مغامرات عازب فى بيت ام وليد 2

صورة العضو الرمزية
محب العشق
عضـو بـارز
عضـو بـارز
مشاركات: 885
اشترك في: الخميس 16 يناير 2025 11:07 am

مغامرات عازب فى بيت ام وليد 2

مشاركة بواسطة محب العشق »

بعد فترة من تجربتى مع مرفت فى بيت ام وليد صديقى المهندس بلغنى انة هو راح لام وليد وناك هناك واحدة اسمها فاتن و كانت نضيفة جداا وقال لى انة سمع من صديقة المحامى سبب معرفتة بام وليد عن واحدة اسمها عفاف و هى دى الفورة عند ام وليد لانها بيضاء وعود بلدى ملفوف بس لظروف ما مشفهاش انا طبعا هيجت على كلامة عن فاتن لانى جربت مرفت و حسيت انها ضيقة و مستعجلة و ممثلة بالرغم من امكانيتها الجامدة بس كان جسمها بالرغم من الاستدارات اللى فية بس كان ناشف يعنى طيزها مكورة بس نشفة مبتلوظش و بزها برضة فاتفقت مع صديقى المهندس اننا نروح يوم الخميس بعد الشغل على ام وليد
و بالفعل ذهبنا الساعة 6 على ام وليد واحنا داخلين الشارع لقينا ام وليد وبتها امام البيت كان شكلها خارجة و بمجرد ما شفتنا فى الشارع اهلا اهم الجامعة جم اتفضلوا روحى يا بت هاتى حاجة ساقعة عارفة هتجيبيه منين قالت اه يا امه و لا ااوليك استنى طلعينى وانزلى يا بت و اول ما دخلنا اية فينكو يا جماعة و لما قعدنا على الكنبة البلدى و شغلت التليفزيون

قالت لنا عايزين مين صديقى قال هاتى فاتن بصت لى ام وليد و قالت مرفت بقت تخاف منك انا ضحكت و قلت اكيد بتعمل عليا شغل علشان ادفع زيادة المهم بعتت البت لى فاتن روحى يا بت بسرعة لفاتن قولى لها كلمى امى
بعد قليل رجعت البت و شوية و فاتن جهزت و جت اولا هى مكنتش فى جمال مرفت لان مرفت كانت شكلها عروسة جديدة و حوالى 20 سنة فاتن دى شكلها حاجة و تلاتين سنة هى خمرية قريبة الشبة بمعالى زايد بس مفهمتش زميلى قصدة اية بنضيفة بس على كل حال اهو نوع من التغيير دخل صديقى معاها اولا و انا قعدت مع عم شفيق جلال وام وليد و قلت لها انا سمعت عن عفاف قالت اة هى بس عندها شوية ظروف ممكن اسبوع كدة وتيجى ااجيبهالك . بعدين زميلى خرج بيضحك وعرقان و جة دورى لقيت ام وليد بتقول لى براحة عليها المهم انا دخلت عليها كانت لبسة قميص نوم بيج شفاف طيزها مبططة شوية بس طرية عن مرفت و بزها مش كبير المهم حضنتها من الخلف و و بوستها و دورتها و و خدتها فى حضنى من الامام و نزلت رضاعة فى بزها و نيمتها على السرير و بداْت ادخل زبى فيها حسيت ان كسها اطرى فقمت مدخل زبى جامد لان مع مرفت مدخلش كلة و كنت مع مرفت بحس بشكة فى زبى من تنبيت شعر كسها مع فاتن حسيت انها جسمها اطرى فا تستحمل واول ما دخل كبست بضهرى عليها كأنى هاطلعة من بقها و هى تقول بالراحة مش قادرة وانا شغال و بعدين خرجتة لقيتها بتقول لى خلاص كدة قولت ليها لسة قالت لى اية دة كل دة ولسة خليتها سندت بركبتها على الارض و نصها اللى فوق نايم على السرير و رحت لعب فى كسها بأيدى و روحت حاضنها من ورة و دخلتة فى كوسها و هيا تقول كفاية مش قادرة انا شغال تنفيض و لا اكنها بتتكلم و هى تقولى يلهوى يلهوى وانا غشيم قولت دى مستمتعة او تعبت لان اتنين ورا بعض ناكوها فضلت على كدة لحد لما جيبت مسحت زبى و لبست بسرعة و هيا جابت فوطة من جنب السرير و قعدت تمسح فى كوسها فتحت الباب و خرجت بس مكنتش مبسوط اوى دفعنا الحساب بسرعة و نزلت انا و صديقى و هو عمال يضحك بقولة بتضحك لية بيقول لى شكلك هرست البنت انا عارف السمر الخفيف دول بيبقى بتعهم جامد و عفى شكيت ان ام وليد قالت لة حاجة وانا جوة و بعدين سظالنى اية رائيك فى فاتن قولت لة هى نضيفة بس مرفت احلى كشكل انا طبعا قولت نضيفة علشان اريحة و كانى بافهم فى الستات قال لى عفاف هى اللى بيقولو عليها جامدة شعر بنى و عيون عسلى قلت ام وليد بتقول اسبوع و عفاف تيجى و انا كنت هاموت واشوف طياز بيضاء
فضلت قاعد باحلم باليوم اللى هاشوف فية عفاف استنيت اسبوع و اتفقت انا و المهندس على يوم الجمعة علشان نروح و فعلا جهزت نفسى و حلقت شعر العانة و ضربت العشرة المتينة علشان اطول مع عفاف و اتقبلت مع صديقى و شقينا طريقنا وسط الحى الشعبى حتى و صلنا بيت ام وليد دخلنا و ام وليد بتقول عايزين مين رد صديقى عفاف ام وليد قالت هشوفها لو ملقتهاش اجيب مرفت فاصحبى قال هاتى فاتن قالت بس فاتن قالت مش هتنام مع صحبك لانها جالها نزيف المرة اللى فاتت وراحت للدكتور و تعبت و مش عارفة ممكن متقدرش تيجى انا ولا اكنى سمعت حاجة و بعتت البت لعفاف ورجعت البت وشوشت اماها و اماها قالت شوية و عفاف جاية بس مش عارف هتعمل اية و جاية انا قلبى دق و حسيت بانتعاشة المهم شوية و عفاف جت مع فاتن دخلو و سلموا اللى عرفتة ان فاتن مينفعش تتناك و جاية مع عفاف فاتن قعدنا مع بعض شوية و فاتن قالت على فاكرة انا المرة اللى فاتت روحت للدكتور و جالى نزيف شديد و بتبص بعتاب ليا وانا ولا اكن الكلام ليا الدكتور قالى ابعدى عن الرجالة شوية لما ترتاحى قال يعنى انا كنت عايز انيكها تانى و شربت سيجارة اما عفاف ست فرفوشة مخلفة مرتين فيها شبة من صفاء ابو السعود بس على جسم ملفوف بلدى و لابسة العباية و بتضحك على طول كان فية فى الصالة المفتوحة على السلم بتاع ام وليد عشة فراخ وبط فعفاف قالت دانا كنت خارجة و مكنتوش هتلقونى كان زمنكم بتنيكو البط و تضحك من الاخر هى حلوة و عارفة انها حلوة بدون غرور المهم صحبى دخل كالعادة الاول و خرج كالعادة بيضحك و عرقان و انا دخلت على عفاف اولا نضافة مفيش بعد كدة لابسة قميص نوم روز ناعم الجسم طرى و مدور الطياز مكتنزة بس مدورة و بيضاء من غير ترهل البطن شبة مشدودة بس ترهل بسيط من الولادة البزاز بيضاء و الحلمة بنى فاتح وزى زبر العيل الصغير المهم فضلت بوس و احضان ولحس هى نضافة مفيش كدة و لما شافت زبى قالت اية ددة انت جى تحارب قولت لها بس انا شايفة عتدى هو مش بالضخامة دى هى ضحكت و قالت بس كبير شوية و دخلت زبى الدنيا طرية و سهلة شوية و نمت على ضهرى و هيا قامت و طلعت ونزلت علية و لا قالت بسرعة ولا تعبت و شوية وقولت اعمل معاها دوجى لقيتها بتقول خلى بالك هطلع صوت انا مفهمتش كانت فاكرانى هنيك طيزها ولا اية انا دخلتة فى كوسها متعة ما بعدها متعة انا الصراحة كان نفسى انيك طيزها بس اللعنة على الكسوف و قلة الخبرة لان فتحتها تهبل بين جبلين بيض بس خفت تفضحنى و كان فى دماغى ام نزيف فى كوسها امال نيك الطيز هيعمل اية المهم فضلت ارزع و هيا عادى تهيج فيا و تبتسم لحد لما جبت لبن كتير و خلصت و سالت عفاف اية رائيك فيا بأمانة علشان اطمن على نفسى قالت انت كويس ااوى بس هتتعب اللى هتتجوزها بس انت كويس معرفش دة كان مجملة ولا بتقول الحقيقة و سبت رقم البيت لعفاف و قلت لها لو عوزتى اى حاجة فى اى وقت كلمينى هى ضحكت و خدت الرقم وقالت بس متقوش لام وليد انى خدت رقمك طبعا الكلام دة قبل اختراع الموبيل المهم اتكيفت على الاخر

و قعدت انا وصديقى فترة منروحش لام وليد لظروف مادية باحتة و مرة كلمتنى عفاف بتسأل عليا واللى عرفتة ان ام وليد فاكرة اننا بنيك الستات بتوعها من وراهة و سودت عيشتهم المهم صديقى سافر مامورية الصعيد وانا جالى قرشين
قولت اروح لام وليد روحت كالعادة ترحاب فينكم قولت لها ظروف و بنسافر ماموريات واول لما رجعت جيتلك قالت عايز مين قولت عفاف قالت طب هشوفها بعتت بنتها والبت رجعت وشوشت امها قالت بص عفاف مش موجودة قلت لها طب مفيش حد تانى قالت انا ممكن اظبطك انا بصيت لها و فكرت شوية و قولت لها ماشى لسببين فى نفسى انا اعرف ان ام وليد بترضع لان عندها عيل بتاع 8 شهور قولت ادوق لبن الستات الطبيعى الحاجة التانية ان كان طيزها فدان ارض و جة فة دماغى انها خبرة و هتعلمنى حاجات كتيرة هى قالت انت مينفعش معاك غيرى

المهم دخلنا الاوضة و هى قلعت مسكت زبى مصيتة هيا مكنتش لبسة قميص شفاف ولا يحزنون هيا كانت لبسة قميص قطن المهم قلعتها القميص السنتان لبنى و حلمة بزها كبيرة و غامقة و صدرها فية لبن بس كان جسمها ريحتة مش حلوة و كان فية اثار حرق على كتفها المهم رضعت اكل ابنها المسكين و اللباس اللى لبساة المفروض يغطى طيزها بس من كبر طيزها عامل زى ما يكون فاتلة قلعتها اللباس و خليتها قعدت تقوم وتقعد علية بس جالى هاجس وانا معاها انها شرموطة كبيرة و ممكن تجيب لى امراض ولسة كانت افلام الايدز منتشرة فى الوقت دة فكنت قلقان مع الريحة فدة مخلنيش استمتع ولا العب فى طيزها الكبيرة اللى كان نفسى ابعبصها وهيا حست بدة و بتقولى انا عارفة الحرق مديقك فانا من ادبى قلت لها لا ابدا مفيش انا هبقى كويس المهم حاولت اجيب بسرعة علشان اخلص بس بعد لما خلصت حسيت بقرف و خوف من الامراض و عندى هاجس من الامراض و قطعت علقتى بام وليد
  • المواضيع المُتشابهه
    ردود
    مشاهدات
    آخر مشاركة