انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي
عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .
امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي
و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي
من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .
اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .
المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .
كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق
حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير
بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي
فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك
انا : هو الي غلط فيا اسكتله
فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع
انا : اهو بقي الي حصل
فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه
انا : ...
فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك
اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .
فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني
امي : ابني حبيبي انت كويس
انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا
الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني
و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .
بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا
امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير
انا : ...
امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك
امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني
خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت
وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه
عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .
تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه
جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام
انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني
جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين
انا : شكرا يا خال
و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .
في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا
( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )
انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .
دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا
انا : نورتي الدكان يا مراة خالي
ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات
انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك
ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل
انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي
ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان
انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه
ادتني ورقة فيها طلبات كتير
انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك
ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا
جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه
انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم
ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا
انا : يبقي اوصلك انا
ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا
انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني
و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .
دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .
قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه
الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر
انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .
صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية
( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )
انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .
باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .
عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها
الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم
انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي
الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير
انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش
عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان
انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني
( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )
انا : طلباتك ايه يا عبير
عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي
انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه
عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش
انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة
عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه
انا : اسمي محمود
عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا
انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش
عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا
انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي
ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة
انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني
عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي
جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت
انا : هو فيه حلين ملهمش تالت
عبير : و ايه هما
انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة
عبير : و لو معملتش حاجة
انا : تجيلي اعرفك الحل التاني
عبير : و متقولش ليه دلوقتي
انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك
عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك
جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي
انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة
عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود
هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .
بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني
امي : محمود يا ولا محموووود
انا : ايه يا ماما سيبيني انام
امي : خالك علي التليفون عايزك
انا : طيب هاتي
كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان
انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال
جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة
انا : مرات خالي مين
جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش
انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال
جابر : طب اديني امك و كمل نوم
اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت
انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين
امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك
دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة
انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل
امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك
انا : كلمني امته
امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك
انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا
امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف
انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم
امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه
كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع
ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين
انا : لا مفيش
ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب
دخلت و هيا قفلت الباب ورايا
انا : اصلي افتكرت حاجة كدا
ضحي : ههههههه حاجة ايه دي
انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه
ضحي : تعال اقعد الاول
مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة
ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت
انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين
كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل
ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك
انا : ماشي
دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت الحجاب و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي
شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها
انا : نبدأ فين
ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه
كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة
ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي
قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي
ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي
انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها
هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد
ضحي : اااااااا الحقني يا محمود
انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع
انا : ايه الي حصل
ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه
انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان
انا : هنا
ضحي : تحت اكتر عند ايدي
انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا
ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة
انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها
ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود
انا : اعمل ايه
ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة
قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي
ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل
قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج
ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج
فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه
ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه
انا : مين يدهن انا ازاي
ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم
بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر
ضحي : مش قادرة اقف
انا : نعمل ايه
ضحي : شيلني للاوضة
انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )
ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني
و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم
ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول
فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم
ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا
جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .
بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها
انا : و دلوقتي اعمل ايه
ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه
قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف
ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير
انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا
ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر
نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي
ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت
اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها
انا : كدا يعني
ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب
انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي
رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق
ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك
قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه
ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد
انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول
انا : ورا ولا قدام
ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة
انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها
ضحي : براحة يا محموووووود
قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي
ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه
انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي
بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي
ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني
انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا
فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس
انا : اااااه انا حاجيب مش قادر
ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف
طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....
اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .
بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .
تحياتي .
بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة
و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم
( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث
قراءة ممتعة
الجزء الثاني
بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت
صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود
انا : ...
صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح
ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة
انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي
صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها
انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل
ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه
انا : ...
صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه
ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا
لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته
صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة
زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة
انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف
صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو
ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي
انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص
ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي
انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا
بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها
انا : حاخليكي تفطسي تحتي
ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني
كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها
صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي
ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود
ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان
صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية
نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها
ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك
رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد
انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي
صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم
انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا
نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس
صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا
انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )
مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة
صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية
انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة
صفية : ااااه فاهمة
قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها
انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة
ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها
صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك
ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة
المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .
انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر
صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي
ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه
صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين
بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان
انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة
ضحي : هاتهم علي وشها
سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها
ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي
و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .
بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي
انا : في مفاجأء تانية حتحصل
ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير
انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .
بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي
ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله
انا : وردية الشغل قربت تبتدي
ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم
دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة
ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا
انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح
ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت
انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه
ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه
انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها
ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي
طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها
ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين
انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت
ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة
نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي
جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه
انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت
جابر : خلصت ولا لسه
انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان
جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر
اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .
استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...
و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل
صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي
ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك
دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان
انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح
صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية
انا : بتخططوا لايه تاني
ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك
انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض
صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو
امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع
فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي
جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر
صفية : ياريت
جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا
كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها
صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا
جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك
و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي
جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها
صفية : يعني ايه شهوة دي
جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان
صفية : ازاي معرفش
جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني
بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم
انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي
صفية : ما تصبر حأقولك اهو
فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي
ضحي : بتعملي ايه يا بت
صفية : ( بخضة ) م م مفيش
ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه
مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها
ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي
صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي
ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب
من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة
ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك
انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا
ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي
صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي
ضحي : ايوا بس ليا شرط
صفية : اي حاجة انا مستعدة
ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا
انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق
صفية : موافقة
و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها
انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز
ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس
انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي
ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز
صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي
ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد
ضحكنا كلنا جامد
انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك
ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك
انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر
ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف
صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي
انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم
ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا
نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية
ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام
انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط
ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها
ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة
صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة
ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك
صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***
ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك
انا : و انا زبري مشتاق اكتر
سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير
انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير
صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة
مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي
ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي
سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .
بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه
ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا
انا : نيكت بنات بس في طيزهم
صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو
انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك
ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله
ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا
هو : متخفيش انا بحسس بس
كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس
صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها
ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي دم
انا : كملي يا ضحي
ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي
انا : و كسك مين اول واحد فتحه
ضحي : لا دي حكاية تانية
انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل
قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال
انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين
ضحي : بايتين عند امي من امبارح
انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي
ضحي : عادي خالص
انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل ...
و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .
الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .
عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .
الي القاء في الجزء القادم .
الجزء الثالث
انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي
انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه
ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت
انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا
صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي
ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم
انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح
ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين
انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد
ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا
انا : رايحين فين
صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك
طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس
انا : خالي فين يا تامر
تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم
انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي
تامر : تمام يا محمود
تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .
بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول
عبير : ازيك يا محمود
انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة
عبير : انت لسه فاكرني
انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك
عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي
انا : مفيش تحسن خالص
عبير : ابدا
انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو
عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه
انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة
عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي
انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه
عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه
انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي
عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة
انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه
عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك
انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك
عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة
انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش
انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي
عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش
انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص
عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه
عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .
بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير
عبير : الو يا محمود
انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي
عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين
انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان
خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا
عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك
انا : هو جوزك فين
عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه
بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها
عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده
انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك
عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي
نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي
عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني
انا : بتحبي العنف يا عبير
عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر
ضربت بزازها بكف ايدي جامد
انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت
لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين
عبير : ليه كدا
انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا
و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها
انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة
عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي
رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد
عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه
بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة
انا : مالك جسمك ساب ليه كدا
عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا
انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة
قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة
انا : و طيزك كمان يا متناكة
عبير : ااااااه وسعت من النيك
انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا
عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف
زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها
انا : دخلتيه في طيزك يعني
عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي
ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي
عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد
انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين
عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها