرعة من على زبرى
راحت اللبوة قالت بصوت هادى وهى معدية من جنبى
" خبيه لنسوان يحسدوك عليه "
ونادراً لما اروح عندها
واشترى منها نوع معين من العيش
يوم الاربعاء اللى فات يعنى من 4 أيام
نزلت الساعة 7 الصبح أشترى نوع معين من العيش
كانت لسه مش فتحت المحل بتاعها
ولما شافتنى فتحت المحل مخصوص عشان تجبلى العيش
ولما جت تجيبه راحة عاملة حتة حركة بنت متناكة على الارض
مصدره طيزها ليا بطريقة وكأنها بتفرجنى مش بتوطى تجيب العيش
يعنى هى واقفة برا المحل
وبتوطى بتعمل بجسمها شكل رقم 8 على الواسع اوى
عشان تجيب العيش من جوا المحل وهى واقفة برا المحل
وبعد ما جابت العيش راحت قاعدة على باب المحل
وانا واقف قدامها
وكان فى ايدها محفظة فيها فلوس
مفتحتهاش ورمتها قدامها
وراحت فاتحة صدر الجلبية البيتى بتاعتها
جلبية تقيله مش مبينة حاجة
لكن اول ما فتحتها بعدت وشى عنها شويه
وبقيت شايف صدرها لكن مش شايف بزازها المدورين واللى نافخين الجلبية
ولما شافتنى مش باصص على البزاز
راحت حطت ايدها تحت بزازها من برا الجلابية
ونطرتهم لفوق وميلت بجسمها قدامى شويه
لقيتهم نطتوا قدامى ومدورين ومكورين وبيض
طبعاً زبرى وقف من المنظر
طيازها وبعدين بزازها
ولما لقيتها خدت بالها من زوبرى
قولتلها الجلابية اتفتحت اوى يا ست
قالتلى " يا اخويا انا عارفاك بتحب تتفرج بس بتتكسف
ولما لقيتك طلبت العيش واحنا الصبح بدرى
فتحتلك المحل مخصوص قبل ميعاده عشان افرجك
وشكلهم عجبوك اهو "
روحت انا ضاحك من فجرها
قالتلى انا كبيرة ومش بتاعة فضايح
ماتخافشى
قلتلها حاضر يا ست
هاجى تانى
قالتلى اما نشوف هتبل ريقنا ولا هتنشفه اكتر ما هو ناشف
عدى أسبوع من يوم ما روحتلها
من الاربعاء للأربعاء اللى بعده
روحتلها امبارح كان الاربعاء الصبح بدرى
الساعة 6 وشويه
لقيتها فاتحة باب بيتها وقاعدة جوا
قلتلها " صباح الخير " جت على طول
قالتلى افتح المحل اجبلك عيش
قلتلها انا مش جاى النهاردا للعيش
وقلتلها انتوا عندكم عشة فراخ فوق السطح
قالتلى ايوة
قلتلها طب عايز اشوفها عشان لو حبيت اعمل زيها
لاقتها راحت مبتسمة ودخلتنى ووقفتنى عند السلم جوا بيتها
وسألتها حد صاحى فى شقتها اللى فى الدور الأرضى
قالت جوزها سهران طول الليل فى شغله وجه نام
وهيقوم قبل العصر
قلتلها ماشى
وقالتلى متطلعش فوق واستنانى اطلع قبلك
عشان اشوف حد من الدورين اللى فوق فاتح باب شقته
وطلعت لغاية السطح
وراحت شاورت ليا من بير السلم عشان اطلع وراها
وطلعت فوق عندها على السطح
وقفلت باب السطح من جوا
ولقيت اوضتين
اوضة فيها فراخ كتيرة
واوضة فيها عفش قديم مكسر
روحت مسكتها من ايدها وهابدأ اتحرك بيها ناحية الاوضة الى فيها العفش القديم
قالتلى : رايح فين ؟
قلتلها : هابل ريقك زى ما طلبتى منى الاسبوع اللى فات
راحت ضاحكة وقامت ماشية قدامى فى اتجاة الاوضة دى
فلقيت طيازها كبار اوى وبيتحركوا بطريقة مختلفة عن لما كنت باشوف طيازها فى الشارع
وقفت على باب الاوضة وبصت ورا
شافتنى متنح فى طيازها
فسألتنى مالك ؟
فسألتها على حركة طيازها
قالت انها اول مرة تطلع السطح وتخلع لباسها
فسالتها : هوا انتى خلعتيه امتى ؟
قالت : ساعة ما طلعت السطح قبلى
خلعت لباسها عشان لما اشوف طيازها
افتكر طلبها اللى طلبته منى الاسبوع اللى فات
لما قالت انها عاوزانى ابل ريقها
روحت رايح لازق فيها من ورا على باب الاوضة
وحطيت ايدى على طيازها الاتنين من فوق الجلبية البيتى ادعكهم
وبوستها من رقبتها
رغم انها سمرا لكن لقيت وشها مبيض شويه وبيلمع
قلتلها انتى وشك مبيض وبيلمع كدا ليه ؟
قالت انها بالليل خلت جارتها نتفت لها الشعر الزايد بتاع وشها
وقالت انها معملتش كدا من 5 سنين
قلتلها عشانى ؟
قالت ايوة طبعاً
وقالت انها حاطة زيت على شعرها
وكريم داهنة بيه صدرها وكتافها ورقبتها وايديها ورجليها
وفعلاً كنت شامم منها الروايح دى
ريحة الزيت والكريم
اول ما بوستها من رقبتها
ومديت ايدى على بزازها
راحت زاقة طيازها لورا على زبرى
بعد ما قفشت فى بزازها الاتنين من فوق الجلابية
راحت لافة جسمها كله ناحيتى
وبقت بزازها قدامى
بوستها من كل حتة فى وشها الفلاحى
ونفسها بقى عالى
ورفعت الجلابية بتاعتها من ورا
وحطيت ايديا الاتنين تحتها
وحضنت طيازها الكبار
واشتغلت دعك وتقفيش فيهم
واحرك صوابعى رايح جاى بينهم
بوستها من شفايفها الكبيرة الغامقة
وانا حاضن طيازها وباقفش فيها
ولما جيت امصمص ودانها ورقبتها
قعدت تتهرب منى بقوة عشان تخلص ودانها ورقبتها منى
قمت داعك خرم طيزها من برا
حركته صباعى عليه حركة دائرية من برا
لقيتها تاهت ومبقتش عارفة تشد ودانها ورقبتها منى وانا بمصمص فيهم
قلتلها طلعى بزازك عشان ارضعهم
قالتلى انها مش هتعرف تطلع بزازها الكبار من الجلابية
روحت خلعت الجلابية بتاعتها عنها
لقيتها ملط قدامى وبتلمع
وجسمها طول بعرض
طيازها كبار وعراض
وبزازها بيض ومدلدلين وحلماتهم بنى غامق
ووراكها عريضة
ولها سوة مكنتش باينة فى الجلابية الواسعة
وطلعت سمرا من برا بسبب الشمس
لكن من جوا مبيضة كتير
وروحت واتاكدت ان باب السطح مقفول
وروحت ساحبها جوا الاوضة
ونامت على كنبة فلاحى قديمة عريضة
وروحت جاى خالع القميص والبنطلون
وفضلت بالشورت
وروحت راكبها
قعدت ابوسها تانى من كل حتة فى وشها
واتمتع بريحتها ومحنها الفلاحى
وقعدت ارضع فى بزازها واقفش فيهم
وهى تتلوى بوشها شمال ويمين
وبدأت تصرخ صرخات مكتومة
ومسبتهاش الا لما جابت شهوتها بسبب التقفيش
وقعدت ابوسها واقولها فى ودنها
" انتى شكلك حلو ومهتمة بنفسك اوى اوى النهاردا
وجسمك جميل فلاحى والبلدى يوكل "
وبعدين قلتلها " اقوم اروح بقى "
قالتلى " انا ابقى مرة متناكة لو مشفتش زبرك
اللى بقالى كام سنة باشوفه واقف فى البنطلون "
روحت قايم واقف قدامها وقومتها وقعدتها على الكنبة
وروحت قربت منها
وقلتلها " شدى الشورت يا ولية "
راحت شداه فوراً
ولقت زبرى واقف قدامها
وراحت مبتسمة اوى
وراحت ماسكاه بايدها وقعدت تدعكه رايح جاى
قلتلها عايزك تبوسيه كله ببؤقك
قعدت تبوس فيه من على الجنبين
ورحت قاعد انا على الكنبة
ونزلتها على الارض على ركبها بين رجليا
وقلتلها عايزك تحضنيه
قالتلى ازاى ؟
قلتلها حطيه بين بزازك الكبار وادعكيه بينهم
راحت حطاه
راحت قالتلى استنى ابلهولك
راحت لحست بلسانها كف ايديها
وراحت محركة زبرى على كف ايديها مكان ريقها
قلتلها الحسى زبرى بلسانك
قالتلى ازاى دا ؟
قلتلها الحسيه زى المصاصة
لحسته بالراحة
وبعد كدا بقت بتلحس بقوة
وبعدين حطيته بين بزازها
وقعدت تحركه رايح جاى ويتزفلط بسهولة
وبقت فرحانة وتبص فى عنيا وتقولى " حلو كدا يا اخويا "
اقولها " كمان كمان .. ضمى بزازك عليهم يا ام رحاب "
قالتلى " وانتى بتنكنى متقولشى يا أم رحاب
قوللى يا سعدية "
وقلتلها " شفايفك حلوة ومليانة وسخنة ..
نفسى تاخدى زبرى بينهم يا سعدية "
عشان يقف اكتر ويشد جامد
وادخله جواكى واريحك
قالتلى انها عمرها ما حطته فى بؤها
قلتلها هيعجبك
المهم دخلته فى بؤها على خفيف
وبعدين دخلت اغلبه جوا بؤها
وكل شويه تطلعه تلحس فيه وتدخله تمص راسه
مكنتش بتعرف تمص
لكن كانت شفايفها الكبار طابقين على زبرى
ومدلعينه جامد ونفسها سخن مولع زبرى
مرضتش انزل اللبن
قلت لازم اروى كسها اللى بقاله كذا سنة متنكش
روحت قايم راكبها على الكنبة الفلاحى العريضة
لقيت كسها شفايفه كبيرة من الجناب ومحمرة من النتف
فرشت كسها بزبرى ودخلت زبرى بالراحة
ادخل شويه واطلع شويه لغاية ما دخل كله جواها
لما دخل كله جواها راحت محوطانى بوراكها جامد
روحت بايسها وراضع حلماتها وعاضضهم
واحرك زبرى على خفيف لجوا ولبرا
روحت رافع رجليها على كتافى عشان اعرف اتحرك بسهولة
وبدأت احركه زبرى بقوة لجوا ولبرا
بزازها ووراكها وبطنها وسوتها كان شكلهم مثير وهم بيترجوا بقوة
ووشها كان شكله يهيج وهى بتتلوى يمين وشمال
واحك راسه جوا كسها
وهى توحوح وتتمحن
وتقعد تقولى " نيكه .. دا متناكشى من سنين .. بل ريقه "
وبدأت اغير اتجاه زبرى عشان اخليه يحك فى جنب كسها اليمين
ومرة اخليه يحك فى جنب كسها الشمال
ومرة اخليه يحك فى قعر كسها
ومرة اخليه يحك فى سقف كسها
كل مرة كانت توحوح جامد
لكن لما كنت اخبطه فى سقف كسها كانت توحوح وتصرخ
ونظرات عنيها كانت كأنى بادبحها بزبرى وهو بيحك جوا كسها
خليتها جابت شهوتها وهى على ظهرها 5 مرات
وجبت لبنى جوا كسها
لما خرجت زبرى من كسها
راحت مسكته ومسحته فى جلابيتها
وحطت لباسها بين وراكها
ارتاحنا دقيقتين
وبوستها تانى وقفشت فى بزازها وقرصت حلماتها وعضعضتهم
ودعت طيازها جامد
وخليتها تمص زبرى تانى
لقيتها بتلحسه بنفس اكتر وتمصه بنفس شويه عن قبل كدا
وخليتها تقف وتسند ايديها على الكنبة
وانا اقف وراها
وانيكها فى كسها الفلاحى
وهى توحوح وتتمحن
وتقعد تقولى " نكنى .. نكنى فى كسى "
ظهرها وطيازها ووراكها كان شكلهم حلو وهما بيترجوا قدامى
وانا بنيكها جيت ادعك فتحة طيزها من برا بحركات دائرية
شفت طيزها طرفها محفور
سألتها : بتحب تتناك فى طيزها ؟
قالت : ان جوزها قبل ما يبطل ينيكها خالص
كان طول عمره بينكها فى طيزها
بل كان ساعات مبينيكهاش غير فى طيزها
وكملت نيك فى كسها ولقيتها تعبت من الواقفة
روحت منزلها على ركبها وتستند برده على الكنبة
وانا وراها على الارض انيك فى كسها
وجابت شهوتها فى الوضع الخلفى دا يجى 6 مرات
ونطرت اللبن فى كسها تانى
وحشرت لباسها تانى بين وراكها عشان اللبن مينزلش من كسها
ومسحتلى زبرى قى جلابيتها
وقعدنا سوا ربع ساعة
تحكى انها كانت مظبطة نفسها عشانى
وانها كانت خايفة انى مش اجى
وتقول انها مبسوطة بالنيك معايا
وقالتلى انها عايزانى أبل ريقها على طول
لبست هدومى
وهى قامت نزلت وشاورتلى نزلت وراها
قولتها لو جتلك بكرا هالاقيكى
قالتلى كل يوم الصبح بدرى هتلاقينى قاعدة ومواربة الباب
وبافطر او باشرب الشاى
اول ما تصبح عليا هاقوملك على طول
واشوف طلباتك
بوستها قبل ما اخرج
راحت مسكت زبرى من فوق البنطلون
قلتلها اوعى يتزفلط من بين ايديكى ويدخل كسك دلؤقتى
قالتلى " ميتك السخة جوايا وساده عليها باللباس
وهادخل استحمى بعد ما تخرج على طول "
وسلمت عليها
وخرجت شافت حد فى الشارع ولا لأ
وبعدين شاورتلى
روحت حاضن طيازها وخارج من عندها
دا كان امبارح الاربعاء
النهاردا الصبح الخميس روحتلها تانى الصبح بدرى
طلعتنى السطح ونزلت
وطلعت بعدها بخمس دقائق
بوستها وخلعتها الجلابية على طول
لقيتها لابسة تحتها قميص فلاحى وردى قصير
قالت انها نزلت مخصوص عشان تلبسه وانيكها وهى لابساه
مصتلى زبرى وجبت اللبن على بزازها وخدودها
ونكتها فى كسها امامى وخلفى وعلى جنبها
وجابت شهوتها 10 مرات
وجبت اللبن فى كسها مرتين
امبارح الاربعاء بعد الظهر شفت ام رحاب
وقالتلى بقالك اسبوع مجتش
قلتلها كنت مشغول شويه
قالتلى انها من فترة كدا
فيه واحدة قريبتها ساكنة جنبى واسمها " هناء "
حكيتلها انها دايماً بتشوفنى باتفرج عليها من كام سنة
قلتلها ايوة دى بتكون مشلحة قدام بيتها
طالعة لابسة جلابية على اللحم
وطيازها قدامى وهى بتمسح
او فاتحة صدر الجلابية وبزازها قدام عنيا
وقلتلها انها بتحاول تفتعل مشاكل هى وعيالها الصغيرين معانا من وقت للتانى
واتخانقت انا مع عيالها مرتين
وقلتلها انها فى مرة الصبح بدرى كنت قرفان منها بعد الخناقتين دول
فلما عديت عليها وهى واقفة قدام باب بيتها ومقلتلهاش " صباح الخير "
بعد ما كانت خرجت وواقفة قدام بيتها وكانت ماشية ناحية بيت أمها
راحت رجعت فتحت باب بيتها تانى
وجابت جردل مية عشان تمسح وتفرجنى على لحمها
وكأنها بتصالحنى بالفرجة عليها
راحت أم رحاب ضحكت على الآخر
وقالتلى دى لبوة ولسه شابة 34 سنة
وكسها واكلها وعايزة تتعبى
بس جوزها مش قادر عليها
تلاقيها متكيفة انك بتتفرج عليها
بس مش مرسيها على بر
ولا مخليها طايلة حاجة منك
بتتلكك بالمشاكل دى
عشان ترسى وياك على بر
عارف لو نكتها هتتهد من ناحيتكم
قلتلها دا شرشوحة
المهم الولية أم رحاب قعدت تقنعنى
وقالتلى اجيبهالك ؟
وانتى هتعرفى تجيبيها كدا على طول ؟
قالتلى اه دى لبوة
وكذا مرة اشوفها بتحاول تحك فى اى حد من جيران امها
بس بتقلق منهم عشانهم بيحششوا لاحسن يفضحوها
لكن انت هتكون مطمنالك
المهم قلتلها ماشى
قالتلى انا باشوفها كتير طول اليوم
راحة جاية تمرجح فى طيازها
وعارفة انها بتدور على اى شاب تحك فيه
وقالتلى عدى عليا بكرا الصبح بدرى
قبل الساعة 6 هتلاقيها عندى
ولو مش لقيتها اهو انا قدامك
مش هتيجى على الفاضى
ههههههه
المهم قلتلها انا عايزك دلؤقتى
قالتلى احنا بعد الظهر مينفعشى
البيت مليان عيال دلؤقتى ونسوان
طالعين نازلين
قلتلها فى مكان مدارى
تمصى جوا عند البوتجاز او فى المسقط
قالتلى خليهم لبكرا الصبح
سبتها ومشيت
وتانى يوم الصبح اللى هوا النهاردا الخميس
قمت ظبطت نفسى
ووقفت فى البلكونة
وشفت اللبوة هناء بتفتح باب بيتها الساعة 6 الا ربع
ولابسة جلابية بيتى حلوة
وراحت واقفة فى نص الشارع قدام بيتها
وراحت باصة ناحية البلكونة عندى
شافتنى راحت مبتسمة
انا فهمت ان اللبوة ام رحاب قالتلها
وان الممحونة هناء هتموت وتتناك
وراحت ماشية
ولما وقفت على اول الشارع راحت بصالى تانى
وراحت ماشية
استنيت انا شويه
ونزلت الساعة 6 الا خمسة
يعنى بعدها باقل من 10 دقائق
وروحت ناحية بيت ام رحاب
لقيتهم فاتحين الباب وقاعدين على كنبة
اول ما شافونى قلتلهم " صباح الخير "
راحت قالتلها " اطلعى فوق يا هناء "
وام رحاب قالتلى " انا كلمتهالك امبارح قبل المغرب
وقعدنا سوا ساعة وحكينا وفهمتها انك هتهد حيل امها
ووافقت على طول واهى قدامك اهى جت فى الميعاد
وطلعت فوق على السطح "
قلتلها " انتى فهمتيها انى بانيكك ؟ "
قالتلى " لا .. اوعى تخليها تفهم كدا "
قلتلها " طب جبتيلها الموضوع ازاى ؟ "
قالتلى " قلتلها وهوا بيشترى منى العيش
كلمته على المشاكل اللى بتحصل
وسألته بيبص عليكى على طول ليه ؟ وعايز منك ايه ؟
وقلتلها انك رديت عليا وقلت انك شاب وبتدور على شابة ترتاحوا سوا
وانها هى عجبك جسمها اللى بتفرجك عليه وانك عاوزها فى المدارى
وانك سألتنى على مكان فاضى عندنا تشوفها فيه وتدينى 100 جنيه
قلتلك على السطح عندى ووافقت وفهمتها انى محتاجة الفلوس
وهى قريبتى ومن سنى بناتى وهترتاح بدل الفضايح "
قلتلها " وهى اقتنعت ؟ "
قالتلى " دى لبوة وعايزة اللى يرقدها ويكيفها
اى كلمتين هيملوا راسها "
قفلت باب البيت
وطلعت السطح
وشاورتلى طلعت وراهم
عملت نفسى اول مرة ادخل المكان عشان اللبوة هناء
متلاحظش انى جيت هنا قبل كدا
وبعدين لقيت ام رحاب قالت لهناء
" ادخلى الاوضة اللى فيها الكنبة
وواربى الباب كدا وجهزى نفسك عشان الوقت "
راحت طارت اللبوة كانها مركبة محرك نفاث فى رجليها
ام رحاب وطت صوتها شويه وقالتلى
" انا فرشتلكوا حصيرة على الارض
وفوقها مرتبتين سفنج قدام عشان لو الكنبة ضيقة
مترحمهاش بنت القحبة دى ..
دى عايزة تتكيف صح وتتعبى على آخرها "
وقالتلى " خلى بالك من صوتكم عشان النسوان والعيال اللى فى الادوار اللى تحتكم "
وطلعت وقالتلى " سد الباب ورايا من جوا ومتتأخروش "
قفلت الباب من جوا واتأكدت انه اتقفل فعلاً
ودخلت عند اللبوة الهايجة هناء
لقيتها خلعت الجلابية البيتى
وقاعدة على الكنبة العريضة
ولابسة قميص نوم ابيض فلاحى لغاية الركبة
روحت خلعت القميص بتاعى وفضلت بالبنطلون
شديتها وقفتها قدامى وحطيت ايديا على وسطها
وقلتلها " امال فين الشرشحة والصوت العالى يا بت ؟ "
قالتلى " لو كفتنى مفيش شرشحة خالص ولا صوت عالى "
هى فلاحة عندها 34 سنة
متجوزة من 17 او 18 سنة
عندها اربع عيال
جوزها مش حملها رغم انه شباب
وهى طول الليل والنهار صوتها عالى
وشرشوحة وعصبية جوا بيتها وبرا
كنت انا عارف من طريقتها دى انها مش مرتاحة ابداً
دايماً بتحاول تحك فى اى شاب
طيازها كبار وبيتمرجحوا فى الجلابية
وبزازها وسط
ودايماً ترفع جلابيتها قدامى لما تشوفنى
ودايماً بتشوفنى اتفرج عليها وهى كاشفة لحمها
مبتقدرش تبص فى عنيا رغم انها بجحة
وهى واقفة قدامى وايديا على وسطها
قلتلها " دايماً كنت باتفرج عليكى وانتى مشلحة قدام بيتك "
قالتلى " عارفة وكنت باقول اكيد هيفتح اى كلام ويايا
لكنك بتتفرج وبس "
قلتلها " اهو انتى معايا دلؤقتى وهتاخدى اللى نفسك فيه "
وضمتها لحضنى وايديا الاتنين على ظهرها بعصرها
وحسيت بنفسها السخن على رقبتى
وبعدين نزلت ايد واحدة منهم على فردة طيزها الشمال
فركتها وبعدين قرصتها
راحت حاطة راسها على كتفى وقالت اه بسخونة
روحت مقفش فى طيازها بايديها الاتنين
مرة افرك الفردتين من فوق لتحت فى نفس الوقت
ومرة تانية افرك الفردتين
واحدة منهم افركها من فوق لتحت
وفى نفس الوقت الفردة التانية افركها من تحت لفوق
زى البدال بتاع العجلة
وبدأ نفسها يعلى وتتلوى فى حضنى على خفيف
وبدات أبوسها فى رقبتها فرفعت راسها
بوستها فى كل حتة فى وشها
ولقيتها داخلة بكل قوة تحط شفايفها على شفايفى
عضعضت شفايفها ومصمصتهم
وزودت الفرك فى طيازها الكبار
والمصمصة فى رقبتها
وروحت قلتلها " اخلعى يا لبوة القميص عشان اشوفك ملط "
وراحت خلعتها قميصها ولباسها كان شورت احمر كبير
شافت زبرى شادد من فوق البنطلون
وخدتها نيمتها على الكنبة
اقفش فى بزازها بنفس الطريقة اللى كنت باقفش بيها فى طيازها
واقرص فيهم وارضع حلماتها وامصمصهم واعضعض حلماتها على خفيف
وهى تصرخ وتتوجع وتتأوه بمحن
صوته بدأ يعلى
قلتلها " صوتك يا لبوة
النيكة هتضيع ومش هترتاحى وكمان هتنفضحى "
كانت بتحاول تتحكم فى صوتها
جابت شهوتها مرتين
ورجعت امصمص رقبتها تانى وامصمص شفايفها
وانزل على بزازها تانى مصمصة خفيفة
وبعدين بطنها وسوتها الصغيرة
ودعك وقرص على خفيف فى وراكها وجناب طيازها
كسها ابن المتناكة منتوف ولونه بنى فاتح
نار طالعة من كسها
وهريت كسمها دعك
مسكت كسها بكف ايدى وفركته بحنية وبعدين بقوة
جابت شهوتها 3 مرات
وقمت بوستها وقلتلها
" فيه واحدة بيسأل عليكى "
اتخضت وقالتلى " مين ؟ "
قلتلها " اللى جوا بنطلونى "
ضحكت اللبوة وقالتلى " هاشوفه دلؤقتى هيعمل ايه فى الماتش اللى مستنيه "
قلتلها " انتى جبتى شهوتك 5 مرات من قبل ما اطلع زبرى "
قالتلى " فى البيت مكنتش بعرف ارتاح واجيبها ولو مرة بزبر جوزى "
قلتلها " هترتاحى معايا اكتر يا لبوة "
وبوستها وحضنتها جامد
وقامت نزلت على الارض وخلعتنى البنطلون والشورت
ومسكت زبرى باسته من كل حتة فيه
وقعدت تدلكه بالطول رايح جاى بايديها اليمين
وقعدت تدعك فى بضانى وتفركهم بايديها الشمال
وبعدين قلتلها اعمليه زى المصاصة الحسيه ومصيه
قالتلى عارفه وبعدين راحت مسكاه هرياه لحس ومص
قعدت يجى ثلث ساعة تلحس وتمص
ومسكت نفسى عشان مانزلش لبنى
وروحت قايم مرقدها على المرتبتين الخفاف اللى موجودين على الحصيرة اللى مفروشة على الارض
نيمتها على ظهرها وفرشتها رايح جاى
ودخلت زبرى حتة حتة جوا كسها
وهى بتوحوح على خفيف
ونبهت عليها انها تحاول تمسك صوتها
بس حسيت انها مش هتقدر
روحت حطيتلها منديل قماش كبير جوا بؤها
وقلتلها اقفلى بؤقك جامد عليها
عشان انيكها وانا مطمن
وروحت بدأت أحرك زبرى
وسامع آهاتها مكتومة
وهى بتصرخ بكل قوتها
واشتغلت رايح جاى جوا كسها
احك راس زبرى فى كل جوانب كسها
تحت وفوق ويمين وشمال
وهى تتلوى وتصرخ صرخات مكتومة
وكل ما تجيب شهوتها مرة اقوم احضنها ثوان وارجع اكمل دق
وجابت شهوتها بنت المتناكة 6 مرات وهى على ظهرها
ونزلت لبنى فى كسها
وشالت المنديل من بؤها
وارتاحت 5 دقائق
ورضعت بزازها ودعكت طيازها
واديتها زبرى تانى تمصه
مصته بكل قوة اللبوة زى ما يكون بتنتقم منه
وحطيت المنديل جوا بؤها تانى
وخليتها وقفت وسندت على الكنبة
وطيزها ليا
ورشقت زبرى فى كسها
وهاتك يا نيك فيها
ودعك فى طيازها البيضة الكبيرة
جابت شهوتها فى الوضع دا لأول مرة
رجلها رخت نزلتها على الارض
قعدتها على ايديها ورجليها وراسها على الارض
واشتغلت نيك فى كسها المولع ودعك فى طيازها الكبيرة
وخرمها كان مفتوح
قعدت انيك فى كسها وادعك طيازها وخرمها
جابت شهوتها وهى فى الوضع الخلفى دا 6 مرات
ونطرت لبنى تانى جواها
وشالت المنديل من بؤها
ونامت على المرتبة اللى على الارض
ونمت جنبها وحضنتها
وكان نفسها مقطوع من كتر النيك فيها
وكسها كان واجعها
كان لازم اعمل كدا معاها الحيحانة دى
صوتها عالى ليل ونهار طالبة انها ترتاح ويتهد حيلها
زى ما ام رحاب قريبتها قالت بالضبط وأكدت عليا
عنيها قفلت ونامت 4 دقائق
وبعدين قمت وشديتها .. وقفنا وحضنتها
وبعد كدا لبست لباسها وقميصها وجلابيتها وطرحتها
وطول ما هى بتلبس عنيها على زبرى
وانا لبست الشورت والبنطلون والقميص
طلعنا فتحنا باب السطح
لقينا ام رحاب قاعدة على السلم قدام الباب
نزلنا تحت فى الدور الارضى
هناء كانت مستعجلة عشان الساعة بقت 8
وكانت عايزة تروح تستحمى قبل ما جوزها وعيالها يصحوا من النوم
ام رحاب شاورتلها بايديها " انها هتاخد منى فلوس "
وقالتلها " طيب روحى انتى عشان متتاخريش ..
وابقى تعالى الظهر نحكى "
هناء ضحكت ومشيت بسرعة
ام رحاب كانت لابسة جوا بيتها جلابية بيتى خفيفة وعلى اللحم
وحاطة طرحة كبيرة حولين رقبتها وكتافها وصدرها
وام رحاب قفلت باب بيتها وبقيت معاها لوحدنا
راحت شالت الطرحة اللى على صدرها
شفت بزازها باينين كأنها ملط
على طول فهمت
انها كانت مغطية صدرها وكتافها بالطرحة الكبيرة اللى حولين رقبتها
عشان هناء متشكش فى حاجة
فلقتنى استغربت اوى انها قفلت الباب
قالتلى بصوت واطى
" يووه .. عاوزة دورى انا كمان
مش ليا نفس ولا ايه ؟
ولا هاجيبهالك تقوم تاخدك منى ؟ "
قلتلها " لأ .. دورك دا حقك .. وحقك لازم تاخديه "
قلت بينى وبين نفسى
" كويس انى منزلتش مع هناء اكتر من مرتين
عشان اقدر انيك ام رحاب اللى منكتهاش من الاسبوع اللى فات "
طلعنا على السطح بسرعة وقفلت باب السطح
ودخلنا اوضة النيك
وراحت قالتلى " استنى برا شويه "
وراحت رفعت المرتبتين نفضتهم
ودخلت اشوفها بتعمل ايه
ولقيتها كانت بتنفض فعلاً المرتبتين وحطتهم تانى على الحصيرة
لكن خلت الناحية اللى كانت لفوق
ونمت عليها انا وهناء خلتها لتحت فى وش الحصيرة
وخلت الوش النظيف لفوق عشان انام عليه معاها
واحنا واقفين خدتها فى حضنى وبوستها
وفركت طيازها الكبار وبزازها الكبار من على الجلابية
وهى ايديها على زبرى من فوق البنطلون بتفرك على خفيف
خلعتها اللباس والجلابية بتاعتها وبقت ملط
وجيت باخلع القميص بتاعى راحت شدتلى البنطلون والشورت
وبقينا ملط سوا
وقعدتها على الكنبة بوس فى شفايفها ووشها ومصمصة فى ودانها ورقبتها
وبعدين تقفيش فى بزازها وعضعضه فى حلماتها
ودعكتلها كسها بايدى
راحت جابت شهوتها مرتين
لوحدها راحت نزلت على الارض
مسكت زبرى يجى ربع ساعة
هريته لحس بلسانها ومصمصة ببؤها وخربشة على خفيف باسنانها
وهرت بضانى دعك بصوابعها الناشفين
وروحت
وخدتها على المرتبة اللى حطتهالى عشان انيك هناء عليها
نيمتها على ظهرها وروحت راكبها
واشتغلت نيك فيها
جابت شهوتها 3 مرات
ونزلت لبنى فى كسها
خليتها مصت زبرى تانى
وهريت حلماتها قرص وعضعضة
ومصمصة فى رقبتها
خلتها سندت على الكنبة
لكن مش وهى واقفة بس تسند بايديها على الكنبة
خلتها اترمت بجسمها كله على الكنبة
وطيزها الكبيرة اوى ناحيتى
ونبهت عليها عشان صوتها
ورحت حطيت زبرى فى كسها
واشتغلت نيك ودق وخبط ورزع فى كسها
جابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وطلعته وروحت ناحيتها
راحت ماسحاه فى صدرها ولحسته ومصته على خفيف
وارتاحت 5 دقائق
وقالت معلش تعبتك النهاردا وتقلت عليك
بتنيك فى لبوتين فلاحى
وضحكنا
وقالتلى بعد كدا تنكنى لوحدى فى يوم
وبنت القحبة هناء فى يوم
وقلتلها " انا زبرى ليكى يا سعدية "
ولبسنا هدومنا ونزلنا
يوم الاثنين المغرب
شفت هناء اللبوة بعيد عن بيتها
وهى بتدور على عيالها اللى بيلعبوا فى الشوارع
لقيتها قالتلى " ايه يا سيدى .. مالك ؟ "
قلتلها " فيه ايه يا هناء ؟ "
قالتلى " من يوم الخميس اللى فات
وانت متكلمتش معايا كلمة واحدة ؟ "
قلتلها " انا شفتك الجمعة الصبح قدام بيتك
لما كنتى بتتكلمى مع ام شيماء "
قالتلى " ايوة كنت عايزاك بس لما لقيتها قاعدة قدام بيتها هى كمان
قلت احكى وياها عشان تزهق من القعدة وتقوم تدخل بيتها
بس ما حصلش نصيب وفضلت هى قاعدة فروحت انا ناحية بيت امى "
قلتلها " انا كنت معاكى الخميس الصبح ..
وكنتى عايزة الجمعة الصبح ؟ "
قالتلى " أيوة .. جوزى قعد يبعبص فيا الخميس بالليل
بعد ما العيال ناموا بس زى قلته فتعبانه من عمايله دى
وفكرت ان اجيبك الصبح وتريحنى "
قلتلها " تجيبينى فين ؟ "
قالتلى " اجيبك فى البيت عندى .. العيال بيناموا فى الدور الثانى
وانا وجوزى بنام فى الدور الارضى ..
كنت هاجيبك فى الدور الارضى بعد ما يمشى الصبح على وردية الشغل "
قلتلها " انا كنت فاكر انى هانيكك عند ام رحاب زى يوم الخميس "
قالتلى " ام رحاب قلقانة حد يشوفنى انا وانت عندها على طول
فطلبت منى اقولك تشوفلك مكان تنكنى فيه غير عندها "
انا طبعاً فهمت ان ام رحاب مش عايزانى انيك هناء عندها
عشان لما اجى رايح عند ام رحاب انيكها لوحدها
ولية كبيرة وناصحة اوى
فقلت لهناء " انا لما نكتك عندها لأول مرة يوم الخميس
كنت فاكر ان دايماً هانيكك عندها "
قالتلى " لا .. انا عندى بدل المكان كذا مكان "
قلتلها " ماشى .. خلينا فى الأقرب بيتك اللى جنبنا دا
انيكك فى الدور الارضى "
قالتلى " ان جوزها ساعات بيروح الشغل بالليل ويبات هناك
وساعات بيروح بالنهار "
قلتلها " ايوة بشوفه "
قالتلى " النهاردا الاثنين ميعاده هيمشى بالليل ويبات فى الشغل
لما يمشى وانيم العيال هافتح باب البيت عندى
واطلع اطفى نور العامود اللى فى الشارع
واول ما تشوفنى اعمل كدا تدخل ورايا على طول "
بعد ما اتفقنا .. سبتها ومشيت
الساعة 1 ص فتحت باب بيتها شفتها من البلكونة
طلعت وقفت على اول الشارع جنب عامود الكهرباء
روحت انا نازل وواقف على باب بيتى
بعدها بشويه راحت هى طفت نور العامود
ودخلت بيتها روحت رايح داخل وراها ..
وراحت قفلت بوابة بيتها بالترباس من جوا "
جيت احسس على طيزها .. شاورتلى استنى
وطلعت هى اطمنت على ولادها انهم نايمين
ونزلت دخلنا شقتهم اللى فى الدور الارضى
وقفلت الباب بالمفتاح
خدتها فى حضنى وفركت طيازها وبزازها
وقرص فى حلماتها وعضعضة فيهم
ومصمصة فى ودانها وعضعضة خفيفة
وبوس ومص فى رقبتها
وخلعتها الجلابية .. كانت جلابية بيتى خفيفة
لقيتها ملط وركبتها على الكنبة
ورضعت بزازها وفركت وراكها وكسها
وجابت شهوتها مرتين
ووقفت قدامها وقلتلها " طلعى زبرى واخدميه بضمير "
ضحكت بمحن وقالتلى " عارفه طلبك من المرة اللى فاتت ..
الحسيه ومصيه زى المصاصة "
خلعتنى البنطلون والشورت ومسكت زبرى تدعكه وتدعك بضانى
ولما جت تلحسه روحت قاعد انا على الكنبة ونزلتها هى على الارض
وقعدت تلحس فى زبرى وتمصمص فيه وفى بيضانه
وقمت خدتها فى اوضة النوم بتاعتها
ووقفت فى نص الاوضة وخليتها تقف على ركبها
وتلحس وتمص زبرى بجنون وهرت بضانى دعك
وحطيت منديل كبير فى بؤها
ونيمتها على ظهرها على السرير وفاتحة وراكها على الجنبين
وركبت زبرى فى كسها وقعدت ادق فيها جامد واقفش فى بزازها
وخليتها اتقلبت على ايديها ورجليها
ونكتها برده
جابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
بعد خمس دقائق خليتها تمص زبرى
وخليتها تقف قدام السرير وتوطى تسند على السرير
وانيكها جامد وهى موطية
واخليها تنزل تقعد على الارض على ايديها ورجليها
وانيكها
وخليتها قامت طلعت على السرير
قعدت برضو على ايديها ورجليها بس على طرف السرير
وانا واقف على الارض انيكها
وبعدين نيمتها على ظهرها على طرف السرير
ووانا واقف على الارض انيكها
وجابت شهوتها 5 مرات
ونطرت لبنى كتير فى كسها
ونمنا شويه على السرير
ربع ساعة وهى فى حضنى
وعمالة تحكى وتدعك زبرى وتفرك بضانى
بصيت فى الساعة لقيتها بقت 2 ونصف
يعنى بقالنا ساعة ونصف
قالتلى " بتبص فى الساعة ليه ؟ "
قلتلها " بقالنا ساعة ونصف "
قالتلى " العيال مهدودين من اللعب فى الشوارع ونايمين ..
وجوزى هيرجع الصبح الساعة 6 ونصف "
قلتلها " عاوزة ليلة ؟ "
قالتلى " اه مش كتير عليا "
المهم طلعت من دولابها قميص نوم ولبسته
وراحت دخلت المطبخ .. جابت اكل وشاى
بعد ما كلت وشربت كانت الساعة بقت 3 ص "
راحت المطبخ تشيل بقية الاكل
روحت وراها غسلت ايديا
وزنقتها فى المطبخ وفعصت فى بزازها وقرصتها من طيازها
قالتلى " هنعملها هنا فى المطبخ ولا ايه ؟ "
قلتلها " اسكتى يا بت "
وخلتها لفت وسندت على الحوض وميلت لقدام
رفعتلها القميص وقعدت ادعك فى طيازها بالكامل بايديا الاتنين
فركت خرم طيزها وفركت كسها
قالتلى " فين زبرك ؟ .. اديهولى "
قلتلها " دورى عليه "
راحت لفالى وماسكة زبرى تدعك فيه وفى بضانى
قلتلها " انزلى مصيه يا بنت القحبة "
نزلت على الارض وهرت زبرى لحس ومص
وتحك سنانها على طول جنبه اليمين شويه
وتحك سنانها على طول جنبه الشمال شويه
" عملته فرشاة اسنان بنت الوسخة "
ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها
وميلتها على الحوض بتاع المطبخ
وهى رجعت طيازها لورا اوى ناحيتى
ورشقت زبرى فى كسها وفشخت كسها على الحوض
رايح جاى وجابت شهوتها 3 مرات
وخدتها فى الحمام ..
قالتلى " هتنكنى فى الحمام كمان "
ومسحت زبرى فى القميص بتاعها
وراحت قعدت على البانيو تمص وتلحس
ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها
ولفتها على البانيو تسند بايديها
وانا وراها نيك ع السريع
جابت شهوتها مرتين
وخدتها فى الصالة
جيت اخليها تمص زبرى
قالتلى " بؤقى وجعنى اوى من كتر اللحس والمص فى زبرك "
قلتلها " لحس ومص خفيف .. هو اصلاً واقف يا لبوة "
مصته وبلته ببؤقها
ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها تانى
قعدتها على ايديها ورجليها فى نص الصالة
ونكتها فى كسها
جابت شهوتها مرة
ونطرت لبنى فى كسها
دى كانت ثالث مرة اجيب لبنى معاها الليلة دى
كانت الساعة بقت 4 الا ثلث
نامت على الارض وانا جنبها
قعدت تحكى وترغى وهى فى حضنى على الارض
وقعدت تقولى بقى تنكنى فى المطبخ وكمان الحمام
وكل شويه " الحسى ومصى ..
زبرك واقف على آخره ومش محتاج توصية
وكل شويه الحسى ومصى لما لسانى وبؤقى وجعونى "
قلتلها " طب وكسك موجعكيش يا هناء ؟ "
ضحكت وقالت وجعنى وظهرى وجعنى وركبى ووراكى
انت هلكتنى بزبرك دا
قلتلها " انتى اللى من ساعة ما نكتك اول مرة الخميس اللى فات
وانتى عمالة تفركى عشان انيكك تانى يا لبوة
واهو انتى جبتينى وطلبتى تقضى ليلتك تحت زبرى "
قالتلى " لسه تانى ؟ "
قلتلها " فاضل مرة كمان انزل لبنى فيها قبل ما امشى "
قعدنا فى الصالة على الكنبة وجابت طبق فاكهه
وقعدت اخد عناباية واحدة وافعصها على بزازها وانزل وارضع حلماتها
وابوسها من رقبتها وودانها
وحبت تقلدنى فراحت جابت موزة
ونزلت بيها على الارض جنب زبرى
قعدت تدعك زبرى لغاية ما شد حيله
وبعدين قشرت الموزة
وراحت فاعصة الموزة وهرساها على زبرى
وقعدت تاكل الموز من فوق زبرى
تاكل الموز وتلحس زبرى
وتبصلى فى عنيا وهى بتعمل كدا
وتقولى " عمرى ما حسيت ان الموز حلو اوى الا دلؤقتى "
و بنت القحبة مسكت زبرى لحس ومص بكل افترى
بعد ما كانت بتقول ان بؤها ولسانها وجعوها من كتر اللحس والمص
سمعنا صوت آذان الفجر
كانت الساعة 4 ص
سحبت زبرى اللى كان واقف على آخره منها
وهى كانت لابسة قميص النوم
طلبت منها انها تلبس الجلابية بتاعتها فوق القميص
فاستغربت .. قولتلها اسمعى الكلام يا لبوة
قلتلها " لا .. افتحى باب الشقة بالمفتاح واطلعى شوفى عيالك ..
ولو لقيتيهم نايمين اقفلى عليهم باب الشقة اللى فوق بالمفتاح "
قالتلى " حاضر بس فهمنى فيه ايه ؟ "
قلتلها " هتفهمى لما تنزلى "
طلعت وبعد دقيقتين نزلت
وقالتلى " لقيتهم نايمين وقفلت عليهم بالمفتاح زى ما انت طلبت "
قلتلها " مفيش عايزك هنا فى المدخل شويه "
راحت ضاحكة وقالتلى " يا لهوى على جنانك "
وخليتها خلعت الجلابية تانى ورميتها جنبنا فى المدخل
وفضلت واقفة قدامى بقميص النوم
وروحت حاضنها فى وسط المدخل عندها
وقعدت ادعك فى جسمها كله واحنا واقفين
وافرك طيازها واحك ايديا بين طيازها من تحت القميص بتاعها
وروحت فركت كسها وقلتلها " زبرى عايزك يا هناء "
قالتلى " وهناء هتموت على زبرك دا "
وروحت طالع بيها لفوق قدام شقتها اللى فى الدور الثانى
واللى عيالها نايمين فيها وقافلة عليهم باب الشقة دى بالمفتاح
رمينا الجلابية بتاعتها جنبنا على السلم
وقلتلها " اقعدى هنا على درجة السلم دى ورحبى بزبرى "
وقعدت على السلم وراحت ماسكة زبرى تفركه وتلحسه
وتمص فيه بهيجان
قلتلها " مصيه جامد يا بت "
قعدت تقمط بشفايفها على طول زبرى
وبعدين وقفت فى نفس المكان دا قدام شقة الدور الثانى
وحطيت المنديل تانى جوا بؤها
وخليتها ميلت لقدام سندت على السلم وطيزها ناحيتى
ودخلت زبرى فى كسها
وهى عمالة توحوح وتتلوى وزبرى رايح جاى جوا كسها
وجابت شهوتها مرتين
وخدتها وطلعت بيها فى اتجاه الدور الثالث بتاعها
له حطان وسقف
لكن مش متشطب .. مفتوح
هى حاطة فراخ فى اوضة منه
وبقية الاوض فاضية
قالتلى " انت هتنكنى فى البيت كله "
قلتلها " ايوة يا منيوكة "
وطلعتلها الدور الثالث
وفرشت الجلابية بتاعتها على الارض
وخليتها نزلت قعدت على الارض الجلابية
ووقفت على ركبها ومصتلى زبرى وانا واقف
قلتلها " جامد يا هناء يا ام طياز .. بتحبى الزبر اوى يا بت ؟ "
قالتلى " ايوة زبرك هيجننى .. بينكنى فى كل حتة فى البيت "
قعدت تمصه وتبله ببؤها
ورحت حاطط منديل كبير فى بؤها
وروحت مقعدها على ايديها ورجليها
ونكتها وفسخت كسمها
جابت شهوتها مرة
وحبيت اجرب معاها وضع جديد
نمت انا على ظهرى على الجلابية بتاعتها
ورفعت زبرى لفوق وراحت مصته مص سريع
وحطتلها المنديل فبؤها تانى
وراحت قاعده فوق زبرى فرشق كله جواه
فضلت طالعة نازلة
ولما احس انها
فضلت طالعة نازلة
ولما احس انها بتتوجع
ابدأ انا احرك زبرى جامد رايح جاى
وافشخها جابت شهوتها 4 مرات
فى الوضع دا
نطرت لبنى فى كسها
وزبرى وجعنى جامد اوى اوى
ونزلت من على زبرى
وباسته ومسحته فى قميصها
كانت الساعة بقت 5 ص
وكان لسه هيبدأ اول النهار يطلع
ارتاحنا
وقلتلها عايز انكها ناحية البلكونة
قالتلى " حد يشوفنا تبقى مصيبة "
قلتلها " الجيران نايمين ولسه النهار هيبدأ يطلع "
طلعت باصت لقت محدش باين قدامها فى اى مكان
ومسكت بزازها فرك ودعك وتقفيش
وقرص فى حلماتها ومصمصة
ودعكت خرم طيزها
راحت لوحدها نزلت تمص زبرى وتدعكه
حطت المنديل فى بؤها
وبعد كدا نكتها على الواقف فى البلكونة بتاعة الدور الثالث
سندت على السور وانا وراها مسكتها من شعر راسها زى لجام الفرس
ونزلت فيها دق ونيك
وعمال اقولها " كل الناس شايفينك بتتتناكى اهو ..
وفى البلكونة يا هايجة .. للدرجادى بتحبى الزبر يا هناء "
وجابت شهوتها مرتين
وفرشتلها الجلابية بتاعتها فى البلكونة
وقعدتها على ايديها ورجليها ونكتها
وجابت شهوتها مرتين
ونمت انا على ظهرى ورفعتها على زبرى فى البلكونة
وجابت شهوتها مرة
ونطرت لبنى للمرة الخامسة فى كسها
فى الليلة اللى قضيتها معاها
وقمنا نزلنا فتحت شقة الدور التانى بالمفتاح
ونزلنا الدور الارضى
وهى كانت خلصانة على الآخر
عنيها محمرة ومرهقة
وشعرها كله منكوش زى المجنونة
وكسها ووراكها لبن سايح عليهم
ورقبتها وصدرها لونهم احمر من كتر الفرك والدعك
وطيازها احمرار خفيف بسبب القرص فيهم
ودخلت عندها المطبخ شربت مية ساقعة عشان كنت عطشان
ولبست هدومى وكنت مرهق جداً
ارتاحنا 10 دقائق فى الصالة
قعدت عندها من 1 ص إلى 6 ص
وبعدها قمت عشان امشى
وقالتلى " انا مهدودة وهنام زى القتيلة بعد ما اقفل وراك الباب "
قلتلها " وانا كمان هاروح انا بعد المجهود دا كله "
وسلمت عليها ومشيت
اسمها " أم رحاب " عندها 64 سنة
سمرا ومش جميلة وجسمها عريض
بزازها مدورين ونافخين الجلبية
وطيازها كبار شويه
بس لبوة
وعارفة اهلى
وخالى بيزور جوزها وابنها
مرة بعد الفجر كنت معدى من حارة ضيقة جداً
جنب بيتها ومحلها
وكنت انا لوحدى ماشى فى الوقت دا
وكنت بحرك زبرى اللى واقف
وبحاول اداريه
وفجأة لقيتها دخلت فى الحارة الضيقة دى
وانا شلت ايدى بسرعة من على زبرى
راحت اللبوة قالت بصوت هادى وهى معدية من جنبى
" خبيه لنسوان يحسدوك عليه "
ونادراً لما اروح عندها
واشترى منها نوع معين من العيش
يوم الاربعاء اللى فات يعنى من 4 أيام
نزلت الساعة 7 الصبح أشترى نوع معين من العيش
كانت لسه مش فتحت المحل بتاعها
ولما شافتنى فتحت المحل مخصوص عشان تجبلى العيش
ولما جت تجيبه راحة عاملة حتة حركة بنت متناكة على الارض
مصدره طيزها ليا بطريقة وكأنها بتفرجنى مش بتوطى تجيب العيش
يعنى هى واقفة برا المحل
وبتوطى بتعمل بجسمها شكل رقم 8 على الواسع اوى
عشان تجيب العيش من جوا المحل وهى واقفة برا المحل
وبعد ما جابت العيش راحت قاعدة على باب المحل
وانا واقف قدامها
وكان فى ايدها محفظة فيها فلوس
مفتحتهاش ورمتها قدامها
وراحت فاتحة صدر الجلبية البيتى بتاعتها
جلبية تقيله مش مبينة حاجة
لكن اول ما فتحتها بعدت وشى عنها شويه
وبقيت شايف صدرها لكن مش شايف بزازها المدورين واللى نافخين الجلبية
ولما شافتنى مش باصص على البزاز
راحت حطت ايدها تحت بزازها من برا الجلابية
ونطرتهم لفوق وميلت بجسمها قدامى شويه
لقيتهم نطتوا قدامى ومدورين ومكورين وبيض
طبعاً زبرى وقف من المنظر
طيازها وبعدين بزازها
ولما لقيتها خدت بالها من زوبرى
قولتلها الجلابية اتفتحت اوى يا ست
قالتلى " يا اخويا انا عارفاك بتحب تتفرج بس بتتكسف
ولما لقيتك طلبت العيش واحنا الصبح بدرى
فتحتلك المحل مخصوص قبل ميعاده عشان افرجك
وشكلهم عجبوك اهو "
روحت انا ضاحك من فجرها
قالتلى انا كبيرة ومش بتاعة فضايح
ماتخافشى
قلتلها حاضر يا ست
هاجى تانى
قالتلى اما نشوف هتبل ريقنا ولا هتنشفه اكتر ما هو ناشف
عدى أسبوع من يوم ما روحتلها
من الاربعاء للأربعاء اللى بعده
روحتلها امبارح كان الاربعاء الصبح بدرى
الساعة 6 وشويه
لقيتها فاتحة باب بيتها وقاعدة جوا
قلتلها " صباح الخير " جت على طول
قالتلى افتح المحل اجبلك عيش
قلتلها انا مش جاى النهاردا للعيش
وقلتلها انتوا عندكم عشة فراخ فوق السطح
قالتلى ايوة
قلتلها طب عايز اشوفها عشان لو حبيت اعمل زيها
لاقتها راحت مبتسمة ودخلتنى ووقفتنى عند السلم جوا بيتها
وسألتها حد صاحى فى شقتها اللى فى الدور الأرضى
قالت جوزها سهران طول الليل فى شغله وجه نام
وهيقوم قبل العصر
قلتلها ماشى
وقالتلى متطلعش فوق واستنانى اطلع قبلك
عشان اشوف حد من الدورين اللى فوق فاتح باب شقته
وطلعت لغاية السطح
وراحت شاورت ليا من بير السلم عشان اطلع وراها
وطلعت فوق عندها على السطح
وقفلت باب السطح من جوا
ولقيت اوضتين
اوضة فيها فراخ كتيرة
واوضة فيها عفش قديم مكسر
روحت مسكتها من ايدها وهابدأ اتحرك بيها ناحية الاوضة الى فيها العفش القديم
قالتلى : رايح فين ؟
قلتلها : هابل ريقك زى ما طلبتى منى الاسبوع اللى فات
راحت ضاحكة وقامت ماشية قدامى فى اتجاة الاوضة دى
فلقيت طيازها كبار اوى وبيتحركوا بطريقة مختلفة عن لما كنت باشوف طيازها فى الشارع
وقفت على باب الاوضة وبصت ورا
شافتنى متنح فى طيازها
فسألتنى مالك ؟
فسألتها على حركة طيازها
قالت انها اول مرة تطلع السطح وتخلع لباسها
فسالتها : هوا انتى خلعتيه امتى ؟
قالت : ساعة ما طلعت السطح قبلى
خلعت لباسها عشان لما اشوف طيازها
افتكر طلبها اللى طلبته منى الاسبوع اللى فات
لما قالت انها عاوزانى ابل ريقها
روحت رايح لازق فيها من ورا على باب الاوضة
وحطيت ايدى على طيازها الاتنين من فوق الجلبية البيتى ادعكهم
وبوستها من رقبتها
رغم انها سمرا لكن لقيت وشها مبيض شويه وبيلمع
قلتلها انتى وشك مبيض وبيلمع كدا ليه ؟
قالت انها بالليل خلت جارتها نتفت لها الشعر الزايد بتاع وشها
وقالت انها معملتش كدا من 5 سنين
قلتلها عشانى ؟
قالت ايوة طبعاً
وقالت انها حاطة زيت على شعرها
وكريم داهنة بيه صدرها وكتافها ورقبتها وايديها ورجليها
وفعلاً كنت شامم منها الروايح دى
ريحة الزيت والكريم
اول ما بوستها من رقبتها
ومديت ايدى على بزازها
راحت زاقة طيازها لورا على زبرى
بعد ما قفشت فى بزازها الاتنين من فوق الجلابية
راحت لافة جسمها كله ناحيتى
وبقت بزازها قدامى
بوستها من كل حتة فى وشها الفلاحى
ونفسها بقى عالى
ورفعت الجلابية بتاعتها من ورا
وحطيت ايديا الاتنين تحتها
وحضنت طيازها الكبار
واشتغلت دعك وتقفيش فيهم
واحرك صوابعى رايح جاى بينهم
بوستها من شفايفها الكبيرة الغامقة
وانا حاضن طيازها وباقفش فيها
ولما جيت امصمص ودانها ورقبتها
قعدت تتهرب منى بقوة عشان تخلص ودانها ورقبتها منى
قمت داعك خرم طيزها من برا
حركته صباعى عليه حركة دائرية من برا
لقيتها تاهت ومبقتش عارفة تشد ودانها ورقبتها منى وانا بمصمص فيهم
قلتلها طلعى بزازك عشان ارضعهم
قالتلى انها مش هتعرف تطلع بزازها الكبار من الجلابية
روحت خلعت الجلابية بتاعتها عنها
لقيتها ملط قدامى وبتلمع
وجسمها طول بعرض
طيازها كبار وعراض
وبزازها بيض ومدلدلين وحلماتهم بنى غامق
ووراكها عريضة
ولها سوة مكنتش باينة فى الجلابية الواسعة
وطلعت سمرا من برا بسبب الشمس
لكن من جوا مبيضة كتير
وروحت واتاكدت ان باب السطح مقفول
وروحت ساحبها جوا الاوضة
ونامت على كنبة فلاحى قديمة عريضة
وروحت جاى خالع القميص والبنطلون
وفضلت بالشورت
وروحت راكبها
قعدت ابوسها تانى من كل حتة فى وشها
واتمتع بريحتها ومحنها الفلاحى
وقعدت ارضع فى بزازها واقفش فيهم
وهى تتلوى بوشها شمال ويمين
وبدأت تصرخ صرخات مكتومة
ومسبتهاش الا لما جابت شهوتها بسبب التقفيش
وقعدت ابوسها واقولها فى ودنها
" انتى شكلك حلو ومهتمة بنفسك اوى اوى النهاردا
وجسمك جميل فلاحى والبلدى يوكل "
وبعدين قلتلها " اقوم اروح بقى "
قالتلى " انا ابقى مرة متناكة لو مشفتش زبرك
اللى بقالى كام سنة باشوفه واقف فى البنطلون "
روحت قايم واقف قدامها وقومتها وقعدتها على الكنبة
وروحت قربت منها
وقلتلها " شدى الشورت يا ولية "
راحت شداه فوراً
ولقت زبرى واقف قدامها
وراحت مبتسمة اوى
وراحت ماسكاه بايدها وقعدت تدعكه رايح جاى
قلتلها عايزك تبوسيه كله ببؤقك
قعدت تبوس فيه من على الجنبين
ورحت قاعد انا على الكنبة
ونزلتها على الارض على ركبها بين رجليا
وقلتلها عايزك تحضنيه
قالتلى ازاى ؟
قلتلها حطيه بين بزازك الكبار وادعكيه بينهم
راحت حطاه
راحت قالتلى استنى ابلهولك
راحت لحست بلسانها كف ايديها
وراحت محركة زبرى على كف ايديها مكان ريقها
قلتلها الحسى زبرى بلسانك
قالتلى ازاى دا ؟
قلتلها الحسيه زى المصاصة
لحسته بالراحة
وبعد كدا بقت بتلحس بقوة
وبعدين حطيته بين بزازها
وقعدت تحركه رايح جاى ويتزفلط بسهولة
وبقت فرحانة وتبص فى عنيا وتقولى " حلو كدا يا اخويا "
اقولها " كمان كمان .. ضمى بزازك عليهم يا ام رحاب "
قالتلى " وانتى بتنكنى متقولشى يا أم رحاب
قوللى يا سعدية "
وقلتلها " شفايفك حلوة ومليانة وسخنة ..
نفسى تاخدى زبرى بينهم يا سعدية "
عشان يقف اكتر ويشد جامد
وادخله جواكى واريحك
قالتلى انها عمرها ما حطته فى بؤها
قلتلها هيعجبك
المهم دخلته فى بؤها على خفيف
وبعدين دخلت اغلبه جوا بؤها
وكل شويه تطلعه تلحس فيه وتدخله تمص راسه
مكنتش بتعرف تمص
لكن كانت شفايفها الكبار طابقين على زبرى
ومدلعينه جامد ونفسها سخن مولع زبرى
مرضتش انزل اللبن
قلت لازم اروى كسها اللى بقاله كذا سنة متنكش
روحت قايم راكبها على الكنبة الفلاحى العريضة
لقيت كسها شفايفه كبيرة من الجناب ومحمرة من النتف
فرشت كسها بزبرى ودخلت زبرى بالراحة
ادخل شويه واطلع شويه لغاية ما دخل كله جواها
لما دخل كله جواها راحت محوطانى بوراكها جامد
روحت بايسها وراضع حلماتها وعاضضهم
واحرك زبرى على خفيف لجوا ولبرا
روحت رافع رجليها على كتافى عشان اعرف اتحرك بسهولة
وبدأت احركه زبرى بقوة لجوا ولبرا
بزازها ووراكها وبطنها وسوتها كان شكلهم مثير وهم بيترجوا بقوة
ووشها كان شكله يهيج وهى بتتلوى يمين وشمال
واحك راسه جوا كسها
وهى توحوح وتتمحن
وتقعد تقولى " نيكه .. دا متناكشى من سنين .. بل ريقه "
وبدأت اغير اتجاه زبرى عشان اخليه يحك فى جنب كسها اليمين
ومرة اخليه يحك فى جنب كسها الشمال
ومرة اخليه يحك فى قعر كسها
ومرة اخليه يحك فى سقف كسها
كل مرة كانت توحوح جامد
لكن لما كنت اخبطه فى سقف كسها كانت توحوح وتصرخ
ونظرات عنيها كانت كأنى بادبحها بزبرى وهو بيحك جوا كسها
خليتها جابت شهوتها وهى على ظهرها 5 مرات
وجبت لبنى جوا كسها
لما خرجت زبرى من كسها
راحت مسكته ومسحته فى جلابيتها
وحطت لباسها بين وراكها
ارتاحنا دقيقتين
وبوستها تانى وقفشت فى بزازها وقرصت حلماتها وعضعضتهم
ودعت طيازها جامد
وخليتها تمص زبرى تانى
لقيتها بتلحسه بنفس اكتر وتمصه بنفس شويه عن قبل كدا
وخليتها تقف وتسند ايديها على الكنبة
وانا اقف وراها
وانيكها فى كسها الفلاحى
وهى توحوح وتتمحن
وتقعد تقولى " نكنى .. نكنى فى كسى "
ظهرها وطيازها ووراكها كان شكلهم حلو وهما بيترجوا قدامى
وانا بنيكها جيت ادعك فتحة طيزها من برا بحركات دائرية
شفت طيزها طرفها محفور
سألتها : بتحب تتناك فى طيزها ؟
قالت : ان جوزها قبل ما يبطل ينيكها خالص
كان طول عمره بينكها فى طيزها
بل كان ساعات مبينيكهاش غير فى طيزها
وكملت نيك فى كسها ولقيتها تعبت من الواقفة
روحت منزلها على ركبها وتستند برده على الكنبة
وانا وراها على الارض انيك فى كسها
وجابت شهوتها فى الوضع الخلفى دا يجى 6 مرات
ونطرت اللبن فى كسها تانى
وحشرت لباسها تانى بين وراكها عشان اللبن مينزلش من كسها
ومسحتلى زبرى قى جلابيتها
وقعدنا سوا ربع ساعة
تحكى انها كانت مظبطة نفسها عشانى
وانها كانت خايفة انى مش اجى
وتقول انها مبسوطة بالنيك معايا
وقالتلى انها عايزانى أبل ريقها على طول
لبست هدومى
وهى قامت نزلت وشاورتلى نزلت وراها
قولتها لو جتلك بكرا هالاقيكى
قالتلى كل يوم الصبح بدرى هتلاقينى قاعدة ومواربة الباب
وبافطر او باشرب الشاى
اول ما تصبح عليا هاقوملك على طول
واشوف طلباتك
بوستها قبل ما اخرج
راحت مسكت زبرى من فوق البنطلون
قلتلها اوعى يتزفلط من بين ايديكى ويدخل كسك دلؤقتى
قالتلى " ميتك السخة جوايا وساده عليها باللباس
وهادخل استحمى بعد ما تخرج على طول "
وسلمت عليها
وخرجت شافت حد فى الشارع ولا لأ
وبعدين شاورتلى
روحت حاضن طيازها وخارج من عندها
دا كان امبارح الاربعاء
النهاردا الصبح الخميس روحتلها تانى الصبح بدرى
طلعتنى السطح ونزلت
وطلعت بعدها بخمس دقائق
بوستها وخلعتها الجلابية على طول
لقيتها لابسة تحتها قميص فلاحى وردى قصير
قالت انها نزلت مخصوص عشان تلبسه وانيكها وهى لابساه
مصتلى زبرى وجبت اللبن على بزازها وخدودها
ونكتها فى كسها امامى وخلفى وعلى جنبها
وجابت شهوتها 10 مرات
وجبت اللبن فى كسها مرتين
امبارح الاربعاء بعد الظهر شفت ام رحاب
وقالتلى بقالك اسبوع مجتش
قلتلها كنت مشغول شويه
قالتلى انها من فترة كدا
فيه واحدة قريبتها ساكنة جنبى واسمها " هناء "
حكيتلها انها دايماً بتشوفنى باتفرج عليها من كام سنة
قلتلها ايوة دى بتكون مشلحة قدام بيتها
طالعة لابسة جلابية على اللحم
وطيازها قدامى وهى بتمسح
او فاتحة صدر الجلابية وبزازها قدام عنيا
وقلتلها انها بتحاول تفتعل مشاكل هى وعيالها الصغيرين معانا من وقت للتانى
واتخانقت انا مع عيالها مرتين
وقلتلها انها فى مرة الصبح بدرى كنت قرفان منها بعد الخناقتين دول
فلما عديت عليها وهى واقفة قدام باب بيتها ومقلتلهاش " صباح الخير "
بعد ما كانت خرجت وواقفة قدام بيتها وكانت ماشية ناحية بيت أمها
راحت رجعت فتحت باب بيتها تانى
وجابت جردل مية عشان تمسح وتفرجنى على لحمها
وكأنها بتصالحنى بالفرجة عليها
راحت أم رحاب ضحكت على الآخر
وقالتلى دى لبوة ولسه شابة 34 سنة
وكسها واكلها وعايزة تتعبى
بس جوزها مش قادر عليها
تلاقيها متكيفة انك بتتفرج عليها
بس مش مرسيها على بر
ولا مخليها طايلة حاجة منك
بتتلكك بالمشاكل دى
عشان ترسى وياك على بر
عارف لو نكتها هتتهد من ناحيتكم
قلتلها دا شرشوحة
المهم الولية أم رحاب قعدت تقنعنى
وقالتلى اجيبهالك ؟
وانتى هتعرفى تجيبيها كدا على طول ؟
قالتلى اه دى لبوة
وكذا مرة اشوفها بتحاول تحك فى اى حد من جيران امها
بس بتقلق منهم عشانهم بيحششوا لاحسن يفضحوها
لكن انت هتكون مطمنالك
المهم قلتلها ماشى
قالتلى انا باشوفها كتير طول اليوم
راحة جاية تمرجح فى طيازها
وعارفة انها بتدور على اى شاب تحك فيه
وقالتلى عدى عليا بكرا الصبح بدرى
قبل الساعة 6 هتلاقيها عندى
ولو مش لقيتها اهو انا قدامك
مش هتيجى على الفاضى
ههههههه
المهم قلتلها انا عايزك دلؤقتى
قالتلى احنا بعد الظهر مينفعشى
البيت مليان عيال دلؤقتى ونسوان
طالعين نازلين
قلتلها فى مكان مدارى
تمصى جوا عند البوتجاز او فى المسقط
قالتلى خليهم لبكرا الصبح
سبتها ومشيت
وتانى يوم الصبح اللى هوا النهاردا الخميس
قمت ظبطت نفسى
ووقفت فى البلكونة
وشفت اللبوة هناء بتفتح باب بيتها الساعة 6 الا ربع
ولابسة جلابية بيتى حلوة
وراحت واقفة فى نص الشارع قدام بيتها
وراحت باصة ناحية البلكونة عندى
شافتنى راحت مبتسمة
انا فهمت ان اللبوة ام رحاب قالتلها
وان الممحونة هناء هتموت وتتناك
وراحت ماشية
ولما وقفت على اول الشارع راحت بصالى تانى
وراحت ماشية
استنيت انا شويه
ونزلت الساعة 6 الا خمسة
يعنى بعدها باقل من 10 دقائق
وروحت ناحية بيت ام رحاب
لقيتهم فاتحين الباب وقاعدين على كنبة
اول ما شافونى قلتلهم " صباح الخير "
راحت قالتلها " اطلعى فوق يا هناء "
وام رحاب قالتلى " انا كلمتهالك امبارح قبل المغرب
وقعدنا سوا ساعة وحكينا وفهمتها انك هتهد حيل امها
ووافقت على طول واهى قدامك اهى جت فى الميعاد
وطلعت فوق على السطح "
قلتلها " انتى فهمتيها انى بانيكك ؟ "
قالتلى " لا .. اوعى تخليها تفهم كدا "
قلتلها " طب جبتيلها الموضوع ازاى ؟ "
قالتلى " قلتلها وهوا بيشترى منى العيش
كلمته على المشاكل اللى بتحصل
وسألته بيبص عليكى على طول ليه ؟ وعايز منك ايه ؟
وقلتلها انك رديت عليا وقلت انك شاب وبتدور على شابة ترتاحوا سوا
وانها هى عجبك جسمها اللى بتفرجك عليه وانك عاوزها فى المدارى
وانك سألتنى على مكان فاضى عندنا تشوفها فيه وتدينى 100 جنيه
قلتلك على السطح عندى ووافقت وفهمتها انى محتاجة الفلوس
وهى قريبتى ومن سنى بناتى وهترتاح بدل الفضايح "
قلتلها " وهى اقتنعت ؟ "
قالتلى " دى لبوة وعايزة اللى يرقدها ويكيفها
اى كلمتين هيملوا راسها "
قفلت باب البيت
وطلعت السطح
وشاورتلى طلعت وراهم
عملت نفسى اول مرة ادخل المكان عشان اللبوة هناء
متلاحظش انى جيت هنا قبل كدا
وبعدين لقيت ام رحاب قالت لهناء
" ادخلى الاوضة اللى فيها الكنبة
وواربى الباب كدا وجهزى نفسك عشان الوقت "
راحت طارت اللبوة كانها مركبة محرك نفاث فى رجليها
ام رحاب وطت صوتها شويه وقالتلى
" انا فرشتلكوا حصيرة على الارض
وفوقها مرتبتين سفنج قدام عشان لو الكنبة ضيقة
مترحمهاش بنت القحبة دى ..
دى عايزة تتكيف صح وتتعبى على آخرها "
وقالتلى " خلى بالك من صوتكم عشان النسوان والعيال اللى فى الادوار اللى تحتكم "
وطلعت وقالتلى " سد الباب ورايا من جوا ومتتأخروش "
قفلت الباب من جوا واتأكدت انه اتقفل فعلاً
ودخلت عند اللبوة الهايجة هناء
لقيتها خلعت الجلابية البيتى
وقاعدة على الكنبة العريضة
ولابسة قميص نوم ابيض فلاحى لغاية الركبة
روحت خلعت القميص بتاعى وفضلت بالبنطلون
شديتها وقفتها قدامى وحطيت ايديا على وسطها
وقلتلها " امال فين الشرشحة والصوت العالى يا بت ؟ "
قالتلى " لو كفتنى مفيش شرشحة خالص ولا صوت عالى "
هى فلاحة عندها 34 سنة
متجوزة من 17 او 18 سنة
عندها اربع عيال
جوزها مش حملها رغم انه شباب
وهى طول الليل والنهار صوتها عالى
وشرشوحة وعصبية جوا بيتها وبرا
كنت انا عارف من طريقتها دى انها مش مرتاحة ابداً
دايماً بتحاول تحك فى اى شاب
طيازها كبار وبيتمرجحوا فى الجلابية
وبزازها وسط
ودايماً ترفع جلابيتها قدامى لما تشوفنى
ودايماً بتشوفنى اتفرج عليها وهى كاشفة لحمها
مبتقدرش تبص فى عنيا رغم انها بجحة
وهى واقفة قدامى وايديا على وسطها
قلتلها " دايماً كنت باتفرج عليكى وانتى مشلحة قدام بيتك "
قالتلى " عارفة وكنت باقول اكيد هيفتح اى كلام ويايا
لكنك بتتفرج وبس "
قلتلها " اهو انتى معايا دلؤقتى وهتاخدى اللى نفسك فيه "
وضمتها لحضنى وايديا الاتنين على ظهرها بعصرها
وحسيت بنفسها السخن على رقبتى
وبعدين نزلت ايد واحدة منهم على فردة طيزها الشمال
فركتها وبعدين قرصتها
راحت حاطة راسها على كتفى وقالت اه بسخونة
روحت مقفش فى طيازها بايديها الاتنين
مرة افرك الفردتين من فوق لتحت فى نفس الوقت
ومرة تانية افرك الفردتين
واحدة منهم افركها من فوق لتحت
وفى نفس الوقت الفردة التانية افركها من تحت لفوق
زى البدال بتاع العجلة
وبدأ نفسها يعلى وتتلوى فى حضنى على خفيف
وبدات أبوسها فى رقبتها فرفعت راسها
بوستها فى كل حتة فى وشها
ولقيتها داخلة بكل قوة تحط شفايفها على شفايفى
عضعضت شفايفها ومصمصتهم
وزودت الفرك فى طيازها الكبار
والمصمصة فى رقبتها
وروحت قلتلها " اخلعى يا لبوة القميص عشان اشوفك ملط "
وراحت خلعتها قميصها ولباسها كان شورت احمر كبير
شافت زبرى شادد من فوق البنطلون
وخدتها نيمتها على الكنبة
اقفش فى بزازها بنفس الطريقة اللى كنت باقفش بيها فى طيازها
واقرص فيهم وارضع حلماتها وامصمصهم واعضعض حلماتها على خفيف
وهى تصرخ وتتوجع وتتأوه بمحن
صوته بدأ يعلى
قلتلها " صوتك يا لبوة
النيكة هتضيع ومش هترتاحى وكمان هتنفضحى "
كانت بتحاول تتحكم فى صوتها
جابت شهوتها مرتين
ورجعت امصمص رقبتها تانى وامصمص شفايفها
وانزل على بزازها تانى مصمصة خفيفة
وبعدين بطنها وسوتها الصغيرة
ودعك وقرص على خفيف فى وراكها وجناب طيازها
كسها ابن المتناكة منتوف ولونه بنى فاتح
نار طالعة من كسها
وهريت كسمها دعك
مسكت كسها بكف ايدى وفركته بحنية وبعدين بقوة
جابت شهوتها 3 مرات
وقمت بوستها وقلتلها
" فيه واحدة بيسأل عليكى "
اتخضت وقالتلى " مين ؟ "
قلتلها " اللى جوا بنطلونى "
ضحكت اللبوة وقالتلى " هاشوفه دلؤقتى هيعمل ايه فى الماتش اللى مستنيه "
قلتلها " انتى جبتى شهوتك 5 مرات من قبل ما اطلع زبرى "
قالتلى " فى البيت مكنتش بعرف ارتاح واجيبها ولو مرة بزبر جوزى "
قلتلها " هترتاحى معايا اكتر يا لبوة "
وبوستها وحضنتها جامد
وقامت نزلت على الارض وخلعتنى البنطلون والشورت
ومسكت زبرى باسته من كل حتة فيه
وقعدت تدلكه بالطول رايح جاى بايديها اليمين
وقعدت تدعك فى بضانى وتفركهم بايديها الشمال
وبعدين قلتلها اعمليه زى المصاصة الحسيه ومصيه
قالتلى عارفه وبعدين راحت مسكاه هرياه لحس ومص
قعدت يجى ثلث ساعة تلحس وتمص
ومسكت نفسى عشان مانزلش لبنى
وروحت قايم مرقدها على المرتبتين الخفاف اللى موجودين على الحصيرة اللى مفروشة على الارض
نيمتها على ظهرها وفرشتها رايح جاى
ودخلت زبرى حتة حتة جوا كسها
وهى بتوحوح على خفيف
ونبهت عليها انها تحاول تمسك صوتها
بس حسيت انها مش هتقدر
روحت حطيتلها منديل قماش كبير جوا بؤها
وقلتلها اقفلى بؤقك جامد عليها
عشان انيكها وانا مطمن
وروحت بدأت أحرك زبرى
وسامع آهاتها مكتومة
وهى بتصرخ بكل قوتها
واشتغلت رايح جاى جوا كسها
احك راس زبرى فى كل جوانب كسها
تحت وفوق ويمين وشمال
وهى تتلوى وتصرخ صرخات مكتومة
وكل ما تجيب شهوتها مرة اقوم احضنها ثوان وارجع اكمل دق
وجابت شهوتها بنت المتناكة 6 مرات وهى على ظهرها
ونزلت لبنى فى كسها
وشالت المنديل من بؤها
وارتاحت 5 دقائق
ورضعت بزازها ودعكت طيازها
واديتها زبرى تانى تمصه
مصته بكل قوة اللبوة زى ما يكون بتنتقم منه
وحطيت المنديل جوا بؤها تانى
وخليتها وقفت وسندت على الكنبة
وطيزها ليا
ورشقت زبرى فى كسها
وهاتك يا نيك فيها
ودعك فى طيازها البيضة الكبيرة
جابت شهوتها فى الوضع دا لأول مرة
رجلها رخت نزلتها على الارض
قعدتها على ايديها ورجليها وراسها على الارض
واشتغلت نيك فى كسها المولع ودعك فى طيازها الكبيرة
وخرمها كان مفتوح
قعدت انيك فى كسها وادعك طيازها وخرمها
جابت شهوتها وهى فى الوضع الخلفى دا 6 مرات
ونطرت لبنى تانى جواها
وشالت المنديل من بؤها
ونامت على المرتبة اللى على الارض
ونمت جنبها وحضنتها
وكان نفسها مقطوع من كتر النيك فيها
وكسها كان واجعها
كان لازم اعمل كدا معاها الحيحانة دى
صوتها عالى ليل ونهار طالبة انها ترتاح ويتهد حيلها
زى ما ام رحاب قريبتها قالت بالضبط وأكدت عليا
عنيها قفلت ونامت 4 دقائق
وبعدين قمت وشديتها .. وقفنا وحضنتها
وبعد كدا لبست لباسها وقميصها وجلابيتها وطرحتها
وطول ما هى بتلبس عنيها على زبرى
وانا لبست الشورت والبنطلون والقميص
طلعنا فتحنا باب السطح
لقينا ام رحاب قاعدة على السلم قدام الباب
نزلنا تحت فى الدور الارضى
هناء كانت مستعجلة عشان الساعة بقت 8
وكانت عايزة تروح تستحمى قبل ما جوزها وعيالها يصحوا من النوم
ام رحاب شاورتلها بايديها " انها هتاخد منى فلوس "
وقالتلها " طيب روحى انتى عشان متتاخريش ..
وابقى تعالى الظهر نحكى "
هناء ضحكت ومشيت بسرعة
ام رحاب كانت لابسة جوا بيتها جلابية بيتى خفيفة وعلى اللحم
وحاطة طرحة كبيرة حولين رقبتها وكتافها وصدرها
وام رحاب قفلت باب بيتها وبقيت معاها لوحدنا
راحت شالت الطرحة اللى على صدرها
شفت بزازها باينين كأنها ملط
على طول فهمت
انها كانت مغطية صدرها وكتافها بالطرحة الكبيرة اللى حولين رقبتها
عشان هناء متشكش فى حاجة
فلقتنى استغربت اوى انها قفلت الباب
قالتلى بصوت واطى
" يووه .. عاوزة دورى انا كمان
مش ليا نفس ولا ايه ؟
ولا هاجيبهالك تقوم تاخدك منى ؟ "
قلتلها " لأ .. دورك دا حقك .. وحقك لازم تاخديه "
قلت بينى وبين نفسى
" كويس انى منزلتش مع هناء اكتر من مرتين
عشان اقدر انيك ام رحاب اللى منكتهاش من الاسبوع اللى فات "
طلعنا على السطح بسرعة وقفلت باب السطح
ودخلنا اوضة النيك
وراحت قالتلى " استنى برا شويه "
وراحت رفعت المرتبتين نفضتهم
ودخلت اشوفها بتعمل ايه
ولقيتها كانت بتنفض فعلاً المرتبتين وحطتهم تانى على الحصيرة
لكن خلت الناحية اللى كانت لفوق
ونمت عليها انا وهناء خلتها لتحت فى وش الحصيرة
وخلت الوش النظيف لفوق عشان انام عليه معاها
واحنا واقفين خدتها فى حضنى وبوستها
وفركت طيازها الكبار وبزازها الكبار من على الجلابية
وهى ايديها على زبرى من فوق البنطلون بتفرك على خفيف
خلعتها اللباس والجلابية بتاعتها وبقت ملط
وجيت باخلع القميص بتاعى راحت شدتلى البنطلون والشورت
وبقينا ملط سوا
وقعدتها على الكنبة بوس فى شفايفها ووشها ومصمصة فى ودانها ورقبتها
وبعدين تقفيش فى بزازها وعضعضه فى حلماتها
ودعكتلها كسها بايدى
راحت جابت شهوتها مرتين
لوحدها راحت نزلت على الارض
مسكت زبرى يجى ربع ساعة
هريته لحس بلسانها ومصمصة ببؤها وخربشة على خفيف باسنانها
وهرت بضانى دعك بصوابعها الناشفين
وروحت
وخدتها على المرتبة اللى حطتهالى عشان انيك هناء عليها
نيمتها على ظهرها وروحت راكبها
واشتغلت نيك فيها
جابت شهوتها 3 مرات
ونزلت لبنى فى كسها
خليتها مصت زبرى تانى
وهريت حلماتها قرص وعضعضة
ومصمصة فى رقبتها
خلتها سندت على الكنبة
لكن مش وهى واقفة بس تسند بايديها على الكنبة
خلتها اترمت بجسمها كله على الكنبة
وطيزها الكبيرة اوى ناحيتى
ونبهت عليها عشان صوتها
ورحت حطيت زبرى فى كسها
واشتغلت نيك ودق وخبط ورزع فى كسها
جابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
وطلعته وروحت ناحيتها
راحت ماسحاه فى صدرها ولحسته ومصته على خفيف
وارتاحت 5 دقائق
وقالت معلش تعبتك النهاردا وتقلت عليك
بتنيك فى لبوتين فلاحى
وضحكنا
وقالتلى بعد كدا تنكنى لوحدى فى يوم
وبنت القحبة هناء فى يوم
وقلتلها " انا زبرى ليكى يا سعدية "
ولبسنا هدومنا ونزلنا
يوم الاثنين المغرب
شفت هناء اللبوة بعيد عن بيتها
وهى بتدور على عيالها اللى بيلعبوا فى الشوارع
لقيتها قالتلى " ايه يا سيدى .. مالك ؟ "
قلتلها " فيه ايه يا هناء ؟ "
قالتلى " من يوم الخميس اللى فات
وانت متكلمتش معايا كلمة واحدة ؟ "
قلتلها " انا شفتك الجمعة الصبح قدام بيتك
لما كنتى بتتكلمى مع ام شيماء "
قالتلى " ايوة كنت عايزاك بس لما لقيتها قاعدة قدام بيتها هى كمان
قلت احكى وياها عشان تزهق من القعدة وتقوم تدخل بيتها
بس ما حصلش نصيب وفضلت هى قاعدة فروحت انا ناحية بيت امى "
قلتلها " انا كنت معاكى الخميس الصبح ..
وكنتى عايزة الجمعة الصبح ؟ "
قالتلى " أيوة .. جوزى قعد يبعبص فيا الخميس بالليل
بعد ما العيال ناموا بس زى قلته فتعبانه من عمايله دى
وفكرت ان اجيبك الصبح وتريحنى "
قلتلها " تجيبينى فين ؟ "
قالتلى " اجيبك فى البيت عندى .. العيال بيناموا فى الدور الثانى
وانا وجوزى بنام فى الدور الارضى ..
كنت هاجيبك فى الدور الارضى بعد ما يمشى الصبح على وردية الشغل "
قلتلها " انا كنت فاكر انى هانيكك عند ام رحاب زى يوم الخميس "
قالتلى " ام رحاب قلقانة حد يشوفنى انا وانت عندها على طول
فطلبت منى اقولك تشوفلك مكان تنكنى فيه غير عندها "
انا طبعاً فهمت ان ام رحاب مش عايزانى انيك هناء عندها
عشان لما اجى رايح عند ام رحاب انيكها لوحدها
ولية كبيرة وناصحة اوى
فقلت لهناء " انا لما نكتك عندها لأول مرة يوم الخميس
كنت فاكر ان دايماً هانيكك عندها "
قالتلى " لا .. انا عندى بدل المكان كذا مكان "
قلتلها " ماشى .. خلينا فى الأقرب بيتك اللى جنبنا دا
انيكك فى الدور الارضى "
قالتلى " ان جوزها ساعات بيروح الشغل بالليل ويبات هناك
وساعات بيروح بالنهار "
قلتلها " ايوة بشوفه "
قالتلى " النهاردا الاثنين ميعاده هيمشى بالليل ويبات فى الشغل
لما يمشى وانيم العيال هافتح باب البيت عندى
واطلع اطفى نور العامود اللى فى الشارع
واول ما تشوفنى اعمل كدا تدخل ورايا على طول "
بعد ما اتفقنا .. سبتها ومشيت
الساعة 1 ص فتحت باب بيتها شفتها من البلكونة
طلعت وقفت على اول الشارع جنب عامود الكهرباء
روحت انا نازل وواقف على باب بيتى
بعدها بشويه راحت هى طفت نور العامود
ودخلت بيتها روحت رايح داخل وراها ..
وراحت قفلت بوابة بيتها بالترباس من جوا "
جيت احسس على طيزها .. شاورتلى استنى
وطلعت هى اطمنت على ولادها انهم نايمين
ونزلت دخلنا شقتهم اللى فى الدور الارضى
وقفلت الباب بالمفتاح
خدتها فى حضنى وفركت طيازها وبزازها
وقرص فى حلماتها وعضعضة فيهم
ومصمصة فى ودانها وعضعضة خفيفة
وبوس ومص فى رقبتها
وخلعتها الجلابية .. كانت جلابية بيتى خفيفة
لقيتها ملط وركبتها على الكنبة
ورضعت بزازها وفركت وراكها وكسها
وجابت شهوتها مرتين
ووقفت قدامها وقلتلها " طلعى زبرى واخدميه بضمير "
ضحكت بمحن وقالتلى " عارفه طلبك من المرة اللى فاتت ..
الحسيه ومصيه زى المصاصة "
خلعتنى البنطلون والشورت ومسكت زبرى تدعكه وتدعك بضانى
ولما جت تلحسه روحت قاعد انا على الكنبة ونزلتها هى على الارض
وقعدت تلحس فى زبرى وتمصمص فيه وفى بيضانه
وقمت خدتها فى اوضة النوم بتاعتها
ووقفت فى نص الاوضة وخليتها تقف على ركبها
وتلحس وتمص زبرى بجنون وهرت بضانى دعك
وحطيت منديل كبير فى بؤها
ونيمتها على ظهرها على السرير وفاتحة وراكها على الجنبين
وركبت زبرى فى كسها وقعدت ادق فيها جامد واقفش فى بزازها
وخليتها اتقلبت على ايديها ورجليها
ونكتها برده
جابت شهوتها 4 مرات
ونطرت لبنى فى كسها
بعد خمس دقائق خليتها تمص زبرى
وخليتها تقف قدام السرير وتوطى تسند على السرير
وانيكها جامد وهى موطية
واخليها تنزل تقعد على الارض على ايديها ورجليها
وانيكها
وخليتها قامت طلعت على السرير
قعدت برضو على ايديها ورجليها بس على طرف السرير
وانا واقف على الارض انيكها
وبعدين نيمتها على ظهرها على طرف السرير
ووانا واقف على الارض انيكها
وجابت شهوتها 5 مرات
ونطرت لبنى كتير فى كسها
ونمنا شويه على السرير
ربع ساعة وهى فى حضنى
وعمالة تحكى وتدعك زبرى وتفرك بضانى
بصيت فى الساعة لقيتها بقت 2 ونصف
يعنى بقالنا ساعة ونصف
قالتلى " بتبص فى الساعة ليه ؟ "
قلتلها " بقالنا ساعة ونصف "
قالتلى " العيال مهدودين من اللعب فى الشوارع ونايمين ..
وجوزى هيرجع الصبح الساعة 6 ونصف "
قلتلها " عاوزة ليلة ؟ "
قالتلى " اه مش كتير عليا "
المهم طلعت من دولابها قميص نوم ولبسته
وراحت دخلت المطبخ .. جابت اكل وشاى
بعد ما كلت وشربت كانت الساعة بقت 3 ص "
راحت المطبخ تشيل بقية الاكل
روحت وراها غسلت ايديا
وزنقتها فى المطبخ وفعصت فى بزازها وقرصتها من طيازها
قالتلى " هنعملها هنا فى المطبخ ولا ايه ؟ "
قلتلها " اسكتى يا بت "
وخلتها لفت وسندت على الحوض وميلت لقدام
رفعتلها القميص وقعدت ادعك فى طيازها بالكامل بايديا الاتنين
فركت خرم طيزها وفركت كسها
قالتلى " فين زبرك ؟ .. اديهولى "
قلتلها " دورى عليه "
راحت لفالى وماسكة زبرى تدعك فيه وفى بضانى
قلتلها " انزلى مصيه يا بنت القحبة "
نزلت على الارض وهرت زبرى لحس ومص
وتحك سنانها على طول جنبه اليمين شويه
وتحك سنانها على طول جنبه الشمال شويه
" عملته فرشاة اسنان بنت الوسخة "
ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها
وميلتها على الحوض بتاع المطبخ
وهى رجعت طيازها لورا اوى ناحيتى
ورشقت زبرى فى كسها وفشخت كسها على الحوض
رايح جاى وجابت شهوتها 3 مرات
وخدتها فى الحمام ..
قالتلى " هتنكنى فى الحمام كمان "
ومسحت زبرى فى القميص بتاعها
وراحت قعدت على البانيو تمص وتلحس
ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها
ولفتها على البانيو تسند بايديها
وانا وراها نيك ع السريع
جابت شهوتها مرتين
وخدتها فى الصالة
جيت اخليها تمص زبرى
قالتلى " بؤقى وجعنى اوى من كتر اللحس والمص فى زبرك "
قلتلها " لحس ومص خفيف .. هو اصلاً واقف يا لبوة "
مصته وبلته ببؤقها
ووقفت حطيت منديل كبير فى بؤها تانى
قعدتها على ايديها ورجليها فى نص الصالة
ونكتها فى كسها
جابت شهوتها مرة
ونطرت لبنى فى كسها
دى كانت ثالث مرة اجيب لبنى معاها الليلة دى
كانت الساعة بقت 4 الا ثلث
نامت على الارض وانا جنبها
قعدت تحكى وترغى وهى فى حضنى على الارض
وقعدت تقولى بقى تنكنى فى المطبخ وكمان الحمام
وكل شويه " الحسى ومصى ..
زبرك واقف على آخره ومش محتاج توصية
وكل شويه الحسى ومصى لما لسانى وبؤقى وجعونى "
قلتلها " طب وكسك موجعكيش يا هناء ؟ "
ضحكت وقالت وجعنى وظهرى وجعنى وركبى ووراكى
انت هلكتنى بزبرك دا
قلتلها " انتى اللى من ساعة ما نكتك اول مرة الخميس اللى فات
وانتى عمالة تفركى عشان انيكك تانى يا لبوة
واهو انتى جبتينى وطلبتى تقضى ليلتك تحت زبرى "
قالتلى " لسه تانى ؟ "
قلتلها " فاضل مرة كمان انزل لبنى فيها قبل ما امشى "
قعدنا فى الصالة على الكنبة وجابت طبق فاكهه
وقعدت اخد عناباية واحدة وافعصها على بزازها وانزل وارضع حلماتها
وابوسها من رقبتها وودانها
وحبت تقلدنى فراحت جابت موزة
ونزلت بيها على الارض جنب زبرى
قعدت تدعك زبرى لغاية ما شد حيله
وبعدين قشرت الموزة
وراحت فاعصة الموزة وهرساها على زبرى
وقعدت تاكل الموز من فوق زبرى
تاكل الموز وتلحس زبرى
وتبصلى فى عنيا وهى بتعمل كدا
وتقولى " عمرى ما حسيت ان الموز حلو اوى الا دلؤقتى "
و بنت القحبة مسكت زبرى لحس ومص بكل افترى
بعد ما كانت بتقول ان بؤها ولسانها وجعوها من كتر اللحس والمص
سمعنا صوت آذان الفجر
كانت الساعة 4 ص
سحبت زبرى اللى كان واقف على آخره منها
وهى كانت لابسة قميص النوم
طلبت منها انها تلبس الجلابية بتاعتها فوق القميص
فاستغربت .. قولتلها اسمعى الكلام يا لبوة
قلتلها " لا .. افتحى باب الشقة بالمفتاح واطلعى شوفى عيالك ..
ولو لقيتيهم نايمين اقفلى عليهم باب الشقة اللى فوق بالمفتاح "
قالتلى " حاضر بس فهمنى فيه ايه ؟ "
قلتلها " هتفهمى لما تنزلى "
طلعت وبعد دقيقتين نزلت
وقالتلى " لقيتهم نايمين وقفلت عليهم بالمفتاح زى ما انت طلبت "
قلتلها " مفيش عايزك هنا فى المدخل شويه "
راحت ضاحكة وقالتلى " يا لهوى على جنانك "
وخليتها خلعت الجلابية تانى ورميتها جنبنا فى المدخل
وفضلت واقفة قدامى بقميص النوم
وروحت حاضنها فى وسط المدخل عندها
وقعدت ادعك فى جسمها كله واحنا واقفين
وافرك طيازها واحك ايديا بين طيازها من تحت القميص بتاعها
وروحت فركت كسها وقلتلها " زبرى عايزك يا هناء "
قالتلى " وهناء هتموت على زبرك دا "
وروحت طالع بيها لفوق قدام شقتها اللى فى الدور الثانى
واللى عيالها نايمين فيها وقافلة عليهم باب الشقة دى بالمفتاح
رمينا الجلابية بتاعتها جنبنا على السلم
وقلتلها " اقعدى هنا على درجة السلم دى ورحبى بزبرى "
وقعدت على السلم وراحت ماسكة زبرى تفركه وتلحسه
وتمص فيه بهيجان
قلتلها " مصيه جامد يا بت "
قعدت تقمط بشفايفها على طول زبرى
وبعدين وقفت فى نفس المكان دا قدام شقة الدور الثانى
وحطيت المنديل تانى جوا بؤها
وخليتها ميلت لقدام سندت على السلم وطيزها ناحيتى
ودخلت زبرى فى كسها
وهى عمالة توحوح وتتلوى وزبرى رايح جاى جوا كسها
وجابت شهوتها مرتين
وخدتها وطلعت بيها فى اتجاه الدور الثالث بتاعها
له حطان وسقف
لكن مش متشطب .. مفتوح
هى حاطة فراخ فى اوضة منه
وبقية الاوض فاضية
قالتلى " انت هتنكنى فى البيت كله "
قلتلها " ايوة يا منيوكة "
وطلعتلها الدور الثالث
وفرشت الجلابية بتاعتها على الارض
وخليتها نزلت قعدت على الارض الجلابية
ووقفت على ركبها ومصتلى زبرى وانا واقف
قلتلها " جامد يا هناء يا ام طياز .. بتحبى الزبر اوى يا بت ؟ "
قالتلى " ايوة زبرك هيجننى .. بينكنى فى كل حتة فى البيت "
قعدت تمصه وتبله ببؤها
ورحت حاطط منديل كبير فى بؤها
وروحت مقعدها على ايديها ورجليها
ونكتها وفسخت كسمها
جابت شهوتها مرة
وحبيت اجرب معاها وضع جديد
نمت انا على ظهرى على الجلابية بتاعتها
ورفعت زبرى لفوق وراحت مصته مص سريع
وحطتلها المنديل فبؤها تانى
وراحت قاعده فوق زبرى فرشق كله جواه
فضلت طالعة نازلة
ولما احس انها
فضلت طالعة نازلة
ولما احس انها بتتوجع
ابدأ انا احرك زبرى جامد رايح جاى
وافشخها جابت شهوتها 4 مرات
فى الوضع دا
نطرت لبنى فى كسها
وزبرى وجعنى جامد اوى اوى
ونزلت من على زبرى
وباسته ومسحته فى قميصها
كانت الساعة بقت 5 ص
وكان لسه هيبدأ اول النهار يطلع
ارتاحنا
وقلتلها عايز انكها ناحية البلكونة
قالتلى " حد يشوفنا تبقى مصيبة "
قلتلها " الجيران نايمين ولسه النهار هيبدأ يطلع "
طلعت باصت لقت محدش باين قدامها فى اى مكان
ومسكت بزازها فرك ودعك وتقفيش
وقرص فى حلماتها ومصمصة
ودعكت خرم طيزها
راحت لوحدها نزلت تمص زبرى وتدعكه
حطت المنديل فى بؤها
وبعد كدا نكتها على الواقف فى البلكونة بتاعة الدور الثالث
سندت على السور وانا وراها مسكتها من شعر راسها زى لجام الفرس
ونزلت فيها دق ونيك
وعمال اقولها " كل الناس شايفينك بتتتناكى اهو ..
وفى البلكونة يا هايجة .. للدرجادى بتحبى الزبر يا هناء "
وجابت شهوتها مرتين
وفرشتلها الجلابية بتاعتها فى البلكونة
وقعدتها على ايديها ورجليها ونكتها
وجابت شهوتها مرتين
ونمت انا على ظهرى ورفعتها على زبرى فى البلكونة
وجابت شهوتها مرة
ونطرت لبنى للمرة الخامسة فى كسها
فى الليلة اللى قضيتها معاها
وقمنا نزلنا فتحت شقة الدور التانى بالمفتاح
ونزلنا الدور الارضى
وهى كانت خلصانة على الآخر
عنيها محمرة ومرهقة
وشعرها كله منكوش زى المجنونة
وكسها ووراكها لبن سايح عليهم
ورقبتها وصدرها لونهم احمر من كتر الفرك والدعك
وطيازها احمرار خفيف بسبب القرص فيهم
ودخلت عندها المطبخ شربت مية ساقعة عشان كنت عطشان
ولبست هدومى وكنت مرهق جداً
ارتاحنا 10 دقائق فى الصالة
قعدت عندها من 1 ص إلى 6 ص
وبعدها قمت عشان امشى
وقالتلى " انا مهدودة وهنام زى القتيلة بعد ما اقفل وراك الباب "
قلتلها " وانا كمان هاروح انا بعد المجهود دا كله "
وسلمت عليها ومشيت