مجرد صدفة أدت لاجمل نيكة

[نسوانجى]

كنت عائدا اقود سيارتى بعد زيارة لصديق كان بالخارج وكانت الساعة تقترب من منتصف الليل وعند دخولى أحد الطرق يمينا سمعت صوت شجار وشتائم بها صوت انثوى كان يمينى وعلى الرصيف سيدة أمامها سيارة متوقفة بها شابان يتبادلان معها الشتائم بصوت مرتفع وهى تتحرك وهم بسيارتهه جوارها توقفت يمينا على مسافة أمامهم وفوجئت بالسيدة تقترب مسرعة وتفتح الباب جوارى وتركب وتغلقه صرخت فيها ايه ده ؟ أجابت بهدوء اطلع حافهمك تحركت وكنت أخشى أن يكون الشابان أشقاء لها أو أقارب أو أحدهم زوجها لكنها بادرت قائلة عاوزين ياخدونى وانا مبنامش مع اثنين نظرت لها وقبل أن انكق بشىء أجابت كأنها تقرأ افكارى لا مش باخد فلوس انا تعبانة مطلقة وسالتنى رايح فين ؟ رديت مروح بس اوصلك زى ما تحبى فسألت انت متجوز قلت لها مطلق وعايش لوحدى فضحكت وقالت يبقى انت الليلة معاك ولا فى مانع فضحكت وقلت بكل سرور كانت ثلاثينية ذات جسم ممتلء نوعا ما متوسطة الجمال ترتدى بنطلون جينز وتيشرت وصلنا أمام المنزل وصعدنا للشقة وفور الدخول سالتها تشرب شىء فقالت ضاحكة لين وعند محاولتى الجلوس فوجئت تشدنى من يدى صارخة فين اوضة النوم وتوجهنا وانا مستغرب جرأتها وشهوتها وفور الدخول وكأنها طارت وارتمت على السرير على ظهرها ورفعت يديها وقالت تعالى بحضنى وبلحظة كنت جوارها نتبادل قبلات ساخنة وعناق حار وبدانا خلع الملابس وبثوانى وكأنها آلة وجدتها باندر فتلة فقط اسود اللون خلعت ملابسها بالكامل وارتمينا نتبادل الاحضان كان جسمها ساخنا وبدأ زبى يشتد انتصابه على آخره وانا اقبل شفتاها ورقبتها وحلمات ثديها الوردية وبيدى اعتصر ثديها الآخر ونزلت بيدى خلف ظهرها ممسكا بطيزها بقوة واداعب الخرم باصابعى كانت تتاوه بصوت ضعيف بدأ يعلو وتقول دخله مستنى ايه فباعدت قدميها وأصبحت بينهم فاحتضنتى وأصبحت شبه فوقها وبدأت ادخال زبى بكسها ببطء وصرخت ااااه حتى دخل شبه كاملا واستمر الوضع هكذا مع سرعة بسيطة بالممارسة وبعد دقائق وجدت نفسى اقذف داخلها بقوة وانتهيت وظللت ممددا فوقها لدقيقتين تقريبا وبدأ زبى يهدأ واخرجته ببطء واسلقيت على ظهرى جانبها نتبادل النظرات مبتسمين انتظر ارائكم واتمنى اجد تشجيع واعجاب تحياتى