حدث اليوم في المنصه

[منيوك]

أثناء تجمعنا وهتافنا لتأييد الرئيس السيسي كنا نرقص مجموعه كبيرة من الشباب واختلاط بين الشباب والفتايات وكانت الأنوار تطفأ وتنير .. وكنا نهزر مع بعض ونشيل بعض كشباب مع بعضهم البعض .. ورفعني أحد المتواجدين من الخلف وأحسست بزبه يكاد يخترق مؤخرتي . فقلت له إيه الناشف اللي كان هايعورني ده .. قالي عاجبك قلتله طبعاً . أحس بإني راغب ما فعله معي .. فبدأ يتحسس مؤخرتي وانا هيأت له كل الطرق لشوقي إلي النيك .وكان يبعبصني بكل قوة ويشيلني وكأنه هزار والجميع كان في موال آخر الهزار في كل مكان إلي أن قال لي تعالي نخلع من هنا . فسرت معه حتي دخلنا أحد الحمامات الموجودة بالمنطقة وتأكدنا من خلوها من المتواجدين ودخلت أنا أحد دورات المياه ودخل هو بعدي فوجدني خالع البنطلون والشورت ومنتظره فقال لي شكلك شرقان خالص يا خول انت .. إنت منين قلت له من المنيا .. قال أحسن خولات وبعدها خلع بنطلونه والشورت وأخرج زبه وكان شبه منتصب فلما أمسكته بيدي وبدأت أداعبه وأمصه بشغف ونهم أصبح كالحديدة بعدها قلتله بدون مقدمات نيكني انا تعبان وانت ولعتني لما شيلتني علي زبك هيجت طيزي .. قالي هانيكك يا متناك وأحبلك .. قلتله أححححححححححح بحب كلمة أحبلك دي .. طيب خلص بقي وافشخني ميلت علي قاعدة الحمام بعد أن أغلقتها بالغطاء وهو بلل طيزي وزبه ودفس زبه مرة واحده .. وانا قلت أح يا طيزي بالراحه يا اسمك إيه ,, قالي إسمي جوزك يا متناكة .. قلتله جوزي وحبيبي بس ارزع جامد قعد ينيك لما هري طيزي وملاها لبن وسابني في الحمام ومشي ..