تك تاك تك تاك
تلك الاصوات اللي تخيل لامجد انه سمعها حين نظر الي ساعته ف المحطة وهي تشير الي الثامنة وعشر دقايق صباحا
وصوت ف عقله يقول (احا يعني اول مرة اركب قطر عشان مستعجل يتأخر)
والمكان لم يكن مزدحما واذا بفتي يلعب حوله ويقفز ع الكرسي المجاور له
امجد : (ناقصة رخامة امك هي ع الصبح)
وكأن الفتي سمع مايدور ف بال امجد حين رمقه بتلك النظرة فاخرج له لسانه
ام الفتي: ولد عيب كده اتلم احسنلك
وتجاهلت ابداء الاسف لي وكأنه كان يضايق كيس جوافة مرمي ع جنب
قطع هذا الحوار الذهني الجميل صوت (كتن كتن .. كتن كتن .. توووووووووووووت)
امجد : اخيرا وصل بسلامته
ورمي سيجارة من يده لينتقم منها بقدمه (لازم اقعد جنب شباك عشان السجاير والا هو ممنوع التدخين ف القطر .. مش عارف بس هيبان)
حمل حقيبته الهاندباج التي تحتوي ع ترنج وشيشة ومعسل وفحم جوزهند واخذ كرسيه بجوار النافذة وظل منتظرا ان يصل الي وجهته التي تفصله عن مكانه 3 ساعات
وضع السماعات ف اذنيه وظل يسمع الاغاني الي ان قام شابين من امامه ليقفا ف القطار بين العربات ويولعا سيجارتين كيلوباترا
فانتظرتهما حتي انتهيا لاقف مكانهما واولع سيجارة مارلبورو فكنت ميسور الحال ع عكس معظم الذين اريهم ف القطار
(ماترسي ياعم ع بر وماتهبلنيش هو قطر والا قطار اكتب ايه حيرتني :ehh:)
(ياسطي مش انا اللي بهبد مالكش فيه مش عجبك روح شوقلك بطل تاني

(مش كفاية هعملك بطل بروح امك

(ماشي ياعم ع **** بس تطلعني زبير قد الدنيا مش سوسن ف الاخر)
(هشششش اكتم بدل مااقلبك اخرص

(حبيبي يابوب .. ايه ياعم هو الواحد مايتفكش معاك بكلمتين والا ايه

انهي امجد سيجارته اللتي لم تستغرق الا دقيقتين ليجد فتاة ترتدي الزي الثانوي تجلس ع كرسيه رغم ان القطار لما يكن ممتلئ
امجد : لوسمحتي ده مكاني انا بس كنت بشرب سيجارة
الفتاة : اسفه ماكنتش اعرف
امجد : لا عادي ماحصلش حاجة
الفتاة : اصل حضرتك يعني الكرسي فاضي ومافيش عليه والاجنبه حاجة تدل ان ف حد كان قاعد
امجد : وبالنسبة للهندباج دي .. القطر وخد هدوم معاه وهو مسافر مثلا
انفجرت الفتاة بالضحك رغم اني مش شايف ان النكتة كانت تستاهل يعني
الفتاة : حضرتك دمك خفيف
(ااااه حضرتك ؟!! يادي ام الشعرتين البيض اللي ف دقني دول)
امجد : ده اقل حاجة عندي بس بلاش حضرتك دي عشان بس ماحسش اني كاشير ف بنك وماتفكريش برده ف عمو واونكل والكلام ده انا سناني مش واقعه
الفتاة : هههههههه فعلا شكلك صعير لولا دقنك الخفيفة دي فيها شعر ابيض
امجد : اه طلعتلي سلعوه خضتني وانا صغير
الفتاة : سلـ... ايه
امجد : لا ماتشغليش بالك انتي ده موضوع قديم وتاه
الفتاة : عموما حاضر يا.....
امجد : اي حاجة
الفتاة : نعم :ehh:
امجد : اصلها مش هتفرق كتير يعني ده قطر وكلها شوية صغيرين وننزل
الفتاة : انت نازل فين ؟
امجد : اسكندرية اخر محطة اظن اسمها محطة مصر
الفتاة : اه انا هنزل قبلك
امجد : ..........
الفتاة : ..........
طب مش هتسأل فين؟
امجد : ليه هتخديني تعزميني ع محشي ف بيتكم مثلا
الفتاة : انت مش حاطط حاجة ف دماغك وبايع الدنيا خالص
امجد : بالعكس انا دماغي ملاينه بلاوي لدرجة اني مش لاقي مكان فاضي احط فيه حاجة تاني
الفتاة : ماشي ياعم المهم
امجد : لا مهم ولا حاجة كلها حجات هلس بس تودي ورا الشمس
الفتاة : اهاااااا هلس
امجد : اه ياختي هلس ... ايه يارمضان انت مابتهلسش والا ايه
الفتاة : لا بهلس اوي يااخويا
امجد : طب ايه مش نحترم نفسنا ونبطل هلس بقي ده ايه السفالة وقلة الادب دي

الفتاة منبهرة : ههههههه انت مشكلة
امجد : طب عن اذنك بقي عشان انتي خدتي من وقتي كتير دلوقتي جه وقت حبيبتي
الفتاة : هتتكلم ف التليفون يعني
امجد : لا هقوم اشرب سيجارة
الفتاة : هههههه هي دي حبيبتك بقي وياتري بيضا والا حمرا
امجد : بيضا من بره وهشه من جوه
الفتاة : طيب يلا مايصحش تسيبها مستنية كده
كان القطار ع وشك الوقوف ف محطة بللولوم
ليعود امجد فيجد الفتاة قد رحلت وتركت ع الكرسي ورقة من دفتر المدرسة مكتوب فيها رقم هاتفها
فابتسم امجد وامسك الورقة ليطبقها بعناية ويلقها من نافذة القطار دون ان يهتم بحفظ الرقم
(احا بقي انا اجبلك بت لوز اللوز تعمل كده ياعرص)
(ياعم لوز اللوز ايه هو انت كتبت شكلها والا أي حاجة تخص ملامحها)
(ساسبنس يابني .. يابني سايبك تكتشف ياغشيم وتبهر القراء وقت الاوف اح)
(ياعم اسكت بقي انا ماليش مزاج انت مش حاسس بالمشكلة اللي انا مشغول بيها والا ايه)
(مشكلة ايه كفي **** الشر)
(احا بجد انت كاتب انت مش قبل ماتشغل بطل تشوف وراه بلاوي ايه)
تررررن تررررن
الو مين
الطرف الاخر : ماانت عارف انه انا ياروح زفت
امجد : اه طبعا بس حتة ساسبنس كده

حبيبتي : تمام وصلت فين ياروحي
امجد : خلاص قربت اهو فات القليل ماباقي الا الكتير
حبيبتي : طيب يلا بقي ماتتأخرش
امجد : حاضر دوس فحم والنبي ياسطي
حبيبتي : هههههه طب انزل والا لسه
امجد : لسه لما اقرب هعرفك
حبيبتي : جبت البضاعة ؟
امجد : عيب عليكي
حبيبتي : شطور ياولا
امجد : ماشي ياقلب الولا
حبيبتي : بحبك
امجد : مش وقت محن دلوقتي خليني اركز مع السواق ابن الوسخة اللي هيخيش ده
حبيبتي : اااااه لو شاطر ف النيك زي ماانت شاكر ف القلش كده
امجد : مابلاش انا .. هقول
حبيبتي : لا لا خلاص بهزر معاكي ياكتكوتة
امجد : طب يلا وقتك خلص
حبيبتي : ماشي يابن الكلب بس اما تيجي هعضك من .....
امجد : سكتي ليه لا عادي احنا ف منتدي جنسي ماتتكسفيش
حبيبتي : ماشي يااخويا
امجد : غوري يلا
(بطل هري وانجز)
(انت لسه هنا .. طيب طيب هحكيلك الموضوع يخص حاجة دهب)
(اوباااااا اثار يامعلم .. بالنص ياشقيق)
(ياعم اتنيل واسمع .. الحكاية ومافيها ان ........)
اتمني ان تكون القصة شيقة وممتعة علما اني اول مرة اكتب قصة
وتعلقاتكم اكيد هتكون حافز ليا اني اكمل
وماتنساش شالوط سعادتك دفعة لينا للامام :haha:
الجـــــزء الثــــــــاني
--بعض العقارب اخطر من بعض--
(اوباااااا اثار يامعلم .. بالنص ياشقيق)
(ياعم اتنيل واسمع .. الحكاية ومافيها ان حبيبتي كلمتني تقــ.. )
(احا انت بتحب من ورايا ياد)
(ياعم هو انت جوز امي انت مالك .. وبعدين هو انا كنت بكلم مين يعني ف التليفون من شوية والا انت كنت ف غيبوبة والا ايه)
(كنت بطرطر اااااصلي قولت اروح افك ميا ع ماتخلص تليفونك)
(اه وايه تاني .. نفضل نرغي ونسيب كسم القصة بقي)
(لا يامعلم هاتلي القصة من الأول كده وهاعملك احلي فلاش باك ف تاريخ القصص)
(الفلاش ده هيبقي كام وات يعني)
(لا ظريف ياد .. انجز وهات البداية)
(مايطلبه المستمعون هو اصله انجز خليني اادي الدور واتكل ع ****)
(بقي كده طب وغلاوة كسمك عندي لمسوحك وهخليك تقول حقي برقبتي)
(ولا يامؤلف حمرا يلا)
فــــــــــــلاش باك .. زربوووووووووووووو
قبل الوقت الحالي بوقت طويييييييييييييييييييييييل
اتوم : هيا يا اخناتون قد اطلت اشعة رع ومازلتي ف الفراش
امجد : (احاااااااااا انت كده بتهرج رع ايه وكمون ايه يابن ديك الكلب)
المؤلف : (هشششش .. ده انا هفشخك ف عصور الظلام)
اخناتون : فليغفر لي امون ياملك مصر العظيم فقد ارهقت جميع اجزائي بالأمس القريب
اتوم (بسخرية) : اصبحتي مسنة ياملكة قلبي هل يجب ان ابحث عن زوجة اخري
قامت اخناتون بدلع شديد تتحسس صدر اتوم العاري القوي البنيان باصبعها نزولا الي ردائه السفلي وماان وصلت ايه حتي أدخلت يدها بين جنبيه لتجد بسهولة قضيبه
اخناتون : وهل تستطيع أي فتاة ان ان تتحمل هذا الوحش الملكي يامولاي
اتوم (بخبث) : لقد تحملته ايزيس
اخاتون (بغضب تعصر بيضاته) : يالي هذه الساقطة
اتوم : انتبهي يامليكتي كي لاتوقظي الوحش
اخاتون : وماذا لو استيقظ ... هاااا
اتوم : يالك من امراءة .. تريدينه بشدة حتي اني لاظن انك ستطلبين تحنيطه معك يوما ما
وانفجروا ف الضحك كلاهم حتي ان اخناتون امسكت بطنها من شدة الضحك ثم نزلت لتجلس ع ركبتيها امام رداء اتوم ونظرت له وهي تمد يدها مرة اخري داخل ردائه الشبية بالستارة وقالت
مولاي هي تسمح لي ان اعطي هذا الوحش الكاسر حماما دافئا ف ينبوع مائي الدافئ
فأومأ لها برأسه موافقا فبدأت باخراجه من الرداء وقامت بتقبيله كأنها افتقدته من المساء الي الصباح ثم بدأت بإخراج لسانها ولعقه وكأنها تستطعمه فبدأ ينتصب شيئا فشيئا ثم وضعته ف فمها وقامت بمصه وسرت سعادة داخلها وهي تشعر انها قد استطاعت أخيرا ان تضعه كله داخل فمها وماهي الا بضع دقائق حتي ازداد حجمه ولم تعد تستطع ان تضعه بكامله ف فمها فاحس اتوم بما يدور ف داخلها واوقفها وحملها قائلا
لاتحزني يامليكتي فانه اكثر سعادة ف فرجك من فمك
وماهي الا لحظات حتي كانت ع فراشها فاتحتا ساقيها فانكشف ردائها وصار فرجها امامه ورديا واضحا يعلوه شعر بني فاقض عليها اتوم بزبره كما ينقض الفارس المغوار برمحه ع عدوه
واخذ يدك فرجها بقوة وعنف مايقارب مقدار شعاعين شمس تتناسب مع بنيانه القوي الي ان امسك بتلابيبه وانتفضت انتفاضة عنيفة تلاها صرخة مكتومة ااااهه وسال فرجها ثم خارت قواها وارتمت بكامل جسدها مرة اخري ع الفراش ثم التفت بارهاق وتعب الي اتوم لتجده يرمقها بعينين حمراواين كأنهن قطعتي جمر متقد لتقول له
الم تنتهي ياملكي الحبيب
اتوم : ليس بعد
اخناتون : ولكني تعبت ولا استطيع المتابعة
اتوم : الم تكوني تريدين ترويض الوحش .. اذا لما تروضيه فانه سيروضك
اخناتون : وحق امون لم اعد املك أي طاقة للمتابعة فقد ارهقت بالأمس والصباح
اتوم (بصوت عالي) : هيرجاااااااااد
فدخل حارسي الباب بناءا ع نداء سيدهم يحملون رماحا طويلة ف أيديهم وما ان وقفو امامه حتي ضربو باسفلها الأرض معلنين انهم تحت امر سيدهم ووفق اشارته ، لم تلقي لهم اخناتون بالا من شدة الإرهاق او ربما لانهم كانو معتادون قديما ع التجول عرة الصدر او يلبسون الحرير الشفاف فلم تكترث لهم وهي ملقاة ع الفراش عارية الصدر يظهر فرجها من بين قدميها التي مازال اتوم يمسكهما بيديه القويتان وييشير للحارسين ان امسكوها فما كادوا ان يروا اشارته حتي اتجهو بخطوات رتيبة ثابتة اليها ودون ادني تردد حملوها وانامو ظهرها ع تشابك ساعدهما الايسر ورفعو قدميها بأيديهم اليمني وهي تنظر الي اتوم بنظرة استعطاف تطلب منه الشفقة الا انه أشار الي حراسه باسطا راحة يده لاعلي ثم قلبها فاتسعت عيني اخناتون وصرخت لااااااااا بحق امون العظيم وبحركة سريعة قلبها الحارسان لتصبح مؤخرتها امام اتوم الذي لمعت عيناه وصاح
اليوم ستصبحين عروسي من جديد فانا لما اذق طعم مؤخرتك من قبل
وصارت تصيح : اقبل قدميك ان ترحمني يااتوم ارجوك
فما هي الا لحظات حتي شعرت بسيخ من النار يحاول اقتحام مؤخرتها وصارت تصيح
الرحمة الرحمة
ساضع مولودا ف هذا المكان المظلم ليخرج اله للظلام هاهاهاهااااااااا
وضغط بقضيبه القوي ع فتحتها معلنا انه لا تراجع ولااستسلام وهي تصيح وتصرخ اااااااااااااااااااااااه
امجد : (ايه ياعم الجو الاوفر ده امير الظلام ايه وبتاع ايه خليت نيك الظيز ولاتعذيب جوانتانمو ياعم وبعدبن انا مالي ومال كسم الحوار ده يعني)
المؤلف يضحك ضحكات صفراء خبيثة
اتوم : الان سيدك الوحش اخر حصونك يااخناتون
استجمعت اخناتون اخر قطرات قوتها ودفعت اتوم بقدمها بعيدا رغم امساك الحراس لها ، فوجأ اتوم بركلتها وسقط ع الأرض وقام ليسب الحراس ساخطا فانزلو اخناتون وركعو مطأطأين رؤسهم علامة الأسف والاعتذار دون نبسة شفة منهم ، فغادر اتوم الغرفة ساخطا وهو يتوعد ويقول همهمات غير مفهومة لم تتبين منها الا قولته حين خفض صوته وكأنه يحدث نفسه لقد ان الاوان لاستخدام هذه الورقة
امجد : (يقصد ايه ياريس ؟!!)
فابتسم المؤلف ابتسامته الصفراء الماكرة ولمعت عيناه
(عارف انا الجو الخرا ده هتقفلها دلوقتي وتسيبها تاكل القراء)
المؤلف : (يووووووه ياد يافصيل ماتخرجنيش من جو الشر بقي ، وبعدين احنا ف منتدي جنسي يعني عادي اما تاكلهم شوية مش عيب ، وبعدين انا هقفلها عشان عايز اتغدي بس وعشان تاكلهم كمان نيانياهنيااهاهااهاااا
حقا انها ورقة رابحة لامحالة
تري أي ورقة يقصد اتوم ؟ وكيف سيستخدمها ؟ ولماذا لما يستخدمها مسبقا ؟
عزيزي القارئ (المؤلف وهو مبضون وحاطط صبعه ف مناخيره بيدور ع حاجة مقرفه) ماتنساش ياصاحبي شلوط سعادتك دفهة لينا للامام
قشطة ياصاحبي
.
.
.
الجـــزء الثالـــث
--هل تعلم ان العقارب تُحلب كالابقار--
انطلق اتوم الي بهو قصره وظل يفكر ذهابا وإيابا وفكرة واحدة تدور ف رأسه هل افعلها .. لا سيكلفني ذلك الكثير فأنا لا ءأمن عواقبها .. ولكن لابد لاخناتون من ان تؤدب وان يتأكد مما قيل عنها ، وظل ف هذه الحالة يجول ف بهو قصره ذهابا وإيابا حتي استقر ع امره وجلس ع كرسيه ونادي بصوت عالي : هيرجاد
فدخل حارس من الحراس رتيب الخطوات وما ان وقف اما سيده حتي ادي التحية المعتادة برمحه
اتوم : اذهب الي ايزيس واخبرها ان اتوم يطلب لقائك
فنطلق الحارس وهو يلعن ف نفسه هذا الامر الذي سيؤدي به الي لقاء ايزيس الهة السحر الأسود فقد كان الكل يهابها ولانبالغ ان قلنا اكثر من امون نفسه اله الاله فقد كان معلوما عنها انها تخفي دهاءا ومكرا شديدا تحت جمال اخاذ فتاك حتي ظن الكثيرون انها القت تعويذة ع نفسها ان لكي تملك مثل هذا الجمال ، كانت ايزيس تحب اتوم كثيرا وكانت لاتذهب للقاء احد ابدا فقد كان الكل يهاب ان يرسل اليها ليخبرها انه يطلب حضورها فالكل يذهب اليها بانكسار
طرق الحارس باب القصر واستأذن الحراس ليخبرو سيدتهم انه **** اتوم ، أذنت ايزيس للحارس بالصعود لها فصعد وهو يجر قدميه بصعوبة فقد كان لقائها يقذف الرعب ف قلوب اشد الرجال ، استأذن الحارس ف الدخول وماان دخل حتي نزل ع ركبة واحدة من شدة الخوف والتبجيل ع غير عادة التحية وخشي ان يخبرها ان اتوم يطلبها للحضور فقال ف نبرة متذبذبة : سيدي اتوم يطلب مقابلتك
فقالت وهي تقوم من علي فراشها وقد فهمت كل مادار ف بال الحارس : وقد اذنت له فأين هو لماذا لم يأتي للقائي
فتلعثم الحارس علما منه ان هروبه باء بالفشل وهم ان يجيب الا ان ظهورها عارية من خلف استار الفراش الشفافة المسدلة قد جعله يقف ع قدميه من جديد مشدودا وقد الجم لسانه تماما الا انه قد اطلق قضيبه منتصبا دفعه واحدة وكأنه يشهق بعد ان كان ميتا ثم دبت فيه الروح
مشت بخطوات حورية من السماء واقتربت منه اكثر واكثر وكان يتمني ان يحتضنها او ان يلمسها ع الأقل الا انها مرت بجانبه متجهة نحو ردائها المعلق ف احدي نواحي الغرفة وقد مررت اصبعها ع مكان انتفاخ قضيبه ف طريقها فقد كانت تحب التلاعب بالرجال مما اشعل فتيل بركان من نيران الشهوة ف صدره ولكنه كحارس يعلم مكانته ولايتجرأ ع ان يحرك اصبعا ف وجود احد الالهه
ارتدت ايزيس معطفا حريريا بنفسجيا وقالت : لم اسمعك ؟ اين هو ؟
فانبه الحارس الي انه لم يجب ايزيس ع سؤالها السابق وقال ف سرعه : انه ف القصر ينتظر مولاتي
فاندهشت : ف القصر .. ايريدني اتوم ف القصر .. عجبا لطالما كان يستدعيني لدار الاماره
فكهكهة بصوت مسوع واردفت : يبدو انه امر عاجل .. لطالما كان اتوم يحاول جاهدا ان يبعدني عن بيته حتي لاالقي اخناتون .. اخبر سيدك اني ف طريقي اليه ، وضحكت ضحكة ماجنه واردفت : فانا ف شوق لاعلم سبب هذا الاستدعاء المحظور
فاومأ الحارس برأسه إيجابيا ثم انصرف وقد طبع هذا اليوم ف ذاكرته ، اليوم الذي رأي فيه جمال ايزيس بشعرها المائل الي الحمره كأنه نار مستعره وجسدها الذي لو نحتته الالهة نحتا ماوصل لمثل هذا الابداع فقد كاد جمالها ان يخطف بصره خطفا ، فمن شدة بياض بشرتها قد تشعر انها تحرق عينيك كما لو كنت تنظر الي الشمس تملك نهدين كاجمل مارأت عيناك ذات حلمات وردية متوسطة الحجم معلقة علي خصر مخصور يدنوها فرج ذا شعر قصير محمر غير مجعد مرسوم بعناية كمثلث مقلوب ، تتمايل ف مشيتها وتتحرك اردافها من خلفها كغزال ممشوق القوام ، قطع حبل أفكاره وصوله لقصر سيده ثم دلف ع فوره واخبره بعد أداء التحية انها ف طريقيها اليه فاشار له اتوم بالانصراف
وماهي الا شعاع شمس ونصف حتي كانت ايزيس تدلف باب قصره ، فاستقبلها اتوم بالترحاب وما ان رأته حتي احتضنته قائلة : ماسر هذا الاستدعاء المفاجئ ؟ ماالذي حدث ؟
اتوم وقد بدت علامات التفكير جلية عليه : ايزيس احتاج لمساعدتك
ايزيس : ماالامر ؟
اتوم : انها اخناتون .. تماما كما قلتي .. تمتنع ان اجامعها حيث اخبرتني انها سوف تمتنع
ايزيس بملل : هلا قلت شيء جديدا ، ثم تسير لتنظر من الشرفة المجاورة
اتوم : اريد سحرك
تنظر اليه بمكر من ظهرها قائلة ف سخرية: اهااااا اتوم العظيم يحتاج السحر الأسود ليقوم بامور بيته
اتوم : اتساعدينني
ايزيس : ولكن طرق السحر ليست كطرق الفيزياء والفلك التي تلجأ اليها ف اعمالك واهراماتك .. السحر ياعزيزي طرقه شائكة ، وعره ، واحيانا مكلفة
هنا ايقن اتوم ان مايخشاه سوف يحدث حدث نفسه بذلك ولكن تري ماذا سيكلفه الامر .. لايعلم
اتوم : أوافق .. ع ان تعلميني بالعواقب
ايزيس : اتوم العزيز لقد اخبرتك توا ان السحر الأسود غامض ليس كمعادلاتك
فكر اتوم قليلا وقال : افعليها فالشك سيقتلني مما اخبرتني به مسبقا
ايزيس تخرج من ردائها قطعة حلي يد ذهبية وتقدمها اليه
اتوم : اهااااا .. اذا فقد كنتي تعلميني لما اردتك ؟! .. أحيانا أخاف من قدر ماتعلمين اكثر مما احبك
ايزيس ضاحكة: ليس عليك ان تخشاني انا يااتوم ، ثم اردفت بصوت خفيض : بل ان تخشي نخبيت
اتوم : ماذا ؟! اخشي ماذا ؟!
ايزيس : هاااا .. ماذا هل قلت شيئا
رمقها اتوم بنظرة شك الا انه كان يطمئن نفسه انها تحبه ولن تقدم ع اذيته
ايزيس : عليك ياعزيزي ان تعطيها هذا الاسورة المسحورة لترتديها وماان تضعها حتي يظهر سحرها
وانطلقت ايزيس مغادرة القصر ف فرحة وسعادة لم تشعر بها من قبل ، فارتداء اخناتون لهذه الاسورة تعني انها انتصرت ف هذه الحرب وان ماوسوست به لاتوم بان اخناتون عاهرة تمارس الجنس مع العديد من الرجال بما فيهم الحراس وهو ذنب لايغتفر خاصة ان تشارك الالهه عامة الناس الفراش وان هذه المزاعم سوف تتحقق ، ومالا يعلمه اتوم ان هذه الاسورة احدي قطع الافية الاثرية النادرة التي عثر عليها ولم يعلم احد مصدرها فلم يصنعها احد من الفراعنه فلا احد يقدر ان يصنع اسورة ذهبية بمثل هذا النقاء وبمثل هذه القوة السحرية ، وكانت ايزيس تختزن هذه القطعة خصيصا لهذا فقد ارادت ان تدمر العلاقة بين اتوم واخناتون الطاهرة الشريفة التي لم يمسسها احد قبله ولابعد زواجه منها ، فقد اعمي الحب عينيها (او ان هذا ماقد نظنه نحن)
انطلق اتوم الي قصر الامارة ليباشر أمور دولته فقد كان من الالهه التي يتقرب اليها الناس كانو يعدونه اله خلق العالم ويملك بيده الهواء والرطوبة ، دخل الناس ع اتوم واحدا تلو الاخر يقدم له الطاعة والقرابين ومنهم من يطلب منه حاجته الا ان دخلت امرأة عجوز شمطاء يظهر ف تجاعيد وجهها حنكة الزمن كان ظهرها منحنيا من كبر سنها متكأة ع عصا ماهي الا جذع شجرة فقال لها اتوم : ماحاجتك ؟
العجوز : وماادراك اني لما اتي لتقديم القرابين فقط
اتوم : اذا لما استطع ان اري ماانت فيه من فقر بعيني ياعجوز فكيف أكون الها
العجوز : هذا مااعلمه عنك من ذكاء يامولاي .... حتي اليوم
اتوم : حتي اليوم ؟! لماذا مالذي حدث اليوم ؟
العجوز : أدخلت شرا عظيما الي بيتك ، اخشي ان يأكل بيتك جزءا جزءا
غضب اتوم لكلمات العجوز المبهمة وصاح فيها : كيف تتجرئين ع مخاطبة الهك بهذه الطريقة
أبدت العجوز حزنا ممتزجا بأسف ع حاله وقالت مغادرة : عذرا يامولاي
اتوم : اين تذهبين ؟ لم تطلبي شيئا ؟
العجوز : لقد اخذت ماجئت لاجله فقد اثبت صدق كلامي
وانطلقت العجوز ف طريقها وتركت اتوم لقلق وهاجس يأكله من الداخل (مالذي تتحدث عنه؟ اتراها تقصد قدوم ايزيس للقصر؟ هل علمت اخناتون بقدومها؟ كيف وقد شددت ع الحراس ان لايعلمها احد؟ مالذي يجري بحق امون؟ )
امجد : (كابتشن .. بس بس انت ياعم الهبيـ... قصدي المؤلف)
المؤلف : (اغلط كمان وكمان ماانا ماعرفتش اربيك يابن الكلب بس ملحوقة ماتقلقش)
امجد : (لا حقيقي انا بدأت اقلق .. انت جايبني ياعم وقولتيلي الدور ده ف سبوبه حلوة ونيك كتير .. لاشوفت سبوبة ولا نيك)
المؤلف : (اتقل تاخد حاجة نظيفة .. وعدتك يبقي خلاص بس ماتستعجلنيش وحياة امك عشان ماجبلكش واحدة براس تمساح والا حتي تنين ينيكك .. مجنون واعملها فاتلم واتقي شري .. انا بعمل قصة محترمة مش قصة مقاولات من بتاعت البطل ابو زب جنان مليان حنان وبينزل الوان وماشي ينيك كل اللي يجي قدامه)
عزيزي القارئ ماتنساش ياصاحبي شلوط سعادتك دفهة لينا للامام
تعاطفك لوحده مش كفاية اتبرع ولو بلايك

قشطة ع كل مان و ومان
.
.
الجـــــــزء الــــرابع
**ملحوظة**
وصف الأشخاص هيبقي من خلال القصة نفسها وكلام الابطال
يعني مش هقول قبل كل جزء مثلا فظهور كل بطل فلان عنده زبين سنة وطويل وقطير وتخين ورفيع وجسمه فشخ وزبه براسين والكلام ده لاء انا بحب ان الشخصية تبان من خلال القصة نفسها
امجد : (لا حقيقي انا بدأت اقلق .. انت جايبني ياعم وقولتيلي الدور ده ف سبوبه حلوة ونيك كتير .. لاشوفت سبوبة ولا نيك)
المؤلف : (اتقل تاخد حاجة نظيفة .. وعدتك يبقي خلاص بس ماتستعجلنيش وحياة امك عشان ماجبلكش واحدة براس تمساح والا حتي تنين ينيكك .. مجنون واعملها فاتلم واتقي شري .. انا بعمل قصة محترمة مش قصة مقاولات من بتاعت البطل ابو زب جنان مليان حنان وبينزل الوان وماشي ينيك كل اللي يجي قدامه)
امجد : (الناس هتطفش ياعم الخوط انت .. الناس عايزة نييييييييك .. بعد كده مش هنلاقي حد يكمل الا انا وانت)
المؤلف : (مش عملت فيها بورم ورميت رقم البت بتاعت ثانوي)
امجد : (بس ايه رأيك ف الرمية ههههههه حسيت اني شبح ف نفسي كده)
المؤلف : (طيب اتهد بتشبط ولا العيال الصغيرة .. هنيكك)
عودة للوقت الحالي حيث وصل القطار الي محطة مصر بالإسكندرية ولم يدع الفلاش باك ف حاله
ارتجل امجد بشنطته الهاند باج
امجد : (ياسلام سلم ع مخك البلالنط ارتجل + بشنطته امال فين حقيبته يابحر العلم ياترعة المفهومية يافيلسوف الحمير)
احم احمم .. ارتجل امجد بشنطته الهاند باج متجها لخارج المحطة حيث طلب اوبر وكريم عشان يشوف الارخص والاقرب كالعادة وضحك ع اوبر وركب كريم وانطلق الي مكان ما ف العجمي حيث يلتقي بحبيبته التي لم يرها منذ اكثر ثلاثون شعاع شمـ...(امجد : ياسطي اضرب واحد قهوة واصطبح وفوق كده)
احم احمم منذ اكثر من شهرين ، وصل الي مكان الشقة التي يستأجرها باليوم اخذ المفتاح من البواب فهو يعرفه ، دخل الشقة واخرج هاتفه واتصل بحبيبته
امجد : الو ايوه ياحبي .. انتي فين؟
حبيبتي : ف البيت .. انت اللي فين يابني هربت والا ايه؟
امجد : هههه اهرب برده من حبيبي ده انا مابصدق اشوفك يابت عموما انا ف الشقة اهو
حبيبتي : احيييه انا مش قيلالك تكلمني قبل ماتوصل بشوية عشان الحق البس وانزل
امجد : معلش بقي كنت متسوح ف حقبة زمنية اخري
حبيبتي : ايه؟ّ!
امجد : كنت ف فلاش با.... بصي انا نمت ونسيت اكلمك
حبيبتي : نمت ونسيت ازاي مش فاهمة يعني نسيت تكلمني وانت نايم ههههه
امجد : ايه الحلاوة والنباهة دي يابت ايوة هو بالضبط كده
حبيبتي : مجنون وربنا.. بحبه ياناس .. ثواني وهبقي عندك
وبعد حوالي نص ساعة طرقت ع الباب طرقات سريعة ذات رتيبة معينة نعلمها نحن الاثنين فقط ففتحت لها فاذا بالفتاة القافزة تقفز وتحتضني بكلتا ذراعيها وكلتا قدميها مما جعلني اتراجع بضع خطوات من اثر قفزتها
امجد : احييييه طب استني اقفل البا.....
قاطعتني بقبلة طويلة معلنة انها لن تتركني ابدا ، فاتجهت مجددا الي الباب وانا احملها حتي اغلقته ، فنزلت من علي
امجد : احييييه ماكنتي تنزلي من الأول يابنت الجزمة بدل وجع القلب ده
حبيبتي : مش لازم تتعب ف حبي ياولا والا ايه ههههههههه
امجد : طب تعالي بقي
فنطلقت تركض هاربة مني ف الشقة وظلت تلف حول طاولة السفرة وانا ورائها ، اصطدمت ركبتي بكرسي السفرة فتوقفت متالما فجأت الي مسرعة قائلة : ايه ياحبيبي مالك ؟
امجد وهو يمسكها : قفشتك يابنت الهربان
حبيبتي : اكديه بتضحك علي وتستغل هبلي ياواكل ناسك (بلهجة صعيدي)
امجد : خبر ايه عااااد بدك يعني توهروبي مني واني كديه رجال مالوهدومه وماقدرش عليكي .. ابااااي ليييييه حد جالك عليا سوسن والا اييييييييه .. جطر يلمك
حبيبتي بلبونه : مين أصلا جال عليك رجال
امجد : وااه واااه وااااه اكدييييه .. طب انا هوريكي الرجال الصوح ، وراح قايم شايلها ولف بيها
حبيبتي : بس ياولا هدوخ يابني و**** هههههه و**** لارجع عليك عشان تبقي تحرم ههههههه
امجد نزلها : فكرك يعني لو عملتي ايه هقرف منك مثلا؟ هبطل احبك؟ انت حبيبي ياولا ، واندمجو ف قبلة حب طويلة وضعت فيها لحيته القصيرة بين كلتا راحتي يديها في حين امسك هو خصرها ، ثم حملها مجددا ليأخذها لغرفة النوم مثل العرائس ثم وضعها ع السرير فقالت : هو فين الأول
امجد : هو مين يالوزة .. احنا جايبين حد تالت والا ايه .. عملاهالي سبرايز ياختي وجايبالي واحد ينكني انا وانتي .. لااااااااااااع
حبيبتي : متخلف .. فين القميص اللي جبتهولي يااهبل
امجد : ااااه ههههه نسيت .. موجود ف الشنطة
حبيبتي : طب استناني دقيقة وراجعة
امجد : ف داهية
حبيبتي : وسخ
امجد كمل : اللي يكرهوكي
حبيبتي : برده وسخ ههههههه
واختفت هي والفستان بضع دقائق ف الحمام لتخرج كأبهي مايكون بشعرها الأسود الطويل وفستانها القصير الذي لايكاد يغطي اندرها مفتوح الصدر عاري الظهر اما من الجوانب فبشرائط من نفس قماش الفستان عند الارداف
امجد اطلق صافرة اعجاب طويلة : ايه الجمال ده
حبيبتي بخدود محمرة : بجد
امجد : تحفة اوي و**** الابجورة اللي وراكي دي
حبيبتي : صايع .. انا غلطانة ياوسخ .. *وبصوت طفولي* خسارة فيك وانا أصلا مش بحبك وبكرهك وبكرهك هيه وبكرهك بقي بس ومش بحبك أصلا هيه
امجد : ومعاك 2 مش بحبك و3 بكرهك وصالحوووو
حبيبتي : بااااااارد اوووووف
امجد : طب ماتيجي تحسسي كده وتشوفي ولو بارد سخنيه
حبيبتي : بعد ايه بقي خلاص صديت نفسي
امجد : هو انا عازمك ع زبي ف ساندوتش انتي هابلة يابت ، فضحكت فاكمل : وبعدين بتفجأيني بقميص انا اللي منقيه وجايبهولك بروح امك
حبيبتي بتضحك : تصدق صح .. بس برده ايه يعني هو لما تشوفه وهو عليا زي ماتشوفه لوحده
امجد : طب انا بقي شوفته وانتي لابسه وشوفته لوحده وشوفتك وانتي لابساه وماشوفتكيش لوحدك .. ينفع بقي
فضحكت واقتربت مني : يعني عايز ايه ياولا
امجد : عايز كدهو
وشديتها من ايدها ع السرير بحركة خاطفة ورميتها ع ظهرها وطلعت فوقها وقعدت ابص ف عنيها وقولتلها : بحبك اوي يامريومة ، قالت : وانا بموت فيك ياقلب مريومة
المؤلف : (ماشي ياعرص كل ده عشان تقولنا ان اسمها مريم .. حسستني انه سر حربي وهتطلع صافيناز واهي طلعت ف الاخر مريم عادي يعني ولا اي اندهاشة)
اخدت شفايفها بين شفايفي ف بوسة فشيييييييخة اوي وهي بتمص شفتي اللي فوق وانا بمص شفتها اللي تحت ونبدل ومندمجين بين دي ودي وايدي نزلت ع بزازها تدعك فيهم وماكنتش لابسة برا تحت القميص طبعا والقميص خفيف أصلا وحاسس بكل تفاصيل صدرها العسول ده ونزلت ع رقبتها البيضا ابوس فيها من الجنب اندمجت اوي وغمضت عنيها وبتديت تحرك رجليها وتحاول تطلعها فوق ظهري لمست بلساني شحمة ودنها جسمها قشعر وابتديت العب بلساني مع ودنها اكتر لحد مابقت ترجع راسها اوي ع السرير وجسمها يتقوص لفوق وانا مش محمل بجسمي ع جسمها وسايب مسافة عشان اشوف هيجانها وتلويها ، رفعت بايدي الفستان لفوق وحطيت ايدي ع بطنها الفلات ولا الموديلز ورفعت ايدي وانا بحسس ع جسمها عشان اخلعها القميص صدرها ظهر قدامي كالعادة اجمل واجمل من كل مرة بشوفها فيه
امجد : ايه ده هو كبر شوية عن اخر مرة
مريم : ااااه انا كمان لاحظت
امجد : مش كنتي فاكراه صغير ونفسك تكبريه ههههه أي خدمه ياستي جلسات تكبير مجاني اهي
ابتسمت بسعادة فنزلت لحلامتها الوردية اوي اوي يعني واخدتها ف بوقي امص فيها وارضع
وهي بتتأوه تاويهات خفيفة وماكنتش مستحملة مجرد اللعب البسيط ده قعدت امصه اكتر واشفط صدرها كله جوه بوقي لانه ماكنش كبير اوي لكن ف نفس الوقت مش صغير مش فلات يعني وفضلت العب بلساني فيه واهشتك الحلمة بلساني شوية وارجع امص شوية وايدي التانية قاعدة تعصر ف بزها التاني وبلعب ف حلمتها بصوابعي وامسكها بين صابعين اوافركها براحة شوية الحركة دي خلتها مش ع بعضها وصوتها ابتدي يعلي : اااااه اووووف براحة حلمتي مش مستحملة
وانا مكمل لعب فيهم وابدل الصدر ده مع ده فاروح امص ف التاني وايدي تروح للاولاني تمسكه وتسرح فيه وف تفاصيله وتلعب مع حلمته باني امسك صدرها اكوره كله ف ايدي وبالسبابة اضغط ع حلمتها لجوه زي ماامكون بغرقها جواه الحركة دي خليتها تتأوه اوي وتبتدي هي تمد ايدها ع البانتي بتعها تدعك فيه روحت ضامم صدرها الاتنين ع بعض ومقرب حلمتها من بعض وخدتهم هم الاتنين جوه بوقي مره واحدة واقعدة امص فيهم بشره فعلا طعمهم كان تحفة وهي مغمضه عنيها ونايمة بخدها اليمين ع المخدة ووكل شوية من كتر التلوي تتحرك وتنام بخدها التاني ، نزلت ابوس ف بطنها الفلات البيضا الجميلة بشرتها تحفة مع انها مش من هواة الكريمات ومرطبات البشرة والكلام ده الا قليل بس كان بشرتها جميلة جدا نزلت ابوس ف كل مكان اقابله ف بطنها وصلت لسرتها قعدت ابوسها فيها والاعبها بلساني وكانت بتغير شوية منها فقعدت تضحك وتزقني بايدها تحاول تخليني ابطل نزلت تحت اكتر ف مشوار الالف بوسه لحد ماوصلت للبانتي الاسود عضيتها ف كسها بسناني من فوق البانتي وبعد كده جبته ع جنب وبوست مكان شعرتيها بوسة كسها محلوق ولا فسفوسة شعر واحدة نزلت البانتي وخلعته خالص وبقي قدامي شفايف كسها كبيرة وطالعة بره خالص تحسه والا ساندوتش برجر باظظ .. باظظ خالص .. ههههههه فعلا حاجة كده تفتح النفس وتخليك عايز تلتهم كسمه التهام وتشرب معاه كمان عصير عسلها اللي نازل ، نزلت فيه بوسته بوستين تلاته وبعدها مشيت لساني بين شفايفه الكبيرة لك ان تتخيل جماله كس فيرجن لسه ببرشامته وردي شفايفة كبيرة طالعه بره مسكتها بايديا من هنشها المدور الجميل كان متوسط الحجم ورشقت راسي بين فخادها ونزلت مص ولحس ف كسها لحد ماابتدت تعرق وقالت : نكني عايزة اتناك بقي
شيلت ايد مع تحت هنشها وطلعت العب بصابعي ف زنبورها الكبير ازغزغه بصابعي شوية وبظافري شوية (واللي مايعرفش الفرق بينهم شاسع) وامسكه اضغط عليه واسيبه ع شكل نبضات سريعه لحد ماصرخت : ااااااووووووف فاجر اللي انت بتعمله ده فاجر اوي ايوة عايزة من ده ، فضلت اعمل كده فترة وانا شغال لحس ف كسها واكل ومص لشفراته وابتديت اعمل صوت ف اللحس والمص هيجها اكتر طلعت امص زنبورها اللي تحسه زبر بيبي صغير وايديا الاتنين اتنقلو لبزازها يمسكوها ويدعكو فيها وانا مندمج ف لحس زنبورها اوي نغمة تأوهاتها زادت وبقت سريعة خالص : اححححح اووووف عرفت انها قربت تنزل مافيش ثواني ومسك دماغي وشدتها ع كسها جامد وقفلت عليها بفخادها وجسمها كله بيرتعش : ااااااااااااااااااااااااااااااه ، ومياتها نزلت حاجة خفيفة كده قومت من تحتها وطلعت فوق انام جنبها لاقيتها عرقت جامد ونامت ع جنب حضنتها من ظهرها وهمست ف ودنها : بحبك انتي احلي واغلي حاجة ف حياتي ، لفت بوشها رغم الإرهاق اللي واضح عليها وادتني بوسة كلها حب : ربنا يخليك ليا يااجمل نعمة ف حياتي
سيبتها ترتاح شوية اصل انا عارفها ماعندهاش طاقة وبتتعب بسرعة ، لبست نزلت جبت ساندوتشات شاورما سوري وشربتلي سيجارة وانا واقف مستني وروحت الماركت اللي جنبه اجيب حاجة نعناع لانها بتكره ريحة السجاير موت كنت عايز اجيب لبان كلوريتس مالقتش غير بنبوني بولو ساعة الا ربع وكنت راجع
امجد : يالا يامارو قومي ياقلبي عشان تاكلي
مريم : ط ط طيب هقوم *وبتتاوب* وبتقلب ع الجنب التاني
امجد : لا مابدناش دلع ماسخ واصل .. قومي فزي يابه .. وبعدين يلا انا ولعت ع الفحم وطلعت الشيشية ياحبي
مريم : ماانت لو فيك اللي فيا
امجد : احااااا ماتنشفي شوية يالوزة اما لو اتنكتي بقي هتعملي ايه
لفت بسرعة : طب ماتيلا تعالي نكني
امجد : ده بعينك
مريم : لا بجد ياامجود ياحبيبي عايزاك تفتحني مش اتكلمنا ان ف بتاع صيني كده حبوب وبتتحط وبتمشي
امجد : اه الغشاء الصيني .. بس ده مش مضمون يابنتي
مريم : خلاص ساعت لما اجي اتجوز ابقي اعملي عملية قبلها مش دي مضمونه؟!
امجد : اه .. بس مش الفكرة ف كده .. ياحبيبتي انا مااقدرش اضرك ازاي يعني ابقي بخاف عليكي من الهوا واعمل فيكي كده ونسيب نفسنا بقي للاحتمالات والظروف وبعدين اهلك مش سهلين لو عرفو اقل حاجة فيها هيطيرو رقبتك
مريم : اه ماانت عارفهم كويس مايتوصوش ف الحاجات دي بس انا نفسي احس بك جوايا اوي نفسي تبقي اول حد نكني حتي قبل جوزي المستقبلي
امجد : لو عندي شك 1 ف الالف ان ابوكي يوافق كان زماني اتقدمتلك وطلبت ايدك منه
مريم : يجوزني لواحد متجوز ؟! مستحيل
امجد : طب انجزي بقي فتح مش هفتح وبعدين احنا أصلا بنتقابل كل فين وفين يعني هفتحك ليه عشان انام معاكي كل شهر شهرين مرة ماقولتلك نعمل من ورا صحيح هتوجعك ف الأول شوية لكن بعد كده هتبقي عادي خالص والوجع بيروح
مريم : يعععععععع ايه القرف ده انت عارف ف ورا ايه !! لا طبعا يععععع
امجد : طب يلا قومي الاكل هيبرد وتعالي احكيلي ع المشكلة اللي حصلت؟ غويشة ايه ودهب ايه؟
اي اقترحات او تعليقات عن الاسلوب او طريقة التشويق او طريقة وصف الشخصيات مرحب بها
واتمني من الجميع ابداء الرأي سواءا بالايجاب او السلب
قراءة ممتعة للجميع
الجـــزء الخامـــس