اول مشهد. تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل انهرده.)
ايه بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها فالكليه ونظراتهم واغتصابهم للحمها كل يوم ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه يمتع دياثته ويتفرج على مراته وهي عرضها بيتفشخ من كل شباب الكليه واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش.
فالكليه عارفين ان الفورتيكه ايه متجوزه وبيحسدوا جوزها الديوث اللي بيتمتع بلحمها الملهلب وبيمتع الناس بيه بس محدش يعرف مين جوزها. يبتدى مشهد فاوضة محاضرات فالكليه. ايه تدخل. شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. بودي خفيف تحت الطرحه مبين شكل البرا وحجم بزازها. لابسه بنطلون ليجينج خفيف و رقيق لونه ابيض ومن كتر ما البنطلون ممطوط اتحول لشفاف شويه. مشهد لولد مركز مع ايه اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. شعر كسها باين كانه حاجه غامقه تحت البنطلون. شفايف كسها بتتهز جوه البنطلون. ايه بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. جسمها عاهر اوي و وشها عاهر اكتر. الكاميرا تجيب وش زميلها الهيجان عليها اوي. الولد متنح فضهرها و فطيزها. كس ام طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه. كسها منفوخ اوي وتقدر تشوفه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي خصوصا مع الكعب العالي للبوت الجلد اللي هي لابساه. تصوير بطيء و زووم على شكل كسها فالبنطلون والشمس جايه عليه من شباك الاوضه ومبيناه اوي و بالتفصيل. مشهد بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي.). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم ايه بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا ايه. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز ايه المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. الكاميرا بتزوم على كسها الوارم وباين من ورا. بيقف جمب ايه وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. ايه مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس ايه ومش مصدق. مش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. متنساش انهم لسه فسن مراهقه. لسه مشافوش جنس ونفسهم يتمتعوا بشهواته اوي فالسن ده. ايه الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. الواد بيكلم نفسه والمشاهد بيسمعه (يخربيتك ده انت شرموطه رسمي ااااه). بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. ايه بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. ايه بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. الكاميرا تجيب وشها وهي هيجانه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. ايه بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه.
جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. المشهد اللي بعده. تامر بيشوف ايه. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. ايه بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه ايه انهارده.) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس. نفسي اقطعلها هدومها واغتصب كل حته فيها.) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم ايه (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها. )
تامر بيهيج على الكلام اوي والكاميرا جايبه وشه مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. ايه بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الكاميرا جايبه الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره. راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. ايه بتطلب تصور ورق. كاميرا جايبه جسمها من ورا. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع. لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. اصلك مش متخيل متعة الديوث وهو شايف ايد غريبه بتكتشف كنوز جسم مراته. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. الكاميرا تجيب تامر وهو بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و وش ايه اللي ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء اللي شبه كل شاب هيجان فبلدنا مبقاش مستحمل اجسام البنات والستات اللي معرصينهم سايبينهم يعرضوها كده لكل راجل. بعبوصه نزل لحد ما وصل لكسها. ايه بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز ايه وعلى كسها. ايه بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز ايه وكسها. ايه بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. كاميرا تجيب بلل كسها وكانها بتعمل شوية بيبي صغيرين اوي. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفايه بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس ايه. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس ايه. جايه فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه ويقول لكل الشباب تعالوا اغتصبوا مراتي القحبه ام لحم نجس. كاميرا تجيب ايه والبلل باين نيك على البنطلون. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) ايه عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. ايه بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم ( ياسافل يا منحط كفايه بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه.
مشيت بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). ايه ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها ايه.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل ايه فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده نكح كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيزني فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله انكحني. انكحني.) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه انكح لحمي. وسط الناس اغتصبني. عشرنييييي. عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي).
تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا ايه !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا ايه !!؟) تامر ق****ا ( امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين!!!)
ايه بترجع فالذاكره.فلاش باك. مشهد بس الوانه بهتانه. وديكورات المشهد قديمه. واحده لابسه قناع وعريانه ملط وبتتنطط على زبر راجل وجمبهم راجلين تانين و راجل تالت واقف بعيد بيحلب زبره. تامر بيفوقها و بيكمل كلامه (تصدقي كنت اوقات بخاف تشوفنا واحنا بنقطع بعض لما كنت بزورك فالبيت واحنا مخطوبين). ايه ضحكت وقالتله ( متخافش كنت ببقى متاكده انها نايمه.). بترجع بالذاكره تاني. مشهد وهي عماله تبوس شفايف تامر وهم مخطوبين عندها فالبيت. ايده بتفشخ طيزها. وامها مستخبيه ورا الباب بتتفرج ومبحلقه. فاكره ان محدش شايفها بس ايه شايفاها فازاز دولاب المطبخ. شايفه امها بتحسس على بزازها وهي بتتفرج على بنتها وهي بتتقطع بين ايدين خطيبها. بيقاطع تفكيرها تاني. (تامر: دي لو كانت شافتنا كانت قتلتك وقتلتني). ايه بتقول بهيجان (فكرتني بايام الخطوبه. انت ازاي كنت بتعمل فجسمي كده. حد يعمل كده فخطيبته يا راجل انت.) بيقوللها ( كنت هيجان عليكي اوي يا ايه. من اول مره شفتك فيها ولحد دلوقتي هيجاني بيزيد عليكي كل يوم. ربنا يخليكي يا حماتي انك جبتيلنا الوتكه بنتك دي. يا مهيجه كوكب الارض كله.). ايه ضحكت بجد من قلبها (هههه والكواكب التانيه كمان وحياتك يا احلى زوج فالدنيا). بيقوللها فكرة كويسه انك جبتي طنط علشان تاخد بالها من لانا. بس خايف مترتحش معانا. ايه قالتله (ماتخفش ماما بتحبك زي ابنها. وبتعتبرك ابنها فعلا. وعمرها ما هتضايق من وجودها معانا.). تامر بيرد عليها ( وانا بعشق طنط جدا. اصلا بحبها كانها ماما.) ايه بتقوله وهي بتحبك اوي يا حبيبي. بترجع لذاكرتها. وهي واخده بالها ان امها باصه على زبر تامر لما كان بيتغدى عندهم وهم مخطوبين. متنحه فزبره الكبير الواقف وناسيه نفسها. فاقت وقالتله (حبيبي انا خدت بالي انك مبتعدش براحتك فالبيت من ساعة ما ماما جت. وحشني منظر زبرك وهو بيترج جوه بنطلونك.) ق****ا يا قحبه امك تاخد بالها. قالتله (حبيبي دي مامتك. هي حتى لو خدت بالها مفيش ام بتبص على زبر ابنها. ثانيا هي مضايقه لانها حاسه انها مش مخليانا على راحتنا. ماما حساسه اوي وخايفه تقرر تمشي بسبب احساسها انها خنقانا. خليك على راحتك يا حبيبي وارجع البس بيجامتك الحرير بس بشرط.) قطع كلامها بهزار وقال (من غير كلوت هههه). ضحكت وقالتله (طبعا من غير كلوت يا روحي. زبرك الحلو اوي ده مينفعش يتدارى بكلوت ابدا.) وقامت بايسه خده وهي بتمسح لبن زبره اللي بظ من قماش بنطلونه. كملت كلامها (بس اياك تقول لماما كلامنا ده هي هتتكسف منك اوي). قالتها وهي عنيها بتلمع. بتلمع اوي. وكانها بتخطط لحاجه شيطانيه اوييي.
(انتظروا الجزء القادم. اكملوا قراءة هذه السلسله. لا تعودوا الى سلسلة العيال كبرت قبل ان اخبركم بذلك)
ايه و امها مديحه؛ الجزء 2:
مديحه ام ايه. ظهرت فالفيلم الاول (العيال كبرت) كانت وقتها جده واحفادها مراهقين بس كانت جامده و جسمها ملبن و برغم انها كانت عدت ال 50 سنه بس اللي يشوفها كانها اصغر ب 10 سنين. بس تخيل مديحه و هي صغيره ايام ما كانت ام ميلف. فالوقت اللي بنتها ايه خلفت لانا كانت مديحه عندها 37 سنه. المشهد يبتدى بيها هي من غير ما نعرف مين الشخصيه (ممثلة اخرى) وهي بتشتري حاجات من الهايبر. مشاهد سريعه ليها. قمه فالاحترام. هدومها واسعه دايما. محدش ابدا يقدر يتخيلها بشكل سافل. وشها بشوش اوي ومنور وبتقابل كل اللي يشوفها بابتسامه. زي القمر بس هي مبتبينش حلاوتها. لدرجة ان اللي بيتفرج على الفيلم مستحيل يتوقع ان دي هي مديحة القحبه اللي شهوتها تهد جبل.
ايه بتروح وتامر بيرجع شغله بعد كمية الدياثة العنيفة و التعريص اللي ايه متعت بيه جوزها فالكليه. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. اول مره يبان جسم مديحه في سنها المتوهج ده. ايه بتبص على جسم مامتها اوي. لابسه قميص بيت لحد ركبتها. مش شفاف بس خفيف ومبين حلاوة جسمها. ايه بتتنح فكل تفصيله فجسم امها. بتعض شفايفها بهيجان. ايه بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات.
ايه بتفتح النوته وبتقرا. يجي فجاه مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. جسم ابن كلب سخن و فرع ومليان لحم. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. الكاميرا مش جايبه وشها. بس جايبه ايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح والكاميرا جايباه ومركزه مع عنيه وزبره اللي مخرجه من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الجار بيحلب زبره. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. الكاميرا تجيب ايديها وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه.). الكاميرا تركز على شفايفها وهي بتعضهم بهيجان. نفس الحسنه اللي جمب شفايفها هي هي نسخه من الحسنه اللي فوش مديحه ام ايه. الكاميرا متجبش الوش كامل. جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشىرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه و بينكحها بكاميرته.). الراجل بينهج وبيقول اهات. الكاميرا تيجي على رجليها وتحت طيزها الفاجره. فيه وشم غريب. الوشم كلمه بالعربي. حبيبي. مكتوب حبيبي على طيزها من تحت.
ايه بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. ايه مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. ايه بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. الكاميرا تركز على عنين وشفايف مديحه وملامح الهيجان على وشها وهي متنحه فبنتها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا ايه ولا ايه؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لايه بخوف و بورع (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (ايه؟ قصدك ايه؟). (يا ماما مش قصدي حاجه حرام. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه مبسوطه.). الكاميرا تجيب وش مديحه وهي بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. ايه بتكمل كلامها. (ماما كنت ببقى نفسي اوقات اقلع ملط وافتح رجلي واصرخ واصوت واقول مبسوطااااااااا.) مديحه قالتلها وهي بتنهج (يا حبيبتي ده شعور طبيعي وبيجي لكل الستات بالذات ففترة الشباب) (لا يا ماما انا كنت اكتر انا طول الوقت تعبانه كده). ايه بتحط ايديها على فخدة امها قريب اوي من كسها و كانها بتسند ببراءه. مديحه بتبص على ايد بنتها. لحمها هاج على لمسة ايد بنتها. ايه بتكمل كلام بكسوف. (لما كبرت وعرفت معنى الجنس اتاكدت اني غريبه. علطول بين رجليا سخن ومبلول وبينبض). ايه بتقرب اوي من وش امها وبتكمل كلامها بكسوف ولبونه و بقى فيه شهوه واضحه و محن وتعب فكلامها (طول الوقت هيجانه. طول ما انا قاعده وفخادي لازقه فبعضها بين رجليا بيكون مولع وكان فخادي بتتجوزه. وانا ماشيه بيحكو فيه. شفايفه بتحك فبعضها. ببقى هيغم عليا.) ايه بتطلع ايديها اكتر. ضوافرها بتلمس كلوت امها. بتلمس كس امها. مديحه بتغمض عنيها وبتنهج وبتقول لبنتها (طب يا حبيبتي ليه كل ده كنت ساكته). (اتكسفت منك يا ماما. وقلت لما هتجوز تعبي ده هيقل. بس بالعكس الموضوع زاد وبقى العن). امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا ايه؟). (لا طبعا يا ماما بالعكس.) ايه بتقرب اوي من شفايف امها. مديحه بتفتح رجلها غصب عنها وهي باصه على ايد بنتها الي دايسه جمب كسها ( تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما.) بتكمل كلامها بعهر (وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي.) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وايه بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). ايه بتتكلم بسخونه وبتحط صوابعها كلها على كس امها. مديحه بتنهج. (بفضل هيجانه يا ماما. ببقى نفسي يعني نعملها تاني وتالت. انا عيانه اوي اوي يا ماما.) ايه بتلف وش امها وبتقرب. مديحه بتهز جسمها علشان كسها يحك فايد بنتها. ايه بتاخد بالها. ايه بتتعمد الهوا اللي خارج من شفايفها يخبط فشفايف امها (ااااه تعبانه يا ماما. بين رجلي هيموتني اييي. عايزة دكر يقطعني. يقطع كو...). وفجاه ايه بتسكت و بتبرق فوش امها اللي خلاص ساحت ومغمضه عنيها وشفايفها اتفتحت و بتطلع الكلام كانه زبر قوي بيضاجع بشهوه (يقطع كسي يا ماما). فضلت تقول كسي وهي بتنفخ فشفايف امها اللي خلاص فتحت بقها من الهيجان.( كسي كسي كسي). ايه فضلت تقول كسي ومع كل كلمه امها تضغط كسها اكتر على ايدها و صوابعها وهي بتنهج و مغمضه. وفجاه ايه شالت ايديها وبعدت. كانت متمتعه بعذاب امها. امها كان فاضل ثانيه وكسها ينفجر.
ايه بابتسامة انتصار و لؤم (مالك يا ماما حاساكي تعبانه.) مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). ايه بتسالها بكهن انت شايفه كده.
ايه بتفتكر اللي كانت امها القحبه بتعمله زمان. مشهد ست بتبعبص نفسها وهي بتستحمى وبنت صغيره قصادها. ومشهد تاني وهي بتحك كسها فحرف السفره وبتصوت وبرضه قصاد بنتها. ومشهد تالت وهي بتفشخ كسها وهي بتذاكر لبنتها وجارهم شايفها من الشباك. واخر مشهد وهي مديحه بتتجسس على بنتها وخطيبها من خرم الباب وايه بتصورها بموبايل مخفي. ايه قالعه ملط هي وتامر. بيقفشوا فبعض بعنف وجنون. مديحه بتعض شفايفها. بتحسس على لحمها فالطرقه بره الاوضه. تامر بيكلمها. (يخربيتك يا ايه عاوز انيك كسك بقى). هي بمياصه لا يا قلبي بعد الجواز. بيحك زبره فكسها. مديحه هاجت. ايه بتقول ااااه بصوت عالي. (وطي صوتك يا مجنونه امك تصحى). ماما نومها تقيل. ايه عارفه ان امها بتتفرج عليها. ولمحاها من خرم الباب. عايز انيكك يا ايا يا نجسه بقاااا). ايه بمياصه وبصوت عالي (يخربيت زبرك. كبير فشخ. ازاي خليتني بنت شرموطه كده). ايه بتتحرك على جسمه وبتحك في زبره. الكاميرا تجيب مديحه بتفتح الروب بتاعها. بتعري جسمها كله. بتتلوى. شايفه جنس وسخ بين بنتها وخطيبها و سامعه كلام شهواني قذر يدوخ اي كس محروم. ايه بعنف بتصرخ. (قطع لحمي. افشخ فلحم اللي هتبقى مرااااااتك). (وطي صوتك يا مجنونه). (لااااا اييي مش موطيه صوتي نفسي الناس كلها تشوفني بتشرمط عليييييك اااحااا تعبانه يا حبيبييي). تامر بيشتمها يا بنت القحبه. ايه بتوشوشه بهيجان (اشتمني بالام فشخ. عايزة اهيج بالشتيمه. فشخ). تامر مش مستوعب. بس فهم. شتمها. (يلعن كس امك يا ايه). هي بتوشوشه بصوت اعلى. تامر بقى بيتنطط على فرق طيز البت اللي ف ثانوي اللبوه و مقفش بزازها بكل قسوه وبصوت عالي و بصريخ ( يلعن ... امك). اعلى يا حبيبي اااح. (يلعن ... امك القحبه. امك اللبوه). ايه بتلف و بتفشخ زبره حك بكسها. بتبحلقله وبصوت واطي. (على صوتك يا معرص يا ديوث ياللي مفيش ذرة رجوله فدمك). يلعن .... امك المنيوووووكه. امك القحبه. امك الزانياااااا.) مديحه بتتلوى نيك وهي سامعه الشتيمه. نازله فشخ فكسها. بزازها بترقص من الهيجان. ايه بتقوله بهيجان ومن غير ما تسمع امها (قول عايز انيك كس امك). خلاص تامر مبقاش مستحمل. اتجنن رسمي. بقى بيصرخ زي المجانين (عايز انيك امك. انيك لحم امك. انيك كس امك). مديحه بره مانعه نفسها بالعافيه انها تصوت. بتدعك كسها نيك. مبرقه وفاتحه بقها و بتدعك بزازها مع كل شتيمه فشرفها بتسمعها من خطيب بنتها. مش عارفه ان ايه بتخطط لنيك المحارم بين جوزها و امها من ساعتها. ايه بتعصر زبره. تامر بيفرش شفايف كس ايه بزبره الضخم. وخلاص الشهوه عمته ومش حاسس بصوته اللي مسمع الشارع كله (عايز احشر زبري فامك. اشرمطها. اشرمط امك. ازني فامك. ازني فلحم امك. امك النجسه. النجساااااا. امك مديحه النجسااااااا اااااح اييي زبرييي اييي). بيفرقع كمية لبن بنت كلب. مديحه بره مبتستحملش بتفرقع وبترتعش اوي و بتكتم بقها بايدها علشان متصوتش من المتعه اللي كسها حس بيها. ايه على وشها ابتسامة شر وانتصار. بحبك. تامر مبسوط اوي و حاضنها وزبره بيفضي لبنه اللي بيغلي. (دي احلى مره حلبتيني فيها يا ايه. امتى اتجوزك بقى وانيكك.).
بيرجع مشهد ايه و امها وهم قاعدين. تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. ايه بتسالها ايه رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (ايه بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). ايه بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. ربنا يخليكي لينا. ويخليك ليا يا حبيبي. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. ايه عنيها بتلمع. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه.
ايه كل يوم بتوصل لمبتغاها اكتر من اليوم اللي قبله. وخلاص عارفه انها وصلت لاخر مرحله فانها تجوز جوزها لامها. (ايه: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا ايه يا روحي). بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه ايه. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا ايه) (ايه: تعالى بس يا لهوي يا تامر ايه ده!! ). ايه بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. ايه بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. ايه بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. ايه بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (ايه بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. ايه زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده. دي مامتك عيب) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتغتصب من زمايلها فالكليه. ايه نظرة انتصار ولؤم. مديحه بتنهج. فاتحه رجليها اوي. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم. المشهد بيخلص (انتظروا الجزء القادم. شرفوني بتعليقاتكم و تفاعلكم مع القصه. محدش يكسل

الجزء 3:
(الجزء ليس به معاشرات. لكن بالرغم من ذلك انصحك بقرائته في غرفه بمفردك. وعد مني هتجيبهم.)
(تعمق في شخصيات الابطال واشعر باحاسيسهم. ولا تنسى التفاعل و التعليق. ارجوك لا تكلف نفسك عناء كتابة تعليقات فيها سب و شتائم)
(المنتدى و المشرفين عليه ليس لهم يد في افكاري و فيما اكتبه. لا تتطاول عليهم ارجوك فهم يبذلون مجهودات مضنيه لارضاء كل المشتركين)
ايه لابسه فستان خروج ونايمه على سريرها. بتقرى المذكرات. مكتوب الاتي. (كنت فاكر ان بعد ما مديحه تخلف ايه هيجانها هيهدى بس بالعكس بقت هيوجه اكتر وبتجنني اكتر. كسها علطول مولع. بتنيك كسها طول الوقت حتى قصاد ايه. ايه اللي جت الدنيا من شرمطة امها. امها اللي لحد الوقت اللي بكتب فيه المذكرات دي اتناكت من ٣٢ راجل ففترة جوازنا وبس. و**** اعلم كم واحد اتمتع بيها قبل ما انيكها واحنا مخطوبين ولقيتها مفتوحه. ايوه مكانتش مفتوحه وبس ده كسها كان واسع اوي كمان كانها كانت بتتناك فيه من وهيه فاعدادي. واتبسطت اوي ساعتها بجد. البنت اللي هتجوزها اتناكت واتفتحت. اللي هتجوزها داقت طعم ازبار الرجاله. ٣٢ راجل اتمتعوا بكس مراتي قصاد عيني سواء عن طريق تبادل ازواج او عن طريق الرجاله اللي كنت بجيبهم ليها. بس واحد بس فيهم اللي سحر مديحه . ادمنته. الوحيد اللي اترجته انه يملى كسها بلبنه. لبنه اللي جاب ايه. لبنه اللي جاب ايه اللي مجنناني. ايه اللي فاكره اني ابوها. نفسي اغتصب البت. هيجان عليها. هيجان على لحمها و خلاص مبقتش قادر امسك نفسي. البنت من اول ما الدوره جاتلها وهي مخليه زبري واقف 24 ساعه فاليوم عليها. نفسي اجري عليها واقولها انا عايزك تبقى زوجتي. انت مش بنتي).
تامر بينده على ايه و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. الفستان مخلي جسمها عاهر ابن كلب. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. بزازها اللي مفيش بنت فاولى كليه عندها بزاز فواسختها. ايه بتقوم تدخل الحمام بتقلع البرا و بتقطعه. بتبص على منظرها فالمرايه وبتبتسم. الفستان مجسم شكل صدرها كانها ملط. بزازها كبيرة اوي وبتترج تحت الفستان الخفيف. حلماتها بارزه وباينه سنه تحت قماشة فستانها. ماشيه بشرمطه. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف فلحظه والكاميرا بتجيبه بيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. ايه بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال ايه بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها ( فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه وابويا كان هيغتصبك.) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك).
عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام ايه). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و تحرش. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام ايه ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). ايه بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. ايه بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي).
مشهد قديم بيفتكره البواب. بنت عندها ١٢ سنه وكام شهر فايره و ماسكه كيس شيبسي. البواب زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت الصغيره بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا.). البنت الصغننه بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. ايه الصغننه لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم ايه بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. والصغيره بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها.
ايه بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (ايه: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل ايه الزفت ده معاكي). ايه بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه ( كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني وانا لسه نونو) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا ايه. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه ايه طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي ايه. (ايه من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها.). ايه بتفرش اللانچيريز السخنه على السرير جمب بعضهم والكاميرا جايبه نظرات تامر ليهم. اللانچيريز سخنين بجد و مش اي ست تلبسهم. لازم تكون ست سخنه زيهم. تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا ايه مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (ايه بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). ايه بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). ايه لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). تامر بيلمس زبره اول ما مراته بتجيب سيرة امه (وحياتك والعن من كده. ماما كانت علطول ملط جوه البيت و بره البيت). ايه بتقاطعه وهي بتحسس على ايده اللي بتحسس على زبره (حبيبي انت عمرك ما كلمتني عن طنط من يوم ما عرفتني). ايه بتشيل ايده من على زبره وبتحسس هي عليه بكل صياعه و بتوشوشه (اوفففف بجد مينفعش اللي الامهات بيعملوه فازبار ولادهم ده. هم ازاي مبياخدوش بالهم ان لحم اجسامهم مجنن العيال كده. حبيبي هو انت هجت لما فكرتك بطنط. دييي شكلها كانت شر...). تامر قاطعها فجأه و بعصبيه (ايه بعد اذنك مبحبش اتكلم عن ماما لانها بتوحشني من ساعة ما ماتت). ايه ابتسمت بلؤم وشالت ايدها من على زبره (اسفه يا روحي مكنتش اقصد اضايقك. بس بجد كان نفسي اقابل الست اللي خلفت دكري الحلو ده. اكيد ست زي القمر. انا اسفه يا حبيبي مكنتش اقصد افكرك بيها. بس يا روحي .... عوضك بام تانيه حنينه مش كده. مش مامتي هي مامتك برضه؟) تامر بيحاول ينسى حالة الهيجان اللي حصلتله لما افتكر امه المتوفيه من فتره كبيره وغير الموضوع (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه ايه رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). ايه كانت شغاله بخطه مدروسه و بتعمل غسيل مخ ممنهج لدماغ جوزها. باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من ...). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا ايه كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (ايه: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا ايه متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). ايه تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). ايه بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع ( عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط.)
ايه بتسيبه وبتخرج من الاوضه و بترد الباب و فجاه بتفتح بقها. شايفه جوزها جوه الاوضه لسه زبره واقف مولع و بيدعكه بشويش وهو بيتفرج بشهوه على اللانچيريز بتاعة امها اللي هي قاصده تعرضها لزبره على السرير. بتقول لنفسها وهي مبسوطه (اومال يا قذر لما تشوفها لابساهم زبرك هيحصله ايه). ايه بتروح المطبخ و بتفتح درج سري مستخبي جوه دواليب الحلل. بتطلع منه ديلدو. ايوه بتطلع زبر صناعي كبير اوي وحلو اوي و بتتنح فيه شويه. بس لاول مره نظره غريبه جدا على وشها. تعابير هم و حزن. لاول مره عنيها تحمر و تدمع. الكاميرا تركز على عنيها. مبتقدرش تقاوم الدموع اللي بتحارب علشان تنفجر ((لو اتعمل فيلم لازم بجد تكون ممثله متمكنه من التمثيل)). ايه بسرعه بتمسح الدموع من على وشها و وبتشيل الديلدو بسرعه فشنطتها.
الكاميرا بترجع لتامر وهو بيظبط هدومه. فلاش باك لمشهد حماته وهي بتعمل عاده سريه فاوضتها. تامر بيفتكر مع نفسه منظر حماته وهي نايمه ملط وفاشخه رجليها وبتنكح كسها وبتصوت. ايه بتناديه وبتخرجه من ذكرياته (يلا علشان ننزل يا حبيبي). بصلها وهي بتحط اللانچيريز فكرتونه و زعقلها (هو انت يا شرموطه مش ناويه تلبسي البرا. انت مبتشبعيش هتك فلحمك). بمياصه (مالك يا روحي. هو انا قطعت السنتيانه بقصدي يعني.). عملت نفسها زعلانه ودموعها اللي لسه بتلمع فعنيها ساعدتها. (تامر: حبيبتي مش قصدي. عارفه انا لو عليا يا قلبي اصلا امشيكي فالشارع ملط قصاد ازبار الرجاله كلهم.) وقام رافعلها طرحتها حوالين رقبتها. وقفل زراير الفستان (خلاص متزعليش كده. مبقدرش على زعلك يا حبيبتي).
اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما ايه لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. ايه عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. ايه بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. ايه بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز ايه اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. ايه بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع. بنت صغيره بضفاير واقفه عندها حوالي 13 سنه. ايه بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل ايه بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله ايه اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (ايه بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم. الكاميرا جايبه وش البنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي ايه بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز ايه بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. ايه تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت الصغيره اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. ايه بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي ( لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. الكاميرا جايبه البنت الصغيره دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت الصغيره. و يا عالم هيعمل فيها ايه.
فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته ( يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). ايه فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. ايه ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها ( يا تامر كان بيغتصب بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد ايه. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( ايه: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا ايه انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) ايه بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل ايه و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه.
ايه بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 15 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. ايه بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على ايه. لحد ما ايه تطلع ميبصش عليها ولا مره. ايه بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي.
وفجاه. بتبرق فالمرايه بتاعة الاسانسير. ولتاني مره ملامح وشها تتغير. ملامح واحده مظلومه. واحده مقهوره. بتسيب دموعها. بتعيط بجد. بحرقه. بترجع تبص فالمرايه وهي بتعيط كانها بتكلم ناس فيها (انتو السبب. و**** انتو السبب. انتو اللي عملتوا كده. انتو. و فجاه رجلها مبتشلهاش. بتغطي وشها بايديها. بتعيط بخوف وبتضم رجليها على بطنها وهي واقعه فالارض. والمشهد بيضلم تدريجي. (انتظروا الجزء القادم. منتظر تفاعلكم و تعليقاتكم. متكسلوش)
الجزء 4:
ايه بتدخل البيت وعنيها بتطق شرار. من كتر العياط عنيها لونها احمر دموي. تدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. الكاميرا تتفنن فعرض كل سم فجسمها المغري جدا. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك ايه معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (ايه دول يا ايه. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). ايه بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). ايه بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). ايه بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). وفجاه ايه باست شفايف امها. بوسه حقيقيه سخنه شفطت بيها ايه شفايف امها مديحه بتتخض من بوسة بنتها الجنسيه لشفايفها و بترتبك وبتمسح مية بق بنتها اللي غرقت شفايفها و بتكمل كلامها وهي مرتبكه ( يا ايه بطلي هزار.). (ايه: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا ايه). ايه بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا ايه خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده. ربنا يسعدكم يا حبيبتي). ايه بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. جرعه صغيره. بتديلها الشاي وهي بتكلم نفسها ( ده انا هفشخ كسك يا ماما).
بتدخل الاوضه بتطلع الديلدو اللي جابته معاها من شقة امها من الشنطه و بتبص عليه. بتقلع ملط. بتحك الديلدو في طيزها بسخونه و هيجان. وفجاه تفتكر. مشهد قديم لايه وامها. ايه ممدده وهي ١٢ سنه ومامتها بتقولها حبيبتي تعالي اديلك الدوا. بتعري بنتها. بتدهن مرهم على حاجه غريبه. الحاجه تبان وهي نفس الديلدو. بتبص على ايه بهيجان. بتعري طيز بنتها. متنحه فخرم طيز ايه اللي بجبر اللي يشوفه انه يطلع زبره يدعكه علشان يغرق خرمها الجميل بالمني. بتفتح طيز بنتها وبتتنح فخرم طيز ايه.
يرجع مشهد ايه وهي كبيره على سريرها و هي بتعاشر الزبر الصناعي هو هو. بتقفش فبزازها وبتدخل الديلدو فطيزها. وفاتحه بقها هيجانه. بتدخله وبتطلعه بسرعه و بشراسه. بتطلع اهات. يرجع المشهد القديم تاني. ايه قاعده على حجر امها وحضناها وبتعيط (اااي اييي اكتر يا ماما اكتر اكتر اكتر). مشاهد سريعة للموقفين. ايه و هي 12 سنه و امها بتنكحها بالديلدو و وايه دلوقتي وهي على سريرها وطيزها بالعة الديلدو كله جوه خرمها. ايه بتنيك طيزها بجنون ابن كلب. بتنهج فشخ. مشهد البنت الصغيره بتصرخ (اححح اححح حلو اوي حلو اوي اييي يا ماما مممم). وايه الكبيره على سريرها بتصرخ (اوففف طيزي طيزييي ايي ممم). البنت الصغيره بتصرخ و بتشهق بتفرقع وبتصرخ ومشهد ايه الكبيره بتفرقع وبتصرخ وجسمها كله بيترج كان قنبلة نووية انفجرت فيه. ايه بتنام. جوزها بيرجع وبيقوللها بكره بابا جاي هنا يزورنا.
ممدوح من يوم ما اتجوزوا مقابلش ايه وابنه غير مره او مرتين وبسرعه. ايه مش معرفه حماها ان لانا تبقى بنته. بس هو جاي يزور حفيدته علشان وحشته. الصبح بيطلع. ايه على سريرها بتقرى المذكرات. الكاميرا جايبه وشها بس وهي مركزه فالكلام اللي مكتوب والمشاهد سامع صوت الراجل اللي كاتب المذكرات. (راجل واحد مديحه عشقته وهو عشق كسها. ناكها مرتين. عشر كسها مرتين. وخلفت فالحرام منه مرتين. لما حملت اول مره وخلفت رفضت تربي الولد وكانت عايزه ترميه. صعب عليا. ليه نعمل فيه كده هو ذنبة ايه انه اتولد من رحم ست نجسه زي مديحه. ابو الولد ميعرفش مديحه وهي متعرفهوش. بينيكوا بعض ملثمين. زي اي راجل تاني بيعاشرها قصادي. مبيتكلموش وهم بيضاجعوا بعض. كان واحد من ال 3 اللي ضاجعو مراتي قصادي فاول جوازنا. انا عارف اسمائهم وعناوينهم. ده شرطي لما بطلب رجاله من قواد. يومها عشرها بشكل بشع. نزل مرتين فكسها. حملت منه. هو الوحيد اللي سمحتله ينزل فكسها. لقيت ان ارحم حاجه اعملها مع الطفل اللي اتولد اني اضحك على مديحه و اقول ليها اني رميته قصاد باب مسجد. بس فالحقيقه قلبي مطاوعنيش. انا اديته لابوه. مديحه من يومها متعرفش الولد فين ولا اسمه ايه. و بعد كذا سنه شفته صدفه. نفس الراجل. ممدوح. الوحيد اللي خلى مراتي تعيط قصادي من كتر ما وجع كسها. كان نييك بمعنى الكلمه. طلبت منه يعشر مراتي تاني. وناكها. وحملت منه تاني. حملت ف ايه. ايه بنت الدكر اللي عشر مراتي مرتين. بس مديحه المره دي اصرت تحتفظ بالبنت. ومقولناش لابوها المعلومه. ممدوح معرفش ان مديحه حملت من لبن زبره تاني. ميعرفش حاجه عن وجود ايه. زي ما مديحه متعرفش ان ابنها عايش و بيكبر مع ام تانيه.).
ايه بتخلص قرايه و بتقفل المذكرات. مشهد كاميرا بترجع لورا. وجسم ايه بيبتدى يظهر. ايه لابسه فستان بيت خفيف من غير برا. بزازها الضخمه عريانه سنه. حلماتها بارزه. بتقف على باب اوضتها. بتقرب من راجل قاعد والكاميرا جايباه من ضهره. ايه بتسلم عليه ( وحشتني يا عمو).
اللي قاعد يبقى حماها ممدوح. حماها و ابوها وابو بنتها. بيبحلق فكل جسمها. فبزازها. فكسها. فشفايفها. ايه بتبوس خده جنب شفايفه بشقاوه. ايه بتقول لتامر بهزار (لازم عمو يقعد معانا زي ماما). امها بتضحك ( ده يبقى بيت مسنين كده). بيضحكوا. لانا الرضيعه قاعده على حجر جدها و ابوها فنفس الوقت. ممدوح اللي لسه محافظ على قوته و رجولته وصحته. ايه بتقعد قصادهم و كلام المذكره شغال تلاني وايه بتبص لكل واحد فيهم وبتركيز.
(ممدوح هو ابو ايه. ايه اللي كبرت وفاكراني ابوها. بس الحقيقه عكس كده. ايه بنت ممدوح و مديحه مراتي زي ما تامر ابن ممدوح و ابن مديحه مراتي. كان نفسي اخوها الكبير يكون عارفها علشان ياخدو بالهم على بعض. يحافظوا على بعض ويبعدوا عن وساخة اهلهم و نجاسة اللي خلفوهم.)
ايه بصالهم وبتكلم نفسها. (اخويا عاشرني و اتجوزني. وابويا عاشرني و خلف مني.) تبص على امها بلؤم و بتكمل كلام جوه نفسها (الدور عليكي يا قحبه. الدور عليكي يا ماما انت كمان. لازم تدوقي نتيجة افعالك. لازم تتجوزي ابنك تامر. لازم تتعشري منه. لازم)
المشهد بيضلم تدريجي مع صوت ايه.