دار عمى قصة خيالية

[احمد زيدان]

انا ابن الأكابر من الاسكندريه من الطبقة المتوسطة اعمل موظف بشركة قصتى مع مرات عمى السمرا المربربة في يوم كنت بدار عمى والجميع خارج المنزل ماعدا حبيبتى المربربة وإذ بها تطلب منى الدخول والجلوس وبعد أن أعدت لى الشاى وجلست امامى لاحظت على نظراتى التى لا تفارق صدرها المدلدل اللى بعشقة عشق الطفل الرضيع فقالت لى مالك سرحان فى اية قلت لها ولا حاجة تعرفى انى اول مرة اعرف انك حلوة وجسمك مربرب وجميل قالت لى اختش يا ابن الأكابر انا مرات عمك عيب قولت لها عيب لما اعبر لك عن حبى لجسمك الجميل و إذ بها تأتى لتجلس بجانبى وتلتسق بى وانا حرارة جسمى ارتفعت وانتصب زبى وضعت يدى على رقبتها احسس عليها حتى تلين معى وإذ بها ترمى يرأسها على كتفى لاستقبال شفاتيها بفمى اقبلهما والتقط شفتيها فى فمى حتى اتذوق رحيق فمها داخل فمى ويدى على صدرها وياه للمفاجاه لا يوجد سنتيانات وصدرها مثل الچلى اعصر في واحسس علية والمس حلاماتة البنية حتى دابت وساحت على الآخر فخلعت الجلباب من على جسمها الأسمر المربرب وياه الروعة لا يوجد ملابس تحت الجلباب فتركت شفتيها ونزلت على حلمات صدرها بالكامل مص ورضاعة وشربت من حليبة حتى ارتويت ومن صدرها على بطنها وسرتها حتى وصلت لكسها المشعر فاخذت امص والحس فى شفايف كسها الخارجية والداخلية حتى أتت بشهوتها داخل فمى وياه للعسل السائل على شفتاى حتى أخرجت زبى لها مسكتة تحسس على بيوضة وتبوس رأسه وتلاعب لسانها علية حتى صار مثل الحديد فتحت رجلها لكى ادخل زبى بين شفتيه دلكت شوية وبعدين دخلتة شوية شوية حتى استقر داخل كسها الملى بالعسل السائل على فخذها وبيضات زبى وفضلت ادخل واخرج واعرص بزازها حتى اتت بشهوتها اكثر من تلات مرات وانا داخل خارج فى كسها الاسمر المشعر الى أن قربت على الانزال فاخرجتة من كسها فلفت ساقيها حول وسطى حتى اقذف داخل كسها وإذ بحليب زبى يخرج كالبركان الهائج داخل كسها ويسيل على فخذيها من كثرتة وارتميت على شفتيها امص وابوس والحس وجهها واشرب من ريقها اللى زى العسل