عمتى رضعتنى مع بنتها مروة علشان تكون امى من الرضاعة و كمان علشان اكون اخو بناتها و مفيش خوف منى عليهم ، هى كانت شخصية قوية و هى الراجل فى البيت ، جوزها كان طرطور تماما ، الكلمة فى البيت لعمتى مفيش كلمة بعدها
انا كنت دلوع عمتى لانى الولد اللى كان نفسها فيه و كنت بقولها يا امى دايما و على حسب الكلام اللى سمعته من مرات عمى حسن انها رضعتنى اكتر من ثلاث سنين لحد ما اعمامى اتدخلوا ففطمتنى بالعافية من بزها ، كنت بنام معاها فى الاوضة لو جوزها راح فى شغل ومش بايت فى البيت و كان طبيعى انها تكون لابسة قميص نوم او حتى كلوت و سنتيان بس وانا نايم فى حضنها بين بزازها و ريحة جسمها فى مناخيرى و كنت بقلق من نومى لو قامت من جنبى و حسيت انى ريحتها بعدت عنى كانى طفل بالظبط متعلق بريحة امه و بزها ، بز عمتى كان كبير وابيض وحلمته بنى خفيف ، و كتير لما اخاف او اقلق بالليل امص بزها و هى نايمة و هى مكنتش بتعترض على العكس كانت بتحط الحلمة اكتر فى بقى و تقولى وحشتك البزة و تضحك و انا امص اكتر ، طبعا مكنش فيه لبن لكن احساس الامان بقى مرتبط بحضن عمتى و مص بزها زى الاطفال وهى كمان مكنتش بتحاول تنمى احساس مختلف كانت دايما طوال الابتدائى بتعاملنى على انى عيل بيرضع ، و احيانا لما اجى زعلان من المدرسة تقعدنى على رجلها و تطلع البز امصه شوية والعب فيه لحد ما اهدا وانام و فى سنة تعبت من اللوز و كنت بتقوم جوزها ينام برا الاوضة وانام فى حضنها لحد ما انام و عملت العلمية و كانت جنبى بتاكلنى الايس كريم و الجيلى بنفسها علشان الجرح يخف و لما بكون مش قادر اكل كانت بتاكلنى بالعافية و كنت احيانا بخاف منها و من شدتها ،
فى الاعدادى عمتى كانت بتتكلم معايا بكلام كله تلميحات جنسية لكن اغلبه مكنش مفهوم ليا لان كنت غير مدرك للمعنى و كمان باسلوبها اللى كان ممرقع ووسخ جدا
كانت بتخلينى امسك بزازها واقفشهم و تقولى دول كبروا قوى او احسس على طيزها و تقول الهانش برضه كبر مش كده و تقصد بالهانش طيزها و تخلينى الم كلوتتها وهدومها الوسخة و كانت احيانا بسالها كطفل عن سر ان كلوتتها مبلولة كده لما بشوفها وكانت ردها ان دا سببه ان عندها محن كتير و المحن هو اللى بيغرق الكلوتات كده وتضحك وانا كنت طفل ومش فاهم و كنت فعلا مصدق ان فيها حاجة اسمها محن بتملا كلوتات عمتى و كل ما افتكر كلامها لما كبرت افهم قد ايه كانت عمتى لبوة و شرموطة
لحد اولى تانوي الوضع اتغير ، بلغت و زبرى بدأ يوقف و يهيج على النسوان و كان طبعا بيهيج على عمتى ، كنت بحاول امنع نفسى لانها فى مقام امى لكن مقدرتش وهى كمان فى اسلوبها كانت مايصة و شرموطة و دا شجعنى اكتر على رغبتى الجنسية فيها
و كنت لما بدخل الحمام بدور على كلوتتها او سنتيانها علشان افضل اشم فيها و اضرب عليهم عشرة و كمان بتكون فرصة لو لقيت قمصان نوم لانها بتكون عرقانة و ريحتها بتهيج قوى ، و فضلت على الحال دا سنتين لحد ما دخلت ثانوى
و فى مرة عمتى جت من برا حرانة و قلعت كل هدومها و غيرها و رمتها فى سبت الهدوم الوسخة فقلت فرصة هدوم لسه بريحتها السكسى بتاعت عمتى ، اضرب عليهم عشرة و فعلا دخلت الحمام ولسؤء الحظ نسيت اقفل الباب من الهياجان و هوب لقت عمتى فتحت الباب و كنت ماسك كلوتها و سنتيانها وبشمه و بلعب فى زبرى
وقفت متنح ومش عارف اعمل ايه
الجزء التانى
قعدت فترة حابس نفسى فى الحمام و مكسوف و بعدين خرجت مكنش فيه حد فى الصالة ، دخلت اوضتى وقفلت عليا و مخرجتش ، فضلت باكل فى الاوضة و مش بخرج ابدا اكل مع عمتى وعيالها و خايف اشوفها او بالاصح خايف من رد فعلها ، كنت احينا بنزل اجيب حاجات للبيت و اطلع و اقفل على نفسى تانى لحد ما دخلت عليا مروة بنت عمتى و اختى اللى رضعت معاها من بز عمتى و كانت مقربة لقلبى عن اختها هناء اللى كانت غبية زى ابوها انما مروة كانت فرفوشة و فيها من شقاوة عمتى كتير او باللاصح لبونة عمتى
مروة : مال يا واد مختفى ليه كده
انا : لا ابدا مفيش
مروة : انت عملت ايه يا ولا قلى وانا احل الموضوع من كام يوم وانت مش بتخرج ولا بتهزر و كمان امى قالبة وشها عليك ، فيه ايه
انا : هى امى قالتك ايه
مروة : هى ماقلتش حاجة انما قالتى ابلغك انك تخرج تتعشى معانا النهاردة و بالليل هتنام معاها فى الاوضة علشان متنمش لوحدها ، ابويا بايت يومين برا فى شغل
انا : انا لا خارج اتعشى و لا هنام معاها نامى انت معاها
مروة : ايه يا واد فيه ايه ، انا محبش انام الا فى سريرى و كمان انت طول عمرك دلوعتى امى و الواد الحيلة اللى متربى فى حجرها و نايم فى حضنها مالك قلبت عليها ليه كده ، هى ضربتك والا ايه و الا حطلك شطة فى طيزك زى زمان ( مروة بتضحك بلبونة
انا : بطلى وساخة وقلة ادب
مروة : ايه يا واد الكلام ضايقك والا افتكرت زمان لما امى كانت بترقعك العلقة من دول و تحشى طيزك بالشطة و انت تمشى زى الالف و لا يتسمعلك صوت ، خلاص نسيت و عملت راجل ، دانت كانت قربت تدخل المدرسة وامى لسه بتديك البزة ، يخيبك دا انا اتفطمت قبلك وانت كنت على صدرها بتمص فيه مسبتوش الا لما امى حطت على بزها ميكروكروم علشان تبطل ترضع يا منيل
انا: طيب خلاص انا كنت كده فيه حاجة تانية
مروة : لا خلاص بس لازم تتعشى معانا امى ماكدة عليا و الافضل تسمع الكلام ، امى بتحبك لكن هى نابها ازرق لو عصيتها هتنفخك فاصر معاها دا فيه رجالة بشنبات بيشخوا على نفسهم من امى بما بالك انت يا ابو شخة اصلا
بالليل مروة ناديت عليا علشان العشا و خرجت و لقيت عمتى ومروة و هناء على الترابيزة و بدات اكل
عمتى : ليك وحشة يا واد مستخبى ليه كل دا
مروة : مكنش عايز ياكل معانا يا امى
عمتى : ليه يا لولو مش عايز تاكل مع امك واخواتك البنات ليه
انا : انا مش لولو انا اسمى وائل يا عمتى
عمتى : اولا انا امك مش عمتك ، عمتى مسكت بززها الاتنين وقالت والبزين دول يشهدوا انى امك و لحد دلوقتى لولا العيبة كنت ختك على صدرى و اديتك البز حتى قدام اخواتك انت عيل مربياه فى حجرى و عارفه دماغك لانك تربيتى و كمان انت تعمل راجل على اى حد الا انا و اخواتك هناء و مروة انت فى البيت هنا لولو برا البيت اعمل اللى تحبه
فاهم يا واد - عمتى اتكلمت وعينها بتبرق -
انا : رديت بخوف - فاهم يا امى
عمتى : ايوه كده اتعدل و النهاردة تستحمى و تجى تبات فى حضنى زى العادة و لو مفيش عارف تستحمى ادخل احميك زى ما كنت بعمل من كام سنة مش كبير يعنى على كده
انا : حاضر هستحمى و اجى على الاوضة
دخلت استحميت و دخلت على الاوضة بتاعت عمتى و لقتها لابسة جلبية نوم صدرها مفتوح وباين تحته كلوت و سنتيان قافش على بززها و رافعهم انا اول ما شفت كده هجت بس مسكت نفسى وقلت اكيد هتفتح الموضوع بس مكنتش عارف ليه خليتنى انام معاها بعد ما عرفت اللى بعمله المفروض تمنعى من كده تانى على اساس انى كبرت و ببصلها كست مش امى او عمتى المهم دخلت و قلت اشوف الوضع هيبقى ايه
و فجاه عمتى فتحت الموضوع بسؤال
من امتى يا واد بتضرب عشرات على كلوتاتى و سنتياناتى؟
انا بلمت
انا طبعا كنت ساكت و هى كررت الكلام ،
عمتى : انطق يا واد بدل ما نزل عليك بالشبشب و الا نسيته
انا : من سنتين
عمتى : يعنى يا واد من سنتين نايم فى حضنى وزبك واقف عليا و بتضرب على هدومى عشرات مش هقول انى امك اللى مرضعك اكتر من رضعت عيالى انما حتى عمتك ، خلاص الهيجان واخد حقه معاك
انا : انا غصب عنى انت جسمك مثير قوى و بزازك كبيرة وحلوة و كمان انت كلامك بيهيج اصلا و اسلوبك فيه لبونة توقف اى زب
عمتى : قالت وهى مبتسمة طيب يا خول خلاص فهمت انك مش مستحمل لبونتى و مرقعتى
فزبك وقف ، يعنى خلاص بقيت راجل دا انتى لسه عيل هو اللى زيك يعرف ينيك مرا او يشبع ست من الزب دا يا دوب تقاوى زبر
اقلع وارينى زبك دا
انا: ايه مش فاهم اقلع ازاى
عمتى : يا واد اقلع و خش فى السرير علشان اشوف راجل البيت الجديد وضعه ايه
انا : قلعت البنطلون و هى شاورت انى اقلع كله فقلعت و دخلت تحت اللحاف و لقتها راحت قلعت الجلبية و بقت باللباس و السنتيان و كان منظرها سكس قوى و راح مسكت برفان و رشت تحت باطها يمين و شمال و شوية كريمات على جسمها جت ناحيتى و دخلت فى السرير و فجاه مسكت زبرى و بدات تدعك فيه جامد شوية وبراحه شوية وانا كمان اتشجعت و مسكت صدرها و كانت اجمل لحظة فى حياتى انى ماسك بز عمتلا و بقفشه و بوسته صدرها كذا مرة و حاولت افتح السنتيان وبعد محاولات من التردد و الخوف قلعتهولها و شوف اجمل بزاز و حلمات و رميت نفسى فى حضنها و شمت جسمها لاول مرة عن قرب وهى صاحية مش نايمة و بدات الحس فيه كمان و امص الحلمة و ارضعها ، عمتى عدلت شعرها و رفعت باطها و قالتى شم باطى و طبعا نفذت و كانت ريحته جنان ، هى كمان مسكت راسى و لازقتها فى باطها وقالت شم اكتر واشبع من ريحة باطى و الحسه و انا كنت مبسوط وبشم باطها ولحسه و فجاه لقيت نفسى مش قادر ونظرت لبنى فى ايد عمتى و هى ضحكت و قالت لسه عيل بس هتكون كويس مع الوقت
نمت فى حضن عمتى للصبح وانا مش مصدق انى دا حصل انى قضيت اجمل يوم فى عمرى
صحيت الصبح لقيت نفسى عريان و نايم على بز عمتى و هو عريان برضه قعدت امص فى بززها و اشم فى جسمها و باطها و الحسه لحد ما صحيت و قالت خلاص يا واد اعقل انا هظبطك كل شوية لما مزاجى يحب وكمان لما تعمل الى يعجبنى وبلاش حكايات ضرب العشرات دى لما تحب انا همتعك بس كله فى المدارى انا برضه بيكون ليا مزاج فى الجنس لحاجات معينة اهو اعملها معاك بس اللى جوا الاوضة حاجة والا برا حاجة حسك عينك تتجاوز معايا الا لما انا اقول تعمل ايه و امتى مفهوم
هزيت راسى ووافقت على كلامها بدأت حياه جديدة مع عمتى
الجزء الثالث
حسيت براحة نفسية كبيرة لما علاقتى بعمتى بقت واضحة و المتعة شغالة بينا لكن كان نفسى انام معاها فعلا و حاولت كتير ادخلوا فى كسها بس هى رفضت و قالت لما الوقت يجى انا هقولك ، انشغلت فى الوقت دا بالبحث على الصور السكس اللى مع اصحابى و كنت باخد منهم الصور اللى شبة جسم عمتى و اكتب اسمها عليها و احفظها فى ملف اتفرج عليه كل شوية بالمناسبة عمتى اسمها حورية و كان بتدلع ب ريرى ، زكنت بكتب على الصور طيز حورية او كس حورية باط حورية ، كانت الكتابة دى بتهيجى اكتر على الصور و بدأت اشوف سكس كتير عند اصحابى و كان ايامها كلها شرايط فيديو مكنش فيه كومبيوتر منتشر ساعتها ، كنت اتفرج على كذا فيلم واجمع فى شريط تانى الاجسام اللى شبة جسمها و اتخيل نفسى مكان الراجل اللى بينكها ، قريت كتب عن الجنس كان فيها اللى مفيد وفيها اللى كلام فارغ بس كونت معلومات حلوة وكان هدفى انى لما تيجى الفرصة اكون جاهز واقدر امتعها ، عمتى مكنتش كبيرة هى فى اوائل الثلاينات لانها اتجوزت بدرى فى سن ال16 ، وكانت بجسم وحش و بطل حقيقى ، طيز كبيرة و بزاز كبيرة ، كانت محتاجة بس لراجل زبير ، يرفعها على زبره ليل نهار علشان يقدر يسد معاها لكن جوزها كان ابعد عن كده ، كان اقصر منها و جسمه مليان و املس ، ما عدا شعر بسيط جدا فى جسمه و كان له بزاز زى الحريم من كتر التخن و طياز كبيرة كمان ، و كتير جدا من الناس كانوا بيفتكروا ان عمتى بنته و يجوا يطلبوها منه للجواز ، وهى كانت تضحك و تتريق على الموضوع دا ، مكنتش حاسس ان جوزها مالى عينها ، لا منظر ولا جسم واكيد مكنش بينيك جامد ، مكنش له ميزة تلفت اى ست له اصلا ، غير انه كان له محلين للتجارة و اهله اغنياء و يمكن دا السبب ، لان عمتى من اسرة تعبانة جدا ، و فرق كبير لما ازور حد من اعمامى و اشوف حاله و اقارن بينه و بين حال عمتى ، فقر شديد و عيشة صعبة لكن عمتى غرقانة فى الفلوس بتاعة جوزها ، لبس و عيشة ودهب مالى صدرها و ايديها ، بعد كام يوم جوزها شعبان رجع و كالعادة مجرد طرطور عمتى تدخل تخرج تقلع تلبس ملوش كلمة و احيانا كمان عمتى تهزوا قدامنا و هو يعيط زى النسوان و يبكى و عمتى تخدوا فى حضنها و تصالحه كانه هو الست فى العلاقة و هى الراجل و حسيت انى عمتى برضه مربيانى على كده ، مليش كلمة وبخاف منها و هى اللى بتقرر كل حاجة ، و مربيانى وسط البنات كانى واحدة منهم ، وكانت بتنادنى كالعادة بلولو و هو اسم انثوى و لما اغلط تهزنى بكلام زى عرص وعلق وخول ، كانت بتكسر اى حساس بالرجولة جوايا ، بس مهتمتش بالموضوع المهم انى بتمتع معاها و بشبع رغبتى و فى يوم جى ماتش لمصر كان فى الدور قبل النهائى فى بطولة و شعبان جوزها كان عايز يتفرج و عمتى قالت لا انزل القهوة تحت البيت و فعلا نزل و مكنش فيه حد فى البيت ، هناء بنتها الكبيرة عايشة على طول عند جدها لابوها و بتيجى فى الاجازات و على خفيف كمان و مروة دايما برا البيت مع اصحابها و بتتاخر بموافقة عمتى ، فقلت فرصة اقعد مع عمتى و اقفش بزازها و دخلت فعلا الاوضة و جيت من وراها و قفشت بزازها وبوستها فى رقبتها ، وهى ممنعتش و ضحكت وقالت لو وحشتك اقفل الباب بتاع الشقة بالترباس علشان محدش يدخل فجاه و تعالا علشان نكون براحتنا ورحت وانا مبسوط وراجع وانا عارف انى هتمتع بيها الشوية دول لحد ما الماتش يخلص
دخلت لقيت عمتى بتقلع الكلوت و تدهونى و تلقائى قعدت اشم فيه و فتحت عينى لقيت عمتى قعدت على السرير و فتحت رجلها و رفعت الجلبية و شوفت كسها كان شكله جنان كس كبير منفوخ و مربرب و مشعر على خفيف ، عمتى شاورت انى اجى عند كسها و نزلت فعلا تحت رجلها و قعدت ابوس فى فخادها لحد ما وصلت للكس و حاولت الحسه بس عمتى منعتنى و قالت شم الاول و حطتت راسى فى كسها اشم و ضمت رجلها عليا و فضلت فترة اشم وهى تطلب اشم واتعود على ريحته و كنت كانى بتنفس من كسها من كتر ما هى ماسكة راسى و حاشرها فى كسها ، بعدين قالت الحس و مكنتش عارف الحس صح و هى عملتنى ، دا الزنبور و دى الشفرتين و بدات توجهنى ، حبيت الموضوع و اتمتعت باللحس و خاصة الزنبور ، كان عامل زى الزبر الصغير ، و قريت قبل كده ان اسمه البظر و مهم جدا لمتعة الست ، فاهتميت جدا بلحسه بعد شوية عمتى بدأت حورية تشهق و تنخر و انا الحس لحد ما اترعشت اكتر من مرة و فهمت انها نزلت عسلها فقلت فرصة ادخله دلوقتى ، حاولت ادخل زبرى فى كسها لكنى هى رفضت و قالت مش وقته ، لازم تتعود ان متعتى الاول و قبل اى شى و بعد كده انا همتعك على حسب ما اشوف ، كل ما تكون محروم اكتر هتكون مطيع اكتر و هو دا الى انا عايزاه منك ، الطاعة و سمعان الكلام ، والا هتتحرم من كل حاجة و ترجع تضرب عشرات فى الحمام ، مفهوم يا واد والا هتطلع حسى وانا بفهم فيك ، رديت ، خلاص اتفقنا لكن انا قلت انا عايز افك عن نفسى معاكى ولو مرة فقالت ماشى الفرصة الجية هتنزل لبنك في كسى ، لما سمعت الكلمة منها هزتنى من جوا ، هنزل لبنى فى كس عمتى حورية ، يااا امتى يجى اليوم دا و انيك البطل دا على السرير زبرى يدخل و يخرج فى كسها و انظرهم جوها و اغرقها بلبنى ، حسيت انى الوقت دا لو جى هكون اسعد واحد ، و جت الفرصة ، كان فيه ماتش تانى للنهائى و الناس كلها على القهاوى و جوز عمتى كالعادة نزل و فى الوقت اللى كل الناس كانت بتستعد علشان تاخد الكاس و انا كنت بستعد بس علشان اخد الكس مش الكاس و مش اى كس دا كس عمتى حورية ، ودخلت اوضة عمتى ، كانت المرة دى جاهزة ولابسة قميص نوم من غير كلوت مش جلبية بيتى زى المرة اللى فاتت ، و رحت حضنتها وبوستها و بدات اقفش فى بزازها و طلعت بز ومصيت حلمته و بدعك فى البز التانى ، عمتى خدتنى لحد السرير و طلعت عليه و فلقست و شوفت طيزها فى وشى عريانة وكان الوضع مفهوم ليا انها عايزنى ابوس طيزها لكن هى كمان مسكت راسى و دافستها فى طيزها و طلبت اشمها و الحسها ، الموضوع كان مهيج جدا لكن مكنتش حابب قوى خصوصا وانا بلحس طيزها و هى بدات تلعب فى كسها لحد ما جابتهم كذا مرة و بعدين عمتى خدتنى و نيمتنى على السرير و مسكت زبرى و بدات تمصه بنهم شديد و انا رحت فى عالم تانى ، حسيت انى كل اللى عاملته يستاهل فعلا مص عمتى لزبرى ، كان احساسى بزبرى فى بقها رهيب ، كانت بتمص بجنون وانا ضايع من المتعة لحد ما نظرت فى بقها ، فضحكت و قالت بسرعة كده يا خول ، فقلتلها معلش لسه فى الاول ادينى فرصة و كنت فاكر انى الموضوع انتهى والليلة خلصت لكن عمتى بدات تبوس فى جسمى تانى و تفرك حلمتى بقوة و بعدين لحستها وانا هجت تانى و حسيت ان زبرى بدأ يقف و هى بتاكل فى حلماتى و نزلت على شفايفى بوس و مص و دخلت لسانها فى بقى و انا كنت مستسلم تماما و مستمتع ، بس كنت مستاء شوية لان شفايفها كان عليها لبنى و طعم زبرى لسه فى لسانها ، حسيت كانى بمص زبرى و ببلع لبنى من شفايفها ، معرفش اذا كان قصدها والا لا ، لكن كانت تمص زبرى شوية و ترجع تبوسنى و تلحس لسانى كانها بدوقنى طعم الزبر بتاعى ، عمتى رجعت مسكت زبى و بدات تمص فيه و ظيزها كانت ناحيتى و فى وشى ، لقيت نفسى تلقائى ببوس فى طيزها و بلعب فى كسها ، فقالت الحس كسى وانا بمصلك و عملت كده ، زبرى طول المرة دى و حسيت انى اهدأ من المرة الاولى اللى نطرت فيها و الوضع كان زى ما قريت عنه 69 ، حسيت بزبرى بين بزازها بتدعه بيهم ، وجت اللحظة اللى كنت منتظرها ، عمتى مسكت زبرى و دخلته فى كسها و ركبت عليا هى كانت فوق وانا تحت و وشها ناحيتى المرة دى ، يمكن مقدرش اوصف فى كلمات جحم المتعة اللى حسيت بيها و هى بتتنطط على زبرى و هو جوا كسها او منظر بزازها وهما بيتنططوا قدامى و لما بنامى عليا تدينى امص بزازها واحضنها ، هى كانت متحكمة فى النيك والسرعة كله على حسب رغبتها وانا كنت زى الست اللى بتتناك من جوزها فى وضع المفعول بيه بس كنت مستمتع جدا و كان كافى ليا ، وبعد فترة من المتعة و السعادة ، نظرت جوا كسها و عمتى شهقت و اترعشت لانها جابت برضه فى وقتها ، كنت عرقان جدا و هى كمان عرقت ونامت عليا و حضنتى و زبرى فى كسها ، مخرجتش زبرى لانها قالت سيبوا يخرج لوحده لما ينام خالص و دا اللى حصل ، ريحة عرق عمتى كانت مثيرة اكتر من اى برفان ، كنت بشم فى جسمها وريحته و هى كمان لما لحظت دا ، بصتلى بصة كانها فهمت رغبتى ، فرفعت باطها و قالت شمه ، شم باط امك واتمتع بريحته ، وقعدت اشم ، وهى تطلب اشم اكتر و مسكت راسى ولزقتها فى باطها و بعدين طلبت الحسه وانضفهولها وعملت كده ، كان فيه شعر خفيف وعرقان وكانت ريحته تجنن ولحسته وانا متمتع بطعمه ، و بعدين نقلتى على الباط التانى و عملت نفسى الشى ، و شوية و عمتى نامت على ظهرها جنبى و هى مبسوطة و انا كنت نايم جنبها مكنش فيه كلام بس كانت لحظات حلوة ، انا وعمتى نايمين جنب بعض عرقانين و مرهقين من النيك ، معرفش ايه خلانى ابصلها بنظرة حب و اقولها بحبك و اترميت فى حضنها ، فحضنتى فى دراعها و لقتها بتحط حلمة بزها فى بقى و انا مصتها ، هى كانت بتضغط على البز وانا امص رغم ان مفيش لبن لكن الاحساس كان واصل بينا ، وكان فيه مشاعر ارتباط بعمتى مش بس الجنس انما خليط من الحب و الجنس والامومة ، شوية وقمت لميت هدومى و سبتها نايمة و خرجت وعلى وشى ابتسامة سعادة و انا بقفل الباب بصت على جسمها ولقيت كسها بينزل لبنى منه ، فخرجت ودخلت على اوضتى و نمت وانا فى منتهى السعادة .
الجزء الرابع
صحيت من النوم مدروخ ، على صوت برا الاوضة ، كنت فاكر انى اكيد كنت بحلم و انى نيك عمتى دا كله كان حلم ، لكن لما بصيت على هدومى اللى لابسها و بقيتها اللى كنت راميها على الكرسى جنبى و رحت شمتها و لقيت ريحة جسم عمتى و عرقها مغرقها ، و حتى جسمى به فيه ريحة من جسمها على جلدى ، عرفت انه مكنش حلم وانى فعلا نكتها و نزلت فيها ، حسيت بنشوة كبيرة وسعادة ، و لقيت انى منمتش كتير ، تقريبا ساعتين من الارهاق وقلقت تانى ، و قعدت فترة اشم فى ايدى ، اللى كانوا مليانين من عسل عمتى و ريحة كسها و عرقها ، مكنتش عارف يا ترى اقوم استحمى و الا افضل بالريحة دى شوية ، قررت انى اغير هدومى بس و كفاية ريحة عمتى اللى على جسمى و ايدى ، اتمتع بيهم شوية واستحمى بعدين محدش عارف امتى ممكن انام معاها تانى ، خلينى قاعد شوية بريحتها اتمتع بيها لبكرا و خرجت لقيت الدوشة هى كلام بين عمتى و جوزها ، كان على الماتش و المسلسلات
ودار الحوار بينا انا وعمتى وشعبان
عمتى : ( بصتلى بابتسامة ) صحيت يا لولو ، تعالا اقعد جنب عمتك ، وحشتنى الشوية دول ، مقدرش على بعدك يا واد
شبعان : ( بيضحك و بصلى )فيه حد ينام و البلد كلها فرحانة بالكاس
انا : انت عارف يا عمى انى مليش فى الكورة و المهم مصر كسبت وخلاص
عمتى : ( بتكلم شعبان) وانا كمان يا شعبان نمت شوية حسيت بهدة فى جسمى (عمتى بتحسس على جسمها وبصتلى و هى بتغمز) وايه بقى قايمة و حاسة انى جسمى بياكلنى و ريحتى معفنة وعرقانة و عايزه اقوم استحمى بس مكسلة ، تعالا يا لولو شم جسمى كده و شوف ريحته حلوة والا اقوم استحمى احسن، عمتى فتحت جلبيتها و بزازها بانت وكانت عايزنى اشم صدرها
انا : ازاى يعنى يا عمتى ، انتى ادرى ، اشم ايه بس ( بصيت على رد فعل شعبان وكان عادى)
عمتى : تعالا يا واد شمى ريحتى و شوف اذا كنت معفنة والا لا والا قرفان منى
انا : لبونة عمتى شجعتنى فقمت و مسكت طرف الجلبية منها و حطيت راسى قرب صدرها و قعد اشم فيه و انا مدرى ظهرى لشعبان و كان كمان مشغول بالفرجة على التلفزيون ، رحت بوست صدرها و عمتى بصتلى وعضت على شفايفها ودا هيجنى اكتر و رحت قايل الريحة تجنن ياعمتى
عمتى : بصتلى بلبونة و قالت بكاش يا واد يا لولو و بتضحك على امك بالكلام ، انا لازم استحمى بقى
انا : براحتك يا عمتى انا كمان عايز استحمى ( حسست على زبرى وانا بكلمها وكان شعبان باصص برضه على التلفزيون و مش واخد باله ) و اكيد هدخل بعديكى
عمتى : (بترد وهى بتهز بزازها )طب ما تدخل معايا و احميك معايا زى زمان
شعبان: فجاه صحى من التتنيح فى التلفزيون ودخل فى الكلام بيضحك كالابله ، و قال ازاى يا حورية الواد كبر على الكلام دا ، قال تحميه معاكى قال
عمتى : هو لولو خلاص كبر على امه علشان بقى فى الثانوية
شعبان : لولو خلاص بقى راجل و قرب يخلص دراسته و بكرا تاخده منك عروسته بقى
عمتى : يا لهوى تاخده منى دا ايه دا لولو بتاعى انا محدش ياخده من حضنى
تعالا يا واد قعد فى حجر عمتك وغيظ شعبان ، قال تاخده منى قال
قوم يا واد فز و تعالا على حجرى ، عمتى مسكتنى من ايدي وقعدتنى فى حجرها و ضمتنى لصدرها
عمتى

شعبان : يا ولية بطلى هزاز بقى و سيبى الواد و روحى استحمى ،-شعبان بصلى- معلش يا لولو مش عارف امك دى لما تتجوز هتعمل ايه مع مراتك هتبقى حما صعبة قوي وهتطلع عنيها
شعبان مكنش فاهم طبيعة الكلام بينى و بين عمتى و التلميحات الجنسية اللى كانت بينا ، او فاهم وساكت مش عارف و ممكن يكون فاكر انه مجرد هزار بين ام و ابنها على اساس ان عمتى مربيانى ودا كمان قام سبنا و دخل الاوضة
عمتى : ( رفعت حاجب و حطتت ايدها اليمين على خدها ) هاااا يا لولو هتقوم تستحمى معايا والا لا
انا : بلاش يا عمتى خلينا واحنا لوحدنا و ندخل نستحى سوا ، وهشطفك بايدى ، ورحت قرصتها فى بزها وقلتلها حلمتك لسه واقفة بعد كل دا
عمتى : اح اح يا لولو بلاش قرص فى الحلمة بتوجعنى و كمان هى على طول واقفة مش بتهدى الا كل فين وفين ، تعالا هوريك يا واد ، شوف كلوتى كده ( عمتى رفعت جلبيتها ووريتنى كلوتها وهو غرقان من لبنى اللى بيزل من كسها لسه
انا : جميل قوى منظر لبنى فيكى ، عايز املاه كل يوم ورحت مادد ايدى جوا كسها وبعبصتها فيه
عمتى : يا مسهل يا دكرى و تملاه كل يوم بلبنك
انا داخلة استحمى و لما اخرج ادخل انت و هسيبلك غيارتى الوسخة جوا اتمتع بيها شوية لحد ما افضي زبك تانى يا فحلى ( عمتى مسكت زبى و ضغطت عليه )
انا : قلتها حاضر يا ريرى ورحت بوستها فى خدها
عمتى : اول مرة تقولى يا ريرى بقيت بتدلعى يا واد امال فين امى او عمتى
انا : مبقتش قادر اقولك يا امى ، ممكن عمتى بس الافضل اقولك يا ريرى ، انت دولقتى حبيبتى
عمتى : لو قلت ريرى محدش هيتكلم ، الكل عارف انك دلوعى و واخد عليا بس انا بحب تقولى يا عمتى حتى لو مش كتير بتهيجى قوى والا انتى مش عايزنى اهيج ( بصتلى بصة كلها هيجان )
انا : رحت قافش برزها و قلتها ، لا طبعا انا عايزك هايجة على طول يا عمتى
عمتى : (عمتى عضت شفايفها) عيون عمتك يا زبرى
عمتى دخلت الحمام وزى الاتفاق دخلت بعدها و لقيت هدومها وقعدت اشم فيها و كان لبنى مالى كلوتها و استحميت وخرجت
تانى يوم صحيت مكنش ليا مزاج اروح المدرسة و كده كده كان الغياب هيترفع فقلت مش هتفرق من يوم ، و رحت على ملف الصور و سجلت يوم 28 فبراير و دا كان امبارح و اعتبرته يوم دخلتى على حورية وعيد جوزنا و قررت انى هحتفل بيه كل سنة معاها زى اى راجل مع مراته
شعبان كان نزل و مروة كانت بايتة برا فدخلت على حورية لكن لقتها نايمة وحاولت اصحيها لكن كانت فى سابع نومة ، نزلت جبت فطار و عديت جبت عسل و فطير من الفرن و لما طلعت حضرت الفطار دا كانه فطار عرايس ، و صحيتها ، وانا ببوس فيها و بقولها "صباحية مباركة يا عروسة" ، معقول عريسك يصحى قبلك و يحضر الفطار وانت لسه نايمة ، فردت و هى بتضحك " صباحية مباركة يا زبى و دكرى متحرمش من حضنك وطعم شفايفك "
فقمنا و فطرتنا سوا وكنت باكلها وهى تأكلنى و قضينا اليوم سوا
الفترة اللى بعدها علاقتى بعمتى بقت قوية جدا و بقيت امارس معاها كل فترة على حسب الظروف ما تسمح لان مروة كانت بتبات كتير فى البيت مش زى هناء موجودة بشكل دايم عند جدها ، بس كان فيه علاقة جنسية على خفيف ، ببوسها و احضنها والامر كان ماشى لان مروة وشعبان كان عارفين طبيعة ارتباطى بعمتى و المغازلات التى كانت بتتم بينا مكانوش بيلاحظوا فيها حاجة او حتى متخيلين انها اكتر من دلع ام على ابنها دلوعها
العلاقة من ناحيتى اتطورت مش رغبة بس انما غيرة و حب كمان ، بقيت بغير على عمتى و بقى ليا تعليقات على لبسها وكلامها مع الرجالة في الشغل و ازعق فيها لما نرجع البيت لو شفتها في المحلات ، صدرها مكشوف قدام التجار او العمال او بترد بمرقعة معاهم ، و دخلت مرة المطبخ وكانت بالسنتيان واللباس بتطبخ ، الشباك مفتوح ، فزعقتلها وقلتها لازم تلبس حاجة و متبقاش كده ، فلما اتحججت بالحر و سخونة الجو في المطبخ ، اتفقت مع شعبان اننا نركب تندة تغطى مناطق الشبابيك علشان لو اتفتحت محدش يشوفها ووافق و امبسط كمان انى غيران على حورية ، بس كان خايف من حورية لترفض وخاف حتى يكلمها لان طبيعة شخصيته كده ، بيخاف من عمتى ويشخ على نفسه لو بصتله لكن انا قلتله ، هركب التندة غصب عنها والا مفيش شباك هيتفتح في المطبخ ، شبعان انشكح في نفسه وكان فرحان انى حاكم عمتى يمكن زى ما كان يتمنى ومش قادر و بقى قريب منى و بيحكلى على حاجات كتير و فهمت منه انى عمتى بتنزل الشغل فى العصر لحد العشاء في بعض الأيام لمجرد تعاملات التجار و تراجع الفلوس وانه من الفجر بيكون في الشغل لحد الليل لان دى أوامر عمتى علشان يتابع كل حاجة بنفسه ويبلغها
وهنا فهمت ان عمتى بتدلع و تفتح صدرها علشان اتفاقات التجار يعنى نوع من تلين دماغ و تنزيل السعر و كذلك مع بعض العمال علشان يكونوا عيون ليها في المحل وكمان يشتغلوا بكل همة علشان ينولوا الرضا لان الرضا يعنى بزاز عمتى تظهر و المرقعة تطلع و بكده ياخدوا مزاجهم برضه
الغريب بقى ان عمتى كانت راضخة ليا في كل اوامرى ،البسى دا حاضر ، اقلعى دا حاضر ، بزك باين ، هغطيه يا دكرى ، فخدك ظاهر ، هغطيه يا سبعى وكانت لما تشفنى في المحل تقفل صدرها بسرعة و تتعدل في قعدتها و هي كان قوية الشخصية بس كانت بتطعنى و هي مبسوطة جدا
فلما سالتها عن سر الطاعة دى فقالت انى غيرتى عليها بتسعدها وكمان هي مش شايفه فيها تحكم او سيطرة والا كانت رفضت ، هي شايفها حب و غيرة زى اى عيل على امه او اخته او حتى مراهق على حبيبته ، هى قالت انها مبسوطة ان العيل اللى كان شابط فى بزها بيرضع ، فجاه كبر وبقى راجل و بيغير على حريمه و كمان هي قالتلى انها حابة الشعور دا قوى و نفسها فيه ، يعنى انها تكون محكومة من راجلها ، اللى الكلمة كلمته و هي تخاف منه وتعمله حساب
حسيت ان كلامها صح هي في الأصل ست حلوة ودلوعة وملبن وعايزة راجل بجد يشكمها و يمكن لان جوزها مكنش كده و بقت هي المسيطرة على غير رغبتها فالظروف حكمت
و في يوم دخلت و قعدت معاها ، كانت لوحدها و مفيش حد في البيت ، ومروة برا مع أصحابها و هي منزلتش الشغل و بتحضر اكل ، قلتلها سيبى اللى بتعمليه و تعالى اقعدى جنبى نتفرج على حاجة ، قالت ماشى ، فرحت و دخلت اوضتى و طلعت فيلم سكس كنت شايله و خرجت وشغلته في الفيديو و قعدنا نتفرج ودار حوار بينا
عمتى : احا ، دا فيلم سكس
انا : طبعا امال هنشوف فيلم عادى ، يعنى هنكون لوحدنا و نشوف فيلم لاسماعيل ياسين
عمتى : لا عادى بس مجاش فى دماغى انك عايزنى نتفرج سوا على سكس ، مش يمكن تغير لما اشوف رجال تانية وكمان الرجالة فى السكس بيكونوا على الفرازة ، وازباره كبيرة و تهيج
انا : يعنى هما هيجوا من بلاد برا ينكوكى انا اللى هنياكك فى الاخر برضه ، ورحت قرصها فى الحلمة و بيسها فى بقها
عمتى : على كل حال الفيلم دا حلو ، والرجالة والنسوان فيها شديدة ، انا شفت افلام كتير بس مكنوش بالمستوى دا
انا : رديت بغضب ، شوفتى مع مين
عمتى : متخفش يا دكرى ، مع نسوان برضه
انا : هما اصحابك فى المنطقة بيتفرجوا على سكس برضه
عمتى : امال انت فاكر ايه ، كل قعدات الحريم سكس وكلام على النيك ، و كل واحدة بتحكى اتناكت كام مرة الاسبوع دا و زبر جوزها عمل ايه و هكذا و فيه نسوان كمان بتقفش بعض من باب الشقاوة و التغيير
انا : و انت بتحكى على شعبان و زبره
عمتى : بتتنهد بحرقة ، لا مش بحكى هما عارفين انه على القد وانا بقول كده برضه وحتى لو قلت غير كده مش هيصدقوا ، معروف انه ضعيف
انا : اتجوزتيه ليه من الاصل مدام معروف كده عنه
عمتى : النصيب
انا : احكلى ازاى اتجوزتيه
عمتى : كنت من عيلة فقيرة و هو واهله فلوسهم كتير ، مكنش عندى فرصة الا ان اتجوز واحد من ولاد خالى و كان فقير ، هو صحيح بعد كده اتغنى و بقى اغنى من شعبان بكتير بس ايامها كان مش لاقى ياكل ، فقلت انا مش عايزه فقر و اتجوزته ، كنت فاكره انى ممكن اغيره لكن للاسف مكنش نافع
، كان ضعيف ودلدول و اصحابة كانوا داخلين خارجين فى البيت فحسيت انى هكون لعبة فى ايد اصحابة و كام واحد حب يغازلنى و فيه منهم اللى مسك بزى ، شوية وبدأت افهم طبيعة شعبان هو ديوث بيحب بشوف لحم مراته فى عيون الرجالة و مكنش عنده مانع ان حد يلمسنى او حتى يناكنى قدامه فقلت لا انا كده هتناك وهو هيعرص ، فرحت نازلة عليه بالشبشب و بقيت راجل البيت مكنش فيه حل غير كده ، و الا ساعدنى انه كان ضعيف جنسيا كمان فينيك كل فين وفين ، فخضع ليا و بقت كل حاجة فى ايدى ، فكرت انى اكمل تعليمى و الاقى فرصة و اتطلق وساعدنى فتحى اخو جوزى لكن حمايا بقى فهم اللعبة وقال دى لو اتعلمت هتخلع لان شعبان حيالا اعدادية وانا خارجة من ثانوى فوقف فى الموضوع ، واضطرت اكمل ، وامش حالى وكبرت التجارة ، لما لقيت الرجالة عينهم منى فقلت وماله الاعبهم و اكسب من وراهم ومش هخسر حاجة ، مش هياكلوا من صدرى حتة لو شافوه
انا : حضنتها وبوستها وقلتلها ، انا بحبك قوى و متعلق بيكى لكن بيغير قوى من التساهل مع التجار دا
عمتى : دا شغل و طريقة وكل النسوان فى التجارة كده ، دا اللى بيمشى كل حاجة وكمان دا حتى فى التجار الكبار و الناس الكلاس قوى بيقدموا تساهيل جنسية برضه و حتى الفنانيين من النسوان كله لازم يمشى حاله علشان المركب تمشى ، وفى الاخر يعنى انا لقيت اللى يدلعنى و يقعدنى فى البيت و يحكمنى وقلت لا ، دا نصيبى ،
انا : لقيت عينين عمتى فيها حزن ، فختها فى حضنى و بوستها تانى وقلتلها خلاص يا ريرى انتى من النهاردة بقالك راجل يعوضك لقيت نفسى سخنت و قعدت ابوس فيها و اقفش بزازها و سالتها هى مروة ممكن تيجى دلوقتى فقالت لا ، فقلتها انا هقفل الباب و هندخل اوضتنا انتى وحشتنى قوى و عايزك ، فقالت طيب نستحمى الاول ، فقلتها لا انا عايزك كده بحب قوى ريحة جسمك و عرقك فختها ودخلت اوضة نومها وقفلت الباب ، قلعت كل هدومى و قلعتها هدومها ونيمتها على السرير و قعدت ابوس فى كل حت فى جسمها صدرها و بطنها و طيزها وشمت باطها ولحسته و نزلت على كسها لحس ، لحد ما جابت كذا مرا ، رحت على حلمة بزازها لقتها واقفة فمصتها وعصرتها و رفعت رجلها و بدات ادخل زبرى فيها و دخلته ، كان نار من جوا ، كانه كان محتاجنى اطفيه ، قعدت ادى فى كسها وارفع رجلها لفوق اكتر لحد ما رجلها بقت بتلمس الحيط
قعدت اقولها انا دكرك انا فحلك انا زبرك لحد ما نزلت عسلها كذا مرا تانى وزبرى فى كسها وبعدين نزلت انا فى كسها ، سبت زبرى فى كسها فترة لحد ما خرج لوحده لما نام و هى كانت فى قمة النشوة و انا كنت قمة السعادة لانى المرة دى كنت انا اللى بنكنها و انا المتحكم فى النيك مش زى المرات اللى فاتت ، احساسى وانا اللى راكبها و رافع رجلها ادانى متعة السيادة و السيطرة ، ، قعدت ابوس فيها و احضنها ، فقالتى نستحمى سوا المرة دى ، فقالت ماشى و دخلنى سوا نستحمى و كنت بحميها واشطفها و ادعك جسمها و هى بتعمل نفس الكلام معايا ، خرجنا من الحمام سوا و هى فى حضنى بوستها و طلعت على اوضتى و هى راحت على اوضتها
نرجو اضافة الجزء الخامس
الجزء الخامس